mntaq46
03-12-2017, 01:58 AM
كنا في نوبة حرس في الجيش. كان سعد الدين شاب قصير وسمين ولديه نظرة عميقة تخلق في العمق شهوة مجنونة.
كنا جالسين معاً عندما كنت أنظر إلى عينيه الناعستين وشفتيه الناضجتين للقبل. كنا نتحدث عن الحياة القاسية في الجيش وعن الحياة المدنية المليئة بالرفاهية. كان سعد الدين يحدثني عن علاقاته الماضية الفاشلة مع النساء. وعن علاقته الأحيرة التي فشلت قبل المجئ للخدمة الإلزامية.
عندما تحدث عن القبلة الأخيرة لحبيبته التي خسرها كان يتحسر على شفتيها وشعرها. كانت عينيه تغرقان بالحب وصوته يزداد حلاوة.
لم أكن منتبهاً أن زبه كان يقوم وهو غارق بوصف جمال القبلة الأخيرة, وطيب الشفتين وشهوة الحب. إلى أن مد يده إلى زبه يتحسسه وهو يعض شفتيه حسرة. بدا زبه كبيراً تحت البنطال, وكان صلباً وهائجاً. كان يمسد زبه بحركة دائرية وعيناه كانتا تذوبان من الشهوة. مسك رأس زبه يخضه وهو يحرك لسانه على شفتيه ويعض شفتيه. لم أتمالك نفسي من جمال الموقف. كان رائعاً إلى حد أن بث في الرغبة بالمشاركة بهذا الشعور الجميل. كنت أشتهي لسانه الذي يتحرك أشتهي شفتيه, وجهه, جسمه, وأكثر شيء زبه.
اقتربت منه, وحضنت وجهه. قلت له: أنت دايب. قال: لا أستطيع أن أضبط زبي. كان وجهه قريب علي أحسست بأنفاسه على شفتي, كانت شفتاه أقرب من أي وقت مضى إلى شفتي. قبلت شفتيه بينما خرجت كلمة الأه منه معسولة بالرغبة.
أخرج لسانه وقال, أه مرة أخرى. قلت له. سلامتك من الأه أنا لن أدعك تذوب وحدك. قبلت لسانه قبلات متواصلة. ثم أخذت لسانه بلساني. أمص لسانه وهو ينتفض كالسمكة. كان جسمه كله ينتفض شهوة. كان يقربني ليحضنني بفخذيه. ولم يكف عن مص لساني وتقبيل شفتي.
كان عربي ****فة, يرغب بالمزيد من الجنس في لحظة. يقبلني على خدي وفمي ويقول: حبي حياتي انت. أريد تمص زبي.
قلت له: أخاف أن يكشفوا أمرنا. قال : فقط لحظة أريد أن تمصه. أريد أن أشعر بالسعادة معك.
هو كان مستلقياً عندما نزلت بالفتنة منه إلى زبه. كان حاراً ومنتصباً. أخرجته من الثياب, بينما كان سعد الدين يتلوى من المتعةو يهمس بإلحاح: مصه مصه يلا.
قبلت رأس زبه ولحست رأسه بلساني. أحسست بلساني كم كان حاراً. كان طعم لزوجة وحموضة سائله تشي بلوعة زبه.
ضربت وجهي به, شفتي, عيوني ومسحت به شفتي. ورحت أمصه وأمصه. لم أجرؤ على الرفض, لم أجرؤ على نكران شهوتي به وتعلقي به.
كان يهمس: حرقتني أه, حرقتني...
حتى سمعنا صوت قادم, وما كادت الشهوة تقذفنا إلا وعدنا وعدلنا من ثيابنا ومظهرنا وعدنا لنوبة الحراسة.
كان الصوت هو للضايط الذي جاء للتفقد. امتثلنا أمامه كأن شيئاً لم يكن. بينما كانت نظرات سعد الدين نحوي تشعل الشهوة التي كنت أحاول أن أكظمها لقلة الحيلة. على أمل أن نقذف شهوتنا في سهرة خارج أسوار الخدمة العسكرية.
