xxxoxxx
12-31-2016, 08:08 PM
انا و مفيد واختي ..
اسمي خالد عمري 16
سنه . واسكن في مدينة الرياض مع عائلتي المكونه من اب عمره 52 سنه و ام عمرها 40 سنه
و اخت عمرها 20 سنه . تقاعد ابي وتفرغ لأشغاله حيث كان لديه مكتب مقاولات و عدد من مباني المستأجره
فكان يخرج باكرا ً ويقضي اغلب وقته ما بين المكتب و المباني ويعود وقت الغداء ويخرج بعدها ولا نراه الا بعد
صلاه العشى وبعد ان يتعشى ينام في الساعه 11 ليلا ً ويستيضق باكرا ويذهب الى المكتب . امي موظفه استقبال
بأحد اكبر مستشفيات الرياض وبحكم ان ابي خارج المنزل و اختي داخل غرفتها وانا ليس لي مكان محدد
اختارت ان يكون دوامها على فترتين باليوم تخرج مع ابي صباحا ًمن الساعه الثامنة الى الساعه الواحده ظهرا ً
ومن الساعه الرابعه عصراالى الساعه التاسعه مساء . اي بعد صلاة العشى يأخذها ابي من المستشفى ويأتون سوية
فا اعتدنا انا و اختي على ان لا نراهم كثيرا ً فقط فترتي الغداء و العشى . ولا نتكلم كثيرا ً حيث ان الكل متعب
بعد يوم عمل طول فا تخرج منا بعض الكلمات وبعدها الكل يذهب الى سريره لينام و يبدأ من غدا ً نفس النظام
انهيت دراستي الثانوية للتو وبدأ الصيف وبحكم ان مدرستي بعيده عن منزلي لدي قليل من الاصدقاء في حينا
فكنت اجلس دائما ً اما المنزل واشاهد الناس يأتون و يذهبون . يقع بالجهه المقابله لمنزلنا سوبرماركت صغير
وصاحب المتجر جار لنا كبير بالسن لم يكن لديه ابناء فكان لديه عامل هندي الجنسية يبيع و ينظف المحل ويأتل
بالبضائع من محلات الجمله . المحل صغير لذلك اغلب السكان فضلو الذهاب للمحلات الكبرى لتوفر كل شي فيها
لذلك قليل ان تجد احدا ًيشتري منه . صاحب المحل مرض ولم يستطع الخروج من منزله الا قليل واصبح الهندي
المسؤل عن المحل . في احد الايام كنت جالسا ً اما المنزل وكان الشارع خاليا ً من الماره بحكم اننا في الصيف
والقليل كان يخرج في وقت الظهر فكان الهندي ينظر الي من خارج المتجر نظرات غريبة لكن لم اعرها اهتمام
واعود لأراه ينظر الي وهو يضع يده على قضيبه ويبتسم فارتبكت و تصنعت ان احد نادى علي من داخل المنزل
فدخلت واغلقت الباب وذهبت مسرعا ً الى غرفتي لأطل من النافذه على المحل فلم اجده بالخارج فنتظظرت قليلا ً
حتى خرج وكان ينظر يمين و يسار وكأنه يبحث عن شخص ماء وكان يضع يده على قضيبه ويبعدها ويكرر ذلك
عدة مرات كان تركيزي على بنطاله مكان انتفاخه تمنيت ان ارى قضيبه لا اعرف لماذا لكن اردت مشاهدته
احسست بشيء غريب . فجأه بدأ قضيبي بالانتصاب . طوال حياتي لم اكن افكر كثيرا ً بالجنس لذا لم اكن اعرف
من اي نوع انا وماذا ارغب ومالذي يثيرني . تخيلت اني داخل المحل . ماذا سيحدث فقلت لنفسي لما لا اذهب
لأشتري اي شي فقط كي ارى مذا يفعل . ابدلت ملابسي بعجل وارتديت شورت قديم وقصير قليلا ً وذهبت للمحل
وعند دخولي كان جالسا ً خلف طاولة الحساب الصغيره ثم احس بوجود احد ووقف وهو مرتبك ثم رآني وابتسم
كانت يده مكان قضيبه وابعدها ورأيت انتفاخه في بنطاله ومده يده ليصافحني وامسك بقضيبه بيده الاخرى
اراد ان يختبرني ليرى هل انزعج واغادر ام لا ارتبكت بداية الامر لكني تجاهلت ماحصل وطلبت منه ماء
فقال تريد ان تشرب ام تشتري ماء فقلت اريد ان اشتري فقال لي هنالك براده داخل المحل لما لا تشرب منها
وتوفر نقودك فوافقت . ثم قال من هنا وطلب مني ان امشي امامه . اتيت لهذا المحل بالسابق لكنه لم يكن بهذه الحالة
فقد كانت الصناديق مرمات بالارض و اغلب الدروج خالية من البضائع لكن ام اكن اعلم انه يوجد غرفة داخل المحل
وانا متجه لها استدير للخلف اتظاهر بأني اتفرج على المحل ونظر الى يده مكان قضيبه وهو يحركها بإستمرار
لم استطع المشي لوجود صنوق على الارض فطلب مني ابعاده وانحنيت لكي ارفع الصندوق من الارض واذا به يلتصق
بي من الخلف ويلامس قضيبه مؤخرتي فجأه بدأ قضيبي بالانتصاب لا اعرف ما العمل هل اقف ثم يرى قضيبي منتصب
ويفهم انني موافق و ارغب بذلك ام انتظر وهو خلفي ويفهم انني مستمتع ولا امانع ذلك . كلا الحالتي تعني اني مستعد
قالي لي هل هو ثقيل فقلت لا فأمسك بمؤخرتي وبدني قليلا ً واخذ الصندوق ورمى به خلفه وسقطت بعض العلب
الصغيره لكنه لم يبدي لها بالا ً واستمر بمداعبة قضيبه وهو مبتسم الي فبتسمت بدوري ثم التفت واكملت طريقي الى
الامام باحثا ً عن الغرفه وعن وصولي التفت اليه واشار الى زاوية الغرفه ولا اعرف ماذا يقصد وعندما التفت رأيت
البراده فقد نسيت امرها تماما ً فأخذت كوبا اعلى البراده وشربت ماء وكان واقفا ً خلفي فقال لي اجلس فنظرت واذا
بسرير داخل الغرفه و تلفزيون و رسيفر و بعض الملابس معلقه على الحائط كانت غرفة صغيره و هي مكان اقامته
فقد كان يسكن في المحل طوال الوقت ثم نظرت من خارج الغرفه بإتجاه الباب وهو عباره عن قطة قماش فقط وانا مرتبك
فقال لا احد سيأتي الانعرف اني كنت خائفا ً من دخول احد فجلس على السرير وطلب مني الجلوس وعندما هممت بذلك
وضع يده على مكان جلوسي وهو يبتسم ابتسامه ماكره وجلست عليها واذا به يسحبها من تحتي ببطئ شديد واحد اصابعه
مكان فتحت مؤخرتي فقال لي اسف فضحكت وقلت انه امر عادي فتحولت ابتسامته الماكره الى ابتسامه عريضه
ثم سألني عن اسمي وكم عمري و في اي فصل وسألني كم شخص في البيت ومن هم وكم عمر امي و اختي
وهل هن جميلات فوصفت له اشكالهن وهو مازال واضع يده على قضيبه ويحركه ببطئ ولاحض بنطالي وهو منتفخ
فابتسم وضحك ثم سمعنا صوت احد ينادي داخل المحل فقام مسرعا ً خارج الغرف وطلب مني البقاء هنا فوقفت وانا
خائف واذا به يتكلم مع هذا الشخص عرفت انه هندي من حديثهم ثم انخفض الصوت واذا بصوت الباب يغلق ويختفي
ضوء الشمس واتى الي وقال انه صديقه اتى يشتري وغادر وقال لي انه اغلق الباب فا ابتسمت وجلس على السرير
وقال لي لا تقلق وطلب مني الجلوس على السرير ووضع يده وباعد بين اصابعه فعرفت انه يطلب مني الجلوس عليها
ففعلت ولم يبعد يده هذه المره وسألني هل فعلت ذلك سابقا ً وقلت له ماذا فعلت فقال الجنس هل سبق لك ان فعلت ذلك
مع شخص اخر فقلت له لا وسألني هل رأيت اشخاص يفعلون ذلك فجاوبت بالنفي ثم قال حتى امك وابوك فقلت له
وانا مبتسم لا وسألني عن اختي هل رأيتها عاريه فقلت له ذات مره رأيتها وهي خارجه من الحمام لكنها لم تكن عاريه
كانت تستحم وعند خروجها لم تكن تربط حزام ثوب الاستحمام فا انفتح قليلا ً وشاهدت جسمها وكانت ترتدي كلوت
و سنتيان فقط ثم تنهد وهو يحرك قضيبه فطلب مني ان اوصف ماشاهدت تحديدا ًُ فوصفت له جسمها وانها طويلة
وصدرها الكبير ولون السنتيان و الكلوت كان وردي وبه ورود بيضاء صغيره وكان يوجد سحاب اسفل الكلوت
فقال اين مكان السحاب بالضبط ووضعت يدي مكان قضيبي وانا مبتسم وقلت له هنا وقال لماذا السحاب هل لكي
تدخل شيء داخلها لم افهم ماذا يقصد ووضع يده على قضيبي وقال انت لديك سحاب لكي تخرج هذا وهي لديها سحاب
لكي تدخل هذا داخلها وضحكنا وقلت له اعتقد ذلك . لم يبعد يده وقال لي انه صغير قليلا ً وبدئ بمداعبتها وزاد
انتصاب قضيبي ثم امسك يدي ووضعها على قضيبه وقال انا لدي واحدا ً اكبر منك وعندما امسكته ضغط على يدي
وقال ما رأيك قلت له انه كبير ثم طلب مني ان اخرج قضيبه وهو يخرج قضيبي وفعلا ً بدأنا ذلك واستمرينا
بمداعبة بعض حتى خرج من قضيبي المني مد يده اتى برقعه بيضاء كانت على طاوله صغيره بجانب السرير ومسح
قضيبي بها وهو يضحك وانا مرتبك وسألني هل هذه اول مره يخرج منك هذا فقلت له لا سبق ان فعلت ذلك بضع مرات
فطلب مني ان انزل بنطالي و كلسوني وفعلت ثم رفع قميصي ورماه على الطاولة ووقفت عاري تماما ً امامه وانا
ارتجف وطلب مني الاستلقاء على السرير وفعلت ذلك وانتظرت قليلا ً وعندما التفت اليه رأيته عاري و قضيبه
ويشير ناحية مؤخرتي ثم جلس على السرير وابعد ساقي عن بعضهما و امسك خصري ورفعه فاصبح جسمي كله
على السرير ومؤخرتي مرفوعه لأعلى بدأ يتحسس مؤخرتي و فخذي ويقبل اردافي وبعدها نهض من على السرير
وخرج من الغرفه مسرعا ُ ضللت على وضعي ممدت ورافعا ً مؤخرتي بإنتظار قضيبه ان يأتي ثم اتى وبيده علبه
صغيره زرقاء اللون عرفت انها علبة دهون اخذ منها بإصبعه قليلا ً ووضعه على فتحة مؤخرتي وبعدأ يدخل اصبعه
ببطئ آلمني بداية الامر ثم بعدتي مؤخرتي حتى خرج اصبعه ثم اعاد وضعي وقال انه لن يدخله بالكامل ثم ادخل
اصبعه من جديد ببطئ اقل الى ان اصبح اكثر من نصف اصبعه بداخلي فبدأ الالم اقوى من السابق وابعدت مؤخرتي
حتى يخرج اصبعه لكنه كان يتحرك مع تحركات جسمي وهو يدخل اصبعه فزاد الالم وزادت حركاتي و تأوهاتي
لكنه لم يبالي واستمر بإدخال اصبعه حتى صرخت من الالم ثم اخرج اصبحه وهو يبتسم وطلب مني العوده الى وضعي
رغم ان مافعله آلمني الا انه جعل قضيبي ينتصب فطريقة تحكمة بي وبمؤخرتي جعلني انصاع له بكل ما يطلب
فعدت الى وضعي من جديد ونظرت له واذا به ياخذ كمية من الدهون يإصبعه عرفت انه سيؤلمني لكني لم آبه
فأدخل اصبعه بسرعه عكس ماكان يفعل واذا بإصبعه بالكامل داخل مؤخرتي فما كان مني الا الصراخ فقد آلمني هذه
المره اكثر ثم اخرج اصبعه وادخله بسرعه وانا اتلى من تحته محاولا ً ابعاد يده الى ان سقطت من السرير ونظرت
اليه ووجدته مبتسم وهو يعتذر وانه لن يكررها لا ادري ماذا حدث لي ولكن قبل ان يطلب مني عدت الى السرير والى
الوضع الذي بدأنا به واضعا ً مؤخرتي تحت تصرفه نظرت اليه لكي اعرف متى سوف يدخل اصبعه لأستعد للألم
واذا به يأتي امامي ويطلب مني ادخل قضيبه بفمي تمنعت بالبداية رغم اني كنت اتوق لذلك اصر علي وانا اتمنع
واطلب منه الاستعجال حتى اذهب لمنزلي لكنه اصر حتى لو الحس له فقط فما كان مني الا ان استجبت لذلك
فبدأت الحس له قضيبه من رأسه الى اخره فرآ انني مستمتع بذلك فأمسك رأسي وادخل قضيبه داخل فمي حاولت ابعاده
لكن كنت اتمنى ان لا يخرجه لم استطع ابعاده من فمي وبدأ يدخله ويخرجه بسرعه وهو مثبت رأسي بإحكام ثم ارخى
يديه ورويدا ً حتى خفت سرعته ثم ابعد يديه عن رأسي وخفف من سرعه دخول قضيبه بفمي وبدأت انا بتحريك رأسي
تجاه قضيبه حتى ادخلته بالكامل وماساعدني على ذلك ان قضيبه لم يكن كبيرا بعدها اخرج قضيبه واتجه الى العلبة
ووضع قليلا ً من الدهون على قضيبه ثم عدت لما كنت عليه رافعا ً مؤخرتي للأعلى معلنا ً استعدادها للألم اللذيذ
صعد على السرير وامسك بأردافي ووضع قضيبه على فتحت مؤخرتي وبدأ بإدخاله ببطئ شديد حتى نصفه واخرجه
خوفا ً من ان يؤلمني رغم اني كنت اتوقع الى ذلك اعاد من جديد من فعله لكن زادت سرعت دخول و خروج قضيبه
وبدأت اتأوه و اتألم و ازداد انتصاب قضيبي واذا به يستلقي فوقي تماما ً واضعا ً يديه على كتفيي مع ازدياد سرعته
زاد الالم وحوالت بعدها ابعاد قضيبه عن مؤخرتي حتى نجحت بذلك ومع خروجه بدأ يقذف منية على اردافي و فتحت
مؤخرتي وكأنه شلال يغمر مؤخرتي بدأت انفاسه تتباطئ وتحرك من فوق ومسك قضيبه وعصر ما في داخله على
مؤخرتي ثم طلب مني البقاء كما انا وان لا اتحرك او امسح المني من على اردافي ففعلت ثم ذهب الى قميصه واخرج
شيئا ً منه ورجع وطلب مني العوده لوضعي السابق ففعلت ورفعت مؤخرتي وتوقعت بذلك انه يريد ان يمسح بنفسه
ماعلي ثم رجع الى السرير وباعد بين سيقاني وانتظرت قليلا ً حتى سمعت صوت غريب صوت اله او جهاز صغير
سمعته مره اخلى واستغربت ولما نظرت للوراء رأيته ممسكا ً بجواله المزود بكاميرا والتقط لي صورتين سريعا ً
الاولى وانا ممدد على السرير و الثانية لمؤخرتي المليئة بالمني خفت بالبداية لكنه قال لي انه لم يظهر وجهي فلا اقلق
ثم طلب مني ان البس ملابسي حتى اخرج ويفتح باب المحل لإستقبال الزبائن فنحن وقت العصر و الناس تبدأ بالخروج
لبست سريعا ً وتوجهت الى الباب فطلب مني الوقوف قليلا ً ثم خرج وتأكد من خلو الشارع من الماره وطلب مني
الخروج وتوجهت الى المنزل وانا مبعد بين ساقي من الم مؤخرتي وذهبت والى غرفتي واقفلت الباب واستلقيت على
السرير استرجع ما فعلته مع مفيد وهو اسمه خلال الساعه و النصف التي مضت واذا بقضيبي بدأ بالانتصاب ثم خلعت
ملابسي وبقيت عاريا على سرير ماسكا ًبقضيبي لم تمر ثواني حتى اخرجت ما بداخله احسست بلذه جميلة وبدأت اغوص
بأفكاري عن ماحدث وما سيحدث بقيت على وضي قرابة الساعه عرفت بعدها انني اتلذذ بالجنس عندنا يفعل بي شخصا ً
ما ذلك وليس عندما افعل انا ثم غططت بنوم عميق الى ان سمعت صوت الباب يطرق سألت من ردت امي هل انت
نائم فقلت لها صحوت للتو فقالت هل انت بخير فرددت بنفسي انا في افضل حالاتي فقلت لها نعم فقالت العشاء جاهز ثم نظرت الى الساعه وهي تشير الى التاسعه و النصف لم انم مسبقا ً الى هذا الوقت هل كنت تعبا ً مما حصل ام مرتاح
وسعيد الى هذه الدرجه ذهبت لأستحم وانا افكر في زيارة مفيد بعد العشاء طالما صحوت متأخر فلن انام الا متأخر ثم
نزلت الى اسفل ووجدت ابي و امي و اختي على طاولة الطعام قالت لي امي سوف نخرج بعد العشاء قلت الى اين قالت
الى خالتك هل نسيت . كل اسبوع في مثل هذا اليوم نذهب لخالتي لها طفلان اصغر سنا ً مني وزوجها له زوجه اخرى
وهذا اليوم لا يأتي الى بيتها فنذهب انا و امي واختي لها حتى منتصف الليل ثم نعود . للأسف لا استطيع التلذذ بالجنس
مره اخرى هذا اليوم ربما غدا ً بنفس الوقت حتى لا يكون هناك اناس بالشارع فأكون مرتاح اكثر عند مفيد ولا اخشى
من دخلو احد علينا باليوم التالي ذهبت الى المحل وعند دخولي رأيت مفيد يكلم احد سائقي جيراننا فطلب من مفيد ان
يحظر لي ماء فقال لي انتظر حتى انتهي من صديقي وكان صيدقه ينظر ثم يعود ويكلم مفيد ثم ينظر الي مره اخرى
لكني ام اعره انتباه فذهب صديقه ثم خرج خلفه فنظر للخارج حتى يتأكد من خلو الشارع ثم عاد وقال اذهب للغرفه
واشرب من البراده فذهبت الى الغرف ثم اختفى ضوء الشمس فعرفت انه اغلق الباب ويريد ان يسقيني من ماء البراده
و ماء قضيبه ايضا ً مضت ساعه ونصف ثم خرجت من المحل كما خرجت بالامس مبعدا ً سيقاني اتأوه ألما ً بمؤخرتي
واذهب الى سريري اتذكر ما حدث واتلذذ بنشوتي عاري تماما ً ظللت على هذه الحالة قرابة شهر وكان ذهابي الى مفيد
يقل شيئا ً فشيئا ً حتى عرفت انني لا اريد ذلك لكني مرغم حتى اتلذذ لاحقا ً بما كان يفعل بي وما كان يأمرني ان افعل
فبدأت افكر بحل حتى لا استمر بذلك وبنفس الوقت المتعه التي احصل عليها عندما اذهب لغرفتي وطال تفكيري بذلك
استمر ذهابي الى مفيد شهرين وبعد ان انتهينا ذلك اليوم بقينا ممددين على السرير وكان يسألني لماذا لا تأتي كل يوم
كما في السابق فتعللت اني اجلس بالمنزل لان اختي وحيده ولا يوجد احد غيرها واخشى حدوث شيء لها وللمنزل فقال
هل هي التي رأيتها عاريه فضحكت وقلت نعم ولكن ليست عاريه تماما ً فأمسك قضيبي وقال هل اعجبك ما رأيته
فقلت لم ارى الكثير منها لكنه امر عادي فسألني هل شاهدتها مرة اخرى فقلت قبل اسبوع كنا جالسين في صالة المنزل
اشاهد التلفاز انتظر بدابة مباراه كرة قدم وكنت ممدد على الارض وهي جالسه على الكنب وقد وضعت قدميها على
صدرها وضمتهم وسألتني متى موعد المباراه وعندما استدرت رأيتها لابسه كعادتها ثوب قصير يصل الى اعلى ركبتيها
وكان نازلا ً من الخلف فكنت ارى بوضوح اردافها قاطعني وقال هل رأيت هذا واشار الى مكان قضيبه وقلت له لا
ولكن كان معالمه واضحه فهي تلبس كلوت ابيض شبه شفاف ثم جاوبتها ان المباراه ستبدأ بعد قليل واستدرت فسألني
ماذا تلبس اختي في المنزل فقلت دائما ً الاثواب القصيره بعضها شبه شفاف لاني كنت ارى السنتيان و الكلوت بوضوح
فقال لي وامك قلت اكاد لا اراها فهي في عملها دائما ً ولا ارى بالمنزل الا اختي فقال ولم تر مؤخرت اختك او اثدائها
فقلت له احيانا ً ارى اثداءها عندما تقوم او تجلس وايضا ً حلماتها لانها بالغالب لا ترتدي سنتيان فتبدو واضحه و كبيره
كنت اتكلم عن اختي وهو ممسك بقضيبه و قضيبي و يداعبهما معا ً ثم سألني هل تخرج هي او لها اصدقاء رجال
فقلت لا كانت متزوجه ولكن زوجها طلقها وفجأ ابعد يده عن قضيبي وقال هي متزوجه قلت نعم تزوجت وتطلقت بعدها
قال لماذا قلت لا اعلم لكن لم يدم زواجهم سوى سنه وقال هل لهم اولاد فقلت لا ولكن اعتقد انه السبب وراء الطلاق
فهو يريد اطفلا ً وبعد طلاقهم تزوج واتى له مولود اذن هي لا تستطيع الانجاب عندها التفت الي وقال اختك مطلقه منذ مده
ولا تستطيع الانجاب ثم امرني بالاستلقاء على السرير فقلت له لماذا فأدارني من على السرير ورفع مؤخرتي ووضع
يديه على اردافع لم استطع ان افعل او اقول شيء لان طريقته تعجبني وتثيرني لكن لارغبه لي بممارسة الجنس
كنا قد فعلنا قبل ذلك مرتان وهذا اكثر ماكنا نفعله باليوم اثم بلل اصبعه ووضعه على فتحت مؤخرتي وادخل قضيبه
بقوه واصبح كالمجنون فوقي وكنت احاول ان ابتعد قليلا ً لكنه كان يضرب اردافي بقوه ويقول لي اثبت في مكانك
وتزيد ضرباته اثارتي ثم تباطئ قليلا ً وقال اريد منك ان تفعل شيئا ً قلت ماهو قال لابد ان تفعله ثم امسك بشعري من
الخلف وجرني بقوه وادخل قضيبه بالكامل داخلي وقال هل تفعله ام لا لم اصبر حتى اخرج واتلذذ بغرفتي من ما يفعله
بي فمسكت قضيبي وبدأت اداعبه ثم ابعد يدي عن قضيبي وشد شعري بقوه وهو يضرب على اردافي و قضيبه يضرب
مؤخرتي هل تفعل ذلك ام لا الان تأكدت انه عرف نقطة ضعفي اي انني استسلم لأي شي عندما أؤمر بالجنس فما كان
مني الا ان اقول له نعم سوف افعل ذلك فترك شعري ومسك بأردافي من جديد وبداء يدخل قضيبه ويخرجه بسرعه
وهو يقول ان لم تفعل ذلك لا تأتي هنا فقلت نعم سوف افعل ماتريد عندها لم استحمل وامسكت قضيبي وداعبته سريعا ًحتى لايبعد يدي واذا به يستلقي فوق تماما ً وينزل منيه داخل مؤخرتي وانا بدوري انزل منيي على السرير واخذ كلن
منا يطلق تنهيده طويلة وقلت لنفسي انها افضل لذه حصلت عليها على الاطلاق وسوف افعل كل ما يريد حتى لا تكون
الاخيره ثم قام من فوقي وذهب الى جواله واخذ يلتقط الصور وطلب مني ان ابعد ساقاي فلم استطع ذلك فضحك
وابعدهما والتقط بعض الصور ثم استلقى بجانبي على السرير واخذ يقبلني وانا مغمض العينين وفي دنيا اخرى فقال
لي هل تفعل ذلك فقلت له نعم وبالتأكيد سأفعله وافعل اي شي تريده فقال اذن اريد ان افعل الجنس مع اختك بأي طريقه
فتحت عيناي وتعجبت من كلامه وماقاله لي فقلت تفعل ماذا وبمن واين قال اريد ان افعل بأختك ما افعله بك وهنا على
هذا السرير قلت له لا اقدر على ذلك ابتسم وقال لكنك قلت ستفعل اي شي ثم سكتت قليلا ً ولكن صعب كيف افاتحها
او اقول لها اي شيء عنك ثم اختفت ابتسامته و ضربني على مؤخرتي وقال اريد ان افعل معها ذلك وانت من ستأتي
من يتولى هذا الموضوع فسكت ثم قال البس الان واذهب ولا تأتي الي حتى تجد طريقه ثم قمت ولبست ملابسي حتى
اني لم اشعر بالالم هذه المره بسبب تفكيري بكيفية اقناع اختي بفعل الجنس معه واين على سريره داخل غرفته بالمحل
اسم اختي مها وهي لمتكمل دراستها الثانوية فهي بلهاء ولديها نوع من البرود في كل شي ولم يكن لديها صديقات كثر
لكنها جميلة جدا ً فكانت الطالبات يضحكن عليها و يغارن من جمالها و مظهرها بنفس الوقت فهي طويلة و لها جسم
ممتلئ بعض الشيء وصدر كبير ومؤخرة بارزة تغري حتى النساء لكني لم اكن انظر لأختي كفتاه مغرية ابدا ً
كنت راها اختي اللطيفة الساذجه فقط . عدت الى البيت قبيل العصر والكل نائم ذهبت مباشره الى غرفتي لكي ارى
ماذا سيخرج مني اولا ً خطة لإقناع اختي ام شهوه اتلذذ بها واتذكر ماكان يفعل مفيد بي قبل دقائق لكن لا شي سيخرج
مر اسبوع وانا احاول امسك اي خيط يقود اختي الى سرير مفيد لكن كيف وانا اريد ان يفعل بي ما فعله اخر مره
ليس الجنس و انما كيف عاملني كيف امرني كيف اجبرني على فعل ما يريد ذهبت الى مفيد لعل هياجه حينما يراني
يسمح لي بتلقي الضربات على اردافي و ضرب قضيبه على مؤخرتي لكن تفاجأت بأن باب المحل مغلق وهي ليست
عادته اي يغلق في هذا الوقت ثم عدت ادراجي الى غرفتي افكر ماذا افعل وكيف اتصرف وماهي الطريقه ويزداد
هيجاني مع كل يوم يمر الى ان رأيت اختي تأخذ مجموعة ملابس وترمي بها في المغسله ثم تغلق بابها وتذها الى
غرفتها فذهبت مسرعا ً الى المغسله وفتحت الباب ورأيت ملابسها تجمعها كلها ثم تغسلها احد الايام جميعا اخرجت
بعض الملابس فكانت ملابس داخليه و اثواب نوم قصيره جدا ً تصل الى اسفل السره وشفافه جدا ً حيث لا تغطي
اي شي من جسمها فكانت الملابس كثيره وخطرت لي فكره لا يمكن ان اجد افضل منها فا ذهبت مسرعا الى المطبخ
واخذت سكينا وعدت الى المغسله وبدأت بتقطيع ملابسها تقطيع عشوائي بحيث لا يمكن لبسها ابدا بعدها انتظرت
مدة يومان حتى اتت بمجموعه ثياب ولم ارى منها ملابس داخليه وذهبت الى المغسله لكي تغسلها جميعا وعندما فتحت
باب المغسله تفاجأت بالملابس مقطعه في هذه اللحظه كنت امسك بملابسي حتى ارميها بجانب المغسله ولما اتيت قالت
انظر كيف ملابسي مقطه تماما ً وادخلت يدي واخرجت كلوت صغير متقطع وقلت غريب كيف تقطعت قالت لا اعلم
كنت وضعتها قبل يومان والان انظر ماذا حل بها قلت اعتقد انه فأر او نمل ابيض اكلها فقالت الان ماذا افعل ليس
لدي ملابس الا هذي فقلت لها خزانة ملابسك كبيره فقد اشتريتي قبل زواجك نصف المحلات وضحكت وقالت لي انها
ملابس داخليه ولا يجود غيرها ولأول مره اتجرأ ان اقول شيء كهذا لأختي ابقي بلا ملابس داخليه افضل لك ثم نظرت
لي وقالت كيف افضل قلت نحن بالصيف الان والملابس الصغيره تسبب الحر و العرق فقالت وهل اضل بدون ملابس
قلت لها هكذا افضل حتى لو كنتي بالخارج وكان هناك هواء شديد يرتفع ثوبك ويرى الجميع جسمك وضحكت ضحكه
كلها خوف من ان يعكر كلامي ما اخطط له فكما هي اختي بليده وساذجه ضحكت ثم قالت عيب انت لازلت صغيرا ً
فقلت صغير على هذا الكلام ام على المشاهده فضحكت وهي تغادر الى غرفتها ثم وكأن جبلا ً وقع عن كتفي وذهبت
سريعا ً الى مفيد لكي اكمل الخطه وعند وصلي ابتسم وقال لا يوجد لدينا ماء اليوم وقلت له لدي خطه وقال ماهي قلت
يجب عليك ان تشتري ملابس داخليه وتعرضها هنا للبيع قال ولكن لا احد يشتريها قلت له سوف تأتي اختي لتشتري منك
عندها سنجد طريقه لتتعارفا فقال غدا ً سوف اشتري ملابس داخليه منوعه قلت له لا فقط اشتري كلوتات بجميع الانواع
و الالوان والأفضل ان تكون مغرية جدا ً وسوف اتي لك غدا ً ومعي اختي لتشتري فقال سوف انتظرك لأعطيك الماء
غدا ً فكما قلت لك لا يوجد ماء اليوم فقلت له سوف اشرب خمس مرات غدا ً فكن مستعدا ً فضحك ودخل المحل ورجعت
انا للمزل اكمل مابدأت به وباليوم التالي عند الظهر وبعد انتهاء الجميع من الاكل وذهاب ابي و امي الى النوم انتظرت
اختي في صالة المنزل لأنها لم تأكل معنا واذا بها تأتي وكعادة لباسها ثوب قصير وشبه شفاف ولكن هناك شيء غريب
ومختلف نعم انها تلبس كلوت داخلي صغير جدا ً يصل لنصف اردافها ولا يغطي سوى قليلا ً من مؤخرتها الكبيره
وبالكاد تمشي فيه ثم بادرت بسؤالها لم تشتريتي ملابس جديده بعد فقال لي نعم كيف عرفت قلت لها انها واضحه وضحكت
لكنها لم تفهم بسبب سذاجتها قلت لها من اين سوف تشترين قالت من محل بعيد لا اتذكر اسمه قلت لها لما تذهبين هناك
وبجوارنا محل يبيع ملابس قالت اين هذا المحل قلت المقابل للمنزل محل جارنا الكبير بالسن قالت اتذكره قديما ً كان
سوبر ماركت ولا يبيع الملابس قلت نعم لكن رأيت بالمحل ملابس نسائية داخليه جميله لما لا ترينها فقد يعجبك احدها قالت
لا املك المال الان سوف ابي واخذ منه واشتري قلت لها لما لا ترين فقط واذا اعجبك شيء نعود لاحقا ً ونشتري ثم
سكتت هي وقلت المحل مقابل المنزل لن نستغرق كثر من عشر دقائق قالت موافقه سوف اغير ملابسي واعود قلت لها
سوف يغلق الان لا وقت لتغيير ملابسك فقط البسي عبائتك وتعالي معي بسرعه قالت انتظرني ثم ذهبت مسرعه الى
غرفتها لكن بصعوبه نظرا ً لصغر الكلوت الذي تلبسه وعادت وهي تلبس عبائتها بنفس طريقة ذهابها وعرفت انها لم تغير
ماتلبسه ثم خرجنا من المنزل وتوجهنا الى المحل وهاهو مفيد ينتظر قدومنا وايضا ً هناك شيء اخر ينتظر الا وهو قضيبه
دخلنا المحل وتوقفت اختي قليلا ً عند الباب وكأني اراها مستغربه من منظر المحل وما يحتويه من صناديق و رفوف فارغه
وتقول هل يعقل ان تجد كلوت يحوي مؤخرتها في هذا المحل ثم نظرت الى مفيد وكأنه اسد يتربص بفريسه ولكنه لن ياكل
لحمها بل سوف يعطيها شيئا ً من لحمه ومائه كما اعطاني مرارا ً داخل هذا المحل فقبل ان يزيد الجو توترا ً بادرت في
سؤال مفيد هل لديك ملابس داخليه نسائية فقال لي نعم وافضل الانواع و ارخصها فقلت ارنا بعضها ثم قال اتبعاني فذهب
الى اخر المحل خلف دولاب كبير يغطي جزء من المحل فلا يمكن لاحد داخل المحل يرانا هناك قام بوضعه خصيصا ً
لأختي حتى تكون مرتاحه وهي تتفحص الكلوتات . امام الدولاب هناك طاوله صغيره وبينهما ممر ضيق يتسع ل شخصين
لكن لا يمكن المشي خلاله الا لشخص واحد فدعا اختي للدخول الى هذا الممر لترى الكلوتات موضوعه على الطاوله
فدخلت اختي اولا ً واردت ان ادخل خلفها لكنه سبقني واصبح بالمنتصف بيني وبينها لم تنتبه اختي في البداية وعندما
رأينا الكلوتات تفاجأت بموديلات مغرية جدا ً ولا تغطي الا جزء قليل من المؤخره وكثير منها شفاف تماما ً ولكنه اتى
بعدد كثير من الكلوتات و عدة انواع منها بحيث كل نوع له لونان فقط حتى تظطر اختي الى البقاء مدة اطول محاولة
ايجاد شيء يناسبها ولكن عندما انظر الى مدى صغر حجمها و اختلاف انواعها و جميعها من النوع المغري و الفاضح
اقول لنفسي سوف تخرج مسرعه من المحل لا محالة لكن فاجأتني بسؤال عن نوع محدد هل له الوان اخرى فحاولت
ان اقترب منها فلم استطع لان مفيد يقف بيني وبينها وقال لها له لونان فقط الاحمر و هذا الوردي وهو مناسب لجسمك
لقد قالها وهو ممسك بجزء من الكلوت وهي تمسك بالجزء الاخر ثم قال لها يوجد هنا نوع فيه سحاب من الاسفل اعتقد
سوف يعجبك ايضاء ً لم تنزعج اختي بتاتا ً من كلماته ليس لأنه اعجبها بل سذاجتها منعتها من الانتباه بأنه يريد ان
يرفع قدميها داخل هذه الغرفه الصغيره و على السرير الذي رفع به مؤخرتي ثم امسك بكلوت فيه سحاب وانزل السحاب
ثم ادخل احدى اصابعه وبدأ يوسع الفتحه ثم مده اليها وقال انظري فأخذته منه واغلقت السحاب ثم فتحته مره اخرى
قلت لأختي من خلف مفيد هل اعجبك شيء قالت لا ادري اي انها لم تلقي بالا ً لأنها مغرية و فاضحه جدا ً واعتقد ان
واحد او اثنان اعجباها احدهما الذي يأتي اسفله سحاب و الاخر الذي قال عنه مناسب لجسمك لا ادري لماذا لكن هو من
اختار الكلوتات وهي اخذتهما ثم طلب منها ان تتأنى بالاختيار و ان لا تهتم بالاسعار واذا اخذتي اكثر من نوع سوف
تحصلين على هدية من المحل فأنا اعرف خالد وهو صديقي المقرب فنظرت الي اختي وقالت هل صحيح انه صديقك
فقلت نعم وامسك بكتفي مفيد وقال انا احبه جدا ً واي شخص من عالئلته احبه ايضا ً فاعرفت من عينيها انها مبتسمه
وانها الى الان مرتاحه ولا شيء يدعو للقلق اخذت اختي تقلب بالكلوتات يمين و يسار لكنها تتفحص و تنظر كثيرا ًُ الى
ما يشير اليه مفيد فأخرج من بين الكلوتات واحد صغيرا ً وله خيط دقيق من الخلف وقال يجب عليك لبس هذا فهو الموضه
الان و ما تلبسه الفتيات الحلوات جدا ً ثم قال هذا من الخلف وامسك بالخيط بإصبعيه واخذ يريها ثم ادار الكلوت وقال
هذا من الامام فكانت قطعه صغيره جدا ً من الامام لا تكاد تخفي شعر عانتها وهي شفافه ايضا ً ثم مده لها واخذته وهي
تتفحصه بإهتمام ثم قال يوجد عدة الوان منه فقالت هل يوجد لون زهري فقال اعتقد ذلك ثم اشار خلفها وقال هنالك الصندوق
وهم بالمرور بينها وبين الدولاب ولضيق المكان و كبر مؤخرة اختي تلامس قضيبه و مؤخرتها و بشكل واضح ومحسوس
فقد مر من خلفها و عندما كانت امامه تماما ً دفع بقضيبه الى مؤخرتها دفعه قوية اهتزت منها اثدائها ثم قال اسف وهو
يضع يده على ظهرها ثم مد يده اعلى الرف لكي يحضر الكلوتات عرفت وقتها انه تعمد وضع الكلوتات هنا وانه خطط
لذلك تماما ً حتى يلامس مؤخرتها التفتت الي اختي وتظاهرت انا بأني لم ارى شيء ولا زالت اختي تناظر وحتى اشتت
انتباهها سألته كم لون يمتلك من هذا النوع وقال لي 4 الوان ابيض و زهري و احمر و اسود ولاحظت الذهول في عيني
اختي من مافعله وقلت لها ماذا سوف تختارين ثم التفتت الى مفيد واخذت منه اللون الزهري و الابيض وبدأت تتفحص
كل واحد على حدى ونظر الي مفيد وعلى وجهه ابتسامه ماكره وانا قلق جدا ً من ردة فعلها ثم اعربت عن قلقي و طلبت
منه ان لا يستعجل بإشارات من يدي فغمز بعينه وطأطأ براسه ولازالت الابتسامه مرسومه على وجهه لكن تصرفاتها
توحي بأنها لازالت غير منزعجه ابدا ً فبدأ بإعطاها بعض الأنواع ويذكر مواصفات كلن على حدى و الوانها وتاره يمسك
في اماكن حساسه وتاره يفتح السحاب ويغلقه وهي تفعل نفس الشيء فتطمنت قليلا ً وبعد فتره اخرج مفيد اخر كلوت عنده
وهو عباره عن خيط فقط لا غير ولا يغطي اي شيء سوى فتحت المؤخره و يكون في منتصف كسها وتكون العانه ظاهره
تماما ً حتى لو كانت قليله ثم قال سوف يعجب زوجك و التفتت الي اختي وقلت انا كان لديها زوج ولا يوجد الان قال اذا ً
صديقها فا احسست ان اختي انحرجت قليلا ً فقلت لا يوجد لديها ايضا ً فغمز لي مفيد وطلب بيده ان اقترب قليلا ً اليها
لكي لا تبتعد عنه فا اقتربت وقلت لهم لماذا لا تكونون انتم اصدقاء واقترب منها وقال نعم سنكون اصدقاء جدا ً فا ابتسمت
انا واختي تنظر لي وهي مرتبكه وكأنها تقول مالذي تفعله فقلت لمفيد انتم اصدقاء الان ويجب ان تخفض الاسعار لها
قال نعم سوف اجعلها تدفع السعر الذي تريده و فوق ذلك سوف اعطيها هدية اخرى غير التي واعدتها لو اشترت من
المحل فقلت لأختي ما رأيك بصديقك الجديد سوف يجلب لكي الهدايا منذ الان فضحكت اختي فعرفت انها وقعت في الشبك
ثم قالت اختي لقد اخترت ما اريد وسوف نذهب الان ونعود لكي نشتريها لاحقا ً فقلت لها اذا ً اخبري صديقك بذلك ثم نظر
الي مفيد لانه لم يفهم ماقالته اختي فقلت لها اشرحي لصديقك وانا ادفعها قليلا ً نحوه فأصبحا شبه متلاصقين من بعض
فقلت لا تملك المال الان فقط اتت لكي ترا مايوجد وسوف اشتري منك لاحقا ً فقلت لها كم واحدا ً اخذتي فمددت يدها
وبها اربع انواع من الكلوتات جميعها اختارها مفيد وهي وافقت عليها فقط بإستثناء الكلوت الخيط اعتقد انها ترغب به
لكنها محرجه من اخذه ثم قال مفيد لا سوف اعطيكي الملابس الان وتجريبها في منزلك وتري هل تناسبك ام لا ثم قال انا
متأكد انها سوف تزيد جسمك جمالا ً فقلت له هل انت متأكد قال نعم بشرط ان تأتي هي وتدفع المال بنفسها وسوف تكون
الهدايا جاهزه عندما تأتي فقلت لأختي ما رأيك قالت موافقه سنعود العصر وندفع المبلغ ثم قال مفيد لا سوف انتظركم غدا ً
بعد الظهر مباشرة لديكي يوم كامل لكي تستمتعي بها فعرفت انه اذا عدنا العصر سوف يكون الشارع مليئ بالماره وسوف
يدخل احدهم المحل فنحن الان وقت الظهر ومكثنا بالمحل قرابة نصف ساعه او اكثر ولم يدخل علينا احد وغدا ً بعد الظهر
مباشرة سوف يكون لديه وقت طويل لكي تظل اختي بالمحل لكن سوف تأتي غدا ً فقط لتدفع الحساب كيف اجعلها تأخذ
وقتا ً اطول داخل المحل فقلت لمفيد هل لديك ملابس اخرى فقال اي نوع تريد قلت ضاحكا ً ليست لي انما لأختي ثم قال
سوف اجلب لها ماتريد وهو مبتسم فقلت انها لا تملك اي ملابس داخليه اخرى جميعها مزقت قال كيف ذلك قلت لقد وجدناها
في المغسله وهي ممزقه اعتقد انه فأر او نمل ابيض اكلها وهي لا تملك الان اي ملابس داخليه ثم سأل اختي وقال لا يجد
لديك اية ملابس داخليه الان قالت وهي مرتبكه فقط واحد فقال اذا كان يعجبك سوف اتي بمثله غدا ً فقط عندما تذهبي الى
المنزل لكي تجربي الملابس دعي خالد يأتي به ثم نظرت اختي الي وقلت لها هل ترتدينه الان فطأطأت برأسها وهي خجله
فقلت اذا لماذا العناء سوف تأخذه الان فرفعت رأسها وهي تنظر الي بإستغراب وقالت انه صغير ولا اريده فقلت اذا ً سوف
يأتي بمقاس اكبر منه فقال مفيد نعم مقاس اكبر و الوان اخرى وانا متأكد من انها سوف تعجبك فنظرت الى مفيد وقلت له
لنذهب قليلا ً للخلف لكي تنزع ماتلبسه بمفردها وبسرعه مر مفيد من بين الطاوله و اختي كما في السابق ولكن ببطئ شديد
ولامس قضيبه مؤخرتها واهتزت اثدائها وعندما ذهبنا نادت لي اختي وقالت لااريد سوف انزعه في المنزل فقلت ولما
مالمشكله قالت لا اريد وبنظرات مليئه بالارتباك عندها خفت ان يضيع جهدنا ومحاولاتنا في استدراجها فقلت لا بأس سوف
نذهب للمنزل الان وسوف اخذه منك واعطيه الى مفيد فأخبرت مفيد بذلك وقال لا بأس احضره الان حتى يتسنى لي الوقت
لأحضر ما تريد ونظر الى اختي وقال سوف تجدين غدا ً كل ما تريدين من ملابس داخليه جميلة فقالت اختي وهي مرتاحه
حسنا ً قلت لمفيد هات بعض من السنتيانات لانها ايضا ً تمزقت فقال لها اذا سوف احظر انواع من الكلوتات و السنتيانات
متطابقه وهممنا بالخرج وقال مفيد لا تنسى ان تأتي بملابس اختك فنظرت اليها وقلت هل تنزعينه عند وصولنا المنزل
فقالت نعم فقلت حسنا ً انتظرني سوف اتي اليك بعد قليل وذهبنا الى المنزل واثناء ذهابنا تعمدت ان ابطئ من مشيتي حتى
ارى انطباعها عن الملابس وعن مفيد خاصتا ً وهل ستنجح الخط ام لا واثناء السير قلت لها هل اعجبك ماشاهدتيه عند مفيد
فقالت نعم انها جيده فقلت لها ومفيد ما رأيك به ثم ضحكت وقالت لا بأس به ثم قلت الان انتم اصدقاء وسوف نعود غدا ً
ويجب ان تشعري بالحريه بالكلام معه وان لا تخجلي من شيء فقالت لقد اربكتني عندما طلبت مني نزع ما البسه في المحل
وقلت لماذا انه شيء عادي كنت سأخرج خلف الدولاب انا و مفيد ولا يراك احد قالت واذا دخل شخص ما المحل قلت في
نفسي الان فهمت انها لم تكن محرجه من مفيد بل محرجه من دخول احدا ً ما المحل فقلت لن يأتي احد وقت الظهر للمحل
هل رأيتي احدا ً يدخل منذ قدومنا قالت لا قلت لها حسنا ً غدا ً عند دخولنا سوف اطلب من مفيد اغلاق الباب حتى تأخذي
راحتك وانتي تتفحصين الملابس الجديده وسكتت هي وحتى اطمأنها اكثر قلت اذا كانت هذه الملابس اعجبتك حتما ً سوف
يعجبك ما سيجلبه مفيد غدا ً خاصتا ً وانه سيهتم بك شخصيا ً اكثر من اي زبون اخر فضحكت وقالت لماذا فقلت انتم الان
اصدقاء و الصداقات تتطور الى علاقات وانا اعرف مفيد جيدا ً فهو رجل طيب وايضا ً ليس له صديق سواي انا فقط
فأغلب الوقت يجلس لوحده في المحل لا احد يآنسه فقالت لي واين يسكن قلت لها داخل المحل لديه غرفه يسكن ويأكل بها
لوحده وقالت صاحب المحل اين هو قلت لها انه رجل كبير بالسن لا يستطيع الخروج من المنزل لذلك مفيد الان مسؤول
عن المحل ثم سكتت وقلت لها غدا ً سنذهب بعد ان ينام ابي و امي ونجلس عنده فتره اطول حتى نتسلى معه وعند دخولنا
المنزل وعندما هممت بإغلاق الباب رأيت مفيد ينظر الينا من اما المحل فقلت لها انظري اليه انه حزين فمد يده مفيد ملوحا
بها تجاهنا فرددت عليه وقلت لها يجب ان تردي عليه ايضا ً فا انحرجت وقلت لها انتم اصدقاء الان كما انا وهو يجب ان
تردي عليه فهو ينتظرك ثم اتت من خلف الباب ومدت يدها ملوحه له ثم ضحكت وكما رأيت مفيد اول مره رأيته الان
وكان بنطاله منتفخ عند مكان قضيبه عرفت انه سوف يفعل بها تماما ً ما فعله بي ثم اغلقت الباب ومشيت ببطئ اكثر ثم بدأت
برمي عبائتها فكان منضرها وهي تلبس الثوب الشفاف و من خلفه يظهر الكلوت الصغير جميلا ً جدا ً ومغري جدا ً جدا ً
فقلت لها انه فعلا ً صغير فقالت لي ما هو قلت لها ما ترتدينه فقالت لا هذا الثوب دائما ً ارتديه وهو وسيع قليلا ً فقلت لا
لا اقصد الثوب انما الكلوت الذي ترتدينه فا ابتسمت وهي محرجه وقلت لها هيا انزعيه بسرعه حتى اذهب الى مفيد قبل
ان يغلق المحل وبكل سذاجه استدارت للخلف ووانحت وبدأت بإنزال الكلوت وياهول ما رأيت كانت مؤخرتها كبيره
وجمله جدا ً لكني لم ارها الا من خلف الثوب واستدارت واعطتني الكلوت كان بالفعل صغير وامسكته وانا اقول لها كيف
لبستي هذا قالت لم يدخل بأكمله وهي تضحك فقلت لها غدا ً سوف يعطيك مفيد ما يدخل بأكمله لم تفهم ما اعنيه بل ابتسمت
وهمت بالدخول وقلت بنفسي يالها من ساذجه سوف يدخل مفيد قضيبه بأكمله داخلها وهي تبتسم وذهبت انا الى الباب لأخرج
مسرعا ً الى مفيد وكلي اثاره و شهوه من ما رأيته ومن ما سيفعله مفيد بي وتوجهت الى المحل واذا بمفيد واقفا ً ينتظرني
عند الباب وقلت له هل اعجبتك الان هل انت راضي عني فقال نعم هل اخذت الكلوت فأعطيته له فقال ياله من كلوت صغير
فقلت نعم وقال هل جربت الملابس التي اخذتها فقلت لا فقد نزعت الكلوت وانا في ساحة المنزل وقال امامك قلت نعم امامي
فقال ولم تحرج منك قلت لا وكانت سوف تنزعه بالمحل لولا انها خافت من دخول شخص الى المحل فقال اذا غدا ً سوف
نغلق المحل ولا تعجلها ترتدي الملابس الداخليه التي اشترتها قلت لماذا قال لان الكلوت الوحيد الذي تمتلكه معي واذا اتت
غدا ً ومعها ما اخذته اذا فهي لا ترتدي شيا ً وسوف نجعلها تجرب اكثر من نوع داخل المحل فقلت حسنا ً سوف اخبرها
ان مفيد لم يسجل ما اخذيه في الفواتير ويجب عليه قرائة اسمائها و ارقامها فهي ساذجه وسوف تصدق ذلك بكل تأكيد
قال اذا اذهب الان وتعال الي غدا ً حتى نكمل الخطه قلت له اريد ان اشرب ماء اليوم كما وعدتني قال ليه نعم وعدتك ان
تشرب الماء لكن ليس قبل ان تشربه اختك اولا ً فحزنت لما قاله وذهبت للمنزل وعند دخولي توجهت الى غرفة اختي
وطرقة الباب وخرجت وقلت لها هل جربتي الملابس قالت ليس جميعها قلت اذا لا تأخذي المال من ابي اليوم قالت لماذا
قلت غدا ً سوف يأتي مفيد كما وعدك بمجموعة اخرى انتظري حتى تختاري منها ثم خذي المال قالت عندما اذهب لندفع
حسابها سوف اختار اخرى قلت لها لا لقد طلب مني ان تأتي بها جميعا ً لأنه نسي ان يسجلها في الفواتير ويغضب صاحب
المحل منه قالت اذا ً خذها الان قلت لها الان اريد ان انام غدا ً سوف نذهب انا وانتي بعد ان ينام ابي و امي وتأخذينها
معك قالت لماذا بعد انا ينامي ابوينا قلت حتى لا يقلقو علينا لو تأخرنا في المحل سوف نذهب بعد ان ينامو ونأتي قبل ان
يصحو وهي مدة ساعتين ونص تكفي لتري جميع الملابس ونتسامر مع مفيد قليلا ً لانكم اصحاب وقد قال لي بلغ سلامي
لأختك اعتقد انه احبك منذ ان رآك فضحكت وابتسمت انا وقلت هل اقول له انك ايضا ً معجبه به قالت هو لطيف ولا بأس
به قلت اذا انتي ايضا ً معجبه به فضجكت وقلت غدا ً موعدنا لا تقولي شيئا ً لأبوينا قالت حسنا ً وذهبت انا الى غرفتي
واستلقيت على السرير واخذت استرجع بعض افضل اللحظات التي مرت علي مع مفيد وعلى سريره وكيف ستأخذ مكاني
اختي هل سوف اتضايق ام سيعجبني الامر او ماذا سيحصل نمت و اسيقضت على صوت طرق الباب واذا بأمي تقول
ان العشاء جاهز ابدلت ملابسي ونزلت الى الصاله لأجد اختي حاولت ان ارى اذا كانت تلبس احد الكلوتات الجديده ام لا
لكن هذه المره ثوبها غير شفاف ولا استطيع الملاحظه نظرا ً لأن بعض الكلوتات التي اخذتها فيها خيط من الخلف ولا
يظهر نهائيا ً حيث سيغوص في فلقتي مؤخرتها الكبيره . اكلت ثم خرجت من المنزل لأشاهد المحل وهو مغلق واستغربت
لانه لا يغلق المحل بهذا الوقت فأغلب الزبائن لا يشترون من محله الا بعد العشاء وهم قله عدت الى المنزل وجلست
بالصاله انتظر ان تأتي اختي لألحظ ما ترتديه لاكنها في غرفتها ولا يوجد الا امي وابي يتسامران ويشاهدان التلفاز
ذهبت الى غرفة اختي محاولا مشاهدتها لكنها مغلقه اختي ساذجه و بلهاء وسوف تصدق اي شيء اقوله لها لكن لم اجد اي
شيء اقوله فعدت الى غرفتي والى ملاذ شهوتي سريري اتقلب يمينا ً و شمالا ً حتى نمت استيقضت وكانت الساعه تشير
الى العاشره صباحا ً ي****ول لم انم هكذا من قبل لابد انني مرهق نفسيا ً نزلت للأسف ولم اجد احد فأمي بالمستشفى وابي
بالمكتب واختي بغرفتها ولا ادري ماذا افعل خرجت من المنزل ووجدت المحل مفتوح ذهبت اليه لأرى ماذا يفعل مفيد
دخلت واذا بمفيد جالس وبجانبه صديفه الهندي فقلت له هل يوجد ماء عندك فأشار الى الثلاجه وفهمت ما يقصد واشتريت
ماء وعدت الى المنزل انتظرت طويلا ً ان يأتي موعد الغداء وينام ابي وامي لأحمل اختي واركض بها الى مفيد واقول
له افعل بها ما تشاء فتحت التلفاز وجلست اشاهد فلم مضت ساعتان وانتهى الفلم ولا ادري عن ماذا يتكلم لاني كنت منشغل
بما سيحصل في المحل بعد الغداء اتى ابواي وبدأت امي تحضير الغداء ثم قالت لي اذهب ونادي اختك حتى تأكل معنا ثم
اسرعت الى غرفتها وفتحت الباب بدون استأذان وهذي المره الاولى التي افعلها ورأيت اختي تستلقي على بطنها في
السرير تقرأ مجله وهي رافعه قدميها وكانت مؤخرتها امامي مباشره وكان منظرها جميلا ً جدا ً لكن لم استطع ان ارى ما
داخل ثوبها لانه غير شفاف وهو نفس ما ارتدته بالامس قلت لها الغداء جاهز والتفتت الي وقالت سوف انزل حالا ً وقلت
لها لاتذكي شيئا ً لأبواي عن خروجنا بعد الغداء قالت حسنا ً ثم نزلت الى الاسفل وخلفي اختي وجلسنا على الطاوله ولا
رغبت لي بالاكل كل ما اريده هو ان يذهبون الى النوم لأخرج انا واختي الى مفيد انتظرت اختي بالصاله وبعد نص ساعه
رأيت ابي و امي وهم ذاهبون الى الأعلى كي ينامو ثم ذهبت لأختي لأجدها بالمطبخ وهي تغسل الصحون وقلت لها هل
انتي جاهزه قالت انتظر حتى افرغ ما بيدي قلت لها سوف نعود لاحقا ً واكملي الغسيل قالت حسنا ً ثم همت بالذهاب الى
غرفتها ولحقتها ورأيتها وهي تستعد للبس عبائتها وقلت لها هل الملابس معك قالت هاهي وكانت موجوده في كيس فتحته
واذا بالملابس داخله وقلت لها كم اخذتي واحدا ً من مفيد قالت اربع وعدتتها ووجدتها كامله اذا هي لا تلبس الان شي
قلت وهل ستذهبين بهذا الثوب قالت نعم قلت لكنه غير جميل وانتي ذاهبه الى صديقك لابد ان تلبسي شيء جميلا ً له لكي
يعجبه منظرك وبكل سذاجه قالت حسنا ً سوف البس اخر وقلت لها اين ملابسك سوف اختار ما تلبسين وقالت لماذا قلت
حتى احرص على ان يكون جملا ً ثم مدت يدها الى خزانة ملابسها وقالت ها هي وعندما فتحتها رأيت اطنان من الثياب
وكلها جميله لكنها ثياب تلبسها للمناسبات و عند الذهاب خارج المنزل الى خالتي او مكان ماء قلت لها اليس لديك ثياب
اخرى تلبسينها للمنزل قالت نعم ولكنها جميعها في المغسله قلت الا يوجد لديك ثياب قديمه ثم فتحت خزانه اخرى ورأيت
بعض الثياب القصيره و والمناسبه للخطه فأخترت اقصر ثوب و اكثرها وضوح اي انه شفاف جدا ً وقلت لها هذا مناسب
قالت لكن هناك ثياب أجمل منها وهذا قديم ولا البسه في البيت الا عندما ارغب بالنوم فنظرت لها وقلت سوف يعجب مفيد
بالتأكيد وسوف تبدين عليه جميله جدا ً واخذته وهي تنظر به قليلا ً وحتى اجعلها توافق قلت لها هيا اسرعي وارتديه سوف
انتظرك بالاسفل وذهبت واغلقت الباب من خلفي وانتظرت بالاسفل وانا قلق من ان تحرج وان لا ترتديه واذا بها تنزل
وهي ترتدي العبائه وقلت لها هل ارتديتي الثوب الذي اخترته ثم التفتت الي الصاله والى باقية الغرف اعتقد انها تريد ان
تتأكد من ان ابواي ليسو هنا فقالت نعم فقلت ارني ايها وكنت اريد ان اتأكد من خلو اي ملابس داخليه تلبسها وابعدت
العبائه عن جسمها وي****ول وكأني اراها عاريه بلا ملابس فكان الثوب شبه ضيق فجسمها كان ظاهرا وكان شعر عانتها
واضحا ًجدا ًوحلماتها بارزه للغايه لكبر حجم اثدائها ولضيق الثوب وكأنها تريد تمزيق ثوبها وقالت لي اعتقد انه غير مناسب
كانت تريد مني ان اقول نعم غير مناسب لانها تفعل ما يطلبه الجميع منها بلا تفكير قلت لها استديري واستدارت ورأيت
مؤخرتها بوضوح بدأت اقلق من هذا الثوب لم اكن اتوقع ان يظهر كل جسمها خلف هذا الثوب فقد كنت آمل بثوب اقل
منه وضوحا ً فنظرت لها وقلت لا تقلقي انه جميل جدا ً وسوف يعجب مفيد بالتأكيد فهو صديقك ولابد من ان تلبسي له أجمل
الملابس فسكتت وهي تنظر للثوب وقلت سريعا ً هيا لنذهب بالتأكد انه ينتظرنا ونحن متوجهان الى باب المنزل قلت لها
انتظري قليلا ً فخرجت اولا ً لأتأكد من خلو الشارع من الماره لان ثوبها كان قصير جدا ً اعلى من ركبتيها وخفت ان
تمشي بالشارع فينفخ الهواء عبائتها وتظهر سيقانها للماره وعندما تأكد ان لا احد بالشارع رأيت مفيد ينتظر عند باب المحل
فأشرت له بيدي ان يدخل المحل ففعل ثم قلت لأختي هيا لنذهب وخرجنا واسرعت بخطواتي حتى لا يرانا احد وقلت لها
سوف نغلق باب المحل حتى تأخذي راحتك وانتي تتفحصين الملابس وايضا ً يجب ان تتكلمي اكثر مع مفيد فهو صديقك
الان وليس هناك داعي للقلق قالت حسنا ً وهي تنظر الي مبتسمه ثم دخلنا المحل وسلمت على مفيد وصافحته ومد يده الى
اختي حتى يصافحها توقعت ان تنحرج لكنها مدت يدها وصافحته وامسك يدها مفيد وقال لها اذهبي هناك واشار على موقع
الملابس وقلت سوف نأتي خلفك بعد ان يسجل مفيد الملابس ثم اعطيت مفيد الكيس ونحن ننظر لها واذا بها تختفي خلف
الدولاب الكبير فقلت له انتظر قليلا ً ثم اغلق الباب وتعال الينا خلف الدولاب وذهبت الى اختي ورأيتها تتفحص الملابس
ويالها من ملابس فقد اتى بأكثر الملابس اغراء فهي عباره عن خيوط صغيره من الجانبين و الخلف و المقدمه شفافه تماما ً
والسنتيانات صغيره و شفافه ايضا ً و الملابس الاخرى التي ترتديها المتزوجات كانت مغرية جدا ً وكأنها لا ترتدي شيء
فسألتها هل الملابس مناسبه قالت نعم هي جميله ورائعه فتطمن قلبي واذا بضوء الشمس يختفي من داخل المحل فعرفت
ان مفيد اغلق الباب وسألتني مالذي حدث قلت لا تقلقي مفيد اغلق الباب من أجلك حتى تأخذي راحتك تماما ً ولا تغادي
الا وانتي سعيده ونظرت الى عينيها فعرفت انها مبتسمه وقلت لها ازيلي غطاء رأسك لكي تنظري جيدا ً الى الملابس
ولكي يرا مفيد كم هي جميلة صديقته ونظرت الي وقلت لا احد سوف يراك سوى اخوك و صديقك وهو امر عادي جدا ً
واذا بمفيد يأتي من خلفي ومعه كيس الملابس ويقول هل اعجبتك الملابس التي اخترتها قالت اختي نعم انها جميله وقال
هل مقاسها مناسب لجسمك الم تكن ضيقه او واسعه قالت هناك واحدا ً فقط لم استطع ادخاله كاملا ً فقال لا تقلقلي سوف
اعطيك واحدا ً يدخل بأكمله فا ابتسم مفيد وانا ابتسمت واختي لاتدري ماذا يقصد فقالت حسنا ً اختي كانت بالمقدمه وانا
بجانبها ومفيد خلفي وقلت لمفيد لما لاتأتي بجانب اختي لكي تعطيها ماتريد فا ابتعدت ودخل هو الممر واصبح بالمنتصف
ونظرت الى اخر الممر ورأيت اكياس صغيره لم تكون موجوده بالامس وعرفت انه تعمد وضعها لكي يلامس مؤخرتها
وسوف يفعل ذلك كثيرا ً اخذت اختي تتفصح الكلوتات والملابس الاخرى واخذ مفيد يقترب اليها ببطئ محاولا ً مساعدتها
في الاختيار فكانت تمسك بعض الملابس وتتركها ولكن عندما يعطيها مفيد كلوت كانت تتفحصه بعنايه وهو لا يختار الا
المغرية ولأنها كانت منحنية للطاولة وبحكم انها لا تلبس سنتيان كان ثدياها متدليان للاسف وكان مفيد يختار لها الكلوتات
القريبه من جسمها حتى يلمس نهديها وهي لا تشعر بذلك وبعد قليل وحتى لا يطول الامر قلت لها انزعي غطاء رأسك
حتى تنظري اليها جيدا ً ورأيت في عيناها ابتسامه وضحكت وقلت لمفيد الا ترغب في مشاهدة صديقتك قال نعم ارغب ذلك
فقلت لا يوجد لديك خيار اخر هيا انزعيه ونزعته ببطيء ورأيت على مفيد علامه الدهشه من ما رآه ثم ادارت رأسها اختي
واعادته بسرعه وهي مبتسمه فقلت هل اعجبتك اختي يا مفيد قال نعم هي جميلة جدا ً قلت الان اريد ان تهتم بها جيدا ً فهي
صديقتك الان قال نعم سوف افعل ما تريد قلت هي تريد ان تختار لها الملابس بنفسك فضحكت اختي فعرفت انها تريد فعلاً
ذلك قال اذا ً سوف اخرج جميع الملابس التي لدي واختار لها اجملها ونظر الى الاكياس الموضوعه خلف اختي وكما فعل
بالامس مر من خلفها وهي منحنه ولامس قضيبه في مؤخرتها وبالتأكيد دفعه صغيره منه ترتجف منها اثدائها تظاهرت بأني
لم اشاهد شي ثم نظرت الى اختي ورأيت علامات الحرج عليها واخذ مفيد اكياس الملابس واخرج ما بداخلها امامها وهمت
اختي بتفحصها ولكنها لم تغير مكانها وكأن ماحصل شيء عادي فقلت الى مفيد هل احظرت نفس كلوت اختي الذي اعطيتك
بالامس وقال لا لم اجد مثله سوف اذهب لأحظره من طاولة الحساب وكالعاده يأتي من خلفها يلامس قضيبه مؤخرتها يدفعها
دفعه صغيره تهتز اثدائها وذهب لكي يحضره وتجاهلت نظرات اختي وسألتها هل اعجبك شي قالت نعم وهي ممسكه بقطع
