دخول

عرض كامل الموضوع : انا و اخي السجاير وبداية المحارم الجزا السادس


وصال الحائرة
01-19-2017, 12:27 PM
لم تتجاوز علاقتي بوليد تلك الحادثة الطارئة في طريق العودة من فرح أختي كما ان اختفاء زوجة عمي وئام من حياتنا وعودتها لبيتها و اقتراب موعد العودة للجامعة وانشغالنا بالتحظير لذلك مكنتني من فرصة للملمت مشاعري ورغباتي المتبعثرة ووضعها في ملف النسيان في احد ادراج الذاكرة ....
عدت للجامعة و لحياتي الصاخبة المتراوحة ايامها بين الكد في الدراسة و التسكع بين المقاهي والكافيات مع شلة الأنس ... و المتقلبة لياليها بين ذكريات رغبة مكبوتة بين الممنوع والمرغوب ... تغيرات فكرية سببها تدخل وئام في خلوتنا المسروقة .. رائحة ماء شهوتها مازالت تخترق انفاسي تلهب نار شهوة سرعان ما اعمد لاخمادها ... مرت ليالي طويلة اصارع فيها نفسي ... هل وقعت في حب وئام ؟ لا يجوز ؟ و ما اشعره تجاه وليد ما هو ؟ رغبات عاطفية وجسدية زادت تقلباتي على سرير التفكير مرارة ... الجأ الي مخبأ النوم هربا منها ... لكن عبثا تسلل في احلام شقية مبهمة غير واضحة المعالم ... رجال ونساء كثر تسللو الي احلامي قبلو لثمو ولجو فراغات جسدي و عاطفتي ... اصحو من غزوهم خصوصيتي على رعشة تهز جسدي وقلبي ثم استسلم لجلد نفسي ... اي باب فتحته ليدخل منه كل هذا و كل هؤلاء ... تعجبت من امر ضميري سالته مرارا وتكرار اين تكون حين يجب عليك ان تأمرني بحزم " لا تفعلي ... توقفي " حينا تغط في نوم عميق ... ظمير عربي اصيل ... لا يصلح الا للتنديد ... قراره متاخر لا جدوى منه سوى زيادة مرارة الحياة ... توالى تعذيب الظمير ... لم يخفف عني سوى بعض الأخبار الجيدة عن تغير تصرفات وليد واهتمامه بدروسه واجتهاده في مساعدة أبي وملازمته البيت ... سعادة تهزني كل ما وصلني خبر عنه .. تحسنت سيرته ربما يعاني عذاب الظمير هو ايظا .. مرت 3 اشهر على هذا المنوال ... انتهت المرحلة الأولى من الدراسة كان لزام عليا العودة للبيت عودة على غير العادة رغبت بها ... اشتقت لنفسي ... لم اجد نفسي منذ نزلت من السيارة ضاعت مني مع آهات كبتها ... وصلت سيارة الأجرة القديمة الي حافة الطريق الرئيسية وجدت وليد وليد ينتظرني متاففا من برد شتاء افتقدناه منذ سنين .. سلم عليا قبلني .. حضنني شوقا ... مع اللمسة الأولى لجلد الخدين ... كعادته انسحب الضمير الجبان ليفسح المجال لبركان الرغبة الثائر من خموده ... تمنيت الا ينتهي ذلك الحضن ان يتلاحم الجسدان الى الأبد ... نظرنا في عيني بعضنا وانفجرنا ضحكا و عبرنا الطريق الموحل الطويل .. وليد محملا بحقائبي وانا محملة باشواقي ... تزحلقنا مرار على وحل الطريق و ضحكنا على انفسنا ... زاد زخات مطر من جمال اللحظة فلا برودة الطقس و لا الملابس المبللة .. افسدت حلاوة بعض القبلات المسروقة على جنبات الطريق الخالية من كل نظرة متلصصة ... نزلت كلمات وليد عن شوقه لي و عن ليالي السهد التي قضاها في غيابي كرشقات رصاص على آخر جنود دفاعي .. مع كل كلمة يتهاوي احد المدافعين عن مبدأ " لا يجوز " مع كل خطوة نحو البيت يفقد احد حروف النفي من قاموس مفاهيمي ... وصلنا البيت مبللين ضاحكين ملطخين بالطين من الأرجل للشعر ... استقبلتنا امي كعادتها ضاحكة على حالتنا هممت بتقبيلها وحضنها الا انها دفعتني مشمأزة مني " يلى خشي عالحمام على طول ... و خلي البوس بعدين هو مش حيخلص " ثم التفتت لوليد " يلى انت كمان معاها ما فيش مية سخنة كفاية ... مش حينفع كل واحد منكم يستحم لوحدو " تركتنا دون ان تنتظر تململنا .... بداية غير متوقعة و هدية من امي غير مفهومة السبب تبعتها وراسي لا يرتفع من الأرض ... ثقل الأفكار