جميل وادي
03-31-2017, 12:14 PM
عذراء في القسم الداخلي !
مرت الايام والسنين مسرعة، وفجأة واذا نحن نجتاز الخمسين من العمر، وفجأة ايضاً، التقي بصديق الدراسة في الاعدادية. التقيته بعد سنين طويلة، وبعد ان ذهب كل واحد يشق طريق حياته. كانت الصدفة وحدها هي التي جمعتنا مرة اخرى، وجلسنا في احدى المشارب، نستذكر الايام الخوالي، وكيف كنا نمارس الجنس المتبادل انا وهو، لقد كنا نغامر بسمعتنا من اجل متعتنا، ولحسن الحظ كان الحظ معنا ولم يلاحظنا احد، او يكتشف حقيقتنا انا وهو. جلسنا نشرب انا وهو احدنا بجانب الاخر وبين حين واخر امد من تحت الطاولة واضعها على فخذه ومن ثم على قضيبه، وهو الاخر يفعل نفس الشيئ استذكارا للماضي. وما بين اخذ وعطاء في الكلام طرحت عليه سؤالاً، بعد ان اخذ الشرب منا واخذ يفعل مفعوله، سألته: بعد ان افترقنا، من كان افضل من مارست معه الجنس وكيف؟!
نظر الي مبتسماً، وقال: شاب عذراء لم يمارس الجنس... فكنت انا اول من مارس معه !
قلت: مارست التبادل معه كما كنا نفعل انا وانت ؟!
قال: كلا، لقد كنت سالباً في جميع ممارساتنا !
قلت كيف ... احلكي لي ؟!
قال: كنت في الحادي والعشرين من عمري ، والموسم كان نهاية العطلة الصيفية المدرسية، حيث كنت اسكن في البيوت الجامعية او المساكن المخصصة للطلبة الجامعيين، والقادمين من محافظات اخرى، غير محافظة بغداد والتي تدعى بالأقسام الداخلية،. جئت قبل ان تبدأ الدراسة للسنة الجديدة وكان الوقت حينها في الشهر التاسع، سبتمبر. كان علي ان اعيد الامتحان في درسين كنت قد اكملت ورسبت فيهما، فآثرت ان ارجع الى السكن الخاص بالطلبة الجامعيين حيث استطيع الانفراد والدراسة بصورة مركزة آملا في رفع هذا الهم الثقيل والنجاح كي استمر مع زملائي في المرحلة المقبلة. بقيت في سكن الطلاب وفي غرفتي التي كان يسكنها معي اثنان من زملائي في الدراسة. لقد نجحا الاثنان وبقيت انا فقط في غرفة القسم الداخلي، انتظر مجيئهما حالما يبدأ الفصل الدراسي مرة اخرى. وفي احدى ايام الخميس، هاجت مؤخرتي تطلب القضيب، وصارت تخلخل نظامي وتركيزي على الدراسة، فكان علي ان اكبح جماحها، ولكن كيف ؟ وكيف لي ان اجد من يطفئ نارها ؟ فخطرت لي فكرة الذهاب الى احدى دور السينما التي لا تتردد عليها العوائل، والتي كانت معروفة بسمعتها السيئة، باعتبارها ان روادها من المثليين، وكما يسمونهم العراقيين، فروخ وفروخجية، فقررت ان اجازف بسمعتي وان اذهب الى احداها. اخترت وقت الظهر حيث الحركة قليلة في المناطق القريبة من صالات العرض هذه، وذهبت في عز النهار والشمس في اوجها، ترفع ليس فقط حرارة الجو وانما حرارتي وشهوتي ورغبتي بممارسة الجنس.
دخلت الى صالة السينما والاضواء لا تزال مضيئة، والاجواء منعشة بفضل التبريد والتكيف الجيد للصالة، واخترت ان اجلس في الصفوف الاخيرة، كان مرتادي هذه الصالة قليلين، وموزعين في اماكن متفرقة. وصادف ان كان في نفس الصف الذي جلست فيه شابا في حدود الثلاثين من عمره، متوسط الطول، على شفتيه شارب كثيف، دليل الرجولة والفحولة، وكان يبعد عن مقعدي بخمس مقاعد. التقت عينانا عند صعودي الى الصف الذي اخترته وكان جالسا في منتصف الصف تقريبا، والاغاني العاطفية التي تسبق عرض الفلم تصدح في الصالة. وجلست منتظرا موعد بدء الفلم، وبين حين واخر تلتقي اعيننا، وفي احداها ابتسم لي، ابتسامة الهبت في المشاعر، واحسست انني اقتربت من بغيتي. وفي المرة التالية وعندما التقت اعيننا، اظهر ابتسامته اكثر، فابتسمت انا ايضا له، وللحال وضع يده اليمنى على مقدمته، وكانت منتفخةً. اما انا فنظرت الى عينيه ومن ثم الى حيث يده تعصر ما هو منتفخ، فأشار براسه ان اقترب عند الكرسي الذي بجانبه. فصرت افكر كيف اقترب اليه، فخطرت لي فكرة الذهاب الى المرافق الصحية... نهضت من على الكرسي، واتجهت حيث هو جالس، وهو ينظر الي، وانا اتعداه واجتازه همست له : سوف ارجع !