اختارها مفيد ثم اتى ومعه الكلوت وقال انه صغير جدا ً كيف استطعتي ان تلبسيه قالت لم يدخل بأكمله وقلت انا بسرعه
ان لديها مؤخره كبيره فضحك مفيد وادارت اختي رأسها محرجه ثم نظرت الينا وهي تبتسم نظرت الى مفيد وقلت له هي
لا تعرف ان تختار الملابس المناسبه لجسمها لماذا لا تعطيها من كل نوع وهي تجرب مقاسه وانت تختار لها اللون المناسب
قال حسنا ًوقبل ان تقول شيء اختي بدأ مفيد بإختيار اكثر الكلوتات اغراء وتعمد اختيار عدد كبير منها وقال لها هذه جميله
جربيها وسوف اختار لك الوان لاحقا ً اخذت اختي الكلوتات وقالت حسنا ً سوف نعود غدا ً واخبرك ايهم افضل فنظر الي
مفيد وكأنه يقول افعل شيء ً وعرفت ماذا يقصد وقلت لها ولماذا غدا ً جربيها الان وقالت اين قلت هنا في المحل ونظرت
وهي محرجه جدا ً وقالت لي اريد تجربتها في المنزل قلت لها بالامس لم تنزعي الكلوت خوفا ً من دخول شخص ما المحل
الان المحل مغلق ولا يوجد غير اخاك و صديقك فلا داعي للقلق ولكن نظراتها لازالت قلقه وقلت لها سوف نبتعد انا ومفيد
خلف الدولاب وانتي تجربي الملابس هنا قال لها لماذا هنا لدي غرفه بالداخل ادخلي هناك وجربيها ثم ادارت رأسها باحثه
عن الغرفه فعرفت انها موافقه ثم ذهب مفيد بإتجاه الغرفه وقال لها تعالي هنا ثم اتت وازال الباب وهو عبارة عن قطعة
قماش شفافه وقصيره ودخل مفيد الى الغرفه ودخلت انا ووقفت اختي على الباب وقلت لها ما رأيك هنا سوف نخرج نحن
طأطأت برأسها موافقه ثم اعطاها مفيد كلوت واحد فقط حتى لا تجربها جميعا ً وبسرعه وقال جربيه وسأمسك بالباقي معي
ثم خرجنا انا و مفيد وبقيت اختي بداخل الغرفه وهي صغيره وليس فيها الا سرير و طاولة صغيره وتلفاز و برادة الماء لذا
سوف تكون بمنتصف الغرفه ابتعدنا قليلا ً انا ومفيد ثم سألني ماذا تلبس خلف العبائه قلت له ثوب قصير و شفاف واخذت
احدى قطع التي بيده وقلته له كهذا وهو كلوت شفاف وقال لي عندما تجرب اكثر من نوع ويزول قلقها اجعلها تزيل العبائه
قلت له لا اعرف كيف فقد اخذت وقت طويل حتى اقنعها بإزالة غطاء الرأس قال لي افعل ذلك بأي طريقه وقلت له سأرى كيف
وبعد قليل نادت علي اختي واتيت الى الغرفه وقالت لي هذا مناسب وقلت له اين هو قالت لا أزال ارتديه قلت اذا ً انزعيه
وسوف نضعه على مع ما اخترتي بالامس واستدارت قبل ان اخرج ونزعته لكني ام استطع ان ارى شيئا ً بسبب العبائه
التي تضعها فقلت لها لما لا تنزعين العبائه حتى يكون اسهل لكي ارتداء الكلوتات ثم نظرت الى العبائه ونزلعتها والتفتت
الى انحاء الغرفه لتبحث عن مكان تضعها فيه وكانت ستضعها على السرير وقلت لها هات اعلقها على الحائط واخذت منها
العبائه و الكلوت الذي جربته وقلت لحظه سأحظر لكي كلوت آخر وخرجت وبيدي العبائه واذا بمفيد يبتسم وهو يراني
خارج ومعي العبائه وشار بيديه ان مافعلته جيد وقلت هذا الكلوت مناسب هات اخر وعلقت العبائه على الدولاب الكبير
ثم رجعت الى اختي واعطيتها كلوت اخر لكنها لم تسألني عن العبائه فقد نسيت امرها وقلت جربي هذا وقبل ان اخرج
استدارت لكي تجربه وانزلت الكلوت الى قدميها وانحنت لكي تلبسه وعندما رفعته الى أعلى شاهدت مؤخرتها بسبب ثوبها
القصير وكانت بيضاء كبيره ثم ارتدته واخذت تباعد بين ساقيها وتضع خيط الكلوت بين فلقتي مؤخرتها واستدارت ولم
تتفاجأ بوجودي وقالت هذا مقاسه جيد قلت هيا انزعيه لأتي بكلوت اخر ونزعته سريعا ً وهي مستديره ولم اتمكن من رأيت
شيء ثم اعطتني الكلوت ووقفت عند باب الغرفه وقلت لمفيد هات كلوت اخر واتى الي مفيد واعطاني اخر ووقف بجانبي
خلف الستاره ودخلت انا واعطيت اختي الكلوت وكانت ترى مفيد من خلف القماش ينظر اليها لكنها استدارت واخذت تلبس
الكلوت وظهر جزء من مؤخرتها ورأيت مفيد وهو ممسك بقضيبه مندهش رغم صعوبة ان يرى بوضوح مؤخرتها الكبيره
ثم التفتت اختي وهي تنظر الى مفيد من خلف القماش وهي مرتبكه وقالت يبدو واسعا ً قليلا ً وحتى ازيل القلق و الارتباك
منها قلت هل سيسقط اذا مشيتي فضحك مفيد و ابتسمت هي وقلت انزعيه لكنها نظرت الى مفيد وفهم الامر وابتعد عن
الغرفه وقالت يكفي هذا اريد ان اجرب الباقي في المنزل فقلت لها ولما انت جربت ثلاثه وبقي خمسه فقط جربيها وبعدها
نذهب وسكتت وهي تنظر الي وقلت لها هل لأن مفيد شاهدك وقالت نعم قلت لها انه صديقك الان ليس هنالك ما يدعو للقلق
وسيأتي يوم لتتطور علاقتكم اكثر من ذلك لكنها لم تفهم ما ارمي اليه ثم قلت حسنا ً اكملي باقي الكلوتات فقط فقالت حسنا ً
ثم خرجت واخبرت مفيد انها مرتبكه واخذت منه جميع الكلوتات ورجعت اليها وقلت هيا جربيها وسألتني عن العبائه وقلت
انها بالخارج حالما تنتهي من تجربتها سوف نخرج وتأخذينها قالت لا استطيع فأنا محرجه للغايه من ان يراني مفيد هكذا
قلت لقد رآك للتو مالمانع من ان يراك مره اخرى فسكتت وقلت هيا لا وقت لدينا واخذت تجربها واحدا ً تلو الاخر وانا
معها في الغرفه الى ان لبست اخر كلوت وقالت جميعها مقاساتها جيده بإستثناء واحد فقلت حسنا ً انزعي ماتلبسينه وقالت
لي دع هذا سوف اخذه للمنزل عرفت انها محرجه من ان يراها مفيد بهذا الثوب الشفاف وقلت لها حسنا ً سوف تأخذينها
جميعها لكن يجب عليه تسجيلها بالفواتير اولا ً وبما انها ساذجه وافقت ونزعته ثم قلت هيا نخرج لتختارين المزيد وخرجنا
ورأيت مفيد واقفا ً قرب الدولاب منتظر ماذا سيحدث وابتسمت انا لكي اطمأنه ان كل شي يجري على ما يرام وخرجت
اختي محاولة انزال ثوبها لأسفل لكن ذلك كان يجعل صدرها اكثر وضوحا فتارته تتركه وتاره تسحبه لأسفل وقالت لي
اين عبائتي كنت قد وضعتها على الدولاب لكني لا اراها ثم التفت الي مفيد وقلت له اين العبائه وقال لي انها على طاولة
الحسابات قلت لأختي حسنا ً اكملي اختيارك للملابس وعند خروجك ستجدينها هناك لم يكن لديها اي خيار اخر فقد كنا
قريبين طاولة الملابس فعادت لها ووقفنا انا ومفيد نتهامس على ان لا يجعلها ترتبك اكثر فقال نعم ثم اتينا خلفها ووقفت في
المنتصف بينهما وكان مفيد يحاول ابعادي حتى يكون بجانبها لكني منعته حتى لا ازيد من ارتباكها فقلت له هل لديك ماء
لنشرب قال لحظه سوف آتي به وذهب الى الثلاجه ليحظر لنا ثم التفت لها وقلت ان مفيد حزين قالت لماذا قلت لانه يعتقد
انك متضايقه منه ولا ترغبين بالتحدث اليه قالت كيف ذلك قلت هو اخبرني بذلك قبل قليل هل انتي كذلك لا تريدينه قالت
لا انا فقط منحرجه منه وانا البس هكذا قلت لها لماذا تعيدين نفس هذا الكلام لا يجب ان تنحرجي ابد فهو فهم تصرفك
بأنك لا تريدينه فقالت لا انا اريده فضحكت من داخلي على هذه الساذجه فقلت له اذا لا تنزعجي من اي تصرف يقوم به
فقالت حسنا ً ثم اتى مفيد وبيده علب الماء واعطاني واحده وقلت له اعطها لصديقتك فابتسمت اختي واخذت منه الماء ثم
عادت لتتفحص الملابس وابتعدت انا قليلا ً لأتيح لمفيد المرور حتى يكون بجانبها ثم قلت له هي لا تمتلك سنتيانات ايضا ً
وقال لما لم تذكري ذلك قلت له يجب عليك انت تختار لها ايضا ً المقاس و اللون المناسب للكلوتات التي اختارتها ابتسمت
اختي وقال سوف اجعلها تلبس احسن الملابس واريحها وسوف يعجب كل من يراها وبدأ بإختيار بعضها واعطاها لها وقال
هل تريدين تجربتها ثم نظرت الي وكأنها تريد ان تقول انها سوف تجربها بالبيت فهم مفيد الامر وكما طلبت منه ان لا يزيد
من ارباكها ثم قال لها لابأس جربيها بالمنزل وتعالي غدا ً وافقت واخذت السنتيانات التي بيده ثم قالت هيا نذهب الى المنزل
ثم قلت لمفيد حسنا ً سوف نأتي غدا ً بالمال قال لا بأس بشرط ان تأتي هيا بنفسها ونظر اليها وقالت حسنا ً ثم ابتعدت عن
الممر لأسمح لهم بالمرور لكن مفيد وقف وقال لها اخرجي انتي اولا ً وكان يريد منها ان تلامس مؤخرتها بضيبه بنفسها
تقدم مفيد الى الامام قليلا ً حتى يزيد الممر ضيقا ً وعندما لاصق قضيبه بمؤخرتها تقدم قليلا ً محاولا ً منعها ثم ابتسمت
اختي وقلت سريعا لديها مؤخره كبيره فضحكو ولا تزال مؤخرة اختي لاصقه بقضيب مفيد فقلت له ساعدها على الخروج
فأمسك بأردافها ودفعها الى اليمين حتى خرجت لكن يده لامست مؤخرتها كلها فأنزلت رأسها وهي حرجه وذهبت امامي
الى طاولة الحساب ووقفت انا ومفيد وقال ارجع اريدك في امر ماء ففرحت وقلت سوف آتي سريعا ً ثم ذهبنا الى اختي
وهي واقفه تبحث عن عبائتها وقال لها لحظه انها تحت الطاوله ثم اخذها واعطاها لأختي وهو يتفحص جسمها كله وهي
تبتسم لبست اختي العبائه واعطاها كيس الملابس التي اختارتها وقال لا تنسي ان تأتي غدا ً لتدفعي المبلغ قالت لن انسى
وقال هل تمانعين لو أخذت الكلوت الصغير الذي كنتي ترتدينه اريده ذكرى منك قالت وهي حرجه لابأس ثم طلب منا البقاء
حتى يرى هل هناك احد بالشارع وفتح الباب واطل برأسه وعاد وقال هيا اذهبو ثم مد يده الى اختي وصافحته ثم انزل
رأسه وقبل يدها وخرجنا من المحل متوجهين الى المنزل
الجزء الثاني
وكنت اقول لها أترين لم يحدث شيء فقط قلقكي جعل مفيد يحزن
قالت لأني لا ارتدي شيء تحت هذا الثوب وكنت حرجه للغايه وكل تفكيري فيه قلت هو ايضا ً تفكيره فيه قالت كيف ذلك
قلت لقد اعجبه الثوب جدا ً وقال انه من اجمل الثياب التي رأيتها ويريد ان يراكي غدا ً بنفس الثوب ثم سكتت وقلت الان
اذهبي وجربي السنتيانات وانا سأعود لاحقا ً قالت اين ستذهب قلت مفيد يريد ان يقول لي شيئا ً وسوف اتأخر قليلا وعندما
آتي سوف احدثك لكن لا تخبري اهلي بالملابس قالت حسنا ً وأدخلتها المنزل وعدت مسرعا ً الى مفيد وكلي افكار بما
سوف يفعله بي بعد ان جعلته يرا اختي شبه عاريه وعند وصلي قال اريد ان تعطي اختك شيئا ً قلت له ماذا اعطاني كيس
بداخله الكلوت الذي رأيناه بالامس وهو عباره عن خيوط فقط لا غير وقال لي اعطه اختك ودعها تصور نفسها وهي ترتديه
قلت له كيف ذلك ثم اعطاني جواله وقال اعطها الجوال وهي ستصور نفسها قلت صعب ثم نظر الي وهو غاضب كيف
تقول ذلك لقد جعلتها تأتي للمحل شبه عاريه وتجرب الملابس بالداخل والان تقول صعب وهي في المنزل فكر في حل ما
ولا تأتي الا ومعك الجوال وبه صورتها ثم خرجت و اغلق باب المحل وذهبت انا للمنزل ومحاولا ً اجاد طريقه لكي اجعل
اختي تصور نفسها وهي ترتدي الكلوت ثم توجهت الى غرفتي واتتني فكره وعرفت ورجوت ان تكون اختي ساذجه فعلا ً
لكي تصدقها ثم اخذت ورقه وقلم وكتبت بخط متعرج ارجو ان تكون الملابس اعجبتك لقد كنت حزينا ً جدا ً عندما نظرتي
الي من داخل الغرفه كنت اريد ان اعرف هل الكلوتات على مقاسك ام لا لذلك ارجو ان ترتدين هذا الكلوت وتصوريه كي
اعرف انه اعجبك ولا تظهري وجهك ان كنتي خائفه واذا لم تصوريه اعرف انكي غاضبه و منزعجه مني وارجو ان لا
يعلم خالد بأي شيء حتى لا تنحرجي منه.بعدها اخذت الجوال وفتحته ونظرت الى الصور الموجوده بداخل الجوال وكانت
جميعها صورالتقطها وانا على السرير بعضها على مؤخرتي وهي ملئيه بالمني وبعضها وانا مستلقي على السرير وتذكرت
تلك اللحظات الجميله التي مررت بها على هذا السرير ثم حذفتها جميعها حتى لا تراها اختي ووضعت الورقه و الجوال
بالكيس وتوجهت الى غرفت اختي وطرقت الباب وقلت لها اريد ان اعطيكي شيئا ً ثم فتحت الباب وهي لابسه نفس الثوب
ويبدو انها تجرب بعض الكلوتات التي اخذتها لانها ترتدي واحدا ً الان وقلت لها اراد مفيد ان يهديك هذه الهديه لكنه لم
يخبرني ماهي ولم ارى ما بداخل الكيس لأنه طلب مني ذلك وقلت لها سوف انزل للأسف لكي اشاهد التلفاز وفعلا ُ نزلت
وجلست في الصاله وانتظرت مدة طويله حتى نزلت اختي وهي ترتدي ثوبا ً اخر غير شفاف وقالت لي هاك هذا الكيس
واريد منك ان توعدني بأنك لن تفتحه وترا ما بداخله قلت لها نعم لقد وعدت مفيد ولم افعل والان لن افعل ايضا ً قالت
اذهب واعطه مفيد حاولت ان اتبين من ملامح وجهها هل هي غاضبه هل هي قلقه لم استطع ثم ذهبت الى الباب وخرجت
من المنزل ثم فتحت الكيس لأرى ماذا حصل ولم اجد الكلوت واخذت الجوال على عجل لأرى ما في داخله وفتحته ثم
بحثت عن الصور ووجدت صوره وفتحتها واذا بأختي وقد صورت نفسها فعلا ً وهي ترتديه يا للهول الكلوت كان عباره
عن خيط رفع فقط وهو ممتد من جوانبها ولا يغطي الا فتحة مؤخرتها وهي قد صورت نفسها من الخلف فقط ولا تلبس الا
الكلوت وكان ظهرها واحد افخذها ظاهر انها مغريه حقا ً وبالتأكيد سوف يفرح كثيرا ُ مفيد بهذه الصوره فهي تعني خطوه
من الخطوات التي تجعل اختي تستلقي قريبا على سريره وذهبت مباشره الى مفيد وطرقت باب المحل واذا به يفتح الباب
وهو يرتدي سروال صغير وقال ماذا حصل وابتسمت له ونظر الي وابتسم وقال هيا ادخل ودخلنا ورأى الصوره وقال انها
جميلة و مغرية كثيرا ً قلت نعم وقال لكن لماذا صوره واحده قلت لا اعلم وشرحت له مافعلت حتى تلتقط الصوره قال اذا ً
اكتب لها من جديد ان تصور اكثر من صوره واكثر من كلوت حتى اراها كلها ثم اعطاني ورقه و قلم وكتبت لها انني
سعيد جدا ً انكي لم تتضايقي مني وهذا يعني انك معجبه بي وايضا ً انا معجب جدا ً بك وعندما رأيت الصوره فرحت
كثيرا ً لكني اريد ان اراك تلبسين جميع الكلوتات التي اخذتها لارى هل هي مناسبه عليك ام لا ومن جميع الجهات واريد
صوره واحده لكي بدون ملابس وسوف اصور نفسي لكي تري جسمي ايضا ً ثم قلت لمفيد سوف اصورك الان لكي تشاهد
جسمك قال حسنا ً واراد نزع السروال وقلت له انتظر سوف اعود لاحقا ً لأصورك عاري اما الان ضع السروال عليك
ووقف وبالفعل صورته وهممت بوضع الجوال بالكيس واذا بورقه صغيره لم الاحظها واخذتها وقرأتها وسألني مفيد عن
ما كتبت وقلت انها تقول معجبه جدا ً بك وانا شعرت بالخجل في المحل عندما رأيتها وثوبها شفاف جدا ً ومعالم جسمها
واضحه وايضا ً وجود خالد معنا كان محرج اكثر وارجو ان لا تتضايق وسوف آتي غدا ً ومعي المال و سوف البس نفس
الثوب لكن ارجوك لا تقل لخالد عن الصوره ثم التفت الى مفيد وقلت له يالك من محظوظ سوف ترى اختي عاريه غدا ً
بكل تأكيد قال كيف قلت لا تقلق الان سوف اذهب لأعطيها الجول وأعود اليك لاحقا ً وخرجت وانا متفاجأ من اختي انها
محرجه مني اكثر من مفيد اي انها لا تمانع ان يراها مفيد عاريه ولكن ليس امامي وذهبت مباشره الى غرفتها وطرقت
الباب وفتحت الباب ولكن جسمها خلف الباب ويظهر رأسها من خلفه وقليل من اكتافها وعرفت انها عاريه وهي تجرب
الكلوتات وقلت لها لقد اتعبتماني ولا اعرف ماذا بهذا الكيس ثم اخذته وقالت انتظر قليلا ً ثم اغلقت الباب وطالت المده
وانا انتظرها تخرج ثم نادت لي من خلف الباب وقالت هل انت لوحدك قلت نعم وفتحت الباب وهي مخبأه جسمها خلفه
وقالت اذهب واعط هذا الى مفيد ثم تنهدت وكأني تعب ولا اعرف ماذا يحصل وذهبت وانا مسرع بخطواتي اريد ان ارى
ماذا حصل وعند خروجي من المنزل اخرجت الكيس ورأيت الجوال وورقه صغيره اخذت الجوال وفتحته ونضرت
بداخله ووجدت صور كثيره فتحتها واذا بها صور اختي وهي ترتدي الكلوتات وكانت الصور من جميع زوايا جسمها
من الخلف ومن الامام وكانت اغلب الكلوتات صغيره و شفافه لذلك كنت ارى شعر عانتها بوضوح وحتى شفرات كسها
كانت شبه واضحه وايضا ً صور لثدييها وهي تلبس السنتيانات وكانت شفافه وكنت ارى حلماتها بوضوح تام جميع الصور
كانت هكذا بإستثناء اخر صوره فقد كانت تصور نفسها اما المرآه واذا بجسمها عاري تماما ً من رقبتها وحتى ركبتيها
مرورا ً بثدييها الكبيران و شعر عانتها و كسها الجميل لقد ذهلت مما رأيتً فخلال يومان جعلتها تتعرى اذن غدا ً سوف
يفعل بها مفيد ما يشاء ثم اخذت الورقه الصغيره وقرأتها وقد كتبت انها سعيده لأنك لست حزين واريد ان ارى جسمك
كاملا ً وذهبت الى مفيد وشاهد الصور وقد اخرجه قضيبه بسرعه وبدأ بمداعبته الى ان افرغ ما به وقال لم اشاهد جسم
اجمل من جسم اختك قلت له غدا ً سوف تشاهده ايضا ً ومن غير الصور ثم قال هل كتبت رساله قلت نعم وهي تريد ان
ترى جسمك كاملا ً من غير السروال وانزل سرواله سريعا ً وقال ماذا تنتظر التقط الصوره بسرعه قلت له انتظر سوف
نجعلها تحترق شوقا ً لرأيتك غدا ً قال كيف قلت لا تقلق سوف اذهب الان واكمل الخطه وهذبت الى المنزل ودخلت واذا
بأختي تنتظر في صالة المنزل وجلست وانا انظر الى التلفاز وكانت اختي تنظر الي مستغربه من عدم وجود الكيس معي
انتظرت قليلا ً وقالت لي هل اخذ مفيد الكيس قلت نعم ثم سكتت قليلا ً وقالت اين هو قلت لدى مفيد ثم سكتنا وعادت من
وقالت وماذا قال لك قلت لقد تعبت من الذهاب و العوده اريد ان انام قليلا ً ثم سكتت وانا الاحظ انها لازالت تنظر لي ثم
قالت هل قال لك شيئا ً قلت نعم لقد قال الذي تريدينه موجود بالمحل اذا اتيتي غدا ً سوف يريك وقلت لها الم تأخذي جميع
ما ترغبين قالت نعم ولأنها ساذجه سكتت عن الاسلئه حتى لا تخطأ هي بالكلام وينفضح امرها امامي رغم اني من خطط
لذلك قلت هكذا قال لي وسوف نذهب غدا ً لكي تريه هل هو مناسب لك ام لا ثم سألتها ماذا سترتدين غدا ً قالت لي سوف
ارتدي نفس الثوب الذي ذهبت به فا أبتسمت انا وقلت لها هل راق لك الامر فخجلت واشاحت بنظرها ثم قلت لها لقد نسيت
ان اقول لكي انه لم يسجل الكلوتات و السنتيانات التي اخذتيها لذلك لا ترتدي اي منها فطأطأت برأسها وهي خجله وفهمت
ماذا اقصد بالضبط وقلت لها استعدي جيدا ً ليوم غدا ً سوف نظل عند مفيد اطول وقت ممكن ولم تسأل لماذا وقالت حسنا ً
الان تأكدت من انها تريد ذلك ولا تمانع بل الامر راق لها تماما ً وكلي رجاء بأن يمضي هذا اليوم بأسرع ما يمكن وسوف
اون اسعد من مفيد غدا ً . انتهينا من طعام العشاء وجلسنا نتسامر انا وابي وامي واختي في الصاله والى اين سنسافر
هذه العطله وكل منا يذكر دولة او مدينه يرغب بالسفر لها وعند الثانية عشرا ً ذهبنا للنوم جميعا ً وكباقي الايام كنت استلقي
على السرير ولا تمضي ثواني حتى اغط في نوم عميق . استيقضت من النوم ونظرت مباشرة الى الساعه واذا بها تشير
الى الحادية عشر فا ارتسمت على وجهي ابتسامه كبيره ذهبت الى غرفة اختي لأرى ماذا تفعل واطرق الباب لكنها لم ترد
ثم فتحت الباب ولم ارها داخل الغرفه ثم اقتربت من الحمام واذا بصوت الماء بتدفق فعرفت انها تستحم وابتسمت وعدت
الى غرفتي واخذت ملابس جديده وذهبت للحمام حتى استحم ايضا ً وخرجت بعد ساعه وثم نزلت للأسف لأجد ابي وامي
ينتظرانا انا واختي على طاولة الطعام فجلست وسألتني امي هل اختك مستيقضه فقلت اعتقد ذلك وبعد قليل أتت اختي الينا
ولكنها مختلفه هذه المره فكانت تضع بعض المكياج مما زادها جمالا ً وجلسنا على الغداء وبعد انتهائنا من الغداء انتظرت
انا واختي في الصاله حتى يصعد ابوانا الى غرفتهما ويناما ولم تمض دقائق حتى ذهبو وقلت لأختي سوف اذهب لأرى هل
مفيد بالمحل ام لا وسأعود لأجدك جاهزه فقالت حسنا ً وذهبت مسرعا ً الى مفيد وعندما رآني لوحدي قال لماذا لم تأت اختك
هل هي قلقه قلت لا سوف تأتي الان لكن اريد منك ان تضع شيئا ً بجانب الدولاب الكبير فقال ماهو قلت اريد ان تضع مرآه
هنا كي اشاهد ما تفعلونه ثم قال لماذا قلت له سوف ابتعد عنكما حتى تكون اختي مرتاحه قال حسنا ً وجلست انا على طاولة
الحساب واخذ مفيد مرآه كانت داخل غرفته ووضعها بجانب الدولاب وقلت له اذهب خلف الدولاب لأرى هل اشاهدك ام لا
فذهب وقد شاهتده من مكان قضيبه الى ركبتيه وهذا ما اريده فقط ثم خرجت من المحل وذهبت مسرعا ً الى المنزل لأحظر
اختي وعندما دخلت وجدتها واقفه خلف الباب تنتظرني وهي متسعده هيا بنا سوف نبقى اليوم فتره طويله ولا نريد تضييع
الوقت قالت حسنا ً ثم قلت لها هل ترتدين ثوبك القصير قالت نعم وثم اعطتني كيس الملابس وقلت لها هل جميعها هنا قالت
نعم فعرفت انها لا تلبس ملابس داخليه الان فقلت هيا بنا بسرعه واثناء خروجنا قلت لها اليوم لا اريدك ان تقلقي من شيء
ابدا ً ولا اريد ان ارى اي علامات حرج عليك واذا اعجبك شيء سوف تجربينه في المحل فخرجنا من المنزل بعد ان
تأكدت من خلو الشارع من الماره واذا بمفيد واقف اما المحل ينتظرنا ثم دخل قبل وصولنا وبعد ان دخلنا المحل قال لنا
توجهو للخلف ثم خرج من المحل حتى يرى هو يوجد احد بالشارع ثم دخل واغلق الباب خلفه وذهب مباشرة الى اختي
وصافحها وقبل يدها وقال هل الملابس اعجبتك هل هي مناسبه لجسمك قالت نعم ثم قلت دعيه يرى ابتسامتك وخلعت غطاء
رأسها واذا بمفيد ينبهر مما يرى فقال انتي جميلة جدا ً اليوم فا ابتسمت اختي فقلت لمفيد هل لديك ملابس جديده اليوم فقال
لأجل اختك سوف أجلب ملابس جديده كل يوم قلت له هذا جيد لاننا سوف نبقى فتره طويله وسوف تقوم اختي بقياس جميع
الملابس هنا ثم نظر اليها مفيد وقال هل تفعلين ذلك طأطأت برأسها اختي وهي تضحك وقال هذا جيد هل نبدأ الان قلت نعم
ثم ذهبنا خلف الطاوله المعتاده ولكن اليوم المكان ضيق اكثر من قبل لاحظت ذلك لأن الدولاب الكبير اقرب الى الطاولة
قليلا ً وفهمت ما يرمي له لانه يريد ان يلامس مؤخرتها اكثر هذا اليوم فقلت في نفسي سوف تلامس مؤخرتها اليوم حتى
لو لم يكن هنالك دولاب دخلت اختي اولا ً ثم تبعها مفيد وانا خلفه ثم التفت ورأيت المرآه موجود مكان ما اتفقنا عليه انا
ومفيد ثم بدأت تتفحص اختي الكلوتات الجديده و السنتيانات وكان جسم مفيد ملاصق لها وهي لا تبالي فتاره يلمس ثديها
وتاره يمسك يديها ويضعها على احد الكلوتات وفي اماكن حساسه فأرا منها ابتسامه ثم قال لها مفيد لدي ايضا ً ملابس اخرى
هنا اتريدين ان تريها قالت نعم وكان يوجد كيس خلف اختي وكالعاده ذهب من خلفها مفيد ليلامس مؤخرتها لكنه هذه المره
علق تماما ً لضيق المكان وهي امامه واضعا قضيبه المنتصب بين فلقتي مؤخرتها توقعت ان تتوتر اختي لكنها هذه المره
بدأ بالضحك ثم ضحك مفيد وضحكت انا معهم وقلت له لقد قلت لك سابقا ً ان مؤخرتها كبيره قال نعم ارى ذلك وهو يمسك
بأردافها وهي تضحك لكن الان مال الحل لقد علقت قلت له يجب ان تخلع عبائتها حتى تتمكن من الخروج ثم قلت لأختي
انحني للأمام ودعي مفيد يخلعها لك فقالت حسنا ً فا انحنت وهي تضحك ثم خلع مفيد العبائه من كتفيها ثم رفعها الى أعلى
ولان مفيد ملتصق بأختي وهي تلبسه العبائه والثوب ارتفع الثوب مع العبائه الى أعلى واستقر الثوب الى منتصف ظهرها
يا للهول لقد شاهد مفيد مؤخرة اختي الكبيره بكل وضوح وهي امامه مباشره وانا على مدى ثلاث ايام و كثير من الخطط
حاولت من خلالها ان اصل الى هذه اللحظه بالذات اللحظه التي يرى فيها مفيد مؤخرة اختي الجميله ولكنها بالصدفه اتت
الان لا يفصل قضيب مفيد عن فتحت مؤخرة اختي سوى بنطاله عندما احست اختي بذلك ادرت وجهي الى الخلف ابتعد
مفيد عنها وانزلت اختي ثوبها ثم التفت لها وكأني لم أرى شيئا ً فقلت ماذا اخترتي ونظرت الى مفيد وهو يحظر الأكياس
فنظرت الى مفيد وقلت له ارها كل ماتملك وانا سوف اذهب الى الثلاجه لأحظر عصير قال نعم لا تقلق ثم ذهبت وانا انظر
الى المرآه لأرى ما يحدث اختي لا تستطيع ان ترى المرآه ولكني ارى جسم اختي بإستثناء وجهها انتظرت مدة عند طاولة
الحساب لأرى ماذا تفعل اختي لكنها كانت تنظر الى اليمين ثم تعود لتنظر الى مفيد وتفعل ذلك مره اخرى ولا ادري هل
هي مرتبكه لإبتعادي ام لقرب عودتي فتقدمت قليلا ً وكنت اراها خلال المرآه لكن لا ارى وجهها وبإمكانها ايضا مشاهدتي
فرأيت بجانبي صندوق فوضعته امامي حتى لا ترى اقدامي ثم ابتعد اختي عن مفيد وهي متوجهه نحوي والتفت وامسكت
علبه كانت امامي وتظاهرت بالنظر لها لمحت اختي وهي تنظر لي ثم عادت فعرفت انها تريد التأكد من انني لا اشاهدهم
ثم نظرت بالمرآه ولم ارى سوى مؤخرة اختي فكان وجهها مقابل لوجه مفيد لقد كنت اتلهف شوقا ً لمعرفة ماذا يفعلان ثم
وببطئ شديد توجهت نحوهم وعند وصولي الممر رأيت اختي مقابل مفيد وهي تنظر الى الاسفل لا اعلم ماذا تفعل لكني
عدت الى الخلف وتعمدت ان اصدر صوتا ً وكأني قادم لهم ثم اسرعت بإتجاهم والتفتت الي اختي وهي مرتبكه ثم نظرت
الى الملابس على الطاوله وكأنها تتفحصها وكان خلفها مفيد لكنه ادار جسمه للخلف ولم اشاهده ثم سمعت صوت صغيرا ً
يشبه صوت سحاب فعرفت انه اراها قضيبه واستدار بدخولي واغلق سحاب بنطاله ثم التفت الي مفيد وهو يبتسم ابتسامه
ماكره فا ابتسمت انا وقلت لأختي هل اعجبك شيء قالت لا ادري قلت لها دعي مفيد يختار لك ملابس فانا متأكد من انها
سوف تعجبك فا ابتسمت هي وعرفت انها متطمنه وانني لم اشاهد ما حدث ثم قال مفيد لا عليك سوف اجعلها تلبس افضل
الملابس كما وعدتها قلت له ارجو ذلك لانها لا متلك كلوتات ولا ترتدي شيء الان فضحكت اختي وهي تنظر الى الملابس
ثم قلت بالامس قلتي لي انك تريدين شيئا ً لم تريه هنا قالت متى قلت عندما اتيت للمنزل بعد ان اتعبتماني بالكيس ثم قلت
لمفيد انت قلت لي انها تريد شيئا ً عندما تأتون غدا ً سوف تريه اياها قال نعم تذكرت فقد رأته للتو وهو ينظر اليها ويبتسم
ثم ابتسمت اختي وكأنها عرفت المقصود وقلت لها هل رأيته قالت نعم ثم قلت هل اعجبك قالت نعم وهي تبتسم وتنظر الى
مفيد قلت لها هل تريدين ان تجربيه الان زادت ابتسامتها وقالت ليس الان قلت لها اذا ً سوف تجربين جميع ما يملك مفيد
هنا لأننا سوف نجلس طويلا ً قالت حسنا ً فقلت الى مفيد هل اخترت لها كلوتات تجربها قال نعم فمد يده الى الطاوله واخذ
منها كلوتات عشوائيا واعطاها لها ثم قلت اعطها سنتيانات ايضا ً لانها لا تلبس شيء الان فضحكت اختي ونظر اليها وقال
نعم ارى ذلك وضحك ثم قلت لها اذهبي الى غرفة مفيد وجربي الكلوتات وسوف آتي بالسنتيانات لاحقا ً قالت حسنا ً وذهبت
وقال لي مفيد لما لا تعطيها السنتيانات ايضا ً قلت له لأنني اريدها ان تجرب الكلوتات اولا ً ثم تجرب السنتيانات لاحقا ً
حتى تضطر الى خلع ثوبها وهكذا تأخذ وقت اطول في التبديل وحتى تطمأن اكثر ثم دخلت اختي الغرفه واخذت المرآه
وتوجهت خلف مفيد ووضعتها بحيث انني ارى ما بداخل الغرفه وانا مستدير وتعتقد اختي انني لا انظر لها ثم التفت الى
مفيد وهو ينظر الى اختي من خلال قطعة القماش ويده على ضيبه يداعبه وكانت اختي تبتسم له ولما رأتني استدارت وبدأت
تلبس الكلوتات قلت لها عندما تجربين واحد اخبري مفيد هل اعجبك مقاسه ام لا قالت حسنا ً قلت ذلك لأجعله قريبا ً منها
وانا ابتعد واراقبهم من خلال المرآه ثم سألت مفيد هل تملك مجلات قال نعم انها على طاولة الحساب فذهبت مسراعا ً
واخذت واحده وعدت وانتظرت بجانب الغرفه وانا اتصفح المجله وعيني على المرآه اراقب اختي وهي تجرب الكلوتات
لكني لا ارى وجهها فقط جسمها لكي لا تراني هي ايضا ً ثم قالت اختي هذا جيد ومد مفيد يده الى داخل الغرفه ويده الاخرى
ممسكه بقضيبه واخذه ثم وقف وهو ينظر اليها ولم يلتفت الي وعندما رأيت اختي بالمرآه لم تستدر عندما ارادت ان تلبس
الكلوت بل لبسته اما مفيد كي ينظر لها وهي تلبس فا ابتسم مفيد وعرفت انها هي تبتسم ايضا ً ثم قالت هذا ايضا ً جيد واخذ
منها الكلوت ووقفت اختي ولم تلبس الكلوت الثالث واستغربت من ذلك وكانت تأشر بيديها وكأنها تقول اين هو فعرت انها
تقصدني فأسرعت في تقليب المجله وكأني لا اعلم شيء ثم التفت الي مفيد ونظر الى اختي وهز رأسه يمين ويسار وهو
يعني انه لا ينتبه ثم نظرت الى المرآه واذا بأختي ترفع ثوبها قليلا ً للأعلى لتري مفيد افخاذها ثم كسها و شعر عانتها ثم
نظرت الى مفيد وهو في عالم اخر وكان ممسكا ً بقضيبه يداعبه اما اختي العاريه ثم انزلت اختي ثوبها وهي تأشر بيها
مره اخرى ونظر الي مفيد ولكني كنت انظر له وابتسمت وبأشاره من يدي قلت له ان يسكت نظر مفيد الى اختي وهز
رأسه كما في المره الاولى ثم رفعت اختي ثوبها حتى اعلى اثدائها واستدرات ببطئ شديد حتى يرى مفيد جميع مفاتن
جسمها وبعد ان دارت على نفسها دوره كامله انزلت ثوبها وبدأت بالضحك وضحك مفيد ثم ضحكت انا وقلت في نفسي
يالها من ساذجه تعتقد اني لا اعلم ماتفعل وانا جعلتها تفعل ذلك ثم لبست الكلوت ورفعت ثوبها لتري مفيد الكلوت وهل هو
مناسب ثم اشار لها مفيد بأن تستدير وفعلت ثم طأطأ برأسه موافقه على اختيارها ثم نزعته وقالت هذا أفضل شي وقلت
بنفسي كيف لا وهو من اختاره لكي ثم قلت لها وانا خلف الباب هل انتهيت من تجربتها قالت لا قلت اذا ً لماذا لا تأخذين
السنتيانات وتجربينها مع الكلوتات لتري ماذا يسناب الاخر قالت حسنا ً ونظرت الى مفيد وقلت اعطها السنتيانات التي
اخترتها لها ثم ذهب واخذ عدت انواع من الطاوله ورجع الى الغرفه ومد لها واحدا ً واخذته ثم قلت له لما لاتجلب لنا عصير
فقال نعم في الحال وذهب الى الثلاجه ليحظر العصير ثم نظرت الى المرآه واذا بأختي تخلع ثوبها وتضعه على سرير مفيد
ثم اخذت احد الكلوتات ولبسته واذا بمفيد يأتي الي ومعه العصير فطلبت منه بيدي ان يتوقف ثم نظرت الى المرآه واذا بها
ترتدي السنتيان وتنظر الى جسمها وما تلبسه ثم بدأت بنزع السنتيان اولا ً وعندما نزعت الكلوت طلبت من مفيد بإشاره ان
يدخل لها ويعطيها العصير فدخل لها وهي عاريه تماما ً وكنت انظر الى اختي وقد تفاجأت بدخول مفيد ووضعت يديها على
عينيها ثم انزلتها وهي تضحك وتستدير قليلا ً وتعود وعرفت انها خجله لكنها سعيده ايضا ً فمد لها العصر واخذته ثم عاد
مفيد وهو يبتسم الي ثم قالت هذا جيد لكن الوانه غير متطابقه فقلت كيف ذلك ثم قالت وهي مرتبكه لون السنتيان مختلف
قليلا ًعن لون الكلوت فنظرت الى مفيد وقلت له لما لا تساعدها في اختيار الانسب لها فهي تثق بك وتريد منك ذلك ثم نظرت
الى المرآه ورأيت اختي وهي تبتسم وعرفت انها موافقه فدخل مفيد الى الغرفه وبيده مجموعه من السنتيانات وثم نظرت
الى المرآه ورأيته يمد لها واحدا ً وقلت له هل جربت ماكانت تريد ان تراه بالامس ثم قالت اختي ماهو ففهم مفيد المقصود
واشار الى قضيبه ثم ابتسمت اختي وقالت لقد رأيته واعجبني قلت لها اذا ً جربيه الان ثم ضحك مفيد وهز رأسه بالموافقه
ثم قالت ليس الان قلت لها انكي قلتي سوف تجربين كل شي يمتلكه مفيد ثم نظرت الى مفيد وهي حرجه ليس من مفيد وانما
من تواجدي بالقرب منهم فقلت هل لديك مجلات اخرى غير هذه انها فعلا ً جميله قال نعم على طاولة الحسابات قلت سوف
اقرأها هناك ومررت من اما الغرفه وهم بداخلها ولكني لم انظر لهم حتى تطمأن اختي من اني لا اعرف شيء ثم ذهبت
الى طاولة الحساب واخذت مجله وتصفحتها وكنت الاحظ باب الغرفه واذا برأس اختي تنظر الى لتتأكد من ابتعادي ثم عادت
وعدت انا بعدها الى الغرفه ولكن ببطئ وحرص شديد حتى لا تسمع خطواتي وانا قادم ونظرت الى المرآه واذا بأختي
ممسكه بقضيب مفيد وهي تضحك وتضع يدها على فمها خجله ثم احتضنها مفيد وبدأ بتقبيلها وهي ممسكه بقضيبه ووضع
يده على صدرها ثم انزلها الى كسها فأبعدت يده واشارت الى الباب وكأنها تقول اذهب وانظر اين هو وهي تقصدني ثم
اخرج مفيد رأسه من الباب ونظر الي ونظرت له وطلبت منه السكوت ورجع وهو يهز برأسه ثم عادت اختي لمسك قضيبه
ومداعبته وهو يقبلها ويداعب ثدييها وينزل يداه الى اردافها ويعصرهما وبما ان اختي اطول من مفيد بقليل فقد كان يستطيع
الوصول لأي منطقه في جسدها فتاره يحتضنها وتاره يعصر اردافها وتاره يداعب ثدييها ثم وضع يده على كسها ثم رفعت
اختي احدى قدميها حتى يسهل له ادخال اصبعه في كسها وعندما ادخل اصبعه انحنى قليلا ً وبدأ بمداعبة حلامتها بلسانه
ثم احتضنت اختي رأس مفيد وضمته الى صدرها وتخرج منها تأوهات صغيره لا اكاد اسمعها واصبح مفيد يدخل اصبعه
بسرعه الى كسها وهي تلف يديها على شعره وتضم رأسه الى صدرها وزادت تأوهاتها واصبح تنفسها سريعا ً ثم ارتفع
صوت تأوهاتها حتى سمعتها بوضوح ثم وقف مفيد وطلب منها الاستلقاء على السرير لكن اختي هزت رأسها بالنفي وهي
تريد ان تضل على وضعها هذا واشارت الى الباب وهي تقصدني وكأنها تقول سوف يأتي الينا امسك بها مفيد ولان السرير
قريب منهم اجبرها على التراجع حتى جلست على السرير ووضع يدها على قضيبه وامرها بإدخاله الى فمها ولكنها رفضت
وكانت تنظر الى الباب خوفا ً من ان ادخل عليهما انحنى مفيد لها وجعلها تستلقي على السرير وكانت احدى قدميها على
الارض ورفع الاخرى الى السرير وباعد بينهما ثم ادخل اصبعه الى كسها وانحى على جسدها كي يقبلها ويداعب ثدييها
بلسانه وهي تحاول ابعاده حتى تنظر الى الباب لكنه احكم تثبيتها ولم تستطع وحتى اطمأن اختي عدت الى طاولة الحساب
سريعا وقلت هل انتهت من تجربت كل شيء يا مفيد ثم ابتعد مفيد عنها قليلا ً ووقفت هي سريعا ً وخرج مفيد من الباب وهو
يخبأ قضيبه بيده وقال بقي شيء واحد رفضت ان تجربه فقلت له لقد قرب موعد عودتنا ثم طلبت منه ان يقترب الي وفعل
وقلت له لا تفعل بها شياء ً وقال لماذا قلت انها خائفه الان فقط دعها تداعب قضيبك وسوف اجعلك تفعل بها ما تشاء اليوم
وفي المنزل قال هل انت متأكد قلت له لا تقلق وذهب مفيد ثم قلت لأختي هل لماذا لا تجربينه ثم قالت لقد فعلت ثم قال مفيد
وهم داخل الغرفه لا انها لم تفعل انها خجله قلت لها لم يبقى وقت كثير يجب نذهب بعد قليل للمنزل هيا اسرعي ثم اقتربت
الى الغرفه ونضرت الى اختي وقد لبست ثوبها وكان مفيد يحاول ان يجعها تخلعه وهي ترجوه ان لا يفعل ثم اشار بيده على
ثوبها ثم اشار الى قضيبه ففهمت انها يقصد اما ان تخلع الثوب او تدخل قضيبه بفمها ثم التفت الى الباب وعادت النظر الى
مفيد فأمسك بها ودفعها الى السرير وجلست عليه ثم اقترب منها وانزل بنطاله وامسك قضيبه وكان امام وجهها مباشره ثم
وضع مفيد قضيبه على شفتيها وبدأت اختي بتقبيله من رأسه ومن جانبيه واخرجت لسانها وبدأت تداعبه ثم امسك رأسها
ودفع بقضيبه داخل فمها وبدأ يحرك رأسها بأتجاه قضيبه وهي ممسكه بقدماه ولان قضيب مفيد كاد ان ينفجر مما رآه منها
طوال هذا اليوم لم يدم طويلا ً حتى بدأ قضيبه يخرج ما في داخله على شفتا اختي و على وجهها حاولت ان تبعد ان تبتعد
عن مفيد ولكنها لم تستطع لأنه كان ممسك برأسها وقضيبه يمطر وجهها بالمني نزل بعضه على صدر اختي وبثوبها وقليلا ً
على افخاذها ثم ابعد يديه عن رأسها ورفع بنطاله ثم وقفت اختي وأرادت ان تمسح المني من وجهها لكنه منعها وامسك
بيديها وقال لي لقد انتينا الان ثم توجهت مسرعا ً الى داخل الغرفه واذا بمفيد يترك يدا اختي ويبدأ برفع سحاب بنطاله وهو
يقول لقد جربت النوع الاخير وكان على مقاسها تماما ً ثم امسك بإحدي يديها ونظرت لها ووجهها مغطى بالمني وقد بدأ
يتساقط وظهرت بقعه كبيره على صدرها زادت من وضوح حلمات ثدييها وقلت هل الملابس على مقاسك ثم ادارت رأسها
وعرفت انها مرتبكه مما يقطر من وجهها ثم قلت هل سوف تأخذينها والتفتت الي وطأطأت برأسها وقلت النوع الاخير هل
هو على مقاسك ونظر اليها مفيد وهو يبتسم قالت لا ادري قلت لها هل اعجبك اذا ً قالت نعم وهي خجله جدا ً قال مفيد لماذا
لا تأخذينه للمنزل وتجربينه هناك ثم التفتت الى مفيد مستغربه قلت حسنا ً سوف نأخذه ايضا ً التفت الي مفيد وقال اذهبو الى
المنزل الان وتعال لاحقا ً لكي اجهزه لكم قلت حسنا ً ونظرت الى اختي ولازال المني على وجهها هيا لنذهب ومدت يدها
لكي تأخذ عبائتها وكان فوقها مجموعة من الكلوتات و السنتيانات وقلت لها انا سوف اخذها واخذتها جميعا مع العبائه ثم قلت
هيا لنخرج فخرجت اختي اولا ُ وخلفها مفيد وهو ممسك بيدها وانا خلفهم نظرت الى اختي من الخلف واكنت يدها تتحرك
على وجهها فعرفت انها تمسح ماعليه واذا بيد مفيد تدخل من تحت ثوبها مداعبا ً فتحت مؤخرتها وكنت اراها بوضوح
حاولت ابعاد يده وهي مرتبكه لكن لم تستطع وكان مفيد يمشي ببطئ شديد مجبرها على ذلك ثم ابعد يده مفيد ووضعها على
وجهها ثم عاد مره اخرى الى مؤخرتها فعرفت انه اخذ من المني الذي على وجهها محاولا ً ادخاله الى مؤخرتها وبالفعل
رأيت اختي من الخلف وهي تضغط على اصابع قدميها رافعه جسمها الى أعلى فعرت انه ادخل اصبعه في مؤخرتها كله
وهي تتأوه وكنت اسمع ذلك بوضوح الى ان وصلنا طاولة الحساب وهي تمشي على اصابع قدميها ثم ابعد مفيد يده من على
مؤخرتها وصفع احد اردافها صفعه قوية كان صداها مسموعا ً داخل المحل عندها التفتت الي اختي ابعدت ناظري عنها
وكأنني لم ارى اي شيء ثم ذهب مفيد خلف طاولة الحسابات ووضعت الكلوتات و السنتيانات على الطواله واسكت اختي
غطاء الرأس و العبائه ثم قلت ارجو اننا لم نزعجك يا مفيد فماذا نفعل بثديا اختي ومؤخرتها الكبيره التي لا يناسبها شي
فضحكنا انا و مفيد وابتسمت اختي وأنزلت رأسها حرجه فقال بالعكس هي صديقتي وانا معجب جدا ً بجسمها فقلت له كيف
هل رأيته فنظر اليها وهو يبتسم وارتبكت اختي قليلا ً ثم قلت نعم ان هذا الثوب لا يخفي شيئا ً من جسدها فضحكنا جميعا ً
واستدارت اختي خجله واسرعت بلبس العبائه و غطاء الرأس وقلت سجل هذه الملابس بالفواتير وسوف اعود لك لاحقا ً
لأخذها جميعا ً ثم التفت الى اختي وقلت لها ماذا عن النوع الاخير هل تريدينه ايضا ً ثم نظرت الى مفيد وقالت لا اعلم
ثم قال مفيد لقد اعجبها لكنها لم تجربه فقلت لها وماذا كنت تفعيلن اذا ً داخل الغرفه فأرتبكت اختي وقال مفيد لقد جربت
جميع الملابس بإستثناء النوع الاخير وليس لدي مانع ان تجربه في المنزل فقلت حسنا ً سوف اعود لآخذها جميعا ً بعد قليل
ثم ذهب مفيد الى الباب وطلب منا الوقوف قليلا ً ثم فتحه وخرج وعاد الى المحل وقال هيا اذهبو خرجت انا أولا ً لكي
تعلم اختي انني لا انظر لها وكما توقعت فقد سمعت صوتا ً اتبعته اختي بصرخه صغيره فعرفت انه صفعها على مؤخرتها
ثم التفت الى اختي وقلت لها ماذا بك فردت سريعا ً لاشيء ثم قلت لقد رأيت بقعة ماء على صدرك كيف أتت ثم ارتبكت
وقالت لا ادري اردت ان اسألها عن المني الذي في وجهها لكني عرفت انها سترتبك بالتأكيد وبسبب سذاجتها لا تعلم ماذا
تقول فسكتت وذهبنا الى المنزل وعند دخولنا قلت لها اذهبي الى وسوف اتي بالملابس لكي بعد قليل قالت حسنا ً ثم خرجت
من المنزل متوجه الى المحل لملاقات مفيد وعند دخول رأيت وهو يداعب قضيبه وقلت له الم تكتفي من اختي قال لا ولن
اكتفي حتى بعد سنين طويله قلت وهل ستفعل بها طول هذه المده فقال يما ً بعد يوم فضحكت وقال لي هل رأيت مالذي على
وجهها قلت نعم وابتسمت ثم قال هل اعجبك ذلك قلت نعم كثيرا ً وارجو ان تفعل ذلك مره اخرى قال لا تقلق سوف افعله
كثيرا ً ثم قال رأيت كيف ادخلت اصبعي بداخل مؤخرتها الم تستغرب من شيء قلت ماذا قال عندما ادخلت اصبعي في
مؤخرتك الم يكن بالتدريج وايضا ً كنت اضع بعض الدهون قلت نعم قال اذا ً كيف دخل اصبي في مؤخرة اختك ولم يألمها
كثيرا ً انا متأكد من ان احدهم قد ادخل قضيبه بمؤخرتها مسبقا ً قلت انها لا تخرج ابدا ً من غرفتها و المنزل عموما ً بعد
ان تطلقت من زوجها اذا ً لابد انه من فعل ذلك فهي ساذجه وتفعل اي شيء يطلب منها فقال اليوم اريد ان اراها قلت له
سوف ادخلك في الليل الى المنزل ثم نذهب الى غرفتها فقال سوف تتفاجأ بذلك قلت له لا تقلق سوف اخبرها انك آت اليوم
فقال حسنا ً الان سوف اعطيك الماء الذي ترغب به فنظرت اليه وهو يبتسم ثم قلت لا ليس الان ربما لاحقا ً فا استغرب
من كلامي وقلت له الان هات الملابس التي اختارتها اختي وسوف اذهب اليها واخبرها بالامر قال حسنا ً وخرجت وانا
مسرعا ً الى المنزل لكني لا اريد الذهاب الى اختي بل الى غرفتي نعم فما شاهدته اليوم كان كل ما حلمت ان يفعله بي مفيد
خلال اربعة ايام مضت فأنا لا اتلذذ بالجنس معه انما بكيفية تحكمه بي ورأيت ذلك اليوم عندما قذف بماء قضيبه على وجه
اختي ومنعها من مسحه وعندما ادخل اصبعه في مؤخرتها وبه بعض المني هذا كل ماكنت اريد ان اراه فذهبت مباشره الى
غرفتي واستلقيت على سرير عاري تماما ً وبدأت اداعب قضيبي وماهي ثوان حتى افرغت ما في داخله وأطفأت شهوتي
انا اتخيل أختي ومفيد يفعل بها ما يشاء ويضرب مؤخرتها وينزل مائه على وجهها بعدها سمعت طرقا ً على الباب فأردت
ان افتح لأرى من وتفاجأت بأني عاري فا ارتديت ملابسي بسرعه وفتحت الباب واذا بأختي تقول ان العشاء جاهز قلت لها
كيف جاهز قالت انه على الطاوله مابك فنظرت الى الساعه وهي تشير الى العاشره ليلا ً ي****ول لقد نمت قرابه سبع ساعات
ثم التفتت اختي يمينا ً و شمالا ً وقالت لي هل احضرت الملابس من مفيد قلت لها نعم واعطيتها الكيس وقلت لها النوع الذي
اردتي ان تجريبيه بالمنزل قالت نعم مابه قلت سوف يحضره لكي مفيد الليله ثم قالت وهي مستغربه كيف قلت لا عليك سوف
ادخله المنزل اليوم بعد ان ينامو ابواي وسوف يأتي الى غرفتك ويعطيك ماتريدين لانه اصر على ان يوصله بنفسه لكي
قالت لا اعلم قلت لا تقلقي ابواي سوف ينامان مبكرا ً اليوم وسوف ادخله الى غرفتك سريعا ً وقلت لها الان اذهبي وسوف
اخبرك بعد العشاء ثم ذهبت مسرعه الى غرفتها تضع كيس الملابس ونزلت انا للأسفل لكي انضم مع ابواي على طاولة
الطعام ونزلت اختي وجلست معنا وكانت تنظر الي طوال الوقت وانا لم التفت لها ثم انتهينا من العشاء وذهب ابواي الى
الصاله لكي يتسامرا قبل النوم وذهبت اختي لكي تغسل الصحون واتيت لها وقلت هل نمتي اليوم قالت لا قلت ماذا فعلتي
قالت لقد استحممت ثم انتظرتك ان تأتي بالملابس بالسابق كنت لا اجرأ على ذكر ملابسها وخاصه الداخليه او ماذا ترتدي
لكن الان الوضع مختلف فسألتها هل تلبسين كلوت الان قالت لا لم افتح الكيس قلت وماذا سوف ترتدي اذا اتى مفيد قالت
هذا الثوب الذي ارتديه الان قلت لها لكنه ليس جميل لماذا لا تلبس نفس الثوب الذي رآك به قالت لقد وضعته في الغساله
وسكتت قليلا ً اجمع بأفكاري ثم قلت لها وهل تنامين وانتي تلبسين هذا الثوب قالت بالطبع لا في الصيف لا ارتدي سوى
ملابسي الداخليه فقط فالجو حار جدا ً ولا احب ان اتعرق ابدا ً ثم ثم عدت لأفكاري وقلت لها حسنا ً سوف اخرج بعد قليل
واذهب الي مفيد واقول له ان يستعد قالت حسنا ً قلت لها ولكن اريد ان أخذ كيس الملابس حتى ان رأني ابواي سأقول
اني ذاهب للمحل حتى اعيد بعض الاشياء التي اشتريتها وبكل سذاجه قالت سوف احضرها لك حالا ً وذهبت الى غرفتها
وقد تبعتها ثم دخلت الى غرفتها وانا انظر لها يمين ويسار محاولا ً تطبيق خطه استطيع من خلالها مشاهدة كل ما سوف
يفعلونه هنا ثم اعطتني الكيس وقلت لها سوف اخرج بعد ان ينام ابواي ولكن سوف احتفض بالكيس قالت حسنا ً فذهبت الى
غرفتي محاولا ً ايجاد فكره فأنا اذا احضرت مفيد سوف يدخل لغرفتها ليفعل بها ما يشاء وهي موافقه وتعتقد انني لا اعرف
مالذي يحصل لذا لن استطيع الدخول معهم ولكنها لو نامت لن تستيقض بسهوله فهي وراثه ذلك من ابواي لقد كنت ادخل
الى غرفتها وانا صغير واخذ المال من جيب ابي وهم نائمون وعندما كنا نلعب انا واختي وقت الظهر وابواي نائمان لا
يشعرون بشيء اذا سوف اجعلها تنام اولا ً حتى ندخل انا ومفيد وهو من سيوقضها وانا سأكون مختبأ داخل خزانة ملابسها
ثم تركت كيس الملابس في غرفتي وتوجهت الى غرفة اختي وكانت مغلقه ثم نزلت الى الاسفل لأبحث عنها ولم اجدها
حتى ابواي ذهبو للنوم ثم صعدت الى غرفة اختي وطرقت الباب وفتحت لي وقلت لها لقد ذهبت الى مفيد ووجدت المحل
مغلق لذا لا اعتقد انه سيحضر اليوم قالت واين الكيس قلت لقد وضعته بالخارج حتى اعود وارى هل عاد مفيد ام لا قالت
لا اعلم قلت لا عليك انتي نامي سواء اتى ام لم يأتي وقالت واذا رجع الى المحل قلت سوف ادخله الى غرفتك وانا سوف
انتظره بالاسفل قالت الن تدخل معه قلت لا انه صديقك والافضل ان يفعل هو ذلك فا ابتسمت اختي وكلها سذاجه وفرح بما
سمعت ثم قلت هذا ان حضر وانا لا اعتقد ذلك ولكن لاى تغلقي الباب قالت حسنا ً سوف انام الان وانت اذهب لكي ترى
هل حضر ام لا قلت حسنا ً ثم ذهبت الى غرفتي وانتظرت حتى اتأكد من انها سوف تنام وتأكدت من انها لا ترتدي شيئا ً
وهي نائمه لان ملابسها معي كنت انظر الى عقرب الساعه وانا اعد معه الثواني و الدقائق حتى مرت 30 دقيقه بالتمام ثم
توجهت الى غرفتها وفتحت الباب واذا بأختي نائمه واقتربت لها ببطئ شديد ورفعت غطائ السرير واذا بها عاريه لا تلبس
شيئا ً ي****ول منظرها وهي نائمه وعاريه جميل للغايه ولولا اني ارغب بمشاهدة ما يفعله مفيد بها لضللت انظر لها حتى
الصباح ثم اعدت الغطاء وبما ان اختي تنام لوحدها فهي لا تغلق الانوار وخفت من انها سوف تراني فأطفت الانوار ثم
اضأت لمبه واحده بجانب سريرها بعدها توجهت الى خزانة ملابسها وفتحتها واذا بها اطنان من ثياب المناسبات ولا اعرف
كيف اتصرف بها ثم نزعتها من الخزانه وذهبت بها الى غرفتي ووضعتها على سريري ثم عدت مسرعا لكي اطمأن على
انها لم تصحو وخرجت ثم اغلقت الباب قليلا ً حتى لا تسمع صوته ثم نزلت مسرعا ً وتوجهت الى مغسلة الملابس ثم رأيت
ثوبها القصير الشفاف مرمي بجانبها واخذته و ذهبت الى الخارج متوجها ً الى المحل واذا بي ارى مفيد وهو يجلس على
باب المحل ثم وقف واتيت اليه وقلت له انت مستعد قال نعم وكان الشارع خاليا ًً من الناس فغدا ً لديهم اشغال و الكل نائم
هذه اللحظه ثم توجهنا الى المنزل وبخطى سريعه و خفيفه صعدنا الدرج الى اعلى وتوجهنا الى غرفة اختي وقلت له سوف
ادخل في الخزانه ومهما حدث لا تجعلها تقترب منها واذا انتهيت دعها ترتدي هذا الثوب وقل لها انك طلبت مني احضاره
ودعها تنزل معك الى الاسفل ولا تقلق ابواي نائمان ولن يستيقضا حتى الصباح فقال حسنا ً ثم دخلنا انا ومفيد الى غرفتها
و اقفلت الباب بالمفتاح ثم دخلت الخزانه وهي اما السرير مباشره واغلقتها على نفسي وسمحت لنفسي بفتحه صغيره استطيع
من خلالها النظر لهما ولكن ليس بوضوح تام ولا بأس بذلك حتى لا تراني هي ثم رفع مفيد الغطاء واذا بأختي عاريه على
السرير وقبل ان يوقضها وض اصبعه على كسها وبدأ بمداعبته ثم قبلها مع شفتيها ورفع رأسه وبدأ بيقاضها ولأن نومها
ثقيل لم تستيقض الا بعد ان هزها قليلا ً ثم صحت اختي وتفاجأت بشخص امامها وبسرعه عدلت نفسها وسحبت الغطاء
ووضعته على جسدها وبعد ثوان عرفت انها مفيد وقالت كيف دخلت قال لها سمح لي خالد بالدخول وقلت ماذا قلت له قال
انني اريد ان اعطيك النوع الذي ترغبين بتجربته واشار الى قضيبه فا ابتسمت اختي وقالت له وهي تنظر الى الباب اين
هو وهي تقصدني وقال لقد نزل الى الصاله وقال سوف يعود لاحقا ً فيجب ان تجربيه قبل ان يأتي وانحنى لها وبدأ يقبلها
وهي مستمتعه بذلك وبعد عدد من القبل الساخنه قالت سوف يدخل علينا قال لها لا تقلقي لقد اغلقت الباب بالمفتاح ثم ابتسمت
اختي ونزع مفيد غطاء سريرها من على جسدها ورماه على الارض وكانت تغطي جسدها بساقيها وتضع يديها على صدرها
وابعد احدى ساقيها قليلا ً ووضع يده على كسها ابتسمت اختي لكنها لم تمانع ولم تبعد يده ثم وقف مفيد وذهب الى اخر
السرير وانحنى وامسك بقدميها وسحبها اليه حتى استلقت على السرير فضكت ثم باعدت بين ساقيها ورفعتمها قليلا ً وهي
تنظر اليه وكأنها تقول انا لك الان افعل بي ما تشاء ثم خلع مفيد قميصه ورماه على الارض واتبعه ببنطاله ولم يكن يلبس
سروال واذا بقضيبه منتصب تماما ً ثم وضع احدى ركبتيه على السرير وزحف بإتجاه اختي حتى وصل لها وقبلها وهو
يضع يده على كسها ثم نزل الى صدرها وبدأ يداعب ثدييها بلسانه ويلعقهما ثم نزل الى بطنها يقبلها حتى وصل الى كسها
كان يدخل اصبعه ويخرجه وهو ينظر الى كسها ثم اسرع قليلا ً وبدأت اختي تتأوه وتقلب رأسها وتعض على شفتيها ثم
انزل رأسه مفيد الى كسها وبدأ يداعبه وتسارعت انفاس اختي وهي ترفع ظهرها عن السرير ثم مدت يدها الى رأس مفيد
وامسكته من الخلف وجذبته نحو كسها وهي تنظر اليه راجيه منه ادخال لسانه بأكمله داخلها ثم ابعدت بين ساقيها بأقصى
ما تستطيع حتى لا يكون هناك مايمنع تقدمه نحوها ثم امسك مفيد بقدميها ورفعهما عاليا ً حتى ظهرت فتحة مؤخرتها ثم
انزل رأسه وبدأ بتقبيلها و مداعبتها بلسانه حتى بللها تماما ً ثم انزل احدى قدميها وامسك بالاخرى ووضع اصبعه في مكان
فتحة مؤخرتها وبدأ بإدخاله ببطئ ووضعت اختي يدها على كسها وهي تحركه بسرعه لم يوقف مفيد تقدم اصبعه في داخلها
وهي تتأوه لذه ونشوه والما ً ومع دخول اصبع مفيد بأكمله بدأت تصرخ قليلا ً ثم انحنت حتى اخرج مفيد اصبعه وطلبت منه
عدم فعل ذلك ثم امرها بالاتعاد الى جانب السرير حتى يتقدم الى المقدمه ووضع قضيبه بجانب رأسها وامرها بإدخاله ولم
تمانع وقامت بتقبيله قليلا ً ثم ادخلته ببطئ شديد حتى استقر بأكمله داخل فمها لأنه كان قصيرا ً قليلا ً وبدات بتحريك رأسها
