محمود محمد ميجو
02-16-2017, 01:08 PM
اهلا ومرحبا انا عضو جديد بس متابع لموقع من حوالي عشر سنين
من ايام الزمن الجميل حابب اعرض تجربتي او مواقفي اللي حصلت معايا علي مدار 12 سنة من حياتي من حوالي سن الثانية عشر
ايام ما كنت في خامسة ابتدائي
الموضوع مش عارف هعرضه ازاي بس هرجع شريط ذكرياتي وكاني بفتكر واتذكر
اهم حاجه ان الي هحكيه هو حقيقه ليس خيال وهو ما احب اوضحه للاهمية
الموضوع بدا معايا من ابتدائي لما كنا في الفصل بنات وولاد وكان الموضوع مش طبيعي انا مواليد سنه الزلزال يعني سني كبير حاليا 25 سنة
اموضوع بدا من اني انا وزمايلي كنا بنتكلم عن صحباتنا البنات عن شكلهم وحلاوتهم وعن ان الواحد مننا نفسه يحب ونفسه يرتبط بقي مخ عيال صغيرة
الموضوع بدا باننا نعرف نشتم ونقول كلام قبيح يعني شتايم لبعضنا بينا وبين بعض وفي يوم طبعا ملومين سوا كنا خمسه سته
كان في بنوته جديدة في الفصل وكانت بيضا ووشها فيه نمش و كانت امورة
مكناش لسه واخدين علي الجنس او فاهمين معناه بس كنا بنتفرج علي مجلات ونشوف بقي صور ممثلات وعارضات بالبس الضيق و البيكيني وكان عندي وقتها مجله بتاعت محل ملابس بيعرض لانجيري وحاجات حريمي مكناش نعر اي بتنجان خالص بس كان هدفنا اننا نشوف الصور دي بجد
اللعب بينا وبين البنات مكنش بيسلم من ملامسات خفيفه او احتضان او حتي لزق وخبط بس لعب عيال
في يوم نطت الفكرة اننا نخطط ازاي نخطف البنت الجديدة في جحته ورا العماير وكمان نقلعها ونشوف جسمها
خططنا و حددنا مهمه كل واحد وكمان عرفنا بيتها و عرفنا هنهاجم ازاي وهنعمل ايه بالظبط
بس لانه المخ مخ عيال مكنش في اي نسبه نجاح بس الخيالات بقي هي اللي حركت الموضوع بينا
اننا نخطفها اوزاي
هنمشي وراها ونهز معاها ونزقها بس بالطريقه عشان تخش حته ورا العمارة و نكتفها و نرفع الجيبه نغطي وشها ونشوف جسمها
الموضوع بالنسبالي كان حاجه فوق الوصف اني اشوف بقي الجسم الابيض الجميل و الحلاوه و الجمال ده مكانش طبيعي بنسبه لطفل في رابعه ابتدائي
المهم الموضوع فشل ومحصلش اي حاجه خالص الي حصل عدها اننا نقلنا السكن بتاعنا للمعادي ومن هنا قصه تحول تانية خالص
المعادي كانت بالنسبالي فكرة تانية اني هروح مكان مختلف عالم تانية ودماغ تانية واحساس انك رايح مكان راقس بس للاسف افتكرت ان المعادي فيها حاجه مختلفه بس طلغت عادية
طبعا الفصل كان مشترك وكان فيه بنات وفي اتنين كانو طول بعرض ومزز فشخ يعني جسم فاير من الاخر صدر ايه و وسط ايه وطيز ايه المهم كنت لسهى في الاول بحاول اعرف ظروف الفصل ايه وظروف الناس اللي فيه ايه كانت فيه شله بنات مع بعض الجسم الطبيعي لسن ابتدائي ومكنش فيهم اي حاجه تشد غير الدلع واللبس وجسمهم الصغير الي تحسه جسم موديلز
وبدات اتعرف علي بنات الفصل واحده واحده والشباب بحيث اعرف الظروف ايه من تعاملات وتصرفات
وخلال اسبوعين عرفت الدنيا ماشية ازاي و الحوارات ايه ظروفها واتعرفت علي المزتين الي جسمهم فاسر وناطر
اسراء و الاء
شوية عرفت اسراء وايمان الاتنين كان جسمهم فاير يعني مكنش زي معظم بنات جيلهم المهم الهزار خد بعضه واتطور بقي في باليد شوية اضربهم وشوية اسبهم يضربوني عشان مجرد بس اقفش فيهم او الزق فيهم واحضنهم او ايدي تطول صدر دي مثلا طيز دي وكله من منطلق الهزار والضحك
الموضوع بالنسبالي كان بدا يخض ف تخيلات بقي من ناححية اني احلم اني بنام مع دي او دي او الاتنين
مش هعمل نفسي فاندام بس لحد ما خلصت المدرسة والموضوع كان مجرد تحرشات خفيفه ممكن مره اضربها علي طيزها بكشكول او حتي احفة علي صدرها لانالفتره دي من حياه اي شاب كان بيبقي زي الاهبل الي لسه ميعرفش حاجة عن الي هو فيه سواء من ناحية جنسية او شهوتة او حتي الطرف التاني
فتره ابتدائي كان فتره عنب اوي كان الواحد يلعب مع البنات ويجري ويتشقلب ويخبط ف دي ويقفش لدي و يبعبض دي والبنات طبعا عشان تاخد صيت ف الدرسة او الفصل فبتبقي فاتحه باب الهزار شوية عشان يتعرف انها بقي مشيبة المدرسة كانو غلابه ميعرفوش انهم بيتضرب عليهم عشرات ف اخر اليوم
منساش ف يوم كانت ايمان تعبانه واسراء قاعده معاها مكنتش عارف السبب بس قعدت معاهم واسراء نزلت تجيب ميه وفضلت معاها ف الفصل عادي كانت العاب الحصة دي وهي كانت مرهقة ونايمه عالديسك بس قعدت اتكلم معاها وهي ساكته وبعدين انده محدش بيرد فقولت يمكن نامت ولا حاجه هي ةكانت بشعرها فوقتها عدلت من شعرها وبكلمها لاقيتها نايمه بصراحة اترددت بس هزيت كتفبها مردتش شوية و عدلت راسها لفوق عشان اشوف مالها بس منظر صدرها وهو مرمي كده وبيتهز خلاني احط ايدي المسه من بره والمس الحلمه كمان وقتها انا سخنت اوي وعرقت خوفت اني امد ايدي جة وامسك صدرها اسارء تخش علينا ولا اي حد فمسكته كده مرتين هو والحلمه وبعدها جبت كشكول وهويت لها
اسراء سادوب دخلت طبعا زبري كان واقف وهي بتسال في ايه قولتلها معرفش بكلمها لاقيتها ساكته ومردتش قزلت نامت فعدلتها المهم هي فوقتها وايمان مكنتش حاسة بحاجة والموضوع عدي بس وقتها ابتديت افكر اني ليه محاولش افتح معاهم الموضوع ده بشكل او باخر