لم ينبت ببنت شفة ولم يقل شيئا وظلت يده على مقدمته المنتفخة، فيما استمريت انا، ونزلت الى حيث المرافق الصحية، دخلتها وخرجت مسرعا مع بداية العرض وحيث الاضواء بدأت تخفت، وصعدت السلالم بسرعة وقبل ان تحل الظلمة، ووصلت الى حيث الشاب، وجلست هذه المرة بجانبه، فانطفأت الاضواء وبدأ الفلم يعرض من خلال كوة صغيرة خلفنا. فتح الشاب ساقيه الى الجانبين والصق ساقه بساقي. انتقلت حرارة جسده الي، وثارت احاسيسي، فلم اتردد في هذه اللحظة، فوضعت كفي على فخذه، وعصرته، ثم صرت اصعد حيث قضيبه، ووضعت كفي عليه، واخذت اعصره، فقد كان يبدو ضخما تحت بنطلونه، وبهدوء مد يده الى السحاب وانزله وفتح الزر الاعلى عند مقدمة البنطلون، فقمت بدوري بإدخال كفي تحت سرواله وامسكت قضيبه الذي كان ملتهبا ومنتصبا اشد الانتصاب، وصرت اعصره، واحلبه، وبينما انا هكذا، تدفق سائله، وبقوة في يدي، فاستمريت في عصره لكي ينعم بالمتعة الكاملة. امتلأت يدي بمنيه، فانتظرت ان يخمد بعض الشيئ كي استطيع ان امسح يدي من سائله، وانتظرت، وانتظرت ولكن قضيبه ظل منتصباً، فاضطررت ان اسحب يدي وان امسحها بالكلينكس. بينما ادخل هو يده وهو ممسك بالكلينكس واخذ يمسح قضيبه وينظفه. لقد كان سائلة كثيف جدا وكثير ايضاً. اما انا فجلست انظر الى الشاشة، وعقلي عند قضيبه، ومن دون ان نتكلم انا وهو، وعند انتهائه من تنظيف قضيبه رفع السحاب واغلق زر البنطلون بالرغم من ان قضيبه لا يزال منتفخ. وجائت فترة الاستراحة، فاخذ المتواجدون ينزلون لقضاء حاجاتهم، بينما انا وهو بقينا في اماكننا، فجرى الحديث التالي بيننا وب****جة العراقية:
قلت له: اشو جبيت (كبيت) بسرعة ؟
قال: هاي اول مرة واحد يلزم عيري !
قلت مستغرباً: اول مرة ؟
قال: نعم، اول مرة !
سالته: يعني انت ما نايج ولد قبل ؟!
اجاب: لا ... ما نايج !
سألته: تحب تنيج ؟!
اجاب: احب ... شلون ما احب... اموت عالنيج !
قلت: تحب تجي وياي ؟
نظر الي مستغرباً وسأل: عندك مكان ؟!
قلت : نعم حاليا عندي، ساكن بالأقسام الداخلية وحدي بالغرفة حالياً !
قال: يعني ماكو وياك احد ؟
قلت: لا ماكو... زملائي يجون بعد اسبوعين !
قال: شوكت تريد اجيك ؟
قلت : تحب هسة نروح اني وياك ؟
نظر الى الساعة وقال: هسة مرتبط بموعد بعد الفلم، بس ممكن باجر.
قلت له: اوكي .. باجر !
ثم وقبل ان نفترق، صحت عليه وقلت: عندي طلب ؟
اجاب مستغربا: شنو طلبك ؟
قلت: لا تلبس لباس داخلي تحت البنطلون عندما تاتيني غداً !
ضحك ثم قال: انت تأمر !
فتواعدنا في مكان اتفقنا عليه. وفي اليوم التالي التقيته في نفس المكان وكم كنت مشحونا، وراغبا بقضيبه، وفي الطريق فهمت منه انه لم يمارس الجنس مع الذكور، وممارستها معي ستكون اول مرة له، لقد كان القلق يبدو عليه، فطمأنته بان الاقسام لا يوجد فيها طلبه كثيرين، وانهم سيعودون بعد اسبوعين. وصلنا الى الاقسام الداخلية واتجهنا الى حيث غرفتي... اقفلت الباب من الداخل، وجلست على سريري، وطلبت منه ان يتقدم نحوي... تقدم نحوي، وتوقف امامي، وانا انظر الى مقدمته... وضعت يدي على مقدمته ولم يكن قضيبه منتصباً، فقلت : يبدو انك قلق بعض الشيء ؟!