الى الامام و الخلف وتخرجه وقوم بتقبليه ولعقه وادخاله من جديد ومفيد يداعب كسها ثم يعصر اثدائها ليعود ويضع اصبعه
بكسها وهو يحركه بسرعه ولان مفيد يقذف ما بداخل قضيبه بسرعه اخرجه من فمها وهو يحرك اصبعه في كسها بسرعه
وهي تحاول الاقتراب من قضيبه وتقبيله ثم ابتعد عنها متوجها الى مؤخرة السرير وامرها بالاستلقاء على بطنها وفعلت ثم
رفع مؤخرتها الى أعلى وكأني ارى نفسي عندما عرفت مفيد أول مره ولكنها الان اختي من تفعل ذلك ثم وضع اصبعه في
كسها ووضع اصبع اخر في فتحة مؤخرتها وحركهما معا ً وارتفعت تأوهات اختي ووضعت وجهها على الوساده تكتم تلك
التأوهات التي زادت مع ازدياد تقدم اصابع مفيد الى داخلها حتى ادخلها بالكامل ثم اخرجهما وأعاد ادخالها ولكن بسرعه
اكثر من قبل وكرر ذلك وازدادت سرعته وهي تحاول ان تكتم تأوهاتها في الوساده ولكنها كانت عاليه فكانت تتلذذ ألما ً
وتتألم لذه وبعد عدة ثواني لم تستطع التحمل اكثر فكانت تتقدم الى الامام ومفيد يتبعها واصابعه في داخلها حتى وصلت الى
مقدمة السرير ولم يكن لديها مجال للتقدم ثم رفعت مؤخرتها للأعلى وولا زالت اصابع مفيد داخلها وكان منظرها من الخلف
وهي تفعل ذلك جميل جدا ً ثم دفعها مفيد الى الامام ولم يكن هنالك مجال للتقدم حتى امالت رأسها على جانب السرير ولا
زالت رافعه مؤخرتها وهي تتأوه و تصرخ قليلا ً ثم اخرج مفيد اصبعه من فتحة مؤخرتها وابقى على الاخر في داخل كسها
وهو يدخله ويخرجه بسرعه وبدأ بصفع اردافها ومع ازدياد قوة الصفعات ازداد صراخ اختي لكني كنت متطمن لبعد غرفة
ابواي و نومهم العميق ثم طلبت اختي من مفيد التوقف وانها لن تستحمل اكثر من ذلك وكنت ارى مؤخرتها وهي ترتجف
فعرفت انها انزلت ما في داخلها من لذه وشهوه ثم توقف مفيد واخرج اصبعه وهو ينظر لها ويبتسم وهي لا تستطيع ان تفتح
عينيها واذا بأصبع مفيد مبلل بالمني الذي خرج من اختي واذا بتأوهات اختي تقل وتهدأ ويتباطئ تنفسها حتى هدأت تماما ً
ولكنها لا تزال على وضعها رافعه مؤخرتها الى أعلى مبعده بين ساقيها وكتفها ورقبتها في مقدمة السرير ورأسها مائل
على جانبه مغمضة العينين وفمها مفتوح وادخل اصبعه وهو مبلل الى فمها وهي لاتعلم ماهو ولكن الامر راق لها ثم وضع
قليلا ً على شفتيها واخرجت لسانها ولعقته وبدأ مفيد بتوجيه صفعات صغيره على ارداف اختي وهي تتأوه بعد كل صفعه
وتتمايل بمؤخرتها وعاد للخلف قليلا ً وقال لها استلقي على ظهرك وفعلت ثم باعدت بين ساقيها ورفعتهما الى الاعلى ثم
استلقى فوقها مفيد وقال لها ادخلي قضيبي ثم لعقت اختي يدها وامسكت بقضيبه وبللته قليلا ً ووضعته على كسها واستعدت
لدخوله وهي تضع يديها على خصر مفيد وبدأ مفيد بإدخال قضيبه داخلها ببطئ ومع كل جزء يدخل من قضيبه تفتح اختي
قليلا ً من فمها حتى دخل بأكمله وقد بدأت تأوهاتها ثم اخرج مفيد قضيبه وادخله سريعا ً وما كان منها الا ان صرخت بقوه
وازدادت سرعه مفيد وهي تصرخ حتى انقض على فمها يقبلها ومحاولا ً اسكاتها ولم يمض وقت حتى اخرج مفيد قضيبه
وامسكه بيده وتوجه الى صدر اختي وجلس على بطنها وامسك بيديها ومد قضيبه الى وجهها وبدأ بإفراغ ما في داخله من
مني حاولت الابتعاد عنه قليلا ً لكنها لم تستطع وقد فات الاوان وماكان منها الا ان اغلقت عيناها و فمها تاركه مفيد يملئ
وجهها بالمني وانتظر مفيد ثواني حتى هدأ وترك يديها وجلس الى جوارها واركت اختي رأسها على مقدمة السرير وفتحت
احدى عينيها ولم تستطع ان تفتح الاخرى فكان منظرها جميلا ً والمني على عينها و وجهها وقليلا ً على صدرها ويسيل من
كسها ثم ضحك مفيد وقال لها ما رأيك هل اعجبك مقاسه فا ابتسمت اختي وطأطأت برأسها ثم ارادت اختي ان تمسح ما في
وجهها ومنعها مفيد وقال لها دعيه فأنتي جميلة هكذا ثم قال اغلقي عينيك دقيقه وفعلت اختي ثم مد يده الى الارض واخذ
قميصه واخرج جواله والتقط لها صوره وهي مباعدة بين ساقيها والمني يسيل من كسها وبعضه على صدرها ووجهها وهي
لا تعلم ثم وقف مفيد وامسك بيديها وجعلها تقف وتنزل من على السرير والتفت باحثا ً عن ثوبها وامسكه وجلعها ترتديه وهي
تقول له من اين اتيت به فقال لقد طلبت من خالد ان يحظره لي لأراكي وانتي ترتدينه فابتسمت اختي وبعد ان لبست ثوبها
امسك بكسها ومسح ما في داخله بثوبها وظهرت بقعه كبيره وامسك بثدييها وداعبهما حتى ظهرتا بقعتان ثم طلب منها عدم
مسح ماعلى وجهها فوافقت ثم لبس مفيد ملابسه وقال هيا بنا ننزل للأسفل لكي اخرج فقالت له انتظر حتى يأتي خالد وسوف
يخرجك من المنزل فقال لها لقد تأخر كثيرا ً واعتقد انه نائم الان فقال هيا بنا فأنا لا اريد التأخر اكثر من هذا الوقت ثم توجه
نحو الباب وفتحه وقال لها انظري هل يوجد احد في الخارج واخرجت رأسها ثم قالت لا فخرجو من الغرفه وبعد ثوان قليله
خرجت من الخزانه مسرعا ً الى غرفتي واخذت ملابسها وعدت مره اخرى ورميتها داخل خزانتها وثوجهت الى الاسفل
واذا بأختي ومفيد متوجهين الى الباب الخارجي فلحقت بهم وندهت على مفيد قبل ان يخرج فشاهداني وانا آت لهم فحاولت
اختي اخفاء البقع التي على ثوبها وقد نسيت ما على وجهها فقلت لهم لماذا تأخرتم فقال مفيد وهو يبتسم لقد كانت اختك تقيس
نوعا ً اتيت خصيصا ً لأعطائها ثم قلت لها كل هذا الوقت فالتفتت الى مفيد وهي مرتبكه وكأنها تقول له قل اي شيء ففهم
مفيد وقال لي لقد كان نوعا ً جديدا ً وقد جربته واخذت مقاسه من عدت وضعيات وزادت ابتسامته وزاد ارتباك اختي فقلت
هل هو مقاسك فسكتت وقال مفيد نعم انه على مقاسمها تماما ً ثم التفت اليها وقلت اذا ً هل اعجبك فقالت وبسرعه نعم اعجبني
قال لي مفيد ارأيت لقعد اعجبها جدا ً وهو مناسب لمؤخرتها الجميلة واحمر وجه اختي وأنزلت رأسها وهي خجله ومرتبكه
فقلت بسرعه نعم فهذا الثوب لا يخفي شيئا ً من جسدها فضحكنا انا ومفيد وزاد وجهي اختي احمرارا ً وحتى ازيل الحرج
منها قلت لها هل اشتريتي كل ما ترغبين به فرفعت رأسها وقالت لا ادري فقلت هل تريدين المزيد من ما يملك مفيد وانا
كنت اقصد ما يملكه من جسده فنظرت الى مفيد ونظرت الي وهي لا تدري ما تقول وقلت انتم الان اصدقاء جدا ً واعتقد
انكم تحبان بعض كثيرا ً فا ابتسم مفيد وهي انزلت رأسها خجلا ً وهي تضع يدها على وجهها محاولة مسح مافيه من مني
ثم قال مفيد ارجو ان تأتون غدا ً الى المحل لدفع مبلغ الملابس فقلت حسنا ً سوف آتي غدا ً ومعي المال ثم التفت الى اختي
وقال ارجو ان تأتي هي وتدفع المال فقلت لها هل تأتين معي فقالت وهي تبتسم نعم فقلت لأختي حسنا ً اذهبي الى غرفتك
وسوف اوصل مفيد الى المحل واعود فمد مفيد يده لها وصافحها وقبل يدها ثم خرجنا من المنزل ونحن متوجهان الى المحل
اوقفته وقلت له هل استطيع ان ارى الصوره التي التقطتها لأختي فضحك وقال نحن واخرج جواله ومده لي وقال لا تقلق
لن يرى احد الصوره ثم فتحتها ويالها من صوره كانت مغرية جدا ً فأختي فاتحه ساقيها والمنيي يسيل من كسها و صدرها
ووجها مغطى بالمني وهي مغلقه عينيها ولكن جوال مفيد كان قديم والصوره غير واضحه جدا ً فلا احد يستطيع التعرف
على اختي الا من يدقق في ملامحها فتطمنت لذلك ثم نظرت اليه وقلت نعم انا لست قلق فأنا اعرف انك لن تعطيها لأحد
وإلا لن ترى اختي بعد اليوم فضحك وقال لا تقلق لن يراها احد قلت لابأس بأن يراها اصدقائك ولكن لا تعطيهم الصوره
ولا تخبرهم من هي ثم نظر الي وهو متعجب من كلامي وقلت له الان سوف اذهب وسنأتي اليك غدا ً ولكن هات بعض
الملابس الجديده قال لماذا الم تشتري ما ترغب به قلت نم لكن غدا ً لن تجلس فتره طويله بالمحل اذا لم يكن هناك ملابس
تتفحصها وقال ماذا احضر لها قلت له ثياب كالذي ترتديه لك هات مجموعه واجعلها كلها قصيره جدا ً و شفافه وبألوان
منوعه حتى ترتديها غدا ً بالمحل فقال حسنا ً سوف افعل ثم ذهبت الى المنزل وتوجهت الى غرفت اختي عندما فتحت الباب
كانت جالسه على السرير ثم وقفت وقالت لي ماذا قال لك مفيد قلت لا شيء فقالت الم يخبرك اي شيء قلت لا لماذا تسألين
هل حدث شيئا ً هنا وانا اقصد في الغرفه قالت لا قلت واين الذي كنتي تجربينه وانا انظر الى الغرفه وكأني ابحث عنه
ثم قالت مع مفيد وسوف اخذه غدا ً بعد ان يسجله بالفاتوره وهي تبتسم فضحكت في داخلي قلت لها حسنا ً سوف نذهب غدا ً
وندفع له المال ونعود ثم غابت ابتسامتها وكأنها صدمت من كلامي فهي تريد البقاء في المحل كما كانت تفعل بالايام السابقه
يفعل بها مفيد ما يشاء ثم قلت تعالي لغرفتي حتى تأخذي الملابس ثم توجهنا الى غرفتي واعطيتها الملابس ثم قلت وماذا
سترتدين له غدا ً فنظرت الى ثوبها وقالت هذا الثوب فقلت لكن توجد عليه بقع غريبه من اين أتت فأرتبكت وقالت لا ادري
فأمسكت بثوبها وكانت بقعه كبيره في مكان كسها ورفعت ثوبها قليلا ً حتى بان شعر عانتها وهي لم تنتبه لذلك ووضعت
اصبعي عليها وانا اتحسس البقعه وعيني على كسها وقلت انها لزجه واحسست بتوترها ونظرت اليها وانا ابتسم وقلت لا
تقلقي سوف تجف غدا ً فا ابتسمت وكأنها مطمأنه من انني لا اعرف شيئ ثم اعطيتها الكيس وذهبت مسرعه الى غرفتها
ثم اغلقت الباب وخلعت ملابسي واستلقيت على السرير وماكان في مخيلتي سوى صورتها والمني يسيل منها فلم تمضي
دقائق حتى انزلت ما في داخلي من شهوه وافرغت ما بداخل قضيبي على يدي ثم وضعت قليلا ً منه على صدري ووجهي
ورفعت قدماي لأعلى ووضعت القليل على فتحت مؤخرتي وانا انظر الى المرآه وكأني انظر الى اختي ثم تنهدت وقلت
ياله من يوم جميل ثم غططت في نوم عميق استيقضت على طرق الباب فقلت من فلم يجبني احد ثم لبست ملابسي وفتحت
الباب واذا بأختي واقفه تحمل صحنا ً فيه وجبة غداء وهي تقول لقد طرقت عليك مرارا ً ولكنك لم تستيقض فقلت لها لماذا
قالت الساعه الان الثانية ظهرا فقد انتهينا من الغداء قبل ساعه نظرت الى الساعه وهي تشير الى الثانية ي****ول لقد نمت
طويلا ً فلم انم البارحه الا قبل الفجر بقليل ثم قلت لها ولما لم توقضيني قالت حاولت امي ان توقضك ولكنك لم ترد عليها
وقالت يبدو انك متعب ثم سكتت وقالت هل انت مريض قلت لها لا ولكن لما لم تطرقي الباب بعد الغداء فنرت الى غرفة
والداي وقلت امي امرتني بعدم ايقاضك ولكن خفت ان تكون جائعا ً فأتيت لك بالغداء ونظرت الي وكأنها تريد ان تقول لي
شيئا ً اخر ففهمت ما تريده بالضبط فقد تأخرنا على مفيد فقلت لها حسنا ً هات الغداء سوف اكل هنا واخذت الصحن منها
وهي لازالت تنظر الي ثم ابتعدت وجلست على السرير وكانت واقفه على الباب وقالت بإرتباك شديد لقد اخذت المال من
ابي ثم نظرت اليها وقلت وماذا قلتي له قالت مسرعه لم اقل شيئ فقط طلبت منه المال لاني احتاجه وقد اعطاني الكثير
نظرت الى الساعه ي****و لقد تأخرنا كثيرا ً على مفيد وقفت وقلت لها اذهبي وابدلي ملابسك سوف نذهب الان وسوف نعود
واكمل غدائي ثم ابتسمت اختي وذهبت مسرعه الى غرفتها وذهبت انا لأاغتسل وبعد ان انتهيت واذا بأختي تقف وتقول لقد
انتهيت وكانت تلبس عبائتها وقلت لها اريني ثوبك وفتحت العبائه واذا بها تلبس نفس ماكانت تلبسه كل مره ولكنه متسخ
قليلا ً بسبب المني الذي عليه لكن هذه المره كانت تلبس احد الكلوتات الذي اشترتها وكان لونه ازرق فكان جميلا ً عليها
فقلت هيا بنا لنسرع وتوجهنا الى الخارج ثم نظرت لأتأكد من خلو الشارع واذا مفيد واقفا ً ينظر الى الباب فطلبت منها
البقاء قليلا ً وذهبت الى مفيد ودخلنا المحل وهو يقول هل ستأتي اختك و لماذا تأخرتم فقلت له لا تقلق سوف تسأتي وقد كنت
نائما ً وقلت له هل اتيت بالثياب قال نعم ثم توجهت مسرعا ً الى اخر المحل واخذت المرآه ووضعتها كم في السابق وعدت
مسرعا ً الى المنزل واذا بأختي تقف في الباب وكأنها لا تستطيع الانتظار اكثر وعندما شاهدتني اغلقت الباب واتت الي
مسرعه ولم تنتبه لعباتها وهي مفتوحه فمع ضوء الشمس كان جسمها واضحا ًتماما ًمن خلف الثوب كنت ارى كلوتها وقليلا ً
من شعر عانتها وقلت لها اغلقي عبائتك ولكنها لم تأبه فقد كانت تنظر من خلفي الى مفيد وعندما امسكت بيدها واستدرت
رأيت مفيد وهو يبتسم واضعا ًيده على قضيبه مداعبا ًله فقلت لنفسي لقد نست نفسها مجرد ان رأت مفيد و قضيبه المنتصب
فكنت التفت يمينا ً وشمالا ً اتأكد من ان لا احد يرى هذا المنظر وكانت اختي تسبقني بخطواتها حتى افلتت يدي ودخلت الى
المحل قبلي وقد استقبلها مفيد بصفعه من يده على مؤخرتها وهو خارج لكي يغلق المحل استدارت اختي وانا التفت وكأني
لم ارى شيئا ً ثم اغلق مفيد الباب وكان يوجد كرسي امامنا وقال لأختي أخلعي عبائتك وبسرعه بدأت اختي بنزع العبائه
و غطاء الرأس ثم أبعد مفيد الكرسي وعاد من خلف اختي ثم وقف بجانبها وهو مائل قليلا ً موجها قضيبه الى احد اردافها
وامسك بيدها وقبلها وقال لقد اشتقت اليك وهي مبتسمه ثم نظرت الي وانزلت رأسها وهي تعض على شفائفها والتفت الى
زجاج الثلاجه من خلفهم ورأيت يد مفيد على مؤخرة اختي يداعبها ويضع اصبعه على فتحت مؤخرتها احسست بأرتباك
اختي ثم قلت له هل لديك شيئا ً اليوم لتراه اختي قال نعم كل يوم لدي شيء لها وهو ينظر لها ويبتسم وقال هيا بنا لأريك
قلت لهم اذهبو انتم وسألحق بكم بعد ان أجد شيئا ً اكله فأنا جائع ثم ذهبو خلف الدولاب الكبير وانا انظر الى المرآه واذا به
يحضن اختي ويضع يديه من خلفها ويرفع ثوبها ثم يمسك بأردافها كانت اختي تحاول ابعاد يديه ولما ابعدتهما استدارت ثم
نظرت من خلف الدولاب محاولة معرفة مكاني فكنت بعيد قليلا ً عنهم وبحركه سريعه من مفيد رفع ثوبها وامسك كلوتها
وانزله بسرعه حاولت منعه لكنه وصل الى ركبتيها وما كان منها الا ان رفعت ساقها لكي يخرج الكلوت فأخرجه ورما به
على طاولة الملابس ثم عادت اختي تنظر الي من خلف الدولاب ثم استدارت وبادلت مكانها مع مفيد فأصبحت ارى مفيد
من الخلف فقط كنت ارى يدا اختي على ظهره و على رقبته وتفرك شعره استمرا على هذا الوضع اكثر من دقيقه ثم انحنى
مفيد وانزل بنطاله واذا بأختي تنزل وتمسك سرواله القصير من جوانبه وتسحبه للاسفل حتى خرج ثم احاطت اختي مفيد
بذراعيها فأمسكت بساقيه وبدأ مفيد يتقدم الى الامام ثم يعود وعرفت انه ادخل قضيبه في فمها استمرا على هذا الوضع قليلا
كانت اختي تتحسس ساقا مفيد بيديها ثم امسكت بأردافه وهي تعصرهما في هذا الوضع عرفت انه لن يصبر طويلا ً حتى
يقذف مافي قضيبه عليها فلا نستطيع ان نجلس فتره طويله لأننا تأخرنا بالمجيئ هذا اليوم ثم امسكت بقطعة شوكولاته وقلت
بكم هذا يامفيد واتجهت لهم وانا انظر بالمرآه الى مفيد وهو يلبس سرواله و بنطاله وتأخرت بالوصول لهم وبعد ان وصلت
استدار مفيد وهو يبتسم ويرفع سحاب بنطاله وقال لك بالمجان ثم نظرت لأختي واذا بها تمسح لعابها من شفتيها وتنظر
للأسفل فشكرته وقلت له اختارت اختي شيئا ً بعد قال لا قلت له سوف نخرج بعد قليل فدعها تجرب بعضها سريعا ً فنظر
الي وكأنه يريدنا ان نضل فتره اطول ونظرات اختي كانت تريد ذلك ايضا ً اخذ مفيد كيس كان موضوعا ً على الطاوله
واخرج منه مجموعة ثياب لانجري وهي مخصصه للمتزوجات حديثا ً فكانت مغريه جدا ً فهي قصيره و شفافه وبعدة الوان
ولا تغطي اي جزء من الجسد ان لم يكن تحته سنتيان او كلوت ثم نظرت الى اختي وقلت هيا خذيها وجربيها داخل الغرفه
اخذت اختي الملابس من مفيد واتجهت الى الغرفه وهي تنظر الى مفيد وكأنها تقول تعال معي ونظر الي مفيد وكأنه يطلب
مني ان يذهب معها نظرت الى الطاوله ورأيت كلوت اختي الازرق واخذته ثم ذهبت خلفها وقلت لها هل هذا لكي فنظرت
الي وكانت مرتبكه ولا تدري ماذا تقول ثم قلت الم تنتهي من تجربة جميع الكلوتات فسكتت ونظرت الى الاسفل وهي خجله
و مرتبكه فوضعته على السرير وقلت سوف اكون عند طاولة الحسابات فأنا لم آكل شيئا ً بعد وسوف اقرأ بعض المجلات
حتى تنتهي انتي فقالت حسنا ً وهي تنظر الى مفيد ثم توجهت الى الطاولة وطلبت من مفيد بأن يتبعني وعند وصولنا الطاولة
قلت له سوف نعود لها بعد قليل وسوف اقف على الباب وانت ضع المرآه بإتجاه الغرفه حتى استطيع ان أرى ماذا تفعلون
لاني كنت وضعتها بإتجاه الدولاب وسوف اعود لوحدي وانت انتظر عند الباب حتى تطلب منك الدخول وعندما تذهب اليها
عد الي بعد قليل وهات معك ثوبها والكلوت وضعهما على الطاوله فقال كيف افعل ذلك قلت له دعها تجرب احد الثياب التي
لونها غير الازرق واطلب منها تجربة كلوت لونه مناسب للثوب وخذه وهات لها كلوت آخر من طاولة الملابس وضعه في
جيبك وهاته معك فقال حسنا ً ثم قلت لأختي هل انتهيتي من فقالت نعم ثم ذهبنا انا ومفيد الى الغرفه واذا بأختي مستديره
وهي تلبس احد الثياب التي اتى بها مفيد وكان شفاف تماما ًوكأن لا يغطي مؤخرتها سوى كلوتها ثم قلت لها هل هو مناسب
فاستدارت بسرعه وتفاجأت من وجودي ووضعت يدها على اثدائها ويدها الأخرى على كلوتها فقد كان الثوب يمتد الى نصف
كلوتها فقط وانزلت رأسها حرجه فضحكت وقلت حسنا ً سوف اخرج واذا احتجتي شيئا ً اطلبيه من مفيد فهو سيقف قرب
الباب ولم ترفع رأسها وخرجت ونظرت الى المرآه وقد عدل مكانها مفيد وعدت الى الطاولة وبقى مفيد قرب الباب ينظر
اليها وعند وصولي الطاولة نظرت الى المرآه فلم اتمكن من النظر جيدا ً لكن كنت اراها ثم طلبت من مفيد الدخول بيدها
ودخل مسرعا واذا به يحتضنها عندها تقدمت قليلا ً حتى استطيع النظر جيدا ً فكانا محتضنان ويقبلان بعض بشراهه وبسرعه
ثم ابتعد عنها مفيد ولا ادري الى ماذا ينظر لاني كنت راه من الخلف فرأيت يده تأشر على مكان الكلوت وهي تنظر اليه
فعرفت انه يطلب منها ابداله فنظرت الى الباب اختي وبدأت بخلع الكلوت وعندها اخذه مفيد واتجه الى الباب وعدت انا
مسرعا الى الطاولة وكأني ابحث عن مجلات لأقرأها وكنت الحظ رأس اختي يخرج من باب الغرفه وهي تحاول معرفة
مكاني ثم عاد مفيد مسرعا ً الى الغرفه ياله من غبي فلم يعدل مكان المرآه جيدا ً كما طلبت منه فقد كنت اشاهد نصفه وهو
واقف ولم استطع مشاهدة اختي ولا اريد ان اذهب لأعدلها حتى لا تقلق من تواجدي قربها فما كان مني الا الانتظار وبعد
قليل خرج مفيد وبيده ثوبها و كلوتها واتى الي مسرعا ً ووضعهما على طاولة الحساب وقال لي لم تنتبه لي وانا اخذهمها
ولكن سوف تسألني فماذا اجيب عليها قلت له عندما تنتهي ويحين موعد خروجنا اخرج من الغرفه وتعال هنا فقط دعها
وسوف تخرج وتأتي الينا وتأخذ ملابسها قال حسنا ً وقلت له فقط حاول ان تعدل المرآه حتى استطيع المشاهده جيدا ً وانتم
بالداخل ثم ذهب الى الغرفه ووقف على الباب واخذ يبتسم ويضحك قليلا ً ثم اشر بيديه الى اختي وبسرعه عدل المرآه
عرفت انه طلب منها الاستداره ثم التفت الي مفيد واشرت له بيدي ان المرآه تعدلت ثم دخل مفيد وكنت ارى اختي وهي
تخلع ثوبا ً كانت قد جربته وهي تلبس كلوت ابيض تقدم لها مفيد واحتضنها وبدأ يقبلها ثم انزل يديه وخلع لها الكلوت ولم
تمانع اختي ثم طلب منها الاستلقاء على السرير ونظرت الى باب الغرفه وهي تأشر بيدها وكأنها تقول اين هو وهي تقصدني
فهز مفيد رأسها بالنفي اي انني لست قريب منهم ثم استلقت اختي على السرير وثنت احدى قدميها ومدت الاخرى ثم خلع
مفيد قميصه وانحنى لها وهو يقبلها على ثدييها ويلعقهما ويده تداعب كسها ثم نظرمفيد الى كسها وعاد ينظر الي اختي وهو
يتكلم وكانت يده تمسك ببعض شعر عانتها وكانت تضحك اختي وكأنها تقول لا لم افهم ماذا يقولون لكن وقف مفيد من على
السرير وكانت اختي تمسك يديه محاولة منعه من النهوض لكنه ابتعد عنها وخرج من الغرفه وقد وقفت هي واقتربت من
الباب ثم التفت وكأني لا اراهم اتى مفيد الى الطاولة وكان لا يلبس قميصه وبدأ بالبحث بين الرفوف حاولت ان اسأله عن
ماذا يبحث لكن اختي كانت تنظر الينا وكنت اتصنع بأني لا اراها ثم اخذ بيده مقص و شفرة و معجون حلاقه وعاد الى
الغرفه عرفت انه يريد ان يحلق لها شعر عانتها وهي لا تريد دخل مفيد الغرفه واختي كانت تأشر بيدها بالنفي اي انها لا
تريد لكنه اصر ولان اختي ساذجه لم تصتطع منعه طلب منها الجلوس على السرير وجلست ثم دفعها للخلف حتى استلقت
وقدماها على الارض ثم باعد بين ساقيها ثم التفت مفيد الى زاوية الغرفه وذهب اليها وعد ومعه منشفه صغيره ثم طلب
منها ان ترفع قدميها وفعلت ثم امسك بقدميها ورفعها الى الاعلى حتى ارتفعت مؤخرتها ووضع المنشفه تحتها حتى يسقط
الشعر عليها ثم وضع قدميها على السريركما تفعل الحامل عندما تريد الولاده وبدأ مفيد بقص شعرعانتها وهي تبتسم وتضع
يدها على وجهها خجلا ً ثم اخذ مفيد المعجون وبدأ بوضعه على ماتبقى من الشعر واخذ يفركه بيده حتى رأيت رغوه كثيفه
عليها ثم ازالها بالشفره لم استطع ان انظر جيدا ً هل زال كل الشعر ام لا لكن كسها كان واضحا جدا ً اكثر من الاول وكنت
اراه وانا على الطاولة ثم وضع مفيد الشفره على الطاولة الصغيره و امسك بقدمي اختي ورفعهما وازال من تحتها المنشفه
ثم ذهب الى خارج الغرفه ورمى بالشعر الموجود عليها وهو ينظر الي ويبتسم وعاد الى الغرفه ومسح ما عليها من رغوه
ورمى بالمنشفه وبدأ بتقبيل كسها وهي على وضعها فما كان منها الا ان امسكت ثدييها وبدأت تداعبهما وتعصرهما ثم ادخل
مفيد لسانه في كسها و وضع اصبعه على فتحت مؤخرتها يداعبها لقد كانت اختي طوال الوقت تنظر الى مفيد والى الباب
خوفا ً من ادخل عليهم لكنها لم ترى المرآه اقتربت قليلا ً من الباب حتى استطيع ان اشاهد جيدا ً ومع اقترابي سمعت تأوهات
خفيفه لأختي ازدادت سرعة مفيد بإدخال اصبعه في مؤخرتها وازدادت معها تأوهاتها حتى انها طلبت منه التوقف خوفا ُمن
ان اسمع صوتها ثم اخرج مفيد اصبعه لكنه لم يتوقف من مداعبة كسها بلسانه وانزلت اختي ساقيها لكنه امسك بإحدى ساقيها
ورفعها للأعلى ثم دفع بها للأمام حتى وصلت اثدائها الى فمها ولم تكن تستطيع الحراك ثم ادخل مفيد اصبعين في مؤخرتها
بسرعه حتى استقرا بالكامل فيها واذا بأختي تصرخ من الالم صرخه خفت ان يسمعها من بالخارج ابعد رأسه مفيد عن كسها
وهو يثبتها بإحكام ويبتسم وهو ينظر لها كان تمد يدها الى الباب وكأنها تقول له سوف يأتي خالد الينا لكنه لم يكترث فقد بدأ
بإخراج و إدخال اصبعيه وبسرعه شديده وهي تحاول الابتعاد عنه وهي تتأوه حتى ازدادت انفاسها وبدأت بالصراخ قليلا ً
ثم ارتفع الصوت واذا بأختي تنج من الافلات منه بصعوبه لكنها استلقت بالسرير على بطنها فما كان منها الا ان استلقى هو
فوقها وهو ممسك بقضيبه يحاول ادخاله في مؤخرتها وهي تتحرك من تحته ولم يستطع ادخاله ثم جلس على مؤخرتها وهو
يطلب منها ادخاله قليلا ً لكنها رفضت ثم اقتربت الى الباب واذا به يقول فقط قليلا ً ثم قالت اختي لا سوف يدخل خالد الان
ارجوك انهض وقال لن اتحرك قبل ان انتهي وحتى لو دخل علينا خالد لن يمانع ذلك ثم ابتسم لها تعجبت اختي من كلامه
وقالت هل يعلم ماذا نفعل قال لها انا لم اخبره بشيء لكني اعتقد انه يعلم قالت هل قال لك شيئا ً قال نعم ثم نضرت له وهي
تنتظر ان يخبرها ماذا قلت له قال سألني اخوك هل اعجبني جسمك وانتي تبدلين الكلوتات فقلت له نعم جسمها جميل جدا ً
فسكتت اختي وقال دعينا ننتهي بسرعه قبل ان تذهبو ثم رجع للخلف قليلا ً وامسك بمؤخرتها ورفعها كما رفع مؤخرتي اول
مره ولم تمانع اختي وكأنها شاردة الذهن ثم باعد بين ساقيها واقترب منها ووضع قضيبه على كسها وكان يحركه للأعلى و
للأسفل حتى ابتل رأس قضيبه بماء كسها ثم تحركت اختي قليلا ً كي تتوازن استعدادا ً لدخول قضيب مفيد فيها ولكنه كان
بطيء الحركه جدا ً اعتقد بأنه لا يريد الانتهاء بسرعه ادخل رأس قضيبه فيها واستمر بإدخاله حتى استقر داخلها بأكمله ثم
اخرجه بسرعه واختي تلعق شفتيها وتعضهما اعتقد انها لم تنتهي بعد ثم وضع مفيد قضيبه على فتحت مؤخرتها وباعد بين
اردافها وبسرعه ادخل قضيبه بأكمله داخلها واذا بها تصرخ بقوه من الالم ثم وضع يده على ظهرها حتى لا تحرك وضعيتها
وهو مستمر بإدخال و اخراج قضيبه بسرعه امسكت اختي ساقا مفيد وحاولت ابعاده بيديها لكنه امسك بهما ووضعهما خلف
ظهرها وضغط عليهما بيديه وهو مستمر بما يفعل ثم اغلق اختي فمها حتى تكتم صرخاتها وابدلتها بتأوهات وهي ما تستطيع
فعله فقط ومفيد فوقها محكم تثبيتها ثم مرت ثواني وابعد مفيد يديه عنها و استلقى فوقها تماما ً وقد توقف عن الحراك فعرفت
انه افرغ ما به داخل مؤخرتها واذا بتأوهات اختي تهدء قليلا ً مع هدوء مفيد فوقها وبعد دقيقه من الهدوء قبلها ونهض عنها
وطلب منها ان تنتظر حتى يمسح المني الذي على مؤخرتها ثم التقط قميصه وبحث بجيوبه حتى اخرج جواله واتى من خلفها
وهي تنظرله عرفت انه سوف يصورها فحاولت النهوض لكنه منعها وقال لها فقط من الخلف واصرعلى ذلك فما كان منها
الا ان وافقت وادارت رأسها للامام ثم جلس خلفها وباعد بين ساقيها وطلب منها ان ترتفع قليلاوفعلت واذا بالمني يخرج من
فتحت مؤخرتها وهو يلتقط لها الصورثم نهض وبدأ يرتدي ملابسه حتى انتهى ثم قبل مؤخرتها وقال لها انتظري قليلا ًواخذ
الكلوت الذي ارتدته مع الثوب وخرج وذهب الى طاولة الملابس واخذ جميع الكلوتات التي عليها ووضعا في كيس ثم اتى
الي مسرعا ًووضع الكيس تحت طاولةالحسابات وقال لي لا يوجد لديها اي كلوت ترتديه فقلت له وماذا عن الثياب القصيره
فنظر لي وقال لم تطلب مني ذلك قلت له انا اريدها ان تخرج عاريه تماما ً الان سوف تخرج وهي تلبس الثوب الذي كانت
تجربه فقال لي هل اذهب واحضره قلت له لا الان اريد ان اضع ثوبها و كلوتها في اعلى الرف حتى تأخذها بنفسها واشاهد
مؤخرتها وهي تعرف انني اشاهدها عاريه ثم نظرت على طاولة الحسابات واذا بها مسجل فطلبت منه تشغيله وفعل ذلك
وقلت له ان يرفع الصوت قليلا ً حتى لا نسمعها وهي تطلب ملابسها وفعلا رفع الصوت وجلسنا وكانت الغرفه خلفنا فلم
حتى لا نشاهدها ومرت دقائق ولم تأتي اختي ثم قلت بصوت عالي هيا يا مها سوف نتأخر ومرت ثواني ثم سمعت صوتا ً
اعتقد انها هي لكننا تجاهلناه وكأننا لم نسمع شيئا وكان الصوت يتكرر ويعلو ولكنا كنا نتحدث معا ً ونضحك كنت متشوقا ً
للنظر الى الخلف لأرى هل خلفنا ام لا لكني تجاهلت الامر واذا بيد تضربني من الخلف ثم التفت واذا بأختي واقفه خلفي
وهي تتصبب عرقا ً من الارتباك و الخجل وهي تلبس الثوب الاخير الذي جربته لكنها كانت ممسكه بثوب اخر اعتقد انها
اخذته من على الطاولة وكان على مكان كسها فلم استطع مشاهدته ويدها الاخرى على اثدائها لكني كنت اشاهد افخاذها
وساقاها الجميله فالثوب كان قصير جدا ً ثم التفت مفيد واغلق المسجل ووقف ثم نتظرت اختي اليه وقالت لم اجد ملابسي
فقلت لها ماهي قالت ثوبي الذيكنت ارتديه وسكتت وقلت لها فقط الثوب ثم قالت والكلوت ثم قلت لها لا ترتدين كلوت الان
فأنزلت رأسها وضحكت انا ثم التفت الى مفيد وقلت له لقد اعتادت على خلع كلوتها كلما دخلت المحل فضحك مفيد واختي
لم ترفع رأسها من الخجل فقلت لها لقد وضعتها على الرف بالاعلى واشرت بيدي على مكانها ولكن اختي لم تسألني لماذا
حتى وان كانت هي غبيه فالموقف لا يسمح لها بالسؤال فهي شبه عاريه وتريد ملابسها ثم التفت الى مفيد وقلت له ساعدها
حتى تأخذ ملابسها فمد يده لها ولكنها كانت متردده وهي تنظر الي ثم الى مفيد وكأنها تقول احدكم يأتي بها فقلت لها هيا انها
لكي وانتي من يأخذها والا سوف تعودين للمنزل هكذا وانا لا ازال اضحك فما كان منها الا ان امسكت بيد مفيد ثم اقتربت
الى الرفوف ثم سحب مفيد الكرسي الذي كان يجلس عليه ثم وقفت عليه اختي وهي تنظر للرفوف ومفيد ممسك بها لكنها لم
تغير من نظراتها التي توحي بالارتباك و الخجل وحتى اجعلها تبتسم ولو قليلا ً قلت لماذا احظرت الكرسي فهي طويله جدا ً
وابتسمت وهي تنظر الى مفيد ثم مدت يدها الى الرف لكنها لم تصل الى الملابس وانا تعمدت ان ارفع الملابس اكثر ومفيد
ينظر اليها وينظر الي وكأنه يريد معرفه مالمقصود من هذا كله فطلبت منه بإشاره من يدي ان يمسكها جيدا ًاذا نزلت ففهم
ثم قلت لماذا لا تحظر الطاولة حتى تصعد عليها ثم نزلت اختي من الكرسي وهي تنظر الي وانا انظر لها وكنت ابتسم حتى
اشعرها بالاطمأنان وهي لا تزال ممسكه بالثوب الذي امام كسها ثم اتى مفيد بالطاولة وامسك بأختي من افخاذها وبدأنا انا
وهو بالضحك وهي مرتبكه من الموقف ثم انحنت اختي على كتف مفيد وهو استدار الي وجعل مؤخرتها امامي فكنت اراها
واضحه جدا ً وفتحت مؤخرتها ذات اللون الزهري الجميل وهي تمد يدها خلفها محاولة اخفاء مؤخرتها عني لكن سرعان
ماعدلت جسمها ولم اتمكن من مشاهدة كسها ثم وضعها على الطاولة وهي غير مدركه بأنها سوف تسقط ان تحركت قليلا ً
لأن كل تفكيرها ان تخفي كسها عني ولكنها نسيت ان تخفي حلمات اثدائها فكنت اراها بوضوح شديد فقد كان الثوب شفاف
وقصير ولا يغطي اي شي من جسمها وكانت طوال الوقت تنظر الي معتقده انني سأغضب او اقول لها لماذا تفعلين هذا وهي
لا تعلم ان كلما خلعت ملابسها اما مفيد زادت متعتي اكثر ثم وقفت على الطاولة واستدارت الى الرف ومدت يدها لكنها هذه
المره وضعت الثوب الاخر خلفها ولم اتمكن من مشاهدتها فطلبت من مفيد ازاحته واذا به يقترب منها ويأخذه بسرعه ثم
التفتت الي فما كان مني الا ان تصنعت الضحك وتبعني مفيد بالضحك ايضا ً وهي مرتبكه تحاول سحب ثوبها للأسفل قليلا ً
حتى لا ارى مؤخرتها ثم رفعت رأسها للأعلى ومدت يدها بسرعه واخذت ملابسها وانا ومفيد لانزال نضحك ضحكات شبه
متقطعه محاولين جعلها تضحك لكنها استدارت ووضعت ملابسها امام كسها وهي تحاول النزول من على الطاولة ونظراتها
للأسفل وعرفت ان الامر زاد من ارتباكها فقلت لمفيد ساعدها بالنزول واقترب منها وامسك بها وانزلها لكنه احكم تثبيتها
وهي تنزل ولكن مفيد امسك ايضا ً ثوبها وادار جسمه وهي ملتصقه به تجاهي وكنت ارى نصف ظهرها ومؤخرتها وساقاها
وهي امامي مباشره ضحك مفيد ثم ضحكت انا وقلت الان تأكدت من انكي لا تلبسين كلوت حاولت اختي دفعه بيدها وتحاول
سحب ثوبها للأسفل بيدها الاخرى لكنها لم تستطع ثم وضعت يديها على صدر مفيد ودفعته بقوه وعاد للخلف لكنها ملتصقه
به ولم تستطع فما كان منها الا ان طلبت منه تركها بصوت مرتبك وضعيف لكن مفيد ينظر الي وهو مبتسم وكأنه يقول لي
هل اتركها فطلبت منه بيدي ان لا يفعل وعندما عرفت اختي انه لن يتركها ادارت وجهها وقالت خالد دعه يبتعد عني وهي
تبكي قليلا ً ثم عرفت انها في قمة ارتباكها واذا لم اجعلها تضحك لن تعود الى مفيد ابدا ً فقلت لها لماذا تبكين فسكتت ثم
قلت بعد ثوان هيا نحن نضحك الان وانتي تبكين فقالت دعه يبتعد فقط ثم قلت الى مفيد لا تبتعد عنها حتى تضحك واذا بها
تبدأ بالبكاء وهي ممسكه بذراعي مفيد محاولة ابعاده ثم اتيت اليها ووقفت بجانبها وقلت لماذا تبكين مالذي حصل لكنها لم
تجب وضلت تبكي وبما انها اطول من مفيد لم تستطع اخفاء وجهها عني لكنها كانت تنظر الى مفيد وتعود وتنظر للأسفل
وهي تبكي فقلت لها هل انا فعلت شيئا ً ولا زالت تبكي ثم قلت هل فعل مفيد شيئا ً لكي ثم سكتت ولم تجب فقلت اذا حسنا ً
لست انا او مفيد اذا ً مابكي انا اريدك ان تكوني سعيده فقط فنظرت الى مفيد وقلت له هل تحب اختي فقال نعم كثيرا ً قلت
له اذن لا تجعلها تبتعد عنك حتى تخبرك مالذي يجعلها تبكي واذا لم تخبرك شيئ فهي لا تحبك ولن نأتي اليك مره اخرى
ثم عدت وجلست على الكرسي وكنت انظر مباشرة الى مؤخرتها وقد ظمت ساقيها واردافها الى بعض ولم استطع مشاهدة
كسها ثم انتظرت قليلا ً وقلت يبدو انها لا تحبك يا مفيد ولا تريد ان تراك مره اخرى فنظر لها مفيد وقال هل هذا صحيح
ولكنها لم تجب وقد سكتت عن البكاء ثم قلت هذا جيد هي لا تبكي الان لكنها لم تقل هل تحبك ام لا ثم ادارت رأسها قليلا ً
عن مفيد وكانت تحاول تحاول الابتعاد لكنه لايزال ممسكا ً بها ثم قلت انظر لها انها لا تحبك وتريد الابتعاد عنك وانا اعتقد
انها سوف تسعد عندما فكرت ان آتي بك للمنزل اليوم ثم بسرعه نظرت اختي الى مفيد ثم عادت ونظرت الى الاسفل وهي
تمسح دموعها من وجهها وقلت الى مفيد لماذا لا تقول لها انك تحبها وفعل مفيد ولكنها ادارت وجهها بسرعهوكأني رأيت
ابتسامه على شفتيها ثم وقفت واقتربت منها وقلت هل هذه ابتسامه حقا ً ونظرت الى مفيد وقلت قل لها المزيد يبدو انها تبتسم
وقال انا احبك كثيرا ً واتمنى ان آتي الى المنزل اليوم ثم بانت ابتسامتها مره اخرى وقلت له انظر لها انها تبتسم وانا اضحك
حاول ان يرى لكنها كانت اطول منه وهو ممسك بها فلم يستطع وهي تحاول ان تخبئ وجهها عنه ولكن انا كنت اراها وهي
تبتسم ثم قلت اذا قبلتها سوف تبتسم اكثر وبسرعه حاول مفيد تقبيلها وهي تحاول ابعاد وجهها وقد رأيت اسنانها فعرفت انها
سعيده الان وفعلا ً قبلها مفيد من وجنتها ونحن نضحك ثم نظرت اختي الى مفيد وهي تبتسم وكأنها نسيت ان نصف جسدها
عاري ومؤخرتها بدأت ترتخي وتكبر بعد ان كانت تضم اردافها الى بعض ثم قلت لا تقبلها هكذا قبلها مع فمها فنظرت الي
اختي وهي تبتسم وهي تقول لا ومفيد يحاول تقبيلها وهي تبعد رأسها يمينا ً و شمالا ً وهي تبتسم وتضحك قليلا ً ثم قلت هيا
لقد تأخرنا كثيرا ً فقط دعيه يقبلك ثم توقف مفيد عن المحاوله ونظرت الي اختي اعتقد انها تريد ذلك لكنها حرجه وهي امامي
فنظرت الى مفيد وكأنها موافقه واسرع مفيد وطبع على شفتيها قبله دامت ثلاث ثواني حتى ابتعدت اختي وهي تضع يدها
على فمها وتنظر الى الاسفل وهي تضحك يالها من غبية قبل قليل كانت تبكي والان تضحك ولا تزال واقفه في مكانها ثم
قلت المهم الان انكي سعيده ولا اريد معرفة ماذا كان يبكيك لكن لا تجعلها تبتعد عنك يا مفيد حتى تقول لك انها تحبك ثم
ضحكنا جميعا ً ونظرت الى مفيد وقالت انا احبك ثم قلت الان بقي ان تقبليه وضحكنا انا ومفيد وهي تنظر الي وتقول لا لقد
قبلته قبل قليل ثم قلت هو قبلكي والان جاء دوركي ونظرت الى مفيد وقبلته بسرعه ثم ابتعدت وقلت لا ليس هكذا يجب ان
تكون القبله طويله جدا ً والا لن يبتعد عنكي فكانت تضحك وهي تحاول اخفاء وجهها ونظرت الى مفيد وطلبت منه بسرعه
ان يضمها جيدا ً ويطيل بالقبله كثيرا ً وفهم الامر ثم احكم تثبيتها وضمها اليه بقوه ونظرت له وكأنها تستعد للقبله وقلت هيا
بسرعه اجعليها قبله طويله ثم ابتسمت واقتربت من مفيد وقبلته وبعد عدة ثواني حاولت التراجع ولكني قلت ليس بعد يجب
ان تدوم اطول واذا بمفيد يبدء بلعق شفتيها وثم فعلت هي ايضا ً وانزل مفيد احدى يده على ظهرها وبداء يحركها دائريا ً
ثم حاولت اختي التراجع قليلا ً لكني قلت لا ليس بعد وعادت واقتربت الى حضن مفيد واستمرت بلعق شفتيه ويد مفيد تنزل
شيئا ً فشيئا ً الى الاسفل حتى وصل الى اعلى اردافها وكان يلامسهما بأصابعه ثم بدأت اختي تخرج تأوهات صغيره لا اكاد
اسمعها وكلما نزلت يد مفيد الى مؤخرتها حاولت التراجع لكني اقول لها لا ليس بعد وتعود هي تحتضن مفيد اكثر واذا بها
تضع يداها حول رأس مفيد وتضمه اليها وتأوهاتها تعلو قليلا ً فا ابتعدت عنهم وعدت للوراء وجلست على الكرسي ثم نظر
الي مفيد وانزل كلتا يداه وامسك اردافها وبما انه اقصر منها فقد امسكهما من الاسفل وباعد بينهما وضمها اليه وقد بانت
فتحت مؤخرتها فكان منظرها جميلا ً جدا ً توقعت ان تبتعد عن مفيد واذا بها تطلق تنهيده عاليه وكأنها نسيت اني موجود
تماما ً ثم تذكرت انها لم تنتهي بعد من قضيب مفيد اذا لن اجعلها تخرج حتى تنتهي منه مرت عدت ثواني ثم ابعد مفيد احدى
يديه من مؤخرتها واتى بها من الامام اعتقد انه وضع اصبعه في كسها انحت اختي الى الاسفل حتى تبعد جسمها عن يد مفيد
وهي لا تزال تقبله ولأنها انحنت كنت ارى يد مفيد من اسفل مؤخرتها وهي تمتد اكثر وتلامس كسها وابعدت يديها عن رأسه
وامسكت بيده وابعدتها عن كسها ثم امسك بها مفيد وجذبها نحوه وهم لا يزالان يقبلان بعض وكأن احدهما يأكل شفتا الاخر
ثم نظر الي مفيد وطلبت منه ان يرفع ثوبها فبعد ان ابعد يديه عن ظهرها نزل الى الاسفل ولا اشاهد الا نصف مؤخرتها
فمد يديه للأسفل وامسك بثوبها ورفعه الى ظهرها واحاطها بيديه حاولت اختي انزال ثوبها لكنها لم تستطع ثم ابعدت رأسها
عنه وهو يحاول ان يستمر بالقبله وهي تضحك ولا تزال تحاول ان تبعد يديه عن ثوبها فما كان منها الا ان التفت بجسدها
ومفيد ملتصق بها واصبحت اشاهدها من الجانب ثم قلت لقد كنتما جميلان جدا ً وانتم تقبلان بعض فضحك مفيد وابتسمت
اختي وهي محرجه وهي لاتزال تحاول انزال ثوبها ثم طلبت من مفيد جواله ولم يستطع ان يعطيني اياه لانه ممسك بأختي
فقال انه في جيبي خذه فأخذته واذا بأختي تنظر الي بإستغراب ثم قلت الان قبلو بعضكم من جديد حتى اصوركم فقالت اختي
لا وهي تضحك فقلت لها لا تقلقي سوف اقوم بحذف الصوره بعد ان تشاهديها واذا بمفيد يسرع ويقبلها وماكان منها الا ان
استجابت له وعادا الى ماكانا عليه من اثاره لكن اختي كانت تنظر الي بإنتظار ان التقط الصوره ثم اقتربت منهم ووضعت
الجوال بإتجاههم والتقطت صوره واحده واذا بإختي تبتعد عن مفيد وتقول لي ارني اياها ثم بحثت عنها واذا بي اجدها بين
عدت صور لها وهي على سرير مفيد رافعتا ً مؤخرتها والمني يسيل منها ثم قلت لديك صور جميله يا مفيد وانا انظر لهما
واضحك وكان مفيد يبتسم وهو ينظر الى اختي الحرجه ثم قالت بسرعه دعني ارى ففتحت الصوره التي التقطتها لهم ثم
اخذت اختي الجوال ونظرت اليها وهي تبتسم فقد كانت الصوره تظهر وجهيهما فقط وهم يقبلان بعض ثم اقتربت منها وقلت
دعيني اقوم بحذفها الان وفعلا ً مسحت الصوره وهي تشاهد حتى اجعلها تطمأن بأن اي صوره سوف اقوم بحذفها فورا ً ثم
قلت سوف التقط صوره اخرى فقالت لماذا قلت لا تقلقي سوف اقوم بحذفها ايضا ً وقلت هيا عودو الى ماكنتم عليه وعدت
انا للخلف قليلا ً والتقط صوره لهم يظهر فيها معدة اختي و أعلى ثم طلبت مني ان ترى الصوره واقتربت منها وانا ممسك
بالجوال جعلتها تراها وحذفتها فورا ً ثم قلت هيا صوره اخرى ونحن نضحك جميعا ً واذا بها تلتفت الى مفيد وتقوم بتقبيله
كما في السابق بل اكثر حركه و حراره فهي مطمأنه الان فقد ضمت يداها حول رأس مفيد وهي تلاعب شعره ورقبته ثم
ومفيد ينظر ينظر الي بإستمرار كي يعرف ماذا سأطلب منه وهو ان يجعلها تستدير كي اراها من الخلف وفهم الامر وبدأ
بالتحرك وهي ملاصقه به حتى جعل مؤخرتها امامي مباشره ثم قلت استمرا سوف اقوم بإلتقاط اكثر من صوره وانا كنت
اقصد اختي لكنها لم تعرني انتباه فقد كانت منهمكه بشفتا مفيد وكأنها تلتهمها وتعلو تأوهاتها وتزيد من حركة كلتا يديها حول
رأسه ثم انزل مفيد يداه وامسك بأردافها وباعد بينهما عندها التقطت صوره وتوقعت بأن اختي سوف تطلب مني مشاهدتها
لان صوت الجوال كان واضحا ًعند التقاط الصور لكنها لم تقل شيء بل استمرت بما تفعل ثم اقتربت من مؤخرتها والتقط
صوره لها ومفيد ممسك بأردافها رافعها للأعلى ثم مددت الجوال تحتها والتقطت صوره تظهر فتحت مؤخرتها و كسها الذي
لا يوجد به اي شعر فقد ازاله مفيد تماما ً ثم وقفت ونظرت الى مفيد وطلبت منه ان ينزع ثوبها ففهم الامر وتجهت امامها
وانا التقط لهم الصور ثم ترك مفيد مؤخرتها ورفع يديه للأعلى وهو يلامسها فما كان منها الا ان علت تأوهاتها وهي تقبله
ثم وضع يده على ظهرها والاخرى على بطنها وكانت يده تتجه الى اثدائها وترفع معها الثوب الى اعلى حتى امسك ثديها
وبدأ بمداعبته وهي لم تمانع ثم استغليت الامر لانها مغمضة العينين طوال الوقت والتقط صوره وهو ممسك بثديها ثم رفع
يده التي على ظهرها بإتجاه رقبتها وترفع معها الثوب من الخلف ثم مال مفيد قليلا ً الى اليمين وظهرت اختي امامي عاريه
فقد كنت ارى كسها و ثدييها لان مفيد رفع ثوبها الى رقبتها لكنها فتحت احدى عينيها ورأتني امامها اصورها ومفيد يحاول
خلع ثوبها فما كان منها الا ان تراجعت وهي تضحك ومفيد ممسك بها استطاعت ان تنزل الثوب على اثدائها لكن مفيد اوقفها
عند هذا الحد فلم يسمح لها بأنزاله كاملا ً ونحن نضحك جميعا ً وانا مستمر بإلتقاط الصور ثم قلت لماذا توقفتي قالت هذا
يكفي وهي تبتسم ثم قالت دعني ارى الصوره قلت لها لقد صورتكي اكثر من عشرين صوره فتفاجأت وانا ومفيد نضحك
ثم قالت دعني اراها قلت لها اكملو مابدأتم وبعدها سوف تريها ونحن لانزال نضحك قالت لا اريد ان اراها اولا ً وقلت لها
بعد ان تريها سوف تكملين قالت نعم قلت حسنا ً خذي الجوال وبعد ان تري الصور احذفيها جميعها ثم نظرت الى الصور
واذا بها تتفاجأ مما رأته ويحمر وجهها وكنت انا ومفيد ننظر معها ونضحك وهي تمسك الجوال بإرتباك وهي تتنقل من صوره
لأخرى حتى وصلت الى صورتها وهي على السرير ثم ارتبكت فلم تستطع ان تثبت الجوال جيدا فقلت لها دعيني احمله
عنكي فقالت لا دعه معي لا اريدك ان ترا الصوره فضحكت وقلت بنفسي يالها من غبيه كيف لا تريدني ان ارى الصور
وانا التقطتها وايضا ً هي عاريه امامي فأخذ مفيد الجوال منها واعطاه لي وقال هيا نكمل وهي تقول لا يجب ان تزيل الصور
فقلت لاتقلقي بعد ان تنتهون سوف تأخذين الجوال وتزيلي جميع الصور بنفسك ولم يمهلها مفيد وهجم على شفتيها وهو يحرك
يديه على جميع اجزاء جسدها حتى وصل الى ثدييها وانا التقط الصور واختي تنظر الي ثم تغمض عيناها ثم قلت لها ارفعي
يديك الى الاعلى ونظر الي مفيد وفهم ما اقصد وعدت وقلت لها هيا ارفعي يديك فرفعتهما وهي تنظر الي بإستغراب فما
كان من مفيد الا ان رفع الثوب بسرعه واخرجه من رأسها حاولت ان تمسك به لكن مفيد كان سريعا ً واخرجه ورماه بعيد
عنها ضكك ومفيد وانا مستمر بإلتقاط الصور واختي مرتبكه لاتدري ماذا تفعل وحتى ازيل ارتباكها قلت الان هكذا افضل
اليس كذلك يامفيد قال نعم واختي تنظر للأسفل وهي تحاول ان تجعل مفيد امامها كي لا اراها عاريه فضحكت انا وقلت لها
لقد رأيت كل شي فلا داعي للإختباء خلف مفيد واذا بها تبتسم ثم قلت الان دورك يا مفيد وبسرعه قال حسنا ً واذا به يخلع
قميصه وقلت له انتظر انت من خلع ثوبها وهي سوف تخلع بنطالك وضحكنا وهي لا تزال تحاول الاختباء خلفه فقلت هيا
يجب ان تسرعي فقد تأخرنا كثيرا ً فقالت اذا ً دعنا نذهب قلت لها لا سوف تكملون ما بدأتموه سابقا ً وانا اقصد داخل الغرفه
والان لدينا عشر دقائق قبل ان نذهب فلا تضيعي الوقت فقط انزلي بنطال مفيد واذا به يبتعد عنها قليلا ًواصبحت تقف امامي
عاريه تماما ً وهي تضع يديها مكان كسها وانا وهو نبتسم وهي تنظر للأسف خجلا ً ثم رفع مفيد يديه استعدادا ً فقلت له ياغبي
لماذا ترفع يديك وهي سوف تقوم بإنزال بنطالك للأسفل وضحكنا مطولا ً ثم نظرنا اليها واذا بها تبتسم وتنحني للأسف محاولة
فك ازرار بنطال مفيد وقلت لها لماذا لا تجلسين وفعلا ً جلست وبدأت بفك ازرار البنطال وهي تضحك فقد كان قضيب مفيد
منتصب ثم خلعت بنطاله ونظرت الي وهي تبتسم وقلت لها والسروال ايضا ً وضحكت وهي تنظر الى قضيب مفيد المنتصب
واذا بها تمسك سرواله وتسحبه الى اسفل حتى خلعه ثم ادارت وجهها وهي لا تزال تضحك فقد كان مفيد يمازحها ويضع
قضيبه على خدها وهي تحاول ابعاده ولكنها لم تقف فقلت لهم سوف التقط لكم صوره هكذا ثم نظرت الي وهي تبتسم واقترب
قضيب مفيد من فمها والتقطت الصوره واتيت لها مسرعا ً كي لا تقف وجعلتها ترى الصوره ونحن نضحك وقلت لها الان
امسكي بقضيبه وتفاجأت بما قلت لكنها لا تزال تضحك قليلا ً وتبتسم وهي تنظر الي و الى مفيد وقلت هيا صوره واحده فقط
ومدت يدها وهي تنظر الي وامسكت قضيبه وقلت لمفيد هي تعلم مكانه جيدا ً فقد امسكته دون النظر اليه هل رأته قبل اليوم
وقال نعم فقد رأته جيدا ً وهما يضحكان وهي لا تزال ممسكه به ثم قلت اذا كانت رأته من قبل فبالتأكيد انها لم تقبله ونظرو
الى بعض وهم يبتسمون وقلت اذا ً هيا قبليه فرفضت وهي تضحك وقلت لها هيا قبله صغيره فقط ومفيد يقرب قضيبه من
ووجهها حتى لامس فمها وقلت انظري قضيبه يريدك ان تقبليه ونحن لانزال نضحك وبعد اصرار مني قبلته قبله سريعه ثم
قلت لها لا يجب ان اصورك يجب ان تقبليه ببطئ ثم وضعت رأس قضيبه على شفتيها والتقط صوره لها ومفيد يحاول ادخاله
داخل فمها لكن قضيبه اصطدم بأسنانها ثم قلت الصوره ليست واضحه يجب ان تضعيه بين شفتيكي وفعلا ً وضعته بينهما
ولكن مفيد امسك رأسها من الخلف ودفع بقضيبه حتى فتحت فمها ودخل ثم قلت دعيه هكذا وهي تحاول الرجوع الى الخلف
لكن مفيد ممسك برأسها لم استطع التقاط الصوره لان يدا مفيد اما فمها واقتربت وانا اقول استمرو هكذا لا تتوقفو والتقطت
عدت صور واختي تمص قضيبه ببطئ وهي تنظر اليه ثم قلت لها انظري الى الجوال والتقطت صوره لها وقلت انكي جميلة
جدا ً فضحكت وادارت وجهها ثم نظرت الى مفيد وهو يحاول ادخاله مره اخرى فعرفت انها ثواني وسوف يقذف مافي داخله
فقلت له انتظر الان جاء دورك فنظرت لي اختي متعجبه وهي تبتسم ثم وقفت ونزل مفيد الى الارض محاولا ً الاقتراب من
كسها فقلت له لا ليس هكذا دعها تستلقي على طاولة الحساب وكان على الطاولة بعض العلب والاكياس و المسجل وبحركه
سريعه رما مفيد ماعلى الطاولة على الارض وضحكنا انا واختي ولكني كنت قلق لأننا تأخرنا كثيرا ً ثم قلت لها استلقي على
الطاولة حتى اصوركم حاولت ان ترفض لكن مفيد امسكها ورفعها عن الارض ووضعها على الطاولة ونحن لا نزال نضحك
وهي تضع يديها على وجهها خجلا ً ثم ابعد مفيد ساقيها بقوه وانحنى نحو كسها محاولا ً تقبيله وهي تضع يدها عليه لم استطع
التقاط صوره جيده ثم قلت له امسك يديها وبالفعل امسك بهما وبدأ يقبل كسها ولكنها كانت تبعده بقدميها وما كان مني الا ان
وضعت الجوال بالارض واتيت من خلف مفيد وامسكت بقدميها وهي تضحك بشده ثم قلت لها فقط سألتقط لكي صورتان وسوف
ننتهي فوافقت وقالت بسرعه ثم تركت قدميها وامسكت بالجوال وافلت مفيد يديها وهو لا يزال يقبل كسها ويدخل لسانه قليلا ً
وانا كنت اتحجج بأي شي حتى تطول المده وتبدأ تأوهاتها وبعدها لن تمانع اي شي وبد مرور ثواني اغلقت عيناها وعلى صوت
تنفسها ثم طلبت من مفيد ان يدخل اصبعه وهي لا تعلم وعندما ادخله بدأت تأوهاتها تخرج قليلا ً وفتحت عيناها ببطئ وقلت لها
انتظري قليلا ً فقط ولم تمانع بل باعدت بين ساقيها لتتيح المجال لمفيد ان يتقدم اكثر واذا به يزيد من سرعته ثم علت تأوهاتها
وفتحت عيناها وانا انظر لها ثم ادارت وجهها فهي تريد ان يستمر مفيد ولكن لا تريدني ان انظر لها وكانت حركات يديها توحي
بأنها مرتبكه قليلا ً فقلت دعها يامفيد تستلقي على بطنها ثم ابتعد عنها مفيد وعلى الفور انزلت قدماها على الارض واستدارت
وانحنت على الطاولة دون ان تنظر او تقول شيئا ً ثم وبإشاره من يدي طلبت من مفيد ان يجعلها تستلقي تماما ً على الطاولة
ومد يده مفيد على ظهرها ودفعها قليلا ً حتى الصقت جسمها على الطاولة ولان الطاولة قصيره فقد كانت قدما اختي مائلاتان
مما جعل قضيب مفيد بين اردافها ولا يحتاج ليرفع قدميه لانها اطول منه ثم باعدت بين ساقيها استعدادا ً لدخول قضيبه الى
كسها وكأنها نسيت امري تماما ً وبدون تأخر بدأ مفيد بتحريك قضيبه على كسها بصعوبه بسبب كبر مؤخرتها ثم مدت يداها
وامسكت بأردافها وشدتهما للخلف حتى تتيح المجال له وانا لا ازال التقط الصور واقتربت منهما وامسكت قضيب مفيد ووضعته
بنفسي بين شفتا كسها وكانت لا ترانا وبدأ مفيد بإدخال قضيبه ببطئ حتى استقر بأكمله داخلها ثم اخرجه ببطئ واختي لازالت
ممسكه بأردافها ثم اعاد وادخله لكن بسرعه شديده صرخت منها اختي الما ً لكنها لم تقل شيئا ً واستمر مفيد بمضاجعتها وعرفت
انه لن يأخذ وقتا ً طويلا ً فتوجهت الى الامام حتى التقط صوره تظهر وجه اختي ومفيد من خلفها فقد كان منظرها جميلا ً وهي
مغلقه العينين فالتقطت لها صوره وبعدها فتحت عيناها وانا امامها والتقط صوره اخرى واذا بها تدير وجهها ثم توقف مفيد وطلب
منها النهوض وهو ممسك بقضيبه وطلب منها الاستلقاء على الارض وعندما فعلت اتى وجلس مفيد على صدرها وابعد يده عن
قضيبه واذا به يقذف المني على وجهها فما كان منها الا ان تغلق عيناها واستمر هكذا حتى افرغ مفي قضيبه كاملا ً ثم وضع يداه
خلف رأسها ورفع جسمه واذا بقضيبه يقف امام شفتي اختي وطلب منها ان تفتح فمها وكانت شفتاها مغطاه بالمني فرفضت
واذا به يدخل قضيبه بسرعه داخل فمها وبدأ بتحريكه قليلا ً حتى ازالت ما عليه من مني وابتلعته وانا لازلت التقط لهم الصور
