anhur
08-20-2017, 12:52 AM
ما لا تراه فى المرآه
الجزء الأول
عارف النعامه لما بتحس بالخطر بتعمل ايه ؟ ...بتدفن راسها فى التراب ...المعلومه دي انا اعرفها من زمان وكل مره كنت بفتكرها كنت بستغرب اوي لان ده اغبي تصرف ممكن تعمله ...هو معني اني مش شايف الاسد انه مش حياكلني مثلا؟ ....اليومين دول بس بدات افكر ان انا نفسي كنت بعمل كده من غير ما احس ... مش مصدقني مش كده ؟ ....طيب انا حفسرلك ...اولا اللى انا شايفه ان كل واحد مننا جواه قوضه كبيره محدش بيخشها غيره ...وفي القوضه كل لعبك وانت صغير وكل طموحاتك واحلامك واول بنت حبيتها كل دول انت مزين بيهم كل حيطان القوضه وفي وسط القوضه مرايه كبيره انت قاعد قدامها والمرايه دي متسلط عليها نور هادي بينعكس من عليها وينور باقي القوضه كلها....ما عدا جزء فى الركن كده ضلمه على الرغم ان النور طايله ...جزء مليان حاجات كلها مرميه تحت قماشه كبيره مغطياهم كلهم ....طول مانت فى القوضه دي بتكون فى قمه سعادتك وانت مثلا بتفتكر اول حبيبه ليك وتبص فى المرايا اللى في وسط القوضه تلاقي نفسك عيل صغير زي ما كنت وقتها يوم ما كنتوا بتلعبوا وانتوا فى اولي ابتدائي في الرمله بتاعت الحوش ...وبعدين تبص على شهاده التقدير اللي متعلقه على الحيطه وتبص تاني فى المرايه تلاقي صورتك وانت طالع فى طابور الصباح وبيندهوا اسمك وبيسلموك الشهاده لانك طلعت التاني على المدرسه على الرغم انك زعلان لانك مكنتش الاول ومتاكد ان الساعه اللى قعدت انت وابراهيم تلعبوا فيها اتاري قبل امتحان العربي بيومين هي اللى كانت السبب ولا كانك كنت حتقفل الماده دي كلها فى الساعه دي ... بس طول مانت قاعد فى القوضه فيه جزء واحد بس انت مبتبصش عليه بالعكس انت مضلمه بنفسك عشان حتي عينك متقعش عليه بالغلط وكل شويه تسمع خبطه من تحت الملايه اللى رمتها على الجزء ده وصورتك فى المرايه بتختفي وبيظهر مكانها ظل تاني للحظه لما انتباهك بيروح بالغلط على الجزء المضلم بعدين بسرعه بتشيل تفكيرك من عليه قبل ما حتي تشوف الظل ده شكله عامل ازاي ... اللى انت مش واخد بالك منه ان القوضه دي اللى انت فضلت تزينها على انها قوضه الانجازات بتاعتك هي فى الحقيقه قلبك وقلبك مفهوش الحلو بس ..لا كمان فيه كل فكره وحشه جات في بالك وكل احساس انت دفنته جواك والصح ان كل حاجه تفضل تحت الضوء لان لما المرايا بترمي نورها على كل حاجه فى القوضه فى نفس الوقت صورتك فى المرايه ساعتها دي هي صورتك الحقيقيه ....هو ده انت اللى اتكونت من كل اللحظات الحلوه و المؤلمه مش واحد منهم من غير التاني ...كل حاجه من اللى في القوضه دي عباره عن مكعب صغير ومن كل المكعبات دي صورتك اللى بتشوفها فى المرايه بتتكون .....انما اللى انت بتعمله لما بتغطي الجزء الوحش ده انك بتزيف صورتك بايدك كان مشكلتك اختفت لمجرد انك رميت عليها قماشه ( هاه بدات توضح مش كده ؟ ) ...المشكله فى كل ده ان كل واحد فينا جزئين ...والجزئين بيكملوا بعض وعلى قد ما الاولاني منور وكله براءه ونور التاني كمان مع الوقت بيتحول لوحش بيفقد كل ادميه فيه ...والواحد مننا عمره ما كان كله نور ولا كله ضلمه ...ولو مواجهتش الجزء المضلم ده حتفضل مديله اكبر من حجمه ودايما حاسس انك لو شيلت الملايه والمرايه رمت نورها علي الجزء ده صورتك فى المرايه حتبقي صوره وحش مخيف وقبيح محدش يقدر يبص عليه على الرغم انك لو بصيت حتعرف ان الجمال فعلا بييجي من الضل وان منغير الضل فى حياتك كل حاجه بيضا وتفاصيلك اللى ممكن تكون احلى ما فيك مش حتبان وسط كل الابيض ده من غير ضل ....عمرك ما تعرف تعيش من غير ما تعرف نفسك الاول وتعرف انت محتاج تعرف ايه ممكن يتصلح ... وايه عن نفسك انت لازم تعرفه وتقبله علي صورته دي وتبطل تحاربه لانه جزء منك ومش حتعرف تموته من غير ما تعيش باقي عمرك حاسس بفجوه جواك مبتتسدش .
هو انا قلتلك على اسمي ؟ ...غريبه على الرغم اني متاكد اني اتكلمت معاك كتير قبل كده ...انا اسمي ايمن ولو اديتني فرصه حعرفك بنفسي و ححكيلك قصتي من وقت ما انا حسيت انها ابتدت لحد دلوقت ...انا اسف بس عشان تعرفني كويس (وده شئ ضروري عشاني وعشانك ) لازم اقولك تفاصيل كتير والقصه حتبقي طويله وعشان تفهمني اكتر ححكيلك كل جزء فى القصه دي باحساسي وقتها عشان الاهم من انك تعرف ايه اللى حصل انك تعرف ايه السبب .
انا ايمن عندي 17 سنه انا ابن رجل اعمال غني عمل ثروته كلها بنفسه ....بابا اتجوز ماما وكانت اصغر منه بحوالى 10 سنين وكانت قريبته من بعيد من بلدهم ...وعلى الرغم ان جدو ياما قاله دول ناس جهله يبني خدلك بنت ناس كان دايما بابا بيرد عليه بانه حياخدها من اهلها ومش حيعرفوله سكه ...وفعلا من ساعه ما بابا اتجوز امي مشافتش اهلها الا كل كام سنه مره ....فضلوا يحاولوا يخلفوا فتره طويله قوي ويروحوا لدكاتره فى مصر وبره بس كلهم كانوا بيقولوله مفيش امل ....تخيلوا فرحه بابا لما عرف ان ماما حامل وهو عنده خمسين سنه وهي عندها اربعين سنه ...الطفل المعجزه مش كده ...مش معجزه اوي يعني اصل بابا لما كنا راجعين من المستشفي وانا على ايد ماما لسه مولود طازه شاف البواب واللى كان راجل طيب قوي وكبير فى السن وابويا كان بيحبه جدا ولما بابا شافه قام موقف العربيه ونزل وانا على ايده بيجري يفرجني للبواب والراجل كان فرحان جدا بس لما شاف ماما قام ودا وشه الناحيه التانيه ولا كانه شاف عدوه بابا لاحظ بس سكت وقال تلاقي مراتي اتخانقت معاه ....وعلى مدار اسبوع كامل فضل ابويا ملاحظ المعامله الفظه اوي من البواب لماما اللى هيا نفسها كانت متفاجئه منها ....وحب يروح بسلامه نيه يقوله يعني انت مش عاملي اعتبار حتي ومش راضي تروح تبارك للعيل الصغير عشان عامل راسك براس مراتي وكلام كده عشان يصالحهم على بعض ...الراجل سمع الكلمتين دول من هنا وفتح على الرابع كانه سد الميه وراه عاليه اوي وشديده والسد ده خلاص حينهار ناقصله ظلطه واحده تخبط فيه ..." مش عاملي اعتبار " دي كانت الظلطه اللى ابويا حدفها عليه....اللى حصل بعدها بقي ده موال من مواويل الصعيد دي اللي لما بتسمعها اول حاجه بتيجي فى دماغك الناي والربابه والطبله والليل واخره ...المهم مش وقته فحقولكوا على المختصر المفيد ...ماما كل كام يوم وبابا مسافر كانت بتخرج بحجه انها رايحه تجيب حاجات من السوق ...وتقعد ساعتين وللا حاجه وترجع بكيلو خيار مثلا والبواب مستغرب...دي بتروح تزرعه وللا ايه ...وبعد مرتين تلاته كده الفار لعب فى عبه ومشي وراها ...المهم ان بالبلدي كده ماما كانت بتروح لبيت واحد عرفها من على الشات علشان يركبها كل كام يوم كده ...ازاى عرف التفاصيل دي معرفش المهم بابا مصدقهوش فى الاول بس مكدبهوش فى وشه ...بس واضح ان الراجل اياه ده كان عليه زب مش طبيعي لان امي مستحملتش كام يوم ونزلت الساعه 5 الفجر بحجه ان صاحبتها اللى ساكنه جنبيهم متخانقه مع جوزها ونزلت جري زي اللى جواه نار وطالع يجري على الاسعاف ومعرفتش تستني حتي بابا يسافر...ابويا مشي وراها لحد ما اتاكد من اللى اتقال ...ابويا ساعتها قال لامي ملكيش حاجه عندنا وطردها من البيت وخدني منها وهددها انها لو راحت للمحكمه حيوديها فى داهيه .....فضل بابا بعدها حوالى 12 سنه متجوزش وبعد ما بقي عنده 62 سنه في يوم لقيته داخل عليا بيقولي سلم على ماما الجديده ولقيت واقفه جنبه بنت عمرها 20 سنه بتسلم عليا ... الصراحه مقدرش اعيب على بابا حاجه زي دي الراجل كون ثروته كلها بنفسه من حقه فى اخر ايامه يدلع شويه ....اول كلمه قالتهالي ساعتها ايه ده مش شبهك خاالص ...جات على الجرح شويه دي ....اصلهم كانوا بيقالولى ان ماما كانت بيضا اوي (جمال الفلاحين ده ) وعنيها عسلي وشعرها بني ...وانا كنت شبهها نسخه لدرجه ان بابا عشان يريح نفسه من الناس اللى كل ما تشوفني تساله مين البنوته القمر دي كان دايما ملبسني بدله بفيونكه لدرجه تحسسك ان كل صوري وانا صغير اتاخدوا فى خروجه واحده مثلا ...البنت اللى عندها 20 سنه دي اسمها مي وكانت بنوته صغيره فرحانه انها فجاه بقي معاها فلوس وعاوزه تشتري كل حاجه كانت محرومه منها ....لدرجه انها كانت بتشتري عرايس زي العيال الصغيره ....والصراحه مقدرش اقول عليها كلام وحش لان مفيش كمان خمس سنين وبابا اتوفي وقعدنا انا وهي فى البيت لوحدنا ... ولو كانت بنت وحشه كانت خدت نصيبها من الميراث ومشيت بس دي قعدت معايا فى نفس البيت واهتمت بيا كاني ابنها بالظبط .
قلتلك اني ورثت عن ماما حاجات كتير ...بس اكتر حاجه ورثتها عن ماما شهوتها اللى مبتهداش ...انا عرفت الجنس من وانا عندي 13 سنه (عن طريق الصور والفيديوهات بس طبعا ) وشهوتي دي مكنش ليها حد لدرجه ان انا ممكن اجيبهم مرتين فى يوم واحد احيانا ولما تكون بتضرب عشره كتير اوي كده حتزهق من نوعيه الافلام اللى بتتفرج عليها فبتحاول تغير الافلام بعد كده بتزهق فبتحاول تدور فى جسمك على اجزاء تانيه يمكن تلاقي جزء ممتع انت مكنتش تعرفه ولان الراجل فى اى فيلم مفيش غير زبه بس اللى بيستخدمه بدات ابص على البنت عشان ادور فى جسمي على الحاجات اللى فى جسمها ...وانا عندي 14 سنه لقيت نفسي منجذب اوي للافلام اللي فيها البنت صدرها كبير ودايما اثناء الفرجه على الفيلم اكتر حته بتهيجني لما الراجل يبدا يمص فى حلمات البنت واهم اكتشاف لقيته الافلام اللى البنت فيهم بتلعب فى بزازها لحد ما يطلعوا لبن وكنت طول الوقت ده لوحدي من غير ما احس ايدي تطلع على حلماتي وابدا العب فيهم ...في الاول كان الموصوع من غير ما اقصد ومكنش ممتع اوي ....بس لما كنت بحط صابون او شامبو على حلماتي وادعكهم كان فيه جزء فيهم حساس قوي بس مكنتش بلاقيه على طول وساعات افضل ادور عليه بالنص ساعه لان احساسه كان حلو اوي بس بيروح بسرعه كأن الجزء الحساس ده فى حلمتي من جوه وكنت احيانا افضل ادعك فى حلماتي جامد ويوجعوني عشان كنت محبط اوي اني مش لاقي الجزء الممتع ده وكاني بعاقب حلماتي مثلا ... انا مش فاكر بالظبط امتي حصل الموضوع ده بس انا فاكر ان انا كان عندي 16 سنه فى يوم من الايام كنت قاعد بتفرج على فيلم وقاعد بلمس حلمتي من فوق التيشيرت بس لمسه صغيره والاقي كهربا ماشيه فى جسمي كله بتخليني اتشنج للحظه وارجع المسهم تاني وتالت وبعدين بضافري افضل اطلعه وانزله على التيشيرت بحيث يا دوب ضفري لامس التيشيرت وجسمي كله بيترعش من المتعه ...كان ضفري بالعافيه لامس التيشيرت لدرجه اني متاكد اني لو مشيت ضافري على ايدي بنفس الحساسيه دي مش ححس بيه اساسا ومفيش عشر دقايق لقيتني بنفجر جوا البيجاما اللى كنت لابسها ...مبقتش بدور على المكان الممتع فى حلماتي انا بقيت بهرب من شهوه حلماتي اللى بقوا حساسين اوي حتي لحركه التيشيرت عليهم ..... انا امتي بقيت كده ؟ لقيت نفسي بسال نفسي ....مش متاكد بس اللى متاكد منه اني بعد كل مره ما المس نفسي بحس بزعل شديد اوي وبزعل من نفسي جدا ...ليه مش قادر ابطل المسهم ؟......ليه احساسهم حلو اوي كده ؟ .... وحتي لو مبطلتهاش ليه مينفعش ابقي زي الولاد التانيين واجيبهم من بتاعي ....وعشان اهرب من الاحساس الوحش ده ... كنت بشغل يومي باتفه الحاجات لحد ما يجيي الوقت اللى شهوتي ترجع تسحبني من شعري تاني للكمبيوتر وتكتفني وتحط ايدي على حلماتي وانا بتفرج وجسمي كله بيتنفض ...مع الوقت طبعا حتي حلماتي اللى كانوا يدوخوا اجدع راجل مبقوش كفايه ورجعت ابص تاني على الافلام اللى بشوفها ..الراجل لسه كل همه على بتاعه وبس طب والبنت ؟ ....مش محتاج اقولكوا ليه بدات العب فى طيزي مش كده ؟ ....انا اخدت من 14 ل 16 عشان حلماتي يتحولوا لبظرين من شده الحساسيه بتاعتهم ..انما طيزي من تالت مره بتاعي وقف لوحده ....ومفيش كام شهر وكنت قاعد قصاد الكمبيوتر مش لابس اى حاجه ايد على حلمتي وايد على الخياره اللى جوا طيزي بتاوه والراجل اللى قدامي بيدق فى البنت اللى شايلها على ايده كانه شايل شنطه ورق ....مبقاش مهم عندي البنت يبقي صدرها كبير اهم حاجه تكون بتاخد فى طيزها ....ولقيت نفسي كان فيه عصب طويل نهايته فى طيزي ولافف حوالين جسمي خانق راسي ولافف حوالين زبي اللى مكنش واقف حتي و مع كل مره بطلع الخياره وانزل عليها بيخبط فى العصب ده وبحس ان راسي بتتخنق وزبي كان فيه حاجه بتضغط علي اللبن من جوه لبره ...وبدات ايدي تسرع لوحدها وطيزي بتطلع وتنزل اسرع لحد ما بقيت بخبط على الخياره زي المجنون وبتاوه بصوت عالي وخفت مي تسمعني بس كان فيه حد طردني من جسمي وبقيت متفرج لا ايدي راضيه تقف ولا بقي راضي يتقفل لحد ما بدات اهدي شويه بشويه لوحدي وبعد ما هديت لحظه حطيت ايدي على زبي وبدات افركه بس مقدرتش سحبت ايدي بسرعه لان زبي كان بيوجع اوي لما المسه وبصيت على الارض قدامي لقيتها غرقانه لبن بس انا مشبعتش كنت لسه ممحون اوي وبدات العب فى حلماتي بسرعه لحد ما قضيبي وقف وبدات ادعكه لحد ما جيبتهم مره تانيه ....كميه اللبن اللى جبتها كانت رهيبه والشهوه نفسها عمري ما حسيت بحاجه زي دي قبل كده ....وحطيت ايدي على دماغي وانا بقول يا مصيبتي حنضف اللبن ده كله ازاي ...بس المصيبه الاكبر فى وقتها اني عرفت اني لقيت مخدر جديد وان كل اللى كنت بعمله قبل كده ولا حاجه بالنسباله واذا كنت مش قادر ابطل المس حلماتي فالمخدر ده لا يمكن اقدر ابطل افكر فيه حتي ....كذا حاجه كمان كنت متاكد منها بعد ما نزلت من شهوتي ...ان دي اول مره وان زي حلماتي لما بيبدأوا شهوتهم بتزيد مبتقلش واني لو اقدر ابطل لازم ابطل دلوقت قبل ما تبقي حساسه قوي لدرجه تخليني مش قادر ابطلها فعلا ....مش عارف ازاي بس نجحت فعلا اني بعد اللى حصل ده ملمسش طيزي تاني لفتره ...... بس ده معناه اني لازم اجيبهم مرتين فى نفس القعده والا مشبعش ...بقيت شبه قاعد طول اليوم فى الاجازه عمالى المس حلماتي قصاد الكمبيوتر لحد ما ابقي حتجنن وبعدين ابدا اهز قضيبي عشان يخبط فى قماشه البنطلون وفى ثواني انفجر ...تقريبا قعدت سنه ما بلمسش قضيبي غير وانا بنضفه بس ...الوضع كده متحسنش وانا كنت عارف كده من جوايا ...اولا شهوه طيزي انا منسيتهاش انا بس منعت نفسي اني اشبعها اما العصب اياه ده فلحس دماغي من يوميها .... انا متاكد لان من بعد الوقت ده وعلى الرغم اني مبلمسش طيزي بس فيه حاجه اساسيه فى دماغي اتقلبت ...الولاد لما بيتفرجوا على فيديوهات بيبقوا بيدوروا على الحاجات اللى بيتخيلوا انها حتخلى قضيبهم يحس بمتعه شديده لان اكتر حاجه ممتعه عندهم هيا بتاعهم ... انما اللى انا كنت عارفه بس مبعترفش بيه ولا حتي لنفسي ان طيزي يوم عن يوم بتجوع اكتر وانا مبشبعهاش وجسمي كله حاسس بكده وحيتجنن ولقيت نفسي بتسحب شويه بشويه للفيديوهات المعموله عشان البنات يتفرجوا عليها و اللى بتركز اكتر على الرجاله وهي بتشبع الفتحات اللى في جسم البنت ....فى الاول مجموعه رجاله بزبار كبيره وبنت واحده بعدين مجموعه رجاله وشيميل وبعدين راجل وشيميل وبعدين بقيت بنقي الشيميل اللى قضيبها اصغر وبزازها صغيره زي بزازي وفضل التيار ده بيشدني وانا مش قادر اوقف نفسي لحد ما بقيت بجيبهم من حلماتي بس على فيديوهات لرجاله بيفركوا زبارهم الكبيره وينتروا اللبن على الكاميرا وانا بتهز وبعض على شفايفي عشان مطلعش صوت وايديا على حلماتي وطيزي لوحدها بتتحرك حركه خفيفه اوي عشان بتاعي يلمس البنطلون بس وانفجر ....كانت دوامه وبتسحبني وانا مش قادر اوقف نفسي.... وفى الوقت اللى كنت فيه منفصل عن العالم كله بحارب فى حرب خسرانه وعمالى انسحب شويه بشويه حصلتلي حادثه مع شده تاثيرها عليا كانت هيا السبب الوحيد اللى خلاني اخرج من الدوامه اللى ملهاش اخر دي ..... بابا مات .... انا وبابا مكناش قريبين اوي من بعض لانه طول الوقت كان مسافر بس كنت بحترمه جدا وكان دايما حنين معايا وبيديني نصايح وبيعاملني كاني راجل ...اما بعد ما مات قررت ان ده الوقت اللى لازم اشيل فيه انا المسؤوليه ..يوميها روحت لمي قوضتها وكانت بتعيط وقعدت جنبها بحاول اواسيها ...انا عمري ما عرفت اقول ايه فى المناسبات اللى زي دي دايما بحس ان لساني انعقد ومفيش حاجه مناسبه ينفع تتقال ...بس انا حسيت ان هي زعلانه اوي وبعد عشر دقايق وانا واقف على باب القوضه بفتح بقي وبعدين اقفله دخلت وقعدت جنبها وبدات اطبطب عليها من سكات..... ومن يوميها واحنا اقرب لبعض بكتير ويمكن مي هي السبب الوحيد اللى خلاني معملش حاجه اندم عليها فى وسط الاكتئاب اللى كنت حاسس بيه فى الوقت ده .
