waranga
07-10-2017, 08:46 PM
حكايتي مع الدياثة انا وزوجتي 2
قلت لها احكيلي عن نجمي حتي اعترفت لي بأنه مرة في بيتهم وكان هناك عرس لاخت نجمي وكانت هي ترتدي ملابس سهرة مثيرة فوجئت به في الدور التاني وكانت لوحدها فأمسك صدرها بيديه واخد يلعب بصدرها وهي تحاول ان تتخلص منه ونزل بيده على كسها وهي تدافع عن صدرها وكسها ولكن كان هو مصر.... سألتها ومادا فعلت انت قالت قاومت ولكن اخيرا استسلمت لان حركات يديه على صدرها وكسها كانت لاتقاوم . وصرت اتأوه من شده الهيجان فطلبت منه ان يدخلا غرفته لكي لايراهما احد .
دخلا الغرفة وصار يبوسني بقوة وانا ابادله البوس وخلعنا ملابسنا وبدا يمص حلمات صدري تم نمت على السرير وصار يلحس كسي ويكاد ان يأكله تم خلع ملابسه واصبح زبه امامي فأمسك برأسي وقربه من زبه وبدات امصه وكنت في حالة هيجان غير عادية تم نمت على ظهري وادخل زبه في كسي وبدات خصيتيه تضرب على طيزي قاومت الصرخات حتى لاينتبه احد لنا وبدا صوت اهاته تعلو الى ان افرغ لبنه في كسي
عندما وصلت نادية الى هدا الجزء من الحكاية لم استطع ان اقاوم وانفجر اللبن من زبي داخل كس الشرموطة حبيبتي وانا فرحان بما وصلت اليه.
ام يرضي متعتي الجنسية ماوصلت اليه وصرت في كل مرة اطلب منها ان تحكي لي كيف ناكها نجمي وكانت في كل مرة تخرج تفاصيل جديدة لم تستطع ان تحكيها اول مرة الى ان اعترفت لى انه ناكها اكتر من مرة في بيتهم وبيت اهلها وكانت احدي المرات التي ناكها فيها في فترة خطوبتي لها وكانت هي وحدها في البيت واهلها داهبين الى بيت خالها للمعايدة فأوصت اختها الضغرى ان تقول لنجمي بأنها لم تحضر معهم وانها موجودة بالبيت .
فالت جاء نجمي وكنت وحدي بالبيت فدخل من الباب وصار يبوسني عند المدخل و كنت لابسة فستان منزلي على اللحم دخلنا الى الغرفة ورفع الفستان وبدا يلحس كسي وهو كان شاطر جدا في اللحس بعدها خلع بنطلونه واخدنا وضعيه 69 وبدات امص زبه وهو يلحس كسي حينها رن جرس التلفون فطلبت منه السكوت قالت رديت على التلفون فكنت انت من يتكلم تحدتت معك قليلا تم طلبت منك انتظار قليلا حتى تحضر ماء للشرب خرجت وتبعني نجمي فقلت له هدا خطيبي ولا اريد ان يحس بوجود شخص معي لانني قلت له انا وحدي قالت نادية رجعت وصرت اتحدت معك ولم يستطع نجمي الصبر فبدا يلعب بأصبعه على كسي تم بداء يلحس كسي بلسانه وانا اقاوم اهاتي خوفا من ان تعرف بما يحدث في دلك الوقت. قالت كان شعور من الخوف والمتعة في نفس الوقت بعدها انتهت المكالمة ولم اكتشف شيئا وناكها نجمي وافرغ لبنه في كسها ولم استطع ان اكبح جماح شهوتي وافرغت لبني في كسها من فرط المتعة وانا اتخيل نجمي هو من افرغ لبنه فيها.
رغم ما وصلت اليه من صراحة مع زوجتي ولكن لايزال يشغل تفكيري سبب حصوره الى شقتنا في دلك اليوم فصار عندي اصرار ان اعرف ماوراء حضوره ...................