ثم نهض عنها وساعدها على الوقوف وهو ينظر الي ويبتسم ثم اقتربت منها والتقطت عدة صور لها وهي مغطاه بالمني وهو
يسيل على صدرها وثدييها وابعد مفيد المني من عينيها ومسح يده على مؤخرتها وفتحت عيناها وانا ومفيد نضحك وهي لا تدري
ماذا تقول او ماذا تفعل ثم حاولت مسح ما على وجهها من مني وكالعاده منعها مفيد من ذلك ونحن نضحك وهي مرتبكه فقلت
لها دعيه الان وامسحيه بالمنزل لقد تاخرنا بالعوده وبدأ مفيد يبلس ملابسه وهي تبحث عن ملابسها لكني قلت لها ارتدي العبائه
فقط نظرت الي بإستغراب وقالت لا استطيع يجب ان ارتدي ملابسي ثم قلت اذا ارتديتي ملابسك فلايوجد شيء تعودين للمحل
من اجله لكن اذا خرجتي وتركتي ملابسك هنا سوف نعود غدا ً لتأخذينها وانا انظر الى مفيد وهو يبتسم وكأنه موافق على ذلك
لكنها متردده فقال مفيد نعم لن اعطيها الملابس حتى تعود غدا ً وتأخذها بنفسها ثم قالت كيف سأخرج من المحل قلت لها ارتدي
فقط العبائه ونحن الان قبل العصر فلا يوجد احد بالخارج وسوف يتأكد من ذلك مفيد قال نعم سوف افعل ثم قلت له افتح الباب
وتأكد الان مفيد سوف نخرج سريعا ً وذهب الى الباب ثم قالت اختي لا انتظر فقد كانت عاريه ومرتبكه نظر الي مفيد وقلت له
اعطها العبائه بسرعه وافتح الباب واذا لا تريد الخروج دعها بالمحل وانا سوف اذهب الى المنزل لوحدي واختي تنظر الي
بخوف من ان اخرج فعلا ً واتركها ثم اعطاها مفيد العبائه واقتربت انا من الباب واذا بها تلبسها بسرعه وضحكنا انا ومفيد فقد
كان منظرها مضحكا ً وهي تحاول ارتداء العبائه بصعوبه لان المني كان يغطي جسمها ولا تستطيع التحكم بها ثم فتح مفيد الباب
واخرج رأسه وعاد وقال هيا اخرجو ثم خرجت انا ونظرت الى الشارع وهو خالي فطمأنيت والتفت الى اختي واذا بها داخل
المحل تنظر الي وكأنها لا تريد الخروج فا استدرت وتوجهت الى المنزل ولم امشي خطوتين الا وهي تقول لي انتظر سوف اخرج
وفعلا ً خرجت وكان منظرها مضحكا ً فقد كانت العبائه ملتصقه بأحد اثدائها وبطنها وهي ممسكه بالعبائه بيدها من امام كسها
ويدها الاخرى كانت تمسك الغطاء وهو ملتصق بوجهها وكان يظهر ثديها الاخر وساقاها حتى افخاذها وهي تجد صعوبه في
النزول من على عتبتة المحل ولا ادري هل اضحك على منظرها او اقلق من ان يراها احد اقتربت مني ومدت يدها وهي تقول
لا ارى جيدا ً فا امسكت بيدها وانا اضحك واستدرت الى المنزل واذا بي ارى احد العمال يقف خلف سياره كانت قريبه من منزلنا
لقد صعقت تماما ً حتى اني توقفت قليلا ً ولا ادري ماذا افعل ثم التفت الى اختي وهي تمسك عبائتها من الاسفل ولكن احد اثدائها
لا تغطيه العبائه فقلت لها غطي صدرك بسرعه فنظرت للأسف وشاهدت ثديها ثم تركت عبائتها من الاسفل واغلقتها من الاعلى
ولأننا كنا نمشي فقد فتحت العبائه من اسفل وظهر بطنها وكسها وساقاها بسرعه نظرت الى العامل وقد صدم مما رآى وافلتت
اختي يدها وامسكت بعبائتها واسرعت من خطواتها وانا انظر لها وانظر للعامل الذي تفاجأ بما رآى اكثر من تفاجئي برؤيته
وصلنا الى المنزل واسرعنا الى الداخل ولم نجد ابوانا فهم نائمون فتطمنا واسرعت اختي الى غرفتها دون ان تقول لي شيئا ً
وانا توجهت للخارج مسرعا ً لكي ارى هل ذهب العامل ام لازال مكانه وفتحت الباب قليلا ً واذا بي ارى العامل وهو يدخل المحل
وبعدها خرج مفيد وهو ينظر الى الشارع وعاد و اغلق المحل لقد خفت بالبداية انه سوف يبلغ ابواي بما رآى لكن لماذا ذهب الى
مفيد انا لم ارى وجهه بوضوح لكن لو رأيته مره اخرى سوف اعرفه اغلقت الباب وذهبت الى غرفتي وكلي تفكير بما سيحدث
ان ابلغ ابواي بالتأكيد سوف انكر ذلك ولكني لا اعرف ماذا سوف تقول اختي لقد هيأت نفسي عند دخولي لغرفتي فور خروجنا
من مفيد ان اتلذذ بما حصل داخل المحل لكني الان لا رغبة لدي بأي شي سوى نسيان ما حصل تماما ً وهذا ما لا استطيع فعله
الجزء الثالث
انتظرت ساعه كامله ثم خرجت واتجهت الى خارج المنزل ووقفت قليلا ً اما الباب انظر الى الشارع يمينا ً و يسارا ً بحاثا ً عن هذا
العامل وحتى ان وجدته لا ادري ماذا افعل هل اتكلم معه عن مارآه او اتجاهله وكأن شيء لم يحدث رغم اني ارتعش من الخوف وانا
اتخيل وقع الصدمه على ابواي وماذا سيحدث لي ولأختي وما يخفف عني قليلا ً هو ان اختي لا تعلم ان شخصا ً رآها وهي تخرج عارية
من المحل والا سوف تموت من شدة الخوف انتظرت قليلا ً ثم توجهت الى المحل لكي اروي ماحدث الى مفيد لعله يعرف هذا العامل
ويتكلم معه ويقنعه بعدم اخبار ابواي بالامر . وعند اقترابي من المحل رأيت مفيد وهو جالس بجانب طاولة الحساب وكنت ارى حركة
شفتاه وعرفت انه يتكلم مع شخص وبعد ان اقتربت من المحل وهممت بالدخول واذا بالشخص الذي يتكلم معه هو نفسه العامل الذي
رآني انا واختي نخرج من المحل ي****ول لقد توقف جسمي عن الحراك لم استطع ان اتقدم اكثر ووقفت جامدا ً في مكاني لقد كان ينظر
الى الاسفل ومفيد ينظر اليه ويتكلم معه بلغتهم ثم فكرت في العوده الى المنزل لعلهم لم يلحظاني واذا بمفيد يلتفت الي ويسكت ثم نظرت
الى العامل ولازال يتكلم وهو ينظر الى الاسفل لا ادري ماذا افعل لكن فجأه قال مفيد اهلا ً خالد واذا بالعامل ينظر الى مفيد ثم ينظر الى
الباب ويتفاجأ بوجودي اقف امامه واذا بمفيد يمد يده بسرعه ويأخذ شيئا ً من يدي العامل لقد لاحظت ذلك انه جوال مفيد اذا ً العامل كان
ينظر الى الجوال وليس للأسف ولكن لماذا اخذه مفيد هكذا . ي****ول اتمنى انه لم يشاهد صور اختي ثم قال لي مفيد ادخل ياخالد
ولكني لا شعوريا ً عدت للخلف واتجهت الى المنزل مسرعا ً وانا اسمع مفيد وهو ينادي بأسمي ثم نظرت له وقلت سوف اعود لك لاحقا ً
وهو يقول تعال قليلا ً صديقي سوف يغادر الان ثم قلت سوف اعود لاحقا ً لا تقلق واكملت طريقي ودخلت المنزل واغلقت الباب وانا في
حيره من امري ماذا افعل وماذا اقول ومالذي يحدث لماذا كان يجلس عند مفيد وماذا كان يشاهد في الجوال ثم عدت الى الباب وفتحته قليلا ً
ونظرت للخارج واذا بمفيد يقف وحيدا على باب المحل انتظرت قليلا ً حتى اتأكد من انه لوحده ثم فتحت الباب واذا بمفيد ينظر الي ويطلب
مني بيده القدوم بسرعه الى المحل اغلقت الباب ونظرت الى الشارع واذا بذلك العامل يمشي بعيدا ً ثم اتجهت الى المحل وعند دخولي
قال لي مفيد مالذي حدث قلت له لقد رآنا ونحن متوجهين الى المنزل ثم قاطعني وقال هل شاهد اختك عارية فقلت اعتقد ذلك فقد كان احد
اثداء مها ظاهرا ً وعندما نظر الينا طلبت منها تغطيت ثديها ثم تركتب عبائتها وهي تمشي فا انفتحت من الاسفل وظر نص جسمها السفلي
قم قال مفيد نعم انها مشكله وقلت لكني لم اشاهده ونحن نخرج من المحل وفجأه كان يقف وينظر الينا الم تشاهده انت يامفيد فقد خرجت قبلنا
قال لا لم اشاهد احد ثم قلت وماذا كان يفعل هنا قال لقد جاء وقال لي لقد شاهدت خالد واخته وهم يخرجون من المحل وهي تلبس العبائة فقط
ولا شيء تحتها ثم قلت في نفسي كيف عرف ان اسمي خالد وان هذه اختي ثم اكمل مفيد بأن العامل قال له سوف ابلغ الشرطه ان لم تخبرتي
مالذي حدث فقلت له كل شيء لاني خفت ان ادخل السجن وبعد ذلك قال لي لن ابلغ الشرطه ولكن يجب ان اتحدث الى خالد ثم سكت مفيد
قليلا ً وقال تعال المغرب الى المحل فقلت له لا استطيع ثم قال اذا ً تعال بعد العشاء فقلت بتردد لا استطيع ايضا ً فقال لي لا تقلق سوف اطلب
منه ان لا يبلغ احد بما رآى وسكت وهو ينظر الي ثم قلت سوف احاول ان آتي وخرجت من المحل واتجهت الى المنزل وانا افكر فيما رواه
مفيد كيف عرف العامل ان اسمي خالد وهذه اختي وكيف يقول له بالبداية انه سوف يبلغ الشرطه ومفيد يقول سأطلب منه ان لا يبلغ احد بما
رآه ولماذا اصر مفيد كي اتحدث معه اليوم ولا ادري مالذي كان ينظر اليه بالجوال ولكن لماذا يريه الصور التي تدينه لا ادري مالذي يجري
افكاري تتخبط برأسي ولا اعرف مالعمل انتظرت عند التلفاز طويلا ً ولم ارى اختي حتى الان وبعد مضي وقت طويل اعدت امي العشاء
وجلسنا على الطاوله وسألتني اين مها وقلت لا اعرف ربما في غرفتها ثم طلبت مني اخبارها بأن تأتي وتأكل معنا صعدت الى اعلى ثم وقفت
عند باب غرفتها سابقا ً كنت اطرق الباب قبل الدخول ولكن الان لا حاجة لذلك لقد رأيت كل جزء من جسمها حاولت الدخول ولكن كان الباب
مغلق ثم طرقت الباب وقالت من فقلت لها انا افتحي الباب وانتظرت قليلا ً ولكنها لم تفتح فقلت مها العشاء جاهز قالت لا اريده ثم قلت افتحي
الباب لقد كنت اريد ان اعرف هل شاهدت العامل ام لا ولكنها لم ترد علي يبدو انها رأت العامل وهي خائفه سوف اعود لها لاحقا لكي اطمأنها
وان احد لم يرنا ولن يحصل شيء لها ثم عدت الى الدرج وقلت لأمي ان مها نائمه وانا لا اريد ان آكل واتجهت الى غرفتي واغلقت على نفسي
وجدت الغداء لازال على سريري وتذكرت انني لم آكل الكثير ولكن لا رغبت لدي بالاكل الان فقط اريد ان اعرف مالذي سيفعله العامل بعد
ان اذهب للمحل مرت ساعه وانا مستلقي على السرير وافكاري مشوشه لا استطيع ان انظمها واذا بطرق على الباب قلت من ولم يجب احد
نضهت من على السرير وفتحت الباب واذا بأختي تقف وتقول اين صحن الغداء فقلت لحظه فأتيت به واخذته وقلت لها لماذا لم تفتحي الباب
سابقا ً قالت كنت نائمه فنظرت اليها ولكن لا يوجد اثار لنوم على وجهها ولكن يجب ان اتأكد جيدا ً وقلت لها هل تريدين ان اجعل مفيد يأتي
بملابسكي اليوم ام تذهبين اليه غدا ً ولكنها ادارت جسمها وقالت ليس الان لاحقا ً ونزلت من على السلم الى الاسفل ولم الحظ عليها ارتباك
ولا خوف وايضا لم تكن اجابتها كما في الايام السابقه حيث كانت تتلهف للذهاب الى مفيد . اغلقت باب غرفتي واتجهت الى خارج المنزل
وذهبت الى مفيد وعند دخولي المحل رأيت العامل وحده داخل المحل وسألته اين مفيد اجاب بأنه خرج وسوف يعود بعد قليل ثم التفت الى الشارع
ولم اره ثم قال لي العامل كيف حالك وكأنه يريد ان يفتح مجال للحديث قلت له بخير وابتسم العامل وقال تعال اجلس سوف يأتي مفيد وسحب
كرسي من خلف طاولة الحسابات وجلست وانا افكر كيف يترك مفيد المحل وهذا هنا هل يعقل ان يعرفه ويثق به ثم قال انت صديق مفيد فقلت
نعم وقال وهو يبتسم واختك صديقة مفيد فا ابتسمت انا وقلت نعم لقد كان يحاول ان يجد مدخلا ً لكي يتحدث عن ما رآه ثم قلت له هل انت صديق
مفيد فضحك وقال لا انا اعرف مفيد جيدا ً ولكن لست صديقه كما انت واختك اصدقائه جدا ً وكان يضع يديه بجانب بعض وكانه يرمز الى
المضاجعه فضحكت انا وهو يضحك ويقول هل فهمتني فهززت رأسي وانا ابتسم ثم قال انا اعرف مفيد من زمان لكن لست مثلك انت واختك
فأنتم اصدقاء جدا ً وتفعلون كل شي وكان يغمز لي ثم قال انا وهو نتحدث فقط وهو لا يزال يضحك ويضع يده على فخذي وكنت ابتسم ثم قلت
كيف من زمان قال الا تعرفني انا سائق ابو احمد قلت له من هو قال جاركم وهو يأشر بإتجاه منزله ثم سكت قليلا ً وقلت نعم لقد تذكرتك ثم
قال لقد كنت تأتي الى المحل كي تتحدث مع مفيد ثم قلت له نعم كنت آتي لكي اتحدث معه فقط فضحك وقال نعم كلام جميل جدا ً وهو يغمز لي
ويضحك ثم قال اليوم كنتم تتحدثون انت واخذت كلام جميل ايضا ً هل هذا صحيح فا ابتسمت انا ووضعت يدي على رأسي محركا شعري
ومحاولا ً البحث عن اجابه ثم قال انا اعرف كل شي ولا توجد مشكله انت صديق مفيد واختك صديقة مفيد والعالم كلهم اصدقاء بعض هل هذا
صحيح قلت نعم وفجأه واذا بمفيد يدخل المحل وعندما رآنا ونحن نبتسم قال كل شيئ تمام وابتسم هو ايضا ثم قال العامل هل يوجد مشكله انك
واختك اصدقاء مفيد قلت لا ثم عاد مرة اخرى وقال العالم كلهم اصدقاء بعض . ابوك لديه صديقة وامك لديها صديق نفس صداقتكم مع مفيد
هل هذه مشكله قلت لا ثم قال مفيد خالد و مها اصدقائي ولا اريد ان اجعلهم يقلقون من شيء وكان يوجه كلامه للعامل وهو يقول نعم اعرف
ذلك وهو ينظر الي ويبتسم ثم عاد مفيد الى باب المحل واغلقه وهو يقول سوف اغلق الباب حتى لا يدخل احدا ً ويسمع حديثنا ونظر للعامل وقال
اذن لا تخبر احد ما رأيته اليوم ثم قال العامل هم اصدقائي الان هل هذا صحيح وهو يوجه السؤال لي قلت نعم قال حسنا ً انا اسمي هاشم واعرف
ان اسمك خالد و اختك مها قلت صحيح ثم سحب مفيد احد الصناديق القريبة وجلس بجانبي ووضع يده على فخذي وقال ياهاشم ان خالد فتى رائع
وسوف ترى ذلك وهم يبتسمون لبعض ثم مد يده على ووضعها على فخذي وقال نعم هو واخته سوف نصبح اصدقاء كما صداقتك معهم يامفيد
ونظر الي هاشم وقال اليس كذلك فعرفت ماذا يريد بالضبط فقلت نعم سوف نرى مع مرور الايام قال اريدك ان تعدني اننا سنصبح اصدقاء انا
واختك وبدأ يضغط على فخذي ويقرب يده من قضيبي ثم قال مفيد لا تقلق يا هاشم خالد سيفعل اي شيء تريده وبدأ مفيد يغضط على فخذي الاخر
ثم حدث مالا كنت اريده فقد تحرك قضيبي و بدأ بالانتصاب شاهد مفيد ذلك وضحك ووضع يده على قضيبي وقال انظر يا هاشم هذه اشاره على
انه موافق ضحكت انا وحاولت ان ابعد يده لكنه احكم امساكه وضحك هاشم وقال نعم شاهدت ذلك وبدأ مفيد بتحريك قضيبي وماهي لحظات حتى
انتصب تماما ً ثم نظر مفيد الى هاشم وقال خالد عمره صغير لكن لديه قضيب جيد فضحك هاشم وقال دعني اراه ثم امسك بسحاب البنطال محاولا ً
اخراج قضيبي لكني كنت امنعه ونحن نضحك فأمسك هاشم يدي وقال دعني اراه قليلا ً فقط وبسرعه انزل مفيد سحاب البنطال وادخل يده وامسك
قضيبي من الداخل ثم قال انه يلبس سروال صغير ثم قال هاشم دعه يقف وانزل البنطال ثم وقف مفيد وسحبني للأعلى والتف من ورائي ثم امسك
هاشم بكلتا يداي ونحن لا نزال نضحك ثم عاد مفيد للخلف قليلا ً وحنى جسمه وامسك ببنطالي وسحبه للاسفل وبقيت بالسروال ثم نظر الي هاشم
وقال يبدو كبير لكن ليس كثيرا ً ثم عاد مفيد وامسك بسروالي السغير وسحبه للأسفل ولم يكتفي بذلك بل اخرجهما تماما ً ورمى بهم على طاولة
الحساب ثم وقف خلفي تماما ً وامسك يداي وضمهما مع يداه على صدري وبقيت عاريا ً من الاسفل امام هاشم الذي ابدى دهشته من جسمي
انحنى هاشم وامسك به وقال يبدو كبير لكن قضيبي اكبر منه بكثير فضحكنا جميعا ً ثم احسست بقضيب مفيد وهو يخترق فلقات مؤخرتي وهو
ممسك بي ثم قال هل تريد ان ترى باقي جسمه ووقف هاشم وهز رأسه موافقا ً ثم قال اذا ً اخلع قميصه ثم امسك هاشم بقميصي وانا احاول ان امنعه
واقول له لا هذا يكفي توقع هاشم انني سوف اغضب فترك قميصي ثم قال مفيد اريدك ان تمسك يداه وانا اخلعه وفعلا ً ثواني حتى خلع مفيد قميصي
وبقيت عاريا ً بينهم تماما ً لم استطع ان افعل شيء فقد فعل مفيد ذلك بي مرات عده وجلبت له اختي ليفعل بها ما يشاء ورآها هاشم وهي عاريه
تخرج من المحل فليس لدي اسباب تجعلني ارفض ذلك بل حاولت ان استمتع قليلا ً . ابعد مفيد قميصي وترك هاشم يداي ثم جلس على الكرسي
فقال مفيد هاشم يقول انه لديه قضيب اكبر اذا ً يجب ان نتأكد من ذلك فضحكو وبدأ هاشم بإنزال سحاب بنطاله ولكن قال له مفيد انتظر نحن خلعنا
ملابس خالد اذا ً يجب عليه ان يخلع ملابسنا فضحكنا وقلت لا اريد ذلك فأصر مفيد ان اخلع بنطال هاشم بنفسي ورفضت مره اخرى فما كان منه
الا ان ادار جسمي نحو هاشم ووقف خلفي ووضع احدى يديه على بطني وامسك برقبتي ودفعها للأمام حتى انحنيت واصبح رأسي اما قضيب هاشم
وهو جالس على الكرسي فما كان مني الا ان اضع يدي على ركبتي هاشم حتى لا اسقط . لقد فعل ذلك بقوه حتى انه اذاني قليلا ً ولم يكن يضحك
ثم ابعد يده من بطني والصق قضيبه على مؤخرتي وسحب يده التي على رقبتي وثبتها على ظهري ثم ضرب مؤخرتي بقوه وقال هيا اخرج قضيب
هاشم بسرعه فما كان مني الا ان ادخلت يدي داخل بنطال هاشم لانه قد انزله مسبقا ً ولم اجد صعوبه في العثور عليه لان هاشم لا يرتدي سروال داخلي
فقد امسكت بقضيبه ولكنه كان طويل وعريض حتى ان يدي لم تطبق عليه كاملا ً ووجدت صعوبه في اخراجه من بنطاله ثم صفع مفيد مؤخرتي
بقوه وقال ابدأ في زرار البنطال وبسرعه فككت زرار البنطال ثم خرج قضيب هاشم وكان طويل وعريض ايضا ً ارتعبت من منظره لوهله لكني
ابتسمت وانا انظر الى هاشم وقضيبه ثم التفت الى مفيد وانا مبتسم حتى يعرف انني لا امانع فقط لا يضرب مؤخرتي بقوه واذ مفيد يقول ادخله في
فمك وهو يدفع مؤخرتي بقضيبه وتقدمت خطوه كي لا اسقط واذا برأسي يضرب معدة هاشم وقضيبه المنتصب الى اعلى المواجه لفمي تماما ً ثم
امسك هاشم رأسي وبهدوء انزله الى اسفل حتى وقف رأس قضيبه بين شفتاي فما كان مني الا ان فتحت فمي وبدأت بإدخال قضيب هاشم ولكنه
لم يدخل كاملا ً فقد وجت صعوبه كبيره حتى ادخلت اقل من نصفه داخل فمي حتى كدت ان اتقيأ واخرجته بسرعه ولكني قبلته ولعقته وادخلت
رأسه فقد داخل فمي وانا احرك بلساني ولا يزال مفيد ممسك بمؤخرتي تاره يصفعها وتاره يضع اصبعه على فتحت مؤخرتي يداعبها حتى وقف
قضيبي واشتد انتصابا ً واستمريت قليلا ً بلعق قضيب هاشم حتى امسك مفيد قضيبي من بين افخاذي وضحك ثم قال اذا ً اعجبك قضيب هاشم فهززت
رأسي وانا العقه بنعم ثم قال اذا ً لماذا لا تذهبون الى الغرفه انت وهاشم ثم اخرجت قضيبه من فمي ورفعت رأسي وانا التفت له ولكن بسرعه وضع
مفيد يده على ظهري وضغط عليه حتى نزلت الى مكاني مواجه لقضيب هاشم ولكن التفت اليه وقلت لا اريد العوده للمنزل سريعا ً ثم صفع مؤخرتي
بقوه وقال لا تتوقف استمر في لعق قضيبه وعدت الى تقبيله وانا افكر فيما لو دخلنا الغرفه انا وهاشم بالتأكيد سوف يدخل قضيبه الكبير في مؤخرتي
وسوف يمزقها بضخامته ولن استطع المشي بعدها لفتره طويلة ثم قال مفيد لا تقلق سوف تخرج سريعا ً واذا اردت سوف اذهب انا للغرفه وانتم ابقو
هنا ثم التفت الى مفيد بسرعه وقلت لا يجب ان اذهب للمنزل الان وبان علي الخوف والقلق من كلماتي وانا احاول الابتعاد فأمسك بي مفيد وقال
اكمل ما بدأت وسوف نرى ثم عدت الى قضيب هاشم وماكنت افعله به ورفعت رأسي للأعلي واذا هاشم يغمز الى مفيد ويهز رأسه وكأنه يقول لا يريد
ذلك فا أطمأنيت قليلا ً فقال هاشم لا بأس يا مفيد دعه يخرج الان ولكن بشرط فقال ماهو قال هاشم يجب ان نصبح انا واخته اصدقاء كما نحن الان
وانا انظر الى هاشم وهو يبتسم لي وفجأه صفع مفيد مؤخرتي وقال مارأيك هل انت موافق لا اعرف ماذا اقول فقد كان من السهل ان تتقبل اختي
شخصا ً واحدا ً ولكن اثنان لا اعتقد انها سترضى ثم قلت سوف نرى لاحقا ً ثم صفع مؤخرتي مره اخرى وقال اريدك ان تجعل هاشم صديقها غدا ً
قلت لا ادري هل ستوافق ام لا ثم قال مفيد هيا ياهاشم ادخلو الى الغرفه يبدو انه لا يريد ان يحظرها وامسك بمؤخرتي مفيد وهو يحاول تحريكي
بأتجاه الغرفه فا ارتبكت وخفت بشده وانا افكر بقضيب هاشم يمزق مؤخرتي فقد وجدت صعوبه في قضيب مفيد وهو اصغر بكثير ثم قلت لا لا
سوف احاول اعدك بذلك فأمسك هاشم برأسي وهو يقول دعه يا مفيد الان يكمل واذا لم يكن جيدا ً ولم يجعلني صديق اخته سوف ندخل الغرفه واذا
بي اهم على قضيب هاشم محاولا ً جعله يرضى ويتركني اذهب الى المنزل ثم قال مفيد ولكن يجب عليه ان يأكد لك انه سوف يحظرها قبل ان تنتهي
ثم فكرت في ان اجعل هاشم يخرج ما في قضيبه من مني قبل ان يغير رأيه ثم قلت وانا مدخل قضيب هاشم الى فمي سوف احظرها ثم ادخل مفيد اصبعه
في فتحت مؤخرتي قليلا ً وقال هل انت متأكد قلت نعم وانا احاول التقدم الى الامام قليلا ً ليخرج اصبع مفيد من مؤخرتي ولكني كنت اقرب اكثر
الى قضيب هاشم الذي بدأ يدخل اكثر الى فمي واستمر مفيد بإدخال اصبعه وانا بالتقدم حتى اني وقفت على اصابع قدمي وفجأه وضع هاشم يديه على
رأسي محاولا ً انزاله الى اسفل كي يدخل قضيبه اكثر الى فمي حتى تفاجأت بماء ساخن داخل فمي حاولت ان ارفع رأسي ولم استطع ثم حاولت
ان اعود للخلف ولكن اصبع مفيد قد دخل بأكمله الى مؤخرتي وهو يألمني جدا ً ولم استطع التقدم واذا بأنفاسي تتلاشا وانا احاول ابعاد يدي هاشم عن
رأسي وعندما لم استطع ذلك بدأت بالتخبط بيدي يمين ويسار حتى فهم هاشم انني سوف اختنق وابعد يديه عن رأسي ونهضت بسرعه محاولا ً التقاط
انفاسي واذا بمفيد يبعد اصبعه من مؤخرتي وهو يضحك ويقول هل انت بخير لقد كنت بالكاد استطيع الوقوف ومفيد خلفي والمني ينزل من فمي
فكنت مشتت الذهن لا اعرف ماذا افعل واذا بهم يضحكون علي ويقول مفيد اذهب وامسح ما على وجهك وتعال ثم تحركت وانا لا اعلم الى اين
اذهب ولكن وجدت نفسي اما غرفة مفيد واذا بعلبت مناديل على الطاولة الصغيره اخذتها ومسحت المني الذي على وجهي وشفتي وعلى صدري
ثم عدت واذا بهاشم قد لبس بنطاله وكانو ينظران الي وهو يبتسمون ثم قال مفيد تعال والبس ملابسك وكان ممسكا ً بها ثم اخذتها وبدأت ارتداء بنطالي
وقال مفيد الان هل سوف تأتون غدا ً انت واختك لم استطع الاجابه لاني لا استطيع تحريك فمي فما كان مني الا ان هززت رأسي موافقا ً وقد
توقفت عن ارتداء ملابسي ثم ضحك وقال اكمل ارتداء ملابسك ثم عدت وعند انتهائي قال هاشم ارجو اني اصبحت صديقا ً لك اكثر من مفيد وهو
يبتسم وضحك مفيد وقال لا خالد انا فقط صديقه انت من الغد سوف تصبح صديق اخته مها فضحكو وانا ابتسمت وهممت بالخروج ثم فتحت الباب
مفيد وخرج وعاد وقال اذهب لا احد في الشارع ثم خرجت وتوجهت ببطئ شديد الى المنزل وقضيبي في غاية الانتصاب حتى انني لم استطع الانتظار
واخرجت المني على ملابسي وانا لم اصل بعد الى باب المنزل ثم دخلت واتجهت الى غرفتي مباشره وقبل ان استلقي على السرير واذا بقضيبي
منتصب مره اخرى بشده وماهي لحظات حتى اخرجت مافي داخله وغططت بنوم عميق . صحوت متأخر وكالعاده لا يوجد احد في المنزل
سواي انا واختي ذهبت مباشرة الى الحمام لكي اخذ دش سريع ثم بدلت ملابسي وذهبت للبحث عن مها كي اقنعها للذهاب الى المحل . فكرت
بالامر قليلا ً ولكني قلت لقد جعلتها تذهب الى مفيد و تخلع ملابسها بالمحل و جعلت مفيد يضاجعها في المنزل و في المحل و امامي اذا ً لا خوف
من ان تقتنع بإستبدال مفيد بحبيبها الجديد هاشم الذي عندما ترى قضيبه سوف تذهب من دوني الى المحل . نزلت الى الاسفل لأبحث عنها ولكن
لم اجدها لا في الصاله ولا في المطبخ ثم عدت للأعلى واتجهت الى غرفتها اردت فتح الباب مباشره لاني شاهدتها عاريه فلا يوجد سبب يدعوني
لطرق الباب ولكن الباب كان مغلق طرقته ولم تجب ثم ناديت عليها وانتظرت ولكنها لم تجب فعرفت انها نائمه حسنا ً سوف انتظرها في الاسفل
وسوف افكر في كلام امهد لها موضوع حبيبها الجديد هاشم . في الصاله اخذت وقت طويل في التفكير رغم سهولة اقناع اختي بالامر ولكن شيئ ما
يضايقني وهو كيف سنذهب كل يوم الى المحل وماذا لو حدث وان رآنا شخص ما وهذه المره شخص سوف يبلغ ابواي عن الامر او كيف سوف
اتي بمفيد و هاشم الى المنزل وماذا لو رآهم احد وهم يدخلون سوف تكون كارثه سوف انتظر حتى تصحو مها وسنرى ماذا تقرر هل تريد هاشم في
المحل ام في غرفتها . ثم رن جرس الهاتف في هذا الوقت لا احد يتصل بالمنزل سوى المقربون منا رفعت السماعه واذا بها خالتي بعد التحايا
تسأل عن امي هل عادت من المشفى قلت لها لا ثم قالت متى سوف تعود قلت كما العاده الواحده ظهرا ً ولكن اتصلي على هاتفها الجوال قاطعتني
وطلبت مني ان اقول لأمي ان تتصل بها حالما تعود تعجبت مما حدث ولماذا لم تتصل بها مباشرة فتناسيت الامر . مر الوقت وانا غارق في التفكير
واذا بأمي و ابوي يدخلون الى المنزل نظرت الى الساعه وهي تشير الى الواحده ظهرا ً فقط ساعه ونص بقي عن موعد لقاء هاشم و اختي
او بالاحرى قضيب هاشم و اختي وبعد جلوسنا على طاولة الغداء نزلت اختي من غرفتها وجلست على الكرسي وهي لا تنظر الي وحتى بعد مضي
عشر دقائق من جلوسها عندها عرفت انها رأت هاشم وهي خائفه من ذلك ولا اعتقد انها ستذهب للمحل مره اخرى ولكن يجب ان احدثها بعد الغداء
وارى لاحقا ماسيحدث . تذكرت اتصال خالتي وقلت لأمي انها اتصل تبحث عنكي فقالت لما لم تتصل على هاتفي الجوال قلت لا اعلم . انتهينا
من الغداء وبدأت امي و اختي بغسل الصحون وذهب ابي لكي ينام عندها اتت امي الى الصاله واخذت هاتفها الجوال وبدأت بالاتصال وبعد ثوان
قالت مرحبا هل سعاد موجوده وانتظرت قليلا ً فعرفت انه زوجها ثم قالت امي اهلا ً سعاد وبعد دقائق من المكالمه قالت امي بعد ان ينام اتصلي
على هاتف المنزل سوف انتظرك ولن انام اليوم ثم اغلقت الهاتف عرفت ان هناك مشكله بين خالتي و زوجها ولكن الشي الاكيد الذي عرفته هو
اننا لن نخرج اليوم انا واختي الى مفيد وسوف نبقى بالمنزل انتظرت امي اتصال خالتي وصعدت اختي الى غرفتها بعد الانتهاء من غسيل الصحون
ماذا افعل الان لو ذهبت وحدي الى المحل سوف ادخل مع هاشم الى غرفة مفيد وبالتأكيد سوف يألمني ماسيحصل لي اذا ً سوف انتظر الى العصر
لعلني اجد مفيد وحده بالمحل واخبره بأنني سوف احاول غدا ً ثم اتصلت خالتي وكنت انا وامي وحدنا في الصاله واجابت امي وقالت مالذي حصل
لماذا لم تريدي ان تتكلمي بوجود زوجك ثم سكتت وقالت بصوت عالي يامجنونه لقد شدني الامر وكنت اريد ان اعرف مالموضوع ثم تنبهت امي
لوجودي وقالت انتظري قليلا ً ثم قالت لي خالد اذهب وضع ملابسك المتسخه في المغسله لكي اغسلها لك . عرفت انها لا تريديني ان استمع الى
حديثهم ولكن لن اخرج اليوم وعندي فضول لأعرف مالذي يتحدثان به ذهبت مسرعا ً الى الاعل لكي اتصنت لهم من الهاتف الاخر رفعت السماعه
واذا بخالتي تقول لقد شاهد رسالته واخذ الهاتف الجوال مني ثم قالت امي لماذا لم تمحي الرساله قالت خالتي لقد كانت جميله ولم ارد حذفها فضحكو
ثم قالت امي وماذا حصل هل تشاجرتما ردت خالتي وقالت نعم بعد ان اخذ الهاتف مني تشاجرنا وذهبت الى سريري وهو خرج الى زوجته الاخرى
وبعدها لم اتذكر رقم هاتفك الجوال واتصلت بالمنزل لأجد خالد ثم قالت امي الم تنهي علاقتك معه لماذا لا ترتبطي بشخص واحد فقط قالت خالتي هم
اربع فقط وضحكت وقالت امي وتقولينها وكأنهم لا يكفونك ثم قالت خالتي نعم فقد اقابل احدهم كل اسبوعين وهذا وقت طويل في وجود زوجي البارد
ي****ول خالتي تقابل اربع اشخاص غير زوجها وامي تعلم بالامر مالذي يحصل لقد تفاجأت بالامر تماما ً ثم قالت خالتي لا اريد كانو يضحكون
وكأن الامر مجرد دعابه بينهم ثم قالت امي اربع اشخاص و الخامس زوجكي وانتي صغيره اذا ً ماذا ستفعلين لو تخطى عمرك 35 سوف تركضين
خلف الرجال ضحكو وقالت خالتي نعم غدا ً سوف ندفع لهم المال لكي يضاجعونا وزادت ضحكاتهم وخاصة امي وكأن الامر عادي بالنسبه لها
ثم هدأت ضحكاتهم وقالت امي انتبهي لنفسك اكثر حتى لا تحملي من شخص غير زوجكي فأنا كنت اعتقك ان علاقتك مع زياد انتهت وانك لازلتي
فقط مع أنس ي****ول انها تعرف ايضا ً اسماء الرجال الذين لهم علاقه مع خالتي ثم قالت خالتي بالمناسبه أنس يبلغكي تحياته فردت عليها امي وقالت
قولي له ايها الخائن فقط لأني شارفت على الاربعين تتركني وتذهب لمن اصغر سنا ً هو لا يعلم ان المرأه يزيد هياجها الجنسي في هذا السن وكانت
ضحكاتهم عاليه حتى اني اسمع امي وانا في الاعل . لقد كانت كلمات امي كالصاعقه علي هل يعقل ان لها علاقات قديمه ولا اعتقد انها قديمه
فأمي متزوجه من ابي منذ واحد وعشرون سنه وهي قالت لانها شارفت على الاربعين تتركني اي لم يمضي على انقطاع علاقتهم وقت طويل ي****ول
هل يعقل ان امي تقابل رجالا ً هل علاقتها معهم صداقه او علاقة غزل وكلام فقط ام تتعدى هذه المراحل لتصل الى علاقه جنسيه وكم عددهم ومتى
واين اسأله كثيره تدور في ذهني وبعد دقائق من الكلام الجنسي و الضحكات العاليه قالت خالتي الان لا اريد سوى الارقام التي في الهاتف فكل من
اعرفهم موجود فيها ولا اريد ان اقابل اشخاص لا اعرف شيء عنهم ثم قالت امي لماذا لا تهتمي قليلا ً بزوجك لكي يعود كما كان بالسابق ثم قالت
وبعصبيه لا اريده فبعد ان تزوج اخرى اصبح يأتي للمنزل يوميان فقط وبقية الاسبوع في منزل تلك الغبيه فضحكت امي ثم اكملت خالتي وقالت
وياليته يفعل شيء يأتي فقط لكي يأكل و ينام ويلعب مع اطفاله ثم يذهب وانا احترق ونادرا ً ما يلتفت الي ويطفأ ناري فزادت امي ضحكاتها ثم قالت
خالتي نعم نعم اضحكي فأنتي لديكي عمل تنشغلي به وانا لدي هذا المنزل فقط وانتي في المشفى لديكي الكثير من الرجال لتختاري مع من تنامي هذه
الليله فضحكو جميها ً ثم قالت امي لا هذا بالسابق الان جميعهم صغار بالسن ويهم يحترمونني فقط حتى افكر احيانا ً بإغتصاب احدهم لقد جن جنوني
مالذي تقوله امي هل يعقل ان تكون هذه امي لقد كان الحديث بالنسبه لهم دعابه وانا كان كالمطرقه تضرب رأسي ثم قالت خالتي لأمي متى اخر مره
فعلتيها فقالت منذ مده مع ابو خالد فضحكت خالتي وقالت تكذبين مع من اعترفي فحلفت لها امي ان ابي هو اخر شخص يفعل معها الجنس وهي منذ
مده لم تفعل ذلك مع غيره ثم قالت ولكنها منذ شهر تقريبا ً فقالت خالتي وكيف صبرتي طوال هذه المده فضحكت امي وقالت بوجود السيد جاكسون
فضحكو وانا لا اعلم من هو السيد جاكسون هل يعقل احد الأطباء في المشفى ولكن كيف تقول من شهر وهي صابره بوجود السيد جاكسون واخر
من فعل بها الجنس هو ابي ثم قالت خالتي الا يزال معك قالت نعم ولكنه جديد وليس القديم فقد قطعته ورميته بالقمامه خوفا ً من ان يراه احد وهم لا
يزالون بضحكاتهم العاليه فقالت خالتي الم يشاهده ابو خالد قالت امي اعتقد انه شاهده وهو يختار لي الملابس ولكن لا يستطيع ان يقول شيئا ً فهو
السبب بذلك قالت خالتي كيف هو السبب هل هو من اشتراه لكي فضحكت امي وقالت لا يامجنونه انا اشتريته بدون علمه ولكن اعتقد انه شاهده احد
المرات ولم يقل شيئا ً لانه لا يلبي حاجتي الا في الشهر مره او مرتان فقط يضع على السرير الثياب التي يريدني ان ارتديها قبل ذلك وبعدها بوقت
وتحت تأثير الفياقرا التي لا تأدي حركات الاغراء اي نتيجه معه مهما حاولت ذلك قالت خالتي وكيف تعرفين انه يأكلها ردت امي هو من اخبرني بعد
ان شاهدته مرارا ًياخذها دون علمه ولكنه اعترف لي انه لا يستطيع ان ينتصب قضيبه بدونها فرضيت بالامر فقط كي يمتعني ولو قليلا ً ضحكت خالتي
وقالت يالكيمن بائسه ثم قالت امي ماذا افعل انني متشوقه لأي قضيب والظروف هي ماجعلتني اتصبر على السيد جاكسون الذي لا يرفض متى ما اردت
ذلك لقد كانت كلمات امي و خالتي مباشره تماما ً وليست رموز او توضوح او تشبيه فلقد كنت اسمعها سابقا ً وهي تتكلم مع خالتي بضحكات منها ولكن
لا اعلم عن ماذا تتحدثان اذا ً هما يفعلان هذا كثيرا ً حتى اصبح شيء عادي بالنسبه لهم ثم قالت امي مالذي سوف تفعلينه اذا جاء زوجك قالت لا
اعلم لكن سأحاول ان اخذ الارقام التي في الهاتف فأنا لا احفظ اي رقم فيه حتى هاتفكي ولا اعرف ارقام صديقاتي جميعهن وزوجي لا يعلم هل
الرساله من رجل ولكنه يشك بذلك لان جميع من اعرفهم اكتب اسمائهم بأسماء نساء ولكن الرساله كانت مغريه جدا ً وهذا مادعاه للشك ولكن
الشجار الذي دار بيني وبينه لماذا يبحث بأشيائي الخاصه كالحقيبه و الهاتف وهو شجار شبه دائم بيننا بعد ان تزوج قالت امي تكلمي معه بهدوء
وتعذري بأي شيء او قولي بأن الرساله من امرأه سحاقيه وهي تحبك فضحكو وقالت خالتي لا سوف اقول ان صاحبة الرقم صديقتي ويبدون انها
اخطأت بإرسالها لي وسوف اعاتبها وسوف نرى مالذي سيحدث . بعدها تكلمت امي و خالتي بكلام قليل مع قبلات لي و لمها واغلقت السماعه
امي واغلقتها انا و توجهت مباشره الى غرفتي وخلعت ملابسي بسرعه وانسدحت على سريري ثم طرق باب غرفتي ولكني لا اجب فسمعت امي
وهي تناديني ولم اجب عليها ودخلت وقالت انت ولد كسول ومهمل لقد قلت لك ان تأخذ ملابسك فأخذت امي الملابس وخرجت من الغرفه واغلقت
الباب وابتديت في جمع الاحداث التي سمعتها من اين ابدأ نعم اولا ً امي اكتشفت انني ولد كسول و مهمل ولكن ماذا اكتشفت عنها او عن خالتي
لا اريد التفكير في خالتي الان . هل يعقل ان امي لها علاقات جنسيه ولكن ماهو السيد جاكسون بالتأكيد ليس شخصا ً يراه ابي ولا يقول شيئا ً
او تقطعه امي وتأتي بجديد . بالتأكيد سوف ابحث عنه حتى اجده وسأبدأ من غرفت نومهم و دورات المياه ولكن حينما يخرجان الى العمل عصرا ً
ولكن ماذا سأفعل بشأن مها و هاشم . لا لن افعل شيئا ً فالذي افكر فيه اكثر اهميه من ذلك حتى انني لا استطيع ان اتخيل شيئا ً او حتى افكر في شي
اخر غير السيد جاكسون . خرجت من غرفتي وتوجهت الى اسفل ولم اجد امي ولكن لم يحن وقت مغادرتهما انتظرت قليلا ً واذا بي اسمع ابواب
من الاعلى تغلق فذهبت مسرعا ً الى دورة المياه وانتظرت هناك قليلا ً بعدها خرجت ولم يكن احد بالصاله ولا المطبخ توجهت مسرعا ً الى خارج
المنزل كي انظر الى سيارة ابي ولم اجدها . نعم لقد ذهبو الى العمل ولم يبقى في البيت سواي انا ومها . هي بغرفتها بالتأكيد ولت تخرج الان
لدي متسع من الوقت للبحث عن السيد جاكسون . اسرعت بالدخول للمنزل وكنت اركض بسرعه متوجها ً الى الاعلى وكلي لهفه بمقابلة السيد
جاكسون الذي تحبه امي كثيرا ً كنت متوجه الى غرفة ابواي ولكن قررت الدخول الى حمامهم اولا ً للبحث فيه وعند دخولي كان غريبا ً علي لاني
لا ادخل حمامهم او حمام مها فقط عندما كنت صغيرا ً لم يكن فيه اشياء كثيره على اليسار مغسله فوقها رفان صغيران فيها فرشات اسنان و معجون
وصابون و امشاط وبعض مستحضرات التجميل لأمي وفوقها مرآه ومن الخلف كان هناك طاولة صغيره فتحت ابوابها ولم يكن فيها سوى عدة مناشف
بأحجام مختلفه و فرشات اسنان جديده و صابون جديد و شامبو جديد اغلقتها واستدرت الى مكان الاستحمام ولم يكن لديهم حوض او بانيو فقد ازالوه
منذ فتره لانهم لم يستخدموه واحظر ابي مكانه حمام استحمام مغلق وهو من البلاستك الشفاف ليس بداخله سوى بعض الشامبوات و فرشاه تنظيف الجسم
ويوجد في زاوية الحمام سلة ملابس فيها ملابس فيها بعض المناشف المستعلمه . السيد جاكسون ليس بالحمام اذا ً سوف ابحث في غرفة نومهما
فتحت غرفة ابواي ولم تكن مغلقه كالعاده الا اثناء خروجنا من المنزل جميعا ً في الغرفه خزائن ملابس كبيره واحده لأبي و الاخرى لأمي اتذكرهما
وانا صغير حيث كنت ادخل الغرفه بإستمرار فتحت خزانت امي وابتدأ البحث عن السيد جاكسون وبعد مضي دقائق لم استطع ايجاده وكان يوجد فيها
فقط ملابس امي التي تذهب بهم للمناسبات فقد كانت تكثر من شراء الثياب وايضا ً يوجد بعض ملابسها كالشلحه الشفافه و الغير شفافه التي غالبا ً
تلبسها داخل المنزل وبعض الجينزات و التنانير وغيرها . لكن لايوجد ملابس داخليه وهذا امر غريب التفت الى الغرفه ولم اجد غير الخزانتين
اذا ً اين تضع ملابسها الداخليه . الغرفه واسعه ولكن لا يوجد فيها اثاث كثير لذلك احترت من امري وانا التلفت لعل هناك خزائن اخرى ولكن
لا يوجد نظرت الى الخزانه الاخرى التي لأبي وكان نصف الخزانه غير مغلق واتجت لها واذا بها ملابس ابي الداخليه و الثياب وجميع ما يحتاج
ثم فتحت الباب الاخر وكانت المفاجه بعض ملابس امي امامي . الان عرفت انهم يتقاسمون الخزانه لكثرة ملابس امي فهي تمتلك اذا ً خزانه ونصف
وابي النصف فقط . كانت عبارة عن عدة ارفف فيها ملابس امي الشتويه وكانت كثيره وفيها ايضا ً بعض الملابس الصيفية و ملابس امي بالعمل
كالرداء الابيض وملابس قصيره شفافه اعتقد انه للنوم او عندما يجامعها ابي وبعض الشلحات التي رأيتها بالسنوات الاخيره تلبسها ولكن لا يوجد
ملابس داخليه . ثم نظرت للأسفل ورأيت درج الخزانه السفلي لا يوجد به مكان لمفتاح فقط مقبض لكي تسحب الدرج . انه املي و المكان الاخير
في هذه الغرفه جلست على الارض ثم سحبت الدرج واذا به ممتلئ بملابس امي الداخليه . في السابق لم يسبق لي التفكير في ان ارى امي عاريه
او حتى ارى ملابسها الدخليه وحتى وان رأيتها لم افكر فيها جنسيا ً ولا ازال كذلك ولكن بعد مكالمتها مع خالتي تغيرت نظرتي لها ولملابسها الداخليه
التي شعرت بفرحه لرؤيتها ولن تكتمل الفرحه الا برؤية السيد جاكسون . كنت اتخيل امي وهي ترتدي ملابسها الداخليه ومعها احد اصدقائها في
المنزل او في العمل . اعتقد بأنها غاية في الجمال خاصة وان اختي اخذت جمالها من امي رغم ان اختي اجمل منها ولكن لدى امي طلة النساء
التي تعدن سن الثلاثين وتسريحة شعرها الجميله و هي ليست طويلة كأختي انما اقصر بقليل وهي ممتلئة اكثر من اختي والان بدأت الاحظ مدى كبر
مؤخرتها وايضا ً اثدائها . صحيح انني لم ارى اثدائها من قبل او بالاحرى لا اتذكرهما ولكن ماحدث اليوم اعاد لذاكرتي بعض اللقطات التي كنت
اراها شيء عادي ولا يستحق الاهتمام . في هذه اللحظات تذكرت امي وهي تقف او تنحني او حتى وهي نائمه بالصاله نعم انها مغرية حقا ً .
امسكت احد الكلوتات وتخيلت امي وهي تلبسه يالها من مؤخره جميلة ثم تخيلتها وهي تنزعه بوجود شخص اخر شخص مثل أنس الذي لم يترك امي
الان الا وقد سبق ان امتلكها عدة مرات و لفترات طويلة قبل ان يمتلك خالتي ايضا ً . لم ابتعد كثيرا ً في التخيل فقط لمجرد ان امي نزعت كلوتها
امام أنس جعلني المس قضيبي وخرج مافيه من مني على سروالي . ياله من شعور رائع بالتأكيد سوف استمتع بما سأتخيل من امي ان تفعله معه
عدت الى ملابسها الداخليه ولكن لاحظت ان اغلبها لونه باهت اعتقد ان السبب كثرة الغسيل فالكلوت الازرق اصبح لونه سماويا ً ويميل للابيض في
بعض اجزائه و الاحمر كذلك مائلا للزهري لم يكن هناك كثير من الكلوتات جديده قثط اثنين او ثلاثه ويبدو انها استعملتهم لانني سبق ان ذهبت معها
الى الاسواق ولم تشتري امامي كلوتات او ستيانات ولكن ما يميز الكلوتات ومع كبر مؤخرة امي انها لا تغطي الكثير من اردافها اعتقد نصف الارداف
فقط او اقل اكملت بحثي عن السيد جاكسون وسحبت الدرج الى اخره وكان في اخره ثلاث صناديق شبه صغيره بجانب بعض آمل ان اجد في احدها
ما ابحث عنه فتحت الصندوق الاول واذا به مجوهرات امي ولم تكن كثيره اغلقته واخذت الثاني وفتحته واذا به دفاتر و اوراق صغيره وبعض الزهور
المجففه اعتقد انها قديمه فتحت الدفاتر واذ هي مذكرات امي القديمه وبعض الصفحات فيها كلمات من زميلاتها و صديقاتها في السابق اعتقد انها
اشياء تتعلق بالفتيات اغلقته قبل ان ابعثر مافيه فقد كانت مرتبه ثم امسكت الصندوق الثالث وكلي امل بأن يكون منزل السيد جاكسون ثم فتحت الصندوق
وي****ول انه هو . هذا هو السيد جاكسون اغلى ما تملكه امي الان بطوله و عرضه هو قضيب اصطناعي عندما رأيته تذكرت قضيب هاشم له نفس
الطول و العرض مع اختلاف اللون فهذا لونه ازرق وعندما امسكته كان من مادة البلاستيك الطري اي ان بالإمكان ان تجعله ينحني ولكن قضيب هاشم
كالحجر . هل يعقل ان امي تستعمله . هل يعقل انها تدخله بكسها . اختلطت افكاري و مشاعري ودون ان اتبه وجدت نفسي اقبله واضع لساني
على رأسه توقفت بعد ان شعرت بطعم غريب عليه . انه طعم جميل ايضا ً له رائحه جميلة هل يعقل ان يكون هذا الطعم طعم كس امي لان رائحته
جميله جدا ً . ولكن لم انتبه لما يوجد بالصندوق بعد ان رأيت السيد جاكسون يوجد بعض علب الكريم الصغيره فتحت احداها ويالها من رائحه زكية
وضعت قليلا ً على اصبعي ووضعته على لساني ان طعمه رائع جدا ً . اذن هي تضع من هذه الكريمات على القضيبه حتى تلعقه وهي مستمتعه
بالطعم و الرائحه . ي****ول ليس لها علاقات و حسب لها خبره ايضا في هذه الامور .وضعت القليل ايضا ً على القضيب وبدأت بإدخاله بفمي ياله
من شعور رائع يجمع بين المتعه و الطعم و الرائحه ولكني لم استطع ادخاله بأكمله داخل فمي فقد كان بحجم قضيب هاشم وكل ما استطعت فعله ان ادخل
اقل من نصفه بقليل . ولكن اعتقد ان امي تستطيع ادخاله بالكامل لا لشيء فقط تمنيتها ان تستطيع ذلك . مسحت ماعليه وقبلته وانا اقول يالكي من
قطعه بلاستك محظوظه ثم وضعته داخل الصندوق وادخلته في الدرج واغلقته وعدت ادراجي الى غرفتي . وانا اغلق الباب خرجت اختي من غرفتها
وكانت تنظر الي مستغربه من وقوفي اما غرفة ابواي وقالت ماذا تفعل قلت اردت ان ارى هل امي وابي ذهبا الى العمل ام لا ثم ارادت النزول الى اسفل
ولكني اسرعت وقلت انتظري الاتريدين الخروج والذهاب الى مفيد والعوده قبل مجيء ابواي استدارت وقالت لا لقد اشتريت من المحل ما اريد وكفى
قلت لماذا الا تريدين ان تذهبي الى مفيد على الاقل قالت لا ربما لاحقا ً ولكن لا اريد الان قلت لها حسنا ً ليس الان مارأيك غدا ً او بعده قالت لا انسى
هذا الامر ثم نزلت الى الاسفل وانا مستغرب من كلامها فبالامس كانت متلهفه للذهاب الى مفيد و معانقة قضيبه واليوم تقول انسى هذا الامر يجب ان
اعرف هل هي خائفه ام ماذا . ثم نزلت خلفها وجلست الى جوارها في الصاله وقلت لها سوف اذهب الى مفيد ولكن ماذا سأقول له لو سألني عنك
قالت قل له انني متعبه ولا اريد الخروج من المنزل الان عرفت انها لم تشاهد هاشم خارج المحل ولكن لماذا لا تريد الذهاب . ثم غادرت المكان متوجها ً
الى الخارج وانا كلي امل بأن توقفني اختي وتقول لي شيء ولكنها استمرت بالسكوت . خرجت من المنزل متوجها ً الى محل مفيد وعند دخولي المحل
وجدت هاشم جالسا ً على طاولة الحسابات وكان ممسكا ً بجوال مفيد وينظر اليه انتبه لي وقال اهلا ً خالد ادخل قلت له اين مفيد قال لقد خرج وسوف يعود
قريبا ً قلت اذا ً سوف اعود لاحقا ً قال لا اريدك ان تجلس وعند وقوفه رأيت مكان قضيبه وقد كان متفخا ً جدا ً فعرفت انه كان يتفرج على صور اختي
ثم سحب كرسي ووضعه بجانب كرسيه وقال تعال اجلس هنا . تقدمت وجلست على الكرسي وهو عاد وجلس على كرسيه وقال لقد كنا ننتظرك الظهر
لماذا لم تأتي قلت له ان ابواي كانا بالمنزل ولم استطع الخروج ثم قال ومن في المنزل الان . هو يعرف ان اختي الان بالمنزل ولكن اعتقد انه اراد ان
اقول اختي حتى يفتح الموضوع معي . قلت اختي ثم قال اختك لوحدها قلت نعم قال لماذا لم تأتي معك الى المحل قلت انها نائمه قال لا بأس ولكنها
جميله جدا ً وهو يرفع يده الممسكه بالجوال فا ابتسمت انا وسكتت لكنه قال هل انت من صور هذه الصور . قلت له نعم ثم قال انك شخص رائع ان
تصور اختك ومفيد وهم عراه تماما ً فما كان مني الا ان ابتسم وعندما لم يجد مني اي كلام عاد وقال هناك بعض الصور جميله كتلك عندما صورت
كس اختك من تحت لقد كان جميلا ًجدا ًولا زالت الابتسامه على وجهي ثم قال او عندما يضع مفيد قضيبه داخل فمها ثم عاد ونظر الى الجوال وقال ولكن
هذه الصوره هي المفضله لدي ثم اعطاني الجوال وقد كانت صوره اختي عندما وضعت بطنها على طاولة الحساب وهي ممسكه بأطراف الطاولة ومفيد
من الخلف يدخل قضيبه فيها وكانت عيناها مغمضه وهي تعض على شفتيها ثم اعدت الجوال له وانا مبستم وقلت نعم هي كذلك بعدها انزل احدى ركبتيه
حتى يريني انه ممسك بقضيبه وهو يقول تمنيت ان اكون معكم ولكن اعتقد انك سوف تصورني لاحقا ً انا وهي وهو يبتسم . عرفت انه يقصد ان اصورهم
كما هذه الصوره اي وهو يضاجع اختي قلت له ممكن وسكتت ثم قال متى . لقد احترت في الاجابه لأني لا اريد ان اقول له اليوم او غدا ً او بعد غد
لاني لا اعرف كيف اخبر اختي بذلك واعتقد انها لا تريد لو عرفت ان هناك شخصا ً آخر غير مفيد . قلت له لا ادري ولكن سوف احاول ان اقنع اختي
بالامر ثم قال سوف يغضب مفيد اذا لم تجعلها توافق . ثم قلت لنفسي لماذا يغضب مفيد من المفترض ان هاشم هو من يغضب او يبلغ علينا ابواي
ولكن مفيد هو من يريد ذلك . يالك من احمق يامفيد بعد ان أمتلكت اختي تريد شخصا ً اخر يشاركك بها . والمشكله انه لم تدم ايام قليله على ذلك .
ثم قلت له سوف احاول ان اخبرها اليوم وسنرى ماذا تقول . واذ بمفيد يدخل المحل صافحني وقال لماذا لم تأتي انت ومها الظهر قلت له امي كانت
جالسه في الصاله ولم نستطع الخروج ثم قال اذا ً كنتما ستأتيان قلت لا لم استطع اخبارها ثم تغيرت ملامح وجهه وقال اعتقد انك لا تريد ذلك والا سوف
تحظرها كما احظرتها اول مره قلت انا اريدها ان تأتي وان نستمتع جميعا ً ولكنها لا ترغب بذلك يبدو انه رأت هاشم وهي خائفه من القدوم الى هنا
قال هي قالت لك ذلك قلت له لا ولكن اعتقدت ذلك كلما فاتحت معها الامر اغلقت الموضوع بسرعه ثم قال لي فقط اجعلها تأتي الى هنا بأي طريقه
وسوف نجعلها امام الامر الواقع ولن ترفض قلت له لا اريدها ان تخاف وتبكي قال لا تقلق سوف تفعلها مع هاشم ومعي ومع اي شخص ولكن لا تريد
ذلك امامك . وفجأه عرفت السبب لماذا ترفض القدوم الى هنا نعم انها لا تريد ان تفعل ذلك امامي فقد كانت عاريه تماما ً امام مفيد بعد يومين فقط
وفعلت الجنس معه في المنزل والمحل ولكنها بكت عندما جعلتها تخرج من غرفة مفيد وهي تبحث عن ملابسها واخذنا وقت طويل في تهدئتها حتى
حدث ماحدث سابقا ً . ثم نظرت الى مفيد وقلت له لا تقلق وجدت الحل . ثم ابتسم مفيد وقال الان انت خالد الذي احبه وجلس بجانبي وقال ماهي
الخطه
الجزء الرابع
قلت سوف نفعل مافعلناه سابقا ً اي انك سوف ترسل رساله لها ومعها الجوال قال ماذا ستكتب لها قلت لا تقلق هات ورقه و قلم و كيس غير شفاف ثم ذهب
مسرعا ً خلف طاولة الحسابات واتى بما طلبت ثم امسكت الورقه وكتبت لها لماذا لا تأتين المحل لقد اشتقت اليك كثيرا ً انا احبك جدا ً جدا ً . لقد تعمدت
ان اجعل الكلام سخيف قليلا ً حتى اقنعها بأنه يائس ويرغب بمشاهدتها لعلها توافق على ذلك . ثم كتبت ايضا ً وبدون ان يعرف مفيد ماذا اكتب . كتبت
لقد مسحت جميع الصور السابقه لاني وعدتك بذلك . ولكن ان كنتي تحبينني ارجو ان تصوري نفسك بالجوال كما في السابق . ثم رسمت قلب كبير
اسفل الرساله وعليه حرف m ثم طويت الورقه وقلت له هات الجوال قال لماذا قلت له سوف نرى اذا كانت ترغب في المجيء الى المحل ام لا قال كيف
قلت له كتبت في الورقه اذا كانت تحبك سوف تصور نفسها كما في المره السابقه عاريه عندها سوف اقنعها بالمجيء الى هنا . قال نعم نعم خذ الجوال
الان واذهب بالحال اخذ مفيد الجوال من هاشم ووضعه داخل الكيس ثم قلت له لحظه لماذا لا ترسل لها هديه قال حسنا ً خذ ماشأت من المحل قلت له لا
هل تريد ان ترسل لها علبه بسكوت او عصير يجب ان ترسل لها شيء جميلا ً . ولكنه لا يعلم ماذا يهديها فكل ما يفكر فيه قضيبه وهو يدخليه فيها
ثم قلت له هل بقي شيء من الكلوتات قال نعم قلت هاتها بسرعه ثم التفت الى هاشم وتكلم معه بلغتهم واذا بهاشم يركض مسرعا ًَ بأتجاه طاولة الملابس
آخر المحل . قلت بنفسي لقد فهم هاشم الامر وسوف يشارك اختي مع مفيد بالتأكيد ولكن هل هي سترضى بذلك او ستخاف وماذا سيحدث لو اجبراها
على ذلك . لست مطمأن للوضع ولكن يجب ان اجد خطه جيده لأجعل الكل سعيد . اتى هاشم بكيس كبير ثم رمى مافيه على طاولة الحسابات وكان
ممتلئ بالكلوتات و الستيانات التي سبق ان اختارت منها اختي من قبل . ثم اخذت كلوت مكون من ثلاث خيوط صغيره اثنان على الجانب و واحد بالاسفل
ومن الامام قطعه لا اعتقد انها تغطي شيئا ً من شعر العانه ومحفور على شكل فراشه صغيره . اي اذا وضعت يدك خلف الكلوت سوف يظهر جلدك
على شكل فراشه . اي سوف تكون الفراشه على كس اختي . ثم وضعته في الكيس وقلت لهم سوف اذهب الان واعطيها الكيس وفي الليل سوف اعود
ومعي الخبر الاكيد ولكن لا اعتقد انها ستوافق على اثنان . قلت ذلك حتى امهد الوضع لها اذا رفضت القدوم . قال مفيد انا اثق بك تماما ً انك ستجد
الحل المناسب حتى لو كنت انت الحل . قالها وهو يبتسم و انا اتخيل قضيب هاشم وارتجف . ثم استدرت الى باب المحل وخرجت مسرعا ً الى المنزل
وانا في الطريق اخرجت الجوال من الكيس وبدأت بمسح جميع صور اختي التي تظهر فيها وجهها وايضا ً وجه مفيد وتركت الباقي التي تظر الاجسام فقط .
لم اجد اختي في الصاله فعرفت انها كالعاده بغرفتها ذهبت اليها ووقفت على باب غرفتها . ثم قلت لنفسي لن استعجل بالامر سوف انتظرها حتى تخرج
واعطيها الكيس كي لا تشك في شيئ . وضعت الكيس في غرفتها ثم عدت الى الاسفل وانتظرتها بالصاله . لقد طال انتظاري واذا بأبواي يدخلان المنزل
لقد دخلت امي وكانت متوجهه الى حيث تعلق عبائتها خلعت عبائتها وهي تنظر الي وتقول كيف حالك خالد ثم استدرات لكي تعلق ملابسها . كنت بالسابق
انظر الى وجهها فقط ولم انظر غير ذلك ولكن الان وهي تدير ظهرها لي نزلت عيناي على مؤخرتها يالها من جميله حتى وهي خلف ملابسها . انها حقا ً
كبيره . هي يعقل ان ابي ادخل قضيبه في مؤخرتها كما فعل زوج مها . لا ادري ولكن اعتقد ان السيد جاكسون فعل ذلك . بالتأكيد اكثر من ابي .