قال : نعم، هذا صحيح لهذا قضيبي لم ينتصب !
قلت: اطمأن ... فلا احد سيطرق الباب ولا احد يسال ماذا نحن فاعلون !
وانزلت سحاب بنطلونه، وهو بدوره فتح زر البنطلون الذي فوق سحابه، وللحال بان قضيبه وكان نصف منتصب، فأمسكته بيدي، ودعكته قليلا وقبل ان يكتمل انتصابه، اخذت راسه بين شفتي، فسمعته يشهق اوووووووف اووووووووف ، وصرت ارضع واقبل قضيبه صعودا ونزولا، وهو يتأوه ويشهق آآآآآآآه آآآآآآه ..اوووووف اوووووف... اخرجت قضيبه من فمي ونظرت الى الاعلى، الى عينيه، وكانت قد احمرتا، فسألته : تحب تجب بحلكي لو تنيجني ؟!
قال: اريد انيج ... اريد انيج !
لقد احسست برغبته الجامحة، وبحرمانه، فلم استمر في الرضع... نهضت من على السرير، وبدأت بخلع ملابسي، وهو ينظر الي ويبلع ريقه، لقد كان مبهورا بالذي يحصل حتى انه نسي ان يتعرى، فقلت: هيا انت ايضاً اخلع ملابسك !
اخذ يخلع ملابسه بينما قضيبه منتصب ومتجه الى الاعلى بزاوية 45 درجة، وبعد ان اصبحنا عاريين، ادرت له ظهري، فشعرت بيديه تحيطني، وقضيبه الملتهب يلتصق على مؤخرتي، فاخذ، يقبلني من رقبتي، وشاربه يحتك بها، يثيرني اكثر واكثر، حتى صرت اذوب بين يديه، عندها قلت له هامساً: نيجني ... يلان نيجني ؟!
قال بصوت مرتجف : اصعد نام عالفراش !
انبطحت على وجهي على السرير، وانبطح هو على ظهري، واخذ يحك قضيبه على طيزي، ويضعه بين فلقتيه، وانفاسه تتعالى وتتعالى، فقلت له: دخله على كيفك شوية شوية، لا تاذيني !
شعرت وكانه لم يسمع ما قلت له لأنه كان منفعلا، وانفاسه تتصاعد، وشعرت براس قضيبه على فتحة طيزي، وصار يدفعه الى الداخل... تألمت لأنه لا يملك خبرة في النيك، لكنني تركته على سجيته، وتحملت الالم حتى تعود طيزي على قضيبه، وعند دخول راس عيره القى بثقله مرة واحدة على ظهري، فصرخت بصوت كتوم آآآآآآآآآي مممممم آآآآآآآي، فلم يعبه لصرخاتي، وبدأ ينيك، ومع ثاني او ثالث صعود ونزول، شعرت بتدفق سائله، وهو ممسك بي بقوة يشدني الى صدره، دافعا قضيبه كله ينبض في داخلي... لقد ملأ طيزي بمنيه، الساخن، وظل مبطوحا على ظهري وقضيبه لم ينام بعد... انتظرته ان ينهض من على ظهري لكنه لم يفعل، فاخذ يرهز وينيك مرة اخرى، عندها فهمت انه لم يشبع بعد، وان عيره لم يخمد، فاستمر ينيك، فقلت له: هذا الراس الثاني، بدون ما تطلعه من طيزي ؟!
اجاب: هذه اول مرة انيج بيها ولد ... حيل مفول !
واستمر ينيك وينيك وانا اقول : نيجني ... نيجني... خليه جوا لا تطلعه !
وكلما هو يسمع كلماتي تزيد ضرباته ودقاته على طيزي، وصوت ارتطام العانة بفردتي طيزي يزداد ويزداد... ثم اخذ يشدني اكثر واكثر فهمت انه على وشك ان يقذف مرة اخرى، فرفعت له مؤخرتي قليلاً ليضرب براحته، ثم .... آححححححح آحححححححح آحححححححح راح يقذف ويقذف ويقذف حتى خمدت ناره ....
تنحى جانبا واضطجع على ظهره واضعا ساعه على جبينه، لا يقوى على الكلام، بينما انا لا ازال على وجهي، وسائله يملئ طيزي.
ـ ارتاحيت ؟!
اجاب متثاقلا : اي !
ـ بعد شتريد اخذتني راسين دفن !
اجاب متسألاً : شنو قصدك راسين دفن ؟
ـ يعني نيجة ورا نيجة من دون ما عيرك يطلع من طيزي ... هذا يسموه نيج دفن !
