SexMaster
09-13-2016, 08:11 AM
الجزء الثاني
كيف فتح رياض كس أخته ابتسام
اتصلت بي الأخت ابتسام، التي كنت قد كتبت الجزء الأول قصتها الجنسية مع أخيها رياض، وأخبرتني أن أحداثا خطيرة ومثيرة قد حدثت بينها وبين أخيها رياض وقدمت لي خلاصة موجزة جدا لهذه الأحداث. ولما قرأت ما كتبته ابتسام أحسست أنني ككاتب قصص جنسية بحاجة ماسة إلى معلومات إضافية وهي معلومات ضرورية للإرتقاء بالقصة إلى قمة الإثارة الجنسية حيث طلبت منها أن تجيب على عدة أسئلة تتعلق بتفاصيل تطور العلاقة الجنسية بينها وبين أخيها وبمدى تعطش أخيها رياض لكسها ومدى عشقه لجسد أخته وعن تفاصيل تصرفه عندما توصل إلى كس أخته مرة ثانية بعد غياب وحرمان طويل منه وعن مدى اللذة التي كان يحس بها وهو يغوص في أعماق كس أخته الضيق الساخن والحنون...وقد أستجابت ابتسام لطلبي وأجابت على أسئلتي بكل صراحة وصدق وهذا ما ساهم في روعة القصة وجمالها من الناحية الجنسية... والآن أترككم مع ابتسام وهي تسرد قصتها كما حصلت...
"تذكرون يا أحبائي وحبيباتي أعضاء هذا المنتدى الرائع أن أخي رياض كان يتسلل إلى غرفتي عندما يحل الظلام ويأوي كافة الأسرة إلى فراشهم...وقد تطورت ملامساته للأجزاء الحساسة من جسمي مثل بزازي وأفخاذي وشفرات كسي إلى إدخال زبه المنتصب في طيزي وقذف سائله المنوي في امعائي عدة مرات. أنا في البداية لم أكن مرتاحة ولكن مع الزمن صرت أحس باللذة والنشوة وخاصة عندما كان يحك زبه المنتصب بشفرات كسي أو يسكب ماء شهوته في أعماق طيزي... كنت أحس أنه يعشق جسمي كما كنت أرى مدى السرور والبهجة التي كان يشعر بها وهو يحتضن جسدي كأنه يحتضمن كنزا ثمينا أو يقذف ماء شهوته في امعائي أو على بطني أو بزازي...
وعندما انتسبت إلى الجامعة، أغرم بي أستاذي عندما رأى جسمي السكسي وحركاتي المثيرة للشهوة وقرر أن ينيكني أي يخطبني ويتزوجني. وقد وافق أبي وأخي الكبير رياض على هذا العريس فتزوجنا. وفي ليلة الدخلة حاول زوجي في ليلة الدخلة أن يفض بكارتي ولكنه فشل فكرر محاولته في الليلة الثانية والثالثة دون أن يحالفه الحظ...وفي اليوم الرابع ذهبت لزيارة بيت أهلي وأنا محبطة وما زلت عذراء. وهناك حصل ما لم يكن في الحسبان. ومنذ أن خطبني هذا الأستاذ الجامعي، كنت قد كتبت رسالة إلى أخي رياض وطلبت فيها منه أن يكف عن التحرش بي لأتمكن من التفرغ بعواطفي وجسدي لخطيبي وزوجي المستقبلي وهددت أخي في تلك الرسالة قائلة له إن لم يتوقف عن التحرش بي، فأنني سوف أضطر إلى أن أخبر أبي بما كان يفعله بي ليلا. وأذعن أخي رياض لتهديدي وتوقف فعلا عن التحرش بي وكان ذلك منذ حوالي سنتين تقريبا. أنا أعرف أنني حرمت أخي من أحلى لذة كان يستمتع بها في حياته وهي الممارسة الجنسية مع أخته أي معي. ولكنني كنت مضطرة للقيام بذلك ولم يكن قصدي أبدا أن أحرم أخي رياض من جسدي الذي كان يعشقه ويحبه. ولكن يبدو أن أخي رياض لم يعد يتحمل هذا الحرمان الطويل من جسد أخته ولا سيما أن كسي صار مفتوحا كما كان يظن فأصبح الطريق مفتوحا إلى أعماق كس أخته فأنا أعرف جيدا أن أخي رياض كان يتمنى من كل قلبه أن يتوصل إلى أعماق كسي ولكنه لم يكن يستطيع ذلك لأسباب اجتماعية وعائلية معروفة...