منعني من رفعه ... ممكن مراة عمي تكون قالتلها ... يعني هي موافقة عما يحدث.... لا يمكن ان يحدث هذا ... هي مزالت لا ترى فينا سوا براءة الأطفال ... دخلت وراءها بيت الاستحمام ... انهمكت في تعبئة البانيو بالماء الساخن بينما بدات بخلع ملابسي على مهل ... خجلت منها لا ادري لماذا ... التفت اليا قائلة بمزيج غريب من الحنق و الحنان " يلى بسرعة يا بنت لاحسن تمرضي ... البنيو مليان سخن اهو حيرجعلك الدم " ... لا ادري لماذا تخلصت من كل ملابسي بسرعة وقفت امامها عارية الا من بعض الخجل الذي كست حمرته جلدتي .... رفعت امي راسها تفحصت جسدي الغض بخبرة المرأة المجربة و قالت " كبرتي وتدورتي يا مسلوعة " ثم ضحكت و كعادتها ارتفع صوتها الحازم مناديا أخي " يلى يا ولى المية حتبرد " اسرعت لاخفي جسدي العاري في ماء الحوض الدافئ دخل وليد مترددا على خجل عالجت امي خجله بلهجة اربكته " يلى بسرعة اقلع الهباب الي انتي لابسو " لم تخرج امي الا ان تأكدت انه عاري تماما تاملت جسده قليلا ركزت في منطقة ما بين رجليه لثواني كنظر الانسان للشمس ان اطلت التأمل فيها اوجعت عيناك .... ضحكت ضحكة الأم الحنون " ايوة الكتكوت طلعلو ريش " جذبت الباب لتقفله قائلة لوليد " اقفل الباب من جوة عشان التيار ما يفتحوش وتمرضو " وقع خطوات القبقاب الخشبي لم تسمع امام خفقات قلبي .... اقفل وليد الباب ومع استدارته نحوي ارتفعت حالة استعداد قضيبه بسرعة .. تقدم مني بخطى مرتبكة فالوضع غريب غرابة تصرف امي لكن لا يهم ... دلف الحوض قبالتي ارتفع منسوب المياه ليلامس حلمتي صدري اللاواتي فضح نتوؤهما رغبتي المخفية ... غابت الكلمات وحظرت اللمسات ... دغدغ وليد باصبعيه الرقيقين حلمتي ... فانفتح باب الرغبة ... انقلب عليا ورحنا في قبلة طويلة دافئة ... فجاة وقف وليد فاردا زبه الطويل امام عينيا ... فهمت قصده امسكته بيدين واثقتين ... نعومته و صلابته ثنائية متناقضة مثيرة .. بحركات بسيطة صعودا ونزولا ازلت اثار بعض رغوات الصابون العالقة به ثم أغمضت عينيا وقبلت راسه قرب الفتحت .. ارتعشت ركبتاه من حنان القبلة ... اسلم مصيره لي ... خبرة لم اعهدها بدات بمصه ... انتفاخه وحجمه الضخم اعاقا سرعة العملية ... استعملة يمنايا صعودا ونزولا لزيادة السرعة ... توقفت عقارب الساعة ... و رحت اشرب من حليب الحيات المتدفق حارا ساخنا مالحا في فمي ... لم اتصور ان افعل ذلك يوما ... فتحت عينيا لاجد وليد مرتخيا على الحائط يسترجع انفاسه ... بلا كلام فهم اشارات عيناي ... امسك يدي سحبني بهدوء للأعلى اجلسني على حافة الحوض ارخيت ضهري على الحائط ودون شعور فتحت رجلي ... قشعريرة سرت في بدني من اثر السيراميك البارد ... برك وليد بين فخذي .. تملى في فتحتي المبلتين انتظر قليا ان تنتهي قطرات الماء المتساقطة منه كالساعة المائية مرت لحظات الانتظار طويلة ... شعرت بخجل ممزوج بالرغبة ... اقتحمت انامله الناعمة خصوصيتي .. تحركت عضلات شفرتي لتنفتح امام لسانه الرطب ... اختلط ريقه العذب بماء شهوتي ... انفتحت بوابة جنة الشهوة ... كل آلهة الحب والجنس رفرفت حولي بجناحيها رفعتني بسرعة لم اعهدها في نفسي لتوصلني الى السماء السابعة مرتعشة .... طالت رعشاتي .... اغلقت على راسه بين فخذي تمنيت ان ادفنه في رحيق رغبتي ... طاوعني حتى فككت اسره ... نظرة اليه مستفسرة عن شعوره ... فهم سؤالي ختم خدي بختم الرغبة من شفتيه ... انتهت الجولة جميلة ... فسحة عشق منحتها لنا امي ... تذكرتها افقت من غفوة الشهوة ... اسرعت لانزع عني اثار الصابون تركت وليد في الحوظ ... التحفت ببشكير ستر جسدي ... خرجت مسرعة و قطرات الماء تتساقط مني كتساقط كل القيم