ثم التفت امي الي وتذكرت سؤالها وقلت وانا مبتسم ( لا شيء ) ثم ضحكت امي وقد تذكرت سؤالها قلت بخير بخير وانا اضحك . ثم ذهبت الى المطبخ
ي****ول لقد ارتبكت بمجرد ان نظرت الى مؤخرتها . ماذا سيحدث لي لو رأيتها عاريه . ثم قطع حبل افكاري صوت باب يغلق آت من الاعلى فعرفت
ان مها خرجت من غرفتها فصعدت سريعا ً الى اعلى قبل ان تنزل وعندما صادفتها في اول السلم قلت لها لدي شيئ لكي قالت ماهو قلت لا اعلم انه من مفيد
اراد ان تحصلي عليه فتوجهت الى غرفتي ولكن لم انظر خلفي هي قادمه ام لا ثم فتحت باب غرفتي ودخلت واخذت الكيس من على السرير وعندما استدرت
وجدتها خلفي تماما ً . نعم الان بدأت تلين قلقلا ً . ثم مددت لها الكيس وقلت دعيني انظر له فا استدارت وهي تقول لحظه سوف اعود لاحقا ً . اعتقد انها
عرفت ماذا بداخله ولكن سنرى ما بداخلها بعد ان تخرج من غرفتها . انتظرت في غرفتي واذا بصوت امي يأتي من الاسفل ذهبت للسلم ونظرت للأسفل
وكانت امي تقف اسفل السلم وهي تنظر لأعلى وتقول هيا تعال انت ومها فالعشاء جاهز لم انتبه لما تقول فقد وقعت عيناي على ثدييها يالهما من جميلان . لم
يكونا ظاهرين تماما ً ولكن اعجبني منظرها من اعلى ثم قالت مابك هل تسمعني قلت نعم نعم سوف نأتي حالا ً . ثم نظرت الى باب غرفت مها وقلت لنفسي
سأعطيها بعض الوقت لعلني اجد بعض الصور الجيده في جوال مفيد لاحقا ً ثم نزلت الى اسفل واذا بأمي و ابي يجلسان على طاولة الطعام جلست انا كما العاده
اما امي وكان يساري ابي و يميني كرسي اختي . كنت احاول ان اركز على الطعام وماذا اعددت امي ولكن كانت عيناي تذهبان الى اثدائها فقد كنت اتبعهما
اينما توجها للأعلى للأسفل يمين يسار . ثم قالت امي خالد هل تريد سلطه كنت انظر للسلطه واعود وانظر لثدييها ثم اعادت امي السؤال بصوت اعلى فقلت
نعم نعم وبعد ان ملئت صحني وانا لا ازال اشاهد ثدييها مدت الصن لي وحين انتبهت له قلت لا شكرا ً لا اريد . نظرا الي ابواي وقالت امي وهي تبتسم هل
نمت جيدا ً اليوم قلت لها وانا مرتبك لماذا قالت وهي تضحك ان تصرفاتك اليوم غريبه لقد سألتك هل تريد سلطه وقلت نعم والان تقول لا وقبل وقت قصر اقول
لك كيف حالك اليوم تقول لا شيء فضحك ابي وقال يبدو ان ملازمة المنزل لوقت طويل اثرت عليه هو واخته فهي بالكاد تجلس معنا نظرت امي له وقالت هل
ذلك يعني انك موافق . قال ابي الى الان لم يتضح شيء بعد . لا افهم ما يقولان ولكن هنالك شيء . قالت امي لا استطيع ان اخذ اجازه خلال سبعة شهور
وهذا الشهر هو افضل وقت لي ولا نرغب بالذهاب وقت الشتاء . قال ابي حسنا ً سوف اقوم بالحجز وسنرى لاحقا ً حتى لو اظطررت ان الحق بكم بعد يومين
او ثلاث . قالت امي المهم ان نعود قبل نهاية هذا الشهر . والتفتت الي امي وقالت مارأيكم ان نسافر قبل موعد الدراسه . قلت نعم موافق ولكن اين قالت
خارج المملكه منذ مده وانا ارغب بالذهاب الى مصر . سوف نذهب للقاهره و شرم الشيخ . قلت حسنا ً ولكن يجب ان نشتري ملابس جديده قالت امي سوف
نذهب خلال الايام القادمه الى الاسواق ونشتري اشياء بسيطه حتى لا تمتلئ الشنط بملابسكم ولا ترتدونها . لقد فرحت كثيرا ً بهذا الخبر منذ مده لم نسافر خارجا ً
لان ابواي يعملان طوال ثلاث سنوات او اربع ثم نسافر مدة شهر كامل الى الخارج ونسكن في افخم الفنادق ونذهب الى افضل الاماكن . لقد سبق لي السفر
مرتان واختي ثلاث مرات . تكلمنا في موضوع السفر عدة دقائق قبل ان تنزل اختي من السلم ومعها الكيس ولكن عندما رأت ابواي عادت بسرعه للأعلى
ففهمت الامر اكلت سريعا ً ثم قمت من على الطاولة متوجها ً الى اعلى وانا كل تفكيري في الجوال قالت لي امي ان اطرق باب اختي واقول لها ان تنزل لتتناول
العشاء اسرعت في خطواتي واذا بأختي تقف في اول السلم تنتظرني وعندما رأتني ذهبت الى غرفتها ودخلت وانا دخلت ورائها واعطتني الكيس وقالت اذهب
واعطه مفيد ولكن لا تنظر داخله قلت حسنا ً قالت هل تعدني بذلك قلت لها في المره الاولى لم انظر والان بالتأكيد لن انظر قالت حسنا ً اذهب الان حتى تعود
بسرعه الى المنزل وانطلقت بسرعه وعندما نزلت من على الدرج كنت ارى امي من الخلف وهي تجلس على الطاولة وشدني منظرها وهي تحاول الوقوف
لقد كان ثوبها مشدودا ً من الاسفل لذا كانت مؤخرتها واضحة المعالم يالها من مؤخره جميلة . عندها التفتت الي امي وقالت اين تذهب ولكني كنت مسرعا ً
وقلت لها وانا خارج نعم لقد اخبرتها بذلك . وعندما وصلت الباب اعتقدت ان امي سألتني هل اخبرت مها عن العشاء . قلت في نفسي هل يعقل ان ارتبك
وافعل اشياء لا اراديه مجرد ان انظر لأمي نظره جنسية . خرجت من المنزل ووقفت خلف الباب ونظرت الى الكيس واذا به ورقتان اخذت الاولى وكانت
التي كتبتها ثم اعدتها واخذ الثانيه وكانت رائحتها جميلة اعتقد ان اختي عطرتها ثم فتحت الورقه واول ماشد انتباهي قبله بالاسفل بلون احمر اعتقد انها من شفتيها
لانني مسحت جزء منها بأصبعي وعرفت انه ورس ثم قرأت ما كتبت اختي واذا بها تقول لا تقلق انا احبك كثيرا ً ولكن اريد ان يسنى خالد ماشاهده لا اريد ان
افعل ذلك امامه . ولا استطيع القدوم اليك لاني سوف اسافر قريبا ً . وكانت قبله اسفل الكلام . الان فهمت هي لا تريد ان تفعل ذلك امامي ولكن ليس
لديها مانع . وهي تعرف اننا سوف نسافر قريبا ً .حسنا ً هذا جيد ولكن الغير جيد هو انها لا تريد الذهاب الى محل مفيد . ماذا افعل الان يجب ان اجد
حل وبسرعه . نعم نعم هذا هو لماذا لا اجعل امي تشاهد هاشم لعله يعجبها . ي****ول مجرد اني فكرت بذلك فقط انتصب قضيبي تماما ً ان فكرة جمع امي
وهاشم بغرفه واحده وهي عاريه تجعل قضيبي يمزق سروالي من شدة انتصابه ولكن يجب ان افكر في خطة مناسبه فأمي ليست كأختي ساذجه هي سطحيه
وليست ذكية جدا ً ولكن بالتأكيد ليست غبية . كيف كيف كيف جلست اردد هذه الكلمه لعلني اجد فكره ولكن توجهت الى المحل لعل مفيد و هاشم يفكرون معي
دخلت المحل وبسرعه نهض مفيد من على الكرسي واتى الي وقال هل صورت نفسها . ي****ول لقد نسيت ان ارى مابداخل الجوال ثم اخذ مفيد الجوال من
الكيس وبدأ البحث فيه واذا به يبتسم ابتسامه عريضه عرفت من خلالها انه يشاهد اختي عاريه ثم ادار الجوال الي واذا بي ارى وجه اختي وهي ممسكه بأحد
ثدييها بيدها وبالتأكيد اليد الاخرى ممسكه بالجوال يالها من غبيه بعد ان مسحت جميع صورها الان تعود لتصور وجهها سأحاول مسحها لاحقا ً فأنا خائف من ان
يزداد العدد بعد ان كان مفيد وحده سوف يأتون عشرة يريدون مضاجعتها . ثم عاد مفيد لمشاهدة الصور واعتقد انها اكثر من صوره سكت قليلا ً ثم قال
هاشم تعال بسرعه . واذا بهاشم يخرج من غرفة مفيد وهو ممسكا ً بيده لي صغير فيه حلقات حديديه يشبه لي الاستحمام الذي يوجد بحمامي ولكن يخرج منه
قليلا ً من الماء ثم تكلم مفيد بلغتهم واذا به يقف خلف مفيد وينظرون الى الجوال واكن مفيد ممسكا ً الجوال بيده و يديه الاخرى امسك بها قضيبه وبدأ يحركها
اخذ هاشم الجوال من مفيد وجلس على الكرسي والتفت مفيد لي وقال اذا ً سوف تأتي المحل قلت له لا ادري ولكنها لا تمانع اذا اتيت الى المنزل انت فقط
قال وهاشم قلت لا ادري ولكن هناك حل قال ماهو قلت انت تظل مع اختي فقط ثم قاطعني مفيد وقال وهاشم قلت لا تقلق سأحاول ان اجعل امي تأتي للمحل
وعندها يأتي الدور على هاشم لكي يقنعها بذلك وقف هاشم من على الكرسي وقال امك قلت نعم قال هل تشبه اختك قلت نعم نعم كثيرا ً . وفي نفسي قلت
بالتأكيد لا يتشابهان ولكن عندما يرى جسها سوف ينسى نفسه . قال حسنا ً اريدها قلت اعرف انك تريدها ولكن يجب ان تريدك هي . قال مفيد لماذا لا
تجعلها تأتي المحل اولا ً قلت له هي لن تأتي للمحل ولكن حتى لو اتت يجب ان يكون هاشم هو المسؤل عن المحل وانت تذهب بعيدا ً وتنتظر قدوم اختي اليك
وهكذا كل شخص لديه صديقه التفت مفيد الى هاشم بدأو يتكلمون بلغتهم ولم افهم شيء مما يقولانه وقال مفيد هل نجلس جميعنا هنا . قلت لا هما لا تعرفان
شيئا ً اذا اتت امي انت تكون البائع ياهاشم واذا اتت اختي انت تكون يامفيد وهما لن يأتيا مع بعض الى هذا المحل . ثم قاطعني هاشم وقال انت تقول ان امك
لن تأتي الى المحل اذا ً كيف ستصبح صديقة هاشم . قلت لا ادري ولكن يجب ان تشاهد امي هاشم وبعدها سوف نرى مايحدث قال هاشم وكيف ستشاهدني
عندها انتبهت الى ماكان بيده نعم هذا هو الحل وقلت له ماهذا الذي بيدك قال انه لي الاستحمام هو لمفيد ولكن الماء تخرج منه يجب استبداله قلت وهل تعرف
كيف تستبدله قال نعم السباكه هي مهنتي قبل ان اصبح سائق قلت له حسنا ً سوف آتي غدا ً الى المحل واخذك الى المنزل لكي ترى المشكله التي في حمامي
وتخرج وتأتي بواحد مثل هذا وتركبه لي قال حسنا ً قلت وخلال هذا الوقت سوف تشاههدك امي وسنرى ماذا يحدث لاحقا ً ولكن لا تنسى انت تشتغل في هذا
المحل عندما تأتي امي وانت يامفيد عندما تأتي اختي هل انتم موافقون قالو نعم لا تقلق لن نخطئ قلت حسنا ً سوف اذهب الان وغدا ً الظهر سوف اتي واخذك
الى المنزل لا ترتدي سروال داخلي واجلب معك بعض المفاتيح والاداوت التي تظهر انك سباك وعندما تنتهي عد الى المحل وانتظر حتى العشاء ويجب ان
تكون يامفيد خارج المحل حتى العشاء وبعدها يعود كل شي الى وضعه الطبيعي قال مفيد انه وقت طويل من الظهر الى العشاء قلت له انه الحل الوحيد هل
تريدون ذلك ام لا قالو نعم حسنا ً قلت واذا اتى هاشم وكانت اختي موجود سوف نعود للمنزل حتى وان كانت عاريه واذا اتيت يامفيد الى المحل وامي موجوده
لن اجعل هاشم يفعل شيئا ً بها قالو لا لا سوف ننفذ الخطه تماما ً ومن ستأتي صديقته يمتلك المحل ويغلقه ولن يدخل شخص اخر قلت هكذا سوف تنجح الخطه
الان سوف اعود للمنزل وغدا ً سوف اتي بك ياهاشم قال هاشم ولكن هل الحمام فيه عطل قلت ان لدي نفس هذا الذي تمسكه سوف اقوم بقطعه حتى يكون هناك
تسرب في الماء قال حسنا ً . وبعد ان اكدت عليهم بأن امي و اختي لن يرضيا بوجود صديقين فقط واحد ذهبت الى المنزل وكان في انتظاري ابواي و اختي
وعندما جلست كانو يتحدثون عن السفر وعن الحجوزات التي حجزها والدي وعرفت ان حجزنا مؤكد بإستثناء ابي الذي ترك حجزه مفتوح حتى يقرر الذهاب
معنا ام اللحاق بنا فكان الترتيب ان نذهب الى شرم الشيخ اولا ً لمدة عشر ايام ثم نذهب الى القاهره لمدة عشر ايام ثم نعود ومنذ الغد سوف يقوم ابي بترتيب
حجوزات السكن في كلا المدينتين . وبعد ان تحدثنا في موضوع السفر ذهب كلن منا الى فراشه . غدا ً لن تذهب امي الى المشفى صباحا ً لانها ستقدم
اجازتها في المساء اعتبارا ً من الغد حسب انضمة المستشفى لذلك ستخرج المساء فقط وتعود ويكون امامها شهر كامل بلا عمل . وسوف تستيقض متأخره
وتأخذ حمامها كالعاده ولكن يجب ان اجعلها تلبس شيئا ً مميزا ً لكي يراه هاشم ويثيره . نعم لقد تذكرت عندما كانت تتحدث مع خالتي قالت بأن ابي يختار
لها ملابس قبل ان يضاجعها . اذا ً بعد ان يخرج ابي غدا ً سوف ادخل غرفتهم واختار بعض الملابس واتركها على السرير وبالتأكيد سوف تلبسهم بإعتقادها
ان ابي يرغب بذلك . عندها سوف يراها هاشم بثيابها التي سوف احرص بإختيارها جيدا ً وسوف ينتصب قضيبه في الحال سنرى هل منظر قضيبه من خلف
بنطاله يعجب امي ام لا . لم استطع الانتظار اكثر وذهبت مسرعا ً الى المطبخ واخذت سكين وعدت للأعلى واتجهت الى حمامي وقطعت لي الاستحمام
قطعه صغيره وحتى اتأكد اكثر فتحت صنبور الماء واذا بالماء يخرج من الفتحه اكثر بكثير من اعلى فأغلقته وعدت سريعا ً الى فراشي وانا في تفكير عميق
ما اذا كانت ستنجح خطتي ام لا . اذا كانت امي التي اعرفها بالتأكيد لن تنجح الخطه . اما اذا كانت امي التي سمعتها تتحدث مع خالتي سوف ترى قضيب
هاشم الذي رأيته بالمحل سوف تقوم بمعانقته فورا ً . سنرى غدا ً ماذا سيحدث وماهي لحظات حتى نمت . استيقضت وانا انظر الى الساعه التي على جدار
غرفتي ي****ول انها تشير الى العاشره و النصف بالتأكيد امي مستيقضه لا اريد الانتظار الى غدا ً حتى انفذ الخطه من جديد ذهبت مسرعا ً الى غرفة ابواي وكان
الباب مغلق ثم ذهبت الى حمامهم وكان خاليا ً ثم عدت الى باب الغرفه . ماذا افعل الان اذا دخلت ووجدتها صاحية لا ادري ماذا اقول فأنا لا ادخل الغرفه قبل
ان اطرق الباب اولا ً ولست متعود ان ادخل غرفتهما خاليه والان هي داخلها . واذا طرقت الباب وكانت نائمه سوف تصحو وسأنتظر الى الغد لتنفيذ الخطه
اذا ً لايوجد حل سوى ان اطرق الباب طرقا ً خفيفا ً وبالفعل فعلت ذلك ولم اسمع صوتها ثم فتحت الباب ببطئ شديد ونظرت الى السرير واذا بها نائمه ثم سرت
ببطئ بإتجاه خزانت الملابس وعندما وصلت اليها نظرت الى امي وكانت نائمه على بطنها والبطانية تغطي نصف اثدائها ولا اعتقد انها تلبس ملابس لانه بالتأكيد
سوف تغطي الملابس صدرها ولكن كانت تلبس سنتيانات لانني ارى خيط السنتيان يظهر من على كتفها . اذا ً هي كأختي لا تنام الى شبه عاريه . لقد وقفت
قليلا ً وانا انظر اليها واتخيل منظرها خلف البطانية تمنيت ان تكون لدي الجرأه وارفع الغطاء عنها ولو قليلا ً ولكن خفت ان تصحو فتكون نهايتي . قطعت
تخيلاتي واسرعت في فتح الخزانه لأختار لها ملابس . لقد وجدت بعض الملابس التي لم ارها في الامس اعتقد انني لم انتبه لها لانشغالي بالبحث عن السيد
جاكسون لقد كانت ملابس قصيره ومثيره ولكن لم ارى امي تلبسها من قبل . اذا ً هي تلبسها فقط لابي . لا استطيع ان اجعلها ترتديها لانها لن تخرج الغرفه
وهي تلبسها لذلك اريدها ان تكون ملابس مثيره وملائمه وهي تجلس معنا . وبالتأكيد سأختار المفضل لدي الملابس الشفاشه التي استطيع انا و هاشم ان نرى
جسمها جيدا ً وان نرى ملابسها الداخليه اي الكلوت و السنتيان بشكل واضح جدا ً . كنت اتمنى ان تكون بسذاجة وغباء اختي لكي اكتب لها وكأنني ابي واطلب
منها الخروج شبه عاريه وافضل ان تكون عارية تماما ً . اخذت احد ثيابها واعتقد انه جامع مابين ثوب نوم و شلحه ولونه مزيج بين الابيض و اللون البرتقالي
ولا اعلم هل ستجلس معنا وهي تلبس هذا ام لا ولكن اتمنى ذلك . ثم ذهبت الى الخزانه التي تتشارك مع ابي فيها وافتحت درج الملابس الداخليه ومنزل السيد
جاكسون واخترت كلوت احمر حتى يكون مغاير للون الثوب ويظهر بوضوح وفجأت سمعت امي وهي تأخذ نفس عميق ونظرت اليها واذا بها تقتلب الى الجهه
الاخرى لقد وقف شعر رأسي من الخوف ستكون كارثه لو صحت ووجدتني امسك بملابسها الداخليه . بالتأكيد سوف تصحو بأي لحظه . اغلقت الدرج
واسرعت في خطواتي ووضعت ملابسها على السرير وتوجهت الى باب الغرفه الذي تركته مفتوح لاخرج بسرعه واغلق الباب ببطئ كما فتحته . ي****ول
لقد كانت دقائق من الرعب . الان سأعود الى غرفتي وانتظرها حتى تخرج متوجهه الى الحمام وسوف اخبرها ان حمامي متعطل وانا اريد الاستحمام في
الحال واذا طلبت مني احظار عامل لإصلاحه سوف احظر هاشم . لم يدم انتظاري طويلا ً فقد سمعت صوت الباب قادم من غرفتها وخرجت مسرعا ً واذا هي
تلبس روب الاستحمام وكانت ممسكه بمنشفه اعتقد ان داخلها ملابس تغيير . اتمنى ان تكون التي اخترتها لها . ثم توجهت اليها وقلت ان حمامي متعطل
وسألتني كيف قلت لها ان الماء يخرج من فتحه صغيره ولا يصل الى الاعلى وانا اريد الاستحمام الان ثم ذهبت الى حمامي ونظرت الى الي وفتحت الصنبور
ثم قالت نعم يجب ان نحظر احدا العمال لكي يركب لك جديد . ثم قالت اذهب واتصل بأبيك واطلب منه ان يحظر احد السباكين الى المنزل . ي****ول لقد
فاتني هذا الامر ماذا افعل الان . اذا قلت لها انا اريد احظار عامل قالت لي وكيف تعرف مكانهم وانت ايضا ً لا تملك سياره لتأتي بأحدهم . واذا قلت انني
اعرف عامل قالت لي وكيف تعرف انه سباك او غير ذلك . انتظرت وقت اطول من اللازم لكي اتحدث ولكن قلت لقد اخبرت احد العمال وسوف يأتي بعد
قليل . سكتت قليلا ً وقالت واين وجدته قلت لها انه يعمل في متجر المقابل للمنزل قالت متجر جارنا ابو صالح قلت نعم لقد ذهبت الى هناك وسألته هل يستطيع
ان يصلح العطل وقال نعم ثم قالت لماذا لم تخبر اباك اولا وماذا اذا كان لا يعرف شيء قلت لها لا ادري ولكن هو يقول سوف يصلح العطل وشرحت له الامر
ولقد ذهب لكي يشتري لي استحمام جديد ويعود لكي يبدل القديم . سكتت قليلا ً ثم قالت وهي تخرج من الحمام حسنا ً ولكن اذا دخل المنزل ابقى معه حتى لا
يسرق شيء قلت حسنا ً وذهبت الى الحمام لكي تستحم انتظرت قليلا ً ثم ذهبت خلفها وتسمعت واذا بصوت الماء فعرفت انه تستحم ثم دخلت غرفة ابواي بسرعه
حتى ارى هل اخذت الملابس ام لا نظرت الى السرير واذا بالثوب لازال موجود لقد خاب املي في مشاهدة امي وهي تلبسه ولكن لم اجد الكلوت و السنتيان يبدو
انها ستلبسهم ولكن ستلبس ثوب اخر . لابأس الان يجب على هاشم ان يجعل قضيبه منتصب حتى لو اضطررت ان العقه له خرجت من الغرفه وتوجهت الى
خارج المنزل وعند خروجي نظرت الى المحل وقد كان مفتوح اسرعت بالذهاب اليه واذا بمفيد يجلس وحيدا ً داخله سألته اين هاشم قال انه بالداخل انتظر دقيقه
وسوف يخرج ثم سألني ماذا حدث قلت ان امي ذهبت لكي تستحم واريد ان يدخل هاشم اولا ً المنزل وسوف اجعله يشاهدها وهي تشاهده واذا بهاشم يخرج من
الحمام ويأتي الينا ثم قال له مفيد شيء بلغتهم والتفت وعاد الى اخر المحل ثم اتى ومعه صندوق ليس صغير فسألته ماهو ثم فتحه واذا به بعض المفكات وادوات
السباكه فقلت هيا بسرعه فهي داخل الحمام وسوف تخرج قريبا ً اخذ هاشم الصندوق وخرجنا من المحل متوجهين الى المنزل ثم سألني هاشم هل امك بالحمام
قلت نعم قال ماذا ترتدي .فكرت قليلا ًو قلت في نفسي يجب ان اجعل قضيبه ينتصب فأمي لن ترتدي الثوب الذي يجعلها مثيره عندما يراها فهذه فرصتي ثم قلت
له لقد كانت تلبس روب الاستحمام ولكنه كان مفتوح ثم قال ماذا ترتدي تحته قلت انها ترتدي كلوت صغير لونه احمر ثم سكت قليلا ً واعتقد انه بدأ يتخيل منظرها
ثم اسرعت وقلت وعندما دخلت الحمام لم تغلق الباب وخلعت الروب وظهرت مؤخرتها . لقد كان هاشم يمسك بيديه الصندوق ولكنه اسمكه بيد ووضع يده
الاخرى على قضيبه .نعم الان تأكدت من انتصابه .ثم قال هل هي جميلة قلت له نعم جميلة جدا ً انتظر قليلا ً وسوف تشاهدها ولكن لا تقل شيئا ً لها ولاتفعل
شيئا ً يجعلها تخاف منك قال حسنا ً ثم دخلنا المنزل وتوجهنا الى اعلى وكان هاشم يتلفت بإستمرار باحثا ً عن امي او اختي . وصلنا الحمام وقلت له انتظر
قليلا ً هنا حتى تخرج امي من الحمام وبعدها ابدأ في التركيب قال حسنا ً .الان يجب ان اجعل امي تدخل الحمام وتشاهد هاشم ولكن كيف .ذهبت مسرعا ً الى
غرفتي واخذت بعض الملابس من الخزانه والقيتها بالقرب من الحمام بحيث عندما تأخذها امي سيكون الحمام خلفها ثم وضعت بعض الملابس ايضا ً داخل الحمام
لعلها تدخل وتأخذها ايضا ً ثم طلبت من هاشم ان يضع الصندوق بالخارج امام الحمام وانتظرنا خروجها اخذ ينظر هاشم الى الحمام ويخرج منه وينظر الى بقية
المنزل وكنت الاحظ ان انتصاب قضيبه بدأ يضعف وحتى لا يتشتت تفكيره بغير امي قلت له اذا دخلت علينا وهي شبه عاريه لا تفعل شيئا ً تصرف كأنه شيء
عادي ثم قال هل تفعل ذلك دائما ً قلت له لا احيانا ً تخرج عاريه من الحمام وايضا ً اختي . كنت اقول له ذلك فقط حتى ينتصب قضيبه وتراه امي لعله يعجبها
وبعد ان كذبت عليه وقلت له بعض المواقف غير صحيحه عن امي فقط لكي اثيره سمعت صوت باب يغلق طلبت منه الانتظار ريثما اعود واتجهت مسرعا ً الى
حمام والدي واذا امي تدخل الغرفه وتغلق الباب . لازالت ترتدي روب الاستحمام . ولكن الامل في انجاح الخطه هو قضيب هاشم .عدت الى الحمام وقلت
لهاشم استعد عندما اطلب منك الخروج اذهب الى الصندوق وحاول اخراج اي شيء منه واجل الصندوق يهتز قليلا ً حتى تخرج صوت وتنتبه لك امي وفي هذا
الوقت قم واجعلها تراك وانت واقف . ثم عد الى الحمام . قال حسنا ً انتظرنا دقائق ولكنها طالت قليلا ً مالذي تفعله كل هذا الوقت لماذا لا تخرج .طلبت
من هاشم ان ينتظرني وذهبت مسرعا ً الى باب غرفة ابواي وعندما اقتربت منها سمعت صوت السشوار . ارجو ان لا تطول مدة ترتيبها لشعرها .ثم عدت
اليه وعند منتصف الطريق خرجت اختي من غرفتها . ي****ول لا اريدها ان تعرف اي شي عن هاشم او المحل الذي سيكون فيه لو ذهبت امي هناك .نظرت
الي وانا كنت متسمر في مكاني ثم نزلت الى اسفل . ارجو ان لا تفسد علي الخطه . ولكن لو خرجت امي وهي عادت الى اعلى لا اعلم مالذي سيحدث ولكن
بالتأكيد ليس كما خططت له . نزلت خلفها للأسفل ثم قلت لها يوجد عامل في الحمام لماذا لا تدخلين غرفتك حتى يخرج قالت لا سوف ابقى بالمطبخ وابلغني
عندما يخرج . قلت في نفسي نعم المطبخ افضل من غرفتها كي لا تستمع الى شيء . وعدت مسرعا ً الى هاشم وبعد انتظار دام دقائق اخرى سمعت صوت
الباب اعتقد ان امي خرجت من الغرفه ثم وقفت امام باب حمامي وانتظرتها لكي تأتي وتلتقط الثياب . طلبت من هاشم ان يقف في الباب وحالما نشاهدها انا
ادخل الحمام وهو يخرج الى الصندوق . لقد اقتربت كنت اسمع خطواتها واذا بي اشاهدها ي****ول انها تلبس الثوب الذي اخترته لها ثم رأت ملابسي مبعثره
امامها وقالت يالك من كسول لماذا ترمي ثيابك هنا وانحنت لكي تلتقطها وياله من منظر عندما فعلت ذلك وكأني اراها بلا ثوب فقط كلوت احمر صغير يغطي
جزء من مؤخرتها الكبيره الجميله كنت ارى الكلوت بوضوح تام ومع انحنائها ليس هنالك مجال للشك ان مؤخرتها كبيره و بيضاء واجمل شيء رأيته في حياتي
لقد كنت اقف على اباب انا و هاشم وكان هاشم ينظر الى ما انظر اليه وهو مؤخرة امي ولكن لم نستطع الحراك لا انا دخلت ولا هو خرج وعندما اخذت امي
جميع ملابسي تنبهت للأمر ودفعت بهاشم الى الخارج ودخلت انا ثم وقف الغبي هاشم مكانه ولم يتحرك الى الصندوق وانا اشاهد جزء منه لاني مختبئ داخل الحمام
ياله من احق سوف تخاف امي وتهرب ولكنه احمق معذور فقد كان ينظر الى اجمل لوحه في الدنيا انها مؤخرة امي لم استطع الحراك وانا انظر الى امي لسنين
طويلة وبالتأكيد مجرد ثواني ستنسيه كيف يحرك قدماه . ثم سمت صوت صرخه خفيفه من امي وتأكدت تماما ً انها رأته وخافت خرجت من الحمام ومازال
هاشم يفق امام الصندوق وينظر الى الجدار الذي كانت امي منحنيه امامه . ثم طلبت منه بسرعه ان يحرك الصندوق وكأنه فاق من غيبوبه وتوجه الى الصندوق
وامسه وبدى يهزه بقوه . ياله من غبي ضربته على كتفه وكنت اضع اصبعي على شفتاي كي يعرف ان يهز الصندوق بلطف وكأنه يبحث عن شي وليس لكي
يخلط مافيه على بعض . ثم وقف عن الحراك وطلبت منه بإشاره ان يتوجه الى الحمام وفعلا ً ذهب وذهبت خلفه وعندما دخلنا قلت له هل شاهدتك قال نعم ولكن
خافت وذهبت قلت لا تقلق ولكن لماذا لم تتصرف كما قلت لك بالسابق قاطع كلامي وقال امك جميلة جدا ً قلت له ياغبي سوف تفسد كل ما اتفقنا عليه ثم قاطعني
مره اخرى وقال كأنني اشاهدها عاريه تماما ً قلت له اهدأ سوف تشاهدها عاريه ولكن ليس الان طلبت منه الانتظار ثم ذهبت لكي ارى ماذا حصل لأمي وصلت
الى السلم ولم تكن عليه نظرت الى اسفل ولم تكن موجوده نزلت الى اسفل واذا بها تقف بالمطبخ مع اختي وكانت تتكلم معها ثم توجهت اليهم وكنت احاول ان
ارى وجه امي لكي اعرف هل هي خائفه ام غاضبه ام ماذا وعندما وصلت قالت اختي اريد ان اذهب الى غرفتي قلت لها اذهبي قالت هل العامل موجود قلت انه
داخل الحمام لن يراكي وبالفعل ذهبت وكنت انظر الى امي واعود انظر الى الارض ولكن كان تصرفي كالاحمق فأنا انتظر ان تكلمني عنه ولكنا لم تقل شيء
وانا لا ادري ماذا افعل ثم فجأه قالت امي هل انتهى العامل قلت لها لا لم يأتي الا قبل قليل ثم سكتت وهي تشرب كوب من الماء ثم توجهت الى الصاله لقد كان
منظرها وهي تخرج من باب المطبخ الى الصاله جميل جدا ً ومثير جدا ًجدا ً لان ضوء الانوار بالصاله كان يجعل جسمها اكثر وضوحا ً حتى لو لم يكن ثوبها
شفاف فقد كنت ارى تفاصيل جسمها من الخلف بوضوح شديد وما يجعلها مغريه واكثر جمالا ً هو ذاك الكلوت الاحمر الصغير فهو يغطي احد اردافها و الطرف
الاخرى دخل بعضه بين فلقتي مؤخرتها .كم تمنيت ان يأتي هاشم ويرى ما ارى الان .اعتقد انه سيهجم عليها ويغتصبها لا محاله ولكن لا ادري هل سأمنعه
ام لا وهل سترضى امي ام لا .ذهبت خلف امي وانا انظر الى مؤخرتها واقول كيف عرفتي بوجود العامل التفتت الي بسرعه وقالت مها اخبرتني بذلك قلت حسناً
سوف اعود له الان لكي ارى ماذا فعل .وذهبت الى اعلى وعندما وصلت الحمام ودخلت لم انتبه لأي شيء سوى قضيب هاشم المنتصب وكأنه يريد ان يخترق
بنطاله ابتسمت لاني عرفت ان نصف الخطه نجح .يبقى الان النصف الاخر وهو هل ستقبل امي به ام لا .وهو ما سيتضح في حال تكلمت مع هاشم .قلت له
الان ابدأ في العمل حالما تأتي امي قال حسنا ً وبدأ بالفعل وقد كان ينظر كل دقيقه الى الباب لعل امي تدخل فا ابتسمت انا وقلت له لا تقلق سوف اجعلها تأتي ثم
فكرت قليلا ً بما سأفعله . التفت الي هاشم وقال هل احظرت لي استحمام جديد قلت له لا قال يجب ان تأتي بآخر جديد قلت له ومن اين قال ان السوق بعيد
اذا ذهبت ستعود بعد ساعه او اكثر على قدميك كما فعلت انا بالامس قلت له وهل ركبت الجديد في محل مفيد قال لا كنت اريد ان اركبه ولكن انت اتيت ولم استطع
اكمال العمل وخرجنا قلت اذا ً يجب ان نذهب ونأتي به قال لماذا لا تذهب انت وتعود بسرعه . فكرت قليلا ً وقلت في نفسي ماذا اقول لأمي عندما تراني اخرج
من المنزل والعامل لم ينتهي بعد . نعم نعم وجدت الحل ثم قلت لهاشم انتظر قليلا ً وسوف تأتي اليك امي ولكن لا تقل شيئا ً ولا تفعل شيئا ً الا اذا هي سألتك
قال حسنا ً قلت له لا تنسى انت تعمل في المحل ويوجد به بضائع و ملابس نسائية واذا اكثرت بالكلام اطلب منها ان تأتي وتشتري من المحل وسوف تخصم لها
من الاسعار وهكذا قال حسنا ً خرجت من الحمام وانا مسرع ولكن توقفت على السلم . يجب ان اعرف ماذا ستقول امي لهاشم لاني سأكون بالخارج وانا تركت
لها المجال حتى تكون وحدها معه . ثم عدت الى هاشم وقلت له هل تمتلك جوال قال نعم واعطاني اياه الان كل شيء تمام فتحت الجوال وفتحت كميرا الجوال
وقلت له هل تصور الكميرا فيديو قال نعم قلت له كم دقيقه قال انه جوال قديم لا يصور اكثر من خمس دقائق . انها مشكله ولكن خمس دقائق افضل من لا شيء
اراه . ثم بحث عن شسء لأخبئ فيه الجوال ولم اجد سوى ملابسي التي وضعتها داخل الحمام ولكن اذا اتت امي سوف تأخذها وسترى الجوال ولكن اين سأضعه
ثم خرجت من الحمام ونظرت الى الصندوق نعم هذا هو وطلبت من هاشم ان يدخله الحمام وفعل .لقد كان الصندوق متوسط الحجم وهو مصنوع اعتقد من الحديد
وهو من النوع الذي يفتح من المنتصف وعلى شكل طبقات وكأنه على شكل مدرج ملعب . ضغطت على زر التصوير ووضعت الجوال داخل الصندوق ولم
اغلقه كاملا ً ووضعت الصندوق مقابل باب الحمام خرجت من الحمام وعدت سريعا الى الصندوق واخرجت الجوال ونظرت الى ماصورته الكميرا وبالفعل لقد
كان المنظر مناسبا ً وواضحا ً اعدت كل شي كما كان وطلبت من هاشم ان لا ينظر الى الصندوق وذهبت سريعا ً الى اسفل وكانت امي تنظر الى السلم وانا انزل
ثم قلت لها سوف اخرج لأحظر لي الاستحمام من المحل واعود قالت امي من اي محل قلت الذي يشتغل فيه العمال مقابل المنزل قالت حسنا ً ولكن بسرعه قلت
لها ان العامل يريد ان يشرب الماء دعي مها تأخذ كوب ماء وتعطيه العمال وخرجت مسرعا ً وانا اسمع امي تنادي علي ولكن تجاهلتها وخرجت من المنزل ثم
نظرت الى المحل وكد كان مفيد يقف على الباب ينتظر خروجنا وعندما وصلت اليه قال ماذا حدث قلت لا شيء سوف نرى لاحقا ً ثم دخلت المحل واتجهت الى
الحمام ووجدت لي الاستحمام مرمي على المغسله واخذته وعدت سريعا ً الى المنزل ولكن مفيد قال ان اللي له قلت انه لأختي هل تمانع قال لا اذهب بسرعه ثم
ذهبت الى المنزل وانا اضحك عليه وعندما وصلت الى الباب انتظرت قليلا ً لا اعتقد انها مرت خمس دقائق يجب ان اعطيها فرصه . سوف انتظر دقيقتان فقط
وبعد مرور دقيقتان او اكثر اعتقد ذلك دخلت للمنزل وتوجهت مسرعا ً الى اعلى واذا بأمي تقف امام الحمام ولكن جزء منها خلف الجدار وهي تقول وماذا تبيع
في المحل . لقد كانت امي تضع غطاء على رأسها وينزل الى خدها الايمن ثم يغطي انفها ويعود الى خدها الاسير التي تضع يدها عليه لتمسك الغطاء .اي
لا يظهر من رأسها سوى قليل من شعرها وعيناها فقط . ولكن كان هاشم يستطيع ان يرى اكثر من ذلك . يستطيع ان يراها عاريه بملابسها هذه . ثم قال
هاشم هنالك مواد غذائية وبعض الاغراض المنزليه وملابس نسائية جميلة .وقفت انا خلف امي ولا اعتقد انها شاهدتني ثم دخلت من خلفها داخل الحمام ووقفت
بعيد عن مجال الكميرا واكمل هاشم حديثه وقال يجب ان تأتي الى المحل وتشاهدي ولا تقلقي من الاسعار سوف يكون لكم خصم .ضحكت امي وقالت اعتقد ان
الخصم لجميع الزبائن قال هاشم لا انتم قريبون من الحل وسوف اكسبكم بالتأكيد ولكن يجب ان تأتو اولا لكي تشاهدو المحل قالت امي سنرى قلت انا هل تفتح
الظهر قال هاشم نعم سوف اعود بعد ان انتهي هنا وافتح لكم المحل والتفت لأمي وقلت اريد ان اشتري شامبو و صابون للجسم التفتت امي لمكان الشامبو لدي
ولكنني رميته آخر مره في القمامه لانه انتهى ثم قالت امي هل لديك شامو كلير قال نعم قالت حسنا ً سنذهب قبل العصر .انا لم اكن انظر الى امي لكي اتيح لها
المجال للنظر الى هاشم وقضيبه . لقد كنت انظر الى هاشم وكانت امي بجانبي . لقد كان قضيبه في حالة انتصاب و ارتخاء فعندما يتكلم مع امي يرتخي
قضيبه و يضعف وعندما يسكت وتتكلم امي وينظر لها ينتصب من جديد . انا متأكد من انها نظرت اليه جيدا ً وإلا لما بقيت في الحمام . لقد مر اكثر من خمس
دقائق وعاد هاشم لما كان عليه ولازالت امي واقفه كنت انظر الى مايفعل هاشم ثم اعود وانظر الى جهه اخرى وكأني ابحث عن اعطال في لي اخر او مواسير
فقط لكي اجعل امي مرتاحه في وقوفها . مضت دقائق قليله ثم انتهى هاشم وتوجهت امي الى اسفل اسرعت الى الصندوق واخذت الجوال ووضعته في جيبي
وقلت له هيا بسرعه انزل الى اسفل وانا سأكون خلفك وانتظرت قليلا ً لكي اجرب هل لي الاستحمام الجديد متعطل ام لا . ثم نزلت خلفه وكان واقفا ً اسفل
السلم ينتظرني وينظر الى امي التي تعدل في غطاء وجهها وهي جالسه في الصاله ثم قال لي هاشم هل ستأتون الان نظرت الى امي وقلت مارأيك هل سنذهب
الان لانه لايوجد احد في المحل سوف نتجول فيه ضحكت امي وقالت وهل هو كبير حتى نتجول فيه قال هاشم انه صغير من الامام ولكنه ممتد الى الداخل فهنالك
مجال كبير حتى ان لدي غرفة نوم وحمام قالت امي يبدو كبير حسنا ً سوف نأتي الان هيا اذهب ولاتتفتح المحل حتى نأتي قال حسنا ً وذهبنا انا وهو لخارج المنزل
وعندما خرج قلت له بسرعه اجعل مفيد يذهب ولا يأتي والا لن تفعل شيء بأمي قال حسنا ً ذهب مسرعا ً الى المحل وانا وقفت على الباب ثم اخرجت الجوال
حتى ارى ماذا حصل في غيابي فتحت الجوال واذا بي اشاهد صور اختي لقد اخذ هاشم صورها من جوال مفيد ولكني لم اشاهد الصور كامله فقط صوره واحده
تخطيت الصور فقط كي اشاهد فيديو امي وسأعود لاحقا ً لأرى صور اختي فتحت ملف الفيديو وانتظرت دقيقه ونصف حتى اتت امي الى الحمام ولكنها وقفت
امام الباب ولم تتكلم لم يكن يظهر هاشم ولكن اعتقد انه كان يعمل لذا لم يراها وهي كانت تنظر اليه وتتفحصه وبعد ثواني قالت خذ الماء فمد يده هاشم وقال شكرا ً
مدام كانت امي تمسك كوب الماء بيد و اليد الاخرى كان ممسك بطرف غطائها على خدها الايسر كما رأيتها ولكن انزلت يدها وسقط الغطاء على كتفها بالتأكيد
لقد تعمدت ذلك حتى يرى هاشم وجهها ثم عادت وبإبتسامه منها ولبست الغطاء ولكن ببطئ شديد اتاح له الفرصه بمشاهدتها ثم عادت خلف الباب وخبأت نصف
جسدها ثم قالت هل تعرف كيف تصلح العطل قال نعم سوف يأتي خالد ومعه لي استحمام جديد وسوف ابدل القديم بسرعه قالت حسنا ً وسكتت وهي تقترب من الباب
لكي يظهر نصف جسدها بوضوح اكثر وهي تضغط على ثديها وكأن الاخر سوف يخرج من ثوبها . حتى مع تصوير الجوال لقد كانت واضحه تفاصيل جسمها
وهي واقفه اعتقد ان قضيب مفيد في هذه اللحضه سينفجر لا محالة . لم استطع ان ارى عيناها والى ماذا ترى ولكن كان واضحا ً اعجابها بهاشم وقضيبه ثم
انتهى التصوير فقد مر خمس دقائق قبل ان ادخل انا الحمام بعدها اغلقت الجوال وعدت الى الداخل واذا بأمي تلبس عبائتها مستعده للخروج قلت لها هل ستذهب
مها قالت لا دعها تنام سوف نذهب ونعود بسرعه وبالفعل توجهنا الى المحل وكان هاشم ينتظرنا عند الباب كما اتفقنا وكان المحل مغلق وعندما وصلنا فتح الباب
دخلت هاشم اولا ً ووقف خلف الباب ثم دخلنا انا و امي بعدها اغلق هاشم الباب والتفتت اليه امي وقالت لماذا تغلقه .اعتقد انها خافت ثم قلت لها بسرعه انا طلبت
منه حتى لايدخل احد ونحن هنا قالت امي مالمانع بدخول الزبائن قال هاشم هل تريدين ان افتح الباب قالت لا دعه مغلق ثم قالت لايوجد بضاعه لديك قال نعم ان
الزبائن نادرا ً ما يأتون هنا لهذا المحل بضاعته قليله قالت يجب ان تشتري بضاعه حتى تأتي الزبائن بكثره ثم قال انا لا املك المال و صاحب المحل لا يستطيع
الشراء فأصبح المحل مكان نومي ولا افتحه في النهار الا لكم اذا اردتم شيء حتى انني سوف اوصل الطلب الى المنزل ضحكت امي وقالت ان الذي نملكه في
المطبخ اكثر من هذا المحل فماذا نشتري .احيان يظهر في كلام امي وصوتها القوي بعض التكبر لذلك لاتجامل احدا ً تقول مافي خاطرها فورا ً ولكن هاشم لم
يفهم بعض كلامها العامي .كنت انظر الى المحل وكأنه غريب علي لذلك لم اشاركهم بالكلام الا في كلمات بسيطه . ثم قالت امي واين الملابس النسائية قال
هاشم انها بالخلف تفضلي وذهب هاشم وتبعته امي وانا وقفت على طاولة الحساب حتى اتيح المجال لأمي لتفعل ماتريد وانا اراقب من مكاني المفضل و زاويتي
المفضله وهي المرآه ولكن كانت المرآه معكوسه فقد كنت اشاهد غرفة مفيد اخر مره عندما كانت اختي مستلقيه على السرير وهو يزيل شعر عانتها ثم ذهبت
خلفهم فقط لكي اعدل من وضع المرآه واعود وعندما وصلت لهم رأيت امي وهي تمسك بأحد الكلوتات وبالطبع جميع الكلوتات مثيره و مغرية ثم التفتت الي
وعادت وتركت الكلوت على الطاوله وبدأت بالنظر الى الرفوف العليا فهمت الامر لم ترد ان اراها وهي تشتري هذه الكلوتات ولكن عندما التفتت الى طاولة
الملابس ونظرت الى بعض الكلوتات دون ان تلمسها .مددت يدي بسرعه وادرت المرآه وانا لا ادري هل سأتمكن من النظر جيدا ً ام لا وقلت لهاشم هل يوجد
لديك عصير قال نعم بالثلاجه ثم عدت الى الخلف وانا امشي لمحت امي وهي تنظر الي وقبل ان ابتعد عنهم استدرت وانا مستمر في المشي ونظرت الى المرآه
نعم لقد كانت في المكان المطلوب ولكن اذا ابتعدت ووصلت الى طاولة الحساب لن استطيع النظر جيدا ً ولكن من هذا المكان مناسب فأسرعت واخذت علبة
العصير وفتحتها ولم اشرب منها وعدت الى المكان الذي استطيع منه النظر لهم واذا بأمي ممسكه بأحد الكلوتات وهي تمسك بخيطيه من الجانب وتشده اعتقد انها
تريد معرفة هل سيتمك من الدخول الى مؤخرتها ام لا . ثم قالت بصوت خفيف بكم هذا قال هاشم اذا كان المقاس مناسب لا توجد مشكله بالسعر قالت امي اولا ً
قل لي كم الاسعار حتى احدد ما اريد قال هاشم لا توجد مشكله مدام اختاري مقاسكي فقط .امسكت امي بأحد الكلوتات بيدها واستدارت من خلف الدولاب محاولة
لخروج عندها التفت انا وكأني اشرب العصير وانا انظر الى بعض العلب التي لا اعرف شئا ً عنها ثم استدرت الى جهت طاولة الحسبات واصبحت امي خلفي
ثم عدت واذا بها عادت الى طاولة الملابس . عدت انا للنظر الى المرآه وكانت امي تقول اريد مقاس هذا امعت النظر واذا بها ابعدت العبائه عن اسفل جسمها
للخلف وهي تضع الكلوت مقابل الكلوت الذي تلبسه وهاشم مبتسم ويقول نعم مقاسه مناسب لكي ثم قرأت الرقم المكتوب على الكلوت وقالت هات كل الملابس
التي بهذا المقاس واعطت الكلوت لهاشم ثم بدأ هاشم يلملم بعض الكلوتات ويبعد اخرى باحثا ً عن مقاس يناسب مؤخرة امي ثم اخذت امي كلوت اخر لم اتمكن من
رؤية تفاصيله وعادت ووضعته كما في المره الاولى ثم قالت وهذا التفت هاشم لها وابتسم وقال مناسب مئة بالمئة . على طريقة الهنود . توقف هاشم عن
البحث وتسمر مكانه وهو ينظر الى امي التي تحرك جسمها يمين و شمال وهي ممسكه بالكلوت امام كلوتها وتنظر اليه ثم نظر اليها هاشم وضحك فعرفت انها
ضحكت هي ايضا ً . لقد عرفت من قبل انها تحاول تغري هاشم ولكن الان تأكدت وهي تضحك انها تحاول ان تخبره بأن ليس لديها مانع .اعطت امي الكلوت
لهاشم الذي عاد للبحث عن المقاس المناسب وهي التفتت واتجهة نحوي وماكان مني سوى ان بدأ احرك العصير واهزه وانظر للأسفل وكأنني لا اعلم شيئا ً عما
يجري . قالت امي هل اخذت الشامبو الذي تريده التفتت اليها وكأنني تفاجئت بها وقلت لا ليس بعد قالت اذا ً اسرع فقد يعود اباك الان ولن يجدنا قلت حسنا ً
عدت الى طاولة الحسابات لان خلفها بعض الشامبوات ولكن كانت قديمه ويبدو عليها بعض الغبار وعدت سريعا ً الى مكاني ونظرت الى المرآه واذا بأمي تمسك
كيس اعتقد انها اخذته من الارض لكثرتها وهي ملقاه على الارض وفي داخل الكيس بعض الكلوتات ثم قالت امي لهاشم هل يوجد لديك من هذا وقد وضعت يدها
على احد اثدائها وكأنها تقول له سنتيانات ولكن حركته قليلا ً واذا به يهتز لم ينتبه جيدا ً هاشم الذي قال انه هنا اي بجانب الكلوتات كانت امي تعلم ذلك ولكن كانت
تريده ان يرى ثديها وهو يهتز ثم التفتت الى مكان السنتيان وهو يسار الكلوتات اقتربت من هاشم الذي تراجع هو للخلف وبدأت بالبحث . وكما هو الوضع فأن
طاولة الملابس فيها كلوتات و يمين سنتيانات و بينهما مسافه ليتحرك شخص واحد وخلفهم دولاب كبير . الان هذيه فرصتي سأجل هاشم يجرب حركة مفيد
بأختي اول مره . ثم ابتعدت قليلا ً وانا انظر الى المرآه وقلت هاشم تعال واعطني هذا الشامبو .عندما عدت للخلف كنت ارى امي من المرآه ولكن من الاسفل
فقط ولكن لا ارى هاشم انتظرت قليلا ً اعتقد انها يريد ان يأتي الي ولكن وجود امي منعه سمعت امي وهي تقول اذهب اليه وهي تعني ان يمر من خلفها وبالفعل
وكما فعل مفيد مشى هاشم من خلف امي وهو يضع قضيبه على مؤخرتها . في اخر مره فعل ذلك مفيد بأختي جعل الدولاب اقرب لطاولة الملابس . والان
علق هاشم بأمي التي مؤخرتها اكبر من مؤخرة اختي وايضا ً قضيب هاشم اكبر من قضيب مفيد . عندما رأيت هذا المنظر اقتربت بسرعه حتى ارى جيدا ً .
هاشم خلف امي يحاول المرور وهو مابين مبتسم ومرتبك و مهتاج وقد وضع احدى يديه على مؤخرة امي يحاول ابعادها ولكن امي كانت تميل للأمام سامحه
لقضيب هاشم ان يتقدم اكثر داخل فلقتي مؤخرتها . ومع تحركه تحرر هاشم من قبضة مؤخرتها . ي****ول هل لهذه الدرجه امي متشوقه لأي قضيب تشاهده
امامها .حتى انها لم ترى هاشم سوى هذا اليوم . لم تدم هذه الحركه سوى ثانيتين او اكثر ولكنها وقت طويل بالنسبه لهاشم و قضيبه .اتى الي هاشم وقلت له
بكم هذا الشامبو ولكن مكان الشامبو بعيد وهو لا يعلم اين هو ولا يدري بكم ثم اشرت له بيدي حتى يتبعني ثم توجهت الى طاولة الحسابات وعندما وصلنا قلت له
لا تدعها تدفع الفلوس الان قل لها ان تجرب جميع الملابس التي تختارها بالمنزل وان تأتي غدا ً لدفع المال قال ولكن لا اعلم بكم هي قلت له لا تقلق بعد ان نخرج
من هنا سوف يقول لك مفيد بكم السعر وانت سوف تخبرها غدا ً قال حسنا ً واذا بأمي تأتي من خلف الدولاب وبيدها كيس مليئ بالكلوتات و الستيانات ثم اقترب منا
وكانت تنظر الي وهي تقول هل اخترت الشامبو قلت لها انه قديم سوف نشتري من مكان اخر قالت حسنا ً . اعتقد انها غير مرتاحه من ان ارى الكلوتات التي
معها عندها التفت الى الثلاجه وانا انظر اليها وما حولها وكأني ابحث عن شي واذا بها تقول لهاشم سوف نخرج الان تفاجئت بقولها وحتى هاشم الذي استغرب
من ذلك . فقد توقعت انها ستفعل اكثر من حركة التصاق قبل مغادرتها ثم قال لها هاشم جربيها اولا ً واذا كانت مقاسك ادفعي المبلغ غدا ً قالت هل انت متأكد
ابتسم هاشم وقال نعم انا اثق بكم والمحل تحت امركم بأي وقت وكان ينظر الى امي وهو يمسك قضيبه تاره و يتركه .التفتت الي امي وقالت هيا لنذهب ثم توجهت
الى الباب ووقفت ثم اسرع هاشم وفتح الباب وقالت لي امي اخرج انت اولا ً ثم خرجت واذا بها تأتي خلف وتقول هيا لنسرع بالعوده . لا اعلم مالذي حصل
ولكن اعتقد انها تريد ان تذهب الى البيت قبل ان يأتي ابي حيث انها بالسابق لا تخرج الى السوق الا بعد ان تطلب من ابي ولأيام عديده حتى يسمح لها .دخلنا
المنزل وذهبت الى المطبخ لتسرع في اعداد الغداء . اتى ابي واعدت امي الغداء واجتمعنا على الطاولة وبعد مضي دقائق من الاكل و الحديث عن السفر قالت
اختي هل انتهى العامل من اصلاح الحمام قلت نعم ثم التفت الي ابي وقال مابه قلت لقد انقطع لي الاستحمام واحظرت سباك وركب لي واحد آخر ضحك ابي
وقال لقد كبرت واصبحت تتصرف بمفردك قلت نعم انا رجل البيت في غيابك ابتسم ابي وقال اذا ً سوف اعتمد عليك بالاعتناء بهم عندما تسافرون . اوشح لنا
ابي انه لن يستطيع مرافقتنا لمصر ولكنه سوف يلحق بنا حالما نذهب الى القاهره اي سنكون بمفردنا في شرم الشيخ ثم قال انتهيت من ترتيب جميع حجوزاتكم
سواء في الفنادق او الطائرات من هنا الى شرم الشيخ ومنها الى القاهره وسوف اصل القاهره قبلكم بساعات وسأكون بإنتظاركم بالمطار مارأيكم ثم قالت اختي
لماذا لا تأتي الى شرم الشيخ ثم نذهب جميعنا الى القاهره قال استطيع ذلك ولكن لساعات بسيطه ولن استفيد منها وايضا ً هبوط و اقلاع الطائرات يسبب لي دوخه
فلا ارغب بذلك قالت امي حسنا ً ولكن هل الفندق الذي نسكن فيه جيد قال انه فندق مزدحم جدا ً ولا يأتيه الا الاوربيين فقط وهو افضل لكم من فنادق فيها عرب
وخليجيين قالت امي نعم هكذا افضل استمرينا في الحديث لعدة دقائق . وكنت الاحظ امي وهي تنظر الى ابي بإستمرار وهي تبتسم بسبب او بدونه وابي لم يكن
يعلم ماسر هذه الابتسامات انتهينا من الغداء وذهب ابي الى غرفة النوم وامي و اختي ذهبتا لغسل الصحون وانا جلست في الصاله امام التلفاز وبعد فتره ذهبت
امي الى الاعلى وانا انظر اليها وابتسم واقول في نفسي سوف يسعد والدي بي مره اخرى لأني جعلت امي تتجهز له استعدادا ً لموعد جنسي سيتفاجئ به بالتأكيد
.استمريت في مشاهدة التلفاز واتت اختي الي وكانت تنظر الي ثم تعود لتنظر الى التلفاز وانا لم اعيرها انتباه عرفت انها تريد ان تسألني عن مفيد ولكن تعمدت
عدم الانتباه حتى اوهمها بأني نسيت كل شي حدث بالمحل . وفجأه واذا بأمي تنزل و تجلس معنا في الصاله وكنت ارى علامات الحزن على وجهها . اعتقد
ان ابي نام قبل ان تأتي له . قلت بنفسي سوف اتي بشخص يجعلكي سعيده جدا ً فقط انتظري . عندما حان العصر ذهب ابي الى العمل و امي الى المشفى
لكي تقدم اوراق الاجازه التي طلبتها وبقينا بالمنزل انا و مها التي تذهب الى اعلى وتعود وتجلس ثم تذهب الى المطبخ وتعود فقط لكي انتبه لها واتكلم عن مفيد
فهي لا تريد الذهاب الى المحل واذ جعلت مفيد يأتي الى المنزل لا استطيع مشاهدتهم لذلك اما ان تذهب الى المحل او لن ترى قضيب مفيد بعد اليوم . لقد كان
هناك شيء يضايقني في جلستي وعندما مددت يدي في جيبي فوجئت بوجود جوال هاشم وهو لا يزال معي لقد نسيت ان اعطية الجوال عندها قمت بسرعه وذهبت
للخارج وعندما خرجت من المحل تذكرت امر التصوير وفتحته ثم نظرت الى صور اختي وهي انها جميلة جدا ً ومثيرة هنالك عشر صور فقط ولكن صورتان
فقط تظهر فيها وجهها الاولى وهي واقفه امام المرآه وهي تلبس كلوت اسود فقط و الثانية التي رأيتها بالسابق وهي تمسك بأحد ثدييها اما بقية الصور فقد كانت
لثدييها معا ً و مؤخرتها وباقي الصور لكسها ولكن منظره جدا ً جميل عندها قلت يجب ان اجعل مفيد يتذوق منه قبل ان نسافر وسأحاول فيها بعد قليل لأن منذ الغد
سوف تكون امي بالمنزل ولن استطيع ان تفعل شيئا ً اختي عكس امي التي سأحاول ان اجعلها تفعل كل شيء غدا ً .ثم حذفت جميع الصور و فيديو امي وتوجهت
الى المحل وعندما دخلت اقبل الي هاشم وقال هل الجوال معك قلت نعم واعطيته وقلت له يجب ان تذهب الان الى احد محلات الجوال وتجعله يصور مدة اطول
من خمس دقائق قال لماذا قلت حتى تصور امي مدة اطول قال لماذا تصورها قلت لانه اذا اتت الى هنا سوف اخرج من المحل وتكونا لوحدكما في المحل مده طويله
واريد ان ارى ماذا تفعل واذا لم تفعل ذلك لن تأتي الى هنا قال حسنا ً حسنا ً سوف افعل ذلك قلت يجب ان تذهب الان قال ان المحلات بعيده وسوف يأخذ وقت طويل
عندما اذهب و اعود قلت له سوف اجعل امي تأتي في الليل واذا لا تريد الذهاب الان سوف اجعلها تأتي غدا ً في الليل ماذا تختار قال اختار اليوم وسوف اذهب الان
وبالفعل خرج مسرعا ً من المحل عندها اقتربت من مفيد وقلت له هات جوالك لأرى كم مدة تصوير الفيديو قال انه لا يصور فيديو فقط صور قلت لا مشكله اعطني
الجوال وسوف اجعله يسجل فيديو قال كيف قلت لدي جهاز حاسب وسوف انزل برامج من الانترنت تجعل الجوال يصور فيديو فرح مفيد واعطاني الجوال ثم طلبت
منه ان يتبعني وذهبنا الى غرفته وقلت له اجلس على السرير وفعل عندها خرجت وذهبت الى المرآه وعدلت موضعها وعدت الى طاولة الحسابات ولكن لم انظر
الى مفيد جيدا ً وبعد عدة محاولات جعلت المرآه تعكس لي السرير كاملا ً ثم قال لماذا تفعل هذا قلت له لأنني سوف اقنع اختي بالمجيء الان قبل ان يأتي ابواي
فرح مفيد وقال اذا ً اسرع قلت له سوف اجعلها تأتي لكي تتكلم معك قبل ان نسافر واذا اتت خذها واذهب الى الغرفه وسوف اجلس انا هنا وانت تعرف الباقي
قال حسنا ً ثم خرجت من المحل مسرعا ً الى المنزل وعندما دخلت وجدت اختي بالصاله ثم جلست وقلت لها مفيد يبعث لكي تحياتي ابتسمت اختي ثم قلت لقد اخبرته
بأننا مسافرون وقد حزن كثيرا ً واذا بإبتسامتها تختفي قالت وماذا قال . قلت انه حزن كثيرا ً وقال سوف اشتاق لها وهو يعلم انكي لا تحبيه قالت بسرعه وبسذاجه
لا انا احبه ابتسمت انا وقلت اذا ً لماذا لا تريدين الذهاب اليه سكتت هي قليلا ً والتفتت الى التلفاز ثم قلت هو يقول اذا كنتي تحبينه يجب ان تأتي الان الى المحل
قالت لا قلت لها لماذا لا ترغبين بذلك وسكتت ثم قلت اذا لا تريدين الذهاب اذا ً انتي لا تحبينه وسوف اخبره بأنكي لا تحبينه قالت وبسرعه لا تقل هذا له فأنا احبه
قلت اذا لم تذهبي معي الان سوف اقول له عكس ذلك ووقفت واتجهت الى الباب وقالت انتظر واستدرت واذا بها خلفي وقالت لا تقل هذا ارجوك فأنا احبه قلت
يجب ان يسمعها منكي الان قالت الان لا استطيع قلت ابواي لن يأتيا قريبا ً وسوف نعود في الوقت الذي تريدينه حتى لو جلستي دقيقه واحده فقط سكتت قليلا ً وهي
محتاره من امرها ثم استدرت وقلت انا سأذهب امسكت بكتفي وقالت لحظه سوف البس عبائتي استدرت وقلت هيا بسرعه وانا مبتسم اسرعت هي الى العلى وانزلت
ومعها عبائتها ولبستها بسرعه ثم خرجنا من المنزل متجهين الى المحل والذي يقف في بابه مفيد وقضيبه المنتصب الذي يستطيع ان يراه اي شخص في الشارع
دخلنا المحل انا ومها ومفيد وقف قليلا ً على الباب ليتأكد من ان لا احد رآنا ثم اغلق الباب وتوجه الى اختي وضمها وهي لا تزال في عبائتها بعدها امسك مفيد
بغطاء رأسها وابعده عنها وهي تضحك ومع محاولاتها بمنعه ولكنه ابعد العبائه ايضا ً كانت اختي تلبس بنطال اخظر و فنيلة فيها خطوط بالعرض بيضاء و خظراء
وكان واضحا ً لون ستيانها الازرق امسك مفيد بيدها وقال سوف نذهب ونتحدث بالغرفه ضحكت اختي وهي تمشي خلف مفيد وانا احسدهم على وقتهم الذي سيمضيانه
بعد قليل دخل مفيد الغرفه وخلفه اختي وجلسا على السرير ثم جلست انا على طاولة الحسابات وكان حجم المرآه يسمح لي بمشاهدة المنطقة ما بين ركبة مفيد الى
سرته وكذلك اختي وهذا بالطول وعندما ينسدحان على السرير استطيع ان ارى اجسادهم كامله بالعرض كنت ارى جسم مفيد وهو يتقدم نحوها ويعود واعتقد انه
يقبلها وكان يضع يده على فخذها ويمررها الى ركبتها ويعود مره اخرى الى كسها عندها تبعد اختي يده وكان يكرر هذه الحركه وانا اقول بنفسي ايها الغبي سوف
تجعلها ترفض اذا فعلت ذلك يجب ان تهدأ قليلا ً .عدت دقائق وهم يتكلمان واذا بمفيد يقترب من اختي اعتقد كما في السابق يقبلها ولكن طالت هذه القبله واستمرا
دقائق وهم على حالة واذا بيد مفيد ترتفع لأعلى واختي تبعدها اعتقد انه يمسك بثديها ويعود مره اخرى وهكذا حتى ثبتت يد مفيد بالاعلى مع حركه خفيفه واعتقد
انه يداعب ثدييها لم يستمر مفيد على هذا الوضع طويلا ً فسرعان ما اعاد يده الى الاسفل والى كسها ولكن ثبت يده هذه المره فلم تستطع يد اختي ان تبعده فكانت
تميل الى الجنب ومفيد يميل معها وهي تحاول ان تبعده ولكنه لاصق بها ويده في كسها وهي تحاول ان تبعدها استمرا على وضعهم هذا ويد مفيد في كسها دقائق
كنت ارى يد مفيد من الخلف فقط ولم استطع رأيت اصابعه لذا اعتقد ان اصابعه تداعب كس اختي الان وفجأه ابعد اختي يدها ورفعتها للأعلى اعتقد انها على رأس
مفيد واذا بمفيد يفرق بين رجيلها حتى يتيح المجال لأصابعه ان تتحرك بحرية على كسها ولأنها لم تعد اغلاق رجيلها اعتقد انها استسلمت الان بعد دقيقه سوف
ترمي جميع ملابسها استعدادا ً لقضيب مفيد . ولكن فجأه ابعد مفيد يده وتعدلا في جلستهما وابعد جسمه عنها . لم افهم لماذا فعلا ذلك اعتقد انهم يتكلمان الان
ثم وقفا مع بعض ومشى نحو الباب . كنت جالسا ً على طاولة الحسابات ولكن استدرت بسرعه ونظرت الى مكان الشامبوات وكأنني ابحث عن واحد . وكنت
المحهما وهما يقفان عند الباب استمريت بالنظر بعيدا ً عن الباب وبعد ثواني عدت لأنظر ولكنهما دخلا مره اخرى للغرفه . الان فهمت هي تريد ان تراني غير
منتبه لما يجري . يالها من غبيه هي لا تعلم ان كل شيء يجري بالمحل هو تخطيط مني ولن تنتهي الخطط حتى تدخل امي المحل مره اخرى . ثم نظرت الى
المرآه واذا بهم جالسان على السرير واعتقد انهما يقبلان بعض ويد مفيد عادت الى كسها ولكن هذه المره كانت اختي تفتح رجليها وكنت استطيع ان ارى يده وهي
تنزل لأسفل كسها وترتفع لأعلاه لم يستمر ابعد مفيد يده عنها وامسك بيديه فنيلتها ورفعها للأعلى لا اعتقد انها مانعت ذلك لانه اخرجها بسهوله كنت ارى بطنها
بوضوح كان مفيد يضع يده على بطنها ثم يهبط الى كسها ويعود مره اخرى لأعلى واعتقد لثدييها . ابتعدت اختي عن مفيد وانزلت يداه الى اسفل وانتظرا قليلا ً
ثم وقفا ومشيا الى الباب وكما في المره السابقه استدرت وانا اتلفت يمين وشمال وعادا بسرعه ولكن لم يجلسا الى السرير فقد وقفت اختي وجلس مفيد على ركبتيه
مقابل كسها كنت ارى وجهه بوضوح لم يكن بنطال اختي من ازره ولا حزام فقط كان من الاعلى مطاط لم يأخذ من مفيد اكثر من ثانية لإنزاله الى اسفل ويظهر
كلوتها الازرق المطابق للسنتيان يالك من غبي محظوظ تملك اختي المثيره وتريد من هاشم مشاركتك بها . مد مفيد اصبعه على كسها وبدأ يحركه ذهابا ً وعوده
ويده الاخرى ممسكه بأحد اردافها ثم قرب اختي اليه وبدأ يقبل بطنها ووضع يده الاخرى على مؤخرتها وجعلها تلتف حول نفسها وهو يقبل كل جزء من مؤخرتها
الذي لا يغطي كلوتها شيء منها وعندما وصل الى كسها امسك بالكلوت من طرفيه وانزله بسرعه ثم رأيتها وهي ترفع احدى قدميها عن الارض وبعدها ترفع الاخرى
فعرفت انه نزع البنطال و الكلوت عنها ثم وضع اصبعه على شفتي كسها واذا بها تبعد يدها حاول مره اخرى وهي تمنعه بيديها وترجع للخلف ثم بدفعها بيده حتى
سقطت على السرير وجلست عليه كنت اسمع بعض الضحكات منها . يالها من غبية هل تعتقد انني فعلا اصدق انهما يتحدثان فقط . اقترب مفيد منها ووضع
يديه على ركبتيها وباعد بينهما حتى ظهر كسها امامه وضعت اختي يدها على كسها ومفيد يحاول ابعادهما ولكن لم يستطع عندها مد يداه خلف مؤخرتها وسحبها
تجاهه حتى جعلها تجلس على طرف السرير ثم دفعها للخلف واذا بها تنسدح على السرير و قديمها خارج السرير على الارض ثم امسك بهما ورفعهما وتقدم مفيد
للأمام قليلا ً ووضع قديمها على كتفيه واذا بكسها امام فمه مباشره ثم امسك يديها وباعد بينها وانزل رأسه على كسها . هنا لم استطع ان ارى لأنني الان لا انظر
سوى الى رأسه من الخلف وقدما اختي وهي فوق كتفيه وقليلا ً من افخاذها لذا وبعد ان انسدحت على السرير وليس لها مجال للوقف اقتربت من الباب ببطئ شديد
حتى اتمكن من الرأية جيدا ً . حتى مع اقترابي لم استطع النظر جيدا ً ولكن هذا افضل مكان استطيع المشاهده منه دون ان تراني اختي . كان مفيد ممسكا ً
بيديها ورأسه على كسها وهو يحركه اعتقد انه يلحس كسها استمر مفيد على هذا الوضع حتى ابعد يديه عن يديها وهي لم تحركهما اعتقد الان انها مستسله تماما ً
لما سيفعله مفيد بها بدأ مفيد يحرك يديه على افخاذها ذهابا ً وعوده وكنت الاحظ اصابع قديمها وهي تضغط عليهما وبعد دقيقه بدأت قدماها بالتحرك وهي تضع
كعب قدمهيا على ظهر مفيد وتحركهما ببطئ حتى وضعت يديها على شعره وهي تحركه ثم امسكت بشعره بقوه ولا اعلم هل تريد ابعاد رأسه عن كسها لانها لا
تستطيع التحمل اكثر ام تضغط على رأسه ليدخل لسانه بكسها اكثر ثم ابعد مفيد يداه عن افخاذها ووضعها اسفلها ثم رفعت اختي مؤخرتها عن السرير وبدأت
تحركها للأعلى و يمين وشمال اعتقد انه وضع احد اصابعه اما بكسها او بفتحة مؤخرتها .لا يهم اين لأني بدأت اسمع انفاسها وخلال ثواني بدأت تأوهاتها تظهر
كانت تتلوى تحته وهي تمسك برأسه ثم شعره لتعود لرأسه وهي ترفع رأسها محاولتا ً ان تجعل مفيد ينظر اليها لتخبره بأن يتوقف ولكنه مستمر بلحس كسها بسرعه
ليسقط رأسها للخلف ثم ترتفع صوت تأوهاتها وهي ممسكه برأسه تحركه قليلا ً وتحاول ابعاده ولكن بدون جدوى وكل ما تستطيع ان تفعله سوى تحريك جسمها
ومؤخرتها عن اصابع مفيد و لسانه ليخرجا من كسها و فتحة مؤخرتها وفجاه وبسرعه امسك مفيد بقديمها ورفعهما للأعلى واستمر بلحس كسها بسرعه اكثر من
السابق فما كان منها سوى ان تثني يديها خلف رأسها وتمسك بطرف المطرحه محاولة كتم تأوهاتها ولكن دون جدوى فقد كنت اسمعها بوضوح واستمر هكذا لدقيقه
او اكثر واذا به يرمي قدماها على الجهه الاخرى من سريره ويعدل من جسمها حتى تمددت على السرير تماما ً ثم وبثواني خلع مفيد ملابسه ورماها على الارض
وجلس على السرير بإتجاه قديمها واذ بأختي تباعد بين قديمها وترفعهما قليلا ً للأعلى لتتيح المجال لمفيد و لقضيبه بالدخول الى كسها وهذا ما حدث وضع مفيد
قضيبه على شفتي كسها محاولا ً ترطيبه بماء ككسها قليلا ً واذ به يدخله بسرعه وبقوه جعل من اختي تصرخ متألمه ولكن هذا لم يمنعه من الاستمرار فبدأ بإدخاله
واخراجه بسرعه وهي تأشر بيديها الى الباب خوفا ً من انني سمعت الصرخه وبدل من ان اينظر انسدح فوقها وبدأ يقبل شفتيها وكأنها يلتهمها وهي لا تدري ماذا
تفعل هل تنظر الى الباب ام تبعد مفيد ام تتأوه ام تستمتع بالامر .استمر مفيد لوقت اطول من المعتاد وهو يمسك بأحد اثدائها ويعصره بيده ثم احاطت اختي برأس
مفيد بيديها وسحبته الى الاسفل ثم رفعت قداها ووضعتهما على ظهر مفيد وهي بذلك تقصد بأن يستمر هكذا ولا يتوقف وهذا ماحدث فاستمر مفيد بمده اطول من
ما توقعت وهو يجعل من كسها حفره يحفر بها بقضيبه ولم تهدأ تأوهات اختي حتى ارتعش مفيد معلنا ً استعداد قضيبه ليخرج مافي داخله واذ به تتباطئ حركته
وتتحرك قدما اختي وتسقطان على السرير ويتوقف مفيد تماما ً ولا تزال اختي تضم يداها حول رأس مفيد واذا به يرفع رأسه قليلا ً ليقبلها قبلات لطيفه ثم تبعد
يداها عنه وترفع رأسها لينظران الى قضيب مفيد وهو يخرج من كسها وهو مغطى بالمنى كأنه خارج من معركه منتصرا ً فيها ثم ابتسم مفيد لأختي وهي كذلك
وتقدم مفيد للأمام ووضع يده على طرف السرير خلف رأس اختي ومد جسمه حتى وصل قضيبه الى فمها طالبا ً منها ادخاله ولكنها رفضت وهي تحرك رأسها
يمينا ً وشمالا ً وتضحك حتى مسح مفيد المنى الذي على قضيبه بخديها و شفتيها وحتى اسنانها وهي تضحك وبعد الحاح من مفيد حتى مسك رأسها بيديه لم يكن
امامها سوى ان تفتح اختي فمها سامحه لقضيب مفيد بالتجول داخله واستمر قليلا ً قبل ان يخرج مفيد قضيبه الذي بدأ بالانكماش حتى صغر تماما ً ثم جلس مفيد
على بطن اختي وهو يرفع مؤخرتها قليلا ً عنها ويداعب احدى ثدييها بيده وهي تضحك ويده الاخرى يمسح المني القليل الذي على وجهها ويدخله بفمها بعد ان
يجبرها على ذلك . بعد ان هدآ تماما ً وقف مفيد وابتعد عنها وهي عدلت من جلستها وهي تمسح بعض المني الذي يخرج من كسها ثم لبس مفيد سرواله الصغير
وبعدها ساعد اختي على لبس كلوتها و بنطالها ثم لبست فنيلتها وعادا ليحضنان بعض وعدت انا الى طاولة الحسابات جالسا ً عليها منتظرا ً خروجهما من الغرفه
ثم اخرجت اختي من الغرفه قادمه الي وهي تمسح بيدها شفتيها ومفيد خلفها بسرواله فقط واضعا ً البنطال على كتفه وعندما وصلو الي قلت هل انتهيتم من الحديث
ابتسمت اختي وهي تهز رأسها بنعم وتلتفت لتشاهد مفيد بسرواله فقط ثم استدارت الي وكلها نظرات خجل و ارتباك ومفيد يأتي خلفها ويحضنها ويطوق يديه على
بطنها وهو يقول سوف اشتاق لكي وهي تنظر الي وتبتسم ولكن كان واضحا ً عليها الارتباك ثم قبل مفيد كتفها وتركها ولكن لم ينسى مفيد حركته المعتاده حيث
صفع مؤخرتها بيده بقوه وانا انظر اليها وهي مابين الابتسام و الخجل و الارتباك وهي لا تدري ماذا تفعل ثم اكمل مفيد لباسه وهي ابتعدت عنه واتجهت الى عبائتها
الملقاه بجانبي ولازلت انظر اليها وانا مبتسم لأخبرها ان مافعلته شيء عادي وليس هنالك مشكله في ذلك كانت تبتسم الي وتعود للبس عبائتها حتى انتهت وانتهى
مفيد ثم نزلت من على الطاولة وقلت يجب ان نعود الى المنزل ثم قال مفيد متى ستعودون من السفر قلت بعد عشرون يوم قال انها فتره طويله واقترب من اختي
ووضع يده خلف ظهرها وقال سوف اشتاق كثيرا ً لكي وهي تبتسم وتنظر الي و الى مفيد وتعود للنظر الى الارض خجلنا ثم انزل مفيد واعتقد انها الان على مؤخرتها
وهو يقول هل ستأتين الى المحل نظرت الي وقالت لا ادري قال يجب ان تعديني بذلك وهو يقرب جسمه منها وهي ترتبك اكثر ثم قال هيا يجب ان تعديني بأنكي
سوف تأتين الى المحل حالما تأتون من السفر . لقد كنت كتف مفيد وهو ينزل الى الاسفل وهذا يعني يده ايضا ً تنزل الى الاسفل واعتقد انها الان على فتحت
مؤخرتها ثم قلت اذا لم تعدية بذلك فعودو الى الداخل وتحدثو من جديد حول الامر نظر مفيد الى اختي وهو يبتسم وقال هيا اذا ً ورفع يديه وامسك بفنيلته وحاول
اخراجها ولكن اختي اسرعت بالقول حسنا ً سوف اعود ضحك مفيد ووضع يده على كتفها وهو ينظر الي ويقول هي تخاف من الذهاب الى الغرفه فقد تعتب من
التحدث طوال الوقت ثم وضع يده خلف رأسه واقترب اليها وقبلها ولم يكن لديها خيار سوى انتظاره حتى ينتهي . ثم تحركت عبائت اختي بعد ان تركتها وامسكت
بيدي مفيد وظهرت بقعة في مكان كسها واسفل واتقد انه المني بدأ بالخروج من كسها وبعد فتره من القبله ابتعد عنها مفيد وقلت انا بسرعه يجب ان تمسحي هذا
وانا أشر على كسها ثم اننزلت رأسها وكذلك مفيد ورأو الذي عليها وضحك مفيد وقال انه خطأي واختي في حيره من امرها لا تدري ماذا تفعل وقال مفيد لحظه
ثم ذهب الى طاولة الحسابات واخذ من عليها مناديل وعاد الى اختي ووقف بجانبها وقال لا تتحركي ونزل رأسه وامسك بالمناديل ووضعها كسها وبدأ يمسح البنطال
وهي تبتسم وتنظر الي وتعود للنظر الى مايفعله مفيد وبدل من ان يمسحه مفيد ساعد في انتشاره حتى ظهرت بقعه كبيره وبدأنا بالضحك انا ومفيد واختي تحاول
ان تخفي ضحكاتها ثم وضع مفيد يده على كسها وبدأ يحركها بسرعه وهو يضحك ويقول اذا ً دعيه يخرج كله وبدأنا بالضحك انا واختي وهي تحاول ان تبتعد وهي
تنحني وتبعد مؤخرتها للورا ثم وقف مفيد وقلت انا هيا يامها يجب ان نذهب دعيها الان ونظفيها بالمنزل هزت رأسها بنعم ثم عدلت عبائتها وغطت رأسها واتجه
مفيد الى الباب وفتحه ونظر الى الخارج حتى تأكد من خلوه وعاد وقال هيا اذهبو خرجت انا وعندما ارادت اختي الخروج امسك بها وقال لا تنسي ان تأتي الى هنا
قالت حسنا ً وكالعاده صفعه من يده على مؤخرتها وهي تخرج امام انظاري ثم امسكت بيدها واتجهنا الى المنزل .