فما أن آويت إلى فراشي في أول ليلة أزور فيها أهلي بعد زواجي حتى شعرت به وهو يتسلل إلى غرفتي كما كان يفعل في الماضي فهل لم يعد يستطيع تحمل هذا الحرمان الطويل من كس أخته؟ كسي...وهل قال لنفسه: إن كس أختي ابتسام يستحق المغامرة من أجله بل يستحق أن أفديه بحياتي وعمري من أجله وأنا مستعد أن أتحمل كل النتائح بشرط أن أنيك هذا الكس الذي عشقته سنوات طويلة ولم أستطع الدخول إلى أعماقه...أقترب أخي من سريري كما كان يفعل في الماضي فبدأ قلبي يدق بقوة لأنني أحسست كم هو محروم وكم هو مغرم وعاشق لجسمي ولكسي ... بدأت يده تداعب جسمي...فلم أعترض ولم أقاوم...بقيت صامته وتركته يفعل ما يشاء بجسمي...كم هو جميل أحبائي القراء وحبيباتي القارئات أن تنال الفتاة إعجاب الشباب ولكن الأجمل والأروع على الإطلاق هو أن تنال الفتاة إعجاب أخيها بها جنسيا وأن تشعر الأخت أن أخاها يعشقها...ويفضلها على أي فتاة أخرى في العالم ويتمنى من كل قلبه أن ينيكها كما ينيك الزوج زوجته... كان أخي رياض يلمس كل أجزاء جسمي بلهفة وشوف وجوع وكأنه لا يصدق أن أخته ابتسام التي حرم منها لأكثر من سنتين تستلقي الآن أمامه وهي في متناول يديه ...كان يقبل شفتي ورقبتي وصدري وبطني وفخذي إلى أن مد يده وأخرج زبه وكان شديد الانتصاب...فلما رأيته قلت في نفسي: كم أنا بحاجة إلى مثل هذا الزب القوي والشديد لكي يفعل بكسي ما عجز عن فعله زب زوجي...كان كسي قد ترطب وبدأ ينبل من لمسات أخي ومن التفكير الجنسي الذي كان يدور في رأسي وعندما رأيت زبه المنتصب أيقنت أن كلينا أنا وأخي رياض كنا مقبلين على ممارسة جنسية ساخنة ومحمومة...وهل هناك أسخن من نيك الأخ لأخته؟ قرب أخي رأس زبه المنفوخ بشدة من شفرات كسي المبتلة فبدأ يفرك زبه بشفرات كسي وهو يتنهد ويتنفس بصوت مسموع فأحسست بأحلى إحساس وأجمله على الإطلاق وخرجت من أعماقي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهة مكتومة تعبيرا عن الهياج والشبق الذين كانا يجتاحان جسمي وعندما سمعها أخي رياض تهيج أكثر بل وتشجع وتحمس على نيك أخته. كانت حركاته محمومة ...كان يريد أن يختصر الزمن ليصل إلى أعماق كسي في أسرع وقت ممكن...وسرعان ما أحسست برأس زبه يدخل في فتحة كسي ثم دفع أخي زبه دفعا خفيفا إلى الأمام وكان ذلك كافيا لينزلق رأس هذا الزب الجبار إلى داخل كسي ...