عاشق_النهدين
02-10-2017, 08:14 PM
قصتي مع موظفة وكالة الأسفار
قصتي مع صارة صاحبة النهدين الذهبيين و طيزها الرائع المفتون الذي يتمايل تارة يمينا و تارة يسارا ، وشفتين حمراوتين كأنهما الفراولة ممزوجة بالعسل الحر ، صارة فتاة فائقة الجمال صاحبة الصوت المثير ، عمرها لا يتجاوز 23 سنة مطلقة .التي تشتغل في وكالة الأسفار . ذهبت ذات يوم من أجل أطلب منها تذكرة سفر لمدينة ليست بعيدة عني ، من أول مرة دخلت الى الوكالة نظرت الي بإعجاب و تبسمت في وجهي وضحكت . طلبت منها التذكرة و قالت لي أعطني رقم هاتفك و أعطيته لها بدون تردد . وبعد مرور بضع أيام اتصلت بي و قالت أين انت يا حبي و قلت لها أنا في مدينة الفلانية
ثم قالت لي جيد سآتي الى خالتي هناك ، و عندئذ سألتقي بك ، ووافق و بالطبع سأوافق هههه . وبعد يومين اتصلت بي مرة ثانية و قالت لي أيها الأسد أين أنت ؟ و أين سنلتقي . حددنا المكان و كان الحديقة القريبة من مكان إقامتي . إلتقينا و جلسنا على الكرسي . بدأنا في الدردشة . حكت لي عن وضعيتعا ، أنها لم تذقق طعام الزب منذ 6 أشهر كاملة . و بدأت تبكي ، احتضنتها الى صدري و قلت لها لا عليك من اليوم فصاعدا سيشبعك زبي كل رغباتك ، ضحكت قائلتا أحبك يا أسدي. ذهبنا الى غرفتي البسيطة . بمجرد دخولنا من الباب قفزت علي على ظهري ههههه ، رغم أن وزنها 85 كلغ لم أحس أبدا بهذا الوزن كأنها قطة تريد أن تأكل . حملتها الى الغرفة وضعتها على الفراش ، تكاد تطير من الفرح ، قبل بدأ المباراة هههه أقترحت لها نسهر قليلا و نأكل بعض المكسرات . نعم أكلنا الكثير و الكثير . كلما أكلت لقمة ، تقوم بتقبيلي بشفتيها الناعمتين كالحرير أو أكثر . أجلستها في حضني كالقطة تموء ميااااو مياااااو ميااااو أريد زبك اللذيذ ، خلعنا الملابس لبعضنا البعض ، وكانت تلبس في الداخل كيلوت أحمر صغير لها خيوط تمسكها على كسها و سنتيان ( توضع على الثديين ) لها خيوط أيضا يعني بيكيني رائع و مثير
قفزت على زبي لما رأته كأنها رأت الكنز ههههه ، انتصب في ثوان لما لمسته بيديها الناعمتين . وبدأت تحركهما و تمص زبي ( لأول مرة في حياتها تمص زب ) . وأنا أمسكها من شعرها و أضغط عليها لكي تمصه بقوة كانه الرضاعة هههه . أجلستها على ظهرها و فتحت لها رجليها لكي أقوم بلحس و مص كسها الراااااائع و المثير امممممم اممممم لذيذ أكثر من العسل . أحبه كثيرا بل أعشقه ، أصبح رطبا من لعابي و مني صارة . أنا ألحس و تصرخ اهااااات اااااه اااااااه اااااااه . إلحسه لي جيدا ، إنني أحبك كثيرا يا أميري أمووووووت عليك .
أقبل جميع جسدها وصولا إلى لعبتي المفضلة ( النهدين ) ههههه ألعب بهما قليلا ثم أرضعهما مثل طفل صغير بريئ . أما صارة فهي تضحك سعيدة جدا بوقتها أمضينا 3 ساعات هكذا حتى أخذنا النوم .
تأتي عندي صارة كل يوم تقريبا لمدة شهر . عندما انتهت اجازتها ودعتني بمص زبي إلى ان ألقها قريبا . صارة كانت تبكي كثيرا تمنت لو لا تفارقني ولو لحظة . تتمنى ان يبقى زبي في كسها طوال الوقت ليل و نهار . إنها مجنونة بزبي .