المهم من اليوم ده بقيت اتعمد اني ازود هزاري بايدي شويتين
تلامسات كتير
هزار ونجري ورا بعض
اني اضرب واحده فيهم فالاتنين يجو يردو الضوبه وانا اسيبهم يمسكوني علي سبيل الي ازود الاحتكاك باي شكل
مكنش طبعا في لا نت ولا اي تطور تكنولوجي ف الوقت المحدد ده
بدات التطورات تزيد خصوصا اننا فضلنا سنتين سوا ف المدرسه دي
في يوم من الايام بهزر مع ايمان وكان دور المدرسه فاضي وقتها فاستغليت الموقف ضربتها علي طيزها بس كانت ضربه اتهزت ليها فلقتين طيازها قامت جريت ودخلت الفصل وعيطت جريت وراها واكلمها واسالها مالك ما احنا بنهزر متردش
اسراء جت وبتسال في ايه قولتلها يا ستي بنهزر وهي زعلت وسكتت ومتكلمتش معايا
طب ايه حصل اقولها هزار عادي قالتلي طب سبنا لوحدنا اما اشوفها شويه واسراء طلعتلي قالتلي ازاي تعمل كدة
قولتلها اعمل ايه وانا عامل فيها عبيط المهم سكت وسالت تاني عملت ايه احنا بنهزر وهي زعلت قالتلي يعني ينفع الي عملته مردتش وخدت بعضي ومشيت فهمي اتنرفزت وحدفت عليا ازازه مياه
قومت ماسك الازازه فاتحها مهوشها بيها اني هغرقها
شويه ولفت روحت مديها علي طيزها وقتها تاني زي ايمان ورشيت علي القميص ميه ومشيت
اسراء سكتت زي ما تقول كده الي هو يعني هي زعلت اني عملت كدة طب اهو انتي وهي بقي
سكوتها خلاني مستغرب كدة زعلت طيب ولا اتبسطت
خصوصا السن ده الواحد ميعرفش البعبوص ده الا انه زي شتميه لصاحبه وهزار ميعرفش ان ممكن البنت تتكيف منه او تتبسط منه خصوصا ان النت مكنش متاح لاي حد انه يخش يقرا ويشوف ويتعلم ومكنش لسه الموبايل موجود وقتها بالتطور الرهيب ده
يوم فالتاني فهما قافشين ومش بيتكلمو معايا ومطنشني وانا مطنشهم استنين يومين
وجبت لكل واحده فيهم هديه مش فاكر هي ايه عشان اصالحهم يعني علي اساس انهم زعلانين
وعدي الموقف بعد لوم وعتاب واني مش هعمل كةد تاني ولو اتكررت هتبقي اخف من الاولي
فحدفو عليا ازازه ميه فتحتهت وغرقتهم والي حد ما القميص لزق عليهم فشكل صدر كل ىاحده فيهم كحجم
لحد هنا تقريبا دي فصه اسراء وايمان
الي تقريبا مفهاش اي مداخلات جنسية صريحة خصوصا السن والوضع الي الواحد كان فيه كان مجرد يتفرج علي صور عريانه وصور بيبي دول بتاعه يقف فيروح يدعكه وهو شبه قرن الفلفل عشان يحس انه بينيك
في طبعا بنات تانيه كان بينا هزار وضحك ولعب وتلامسات برضو وفي نفس الوقت مره واحده فيها ضربتها علي طيزها وسكتت وعدتها ومتكلمتش
بقيت اتعمد اني اطلع وراها السلم ف الفسحه او ف زحمه السلم اني امسك طيزها او المسها او اضربها
كانت اسمها ساميه
كانت بطل فعلا ىكان بالذات انها بتجيب بنطلون وضيق شويه علي القميص الازرق بتاع المدرسه ده كان بيخليها سكسي
مع انها لابسه حجاب ىكانت بيضا وجسمها فاير برضو غير باقي البنات الي كانو عاديين او لبسهم واسع مفيش في اي حاجة تبين الملبن الي جواه
الجزء التاني
ورجعنا تاني
اسف عالتاخير
المهم
ساميه كانت فرس وكان جسمها فاير كان هزارنا مش دايم طبعا عشان هي كانت شايفه تفسها بس دايما اتعمد ارخم عليها اضايقها ونلعب سوا و اوقات نبقي وسط اللعب فمثلا بنبلعب استغمايه والجو ده فاكون انا الي ف اللعبه واجري عليها و اعمل نفسي اني بطي ىاما امسكها الزق فيها وهي كانت طريه وناعمه
تخليك عاوز تنام معاها
المهم الموضوع متعداش تلامسات وتلزيق وتحرش خارجي
الي خلاني احس انها مبسوطه بده او مفيش ما يمنع اني اعمل كدة حاولت مع واحده زميلتها واتضايقت بسبب الموقف وبتاع وساميه ساعتها قالتلي متعملش كدة تاني ىغمزتلي
فعرفت انها تقصد انه التحرش ده بيعجبها و البنت محبتوش
ف الفتره دي
كنت بلعب تحت البيت مع الولاد والبنات الي ف المنطقه
وكانت بنت البواب تقريبا اصغر مني شويه
وبنت تانيه جارتنا كانو ماشيين مع بعض
المهم وسط اللعب كنت بمسك البت جارتنا والزق فيها ىاشيلها ىاحك زبري فيها من ورا او من قدام
مره والتانيه والتالته
وكنت ببسط حدا بس البت البوابه خدت بالها وحذرت البت جارتنا وبرضو اتقمصت
و لحد هنا يعتبر دي مراحل الابتدائي
مجرد تحرش و تلامس بعبوص
تلزيق
مرحله الاعدادية دي بقي كان فيها شويه تفاصيل زياده وده ف الجزء الجاي
بدايه المرحلة الاعدادية كانت بمثابه المرحلة الفاصله في حياتي
اتنقلت مدرسه مختلطه ف الفصل يعني بنات وولاد مع بعض
ف خلال اسبوعين اتعرف اسمي وبقيت مشهور وسط الولاد والبنات
وتعاملي مع البنات كانت علي مستوي راقي
زياده عن ده كنت بقرا عن حالة البنت ف السن ده من احتياج عاطفي واحتياج نفسي ىشهواني و في نفس الوقت الشهوه
والدورة واللذي منه
المهم كانت بنات كتير تحب تتكلم معايا وتفضفض وتحكي
والي الهزار ياخدنا للسكس او لقله الادب
يعني اشىف اندر باين فاهزر علي ده واقولها طب وده لونه ايه تتكسف ىتسكت ىتضحك
وف منهم الي كان في هزار بالايد تضرب وتجري وانا اردهالها بعبضو مثلا او تقفيش
التلات سنين كانو بالشكل ده هزار و كلام مش اكتر معدتش بتجربه جنسيه صريحة وواضحة ف المرحلة دي هو مجرد بس بعبوص كدة تقفيش للبز او الطيز
مره بنت اسمها مارينا بنتمشي سوا قالتلي ما تحترم نفسك ىتانكجني