امام رغبتنا الجامحة ... اسرعت لغرفتي هربا من نفسي ... اعترضت امي طريقي مبتسمة كعادتها " حمام الهنا يا حبيبتي ... ايوة كده رجعتي بنتي الحلوة الأمورة " ثم حظنتني بعنف وقوة ... لم افهم ماذا يحدث .. هل تعرف بامرنا و تباركه ام هو مجرد فزع في نفسي سببه الخوف من ان ينفضح امري ... مرة ساعات بعد الظهر بطيئة لملمت فيها مشاعري ... تعجبت من امر نفسي كيف انتقل بين الأحاسيس بسرعة كتنقلي الخفيف في ارجاء البيت ... تأخر ابي في العودة ... اقترب المساء ... رائحة القلق بدأت تفوح من نظرات امي المتاملة في الطريق الطويل المؤدية لبيتنا ... كان الطبيعة نفسها تآمرت علينا بصمتها الرهيب ... صمت لا يقطعه الا صراخ ديك من هنا او هناك ليعلن عن اقتراب موعد المغيب ... ويزيد من قلق امي من تاخر ابي الذي كان يفترض ان يعود ظهرا من زيارة اختي ؟ مرة دقائق طويلة في صمت و هواجس لم يبددها سوى صوت شاحنة قديمة تزحف نحو البيت ... نور فوانيسها بدد ظلمة قلقنا .. نزل ابي تتبعه اختي تحمل حقيبة صغيرة ... وسط الف سؤال من امي عن سبب التاخر و ماذا تفعل اختي هنا و سيل جارف من الماذا انهمر على ابي الذي اوقفه بجملة واحدة " مفيش ... بنتك مش مرتاحة في بيت حماتها .. اتفقت مع زوجها تبقى في بيت ابوها لحد ما يرجع في الإجازة و بعدين نشوف حل ... نشتريلها شقة لوحدها " انفرجت اسارير امي وما هي الا لحظات حتى انقلب البيت حركة بين تحضير غرفة لاختي و اعداد وليمة بمناسبة لم شملنا على راي امي ... اختي التي بدأ لونها يتحول من الأزرق الذي دخلت به البيت الي الوردي الجميل الذي طالما حسدتها عليه ... اجتمعنا انا وامي و اختي وداد في المطبخ نعد الوليمة من ذكور البط و الحمام ... اختي كعادتها منذ عهدتها قليلة الكلام لم نكن كأختين ابدا علاقتنا تشبه جارتين غير ودودتين ... انهمكنا في شغلنا وسط ناكشات امي لية كل ما اخطأت في شيء ... " احلق شعري لو فلحتي " كلمة تعودت اذني سمعاها منها ... دخل علينا وليد مهللا سعيدا برائحة الأكل الشهي ... " يا سلام .. احنى نسينا الأكل ده من يوم ما تزوجتي ..." نظرة اليه وداد نظرة جميلة و حنونة تبعتها بتفاصيلها وقالت بحنان لم اعهده فيها " اديني قاعدالك ... حازغطك لحد ما تفطس " عمت ضحكت لم اشارك بها فقد سرحت في احد افكاري المجنونة ( وداد ممكن تنافسني على وليد ) لم اشعر بالغيرة بل سرعان ما تلاشت الفكرة ( هي متزوجة واكيد بتحب زوجها وهي مش ممكن تكون جريئة زيي) .... طردت الفكرة من رأسي و سرعان ما جتمعنا على مائدة الطعام الزاخرة بالوان الطعام وسط اطراء ابي و اخي حول البركة التي نزلت بقدومنا ... انتهى الطعام على آخره ثم انتهت الأشغال التي تتبعه من تنظيف و غيره ... دخل ابي للنوم باكرا كعادته ... اجتمعنا بحثا عن الدفء حول التلفاز ... كعادته لا يمكن ان يشد انتباه احد غير امي ... سرحت افكر في ما يحدث لي ... تلاطمت الأفكار في راسي ... لم اعد من غيابي فكري الا على صوت وداد صارخة بفرح شديد وهي تمسك هاتفها الجديد " يا سلام .. الشبكة وصلت عندنا " رد عليها اخي شاخرا " اه الحظارة لحقتنا " ضحكنا على تعليقه ... ثم غاب كل في شانه ... ركزت نظري على وداد التي انغمست في هاتفها تقلب صفحاته بسرور برز في لمعان عينيها على ضوء صفحات تقلبها في هاتفها ... فضول غريب انتشر في وجداني ... ما سر سعادتها ؟؟ ماذا تخفي ؟ فتشت في صفحات ذكرياتنا ؟ لا يوجد شيء مشترك سوى بعض سطور باهتة كتبت في الطفولة ؟ لا ادري لماذا قررت سبغ اغوارها ؟ نغمات طنين المحادثات الصادرة من هاتفها ؟ اثارت فضولي ؟ وداد تتحث على الفايسبوك ؟ ايه سهلة الحكاية دخلت في ملعبي قريبا اعرف حقيقتها .

