وصال الحائرة
01-11-2017, 12:55 PM
دون تردد خلع وليد قميصه و وقف امامي يستعرض عضلات صدره وكتفه وذراعيه كما يفعل ابطال كمال الأجسام ثم التفت اليا و قال " يلى بقى "
- بطل غرور يا ولى عرفنا انك كبرت ؟
- اها بس انا ما عرفتش انك كبرتي ( وغمزني بعينه )
احسست بالخجل لكن لم استطع ان اتراجع شيء خفي كان يدفعني ان اواصل لعبتنا الغامضة ... التفت له بظهري وفتحت ازرار الفستان و قلعته فاسحة له المجال لرؤية ضهري وطيزي... كنت البس سوتيان بنفسجي و string المعروف بابو فتلة عندنا ازرق و عليه خطوط بنفسجية سمعت وليد يصفق بيديه بقوة " يا ولى عالشقاوة ... حلاوتك يا ابو فتلة يا ملك المزاج " ضحكت من تعليقه وخفة دمه و استحظاره للفكاهة بسرعة التفت اليه حامقة
- ما تبطل يا ولى حتفضحنا ؟
- اوه مين حيسمعنا في الهو و الخلا الي عايشين فيه داه
- هو عشان كده نقوم نصرخ ونسمع آخر الدنيا " داري على شمعتك تقيد " و غمزته
- دا انى احطاها في عينيا ؟ بس هي تقيد بقى
- قصدك ايه ؟؟ ماهي قايدة اهي ؟
- لا لسة دي يدوب ابتدت تولع
غرقنا في ضحكات متناغمة لا ادري ما مغزاها جذب وليد علبة السجاير ونحن واقفان وناولني سيجارة " حقك بقى تتكيفي وتعملي مزاج " وغرقنا في ضحك متواصل ... شربت سيجارتي ونحن ننظر الي بعضنا نتملى ونكتشف تفاصيل اجسادنا كنت انزل عينيا متعللة بالخجل وانا ابحث عن الخنجر الذي يخفيه وليد في غمده تحت الشورط و هو يحلل ويكتشف كل جزء في جسدي دون حرج او خجل ... نظراته اسرتني انفتحت شفراتي الحميمية و تباعدت... دغدغة و قشعريرة سرت في جلدي لا اعلم ابسبب نسمات الصيف الهادئة ام بسبب رغبة مكبوتة .. برزت حلمات صدري ولم يمنعها قماش السوتيانة من محاولة التحرر مر الوقت رتيبا ... وقفنا في المنزلة بين المنزلتين .. نصف عاريين ندخن نضحك لكن الى اين ... ان كنت انا قمت بالخطوة الأولى منذ البداية فما المانع ان احرك سكون هذا الموقف و ليكن ما يكون .
- على فكرة انت غشاش و الوضع دا مش عدل ؟
- ايه ؟ حصل ايه ؟ ايه هو الي مش عدل ؟
- يعني انا لابسة الأندر بس وانت لسة لابس الشورط ؟ وداه مش عدل ( والتفت له بظهري متدعية الغضب بدلال )
لم ادري ماذا يحصل خلفي سمعته يقول " طب ما تزعلش يا جميل انا ما اقدرش على زعلك " التفت ورائي وجدته قد تخلص من الشورط و بقي في لباسه الداخلي كان من النوع اللاستيكي اللاصق يكشف كل التفاصيل ... امعنت النظر دون خجل او حرج بما لا يدع مجال للشك اني اكتشف ما كان خفيا عني ... تمعنت و اطلت النظر شكل العنقود المرسوم بين فخذيه لا يدع مجالا للشك ان الطبيعة مكنته من سلاح من العيار الثقيل .. نظرت في عيني وليد مباشرة .. تحدثت العيون بما لم تستطع الشفاه قوله .. مررت لساني على شفتي بغنج بللتهما بريقي زاد سطوعهما تحت ضوء الفانوس البعيد نسبيا ارتجفتا تمنيت ان اقفز على وليد واقبل شفاهه ... لكن ترددت فالى الآن وان كان الوضع غير عادي بيننا لكنه يبقى مقبولا بين اخوين .. لم يتجاوز مجرد لعب العيال ... غصبا استطعت السيطرة على نفسي .. وارتميت فوق المرتبة امسكت سيجارة واشعلتها كنت عبثا احاول صرف نظري عن وتد الخيمة المنصوبة امام نظري على بعد خطوتين مني القى وليد بنفسه بجانبي كنت اشعر بحرارة انفاسه تلفح جلدي ؟
- تعرفي يا وصال انك حلوة قوي ؟ يا بختو بيكي ؟
- مين ؟؟
- حبيبك او صاحبك ؟ او .. ؟
- هي لا او و لا او ؟ انا ماعنديش لا حبيب ولا صاحب ؟ ولا حتى صديق
- عليا انا الكلام داه ؟ احنى مش اتفقنا ما نخبيش حاجة عن بعض ..