وبصراحه كنت هيجان فشخ عليها اليوم ده بس عشان ف الشارع مكنش ف بالي حاجة ومكنش ف بالي ان دماغها جيباها اننا نعمل حاجة
بس موقف تاني ليها كنا ف مكروباص مروحين و هي جمبي وانا كنت راكب معاها متانكجين و كوع ايدي ف بزها وعمال احركه وهي عامله نفسها من هنا
برضو ف احد الفترات بنت كان دايما بينا هزار اسمها رضوي كانت ميلف بجد وكان جسمها فاجر وكنا بنهزر باكياس مايه و رشيت عليها كيس جسمها اتبل ى بقي سكسي لما القميص لزق عليها وهي مش لابسه بدي
وقتها هزرنا شويه ولمستها اكتر من مره مانت عينها بتروح بس مجاس ف بالي اني اعمل حاجة
اينعم انا متابع لموقع نسوانجي
بس مكنش ف بالي اني اعمل اي حاجة عشان وقتها مكنتش مدرك احيتاج البنت انها تعمل ده وتبين ده فكان كل الي بيحتويه ف الفتره دي مجرد اني المس اقفش احضن ابعبص
كلها حاجات بتفرغ شحنه خفيفه موصلتش حتي لعلاقه شبه كامله
الجزء 3
ونرجع تاني
بعد التهاني والاعتذار عن التاخير
وقفنا ف مرحلة الاعداديه ودي كانت مرحلة مش هينه من حيث اني اتعاملت مع بنات وهزار وتلامس وحاجات خفيفه ومن الوقت ده بدات اني اقرا كتير عن البنت والتغيرات الي بتحصلها ف الفتره الي بتبدا فيها الدورة من تعب نفسي ومن تغير لشكل جسمها وما يليه
ومع استمرار علاقتي السطحية ف عالم الجنس والشهوه بين البنات ف اعدادي وانهم اصبحو عارفني ودايما في كلام عني جه وقت دق في الحب بابي
بنوته جميله وكيوت و علي الابيض خالص اتكلمنا فتره و حبينا بعض واتشدينا لبعض
الفتره الي حصل فيها الموضوع ده مكنتش كبيره اوي ووقتها مكنتش بفكر ف البنت دي بشهوانيه
كان الحب واخد حقه بالكامل سهر بالليل علي التليفون الارضي
جوابات تتبعت ف الكشاكيل والكتب
غراميات افلطونيه لطيفه عدي بتاع اربع شهور والسنه خلصت واحنا لسه بنحب بعض والثانويه العامه فرقتنا بسبب المدارس وانها اولاد و بنات بس
البنت دي كان اسمها سمسم
سمسم جسمها كان ابيض خمري كان لسه جسمها مفارش اوي ولا بان عليها ملامح انثويه كامل زي الصدر والهنش عكس بنات تانيه والي عرفته بعد كدةهو كان مجرد فروضات من البيت عليها من امها انها متلبسش ضيق مثلا او حاجة مجسماها
ووقتها مكنش لسه برضو جسمها بان عليه
المهم حضل شويه مشاكل والبيت عندها عرف بالحب الي بينا و الظروف شاءت اننا نبعد عن بعض فتره سنتين علي الرغم لني منستهاش
وعديت الثانويه العامه الي معظم الناس بتقول دي انا كنت فيها عنتيل بسلام وسلاسه وف اخر سنه ف تالته ثانوي
اقدرت اوصل لسمسم تاني بعد ما كان الاتصالات اتقطعت بسبب مشكلة اهلها
المهم قدرت اني ارجعلها ونتكلم ويكون ف تواصل بينا ووالدتها عرفت بالموضوع ده
دخلت كليه هندسه وهي دخلت اداب وبدات احلي سنين العمو سن الجماعه الجامحه
منكرس ان الموضوع كان بشكل كبير مرهق بالنسبالي جامعتي ق اكتوبر ف اول سنه وهي ف الجيزه
كنت بخلص جامعه واعدي عليها نقعد شويه سوا ونروح الموضوع بدا بمسكه ايد و احنا مروحين
او بنعدي الطريق اول مره حصل بينا اي لقاء او تلامس جنسي بحت حصل ف دريم بارك رغم ان وجودنا ف المواصلات والمترو كان بيحصل اني اقف وراها عشان الزحمن بس مكنش ف وقتها ف اي حاجة ف دماغنا عامه بخصوص الموضوع
ده
المهم اننا كنا ف دريم يارك وركبنا قطر الظلام ويومها حاطط ايدي علي كتفها ونزلت ايدي مسكن صدرها واحنا ف المنطقه الضلمه و بوستها من خدها
وقتها حسيت ان مفيش رد فعل منها فقولت يمكن اتضايقت بعد كا نزلنا سالتها قالتلي لا كان حلو مش مضايقه
سمسم مكنتش ليها اي ارتباط قبل كدة خالص فيعتبر علي الابيض واول حد يكون ف حياتها هو انا
المهم للموضوعذي والدنيا حلوه مره ف التانيه روحنا سنيما الصبح بدري وبقيت احضنها وابوسها ف السنيما
شويه شويه الموضوع اتطور شويه برضو بوس وتقفيش كله من فوق الهدوم
ف يوم كانت لوحدها ف البيت روحتلها وقولتلها هجبلك شكولاته وكدة وطلعت علي اساس اني اديها الحاجة من عالباب وهوب دخلت جوه حضنتها وبعد كدة
الي حصل بعد كدة تطورات كبيره جدا
نسمعها ف الحلقه الجايه
الجزء الرابع بتاريخ 12-5-2020
ف يوم كانت لوحدها ف البيت روحتلها وقولتلها هجبلك شكولاته وكدة وطلعت علي اساس اني اديها الحاجة من عالباب وهوب دخلت جوه حضنتها وبعد كدة
الي حصل بعد كدة تطورات كبيره جدا
نسمعها ف الحلقه الجايه
كامل اعتذاراتي عن التاخير واني كنت مشغول شويه
المهم نكمل
مع سوسو حبيبه قلبي حب سنين كتير
تقريبا حب سبع سنين
اول حضن لبنت بجد واول بوسه واول لمسه
اخر حاجة كانت بينا اننا بنخطف حضن بقرب منها ف المترو بقف ف ضهرها ف المترو والزق فيها
يعني مكناش بوسنا بعض بوسه رومانسيه
سوسو كانت بالنسبالي احلي بنت ف العالم ومكنش في اي حد ف خيالي غيرها
سوسو اليوم ده كانت ف البيت لوحدها وانا كنت متعود لما توحشني اروح تحت بيتها اشوفها من البلكون
المهم عرفت انها لوحدها وقولتلها هطلع اديكي حاجة وانزل علطول
طلعت طبعا وانا ناوي اني احضنها وابوسها واشوفها بلبس البيت
طلعت وخبطت وبصتلي والباب موارب وقولتلها وحشتيني اوي اوي اوي ي روحي بعدها قولتلها ف صوت حد عالسلم افتحي افتحي اخش
بعدها وقفت وضهري عالباب وهي كانت لابسه بيجامه نص كم قولتلها ايه الحلاوه دي ي قلبي