كنا جالسين معاً عندما كنت أنظر إلى عينيه الناعستين وشفتيه الناضجتين للقبل. كنا نتحدث عن الحياة القاسية في الجيش وعن الحياة المدنية المليئة بالرفاهية. كان سعد الدين يحدثني عن علاقاته الماضية الفاشلة مع النساء. وعن علاقته الأحيرة التي فشلت قبل المجئ للخدمة الإلزامية.
عندما تحدث عن القبلة الأخيرة لحبيبته التي خسرها كان يتحسر على شفتيها وشعرها. كانت عينيه تغرقان بالحب وصوته يزداد حلاوة.
لم أكن منتبهاً أن زبه كان يقوم وهو غارق بوصف جمال القبلة الأخيرة, وطيب الشفتين وشهوة الحب. إلى أن مد يده إلى زبه يتحسسه وهو يعض شفتيه حسرة. بدا زبه كبيراً تحت البنطال, وكان صلباً وهائجاً. كان يمسد زبه بحركة دائرية وعيناه كانتا تذوبان من الشهوة. مسك رأس زبه يخضه وهو يحرك لسانه على شفتيه ويعض شفتيه. لم أتمالك نفسي من جمال الموقف. كان رائعاً إلى حد أن بث في الرغبة بالمشاركة بهذا الشعور الجميل. كنت أشتهي لسانه الذي يتحرك أشتهي شفتيه, وجهه, جسمه, وأكثر شيء زبه.
اقتربت منه, وحضنت وجهه. قلت له: أنت دايب. قال: لا أستطيع أن أضبط زبي. كان وجهه قريب علي أحسست بأنفاسه على شفتي, كانت شفتاه أقرب من أي وقت مضى إلى شفتي. قبلت شفتيه بينما خرجت كلمة الأه منه معسولة بالرغبة.
أخرج لسانه وقال, أه مرة أخرى. قلت له. سلامتك من الأه أنا لن أدعك تذوب وحدك. قبلت لسانه قبلات متواصلة. ثم أخذت لسانه بلساني. أمص لسانه وهو ينتفض كالسمكة. كان جسمه كله ينتفض شهوة. كان يقربني ليحضنني بفخذيه. ولم يكف عن مص لساني وتقبيل شفتي.
كان عربي ****فة, يرغب بالمزيد من الجنس في لحظة. يقبلني على خدي وفمي ويقول: حبي حياتي انت. أريد تمص زبي.
قلت له: أخاف أن يكشفوا أمرنا. قال : فقط لحظة أريد أن تمصه. أريد أن أشعر بالسعادة معك.
هو كان مستلقياً عندما نزلت بالفتنة منه إلى زبه. كان حاراً ومنتصباً. أخرجته من الثياب, بينما كان سعد الدين يتلوى من المتعةو يهمس بإلحاح: مصه مصه يلا.
قبلت رأس زبه ولحست رأسه بلساني. أحسست بلساني كم كان حاراً. كان طعم لزوجة وحموضة سائله تشي بلوعة زبه.
ضربت وجهي به, شفتي, عيوني ومسحت به شفتي. ورحت أمصه وأمصه. لم أجرؤ على الرفض, لم أجرؤ على نكران شهوتي به وتعلقي به.
كان يهمس: حرقتني أه, حرقتني...
حتى سمعنا صوت قادم, وما كادت الشهوة تقذفنا إلا وعدنا وعدلنا من ثيابنا ومظهرنا وعدنا لنوبة الحراسة.
كان الصوت هو للضايط الذي جاء للتفقد. امتثلنا أمامه كأن شيئاً لم يكن. بينما كانت نظرات سعد الدين نحوي تشعل الشهوة التي كنت أحاول أن أكظمها لقلة الحيلة. على أمل أن نقذف شهوتنا في سهرة خارج أسوار الخدمة العسكرية.