- انا بقلك الصدق ؟ انا ما عنديش حد
- ليه هما شباب الجامعة ما يشوفوش كويس ؟ انطسو في نظرهم ؟
- يخرب بيت هزارك ؟ هو في محاولات كثير ؟ من شباب في الجامعة وغيرو بس انا ما كنتش اديلهم ريق حلو ؟
- ليه ؟
- يعني بخاف ؟ اصلك ما شفتش الفضايح الي بتحصل في الجامعة ؟ الشاب من دول يحوم حولين البنت يوقعها ياخذ الي هو عاوزو و يطير .. يهرب اديك شايف الظروف . شبان اليومين دول مش حينفعو لا لزواج ولا لغيرو
- طمنتيني على مستقبلي هههههههههه
- هههههه لا انت حاجة ثانية املاك ابوك تكفي نصف محافظة هههه زواج شرعي وعرفي و تحت الحيطة ههههه
- يعني ما بتحبيش حد ؟
- فكرت كذا مرة وعجبني كذا شب بس انت عارف ابوك في الآخر حيزوجني على كيفو من واحد من معارفو .. مش حيرضى بحد انا جايباه ... ولو حبيت دلوقتي حتعذب بقيت عمري ... فاحسن حل اشتري دماغي .
- بس انتي ابوك سايبك تتعلمي عكس اختك ؟ و لسة 3 سنين على ما تخلصي ؟ ممكن تعملي الي عاوزاه وما حدش شايفك ؟
- يا سلام ؟؟ يعني وبعدين لما اجي اتزوج اعمل ايه ؟ احظر كفني مع فستان الفرح ؟
- ليه بقى ؟؟
- يعني مش عارف والا بتستعبط ؟
- ممكن تتمتعي وتبقى عذراء ؟
لم اصدق نفسي انا واخي نتناقش مثل هذا النقاش والأدهى انه يشجعني ان انطلق في المجون شرط المحافظة على العذرية تلاطمت الأفكار والمشاعر في داخلي طال صمتي لم اعرف ماذا اجيب ؟ قطع وليد حرب الأفكار بسؤاله
- مالك مبلمة كده ليه ؟؟ الووو ؟
- اه ؟ آه هو ممكن بس برضو مليان مخاطر ؟
- ازاي ؟
- اولا انا مين يضمنلي انو الشاب الي حتمتع معاه حيحترم رغبتي في اني ابقى عذراء ؟ ممكن يفضحني ؟ ممكن يبتزني ؟ ممكن يصورني وابقى فرجة للي يسوى والي ما يسواش ؟ الجامعة مليانة بالحكايات دي ؟ ماهو لو كان عندنا نت في المنطقة النائية دي كنت وريتك المصايب ؟
- هو عندك حق ؟ بس ممكن تلاقي شاب يحبك و يخاف عليكي ؟
- برضو تبقى الحكاية مش مضمونة ؟
- يعني لو لقيت حد يخاف عليكي ومش ممكن يفضحك ؟ و يحافظ عليكي ؟ و فوق من كده بيحبك اكثر من عينيه ؟ توافقي ؟
- طبعا من غير تفكير بس هو فين داه ؟
لف وليد ذراعه حول رقبتي وجذبني اليه وضعت راسي على صدره ... تسارعت دقات قلبه واضطربت انفاسه ؟ رفعت راسي ونظرة مباشرة في عينيه و قلت له " مالك يا حبيبي " اطال النظر في عينيا ثم ابتلع ريقه بصعوبة وقال لي
- تعرفي يا وصال اني بحبك قوي وما اتمنالكيش غير الخير ومش ممكن اتخيل انو في حاجة وحشة ممكن تحصلك و انا اخوكي والي يمسك يمسني معاك
مررت انامل اصبعي على صدره تعمدت ان اركز على حلمته اليمنى و اداعبها قررت ان انتزع رغبته المكبوتة فهمت ما يرمي اليه لكن لم استطع كسر الحاجز بنفسي
- طبعا انت اخويا وحبيبي و كاتم اسراري واقرب حد لقلبي في الدنيا .