تابع الجزء الخامس والاخير
الجزء الخامس
عند دخولنا للمنزل انا ومها ذهبت هي مسرعه الى الاعلى اعتقد لكي تبدل ملابسها لان البنطال الذي ترتديه امتلاء اعلاه بمني مفيد وبالتأكيد بعض قطرات من منيها
ايضا ً نزلت اسفل البنطال . انتظرت في الصاله قدوم امي لان هذا اليوم لا يوجد لديها عمل سوى توقيع بعض اوراق الاجازه و ان تنهي بعض اشغالها وسوف تعود
الى المنزل قريبا ً وسوف ارى ان كانت ترغب في الذهاب الى هاشم في المحل ام لا . بدأت افكر فيما سيحدث لاحقا ً وبدأ خيالي يستبق الاحداث فقد كنت اتخيل امي
وهاشم على سرير مفيد وماذا سيفل هاشم بها وكيف هي ستستجيب له ولكن اوقفني مشهد من خيالي وهو كيف سأشاهدهم لا اعتقد امي مثل اختي الساذجه التي ما ان
تدخل اللمحل حتى تنسى كل شي سوى قضيب مفيد . بالتأكيد سوف تشاهد امي المرآه وحتى بدون المرآه لن تفعل امي شيء بوجودي بالمحل . ول تفعلها بالمنزل
بوجود ابي و اختي وبالتأكيد انا . اذا يجب ان اجد طريقه تجمهم لوحدهم وبنفس الوقت اشاهد ما يفعلانه . ثم التفت الى الهاتف واتصلت على هاتف امي المحمول
وعندما اجابت سألتها هل هي بالطريق الى المنزل قالت انها لازالت بالمستشفى تنتظر والدي ثم طلبت منها ان تشتري كميرا فيدو واشرطه لكي نأخذها معنا الى مصر
لانه توجد لدينا كميرا تصوير فوتوغرافيه ولكن شبه قديمه وطلبت منها ايضا ان يكون حجمها صغير لكي يسهل علي حملها لأي مكان نذهب اليها فوافقت وقالت عندما
نعود من المشفى سوف اخبر اباك لكي يشتريها من احدى المحلات المتخصصه ثم قالت احسنت لو لم تبلغني بذلك فقد نذهب دون ان نأخذ كميرا تصوير معنا الى هناك
ولكن ارجو ان تجيد التصوير لكي تصورنا ونحن في مصر ثم اقفلت الهاتف . ثم قلت في نفسي نعم سوف اصوركي في مصر ولكن قبلها سأصوركي في محل مفيد
ثم انطلقت مسرعا ً الى الخارج متجه الى محل مفيد وعندما دخلت المحل كان مفيد يجلس لوحده فسألته عن هاشم وقال لم يأت منذ ان ذهب الى محلات الجوال . ثم
طلبت منه ان يتبعني الى داخل المحل وعندما وصلنا الدولاب الكبير ودخلنا ورائه كنت انظر الى الرفوف العليا ومافيها وهل سأجد مكان مناسب لأخبئ الكميرا فيه ثم
التفت الى الوراء ونظرت الى غرفة مفيد فقد كان الممر الصغير الذي نمشي فيه امام طاولة الملابس ممتد الى داخل غرفة مفيد الصغيره ايضا ً اي ان من يقف داخل
غرفة مفيد ينظر الجدار الذي وضع فيه مفيد الكلوتات عندما اتت اختي الى هنا ومر من خلفها اول مره .وعندما اذهب الى ذالك الجدار وأقف تحت ذلك الرف الذي فيه
الكلوتات انظر الى داخل غرفة مفيد . ولكن المشكله لو وضعت الكميرا هنا سوف ارى طاولة الملابس وداخل غرفة مفيد ولكن لا استطيع ان ارى سرير مفيد واذا
ذهبت داخل غرفة مفيد استطيع ان ارى السرير و طاولة الملابس ولكن لا يوجد رفوف على الجدار لكي اضع الكميرا .يالها من مشكله لا يوجد مكان اضع فيه الكميرا
واستطيع ان ارى طاولة الحسابات و سرير مفيد وهما المكانان المحتل حدوث شيء فيهما بين امي و هاشم الليله او غدا ً . ومع دوراني في مكاني محاولا ً ان اجد الحل
واذ انظر الى المرآه . نعم انها الحل المناسب سوف اضع الكميرا في الرفوف التي عليها الكلوتات واضع المرآه مقابلها داخل غرفة مفيد على الجدار وسوف اجعل
المرآه تميل قليلا ً الى ناحية السرير وهكذا سوف انظر الى كل ما سيفعلانه خلال غيابي عنهم . انتهينا الان من هذا الامر بقي ان اجد سببا ً يجعلني اغادر المحل ثم
قلت له حسنا ً سوف آتي بالمساء واتجهت الى خارج المحل ومفيد ينظر الي بإستغراب قال انتظر عن ماذا تبحث قلت له وانا خارج لا شيء واسرعت بالذهاب الى المنزل
لم اشأ ان اخبره عن امر الكميرا ولن اخبر هاشم ايضا سوى قبل ان تأتي امي بلحظات . انتظرت في المنزل حتى اتى ابواي وكان ابي معه كيس كبير وكما تمنيت
فهي كميرا جديده و صغيرة الحجم لكي يسهل حملها وايضا ً يسهل اخفائها بين الرفوف . خرجت اختي من غرفتها بعد ان سمعت اصواتنا بالاسفل وجلسنا جميعا ً
بالصاله محاولين معرفة كل مزايا الكميرا الجديده . ثم خرج ابي من المنزل وانا كنت ارغب في الذهاب الى مفيد لكي اضع الكميرا استعداد لقدوم امي ولكن كأي
شي جديد الكل يرغب في النظر اليه و تجربته فا فضلت ان تعبث امي و اختي بالكميرا الان حتى لا تطلبانها لاحقا ً . مضى بنا الوقت ونحن نتحدث عن السفر وماذا
نأخذ وماذا نشتري من هناك ولهونا قليلا ً في الكميرا حيث اجريت لقاء مع امي و اختي وتكلما عن الرحله وعن كل شي وانا اصور ثم اعيد تشغيل ماصورته بالكميرا
ونضحك على انفسنا . لم ننتبه الى الوقت حتى اتى ابي من العمل واذ بأمي تقفز الى المطبخ لكي تعد طعام العشاء فقد نسيت تماما ونحن نلهو . وكذلك اختي ذهبت
لكي تساعدها . اذا ً لن تذهب امي اليوم الى مفيد لأنها لم تبدل ملابسها بعد وابي في المنزل ايضا ً . وانا بدأ النعاس يغلبني فقد استيقضت منذ الصباح . مع سعادتي
انا واختي و ابواي لذهابنا الى مصر . اكلنا طعام العشاء وسمرنا واذ الساعه تشير الى الواحده ليلا ً . لم اعد احتمل البقاء يجب ان اذهب لكي انام . ذهبت انا
الى غرفتي و قد سبقني ابي ولم يبقى سوى اختي و امي اللتان بدأتا بتنظيف الصاله . كل مافعلته هو الارتماء على فراشي حتى انني لم استطع ان اخلع ملابسي واذا
بي غائب عن الوعي . استيقضت في الصباح واول ماخطر في بالي الوقت كنت اتخبط في فراشه باحثا ً عن الساعه وقد كانت امامي مباشرة معلقه على الجدار نظرت
اليها واذا هي تشير الى التاسعه و النصف يجب ان اسرع لكي اضع الكميرا في المكان المناسب . ولأنني كنت البس ملابسي منذ الامس غسلت وجهي بسرعه واخذت
الكميرا خرجت من غرفتي ونظرت الى حمام ابي و امي وقد كان شبه مغلق ولا توجد اضائة داخله فعرفت ان لا احد هنا فأبي بالتأكيد في الخارج و اختي نائمه ولكن لا
اعلم هل امس مستيقضه ام لا . نزلت مسرعا ً ونظرت الى الصاله والى المطبخ والى خارج المنزل ولكن للم اجد امي . اي انها نائمه الان هذا جيد لدي وقت طويل
ثم وقبل ان اخرج وضعت الكميرا خلف الباب حتى لا يراها مفيد ثم ذهبت الى المحل وقد كان مفتوح وعند دخولي وجدت مفيد و هاشم يإنتظاري . ثم قلت يجب ان تخرج
الان وكنت اقصد مفيد وقال هل ستأتي امك الان قلت نعم سوف تأتي بعد قليل ويجب ان تذهب انت ولا تعود حتى الظهر قال حسنا ً ثم تكلم مع هاشم بلغتهم وخرج من المحل
وبقينا انا وهاشم وعند تأكدي من ان مفيد غادر قلت لهاشم يجب ان لا يأتي مفيد الى هنا والا سوف تخاف امي وتذهب الى المنزل ولن تفعل شيئا ً قال حسنا ً عندما تدخل
امك سوف اغلق الباب قلت له واذا فتح الباب قال لا تقلق وذهب الى طاولة الحسابات و فتح الدرج واخرج ميدالية مفاتيح وهزها امامي . عرفت الان انه لن يدخل المحل
لان المفاتيح لدى هاشم الان . ثم ذهبت الى داخل المحل لأجهز مكان للكيمرا . وقفت عند طاولة الملابس ثم التفت الى الرف الذي سأضع فيه الكميرا وقد كان خاليا ً
طلبت من هاشم ان يحظر لي كرتون صغير وبالفعل اتى بواحد وصنعت فتحه صغيره فيه بحيث اذا وضعت الكميرا داخله سوف اصور مايحدث من خلال الفتحه ووضعته
على الرف ثم اتجهت الى غرفة مفيد واخذت المرآه لكي اعلقها على الجدار ولكن لا اعرف كيف افعل ذلك فقد كان الجدار خالي من المسامير وحتى لو كان هنالك مسمار
كيف سأعلق المرآه فيه انها مشكله ثم سألني هاشم مالذي تفعله قلت اريد ان اضع المرآه هنا على هذا الجدار قال ولماذا قلت لأني سوف احظر كميرا لكي اصوركم واريد
ان اشاهد ما يحدث لاحقا ً قال الن تكون هنا قلت له لا سوف اخرج من المحل عندها امامك فرصه خمس دقائق قال ولكن ماذا ستقول لأمك عندما تخرج قلت له لا تقلق
سوف اجد حل ولكن لا تجعلها تدفع الحساب بسرعه دعها تنظر مره اخرى الى الملابس ثم قال لي ان مفيد لديه ملابس اخرى غير هذه قلت له اين هي وبالفعل ذهب
واخرجها لقد كانت الملابس التي جاء بها بعد ان شاهدة اختي الكلوتات وهي ملابس لانجري للمتزوجات حديثا ً فهي للجنس فقط وعباره عن قطعتان واحد تغطي اثدائها
وبطنها حتى السره و الاخرى الكلوت بنفس القماش و اللون . لا اعتقد ان امي سوف تشتريها ولكن مالمانع دعها تنظر لها ثم قم بخلط الكلوتات و السنتيانات مع بعض
واجعل التي بالاسفل اعلى والعكس كيف تنظر من جديد . ثم قال هاشم وكيف ستصورنا قلت له سوف اضع الكميرا في الكرتون لكي تصوركم عند طاولة الملابس
واريد ان اضع المرآه على الجدار كي ارى من خلالها لو جلست امي على سرير مفيد فا ابتسم هاشم وامسك قضيبه وبدأ يحركه ثم قلت له اذا لم اعلق هذه المرآه لن اجعل
امي تأتي . ترك قضيبه وغابت ابتسامته ثم عاد وابتسم قال انت تمزح ولكن هنالك حل افضل لماذا لا نضع سرير مفيد في منتصف الغرفة امام الكميرا . فعلا ً كيف
لم افكر بذلك لقد اتى هاشم بالحل ثم سحبنا السرير بسرعه ووضعناه في منتصف الغرفة . الان كل شي جاهز لم يبقى سوى ان اضع الكميرا ثم عدنا ووقفنا امام طاولة
الحسابات ثم قال لي هاشم اذا اتيم الى المحل وخرجت انت لا تأتي بسرعه قلت له لا استطيع يجب ان اعود بعد خمس دقائق ولكن اذا عدت ولم تنتهو بعد قل لها ان تطلب
مني احضار المال من المنزل لانها نسيته اذا قالت لي هذا سوف اعرف انها تريد ذلك وسأخرج مره اخرى ولمدة اطول قال حسنا ً فهمت الامر . ثم خرجت لكي احظر
الكميرا وعندما وصلت المنزل تذكرت ان الشريط الذي في داخلها استخدمته بالامس مع امي و اختي ماذا لو طلبتا ان ترياه مره اخرى . اذا ً يجب ان احظر شريط
اخر فقد اشترى والدي عشر اشرطه . تركت الكميرا عند الباب واسرعت بالدخول لم اجد احد في الصاله ثم صعدت الى اعلى ودخلت غرفتي واخذت الشريط واخرجته
من الغلاف ثم خرجت من الغرفه واذ بأمي تقف امامي اعتقد انها سمعت خطواتي وانا اركض على السلم وخرجت من غرفة ابواي فقد كانت تلبس نفس الثوب الشفاف
الذي اخترته لها بالامس ولكن ماشد انتباهي هو الكلوت والسنتيان الذي ترتديه انه من ضمن الملابس التي اشترتها بالامس من هاشم حتى انني شاهدته عندما ذهبنا انا واختي
فقد كان واضحا ً جدا ً من خلف ثوبها البرتقالي الفاتح والكلوت كان ازرق غامق وفيه دوائر بيضاء متوسطة وكذلك السنتيان حاولت ان لا اركز نظري على جسمها وانا
اخبئ الشريط ثم قالت لقد صحوت مبكرا ً اليوم الى اين ذاهب قلت لها للشارع قالت لا تتأخر لأننا سنخرج الى المحل قلت لها محل هاشم قالت نعم سنذهب لكي ندفع له
المال قلت حسنا ً سوف ارى اذ كان المحل مفتوح سوف اقول لكي قالت حسنا ً سأنتظرك في الاسفل ثم اسرعت في الخروج واخذت الكميرا معي وانطلقت الى المحل
وكالعاده لا يوجد احد في المحل وذهبت مباشرة الى المكان الذي ارغب بوضع الكميرا فيه وفتحتها وجعلتها تعمل ثم وضعتها في الكرتون وانتظرت ثانيتين واخذتها من جديد
ثم عدت بالشريط الى الخلف وشاههدت ما صورت نعم لقد كان التصوير واضح ومكان الكميرا مناسب ولا شيء يعوق الرؤية اعدتها من جديد وكان هاشم واقف خلفي
وقلت له الان سوف تأتي امي لا تنسى ماطلبته منك قال حسنا ً وقلت له لاتنسى بعد ان ندخل اغلق الباب هز برأسه ثم خرجت مسرعا ً الى المنزل وعند دخول كانت امي
تجلس في الصاله تنتظرني ثم قلت لها انه مفتوح قالت هيا اذا ً توجهت الى المكان الذي تعلق فيه عبائتها هي واختي وكانت شنطتها ايضا ً معلقه فأمسكت بعبائتها ووضعتها
على كتفها وامسكت شنطتها وابدأت تبحث بها اعتقد انها تبحث عن المال ثم ذهبت مسرعا ً الى المطبخ كي لا تعرف انني شاهدتها وهي تخرج المال لعله يحصل ما اريدها
ان تقوله لي لاحقا ً ثم شربت ماء من البراده وعدت للصاله وكانت امي تمشي امامي متوجه الى فناء المنزل كنت اراقب مؤخرتها وهي تتحرك واقول في نفسي هل سيرى
هاشم بعد قليل هذه المؤخره ويلمسها و يقبلها ارجو ذلك وعندما خرجت الى الفناء وانا خلفها وي****ول فقد كانت امي بضوء الشمس وكأنها عارية ولا يغطي جسمها سوى
سنتيان اكاد لا اراه من الخلف و كلوت ازرق صغير لا يغطي نصف اردافها ياله من منظر رائع لم استطع الحراك فقد تمنيت ان تكون الكميرا معي هنا و اصورها
ثم التفتت الي وقالت هيا مابك قلت حسنا ً ثم لبست امي العبائه وخرجنا من المنزل متوجهين الى المحل وكان هاشم بإنتظارنا وكذلك قضيبه الذي رأيته وانا خارج من منزلنا
واعتقد ان امي رأيته قبلي وعد وصلنا المحل دخلت امي وانا خلفها وكان هاشم يرحب بنا ثم اغلق الباب من خلفنا ولم تقل امي شيء ثم جلست انا على كرسي مقابل طاولة
الحسابات ثم قال هاشم لأمي هل المقاسات ممتازه قالت امي نعم انها جيده . بدأت احرك بعض الحلويات على الطاولة وبعض الكراتين الصغيره لكي اوهمها انني لا
اركز في كلامهم ثم قالت ولكن هنالك حجمهما صغير لقد نسيت ان احظرهما لك قال هاشم لا تقلقي عندما تأتين في المره القادمه احظريها معك . لقد كنت الاحظ عبائت
امي وهي تفتحها و تغلقها وكأنها تريد ان تريه الكلوتات التي ترتديها وايضا ً عندما انظر الى هاشم بسرعه ارى عيناه وهو ينظر الى امي وينظر الى جسمها مكان كلوتها
وهو يبتسم ثم قالت امي ولماذا اتي مره اخرى لايوجد لديك بضائع قال لقد احظرت بعض الملابس الجديده لماذا لا تريها قالت متى احظرتها قال بالامس لقد جلبتها لأجلكي
ضحكت امي تقول حسنا ً اين هي قال من هنا ومشى هاشم وامي خلفه وانا لازلت جالست على الكرسي وعندما وصل هاشم الى غرفة مفيد ثم توقف وجعل امي تدخل اولا ً
خلف الدولاب الى طاولة الملابس ودخل خلفها انتظرت دقيقتين ثم ذهبت خلفهم وكالعاده نظرت الى المرآه بعد ان اعدتها الى مكانها عندما كنت اريد ان اعلقها داخل غرفة
مفيد لم اكن ارى امي جيدا ً لان يقف هاشم امامها ولكن كنت ارى بعض تحركتها عندما تمسك كلوت كانت ترفعه امام وجهها بيديها فكانت عبائتها مغلقه ولكن عندما تضعه
على طاولة الملابس تعود وتفتح عبائتها مرة اخرى لكي يرى هاشم جسمها واستمرت في ذلك ثم قالت وهي تمسك احد الكلوتات لقد اخذت واحدا ً بالامس انه صغير كهذا
قال لا بأس اعيدي الملابس التي لا تناسبك وسوف اتي بمثلها بمقاس اكبر قالت عندها سوف يكون مقاسها كبير وهي تضحك وتنظر الى هاشم الذي ضحك ايضا ً استمرت
امي بالتكلم ولكن بدأ صوتها يخفت قليلا ً حتى اني اجد صعوبه في سماعها ثم اقتربت عندها قالت اغلب ملابسك صغيره حتى هذا صغير وكانت تمسك بالكلوت الذي ترتدية
من الجانب تحاول تحريكة قليلا ً لكي يفهم انه صغير و ضيق عليها ولكي يفهم انها ترتدي احد الكلوتات التي اخذتها بالامس ولكي ينظر الى جسمها كنت ارى هاشم من
الخلف ولا اعلم ماهي تعابير وجهه الان او الى اين ينظر ولكن اعتقد انه ينظر الى كسها مباشرة ثم قال اعتقد انه جيد عليكي كان هاشم يضع يده امامه بإستمرار واعتقد
انه ممسك بقضيبه ثم تحرك هاشم قليلا ً واذا بي انظر الى وجه امي نعم لقد رفعت غطاء وجهها للأعلى ورغم انها تلبس البرقع وكانت عيناها ظاهرتان وقليلا ً من وجنتيها
الا انها رفعت غطاء وجهها لكي ينظر اليها هاشم الذي ما ان شاهدها حتى امسك قضيبه وكنت ارى حركت يده من الخلف ثم التصق هاشم الى الدولاب الكبير واعتقد انه
يرغب في المرور من خلفها ولمس مؤخرتها ثم رأيت امي التي ترفع غطاء وجهها كثيرا ً وكان وجهها واضحا ً ثم تقدمت امي للأمام قليلا ً وكأنها تريد ان ترى الملابس
التي في مقدمة طاولة الملابس واتاحت المجال لهاشم بالمرور من خلفها وبالفعل مر هاشم من خلفها وهو يلامس اردافها برفق وقبل ان يصل الى نصف مؤخرتها والذي
لامسها قضيبه بوضوح عندها اهتز جسم امي وفجأه ابتسمت هي حتى وصل هاشم لمنتصف مؤخرتها وقد وضع يديه على اردافها واذا بي انظر الى ابتسامتها وقد زادت
حتى رأيت اسنانها عندها عدت الى الخلف واسرعت الى طاولة الحسابات وتركتهم لاني اعلم انني سوف ارى كل شي لاحقا ً ولكن اردت ان اتأكد وبالفعل امي لا تمانع
بل وتريد هاشم وبشده انتظرت قليلا ً وانا انظر بإتجاه المرآه ولكن كل ما اشاهده هو عبائتها ولا استطيع ان ارى ما يفعلان ثم امسكت بإحدى المجلات التي وضعها مفيد
على الطاولة بيدي وكأني اتصفحها في حال خروج امي انتظرت دقيقه واذا بهاشم يقول هل اتي لكي بكيس قالت امي نعم هات كيس ملون . اعتقد انها تريد ان تأخذ بعض
الكلوتات ولا تريد ان اشاهدها ثم عدت مسرعا ً الى مكان وقوفي امام المرآه واذا بهاشم خلف امي تماما ً وكانت امي منحنية الى الامام ممسكه بيديها طاولة الملابس وغطاء
وجهها فوق رأسها وهي تضحك وهاشم ثابت في مكانه لا يحاول الخروج ي****ول انها مستمتعه لما يفعله هاشم اعتقد ان شيئا ً ما حصل ولم اشاهده ولكن لا بأس الكميرا
شاهدت كل شي كان هاشم يمسك بمؤخرة امي ثم رفع يديه الى صدرها وانحنى للأمام محاولا ً تقبيلها وامي لا تزال تضحك ولكن منعته وتحركت قليلا ً حتى ابتعدت عنه
وهي تضع اصبعها على شفتيها وكأنها تقول له تمهل حتى لا يعرف خالد بعد ذلك عدت مسرعا ً الى الطاولة واتى خلفي هاشم وهو يمسك بقضيبه ويغمز لي كي اذهب الان
ثم ذهبت الى امي واذا بها تضع غطاء وجهها وكأنها لم ترفعه ثم قلت لها لا اعرف اي نوع اشتري قالت ماذا تريد ان تشتري قلت لها شامبو قالت اختر اي نوع قلت لها لا
اريد شامبو كلير ولكن لا اتذكر مانوع الذي لدي هل هو ازرق ام اخظر ام احمر فشامبو كلير لدي خمس الوان قالت اختر اي واحد قلت لا اريد الذي استخدمه انا واريد
ان اخذ ثلاث منه ثم قلت سوف اذهب الى المنزل لأرى اي نوع هو واعود قالت الان قلت نعم قالت وتتركني هنا وهي تضحك قلت لها لن اتأخر اكملي شراء ماتريدينه
وسأعود بسرعه . لو كانت امي تكلمني وهي تنظر الي لعرفت انه مستحيل ان تضل لوحدها بالمحل ولكن كانت تنظر الى الكلوتات وتتكلم معي وكأنه شيء عادي ان اذهب
واعود واتركها بالمحل وهو مغلق مع عامل . قالت لالا تستطيع ان تأخذه لاحقا ً قلت لها انني لم استحم منذ يومين واريد ان اشتريه الان ثم عدت للخلف وانا اقول لن اتأخر
والتفت وهي لتكلمني ولكن استدرت انا وذهبت مسرعا ً الى الباب توقعت ان تقول امي شيئا ً وانا ذاهب ولكنها سكتت . ولكن كاد ان يكشف امرنا مافعله هاشم حيث
انه فتح الباب قبل ان اصل لنصف المحل وكأنه يعلم بأنني سأذهب ولكن تجاهلت الامر واسرعت بالخروج ومشيت بإتجاه المنزل وعدما دخلت وقفت خلف الباب لأني لا
اريد الدخول وتراني اختي حتى لا تعرف بأن امي ذهبت للمحل . احترت في الوقت الذي سأعود فيه لا اريد التأخر على امي حتى لا تقلق ولا اريد ان اعود بسرعه
قبل ان ينتهون وتخرج امي من المحل قبل ان تنتهي ما بدأته . مرت خمس دقائق ثم عدت الى المحل وانا لا اعرف مالذي سيحدث لاحقا طرقت المحل ولكن لم يفتح
هاشم عرفت ان شيئا ً ما حدث ولكن هل هو بربغة امي ام هاشم اجبرها على شيئ لا ادري مالعمل ثم طرقت الباب بقوه واذا بصوت هاشم وهو يقول من قلت انا خالد
افتح قال لحظه شوي ثم انتظرت قليلا ً حتى فتح هاشم الباب واول ما لاحظته هو فنيلته خارج بنطاله فقد كان يلبس الفنيلة داخل البنطال الان هي خارج البنطال اي انه
نزع بنطاله ولكن لا اعلم ماذا عن امي هل نزعت شيئا ً منها ام لا نظرت الى هاشم وقد كان يتنفس بصعوبه وكأنه كان يركض داخل المحل منذ ان خرجت وكان وجهه
احمر وعندما دخلت لم ارى امي فعرفت انها عند طاولة الملابس خلف الدولاب تقدمت الى طاولة الحسابات ثم امسك هاشم يدي وطلب مني بدون صوت ان اخرج وبأن
كل شيء تمام هززت برأسي وطلبت منه ان يغلق الباب قليلا ً ثم اتجهت الى مكان الشامبو واخذت علبتان واذا بأمي تخرج من خلف الدولاب الكبير لقد كانت عبائتها
متسخه فأرضية المحل مليئة بالغبار واعتقد انها رمتها على الارض ثم اغلق هاشم الباب وذهبت اليها وقلت لا ادري اين الشامبو الذي كنت استعمله لقد كانت فارغه هل
رميتيها في القمامه قالت لا ادري قلت اعتقد ان مها رمتها ولكن هو احد هذا النوعين ومددت الشامبو لأمي كانت تنظر اليها ولكن تقدمت اليها ومددتها لها ثم امسكت
العلبتان بيديها وهي لم تكن ترغب بذلك وعندما فعلت تركت عبائتها وفتحت . هناك شيء مختلف نعم نعم انها لا ترتدي كلوت ي****ول لقد فعلتها امي يالك من محظوظ
ياهاشم لم استطع ان ابعد عينان عن مكان كسها فقد كنت اجد صعوبه في رؤيته لأني لا ارى شعر عانتها لذلك اعتقد انها ازالته من قبل اعادت امي العلبتان لي بسرعه ثم
اغلقت عبائتها وقالت بصوت مرتفع خذها جميعها ثم نظرت الى العلبتان وكأني لم انتبه لها وقلت لا سوف اخذ هذه وهززت واحده من العلب وقالت حسنا ً خذها الان . لقد
عرفت من ارتفاع صوتها انها متوتره وكأنها لا تريدني ان اتكلم . واعتقد انها لا تريدني بالمحل ولكن كل ماعليها الان اذا فعل مفيد ما طلبته منه ان تقول اذهب واحظر المال
ثم التفت الى هاشم وقلت له اريد واحده اخرى من هذه وذهبت اليه وهو يقف عند الباب ينتظرني ان اخرج ولكن لن افعل قبل ان تطلب مني امي . وكانت عيناه تنظران الي
وكأنه يريد طردي من المحل ثم قال حسنا ً وذهب خلف طاولة الحسابات وقد كان قضيبه في غاية الانتصاب فكنت اراه من خلف بنطاله بسهوله احظر واحده لي وقلت له
ضعها في كيس وبالفعل اعطاني الكيس وفيه العلبتان . لم تقل امي شيء وانا لا ادري ماذا اقول وهاشم كان ينظر الي والى امي ثم قال هناك مقاس اكبر قليلا ً هل تودين
رؤيته وهو ينظر الى امي استدارت وعادت الى طاولة الملابس ولكن لم تدخل خلف الدولاب فقد انتظرت هاشم حتى دخل وكانت تنظر امي الي وكنت اتصدد واتلفت وكأني
ابحث عن شيء اخر . كانت امي تدخل وتخرج من خلف الدولاب الكبير وانا كنت الاحظ ذلك ولكن لم انظر لها وكنت اسمع بعض الهمسات تخرج من بينها بعض الكلمات
مثل هذا كبير هذا صغير هذا مناسب تكرر الامر اكثر من دقيقة ولم تقل امي شيء حتى الان . اعتقد ان هاشم لم يقل لها ما طلبت منه او انها تعتقد اني رأيتها وهي تأخذ
المال لذلك ذهبت انا خلفهم وكنت ارغب في رؤية ماذا يفعلون اولا ً ولكن كانت امي تخرج وتدخل من خلف الدولاب الكبير ورأتني وانا قادم ثم وصلت لهم وهي تنظر الي
وكان ظاهرا ً عليها الارتباك و التوتر ثم قلت بكم هذا ياهاشم وانا ارفع الكيس الذي فيه الشامبو ثم قال خمسة و اربعون ريال لقد خصمت لك خمس ريالات ثم التفت الى امي
وقلت هل معك مال سكتت قليلا ً ونظرت الى هاشم بسرعه ونظرت الي وقالت لا لقد نسيت ان احظر المال ثم استدارت الى طاولة الملابس وكانت تمسك بأحد الكلوتات
وتتركه وتمسك اخر وتتركه وكان واضحا َ انها لا تدري ماذا تفعل او ماذا تقول ثم قلت هل ترغب في المال الان ياهاشم ثم هززت رأسي وطلبت منه ان يقول نعم وبالفعل
قال نعم سوف احظر بضاعه جديده واريد المال الان ولكن امي لم تقل شيء ولا ادري لماذا ثم قلت هل اذهب واحظر المال من المنزل استدارت امي بسرعه وقالت نعم
اذهب وهات المال من شنطتي قلت حسنا ً ثم توجهت الى باب المحل واذ بهاشم خلفي يريد ان يغلق الباب وعندما وصلت استدرت وقلت سوف اضع هذا الكيس هنا وكنت
انظر الى امي التي هي تنظر الي واعتقد انها فرحة لخروجي ثم فتح هاشم الباب وانا كنت امشي ببطئ حتى تعرف انني سوف اتأخر قليلا ً . خرجت من المحل واغلق
هاشم الباب بسرعه ثم ذهبت الى المنزل وعندما دخلت نظرت الى الساعه وكانت تشير الى العاشرة والربع سوف اتركهم عشر دقائق واعود . فتحت شنطة امي وبحثت
عن المال ولكن كان قليلا ً لم يكف حتى للشامبو . اذا سوف نعود لاحقا ً لكي نعطية المال وهي فرصه اخرى لهما . انتظرت وانا انظر الى الساعه وهي تسير ببطئ
شديد وانا كل ما افكر فيه الان هو الكميرا ومتى سوف اشاهد ماجرى في المحل . فكرت في الامر قليلا ً ثم قلت في نفسي سوف اقول لها اعتقدت ان الشنطه في غرفة
نومهما وبحثت عنها ولم اجدها ثم وجدتها بعد بحث طويل معلقه بجانب العبائات اذا يجب ان اذهب الى غرفة النوم وبالفعل اسرعت الى الاعل وكانت اختى لاتزال كالعاده
في غرفتها ثم دخلت الى الغرفه واتجهت مباشرة لأرى السيد جاكسون مرة اخرى وفتحت الدرج وكانت الكلوتات و السنتيانات الجديده التي شرتها في كيس داخل الدرج
نثرتها على الارض وكانت جميلة اعتقد ان امي سوف تكون مثيره جدا ً عندما ترتديها . ثم فكرت قليلا ً وقلت انها ستذهب لاحقا ً لكي تدفع المال فقط ولن تجلس فتره
طويلة بالمحل يجب ان اجد حل لكي تأخذ وقت اطول ثم خطرت لي فكره . وقفت وذهبت الى طاولة التسريحه لأبحث عن مقص وبالفعل وجدت واحدا ً صغيرا ً ثم
اتجهت الى الكلوتات وبدات اقطع بعضها من الاطراف قليلا ً ولأنها صغيره و مؤخرة امي كبيره سوف ترتديها وتنقطع او تظهر لها انها مقطوعه وبالتأكيد سوف تعود الى
المحل لتأخذ غيرها . ثم اعدتها الى الكيس وبسرعه فتحت العلبة التي فيها السيد جاكسون واخرجته ولاتزال الرائحه الجميلة عليه وقلت ان هناك شخص اخر اخذ مكانك
هذا اليوم ولمدة طويلة لن تعانق امي قبلته واعدته الى العلبه وذهبت مسرعا ً الى الاسفل ونظرت الى الساعه لقد مر وقت كافي وسوف اذهب الان وبالفعل ذهبت مسرعا ً
الى الخارج واتجهت الى المحل وعند وصولي طرقت الباب وانتظرت قليلا ً ارجو ان يكونا قد انتهيا الان والا لن اجد عذراً اخر لأخرج . لم اطرق مرة اخرى فلا اريد
ان اجعلهما يستعجلان في ارتداء ملابسهما وبعد وقت قال هاشم من ثم قلت له انا خالد وانتظر قليلا ً وفتح الباب وكنت احاول ان ارى امي وبالفعل كانت تقف بالقرب من
الدولاب الكبير وهي تضرب عبائتها بيدها محاوله تنظيفها من الغبار الذي زاد بكره عليها وعندما دخلت لم يغلق هاشم الباب ثم واتجهت اليها وهي تقول انظر ماذا فعل
محلك بعبائتي ياهاشم فكلما مشيت من طاولة امتلئت بالغبار واكنت تنظر الى هاشم وتعود وتنظر الي وكأنها تحاول ان تقنعني بذلك ثم قلت لها لم اجد سوى اربعون ريالا ً
قالت فقط قلت نعم فقد بحثت عن شنطتكي في غرفة النوم ولم اجدها وفي الصاله ولم اجدها قالت انها معلقه بجانب العبائات قلت لم انتبه لذلك وعندما خرجت شاهدتها ولم
اجد سوى هذا المبلغ التفتت الى هاشم وقالت هل ندفع لك لاحقا ً ابتسم هاشم وقال لا مشكله .ياله من غبي قبل قليل قال انه يريد ان يشتري بضاعه و الان يقول لا مشكله
اخذت مني المال وقالت هل نأخذ الشامبو بأربعون ريال قال هاشم لا مشكله واخذ منها المال وقالت وهذا بكم وهي ترفع كيس بيدها ولا ادري مافي داخله قال هاشم لا بأس
اذا كان مقاسه مناسب عليك ادفعي المبلغ لاحقا ً قالت حسنا ً ثم قلت انا سوف نسافر بعد غد هل تنتظر شهر التفت هاشم الى امي وهو متفاجأ ثم قال لماذا لا تأتون غدا ً
قالت امي حسنا ً سنرى ذلك اذا كان هناك وقت كافي ثم التفتت الي وقالت هيا لنذهب قلت حسنا ً واخذت كيس الشامبو ونظرت امي الى هاشم وقالت مع السلامه ابتسم
هاشم لها واستدرت انا واتجهت الى الباب وخلفي امي ثم خرجنا من المحل وانا احاول ان اجعلها تسرع قليلا ً في مشيتها ثم قالت امي ونحن في الطريق هل استيقضت
اختك قلت لها لا قالت الم ترها في الصاله او المنطبخ قلت لا فقد بحثت عن الشنطه في الصاله و المطبخ ولم تكن اختي موجوده وذهبت الى غرفتكما انتي ووالدي والم
اشاهدها في الاعلى ثم سكتت قليلا ً وقالت سوف يغضب والدك كثيرا ً لو عرف انك خرجت من المحل وتركتني قلت لماذا قالت ان تتركني لوحدي في المحل مع العامل
سوف يغضب ويوبخك قلت لها ولكن ذهبت لكي اعرف مانوع الشامبو فقط .ثم قالت هو يعتمد عليك لكي تكون بجانبنا انا واختك عندما نذهب الى شرم الشيخ واذا عرف
بذلك لن يجعلنا نذهب بدونه وهو لا يستطيع القدوم معنا لذلك لن نذهب الى مصر هذه السنه وسوف نأجلها الى السنه القادمه . قلت لها وكأني غاضب بل سنذهب الى
مصر ولن نأجلها قالت اعتقد انه سيلغي السفر وعندما دخلنا المنزل قلت لها اذا ً لا تقولي له شيئا ً قالت ماذا اقول قلت لا تخبريه بأني ذهبت وانتي بالمحل لوحدك في المحل
واذا الغى السفر لن اذهب الى المدرسه ابدا ً ضحكت امي وقالت حسنا ً . ضحكت في داخلي من كلام امي ولم اذكر لها انني ذهبت لأنها هي من طلبت مني ان اذهب
لكي اتي بالمال . هي تريد ان توهمني بأني انا المخطئ وبالفعل تظاهرت بأني انا من اخطأ . وصلنا الى الصاله وكنت انتظر ان تخلع امي عبائتها وتعلقها ولكن
خلعت غطاء وجهها واتجهت مباشرة الى الاعلى وبيدها الكس الذي اخذته من المحل . لا ادري لماذا لم تخلع عبائتها ولكن سوف اعرف كل شي حالما اعود الى المحل
ذهبت خلفها للأعلى لكي اضع الشامبو في الحمام وقد رأيتها وهي تدخل غرفة النوم وتغلق الباب رميت الكيس الذي بيدي بالقرب من غرفتي وعدت مسرعا ً الى المحل
وعندما خرجت من المنزل كان المحل مغلق ارجو ان لا يكون مفيد قد عاد وهم ينظرون الى الكميرا الان اتجهت بسرعه الى المحل وطرقت الباب ولم يجب احد هل يعقل
ان هاشم خرج من المحل ولكن سمعت صوت داخل المحل طرقت الباب مره اخرى واذا بهاشم يفتح الباب ثم قلت له لماذا اغلقت المحل قال كنت بالحمام قلت اذا ً ماذا
حصل بعد ان خرجت قال كل شيء تمام وفي وجهه ابتسامه عريضه قلت حسنا ً اعتقد انها ستأتي غدا ً الى المحل قال ممتاز سوف نفعل مافعلناه اليوم قلت ولكن يجب ان
تأتي بملابس جديده حتى تراها لأنها اذا اتت سوف تدفع المال وتعيد بعض الكلوتات قال لا تقلق قلت هل سيأتي مفيد بملابس جديده انها غاليه قال لا انها ليست غاليه وهو
لا يشتريها بل يأخذها من بعض معارفه واذا باع منها شي دفع قيمتها لصديقه واعاد الملابس التي لم يشتريها احد وهكذا لا يخسر شيء قلت حسنا ً اذا اتى اخبره بأن يجعلها
كثيره حتى تأخذ وقت امي بالبحث قال حسنا ً ثم اتجهت مباشرة الى مكان الكميرا واخذتها واراد هاشم ان يتفرج معي ولكن قلت يجب ان اعود الى المنزل الان لأن ابي
سوف يأتي قريبا ً ثم خرجت من المحل واسرعت بالعوده الى المنزل وتوجهت مباشرة الى غرفتي وعند مروري من غرفة ابواي كانت شبه مغلقه ثم سمعت صوت الماء
داخل الحمام وعرفت ان امي تستحم فدخلت غرفتها بسرعه ونظرت الى السرير و الارض ولم اجد الكيس فعرفت انه داخل درج الملابس الداخليه فأسرعت بفتحه واذ
يوجد كيسان واحد فيه الكلوتات التي اشترتها بالامس ثم فتحت الاخر وفيه لانجري الذي توقعت بأنها لن تشتريه فقد كان قطعتان كلوت خيوطه من اعلى الارداف و خيط من
المنتصف بين فلقتي مؤخرتها فقط وقماش صغير يغطي مكان كسها ولكن كانت المفائجه في اسفل الكيس انه كلوت وسنتيان امي الذي كانت ترتديهم قبل ذهابنا الى هاشم
اذا ً هي لا ترتدي سوى ثوبها فقط ولهذا لم تخلع العبائه وتضعها امامي لأنها تعرف ان ثوبها شفاف وسأعرف انها عاريه وارى تفاصيل جسمها تماما ً امسكت الكلوت
واحسست بماء فيه مكان كسها قبلته واعدته الى الكيس واغلقت الدرج وخرجت مسرعا ً الى غرفتي واغلقت الباب بالمفتاح ثم نزعت كل ملابسي وانسدحت على السرير
ثم اعدت الشريط الذي في الكميرا لثانيتين فقط ثم شغلت الكميرا وكان الشريط يشير الى الدقيقة الثانية و الاربعين . اي ان الكميرا صورت مامدته اثنان و اربعون دقيقة
ثم اعدت الشريط الى بدايته . مضت دقيقه ونص حتى انتهى ثم شغلت الكميرا وكانت اول لقطه على طاولة الملابس قبل ان اضع الكميرا في الكرتون ثم قدمت الشريط
حتى وقوف هاشم عند غرفة مفيد ودخلت امي خلف الدولاب ثم تبعته امي وكانت تمسك بعض الكلوتات وتتركها وكنت اشاهدها من الجانب اما هاشم فقد كانت الكميرا
تصوره مباشره وهو يضع يده على قضيبه ويتركه وهكذا وكان صوتهم مسموع قليلا ً . لم استطع الانتظار اكثر فقدمت الشريط قليلا ً حتى وصلت الى نظرات هاشم
الى جسمها اعتقد هنا كانت تمسك بكلوتها لتريه مدى ضيقه ولكن الكميرا كانت تصورها من الجانب و الخلف فقط . كانت الكلوتات على يمين الطاولة اما الانجري
فهو على يسار الطاولة وعندما اقتربت امي من الانجري رفعت غطاء وجهها عاليا ً كي تتفحصها وكنت ارى هاشم وهو ينظر الى وجهها مباشرة وهو ممسك بقضيبه
واعتقد ان امي لاحظت ذلك من خلال تكراره فقد كانت تبتسم وعندما تزيد ابتسامتها تلتفت الى جهت الكميرا وتضحك حتى لا يراها هاشم وهي تضحك ثم تعود وتنظر
الى الانجري وهي تبتسم . لقد شاهدت هاشم بالمحل يمر من خلف امي ولكن كنت اعتقد انه هو من بادر بهذا ولكن عندما شاهدت الحركه بالكميرا فقط رأت امي
قطعه من الانجري وهي نفسها التي اشترتها وكانت بعيده قليلا ً وهي تستطيع ان تأخذها بنفسها ولكن قالت له بصوت خفيف هات هذه وهي تأشر بيدها عليها وتقدمت
قليلا ً الى الامام كي يأتي هو من خلفها . وكما حدث من تلامس مابين قضيبه و مؤخرتها وضحكتها التي صورتها الكميرا . هنا عندما كنت بالمحل ذهبت الى طاولة
الحسابات ولم ارى ماحدث لاحقا والذي حدث ان هاشم عندما وصل لمنتصف مؤخرتها انحنت هي اكثر الى الامام وهي تنظر بإتجاه غرفة مفيد واعتقد انها تريد ان تطمأن
بأنني لم اشاهد هذا المنظر مر هاشم ببطئ شديد وحتى بعد ان مر من خلفها لا تزال يداه على احدى اردافها وسحبها ببطئ شديد حتى وصلت الى منتصف مؤخرتها ثم
الى الجهه الاخرى من اردافها وةكان هذا كفيل بجعل امي تضحك وهي تلتفت وتنظر الى هاشم وتضربه ضربه خفيفه على صدره . لم تكن الضربه جزاء لما فعل
هاشم بل هي مكافئه لما فعل هاشم واشاره بالموافقه وعدم الممانعه . كانت الكميرا تصور هاشم من الخلف وكنت ارى امي من الجانب وتلتفت الى هاشم وارى وجهها
ثم اخذ هاشم الانجري التي ترغب به ولكن لدون كلوت ثم قالت له اين الاخرى وهي تقصد الكلوت ثم مد يده الى مكان الكلوتات وقل اعتقد هنا استدارت امي الى جهت
الكلوتات وكانت بعيده قليلا ً عنها ثم امسكت بكلوت لونه مغاير وقالت هل هو هذا اقترب هاشم منها لانه لا يستطيع النظر الى مكان الكلوتات واصبح خلفها تماما ً ثم قال
لا بعدها اخذت امي كلوت اخر . اعتقد انها تتعمد اختيار كلوتات لا يستيطع النظر اليها هاشم الا اذا اقترب من امي وبالفعل اقترب هاشم قليلا ً الذي بادر هو بوضع
يده اسفل ظهر امي واعتقد ان قضيبه الان يغضط على احد اردافها وقال لا وامي كانت تلتفت اليه وكان وجهها قريب من وجهه وهي تضحك وبدأ هاشم يحرك يده قليلا ً
على ظهرها ثم امسكت امي كلوت اخر وقالت هل هو هذا وكان بعيد عن هاشم وكما الكلوتات الاخرى لونه مغاير تماما ً ثم سمعت هاشم وهو يضحك بصوت خفيف وهي
ايضا ً عندها انزل هاشم يده ووضعها على مؤخرتها والتفتت اليه امي وضربته بمرفقها على صدره ضربه خفيفه وابتعد هاشم وهو يضحك ثم امسكت امي بالكلوت الذي
يطابق اللانجري وقالت هل هو هذا عاد هاشم مره اخرى خلف امي ووضع يده في منتصف مؤخرتها وقال اعتقد ذلك وهم ينظران الى بعض وهي مبتسمه واذ بالكلوت
يسقط من يد امي اعتقد انها تعمدت ذلك ثم انحنت لكي تأخذه ولم يمهلها هاشم حنى وقف خلفها تماما ًُ وامسك بأردافها ووضع قضيبه بين فلقتي مؤخرتها خلف العبائة
ثم تقدم قليلا ً حتى كادت امي ان تسقط فقد وضعت يداها على الارض ولا تستطيع الوقوف لانها لو ابعدت يداها لسقطت على وجهها وهاشم من خلفها يضغط بقضيبه على
مؤخرتها ياله من غبي هكذا سوف يجعلها تخاف ولكن وضعت امي احدى يديها خلف مؤخرتها ودفعت هاشم من قضيبه عندها اعتقد هاشم انها تريد ان تمسك قضيبه فابتعد
وتركها ولكن ابعدت يدها امي واعتقد تريد ان تعرف مدى صلابته . وبعد ضحكات مكتومه منها وابتسامه وهيجان من هاشم قالت له بصوت عالي لم اسمعه وانا بالمحل
هات كيس وهي تأشر بيدها ان يمر من خلفها عندها قال هل اتي لكي بكيس وقد شاهدت هذه الحركه سابقا ً بالمحل . قدمت الشريط حتى لحظه مغادرتي للمحل بعد
ان خفت ضوء الشمس في المحل اي ان هاشم اغلق الباب كانت امي لا تزال واقفه تنظر الى هاشم وهو يغلق الباب ثم رفعت غطاء وجهها وعادت الى طاولة الملابس
وهي تبتسم ثم استدارت وكانت الكميرا تصورها من الخلف وكانت تنتظر قدوم هاشم من خلف الدولاب وبالفعل اتى هاشم وعلى وجهه ابتسامه عريضه ثم التفتت امي الى
الكلوتات وكلها ارتباك و خجل وعادت ونظرت الى هاشم الذي لم يتوقف حتى ضم امي وبدأ يقبلها وهي تضحك وتحاول ابعاده عنها وهي تقول لا لا سوف يأتي خالد الان
وكلها ضحكات بصوت عالي . حاولت ان تبتعد عنه وكان الدولاب الكبير خلفها و هاشم امامها وطاولة الملابس خلف هاشم . ولم يهدأ هاشم فقد كان يمسك بأحد نهديها
ثم يعود ويمسك مؤخرتها وهو لا زال يقبلها من وجنتيها و رقبتها وقليلا ً مع شفتيها وهي تلتفت يميمنا ً ويسارا ً وهي لا تزال تضحك قليلا ً وتبتستم قليلا ً حتى حشر هاشم
يده بينها وبينه ووضعها في كسها ويده الاخرى على احدى نهديها وهو يقبلها بشغف لم تستطع امي ان تفعل شي فلا يوجد مجال لتضع يدها بينهما لتبعد يده لضيق المسافه
ولم تستطع ان تنحني الى الخلف لتبعد يده لان الدولاب خلفها ولم تستطع ان تدفعه الى الامام لان طاولة الحسابات خلفه ولم يكن لديها اي مجال سوى الاستسلام لقبلاته
قليلا ً ثم محاولة التحرر منه بلا فائده حتى قالت له هاشم اهدأ قليلا ً المكان ضيق هنا ثم ابعد هاشم وجهه عنها ثم قال لها ويده لا تزال تتحرك على كسها هل تخلعين ملابسك
ردت امي بسرعه نعم بسرعه ثم ابتعد عنها هاشم قليلا ً وهو يقبلها وبسرعه امسك عبائتها وخلعها عنها وهي لم تمانع ذلك بل ساعدته قليلا ً بمد يديها ثم رمى العبائه على
طاولة الملابس ومد يديه وامسك بثوبها وحاول رفعه الى الاعلى حتى ظهر نصف افخاذها ولكن انحنت هي ووضعت يديها على يده وطلبت منه اي يبقي على ثوبها ولكن
اصر هاشم على خلعه حتى ظهرت افخاذها كامله وقليلا ً من كلوتها من الاسفل .وضح على امي الارتباك و التوتر وهي تريد ذلك ايضا ً ولكن المشكله هو انا لاني سوف
اعود لهم قريبا ً وهي لا تريد ان تخلع ثوبها حتى لا تأخذ وقت في ارتدائه عندما اعود انا ثم قالت له الان سيأتي خالد دعني فقط ارفعه للاعلى هدأ هاشم قليلا ً ثم قال حسنا ً
ثم وقف هاشم وهو ينظر اليها وقد امسكت امي ثوبها من الاسفل ورفعته الى اعلى صدرها حتى ظهرت اثدائها . ي****ول لم استطع الانتظار فقد اوقفت الشريط على هذه
اللقطه وبلا شعور افرغت ما في داخل قضيب على سريري . وبعد عدة دقائق وقفت من على السرير واحظرت علبة مناديل ومسحت المني الذي على السرير ثم عدت
وانسدحت واعدت الشريط ثواني قليله ثم بدأت اشاهد امي وهي ترفع ثوبها لأعلى لم اصدق عيناي ان امي تفعل ذلك لم يمضي يوم على معرفتها به وهاهي تتعرى امامه
وماهو الا مجرد عامل يمتلك قضيب كبير .ادار هاشم امي واصبحت طاولة الملابس خلف امي وهو امام امي والدولاب الكبير خلفه و اراد ان ينحني ولكن لم يستطع
فا ابتعد قليلا ً الى جانبها وانزل رأسه الى ثدييها وبدأ يقبلهما من خلف السنتيان ثم وضع يده على كسها حاولت ان تبعد يده امي ولكنه هو من ابعد يدها وما كان منها سوى ان
تضع يديها على كتفيه وتستسلم لما يفعل بها .ثم اراد هاشم ان ينزع عنها السنتيان لكنها رفضت ورفعتهما الى اعلى حتى خرج ثدييها من اسفل . اغلب النساء في مثل
سنها يميل الثدي الى الاسفل ولكن كان ثدييها ممتلئ ومستدير ويميل للأماما اكثر من الاسفل فقد كان جميلا ً جيدا ً ولم ينتظر هاشم كثيرا ً حتى هجم عليها بفمه وشفتيه ولسانه
لقد كان منظرها ساحرا ً وقد بدأت تفتح فيمها قليلا ً وكلما اسرع هاشم في تحريك يده بسرعه على كسها كلما زادت من حركاتها فبعد ان فتحت فمها كاملا اغلقت عيناها ثم
بدأت تعض على شفتيها ثم بدأ تأوهاتها تخرج لم يستمر هاشم كثير حتى وقف ثم احاط بيديه على بطنها ورفعها الى الاعلى ووضعها على طاولة الملابس ثم دفع بكتفها الى
الخلف حتى استلقت تماما ً على الطاولة ثم انحنى وامسك كلوتها من اطرافه وبحركه سريعه خلع الكلوت وقد اعتقدت انها ستمانع ذلك ولكن رفعت مؤخرتها قليلا ًعن الطاولة
لكي تسهل على هاشم نزعه وخلال ثانية والكلوت مرمي بجانبها ياله من منظر رائع فقد كانت تضع قدميها على اطراف طاولة الملابس وهي منسدحه عليها ولم تكن طاولة
الملابس مستوية تماما ً بل كانت مرتفعه من الخلف مكان رأسها وتميل للأسفل مكان كسها الذي لا يوجد به اي شعره وبما ان سنها بالاربعين فقد كانت شفتا كسها تميل الى
الخرج قليلا ً عكس مها التي تميل شفتا كسها الى الداخل وكان لونه احمر عكس مها الذي يميل الى الوردي اكثر . ثم وضع هاشم ركبتية على الارض وامكس بقدمي امي
من خلف ركبتيها ورفعهما الى الاعلى واقترب منها حتى اصبح كسها مقابل وجهه تماما ً ثم انقض عليه بلسانه تاره يلعقه وتارته يقبله ويدخل لسانه وهي تزيد من تأوهاتها
وتمسك ثديها ثم تدخل اصابع يديها في شعرها ثم اسرع هاشم في تحريك لسانه وماكان منها سوى ان تباعد بين قدميها تماما ً ثم ترفعهما للأعلى بعدها ترك هاشم احدى قديمها
ورفع قدمها التي يمسكها فمالت الى الجانب قليلا ً الى جهت الكميرا ثم ادخل اصبه في كسها ببطئ وهو لا يزال يحرك لسانه في بظرها ثم اسرع في تحريك اصبعه .لم يكن
اصبع هاشم اضخم من السيد جاكسون ولكن شهوتها و هيجانها واشتياقها لما يطفئ لهيبها جعلاها تتاوه بصوت مرتفع محاولتا ًان تفعل اي شي فما كان منها سوى ان امسكت
بكلوتها ووضعت طرفه في فمها وبدت تعضه . هنا تذكرت الماء الذي على كلوتها فقد كان داخل فمها . ثم ترك هاشم قدمها الاخرى وهي لا تزال ترفعهما سامحتا ً لرأس
هاشم ان يتقدم الى داخلها اكثر انزل يده للأسفل وكنت اراه وهو ينزل سحاب بنطاله حتى خرج قضيبه واكمل بإنزال بنطاله الى ركبتيه على الارض وفجأه حاولت امي ان ترفع
جسمها من على الطاولة ولكن هاشم مستمر بما يفعل واذا بها تبعد رأسه عن كسها وتحاول النزول الى الارض وكان لها ما ارادت حيث وقفت وغطت ثدييها وانزلت ثوبها
بسرعه شديده.عرفت انني الان اطرق باب المحل ثم اراد هاشم ان يكمل ولكن امي طلبت منه ان يعيد بنطاله بسرعه وهي مستمره بلبس عبائتها التي كانت على الارض ثم
توجه هاشم خلف الدولاب وهو يرفع بنطاله وامي لازالت ترتدي العبائه و غطاء وجهها ثم عاد هاشم ورجع مره اخرى بعد ان انتهت امي من ارتداء ملابسها ثم تقدمت امي
بجانب الدولاب الكبير واعتقد انها خائفه جدا ً الان وكانت تنظر بإتجاه الباب وعندما بان ضوء الشمس عادت امي بسرعه الى طاولة الملابس وكانت تنظر بإتجاه الدولاب وهي
تحاول ان تزيل الغبار الذي على عبائتها وبعد قليل خرجت الينا انا وهاشم . هنا كنت اريها الشامبو الذي اشتريه . فقدمت الشريط واذ بأمي تقف بجانب غرفة مفيد .توقفت
عن تقديم الشريط لأرى واسمع ماذا كانا يقولان ثم دخل هاشم اولا ً وتبعته امي وكان هاشم يمسك بأحد الكلوتات وهو لا يراه فقد كان ينظر لأمي وامي تأخذه منه وتقول انه كبير
و ايضا ً كلوت اخر وتقول انه صغير وهكذا وكانت تستدير وتذهب لترى ماذا افعل وتعود مره اخرى ويقول لها هاشم لا تدفعي المال الان قولي نسيتي المال واعاد الجمله مره
اخرى ولكن اعتقد ان امي لم تفهم ماذا يقصد لذلك لم تطلب مني ان اذهب واحظر المال . ثم استدارت امي ووقفت واذا بي اظهر انا من خلف الدولاب . فقد كنت اسأل
هاشم عن سعر الشامبو فقدمت الشريط حتى خرجت انا و هاشم من خلف الدولاب متوجهين الى الباب لكي اخرج انا ووقفت امي تنظر الينا وقفت قليلا ً واذا بضوء الشمس يظهر
ثم يختفي الان لقد خرجت انا من المحل وبسرعه رفعت امي غطاء رأسها وهي تبتسم وتعود للخلف قليلا ً واذ بهاشم ينقض عليها ويضمها ويبدأ بتقبيلها ثم بسرعه خلع عبائتها
وغطاء وجهها ورماهم خلفها على الارض ثم انحنى وامسك ثوبها من الاسفل ورفعه وهي تحاول ان تمنعه ولكن لم يتوقف هاشم حتى خلع ثوبها تماما ً ووضعه على طاولة الملابس
ثم عاد وضمها مره اخرى وكان يقبلها بشغف شديد وهي بادلته القبل واحاطت بيديها رأسه ولكن لم يكن يضمها هاشم بل يحاول فك سنتيانها وبالفعل ثواني حتى اخرج السنتيان قبل
ان تمانع ذلك ورماه على طاولة الملابس ي****ول الان امي عاريه تماما ً ياله من منظر جميل ياله من جسم مثير . اعتقد او انا طرقت الباب هذه اللحظه لقتلني هاشم لانه كان في
قمة هيجانه حتى انه انحنى ثم وضع يده خلف امي و الاخرى على ظهرها ثم حملها وهي تضحك وتحاول ان تتوازن حتى لا تسقط ثم اتجه هاشم الى غرفة مفيد وماهي الا خطوتان
حتى رمى امي على السرير وفك ازرار قميصه وخلعه ورماه بالارض ثم اتبعه بالبنطال واذا به عاري تماما ً امام امي وقضيبه الذي يشير اليها ضجكت امي وهي تحاول ان تضع
يديها على عينيها ووجهها كي لا ترى هاشم وقضيبه المنتصب ثم اقترب هاشم اليها وكان يقول لها شيئا ً لم استطع ان اسمعه وامي لا تزال تضحك و تتصدد وهي ممدده على السرير
ثم اقترب هاشم اليها وهو واقف واذ امي تجلس على السرير وتقترب منه ايضا ً وبخجل شديد امسكت قضيبه وهي تضع وجهها على كتفها . لا اعتقد ان امرأه تفعل مافعلته امي
اليوم في المحل و تتعرى لشخص لم تره سوى يوم واحد ان تخجل ولكن يبدو انها خجله من قضيب هاشم فهي لم ترا قضيب منذ فتره طويلة . كانت امي تنظر الى هاشم و وتعود
لتنظر الى قضيبه وهي تحركه بيدها ولازالت الضحكات و الابتسامه على وجهها وهاشم يقول لها شيئا ً لم اسمعه ثم تقدمت الى الامام قليلا ً وكذلك هاشم حتى اصبح قضيب هاشم
مقابل وجهها واذ بها تقبله من رأسه ثم تعود وتقبله من جوانبه ومن الاسفل حتى وصلت الى الاسفل وتعود مرة اخرى الى الاعلى وهي تقبله ثم ادخلت قضيبه داخل فمها وبدأت تلعقه
بلطف وبطئ شديد حتى المنتصف وتعود للخلف لتفعل ذلك مره اخرى ثم وضع هاشم يده على رأسها وجعلها تكمل ادخاله بفمها عندها وضعت امي يديهاعلى افخاذ هاشم وحاولت ان
تبعده عنها حتى يخرج قضيبه من فمها ولكن استمر هاشم بتقريب رأسها اليه وكان يقول قليلا ً فقط وي****ول هاهو قضيب هاشم يدخل بأكمله داخل فمها ثم اخرجته امي بسرعه وهي
تحاول ان تلتقط انفاسها ولكن اعاد هاشم رأسها بإتجاه قضيبه وهي تفتح فمها وهاهو يدخل مره اخرى بأكمله ثم ضغط بيداه على رأسها لكي لا تعود للخلف وهي تحاول ان تبتعد عنه
محاولة استنشاق الهواء ولكنه احكم امساكه برأسها حتى انزلت جسمها للأسفل وخرج قضيبه من فمها بصعوبه وهي تحاول جاهده التقاط انفاسها مره اخرى ويداها على فخذاه ثم
اعدلت من جلستها وعادت مره اخرى وفتحت فمها ثم طلب هاشم منها ان تترك قدماه وتضع يديها خلف ظهرها وفعلت ذلك ثم وضع هاشم احدى يديه تحت فمها و الاخرى خلف
رأسها ثم ادخل قضيبه الى فمها ببطئ حتى اخره وهو يضغط على رأسها لكي تتقدم وانتظر قليلا ً وحاولت امي الابتعاد عنه ولكنه كان اقوى منها ولم تستطع الابتعاد ثم وضعت يداها
على قدميها وهو يقول لها ابعدي يداك وهي لا تدري ماذا تفعل تضع يديها على قدميه ثم تتركهما استمرت قليلا ً حتى كادت ان تختنق فقد تحول وجهها الى اللون الاحمر وبدأت تتخبط
حتى ابعد هاشم قضيبه عن فمها وهي تحاول ان تتنفس بصعوبه وهي ترتجف واللعاب يسيل من فمها وبدأت عيناها تدمع لاني كنت ارى انعكاس الضوء اسفل عينيها ثم امس هاشم
بشعرها بيده وضربها على وجهها ضربه خفيفه وهو يقول لها لا تمسكي قدماي وهي تقول حسنا ً ثم ابعد هاشم يديه واقترب منها واذ بها تنقض على قضيبه وهي تمصه وتلعقه وتدخله
بأكمله داخل فمها استمرت هكذا دقيقه حتى طلب منها ان تتمدد على السرير وبالفعل لم تمر لحظه حتى كانت امي ممدده على السرير وهي تبعد مابين قدميها وترفعهما قليلا ً مستعده
لإستقبال قضيب هاشم داخل كسها ثم جلس هاشم مقابلها على السرير وامسك بقدميها ورفعهما قليلا ً وهو يحرك رأس قضيبه على كسها لم تستطع الانتظار امي حتى امسكت قضيبه
ووضعت رأسه داخل كسها لكي يبدأ هاشم مايجعلها تطفي لهيبها وشبقها وبدأ هاشم يإداخله ولم يتوقف حتى دخل بأكمله او هذا ما اعتقد لاني لا ارى كس امي وقضيب هاشم تماما ً
لان الكميرا تصورهم من على الجانب اي عندما ترفع امي قدميها قليلا ً لا ارى كسها وعندما تنزلهم للأسفل اراه بوضوح ولكن بالتأكيد كنت اراها وهي تحرك اثداها وهي مغمضه
العينان وهاشم يضع يداه بجانبها رافعا ً جسمها قليلا ً لكي يتنظر الى قضيبه وهو يحفر داخل كسها . استمر هكذا لدقيقه قبل ان يبعد يداه ويسقط عليها وهو يقبلها من رقبتها وشفتيها
ووجنتيها و اثدائها وهي تحيط رأسه بذراعيها اسرع هاشم بتحركه وزادت تأوهات امي فكلما ادخل هاشم قضيبه بأكمله على صوت امي وتنهدها وتنفسها اصبع سريعا ً ثم هدأت حركة
هاشم قليلا ً واذ بها تضع يديها على ظهره وتحركهما من كتفيه حتى اردافه وتعود مره اخرى لتضم ورأسه الى صدرها ثم رفعت قدماها واحطت بهما ظهر هاشم الذي لم يتنظر اكثر
من ذلك حتى زاد حركته بسرعه شديده وبدأت امي بالصراخ قليلا ً وهي تحاول كتم هذه الصرخات واذ بها تقبل كتف هاشم وتضع وتحيط بيديها رقبته وتقربه منها وهي ترفع رأسها
قليلا ً وفجأه توقف هاشم عن الحراك وعرفت انه سيقذف مافي داخل قضيبه ثم حاول ان يرفع جسمه ويخرج قضيبه من كسها ولكنها لا تزال تحيطه بيديها و قدميها وهي لا تزال تقبله
حتى وضع يديه بجانبها وضغط بهما على السرير كي يرتفع الى الاعلى ويتحرر منها ولكن لا محال فقد احكمت هذه المره امساكه واعتقد انها تريده ان يقذف داخلها وهو ماحصل
تماما ً فقد توقف هاشم عن الحركه تماما ً وامي لا زالت متشبثه فيه استمرا على هذا الوضع دقيقه قبل ان تبعد امي رأسها عنه وتضع قدماها على السرير ورفع هاشم رأسه وهو ينظر
لها ويبتسم وهي بادرته بالضحكه ثم قبلها هاشم قبله طويله قبل ان تبعد يداها عن رأسه ويرفع جسمه للأعلى ويقف على ركبتيه في السرير وهو ينظر اليها وهي ممدده ولا تزال تبتسم
ثم نهضت امي وهي تضع يدها على كسها وابتعد هاشم لكي تقف امي وبالفعل وقفت وذهبت الى طاولة الملابس واخذت ثوبها وارتدته وهشام هو ايضا ً بدأ في ارتداء ملابسه ثم امسكت
امي بعبائتها وهي تنظر الى الغبار الذي عليها وتحاول ان تبعده بيدها . انتهى هاشم من ارتداء ملابسه واتى وضمها من الخلف وهي استدارت وبدأت بتقبيله وكنت اراها من الخلف
وكان هاشم يحرك يداه على ظهرها ثم رفع ثوبها من الخلف قليلا ً حتى بانت مؤخرتها ثم وضع يدياه على اردافها وبدأ يحركهما ثم وكأن هناك شيئا ً فاتني فأعدت الشريط الى الخلف
قليلا ً حتى اتى هاشم من خلفها وضمها وقبلها وقبل ان يرفع ثوبها كان ينظر بإتجاه الكميرا اعتقد بأنه يريدنا ان ارى مؤخرة امي مره اخرى ثم بدأ يحرك يداه على مؤخرتها وهو
لا يزال يقبلها وهي تضع يديها حول رأسه استمرا هكذا لدقيقه قبل ان يتركان بعض بسرعه وتنزل امي ثوبها الى الاسفل وهي تدول على نفسها محاولة البحث عن عبائتها وهاشم
بدأ بإدخال ازرار قميصه حتى انتهى ولبست امي عبائتها اعتقد انني طرقت الباب عليهم الان ثم ذهب هاشم بإتجاه الباب وامي لا تزال تنفض الغبار الذي في عبائتها حتى بان ضوء
الشمس فعرت انني دخلت المحل الان . ثم اوقفت الكميرا واذا بي اقذف ما في داخل قضيبي على السرير من جديد . يالها من ساعه ياله من يوم يالها من ام . لم اكن اعتقد
ولا بعد الف سنه ان تفعل امي هذا فهاهي تتعرى امام شخص وتضاجعه وهي لا تعرفه سوى ليوم . فما بالك بأشخاص تعرفهم في السابق وكم شخص جامعها . ولكن اعتقد
انها لم تجامع احدا ً منذ فتره طويلة لذلك فعلت مافعلته اليوم . ولا اعتقد ان السيد جاكسون يلبي كل احتياجاتها . لا تقلقي يا امي سوف اجعلكي سعيده جدا ً في حياتك الجنسيه
النهاية
اسمي خالد عمري 16
سنه . واسكن في مدينة الرياض مع عائلتي المكونه من اب عمره 52 سنه و ام عمرها 40 سنه
و اخت عمرها 20 سنه . تقاعد ابي وتفرغ لأشغاله حيث كان لديه مكتب مقاولات و عدد من مباني المستأجره
فكان يخرج باكرا ً ويقضي اغلب وقته ما بين المكتب و المباني ويعود وقت الغداء ويخرج بعدها ولا نراه الا بعد
صلاه العشى وبعد ان يتعشى ينام في الساعه 11 ليلا ً ويستيضق باكرا ويذهب الى المكتب . امي موظفه استقبال
بأحد اكبر مستشفيات الرياض وبحكم ان ابي خارج المنزل و اختي داخل غرفتها وانا ليس لي مكان محدد
اختارت ان يكون دوامها على فترتين باليوم تخرج مع ابي صباحا ًمن الساعه الثامنة الى الساعه الواحده ظهرا ً
ومن الساعه الرابعه عصراالى الساعه التاسعه مساء . اي بعد صلاة العشى يأخذها ابي من المستشفى ويأتون سوية
فا اعتدنا انا و اختي على ان لا نراهم كثيرا ً فقط فترتي الغداء و العشى . ولا نتكلم كثيرا ً حيث ان الكل متعب
بعد يوم عمل طول فا تخرج منا بعض الكلمات وبعدها الكل يذهب الى سريره لينام و يبدأ من غدا ً نفس النظام
انهيت دراستي الثانوية للتو وبدأ الصيف وبحكم ان مدرستي بعيده عن منزلي لدي قليل من الاصدقاء في حينا
فكنت اجلس دائما ً اما المنزل واشاهد الناس يأتون و يذهبون . يقع بالجهه المقابله لمنزلنا سوبرماركت صغير
وصاحب المتجر جار لنا كبير بالسن لم يكن لديه ابناء فكان لديه عامل هندي الجنسية يبيع و ينظف المحل ويأتل
بالبضائع من محلات الجمله . المحل صغير لذلك اغلب السكان فضلو الذهاب للمحلات الكبرى لتوفر كل شي فيها
لذلك قليل ان تجد احدا ًيشتري منه . صاحب المحل مرض ولم يستطع الخروج من منزله الا قليل واصبح الهندي
المسؤل عن المحل . في احد الايام كنت جالسا ً اما المنزل وكان الشارع خاليا ً من الماره بحكم اننا في الصيف
والقليل كان يخرج في وقت الظهر فكان الهندي ينظر الي من خارج المتجر نظرات غريبة لكن لم اعرها اهتمام
واعود لأراه ينظر الي وهو يضع يده على قضيبه ويبتسم فارتبكت و تصنعت ان احد نادى علي من داخل المنزل
فدخلت واغلقت الباب وذهبت مسرعا ً الى غرفتي لأطل من النافذه على المحل فلم اجده بالخارج فنتظظرت قليلا ً
حتى خرج وكان ينظر يمين و يسار وكأنه يبحث عن شخص ماء وكان يضع يده على قضيبه ويبعدها ويكرر ذلك
عدة مرات كان تركيزي على بنطاله مكان انتفاخه تمنيت ان ارى قضيبه لا اعرف لماذا لكن اردت مشاهدته
احسست بشيء غريب . فجأه بدأ قضيبي بالانتصاب . طوال حياتي لم اكن افكر كثيرا ً بالجنس لذا لم اكن اعرف
من اي نوع انا وماذا ارغب ومالذي يثيرني . تخيلت اني داخل المحل . ماذا سيحدث فقلت لنفسي لما لا اذهب
لأشتري اي شي فقط كي ارى مذا يفعل . ابدلت ملابسي بعجل وارتديت شورت قديم وقصير قليلا ً وذهبت للمحل
وعند دخولي كان جالسا ً خلف طاولة الحساب الصغيره ثم احس بوجود احد ووقف وهو مرتبك ثم رآني وابتسم
كانت يده مكان قضيبه وابعدها ورأيت انتفاخه في بنطاله ومده يده ليصافحني وامسك بقضيبه بيده الاخرى
اراد ان يختبرني ليرى هل انزعج واغادر ام لا ارتبكت بداية الامر لكني تجاهلت ماحصل وطلبت منه ماء
فقال تريد ان تشرب ام تشتري ماء فقلت اريد ان اشتري فقال لي هنالك براده داخل المحل لما لا تشرب منها
وتوفر نقودك فوافقت . ثم قال من هنا وطلب مني ان امشي امامه . اتيت لهذا المحل بالسابق لكنه لم يكن بهذه الحالة
فقد كانت الصناديق مرمات بالارض و اغلب الدروج خالية من البضائع لكن ام اكن اعلم انه يوجد غرفة داخل المحل
وانا متجه لها استدير للخلف اتظاهر بأني اتفرج على المحل ونظر الى يده مكان قضيبه وهو يحركها بإستمرار
لم استطع المشي لوجود صنوق على الارض فطلب مني ابعاده وانحنيت لكي ارفع الصندوق من الارض واذا به يلتصق
بي من الخلف ويلامس قضيبه مؤخرتي فجأه بدأ قضيبي بالانتصاب لا اعرف ما العمل هل اقف ثم يرى قضيبي منتصب
ويفهم انني موافق و ارغب بذلك ام انتظر وهو خلفي ويفهم انني مستمتع ولا امانع ذلك . كلا الحالتي تعني اني مستعد
قالي لي هل هو ثقيل فقلت لا فأمسك بمؤخرتي وبدني قليلا ً واخذ الصندوق ورمى به خلفه وسقطت بعض العلب