t3ban
01-19-2017, 01:02 PM
القصه مشوقه جدا
ياريت الاطاله و الاستمرار دون انقطاع
تحياااتي

jamelmido
01-19-2017, 01:13 PM
قصة رائعة مشكورة في انتضار الجزء القادم

Sami Tounsi
01-19-2017, 01:15 PM
زياد...كريستال.... وصال...
ثلاثة كتاب اسلوبهم نفسه لكنه جميل

mrla1000
01-19-2017, 04:02 PM
روعه روعه ورعه جميله

شوفوني
01-19-2017, 06:35 PM
نسمحيلي اغير اسمك واناديكي وصال الساحرة بدلا من الحائرة
اسلوبك في الكتاب ساحر يا وصال الساحرة

hot.man_egypt
01-19-2017, 06:54 PM
انتى فعلا مبدعة

شريف الرومانسى
01-19-2017, 10:05 PM
مبدعة ومتالقة دائما فى انتظار المزيد

.The KiNg.
01-19-2017, 11:32 PM
اسلوبك لا غبار عليه
لغويا رائع
وانسيابي بشكل مناسب لقوة السرد
ولكن لماذا دائما يغيب عنا الحدث وتبريره
كيف في بيئه ريفيه....تسمح الام للأخ ان يشارك اخته الاستحمام
وهما في ريعان السباب..وفي سن الزواج
هذا امر لا يعقل...قفزة كبيره على الواقع
وكان افضل ما في قصتك انها مكتوبه بصبر
ولا تقفز على الواقع
كنت انتظر تبرير لفعلة زوجة العم...فاا بي افاجأ بقفزة اخرى
بلا تبرير....اعزرينى ولكننى لا انتقد..الا القصص الجميله
شكرا

Mo3men
01-20-2017, 12:13 AM
مثيره ومشوقه واسلوب كتابه قمه في الروعه

samosamom
01-20-2017, 01:18 AM
عندما نتحدث عن الابداع الفني لا يتاتي لنا الا نذكر الكاتبة والاديبه الكبيره وصال قصه في منتهي الجمال والروعة في الصياغة
لاكن تفقد الاثره الجنسيه المتمثله في المواثرات الصوتيه بالاضافه الي ان اسلوبك يميل الي الايجاز نرجو بعضا من التفصيل وشكرا لسعة صدرك لتعليقاتنا