انا عارف اني طولت عليك ....بس زي ما قلتلك القصه دي متقسمه حسب مشاعري مش على حسب الاحداث ولو انت شايف انها حزينه ...فمفيش حاجه اقدر اواسيك بيها غير ان الجزء ده خلص
طيب يا جماعه كده الجزء الاول خلص ...انا مكنتش ناوي اقلبها دراما بس مش عارف ليه بهوقت مني اوي كده ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
الجزء الثاني
الانكار.... بيقولك اول خطوه للعلاج من اي مرض نفسي انك تعرف الاول انك مريض ودي اهم خطوه بيركز عليها اى دكتور ...لان مفيش علاج حينفعك طول مانت مش مقتنع ان عندك مشكله .
انا ايمن عندي 18 سنه.... انا خلصت كده مراحل التعليم الاساسي ودخلت فى دوشه التنسيق والدوخه دي ومع كل اللى حصل ده اقنعت نفسي ان كل مشاكلي اللى قابلتها قبل كده اتحلت خلاص .... ودي كانت تقريبا اكبر كدبه كدبتها على نفسي .... فيه مشكله صغيره معظمنا مبياخدش باله منها ...كلنا بنبقي فاكرين ان اللى بنعمله قصاد الكمبيوتر ملهوش علاقه باللى بنعمله في باقي وقتنا مع نفسنا او مع الناس التانيه .... يعني انا متاكد انك لو سيبتني اتعامل مع واحد ليوم او اتنين اقدر اقولك ايه هي افلام السيكس اللى بيتفرج عليها بسهوله جدا ...اما بقي اللى يضحك فى الموضوع ده ان الشخص الوحيد اللى مجربتش عليه ال "سوبر باور " اللى عندي دي كنت انا نفسي ....زي ما قلتلك اخر واحد بيعرف انه مريض هو المريض نفسه .
حياتي كلها بقت رتيبه اوي فى الاجازه ....نفس المشاوير كل يوم ...يمكن اللى كان بيهون عليا الملل ده شويه حاجات بسيطه زي مثلا احساس الكيلوت القطن على جسمي لما اصحي من النوم الصبح ...مش حتصدق انا دوخت قد ايه عشان اجيب الكيلوتات دي لدرجه اني لما زهقت جبتهم من محل حريمي ....بصاتهم ليا فى المحل كانهم حياكلوا وشي على الرغم انهم كلهم ابيض ساده ماعدا واحد ولا اتنين عليهم فيونكه تطريز كده بس شكلهم شيك جدا ....او صحبات مي فى الكوافير اللى كانت بتشتغل فيه (اللى اشترته بعدها ) ...كنت ممكن اقعد احكي معاهم بالساعات وانسي الوقت خالص لحد ما الشيفت بتاع مي يخلص... دايما فى حالات الملل الشديده دي بنلاقي المواساه في الحاجات الصغيره دي اللى لوحدها او لحد تاني مش مهمه بس لينا ممكن تكون الخيوط الوحيده اللى بتربطنا بالمجتمع اللى عايشين فيه.
انا فاكر لحد دلوقت اليوم اللى خبط علينا فيه البواب بتاع الفيلا وقالنا انه عاوز يفاتحنا فى موضوع مهم ...الراجل كان كبر فى السن قوي ومبقاش قادر على خدمه الفيلا وعاوز يروح بلدهم ويستريح ...وعلى الرغم ان مي فضلت تتحايل عليه كتير انه يقعد اصر على رايه.... ولما معرفتش تغير رايه قالتله على الاقل متمشيش قبل ما تجيبلنا بديل ....والبديل كان ابنه وليد اللى كان من سني تقريبا وكان ابوه عاوزه يجي من بلدهم عشان يخش كليه تربيه رياضيه هنا فى مصر ومش حيعرف يعمل كده غير لما يغير محل اقامه .... المهم وليد ده مشوفناهوش غير لما والده كان بيسلم علينا عشان خلاص حيروح بلدهم ....كان شاب اسمر وطويل وعلى الرغم من انه قضي حياته كلها فى البلد بس تعامله كان متحضر جدا ...يمكن عشان كمل تعليمه ....بس طبعا بما انه شاب ومي فى البيت وبابا دايما كان بيقولنا حرس ولا تخون مي قالتلي لازم تقعد انت فى البيت على طول عشان لا يطلع حرامي ويسرقنا والبيت فاضي ..... وده معناه اني مش حعرف اشوف صحباتي اللى كنت برتحلهم جدا اللى كانوا بيشتغلوا مع مي ...دول اللى كانوا بيهونوا عليا احساس الوحده اللى مكانش بيفارقني لان مكنش عندي صحاب ...وده على اساس يعني ان انا حوقف واحد يفصل مني تلاته ....ده مش بعيد يحطني فى شنطه وياخدني بالمره ...اه صحيح زي مانت شايف كده انا طولي حوالى 160 ورفيع بس مش قوي يعني ...من الاخر كده انا مقيستش وليد بس انا كنت تقريبا واصل لفوق سرته بشويه صغيرين ...المهم وليد لما عرف اني في سنه كان فرحان قوي وكان بيحاول يتكلم معايا كتير فى الاول بعد كده بطل ...يمكن لانه حس اني مش مرتاح وانا بتكلم معاه ...اولا ده كان اول ولد اكلمه من كام شهر يمكن وحتي ساعتها مكنوش صحابي يعني دول زمايلي فى اللجنه فمكانش فيه حاجه ما بينا مشتركه ....ثانيا وليد كان عنده عاده وحشه اوي كان لما بيكلمني بيبص فى عيني وعلى الرغم ان ده العادي يعني بس بالنسبالي كان الموضوع محرج اوي كان لما بيبصلي كنت بحس اني مش مرتاح وفي نفس الوقت مش عارف انزل عيني من عينه وبرضو فى نفس الوقت كنت بخاف يقولي انت سرحان فى عيني ليه فكنت بنزلها بسرعه بس بحكم العاده لما يسالني سؤال تاني ارجع ابص في عنيه تاني وتاني احس كانه بيقلعني هدومي بعينه واتكسف تاني لحد ما بقيت محرج اوي وبعامله بنشفان شويه لاني كنت حاسس اني حتكشف وكنت زعلان من نفسي اوي .....الموضوع ده استمر تقريبا اسبوع لحد ما مي جات قالتلي ان وليد سالها اذا كنت انا زعلان منه وقالتلي يا ايمن يا حبيبي انت طول الوقت قاعد معايا ومع صحباتي البنات وانا خايفه الموضوع ده ياثر عليك انت محتاج ولد يكون صاحبك وقالتلي عشان كده انا قلتله ان ايمن حينزل معاك عشان تجيبله لبس لان الدراسه قربت .... اولا فى النص الاولاني من كلامها كنت مضايق اوي ...يعني ايه ياثر عليا يعني؟ ... شويه حاجات مكنتش اعرفها ...اولا ان صحبات مي قالولها كتير ان طريقه كلامي طريقه بنوتي شويه وانهم اكتر من مره شافوني سرحان وانا باصص على موديلز رجاله من اللى كانوا فى المجلات اللى عندهم فى الوكوافير ....اما بقي النص التاني ده كان كارثه ...لاني بس لما اتخيلت اني حضطر اقعد معاه كام ساعه لوحدنا كنت حتجنن دانا مبعرفش اكمل جملتين على بعض ادامه .
وعلى الرغم من كميه المحاولات مع مي بس فى الاخر ملقيتش مفر اني اروح معاه .... طول السكه لحد ما وصلنا هناك تقريبا متكلمناش خالص غير كل شويه يقول وليد حاجه وانا ارد عليها برد مختصر جدا لحد ما وصلنا هناك ...وقدام المحل وليد وقفني وبعدين بصلي وقالي انت زعلان مني يا ايمن ؟ ...قلتله لا ليه بس ؟ ...قالي مش عارف بترد عليه بنشفان اوي على الرغم اني حاولت كتير مضايقكش بس مش عارف انا بعمل ايه يضايقك قولى عشان ابطله ...قلتله لا ابدا الكلام ده فى دماغك بس وكده ولما حسيت انه زعلان من الموضوع ده فعلا حاولت على قد ما اقدر اني مبينش قدامه اني مضايق ...اليوم كان ممل جدا وكل اللبس اللى هناك مكنش عاجبني ..كل التي شيرتات تحس انها جلاليب مرحرحه اوي واللى فيهم مقاسه مظبوط عليه مليون رسمه ولا كانه لوحه على الحيطه او مثلا لونه غامق اوي او الوان غريبه بقي زي لبني ....اكتر لون بكرهه فى حياتي كلها اللبني ....المهم هو نقي يجي خمس تيشرتات وكام بنطلون وانا حوالي تيشيرتين اللى بالعافيه كنت قابل شكلهم ....ووصلنا لقوضه البروفا وقالي خش ...دخلت البروفا وببص ورايا لقيته دخل هو كمان فبقوله انت حتغير هنا قالي وايه يعني عادي ماحنا ولاد زي بعض يا ايمن وبعدين متخافش انا لابس بوكسر وعشان نخلص بسرعه برضو ...مفهمتش اجابته الصراحه ايه دخل البوكسر مانا كمان لابس داخلي ...يالهوي ...دانا لابس الكيلوت القطن ....وفجاه حسيت ان ضغطي علي وكان الدم كله طلع لراسي وحسيت ان الجو بقي حر اوي ... لاني خدت بالي ان كل اللى بين وليد وبين انه يشوف الكيلوت اللى انا لابسه هو البنطلون ده وانا معرفش لو قلعت التي شيرت حيبان ولا لا ....وفي وسط مانا فى فيلم الرعب ده ببص لفوق تاني بس مكنش قدامي اي حاجه غير بني فى بني ....كاني كنت واقف قدام بوستر اعلان بار شيكولاته كبير ....عارفين اسوا حاجه فى الانكار ايه ....انه بيتهيالك انك بالانكار ده بتبني حوالينك سور عالي يفصلك عن مشاكلك ...في الحقيقه ان ده مش سور دي حته ملايه انت رمتها على راسك عشان متشوفش ....ومع اول شويه ريح شديده تطير الملايه دي حتبان تاني قدامك كل مشاكلك زي العاصفه ....انا مكنتش واقف قصاد بار شيكولاته اللى كان قدامي ده سادد كل مجال رؤيتي كان جسم وليد ....جسمه كان تحفه ...كل عضله فى بطنه كانت عامله زي المطب ...بس مش المطبات اللى بتلاقيها كانها سيخ حديد متغطي بشويه اسمنت دي لا المطبات الحلوه دي اللى تشوفها بتطلع بالراحه وبتنزل بالراحه ...كل عضله فى جسمه بتقولك لو رميت نفسك عليا اقدر اشيلك بس فى نفس الوقت مش حوجعك .... دماغي مكانتش قادره تستوعب ازاي حاجه تحس من شكلها انها ناشفه اوي وفنفس الوقت طريه اوي وناعمه اوي اوي ....من الاخر جسمه كله متغطي بطبقه لحم خفيفه تخليك لو وقعت فى حضنه بالغلط ركبك حتسيب غصب عنك بس مش حتقع ...وفى نفس الوقت وعلى الرغم اني مكنتش لامسه بس كنت متاكد ان صدره المتقسم ده على خدي حيبقي انعم من اي مخده ممكن احط راسي عليها ...من الاخر كان حد دخل جوا راسي وشاف الجسم الوحيد اللى فى اللحظه دي اللى ممكن يخليني ادوخ من منظره بس وقام رسم وليد بصورته دي....جسمه بس كان كفايه اني اشك فى كل كدبه كدبت بيها على نفسي ...بس في اللحظه دي جات نسمه هوا خفيفه مرت على جسمه وخدت ريحته وغرقت مناخيري بيها .... وعلى الرغم من انه تقريبا حكي قصه حياته كلها وهو عمالي يلبس فى التيشرتات الجديده ويقلع فيها بس كل اللى انا سمعته كان شويه همهمه مش واضحه ... انا كنت زي المسحور وقتها لحد ما خلص كل التيشرتات وبدا يقلع البنطلون .
المدمن بشكل عام ليه شخصيتين ...شخصيه قدام الناس ... وشخصيه لما بيكون بيتعاطي فيها المخدر بتاعه ..... وكل ما ادمانه زاد كل ما الفرق ما بينهم زاد كان فيه قوتين كل واحده فيهم ماسكه ايد وبيشدوه لحد ما اتقسم نصين وكل ما النصين دول بعدوا عن بعض كل ما كان الفرق بين الشخصيتين دول اوضح ....انا كنت مدمن وادماني كان شديد لدرجه بشعه لدرجه انك حتحس اني شخصين مختلفين تماما . انت عارف طبعا قصه دكتور جيكل ومستر هايد ...انت عارف انها مبنيه على قصه حياه ضابط شرطه كان الصبح بيقبض على المجرمين وبالليل سفاح بيقتل الناس تحت تاثير الكحول ؟ (معلش شويه تريفيا كنت حموت لو مكنتش قلتلهم الصراحه ).
انا كنت عارف ان ايمن اللى مبيطلعش من جوايا الا قصاد الكمبيوتر كان عامل حرب جوايا ...حاسس انه هو اللى مفروض يتحكم فيا دلوقت لان هو بس اللى يقدر انه يقدّر الجسم الخيالي اللى قدامي ده.....حاولت بكل قوتي اني امنعه بس بمجرد ما وليد قلع البنطلون وشفت الجبل اللى تحت البوكسر بتاعه شكله عامل زي التعبان اللى بالعافيه ملفوف حوالين نفسه جوا و قماشه البوكسر اللى تعبت من شيلها للخرطوم ده فقدت السيطره على نفسي لاول مره وانا بره البيت وقدام وليد ....الغريبه ان انا بفضل انا ...يعني مش معني اني بقولك شخصيتين ان مش انا التاني لا برضو هو انا ....بس لما بكون الشخصيه دي تفكيري وتصرفاتي كلها بتتغير ....حسيت فجاه ان كل الضغط اللى في دماغي راح وان المكان اللى انا فيه ده مبقاش سجن زي الاول لا فخ ..... لوليد مش ليا ...ايمن التاني ده بيحب الولاد انا عارف كده ودلوقت هو في مكان مقفول وضيق وحر وجسمه قريب قوي من مز يهوس وجسمه كله متغطي بطبقه عرق خفيفه ريحتها تجنن وكل اللى بينه وبين زب وليد هو حته قماشه ....ساعتها بس بدات اخد بالى من اللى وليد بيقوله وكل حاجه بقت واضحه قدامي تاني وكان السحابه اللى كانت على دماغي مشيت وكان بيتكلم على موضوع تافه مش فاكره دلوقت وبيقلع البنطلون قمت وطيت وسحبت البنطلون من تحت رجليه ...الصراحه انا كنت عاوز اشم بتاعه بس ...ريحته كانت جامده اوي .....وقومت تاني واديته البنطلون وهو كان ساكت ومستغرب اوي ...هو نفسه قالي انه حس ان انا مش ايمن اللى كنت لسه قدامه من خمس دقايق ...قالي مكنتش مكشر كنت مبتسم لاول مره وبصيت في عينه ومنزلتهاش بسرعه ...لما فضل ساكت فتره قلتله ايه يبني عادي بساعدك انت ايدك مشغوله ...قالي اه ...وبدا تاني يتكلم فى مواضيع تافهه تاني فى الكوره تقريبا وهو بيلبس البنطلون الجديد ...انا الصراحه استغليت الفرصه وبدات اقلع التيشيرت اللى كنت لابسه ....انا تعمدت اني اقلعه بالراحه واني اتمطع وانا بقلعه و رميت التيشيرت على الارض وانا باصص فى عنيه طول الوقت ...اذا كنت قدام الناس بكره جسمي اللي متحسش انه جسم راجل ودايما حاسس ان الناس بتتريق عليا عشان مفيش فى جسمي عضله واحده وكمان حلماتي حواليهم لحم كتير فبارزين لبره ودايما كنت حاسس ان الناس كلها شايفاهم وهم بارزين ...بس ايمن التاني اللى مبيبانش قصاد الناس كان بيحب جسمه جدا بالعكس كان فخور اوي انه طري اوي ومفهوش عضله واحده ...كانه حته صلصال ممكن يتشكل لو ضغطت عليه وفي نفس الوقت يخليك تحس انك لو حطيت جسمك حواليه حيسيح فى ايدك ....وريحته طبعا ريحه ياسمين اللى بحبها جدا وبغرق نفسي بيها قبل اي مشوار ....اما وليد فالسحر جاب مفعوله عليه واخيرا الكوره بقت فى ملعبي ...كان احساس حلو اوي اني اشوف نظرته لجسمي بس خطر اوي لان اخر خط دفاع عندي كان دايما ان محدش عمره حيحب جسمي بمنظره ده ...بس اني اشوف مز يتاكل اكل زي وليد متنح فى جسمي ولا كاني نجمه فى فيلم سيكس كسر كل الخوف اللى كان جوايا .... وبدات بكل مياصه البس كل تيشيرت فى خمس دقايق واقلعه فى خمس دقايق وهو واقف زي الصنم مبيتحركش ...الموضوع ده استمر فتره لحد ما لقيت وليد فجاه بيحط ايده فوق البوكسر اللى كان بدا يتشد لبره وفجاه بدا يلبس هدومه بسرعه وهو مبيتكلمش ومديني ضهره .....وبقيت الخروجه كلها تقريبا وليد ماتكلمش معايا ......اليوم ده انا روحت منه وانا هلكان ولا كاني كنت بحارب وبمجرد ما رجعت ودخلت قوضتي رميت الحاجه على السرير ووقفت قصاد المرايه ....وقلعت كل هدومي ووقفت ابص على نفسي ...النهارده خليت ولد يشك فى نفسه بسبب جسمي ....جسمي اللى عيشت طول عمري كارهه ...والمشكله الاهم ان ايمن اللى كنت مخبيه عن الناس النهارده شاف النور ...وجوايا كنت عارف ان عمري ما حسيت براحه قد اللى كنت حاسسهم فى الكام لحظه دول ..كاني طول حياتي كنت بمثل وفى الكام ثانيه دول كنت انا اخيرا انا.