نزلت من على السرير، واتجهت فورا الى الحمام، وفي الطريق اخذ منيه يتدفق من فتحة طيزي نازلا بين فخذي من الخلف، يدفئ المكان الذي يسيل عليه، لقد كان من الكثرة بحيث ان السائل صار يسيح على فخذي نازلا الى خلف ركبتي... اغتسلت وخرجت من الحمام، بعدها ذهب هو الى الحمام واغتسل ورجع.
جلسنا نتحادث ونحن عرايا، وما بين الحين والاخر انظر الى قضيبه النشيط... مرت علينا نصف ساعة، فبدأ بوضع يده على قضيبه فقلت له:
ـ بيك حيل تنيج بعد مرة ؟!
قال: اكثر من مرة... هذه اول مرة انيج بيها طيز ولد !
سالته: عجبتك ؟!
اجاب: كلللللللش... نيج الطيز عالم آخر!
قلت: وشنو رايك بالرضع ؟!
قال: يموت !
وللحال جلست على ركبتي، بين ساقيه وهو جالس على حافة السرير، واخذت قضيبه وكانت نصف منتصب، واحطت راسه بشفتي، ارضع منه، ثم ادخلته في فمي، وصرت ادخله واخرجه من فمي، فوقف على ساقيه وامسك راسي من الجانبين بكلتا يدي واخذ ينيكني من فمي، فتوقفت واخرجت قضيبه من فمي ورفعت عيني الى الاعلى وقلت له:
ـ لو تحب خلص بحلكي !
ثم ادخلته في فمي مرة اخرى واستمر ينيك فمي، فتارة يخرجه ويمسحه بوجهي، وتارة اقبله من الاسفل الى الاعلى، وتارة العقه من الجانبين صعودا ونزولا، حتى صار قضيبه يزداد انتصابا في فمي، وتأوهاته صارت هي الاخرى تزداد، فامسك راسي بقوة وبدأ ينيك بقوة وسرعة جيئا وذهابا، فعلمت انه ساعة القذف قد حانت.... آآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه وبدأ يقذف في فمي ويدفع قضيبه الى ابعد نقطة من فمي، وانا ارضع وامص بقوة، حتى انتهى من القذف ولم ادع نقطة واحدة تخرج من فمي... ثم تركني، فنهضت واتجهت الى الحمام ورميت سائله من فمي واغتسلت، ورجعت اليه مرة اخرى.
قال: هل تعلم انها المرة الاولى التي اقذف في الفم ؟!
قلت: وما رايك ؟
قال: رائع ... نيك الفم رائع، خصوصا عندما يكون المقابل يحمل خبرة مثلك في الرضاعة !
قلت: يبدو انك كنت عذراء، لانني لم اقابل احدا له طاقتك لحد الان، ثلاث مرات خلال ساعة ونصف !
قاطعني وقال: وهنالك الرابعة !!!!
ـ اووووووو ألهذه الدرجة انت شبق !
قال: نعم، فقط اصبر ساعة اخرى !
قلت: الغروب لم يأتي بعد، وانت نكتني ثلاث مرات... الوقت امامنا طويل، هذا بالإضافة وكما ترى الوضع هادئ هنا، ولا احد يضايقنا !
فسأل : الى متى ستظل وحدك هنا ؟
أجبت : لمدة اسبوعين، بعدها سيبدأ الطلاب بالتوافد... هل تحب ان تأتي لزيارتي الى ذلك الحين ؟
ضحك وقال: هذا ان رغبت، فانا معجب بك وبطيزك الجميلة !
ضحكت وقلت اهلا بك يوميا، ولكن بعد ان انتهي من اكمال المذاكرة، لأنني يجب ان انجح، واواكب زملائي !
قال ضاحكاً: ما دامك شاطرا في الرضع والنيك، فاعتقد انك ستتمكن من النجاح !
ضحكنا نحن الاثنين، وتعانقنا على السرير وانتقلنا الى عالم المتعة، ولم يخرج ذلك اليوم الا والظلام قد خيم، بعد ان امتعني بكافة اوضاع النيك... ثم صار يأتيني كل يوم ولمدة اسبوعين يأخذ وطره مني ويمتعني انا ايضاً... لقد كان العذراء الاول الذي ناكني !
فقلت لصديقي القديم والكلام هو لي الان: قصة جميلة ... هذا يعني انك الان سالب ؟!
اجاب نعم، بعد ان ناكني هذا العذراء، لقد نقلني الى عالم آخر من المتعة !
قلت: ما رأيك ان نذهب الى فندق انا وانت هذه الليلة ؟ّ!
قال: بشرط ان اظل سالباً !
ضحكت وضحك معي، غادرنا بعدها الى اقرب فندق !!!!