- يعني بتحبيني زي ما بحبك ؟؟
- طبعا وممكن اكثر
- يعني لو طلبت منك حاجة مش حتزعلي ؟
تسللت من صدره واستلقيت على ظهري فاتحة يديا ورافعة رجلي اليمنى ونظرت مباشرة في عينيه
- عينيا ليك في حد يزعل من روحو ؟
لم يعد هناك من اشارة اوضح من ذلك وكانه استحظر الدرس الذي علمته اياه عصرا على الشاطئ ارتمى عليا و بخبرة لم اتوقعها منه قبلني تحت اذني بحرارة انتزعت أهات طويلة من صدري و احسست بتيار كهربائي يسري من انامل رجليا حتى صدري " وصال انا ممكن اكون حبيبك ؟ توافقي ؟ " لففت يدي على رقبته و داعبت اناملي الرقيقة خصلات شعره الأشقر وقلت له " انت شايف ايه " ارتجفت شفتاي ورحنا في قبلة انتظرته منذ الولادة تناغمت انفاسنا و تقابلت السنتنا و شفاهنا بحوار لم تسمعه اذني لكن شفراتيا سمعته واحسته واجابته
- بطل غرور يا ولى عرفنا انك كبرت ؟
- اها بس انا ما عرفتش انك كبرتي ( وغمزني بعينه )
احسست بالخجل لكن لم استطع ان اتراجع شيء خفي كان يدفعني ان اواصل لعبتنا الغامضة ... التفت له بظهري وفتحت ازرار الفستان و قلعته فاسحة له المجال لرؤية ضهري وطيزي... كنت البس سوتيان بنفسجي و string المعروف بابو فتلة عندنا ازرق و عليه خطوط بنفسجية سمعت وليد يصفق بيديه بقوة " يا ولى عالشقاوة ... حلاوتك يا ابو فتلة يا ملك المزاج " ضحكت من تعليقه وخفة دمه و استحظاره للفكاهة بسرعة التفت اليه حامقة
- ما تبطل يا ولى حتفضحنا ؟
- اوه مين حيسمعنا في الهو و الخلا الي عايشين فيه داه
- هو عشان كده نقوم نصرخ ونسمع آخر الدنيا " داري على شمعتك تقيد " و غمزته
- دا انى احطاها في عينيا ؟ بس هي تقيد بقى
- قصدك ايه ؟؟ ماهي قايدة اهي ؟
- لا لسة دي يدوب ابتدت تولع
غرقنا في ضحكات متناغمة لا ادري ما مغزاها جذب وليد علبة السجاير ونحن واقفان وناولني سيجارة " حقك بقى تتكيفي وتعملي مزاج " وغرقنا في ضحك متواصل ... شربت سيجارتي ونحن ننظر الي بعضنا نتملى ونكتشف تفاصيل اجسادنا كنت انزل عينيا متعللة بالخجل وانا ابحث عن الخنجر الذي يخفيه وليد في غمده تحت الشورط و هو يحلل ويكتشف كل جزء في جسدي دون حرج او خجل ... نظراته اسرتني انفتحت شفراتي الحميمية و تباعدت... دغدغة و قشعريرة سرت في جلدي لا اعلم ابسبب نسمات الصيف الهادئة ام بسبب رغبة مكبوتة .. برزت حلمات صدري ولم يمنعها قماش السوتيانة من محاولة التحرر مر الوقت رتيبا ... وقفنا في المنزلة بين المنزلتين .. نصف عاريين ندخن نضحك لكن الى اين ... ان كنت انا قمت بالخطوة الأولى منذ البداية فما المانع ان احرك سكون هذا الموقف و ليكن ما يكون .