وخدتها ف حضني وضمتها اوي اوي
حستها راحت ف حته تانيه خالص
فجاءه شيلتها زي العرسان وقولتلها وريني اوضتك فين بقي وهي متشعلقه ف رقبتي وبتقولي ي مجنون
ومشيت ف طرقه الشقه وصلت الصاله شاورت ع اوضتها دخلنا ونزلتها عالسرير
وهي نايمه نمت جمبها وقولتلها وحشتيني
وخدت شفايفها ف شفايفي روحنا ف بوسه طويله وانا عمال امص شفايفها واضم ايدي ع ضهرها واشدها ناحيتي
لحد ما تقريبا ريقي نشف من البوس
قومت وخدتها قعدتها علي رجلي وانا قاعد ع السرير واقولها ايه الحلاوه ديه ايه الجمال ده
وقولتها عطشان ممكن اشرب قالت ماشي وقامت تروح المطبخ
وطلعت وراها واستخبيت ف الطرقه وهي معديه راجعه من المطبخ ع الاوضه اتحركت استخبيت عند باب اوضتها دخلت حوه ملاقتنيش وطلعت تاني بتنده ومخضوضه
قومت حاضنها من ضهرها وبصراحه شعرها كان حلو وناعم وجسمها فرنساوي وسكسي وهي بشرتها ناعمه وبيضه ولزقت فيها وزبري واقف زي العمود ولازق في طيزها من ورا
ولافيت ايدي الي وسطها وضمتها اوي
تاهت مني وازازه الميه وقعت روحت ماشي معاها لحد الكنبه وقعدنا وقومت جبت الميه الي وقعت
وبصتلها قولتلها بحبك اوي اوي
سالتها مبسوطه قالت اه طبعا مبسوطه مكنتش عايز اوصل لنقطه اني اقلعها هدومها المره الاولي كنت حابب اطمنها
بس برضو زبري شادد وواقف وعايز اجبهم
شربت شويه ميه عشان ناخد نفسنا وادتها تشرب وبعدين حضنتها جامد وانا فوقها وهي نايمه عالكنبه
وايدي عماله تلمس حسمها كله نفسي اقطع الهدوم و اشوف الياقوت الي تحته. وفضلت ابوس فيها واحضنها المره دي لحد ما نزلتهم وانا بحضنها عشان كنت عمال احك فيها عشان اجبهم
وشويه قومت مروح ونازل من عندها عشان محدش يجي او يكلموها يسالوها منزلتيش ليه
ودي كلنت اول مره انا وسمسم كنا نلتقي جسديا براحتنا
روحت اليوم ده وانا علي الواتس بكلمها وهي بتقولي مش مصدقه انك كنت هنا
انا كاني شيفاك ف الشقه وعماله عيني تروح وتيجي بدور عليك ومستنيه تنط تطلع من اي حته
ويومها قعدنا نتكلم عن احساس اول حضن وبوسه ولمسه بينا
الجزء الجاي هنكمل تاني مره الي شوفت فيها كنوز سوسو
الجزء الخامس
وشويه قومت مروح ونازل من عندها عشان محدش يجي او يكلموها يسالوها منزلتيش ليه
ودي كلنت اول مره انا وسمسم كنا نلتقي جسديا براحتنا
روحت اليوم ده وانا علي الواتس بكلمها وهي بتقولي مش مصدقه انك كنت هنا
انا كاني شيفاك ف الشقه وعماله عيني تروح وتيجي بدور عليك ومستنيه تنط تطلع من اي حته
ويومها قعدنا نتكلم عن احساس اول حضن وبوسه ولمسه بينا
الجزء الجاي هنكمل تاني مره الي شوفت فيها كنوز سوسو
نرجع بالجديد
تاني مره كررتها بعدها بتلات ايام برضو نفس الفكره اقنعتها اني هطلع اشوفها وانها وحشاني وعايز اشوفها جدا وكدة كدة اهلها بيكونو تحت والدها ف المحل تحت البيت واخوها معاه واخواتها البنات مع امها عند جدتها
المره دي كانت اول مره المس جسمها مباشره
طلعت دخلنا الشقه شيلتها العاده والمره دي كانت لابسه بجامه صيفي خفيفه بزراير وكانت لابسه برا تحتها والبنطلون بتاعها والاندر تحته
قعدنا عالسرير ونزلت بوس ف شفايفها و رقبتها وامص شفايفها وامص لسانها وهي تايهه مني ف حته تانيه خالص مش حاسه بالدنيا
وشيلتها قعدتها علي حجري وحطيت ايدي علي صدرها من فوق هدومها ومسكته وهو طري زي الملبن
وشويه وقامت قالتلي استني هجيب حاجة
راحت المطبخ جابت كيك عملته عشان تدوقني منه
كلت منه حته وبقيت ابوسها و امشي ايدي علي ضهرها وشعرها وخلصت قومت ناطط فوقها ونمت عليها وفتحت وجلها وقفت بينهم وانا ببوسها ولازق زبري ف كسها وعمال ابوس وامص ف شفايفها وقومت لفيت وخليتها فوقي وبوستها حامد
فلفصت مني وقامت جريت من قدامي
طلعت جريت وراها ىقلعت التيشرت
ومسكتها عالكنبه نمت فوقها ومسكت صدرها وقعدت اقفش جامد وزبري لازق ف كسها بزقه جامد فيه
وقولتلها عايز اشوفهم بس و المسهم بس
رفضت واتمنعت واتحايلت عليها وبعدها وافقت فتحت اول زوار وعمال ابص ف عيونها وبعد ما وصلت لنص الزراير قلعتها التيشرت بتاع البجامه كله مره واحده ومسكت بزازها من فرق البرا و عمال الحس ف رقبتها و صدرها من فوق وايدي باعصر بزازها عصر
ودخلت ايدي جوه البرا ومسكت يبزازها
اقول عن بزازها ناعمه نعومه وطريه وتحسها بتدوب ف الايد وهي تايهه مني ف حته تاينه وانا عمال ادعك و الحس ولفيت ايدي فكيت مشبك البرا ورفعت ايدها وقلعتها البرا
ووقف ابص ع بزازها
وهي دارتهم بايديها
وبعدها شيلت ايدها ومسكت بزازها عمال افعص فيهم وادعكهم ونزلت مصيتهم واهاتها مجنناني وزبري راشق ف كسها عمال احشره بقدر الامكان وانا بمص وبرضع من بزازها
نزلت بلساني امص وابوس بطنها و بحاول اوصل لكسها واقلعها البنطلون وفضلت هي ماسكه البنطلون مش عايزاني اقلعها
نزلت وبقيت اعض كسها من فوق البنطلون
ودي كانت تاني مره واول مره أشوف بزازها الي بقيت بعشقهم وكبرتهم ع ايدي
وبعدها قومت حضنتها وصلتني عن الباب قومت شايلها منيمها علي الارض وبعدين بقيت كاني بنيكها في كسها بي من فوق الهدوم لحد ما اترشعت وانا جبتهم