كدا الجزء التاني من قصتنا خلص ..انا عارف اني قلت الكلام ده كله قبل كده بس ارجوك اسمحلى ااكدلك على المعلومه الوحيده اللى انا حكون راضي عن نفسي لو وصلتلك من الجزء ده ... اللى انا كنت فيه ده مكنش حل والدليل اني كان لازم اكون شخصيه تانيه جوايا مبتظهرش غير لما محدش يبقي موجود عشان اقدر اعيش مع نفسي من غير احساس الذنب اللى كان بياكل فيا من جوا ...اما ظهور الشخصيه دي للناس فمكنش فشل بالعكس ...ده كان بدايه الطريق لاني اصالح نفسي وارجع تاني شخص واحد زي اي انسان سليم.
القصه شكلها حتطول مني يا جدعان انا كنت ناوي اخلص جزء اكبر من كده بكتير النهارده بس مفيش وقت معلش بقي اكمل بكره ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
انا ايمن وعندي 18 سنه ....اخر ليله نمتها وانا مرتاح كانت الليله اللى خرجت فيها مع وليد ....كنت هلكان جدا وبمجرد ما حطيت راسي علي المخده نمت ولا كاني بيبي صغير ....فتحت عيني لقيتني قاعد على السرير فى قوضه مش قوضتي وعلى سرير مش سريري ....لانه كان سرير عرسان من الكبير ده والقوضه كلها كان شكلها غريب اوي ....السرير اللى كنت نايم عليه كان ليه عواميد فى كل ركن والعواميد دي كانت مزخرفه ولونها دهبي ومتوصلين ببعض كلهم فوق السرير بحوالى متر ومتعلق عليهم ستاير لونها احمر غامق وببص جنبي لقيت وليد قاعد جنبي عريان على الاخر وبتاعه زي الجبل واقف ولقيته بيبصلي ومن غير ما يتكلم قام حط ايده على بتاعي الصغير وبدا يدعكه ....يلهوي انا كمان كنت عريان خالص.... ومسك ايدي وحطها على بتاعه كان سخن مولع وبدات لوحدي كان ده شئ طبيعي جدا بعمله كل يوم ادعك فيه بالراحه من فوق لتحت كاني بستكشفه .... وفجاه بصلي وعلى وشه ابتسامه شريره اوي وقالى تحب نلعب لعبه حلوه ؟ ...اللى فينا حيجيبهم الاول يشبع التاني ببقه ..... وفجاه فيه صوره جات فى دماغي وانا على السرير بين رجليه وبتاعه واقف فوقيا زي البرج ولبنه بينزل على وشي وجوا بقي ....وسحبت نفسي من الفكره دي بالعافيه وبدات افكر هو انا فين وجيت هنا ازاى ؟...السرير كان عليه ملايه حرير حمرا وفيه على الحيطه اللى قدامنا زي ستاير مرفوعه لفوق وكانت كمان نفس اللون الاحمر الفاقع ده ولا كانه كان سويت شهر عسل فى فندق كبير وكانت فيه موسيقي شغاله فى القوضه انا سمعتها قبل كده بس مش فاكر فين .... وبصيت على وليد تاني ...كانت ابتسامته عجباني اوي مش عارف ليه بس لقيتني لوحدي ببتسمله ....وكان ابتسامتي دي معناها اني موافق لقيته بدا يعصر فى بتاعي بالراحه بايده الكبيره اللى كانت مغطيا زبي من فوق لتحت وقالي تحب اشغل حاجه نتسلي بيها وقام مسك ريموت جنبه وشغل تليفزيون موجود فى الحيطه اللى قدامنا ....اتفزعت لما شوفت اللى كان معروض فى التليفزيون ...كنت انا ووليد فى قوضه تغيير الملابس فى المحل اللى كنا فيها امبارح (هو احنا كنا بنتصور يلهوي ) ...وفجاه فهمت انا ليه كنت متاكد اني سمعت الموسيقي دي قبل كده ...دي الموسيقي اللي كانت شغاله فى المحل ساعتها ....وبصيت على التليفزيون تاني ...كان منظري مدلوق عليه قوي وانا باكله بعنيا وهو بيغير التي شيرت وايدي لوحدها راحت على حلماتي وغطتهم بس كاني بخبي العوره بتاعتي ... انا مكنتش نينجا زي ما كنت متصور انا كنت بريل عليه من غير حتي ما اخد بالى انه باصصلي وهو اكيد كان واخد باله ...ولما ادورت اقلع انا كمان هدومي لمحت وليد وهو بيبص على طيزي وعرفت انه كمان كان هيجان عليا ...ساعتها بس عيني جات على وليد وشوفت جسمه المتقسم تاني وفجاه نبضي سرع وجسمي بدا يتهز لوحده ...بصيت لوليد جنبي على السرير وقولته انت بتغش ...ازاي مجيبهمش وانت قدامي على التليفزيون عريان ....مردش عليا بس ايده الكبيره اللى كانت مغطيا بتاعي كله بدات تتحرك اسرع وكانه بيعصر راس قضيبي ...وانا بدات احرك ايدي اسرع انا كمان عشان مخسرش بس ايدي الصغيره كانت بتاخد ساعه عقبال ما توصل من اول قضيبه لاخره ...كنت حخسر اكيد وبصيت عليه لقيته باصص على التليفزيون وبينهج ..كان باصص على جسمي وانا بتلوي قدامه فى غرفه الملابس وكانه هيجان على نجمه افلام اباحيه ....الصوره دي ...اني نجمه افلام اباحيه بتقلع هدومها عشانه خليتني اشهق بصوت عالي وفجاه جيبتهم كنت زعلان شويه عشان خسرت بس لقيته هو كمان بيتاوه وانفجر فى ايدي ...كان بتاعه كان ماسوره مايه وانكسرت كميه اللبن اللى خرجها تكفي بلد بحالها اما انا ففي نقطتين نزلوا من بتاعي وانا بجيبهم وخلاص ....اخر فكره كانت في دماغي قبل ما الدنيا تضلم كانت فكره غريبه عني اوي ..كنت زعلان اوي ان لبنه ده راح هدر كدا ...لو انا بنوته شاطره فعلا وتستاهل المز ده مكنتش سيبت نقطه لبن تهرب من شفايفي وجوا بقي عشان اخزنهمله فى بطني زي ما اى بنوته لازم تعمل ....عيني فجاه فتحت وبصت على نفسي لقيتني فى قوضتي تاني وكنت عرقان اوي بشكل مش طبيعي على الرغم ان الغطا كان مكشوف عني وكنت بتنفس بصعوبه ..وبصيت على الشورت بتاعي لقيته متغرق لبن ....وفجاه فهمت كل حاجه ...يعني انا كنت بحلم ؟ ....زعلت اوي ساعتها لان الاحساس الروعه ده كله كان حلم وفي نفس الوقت كنت ممحون اوي على الرغم اني لسه جايبهم وصوره جسمه مش راضيه تطلع من دماغي ولبنه اللى وصل للسقف وقضيبه السخن اوي اللى كان زي العمود ....كل الصور دي مرت فى دماغي للحظه بس مفارقتش دماغي تاني ...كنت لسه بتنفس بصعوبه اوي ومش عارف اعمل ايه فى نفسي بس كنت متاكد اني لو مجبتهمش مش حعرف افكر فى اي حاجه خالص طول اليوم ...بس المرادي مفتحتش افلام حسيت انها مش حتشبعني كفايه ...غمضت عيني تاني وتخيلت وليد بجسمه الاسمر اللى ريحته تجنن وبتاعه الطويل اللى جابهم على صورتي فى الحلم وعلى الرغم اني كنت عارف ان كل ده محصلش بس ده كان اسخن حلم حلمته فى حياتي ولسه كنت فاكر كل تفاصيله حتي لون المخدات ولون الفرش... كانت احلى ذكري محصلتليش بس فى نفس الوقت حصلتلي ...بالنسبالي الحلم ده كان حقيقه ويمكن فيه احداث حصلتلي فعلا فى حياتي بالنسبالي كانت اقل من الحلم ده بكتير ..... وايدي لوحدها عارفه طريقها طلعت فوق معدتي وعلى صدري الناعم لحد ما وصلت لحلمتي وبدات اعصر فيهم كاني بنتقم منهم واتلوي فى سريري وايدي التانيه على قضيبي لحد ما جيبتهم بدل المره اتنين ...بس برضو مكنش كفايه ...لسه الشهوه مولعه جوايا ومبنطفيش غير يا دوب دقيقه وترجع تولع فى جسمي كله تاني ...وقضيبي بدا يوجعني لما المسه وحلماتي كانوا خلاص حيجيبوا دم وبقيت مش عارف ابرد نفسي ازاى ...قعدت بتقلب فى السرير يمكن ساعه وانا مش عارف اعمل ايه لحد ما يئست من اني اعرف اطفي نفسي وقومت عملت لنفسي فطار وقعدت فى البلكونه لحد ما البيت بدا يصحي ....كان فيه فكره واحده شاغله دماغي ...هو وليد زعل مني بسبب امبارح ؟ ....استنيت لما مي راحت الشغل ونزلت لوليد قولت لو مش زعلان حيتكلم معايا ...وعلى الرغم اني حاولت افتح معاه مواضيع كتير بس مكانش بيرد عليا خالص ...كنت ماشي وراه بخطوتين تقريبا فقررت اني امشي جنبه وسرعت لحد ما بقيت جنبه وقلتله انت زعلان مني يا وليد ؟ ....قالي لا مش زعلان انت عاوز حاجه مني ؟ ...قلتله لا ابدا انا ب ....قام مقاطعني وقالي امال ماشي لازق فيا كده ليه انت صاحبتي ؟ ....قلتله صاحبتك ايه يا عم انا بس بتكلم معاك ....قام قالي لا صاحبتي ...وقام ماسكني من لحم صدري وقالي بص دول ...وعصرهم جامد اوي كنت حصرخ منه وقالي هو فيه ولد عنده البزاز دي كلها ...ودول بيجيبوا لبن دول كمان ولا لسه ....وايه طيزك دي وقام لسعني عليها وعملت صوت عالي قوي...قالى انت بتاخد فيها ياض بقولك ايه انت متمشيش جنبي تاني انت كده حتشبهني اجري ياللا ....طلعت اجري بسرعه جوا البيت انا عمر ما حد اهاني كده قبل كده بس فى نفس الوقت مكنتش زعلان خالص بالعكس انا كنت بنهج من شهوتي ....لما مسك صدري ممسكهوش بصوابعه لا ده كان بيقفش فى صدري زي ما اكون بنت بيقفش فى صدرها ..ولما ضربني على طيزي ايده فضلت على طيزي بعدها يمكن ثانيه من غير ما هو يحس ...كل الحاجات الصغيره دي والطريقه اللى كان بيعاملني بيها خليتني هيجان اكتر واكتر بس لسه حلماتي وزبي كانوا بيوجعوني اوي ومش قادر ابرد نفسي .
الكام يوم اللى عدوا بعد كده كانوا عذاب ملهوش نهايه...بصحي من النوم الصبح هيجان مش قادر وابدا العب فى جسمي لحد ما اهدا شويه واقوم افطر وانزل احاول اكلم وليد تاني كاني ادمنت الطريقه الفظه اللى كان بيعاملني بيها ويوم عن يوم كنت بستسلمله اكتر وبحط وشي فى الارض وهو بيكلمني وكان دايما بيتكلم عن جسمي ويقفش فى صدري وفى طيزي ويلسعهم جامد اوي ويشد فى شعري اللى كان طويل شويه ويمسك شفايفي فى ايده ويقولي فيه ولد تبقي شفايفه حمرا كده ....وانا كل ما صوته هو يعلي انا اكش على نفسي زياده واجري عليه زياده ....وبعد ما كنت بستني ساعه بعد ما مي تمشي عشان اروحله وامشي قبل معاد رجوعها بساعه بقيت بتمشي مع مي لحد الباب بتاع الفيلا بحجه اني بوصلها واسيبها تمشي واطلع اجري انا على وليد واستني لحد ما اشوفها بتركن عربيتها برا الفيلا وهي راجعه قبل ما اسيبه وامشي ....وفي مره كان وليد مندمج اوي معايا وعمالى يشتمني ويقولي يا خول ويتمسك فى بزازي ويدعكهم بايده وانا بطلع صوت زي الانين كده غصب عني وهو يسمعه يقوم مزود زياده فى اهاناته وتقفيشه لحد ما فجاه لقينا مي داخله من الباب بسرعه لقيت وليد وقف قدامي كانه بيغطيني وفي لحظه سكوته دي سمعت دقات قلبه لقيته ولا كانه كان بيجري ...مجاش في دماغي ابدا ان وليد مستمتع باللعبه اللى بنلعبها دي زيي كده ....ولما مشيت مي ودخلت جوا قام سابني وقالي بص اطلع بره اعمل نفسك كنت بتتمشي ولسه راجع .....الفرق فى صوته وطريقه كلامه فى الثواني اللى عدت دي كان محير جدا دلوقت كان بيكلمني ولا كاني صاحبه اللى يعرفني من زمان ومش بيحاول يحتقرني خالص ... والموضوع عدا فعلا ...انما اللى حصل ده فتح عيني على الادمان الجديد اللى وقعت فيه ....حتي الشتايم بقت بتهيجني ...ولما عرفت ان طريقه الكلام اللى بيكلمني بيها وليد دي كلها لعبه انا وهو بنلعبها قررت اني ازود العيار حبتين واشوف حيحصل ايه ...طبعا انك تفضل هيجان كام يوم ورا بعض من غير ما تعرف تشبع يخلى دماغك تفكر فى حاجات مكنتش تتخيل انك تفكر فيها ...طبعا عاوز تعرف انا ليه مكنتش بشبع ...اليوم اياه اللى حلمت فيه بوليد كنت هيجان اوي ....وواضح اني كنت شديد اوي على حلماتي لدرجه خلت حلماتي بيوجعوني جدا لما المسهم ده غير ان تقفيش وليد فى صدري ورمه اوي وكان بيوجع اوي اوي ...وده سابني مع قضيبي ...مش عارف اذا كنت قلتلك قبل كدا ولا لا بس انا عمري ما حبيت احساس اني ادعك قضيبي ...بالعكس حلماتي طول عمرهم بيمتعوني اكتر بكتير من قضيبي ..بالنسبالي كان اني ادعك قضيبي بايدي ده كاني باجبر اللبن اللى جوايا يخرج وخلاص من غير اي متعه ليا ولما حلماتي بقوا بيوجعوا اوي كده انا كنت ببقي مولع بس مش عاوز المس قضيبي ....احساس كان صعب اوي ده غير ان قضيبي طول عمره كان ضعيف اوي وحساس جدا عشان كده كنت بحب اخليه يلمس الكيلوت بس انما دلوقت عشان بقيت بدعكه كان هو كمان بيوجعني جدا ....كل اللى انا كنت قادر اعمله اني اجيبهم مره الصبح ومره بالليل وباقي اليوم كله اعيش فى عذاب وكلام وليد كله بيتكرر فى دماغي من جوه و يولع فيا من غير ما اشبع وايده تلعب فى جسمي من غير حتي ما يتحمل مسؤليه اللى بيعمله ده ويطفي النار اللى خلاها تولع فى جسمي كله واقعد باقي اليوم مبفكرش غير فى الجنس ووليد وهو بينيك دماغي بكلامه ....مش وليد بيقول عليا خول ؟ ...طيب انا حوريه الخول بيبقي شكله عامل ازاى ...دي الفكره اللى كانت فى دماغي ...استنيت لما مي خرجت للشغل ودخلت جري على قوضتي فتحت الدولاب ..فيه تيشيرت بينك انا فاكره كويس كنت بلبسه وانا صغير شويه ولما كبرت وتخنت شويه بقي محزق عليا جدا لدرجه اني اخر مره لبسته كان منظري يضحك فى المرايه ...طلعته وبصيت عليه كده وقولت فى دماغي لا يمكن يخش فيا ابدا ...ولما لبسته اللى حسبته لقيته ...كان ضيق قوي قوي ومحزق عليا بس لما بصيت فى المرايه ومع كل التقفيش اللى كان بيقفشهولى وليد بزازي كانوا ماليين التيشيرت اوي كان عندي بزاز فعلا وقومت دخلت على قوضه مي خدت من عندها صباع رووج احمر وحطيت منه وشويه من البارفان بتاعها ولبست شورت وتحتيه الكيلوت الابيض القطن بتاعي وبصيت على نفسي تاني فى المرايه ...منظري فعلا كان يدي على بنت بشويه الرتوش الخفيفيه دي وبطني كانت باينه بس شريط صغير كده وجريت على الباب ابص من الخرمه بتاعته ..وليد كان واقف فى المكان المعتاد باصص على الفيلا ناحيه قوضتي ومبيشتغلش ...كان مستنيني اخرجله ....ومستغرب انا مجيتش كل ده ليه....فتحت الباب بالراحه ونزلت اتمشي ناحيته وانا بمنظري ده ...كنت ماشي بالراحه على قد ما اقدر وكمان سيبت وسطي يتحرك زي ما هو عاوز من غير ما اشد نفسي زي ما مي كانت بتقولي ...ومشيت ناحيته وهو باصصلي كانه شايف عفريت ووصلت لحد عنده ووقفت قريب منه اوي وحطيت وشي فى الارض كاني مستنيه يبدا يهزق فيا وعشان يشم البارفان اللى انا حاطه ....ايه اللى انت عامله فى نفسك ده ....بدأ بدأ ....وعدلت راسي بحيث تبقي مايله على الجنب شويه وانا باصص فى الارض عشان اديله احساس انا قد ايه مستسلمله ...وايده كالعاده راحت ناحيه بزازي ولقيته بيقولي ...انت فاكر انك لو لبست كده اني حهيج عليك يعني ..انت فاكر اني مش حعرف استحمل واندلق عليك مثلا ....اولا ايده مكانتش بتوجع خالص وفى الاول كنت فاكر ان صدري متخدر بس فجاه حسيت بمتعه جايه من حلماتي ...هو مكانش بيقفش فيهم وبس لا ده كان بيخلي ايده تتحرك لفوق على التيشيرت عشان تفرك حلماتي وفجاه بقي فتح لوحده وبدات اتنهد وانا واقف مكاني وبعدين لاحظت ان كلامه كله بصوت واطي عن المعتاد وتحس انه بينهج وهو بيتكلم معايا ...وفضل يقولي يا خول ....يا شرموطه ....وايده اتزحلقت على جسمي كله لحد ما وصلت لطيزي ..انا اتفاجئت اوي من الحركه دي لانها كانت ناعمه اوي ....ولقيته وقف قريب مني اوي بالعرض بحيث يقدر يضرب طيزي وقام بدا يمرر ايده على طيزي فوق وتحت ويخلي ضوافره بس تحك فى الشورت لفوق وتحت وانا بدات اتاوه بصوت اعلى من كل مره كنت مستنيه يخبطني على طيزي ولقيت جسمي كله بيتحرك لوحده وطيزي بتامبر لورا لوحدها وبرضو لسه ايده بتتحرك عليها بالراحه اوي ....