Jniwen
08-08-2017, 12:05 PM
هذه اول مشارك لي، سوف اسرد عليكم ما وقع لي من اسبوع، انا شاب مغربي ابلغ من العمر 30 سنة، حياتي كلها مغامرات جنسية و اغلبها مع الشباب، شكلي رجولي جدا، جسمي عادي و املك قدرا من الوسامة.
المهم، مؤخرا و في عطلة نهاية الاسبوع، توجهت وحيدا الى شاطئي المفضل في مدينة طنجة شمال المغرب، الشاطئ لا يبعد كثيرا عن اقامة العاهل السعودي، و معروف بوجود مغارات كثيرة. من عادتي و كل ما اصل الى الشاطئ او اهم بالمغادرة ادخل الى احدى المغارات على امل ان اصادف شخصا امارس معه الجنس، مع العلم اني كثيرا ما اصادف شابا و شابة ينزويان طلبا لبعض الحميمية و بعيدا عن اعين المصطافين. هذه المرة نلت مرادي، مع اني كلي شهوة ان ارضع زب شخص غريب لا اعرفه و لما لا ان ينكحني، لكن شكلي الرجولي يوحي بالعكس، وهو فعلا ما حدث، عند وصولي لباب الغار وجدث شخصا يكبرني بسنوات قليلة، فمجرد ما لمحني و بعد ترديد السلام، قال لي المكان فارغ بالداخل و يمكن ان تغير ملابسك بكل اريحية، اجبته بالشكر و انزويت الى ركن لاتبول، اتى خلفي و بدأ يتبول بدوره. احسست انه يخطط لشيء، اشعلت سجارتي و بدأت اتجادب معه اطراف الحديث، و المصطافون يمرون من امامنا بين الفينة و الاخرى، اخيرا قال لي انه و قبل وصولي وجد شخصا ينيك في فتات، الشيء الذي اثار شهوته كثيرا، ثم اقترب عندي ليشاهد زبي منتصبا تحت الشرت. بدون مقدمات ازحت الشرط ليظهر له زبي شامخا، هنا بدت علامات الدهشة و الاعجاب و الشهوة على وجهه. اقترح مني ان نغير المكان و نذهب الى مغارة اخرى تبعد عن الطريق لكيلا يشاهذنا احد، لكني رفضل، قلت له اني سوف احلب زبي و اذهب سريعا، لكنه انزل سروالة بسرعة ثم بلل زبي بلعابه و طلب مني ان انيكه، في البداية كنت اريد فقط ان اضعه بين فلقتيه دون ايلاج، بحكم انه شخص غريب و لا اضمن ان يكون سالما، و ليس عندي واقي، لكن الشهوة غلبتني، لازرع زبي داخله بكل قوة، و انيكه بسرعة ثم اقذف حممي باحشائه... حملت محفظتي بعد ذلك و هممت بالرحيل، كانت تجربة مثيرة رغم اني كنت ابحث عن زب لارضعه فعرض علي ان انيك
المهم، مؤخرا و في عطلة نهاية الاسبوع، توجهت وحيدا الى شاطئي المفضل في مدينة طنجة شمال المغرب، الشاطئ لا يبعد كثيرا عن اقامة العاهل السعودي، و معروف بوجود مغارات كثيرة. من عادتي و كل ما اصل الى الشاطئ او اهم بالمغادرة ادخل الى احدى المغارات على امل ان اصادف شخصا امارس معه الجنس، مع العلم اني كثيرا ما اصادف شابا و شابة ينزويان طلبا لبعض الحميمية و بعيدا عن اعين المصطافين. هذه المرة نلت مرادي، مع اني كلي شهوة ان ارضع زب شخص غريب لا اعرفه و لما لا ان ينكحني، لكن شكلي الرجولي يوحي بالعكس، وهو فعلا ما حدث، عند وصولي لباب الغار وجدث شخصا يكبرني بسنوات قليلة، فمجرد ما لمحني و بعد ترديد السلام، قال لي المكان فارغ بالداخل و يمكن ان تغير ملابسك بكل اريحية، اجبته بالشكر و انزويت الى ركن لاتبول، اتى خلفي و بدأ يتبول بدوره. احسست انه يخطط لشيء، اشعلت سجارتي و بدأت اتجادب معه اطراف الحديث، و المصطافون يمرون من امامنا بين الفينة و الاخرى، اخيرا قال لي انه و قبل وصولي وجد شخصا ينيك في فتات، الشيء الذي اثار شهوته كثيرا، ثم اقترب عندي ليشاهد زبي منتصبا تحت الشرت. بدون مقدمات ازحت الشرط ليظهر له زبي شامخا، هنا بدت علامات الدهشة و الاعجاب و الشهوة على وجهه. اقترح مني ان نغير المكان و نذهب الى مغارة اخرى تبعد عن الطريق لكيلا يشاهذنا احد، لكني رفضل، قلت له اني سوف احلب زبي و اذهب سريعا، لكنه انزل سروالة بسرعة ثم بلل زبي بلعابه و طلب مني ان انيكه، في البداية كنت اريد فقط ان اضعه بين فلقتيه دون ايلاج، بحكم انه شخص غريب و لا اضمن ان يكون سالما، و ليس عندي واقي، لكن الشهوة غلبتني، لازرع زبي داخله بكل قوة، و انيكه بسرعة ثم اقذف حممي باحشائه... حملت محفظتي بعد ذلك و هممت بالرحيل، كانت تجربة مثيرة رغم اني كنت ابحث عن زب لارضعه فعرض علي ان انيك