وبعدين قومت حضتنها كل ده ع باب الشقه من جوه وبعدها نزلت
نكمل المره الجايه
من ايام الزمن الجميل حابب اعرض تجربتي او مواقفي اللي حصلت معايا علي مدار 12 سنة من حياتي من حوالي سن الثانية عشر
ايام ما كنت في خامسة ابتدائي
الموضوع مش عارف هعرضه ازاي بس هرجع شريط ذكرياتي وكاني بفتكر واتذكر
اهم حاجه ان الي هحكيه هو حقيقه ليس خيال وهو ما احب اوضحه للاهمية
الموضوع بدا معايا من ابتدائي لما كنا في الفصل بنات وولاد وكان الموضوع مش طبيعي انا مواليد سنه الزلزال يعني سني كبير حاليا 25 سنة
اموضوع بدا من اني انا وزمايلي كنا بنتكلم عن صحباتنا البنات عن شكلهم وحلاوتهم وعن ان الواحد مننا نفسه يحب ونفسه يرتبط بقي مخ عيال صغيرة
الموضوع بدا باننا نعرف نشتم ونقول كلام قبيح يعني شتايم لبعضنا بينا وبين بعض وفي يوم طبعا ملومين سوا كنا خمسه سته
كان في بنوته جديدة في الفصل وكانت بيضا ووشها فيه نمش و كانت امورة
مكناش لسه واخدين علي الجنس او فاهمين معناه بس كنا بنتفرج علي مجلات ونشوف بقي صور ممثلات وعارضات بالبس الضيق و البيكيني وكان عندي وقتها مجله بتاعت محل ملابس بيعرض لانجيري وحاجات حريمي مكناش نعر اي بتنجان خالص بس كان هدفنا اننا نشوف الصور دي بجد
اللعب بينا وبين البنات مكنش بيسلم من ملامسات خفيفه او احتضان او حتي لزق وخبط بس لعب عيال
في يوم نطت الفكرة اننا نخطط ازاي نخطف البنت الجديدة في جحته ورا العماير وكمان نقلعها ونشوف جسمها
خططنا و حددنا مهمه كل واحد وكمان عرفنا بيتها و عرفنا هنهاجم ازاي وهنعمل ايه بالظبط
بس لانه المخ مخ عيال مكنش في اي نسبه نجاح بس الخيالات بقي هي اللي حركت الموضوع بينا
اننا نخطفها اوزاي
هنمشي وراها ونهز معاها ونزقها بس بالطريقه عشان تخش حته ورا العمارة و نكتفها و نرفع الجيبه نغطي وشها ونشوف جسمها
الموضوع بالنسبالي كان حاجه فوق الوصف اني اشوف بقي الجسم الابيض الجميل و الحلاوه و الجمال ده مكانش طبيعي بنسبه لطفل في رابعه ابتدائي
المهم الموضوع فشل ومحصلش اي حاجه خالص الي حصل عدها اننا نقلنا السكن بتاعنا للمعادي ومن هنا قصه تحول تانية خالص
المعادي كانت بالنسبالي فكرة تانية اني هروح مكان مختلف عالم تانية ودماغ تانية واحساس انك رايح مكان راقس بس للاسف افتكرت ان المعادي فيها حاجه مختلفه بس طلغت عادية
طبعا الفصل كان مشترك وكان فيه بنات وفي اتنين كانو طول بعرض ومزز فشخ يعني جسم فاير من الاخر صدر ايه و وسط ايه وطيز ايه المهم كنت لسهى في الاول بحاول اعرف ظروف الفصل ايه وظروف الناس اللي فيه ايه كانت فيه شله بنات مع بعض الجسم الطبيعي لسن ابتدائي ومكنش فيهم اي حاجه تشد غير الدلع واللبس وجسمهم الصغير الي تحسه جسم موديلز
وبدات اتعرف علي بنات الفصل واحده واحده والشباب بحيث اعرف الظروف ايه من تعاملات وتصرفات
وخلال اسبوعين عرفت الدنيا ماشية ازاي و الحوارات ايه ظروفها واتعرفت علي المزتين الي جسمهم فاسر وناطر
اسراء و الاء
شوية عرفت اسراء وايمان الاتنين كان جسمهم فاير يعني مكنش زي معظم بنات جيلهم المهم الهزار خد بعضه واتطور بقي في باليد شوية اضربهم وشوية اسبهم يضربوني عشان مجرد بس اقفش فيهم او الزق فيهم واحضنهم او ايدي تطول صدر دي مثلا طيز دي وكله من منطلق الهزار والضحك
الموضوع بالنسبالي كان بدا يخض ف تخيلات بقي من ناححية اني احلم اني بنام مع دي او دي او الاتنين
مش هعمل نفسي فاندام بس لحد ما خلصت المدرسة والموضوع كان مجرد تحرشات خفيفه ممكن مره اضربها علي طيزها بكشكول او حتي احفة علي صدرها لانالفتره دي من حياه اي شاب كان بيبقي زي الاهبل الي لسه ميعرفش حاجة عن الي هو فيه سواء من ناحية جنسية او شهوتة او حتي الطرف التاني
فتره ابتدائي كان فتره عنب اوي كان الواحد يلعب مع البنات ويجري ويتشقلب ويخبط ف دي ويقفش لدي و يبعبض دي والبنات طبعا عشان تاخد صيت ف الدرسة او الفصل فبتبقي فاتحه باب الهزار شوية عشان يتعرف انها بقي مشيبة المدرسة كانو غلابه ميعرفوش انهم بيتضرب عليهم عشرات ف اخر اليوم
منساش ف يوم كانت ايمان تعبانه واسراء قاعده معاها مكنتش عارف السبب بس قعدت معاهم واسراء نزلت تجيب ميه وفضلت معاها ف الفصل عادي كانت العاب الحصة دي وهي كانت مرهقة ونايمه عالديسك بس قعدت اتكلم معاها وهي ساكته وبعدين انده محدش بيرد فقولت يمكن نامت ولا حاجه هي ةكانت بشعرها فوقتها عدلت من شعرها وبكلمها لاقيتها نايمه بصراحة اترددت بس هزيت كتفبها مردتش شوية و عدلت راسها لفوق عشان اشوف مالها بس منظر صدرها وهو مرمي كده وبيتهز خلاني احط ايدي المسه من بره والمس الحلمه كمان وقتها انا سخنت اوي وعرقت خوفت اني امد ايدي جة وامسك صدرها اسارء تخش علينا ولا اي حد فمسكته كده مرتين هو والحلمه وبعدها جبت كشكول وهويت لها
اسراء سادوب دخلت طبعا زبري كان واقف وهي بتسال في ايه قولتلها معرفش بكلمها لاقيتها ساكته ومردتش قزلت نامت فعدلتها المهم هي فوقتها وايمان مكنتش حاسة بحاجة والموضوع عدي بس وقتها ابتديت افكر اني ليه محاولش افتح معاهم الموضوع ده بشكل او باخر
المهم من اليوم ده بقيت اتعمد اني ازود هزاري بايدي شويتين