ومقدرتش استحمل وقبل حتي ما اقدر اتحكم فى نفسي لقيتني بقوله ...ابوس ايدك اضربها ...قام باصلي وقالي اضرب ايه ..قلتله طيزي ...قام مقرب بقه من وداني وقالي انت ايه ..قلتله انا ايمن ....قام مبعد ايده عن طيزي خالص وقالي لا انت مش ايمن انت لبوه ...انت ايه ...وحط ايده على رقبتي كانه حيخنقني بس فى نفس الوقت كان يا دوب بيحضنها ...قلتله وانا بخنق نفسي على ايده انا لبوه ..قالى وعاوزه ايه يا لبوه ...قلتله اضربني علي طيزي ...قام ضربني بالراحه اوي على طيزي بس مشبعتنيش دي خليتني عطشان لايده اكتر ...قلتله يا وليد اضربني ابوس ايدك طيزي بتحرقني اوي ...وبدا بالراحه يقوي ايده ويضربني زياده وزياده وانا صوتي بيعلى اكتر واكتر وايده نزلت من على رقبتي وبدا يدعك فى صدري ...مكنتش واخد بالى ان انا كنت ساند على ايده قد ايه وحسيت ان ركبي سايبه اوي قمت حطيت ايدي على كتفه عشان اسند عليه وهو لسه بيقفش فى طيزي بس بالراحه اوي ...كنت مشغول اوي بنفسي وملاحظتش قد ايه هو كمان كان هيجان اوي وكانت بصه وشه بتقول انا هيجان عليك بس انا بمثل اني قرفان منك ...وبصيت على بنطلونه لقيته واقف ومشدود على اخره بسبب قضيبه وهو لسه عمالى يضرب في طيزي اجمد وفجاه قام زقني على شيزلونج كان جنب حمام السباحه لحد ما وقعت عليه وقام مقومني من رقبتي بس مشدش جامد واداني فرصه اني اقوم بمزاجي يعني (اللعبه دي انا بدات احبها اوي) وبعدين مسك شفايفي وقالي انت حاطط روج ....مفيش ولد بيحط روج وبدا يدعك ايده علي شفايفي لحد ما الروج اتبهدل على خدودي ووشي كله ....وفوسط مانا هيجان اوي كده وبترعش فى ايده قلتله بس انا مش ولد ....قاللي امال انت ايه ...قلتله انا لبوتك ....وعضيت علي شفايفي ....مش عشان اهيجه ولا حاجه بس عشان هو مقاليش اقوله كده دلوقت انا مكنتش اعرف قد ايه انا كنت حابب اللعبه ده ولما عضيت على شفايفي كان عشان كنت مستغرب اوي من اللى كنت بقوله ده وخايف اكون اتخطيت الحد ....وفجاه ملامح وش وليد بدات تلين ووشه بدا يتحول قدامي ...الدنيا فجاه ضلمت ...انا فاكر اني غمضت عنيا بس مش فاكر ليه ...وشفايفي كانوا دافيين اوي وكان فيه حد حاضنهم ...وحسيت بنفسه على نفسي وحسيت بالدفا اللى طالع من جسمه علي جسمي كله ....اول بوسه ليا فى حياتي كانت من احلى المرات اللى اتبست فيها ...وعلى الرغم من ان وليد كان دايما ناشف معايا بس شفايفه مكانتش بتعصر فى شفايفي دول كانوا يادوب لامسينهم ....عارفين فى الافلام الاجنبي لما البطل يبوس البطله وتلاقي العاب ناريه فجاه اشتغلت وحاجات بتطرقع فى كل حته؟ ...الاحساس ده كان فى دماغي ساعتها وانا حاسس ان دماغي كلها فيها العاب ناريه وانا برضع من شفايفه ....مش عارف هو فضل يبوسني قد ايه بس بعد ما البوسه خلصت لقيته خد خطوه لورا كده وكانه اتفاجئ ...بس انا مكنتش شبعت دانا يادوب خدت بالي ان انا جعان واتحركت ناحيته تاني عشان اشبك شفايفي فى شفايفه بس هو قام موقفني فى السكه بايده على رقبتي وحسيته بيقربني ناحيته وفضل يقرني بالراحه لحد ما شفايفي كانوا خلاص حيلمسوا شفايفه وغمضت عيني وبعديها قام زقني بعيد لحد ما كنت حقع وقالي انا مليت منك خلاص النهارده امشي ....بس انا قريب اوي ..اوي ....انا كنت متاكد انه لو لسعني على طيزي مره كمان او مسك صدري مره كمان حجيبهم فى الكيلوت وخلاص وفجاه جات فى دماغي فكره ...انا عارف انه كان على اخره وانه طالع يجري عشان يضرب عشره مش عشان زهق مني واني لو اديتله حاجه يلعب بيها حيسيب ضرب العشره دلوقت على الاقل ....عشان كده جات فى دماغي فكره ...قومت منزل الشورت اللى كنت لابسه وقلت يالهوي ...بعد ما كان مديني ضهره قام بصلي وشاف منظر الكيلوت الحريمي اللى كنت لابسه وبتاعي الصغير اوي اللى على الرغم اني طول عمري بكره قد ايه هو صغير بس الصراحه فى الوقت ده كان شكله كيوت جدا...وقولتله ايه ده هو فيه ولد يلبس كيلوت زي ده ...انا كنت بترعش وانا بتكلم ومش عارف اذا كان كلامي ده حياثر فيه وللا لا بس انا كنت قريب اوي وفي نفس الوقت كنت خايف اني اهيجه زياده عن اللزوم يقوم مقطعني بايديه دول وانا مش قده ...وفجاه لقيته قرب عليا وهو عمالى يقولي يا خول عاوزني اكمل طب تعالي وشدني من رقبتي لحد ما بقي واقف جنبي والمرادي بدا يضرب طيزي جامد اوي وانا بدات اصرخ وايده التانيه بتمشي على بتاعي من بره الكيلوت .....حتي وهو سعران كده برضو لسعاته كانت كلها شهوه ومكنتش بتوجع اوي ..كانت مظبوطه اوي لا قويه ولا ضعيفه وانا كنت قريب جدا ومستحملتش ...هو خد فتره عشان يعرف ان صويتي ده كله مش من ايديه ولما لقي جسمي كله بيترعش ومتخشب قام بص عليا من فوق لتحت ولقي البقعه اللى فى الكيلوت من قدام ....بصلي وقالي انت عملتها على روحك ...اتفزعت اوي وقلتله لا لا خالص ده لبن ...ايه ؟....ده لبن ...اصلي كنت قريب اوي حتي بص ونزلت الكيلوت عشان يشوف اللبن اللى مغرقه من جوه وبالمره يعني يشوف زبي الصغير وهو بيتنفض واللبن مغرقه ...انا كنت فى عالم تاني ...لاول مره من فتره اشبع اوي كده وكنت حاسس ان كان فيه حاجه تقييله اوي اتزاحت من فوقي ...بس فى نفس الوقت ركبي مكانتش شيلاني وجريت نفسي لحد الشيزلونج وقعدت عليه هلكان ومستني اشوف وليد حيعمل ايه ....بنطلون وليد كان خلاص حيتقطع بتاعه كان واقف على اخره ..حاول يتكلم قدامي يمكن مرتين تلاته ولما ملقاش حاجه يقولها قام مشي من قدامي ..وانا كاني كنت يا دوب مستحمل عشان هو واقف قدامي ونمت على الشيزلونج.
باقي اليوم مر طبيعي جدا بس المدهش اني محتجتش المس بتاعي بالليل يوميها ....لاول مره من فتره اشبع اوي كده ...المهم صحيت من النوم الصبح وطلعت بره لقيت مي واقفه مع وليد ولما طلعتلهم مي قالتلي وليد حينزل بلدهم اسبوع وجاي .....انا اتخضيت ..انا كنت متوقع ان تعامله معايا يتغيركام يوم زي ما حصل قبل كده بعدين انا اشده ليا تاني زي ما كنا بنعمل بس المرادي شكلي خوفته واهو طالع يجري ....انا كنت حعيط جنب مي وبالعافيه كنت ماسك نفسي وهو خد باله ولما مي مشيت قلتله متمشيش وانا اوعدك مش حكلمك تاني بس ارجوك متمشيش ...قالي امشي اروح فين انا نازل البلد وراجع تاني ...بس انا مكنتش مصدقه وهو كان شايف كده ويمكن صعبت عليه قام خدني فى حضنه وقالي متخافش هي فعلا اسبوع وجاي ..وحسيت انه فعلا مبيكدبش عليا بس حتي اسبوع كتير اوي ...انا كنت لسه معاه امبارح ودلوقت صدري وطيزي منملين وجعانين يتقفشوا ...المهم حسيت انه مش عاوز يودعني زي مانا كنت حابب وكنت متخيل انه حيقفشني من شعري ويبوسني على شفايفي وعلى الرغم اني كنت متاكد انه عاوز كده بس غير رايه فى الاخر ومشي ...اما بقي اللى حصل فى الاسبوع اللى هو كان بعيد فيه ده عذاب لوحده.
اليوم اللى مشي فيه وليد كان ممل اوي انا اتفاجئت من كميه الوقت اللى كنت بضيعه انا ووليد كل يوم مع بعض لدرجه اني قعدت فتره طويله الملل حيقتلني ...حتي العاب الكمبيوتر اللى كنت بحبها مبقاش ليا نفس العبها (انا عاوز العب مع وليد) ....اليوم ده عدا كانه لوحده شهر ونمت متاخر اوي بعد ما قعدت على السرير سنه بحاول اهدي نفسي ومش عارف وصحيت متاخر اوي بعد المعاد اللى بتمشي فيه مي على حلم تاني ..المرادي وليد كان بيضربني على طيزي وانا نايم على بطني وبيدخل ايده كلها جوا زوري وبيبعبص فى بقي ولا كانه كس وانا عمالي الحس فى صوابعه واتاوه وهو بيضرب عليهم لحد ما جيبتهم من قضيبي اللى كان حابسه بين رجليه وصحيت من النوم على جسمي وهو عرقان اوي وكل الهيجان اللى وليد كان بيشبعه جوايا طلع تاني المرادي عشان ينتقم وقعدت على السرير فوق الساعه بحاول اشبع نفسي بكل الطرق ومش نافع وطيزي حتموتني ومش عارف اضرب نفسي كويس على طيزي ...مبتشبعنيش زي ما وليد بيضربها ....وبدات اتخيل شكل زب وليد اللى مشوفتهوش لحد دلوقت وحاولت اريح جسمي وانا بفكر فيه وفكرت فيه وهو بيزق قضيبه جامد جوا زوري لحد ما يجيبهم او يطلعه من بقي ويحطه في طيزي ..بعدين فكرت ان بتاعه شكله كبير اوي وانه لو حب يدخله مره واحده حيوجعني اوي ...انا كنت لسه فاكر المره اللى جبتهم من طيزي فيها بس دي كانت زمان اوي ...مش عارف انا مفكرتش في الموضوع ده ازاى ...فيه مكان واحد فى جسمي كله ممكن يخليني اجيبهم دلوقت ووليد مبوظهوش لسه ...فتحه طيزي ... المشكله اني ما جربتش شهوه طيزي غير مره واحده فى حياتي ومن شده اللذه اللى حسيت بيها حسيت اني لو جربتها مره تانيه مش حعرف اعيش من غيرها تاني لدرجه خوفتني منها اوي وخلتني ابطلها نهائي وكاني محسيتش بيها قبل كده ....قومت زي المجنون من على السرير وانا مفيش فى دماغي غير فكره واحده بس ...حاجه طويله ومدوره وتخينه وناعمه ابرد بيها طيزي ...وجريت على التلاجه ملقيتش عندنا خيار ولا جزر ولا اي حاجه وفضلت الف زي المجنون فى الشقه مفيش اي حاجه تنفع وكنت واقف فى نص الصاله بترعش من فوق لتحت وانا مش لابس غير الكيلوت بتاعي اللى عليه بقعه كبيره من قدام من الحلم الفظيع اللى لسه صاحي منه وطيزي كلها بتنمل وبتحرقني وكاني عاوز اهرش فيها بس من جوه ومش عارف اعمل ايه .......افتكرت ساعتها ان القوضه الوحيده اللى مدورتش فيها على حاجه هي قوضه مي (على فكره انا ولد محترم جدا ومبخشش قوض حد من غير ما استاذن بس ساعتها دي كانت مساله حياه او موت لان الحل الوحيد التاني اللى كان في دماغي اني انزل عريان كده الشارع وادور علي شاب ينيكني زي اي شرموطه حتي لو اخد كل الفلوس اللى معايا ) ... دخلت قوضيتها وبدات احاول احفظ بالنظر كده مكان كل حاجه عشان اللى احركه اعرف ارجعه مكانه وبدات ادور فى الادراج بتاعتها درج درج وتحت السرير وجوا الدولاب بتاعها اللى كان عامل زي المغاره ده انا كنت بدور على اي حاجه ينفع اركبها مهما كانت لحد ما لقيت فى اخر الدولاب من جوا زي تلاجه من بتوع السفاري دول اللى بيتملوا تلج ويتحط فيهم حاجه ساقعه مثلا ...وساعتها استغربها اوي لاني عمري ما شوفت التلاجه الصغيره دي قبل كده وكانت مستخبيه جوا الدولاب ....طلعتها من مكانها وفتحتها واتخضيت .... التلاجه كانت مليانه على اخرها العاب جنسيه زي اللى بشوفها فى الافلام دي...كان فيه زب بلاستيك طويل وطري زي الحقيقي كده وواحد تاني ناشف زي ما يكون خشب وحاجات صغيره كده كتير وفيه من كل نوع كام مقاس كمان .....المهم اني نقيت مقاس صغير من اللى كانوا شبه الحقيقي دول وحطيت الباقي مكانهم وطلعت اجري ....اللي اخترته ده كان مقاسه تقريبا 15 سنتي وعرضه حوالى 5 سنتي حاجه صغيره كده بس اللى عجبني فيه ان راس القضيب كانت تخينه اوي عنه (انت عارف ليه) وكان فى اخره جلده كده من اللى ممكن تلزقهم فى الحيطه او على الارض ....روحت قوضتي تاني بسرعه زي المجنون وبدات امص وارضع من الزب ده ولا كانه حقيقيه لحد ما بقي غرقان من بقي ....الباقي بقي انت ممكن تتخيله لوحدك ...ايه هو مثلا احساس ولد طيزه مجنناه لما اخيرا يركب زب زي ده بالنسبه لطيزه تخين اوي ويبدا ينيك نفسه ساعه كامله عليه ؟....... على اخر الساعه دي منظري كان يضحك ..كنت زي البنت اللى اتلم عليها اربعه خمسه ولاد وشبعوا كل فتحه فى جسمها وسابوها غرقانه على الارض مش قادره تفتح عنيها حتي ..على وشي فيه ابتسامه هبله اوي كان دماغي وقفت خالص ...ولسه وسطي بيتحرك لوحده من غير ما احس لفوق وتحت حركه بسيطه اوي والزب البلاستيك ده غايص لحد اخره جوا طيزي وانا قاعد عليه كاني قاعد على حمام بلدي بس ايدي سانده على الارض ورايا وانا مامبر طيزي على قد ما اقدر عشان الزب البلاستيك يحك طول المشوار في زبي من جوا (مكنتش اعرف موضوع البروستاتا ده بس كنت اعرف شهوتها كويس )وقدامي على الارض فيه كميه لبن كنت محتاج اسبوع عشان اجيبهم بالطريقه العاديه بتاعتي .... وعيني خلاص بتقفل لوحدها كاني مننمتش بقالي كام يوم وكل عضله فى جسمي بتترعش لوحدها ...كان احساس مدهش ...بس المدهش اكتر كمان في كل ده واللى فهمته بعدين ان نيك الطيز على قد ما لذته تسيح الدماغ من جوا بس مبتطفيش على الاخر ...يعني ممكن انيك طيزي ساعه واجيبهم اكتر من مره واحس اني عمري ما شبعت كده فى حياتي بس اديني بعدها عشر دقايق بس وهز قضيبك قدامي من جوا البنطلون حتلاقيني بتلوي قدامك ولا كاني متناكتش من سنين وده معناه اني طول الوقت هيجان بس بسيط قوي احساس غريب اوي بس مع الوقت حبيته جدا.
اليوم ده تقريبا مخرجتش من قوضتي ومقمتش من على السرير ...اولا طيزي كانت بتحرقني لدرجه اني معرفتش انام على ضهري ...ثانيا رجلي كانت سايبه ولا كاني كنت متخدر ...ومعرفتش اقوم من على السرير لحد بالليل تقريبا وده ادالى فرصه اني افكر فى اللي حصل ده وايه تاثيره على مستقبلي ...انا اقدر اقولك ان اليوم ده كان تقريبا اهم يوم فى حياتي ....قومت وبصيت على نفسي فى المرايه ولمره اخيره حبيت اكون صادق مع نفسي ....ولاول مره مكنتش كاره صورتي اللى كنت شايفها قدامي ...قضيبي صغير اه وعلى الرغم ان ده كان دايما عاملي ازعاج بس مقدرش انكر ان شكله كيوت اوي وهونايم جوا الكيلوت ...وتخيلت شكله وهو مربوط عليه مثلا فيونكه حمرا ولقيت نفسي بضحك ...جسمي ممكن يكون مش جسم ولد خالص ...بس بما اني مش ناوي استخدم قضيبي فى الجنس فدي نقطه فى صالحي ...بس اهم حاجه عنه ان مش هو ده عضوي التناسلي اكيد ....النشوه اللى بتجيلي لما المسه ولا حتي واحد على عشره من النشوه اللى بحسها من طيزي ...ده غير ان جسمي كله يميل لانه يبقي بنت عن انه يبقي ولد.....وانا اقدر اخدع نفسي سنين واقول على نفسي ولد واهرب من وليد دلوقت بس بمجرد ما ييجي ولد فى حياتي زي وليد معتقدش حعرف اهرب منه لان انا جوايا بنوته واذا كنت قادر اسكتها مش حعرف اقتلها ...واهم حاجه واخر حاجه فكرت فيها ان يمكن انا بحب وليد او يمكن لا ...بس انا عمري ما حلاقي فرصه تانيه اجرب قضيب زي بتاع وليد ده وانا اقدر فعلا اخليه بتاعي ...مش عن طريق اني اجبره او حتي ارمي نفسي عليه لا عن طريق اني استسلمله واحسسه اني ضعيف اوي لحد ما يقع في شبكتي ووقت ما يبقي قضيبه محبوس جوا طيزي مش حيعرف يهرب مني تاني ابدا.
