za7eed
08-27-2011, 02:19 AM
اسمى ناهد وعندى27 سنه وقبل ان اكتب قصتى تردت كثيرا فانا متزوجة من ثلاثة اعوام وعندى ابن ولى زوج احبه كثيرا وزوجى يفعل كل ما بوسعه لكى يجعلنى سعيده وكنا بالفعل سعداء وزوجى بيشتغل محاسب وانا اعمل فى بيتى واسكن فى مدينة نصر واعيش وسط مجتمع راقى واحب زوجى جدا وهو يحبنى ولكى لا اطول سأدخل فى الموضوع اراد زوجى ان نتصور صور تزكارية مع طفلنا فقال يلا نروح الاستوديو ونصور فاستجبت له وحددنا يوم لنذهب فيه الى الاستوديو ومنها نخرج ونتفسح وكان يوم الجمعه فخرجنا وقضينا وقتا ممتعا وعندما جاء الوقت للذهاب الى الاستوديو ودخلنا الاستوديو ودخل زوجى لليقطع تذاكر التصوير جاء شاب ابيض به قوام رائع عيناه خضراء ووقف بجانبىونظر ليا بتسبيله وقال ما هذا الجمال فانا فعلا جميله وبى قوام راع يتمناه كل شاب فتركته وتمشيت نحو زوجى قليلا فاخذ ينظر نظرات غريبه تجعل المرأه تهتم به ويقول بنظراته انه يطمع فى هذا الجسد ويريده ليقضى عليه رغباته ولكنى حبا لزوجى وحرصا له تلاشيت كل ماحدث وكأنه لم يكنوعندما جاء موعد التصوير كان الذى يصورنا هو هذا الشاب فجاء نحوى انا وزوجى واراد ان يوقفنا موقف التصوير فمسك بيد زوجى ووضعها على كتفى والاخرى على وسطىوصورنا وفى الصوره الثانيه وضع يدزوجى على طيظى والثالثه وضع يده هوى على صدرى دون ان يرى زوجى فسكت خوفا من المشاكل وعندما انتهيت من التصوير قال زوجى ثوانى هجيب سجائر وجاى فقلت ماشى فجاء الشاب وقال انت فعلا جميله ويابخت زوجكفسكت فقال لى اريد ان اقول لك شيى فقلت ماذا فقال البلوزه مقطوعه فنظرت الى البلوزه فلم اجد شيء فقال اهه ووضع يده تحت باطى ويقرب من صدرى فكانت يده على جسدى مباشر فحمر وجهى وخرجت من الاستوديو فجاء الشاب خلفى وقال لو من زوجك ماتركتك لحظه فجاء زوجى ولم يرى شيئفركتب معه السياه وذهبت الى البيت ففكرت فيما حدث ونويت الا اذهب الى الاستوديو مرة اخرى وعشت ايامى عادى طبيعى وسألت زوجى عن الصور فقال لى ان اذهب الى الاستوديو واحضرها فرفضت خوفا من ذللك الشاب فقالى هعدى وانا جاى من الشغل بكره وعندما جاء غدا قال لى معرفتش نعدى على الشغل وقال خذى الايصال وهاتيهم بكره وانتى فى السوق فرفضت فقال ايوجد شيىئ يمنعك من ان تأتيهم فقلت لا فقال انتى هتبقى قريبه من الاستوديو ابقى هاتيهم فسكت وعندما جاء الغد ذهبت لأتسوق وبعدها ذهبت الى الاستوديو فلم ارى الشاب فستراح قلبى وطلبت الصور فقال اذهبى الى اعلى فذهبت الى اعلى الطابق الثانى فدققت الباب فأذا بالشاب يفتح لى فقال تفضلى وجلست على الانتريه وقال خمس دقائق ودخل ثم نادى على فقلت نعم فقال ما رأيك فى هذا فنظرت فإذا به قالع مالط فلم اتحدث بكلمة واحده وسكت من روعت مارأيت فقال ما رأيك فإلتفت وخرجت مسرعة الى البيت فنده عليا فلم استجيب وذهبت الى البيت انوى ان اروى لزوجى ماحدث حتى يتولى الموضوعف واسترحت وبدلت ملابسى ولبس قميص نوم منتظره زوجى فقد هيجنى الشاب فإذا بجرس الباب يدق ففتحت الباب فإذا بالشاب فقال لى اسف على ماحدث فقلت له جيت هنا ليه فقال لأعطيك الصور فقلت له مشعايزاها فقال ليس لهاذا السبب جئت ولكن جئت لأتأمل جمالك فسكت ولم استطيع ان اتكلم فاقترب منى وقفل الباب ووضع يده على رقبتى وانا ادفعه وهو يقترب حى لصق ظهرى بالحيطه فوضع يده على صدرى والاخرى على كسى فلم يكن فى مقدرتى ان ادفعه من جماله ورائحته الجذابه فقبلنى قبلة رائعه ويتحسسنى بشكل مثير فما كان منى الا انى استسلمت له فأنزل بالكلوت ورفعنى على الحيطه ووضع زوبره بكسى فأحس كسى بأن هذا الزوبر مختلف فهو طويل وطخين فدخل واخذ ينيكنى حتى انزل بلبنه داخل كسى فبردت نارى وانزلنى ووقف متمايل على فدفعته وضربته على وجهه فقال ما رأيك فسكت وطردته خارجا فخرج وجاء زوجى فرأنى اسرح ولم اهتم به فسألنى فقلت لا شيئ وكل تفكيرى هل اقابل هذا الشاب مرة ثانية ام امنع نفسى عن مقابلته حفاظا على زوجى وحتى لا اكون اسيرة هذا الشاب