كان أخي رياض يتأوه بشدة وبقوة وما أن دخل رأس زبه في كسي وشعر أخي بحلاوة جدران كسي ونعومة ملمسها ودفء جوفها حتى دفع زبه بقوة شديدة إلى أعماق كسي. أما أنا فكنت أحس بشيء من الألم عندما بدأ زبه يمزق غشاء عذريتي ويقتحم كسي ويملأ مهبلي الضيق بزبه القاسي والصلب كان أخي رياض مصرا على إدخال كل زبه الكبير في أعماق كسي حيث حضن مهبلي الدافئ الناعم زب أخي بحنان شديد وبدأ أخي يئن من شدة اللذة التي كان مهبلي الضيق يمنح زبه القوي الهائج ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه حبيبتي ابتسام بل أختي الغالية ابتسام... كم هو لذيذ وشهي كسك الضيق وهو يحضن زبي المنتصب... كم هو ممتع ملمس مهبلك المخملي الساخن وهو يستقبل زبي في جوفه...ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كان أخي رياض يتأوه كالمجنون وهو يدفع زبه المنتصب إلى أعماق كس أخته ويقبل في نفس الوقت شفتي ويلحس رقبتي ويدخل لسانه في فمي وفي أذني وهو يحضنني بقوة بينما يحضن مهبلي زبه المندفع داخل أحشائي...وما لبث أن بدأ الألم الناتج عن فض بكارتي يخف تدريجيا وبدأ كسي يستمتع بالنيك الذي كان أخي يمارسه معي وبدأت أحس بأول زب منتصب يتحرك داخل كسي وكان هذا الزب هو زب أخي رياض...
كان أخي رياض يحس بمتعة عظيمة وهو ينيكني وقد غطى زبه دم بكارتي وهأنذا أقول من هذا المنبر لهؤلاء الذين يشككون بجنس المحارم وأعلن لاولئك الذين لا يصدقون أن زب الأخ يمكن أن ينتصب وهو يشتهي اخته أقول لكل هؤلاء المشككين ...نعم يا إخوتي وأخواتي زب الأخ يمكن جدا أن ينتصب على أخته إذا كان هذا الأخ يشتهي أخته ويعشقها ويتمنى أن ينيكها. نعم كان زب أخي رياض يتحرك في أعماق كسي إلى الأمام والخلف وهو ينيك كس أخته وتتعانق آآآهاتنا كما كان جسمانا يتعانقان وكما كان مهبلي يعانق زبه في أعماقي.
حقا ليس هناك أحلى من إحساس الأخت بزب أخيها في أعماق كسها وليس هناك أروع من إحساس الأخ عندما يحضن كس أخته زبه المنتصب...بل أن أخي رياض كان حريصا على إتمام كافة مراسيم النيك لأنني احسست به فجأة وهو يصرخ من قوة اللذة وشدة المتعة كما أحسست في نفس الوقت بشيء ساخن يندفع كالشلال داخل كسي ...نعم لقد قذف أخي رياض سائله المنوي داخل كس اخته وهو يهمس في اذني "مبروك يا عروسه" ثم خرج من الغرفة وظل أخي رياض ينيكني في كسي ثلاثة ايام ويقذف داخله ولم نتحدث مع بعض وبعدها عدت الي زوجي الذي استطاع اخيرا أن يدخل زبه في كسي بعد أن مهد اخي له الطريق ظنا منه انه هو من فتحني...نعم لقد ملأ أخي رياض رحمي بسائله المنوي الساخن كأنه كان يريد أن يقول لي: سائلي المنوي أولى بأن يملأ رحمك يا أختي الحبيبة من سائل أي شخص آخر في العالم حتى ولو كان زوجك..."
وأنا SexMaster أهنئ العروسين ابتسام وأخاها رياض وأتمنى لهما حياة جنسية سعيدة. كما أتمنى لكل أخ يشتهي أخته ولكل أخت تشتهي أخاها أن يتوصل كل منهما للآخر ويحصل لقاء جنسي رائع يزلزل الأرض بطيب لذته وقوة متعته. وإلى اللقاء في قصة جنسية أخرى.