خلاص القصه قربت ...مش فاضل غير فصل واحد بس ..من دلوقت اقدر اقولك اني محبتش وليد ..بس طول عمري حفتكره لانه هو الولد اللي عرفني اني بنت ومين عارف لو مكنتش قابلته كنت حضيع كام سنه من عمري وانا بخدع نفسي......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
الجزء الأول
عارف النعامه لما بتحس بالخطر بتعمل ايه ؟ ...بتدفن راسها فى التراب ...المعلومه دي انا اعرفها من زمان وكل مره كنت بفتكرها كنت بستغرب اوي لان ده اغبي تصرف ممكن تعمله ...هو معني اني مش شايف الاسد انه مش حياكلني مثلا؟ ....اليومين دول بس بدات افكر ان انا نفسي كنت بعمل كده من غير ما احس ... مش مصدقني مش كده ؟ ....طيب انا حفسرلك ...اولا اللى انا شايفه ان كل واحد مننا جواه قوضه كبيره محدش بيخشها غيره ...وفي القوضه كل لعبك وانت صغير وكل طموحاتك واحلامك واول بنت حبيتها كل دول انت مزين بيهم كل حيطان القوضه وفي وسط القوضه مرايه كبيره انت قاعد قدامها والمرايه دي متسلط عليها نور هادي بينعكس من عليها وينور باقي القوضه كلها....ما عدا جزء فى الركن كده ضلمه على الرغم ان النور طايله ...جزء مليان حاجات كلها مرميه تحت قماشه كبيره مغطياهم كلهم ....طول مانت فى القوضه دي بتكون فى قمه سعادتك وانت مثلا بتفتكر اول حبيبه ليك وتبص فى المرايا اللى في وسط القوضه تلاقي نفسك عيل صغير زي ما كنت وقتها يوم ما كنتوا بتلعبوا وانتوا فى اولي ابتدائي في الرمله بتاعت الحوش ...وبعدين تبص على شهاده التقدير اللي متعلقه على الحيطه وتبص تاني فى المرايه تلاقي صورتك وانت طالع فى طابور الصباح وبيندهوا اسمك وبيسلموك الشهاده لانك طلعت التاني على المدرسه على الرغم انك زعلان لانك مكنتش الاول ومتاكد ان الساعه اللى قعدت انت وابراهيم تلعبوا فيها اتاري قبل امتحان العربي بيومين هي اللى كانت السبب ولا كانك كنت حتقفل الماده دي كلها فى الساعه دي ... بس طول مانت قاعد فى القوضه فيه جزء واحد بس انت مبتبصش عليه بالعكس انت مضلمه بنفسك عشان حتي عينك متقعش عليه بالغلط وكل شويه تسمع خبطه من تحت الملايه اللى رمتها على الجزء ده وصورتك فى المرايه بتختفي وبيظهر مكانها ظل تاني للحظه لما انتباهك بيروح بالغلط على الجزء المضلم بعدين بسرعه بتشيل تفكيرك من عليه قبل ما حتي تشوف الظل ده شكله عامل ازاي ... اللى انت مش واخد بالك منه ان القوضه دي اللى انت فضلت تزينها على انها قوضه الانجازات بتاعتك هي فى الحقيقه قلبك وقلبك مفهوش الحلو بس ..لا كمان فيه كل فكره وحشه جات في بالك وكل احساس انت دفنته جواك والصح ان كل حاجه تفضل تحت الضوء لان لما المرايا بترمي نورها على كل حاجه فى القوضه فى نفس الوقت صورتك فى المرايه ساعتها دي هي صورتك الحقيقيه ....هو ده انت اللى اتكونت من كل اللحظات الحلوه و المؤلمه مش واحد منهم من غير التاني ...كل حاجه من اللى في القوضه دي عباره عن مكعب صغير ومن كل المكعبات دي صورتك اللى بتشوفها فى المرايه بتتكون .....انما اللى انت بتعمله لما بتغطي الجزء الوحش ده انك بتزيف صورتك بايدك كان مشكلتك اختفت لمجرد انك رميت عليها قماشه ( هاه بدات توضح مش كده ؟ ) ...المشكله فى كل ده ان كل واحد فينا جزئين ...والجزئين بيكملوا بعض وعلى قد ما الاولاني منور وكله براءه ونور التاني كمان مع الوقت بيتحول لوحش بيفقد كل ادميه فيه ...والواحد مننا عمره ما كان كله نور ولا كله ضلمه ...ولو مواجهتش الجزء المضلم ده حتفضل مديله اكبر من حجمه ودايما حاسس انك لو شيلت الملايه والمرايه رمت نورها علي الجزء ده صورتك فى المرايه حتبقي صوره وحش مخيف وقبيح محدش يقدر يبص عليه على الرغم انك لو بصيت حتعرف ان الجمال فعلا بييجي من الضل وان منغير الضل فى حياتك كل حاجه بيضا وتفاصيلك اللى ممكن تكون احلى ما فيك مش حتبان وسط كل الابيض ده من غير ضل ....عمرك ما تعرف تعيش من غير ما تعرف نفسك الاول وتعرف انت محتاج تعرف ايه ممكن يتصلح ... وايه عن نفسك انت لازم تعرفه وتقبله علي صورته دي وتبطل تحاربه لانه جزء منك ومش حتعرف تموته من غير ما تعيش باقي عمرك حاسس بفجوه جواك مبتتسدش .
هو انا قلتلك على اسمي ؟ ...غريبه على الرغم اني متاكد اني اتكلمت معاك كتير قبل كده ...انا اسمي ايمن ولو اديتني فرصه حعرفك بنفسي و ححكيلك قصتي من وقت ما انا حسيت انها ابتدت لحد دلوقت ...انا اسف بس عشان تعرفني كويس (وده شئ ضروري عشاني وعشانك ) لازم اقولك تفاصيل كتير والقصه حتبقي طويله وعشان تفهمني اكتر ححكيلك كل جزء فى القصه دي باحساسي وقتها عشان الاهم من انك تعرف ايه اللى حصل انك تعرف ايه السبب .
انا ايمن عندي 17 سنه انا ابن رجل اعمال غني عمل ثروته كلها بنفسه ....بابا اتجوز ماما وكانت اصغر منه بحوالى 10 سنين وكانت قريبته من بعيد من بلدهم ...وعلى الرغم ان جدو ياما قاله دول ناس جهله يبني خدلك بنت ناس كان دايما بابا بيرد عليه بانه حياخدها من اهلها ومش حيعرفوله سكه ...وفعلا من ساعه ما بابا اتجوز امي مشافتش اهلها الا كل كام سنه مره ....فضلوا يحاولوا يخلفوا فتره طويله قوي ويروحوا لدكاتره فى مصر وبره بس كلهم كانوا بيقولوله مفيش امل ....تخيلوا فرحه بابا لما عرف ان ماما حامل وهو عنده خمسين سنه وهي عندها اربعين سنه ...الطفل المعجزه مش كده ...مش معجزه اوي يعني اصل بابا لما كنا راجعين من المستشفي وانا على ايد ماما لسه مولود طازه شاف البواب واللى كان راجل طيب قوي وكبير فى السن وابويا كان بيحبه جدا ولما بابا شافه قام موقف العربيه ونزل وانا على ايده بيجري يفرجني للبواب والراجل كان فرحان جدا بس لما شاف ماما قام ودا وشه الناحيه التانيه ولا كانه شاف عدوه بابا لاحظ بس سكت وقال تلاقي مراتي اتخانقت معاه ....وعلى مدار اسبوع كامل فضل ابويا ملاحظ المعامله الفظه اوي من البواب لماما اللى هيا نفسها كانت متفاجئه منها ....وحب يروح بسلامه نيه يقوله يعني انت مش عاملي اعتبار حتي ومش راضي تروح تبارك للعيل الصغير عشان عامل راسك براس مراتي وكلام كده عشان يصالحهم على بعض ...الراجل سمع الكلمتين دول من هنا وفتح على الرابع كانه سد الميه وراه عاليه اوي وشديده والسد ده خلاص حينهار ناقصله ظلطه واحده تخبط فيه ..." مش عاملي اعتبار " دي كانت الظلطه اللى ابويا حدفها عليه....اللى حصل بعدها بقي ده موال من مواويل الصعيد دي اللي لما بتسمعها اول حاجه بتيجي فى دماغك الناي والربابه والطبله والليل واخره ...المهم مش وقته فحقولكوا على المختصر المفيد ...ماما كل كام يوم وبابا مسافر كانت بتخرج بحجه انها رايحه تجيب حاجات من السوق ...وتقعد ساعتين وللا حاجه وترجع بكيلو خيار مثلا والبواب مستغرب...دي بتروح تزرعه وللا ايه ...وبعد مرتين تلاته كده الفار لعب فى عبه ومشي وراها ...المهم ان بالبلدي كده ماما كانت بتروح لبيت واحد عرفها من على الشات علشان يركبها كل كام يوم كده ...ازاى عرف التفاصيل دي معرفش المهم بابا مصدقهوش فى الاول بس مكدبهوش فى وشه ...بس واضح ان الراجل اياه ده كان عليه زب مش طبيعي لان امي مستحملتش كام يوم ونزلت الساعه 5 الفجر بحجه ان صاحبتها اللى ساكنه جنبيهم متخانقه مع جوزها ونزلت جري زي اللى جواه نار وطالع يجري على الاسعاف ومعرفتش تستني حتي بابا يسافر...ابويا مشي وراها لحد ما اتاكد من اللى اتقال ...ابويا ساعتها قال لامي ملكيش حاجه عندنا وطردها من البيت وخدني منها وهددها انها لو راحت للمحكمه حيوديها فى داهيه .....فضل بابا بعدها حوالى 12 سنه متجوزش وبعد ما بقي عنده 62 سنه في يوم لقيته داخل عليا بيقولي سلم على ماما الجديده ولقيت واقفه جنبه بنت عمرها 20 سنه بتسلم عليا ... الصراحه مقدرش اعيب على بابا حاجه زي دي الراجل كون ثروته كلها بنفسه من حقه فى اخر ايامه يدلع شويه ....اول كلمه قالتهالي ساعتها ايه ده مش شبهك خاالص ...جات على الجرح شويه دي ....اصلهم كانوا بيقالولى ان ماما كانت بيضا اوي (جمال الفلاحين ده ) وعنيها عسلي وشعرها بني ...وانا كنت شبهها نسخه لدرجه ان بابا عشان يريح نفسه من الناس اللى كل ما تشوفني تساله مين البنوته القمر دي كان دايما ملبسني بدله بفيونكه لدرجه تحسسك ان كل صوري وانا صغير اتاخدوا فى خروجه واحده مثلا ...البنت اللى عندها 20 سنه دي اسمها مي وكانت بنوته صغيره فرحانه انها فجاه بقي معاها فلوس وعاوزه تشتري كل حاجه كانت محرومه منها ....لدرجه انها كانت بتشتري عرايس زي العيال الصغيره ....والصراحه مقدرش اقول عليها كلام وحش لان مفيش كمان خمس سنين وبابا اتوفي وقعدنا انا وهي فى البيت لوحدنا ... ولو كانت بنت وحشه كانت خدت نصيبها من الميراث ومشيت بس دي قعدت معايا فى نفس البيت واهتمت بيا كاني ابنها بالظبط .
قلتلك اني ورثت عن ماما حاجات كتير ...بس اكتر حاجه ورثتها عن ماما شهوتها اللى مبتهداش ...انا عرفت الجنس من وانا عندي 13 سنه (عن طريق الصور والفيديوهات بس طبعا ) وشهوتي دي مكنش ليها حد لدرجه ان انا ممكن اجيبهم مرتين فى يوم واحد احيانا ولما تكون بتضرب عشره كتير اوي كده حتزهق من نوعيه الافلام اللى بتتفرج عليها فبتحاول تغير الافلام بعد كده بتزهق فبتحاول تدور فى جسمك على اجزاء تانيه يمكن تلاقي جزء ممتع انت مكنتش تعرفه ولان الراجل فى اى فيلم مفيش غير زبه بس اللى بيستخدمه بدات ابص على البنت عشان ادور فى جسمي على الحاجات اللى فى جسمها ...وانا عندي 14 سنه لقيت نفسي منجذب اوي للافلام اللي فيها البنت صدرها كبير ودايما اثناء الفرجه على الفيلم اكتر حته بتهيجني لما الراجل يبدا يمص فى حلمات البنت واهم اكتشاف لقيته الافلام اللى البنت فيهم بتلعب فى بزازها لحد ما يطلعوا لبن وكنت طول الوقت ده لوحدي من غير ما احس ايدي تطلع على حلماتي وابدا العب فيهم ...في الاول كان الموصوع من غير ما اقصد ومكنش ممتع اوي ....بس لما كنت بحط صابون او شامبو على حلماتي وادعكهم كان فيه جزء فيهم حساس قوي بس مكنتش بلاقيه على طول وساعات افضل ادور عليه بالنص ساعه لان احساسه كان حلو اوي بس بيروح بسرعه كأن الجزء الحساس ده فى حلمتي من جوه وكنت احيانا افضل ادعك فى حلماتي جامد ويوجعوني عشان كنت محبط اوي اني مش لاقي الجزء الممتع ده وكاني بعاقب حلماتي مثلا ... انا مش فاكر بالظبط امتي حصل الموضوع ده بس انا فاكر ان انا كان عندي 16 سنه فى يوم من الايام كنت قاعد بتفرج على فيلم وقاعد بلمس حلمتي من فوق التيشيرت بس لمسه صغيره والاقي كهربا ماشيه فى جسمي كله بتخليني اتشنج للحظه وارجع المسهم تاني وتالت وبعدين بضافري افضل اطلعه وانزله على التيشيرت بحيث يا دوب ضفري لامس التيشيرت وجسمي كله بيترعش من المتعه ...كان ضفري بالعافيه لامس التيشيرت لدرجه اني متاكد اني لو مشيت ضافري على ايدي بنفس الحساسيه دي مش ححس بيه اساسا ومفيش عشر دقايق لقيتني بنفجر جوا البيجاما اللى كنت لابسها ...مبقتش بدور على المكان الممتع فى حلماتي انا بقيت بهرب من شهوه حلماتي اللى بقوا حساسين اوي حتي لحركه التيشيرت عليهم ..... انا امتي بقيت كده ؟ لقيت نفسي بسال نفسي ....مش متاكد بس اللى متاكد منه اني بعد كل مره ما المس نفسي بحس بزعل شديد اوي وبزعل من نفسي جدا ...ليه مش قادر ابطل المسهم ؟......ليه احساسهم حلو اوي كده ؟ .... وحتي لو مبطلتهاش ليه مينفعش ابقي زي الولاد التانيين واجيبهم من بتاعي ....وعشان اهرب من الاحساس الوحش ده ... كنت بشغل يومي باتفه الحاجات لحد ما يجيي الوقت اللى شهوتي ترجع تسحبني من شعري تاني للكمبيوتر وتكتفني وتحط ايدي على حلماتي وانا بتفرج وجسمي كله بيتنفض ...مع الوقت طبعا حتي حلماتي اللى كانوا يدوخوا اجدع راجل مبقوش كفايه ورجعت ابص تاني على الافلام اللى بشوفها ..الراجل لسه كل همه على بتاعه وبس طب والبنت ؟ ....مش محتاج اقولكوا ليه بدات العب فى طيزي مش كده ؟ ....انا اخدت من 14 ل 16 عشان حلماتي يتحولوا لبظرين من شده الحساسيه بتاعتهم ..انما طيزي من تالت مره بتاعي وقف لوحده ....ومفيش كام شهر وكنت قاعد قصاد الكمبيوتر مش لابس اى حاجه ايد على حلمتي وايد على الخياره اللى جوا طيزي بتاوه والراجل اللى قدامي بيدق فى البنت اللى شايلها على ايده كانه شايل شنطه ورق ....مبقاش مهم عندي البنت يبقي صدرها كبير اهم حاجه تكون بتاخد فى طيزها ....ولقيت نفسي كان فيه عصب طويل نهايته فى طيزي ولافف حوالين جسمي خانق راسي ولافف حوالين زبي اللى مكنش واقف حتي و مع كل مره بطلع الخياره وانزل عليها بيخبط فى العصب ده وبحس ان راسي بتتخنق وزبي كان فيه حاجه بتضغط علي اللبن من جوه لبره ...وبدات ايدي تسرع لوحدها وطيزي بتطلع وتنزل اسرع لحد ما بقيت بخبط على الخياره زي المجنون وبتاوه بصوت عالي وخفت مي تسمعني بس كان فيه حد طردني من جسمي وبقيت متفرج لا ايدي راضيه تقف ولا بقي راضي يتقفل لحد ما بدات اهدي شويه بشويه لوحدي وبعد ما هديت لحظه حطيت ايدي على زبي وبدات افركه بس مقدرتش سحبت ايدي بسرعه لان زبي كان بيوجع اوي لما المسه وبصيت على الارض قدامي لقيتها غرقانه لبن بس انا مشبعتش كنت لسه ممحون اوي وبدات العب فى حلماتي بسرعه لحد ما قضيبي وقف وبدات ادعكه لحد ما جيبتهم مره تانيه ....كميه اللبن اللى جبتها كانت رهيبه والشهوه نفسها عمري ما حسيت بحاجه زي دي قبل كده ....وحطيت ايدي على دماغي وانا بقول يا مصيبتي حنضف اللبن ده كله ازاي ...بس المصيبه الاكبر فى وقتها اني عرفت اني لقيت مخدر جديد وان كل اللى كنت بعمله قبل كده ولا حاجه بالنسباله واذا كنت مش قادر ابطل المس حلماتي فالمخدر ده لا يمكن اقدر ابطل افكر فيه حتي ....كذا حاجه كمان كنت متاكد منها بعد ما نزلت من شهوتي ...ان دي اول مره وان زي حلماتي لما بيبدأوا شهوتهم بتزيد مبتقلش واني لو اقدر ابطل لازم ابطل دلوقت قبل ما تبقي حساسه قوي لدرجه تخليني مش قادر ابطلها فعلا ....مش عارف ازاي بس نجحت فعلا اني بعد اللى حصل ده ملمسش طيزي تاني لفتره ...... بس ده معناه اني لازم اجيبهم مرتين فى نفس القعده والا مشبعش ...بقيت شبه قاعد طول اليوم فى الاجازه عمالى المس حلماتي قصاد الكمبيوتر لحد ما ابقي حتجنن وبعدين ابدا اهز قضيبي عشان يخبط فى قماشه البنطلون وفى ثواني انفجر ...تقريبا قعدت سنه ما بلمسش قضيبي غير وانا بنضفه بس ...الوضع كده متحسنش وانا كنت عارف كده من جوايا ...اولا شهوه طيزي انا منسيتهاش انا بس منعت نفسي اني اشبعها اما العصب اياه ده فلحس دماغي من يوميها .... انا متاكد لان من بعد الوقت ده وعلى الرغم اني مبلمسش طيزي بس فيه حاجه اساسيه فى دماغي اتقلبت ...الولاد لما بيتفرجوا على فيديوهات بيبقوا بيدوروا على الحاجات اللى بيتخيلوا انها حتخلى قضيبهم يحس بمتعه شديده لان اكتر حاجه ممتعه عندهم هيا بتاعهم ... انما اللى انا كنت عارفه بس مبعترفش بيه ولا حتي لنفسي ان طيزي يوم عن يوم بتجوع اكتر وانا مبشبعهاش وجسمي كله حاسس بكده وحيتجنن ولقيت نفسي بتسحب شويه بشويه للفيديوهات المعموله عشان البنات يتفرجوا عليها و اللى بتركز اكتر على الرجاله وهي بتشبع الفتحات اللى في جسم البنت ....فى الاول مجموعه رجاله بزبار كبيره وبنت واحده بعدين مجموعه رجاله وشيميل وبعدين راجل وشيميل وبعدين بقيت بنقي الشيميل اللى قضيبها اصغر وبزازها صغيره زي بزازي وفضل التيار ده بيشدني وانا مش قادر اوقف نفسي لحد ما بقيت بجيبهم من حلماتي بس على فيديوهات لرجاله بيفركوا زبارهم الكبيره وينتروا اللبن على الكاميرا وانا بتهز وبعض على شفايفي عشان مطلعش صوت وايديا على حلماتي وطيزي لوحدها بتتحرك حركه خفيفه اوي عشان بتاعي يلمس البنطلون بس وانفجر ....كانت دوامه وبتسحبني وانا مش قادر اوقف نفسي.... وفى الوقت اللى كنت فيه منفصل عن العالم كله بحارب فى حرب خسرانه وعمالى انسحب شويه بشويه حصلتلي حادثه مع شده تاثيرها عليا كانت هيا السبب الوحيد اللى خلاني اخرج من الدوامه اللى ملهاش اخر دي ..... بابا مات .... انا وبابا مكناش قريبين اوي من بعض لانه طول الوقت كان مسافر بس كنت بحترمه جدا وكان دايما حنين معايا وبيديني نصايح وبيعاملني كاني راجل ...اما بعد ما مات قررت ان ده الوقت اللى لازم اشيل فيه انا المسؤوليه ..يوميها روحت لمي قوضتها وكانت بتعيط وقعدت جنبها بحاول اواسيها ...انا عمري ما عرفت اقول ايه فى المناسبات اللى زي دي دايما بحس ان لساني انعقد ومفيش حاجه مناسبه ينفع تتقال ...بس انا حسيت ان هي زعلانه اوي وبعد عشر دقايق وانا واقف على باب القوضه بفتح بقي وبعدين اقفله دخلت وقعدت جنبها وبدات اطبطب عليها من سكات..... ومن يوميها واحنا اقرب لبعض بكتير ويمكن مي هي السبب الوحيد اللى خلاني معملش حاجه اندم عليها فى وسط الاكتئاب اللى كنت حاسس بيه فى الوقت ده .