قصتي مع صارة صاحبة النهدين الذهبيين و طيزها الرائع المفتون الذي يتمايل تارة يمينا و تارة يسارا ، وشفتين حمراوتين كأنهما الفراولة ممزوجة بالعسل الحر ، صارة فتاة فائقة الجمال صاحبة الصوت المثير ، عمرها لا يتجاوز 23 سنة مطلقة .التي تشتغل في وكالة الأسفار . ذهبت ذات يوم من أجل أطلب منها تذكرة سفر لمدينة ليست بعيدة عني ، من أول مرة دخلت الى الوكالة نظرت الي بإعجاب و تبسمت في وجهي وضحكت . طلبت منها التذكرة و قالت لي أعطني رقم هاتفك و أعطيته لها بدون تردد . وبعد مرور بضع أيام اتصلت بي و قالت أين انت يا حبي و قلت لها أنا في مدينة الفلانية
ثم قالت لي جيد سآتي الى خالتي هناك ، و عندئذ سألتقي بك ، ووافق و بالطبع سأوافق هههه . وبعد يومين اتصلت بي مرة ثانية و قالت لي أيها الأسد أين أنت ؟ و أين سنلتقي . حددنا المكان و كان الحديقة القريبة من مكان إقامتي . إلتقينا و جلسنا على الكرسي . بدأنا في الدردشة . حكت لي عن وضعيتعا ، أنها لم تذقق طعام الزب منذ 6 أشهر كاملة . و بدأت تبكي ، احتضنتها الى صدري و قلت لها لا عليك من اليوم فصاعدا سيشبعك زبي كل رغباتك ، ضحكت قائلتا أحبك يا أسدي. ذهبنا الى غرفتي البسيطة . بمجرد دخولنا من الباب قفزت علي على ظهري ههههه ، رغم أن وزنها 85 كلغ لم أحس أبدا بهذا الوزن كأنها قطة تريد أن تأكل . حملتها الى الغرفة وضعتها على الفراش ، تكاد تطير من الفرح ، قبل بدأ المباراة هههه أقترحت لها نسهر قليلا و نأكل بعض المكسرات . نعم أكلنا الكثير و الكثير . كلما أكلت لقمة ، تقوم بتقبيلي بشفتيها الناعمتين كالحرير أو أكثر . أجلستها في حضني كالقطة تموء ميااااو مياااااو ميااااو أريد زبك اللذيذ ، خلعنا الملابس لبعضنا البعض ، وكانت تلبس في الداخل كيلوت أحمر صغير لها خيوط تمسكها على كسها و سنتيان ( توضع على الثديين ) لها خيوط أيضا يعني بيكيني رائع و مثير
قفزت على زبي لما رأته كأنها رأت الكنز ههههه ، انتصب في ثوان لما لمسته بيديها الناعمتين . وبدأت تحركهما و تمص زبي ( لأول مرة في حياتها تمص زب ) . وأنا أمسكها من شعرها و أضغط عليها لكي تمصه بقوة كانه الرضاعة هههه . أجلستها على ظهرها و فتحت لها رجليها لكي أقوم بلحس و مص كسها الراااااائع و المثير امممممم اممممم لذيذ أكثر من العسل . أحبه كثيرا بل أعشقه ، أصبح رطبا من لعابي و مني صارة . أنا ألحس و تصرخ اهااااات اااااه اااااااه اااااااه . إلحسه لي جيدا ، إنني أحبك كثيرا يا أميري أمووووووت عليك .
أقبل جميع جسدها وصولا إلى لعبتي المفضلة ( النهدين ) ههههه ألعب بهما قليلا ثم أرضعهما مثل طفل صغير بريئ . أما صارة فهي تضحك سعيدة جدا بوقتها أمضينا 3 ساعات هكذا حتى أخذنا النوم .
تأتي عندي صارة كل يوم تقريبا لمدة شهر . عندما انتهت اجازتها ودعتني بمص زبي إلى ان ألقها قريبا . صارة كانت تبكي كثيرا تمنت لو لا تفارقني ولو لحظة . تتمنى ان يبقى زبي في كسها طوال الوقت ليل و نهار . إنها مجنونة بزبي .