جميل وادي
مرت الايام والسنين مسرعة، وفجأة واذا نحن نجتاز الخمسين من العمر، وفجأة ايضاً، التقي بصديق الدراسة في الاعدادية. التقيته بعد سنين طويلة، وبعد ان ذهب كل واحد يشق طريق حياته. كانت الصدفة وحدها هي التي جمعتنا مرة اخرى، وجلسنا في احدى المشارب، نستذكر الايام الخوالي، وكيف كنا نمارس الجنس المتبادل انا وهو، لقد كنا نغامر بسمعتنا من اجل متعتنا، ولحسن الحظ كان الحظ معنا ولم يلاحظنا احد، او يكتشف حقيقتنا انا وهو. جلسنا نشرب انا وهو احدنا بجانب الاخر وبين حين واخر امد من تحت الطاولة واضعها على فخذه ومن ثم على قضيبه، وهو الاخر يفعل نفس الشيئ استذكارا للماضي. وما بين اخذ وعطاء في الكلام طرحت عليه سؤالاً، بعد ان اخذ الشرب منا واخذ يفعل مفعوله، سألته: بعد ان افترقنا، من كان افضل من مارست معه الجنس وكيف؟!
نظر الي مبتسماً، وقال: شاب عذراء لم يمارس الجنس... فكنت انا اول من مارس معه !
قلت: مارست التبادل معه كما كنا نفعل انا وانت ؟!
قال: كلا، لقد كنت سالباً في جميع ممارساتنا !
قلت كيف ... احلكي لي ؟!
قال: كنت في الحادي والعشرين من عمري ، والموسم كان نهاية العطلة الصيفية المدرسية، حيث كنت اسكن في البيوت الجامعية او المساكن المخصصة للطلبة الجامعيين، والقادمين من محافظات اخرى، غير محافظة بغداد والتي تدعى بالأقسام الداخلية،. جئت قبل ان تبدأ الدراسة للسنة الجديدة وكان الوقت حينها في الشهر التاسع، سبتمبر. كان علي ان اعيد الامتحان في درسين كنت قد اكملت ورسبت فيهما، فآثرت ان ارجع الى السكن الخاص بالطلبة الجامعيين حيث استطيع الانفراد والدراسة بصورة مركزة آملا في رفع هذا الهم الثقيل والنجاح كي استمر مع زملائي في المرحلة المقبلة. بقيت في سكن الطلاب وفي غرفتي التي كان يسكنها معي اثنان من زملائي في الدراسة. لقد نجحا الاثنان وبقيت انا فقط في غرفة القسم الداخلي، انتظر مجيئهما حالما يبدأ الفصل الدراسي مرة اخرى. وفي احدى ايام الخميس، هاجت مؤخرتي تطلب القضيب، وصارت تخلخل نظامي وتركيزي على الدراسة، فكان علي ان اكبح جماحها، ولكن كيف ؟ وكيف لي ان اجد من يطفئ نارها ؟ فخطرت لي فكرة الذهاب الى احدى دور السينما التي لا تتردد عليها العوائل، والتي كانت معروفة بسمعتها السيئة، باعتبارها ان روادها من المثليين، وكما يسمونهم العراقيين، فروخ وفروخجية، فقررت ان اجازف بسمعتي وان اذهب الى احداها. اخترت وقت الظهر حيث الحركة قليلة في المناطق القريبة من صالات العرض هذه، وذهبت في عز النهار والشمس في اوجها، ترفع ليس فقط حرارة الجو وانما حرارتي وشهوتي ورغبتي بممارسة الجنس.
دخلت الى صالة السينما والاضواء لا تزال مضيئة، والاجواء منعشة بفضل التبريد والتكيف الجيد للصالة، واخترت ان اجلس في الصفوف الاخيرة، كان مرتادي هذه الصالة قليلين، وموزعين في اماكن متفرقة. وصادف ان كان في نفس الصف الذي جلست فيه شابا في حدود الثلاثين من عمره، متوسط الطول، على شفتيه شارب كثيف، دليل الرجولة والفحولة، وكان يبعد عن مقعدي بخمس مقاعد. التقت عينانا عند صعودي الى الصف الذي اخترته وكان جالسا في منتصف الصف تقريبا، والاغاني العاطفية التي تسبق عرض الفلم تصدح في الصالة. وجلست منتظرا موعد بدء الفلم، وبين حين واخر تلتقي اعيننا، وفي احداها ابتسم لي، ابتسامة الهبت في المشاعر، واحسست انني اقتربت من بغيتي. وفي المرة التالية وعندما التقت اعيننا، اظهر ابتسامته اكثر، فابتسمت انا ايضا له، وللحال وضع يده اليمنى على مقدمته، وكانت منتفخةً. اما انا فنظرت الى عينيه ومن ثم الى حيث يده تعصر ما هو منتفخ، فأشار براسه ان اقترب عند الكرسي الذي بجانبه. فصرت افكر كيف اقترب اليه، فخطرت لي فكرة الذهاب الى المرافق الصحية... نهضت من على الكرسي، واتجهت حيث هو جالس، وهو ينظر الي، وانا اتعداه واجتازه همست له : سوف ارجع !