انا عارف اني طولت عليك ....بس زي ما قلتلك القصه دي متقسمه حسب مشاعري مش على حسب الاحداث ولو انت شايف انها حزينه ...فمفيش حاجه اقدر اواسيك بيها غير ان الجزء ده خلص
طيب يا جماعه كده الجزء الاول خلص ...انا مكنتش ناوي اقلبها دراما بس مش عارف ليه بهوقت مني اوي كده ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
الجزء الثاني
الانكار.... بيقولك اول خطوه للعلاج من اي مرض نفسي انك تعرف الاول انك مريض ودي اهم خطوه بيركز عليها اى دكتور ...لان مفيش علاج حينفعك طول مانت مش مقتنع ان عندك مشكله .
انا ايمن عندي 18 سنه.... انا خلصت كده مراحل التعليم الاساسي ودخلت فى دوشه التنسيق والدوخه دي ومع كل اللى حصل ده اقنعت نفسي ان كل مشاكلي اللى قابلتها قبل كده اتحلت خلاص .... ودي كانت تقريبا اكبر كدبه كدبتها على نفسي .... فيه مشكله صغيره معظمنا مبياخدش باله منها ...كلنا بنبقي فاكرين ان اللى بنعمله قصاد الكمبيوتر ملهوش علاقه باللى بنعمله في باقي وقتنا مع نفسنا او مع الناس التانيه .... يعني انا متاكد انك لو سيبتني اتعامل مع واحد ليوم او اتنين اقدر اقولك ايه هي افلام السيكس اللى بيتفرج عليها بسهوله جدا ...اما بقي اللى يضحك فى الموضوع ده ان الشخص الوحيد اللى مجربتش عليه ال "سوبر باور " اللى عندي دي كنت انا نفسي ....زي ما قلتلك اخر واحد بيعرف انه مريض هو المريض نفسه .
حياتي كلها بقت رتيبه اوي فى الاجازه ....نفس المشاوير كل يوم ...يمكن اللى كان بيهون عليا الملل ده شويه حاجات بسيطه زي مثلا احساس الكيلوت القطن على جسمي لما اصحي من النوم الصبح ...مش حتصدق انا دوخت قد ايه عشان اجيب الكيلوتات دي لدرجه اني لما زهقت جبتهم من محل حريمي ....بصاتهم ليا فى المحل كانهم حياكلوا وشي على الرغم انهم كلهم ابيض ساده ماعدا واحد ولا اتنين عليهم فيونكه تطريز كده بس شكلهم شيك جدا ....او صحبات مي فى الكوافير اللى كانت بتشتغل فيه (اللى اشترته بعدها ) ...كنت ممكن اقعد احكي معاهم بالساعات وانسي الوقت خالص لحد ما الشيفت بتاع مي يخلص... دايما فى حالات الملل الشديده دي بنلاقي المواساه في الحاجات الصغيره دي اللى لوحدها او لحد تاني مش مهمه بس لينا ممكن تكون الخيوط الوحيده اللى بتربطنا بالمجتمع اللى عايشين فيه.
انا فاكر لحد دلوقت اليوم اللى خبط علينا فيه البواب بتاع الفيلا وقالنا انه عاوز يفاتحنا فى موضوع مهم ...الراجل كان كبر فى السن قوي ومبقاش قادر على خدمه الفيلا وعاوز يروح بلدهم ويستريح ...وعلى الرغم ان مي فضلت تتحايل عليه كتير انه يقعد اصر على رايه.... ولما معرفتش تغير رايه قالتله على الاقل متمشيش قبل ما تجيبلنا بديل ....والبديل كان ابنه وليد اللى كان من سني تقريبا وكان ابوه عاوزه يجي من بلدهم عشان يخش كليه تربيه رياضيه هنا فى مصر ومش حيعرف يعمل كده غير لما يغير محل اقامه .... المهم وليد ده مشوفناهوش غير لما والده كان بيسلم علينا عشان خلاص حيروح بلدهم ....كان شاب اسمر وطويل وعلى الرغم من انه قضي حياته كلها فى البلد بس تعامله كان متحضر جدا ...يمكن عشان كمل تعليمه ....بس طبعا بما انه شاب ومي فى البيت وبابا دايما كان بيقولنا حرس ولا تخون مي قالتلي لازم تقعد انت فى البيت على طول عشان لا يطلع حرامي ويسرقنا والبيت فاضي ..... وده معناه اني مش حعرف اشوف صحباتي اللى كنت برتحلهم جدا اللى كانوا بيشتغلوا مع مي ...دول اللى كانوا بيهونوا عليا احساس الوحده اللى مكانش بيفارقني لان مكنش عندي صحاب ...وده على اساس يعني ان انا حوقف واحد يفصل مني تلاته ....ده مش بعيد يحطني فى شنطه وياخدني بالمره ...اه صحيح زي مانت شايف كده انا طولي حوالى 160 ورفيع بس مش قوي يعني ...من الاخر كده انا مقيستش وليد بس انا كنت تقريبا واصل لفوق سرته بشويه صغيرين ...المهم وليد لما عرف اني في سنه كان فرحان قوي وكان بيحاول يتكلم معايا كتير فى الاول بعد كده بطل ...يمكن لانه حس اني مش مرتاح وانا بتكلم معاه ...اولا ده كان اول ولد اكلمه من كام شهر يمكن وحتي ساعتها مكنوش صحابي يعني دول زمايلي فى اللجنه فمكانش فيه حاجه ما بينا مشتركه ....ثانيا وليد كان عنده عاده وحشه اوي كان لما بيكلمني بيبص فى عيني وعلى الرغم ان ده العادي يعني بس بالنسبالي كان الموضوع محرج اوي كان لما بيبصلي كنت بحس اني مش مرتاح وفي نفس الوقت مش عارف انزل عيني من عينه وبرضو فى نفس الوقت كنت بخاف يقولي انت سرحان فى عيني ليه فكنت بنزلها بسرعه بس بحكم العاده لما يسالني سؤال تاني ارجع ابص في عنيه تاني وتاني احس كانه بيقلعني هدومي بعينه واتكسف تاني لحد ما بقيت محرج اوي وبعامله بنشفان شويه لاني كنت حاسس اني حتكشف وكنت زعلان من نفسي اوي .....الموضوع ده استمر تقريبا اسبوع لحد ما مي جات قالتلي ان وليد سالها اذا كنت انا زعلان منه وقالتلي يا ايمن يا حبيبي انت طول الوقت قاعد معايا ومع صحباتي البنات وانا خايفه الموضوع ده ياثر عليك انت محتاج ولد يكون صاحبك وقالتلي عشان كده انا قلتله ان ايمن حينزل معاك عشان تجيبله لبس لان الدراسه قربت .... اولا فى النص الاولاني من كلامها كنت مضايق اوي ...يعني ايه ياثر عليا يعني؟ ... شويه حاجات مكنتش اعرفها ...اولا ان صحبات مي قالولها كتير ان طريقه كلامي طريقه بنوتي شويه وانهم اكتر من مره شافوني سرحان وانا باصص على موديلز رجاله من اللى كانوا فى المجلات اللى عندهم فى الوكوافير ....اما بقي النص التاني ده كان كارثه ...لاني بس لما اتخيلت اني حضطر اقعد معاه كام ساعه لوحدنا كنت حتجنن دانا مبعرفش اكمل جملتين على بعض ادامه .
وعلى الرغم من كميه المحاولات مع مي بس فى الاخر ملقيتش مفر اني اروح معاه .... طول السكه لحد ما وصلنا هناك تقريبا متكلمناش خالص غير كل شويه يقول وليد حاجه وانا ارد عليها برد مختصر جدا لحد ما وصلنا هناك ...وقدام المحل وليد وقفني وبعدين بصلي وقالي انت زعلان مني يا ايمن ؟ ...قلتله لا ليه بس ؟ ...قالي مش عارف بترد عليه بنشفان اوي على الرغم اني حاولت كتير مضايقكش بس مش عارف انا بعمل ايه يضايقك قولى عشان ابطله ...قلتله لا ابدا الكلام ده فى دماغك بس وكده ولما حسيت انه زعلان من الموضوع ده فعلا حاولت على قد ما اقدر اني مبينش قدامه اني مضايق ...اليوم كان ممل جدا وكل اللبس اللى هناك مكنش عاجبني ..كل التي شيرتات تحس انها جلاليب مرحرحه اوي واللى فيهم مقاسه مظبوط عليه مليون رسمه ولا كانه لوحه على الحيطه او مثلا لونه غامق اوي او الوان غريبه بقي زي لبني ....اكتر لون بكرهه فى حياتي كلها اللبني ....المهم هو نقي يجي خمس تيشرتات وكام بنطلون وانا حوالي تيشيرتين اللى بالعافيه كنت قابل شكلهم ....ووصلنا لقوضه البروفا وقالي خش ...دخلت البروفا وببص ورايا لقيته دخل هو كمان فبقوله انت حتغير هنا قالي وايه يعني عادي ماحنا ولاد زي بعض يا ايمن وبعدين متخافش انا لابس بوكسر وعشان نخلص بسرعه برضو ...مفهمتش اجابته الصراحه ايه دخل البوكسر مانا كمان لابس داخلي ...يالهوي ...دانا لابس الكيلوت القطن ....وفجاه حسيت ان ضغطي علي وكان الدم كله طلع لراسي وحسيت ان الجو بقي حر اوي ... لاني خدت بالي ان كل اللى بين وليد وبين انه يشوف الكيلوت اللى انا لابسه هو البنطلون ده وانا معرفش لو قلعت التي شيرت حيبان ولا لا ....وفي وسط مانا فى فيلم الرعب ده ببص لفوق تاني بس مكنش قدامي اي حاجه غير بني فى بني ....كاني كنت واقف قدام بوستر اعلان بار شيكولاته كبير ....عارفين اسوا حاجه فى الانكار ايه ....انه بيتهيالك انك بالانكار ده بتبني حوالينك سور عالي يفصلك عن مشاكلك ...في الحقيقه ان ده مش سور دي حته ملايه انت رمتها على راسك عشان متشوفش ....ومع اول شويه ريح شديده تطير الملايه دي حتبان تاني قدامك كل مشاكلك زي العاصفه ....انا مكنتش واقف قصاد بار شيكولاته اللى كان قدامي ده سادد كل مجال رؤيتي كان جسم وليد ....جسمه كان تحفه ...كل عضله فى بطنه كانت عامله زي المطب ...بس مش المطبات اللى بتلاقيها كانها سيخ حديد متغطي بشويه اسمنت دي لا المطبات الحلوه دي اللى تشوفها بتطلع بالراحه وبتنزل بالراحه ...كل عضله فى جسمه بتقولك لو رميت نفسك عليا اقدر اشيلك بس فى نفس الوقت مش حوجعك .... دماغي مكانتش قادره تستوعب ازاي حاجه تحس من شكلها انها ناشفه اوي وفنفس الوقت طريه اوي وناعمه اوي اوي ....من الاخر جسمه كله متغطي بطبقه لحم خفيفه تخليك لو وقعت فى حضنه بالغلط ركبك حتسيب غصب عنك بس مش حتقع ...وفى نفس الوقت وعلى الرغم اني مكنتش لامسه بس كنت متاكد ان صدره المتقسم ده على خدي حيبقي انعم من اي مخده ممكن احط راسي عليها ...من الاخر كان حد دخل جوا راسي وشاف الجسم الوحيد اللى فى اللحظه دي اللى ممكن يخليني ادوخ من منظره بس وقام رسم وليد بصورته دي....جسمه بس كان كفايه اني اشك فى كل كدبه كدبت بيها على نفسي ...بس في اللحظه دي جات نسمه هوا خفيفه مرت على جسمه وخدت ريحته وغرقت مناخيري بيها .... وعلى الرغم من انه تقريبا حكي قصه حياته كلها وهو عمالي يلبس فى التيشرتات الجديده ويقلع فيها بس كل اللى انا سمعته كان شويه همهمه مش واضحه ... انا كنت زي المسحور وقتها لحد ما خلص كل التيشرتات وبدا يقلع البنطلون .
المدمن بشكل عام ليه شخصيتين ...شخصيه قدام الناس ... وشخصيه لما بيكون بيتعاطي فيها المخدر بتاعه ..... وكل ما ادمانه زاد كل ما الفرق ما بينهم زاد كان فيه قوتين كل واحده فيهم ماسكه ايد وبيشدوه لحد ما اتقسم نصين وكل ما النصين دول بعدوا عن بعض كل ما كان الفرق بين الشخصيتين دول اوضح ....انا كنت مدمن وادماني كان شديد لدرجه بشعه لدرجه انك حتحس اني شخصين مختلفين تماما . انت عارف طبعا قصه دكتور جيكل ومستر هايد ...انت عارف انها مبنيه على قصه حياه ضابط شرطه كان الصبح بيقبض على المجرمين وبالليل سفاح بيقتل الناس تحت تاثير الكحول ؟ (معلش شويه تريفيا كنت حموت لو مكنتش قلتلهم الصراحه ).
انا كنت عارف ان ايمن اللى مبيطلعش من جوايا الا قصاد الكمبيوتر كان عامل حرب جوايا ...حاسس انه هو اللى مفروض يتحكم فيا دلوقت لان هو بس اللى يقدر انه يقدّر الجسم الخيالي اللى قدامي ده.....حاولت بكل قوتي اني امنعه بس بمجرد ما وليد قلع البنطلون وشفت الجبل اللى تحت البوكسر بتاعه شكله عامل زي التعبان اللى بالعافيه ملفوف حوالين نفسه جوا و قماشه البوكسر اللى تعبت من شيلها للخرطوم ده فقدت السيطره على نفسي لاول مره وانا بره البيت وقدام وليد ....الغريبه ان انا بفضل انا ...يعني مش معني اني بقولك شخصيتين ان مش انا التاني لا برضو هو انا ....بس لما بكون الشخصيه دي تفكيري وتصرفاتي كلها بتتغير ....حسيت فجاه ان كل الضغط اللى في دماغي راح وان المكان اللى انا فيه ده مبقاش سجن زي الاول لا فخ ..... لوليد مش ليا ...ايمن التاني ده بيحب الولاد انا عارف كده ودلوقت هو في مكان مقفول وضيق وحر وجسمه قريب قوي من مز يهوس وجسمه كله متغطي بطبقه عرق خفيفه ريحتها تجنن وكل اللى بينه وبين زب وليد هو حته قماشه ....ساعتها بس بدات اخد بالى من اللى وليد بيقوله وكل حاجه بقت واضحه قدامي تاني وكان السحابه اللى كانت على دماغي مشيت وكان بيتكلم على موضوع تافه مش فاكره دلوقت وبيقلع البنطلون قمت وطيت وسحبت البنطلون من تحت رجليه ...الصراحه انا كنت عاوز اشم بتاعه بس ...ريحته كانت جامده اوي .....وقومت تاني واديته البنطلون وهو كان ساكت ومستغرب اوي ...هو نفسه قالي انه حس ان انا مش ايمن اللى كنت لسه قدامه من خمس دقايق ...قالي مكنتش مكشر كنت مبتسم لاول مره وبصيت في عينه ومنزلتهاش بسرعه ...لما فضل ساكت فتره قلتله ايه يبني عادي بساعدك انت ايدك مشغوله ...قالي اه ...وبدا تاني يتكلم فى مواضيع تافهه تاني فى الكوره تقريبا وهو بيلبس البنطلون الجديد ...انا الصراحه استغليت الفرصه وبدات اقلع التيشيرت اللى كنت لابسه ....انا تعمدت اني اقلعه بالراحه واني اتمطع وانا بقلعه و رميت التيشيرت على الارض وانا باصص فى عنيه طول الوقت ...اذا كنت قدام الناس بكره جسمي اللي متحسش انه جسم راجل ودايما حاسس ان الناس بتتريق عليا عشان مفيش فى جسمي عضله واحده وكمان حلماتي حواليهم لحم كتير فبارزين لبره ودايما كنت حاسس ان الناس كلها شايفاهم وهم بارزين ...بس ايمن التاني اللى مبيبانش قصاد الناس كان بيحب جسمه جدا بالعكس كان فخور اوي انه طري اوي ومفهوش عضله واحده ...كانه حته صلصال ممكن يتشكل لو ضغطت عليه وفي نفس الوقت يخليك تحس انك لو حطيت جسمك حواليه حيسيح فى ايدك ....وريحته طبعا ريحه ياسمين اللى بحبها جدا وبغرق نفسي بيها قبل اي مشوار ....اما وليد فالسحر جاب مفعوله عليه واخيرا الكوره بقت فى ملعبي ...كان احساس حلو اوي اني اشوف نظرته لجسمي بس خطر اوي لان اخر خط دفاع عندي كان دايما ان محدش عمره حيحب جسمي بمنظره ده ...بس اني اشوف مز يتاكل اكل زي وليد متنح فى جسمي ولا كاني نجمه فى فيلم سيكس كسر كل الخوف اللى كان جوايا .... وبدات بكل مياصه البس كل تيشيرت فى خمس دقايق واقلعه فى خمس دقايق وهو واقف زي الصنم مبيتحركش ...الموضوع ده استمر فتره لحد ما لقيت وليد فجاه بيحط ايده فوق البوكسر اللى كان بدا يتشد لبره وفجاه بدا يلبس هدومه بسرعه وهو مبيتكلمش ومديني ضهره .....وبقيت الخروجه كلها تقريبا وليد ماتكلمش معايا ......اليوم ده انا روحت منه وانا هلكان ولا كاني كنت بحارب وبمجرد ما رجعت ودخلت قوضتي رميت الحاجه على السرير ووقفت قصاد المرايه ....وقلعت كل هدومي ووقفت ابص على نفسي ...النهارده خليت ولد يشك فى نفسه بسبب جسمي ....جسمي اللى عيشت طول عمري كارهه ...والمشكله الاهم ان ايمن اللى كنت مخبيه عن الناس النهارده شاف النور ...وجوايا كنت عارف ان عمري ما حسيت براحه قد اللى كنت حاسسهم فى الكام لحظه دول ..كاني طول حياتي كنت بمثل وفى الكام ثانيه دول كنت انا اخيرا انا.