البقية في الجزء التالت ومزيدا من الاعترافات
قلت لها احكيلي عن نجمي حتي اعترفت لي بأنه مرة في بيتهم وكان هناك عرس لاخت نجمي وكانت هي ترتدي ملابس سهرة مثيرة فوجئت به في الدور التاني وكانت لوحدها فأمسك صدرها بيديه واخد يلعب بصدرها وهي تحاول ان تتخلص منه ونزل بيده على كسها وهي تدافع عن صدرها وكسها ولكن كان هو مصر.... سألتها ومادا فعلت انت قالت قاومت ولكن اخيرا استسلمت لان حركات يديه على صدرها وكسها كانت لاتقاوم . وصرت اتأوه من شده الهيجان فطلبت منه ان يدخلا غرفته لكي لايراهما احد .
دخلا الغرفة وصار يبوسني بقوة وانا ابادله البوس وخلعنا ملابسنا وبدا يمص حلمات صدري تم نمت على السرير وصار يلحس كسي ويكاد ان يأكله تم خلع ملابسه واصبح زبه امامي فأمسك برأسي وقربه من زبه وبدات امصه وكنت في حالة هيجان غير عادية تم نمت على ظهري وادخل زبه في كسي وبدات خصيتيه تضرب على طيزي قاومت الصرخات حتى لاينتبه احد لنا وبدا صوت اهاته تعلو الى ان افرغ لبنه في كسي
عندما وصلت نادية الى هدا الجزء من الحكاية لم استطع ان اقاوم وانفجر اللبن من زبي داخل كس الشرموطة حبيبتي وانا فرحان بما وصلت اليه.
ام يرضي متعتي الجنسية ماوصلت اليه وصرت في كل مرة اطلب منها ان تحكي لي كيف ناكها نجمي وكانت في كل مرة تخرج تفاصيل جديدة لم تستطع ان تحكيها اول مرة الى ان اعترفت لى انه ناكها اكتر من مرة في بيتهم وبيت اهلها وكانت احدي المرات التي ناكها فيها في فترة خطوبتي لها وكانت هي وحدها في البيت واهلها داهبين الى بيت خالها للمعايدة فأوصت اختها الضغرى ان تقول لنجمي بأنها لم تحضر معهم وانها موجودة بالبيت .
فالت جاء نجمي وكنت وحدي بالبيت فدخل من الباب وصار يبوسني عند المدخل و كنت لابسة فستان منزلي على اللحم دخلنا الى الغرفة ورفع الفستان وبدا يلحس كسي وهو كان شاطر جدا في اللحس بعدها خلع بنطلونه واخدنا وضعيه 69 وبدات امص زبه وهو يلحس كسي حينها رن جرس التلفون فطلبت منه السكوت قالت رديت على التلفون فكنت انت من يتكلم تحدتت معك قليلا تم طلبت منك انتظار قليلا حتى تحضر ماء للشرب خرجت وتبعني نجمي فقلت له هدا خطيبي ولا اريد ان يحس بوجود شخص معي لانني قلت له انا وحدي قالت نادية رجعت وصرت اتحدت معك ولم يستطع نجمي الصبر فبدا يلعب بأصبعه على كسي تم بداء يلحس كسي بلسانه وانا اقاوم اهاتي خوفا من ان تعرف بما يحدث في دلك الوقت. قالت كان شعور من الخوف والمتعة في نفس الوقت بعدها انتهت المكالمة ولم اكتشف شيئا وناكها نجمي وافرغ لبنه في كسها ولم استطع ان اكبح جماح شهوتي وافرغت لبني في كسها من فرط المتعة وانا اتخيل نجمي هو من افرغ لبنه فيها.
رغم ما وصلت اليه من صراحة مع زوجتي ولكن لايزال يشغل تفكيري سبب حصوره الى شقتنا في دلك اليوم فصار عندي اصرار ان اعرف ماوراء حضوره ...................
البقية في الجزء التالت ومزيدا من الاعترافات