عشاق بلا ندم
03-07-2017, 10:59 AM
https://img6.uploadhouse.com/fileuploads/23718/237180165b57eb647515511fe04e5a36ec5 774f8.jpg
قالت لها قبل أن تهديها لزوجها إني أوصيك يا بنية بوصية إن أنت قبلتها سعدت وطاب عيشك وعشقك بعلك إن مد يده إليك فانخري وازفري وتكسري وأظهري له استرخاء وفتور فإن قبض على شيء من بدنك فارفعي صوتك بالنخير فإن أولج فيك فابكي وأظهري اللفظ الفاحش فإنه مهيج للباه ويدعو إلى قوة الإنعاظ فإذا رأيته قد قرب إنزاله فانخري له وقولي له صبه في القبه غيبه في الركبه فإذا هو صبه فطأطئي له قليلاً وضميه واصبري عليه وقبليه وقولي يا مولاي ما أطيب نيكك وإن دخل عليك يوماً مهموم فتلقيه في غلاله مطيبه لا يغيب بها عنه جارحه من جسدك ثم اعتنقيه والتزميه وقبلي عينيه وعارضيه وخديه فإن أراد المعاودة فاظهري له المساعدة فبهذا تبلغين إلى قلبه وتملكيه ويحبك وتحبيه هذا ما أوصيك به وتركتها وأتت زوجها وقالت له اعلم إني قد ذللت لك المركب وسهلت لك المطلب فاقبل وصيتي ولا تخالف كلمتي فقال لها الزوج قولي ما بدا لك فلست بخالفك في ذلك قالت إذا خلوت بزوجتك فخذ ما أردت من النيك الصلب والرهز القوي وثاورها مثاورة الأسد لفريسته واجعل رجليها على عاتقك وادخل يدك من تحت إبطها حتى تجمعها تحتك وتقبض على منكبيها بأطراف أصابعك ثم ضع إيرك بين شفريها وأعركهما به وهو خارج ولا تولجه وقبلها وإدلك شفريها دلكاً رفيقاً فإن رأيتها تغيب فأولجه حينئذ كله فإذا دخل كله وحكت شعرتها شعرتك وإيرك داخل حرها فهرص زواياه وفتش خباياه ثم أخرجه إخراجاً رفيقاً وابدأ بالرهز فإنها سوف تغربل من تحتك وترهز وتلتز بها وتريك غلمتها وتظهر شبقها وصنعتها حتى تصبه واحرص كل الحرص واجتهد أن يكون صبكما جميعاً في موضع فذلك ألذ ما يكون عندها فإذا فرغتما فقوما حينئذ فاغتسلا بالماء غسلاً نظيفاً وقد أهديتها لك وأوصيتها كيف تعمل وتغتسل ثم عودا إلى فراشكما فلاعبها ساعة وقبلها وخمشها ثم نومها على وجهها واجلس على فخذيها وريق إيرك ترييقا محكماً وضعه بين أليتيها وحك باب الحلقة قليلاً قليلاً فإنها تطمئن وتجد لذلك الحك برأس الإير لذة ودغدغه فأولجه قليلاُ قليلاً برفق حتى تستوفيه كله وارهز وابدأ فإنها من تحتك سوف تعينك فلا تزال كذلك حتى تصبه فإذا صب فضمها ضماً شديداً وألصق بطنك بظهرها وأسألها أين هو فإنها تخاطبك خطاب مذهول ولاتزال هكذا تفعل إن أحببت في الحر أو في الإست واعلم أن النيك في الإست ألذ ما يكون في النهار لأنك تشاهد خروجه ودخوله من عينه إلى بيضته فالليل نيك الحبل وهذا يا بني نيك أهل المعرفة والمجربين ولك أن تختار فيما تريد، وأما الجواري فإن الواحدة يمكن أن تباع لرجل وعشرين وثلاثين فتلقى منهم فنون وأنواع وتتعلم منهم نيكاً خلاف نيك الآخر فإن أراد المستمتع من واحدة من هؤلاء فليكلها إلى ما عرفت وليطالبها بالأنواع التي بها نيكت فإنها تريه من الزوايا والخبايا وتسمعه من الكلام والغنج مالم يقدر على سماعه، وأعلم أن القبلة أول دواعي الشهوة والنشاط وسبب الإنعاظ والانتشار ومنه تقوم الأيور وتهيج الإناث والذكور ولاسيما إذا خلط الرجل ما بين قبلتين بعضه خفيفة وفرصه ضعيفة واستعمل المص والنخرة والمعانقة والضمة فهنالك تتأجج الغلمتان وتتفق الشهوتان وتلتقى البطنان وتكون القبل مكان الاستئذان واستدلوا بالطاعة على حسن الانقياد والمتابعة والسبب في شغف الإنسان بالتقبيل إنما هو لسكون النفس إلى من تحبه وتهواه فلذلك قالو البوس بريد النيك قالو وأحسن الشفاه وأشدها تهيجاً وأوفق مادق الأعلى منها واحمرت ولطفت وكان في الأسافل منها بعض الغلظ فإذا عض عليها اخضرت فإن القبلة لهذه الشفة أحلى وأعذب وقالوا إن ألذ القبل قبله ينال فيها لسان الرجل فم المرأة ولسان المرأة فم الرجل وذلك إذا كانت المرأة نقية الفم طيبة الرائحة فإنها تدخل لسانها في فم الرجل فيجد بذلك حرارة الريق وتسرى تلك الحرارة والتسخين إلى ذكر الرجل وإلى فرج المرأة فيزيد شبقهما وغلمتهما ويقوى شهوتها فيزداد لونهما صفاء وحسناً.
