مرات عمي اللذيذة قصة حقيقة الجزء التاني

[حنين وجامد]

وقفنا عند لما اتكلمنا شات
وقولتلها انه لسه حاسس بسلامي ليكي ورعشة ايدك قالتلي شكلك رومانسي قوي
قولتلها الرومانسية باخدها من العيون الجميلة واللمسة الرقيقة
قولتلها هو ايه رايك اكلمك فون قالتلي بس عمك هنا
قولت في نفسي يبقي خلاص هي ناويه علي اللي في بالي
قولتلها طيب امتي قالتلي بعد ساعة هيخرج وارنلك
وفعلاً رنتلي وكاني اول مرة اسمع صوتها كان فيه دفا غير طبيعي
واتكلمنا في حاجات كتير ووصفتلها جمالها قولتلها جسمك حلو جدا ومشيتك وضحكتك
فضحكت قولتلها ممكن تاني فضحكت ضحكة شرمطة كل ده وانا بصراحة خايف ابدا حاجة لتكون دي حاجة عادية
قالتلي طيب ايه مش هنشوفك قولتلها لما الظروف تسمح قالتلي عندنا الكمبيوتر عايز نسخة ممكن تيجي تعملها قولتلها حاضر قالتلي ممكن بكرة قولتلها طيب وقت مايكون عمي في البيت خليه يكلمني وانا بعدها بنص ساعه واكون عندكم في البيت
تاني يوم كلمتني وقالتلي ياريت تيجي دلوقتي قولتلها وعمي قالتلي هو قال يجي في اي وقت ومش لازم اكون موجود
بصراحة فرحت وخوفت
وماكدبتش خبر وفعلاً ساعة وكنت هناك رنيت الجرس وحسيت انها بصت من العين السحريه فتحتلي كانت لابسه بدي نص كم وبنطلون كارينا
اااااااااه بزارها كانت هتنط من بره كسها كانه عريان وهي لاحظت عليا اني مركز مع الجمال ده كله
قالتلي اتفضل في الانترنيه واجيبلك حاجة تشربها
وهي ورايحة المطبخ طيزها خدت عينيا معاها يالهوووووووي كانها بتمشي علي واحدة ونص
او بتتعمد تعمل كدة جابلتي عصير وجات قعدت قدامي بي فاتحه رجليها وانا كل شويه اسرق نظره لكسها
قولتلها فين الكمبيوتر قالتلي تعالي وكانت ماشيه قدامي وانا ببص علي طيزها
كنت جايب نسخة ويندوز علي فلاشة قولتلها فيه usb فاضي قالتلي اه بس من ورا
بصراحة الكلمة هيجتني قولتلها ممكن احط الفلاشة من ورا قالتلي اكيد بس بالراحة علشان فلاشتك كبيرة وابتسمت وكملت وقالت علشان فيه فلاشه تانيه لا تتكسر قالتلي استني اشيلهالك واحط بتاعتك واديتها الفلاشة وهي وطت يالهوي وكانت بزارها قدامي
حجمها مثير لونها اكثر اثارة فجاة قالت اي قولتلها مالك قالتلي فيه ماس في الفلاشة بتاعتك
قولتلها لا دا علشان انتي حافيه رحت ماسك الفلاشة وحطيتها قولتلها ممكن لو فيه حاجة مهمة ع الديسك توب حطيها جوه
قولتلها هعملك فولدر وحطي فيه اللي عايزاه قالتلي لا هقولك انا وانت حط عادي وانا مسكت الماوس وهي كانت واقفة جنبي وانا قاعد علي الكرسي وحسيت بنفسها في ودني وكل شويه تقرب لحد ما بزها جه في كتفي وهي بتتعمد تحك وهي بتشاور علي
الحاجات وبجنب عيني لمحتها باصة علي زبري اللي خلاص كان هيفرتك البنطلون
ومدتها ايدها علي الماوس واتعمدت تلمس ايدي وكانت كوباية العصير جنب ايدي فهي متعمدة خبطت الكوبايه العصير اتدلق علي بنطلوني
قالتلي اسفة جداً وفضلت تنفض طبعا بايديها وتمسح وايديها جات علي زبري قولتلها خلاص مش مهم قالتلي وهتروح بيه ازاي
هجيبلك بنطلون من بتوع عمك البسه وانا هنضف ده وامشي عليه بالمكواه
غيرته وادتهولها بس جرس الباب رن وهي بدون ماتلاحظ واخدة البنطلون معاها
مين بقي اللي جه.. نكمل المرة اللي جايه