نياج اوكيد
05-15-2017, 04:11 PM
انا (سامر36سنة اعزب) اعمل كمحترف بناء الاجسام..,وعندي مكتب لتعليم الرجال والنساء في هذه المهنة الاحترافية
والذين يدخلون الدورات عندي هم مبتدئؤون ومبتدئات بعمر ال18 سنة حصرا وليس قبل هذا العمر...حسب القوانين المرعية..
ومن ضمن من دخل عندي في الدورة الاولى طالبة اعدادية سنة اخيرة و اسمها (نهى)
رشيقة القوام نوعاما وليست سمينة ورشاقتها فوق المتوسط .. وعند انتهاء الدرس الاول طلبت مني ان اقوم بعمل مساج\تدليك لظهرها التعبان..
وفعلا قمت بعمل مساج احترافي قانوني متزن.., ولكنها ارادت اعادة المساج لاسباب اجهلها,, وفعلا عملت لها مساج مثل اول مرة وعندما وصلت الى الفقرتين في العمود الفقري الاخيريتين في ظهرها.. قامت بالتركيز عليهما مرات و مرات ومدت يدها لتؤشر على فتحة طيزها وانا فعلا كنت مشتهيا ان العب بخرم طيزها ولكن احترافيتي منعتني من التطاول خارج مهنتي الاحترافية..,
واصرت بصوتها الرقيق الممزوج بحنين و انين و تاوهااات انثوية وادعة جعلتني ادخل اصبعي الوسطى في فتحة طيزها الربراب لاتمام مساج طيزها و هي بدات تتغنج و تتاوه مما جعلت عيري ينتصب شوقا الى نياكتها..,وعنده قالت (نيجني استاذ و شك طيزي).., وقلت لها انك بنت ولستي مفتوحة الطيز..و قالت (ميخالف اني مشتهيتك هسه ولازم تفتحلي طيزي والا سوف اعيط و التم عليك كل الجوارين)... فما كان مني الا ان ادخلت عيري القائم اصلا و ادخلت راس عيري فقط عندها قامت تبكي فسحبت راس عيري من طيزها خوفا عليها فبدات بالصراخ قائلة(اني كولتلك نيجني يعني نيجني... افتح طيزي... شكني بس لاتبقيني بنت باكر... طيزي مشتهية عيرك استاذ)
وماكان مني الا ان دفعت راس عيري مرة اخرى في نكبها الصامم ورهزت و توقفت قليلا عن الرهز حتى تتعود طيزها على ضخامة عيري.. واستمريت هكذا قليلا الى ان طلبت ادخال كل عيري وحتى الخصاوي الى جوف طيزها...ههههههههههههه (الخصاوي اشلون يدخلن؟!!)...وعندها دفعت دفعة قوية بكل ما اوتيت من قوة كمال الاجسام وسمعت انشرام الحلقة الاولى من فتحة نكبها :طق طق طق..وانا من جانبي بكيت عليها لانها انشرمت وانشقت طيزها بضخامة عيري القوي اللاهث صوب المستقيم...واخرجت عيري من طيزها بشق الانفس لارى كميات من الدم على عيري وعلى الفراش و في طيزها...
اااااااااااااه كم لذيذة نيج البنت الباكر من طيزها لاول مرة........اااااااااااااااه كم مؤلمة شق طيز بنت باكر لاول مرة... وعلى الامها واوجاعها قامت و بصعوبة لتشكرني و قامت بتبويس يدي على هذه الفعلة شاكرة و ممتنة لي بفتح طيزها ....
وصارت تاتيني كل يوم تقريبا لانيجها و اشبع رغبتها الطيزوية
ارجو ان قد اعجبتكم
والذين يدخلون الدورات عندي هم مبتدئؤون ومبتدئات بعمر ال18 سنة حصرا وليس قبل هذا العمر...حسب القوانين المرعية..
ومن ضمن من دخل عندي في الدورة الاولى طالبة اعدادية سنة اخيرة و اسمها (نهى)
رشيقة القوام نوعاما وليست سمينة ورشاقتها فوق المتوسط .. وعند انتهاء الدرس الاول طلبت مني ان اقوم بعمل مساج\تدليك لظهرها التعبان..
وفعلا قمت بعمل مساج احترافي قانوني متزن.., ولكنها ارادت اعادة المساج لاسباب اجهلها,, وفعلا عملت لها مساج مثل اول مرة وعندما وصلت الى الفقرتين في العمود الفقري الاخيريتين في ظهرها.. قامت بالتركيز عليهما مرات و مرات ومدت يدها لتؤشر على فتحة طيزها وانا فعلا كنت مشتهيا ان العب بخرم طيزها ولكن احترافيتي منعتني من التطاول خارج مهنتي الاحترافية..,
واصرت بصوتها الرقيق الممزوج بحنين و انين و تاوهااات انثوية وادعة جعلتني ادخل اصبعي الوسطى في فتحة طيزها الربراب لاتمام مساج طيزها و هي بدات تتغنج و تتاوه مما جعلت عيري ينتصب شوقا الى نياكتها..,وعنده قالت (نيجني استاذ و شك طيزي).., وقلت لها انك بنت ولستي مفتوحة الطيز..و قالت (ميخالف اني مشتهيتك هسه ولازم تفتحلي طيزي والا سوف اعيط و التم عليك كل الجوارين)... فما كان مني الا ان ادخلت عيري القائم اصلا و ادخلت راس عيري فقط عندها قامت تبكي فسحبت راس عيري من طيزها خوفا عليها فبدات بالصراخ قائلة(اني كولتلك نيجني يعني نيجني... افتح طيزي... شكني بس لاتبقيني بنت باكر... طيزي مشتهية عيرك استاذ)
وماكان مني الا ان دفعت راس عيري مرة اخرى في نكبها الصامم ورهزت و توقفت قليلا عن الرهز حتى تتعود طيزها على ضخامة عيري.. واستمريت هكذا قليلا الى ان طلبت ادخال كل عيري وحتى الخصاوي الى جوف طيزها...ههههههههههههه (الخصاوي اشلون يدخلن؟!!)...وعندها دفعت دفعة قوية بكل ما اوتيت من قوة كمال الاجسام وسمعت انشرام الحلقة الاولى من فتحة نكبها :طق طق طق..وانا من جانبي بكيت عليها لانها انشرمت وانشقت طيزها بضخامة عيري القوي اللاهث صوب المستقيم...واخرجت عيري من طيزها بشق الانفس لارى كميات من الدم على عيري وعلى الفراش و في طيزها...
اااااااااااااه كم لذيذة نيج البنت الباكر من طيزها لاول مرة........اااااااااااااااه كم مؤلمة شق طيز بنت باكر لاول مرة... وعلى الامها واوجاعها قامت و بصعوبة لتشكرني و قامت بتبويس يدي على هذه الفعلة شاكرة و ممتنة لي بفتح طيزها ....
وصارت تاتيني كل يوم تقريبا لانيجها و اشبع رغبتها الطيزوية
ارجو ان قد اعجبتكم