لم ينبت ببنت شفة ولم يقل شيئا وظلت يده على مقدمته المنتفخة، فيما استمريت انا، ونزلت الى حيث المرافق الصحية، دخلتها وخرجت مسرعا مع بداية العرض وحيث الاضواء بدأت تخفت، وصعدت السلالم بسرعة وقبل ان تحل الظلمة، ووصلت الى حيث الشاب، وجلست هذه المرة بجانبه، فانطفأت الاضواء وبدأ الفلم يعرض من خلال كوة صغيرة خلفنا. فتح الشاب ساقيه الى الجانبين والصق ساقه بساقي. انتقلت حرارة جسده الي، وثارت احاسيسي، فلم اتردد في هذه اللحظة، فوضعت كفي على فخذه، وعصرته، ثم صرت اصعد حيث قضيبه، ووضعت كفي عليه، واخذت اعصره، فقد كان يبدو ضخما تحت بنطلونه، وبهدوء مد يده الى السحاب وانزله وفتح الزر الاعلى عند مقدمة البنطلون، فقمت بدوري بإدخال كفي تحت سرواله وامسكت قضيبه الذي كان ملتهبا ومنتصبا اشد الانتصاب، وصرت اعصره، واحلبه، وبينما انا هكذا، تدفق سائله، وبقوة في يدي، فاستمريت في عصره لكي ينعم بالمتعة الكاملة. امتلأت يدي بمنيه، فانتظرت ان يخمد بعض الشيئ كي استطيع ان امسح يدي من سائله، وانتظرت، وانتظرت ولكن قضيبه ظل منتصباً، فاضطررت ان اسحب يدي وان امسحها بالكلينكس. بينما ادخل هو يده وهو ممسك بالكلينكس واخذ يمسح قضيبه وينظفه. لقد كان سائلة كثيف جدا وكثير ايضاً. اما انا فجلست انظر الى الشاشة، وعقلي عند قضيبه، ومن دون ان نتكلم انا وهو، وعند انتهائه من تنظيف قضيبه رفع السحاب واغلق زر البنطلون بالرغم من ان قضيبه لا يزال منتفخ. وجائت فترة الاستراحة، فاخذ المتواجدون ينزلون لقضاء حاجاتهم، بينما انا وهو بقينا في اماكننا، فجرى الحديث التالي بيننا وب****جة العراقية:
قلت له: اشو جبيت (كبيت) بسرعة ؟
قال: هاي اول مرة واحد يلزم عيري !
قلت مستغرباً: اول مرة ؟
قال: نعم، اول مرة !
سالته: يعني انت ما نايج ولد قبل ؟!
اجاب: لا ... ما نايج !
سألته: تحب تنيج ؟!
اجاب: احب ... شلون ما احب... اموت عالنيج !
قلت: تحب تجي وياي ؟
نظر الي مستغرباً وسأل: عندك مكان ؟!
قلت : نعم حاليا عندي، ساكن بالأقسام الداخلية وحدي بالغرفة حالياً !
قال: يعني ماكو وياك احد ؟
قلت: لا ماكو... زملائي يجون بعد اسبوعين !
قال: شوكت تريد اجيك ؟
قلت : تحب هسة نروح اني وياك ؟
نظر الى الساعة وقال: هسة مرتبط بموعد بعد الفلم، بس ممكن باجر.
قلت له: اوكي .. باجر !
ثم وقبل ان نفترق، صحت عليه وقلت: عندي طلب ؟
اجاب مستغربا: شنو طلبك ؟
قلت: لا تلبس لباس داخلي تحت البنطلون عندما تاتيني غداً !
ضحك ثم قال: انت تأمر !
فتواعدنا في مكان اتفقنا عليه. وفي اليوم التالي التقيته في نفس المكان وكم كنت مشحونا، وراغبا بقضيبه، وفي الطريق فهمت منه انه لم يمارس الجنس مع الذكور، وممارستها معي ستكون اول مرة له، لقد كان القلق يبدو عليه، فطمأنته بان الاقسام لا يوجد فيها طلبه كثيرين، وانهم سيعودون بعد اسبوعين. وصلنا الى الاقسام الداخلية واتجهنا الى حيث غرفتي... اقفلت الباب من الداخل، وجلست على سريري، وطلبت منه ان يتقدم نحوي... تقدم نحوي، وتوقف امامي، وانا انظر الى مقدمته... وضعت يدي على مقدمته ولم يكن قضيبه منتصباً، فقلت : يبدو انك قلق بعض الشيء ؟!