سحر حلمى
01-20-2017, 07:16 AM
تعجبت من امر ضميري ليه يا وصال دعينا نحلق فى سماء المتعه ودعك من الضمير دعينا نحلق فى الخيال حتى الخيال مستكترينو علينا ايه اندب

max222
01-20-2017, 07:47 AM
القصه جميله ومشوقه لكن الجزء صغير قوي الواحد ما ليحقشي يندمج فيها

mohaaa510
01-20-2017, 02:09 PM
طريقه تسلسل الأحداث في القصه رائعه وسردها بطريقه ممتعه جدا ودائما ما انتظر الجديد منها
القصه بما فيها من حقيقه أو خيال هو رائع حتى لو كان مجتمعنا لا يوجد به بعض من الأحداث الجريئه ولكن هي قصه قبل كل شئ ولا يمكن أن تترجم حرفيا الواقع بكل معانيه فهناك دايما حالا شاذه ومختلفع تحصل يوميا في واقعنا
ما في كلمه ممكن توصف روعه ادائك وتعبيرات
استمري فبداخلك المزيد من الابهار
احسنتي وابدعتي

m.karim
01-20-2017, 10:23 PM
القصة دى روعة وتستاهل التثبيت

وصال الحائرة
01-21-2017, 12:08 PM
الإنقطاع لزوم التشويق

وصال الحائرة
01-21-2017, 12:10 PM
ما فهمتكش ؟؟

وصال الحائرة
01-21-2017, 12:26 PM
مشكور على مرورك و على متابعتك

jamelmido
01-21-2017, 01:01 PM
نحن في انتضار الجزء السابع على احر من الجمر

asad_alq8
01-21-2017, 05:49 PM
عزيزتي وصال
واضح ان ملكة التصوير لديكي رائعة ولغة سليمة مع مفردات منتقاة بعناية المتمكن من اللغة
هناك بعض الاحداث تستحق التبرير او الافاضة كما ان القصة بروعة موضوعها التي أدت الى احداث القصة يمكن التوسع بها
عتاب الضمير بشكل مستمر يلغي الإثارة من القصة او على الأقل يساهم بالتقليل منها
أسلوب رائع وتصوير أروع

ملاحظة اعتقد انها غائبة عنك وهي الرد على الردود وهو انك لاتحددي على من تردين حيث ان هناك اوبشن وهو كلمة اقتباس تدوسي عليها وتكبي ردك الذي يتضمن الرد الذين تودين الرد عليه وان كنتي تعلمين هذه الخاصية ولاتريدين استخدامها اعتذر عن تطفلي وتدخلي