كيف فتح رياض كس أخته ابتسام
اتصلت بي الأخت ابتسام، التي كنت قد كتبت الجزء الأول قصتها الجنسية مع أخيها رياض، وأخبرتني أن أحداثا خطيرة ومثيرة قد حدثت بينها وبين أخيها رياض وقدمت لي خلاصة موجزة جدا لهذه الأحداث. ولما قرأت ما كتبته ابتسام أحسست أنني ككاتب قصص جنسية بحاجة ماسة إلى معلومات إضافية وهي معلومات ضرورية للإرتقاء بالقصة إلى قمة الإثارة الجنسية حيث طلبت منها أن تجيب على عدة أسئلة تتعلق بتفاصيل تطور العلاقة الجنسية بينها وبين أخيها وبمدى تعطش أخيها رياض لكسها ومدى عشقه لجسد أخته وعن تفاصيل تصرفه عندما توصل إلى كس أخته مرة ثانية بعد غياب وحرمان طويل منه وعن مدى اللذة التي كان يحس بها وهو يغوص في أعماق كس أخته الضيق الساخن والحنون...وقد أستجابت ابتسام لطلبي وأجابت على أسئلتي بكل صراحة وصدق وهذا ما ساهم في روعة القصة وجمالها من الناحية الجنسية... والآن أترككم مع ابتسام وهي تسرد قصتها كما حصلت...
"تذكرون يا أحبائي وحبيباتي أعضاء هذا المنتدى الرائع أن أخي رياض كان يتسلل إلى غرفتي عندما يحل الظلام ويأوي كافة الأسرة إلى فراشهم...وقد تطورت ملامساته للأجزاء الحساسة من جسمي مثل بزازي وأفخاذي وشفرات كسي إلى إدخال زبه المنتصب في طيزي وقذف سائله المنوي في امعائي عدة مرات. أنا في البداية لم أكن مرتاحة ولكن مع الزمن صرت أحس باللذة والنشوة وخاصة عندما كان يحك زبه المنتصب بشفرات كسي أو يسكب ماء شهوته في أعماق طيزي... كنت أحس أنه يعشق جسمي كما كنت أرى مدى السرور والبهجة التي كان يشعر بها وهو يحتضن جسدي كأنه يحتضمن كنزا ثمينا أو يقذف ماء شهوته في امعائي أو على بطني أو بزازي...
وعندما انتسبت إلى الجامعة، أغرم بي أستاذي عندما رأى جسمي السكسي وحركاتي المثيرة للشهوة وقرر أن ينيكني أي يخطبني ويتزوجني. وقد وافق أبي وأخي الكبير رياض على هذا العريس فتزوجنا. وفي ليلة الدخلة حاول زوجي في ليلة الدخلة أن يفض بكارتي ولكنه فشل فكرر محاولته في الليلة الثانية والثالثة دون أن يحالفه الحظ...وفي اليوم الرابع ذهبت لزيارة بيت أهلي وأنا محبطة وما زلت عذراء. وهناك حصل ما لم يكن في الحسبان. ومنذ أن خطبني هذا الأستاذ الجامعي، كنت قد كتبت رسالة إلى أخي رياض وطلبت فيها منه أن يكف عن التحرش بي لأتمكن من التفرغ بعواطفي وجسدي لخطيبي وزوجي المستقبلي وهددت أخي في تلك الرسالة قائلة له إن لم يتوقف عن التحرش بي، فأنني سوف أضطر إلى أن أخبر أبي بما كان يفعله بي ليلا. وأذعن أخي رياض لتهديدي وتوقف فعلا عن التحرش بي وكان ذلك منذ حوالي سنتين تقريبا. أنا أعرف أنني حرمت أخي من أحلى لذة كان يستمتع بها في حياته وهي الممارسة الجنسية مع أخته أي معي. ولكنني كنت مضطرة للقيام بذلك ولم يكن قصدي أبدا أن أحرم أخي رياض من جسدي الذي كان يعشقه ويحبه. ولكن يبدو أن أخي رياض لم يعد يتحمل هذا الحرمان الطويل من جسد أخته ولا سيما أن كسي صار مفتوحا كما كان يظن فأصبح الطريق مفتوحا إلى أعماق كس أخته فأنا أعرف جيدا أن أخي رياض كان يتمنى من كل قلبه أن يتوصل إلى أعماق كسي ولكنه لم يكن يستطيع ذلك لأسباب اجتماعية وعائلية معروفة...