كدا الجزء التاني من قصتنا خلص ..انا عارف اني قلت الكلام ده كله قبل كده بس ارجوك اسمحلى ااكدلك على المعلومه الوحيده اللى انا حكون راضي عن نفسي لو وصلتلك من الجزء ده ... اللى انا كنت فيه ده مكنش حل والدليل اني كان لازم اكون شخصيه تانيه جوايا مبتظهرش غير لما محدش يبقي موجود عشان اقدر اعيش مع نفسي من غير احساس الذنب اللى كان بياكل فيا من جوا ...اما ظهور الشخصيه دي للناس فمكنش فشل بالعكس ...ده كان بدايه الطريق لاني اصالح نفسي وارجع تاني شخص واحد زي اي انسان سليم.
القصه شكلها حتطول مني يا جدعان انا كنت ناوي اخلص جزء اكبر من كده بكتير النهارده بس مفيش وقت معلش بقي اكمل بكره ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
انا ايمن وعندي 18 سنه ....اخر ليله نمتها وانا مرتاح كانت الليله اللى خرجت فيها مع وليد ....كنت هلكان جدا وبمجرد ما حطيت راسي علي المخده نمت ولا كاني بيبي صغير ....فتحت عيني لقيتني قاعد على السرير فى قوضه مش قوضتي وعلى سرير مش سريري ....لانه كان سرير عرسان من الكبير ده والقوضه كلها كان شكلها غريب اوي ....السرير اللى كنت نايم عليه كان ليه عواميد فى كل ركن والعواميد دي كانت مزخرفه ولونها دهبي ومتوصلين ببعض كلهم فوق السرير بحوالى متر ومتعلق عليهم ستاير لونها احمر غامق وببص جنبي لقيت وليد قاعد جنبي عريان على الاخر وبتاعه زي الجبل واقف ولقيته بيبصلي ومن غير ما يتكلم قام حط ايده على بتاعي الصغير وبدا يدعكه ....يلهوي انا كمان كنت عريان خالص.... ومسك ايدي وحطها على بتاعه كان سخن مولع وبدات لوحدي كان ده شئ طبيعي جدا بعمله كل يوم ادعك فيه بالراحه من فوق لتحت كاني بستكشفه .... وفجاه بصلي وعلى وشه ابتسامه شريره اوي وقالى تحب نلعب لعبه حلوه ؟ ...اللى فينا حيجيبهم الاول يشبع التاني ببقه ..... وفجاه فيه صوره جات فى دماغي وانا على السرير بين رجليه وبتاعه واقف فوقيا زي البرج ولبنه بينزل على وشي وجوا بقي ....وسحبت نفسي من الفكره دي بالعافيه وبدات افكر هو انا فين وجيت هنا ازاى ؟...السرير كان عليه ملايه حرير حمرا وفيه على الحيطه اللى قدامنا زي ستاير مرفوعه لفوق وكانت كمان نفس اللون الاحمر الفاقع ده ولا كانه كان سويت شهر عسل فى فندق كبير وكانت فيه موسيقي شغاله فى القوضه انا سمعتها قبل كده بس مش فاكر فين .... وبصيت على وليد تاني ...كانت ابتسامته عجباني اوي مش عارف ليه بس لقيتني لوحدي ببتسمله ....وكان ابتسامتي دي معناها اني موافق لقيته بدا يعصر فى بتاعي بالراحه بايده الكبيره اللى كانت مغطيا زبي من فوق لتحت وقالي تحب اشغل حاجه نتسلي بيها وقام مسك ريموت جنبه وشغل تليفزيون موجود فى الحيطه اللى قدامنا ....اتفزعت لما شوفت اللى كان معروض فى التليفزيون ...كنت انا ووليد فى قوضه تغيير الملابس فى المحل اللى كنا فيها امبارح (هو احنا كنا بنتصور يلهوي ) ...وفجاه فهمت انا ليه كنت متاكد اني سمعت الموسيقي دي قبل كده ...دي الموسيقي اللي كانت شغاله فى المحل ساعتها ....وبصيت على التليفزيون تاني ...كان منظري مدلوق عليه قوي وانا باكله بعنيا وهو بيغير التي شيرت وايدي لوحدها راحت على حلماتي وغطتهم بس كاني بخبي العوره بتاعتي ... انا مكنتش نينجا زي ما كنت متصور انا كنت بريل عليه من غير حتي ما اخد بالى انه باصصلي وهو اكيد كان واخد باله ...ولما ادورت اقلع انا كمان هدومي لمحت وليد وهو بيبص على طيزي وعرفت انه كمان كان هيجان عليا ...ساعتها بس عيني جات على وليد وشوفت جسمه المتقسم تاني وفجاه نبضي سرع وجسمي بدا يتهز لوحده ...بصيت لوليد جنبي على السرير وقولته انت بتغش ...ازاي مجيبهمش وانت قدامي على التليفزيون عريان ....مردش عليا بس ايده الكبيره اللى كانت مغطيا بتاعي كله بدات تتحرك اسرع وكانه بيعصر راس قضيبي ...وانا بدات احرك ايدي اسرع انا كمان عشان مخسرش بس ايدي الصغيره كانت بتاخد ساعه عقبال ما توصل من اول قضيبه لاخره ...كنت حخسر اكيد وبصيت عليه لقيته باصص على التليفزيون وبينهج ..كان باصص على جسمي وانا بتلوي قدامه فى غرفه الملابس وكانه هيجان على نجمه افلام اباحيه ....الصوره دي ...اني نجمه افلام اباحيه بتقلع هدومها عشانه خليتني اشهق بصوت عالي وفجاه جيبتهم كنت زعلان شويه عشان خسرت بس لقيته هو كمان بيتاوه وانفجر فى ايدي ...كان بتاعه كان ماسوره مايه وانكسرت كميه اللبن اللى خرجها تكفي بلد بحالها اما انا ففي نقطتين نزلوا من بتاعي وانا بجيبهم وخلاص ....اخر فكره كانت في دماغي قبل ما الدنيا تضلم كانت فكره غريبه عني اوي ..كنت زعلان اوي ان لبنه ده راح هدر كدا ...لو انا بنوته شاطره فعلا وتستاهل المز ده مكنتش سيبت نقطه لبن تهرب من شفايفي وجوا بقي عشان اخزنهمله فى بطني زي ما اى بنوته لازم تعمل ....عيني فجاه فتحت وبصت على نفسي لقيتني فى قوضتي تاني وكنت عرقان اوي بشكل مش طبيعي على الرغم ان الغطا كان مكشوف عني وكنت بتنفس بصعوبه ..وبصيت على الشورت بتاعي لقيته متغرق لبن ....وفجاه فهمت كل حاجه ...يعني انا كنت بحلم ؟ ....زعلت اوي ساعتها لان الاحساس الروعه ده كله كان حلم وفي نفس الوقت كنت ممحون اوي على الرغم اني لسه جايبهم وصوره جسمه مش راضيه تطلع من دماغي ولبنه اللى وصل للسقف وقضيبه السخن اوي اللى كان زي العمود ....كل الصور دي مرت فى دماغي للحظه بس مفارقتش دماغي تاني ...كنت لسه بتنفس بصعوبه اوي ومش عارف اعمل ايه فى نفسي بس كنت متاكد اني لو مجبتهمش مش حعرف افكر فى اي حاجه خالص طول اليوم ...بس المرادي مفتحتش افلام حسيت انها مش حتشبعني كفايه ...غمضت عيني تاني وتخيلت وليد بجسمه الاسمر اللى ريحته تجنن وبتاعه الطويل اللى جابهم على صورتي فى الحلم وعلى الرغم اني كنت عارف ان كل ده محصلش بس ده كان اسخن حلم حلمته فى حياتي ولسه كنت فاكر كل تفاصيله حتي لون المخدات ولون الفرش... كانت احلى ذكري محصلتليش بس فى نفس الوقت حصلتلي ...بالنسبالي الحلم ده كان حقيقه ويمكن فيه احداث حصلتلي فعلا فى حياتي بالنسبالي كانت اقل من الحلم ده بكتير ..... وايدي لوحدها عارفه طريقها طلعت فوق معدتي وعلى صدري الناعم لحد ما وصلت لحلمتي وبدات اعصر فيهم كاني بنتقم منهم واتلوي فى سريري وايدي التانيه على قضيبي لحد ما جيبتهم بدل المره اتنين ...بس برضو مكنش كفايه ...لسه الشهوه مولعه جوايا ومبنطفيش غير يا دوب دقيقه وترجع تولع فى جسمي كله تاني ...وقضيبي بدا يوجعني لما المسه وحلماتي كانوا خلاص حيجيبوا دم وبقيت مش عارف ابرد نفسي ازاى ...قعدت بتقلب فى السرير يمكن ساعه وانا مش عارف اعمل ايه لحد ما يئست من اني اعرف اطفي نفسي وقومت عملت لنفسي فطار وقعدت فى البلكونه لحد ما البيت بدا يصحي ....كان فيه فكره واحده شاغله دماغي ...هو وليد زعل مني بسبب امبارح ؟ ....استنيت لما مي راحت الشغل ونزلت لوليد قولت لو مش زعلان حيتكلم معايا ...وعلى الرغم اني حاولت افتح معاه مواضيع كتير بس مكانش بيرد عليا خالص ...كنت ماشي وراه بخطوتين تقريبا فقررت اني امشي جنبه وسرعت لحد ما بقيت جنبه وقلتله انت زعلان مني يا وليد ؟ ....قالي لا مش زعلان انت عاوز حاجه مني ؟ ...قلتله لا ابدا انا ب ....قام مقاطعني وقالي امال ماشي لازق فيا كده ليه انت صاحبتي ؟ ....قلتله صاحبتك ايه يا عم انا بس بتكلم معاك ....قام قالي لا صاحبتي ...وقام ماسكني من لحم صدري وقالي بص دول ...وعصرهم جامد اوي كنت حصرخ منه وقالي هو فيه ولد عنده البزاز دي كلها ...ودول بيجيبوا لبن دول كمان ولا لسه ....وايه طيزك دي وقام لسعني عليها وعملت صوت عالي قوي...قالى انت بتاخد فيها ياض بقولك ايه انت متمشيش جنبي تاني انت كده حتشبهني اجري ياللا ....طلعت اجري بسرعه جوا البيت انا عمر ما حد اهاني كده قبل كده بس فى نفس الوقت مكنتش زعلان خالص بالعكس انا كنت بنهج من شهوتي ....لما مسك صدري ممسكهوش بصوابعه لا ده كان بيقفش فى صدري زي ما اكون بنت بيقفش فى صدرها ..ولما ضربني على طيزي ايده فضلت على طيزي بعدها يمكن ثانيه من غير ما هو يحس ...كل الحاجات الصغيره دي والطريقه اللى كان بيعاملني بيها خليتني هيجان اكتر واكتر بس لسه حلماتي وزبي كانوا بيوجعوني اوي ومش قادر ابرد نفسي .
الكام يوم اللى عدوا بعد كده كانوا عذاب ملهوش نهايه...بصحي من النوم الصبح هيجان مش قادر وابدا العب فى جسمي لحد ما اهدا شويه واقوم افطر وانزل احاول اكلم وليد تاني كاني ادمنت الطريقه الفظه اللى كان بيعاملني بيها ويوم عن يوم كنت بستسلمله اكتر وبحط وشي فى الارض وهو بيكلمني وكان دايما بيتكلم عن جسمي ويقفش فى صدري وفى طيزي ويلسعهم جامد اوي ويشد فى شعري اللى كان طويل شويه ويمسك شفايفي فى ايده ويقولي فيه ولد تبقي شفايفه حمرا كده ....وانا كل ما صوته هو يعلي انا اكش على نفسي زياده واجري عليه زياده ....وبعد ما كنت بستني ساعه بعد ما مي تمشي عشان اروحله وامشي قبل معاد رجوعها بساعه بقيت بتمشي مع مي لحد الباب بتاع الفيلا بحجه اني بوصلها واسيبها تمشي واطلع اجري انا على وليد واستني لحد ما اشوفها بتركن عربيتها برا الفيلا وهي راجعه قبل ما اسيبه وامشي ....وفي مره كان وليد مندمج اوي معايا وعمالى يشتمني ويقولي يا خول ويتمسك فى بزازي ويدعكهم بايده وانا بطلع صوت زي الانين كده غصب عني وهو يسمعه يقوم مزود زياده فى اهاناته وتقفيشه لحد ما فجاه لقينا مي داخله من الباب بسرعه لقيت وليد وقف قدامي كانه بيغطيني وفي لحظه سكوته دي سمعت دقات قلبه لقيته ولا كانه كان بيجري ...مجاش في دماغي ابدا ان وليد مستمتع باللعبه اللى بنلعبها دي زيي كده ....ولما مشيت مي ودخلت جوا قام سابني وقالي بص اطلع بره اعمل نفسك كنت بتتمشي ولسه راجع .....الفرق فى صوته وطريقه كلامه فى الثواني اللى عدت دي كان محير جدا دلوقت كان بيكلمني ولا كاني صاحبه اللى يعرفني من زمان ومش بيحاول يحتقرني خالص ... والموضوع عدا فعلا ...انما اللى حصل ده فتح عيني على الادمان الجديد اللى وقعت فيه ....حتي الشتايم بقت بتهيجني ...ولما عرفت ان طريقه الكلام اللى بيكلمني بيها وليد دي كلها لعبه انا وهو بنلعبها قررت اني ازود العيار حبتين واشوف حيحصل ايه ...طبعا انك تفضل هيجان كام يوم ورا بعض من غير ما تعرف تشبع يخلى دماغك تفكر فى حاجات مكنتش تتخيل انك تفكر فيها ...طبعا عاوز تعرف انا ليه مكنتش بشبع ...اليوم اياه اللى حلمت فيه بوليد كنت هيجان اوي ....وواضح اني كنت شديد اوي على حلماتي لدرجه خلت حلماتي بيوجعوني جدا لما المسهم ده غير ان تقفيش وليد فى صدري ورمه اوي وكان بيوجع اوي اوي ...وده سابني مع قضيبي ...مش عارف اذا كنت قلتلك قبل كدا ولا لا بس انا عمري ما حبيت احساس اني ادعك قضيبي ...بالعكس حلماتي طول عمرهم بيمتعوني اكتر بكتير من قضيبي ..بالنسبالي كان اني ادعك قضيبي بايدي ده كاني باجبر اللبن اللى جوايا يخرج وخلاص من غير اي متعه ليا ولما حلماتي بقوا بيوجعوا اوي كده انا كنت ببقي مولع بس مش عاوز المس قضيبي ....احساس كان صعب اوي ده غير ان قضيبي طول عمره كان ضعيف اوي وحساس جدا عشان كده كنت بحب اخليه يلمس الكيلوت بس انما دلوقت عشان بقيت بدعكه كان هو كمان بيوجعني جدا ....كل اللى انا كنت قادر اعمله اني اجيبهم مره الصبح ومره بالليل وباقي اليوم كله اعيش فى عذاب وكلام وليد كله بيتكرر فى دماغي من جوه و يولع فيا من غير ما اشبع وايده تلعب فى جسمي من غير حتي ما يتحمل مسؤليه اللى بيعمله ده ويطفي النار اللى خلاها تولع فى جسمي كله واقعد باقي اليوم مبفكرش غير فى الجنس ووليد وهو بينيك دماغي بكلامه ....مش وليد بيقول عليا خول ؟ ...طيب انا حوريه الخول بيبقي شكله عامل ازاى ...دي الفكره اللى كانت فى دماغي ...استنيت لما مي خرجت للشغل ودخلت جري على قوضتي فتحت الدولاب ..فيه تيشيرت بينك انا فاكره كويس كنت بلبسه وانا صغير شويه ولما كبرت وتخنت شويه بقي محزق عليا جدا لدرجه اني اخر مره لبسته كان منظري يضحك فى المرايه ...طلعته وبصيت عليه كده وقولت فى دماغي لا يمكن يخش فيا ابدا ...ولما لبسته اللى حسبته لقيته ...كان ضيق قوي قوي ومحزق عليا بس لما بصيت فى المرايه ومع كل التقفيش اللى كان بيقفشهولى وليد بزازي كانوا ماليين التيشيرت اوي كان عندي بزاز فعلا وقومت دخلت على قوضه مي خدت من عندها صباع رووج احمر وحطيت منه وشويه من البارفان بتاعها ولبست شورت وتحتيه الكيلوت الابيض القطن بتاعي وبصيت على نفسي تاني فى المرايه ...منظري فعلا كان يدي على بنت بشويه الرتوش الخفيفيه دي وبطني كانت باينه بس شريط صغير كده وجريت على الباب ابص من الخرمه بتاعته ..وليد كان واقف فى المكان المعتاد باصص على الفيلا ناحيه قوضتي ومبيشتغلش ...كان مستنيني اخرجله ....ومستغرب انا مجيتش كل ده ليه....فتحت الباب بالراحه ونزلت اتمشي ناحيته وانا بمنظري ده ...كنت ماشي بالراحه على قد ما اقدر وكمان سيبت وسطي يتحرك زي ما هو عاوز من غير ما اشد نفسي زي ما مي كانت بتقولي ...ومشيت ناحيته وهو باصصلي كانه شايف عفريت ووصلت لحد عنده ووقفت قريب منه اوي وحطيت وشي فى الارض كاني مستنيه يبدا يهزق فيا وعشان يشم البارفان اللى انا حاطه ....ايه اللى انت عامله فى نفسك ده ....بدأ بدأ ....وعدلت راسي بحيث تبقي مايله على الجنب شويه وانا باصص فى الارض عشان اديله احساس انا قد ايه مستسلمله ...وايده كالعاده راحت ناحيه بزازي ولقيته بيقولي ...انت فاكر انك لو لبست كده اني حهيج عليك يعني ..انت فاكر اني مش حعرف استحمل واندلق عليك مثلا ....اولا ايده مكانتش بتوجع خالص وفى الاول كنت فاكر ان صدري متخدر بس فجاه حسيت بمتعه جايه من حلماتي ...هو مكانش بيقفش فيهم وبس لا ده كان بيخلي ايده تتحرك لفوق على التيشيرت عشان تفرك حلماتي وفجاه بقي فتح لوحده وبدات اتنهد وانا واقف مكاني وبعدين لاحظت ان كلامه كله بصوت واطي عن المعتاد وتحس انه بينهج وهو بيتكلم معايا ...وفضل يقولي يا خول ....يا شرموطه ....وايده اتزحلقت على جسمي كله لحد ما وصلت لطيزي ..انا اتفاجئت اوي من الحركه دي لانها كانت ناعمه اوي ....ولقيته وقف قريب مني اوي بالعرض بحيث يقدر يضرب طيزي وقام بدا يمرر ايده على طيزي فوق وتحت ويخلي ضوافره بس تحك فى الشورت لفوق وتحت وانا بدات اتاوه بصوت اعلى من كل مره كنت مستنيه يخبطني على طيزي ولقيت جسمي كله بيتحرك لوحده وطيزي بتامبر لورا لوحدها وبرضو لسه ايده بتتحرك عليها بالراحه اوي ....