تلامسات كتير
هزار ونجري ورا بعض
اني اضرب واحده فيهم فالاتنين يجو يردو الضوبه وانا اسيبهم يمسكوني علي سبيل الي ازود الاحتكاك باي شكل
مكنش طبعا في لا نت ولا اي تطور تكنولوجي ف الوقت المحدد ده
بدات التطورات تزيد خصوصا اننا فضلنا سنتين سوا ف المدرسه دي
في يوم من الايام بهزر مع ايمان وكان دور المدرسه فاضي وقتها فاستغليت الموقف ضربتها علي طيزها بس كانت ضربه اتهزت ليها فلقتين طيازها قامت جريت ودخلت الفصل وعيطت جريت وراها واكلمها واسالها مالك ما احنا بنهزر متردش
اسراء جت وبتسال في ايه قولتلها يا ستي بنهزر وهي زعلت وسكتت ومتكلمتش معايا
طب ايه حصل اقولها هزار عادي قالتلي طب سبنا لوحدنا اما اشوفها شويه واسراء طلعتلي قالتلي ازاي تعمل كدة
قولتلها اعمل ايه وانا عامل فيها عبيط المهم سكت وسالت تاني عملت ايه احنا بنهزر وهي زعلت قالتلي يعني ينفع الي عملته مردتش وخدت بعضي ومشيت فهمي اتنرفزت وحدفت عليا ازازه مياه
قومت ماسك الازازه فاتحها مهوشها بيها اني هغرقها
شويه ولفت روحت مديها علي طيزها وقتها تاني زي ايمان ورشيت علي القميص ميه ومشيت
اسراء سكتت زي ما تقول كده الي هو يعني هي زعلت اني عملت كدة طب اهو انتي وهي بقي
سكوتها خلاني مستغرب كدة زعلت طيب ولا اتبسطت
خصوصا السن ده الواحد ميعرفش البعبوص ده الا انه زي شتميه لصاحبه وهزار ميعرفش ان ممكن البنت تتكيف منه او تتبسط منه خصوصا ان النت مكنش متاح لاي حد انه يخش يقرا ويشوف ويتعلم ومكنش لسه الموبايل موجود وقتها بالتطور الرهيب ده
يوم فالتاني فهما قافشين ومش بيتكلمو معايا ومطنشني وانا مطنشهم استنين يومين
وجبت لكل واحده فيهم هديه مش فاكر هي ايه عشان اصالحهم يعني علي اساس انهم زعلانين
وعدي الموقف بعد لوم وعتاب واني مش هعمل كةد تاني ولو اتكررت هتبقي اخف من الاولي
فحدفو عليا ازازه ميه فتحتهت وغرقتهم والي حد ما القميص لزق عليهم فشكل صدر كل ىاحده فيهم كحجم
لحد هنا تقريبا دي فصه اسراء وايمان
الي تقريبا مفهاش اي مداخلات جنسية صريحة خصوصا السن والوضع الي الواحد كان فيه كان مجرد يتفرج علي صور عريانه وصور بيبي دول بتاعه يقف فيروح يدعكه وهو شبه قرن الفلفل عشان يحس انه بينيك
في طبعا بنات تانيه كان بينا هزار وضحك ولعب وتلامسات برضو وفي نفس الوقت مره واحده فيها ضربتها علي طيزها وسكتت وعدتها ومتكلمتش
بقيت اتعمد اني اطلع وراها السلم ف الفسحه او ف زحمه السلم اني امسك طيزها او المسها او اضربها
كانت اسمها ساميه
كانت بطل فعلا ىكان بالذات انها بتجيب بنطلون وضيق شويه علي القميص الازرق بتاع المدرسه ده كان بيخليها سكسي
مع انها لابسه حجاب ىكانت بيضا وجسمها فاير برضو غير باقي البنات الي كانو عاديين او لبسهم واسع مفيش في اي حاجة تبين الملبن الي جواه
الجزء التاني
ورجعنا تاني
اسف عالتاخير
المهم
ساميه كانت فرس وكان جسمها فاير كان هزارنا مش دايم طبعا عشان هي كانت شايفه تفسها بس دايما اتعمد ارخم عليها اضايقها ونلعب سوا و اوقات نبقي وسط اللعب فمثلا بنبلعب استغمايه والجو ده فاكون انا الي ف اللعبه واجري عليها و اعمل نفسي اني بطي ىاما امسكها الزق فيها وهي كانت طريه وناعمه
تخليك عاوز تنام معاها
المهم الموضوع متعداش تلامسات وتلزيق وتحرش خارجي
الي خلاني احس انها مبسوطه بده او مفيش ما يمنع اني اعمل كدة حاولت مع واحده زميلتها واتضايقت بسبب الموقف وبتاع وساميه ساعتها قالتلي متعملش كدة تاني ىغمزتلي
فعرفت انها تقصد انه التحرش ده بيعجبها و البنت محبتوش
ف الفتره دي
كنت بلعب تحت البيت مع الولاد والبنات الي ف المنطقه
وكانت بنت البواب تقريبا اصغر مني شويه
وبنت تانيه جارتنا كانو ماشيين مع بعض
المهم وسط اللعب كنت بمسك البت جارتنا والزق فيها ىاشيلها ىاحك زبري فيها من ورا او من قدام
مره والتانيه والتالته
وكنت ببسط حدا بس البت البوابه خدت بالها وحذرت البت جارتنا وبرضو اتقمصت
و لحد هنا يعتبر دي مراحل الابتدائي
مجرد تحرش و تلامس بعبوص
تلزيق
مرحله الاعدادية دي بقي كان فيها شويه تفاصيل زياده وده ف الجزء الجاي
بدايه المرحلة الاعدادية كانت بمثابه المرحلة الفاصله في حياتي
اتنقلت مدرسه مختلطه ف الفصل يعني بنات وولاد مع بعض
ف خلال اسبوعين اتعرف اسمي وبقيت مشهور وسط الولاد والبنات
وتعاملي مع البنات كانت علي مستوي راقي
زياده عن ده كنت بقرا عن حالة البنت ف السن ده من احتياج عاطفي واحتياج نفسي ىشهواني و في نفس الوقت الشهوه
والدورة واللذي منه
المهم كانت بنات كتير تحب تتكلم معايا وتفضفض وتحكي
والي الهزار ياخدنا للسكس او لقله الادب
يعني اشىف اندر باين فاهزر علي ده واقولها طب وده لونه ايه تتكسف ىتسكت ىتضحك
وف منهم الي كان في هزار بالايد تضرب وتجري وانا اردهالها بعبضو مثلا او تقفيش
التلات سنين كانو بالشكل ده هزار و كلام مش اكتر معدتش بتجربه جنسيه صريحة وواضحة ف المرحلة دي هو مجرد بس بعبوص كدة تقفيش للبز او الطيز
مره بنت اسمها مارينا بنتمشي سوا قالتلي ما تحترم نفسك ىتانكجني
وبصراحه كنت هيجان فشخ عليها اليوم ده بس عشان ف الشارع مكنش ف بالي حاجة ومكنش ف بالي ان دماغها جيباها اننا نعمل حاجة