قالت لها قبل أن تهديها لزوجها إني أوصيك يا بنية بوصية إن أنت قبلتها سعدت وطاب عيشك وعشقك بعلك إن مد يده إليك فانخري وازفري وتكسري وأظهري له استرخاء وفتور فإن قبض على شيء من بدنك فارفعي صوتك بالنخير فإن أولج فيك فابكي وأظهري اللفظ الفاحش فإنه مهيج للباه ويدعو إلى قوة الإنعاظ فإذا رأيته قد قرب إنزاله فانخري له وقولي له صبه في القبه غيبه في الركبه فإذا هو صبه فطأطئي له قليلاً وضميه واصبري عليه وقبليه وقولي يا مولاي ما أطيب نيكك وإن دخل عليك يوماً مهموم فتلقيه في غلاله مطيبه لا يغيب بها عنه جارحه من جسدك ثم اعتنقيه والتزميه وقبلي عينيه وعارضيه وخديه فإن أراد المعاودة فاظهري له المساعدة فبهذا تبلغين إلى قلبه وتملكيه ويحبك وتحبيه هذا ما أوصيك به وتركتها وأتت زوجها وقالت له اعلم إني قد ذللت لك المركب وسهلت لك المطلب فاقبل وصيتي ولا تخالف كلمتي فقال لها الزوج قولي ما بدا لك فلست بخالفك في ذلك قالت إذا خلوت بزوجتك فخذ ما أردت من النيك الصلب والرهز القوي وثاورها مثاورة الأسد لفريسته واجعل رجليها على عاتقك وادخل يدك من تحت إبطها حتى تجمعها تحتك وتقبض على منكبيها بأطراف أصابعك ثم ضع إيرك بين شفريها وأعركهما به وهو خارج ولا تولجه وقبلها وإدلك شفريها دلكاً رفيقاً فإن رأيتها تغيب فأولجه حينئذ كله فإذا دخل كله وحكت شعرتها شعرتك وإيرك داخل حرها فهرص زواياه وفتش خباياه ثم أخرجه إخراجاً رفيقاً وابدأ بالرهز فإنها سوف تغربل من تحتك وترهز وتلتز بها وتريك غلمتها وتظهر شبقها وصنعتها حتى تصبه واحرص كل الحرص واجتهد أن يكون صبكما جميعاً في موضع فذلك ألذ ما يكون عندها فإذا فرغتما فقوما حينئذ فاغتسلا بالماء غسلاً نظيفاً وقد أهديتها لك وأوصيتها كيف تعمل وتغتسل ثم عودا إلى فراشكما فلاعبها ساعة وقبلها وخمشها ثم نومها على وجهها واجلس على فخذيها وريق إيرك ترييقا محكماً وضعه بين أليتيها وحك باب الحلقة قليلاً قليلاً فإنها تطمئن وتجد لذلك الحك برأس الإير لذة ودغدغه فأولجه قليلاُ قليلاً برفق حتى تستوفيه كله وارهز وابدأ فإنها من تحتك سوف تعينك فلا تزال كذلك حتى تصبه فإذا صب فضمها ضماً شديداً وألصق بطنك بظهرها وأسألها أين هو فإنها تخاطبك خطاب مذهول ولاتزال هكذا تفعل إن أحببت في الحر أو في الإست واعلم أن النيك في الإست ألذ ما يكون في النهار لأنك تشاهد خروجه ودخوله من عينه إلى بيضته فالليل نيك الحبل وهذا يا بني نيك أهل المعرفة والمجربين ولك أن تختار فيما تريد، وأما الجواري فإن الواحدة يمكن أن تباع لرجل وعشرين وثلاثين فتلقى منهم فنون وأنواع وتتعلم منهم نيكاً خلاف نيك الآخر فإن أراد المستمتع من واحدة من هؤلاء فليكلها إلى ما عرفت وليطالبها بالأنواع التي بها نيكت فإنها تريه من الزوايا والخبايا وتسمعه من الكلام والغنج مالم يقدر على سماعه، وأعلم أن القبلة أول دواعي الشهوة والنشاط وسبب الإنعاظ والانتشار ومنه تقوم الأيور وتهيج الإناث والذكور ولاسيما إذا خلط الرجل ما بين قبلتين بعضه خفيفة وفرصه ضعيفة واستعمل المص والنخرة والمعانقة والضمة فهنالك تتأجج الغلمتان وتتفق الشهوتان وتلتقى البطنان وتكون القبل مكان الاستئذان واستدلوا بالطاعة على حسن الانقياد والمتابعة والسبب في شغف الإنسان بالتقبيل إنما هو لسكون النفس إلى من تحبه وتهواه فلذلك قالو البوس بريد النيك قالو وأحسن الشفاه وأشدها تهيجاً وأوفق مادق الأعلى منها واحمرت ولطفت وكان في الأسافل منها بعض الغلظ فإذا عض عليها اخضرت فإن القبلة لهذه الشفة أحلى وأعذب وقالوا إن ألذ القبل قبله ينال فيها لسان الرجل فم المرأة ولسان المرأة فم الرجل وذلك إذا كانت المرأة نقية الفم طيبة الرائحة فإنها تدخل لسانها في فم الرجل فيجد بذلك حرارة الريق وتسرى تلك الحرارة والتسخين إلى ذكر الرجل وإلى فرج المرأة فيزيد شبقهما وغلمتهما ويقوى شهوتها فيزداد لونهما صفاء وحسناً.