الصغيره لكنه لم يبدي لها بالا ً واستمر بمداعبة قضيبه وهو مبتسم الي فبتسمت بدوري ثم التفت واكملت طريقي الى
الامام باحثا ً عن الغرفه وعن وصولي التفت اليه واشار الى زاوية الغرفه ولا اعرف ماذا يقصد وعندما التفت رأيت
البراده فقد نسيت امرها تماما ً فأخذت كوبا اعلى البراده وشربت ماء وكان واقفا ً خلفي فقال لي اجلس فنظرت واذا
بسرير داخل الغرفه و تلفزيون و رسيفر و بعض الملابس معلقه على الحائط كانت غرفة صغيره و هي مكان اقامته
فقد كان يسكن في المحل طوال الوقت ثم نظرت من خارج الغرفه بإتجاه الباب وهو عباره عن قطة قماش فقط وانا مرتبك
فقال لا احد سيأتي الانعرف اني كنت خائفا ً من دخول احد فجلس على السرير وطلب مني الجلوس وعندما هممت بذلك
وضع يده على مكان جلوسي وهو يبتسم ابتسامه ماكره وجلست عليها واذا به يسحبها من تحتي ببطئ شديد واحد اصابعه
مكان فتحت مؤخرتي فقال لي اسف فضحكت وقلت انه امر عادي فتحولت ابتسامته الماكره الى ابتسامه عريضه
ثم سألني عن اسمي وكم عمري و في اي فصل وسألني كم شخص في البيت ومن هم وكم عمر امي و اختي
وهل هن جميلات فوصفت له اشكالهن وهو مازال واضع يده على قضيبه ويحركه ببطئ ولاحض بنطالي وهو منتفخ
فابتسم وضحك ثم سمعنا صوت احد ينادي داخل المحل فقام مسرعا ً خارج الغرف وطلب مني البقاء هنا فوقفت وانا
خائف واذا به يتكلم مع هذا الشخص عرفت انه هندي من حديثهم ثم انخفض الصوت واذا بصوت الباب يغلق ويختفي
ضوء الشمس واتى الي وقال انه صديقه اتى يشتري وغادر وقال لي انه اغلق الباب فا ابتسمت وجلس على السرير
وقال لي لا تقلق وطلب مني الجلوس على السرير ووضع يده وباعد بين اصابعه فعرفت انه يطلب مني الجلوس عليها
ففعلت ولم يبعد يده هذه المره وسألني هل فعلت ذلك سابقا ً وقلت له ماذا فعلت فقال الجنس هل سبق لك ان فعلت ذلك
مع شخص اخر فقلت له لا وسألني هل رأيت اشخاص يفعلون ذلك فجاوبت بالنفي ثم قال حتى امك وابوك فقلت له
وانا مبتسم لا وسألني عن اختي هل رأيتها عاريه فقلت له ذات مره رأيتها وهي خارجه من الحمام لكنها لم تكن عاريه
كانت تستحم وعند خروجها لم تكن تربط حزام ثوب الاستحمام فا انفتح قليلا ً وشاهدت جسمها وكانت ترتدي كلوت
و سنتيان فقط ثم تنهد وهو يحرك قضيبه فطلب مني ان اوصف ماشاهدت تحديدا ًُ فوصفت له جسمها وانها طويلة
وصدرها الكبير ولون السنتيان و الكلوت كان وردي وبه ورود بيضاء صغيره وكان يوجد سحاب اسفل الكلوت
فقال اين مكان السحاب بالضبط ووضعت يدي مكان قضيبي وانا مبتسم وقلت له هنا وقال لماذا السحاب هل لكي
تدخل شيء داخلها لم افهم ماذا يقصد ووضع يده على قضيبي وقال انت لديك سحاب لكي تخرج هذا وهي لديها سحاب
لكي تدخل هذا داخلها وضحكنا وقلت له اعتقد ذلك . لم يبعد يده وقال لي انه صغير قليلا ً وبدئ بمداعبتها وزاد
انتصاب قضيبي ثم امسك يدي ووضعها على قضيبه وقال انا لدي واحدا ً اكبر منك وعندما امسكته ضغط على يدي
وقال ما رأيك قلت له انه كبير ثم طلب مني ان اخرج قضيبه وهو يخرج قضيبي وفعلا ً بدأنا ذلك واستمرينا
بمداعبة بعض حتى خرج من قضيبي المني مد يده اتى برقعه بيضاء كانت على طاوله صغيره بجانب السرير ومسح
قضيبي بها وهو يضحك وانا مرتبك وسألني هل هذه اول مره يخرج منك هذا فقلت له لا سبق ان فعلت ذلك بضع مرات
فطلب مني ان انزل بنطالي و كلسوني وفعلت ثم رفع قميصي ورماه على الطاولة ووقفت عاري تماما ً امامه وانا
ارتجف وطلب مني الاستلقاء على السرير وفعلت ذلك وانتظرت قليلا ً وعندما التفت اليه رأيته عاري و قضيبه
ويشير ناحية مؤخرتي ثم جلس على السرير وابعد ساقي عن بعضهما و امسك خصري ورفعه فاصبح جسمي كله
على السرير ومؤخرتي مرفوعه لأعلى بدأ يتحسس مؤخرتي و فخذي ويقبل اردافي وبعدها نهض من على السرير
وخرج من الغرفه مسرعا ُ ضللت على وضعي ممدت ورافعا ً مؤخرتي بإنتظار قضيبه ان يأتي ثم اتى وبيده علبه
صغيره زرقاء اللون عرفت انها علبة دهون اخذ منها بإصبعه قليلا ً ووضعه على فتحة مؤخرتي وبعدأ يدخل اصبعه
ببطئ آلمني بداية الامر ثم بعدتي مؤخرتي حتى خرج اصبعه ثم اعاد وضعي وقال انه لن يدخله بالكامل ثم ادخل
اصبعه من جديد ببطئ اقل الى ان اصبح اكثر من نصف اصبعه بداخلي فبدأ الالم اقوى من السابق وابعدت مؤخرتي
حتى يخرج اصبعه لكنه كان يتحرك مع تحركات جسمي وهو يدخل اصبعه فزاد الالم وزادت حركاتي و تأوهاتي
لكنه لم يبالي واستمر بإدخال اصبعه حتى صرخت من الالم ثم اخرج اصبحه وهو يبتسم وطلب مني العوده الى وضعي
رغم ان مافعله آلمني الا انه جعل قضيبي ينتصب فطريقة تحكمة بي وبمؤخرتي جعلني انصاع له بكل ما يطلب
فعدت الى وضعي من جديد ونظرت له واذا به ياخذ كمية من الدهون يإصبعه عرفت انه سيؤلمني لكني لم آبه
فأدخل اصبعه بسرعه عكس ماكان يفعل واذا بإصبعه بالكامل داخل مؤخرتي فما كان مني الا الصراخ فقد آلمني هذه
المره اكثر ثم اخرج اصبعه وادخله بسرعه وانا اتلى من تحته محاولا ً ابعاد يده الى ان سقطت من السرير ونظرت
اليه ووجدته مبتسم وهو يعتذر وانه لن يكررها لا ادري ماذا حدث لي ولكن قبل ان يطلب مني عدت الى السرير والى
الوضع الذي بدأنا به واضعا ً مؤخرتي تحت تصرفه نظرت اليه لكي اعرف متى سوف يدخل اصبعه لأستعد للألم
واذا به يأتي امامي ويطلب مني ادخل قضيبه بفمي تمنعت بالبداية رغم اني كنت اتوق لذلك اصر علي وانا اتمنع
واطلب منه الاستعجال حتى اذهب لمنزلي لكنه اصر حتى لو الحس له فقط فما كان مني الا ان استجبت لذلك
فبدأت الحس له قضيبه من رأسه الى اخره فرآ انني مستمتع بذلك فأمسك رأسي وادخل قضيبه داخل فمي حاولت ابعاده
لكن كنت اتمنى ان لا يخرجه لم استطع ابعاده من فمي وبدأ يدخله ويخرجه بسرعه وهو مثبت رأسي بإحكام ثم ارخى
يديه ورويدا ً حتى خفت سرعته ثم ابعد يديه عن رأسي وخفف من سرعه دخول قضيبه بفمي وبدأت انا بتحريك رأسي
تجاه قضيبه حتى ادخلته بالكامل وماساعدني على ذلك ان قضيبه لم يكن كبيرا بعدها اخرج قضيبه واتجه الى العلبة
ووضع قليلا ً من الدهون على قضيبه ثم عدت لما كنت عليه رافعا ً مؤخرتي للأعلى معلنا ً استعدادها للألم اللذيذ
صعد على السرير وامسك بأردافي ووضع قضيبه على فتحت مؤخرتي وبدأ بإدخاله ببطئ شديد حتى نصفه واخرجه
خوفا ً من ان يؤلمني رغم اني كنت اتوقع الى ذلك اعاد من جديد من فعله لكن زادت سرعت دخول و خروج قضيبه
وبدأت اتأوه و اتألم و ازداد انتصاب قضيبي واذا به يستلقي فوقي تماما ً واضعا ً يديه على كتفيي مع ازدياد سرعته
زاد الالم وحوالت بعدها ابعاد قضيبه عن مؤخرتي حتى نجحت بذلك ومع خروجه بدأ يقذف منية على اردافي و فتحت
مؤخرتي وكأنه شلال يغمر مؤخرتي بدأت انفاسه تتباطئ وتحرك من فوق ومسك قضيبه وعصر ما في داخله على
مؤخرتي ثم طلب مني البقاء كما انا وان لا اتحرك او امسح المني من على اردافي ففعلت ثم ذهب الى قميصه واخرج
شيئا ً منه ورجع وطلب مني العوده لوضعي السابق ففعلت ورفعت مؤخرتي وتوقعت بذلك انه يريد ان يمسح بنفسه
ماعلي ثم رجع الى السرير وباعد بين سيقاني وانتظرت قليلا ً حتى سمعت صوت غريب صوت اله او جهاز صغير
سمعته مره اخلى واستغربت ولما نظرت للوراء رأيته ممسكا ً بجواله المزود بكاميرا والتقط لي صورتين سريعا ً
الاولى وانا ممدد على السرير و الثانية لمؤخرتي المليئة بالمني خفت بالبداية لكنه قال لي انه لم يظهر وجهي فلا اقلق
ثم طلب مني ان البس ملابسي حتى اخرج ويفتح باب المحل لإستقبال الزبائن فنحن وقت العصر و الناس تبدأ بالخروج
لبست سريعا ً وتوجهت الى الباب فطلب مني الوقوف قليلا ً ثم خرج وتأكد من خلو الشارع من الماره وطلب مني
الخروج وتوجهت الى المنزل وانا مبعد بين ساقي من الم مؤخرتي وذهبت والى غرفتي واقفلت الباب واستلقيت على
السرير استرجع ما فعلته مع مفيد وهو اسمه خلال الساعه و النصف التي مضت واذا بقضيبي بدأ بالانتصاب ثم خلعت
ملابسي وبقيت عاريا على سرير ماسكا ًبقضيبي لم تمر ثواني حتى اخرجت ما بداخله احسست بلذه جميلة وبدأت اغوص
بأفكاري عن ماحدث وما سيحدث بقيت على وضي قرابة الساعه عرفت بعدها انني اتلذذ بالجنس عندنا يفعل بي شخصا ً
ما ذلك وليس عندما افعل انا ثم غططت بنوم عميق الى ان سمعت صوت الباب يطرق سألت من ردت امي هل انت
نائم فقلت لها صحوت للتو فقالت هل انت بخير فرددت بنفسي انا في افضل حالاتي فقلت لها نعم فقالت العشاء جاهز ثم نظرت الى الساعه وهي تشير الى التاسعه و النصف لم انم مسبقا ً الى هذا الوقت هل كنت تعبا ً مما حصل ام مرتاح
وسعيد الى هذه الدرجه ذهبت لأستحم وانا افكر في زيارة مفيد بعد العشاء طالما صحوت متأخر فلن انام الا متأخر ثم
نزلت الى اسفل ووجدت ابي و امي و اختي على طاولة الطعام قالت لي امي سوف نخرج بعد العشاء قلت الى اين قالت
الى خالتك هل نسيت . كل اسبوع في مثل هذا اليوم نذهب لخالتي لها طفلان اصغر سنا ً مني وزوجها له زوجه اخرى
وهذا اليوم لا يأتي الى بيتها فنذهب انا و امي واختي لها حتى منتصف الليل ثم نعود . للأسف لا استطيع التلذذ بالجنس
مره اخرى هذا اليوم ربما غدا ً بنفس الوقت حتى لا يكون هناك اناس بالشارع فأكون مرتاح اكثر عند مفيد ولا اخشى
من دخلو احد علينا باليوم التالي ذهبت الى المحل وعند دخولي رأيت مفيد يكلم احد سائقي جيراننا فطلب من مفيد ان
يحظر لي ماء فقال لي انتظر حتى انتهي من صديقي وكان صيدقه ينظر ثم يعود ويكلم مفيد ثم ينظر الي مره اخرى
لكني ام اعره انتباه فذهب صديقه ثم خرج خلفه فنظر للخارج حتى يتأكد من خلو الشارع ثم عاد وقال اذهب للغرفه
واشرب من البراده فذهبت الى الغرف ثم اختفى ضوء الشمس فعرفت انه اغلق الباب ويريد ان يسقيني من ماء البراده
و ماء قضيبه ايضا ً مضت ساعه ونصف ثم خرجت من المحل كما خرجت بالامس مبعدا ً سيقاني اتأوه ألما ً بمؤخرتي
واذهب الى سريري اتذكر ما حدث واتلذذ بنشوتي عاري تماما ً ظللت على هذه الحالة قرابة شهر وكان ذهابي الى مفيد
يقل شيئا ً فشيئا ً حتى عرفت انني لا اريد ذلك لكني مرغم حتى اتلذذ لاحقا ً بما كان يفعل بي وما كان يأمرني ان افعل
فبدأت افكر بحل حتى لا استمر بذلك وبنفس الوقت المتعه التي احصل عليها عندما اذهب لغرفتي وطال تفكيري بذلك
استمر ذهابي الى مفيد شهرين وبعد ان انتهينا ذلك اليوم بقينا ممددين على السرير وكان يسألني لماذا لا تأتي كل يوم
كما في السابق فتعللت اني اجلس بالمنزل لان اختي وحيده ولا يوجد احد غيرها واخشى حدوث شيء لها وللمنزل فقال
هل هي التي رأيتها عاريه فضحكت وقلت نعم ولكن ليست عاريه تماما ً فأمسك قضيبي وقال هل اعجبك ما رأيته
فقلت لم ارى الكثير منها لكنه امر عادي فسألني هل شاهدتها مرة اخرى فقلت قبل اسبوع كنا جالسين في صالة المنزل
اشاهد التلفاز انتظر بدابة مباراه كرة قدم وكنت ممدد على الارض وهي جالسه على الكنب وقد وضعت قدميها على
صدرها وضمتهم وسألتني متى موعد المباراه وعندما استدرت رأيتها لابسه كعادتها ثوب قصير يصل الى اعلى ركبتيها
وكان نازلا ً من الخلف فكنت ارى بوضوح اردافها قاطعني وقال هل رأيت هذا واشار الى مكان قضيبه وقلت له لا
ولكن كان معالمه واضحه فهي تلبس كلوت ابيض شبه شفاف ثم جاوبتها ان المباراه ستبدأ بعد قليل واستدرت فسألني
ماذا تلبس اختي في المنزل فقلت دائما ً الاثواب القصيره بعضها شبه شفاف لاني كنت ارى السنتيان و الكلوت بوضوح
فقال لي وامك قلت اكاد لا اراها فهي في عملها دائما ً ولا ارى بالمنزل الا اختي فقال ولم تر مؤخرت اختك او اثدائها
فقلت له احيانا ً ارى اثداءها عندما تقوم او تجلس وايضا ً حلماتها لانها بالغالب لا ترتدي سنتيان فتبدو واضحه و كبيره
كنت اتكلم عن اختي وهو ممسك بقضيبه و قضيبي و يداعبهما معا ً ثم سألني هل تخرج هي او لها اصدقاء رجال
فقلت لا كانت متزوجه ولكن زوجها طلقها وفجأ ابعد يده عن قضيبي وقال هي متزوجه قلت نعم تزوجت وتطلقت بعدها
قال لماذا قلت لا اعلم لكن لم يدم زواجهم سوى سنه وقال هل لهم اولاد فقلت لا ولكن اعتقد انه السبب وراء الطلاق
فهو يريد اطفلا ً وبعد طلاقهم تزوج واتى له مولود اذن هي لا تستطيع الانجاب عندها التفت الي وقال اختك مطلقه منذ مده
ولا تستطيع الانجاب ثم امرني بالاستلقاء على السرير فقلت له لماذا فأدارني من على السرير ورفع مؤخرتي ووضع
يديه على اردافع لم استطع ان افعل او اقول شيء لان طريقته تعجبني وتثيرني لكن لارغبه لي بممارسة الجنس
كنا قد فعلنا قبل ذلك مرتان وهذا اكثر ماكنا نفعله باليوم اثم بلل اصبعه ووضعه على فتحت مؤخرتي وادخل قضيبه
بقوه واصبح كالمجنون فوقي وكنت احاول ان ابتعد قليلا ً لكنه كان يضرب اردافي بقوه ويقول لي اثبت في مكانك
وتزيد ضرباته اثارتي ثم تباطئ قليلا ً وقال اريد منك ان تفعل شيئا ً قلت ماهو قال لابد ان تفعله ثم امسك بشعري من
الخلف وجرني بقوه وادخل قضيبه بالكامل داخلي وقال هل تفعله ام لا لم اصبر حتى اخرج واتلذذ بغرفتي من ما يفعله
بي فمسكت قضيبي وبدأت اداعبه ثم ابعد يدي عن قضيبي وشد شعري بقوه وهو يضرب على اردافي و قضيبه يضرب
مؤخرتي هل تفعل ذلك ام لا الان تأكدت انه عرف نقطة ضعفي اي انني استسلم لأي شي عندما أؤمر بالجنس فما كان
مني الا ان اقول له نعم سوف افعل ذلك فترك شعري ومسك بأردافي من جديد وبداء يدخل قضيبه ويخرجه بسرعه
وهو يقول ان لم تفعل ذلك لا تأتي هنا فقلت نعم سوف افعل ماتريد عندها لم استحمل وامسكت قضيبي وداعبته سريعا ًحتى لايبعد يدي واذا به يستلقي فوق تماما ً وينزل منيه داخل مؤخرتي وانا بدوري انزل منيي على السرير واخذ كلن
منا يطلق تنهيده طويلة وقلت لنفسي انها افضل لذه حصلت عليها على الاطلاق وسوف افعل كل ما يريد حتى لا تكون
الاخيره ثم قام من فوقي وذهب الى جواله واخذ يلتقط الصور وطلب مني ان ابعد ساقاي فلم استطع ذلك فضحك
وابعدهما والتقط بعض الصور ثم استلقى بجانبي على السرير واخذ يقبلني وانا مغمض العينين وفي دنيا اخرى فقال
لي هل تفعل ذلك فقلت له نعم وبالتأكيد سأفعله وافعل اي شي تريده فقال اذن اريد ان افعل الجنس مع اختك بأي طريقه
فتحت عيناي وتعجبت من كلامه وماقاله لي فقلت تفعل ماذا وبمن واين قال اريد ان افعل بأختك ما افعله بك وهنا على
هذا السرير قلت له لا اقدر على ذلك ابتسم وقال لكنك قلت ستفعل اي شي ثم سكتت قليلا ً ولكن صعب كيف افاتحها
او اقول لها اي شيء عنك ثم اختفت ابتسامته و ضربني على مؤخرتي وقال اريد ان افعل معها ذلك وانت من ستأتي
من يتولى هذا الموضوع فسكت ثم قال البس الان واذهب ولا تأتي الي حتى تجد طريقه ثم قمت ولبست ملابسي حتى
اني لم اشعر بالالم هذه المره بسبب تفكيري بكيفية اقناع اختي بفعل الجنس معه واين على سريره داخل غرفته بالمحل
اسم اختي مها وهي لمتكمل دراستها الثانوية فهي بلهاء ولديها نوع من البرود في كل شي ولم يكن لديها صديقات كثر
لكنها جميلة جدا ً فكانت الطالبات يضحكن عليها و يغارن من جمالها و مظهرها بنفس الوقت فهي طويلة و لها جسم
ممتلئ بعض الشيء وصدر كبير ومؤخرة بارزة تغري حتى النساء لكني لم اكن انظر لأختي كفتاه مغرية ابدا ً
كنت راها اختي اللطيفة الساذجه فقط . عدت الى البيت قبيل العصر والكل نائم ذهبت مباشره الى غرفتي لكي ارى
ماذا سيخرج مني اولا ً خطة لإقناع اختي ام شهوه اتلذذ بها واتذكر ماكان يفعل مفيد بي قبل دقائق لكن لا شي سيخرج
مر اسبوع وانا احاول امسك اي خيط يقود اختي الى سرير مفيد لكن كيف وانا اريد ان يفعل بي ما فعله اخر مره
ليس الجنس و انما كيف عاملني كيف امرني كيف اجبرني على فعل ما يريد ذهبت الى مفيد لعل هياجه حينما يراني
يسمح لي بتلقي الضربات على اردافي و ضرب قضيبه على مؤخرتي لكن تفاجأت بأن باب المحل مغلق وهي ليست
عادته اي يغلق في هذا الوقت ثم عدت ادراجي الى غرفتي افكر ماذا افعل وكيف اتصرف وماهي الطريقه ويزداد
هيجاني مع كل يوم يمر الى ان رأيت اختي تأخذ مجموعة ملابس وترمي بها في المغسله ثم تغلق بابها وتذها الى
غرفتها فذهبت مسرعا ً الى المغسله وفتحت الباب ورأيت ملابسها تجمعها كلها ثم تغسلها احد الايام جميعا اخرجت
بعض الملابس فكانت ملابس داخليه و اثواب نوم قصيره جدا ً تصل الى اسفل السره وشفافه جدا ً حيث لا تغطي
اي شي من جسمها فكانت الملابس كثيره وخطرت لي فكره لا يمكن ان اجد افضل منها فا ذهبت مسرعا الى المطبخ
واخذت سكينا وعدت الى المغسله وبدأت بتقطيع ملابسها تقطيع عشوائي بحيث لا يمكن لبسها ابدا بعدها انتظرت
مدة يومان حتى اتت بمجموعه ثياب ولم ارى منها ملابس داخليه وذهبت الى المغسله لكي تغسلها جميعا وعندما فتحت
باب المغسله تفاجأت بالملابس مقطعه في هذه اللحظه كنت امسك بملابسي حتى ارميها بجانب المغسله ولما اتيت قالت
انظر كيف ملابسي مقطه تماما ً وادخلت يدي واخرجت كلوت صغير متقطع وقلت غريب كيف تقطعت قالت لا اعلم
كنت وضعتها قبل يومان والان انظر ماذا حل بها قلت اعتقد انه فأر او نمل ابيض اكلها فقالت الان ماذا افعل ليس
لدي ملابس الا هذي فقلت لها خزانة ملابسك كبيره فقد اشتريتي قبل زواجك نصف المحلات وضحكت وقالت لي انها
ملابس داخليه ولا يجود غيرها ولأول مره اتجرأ ان اقول شيء كهذا لأختي ابقي بلا ملابس داخليه افضل لك ثم نظرت
لي وقالت كيف افضل قلت نحن بالصيف الان والملابس الصغيره تسبب الحر و العرق فقالت وهل اضل بدون ملابس
قلت لها هكذا افضل حتى لو كنتي بالخارج وكان هناك هواء شديد يرتفع ثوبك ويرى الجميع جسمك وضحكت ضحكه
كلها خوف من ان يعكر كلامي ما اخطط له فكما هي اختي بليده وساذجه ضحكت ثم قالت عيب انت لازلت صغيرا ً
فقلت صغير على هذا الكلام ام على المشاهده فضحكت وهي تغادر الى غرفتها ثم وكأن جبلا ً وقع عن كتفي وذهبت
سريعا ً الى مفيد لكي اكمل الخطه وعند وصلي ابتسم وقال لا يوجد لدينا ماء اليوم وقلت له لدي خطه وقال ماهي قلت
يجب عليك ان تشتري ملابس داخليه وتعرضها هنا للبيع قال ولكن لا احد يشتريها قلت له سوف تأتي اختي لتشتري منك
عندها سنجد طريقه لتتعارفا فقال غدا ً سوف اشتري ملابس داخليه منوعه قلت له لا فقط اشتري كلوتات بجميع الانواع
و الالوان والأفضل ان تكون مغرية جدا ً وسوف اتي لك غدا ً ومعي اختي لتشتري فقال سوف انتظرك لأعطيك الماء
غدا ً فكما قلت لك لا يوجد ماء اليوم فقلت له سوف اشرب خمس مرات غدا ً فكن مستعدا ً فضحك ودخل المحل ورجعت
انا للمزل اكمل مابدأت به وباليوم التالي عند الظهر وبعد انتهاء الجميع من الاكل وذهاب ابي و امي الى النوم انتظرت
اختي في صالة المنزل لأنها لم تأكل معنا واذا بها تأتي وكعادة لباسها ثوب قصير وشبه شفاف ولكن هناك شيء غريب
ومختلف نعم انها تلبس كلوت داخلي صغير جدا ً يصل لنصف اردافها ولا يغطي سوى قليلا ً من مؤخرتها الكبيره
وبالكاد تمشي فيه ثم بادرت بسؤالها لم تشتريتي ملابس جديده بعد فقال لي نعم كيف عرفت قلت لها انها واضحه وضحكت
لكنها لم تفهم بسبب سذاجتها قلت لها من اين سوف تشترين قالت من محل بعيد لا اتذكر اسمه قلت لها لما تذهبين هناك
وبجوارنا محل يبيع ملابس قالت اين هذا المحل قلت المقابل للمنزل محل جارنا الكبير بالسن قالت اتذكره قديما ً كان
سوبر ماركت ولا يبيع الملابس قلت نعم لكن رأيت بالمحل ملابس نسائية داخليه جميله لما لا ترينها فقد يعجبك احدها قالت
لا املك المال الان سوف ابي واخذ منه واشتري قلت لها لما لا ترين فقط واذا اعجبك شيء نعود لاحقا ً ونشتري ثم
سكتت هي وقلت المحل مقابل المنزل لن نستغرق كثر من عشر دقائق قالت موافقه سوف اغير ملابسي واعود قلت لها
سوف يغلق الان لا وقت لتغيير ملابسك فقط البسي عبائتك وتعالي معي بسرعه قالت انتظرني ثم ذهبت مسرعه الى
غرفتها لكن بصعوبه نظرا ً لصغر الكلوت الذي تلبسه وعادت وهي تلبس عبائتها بنفس طريقة ذهابها وعرفت انها لم تغير
ماتلبسه ثم خرجنا من المنزل وتوجهنا الى المحل وهاهو مفيد ينتظر قدومنا وايضا ً هناك شيء اخر ينتظر الا وهو قضيبه
دخلنا المحل وتوقفت اختي قليلا ً عند الباب وكأني اراها مستغربه من منظر المحل وما يحتويه من صناديق و رفوف فارغه
وتقول هل يعقل ان تجد كلوت يحوي مؤخرتها في هذا المحل ثم نظرت الى مفيد وكأنه اسد يتربص بفريسه ولكنه لن ياكل
لحمها بل سوف يعطيها شيئا ً من لحمه ومائه كما اعطاني مرارا ً داخل هذا المحل فقبل ان يزيد الجو توترا ً بادرت في
سؤال مفيد هل لديك ملابس داخليه نسائية فقال لي نعم وافضل الانواع و ارخصها فقلت ارنا بعضها ثم قال اتبعاني فذهب
الى اخر المحل خلف دولاب كبير يغطي جزء من المحل فلا يمكن لاحد داخل المحل يرانا هناك قام بوضعه خصيصا ً
لأختي حتى تكون مرتاحه وهي تتفحص الكلوتات . امام الدولاب هناك طاوله صغيره وبينهما ممر ضيق يتسع ل شخصين
لكن لا يمكن المشي خلاله الا لشخص واحد فدعا اختي للدخول الى هذا الممر لترى الكلوتات موضوعه على الطاوله
فدخلت اختي اولا ً واردت ان ادخل خلفها لكنه سبقني واصبح بالمنتصف بيني وبينها لم تنتبه اختي في البداية وعندما
رأينا الكلوتات تفاجأت بموديلات مغرية جدا ً ولا تغطي الا جزء قليل من المؤخره وكثير منها شفاف تماما ً ولكنه اتى
بعدد كثير من الكلوتات و عدة انواع منها بحيث كل نوع له لونان فقط حتى تظطر اختي الى البقاء مدة اطول محاولة
ايجاد شيء يناسبها ولكن عندما انظر الى مدى صغر حجمها و اختلاف انواعها و جميعها من النوع المغري و الفاضح
اقول لنفسي سوف تخرج مسرعه من المحل لا محالة لكن فاجأتني بسؤال عن نوع محدد هل له الوان اخرى فحاولت
ان اقترب منها فلم استطع لان مفيد يقف بيني وبينها وقال لها له لونان فقط الاحمر و هذا الوردي وهو مناسب لجسمك
لقد قالها وهو ممسك بجزء من الكلوت وهي تمسك بالجزء الاخر ثم قال لها يوجد هنا نوع فيه سحاب من الاسفل اعتقد
سوف يعجبك ايضاء ً لم تنزعج اختي بتاتا ً من كلماته ليس لأنه اعجبها بل سذاجتها منعتها من الانتباه بأنه يريد ان
يرفع قدميها داخل هذه الغرفه الصغيره و على السرير الذي رفع به مؤخرتي ثم امسك بكلوت فيه سحاب وانزل السحاب
ثم ادخل احدى اصابعه وبدأ يوسع الفتحه ثم مده اليها وقال انظري فأخذته منه واغلقت السحاب ثم فتحته مره اخرى
قلت لأختي من خلف مفيد هل اعجبك شيء قالت لا ادري اي انها لم تلقي بالا ً لأنها مغرية و فاضحه جدا ً واعتقد ان
واحد او اثنان اعجباها احدهما الذي يأتي اسفله سحاب و الاخر الذي قال عنه مناسب لجسمك لا ادري لماذا لكن هو من
اختار الكلوتات وهي اخذتهما ثم طلب منها ان تتأنى بالاختيار و ان لا تهتم بالاسعار واذا اخذتي اكثر من نوع سوف
تحصلين على هدية من المحل فأنا اعرف خالد وهو صديقي المقرب فنظرت الي اختي وقالت هل صحيح انه صديقك
فقلت نعم وامسك بكتفي مفيد وقال انا احبه جدا ً واي شخص من عالئلته احبه ايضا ً فاعرفت من عينيها انها مبتسمه
وانها الى الان مرتاحه ولا شيء يدعو للقلق اخذت اختي تقلب بالكلوتات يمين و يسار لكنها تتفحص و تنظر كثيرا ًُ الى
ما يشير اليه مفيد فأخرج من بين الكلوتات واحد صغيرا ً وله خيط دقيق من الخلف وقال يجب عليك لبس هذا فهو الموضه
الان و ما تلبسه الفتيات الحلوات جدا ً ثم قال هذا من الخلف وامسك بالخيط بإصبعيه واخذ يريها ثم ادار الكلوت وقال
هذا من الامام فكانت قطعه صغيره جدا ً من الامام لا تكاد تخفي شعر عانتها وهي شفافه ايضا ً ثم مده لها واخذته وهي
تتفحصه بإهتمام ثم قال يوجد عدة الوان منه فقالت هل يوجد لون زهري فقال اعتقد ذلك ثم اشار خلفها وقال هنالك الصندوق
وهم بالمرور بينها وبين الدولاب ولضيق المكان و كبر مؤخرة اختي تلامس قضيبه و مؤخرتها و بشكل واضح ومحسوس
فقد مر من خلفها و عندما كانت امامه تماما ً دفع بقضيبه الى مؤخرتها دفعه قوية اهتزت منها اثدائها ثم قال اسف وهو
يضع يده على ظهرها ثم مد يده اعلى الرف لكي يحضر الكلوتات عرفت وقتها انه تعمد وضع الكلوتات هنا وانه خطط
لذلك تماما ً حتى يلامس مؤخرتها التفتت الي اختي وتظاهرت انا بأني لم ارى شيء ولا زالت اختي تناظر وحتى اشتت
انتباهها سألته كم لون يمتلك من هذا النوع وقال لي 4 الوان ابيض و زهري و احمر و اسود ولاحظت الذهول في عيني
اختي من مافعله وقلت لها ماذا سوف تختارين ثم التفتت الى مفيد واخذت منه اللون الزهري و الابيض وبدأت تتفحص
كل واحد على حدى ونظر الي مفيد وعلى وجهه ابتسامه ماكره وانا قلق جدا ً من ردة فعلها ثم اعربت عن قلقي و طلبت
منه ان لا يستعجل بإشارات من يدي فغمز بعينه وطأطأ براسه ولازالت الابتسامه مرسومه على وجهه لكن تصرفاتها
توحي بأنها لازالت غير منزعجه ابدا ً فبدأ بإعطاها بعض الأنواع ويذكر مواصفات كلن على حدى و الوانها وتاره يمسك
في اماكن حساسه وتاره يفتح السحاب ويغلقه وهي تفعل نفس الشيء فتطمنت قليلا ً وبعد فتره اخرج مفيد اخر كلوت عنده
وهو عباره عن خيط فقط لا غير ولا يغطي اي شيء سوى فتحت المؤخره و يكون في منتصف كسها وتكون العانه ظاهره
تماما ً حتى لو كانت قليله ثم قال سوف يعجب زوجك و التفتت الي اختي وقلت انا كان لديها زوج ولا يوجد الان قال اذا ً
صديقها فا احسست ان اختي انحرجت قليلا ً فقلت لا يوجد لديها ايضا ً فغمز لي مفيد وطلب بيده ان اقترب قليلا ً اليها
لكي لا تبتعد عنه فا اقتربت وقلت لهم لماذا لا تكونون انتم اصدقاء واقترب منها وقال نعم سنكون اصدقاء جدا ً فا ابتسمت
انا واختي تنظر لي وهي مرتبكه وكأنها تقول مالذي تفعله فقلت لمفيد انتم اصدقاء الان ويجب ان تخفض الاسعار لها
قال نعم سوف اجعلها تدفع السعر الذي تريده و فوق ذلك سوف اعطيها هدية اخرى غير التي واعدتها لو اشترت من
المحل فقلت لأختي ما رأيك بصديقك الجديد سوف يجلب لكي الهدايا منذ الان فضحكت اختي فعرفت انها وقعت في الشبك
ثم قالت اختي لقد اخترت ما اريد وسوف نذهب الان ونعود لكي نشتريها لاحقا ً فقلت لها اذا ً اخبري صديقك بذلك ثم نظر
الي مفيد لانه لم يفهم ماقالته اختي فقلت لها اشرحي لصديقك وانا ادفعها قليلا ً نحوه فأصبحا شبه متلاصقين من بعض
فقلت لا تملك المال الان فقط اتت لكي ترا مايوجد وسوف اشتري منك لاحقا ً فقلت لها كم واحدا ً اخذتي فمددت يدها
وبها اربع انواع من الكلوتات جميعها اختارها مفيد وهي وافقت عليها فقط بإستثناء الكلوت الخيط اعتقد انها ترغب به
لكنها محرجه من اخذه ثم قال مفيد لا سوف اعطيكي الملابس الان وتجريبها في منزلك وتري هل تناسبك ام لا ثم قال انا
متأكد انها سوف تزيد جسمك جمالا ً فقلت له هل انت متأكد قال نعم بشرط ان تأتي هي وتدفع المال بنفسها وسوف تكون
الهدايا جاهزه عندما تأتي فقلت لأختي ما رأيك قالت موافقه سنعود العصر وندفع المبلغ ثم قال مفيد لا سوف انتظركم غدا ً
بعد الظهر مباشرة لديكي يوم كامل لكي تستمتعي بها فعرفت انه اذا عدنا العصر سوف يكون الشارع مليئ بالماره وسوف
يدخل احدهم المحل فنحن الان وقت الظهر ومكثنا بالمحل قرابة نصف ساعه او اكثر ولم يدخل علينا احد وغدا ً بعد الظهر
مباشرة سوف يكون لديه وقت طويل لكي تظل اختي بالمحل لكن سوف تأتي غدا ً فقط لتدفع الحساب كيف اجعلها تأخذ
وقتا ً اطول داخل المحل فقلت لمفيد هل لديك ملابس اخرى فقال اي نوع تريد قلت ضاحكا ً ليست لي انما لأختي ثم قال
سوف اجلب لها ماتريد وهو مبتسم فقلت انها لا تملك اي ملابس داخليه اخرى جميعها مزقت قال كيف ذلك قلت لقد وجدناها
في المغسله وهي ممزقه اعتقد انه فأر او نمل ابيض اكلها وهي لا تملك الان اي ملابس داخليه ثم سأل اختي وقال لا يجد
لديك اية ملابس داخليه الان قالت وهي مرتبكه فقط واحد فقال اذا كان يعجبك سوف اتي بمثله غدا ً فقط عندما تذهبي الى
المنزل لكي تجربي الملابس دعي خالد يأتي به ثم نظرت اختي الي وقلت لها هل ترتدينه الان فطأطأت برأسها وهي خجله
فقلت اذا لماذا العناء سوف تأخذه الان فرفعت رأسها وهي تنظر الي بإستغراب وقالت انه صغير ولا اريده فقلت اذا ً سوف
يأتي بمقاس اكبر منه فقال مفيد نعم مقاس اكبر و الوان اخرى وانا متأكد من انها سوف تعجبك فنظرت الى مفيد وقلت له
لنذهب قليلا ً للخلف لكي تنزع ماتلبسه بمفردها وبسرعه مر مفيد من بين الطاوله و اختي كما في السابق ولكن ببطئ شديد
ولامس قضيبه مؤخرتها واهتزت اثدائها وعندما ذهبنا نادت لي اختي وقالت لااريد سوف انزعه في المنزل فقلت ولما
مالمشكله قالت لا اريد وبنظرات مليئه بالارتباك عندها خفت ان يضيع جهدنا ومحاولاتنا في استدراجها فقلت لا بأس سوف
نذهب للمنزل الان وسوف اخذه منك واعطيه الى مفيد فأخبرت مفيد بذلك وقال لا بأس احضره الان حتى يتسنى لي الوقت
لأحضر ما تريد ونظر الى اختي وقال سوف تجدين غدا ً كل ما تريدين من ملابس داخليه جميلة فقالت اختي وهي مرتاحه
حسنا ً قلت لمفيد هات بعض من السنتيانات لانها ايضا ً تمزقت فقال لها اذا سوف احظر انواع من الكلوتات و السنتيانات
متطابقه وهممنا بالخرج وقال مفيد لا تنسى ان تأتي بملابس اختك فنظرت اليها وقلت هل تنزعينه عند وصولنا المنزل
فقالت نعم فقلت حسنا ً انتظرني سوف اتي اليك بعد قليل وذهبنا الى المنزل واثناء ذهابنا تعمدت ان ابطئ من مشيتي حتى
ارى انطباعها عن الملابس وعن مفيد خاصتا ً وهل ستنجح الخط ام لا واثناء السير قلت لها هل اعجبك ماشاهدتيه عند مفيد
فقالت نعم انها جيده فقلت لها ومفيد ما رأيك به ثم ضحكت وقالت لا بأس به ثم قلت الان انتم اصدقاء وسوف نعود غدا ً
ويجب ان تشعري بالحريه بالكلام معه وان لا تخجلي من شيء فقالت لقد اربكتني عندما طلبت مني نزع ما البسه في المحل
وقلت لماذا انه شيء عادي كنت سأخرج خلف الدولاب انا و مفيد ولا يراك احد قالت واذا دخل شخص ما المحل قلت في
نفسي الان فهمت انها لم تكن محرجه من مفيد بل محرجه من دخول احدا ً ما المحل فقلت لن يأتي احد وقت الظهر للمحل
هل رأيتي احدا ً يدخل منذ قدومنا قالت لا قلت لها حسنا ً غدا ً عند دخولنا سوف اطلب من مفيد اغلاق الباب حتى تأخذي
راحتك وانتي تتفحصين الملابس الجديده وسكتت هي وحتى اطمأنها اكثر قلت اذا كانت هذه الملابس اعجبتك حتما ً سوف
يعجبك ما سيجلبه مفيد غدا ً خاصتا ً وانه سيهتم بك شخصيا ً اكثر من اي زبون اخر فضحكت وقالت لماذا فقلت انتم الان
اصدقاء و الصداقات تتطور الى علاقات وانا اعرف مفيد جيدا ً فهو رجل طيب وايضا ً ليس له صديق سواي انا فقط
فأغلب الوقت يجلس لوحده في المحل لا احد يآنسه فقالت لي واين يسكن قلت لها داخل المحل لديه غرفه يسكن ويأكل بها
لوحده وقالت صاحب المحل اين هو قلت لها انه رجل كبير بالسن لا يستطيع الخروج من المنزل لذلك مفيد الان مسؤول
عن المحل ثم سكتت وقلت لها غدا ً سنذهب بعد ان ينام ابي و امي ونجلس عنده فتره اطول حتى نتسلى معه وعند دخولنا
المنزل وعندما هممت بإغلاق الباب رأيت مفيد ينظر الينا من اما المحل فقلت لها انظري اليه انه حزين فمد يده مفيد ملوحا
بها تجاهنا فرددت عليه وقلت لها يجب ان تردي عليه ايضا ً فا انحرجت وقلت لها انتم اصدقاء الان كما انا وهو يجب ان
تردي عليه فهو ينتظرك ثم اتت من خلف الباب ومدت يدها ملوحه له ثم ضحكت وكما رأيت مفيد اول مره رأيته الان
وكان بنطاله منتفخ عند مكان قضيبه عرفت انه سوف يفعل بها تماما ً ما فعله بي ثم اغلقت الباب ومشيت ببطئ اكثر ثم بدأت
برمي عبائتها فكان منضرها وهي تلبس الثوب الشفاف و من خلفه يظهر الكلوت الصغير جميلا ً جدا ً ومغري جدا ً جدا ً
فقلت لها انه فعلا ً صغير فقالت لي ما هو قلت لها ما ترتدينه فقالت لا هذا الثوب دائما ً ارتديه وهو وسيع قليلا ً فقلت لا
لا اقصد الثوب انما الكلوت الذي ترتدينه فا ابتسمت وهي محرجه وقلت لها هيا انزعيه بسرعه حتى اذهب الى مفيد قبل
ان يغلق المحل وبكل سذاجه استدارت للخلف ووانحت وبدأت بإنزال الكلوت وياهول ما رأيت كانت مؤخرتها كبيره
وجمله جدا ً لكني لم ارها الا من خلف الثوب واستدارت واعطتني الكلوت كان بالفعل صغير وامسكته وانا اقول لها كيف
لبستي هذا قالت لم يدخل بأكمله وهي تضحك فقلت لها غدا ً سوف يعطيك مفيد ما يدخل بأكمله لم تفهم ما اعنيه بل ابتسمت
وهمت بالدخول وقلت بنفسي يالها من ساذجه سوف يدخل مفيد قضيبه بأكمله داخلها وهي تبتسم وذهبت انا الى الباب لأخرج
مسرعا ً الى مفيد وكلي اثاره و شهوه من ما رأيته ومن ما سيفعله مفيد بي وتوجهت الى المحل واذا بمفيد واقفا ً ينتظرني
عند الباب وقلت له هل اعجبتك الان هل انت راضي عني فقال نعم هل اخذت الكلوت فأعطيته له فقال ياله من كلوت صغير
فقلت نعم وقال هل جربت الملابس التي اخذتها فقلت لا فقد نزعت الكلوت وانا في ساحة المنزل وقال امامك قلت نعم امامي
فقال ولم تحرج منك قلت لا وكانت سوف تنزعه بالمحل لولا انها خافت من دخول شخص الى المحل فقال اذا غدا ً سوف
نغلق المحل ولا تعجلها ترتدي الملابس الداخليه التي اشترتها قلت لماذا قال لان الكلوت الوحيد الذي تمتلكه معي واذا اتت
غدا ً ومعها ما اخذته اذا فهي لا ترتدي شيا ً وسوف نجعلها تجرب اكثر من نوع داخل المحل فقلت حسنا ً سوف اخبرها
ان مفيد لم يسجل ما اخذيه في الفواتير ويجب عليه قرائة اسمائها و ارقامها فهي ساذجه وسوف تصدق ذلك بكل تأكيد
قال اذا اذهب الان وتعال الي غدا ً حتى نكمل الخطه قلت له اريد ان اشرب ماء اليوم كما وعدتني قال ليه نعم وعدتك ان
تشرب الماء لكن ليس قبل ان تشربه اختك اولا ً فحزنت لما قاله وذهبت للمنزل وعند دخولي توجهت الى غرفة اختي
وطرقة الباب وخرجت وقلت لها هل جربتي الملابس قالت ليس جميعها قلت اذا لا تأخذي المال من ابي اليوم قالت لماذا
قلت غدا ً سوف يأتي مفيد كما وعدك بمجموعة اخرى انتظري حتى تختاري منها ثم خذي المال قالت عندما اذهب لندفع
حسابها سوف اختار اخرى قلت لها لا لقد طلب مني ان تأتي بها جميعا ً لأنه نسي ان يسجلها في الفواتير ويغضب صاحب
المحل منه قالت اذا ً خذها الان قلت لها الان اريد ان انام غدا ً سوف نذهب انا وانتي بعد ان ينام ابي و امي وتأخذينها
معك قالت لماذا بعد انا ينامي ابوينا قلت حتى لا يقلقو علينا لو تأخرنا في المحل سوف نذهب بعد ان ينامو ونأتي قبل ان
يصحو وهي مدة ساعتين ونص تكفي لتري جميع الملابس ونتسامر مع مفيد قليلا ً لانكم اصحاب وقد قال لي بلغ سلامي
لأختك اعتقد انه احبك منذ ان رآك فضحكت وابتسمت انا وقلت هل اقول له انك ايضا ً معجبه به قالت هو لطيف ولا بأس
به قلت اذا انتي ايضا ً معجبه به فضجكت وقلت غدا ً موعدنا لا تقولي شيئا ً لأبوينا قالت حسنا ً وذهبت انا الى غرفتي
واستلقيت على السرير واخذت استرجع بعض افضل اللحظات التي مرت علي مع مفيد وعلى سريره وكيف ستأخذ مكاني
اختي هل سوف اتضايق ام سيعجبني الامر او ماذا سيحصل نمت و اسيقضت على صوت طرق الباب واذا بأمي تقول
ان العشاء جاهز ابدلت ملابسي ونزلت الى الصاله لأجد اختي حاولت ان ارى اذا كانت تلبس احد الكلوتات الجديده ام لا
لكن هذه المره ثوبها غير شفاف ولا استطيع الملاحظه نظرا ً لأن بعض الكلوتات التي اخذتها فيها خيط من الخلف ولا
يظهر نهائيا ً حيث سيغوص في فلقتي مؤخرتها الكبيره . اكلت ثم خرجت من المنزل لأشاهد المحل وهو مغلق واستغربت
لانه لا يغلق المحل بهذا الوقت فأغلب الزبائن لا يشترون من محله الا بعد العشاء وهم قله عدت الى المنزل وجلست
بالصاله انتظر ان تأتي اختي لألحظ ما ترتديه لاكنها في غرفتها ولا يوجد الا امي وابي يتسامران ويشاهدان التلفاز
ذهبت الى غرفة اختي محاولا مشاهدتها لكنها مغلقه اختي ساذجه و بلهاء وسوف تصدق اي شيء اقوله لها لكن لم اجد اي
شيء اقوله فعدت الى غرفتي والى ملاذ شهوتي سريري اتقلب يمينا ً و شمالا ً حتى نمت استيقضت وكانت الساعه تشير
الى العاشره صباحا ً ي****ول لم انم هكذا من قبل لابد انني مرهق نفسيا ً نزلت للأسف ولم اجد احد فأمي بالمستشفى وابي
بالمكتب واختي بغرفتها ولا ادري ماذا افعل خرجت من المنزل ووجدت المحل مفتوح ذهبت اليه لأرى ماذا يفعل مفيد
دخلت واذا بمفيد جالس وبجانبه صديفه الهندي فقلت له هل يوجد ماء عندك فأشار الى الثلاجه وفهمت ما يقصد واشتريت
ماء وعدت الى المنزل انتظرت طويلا ً ان يأتي موعد الغداء وينام ابي وامي لأحمل اختي واركض بها الى مفيد واقول
له افعل بها ما تشاء فتحت التلفاز وجلست اشاهد فلم مضت ساعتان وانتهى الفلم ولا ادري عن ماذا يتكلم لاني كنت منشغل
بما سيحصل في المحل بعد الغداء اتى ابواي وبدأت امي تحضير الغداء ثم قالت لي اذهب ونادي اختك حتى تأكل معنا ثم
اسرعت الى غرفتها وفتحت الباب بدون استأذان وهذي المره الاولى التي افعلها ورأيت اختي تستلقي على بطنها في
السرير تقرأ مجله وهي رافعه قدميها وكانت مؤخرتها امامي مباشره وكان منظرها جميلا ً جدا ً لكن لم استطع ان ارى ما
داخل ثوبها لانه غير شفاف وهو نفس ما ارتدته بالامس قلت لها الغداء جاهز والتفتت الي وقالت سوف انزل حالا ً وقلت
لها لاتذكي شيئا ً لأبواي عن خروجنا بعد الغداء قالت حسنا ً ثم نزلت الى الاسفل وخلفي اختي وجلسنا على الطاوله ولا
رغبت لي بالاكل كل ما اريده هو ان يذهبون الى النوم لأخرج انا واختي الى مفيد انتظرت اختي بالصاله وبعد نص ساعه
رأيت ابي و امي وهم ذاهبون الى الأعلى كي ينامو ثم ذهبت لأختي لأجدها بالمطبخ وهي تغسل الصحون وقلت لها هل
انتي جاهزه قالت انتظر حتى افرغ ما بيدي قلت لها سوف نعود لاحقا ً واكملي الغسيل قالت حسنا ً ثم همت بالذهاب الى
غرفتها ولحقتها ورأيتها وهي تستعد للبس عبائتها وقلت لها هل الملابس معك قالت هاهي وكانت موجوده في كيس فتحته
واذا بالملابس داخله وقلت لها كم اخذتي واحدا ً من مفيد قالت اربع وعدتتها ووجدتها كامله اذا هي لا تلبس الان شي
قلت وهل ستذهبين بهذا الثوب قالت نعم قلت لكنه غير جميل وانتي ذاهبه الى صديقك لابد ان تلبسي شيء جميلا ً له لكي
يعجبه منظرك وبكل سذاجه قالت حسنا ً سوف البس اخر وقلت لها اين ملابسك سوف اختار ما تلبسين وقالت لماذا قلت
حتى احرص على ان يكون جملا ً ثم مدت يدها الى خزانة ملابسها وقالت ها هي وعندما فتحتها رأيت اطنان من الثياب
وكلها جميله لكنها ثياب تلبسها للمناسبات و عند الذهاب خارج المنزل الى خالتي او مكان ماء قلت لها اليس لديك ثياب
اخرى تلبسينها للمنزل قالت نعم ولكنها جميعها في المغسله قلت الا يوجد لديك ثياب قديمه ثم فتحت خزانه اخرى ورأيت
بعض الثياب القصيره و والمناسبه للخطه فأخترت اقصر ثوب و اكثرها وضوح اي انه شفاف جدا ً وقلت لها هذا مناسب
قالت لكن هناك ثياب أجمل منها وهذا قديم ولا البسه في البيت الا عندما ارغب بالنوم فنظرت لها وقلت سوف يعجب مفيد
بالتأكيد وسوف تبدين عليه جميله جدا ً واخذته وهي تنظر به قليلا ً وحتى اجعلها توافق قلت لها هيا اسرعي وارتديه سوف
انتظرك بالاسفل وذهبت واغلقت الباب من خلفي وانتظرت بالاسفل وانا قلق من ان تحرج وان لا ترتديه واذا بها تنزل
وهي ترتدي العبائه وقلت لها هل ارتديتي الثوب الذي اخترته ثم التفتت الي الصاله والى باقية الغرف اعتقد انها تريد ان
تتأكد من ان ابواي ليسو هنا فقالت نعم فقلت ارني ايها وكنت اريد ان اتأكد من خلو اي ملابس داخليه تلبسها وابعدت
العبائه عن جسمها وي****ول وكأني اراها عاريه بلا ملابس فكان الثوب شبه ضيق فجسمها كان ظاهرا وكان شعر عانتها
واضحا ًجدا ًوحلماتها بارزه للغايه لكبر حجم اثدائها ولضيق الثوب وكأنها تريد تمزيق ثوبها وقالت لي اعتقد انه غير مناسب
كانت تريد مني ان اقول نعم غير مناسب لانها تفعل ما يطلبه الجميع منها بلا تفكير قلت لها استديري واستدارت ورأيت
مؤخرتها بوضوح بدأت اقلق من هذا الثوب لم اكن اتوقع ان يظهر كل جسمها خلف هذا الثوب فقد كنت آمل بثوب اقل
منه وضوحا ً فنظرت لها وقلت لا تقلقي انه جميل جدا ً وسوف يعجب مفيد بالتأكيد فهو صديقك ولابد من ان تلبسي له أجمل
الملابس فسكتت وهي تنظر للثوب وقلت سريعا ً هيا لنذهب بالتأكد انه ينتظرنا ونحن متوجهان الى باب المنزل قلت لها
انتظري قليلا ً فخرجت اولا ً لأتأكد من خلو الشارع من الماره لان ثوبها كان قصير جدا ً اعلى من ركبتيها وخفت ان
تمشي بالشارع فينفخ الهواء عبائتها وتظهر سيقانها للماره وعندما تأكد ان لا احد بالشارع رأيت مفيد ينتظر عند باب المحل
فأشرت له بيدي ان يدخل المحل ففعل ثم قلت لأختي هيا لنذهب وخرجنا واسرعت بخطواتي حتى لا يرانا احد وقلت لها
سوف نغلق باب المحل حتى تأخذي راحتك وانتي تتفحصين الملابس وايضا ً يجب ان تتكلمي اكثر مع مفيد فهو صديقك
الان وليس هناك داعي للقلق قالت حسنا ً وهي تنظر الي مبتسمه ثم دخلنا المحل وسلمت على مفيد وصافحته ومد يده الى
اختي حتى يصافحها توقعت ان تنحرج لكنها مدت يدها وصافحته وامسك يدها مفيد وقال لها اذهبي هناك واشار على موقع
الملابس وقلت سوف نأتي خلفك بعد ان يسجل مفيد الملابس ثم اعطيت مفيد الكيس ونحن ننظر لها واذا بها تختفي خلف
الدولاب الكبير فقلت له انتظر قليلا ً ثم اغلق الباب وتعال الينا خلف الدولاب وذهبت الى اختي ورأيتها تتفحص الملابس
ويالها من ملابس فقد اتى بأكثر الملابس اغراء فهي عباره عن خيوط صغيره من الجانبين و الخلف و المقدمه شفافه تماما ً
والسنتيانات صغيره و شفافه ايضا ً و الملابس الاخرى التي ترتديها المتزوجات كانت مغرية جدا ً وكأنها لا ترتدي شيء
فسألتها هل الملابس مناسبه قالت نعم هي جميله ورائعه فتطمن قلبي واذا بضوء الشمس يختفي من داخل المحل فعرفت
ان مفيد اغلق الباب وسألتني مالذي حدث قلت لا تقلقي مفيد اغلق الباب من أجلك حتى تأخذي راحتك تماما ً ولا تغادي
الا وانتي سعيده ونظرت الى عينيها فعرفت انها مبتسمه وقلت لها ازيلي غطاء رأسك لكي تنظري جيدا ً الى الملابس
ولكي يرا مفيد كم هي جميلة صديقته ونظرت الي وقلت لا احد سوف يراك سوى اخوك و صديقك وهو امر عادي جدا ً
واذا بمفيد يأتي من خلفي ومعه كيس الملابس ويقول هل اعجبتك الملابس التي اخترتها قالت اختي نعم انها جميله وقال
هل مقاسها مناسب لجسمك الم تكن ضيقه او واسعه قالت هناك واحدا ً فقط لم استطع ادخاله كاملا ً فقال لا تقلقلي سوف
اعطيك واحدا ً يدخل بأكمله فا ابتسم مفيد وانا ابتسمت واختي لاتدري ماذا يقصد فقالت حسنا ً اختي كانت بالمقدمه وانا
بجانبها ومفيد خلفي وقلت لمفيد لما لاتأتي بجانب اختي لكي تعطيها ماتريد فا ابتعدت ودخل هو الممر واصبح بالمنتصف
ونظرت الى اخر الممر ورأيت اكياس صغيره لم تكون موجوده بالامس وعرفت انه تعمد وضعها لكي يلامس مؤخرتها
وسوف يفعل ذلك كثيرا ً اخذت اختي تتفصح الكلوتات والملابس الاخرى واخذ مفيد يقترب اليها ببطئ محاولا ً مساعدتها
في الاختيار فكانت تمسك بعض الملابس وتتركها ولكن عندما يعطيها مفيد كلوت كانت تتفحصه بعنايه وهو لا يختار الا
المغرية ولأنها كانت منحنية للطاولة وبحكم انها لا تلبس سنتيان كان ثدياها متدليان للاسف وكان مفيد يختار لها الكلوتات
القريبه من جسمها حتى يلمس نهديها وهي لا تشعر بذلك وبعد قليل وحتى لا يطول الامر قلت لها انزعي غطاء رأسك
حتى تنظري اليها جيدا ً ورأيت في عيناها ابتسامه وضحكت وقلت لمفيد الا ترغب في مشاهدة صديقتك قال نعم ارغب ذلك
فقلت لا يوجد لديك خيار اخر هيا انزعيه ونزعته ببطيء ورأيت على مفيد علامه الدهشه من ما رآه ثم ادارت رأسها اختي
واعادته بسرعه وهي مبتسمه فقلت هل اعجبتك اختي يا مفيد قال نعم هي جميلة جدا ً قلت الان اريد ان تهتم بها جيدا ً فهي
صديقتك الان قال نعم سوف افعل ما تريد قلت هي تريد ان تختار لها الملابس بنفسك فضحكت اختي فعرفت انها تريد فعلاً
ذلك قال اذا ً سوف اخرج جميع الملابس التي لدي واختار لها اجملها ونظر الى الاكياس الموضوعه خلف اختي وكما فعل
بالامس مر من خلفها وهي منحنه ولامس قضيبه في مؤخرتها وبالتأكيد دفعه صغيره منه ترتجف منها اثدائها تظاهرت بأني
لم اشاهد شي ثم نظرت الى اختي ورأيت علامات الحرج عليها واخذ مفيد اكياس الملابس واخرج ما بداخلها امامها وهمت
اختي بتفحصها ولكنها لم تغير مكانها وكأن ماحصل شيء عادي فقلت الى مفيد هل احظرت نفس كلوت اختي الذي اعطيتك
بالامس وقال لا لم اجد مثله سوف اذهب لأحظره من طاولة الحساب وكالعاده يأتي من خلفها يلامس قضيبه مؤخرتها يدفعها
دفعه صغيره تهتز اثدائها وذهب لكي يحضره وتجاهلت نظرات اختي وسألتها هل اعجبك شي قالت نعم وهي ممسكه بقطع
اختارها مفيد ثم اتى ومعه الكلوت وقال انه صغير جدا ً كيف استطعتي ان تلبسيه قالت لم يدخل بأكمله وقلت انا بسرعه
ان لديها مؤخره كبيره فضحك مفيد وادارت اختي رأسها محرجه ثم نظرت الينا وهي تبتسم نظرت الى مفيد وقلت له هي
لا تعرف ان تختار الملابس المناسبه لجسمها لماذا لا تعطيها من كل نوع وهي تجرب مقاسه وانت تختار لها اللون المناسب
قال حسنا ًوقبل ان تقول شيء اختي بدأ مفيد بإختيار اكثر الكلوتات اغراء وتعمد اختيار عدد كبير منها وقال لها هذه جميله
جربيها وسوف اختار لك الوان لاحقا ً اخذت اختي الكلوتات وقالت حسنا ً سوف نعود غدا ً واخبرك ايهم افضل فنظر الي
مفيد وكأنه يقول افعل شيء ً وعرفت ماذا يقصد وقلت لها ولماذا غدا ً جربيها الان وقالت اين قلت هنا في المحل ونظرت
وهي محرجه جدا ً وقالت لي اريد تجربتها في المنزل قلت لها بالامس لم تنزعي الكلوت خوفا ً من دخول شخص ما المحل
الان المحل مغلق ولا يوجد غير اخاك و صديقك فلا داعي للقلق ولكن نظراتها لازالت قلقه وقلت لها سوف نبتعد انا ومفيد
خلف الدولاب وانتي تجربي الملابس هنا قال لها لماذا هنا لدي غرفه بالداخل ادخلي هناك وجربيها ثم ادارت رأسها باحثه
عن الغرفه فعرفت انها موافقه ثم ذهب مفيد بإتجاه الغرفه وقال لها تعالي هنا ثم اتت وازال الباب وهو عبارة عن قطعة
قماش شفافه وقصيره ودخل مفيد الى الغرفه ودخلت انا ووقفت اختي على الباب وقلت لها ما رأيك هنا سوف نخرج نحن
طأطأت برأسها موافقه ثم اعطاها مفيد كلوت واحد فقط حتى لا تجربها جميعا ً وبسرعه وقال جربيه وسأمسك بالباقي معي
ثم خرجنا انا و مفيد وبقيت اختي بداخل الغرفه وهي صغيره وليس فيها الا سرير و طاولة صغيره وتلفاز و برادة الماء لذا
سوف تكون بمنتصف الغرفه ابتعدنا قليلا ً انا ومفيد ثم سألني ماذا تلبس خلف العبائه قلت له ثوب قصير و شفاف واخذت
احدى قطع التي بيده وقلته له كهذا وهو كلوت شفاف وقال لي عندما تجرب اكثر من نوع ويزول قلقها اجعلها تزيل العبائه
قلت له لا اعرف كيف فقد اخذت وقت طويل حتى اقنعها بإزالة غطاء الرأس قال لي افعل ذلك بأي طريقه وقلت له سأرى كيف
وبعد قليل نادت علي اختي واتيت الى الغرفه وقالت لي هذا مناسب وقلت له اين هو قالت لا أزال ارتديه قلت اذا ً انزعيه
وسوف نضعه على مع ما اخترتي بالامس واستدارت قبل ان اخرج ونزعته لكني ام استطع ان ارى شيئا ً بسبب العبائه
التي تضعها فقلت لها لما لا تنزعين العبائه حتى يكون اسهل لكي ارتداء الكلوتات ثم نظرت الى العبائه ونزلعتها والتفتت
الى انحاء الغرفه لتبحث عن مكان تضعها فيه وكانت ستضعها على السرير وقلت لها هات اعلقها على الحائط واخذت منها
العبائه و الكلوت الذي جربته وقلت لحظه سأحظر لكي كلوت آخر وخرجت وبيدي العبائه واذا بمفيد يبتسم وهو يراني
خارج ومعي العبائه وشار بيديه ان مافعلته جيد وقلت هذا الكلوت مناسب هات اخر وعلقت العبائه على الدولاب الكبير
ثم رجعت الى اختي واعطيتها كلوت اخر لكنها لم تسألني عن العبائه فقد نسيت امرها وقلت جربي هذا وقبل ان اخرج
استدارت لكي تجربه وانزلت الكلوت الى قدميها وانحنت لكي تلبسه وعندما رفعته الى أعلى شاهدت مؤخرتها بسبب ثوبها
القصير وكانت بيضاء كبيره ثم ارتدته واخذت تباعد بين ساقيها وتضع خيط الكلوت بين فلقتي مؤخرتها واستدارت ولم
تتفاجأ بوجودي وقالت هذا مقاسه جيد قلت هيا انزعيه لأتي بكلوت اخر ونزعته سريعا ً وهي مستديره ولم اتمكن من رأيت
شيء ثم اعطتني الكلوت ووقفت عند باب الغرفه وقلت لمفيد هات كلوت اخر واتى الي مفيد واعطاني اخر ووقف بجانبي
خلف الستاره ودخلت انا واعطيت اختي الكلوت وكانت ترى مفيد من خلف القماش ينظر اليها لكنها استدارت واخذت تلبس
الكلوت وظهر جزء من مؤخرتها ورأيت مفيد وهو ممسك بقضيبه مندهش رغم صعوبة ان يرى بوضوح مؤخرتها الكبيره
ثم التفتت اختي وهي تنظر الى مفيد من خلف القماش وهي مرتبكه وقالت يبدو واسعا ً قليلا ً وحتى ازيل القلق و الارتباك
منها قلت هل سيسقط اذا مشيتي فضحك مفيد و ابتسمت هي وقلت انزعيه لكنها نظرت الى مفيد وفهم الامر وابتعد عن
الغرفه وقالت يكفي هذا اريد ان اجرب الباقي في المنزل فقلت لها ولما انت جربت ثلاثه وبقي خمسه فقط جربيها وبعدها
نذهب وسكتت وهي تنظر الي وقلت لها هل لأن مفيد شاهدك وقالت نعم قلت لها انه صديقك الان ليس هنالك ما يدعو للقلق
وسيأتي يوم لتتطور علاقتكم اكثر من ذلك لكنها لم تفهم ما ارمي اليه ثم قلت حسنا ً اكملي باقي الكلوتات فقط فقالت حسنا ً
ثم خرجت واخبرت مفيد انها مرتبكه واخذت منه جميع الكلوتات ورجعت اليها وقلت هيا جربيها وسألتني عن العبائه وقلت
انها بالخارج حالما تنتهي من تجربتها سوف نخرج وتأخذينها قالت لا استطيع فأنا محرجه للغايه من ان يراني مفيد هكذا
قلت لقد رآك للتو مالمانع من ان يراك مره اخرى فسكتت وقلت هيا لا وقت لدينا واخذت تجربها واحدا ً تلو الاخر وانا
معها في الغرفه الى ان لبست اخر كلوت وقالت جميعها مقاساتها جيده بإستثناء واحد فقلت حسنا ً انزعي ماتلبسينه وقالت
لي دع هذا سوف اخذه للمنزل عرفت انها محرجه من ان يراها مفيد بهذا الثوب الشفاف وقلت لها حسنا ً سوف تأخذينها
جميعها لكن يجب عليه تسجيلها بالفواتير اولا ً وبما انها ساذجه وافقت ونزعته ثم قلت هيا نخرج لتختارين المزيد وخرجنا
ورأيت مفيد واقفا ً قرب الدولاب منتظر ماذا سيحدث وابتسمت انا لكي اطمأنه ان كل شي يجري على ما يرام وخرجت
اختي محاولة انزال ثوبها لأسفل لكن ذلك كان يجعل صدرها اكثر وضوحا فتارته تتركه وتاره تسحبه لأسفل وقالت لي
اين عبائتي كنت قد وضعتها على الدولاب لكني لا اراها ثم التفت الي مفيد وقلت له اين العبائه وقال لي انها على طاولة
الحسابات قلت لأختي حسنا ً اكملي اختيارك للملابس وعند خروجك ستجدينها هناك لم يكن لديها اي خيار اخر فقد كنا
قريبين طاولة الملابس فعادت لها ووقفنا انا ومفيد نتهامس على ان لا يجعلها ترتبك اكثر فقال نعم ثم اتينا خلفها ووقفت في
المنتصف بينهما وكان مفيد يحاول ابعادي حتى يكون بجانبها لكني منعته حتى لا ازيد من ارتباكها فقلت له هل لديك ماء
لنشرب قال لحظه سوف آتي به وذهب الى الثلاجه ليحظر لنا ثم التفت لها وقلت ان مفيد حزين قالت لماذا قلت لانه يعتقد
انك متضايقه منه ولا ترغبين بالتحدث اليه قالت كيف ذلك قلت هو اخبرني بذلك قبل قليل هل انتي كذلك لا تريدينه قالت
لا انا فقط منحرجه منه وانا البس هكذا قلت لها لماذا تعيدين نفس هذا الكلام لا يجب ان تنحرجي ابد فهو فهم تصرفك
بأنك لا تريدينه فقالت لا انا اريده فضحكت من داخلي على هذه الساذجه فقلت له اذا لا تنزعجي من اي تصرف يقوم به
فقالت حسنا ً ثم اتى مفيد وبيده علب الماء واعطاني واحده وقلت له اعطها لصديقتك فابتسمت اختي واخذت منه الماء ثم
عادت لتتفحص الملابس وابتعدت انا قليلا ً لأتيح لمفيد المرور حتى يكون بجانبها ثم قلت له هي لا تمتلك سنتيانات ايضا ً
وقال لما لم تذكري ذلك قلت له يجب عليك انت تختار لها ايضا ً المقاس و اللون المناسب للكلوتات التي اختارتها ابتسمت
اختي وقال سوف اجعلها تلبس احسن الملابس واريحها وسوف يعجب كل من يراها وبدأ بإختيار بعضها واعطاها لها وقال
هل تريدين تجربتها ثم نظرت الي وكأنها تريد ان تقول انها سوف تجربها بالبيت فهم مفيد الامر وكما طلبت منه ان لا يزيد
من ارباكها ثم قال لها لابأس جربيها بالمنزل وتعالي غدا ً وافقت واخذت السنتيانات التي بيده ثم قالت هيا نذهب الى المنزل
ثم قلت لمفيد حسنا ً سوف نأتي غدا ً بالمال قال لا بأس بشرط ان تأتي هيا بنفسها ونظر اليها وقالت حسنا ً ثم ابتعدت عن
الممر لأسمح لهم بالمرور لكن مفيد وقف وقال لها اخرجي انتي اولا ً وكان يريد منها ان تلامس مؤخرتها بضيبه بنفسها
تقدم مفيد الى الامام قليلا ً حتى يزيد الممر ضيقا ً وعندما لاصق قضيبه بمؤخرتها تقدم قليلا ً محاولا ً منعها ثم ابتسمت
اختي وقلت سريعا لديها مؤخره كبيره فضحكو ولا تزال مؤخرة اختي لاصقه بقضيب مفيد فقلت له ساعدها على الخروج
فأمسك بأردافها ودفعها الى اليمين حتى خرجت لكن يده لامست مؤخرتها كلها فأنزلت رأسها وهي حرجه وذهبت امامي
الى طاولة الحساب ووقفت انا ومفيد وقال ارجع اريدك في امر ماء ففرحت وقلت سوف آتي سريعا ً ثم ذهبنا الى اختي
وهي واقفه تبحث عن عبائتها وقال لها لحظه انها تحت الطاوله ثم اخذها واعطاها لأختي وهو يتفحص جسمها كله وهي
تبتسم لبست اختي العبائه واعطاها كيس الملابس التي اختارتها وقال لا تنسي ان تأتي غدا ً لتدفعي المبلغ قالت لن انسى
وقال هل تمانعين لو أخذت الكلوت الصغير الذي كنتي ترتدينه اريده ذكرى منك قالت وهي حرجه لابأس ثم طلب منا البقاء
حتى يرى هل هناك احد بالشارع وفتح الباب واطل برأسه وعاد وقال هيا اذهبو ثم مد يده الى اختي وصافحته ثم انزل
رأسه وقبل يدها وخرجنا من المحل متوجهين الى المنزل
الجزء الثاني
وكنت اقول لها أترين لم يحدث شيء فقط قلقكي جعل مفيد يحزن
قالت لأني لا ارتدي شيء تحت هذا الثوب وكنت حرجه للغايه وكل تفكيري فيه قلت هو ايضا ً تفكيره فيه قالت كيف ذلك
قلت لقد اعجبه الثوب جدا ً وقال انه من اجمل الثياب التي رأيتها ويريد ان يراكي غدا ً بنفس الثوب ثم سكتت وقلت الان
اذهبي وجربي السنتيانات وانا سأعود لاحقا ً قالت اين ستذهب قلت مفيد يريد ان يقول لي شيئا ً وسوف اتأخر قليلا وعندما
آتي سوف احدثك لكن لا تخبري اهلي بالملابس قالت حسنا ً وأدخلتها المنزل وعدت مسرعا ً الى مفيد وكلي افكار بما
سوف يفعله بي بعد ان جعلته يرا اختي شبه عاريه وعند وصلي قال اريد ان تعطي اختك شيئا ً قلت له ماذا اعطاني كيس
بداخله الكلوت الذي رأيناه بالامس وهو عباره عن خيوط فقط لا غير وقال لي اعطه اختك ودعها تصور نفسها وهي ترتديه
قلت له كيف ذلك ثم اعطاني جواله وقال اعطها الجوال وهي ستصور نفسها قلت صعب ثم نظر الي وهو غاضب كيف
تقول ذلك لقد جعلتها تأتي للمحل شبه عاريه وتجرب الملابس بالداخل والان تقول صعب وهي في المنزل فكر في حل ما
ولا تأتي الا ومعك الجوال وبه صورتها ثم خرجت و اغلق باب المحل وذهبت انا للمنزل ومحاولا ً اجاد طريقه لكي اجعل
اختي تصور نفسها وهي ترتدي الكلوت ثم توجهت الى غرفتي واتتني فكره وعرفت ورجوت ان تكون اختي ساذجه فعلا ً
لكي تصدقها ثم اخذت ورقه وقلم وكتبت بخط متعرج ارجو ان تكون الملابس اعجبتك لقد كنت حزينا ً جدا ً عندما نظرتي
الي من داخل الغرفه كنت اريد ان اعرف هل الكلوتات على مقاسك ام لا لذلك ارجو ان ترتدين هذا الكلوت وتصوريه كي
اعرف انه اعجبك ولا تظهري وجهك ان كنتي خائفه واذا لم تصوريه اعرف انكي غاضبه و منزعجه مني وارجو ان لا
يعلم خالد بأي شيء حتى لا تنحرجي منه.بعدها اخذت الجوال وفتحته ونظرت الى الصور الموجوده بداخل الجوال وكانت