قال : نعم، هذا صحيح لهذا قضيبي لم ينتصب !
قلت: اطمأن ... فلا احد سيطرق الباب ولا احد يسال ماذا نحن فاعلون !
وانزلت سحاب بنطلونه، وهو بدوره فتح زر البنطلون الذي فوق سحابه، وللحال بان قضيبه وكان نصف منتصب، فأمسكته بيدي، ودعكته قليلا وقبل ان يكتمل انتصابه، اخذت راسه بين شفتي، فسمعته يشهق اوووووووف اووووووووف ، وصرت ارضع واقبل قضيبه صعودا ونزولا، وهو يتأوه ويشهق آآآآآآآه آآآآآآه ..اوووووف اوووووف... اخرجت قضيبه من فمي ونظرت الى الاعلى، الى عينيه، وكانت قد احمرتا، فسألته : تحب تجب بحلكي لو تنيجني ؟!
قال: اريد انيج ... اريد انيج !
لقد احسست برغبته الجامحة، وبحرمانه، فلم استمر في الرضع... نهضت من على السرير، وبدأت بخلع ملابسي، وهو ينظر الي ويبلع ريقه، لقد كان مبهورا بالذي يحصل حتى انه نسي ان يتعرى، فقلت: هيا انت ايضاً اخلع ملابسك !
اخذ يخلع ملابسه بينما قضيبه منتصب ومتجه الى الاعلى بزاوية 45 درجة، وبعد ان اصبحنا عاريين، ادرت له ظهري، فشعرت بيديه تحيطني، وقضيبه الملتهب يلتصق على مؤخرتي، فاخذ، يقبلني من رقبتي، وشاربه يحتك بها، يثيرني اكثر واكثر، حتى صرت اذوب بين يديه، عندها قلت له هامساً: نيجني ... يلان نيجني ؟!
قال بصوت مرتجف : اصعد نام عالفراش !
انبطحت على وجهي على السرير، وانبطح هو على ظهري، واخذ يحك قضيبه على طيزي، ويضعه بين فلقتيه، وانفاسه تتعالى وتتعالى، فقلت له: دخله على كيفك شوية شوية، لا تاذيني !
شعرت وكانه لم يسمع ما قلت له لأنه كان منفعلا، وانفاسه تتصاعد، وشعرت براس قضيبه على فتحة طيزي، وصار يدفعه الى الداخل... تألمت لأنه لا يملك خبرة في النيك، لكنني تركته على سجيته، وتحملت الالم حتى تعود طيزي على قضيبه، وعند دخول راس عيره القى بثقله مرة واحدة على ظهري، فصرخت بصوت كتوم آآآآآآآآآي مممممم آآآآآآآي، فلم يعبه لصرخاتي، وبدأ ينيك، ومع ثاني او ثالث صعود ونزول، شعرت بتدفق سائله، وهو ممسك بي بقوة يشدني الى صدره، دافعا قضيبه كله ينبض في داخلي... لقد ملأ طيزي بمنيه، الساخن، وظل مبطوحا على ظهري وقضيبه لم ينام بعد... انتظرته ان ينهض من على ظهري لكنه لم يفعل، فاخذ يرهز وينيك مرة اخرى، عندها فهمت انه لم يشبع بعد، وان عيره لم يخمد، فاستمر ينيك، فقلت له: هذا الراس الثاني، بدون ما تطلعه من طيزي ؟!
اجاب: هذه اول مرة انيج بيها ولد ... حيل مفول !
واستمر ينيك وينيك وانا اقول : نيجني ... نيجني... خليه جوا لا تطلعه !
وكلما هو يسمع كلماتي تزيد ضرباته ودقاته على طيزي، وصوت ارتطام العانة بفردتي طيزي يزداد ويزداد... ثم اخذ يشدني اكثر واكثر فهمت انه على وشك ان يقذف مرة اخرى، فرفعت له مؤخرتي قليلاً ليضرب براحته، ثم .... آححححححح آحححححححح آحححححححح راح يقذف ويقذف ويقذف حتى خمدت ناره ....
تنحى جانبا واضطجع على ظهره واضعا ساعه على جبينه، لا يقوى على الكلام، بينما انا لا ازال على وجهي، وسائله يملئ طيزي.
ـ ارتاحيت ؟!
اجاب متثاقلا : اي !
ـ بعد شتريد اخذتني راسين دفن !
اجاب متسألاً : شنو قصدك راسين دفن ؟
ـ يعني نيجة ورا نيجة من دون ما عيرك يطلع من طيزي ... هذا يسموه نيج دفن !