ومقدرتش استحمل وقبل حتي ما اقدر اتحكم فى نفسي لقيتني بقوله ...ابوس ايدك اضربها ...قام باصلي وقالي اضرب ايه ..قلتله طيزي ...قام مقرب بقه من وداني وقالي انت ايه ..قلتله انا ايمن ....قام مبعد ايده عن طيزي خالص وقالي لا انت مش ايمن انت لبوه ...انت ايه ...وحط ايده على رقبتي كانه حيخنقني بس فى نفس الوقت كان يا دوب بيحضنها ...قلتله وانا بخنق نفسي على ايده انا لبوه ..قالى وعاوزه ايه يا لبوه ...قلتله اضربني علي طيزي ...قام ضربني بالراحه اوي على طيزي بس مشبعتنيش دي خليتني عطشان لايده اكتر ...قلتله يا وليد اضربني ابوس ايدك طيزي بتحرقني اوي ...وبدا بالراحه يقوي ايده ويضربني زياده وزياده وانا صوتي بيعلى اكتر واكتر وايده نزلت من على رقبتي وبدا يدعك فى صدري ...مكنتش واخد بالى ان انا كنت ساند على ايده قد ايه وحسيت ان ركبي سايبه اوي قمت حطيت ايدي على كتفه عشان اسند عليه وهو لسه بيقفش فى طيزي بس بالراحه اوي ...كنت مشغول اوي بنفسي وملاحظتش قد ايه هو كمان كان هيجان اوي وكانت بصه وشه بتقول انا هيجان عليك بس انا بمثل اني قرفان منك ...وبصيت على بنطلونه لقيته واقف ومشدود على اخره بسبب قضيبه وهو لسه عمالى يضرب في طيزي اجمد وفجاه قام زقني على شيزلونج كان جنب حمام السباحه لحد ما وقعت عليه وقام مقومني من رقبتي بس مشدش جامد واداني فرصه اني اقوم بمزاجي يعني (اللعبه دي انا بدات احبها اوي) وبعدين مسك شفايفي وقالي انت حاطط روج ....مفيش ولد بيحط روج وبدا يدعك ايده علي شفايفي لحد ما الروج اتبهدل على خدودي ووشي كله ....وفوسط مانا هيجان اوي كده وبترعش فى ايده قلتله بس انا مش ولد ....قاللي امال انت ايه ...قلتله انا لبوتك ....وعضيت علي شفايفي ....مش عشان اهيجه ولا حاجه بس عشان هو مقاليش اقوله كده دلوقت انا مكنتش اعرف قد ايه انا كنت حابب اللعبه ده ولما عضيت على شفايفي كان عشان كنت مستغرب اوي من اللى كنت بقوله ده وخايف اكون اتخطيت الحد ....وفجاه ملامح وش وليد بدات تلين ووشه بدا يتحول قدامي ...الدنيا فجاه ضلمت ...انا فاكر اني غمضت عنيا بس مش فاكر ليه ...وشفايفي كانوا دافيين اوي وكان فيه حد حاضنهم ...وحسيت بنفسه على نفسي وحسيت بالدفا اللى طالع من جسمه علي جسمي كله ....اول بوسه ليا فى حياتي كانت من احلى المرات اللى اتبست فيها ...وعلى الرغم من ان وليد كان دايما ناشف معايا بس شفايفه مكانتش بتعصر فى شفايفي دول كانوا يادوب لامسينهم ....عارفين فى الافلام الاجنبي لما البطل يبوس البطله وتلاقي العاب ناريه فجاه اشتغلت وحاجات بتطرقع فى كل حته؟ ...الاحساس ده كان فى دماغي ساعتها وانا حاسس ان دماغي كلها فيها العاب ناريه وانا برضع من شفايفه ....مش عارف هو فضل يبوسني قد ايه بس بعد ما البوسه خلصت لقيته خد خطوه لورا كده وكانه اتفاجئ ...بس انا مكنتش شبعت دانا يادوب خدت بالي ان انا جعان واتحركت ناحيته تاني عشان اشبك شفايفي فى شفايفه بس هو قام موقفني فى السكه بايده على رقبتي وحسيته بيقربني ناحيته وفضل يقرني بالراحه لحد ما شفايفي كانوا خلاص حيلمسوا شفايفه وغمضت عيني وبعديها قام زقني بعيد لحد ما كنت حقع وقالي انا مليت منك خلاص النهارده امشي ....بس انا قريب اوي ..اوي ....انا كنت متاكد انه لو لسعني على طيزي مره كمان او مسك صدري مره كمان حجيبهم فى الكيلوت وخلاص وفجاه جات فى دماغي فكره ...انا عارف انه كان على اخره وانه طالع يجري عشان يضرب عشره مش عشان زهق مني واني لو اديتله حاجه يلعب بيها حيسيب ضرب العشره دلوقت على الاقل ....عشان كده جات فى دماغي فكره ...قومت منزل الشورت اللى كنت لابسه وقلت يالهوي ...بعد ما كان مديني ضهره قام بصلي وشاف منظر الكيلوت الحريمي اللى كنت لابسه وبتاعي الصغير اوي اللى على الرغم اني طول عمري بكره قد ايه هو صغير بس الصراحه فى الوقت ده كان شكله كيوت جدا...وقولتله ايه ده هو فيه ولد يلبس كيلوت زي ده ...انا كنت بترعش وانا بتكلم ومش عارف اذا كان كلامي ده حياثر فيه وللا لا بس انا كنت قريب اوي وفي نفس الوقت كنت خايف اني اهيجه زياده عن اللزوم يقوم مقطعني بايديه دول وانا مش قده ...وفجاه لقيته قرب عليا وهو عمالى يقولي يا خول عاوزني اكمل طب تعالي وشدني من رقبتي لحد ما بقي واقف جنبي والمرادي بدا يضرب طيزي جامد اوي وانا بدات اصرخ وايده التانيه بتمشي على بتاعي من بره الكيلوت .....حتي وهو سعران كده برضو لسعاته كانت كلها شهوه ومكنتش بتوجع اوي ..كانت مظبوطه اوي لا قويه ولا ضعيفه وانا كنت قريب جدا ومستحملتش ...هو خد فتره عشان يعرف ان صويتي ده كله مش من ايديه ولما لقي جسمي كله بيترعش ومتخشب قام بص عليا من فوق لتحت ولقي البقعه اللى فى الكيلوت من قدام ....بصلي وقالي انت عملتها على روحك ...اتفزعت اوي وقلتله لا لا خالص ده لبن ...ايه ؟....ده لبن ...اصلي كنت قريب اوي حتي بص ونزلت الكيلوت عشان يشوف اللبن اللى مغرقه من جوه وبالمره يعني يشوف زبي الصغير وهو بيتنفض واللبن مغرقه ...انا كنت فى عالم تاني ...لاول مره من فتره اشبع اوي كده وكنت حاسس ان كان فيه حاجه تقييله اوي اتزاحت من فوقي ...بس فى نفس الوقت ركبي مكانتش شيلاني وجريت نفسي لحد الشيزلونج وقعدت عليه هلكان ومستني اشوف وليد حيعمل ايه ....بنطلون وليد كان خلاص حيتقطع بتاعه كان واقف على اخره ..حاول يتكلم قدامي يمكن مرتين تلاته ولما ملقاش حاجه يقولها قام مشي من قدامي ..وانا كاني كنت يا دوب مستحمل عشان هو واقف قدامي ونمت على الشيزلونج.
باقي اليوم مر طبيعي جدا بس المدهش اني محتجتش المس بتاعي بالليل يوميها ....لاول مره من فتره اشبع اوي كده ...المهم صحيت من النوم الصبح وطلعت بره لقيت مي واقفه مع وليد ولما طلعتلهم مي قالتلي وليد حينزل بلدهم اسبوع وجاي .....انا اتخضيت ..انا كنت متوقع ان تعامله معايا يتغيركام يوم زي ما حصل قبل كده بعدين انا اشده ليا تاني زي ما كنا بنعمل بس المرادي شكلي خوفته واهو طالع يجري ....انا كنت حعيط جنب مي وبالعافيه كنت ماسك نفسي وهو خد باله ولما مي مشيت قلتله متمشيش وانا اوعدك مش حكلمك تاني بس ارجوك متمشيش ...قالي امشي اروح فين انا نازل البلد وراجع تاني ...بس انا مكنتش مصدقه وهو كان شايف كده ويمكن صعبت عليه قام خدني فى حضنه وقالي متخافش هي فعلا اسبوع وجاي ..وحسيت انه فعلا مبيكدبش عليا بس حتي اسبوع كتير اوي ...انا كنت لسه معاه امبارح ودلوقت صدري وطيزي منملين وجعانين يتقفشوا ...المهم حسيت انه مش عاوز يودعني زي مانا كنت حابب وكنت متخيل انه حيقفشني من شعري ويبوسني على شفايفي وعلى الرغم اني كنت متاكد انه عاوز كده بس غير رايه فى الاخر ومشي ...اما بقي اللى حصل فى الاسبوع اللى هو كان بعيد فيه ده عذاب لوحده.
اليوم اللى مشي فيه وليد كان ممل اوي انا اتفاجئت من كميه الوقت اللى كنت بضيعه انا ووليد كل يوم مع بعض لدرجه اني قعدت فتره طويله الملل حيقتلني ...حتي العاب الكمبيوتر اللى كنت بحبها مبقاش ليا نفس العبها (انا عاوز العب مع وليد) ....اليوم ده عدا كانه لوحده شهر ونمت متاخر اوي بعد ما قعدت على السرير سنه بحاول اهدي نفسي ومش عارف وصحيت متاخر اوي بعد المعاد اللى بتمشي فيه مي على حلم تاني ..المرادي وليد كان بيضربني على طيزي وانا نايم على بطني وبيدخل ايده كلها جوا زوري وبيبعبص فى بقي ولا كانه كس وانا عمالي الحس فى صوابعه واتاوه وهو بيضرب عليهم لحد ما جيبتهم من قضيبي اللى كان حابسه بين رجليه وصحيت من النوم على جسمي وهو عرقان اوي وكل الهيجان اللى وليد كان بيشبعه جوايا طلع تاني المرادي عشان ينتقم وقعدت على السرير فوق الساعه بحاول اشبع نفسي بكل الطرق ومش نافع وطيزي حتموتني ومش عارف اضرب نفسي كويس على طيزي ...مبتشبعنيش زي ما وليد بيضربها ....وبدات اتخيل شكل زب وليد اللى مشوفتهوش لحد دلوقت وحاولت اريح جسمي وانا بفكر فيه وفكرت فيه وهو بيزق قضيبه جامد جوا زوري لحد ما يجيبهم او يطلعه من بقي ويحطه في طيزي ..بعدين فكرت ان بتاعه شكله كبير اوي وانه لو حب يدخله مره واحده حيوجعني اوي ...انا كنت لسه فاكر المره اللى جبتهم من طيزي فيها بس دي كانت زمان اوي ...مش عارف انا مفكرتش في الموضوع ده ازاى ...فيه مكان واحد فى جسمي كله ممكن يخليني اجيبهم دلوقت ووليد مبوظهوش لسه ...فتحه طيزي ... المشكله اني ما جربتش شهوه طيزي غير مره واحده فى حياتي ومن شده اللذه اللى حسيت بيها حسيت اني لو جربتها مره تانيه مش حعرف اعيش من غيرها تاني لدرجه خوفتني منها اوي وخلتني ابطلها نهائي وكاني محسيتش بيها قبل كده ....قومت زي المجنون من على السرير وانا مفيش فى دماغي غير فكره واحده بس ...حاجه طويله ومدوره وتخينه وناعمه ابرد بيها طيزي ...وجريت على التلاجه ملقيتش عندنا خيار ولا جزر ولا اي حاجه وفضلت الف زي المجنون فى الشقه مفيش اي حاجه تنفع وكنت واقف فى نص الصاله بترعش من فوق لتحت وانا مش لابس غير الكيلوت بتاعي اللى عليه بقعه كبيره من قدام من الحلم الفظيع اللى لسه صاحي منه وطيزي كلها بتنمل وبتحرقني وكاني عاوز اهرش فيها بس من جوه ومش عارف اعمل ايه .......افتكرت ساعتها ان القوضه الوحيده اللى مدورتش فيها على حاجه هي قوضه مي (على فكره انا ولد محترم جدا ومبخشش قوض حد من غير ما استاذن بس ساعتها دي كانت مساله حياه او موت لان الحل الوحيد التاني اللى كان في دماغي اني انزل عريان كده الشارع وادور علي شاب ينيكني زي اي شرموطه حتي لو اخد كل الفلوس اللى معايا ) ... دخلت قوضيتها وبدات احاول احفظ بالنظر كده مكان كل حاجه عشان اللى احركه اعرف ارجعه مكانه وبدات ادور فى الادراج بتاعتها درج درج وتحت السرير وجوا الدولاب بتاعها اللى كان عامل زي المغاره ده انا كنت بدور على اي حاجه ينفع اركبها مهما كانت لحد ما لقيت فى اخر الدولاب من جوا زي تلاجه من بتوع السفاري دول اللى بيتملوا تلج ويتحط فيهم حاجه ساقعه مثلا ...وساعتها استغربها اوي لاني عمري ما شوفت التلاجه الصغيره دي قبل كده وكانت مستخبيه جوا الدولاب ....طلعتها من مكانها وفتحتها واتخضيت .... التلاجه كانت مليانه على اخرها العاب جنسيه زي اللى بشوفها فى الافلام دي...كان فيه زب بلاستيك طويل وطري زي الحقيقي كده وواحد تاني ناشف زي ما يكون خشب وحاجات صغيره كده كتير وفيه من كل نوع كام مقاس كمان .....المهم اني نقيت مقاس صغير من اللى كانوا شبه الحقيقي دول وحطيت الباقي مكانهم وطلعت اجري ....اللي اخترته ده كان مقاسه تقريبا 15 سنتي وعرضه حوالى 5 سنتي حاجه صغيره كده بس اللى عجبني فيه ان راس القضيب كانت تخينه اوي عنه (انت عارف ليه) وكان فى اخره جلده كده من اللى ممكن تلزقهم فى الحيطه او على الارض ....روحت قوضتي تاني بسرعه زي المجنون وبدات امص وارضع من الزب ده ولا كانه حقيقيه لحد ما بقي غرقان من بقي ....الباقي بقي انت ممكن تتخيله لوحدك ...ايه هو مثلا احساس ولد طيزه مجنناه لما اخيرا يركب زب زي ده بالنسبه لطيزه تخين اوي ويبدا ينيك نفسه ساعه كامله عليه ؟....... على اخر الساعه دي منظري كان يضحك ..كنت زي البنت اللى اتلم عليها اربعه خمسه ولاد وشبعوا كل فتحه فى جسمها وسابوها غرقانه على الارض مش قادره تفتح عنيها حتي ..على وشي فيه ابتسامه هبله اوي كان دماغي وقفت خالص ...ولسه وسطي بيتحرك لوحده من غير ما احس لفوق وتحت حركه بسيطه اوي والزب البلاستيك ده غايص لحد اخره جوا طيزي وانا قاعد عليه كاني قاعد على حمام بلدي بس ايدي سانده على الارض ورايا وانا مامبر طيزي على قد ما اقدر عشان الزب البلاستيك يحك طول المشوار في زبي من جوا (مكنتش اعرف موضوع البروستاتا ده بس كنت اعرف شهوتها كويس )وقدامي على الارض فيه كميه لبن كنت محتاج اسبوع عشان اجيبهم بالطريقه العاديه بتاعتي .... وعيني خلاص بتقفل لوحدها كاني مننمتش بقالي كام يوم وكل عضله فى جسمي بتترعش لوحدها ...كان احساس مدهش ...بس المدهش اكتر كمان في كل ده واللى فهمته بعدين ان نيك الطيز على قد ما لذته تسيح الدماغ من جوا بس مبتطفيش على الاخر ...يعني ممكن انيك طيزي ساعه واجيبهم اكتر من مره واحس اني عمري ما شبعت كده فى حياتي بس اديني بعدها عشر دقايق بس وهز قضيبك قدامي من جوا البنطلون حتلاقيني بتلوي قدامك ولا كاني متناكتش من سنين وده معناه اني طول الوقت هيجان بس بسيط قوي احساس غريب اوي بس مع الوقت حبيته جدا.
اليوم ده تقريبا مخرجتش من قوضتي ومقمتش من على السرير ...اولا طيزي كانت بتحرقني لدرجه اني معرفتش انام على ضهري ...ثانيا رجلي كانت سايبه ولا كاني كنت متخدر ...ومعرفتش اقوم من على السرير لحد بالليل تقريبا وده ادالى فرصه اني افكر فى اللي حصل ده وايه تاثيره على مستقبلي ...انا اقدر اقولك ان اليوم ده كان تقريبا اهم يوم فى حياتي ....قومت وبصيت على نفسي فى المرايه ولمره اخيره حبيت اكون صادق مع نفسي ....ولاول مره مكنتش كاره صورتي اللى كنت شايفها قدامي ...قضيبي صغير اه وعلى الرغم ان ده كان دايما عاملي ازعاج بس مقدرش انكر ان شكله كيوت اوي وهونايم جوا الكيلوت ...وتخيلت شكله وهو مربوط عليه مثلا فيونكه حمرا ولقيت نفسي بضحك ...جسمي ممكن يكون مش جسم ولد خالص ...بس بما اني مش ناوي استخدم قضيبي فى الجنس فدي نقطه فى صالحي ...بس اهم حاجه عنه ان مش هو ده عضوي التناسلي اكيد ....النشوه اللى بتجيلي لما المسه ولا حتي واحد على عشره من النشوه اللى بحسها من طيزي ...ده غير ان جسمي كله يميل لانه يبقي بنت عن انه يبقي ولد.....وانا اقدر اخدع نفسي سنين واقول على نفسي ولد واهرب من وليد دلوقت بس بمجرد ما ييجي ولد فى حياتي زي وليد معتقدش حعرف اهرب منه لان انا جوايا بنوته واذا كنت قادر اسكتها مش حعرف اقتلها ...واهم حاجه واخر حاجه فكرت فيها ان يمكن انا بحب وليد او يمكن لا ...بس انا عمري ما حلاقي فرصه تانيه اجرب قضيب زي بتاع وليد ده وانا اقدر فعلا اخليه بتاعي ...مش عن طريق اني اجبره او حتي ارمي نفسي عليه لا عن طريق اني استسلمله واحسسه اني ضعيف اوي لحد ما يقع في شبكتي ووقت ما يبقي قضيبه محبوس جوا طيزي مش حيعرف يهرب مني تاني ابدا.
خلاص القصه قربت ...مش فاضل غير فصل واحد بس ..من دلوقت اقدر اقولك اني محبتش وليد ..بس طول عمري حفتكره لانه هو الولد اللي عرفني اني بنت ومين عارف لو مكنتش قابلته كنت حضيع كام سنه من عمري وانا بخدع نفسي......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