ظريف حلمي 11
03-18-2017, 12:45 PM
/ تعبان جدا وحاسس برغبة إني أتناك بأى طريقة ونايم في أوضتي علي بطني وبتخيل واحد راكب علي وبينيكني والمحنه تعباني والتقاليد أيضا المهم تحقق حلمي في إيهاب الشاب القوي الذي يسكن معي في غرفتي هو يعمل مندوب مبيعات وأنا كذلك . جئت مبكرا من عملي وارتديت عباءه خفيفه ونمت مبكرا ونومي عميق المهم حتي لا أطيل عليكم
سمعت صوت الباب يفتح وعرفت أنه إيهاب ونادي علي فتصنعت النوم ولم أرد عليه وأحسست بأنه دخل الحمام وخرج لينام بجانبي وكانت اللمبه منيره فأطفأها وأنارها مرة أخري مش عارف ليه علشان يشوف منظر مؤخرتي أم ماذا يريد .وهنا بدأت يده تتلمس جسمي ووصلت إلي مؤخرتي مما أشعل الغريزة بداخلي وأنا أتحرك حركات النائم اللا إرادية مرة علي بطني ومرة علي جانبي وهو يزيد من لمساته بل ماجعله يتجرأ أكثر أنني لم أكن أرتدي شئ تحت العباءه والعباءه واسعه فسهلت عليه المهمة لتصل يده مباشرة إلي طيزي الساخنة المتوهجه المشتعله يده تثيرني أريد أن أقول له إفعل ماتحب انا مشتاق وتعبان جد تجرأ يا إيهاب ماعندي مانع ...المهم أحسست ببلل علي ثقب طيزي فعرفت أنهيحاول أن يبعبصني فساعدته ورفعت له مؤخرتي رفعه وكأنني مستيقظ فدخل إصبعه في طيزي وكان مثير جدا وجعلني أأكل في المخده من الشوق واللوعه وزاد أيضا وبدأيدخل ويخرج إصبعه بقوة وسرعة جميلة وأنا اأن في صمت وأصرخ في نفسي وأقبل المخده ولسان حالييقول خلصبقي واركب ونيكني وكأنه سمعني ولبي طلبي طيزي كانت مفتوحه بفعل إصبعه أو إصبعين . المهم أدخل زبه وبدأصوته يعلو فوقي وتنهيداته تعلق علي أحاسيسي وانفاسه تعلو مع الدخول والخروج في طيزي وأنا أأن ومستمتع جدا وأشعر كأنه يعلم أنني مستيقظ لأن طيزي كانت تتجاوب معه فتفتح وتقفل له وتصفق لزبه الذي لم أراه بل أشعر بنيرانه وقوته تخترقني وتفشخ طيزي وهنا زاد الإيلاج وقويت التنهيدات عرفت أنها سيقذف ففتحت رجلي علي آخرهم وكأني أستعد لإستقبال ماءه وهنا أحسست بشلال متدفق في أعماق طيزي لمدة لات قل عن نصف دقيقة من القذف والتنزيل وزبي يكاد ينفجر في المرتبه وهنا انخفضصوته وهدأت عاصفته ونام بجانبي وقام ومسح طيزي ونظفني جيدا ومازلت علي بطني وأشعر بأن خرم طيزي مفتوح جدا وعنداأحسست أنه دخل الحمام عدلت من وضع نومي لأنام علي ظهري وهناك أحسست بأن شيئاًسينزل من مؤخرتي فقمت للذهاب للحمام وعندما طرقت الباب سمعت صوت إيهابيقول أنا طالع خلاص فقلت له إنت جيت إمتيقال من بدري ودخلت أنا فأفرغت مابطيزي وغسلتها جيدا وعدت لأكمل نومي بعد ما هدأت طيزي ..
سمعت صوت الباب يفتح وعرفت أنه إيهاب ونادي علي فتصنعت النوم ولم أرد عليه وأحسست بأنه دخل الحمام وخرج لينام بجانبي وكانت اللمبه منيره فأطفأها وأنارها مرة أخري مش عارف ليه علشان يشوف منظر مؤخرتي أم ماذا يريد .وهنا بدأت يده تتلمس جسمي ووصلت إلي مؤخرتي مما أشعل الغريزة بداخلي وأنا أتحرك حركات النائم اللا إرادية مرة علي بطني ومرة علي جانبي وهو يزيد من لمساته بل ماجعله يتجرأ أكثر أنني لم أكن أرتدي شئ تحت العباءه والعباءه واسعه فسهلت عليه المهمة لتصل يده مباشرة إلي طيزي الساخنة المتوهجه المشتعله يده تثيرني أريد أن أقول له إفعل ماتحب انا مشتاق وتعبان جد تجرأ يا إيهاب ماعندي مانع ...المهم أحسست ببلل علي ثقب طيزي فعرفت أنهيحاول أن يبعبصني فساعدته ورفعت له مؤخرتي رفعه وكأنني مستيقظ فدخل إصبعه في طيزي وكان مثير جدا وجعلني أأكل في المخده من الشوق واللوعه وزاد أيضا وبدأيدخل ويخرج إصبعه بقوة وسرعة جميلة وأنا اأن في صمت وأصرخ في نفسي وأقبل المخده ولسان حالييقول خلصبقي واركب ونيكني وكأنه سمعني ولبي طلبي طيزي كانت مفتوحه بفعل إصبعه أو إصبعين . المهم أدخل زبه وبدأصوته يعلو فوقي وتنهيداته تعلق علي أحاسيسي وانفاسه تعلو مع الدخول والخروج في طيزي وأنا أأن ومستمتع جدا وأشعر كأنه يعلم أنني مستيقظ لأن طيزي كانت تتجاوب معه فتفتح وتقفل له وتصفق لزبه الذي لم أراه بل أشعر بنيرانه وقوته تخترقني وتفشخ طيزي وهنا زاد الإيلاج وقويت التنهيدات عرفت أنها سيقذف ففتحت رجلي علي آخرهم وكأني أستعد لإستقبال ماءه وهنا أحسست بشلال متدفق في أعماق طيزي لمدة لات قل عن نصف دقيقة من القذف والتنزيل وزبي يكاد ينفجر في المرتبه وهنا انخفضصوته وهدأت عاصفته ونام بجانبي وقام ومسح طيزي ونظفني جيدا ومازلت علي بطني وأشعر بأن خرم طيزي مفتوح جدا وعنداأحسست أنه دخل الحمام عدلت من وضع نومي لأنام علي ظهري وهناك أحسست بأن شيئاًسينزل من مؤخرتي فقمت للذهاب للحمام وعندما طرقت الباب سمعت صوت إيهابيقول أنا طالع خلاص فقلت له إنت جيت إمتيقال من بدري ودخلت أنا فأفرغت مابطيزي وغسلتها جيدا وعدت لأكمل نومي بعد ما هدأت طيزي ..