بس موقف تاني ليها كنا ف مكروباص مروحين و هي جمبي وانا كنت راكب معاها متانكجين و كوع ايدي ف بزها وعمال احركه وهي عامله نفسها من هنا
برضو ف احد الفترات بنت كان دايما بينا هزار اسمها رضوي كانت ميلف بجد وكان جسمها فاجر وكنا بنهزر باكياس مايه و رشيت عليها كيس جسمها اتبل ى بقي سكسي لما القميص لزق عليها وهي مش لابسه بدي
وقتها هزرنا شويه ولمستها اكتر من مره مانت عينها بتروح بس مجاس ف بالي اني اعمل حاجة
اينعم انا متابع لموقع نسوانجي
بس مكنش ف بالي اني اعمل اي حاجة عشان وقتها مكنتش مدرك احيتاج البنت انها تعمل ده وتبين ده فكان كل الي بيحتويه ف الفتره دي مجرد اني المس اقفش احضن ابعبص
كلها حاجات بتفرغ شحنه خفيفه موصلتش حتي لعلاقه شبه كامله
الجزء 3
ونرجع تاني
بعد التهاني والاعتذار عن التاخير
وقفنا ف مرحلة الاعداديه ودي كانت مرحلة مش هينه من حيث اني اتعاملت مع بنات وهزار وتلامس وحاجات خفيفه ومن الوقت ده بدات اني اقرا كتير عن البنت والتغيرات الي بتحصلها ف الفتره الي بتبدا فيها الدورة من تعب نفسي ومن تغير لشكل جسمها وما يليه
ومع استمرار علاقتي السطحية ف عالم الجنس والشهوه بين البنات ف اعدادي وانهم اصبحو عارفني ودايما في كلام عني جه وقت دق في الحب بابي
بنوته جميله وكيوت و علي الابيض خالص اتكلمنا فتره و حبينا بعض واتشدينا لبعض
الفتره الي حصل فيها الموضوع ده مكنتش كبيره اوي ووقتها مكنتش بفكر ف البنت دي بشهوانيه
كان الحب واخد حقه بالكامل سهر بالليل علي التليفون الارضي
جوابات تتبعت ف الكشاكيل والكتب
غراميات افلطونيه لطيفه عدي بتاع اربع شهور والسنه خلصت واحنا لسه بنحب بعض والثانويه العامه فرقتنا بسبب المدارس وانها اولاد و بنات بس
البنت دي كان اسمها سمسم
سمسم جسمها كان ابيض خمري كان لسه جسمها مفارش اوي ولا بان عليها ملامح انثويه كامل زي الصدر والهنش عكس بنات تانيه والي عرفته بعد كدةهو كان مجرد فروضات من البيت عليها من امها انها متلبسش ضيق مثلا او حاجة مجسماها
ووقتها مكنش لسه برضو جسمها بان عليه
المهم حضل شويه مشاكل والبيت عندها عرف بالحب الي بينا و الظروف شاءت اننا نبعد عن بعض فتره سنتين علي الرغم لني منستهاش
وعديت الثانويه العامه الي معظم الناس بتقول دي انا كنت فيها عنتيل بسلام وسلاسه وف اخر سنه ف تالته ثانوي
اقدرت اوصل لسمسم تاني بعد ما كان الاتصالات اتقطعت بسبب مشكلة اهلها
المهم قدرت اني ارجعلها ونتكلم ويكون ف تواصل بينا ووالدتها عرفت بالموضوع ده
دخلت كليه هندسه وهي دخلت اداب وبدات احلي سنين العمو سن الجماعه الجامحه
منكرس ان الموضوع كان بشكل كبير مرهق بالنسبالي جامعتي ق اكتوبر ف اول سنه وهي ف الجيزه
كنت بخلص جامعه واعدي عليها نقعد شويه سوا ونروح الموضوع بدا بمسكه ايد و احنا مروحين
او بنعدي الطريق اول مره حصل بينا اي لقاء او تلامس جنسي بحت حصل ف دريم بارك رغم ان وجودنا ف المواصلات والمترو كان بيحصل اني اقف وراها عشان الزحمن بس مكنش ف وقتها ف اي حاجة ف دماغنا عامه بخصوص الموضوع
ده
المهم اننا كنا ف دريم يارك وركبنا قطر الظلام ويومها حاطط ايدي علي كتفها ونزلت ايدي مسكن صدرها واحنا ف المنطقه الضلمه و بوستها من خدها
وقتها حسيت ان مفيش رد فعل منها فقولت يمكن اتضايقت بعد كا نزلنا سالتها قالتلي لا كان حلو مش مضايقه
سمسم مكنتش ليها اي ارتباط قبل كدة خالص فيعتبر علي الابيض واول حد يكون ف حياتها هو انا
المهم للموضوعذي والدنيا حلوه مره ف التانيه روحنا سنيما الصبح بدري وبقيت احضنها وابوسها ف السنيما
شويه شويه الموضوع اتطور شويه برضو بوس وتقفيش كله من فوق الهدوم
ف يوم كانت لوحدها ف البيت روحتلها وقولتلها هجبلك شكولاته وكدة وطلعت علي اساس اني اديها الحاجة من عالباب وهوب دخلت جوه حضنتها وبعد كدة
الي حصل بعد كدة تطورات كبيره جدا
نسمعها ف الحلقه الجايه
الجزء الرابع بتاريخ 12-5-2020
ف يوم كانت لوحدها ف البيت روحتلها وقولتلها هجبلك شكولاته وكدة وطلعت علي اساس اني اديها الحاجة من عالباب وهوب دخلت جوه حضنتها وبعد كدة
الي حصل بعد كدة تطورات كبيره جدا
نسمعها ف الحلقه الجايه
كامل اعتذاراتي عن التاخير واني كنت مشغول شويه
المهم نكمل
مع سوسو حبيبه قلبي حب سنين كتير
تقريبا حب سبع سنين
اول حضن لبنت بجد واول بوسه واول لمسه
اخر حاجة كانت بينا اننا بنخطف حضن بقرب منها ف المترو بقف ف ضهرها ف المترو والزق فيها
يعني مكناش بوسنا بعض بوسه رومانسيه
سوسو كانت بالنسبالي احلي بنت ف العالم ومكنش في اي حد ف خيالي غيرها
سوسو اليوم ده كانت ف البيت لوحدها وانا كنت متعود لما توحشني اروح تحت بيتها اشوفها من البلكون
المهم عرفت انها لوحدها وقولتلها هطلع اديكي حاجة وانزل علطول
طلعت طبعا وانا ناوي اني احضنها وابوسها واشوفها بلبس البيت
طلعت وخبطت وبصتلي والباب موارب وقولتلها وحشتيني اوي اوي اوي ي روحي بعدها قولتلها ف صوت حد عالسلم افتحي افتحي اخش
بعدها وقفت وضهري عالباب وهي كانت لابسه بيجامه نص كم قولتلها ايه الحلاوه دي ي قلبي