شكرا على سعة صدرك وابداعك

max moos
01-22-2017, 01:09 AM
روعه روعه ورعه

نسرشرق
01-23-2017, 06:17 PM
روعه روعه ورعه

max222
01-24-2017, 04:56 AM
مستنين الجزء السابع بسرعه

الدكر الشرقاوى
01-25-2017, 12:48 PM
جميلة بس بتتاخرى يا وصال

max222
01-26-2017, 05:57 AM
ياريت متتاخريش علينا بالجديد القصه جميله



قصص الام ام بزاز وطيظ كبيره نسونجيمختارات قصص سكس محارم موقع كسمياتانا سالب محارم ابحت موجب قصة سكس مروة متسلسلةأفلام سكس مع احدث ممثلات أفلام الأحبة شاباتصورسكس قبلاةبنت عمي تبتهج بزبي نيكسكس حيونات فتاه ترقد تحت الحصان ويفشخها نيكسكس عزاب مع نسوان مصرىقصص جنس نيك اليمننطرت جوا طيزها نسوانجيقصص محارم مص ولحس اكساس سونيا وابنها المعرصنسونجي قصص نيكة وسكس زميلات وصديقات الام المكتوبة vBulletin سكس.يمنيقصص سكس ولد يتحرش بمرات اخوه في الاتوبيس وهي "مستحليه"سكس كس شكلو حلوه اوىمنتديات متناكةقصص سكس باللهجة ليبيةقصص سكس لواحظ والحمار مصوره/archive/index.php/f-9-p-643.htmllandsmb.ru دياثةقصص سكس 8صور/showthread.php?t=374881&page=2سكس دكتوراه سوذانيهقصص سكس في غاية الاثاره مع زميلتياجمل كس في موديه اليمن صورسكس مدام نهله مدىنةالسادس من آكتوبرﺳﻼﺡ ﻣﺮﺍﺕ ﺧﺎﻟﻰ ﺍﻟﻔﺘﺎﻙ .. ﺟﺰﺀﺍ .. ﻭ ﻣﺎ ﺑﻌﺪﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻔﺤﻪصور سكس مباشر امام الناس/showthread.php?t=244468الزب الاسمر قصص سكس الارشيفحكايات الصيف وطيز العكوزة نارsite:landsmb.ru "كتاباتي"Www.hekayat.jenseya.asrar.zawjate.comسكس شمال الشمر سكس شمال سكس شمايلصؤر سكس متجزء متحركقصص فتح كساس بنات لتمتهن السكسقصص جنسيه عربي مع الجيران 2019Www.hekayat.jenseya.maysa.com/archive/index.php/t-473192.htmlجارتي كانت تشاهدني وانا امارس العادهﺳﻼﺡ ﻣﺮﺍﺕ ﺧﺎﻟﻰ ﺍﻟﻔﺘﺎﻙ .. ‏( 35 ‏) ﺟﺰﺀﺍ .. ﺍﻟﺠﺰﺀ 22 ﻭ ﻣﺎ ﺑﻌﺪﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻔﺤﻪ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﻪ ﻗﺼﺺ ﺳﻜﺲ ﺍﻟﻤﺤﺎﺭﻡ site:foto-randewu.ruعندما دخلت السينما قصص لواطقفشت امها بتتناك قصص سكسارشيف نسوانجي خطيبتي م site:landsmb.ruقصص نيك مدام هاله مع سباكقصص سكس شرميط مرتي والخول ولحارسافندينا جنرال نسوانجيسكس بت أمور 8 سنأءاليكساس تكساس نسونجيقصص سحاق بلفلوسقصص سكس محارم نسوانجي مع ابو زوجيقصة سالب سوريقصص لواط اتنكت وانا مربوطقصتي انا أشتهي الزب نيكصفحات موقع تحدي كرسي الاعتراف النسوانجي السكسيقصص نيك بنت قربتيقصص سكس ام نرمين المطيزةقصه اغتصاب حماته وامتاعهاصورسكس فالنتينانابيقصص نيك مدام سلوه ام طيز مربربهبنت خالي في صنعاءقصص سكس متسلسلهsite:landsmb.ru "الام"/archive/index.php/t-588777.htmlقصص متسلسلة حب الجنس الشرجيسكس فرونيكا الفياصور شرموطات عربياتقصص سكس بدويهمنة الالفى الجزء ١٣قصتي وكيف نكت امي فى رمضانقصص محارم مجدي وامه ليله وابوه هاني منتدى نسوانجيlandsmb متسلسله شرموطتك site:landsmb.ruمسكت زبره وضربتله عشرهﻣﺘﺴﻠﺴﻠﺔ - ﺍﺧﻀﺎﻉ ﺯﻭﺟﻲصور نيك كيف بينتاك تنين بحبو بعضنقصص سكس امى و صحبتها واقوي محرمقصص بنات بتطلب تتناك قصص سكس قراءه في الليل صفحه 88عرض طياز عربيهصورسكس مص محجبات منتديات نسوانجيقصص نيك الفقر خلاني انيك اختي وأميولد وبنت عمته الجزء الخامس قصص سكس مصورهانتقام طالبةقصص سكس عنف/archive/index.php/t-302701.htmlقصه سكس محارم ابني يتعمد تلمس طيزيام كامرات تراسل ابنها سكس عربيالبوم صور سكس لمدرسه الابتدائى مدام صابرينقصص سكس محارم الارشيفthe first time I've 0000 افلم سكسيقصص النيك في امدرمانقصص سكس كابتن الجيم قصص سكس و ايلاجقصص نيك تقول نيك قحبتك اوووف اوووف اشتم لبوتك قصصفي البلكونه قصص سكسصور سكس بلعبايهقصص سكس سوريخدام و شرموط ستاتقصص محارم منتديات نسوانجي