نزلت من على السرير، واتجهت فورا الى الحمام، وفي الطريق اخذ منيه يتدفق من فتحة طيزي نازلا بين فخذي من الخلف، يدفئ المكان الذي يسيل عليه، لقد كان من الكثرة بحيث ان السائل صار يسيح على فخذي نازلا الى خلف ركبتي... اغتسلت وخرجت من الحمام، بعدها ذهب هو الى الحمام واغتسل ورجع.
جلسنا نتحادث ونحن عرايا، وما بين الحين والاخر انظر الى قضيبه النشيط... مرت علينا نصف ساعة، فبدأ بوضع يده على قضيبه فقلت له:
ـ بيك حيل تنيج بعد مرة ؟!
قال: اكثر من مرة... هذه اول مرة انيج بيها طيز ولد !
سالته: عجبتك ؟!
اجاب: كلللللللش... نيج الطيز عالم آخر!
قلت: وشنو رايك بالرضع ؟!
قال: يموت !
وللحال جلست على ركبتي، بين ساقيه وهو جالس على حافة السرير، واخذت قضيبه وكانت نصف منتصب، واحطت راسه بشفتي، ارضع منه، ثم ادخلته في فمي، وصرت ادخله واخرجه من فمي، فوقف على ساقيه وامسك راسي من الجانبين بكلتا يدي واخذ ينيكني من فمي، فتوقفت واخرجت قضيبه من فمي ورفعت عيني الى الاعلى وقلت له:
ـ لو تحب خلص بحلكي !
ثم ادخلته في فمي مرة اخرى واستمر ينيك فمي، فتارة يخرجه ويمسحه بوجهي، وتارة اقبله من الاسفل الى الاعلى، وتارة العقه من الجانبين صعودا ونزولا، حتى صار قضيبه يزداد انتصابا في فمي، وتأوهاته صارت هي الاخرى تزداد، فامسك راسي بقوة وبدأ ينيك بقوة وسرعة جيئا وذهابا، فعلمت انه ساعة القذف قد حانت.... آآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه وبدأ يقذف في فمي ويدفع قضيبه الى ابعد نقطة من فمي، وانا ارضع وامص بقوة، حتى انتهى من القذف ولم ادع نقطة واحدة تخرج من فمي... ثم تركني، فنهضت واتجهت الى الحمام ورميت سائله من فمي واغتسلت، ورجعت اليه مرة اخرى.
قال: هل تعلم انها المرة الاولى التي اقذف في الفم ؟!
قلت: وما رايك ؟
قال: رائع ... نيك الفم رائع، خصوصا عندما يكون المقابل يحمل خبرة مثلك في الرضاعة !
قلت: يبدو انك كنت عذراء، لانني لم اقابل احدا له طاقتك لحد الان، ثلاث مرات خلال ساعة ونصف !
قاطعني وقال: وهنالك الرابعة !!!!
ـ اووووووو ألهذه الدرجة انت شبق !
قال: نعم، فقط اصبر ساعة اخرى !
قلت: الغروب لم يأتي بعد، وانت نكتني ثلاث مرات... الوقت امامنا طويل، هذا بالإضافة وكما ترى الوضع هادئ هنا، ولا احد يضايقنا !
فسأل : الى متى ستظل وحدك هنا ؟
أجبت : لمدة اسبوعين، بعدها سيبدأ الطلاب بالتوافد... هل تحب ان تأتي لزيارتي الى ذلك الحين ؟
ضحك وقال: هذا ان رغبت، فانا معجب بك وبطيزك الجميلة !
ضحكت وقلت اهلا بك يوميا، ولكن بعد ان انتهي من اكمال المذاكرة، لأنني يجب ان انجح، واواكب زملائي !
قال ضاحكاً: ما دامك شاطرا في الرضع والنيك، فاعتقد انك ستتمكن من النجاح !
ضحكنا نحن الاثنين، وتعانقنا على السرير وانتقلنا الى عالم المتعة، ولم يخرج ذلك اليوم الا والظلام قد خيم، بعد ان امتعني بكافة اوضاع النيك... ثم صار يأتيني كل يوم ولمدة اسبوعين يأخذ وطره مني ويمتعني انا ايضاً... لقد كان العذراء الاول الذي ناكني !
فقلت لصديقي القديم والكلام هو لي الان: قصة جميلة ... هذا يعني انك الان سالب ؟!
اجاب نعم، بعد ان ناكني هذا العذراء، لقد نقلني الى عالم آخر من المتعة !
قلت: ما رأيك ان نذهب الى فندق انا وانت هذه الليلة ؟ّ!
قال: بشرط ان اظل سالباً !
ضحكت وضحك معي، غادرنا بعدها الى اقرب فندق !!!!
جميل وادي