- على فكرة انت غشاش و الوضع دا مش عدل ؟
- ايه ؟ حصل ايه ؟ ايه هو الي مش عدل ؟
- يعني انا لابسة الأندر بس وانت لسة لابس الشورط ؟ وداه مش عدل ( والتفت له بظهري متدعية الغضب بدلال )
لم ادري ماذا يحصل خلفي سمعته يقول " طب ما تزعلش يا جميل انا ما اقدرش على زعلك " التفت ورائي وجدته قد تخلص من الشورط و بقي في لباسه الداخلي كان من النوع اللاستيكي اللاصق يكشف كل التفاصيل ... امعنت النظر دون خجل او حرج بما لا يدع مجال للشك اني اكتشف ما كان خفيا عني ... تمعنت و اطلت النظر شكل العنقود المرسوم بين فخذيه لا يدع مجالا للشك ان الطبيعة مكنته من سلاح من العيار الثقيل .. نظرت في عيني وليد مباشرة .. تحدثت العيون بما لم تستطع الشفاه قوله .. مررت لساني على شفتي بغنج بللتهما بريقي زاد سطوعهما تحت ضوء الفانوس البعيد نسبيا ارتجفتا تمنيت ان اقفز على وليد واقبل شفاهه ... لكن ترددت فالى الآن وان كان الوضع غير عادي بيننا لكنه يبقى مقبولا بين اخوين .. لم يتجاوز مجرد لعب العيال ... غصبا استطعت السيطرة على نفسي .. وارتميت فوق المرتبة امسكت سيجارة واشعلتها كنت عبثا احاول صرف نظري عن وتد الخيمة المنصوبة امام نظري على بعد خطوتين مني القى وليد بنفسه بجانبي كنت اشعر بحرارة انفاسه تلفح جلدي ؟
- تعرفي يا وصال انك حلوة قوي ؟ يا بختو بيكي ؟
- مين ؟؟
- حبيبك او صاحبك ؟ او .. ؟
- هي لا او و لا او ؟ انا ماعنديش لا حبيب ولا صاحب ؟ ولا حتى صديق
- عليا انا الكلام داه ؟ احنى مش اتفقنا ما نخبيش حاجة عن بعض ..
- انا بقلك الصدق ؟ انا ما عنديش حد
- ليه هما شباب الجامعة ما يشوفوش كويس ؟ انطسو في نظرهم ؟
- يخرب بيت هزارك ؟ هو في محاولات كثير ؟ من شباب في الجامعة وغيرو بس انا ما كنتش اديلهم ريق حلو ؟
- ليه ؟
- يعني بخاف ؟ اصلك ما شفتش الفضايح الي بتحصل في الجامعة ؟ الشاب من دول يحوم حولين البنت يوقعها ياخذ الي هو عاوزو و يطير .. يهرب اديك شايف الظروف . شبان اليومين دول مش حينفعو لا لزواج ولا لغيرو
- طمنتيني على مستقبلي هههههههههه
- هههههه لا انت حاجة ثانية املاك ابوك تكفي نصف محافظة هههه زواج شرعي وعرفي و تحت الحيطة ههههه
- يعني ما بتحبيش حد ؟
- فكرت كذا مرة وعجبني كذا شب بس انت عارف ابوك في الآخر حيزوجني على كيفو من واحد من معارفو .. مش حيرضى بحد انا جايباه ... ولو حبيت دلوقتي حتعذب بقيت عمري ... فاحسن حل اشتري دماغي .