فما أن آويت إلى فراشي في أول ليلة أزور فيها أهلي بعد زواجي حتى شعرت به وهو يتسلل إلى غرفتي كما كان يفعل في الماضي فهل لم يعد يستطيع تحمل هذا الحرمان الطويل من كس أخته؟ كسي...وهل قال لنفسه: إن كس أختي ابتسام يستحق المغامرة من أجله بل يستحق أن أفديه بحياتي وعمري من أجله وأنا مستعد أن أتحمل كل النتائح بشرط أن أنيك هذا الكس الذي عشقته سنوات طويلة ولم أستطع الدخول إلى أعماقه...أقترب أخي من سريري كما كان يفعل في الماضي فبدأ قلبي يدق بقوة لأنني أحسست كم هو محروم وكم هو مغرم وعاشق لجسمي ولكسي ... بدأت يده تداعب جسمي...فلم أعترض ولم أقاوم...بقيت صامته وتركته يفعل ما يشاء بجسمي...كم هو جميل أحبائي القراء وحبيباتي القارئات أن تنال الفتاة إعجاب الشباب ولكن الأجمل والأروع على الإطلاق هو أن تنال الفتاة إعجاب أخيها بها جنسيا وأن تشعر الأخت أن أخاها يعشقها...ويفضلها على أي فتاة أخرى في العالم ويتمنى من كل قلبه أن ينيكها كما ينيك الزوج زوجته... كان أخي رياض يلمس كل أجزاء جسمي بلهفة وشوف وجوع وكأنه لا يصدق أن أخته ابتسام التي حرم منها لأكثر من سنتين تستلقي الآن أمامه وهي في متناول يديه ...كان يقبل شفتي ورقبتي وصدري وبطني وفخذي إلى أن مد يده وأخرج زبه وكان شديد الانتصاب...فلما رأيته قلت في نفسي: كم أنا بحاجة إلى مثل هذا الزب القوي والشديد لكي يفعل بكسي ما عجز عن فعله زب زوجي...كان كسي قد ترطب وبدأ ينبل من لمسات أخي ومن التفكير الجنسي الذي كان يدور في رأسي وعندما رأيت زبه المنتصب أيقنت أن كلينا أنا وأخي رياض كنا مقبلين على ممارسة جنسية ساخنة ومحمومة...وهل هناك أسخن من نيك الأخ لأخته؟ قرب أخي رأس زبه المنفوخ بشدة من شفرات كسي المبتلة فبدأ يفرك زبه بشفرات كسي وهو يتنهد ويتنفس بصوت مسموع فأحسست بأحلى إحساس وأجمله على الإطلاق وخرجت من أعماقي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهة مكتومة تعبيرا عن الهياج والشبق الذين كانا يجتاحان جسمي وعندما سمعها أخي رياض تهيج أكثر بل وتشجع وتحمس على نيك أخته. كانت حركاته محمومة ...كان يريد أن يختصر الزمن ليصل إلى أعماق كسي في أسرع وقت ممكن...وسرعان ما أحسست برأس زبه يدخل في فتحة كسي ثم دفع أخي زبه دفعا خفيفا إلى الأمام وكان ذلك كافيا لينزلق رأس هذا الزب الجبار إلى داخل كسي ...