وخدتها ف حضني وضمتها اوي اوي
حستها راحت ف حته تانيه خالص
فجاءه شيلتها زي العرسان وقولتلها وريني اوضتك فين بقي وهي متشعلقه ف رقبتي وبتقولي ي مجنون
ومشيت ف طرقه الشقه وصلت الصاله شاورت ع اوضتها دخلنا ونزلتها عالسرير
وهي نايمه نمت جمبها وقولتلها وحشتيني
وخدت شفايفها ف شفايفي روحنا ف بوسه طويله وانا عمال امص شفايفها واضم ايدي ع ضهرها واشدها ناحيتي
لحد ما تقريبا ريقي نشف من البوس
قومت وخدتها قعدتها علي رجلي وانا قاعد ع السرير واقولها ايه الحلاوه ديه ايه الجمال ده
وقولتها عطشان ممكن اشرب قالت ماشي وقامت تروح المطبخ
وطلعت وراها واستخبيت ف الطرقه وهي معديه راجعه من المطبخ ع الاوضه اتحركت استخبيت عند باب اوضتها دخلت حوه ملاقتنيش وطلعت تاني بتنده ومخضوضه
قومت حاضنها من ضهرها وبصراحه شعرها كان حلو وناعم وجسمها فرنساوي وسكسي وهي بشرتها ناعمه وبيضه ولزقت فيها وزبري واقف زي العمود ولازق في طيزها من ورا
ولافيت ايدي الي وسطها وضمتها اوي
تاهت مني وازازه الميه وقعت روحت ماشي معاها لحد الكنبه وقعدنا وقومت جبت الميه الي وقعت
وبصتلها قولتلها بحبك اوي اوي
سالتها مبسوطه قالت اه طبعا مبسوطه مكنتش عايز اوصل لنقطه اني اقلعها هدومها المره الاولي كنت حابب اطمنها
بس برضو زبري شادد وواقف وعايز اجبهم
شربت شويه ميه عشان ناخد نفسنا وادتها تشرب وبعدين حضنتها جامد وانا فوقها وهي نايمه عالكنبه
وايدي عماله تلمس حسمها كله نفسي اقطع الهدوم و اشوف الياقوت الي تحته. وفضلت ابوس فيها واحضنها المره دي لحد ما نزلتهم وانا بحضنها عشان كنت عمال احك فيها عشان اجبهم
وشويه قومت مروح ونازل من عندها عشان محدش يجي او يكلموها يسالوها منزلتيش ليه
ودي كلنت اول مره انا وسمسم كنا نلتقي جسديا براحتنا
روحت اليوم ده وانا علي الواتس بكلمها وهي بتقولي مش مصدقه انك كنت هنا
انا كاني شيفاك ف الشقه وعماله عيني تروح وتيجي بدور عليك ومستنيه تنط تطلع من اي حته
ويومها قعدنا نتكلم عن احساس اول حضن وبوسه ولمسه بينا
الجزء الجاي هنكمل تاني مره الي شوفت فيها كنوز سوسو
الجزء الخامس
وشويه قومت مروح ونازل من عندها عشان محدش يجي او يكلموها يسالوها منزلتيش ليه
ودي كلنت اول مره انا وسمسم كنا نلتقي جسديا براحتنا
روحت اليوم ده وانا علي الواتس بكلمها وهي بتقولي مش مصدقه انك كنت هنا
انا كاني شيفاك ف الشقه وعماله عيني تروح وتيجي بدور عليك ومستنيه تنط تطلع من اي حته
ويومها قعدنا نتكلم عن احساس اول حضن وبوسه ولمسه بينا
الجزء الجاي هنكمل تاني مره الي شوفت فيها كنوز سوسو
نرجع بالجديد
تاني مره كررتها بعدها بتلات ايام برضو نفس الفكره اقنعتها اني هطلع اشوفها وانها وحشاني وعايز اشوفها جدا وكدة كدة اهلها بيكونو تحت والدها ف المحل تحت البيت واخوها معاه واخواتها البنات مع امها عند جدتها
المره دي كانت اول مره المس جسمها مباشره
طلعت دخلنا الشقه شيلتها العاده والمره دي كانت لابسه بجامه صيفي خفيفه بزراير وكانت لابسه برا تحتها والبنطلون بتاعها والاندر تحته
قعدنا عالسرير ونزلت بوس ف شفايفها و رقبتها وامص شفايفها وامص لسانها وهي تايهه مني ف حته تانيه خالص مش حاسه بالدنيا
وشيلتها قعدتها علي حجري وحطيت ايدي علي صدرها من فوق هدومها ومسكته وهو طري زي الملبن
وشويه وقامت قالتلي استني هجيب حاجة
راحت المطبخ جابت كيك عملته عشان تدوقني منه
كلت منه حته وبقيت ابوسها و امشي ايدي علي ضهرها وشعرها وخلصت قومت ناطط فوقها ونمت عليها وفتحت وجلها وقفت بينهم وانا ببوسها ولازق زبري ف كسها وعمال ابوس وامص ف شفايفها وقومت لفيت وخليتها فوقي وبوستها حامد
فلفصت مني وقامت جريت من قدامي
طلعت جريت وراها ىقلعت التيشرت
ومسكتها عالكنبه نمت فوقها ومسكت صدرها وقعدت اقفش جامد وزبري لازق ف كسها بزقه جامد فيه
وقولتلها عايز اشوفهم بس و المسهم بس
رفضت واتمنعت واتحايلت عليها وبعدها وافقت فتحت اول زوار وعمال ابص ف عيونها وبعد ما وصلت لنص الزراير قلعتها التيشرت بتاع البجامه كله مره واحده ومسكت بزازها من فرق البرا و عمال الحس ف رقبتها و صدرها من فوق وايدي باعصر بزازها عصر
ودخلت ايدي جوه البرا ومسكت يبزازها
اقول عن بزازها ناعمه نعومه وطريه وتحسها بتدوب ف الايد وهي تايهه مني ف حته تاينه وانا عمال ادعك و الحس ولفيت ايدي فكيت مشبك البرا ورفعت ايدها وقلعتها البرا
ووقف ابص ع بزازها
وهي دارتهم بايديها
وبعدها شيلت ايدها ومسكت بزازها عمال افعص فيهم وادعكهم ونزلت مصيتهم واهاتها مجنناني وزبري راشق ف كسها عمال احشره بقدر الامكان وانا بمص وبرضع من بزازها
نزلت بلساني امص وابوس بطنها و بحاول اوصل لكسها واقلعها البنطلون وفضلت هي ماسكه البنطلون مش عايزاني اقلعها
نزلت وبقيت اعض كسها من فوق البنطلون
ودي كانت تاني مره واول مره أشوف بزازها الي بقيت بعشقهم وكبرتهم ع ايدي
وبعدها قومت حضنتها وصلتني عن الباب قومت شايلها منيمها علي الارض وبعدين بقيت كاني بنيكها في كسها بي من فوق الهدوم لحد ما اترشعت وانا جبتهم
وبعدين قومت حضتنها كل ده ع باب الشقه من جوه وبعدها نزلت
نكمل المره الجايه