- بس انتي ابوك سايبك تتعلمي عكس اختك ؟ و لسة 3 سنين على ما تخلصي ؟ ممكن تعملي الي عاوزاه وما حدش شايفك ؟
- يا سلام ؟؟ يعني وبعدين لما اجي اتزوج اعمل ايه ؟ احظر كفني مع فستان الفرح ؟
- ليه بقى ؟؟
- يعني مش عارف والا بتستعبط ؟
- ممكن تتمتعي وتبقى عذراء ؟
لم اصدق نفسي انا واخي نتناقش مثل هذا النقاش والأدهى انه يشجعني ان انطلق في المجون شرط المحافظة على العذرية تلاطمت الأفكار والمشاعر في داخلي طال صمتي لم اعرف ماذا اجيب ؟ قطع وليد حرب الأفكار بسؤاله
- مالك مبلمة كده ليه ؟؟ الووو ؟
- اه ؟ آه هو ممكن بس برضو مليان مخاطر ؟
- ازاي ؟
- اولا انا مين يضمنلي انو الشاب الي حتمتع معاه حيحترم رغبتي في اني ابقى عذراء ؟ ممكن يفضحني ؟ ممكن يبتزني ؟ ممكن يصورني وابقى فرجة للي يسوى والي ما يسواش ؟ الجامعة مليانة بالحكايات دي ؟ ماهو لو كان عندنا نت في المنطقة النائية دي كنت وريتك المصايب ؟
- هو عندك حق ؟ بس ممكن تلاقي شاب يحبك و يخاف عليكي ؟
- برضو تبقى الحكاية مش مضمونة ؟
- يعني لو لقيت حد يخاف عليكي ومش ممكن يفضحك ؟ و يحافظ عليكي ؟ و فوق من كده بيحبك اكثر من عينيه ؟ توافقي ؟
- طبعا من غير تفكير بس هو فين داه ؟
لف وليد ذراعه حول رقبتي وجذبني اليه وضعت راسي على صدره ... تسارعت دقات قلبه واضطربت انفاسه ؟ رفعت راسي ونظرة مباشرة في عينيه و قلت له " مالك يا حبيبي " اطال النظر في عينيا ثم ابتلع ريقه بصعوبة وقال لي
- تعرفي يا وصال اني بحبك قوي وما اتمنالكيش غير الخير ومش ممكن اتخيل انو في حاجة وحشة ممكن تحصلك و انا اخوكي والي يمسك يمسني معاك
مررت انامل اصبعي على صدره تعمدت ان اركز على حلمته اليمنى و اداعبها قررت ان انتزع رغبته المكبوتة فهمت ما يرمي اليه لكن لم استطع كسر الحاجز بنفسي
- طبعا انت اخويا وحبيبي و كاتم اسراري واقرب حد لقلبي في الدنيا .
- يعني بتحبيني زي ما بحبك ؟؟
- طبعا وممكن اكثر
- يعني لو طلبت منك حاجة مش حتزعلي ؟
تسللت من صدره واستلقيت على ظهري فاتحة يديا ورافعة رجلي اليمنى ونظرت مباشرة في عينيه
- عينيا ليك في حد يزعل من روحو ؟
لم يعد هناك من اشارة اوضح من ذلك وكانه استحظر الدرس الذي علمته اياه عصرا على الشاطئ ارتمى عليا و بخبرة لم اتوقعها منه قبلني تحت اذني بحرارة انتزعت أهات طويلة من صدري و احسست بتيار كهربائي يسري من انامل رجليا حتى صدري " وصال انا ممكن اكون حبيبك ؟ توافقي ؟ " لففت يدي على رقبته و داعبت اناملي الرقيقة خصلات شعره الأشقر وقلت له " انت شايف ايه " ارتجفت شفتاي ورحنا في قبلة انتظرته منذ الولادة تناغمت انفاسنا و تقابلت السنتنا و شفاهنا بحوار لم تسمعه اذني لكن شفراتيا سمعته واحسته واجابته