كان أخي رياض يتأوه بشدة وبقوة وما أن دخل رأس زبه في كسي وشعر أخي بحلاوة جدران كسي ونعومة ملمسها ودفء جوفها حتى دفع زبه بقوة شديدة إلى أعماق كسي. أما أنا فكنت أحس بشيء من الألم عندما بدأ زبه يمزق غشاء عذريتي ويقتحم كسي ويملأ مهبلي الضيق بزبه القاسي والصلب كان أخي رياض مصرا على إدخال كل زبه الكبير في أعماق كسي حيث حضن مهبلي الدافئ الناعم زب أخي بحنان شديد وبدأ أخي يئن من شدة اللذة التي كان مهبلي الضيق يمنح زبه القوي الهائج ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه حبيبتي ابتسام بل أختي الغالية ابتسام... كم هو لذيذ وشهي كسك الضيق وهو يحضن زبي المنتصب... كم هو ممتع ملمس مهبلك المخملي الساخن وهو يستقبل زبي في جوفه...ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كان أخي رياض يتأوه كالمجنون وهو يدفع زبه المنتصب إلى أعماق كس أخته ويقبل في نفس الوقت شفتي ويلحس رقبتي ويدخل لسانه في فمي وفي أذني وهو يحضنني بقوة بينما يحضن مهبلي زبه المندفع داخل أحشائي...وما لبث أن بدأ الألم الناتج عن فض بكارتي يخف تدريجيا وبدأ كسي يستمتع بالنيك الذي كان أخي يمارسه معي وبدأت أحس بأول زب منتصب يتحرك داخل كسي وكان هذا الزب هو زب أخي رياض...
كان أخي رياض يحس بمتعة عظيمة وهو ينيكني وقد غطى زبه دم بكارتي وهأنذا أقول من هذا المنبر لهؤلاء الذين يشككون بجنس المحارم وأعلن لاولئك الذين لا يصدقون أن زب الأخ يمكن أن ينتصب وهو يشتهي اخته أقول لكل هؤلاء المشككين ...نعم يا إخوتي وأخواتي زب الأخ يمكن جدا أن ينتصب على أخته إذا كان هذا الأخ يشتهي أخته ويعشقها ويتمنى أن ينيكها. نعم كان زب أخي رياض يتحرك في أعماق كسي إلى الأمام والخلف وهو ينيك كس أخته وتتعانق آآآهاتنا كما كان جسمانا يتعانقان وكما كان مهبلي يعانق زبه في أعماقي.
حقا ليس هناك أحلى من إحساس الأخت بزب أخيها في أعماق كسها وليس هناك أروع من إحساس الأخ عندما يحضن كس أخته زبه المنتصب...بل أن أخي رياض كان حريصا على إتمام كافة مراسيم النيك لأنني احسست به فجأة وهو يصرخ من قوة اللذة وشدة المتعة كما أحسست في نفس الوقت بشيء ساخن يندفع كالشلال داخل كسي ...نعم لقد قذف أخي رياض سائله المنوي داخل كس اخته وهو يهمس في اذني "مبروك يا عروسه" ثم خرج من الغرفة وظل أخي رياض ينيكني في كسي ثلاثة ايام ويقذف داخله ولم نتحدث مع بعض وبعدها عدت الي زوجي الذي استطاع اخيرا أن يدخل زبه في كسي بعد أن مهد اخي له الطريق ظنا منه انه هو من فتحني...نعم لقد ملأ أخي رياض رحمي بسائله المنوي الساخن كأنه كان يريد أن يقول لي: سائلي المنوي أولى بأن يملأ رحمك يا أختي الحبيبة من سائل أي شخص آخر في العالم حتى ولو كان زوجك..."
وأنا SexMaster أهنئ العروسين ابتسام وأخاها رياض وأتمنى لهما حياة جنسية سعيدة. كما أتمنى لكل أخ يشتهي أخته ولكل أخت تشتهي أخاها أن يتوصل كل منهما للآخر ويحصل لقاء جنسي رائع يزلزل الأرض بطيب لذته وقوة متعته. وإلى اللقاء في قصة جنسية أخرى.