جميعها صورالتقطها وانا على السرير بعضها على مؤخرتي وهي ملئيه بالمني وبعضها وانا مستلقي على السرير وتذكرت
تلك اللحظات الجميله التي مررت بها على هذا السرير ثم حذفتها جميعها حتى لا تراها اختي ووضعت الورقه و الجوال
بالكيس وتوجهت الى غرفت اختي وطرقت الباب وقلت لها اريد ان اعطيكي شيئا ً ثم فتحت الباب وهي لابسه نفس الثوب
ويبدو انها تجرب بعض الكلوتات التي اخذتها لانها ترتدي واحدا ً الان وقلت لها اراد مفيد ان يهديك هذه الهديه لكنه لم
يخبرني ماهي ولم ارى ما بداخل الكيس لأنه طلب مني ذلك وقلت لها سوف انزل للأسف لكي اشاهد التلفاز وفعلا ُ نزلت
وجلست في الصاله وانتظرت مدة طويله حتى نزلت اختي وهي ترتدي ثوبا ً اخر غير شفاف وقالت لي هاك هذا الكيس
واريد منك ان توعدني بأنك لن تفتحه وترا ما بداخله قلت لها نعم لقد وعدت مفيد ولم افعل والان لن افعل ايضا ً قالت
اذهب واعطه مفيد حاولت ان اتبين من ملامح وجهها هل هي غاضبه هل هي قلقه لم استطع ثم ذهبت الى الباب وخرجت
من المنزل ثم فتحت الكيس لأرى ماذا حصل ولم اجد الكلوت واخذت الجوال على عجل لأرى ما في داخله وفتحته ثم
بحثت عن الصور ووجدت صوره وفتحتها واذا بأختي وقد صورت نفسها فعلا ً وهي ترتديه يا للهول الكلوت كان عباره
عن خيط رفع فقط وهو ممتد من جوانبها ولا يغطي الا فتحة مؤخرتها وهي قد صورت نفسها من الخلف فقط ولا تلبس الا
الكلوت وكان ظهرها واحد افخذها ظاهر انها مغريه حقا ً وبالتأكيد سوف يفرح كثيرا ُ مفيد بهذه الصوره فهي تعني خطوه
من الخطوات التي تجعل اختي تستلقي قريبا على سريره وذهبت مباشره الى مفيد وطرقت باب المحل واذا به يفتح الباب
وهو يرتدي سروال صغير وقال ماذا حصل وابتسمت له ونظر الي وابتسم وقال هيا ادخل ودخلنا ورأى الصوره وقال انها
جميلة و مغرية كثيرا ً قلت نعم وقال لكن لماذا صوره واحده قلت لا اعلم وشرحت له مافعلت حتى تلتقط الصوره قال اذا ً
اكتب لها من جديد ان تصور اكثر من صوره واكثر من كلوت حتى اراها كلها ثم اعطاني ورقه و قلم وكتبت لها انني
سعيد جدا ً انكي لم تتضايقي مني وهذا يعني انك معجبه بي وايضا ً انا معجب جدا ً بك وعندما رأيت الصوره فرحت
كثيرا ً لكني اريد ان اراك تلبسين جميع الكلوتات التي اخذتها لارى هل هي مناسبه عليك ام لا ومن جميع الجهات واريد
صوره واحده لكي بدون ملابس وسوف اصور نفسي لكي تري جسمي ايضا ً ثم قلت لمفيد سوف اصورك الان لكي تشاهد
جسمك قال حسنا ً واراد نزع السروال وقلت له انتظر سوف اعود لاحقا ً لأصورك عاري اما الان ضع السروال عليك
ووقف وبالفعل صورته وهممت بوضع الجوال بالكيس واذا بورقه صغيره لم الاحظها واخذتها وقرأتها وسألني مفيد عن
ما كتبت وقلت انها تقول معجبه جدا ً بك وانا شعرت بالخجل في المحل عندما رأيتها وثوبها شفاف جدا ً ومعالم جسمها
واضحه وايضا ً وجود خالد معنا كان محرج اكثر وارجو ان لا تتضايق وسوف آتي غدا ً ومعي المال و سوف البس نفس
الثوب لكن ارجوك لا تقل لخالد عن الصوره ثم التفت الى مفيد وقلت له يالك من محظوظ سوف ترى اختي عاريه غدا ً
بكل تأكيد قال كيف قلت لا تقلق الان سوف اذهب لأعطيها الجول وأعود اليك لاحقا ً وخرجت وانا متفاجأ من اختي انها
محرجه مني اكثر من مفيد اي انها لا تمانع ان يراها مفيد عاريه ولكن ليس امامي وذهبت مباشره الى غرفتها وطرقت
الباب وفتحت الباب ولكن جسمها خلف الباب ويظهر رأسها من خلفه وقليل من اكتافها وعرفت انها عاريه وهي تجرب
الكلوتات وقلت لها لقد اتعبتماني ولا اعرف ماذا بهذا الكيس ثم اخذته وقالت انتظر قليلا ً ثم اغلقت الباب وطالت المده
وانا انتظرها تخرج ثم نادت لي من خلف الباب وقالت هل انت لوحدك قلت نعم وفتحت الباب وهي مخبأه جسمها خلفه
وقالت اذهب واعط هذا الى مفيد ثم تنهدت وكأني تعب ولا اعرف ماذا يحصل وذهبت وانا مسرع بخطواتي اريد ان ارى
ماذا حصل وعند خروجي من المنزل اخرجت الكيس ورأيت الجوال وورقه صغيره اخذت الجوال وفتحته ونضرت
بداخله ووجدت صور كثيره فتحتها واذا بها صور اختي وهي ترتدي الكلوتات وكانت الصور من جميع زوايا جسمها
من الخلف ومن الامام وكانت اغلب الكلوتات صغيره و شفافه لذلك كنت ارى شعر عانتها بوضوح وحتى شفرات كسها
كانت شبه واضحه وايضا ً صور لثدييها وهي تلبس السنتيانات وكانت شفافه وكنت ارى حلماتها بوضوح تام جميع الصور
كانت هكذا بإستثناء اخر صوره فقد كانت تصور نفسها اما المرآه واذا بجسمها عاري تماما ً من رقبتها وحتى ركبتيها
مرورا ً بثدييها الكبيران و شعر عانتها و كسها الجميل لقد ذهلت مما رأيتً فخلال يومان جعلتها تتعرى اذن غدا ً سوف
يفعل بها مفيد ما يشاء ثم اخذت الورقه الصغيره وقرأتها وقد كتبت انها سعيده لأنك لست حزين واريد ان ارى جسمك
كاملا ً وذهبت الى مفيد وشاهد الصور وقد اخرجه قضيبه بسرعه وبدأ بمداعبته الى ان افرغ ما به وقال لم اشاهد جسم
اجمل من جسم اختك قلت له غدا ً سوف تشاهده ايضا ً ومن غير الصور ثم قال هل كتبت رساله قلت نعم وهي تريد ان
ترى جسمك كاملا ً من غير السروال وانزل سرواله سريعا ً وقال ماذا تنتظر التقط الصوره بسرعه قلت له انتظر سوف
نجعلها تحترق شوقا ً لرأيتك غدا ً قال كيف قلت لا تقلق سوف اذهب الان واكمل الخطه وهذبت الى المنزل ودخلت واذا
بأختي تنتظر في صالة المنزل وجلست وانا انظر الى التلفاز وكانت اختي تنظر الي مستغربه من عدم وجود الكيس معي
انتظرت قليلا ً وقالت لي هل اخذ مفيد الكيس قلت نعم ثم سكتت قليلا ً وقالت اين هو قلت لدى مفيد ثم سكتنا وعادت من
وقالت وماذا قال لك قلت لقد تعبت من الذهاب و العوده اريد ان انام قليلا ً ثم سكتت وانا الاحظ انها لازالت تنظر لي ثم
قالت هل قال لك شيئا ً قلت نعم لقد قال الذي تريدينه موجود بالمحل اذا اتيتي غدا ً سوف يريك وقلت لها الم تأخذي جميع
ما ترغبين قالت نعم ولأنها ساذجه سكتت عن الاسلئه حتى لا تخطأ هي بالكلام وينفضح امرها امامي رغم اني من خطط
لذلك قلت هكذا قال لي وسوف نذهب غدا ً لكي تريه هل هو مناسب لك ام لا ثم سألتها ماذا سترتدين غدا ً قالت لي سوف
ارتدي نفس الثوب الذي ذهبت به فا أبتسمت انا وقلت لها هل راق لك الامر فخجلت واشاحت بنظرها ثم قلت لها لقد نسيت
ان اقول لكي انه لم يسجل الكلوتات و السنتيانات التي اخذتيها لذلك لا ترتدي اي منها فطأطأت برأسها وهي خجله وفهمت
ماذا اقصد بالضبط وقلت لها استعدي جيدا ً ليوم غدا ً سوف نظل عند مفيد اطول وقت ممكن ولم تسأل لماذا وقالت حسنا ً
الان تأكدت من انها تريد ذلك ولا تمانع بل الامر راق لها تماما ً وكلي رجاء بأن يمضي هذا اليوم بأسرع ما يمكن وسوف
اون اسعد من مفيد غدا ً . انتهينا من طعام العشاء وجلسنا نتسامر انا وابي وامي واختي في الصاله والى اين سنسافر
هذه العطله وكل منا يذكر دولة او مدينه يرغب بالسفر لها وعند الثانية عشرا ً ذهبنا للنوم جميعا ً وكباقي الايام كنت استلقي
على السرير ولا تمضي ثواني حتى اغط في نوم عميق . استيقضت من النوم ونظرت مباشرة الى الساعه واذا بها تشير
الى الحادية عشر فا ارتسمت على وجهي ابتسامه كبيره ذهبت الى غرفة اختي لأرى ماذا تفعل واطرق الباب لكنها لم ترد
ثم فتحت الباب ولم ارها داخل الغرفه ثم اقتربت من الحمام واذا بصوت الماء بتدفق فعرفت انها تستحم وابتسمت وعدت
الى غرفتي واخذت ملابس جديده وذهبت للحمام حتى استحم ايضا ً وخرجت بعد ساعه وثم نزلت للأسف لأجد ابي وامي
ينتظرانا انا واختي على طاولة الطعام فجلست وسألتني امي هل اختك مستيقضه فقلت اعتقد ذلك وبعد قليل أتت اختي الينا
ولكنها مختلفه هذه المره فكانت تضع بعض المكياج مما زادها جمالا ً وجلسنا على الغداء وبعد انتهائنا من الغداء انتظرت
انا واختي في الصاله حتى يصعد ابوانا الى غرفتهما ويناما ولم تمض دقائق حتى ذهبو وقلت لأختي سوف اذهب لأرى هل
مفيد بالمحل ام لا وسأعود لأجدك جاهزه فقالت حسنا ً وذهبت مسرعا ً الى مفيد وعندما رآني لوحدي قال لماذا لم تأت اختك
هل هي قلقه قلت لا سوف تأتي الان لكن اريد منك ان تضع شيئا ً بجانب الدولاب الكبير فقال ماهو قلت اريد ان تضع مرآه
هنا كي اشاهد ما تفعلونه ثم قال لماذا قلت له سوف ابتعد عنكما حتى تكون اختي مرتاحه قال حسنا ً وجلست انا على طاولة
الحساب واخذ مفيد مرآه كانت داخل غرفته ووضعها بجانب الدولاب وقلت له اذهب خلف الدولاب لأرى هل اشاهدك ام لا
فذهب وقد شاهتده من مكان قضيبه الى ركبتيه وهذا ما اريده فقط ثم خرجت من المحل وذهبت مسرعا ً الى المنزل لأحظر
اختي وعندما دخلت وجدتها واقفه خلف الباب تنتظرني وهي متسعده هيا بنا سوف نبقى اليوم فتره طويله ولا نريد تضييع
الوقت قالت حسنا ً ثم قلت لها هل ترتدين ثوبك القصير قالت نعم وثم اعطتني كيس الملابس وقلت لها هل جميعها هنا قالت
نعم فعرفت انها لا تلبس ملابس داخليه الان فقلت هيا بنا بسرعه واثناء خروجنا قلت لها اليوم لا اريدك ان تقلقي من شيء
ابدا ً ولا اريد ان ارى اي علامات حرج عليك واذا اعجبك شيء سوف تجربينه في المحل فخرجنا من المنزل بعد ان
تأكدت من خلو الشارع من الماره واذا بمفيد واقف اما المحل ينتظرنا ثم دخل قبل وصولنا وبعد ان دخلنا المحل قال لنا
توجهو للخلف ثم خرج من المحل حتى يرى هو يوجد احد بالشارع ثم دخل واغلق الباب خلفه وذهب مباشرة الى اختي
وصافحها وقبل يدها وقال هل الملابس اعجبتك هل هي مناسبه لجسمك قالت نعم ثم قلت دعيه يرى ابتسامتك وخلعت غطاء
رأسها واذا بمفيد ينبهر مما يرى فقال انتي جميلة جدا ً اليوم فا ابتسمت اختي فقلت لمفيد هل لديك ملابس جديده اليوم فقال
لأجل اختك سوف أجلب ملابس جديده كل يوم قلت له هذا جيد لاننا سوف نبقى فتره طويله وسوف تقوم اختي بقياس جميع
الملابس هنا ثم نظر اليها مفيد وقال هل تفعلين ذلك طأطأت برأسها اختي وهي تضحك وقال هذا جيد هل نبدأ الان قلت نعم
ثم ذهبنا خلف الطاوله المعتاده ولكن اليوم المكان ضيق اكثر من قبل لاحظت ذلك لأن الدولاب الكبير اقرب الى الطاولة
قليلا ً وفهمت ما يرمي له لانه يريد ان يلامس مؤخرتها اكثر هذا اليوم فقلت في نفسي سوف تلامس مؤخرتها اليوم حتى
لو لم يكن هنالك دولاب دخلت اختي اولا ً ثم تبعها مفيد وانا خلفه ثم التفت ورأيت المرآه موجود مكان ما اتفقنا عليه انا
ومفيد ثم بدأت تتفحص اختي الكلوتات الجديده و السنتيانات وكان جسم مفيد ملاصق لها وهي لا تبالي فتاره يلمس ثديها
وتاره يمسك يديها ويضعها على احد الكلوتات وفي اماكن حساسه فأرا منها ابتسامه ثم قال لها مفيد لدي ايضا ً ملابس اخرى
هنا اتريدين ان تريها قالت نعم وكان يوجد كيس خلف اختي وكالعاده ذهب من خلفها مفيد ليلامس مؤخرتها لكنه هذه المره
علق تماما ً لضيق المكان وهي امامه واضعا قضيبه المنتصب بين فلقتي مؤخرتها توقعت ان تتوتر اختي لكنها هذه المره
بدأ بالضحك ثم ضحك مفيد وضحكت انا معهم وقلت له لقد قلت لك سابقا ً ان مؤخرتها كبيره قال نعم ارى ذلك وهو يمسك
بأردافها وهي تضحك لكن الان مال الحل لقد علقت قلت له يجب ان تخلع عبائتها حتى تتمكن من الخروج ثم قلت لأختي
انحني للأمام ودعي مفيد يخلعها لك فقالت حسنا ً فا انحنت وهي تضحك ثم خلع مفيد العبائه من كتفيها ثم رفعها الى أعلى
ولان مفيد ملتصق بأختي وهي تلبسه العبائه والثوب ارتفع الثوب مع العبائه الى أعلى واستقر الثوب الى منتصف ظهرها
يا للهول لقد شاهد مفيد مؤخرة اختي الكبيره بكل وضوح وهي امامه مباشره وانا على مدى ثلاث ايام و كثير من الخطط
حاولت من خلالها ان اصل الى هذه اللحظه بالذات اللحظه التي يرى فيها مفيد مؤخرة اختي الجميله ولكنها بالصدفه اتت
الان لا يفصل قضيب مفيد عن فتحت مؤخرة اختي سوى بنطاله عندما احست اختي بذلك ادرت وجهي الى الخلف ابتعد
مفيد عنها وانزلت اختي ثوبها ثم التفت لها وكأني لم أرى شيئا ً فقلت ماذا اخترتي ونظرت الى مفيد وهو يحظر الأكياس
فنظرت الى مفيد وقلت له ارها كل ماتملك وانا سوف اذهب الى الثلاجه لأحظر عصير قال نعم لا تقلق ثم ذهبت وانا انظر
الى المرآه لأرى ما يحدث اختي لا تستطيع ان ترى المرآه ولكني ارى جسم اختي بإستثناء وجهها انتظرت مدة عند طاولة
الحساب لأرى ماذا تفعل اختي لكنها كانت تنظر الى اليمين ثم تعود لتنظر الى مفيد وتفعل ذلك مره اخرى ولا ادري هل
هي مرتبكه لإبتعادي ام لقرب عودتي فتقدمت قليلا ً وكنت اراها خلال المرآه لكن لا ارى وجهها وبإمكانها ايضا مشاهدتي
فرأيت بجانبي صندوق فوضعته امامي حتى لا ترى اقدامي ثم ابتعد اختي عن مفيد وهي متوجهه نحوي والتفت وامسكت
علبه كانت امامي وتظاهرت بالنظر لها لمحت اختي وهي تنظر لي ثم عادت فعرفت انها تريد التأكد من انني لا اشاهدهم
ثم نظرت بالمرآه ولم ارى سوى مؤخرة اختي فكان وجهها مقابل لوجه مفيد لقد كنت اتلهف شوقا ً لمعرفة ماذا يفعلان ثم
وببطئ شديد توجهت نحوهم وعند وصولي الممر رأيت اختي مقابل مفيد وهي تنظر الى الاسفل لا اعلم ماذا تفعل لكني
عدت الى الخلف وتعمدت ان اصدر صوتا ً وكأني قادم لهم ثم اسرعت بإتجاهم والتفتت الي اختي وهي مرتبكه ثم نظرت
الى الملابس على الطاوله وكأنها تتفحصها وكان خلفها مفيد لكنه ادار جسمه للخلف ولم اشاهده ثم سمعت صوت صغيرا ً
يشبه صوت سحاب فعرفت انه اراها قضيبه واستدار بدخولي واغلق سحاب بنطاله ثم التفت الي مفيد وهو يبتسم ابتسامه
ماكره فا ابتسمت انا وقلت لأختي هل اعجبك شيء قالت لا ادري قلت لها دعي مفيد يختار لك ملابس فانا متأكد من انها
سوف تعجبك فا ابتسمت هي وعرفت انها متطمنه وانني لم اشاهد ما حدث ثم قال مفيد لا عليك سوف اجعلها تلبس افضل
الملابس كما وعدتها قلت له ارجو ذلك لانها لا متلك كلوتات ولا ترتدي شيء الان فضحكت اختي وهي تنظر الى الملابس
ثم قلت بالامس قلتي لي انك تريدين شيئا ً لم تريه هنا قالت متى قلت عندما اتيت للمنزل بعد ان اتعبتماني بالكيس ثم قلت
لمفيد انت قلت لي انها تريد شيئا ً عندما تأتون غدا ً سوف تريه اياها قال نعم تذكرت فقد رأته للتو وهو ينظر اليها ويبتسم
ثم ابتسمت اختي وكأنها عرفت المقصود وقلت لها هل رأيته قالت نعم ثم قلت هل اعجبك قالت نعم وهي تبتسم وتنظر الى
مفيد قلت لها هل تريدين ان تجربيه الان زادت ابتسامتها وقالت ليس الان قلت لها اذا ً سوف تجربين جميع ما يملك مفيد
هنا لأننا سوف نجلس طويلا ً قالت حسنا ً فقلت الى مفيد هل اخترت لها كلوتات تجربها قال نعم فمد يده الى الطاوله واخذ
منها كلوتات عشوائيا واعطاها لها ثم قلت اعطها سنتيانات ايضا ً لانها لا تلبس شيء الان فضحكت اختي ونظر اليها وقال
نعم ارى ذلك وضحك ثم قلت لها اذهبي الى غرفة مفيد وجربي الكلوتات وسوف آتي بالسنتيانات لاحقا ً قالت حسنا ً وذهبت
وقال لي مفيد لما لا تعطيها السنتيانات ايضا ً قلت له لأنني اريدها ان تجرب الكلوتات اولا ً ثم تجرب السنتيانات لاحقا ً
حتى تضطر الى خلع ثوبها وهكذا تأخذ وقت اطول في التبديل وحتى تطمأن اكثر ثم دخلت اختي الغرفه واخذت المرآه
وتوجهت خلف مفيد ووضعتها بحيث انني ارى ما بداخل الغرفه وانا مستدير وتعتقد اختي انني لا انظر لها ثم التفت الى
مفيد وهو ينظر الى اختي من خلال قطعة القماش ويده على ضيبه يداعبه وكانت اختي تبتسم له ولما رأتني استدارت وبدأت
تلبس الكلوتات قلت لها عندما تجربين واحد اخبري مفيد هل اعجبك مقاسه ام لا قالت حسنا ً قلت ذلك لأجعله قريبا ً منها
وانا ابتعد واراقبهم من خلال المرآه ثم سألت مفيد هل تملك مجلات قال نعم انها على طاولة الحساب فذهبت مسراعا ً
واخذت واحده وعدت وانتظرت بجانب الغرفه وانا اتصفح المجله وعيني على المرآه اراقب اختي وهي تجرب الكلوتات
لكني لا ارى وجهها فقط جسمها لكي لا تراني هي ايضا ً ثم قالت اختي هذا جيد ومد مفيد يده الى داخل الغرفه ويده الاخرى
ممسكه بقضيبه واخذه ثم وقف وهو ينظر اليها ولم يلتفت الي وعندما رأيت اختي بالمرآه لم تستدر عندما ارادت ان تلبس
الكلوت بل لبسته اما مفيد كي ينظر لها وهي تلبس فا ابتسم مفيد وعرفت انها هي تبتسم ايضا ً ثم قالت هذا ايضا ً جيد واخذ
منها الكلوت ووقفت اختي ولم تلبس الكلوت الثالث واستغربت من ذلك وكانت تأشر بيديها وكأنها تقول اين هو فعرت انها
تقصدني فأسرعت في تقليب المجله وكأني لا اعلم شيء ثم التفت الي مفيد ونظر الى اختي وهز رأسه يمين ويسار وهو
يعني انه لا ينتبه ثم نظرت الى المرآه واذا بأختي ترفع ثوبها قليلا ً للأعلى لتري مفيد افخاذها ثم كسها و شعر عانتها ثم
نظرت الى مفيد وهو في عالم اخر وكان ممسكا ً بقضيبه يداعبه اما اختي العاريه ثم انزلت اختي ثوبها وهي تأشر بيها
مره اخرى ونظر الي مفيد ولكني كنت انظر له وابتسمت وبأشاره من يدي قلت له ان يسكت نظر مفيد الى اختي وهز
رأسه كما في المره الاولى ثم رفعت اختي ثوبها حتى اعلى اثدائها واستدرات ببطئ شديد حتى يرى مفيد جميع مفاتن
جسمها وبعد ان دارت على نفسها دوره كامله انزلت ثوبها وبدأت بالضحك وضحك مفيد ثم ضحكت انا وقلت في نفسي
يالها من ساذجه تعتقد اني لا اعلم ماتفعل وانا جعلتها تفعل ذلك ثم لبست الكلوت ورفعت ثوبها لتري مفيد الكلوت وهل هو
مناسب ثم اشار لها مفيد بأن تستدير وفعلت ثم طأطأ برأسه موافقه على اختيارها ثم نزعته وقالت هذا أفضل شي وقلت
بنفسي كيف لا وهو من اختاره لكي ثم قلت لها وانا خلف الباب هل انتهيت من تجربتها قالت لا قلت اذا ً لماذا لا تأخذين
السنتيانات وتجربينها مع الكلوتات لتري ماذا يسناب الاخر قالت حسنا ً ونظرت الى مفيد وقلت اعطها السنتيانات التي
اخترتها لها ثم ذهب واخذ عدت انواع من الطاوله ورجع الى الغرفه ومد لها واحدا ً واخذته ثم قلت له لما لاتجلب لنا عصير
فقال نعم في الحال وذهب الى الثلاجه ليحظر العصير ثم نظرت الى المرآه واذا بأختي تخلع ثوبها وتضعه على سرير مفيد
ثم اخذت احد الكلوتات ولبسته واذا بمفيد يأتي الي ومعه العصير فطلبت منه بيدي ان يتوقف ثم نظرت الى المرآه واذا بها
ترتدي السنتيان وتنظر الى جسمها وما تلبسه ثم بدأت بنزع السنتيان اولا ً وعندما نزعت الكلوت طلبت من مفيد بإشاره ان
يدخل لها ويعطيها العصير فدخل لها وهي عاريه تماما ً وكنت انظر الى اختي وقد تفاجأت بدخول مفيد ووضعت يديها على
عينيها ثم انزلتها وهي تضحك وتستدير قليلا ً وتعود وعرفت انها خجله لكنها سعيده ايضا ً فمد لها العصر واخذته ثم عاد
مفيد وهو يبتسم الي ثم قالت هذا جيد لكن الوانه غير متطابقه فقلت كيف ذلك ثم قالت وهي مرتبكه لون السنتيان مختلف
قليلا ًعن لون الكلوت فنظرت الى مفيد وقلت له لما لا تساعدها في اختيار الانسب لها فهي تثق بك وتريد منك ذلك ثم نظرت
الى المرآه ورأيت اختي وهي تبتسم وعرفت انها موافقه فدخل مفيد الى الغرفه وبيده مجموعه من السنتيانات وثم نظرت
الى المرآه ورأيته يمد لها واحدا ً وقلت له هل جربت ماكانت تريد ان تراه بالامس ثم قالت اختي ماهو ففهم مفيد المقصود
واشار الى قضيبه ثم ابتسمت اختي وقالت لقد رأيته واعجبني قلت لها اذا ً جربيه الان ثم ضحك مفيد وهز رأسه بالموافقه
ثم قالت ليس الان قلت لها انكي قلتي سوف تجربين كل شي يمتلكه مفيد ثم نظرت الى مفيد وهي حرجه ليس من مفيد وانما
من تواجدي بالقرب منهم فقلت هل لديك مجلات اخرى غير هذه انها فعلا ً جميله قال نعم على طاولة الحسابات قلت سوف
اقرأها هناك ومررت من اما الغرفه وهم بداخلها ولكني لم انظر لهم حتى تطمأن اختي من اني لا اعرف شيء ثم ذهبت
الى طاولة الحساب واخذت مجله وتصفحتها وكنت الاحظ باب الغرفه واذا برأس اختي تنظر الى لتتأكد من ابتعادي ثم عادت
وعدت انا بعدها الى الغرفه ولكن ببطئ وحرص شديد حتى لا تسمع خطواتي وانا قادم ونظرت الى المرآه واذا بأختي
ممسكه بقضيب مفيد وهي تضحك وتضع يدها على فمها خجله ثم احتضنها مفيد وبدأ بتقبيلها وهي ممسكه بقضيبه ووضع
يده على صدرها ثم انزلها الى كسها فأبعدت يده واشارت الى الباب وكأنها تقول اذهب وانظر اين هو وهي تقصدني ثم
اخرج مفيد رأسه من الباب ونظر الي ونظرت له وطلبت منه السكوت ورجع وهو يهز برأسه ثم عادت اختي لمسك قضيبه
ومداعبته وهو يقبلها ويداعب ثدييها وينزل يداه الى اردافها ويعصرهما وبما ان اختي اطول من مفيد بقليل فقد كان يستطيع
الوصول لأي منطقه في جسدها فتاره يحتضنها وتاره يعصر اردافها وتاره يداعب ثدييها ثم وضع يده على كسها ثم رفعت
اختي احدى قدميها حتى يسهل له ادخال اصبعه في كسها وعندما ادخل اصبعه انحنى قليلا ً وبدأ بمداعبة حلامتها بلسانه
ثم احتضنت اختي رأس مفيد وضمته الى صدرها وتخرج منها تأوهات صغيره لا اكاد اسمعها واصبح مفيد يدخل اصبعه
بسرعه الى كسها وهي تلف يديها على شعره وتضم رأسه الى صدرها وزادت تأوهاتها واصبح تنفسها سريعا ً ثم ارتفع
صوت تأوهاتها حتى سمعتها بوضوح ثم وقف مفيد وطلب منها الاستلقاء على السرير لكن اختي هزت رأسها بالنفي وهي
تريد ان تضل على وضعها هذا واشارت الى الباب وهي تقصدني وكأنها تقول سوف يأتي الينا امسك بها مفيد ولان السرير
قريب منهم اجبرها على التراجع حتى جلست على السرير ووضع يدها على قضيبه وامرها بإدخاله الى فمها ولكنها رفضت
وكانت تنظر الى الباب خوفا ً من ان ادخل عليهما انحنى مفيد لها وجعلها تستلقي على السرير وكانت احدى قدميها على
الارض ورفع الاخرى الى السرير وباعد بينهما ثم ادخل اصبعه الى كسها وانحى على جسدها كي يقبلها ويداعب ثدييها
بلسانه وهي تحاول ابعاده حتى تنظر الى الباب لكنه احكم تثبيتها ولم تستطع وحتى اطمأن اختي عدت الى طاولة الحساب
سريعا وقلت هل انتهت من تجربت كل شيء يا مفيد ثم ابتعد مفيد عنها قليلا ً ووقفت هي سريعا ً وخرج مفيد من الباب وهو
يخبأ قضيبه بيده وقال بقي شيء واحد رفضت ان تجربه فقلت له لقد قرب موعد عودتنا ثم طلبت منه ان يقترب الي وفعل
وقلت له لا تفعل بها شياء ً وقال لماذا قلت انها خائفه الان فقط دعها تداعب قضيبك وسوف اجعلك تفعل بها ما تشاء اليوم
وفي المنزل قال هل انت متأكد قلت له لا تقلق وذهب مفيد ثم قلت لأختي هل لماذا لا تجربينه ثم قالت لقد فعلت ثم قال مفيد
وهم داخل الغرفه لا انها لم تفعل انها خجله قلت لها لم يبقى وقت كثير يجب نذهب بعد قليل للمنزل هيا اسرعي ثم اقتربت
الى الغرفه ونضرت الى اختي وقد لبست ثوبها وكان مفيد يحاول ان يجعها تخلعه وهي ترجوه ان لا يفعل ثم اشار بيده على
ثوبها ثم اشار الى قضيبه ففهمت انها يقصد اما ان تخلع الثوب او تدخل قضيبه بفمها ثم التفت الى الباب وعادت النظر الى
مفيد فأمسك بها ودفعها الى السرير وجلست عليه ثم اقترب منها وانزل بنطاله وامسك قضيبه وكان امام وجهها مباشره ثم
وضع مفيد قضيبه على شفتيها وبدأت اختي بتقبيله من رأسه ومن جانبيه واخرجت لسانها وبدأت تداعبه ثم امسك رأسها
ودفع بقضيبه داخل فمها وبدأ يحرك رأسها بأتجاه قضيبه وهي ممسكه بقدماه ولان قضيب مفيد كاد ان ينفجر مما رآه منها
طوال هذا اليوم لم يدم طويلا ً حتى بدأ قضيبه يخرج ما في داخله على شفتا اختي و على وجهها حاولت ان تبعد ان تبتعد
عن مفيد ولكنها لم تستطع لأنه كان ممسك برأسها وقضيبه يمطر وجهها بالمني نزل بعضه على صدر اختي وبثوبها وقليلا ً
على افخاذها ثم ابعد يديه عن رأسها ورفع بنطاله ثم وقفت اختي وأرادت ان تمسح المني من وجهها لكنه منعها وامسك
بيديها وقال لي لقد انتينا الان ثم توجهت مسرعا ً الى داخل الغرفه واذا بمفيد يترك يدا اختي ويبدأ برفع سحاب بنطاله وهو
يقول لقد جربت النوع الاخير وكان على مقاسها تماما ً ثم امسك بإحدي يديها ونظرت لها ووجهها مغطى بالمني وقد بدأ
يتساقط وظهرت بقعه كبيره على صدرها زادت من وضوح حلمات ثدييها وقلت هل الملابس على مقاسك ثم ادارت رأسها
وعرفت انها مرتبكه مما يقطر من وجهها ثم قلت هل سوف تأخذينها والتفتت الي وطأطأت برأسها وقلت النوع الاخير هل
هو على مقاسك ونظر اليها مفيد وهو يبتسم قالت لا ادري قلت لها هل اعجبك اذا ً قالت نعم وهي خجله جدا ً قال مفيد لماذا
لا تأخذينه للمنزل وتجربينه هناك ثم التفتت الى مفيد مستغربه قلت حسنا ً سوف نأخذه ايضا ً التفت الي مفيد وقال اذهبو الى
المنزل الان وتعال لاحقا ً لكي اجهزه لكم قلت حسنا ً ونظرت الى اختي ولازال المني على وجهها هيا لنذهب ومدت يدها
لكي تأخذ عبائتها وكان فوقها مجموعة من الكلوتات و السنتيانات وقلت لها انا سوف اخذها واخذتها جميعا مع العبائه ثم قلت
هيا لنخرج فخرجت اختي اولا ُ وخلفها مفيد وهو ممسك بيدها وانا خلفهم نظرت الى اختي من الخلف واكنت يدها تتحرك
على وجهها فعرفت انها تمسح ماعليه واذا بيد مفيد تدخل من تحت ثوبها مداعبا ً فتحت مؤخرتها وكنت اراها بوضوح
حاولت ابعاد يده وهي مرتبكه لكن لم تستطع وكان مفيد يمشي ببطئ شديد مجبرها على ذلك ثم ابعد يده مفيد ووضعها على
وجهها ثم عاد مره اخرى الى مؤخرتها فعرفت انه اخذ من المني الذي على وجهها محاولا ً ادخاله الى مؤخرتها وبالفعل
رأيت اختي من الخلف وهي تضغط على اصابع قدميها رافعه جسمها الى أعلى فعرت انه ادخل اصبعه في مؤخرتها كله
وهي تتأوه وكنت اسمع ذلك بوضوح الى ان وصلنا طاولة الحساب وهي تمشي على اصابع قدميها ثم ابعد مفيد يده من على
مؤخرتها وصفع احد اردافها صفعه قوية كان صداها مسموعا ً داخل المحل عندها التفتت الي اختي ابعدت ناظري عنها
وكأنني لم ارى اي شيء ثم ذهب مفيد خلف طاولة الحسابات ووضعت الكلوتات و السنتيانات على الطواله واسكت اختي
غطاء الرأس و العبائه ثم قلت ارجو اننا لم نزعجك يا مفيد فماذا نفعل بثديا اختي ومؤخرتها الكبيره التي لا يناسبها شي
فضحكنا انا و مفيد وابتسمت اختي وأنزلت رأسها حرجه فقال بالعكس هي صديقتي وانا معجب جدا ً بجسمها فقلت له كيف
هل رأيته فنظر اليها وهو يبتسم وارتبكت اختي قليلا ً ثم قلت نعم ان هذا الثوب لا يخفي شيئا ً من جسدها فضحكنا جميعا ً
واستدارت اختي خجله واسرعت بلبس العبائه و غطاء الرأس وقلت سجل هذه الملابس بالفواتير وسوف اعود لك لاحقا ً
لأخذها جميعا ً ثم التفت الى اختي وقلت لها ماذا عن النوع الاخير هل تريدينه ايضا ً ثم نظرت الى مفيد وقالت لا اعلم
ثم قال مفيد لقد اعجبها لكنها لم تجربه فقلت لها وماذا كنت تفعيلن اذا ً داخل الغرفه فأرتبكت اختي وقال مفيد لقد جربت
جميع الملابس بإستثناء النوع الاخير وليس لدي مانع ان تجربه في المنزل فقلت حسنا ً سوف اعود لآخذها جميعا ً بعد قليل
ثم ذهب مفيد الى الباب وطلب منا الوقوف قليلا ً ثم فتحه وخرج وعاد الى المحل وقال هيا اذهبو خرجت انا أولا ً لكي
تعلم اختي انني لا انظر لها وكما توقعت فقد سمعت صوتا ً اتبعته اختي بصرخه صغيره فعرفت انه صفعها على مؤخرتها
ثم التفت الى اختي وقلت لها ماذا بك فردت سريعا ً لاشيء ثم قلت لقد رأيت بقعة ماء على صدرك كيف أتت ثم ارتبكت
وقالت لا ادري اردت ان اسألها عن المني الذي في وجهها لكني عرفت انها سترتبك بالتأكيد وبسبب سذاجتها لا تعلم ماذا
تقول فسكتت وذهبنا الى المنزل وعند دخولنا قلت لها اذهبي الى وسوف اتي بالملابس لكي بعد قليل قالت حسنا ً ثم خرجت
من المنزل متوجه الى المحل لملاقات مفيد وعند دخول رأيت وهو يداعب قضيبه وقلت له الم تكتفي من اختي قال لا ولن
اكتفي حتى بعد سنين طويله قلت وهل ستفعل بها طول هذه المده فقال يما ً بعد يوم فضحكت وقال لي هل رأيت مالذي على
وجهها قلت نعم وابتسمت ثم قال هل اعجبك ذلك قلت نعم كثيرا ً وارجو ان تفعل ذلك مره اخرى قال لا تقلق سوف افعله
كثيرا ً ثم قال رأيت كيف ادخلت اصبعي بداخل مؤخرتها الم تستغرب من شيء قلت ماذا قال عندما ادخلت اصبعي في
مؤخرتك الم يكن بالتدريج وايضا ً كنت اضع بعض الدهون قلت نعم قال اذا ً كيف دخل اصبي في مؤخرة اختك ولم يألمها
كثيرا ً انا متأكد من ان احدهم قد ادخل قضيبه بمؤخرتها مسبقا ً قلت انها لا تخرج ابدا ً من غرفتها و المنزل عموما ً بعد
ان تطلقت من زوجها اذا ً لابد انه من فعل ذلك فهي ساذجه وتفعل اي شيء يطلب منها فقال اليوم اريد ان اراها قلت له
سوف ادخلك في الليل الى المنزل ثم نذهب الى غرفتها فقال سوف تتفاجأ بذلك قلت له لا تقلق سوف اخبرها انك آت اليوم
فقال حسنا ً الان سوف اعطيك الماء الذي ترغب به فنظرت اليه وهو يبتسم ثم قلت لا ليس الان ربما لاحقا ً فا استغرب
من كلامي وقلت له الان هات الملابس التي اختارتها اختي وسوف اذهب اليها واخبرها بالامر قال حسنا ً وخرجت وانا
مسرعا ً الى المنزل لكني لا اريد الذهاب الى اختي بل الى غرفتي نعم فما شاهدته اليوم كان كل ما حلمت ان يفعله بي مفيد
خلال اربعة ايام مضت فأنا لا اتلذذ بالجنس معه انما بكيفية تحكمه بي ورأيت ذلك اليوم عندما قذف بماء قضيبه على وجه
اختي ومنعها من مسحه وعندما ادخل اصبعه في مؤخرتها وبه بعض المني هذا كل ماكنت اريد ان اراه فذهبت مباشره الى
غرفتي واستلقيت على سرير عاري تماما ً وبدأت اداعب قضيبي وماهي ثوان حتى افرغت ما في داخله وأطفأت شهوتي
انا اتخيل أختي ومفيد يفعل بها ما يشاء ويضرب مؤخرتها وينزل مائه على وجهها بعدها سمعت طرقا ً على الباب فأردت
ان افتح لأرى من وتفاجأت بأني عاري فا ارتديت ملابسي بسرعه وفتحت الباب واذا بأختي تقول ان العشاء جاهز قلت لها
كيف جاهز قالت انه على الطاوله مابك فنظرت الى الساعه وهي تشير الى العاشره ليلا ً ي****ول لقد نمت قرابه سبع ساعات
ثم التفتت اختي يمينا ً و شمالا ً وقالت لي هل احضرت الملابس من مفيد قلت لها نعم واعطيتها الكيس وقلت لها النوع الذي
اردتي ان تجريبيه بالمنزل قالت نعم مابه قلت سوف يحضره لكي مفيد الليله ثم قالت وهي مستغربه كيف قلت لا عليك سوف
ادخله المنزل اليوم بعد ان ينامو ابواي وسوف يأتي الى غرفتك ويعطيك ماتريدين لانه اصر على ان يوصله بنفسه لكي
قالت لا اعلم قلت لا تقلقي ابواي سوف ينامان مبكرا ً اليوم وسوف ادخله الى غرفتك سريعا ً وقلت لها الان اذهبي وسوف
اخبرك بعد العشاء ثم ذهبت مسرعه الى غرفتها تضع كيس الملابس ونزلت انا للأسفل لكي انضم مع ابواي على طاولة
الطعام ونزلت اختي وجلست معنا وكانت تنظر الي طوال الوقت وانا لم التفت لها ثم انتهينا من العشاء وذهب ابواي الى
الصاله لكي يتسامرا قبل النوم وذهبت اختي لكي تغسل الصحون واتيت لها وقلت هل نمتي اليوم قالت لا قلت ماذا فعلتي
قالت لقد استحممت ثم انتظرتك ان تأتي بالملابس بالسابق كنت لا اجرأ على ذكر ملابسها وخاصه الداخليه او ماذا ترتدي
لكن الان الوضع مختلف فسألتها هل تلبسين كلوت الان قالت لا لم افتح الكيس قلت وماذا سوف ترتدي اذا اتى مفيد قالت
هذا الثوب الذي ارتديه الان قلت لها لكنه ليس جميل لماذا لا تلبس نفس الثوب الذي رآك به قالت لقد وضعته في الغساله
وسكتت قليلا ً اجمع بأفكاري ثم قلت لها وهل تنامين وانتي تلبسين هذا الثوب قالت بالطبع لا في الصيف لا ارتدي سوى
ملابسي الداخليه فقط فالجو حار جدا ً ولا احب ان اتعرق ابدا ً ثم ثم عدت لأفكاري وقلت لها حسنا ً سوف اخرج بعد قليل
واذهب الي مفيد واقول له ان يستعد قالت حسنا ً قلت لها ولكن اريد ان أخذ كيس الملابس حتى ان رأني ابواي سأقول
اني ذاهب للمحل حتى اعيد بعض الاشياء التي اشتريتها وبكل سذاجه قالت سوف احضرها لك حالا ً وذهبت الى غرفتها
وقد تبعتها ثم دخلت الى غرفتها وانا انظر لها يمين ويسار محاولا ً تطبيق خطه استطيع من خلالها مشاهدة كل ما سوف
يفعلونه هنا ثم اعطتني الكيس وقلت لها سوف اخرج بعد ان ينام ابواي ولكن سوف احتفض بالكيس قالت حسنا ً فذهبت الى
غرفتي محاولا ً ايجاد فكره فأنا اذا احضرت مفيد سوف يدخل لغرفتها ليفعل بها ما يشاء وهي موافقه وتعتقد انني لا اعرف
مالذي يحصل لذا لن استطيع الدخول معهم ولكنها لو نامت لن تستيقض بسهوله فهي وراثه ذلك من ابواي لقد كنت ادخل
الى غرفتها وانا صغير واخذ المال من جيب ابي وهم نائمون وعندما كنا نلعب انا واختي وقت الظهر وابواي نائمان لا
يشعرون بشيء اذا سوف اجعلها تنام اولا ً حتى ندخل انا ومفيد وهو من سيوقضها وانا سأكون مختبأ داخل خزانة ملابسها
ثم تركت كيس الملابس في غرفتي وتوجهت الى غرفة اختي وكانت مغلقه ثم نزلت الى الاسفل لأبحث عنها ولم اجدها
حتى ابواي ذهبو للنوم ثم صعدت الى غرفة اختي وطرقت الباب وفتحت لي وقلت لها لقد ذهبت الى مفيد ووجدت المحل
مغلق لذا لا اعتقد انه سيحضر اليوم قالت واين الكيس قلت لقد وضعته بالخارج حتى اعود وارى هل عاد مفيد ام لا قالت
لا اعلم قلت لا عليك انتي نامي سواء اتى ام لم يأتي وقالت واذا رجع الى المحل قلت سوف ادخله الى غرفتك وانا سوف
انتظره بالاسفل قالت الن تدخل معه قلت لا انه صديقك والافضل ان يفعل هو ذلك فا ابتسمت اختي وكلها سذاجه وفرح بما
سمعت ثم قلت هذا ان حضر وانا لا اعتقد ذلك ولكن لاى تغلقي الباب قالت حسنا ً سوف انام الان وانت اذهب لكي ترى
هل حضر ام لا قلت حسنا ً ثم ذهبت الى غرفتي وانتظرت حتى اتأكد من انها سوف تنام وتأكدت من انها لا ترتدي شيئا ً
وهي نائمه لان ملابسها معي كنت انظر الى عقرب الساعه وانا اعد معه الثواني و الدقائق حتى مرت 30 دقيقه بالتمام ثم
توجهت الى غرفتها وفتحت الباب واذا بأختي نائمه واقتربت لها ببطئ شديد ورفعت غطائ السرير واذا بها عاريه لا تلبس
شيئا ً ي****ول منظرها وهي نائمه وعاريه جميل للغايه ولولا اني ارغب بمشاهدة ما يفعله مفيد بها لضللت انظر لها حتى
الصباح ثم اعدت الغطاء وبما ان اختي تنام لوحدها فهي لا تغلق الانوار وخفت من انها سوف تراني فأطفت الانوار ثم
اضأت لمبه واحده بجانب سريرها بعدها توجهت الى خزانة ملابسها وفتحتها واذا بها اطنان من ثياب المناسبات ولا اعرف
كيف اتصرف بها ثم نزعتها من الخزانه وذهبت بها الى غرفتي ووضعتها على سريري ثم عدت مسرعا لكي اطمأن على
انها لم تصحو وخرجت ثم اغلقت الباب قليلا ً حتى لا تسمع صوته ثم نزلت مسرعا ً وتوجهت الى مغسلة الملابس ثم رأيت
ثوبها القصير الشفاف مرمي بجانبها واخذته و ذهبت الى الخارج متوجها ً الى المحل واذا بي ارى مفيد وهو يجلس على
باب المحل ثم وقف واتيت اليه وقلت له انت مستعد قال نعم وكان الشارع خاليا ًً من الناس فغدا ً لديهم اشغال و الكل نائم
هذه اللحظه ثم توجهنا الى المنزل وبخطى سريعه و خفيفه صعدنا الدرج الى اعلى وتوجهنا الى غرفة اختي وقلت له سوف
ادخل في الخزانه ومهما حدث لا تجعلها تقترب منها واذا انتهيت دعها ترتدي هذا الثوب وقل لها انك طلبت مني احضاره
ودعها تنزل معك الى الاسفل ولا تقلق ابواي نائمان ولن يستيقضا حتى الصباح فقال حسنا ً ثم دخلنا انا ومفيد الى غرفتها
و اقفلت الباب بالمفتاح ثم دخلت الخزانه وهي اما السرير مباشره واغلقتها على نفسي وسمحت لنفسي بفتحه صغيره استطيع
من خلالها النظر لهما ولكن ليس بوضوح تام ولا بأس بذلك حتى لا تراني هي ثم رفع مفيد الغطاء واذا بأختي عاريه على
السرير وقبل ان يوقضها وض اصبعه على كسها وبدأ بمداعبته ثم قبلها مع شفتيها ورفع رأسه وبدأ بيقاضها ولأن نومها
ثقيل لم تستيقض الا بعد ان هزها قليلا ً ثم صحت اختي وتفاجأت بشخص امامها وبسرعه عدلت نفسها وسحبت الغطاء
ووضعته على جسدها وبعد ثوان عرفت انها مفيد وقالت كيف دخلت قال لها سمح لي خالد بالدخول وقلت ماذا قلت له قال
انني اريد ان اعطيك النوع الذي ترغبين بتجربته واشار الى قضيبه فا ابتسمت اختي وقالت له وهي تنظر الى الباب اين
هو وهي تقصدني وقال لقد نزل الى الصاله وقال سوف يعود لاحقا ً فيجب ان تجربيه قبل ان يأتي وانحنى لها وبدأ يقبلها
وهي مستمتعه بذلك وبعد عدد من القبل الساخنه قالت سوف يدخل علينا قال لها لا تقلقي لقد اغلقت الباب بالمفتاح ثم ابتسمت
اختي ونزع مفيد غطاء سريرها من على جسدها ورماه على الارض وكانت تغطي جسدها بساقيها وتضع يديها على صدرها
وابعد احدى ساقيها قليلا ً ووضع يده على كسها ابتسمت اختي لكنها لم تمانع ولم تبعد يده ثم وقف مفيد وذهب الى اخر
السرير وانحنى وامسك بقدميها وسحبها اليه حتى استلقت على السرير فضكت ثم باعدت بين ساقيها ورفعتمها قليلا ً وهي
تنظر اليه وكأنها تقول انا لك الان افعل بي ما تشاء ثم خلع مفيد قميصه ورماه على الارض واتبعه ببنطاله ولم يكن يلبس
سروال واذا بقضيبه منتصب تماما ً ثم وضع احدى ركبتيه على السرير وزحف بإتجاه اختي حتى وصل لها وقبلها وهو
يضع يده على كسها ثم نزل الى صدرها وبدأ يداعب ثدييها بلسانه ويلعقهما ثم نزل الى بطنها يقبلها حتى وصل الى كسها
كان يدخل اصبعه ويخرجه وهو ينظر الى كسها ثم اسرع قليلا ً وبدأت اختي تتأوه وتقلب رأسها وتعض على شفتيها ثم
انزل رأسه مفيد الى كسها وبدأ يداعبه وتسارعت انفاس اختي وهي ترفع ظهرها عن السرير ثم مدت يدها الى رأس مفيد
وامسكته من الخلف وجذبته نحو كسها وهي تنظر اليه راجيه منه ادخال لسانه بأكمله داخلها ثم ابعدت بين ساقيها بأقصى
ما تستطيع حتى لا يكون هناك مايمنع تقدمه نحوها ثم امسك مفيد بقدميها ورفعهما عاليا ً حتى ظهرت فتحة مؤخرتها ثم
انزل رأسه وبدأ بتقبيلها و مداعبتها بلسانه حتى بللها تماما ً ثم انزل احدى قدميها وامسك بالاخرى ووضع اصبعه في مكان
فتحة مؤخرتها وبدأ بإدخاله ببطئ ووضعت اختي يدها على كسها وهي تحركه بسرعه لم يوقف مفيد تقدم اصبعه في داخلها
وهي تتأوه لذه ونشوه والما ً ومع دخول اصبع مفيد بأكمله بدأت تصرخ قليلا ً ثم انحنت حتى اخرج مفيد اصبعه وطلبت منه
عدم فعل ذلك ثم امرها بالاتعاد الى جانب السرير حتى يتقدم الى المقدمه ووضع قضيبه بجانب رأسها وامرها بإدخاله ولم
تمانع وقامت بتقبيله قليلا ً ثم ادخلته ببطئ شديد حتى استقر بأكمله داخل فمها لأنه كان قصيرا ً قليلا ً وبدات بتحريك رأسها
الى الامام و الخلف وتخرجه وقوم بتقبليه ولعقه وادخاله من جديد ومفيد يداعب كسها ثم يعصر اثدائها ليعود ويضع اصبعه
بكسها وهو يحركه بسرعه ولان مفيد يقذف ما بداخل قضيبه بسرعه اخرجه من فمها وهو يحرك اصبعه في كسها بسرعه
وهي تحاول الاقتراب من قضيبه وتقبيله ثم ابتعد عنها متوجها الى مؤخرة السرير وامرها بالاستلقاء على بطنها وفعلت ثم
رفع مؤخرتها الى أعلى وكأني ارى نفسي عندما عرفت مفيد أول مره ولكنها الان اختي من تفعل ذلك ثم وضع اصبعه في
كسها ووضع اصبع اخر في فتحة مؤخرتها وحركهما معا ً وارتفعت تأوهات اختي ووضعت وجهها على الوساده تكتم تلك
التأوهات التي زادت مع ازدياد تقدم اصابع مفيد الى داخلها حتى ادخلها بالكامل ثم اخرجهما وأعاد ادخالها ولكن بسرعه
اكثر من قبل وكرر ذلك وازدادت سرعته وهي تحاول ان تكتم تأوهاتها في الوساده ولكنها كانت عاليه فكانت تتلذذ ألما ً
وتتألم لذه وبعد عدة ثواني لم تستطع التحمل اكثر فكانت تتقدم الى الامام ومفيد يتبعها واصابعه في داخلها حتى وصلت الى
مقدمة السرير ولم يكن لديها مجال للتقدم ثم رفعت مؤخرتها للأعلى وولا زالت اصابع مفيد داخلها وكان منظرها من الخلف
وهي تفعل ذلك جميل جدا ً ثم دفعها مفيد الى الامام ولم يكن هنالك مجال للتقدم حتى امالت رأسها على جانب السرير ولا
زالت رافعه مؤخرتها وهي تتأوه و تصرخ قليلا ً ثم اخرج مفيد اصبعه من فتحة مؤخرتها وابقى على الاخر في داخل كسها
وهو يدخله ويخرجه بسرعه وبدأ بصفع اردافها ومع ازدياد قوة الصفعات ازداد صراخ اختي لكني كنت متطمن لبعد غرفة
ابواي و نومهم العميق ثم طلبت اختي من مفيد التوقف وانها لن تستحمل اكثر من ذلك وكنت ارى مؤخرتها وهي ترتجف
فعرفت انها انزلت ما في داخلها من لذه وشهوه ثم توقف مفيد واخرج اصبعه وهو ينظر لها ويبتسم وهي لا تستطيع ان تفتح
عينيها واذا بأصبع مفيد مبلل بالمني الذي خرج من اختي واذا بتأوهات اختي تقل وتهدأ ويتباطئ تنفسها حتى هدأت تماما ً
ولكنها لا تزال على وضعها رافعه مؤخرتها الى أعلى مبعده بين ساقيها وكتفها ورقبتها في مقدمة السرير ورأسها مائل
على جانبه مغمضة العينين وفمها مفتوح وادخل اصبعه وهو مبلل الى فمها وهي لاتعلم ماهو ولكن الامر راق لها ثم وضع
قليلا ً على شفتيها واخرجت لسانها ولعقته وبدأ مفيد بتوجيه صفعات صغيره على ارداف اختي وهي تتأوه بعد كل صفعه
وتتمايل بمؤخرتها وعاد للخلف قليلا ً وقال لها استلقي على ظهرك وفعلت ثم باعدت بين ساقيها ورفعتهما الى الاعلى ثم
استلقى فوقها مفيد وقال لها ادخلي قضيبي ثم لعقت اختي يدها وامسكت بقضيبه وبللته قليلا ً ووضعته على كسها واستعدت
لدخوله وهي تضع يديها على خصر مفيد وبدأ مفيد بإدخال قضيبه داخلها ببطئ ومع كل جزء يدخل من قضيبه تفتح اختي
قليلا ً من فمها حتى دخل بأكمله وقد بدأت تأوهاتها ثم اخرج مفيد قضيبه وادخله سريعا ً وما كان منها الا ان صرخت بقوه
وازدادت سرعه مفيد وهي تصرخ حتى انقض على فمها يقبلها ومحاولا ً اسكاتها ولم يمض وقت حتى اخرج مفيد قضيبه
وامسكه بيده وتوجه الى صدر اختي وجلس على بطنها وامسك بيديها ومد قضيبه الى وجهها وبدأ بإفراغ ما في داخله من
مني حاولت الابتعاد عنه قليلا ً لكنها لم تستطع وقد فات الاوان وماكان منها الا ان اغلقت عيناها و فمها تاركه مفيد يملئ
وجهها بالمني وانتظر مفيد ثواني حتى هدأ وترك يديها وجلس الى جوارها واركت اختي رأسها على مقدمة السرير وفتحت
احدى عينيها ولم تستطع ان تفتح الاخرى فكان منظرها جميلا ً والمني على عينها و وجهها وقليلا ً على صدرها ويسيل من
كسها ثم ضحك مفيد وقال لها ما رأيك هل اعجبك مقاسه فا ابتسمت اختي وطأطأت برأسها ثم ارادت اختي ان تمسح ما في
وجهها ومنعها مفيد وقال لها دعيه فأنتي جميلة هكذا ثم قال اغلقي عينيك دقيقه وفعلت اختي ثم مد يده الى الارض واخذ
قميصه واخرج جواله والتقط لها صوره وهي مباعدة بين ساقيها والمني يسيل من كسها وبعضه على صدرها ووجهها وهي
لا تعلم ثم وقف مفيد وامسك بيديها وجعلها تقف وتنزل من على السرير والتفت باحثا ً عن ثوبها وامسكه وجلعها ترتديه وهي
تقول له من اين اتيت به فقال لقد طلبت من خالد ان يحظره لي لأراكي وانتي ترتدينه فابتسمت اختي وبعد ان لبست ثوبها
امسك بكسها ومسح ما في داخله بثوبها وظهرت بقعه كبيره وامسك بثدييها وداعبهما حتى ظهرتا بقعتان ثم طلب منها عدم
مسح ماعلى وجهها فوافقت ثم لبس مفيد ملابسه وقال هيا بنا ننزل للأسفل لكي اخرج فقالت له انتظر حتى يأتي خالد وسوف
يخرجك من المنزل فقال لها لقد تأخر كثيرا ً واعتقد انه نائم الان فقال هيا بنا فأنا لا اريد التأخر اكثر من هذا الوقت ثم توجه
نحو الباب وفتحه وقال لها انظري هل يوجد احد في الخارج واخرجت رأسها ثم قالت لا فخرجو من الغرفه وبعد ثوان قليله
خرجت من الخزانه مسرعا ً الى غرفتي واخذت ملابسها وعدت مره اخرى ورميتها داخل خزانتها وثوجهت الى الاسفل
واذا بأختي ومفيد متوجهين الى الباب الخارجي فلحقت بهم وندهت على مفيد قبل ان يخرج فشاهداني وانا آت لهم فحاولت
اختي اخفاء البقع التي على ثوبها وقد نسيت ما على وجهها فقلت لهم لماذا تأخرتم فقال مفيد وهو يبتسم لقد كانت اختك تقيس
نوعا ً اتيت خصيصا ً لأعطائها ثم قلت لها كل هذا الوقت فالتفتت الى مفيد وهي مرتبكه وكأنها تقول له قل اي شيء ففهم
مفيد وقال لي لقد كان نوعا ً جديدا ً وقد جربته واخذت مقاسه من عدت وضعيات وزادت ابتسامته وزاد ارتباك اختي فقلت
هل هو مقاسك فسكتت وقال مفيد نعم انه على مقاسمها تماما ً ثم التفت اليها وقلت اذا ً هل اعجبك فقالت وبسرعه نعم اعجبني
قال لي مفيد ارأيت لقعد اعجبها جدا ً وهو مناسب لمؤخرتها الجميلة واحمر وجه اختي وأنزلت رأسها وهي خجله ومرتبكه
فقلت بسرعه نعم فهذا الثوب لا يخفي شيئا ً من جسدها فضحكنا انا ومفيد وزاد وجهي اختي احمرارا ً وحتى ازيل الحرج
منها قلت لها هل اشتريتي كل ما ترغبين به فرفعت رأسها وقالت لا ادري فقلت هل تريدين المزيد من ما يملك مفيد وانا
كنت اقصد ما يملكه من جسده فنظرت الى مفيد ونظرت الي وهي لا تدري ما تقول وقلت انتم الان اصدقاء جدا ً واعتقد
انكم تحبان بعض كثيرا ً فا ابتسم مفيد وهي انزلت رأسها خجلا ً وهي تضع يدها على وجهها محاولة مسح مافيه من مني
ثم قال مفيد ارجو ان تأتون غدا ً الى المحل لدفع مبلغ الملابس فقلت حسنا ً سوف آتي غدا ً ومعي المال ثم التفت الى اختي
وقال ارجو ان تأتي هي وتدفع المال فقلت لها هل تأتين معي فقالت وهي تبتسم نعم فقلت لأختي حسنا ً اذهبي الى غرفتك
وسوف اوصل مفيد الى المحل واعود فمد مفيد يده لها وصافحها وقبل يدها ثم خرجنا من المنزل ونحن متوجهان الى المحل
اوقفته وقلت له هل استطيع ان ارى الصوره التي التقطتها لأختي فضحك وقال نحن واخرج جواله ومده لي وقال لا تقلق
لن يرى احد الصوره ثم فتحتها ويالها من صوره كانت مغرية جدا ً فأختي فاتحه ساقيها والمنيي يسيل من كسها و صدرها
ووجها مغطى بالمني وهي مغلقه عينيها ولكن جوال مفيد كان قديم والصوره غير واضحه جدا ً فلا احد يستطيع التعرف
على اختي الا من يدقق في ملامحها فتطمنت لذلك ثم نظرت اليه وقلت نعم انا لست قلق فأنا اعرف انك لن تعطيها لأحد
وإلا لن ترى اختي بعد اليوم فضحك وقال لا تقلق لن يراها احد قلت لابأس بأن يراها اصدقائك ولكن لا تعطيهم الصوره
ولا تخبرهم من هي ثم نظر الي وهو متعجب من كلامي وقلت له الان سوف اذهب وسنأتي اليك غدا ً ولكن هات بعض
الملابس الجديده قال لماذا الم تشتري ما ترغب به قلت نم لكن غدا ً لن تجلس فتره طويله بالمحل اذا لم يكن هناك ملابس
تتفحصها وقال ماذا احضر لها قلت له ثياب كالذي ترتديه لك هات مجموعه واجعلها كلها قصيره جدا ً و شفافه وبألوان
منوعه حتى ترتديها غدا ً بالمحل فقال حسنا ً سوف افعل ثم ذهبت الى المنزل وتوجهت الى غرفت اختي عندما فتحت الباب
كانت جالسه على السرير ثم وقفت وقالت لي ماذا قال لك مفيد قلت لا شيء فقالت الم يخبرك اي شيء قلت لا لماذا تسألين
هل حدث شيئا ً هنا وانا اقصد في الغرفه قالت لا قلت واين الذي كنتي تجربينه وانا انظر الى الغرفه وكأني ابحث عنه
ثم قالت مع مفيد وسوف اخذه غدا ً بعد ان يسجله بالفاتوره وهي تبتسم فضحكت في داخلي قلت لها حسنا ً سوف نذهب غدا ً
وندفع له المال ونعود ثم غابت ابتسامتها وكأنها صدمت من كلامي فهي تريد البقاء في المحل كما كانت تفعل بالايام السابقه
يفعل بها مفيد ما يشاء ثم قلت تعالي لغرفتي حتى تأخذي الملابس ثم توجهنا الى غرفتي واعطيتها الملابس ثم قلت وماذا
سترتدين له غدا ً فنظرت الى ثوبها وقالت هذا الثوب فقلت لكن توجد عليه بقع غريبه من اين أتت فأرتبكت وقالت لا ادري
فأمسكت بثوبها وكانت بقعه كبيره في مكان كسها ورفعت ثوبها قليلا ً حتى بان شعر عانتها وهي لم تنتبه لذلك ووضعت
اصبعي عليها وانا اتحسس البقعه وعيني على كسها وقلت انها لزجه واحسست بتوترها ونظرت اليها وانا ابتسم وقلت لا
تقلقي سوف تجف غدا ً فا ابتسمت وكأنها مطمأنه من انني لا اعرف شيئ ثم اعطيتها الكيس وذهبت مسرعه الى غرفتها
ثم اغلقت الباب وخلعت ملابسي واستلقيت على السرير وماكان في مخيلتي سوى صورتها والمني يسيل منها فلم تمضي
دقائق حتى انزلت ما في داخلي من شهوه وافرغت ما بداخل قضيبي على يدي ثم وضعت قليلا ً منه على صدري ووجهي
ورفعت قدماي لأعلى ووضعت القليل على فتحت مؤخرتي وانا انظر الى المرآه وكأني انظر الى اختي ثم تنهدت وقلت
ياله من يوم جميل ثم غططت في نوم عميق استيقضت على طرق الباب فقلت من فلم يجبني احد ثم لبست ملابسي وفتحت
الباب واذا بأختي واقفه تحمل صحنا ً فيه وجبة غداء وهي تقول لقد طرقت عليك مرارا ً ولكنك لم تستيقض فقلت لها لماذا
قالت الساعه الان الثانية ظهرا فقد انتهينا من الغداء قبل ساعه نظرت الى الساعه وهي تشير الى الثانية ي****ول لقد نمت
طويلا ً فلم انم البارحه الا قبل الفجر بقليل ثم قلت لها ولما لم توقضيني قالت حاولت امي ان توقضك ولكنك لم ترد عليها
وقالت يبدو انك متعب ثم سكتت وقالت هل انت مريض قلت لها لا ولكن لما لم تطرقي الباب بعد الغداء فنرت الى غرفة
والداي وقلت امي امرتني بعدم ايقاضك ولكن خفت ان تكون جائعا ً فأتيت لك بالغداء ونظرت الي وكأنها تريد ان تقول لي
شيئا ً اخر ففهمت ما تريده بالضبط فقد تأخرنا على مفيد فقلت لها حسنا ً هات الغداء سوف اكل هنا واخذت الصحن منها
وهي لازالت تنظر الي ثم ابتعدت وجلست على السرير وكانت واقفه على الباب وقالت بإرتباك شديد لقد اخذت المال من
ابي ثم نظرت اليها وقلت وماذا قلتي له قالت مسرعه لم اقل شيئ فقط طلبت منه المال لاني احتاجه وقد اعطاني الكثير
نظرت الى الساعه ي****و لقد تأخرنا كثيرا ً على مفيد وقفت وقلت لها اذهبي وابدلي ملابسك سوف نذهب الان وسوف نعود
واكمل غدائي ثم ابتسمت اختي وذهبت مسرعه الى غرفتها وذهبت انا لأاغتسل وبعد ان انتهيت واذا بأختي تقف وتقول لقد
انتهيت وكانت تلبس عبائتها وقلت لها اريني ثوبك وفتحت العبائه واذا بها تلبس نفس ماكانت تلبسه كل مره ولكنه متسخ
قليلا ً بسبب المني الذي عليه لكن هذه المره كانت تلبس احد الكلوتات الذي اشترتها وكان لونه ازرق فكان جميلا ً عليها
فقلت هيا بنا لنسرع وتوجهنا الى الخارج ثم نظرت لأتأكد من خلو الشارع واذا مفيد واقفا ً ينظر الى الباب فطلبت منها
البقاء قليلا ً وذهبت الى مفيد ودخلنا المحل وهو يقول هل ستأتي اختك و لماذا تأخرتم فقلت له لا تقلق سوف تسأتي وقد كنت
نائما ً وقلت له هل اتيت بالثياب قال نعم ثم توجهت مسرعا ً الى اخر المحل واخذت المرآه ووضعتها كم في السابق وعدت
مسرعا ً الى المنزل واذا بأختي تقف في الباب وكأنها لا تستطيع الانتظار اكثر وعندما شاهدتني اغلقت الباب واتت الي
مسرعه ولم تنتبه لعباتها وهي مفتوحه فمع ضوء الشمس كان جسمها واضحا ًتماما ًمن خلف الثوب كنت ارى كلوتها وقليلا ً
من شعر عانتها وقلت لها اغلقي عبائتك ولكنها لم تأبه فقد كانت تنظر من خلفي الى مفيد وعندما امسكت بيدها واستدرت
رأيت مفيد وهو يبتسم واضعا ًيده على قضيبه مداعبا ًله فقلت لنفسي لقد نست نفسها مجرد ان رأت مفيد و قضيبه المنتصب
فكنت التفت يمينا ً وشمالا ً اتأكد من ان لا احد يرى هذا المنظر وكانت اختي تسبقني بخطواتها حتى افلتت يدي ودخلت الى
المحل قبلي وقد استقبلها مفيد بصفعه من يده على مؤخرتها وهو خارج لكي يغلق المحل استدارت اختي وانا التفت وكأني
لم ارى شيئا ً ثم اغلق مفيد الباب وكان يوجد كرسي امامنا وقال لأختي أخلعي عبائتك وبسرعه بدأت اختي بنزع العبائه
و غطاء الرأس ثم أبعد مفيد الكرسي وعاد من خلف اختي ثم وقف بجانبها وهو مائل قليلا ً موجها قضيبه الى احد اردافها
وامسك بيدها وقبلها وقال لقد اشتقت اليك وهي مبتسمه ثم نظرت الي وانزلت رأسها وهي تعض على شفائفها والتفت الى
زجاج الثلاجه من خلفهم ورأيت يد مفيد على مؤخرة اختي يداعبها ويضع اصبعه على فتحت مؤخرتها احسست بأرتباك
اختي ثم قلت له هل لديك شيئا ً اليوم لتراه اختي قال نعم كل يوم لدي شيء لها وهو ينظر لها ويبتسم وقال هيا بنا لأريك
قلت لهم اذهبو انتم وسألحق بكم بعد ان أجد شيئا ً اكله فأنا جائع ثم ذهبو خلف الدولاب الكبير وانا انظر الى المرآه واذا به
يحضن اختي ويضع يديه من خلفها ويرفع ثوبها ثم يمسك بأردافها كانت اختي تحاول ابعاد يديه ولما ابعدتهما استدارت ثم
نظرت من خلف الدولاب محاولة معرفة مكاني فكنت بعيد قليلا ً عنهم وبحركه سريعه من مفيد رفع ثوبها وامسك كلوتها
وانزله بسرعه حاولت منعه لكنه وصل الى ركبتيها وما كان منها الا ان رفعت ساقها لكي يخرج الكلوت فأخرجه ورما به
على طاولة الملابس ثم عادت اختي تنظر الي من خلف الدولاب ثم استدارت وبادلت مكانها مع مفيد فأصبحت ارى مفيد
من الخلف فقط كنت ارى يدا اختي على ظهره و على رقبته وتفرك شعره استمرا على هذا الوضع اكثر من دقيقه ثم انحنى
مفيد وانزل بنطاله واذا بأختي تنزل وتمسك سرواله القصير من جوانبه وتسحبه للاسفل حتى خرج ثم احاطت اختي مفيد
بذراعيها فأمسكت بساقيه وبدأ مفيد يتقدم الى الامام ثم يعود وعرفت انه ادخل قضيبه في فمها استمرا على هذا الوضع قليلا
كانت اختي تتحسس ساقا مفيد بيديها ثم امسكت بأردافه وهي تعصرهما في هذا الوضع عرفت انه لن يصبر طويلا ً حتى
يقذف مافي قضيبه عليها فلا نستطيع ان نجلس فتره طويله لأننا تأخرنا بالمجيئ هذا اليوم ثم امسكت بقطعة شوكولاته وقلت
بكم هذا يامفيد واتجهت لهم وانا انظر بالمرآه الى مفيد وهو يلبس سرواله و بنطاله وتأخرت بالوصول لهم وبعد ان وصلت
استدار مفيد وهو يبتسم ويرفع سحاب بنطاله وقال لك بالمجان ثم نظرت لأختي واذا بها تمسح لعابها من شفتيها وتنظر
للأسفل فشكرته وقلت له اختارت اختي شيئا ً بعد قال لا قلت له سوف نخرج بعد قليل فدعها تجرب بعضها سريعا ً فنظر
الي وكأنه يريدنا ان نضل فتره اطول ونظرات اختي كانت تريد ذلك ايضا ً اخذ مفيد كيس كان موضوعا ً على الطاوله
واخرج منه مجموعة ثياب لانجري وهي مخصصه للمتزوجات حديثا ً فكانت مغريه جدا ً فهي قصيره و شفافه وبعدة الوان
ولا تغطي اي جزء من الجسد ان لم يكن تحته سنتيان او كلوت ثم نظرت الى اختي وقلت هيا خذيها وجربيها داخل الغرفه
اخذت اختي الملابس من مفيد واتجهت الى الغرفه وهي تنظر الى مفيد وكأنها تقول تعال معي ونظر الي مفيد وكأنه يطلب
مني ان يذهب معها نظرت الى الطاوله ورأيت كلوت اختي الازرق واخذته ثم ذهبت خلفها وقلت لها هل هذا لكي فنظرت
الي وكانت مرتبكه ولا تدري ماذا تقول ثم قلت الم تنتهي من تجربة جميع الكلوتات فسكتت ونظرت الى الاسفل وهي خجله
و مرتبكه فوضعته على السرير وقلت سوف اكون عند طاولة الحسابات فأنا لم آكل شيئا ً بعد وسوف اقرأ بعض المجلات
حتى تنتهي انتي فقالت حسنا ً وهي تنظر الى مفيد ثم توجهت الى الطاولة وطلبت من مفيد بأن يتبعني وعند وصولنا الطاولة
قلت له سوف نعود لها بعد قليل وسوف اقف على الباب وانت ضع المرآه بإتجاه الغرفه حتى استطيع ان أرى ماذا تفعلون
لاني كنت وضعتها بإتجاه الدولاب وسوف اعود لوحدي وانت انتظر عند الباب حتى تطلب منك الدخول وعندما تذهب اليها
عد الي بعد قليل وهات معك ثوبها والكلوت وضعهما على الطاوله فقال كيف افعل ذلك قلت له دعها تجرب احد الثياب التي
لونها غير الازرق واطلب منها تجربة كلوت لونه مناسب للثوب وخذه وهات لها كلوت آخر من طاولة الملابس وضعه في
جيبك وهاته معك فقال حسنا ً ثم قلت لأختي هل انتهيتي من فقالت نعم ثم ذهبنا انا ومفيد الى الغرفه واذا بأختي مستديره
وهي تلبس احد الثياب التي اتى بها مفيد وكان شفاف تماما ًوكأن لا يغطي مؤخرتها سوى كلوتها ثم قلت لها هل هو مناسب
فاستدارت بسرعه وتفاجأت من وجودي ووضعت يدها على اثدائها ويدها الأخرى على كلوتها فقد كان الثوب يمتد الى نصف
كلوتها فقط وانزلت رأسها حرجه فضحكت وقلت حسنا ً سوف اخرج واذا احتجتي شيئا ً اطلبيه من مفيد فهو سيقف قرب
الباب ولم ترفع رأسها وخرجت ونظرت الى المرآه وقد عدل مكانها مفيد وعدت الى الطاولة وبقى مفيد قرب الباب ينظر
اليها وعند وصولي الطاولة نظرت الى المرآه فلم اتمكن من النظر جيدا ً لكن كنت اراها ثم طلبت من مفيد الدخول بيدها
ودخل مسرعا واذا به يحتضنها عندها تقدمت قليلا ً حتى استطيع النظر جيدا ً فكانا محتضنان ويقبلان بعض بشراهه وبسرعه
ثم ابتعد عنها مفيد ولا ادري الى ماذا ينظر لاني كنت راه من الخلف فرأيت يده تأشر على مكان الكلوت وهي تنظر اليه
فعرفت انه يطلب منها ابداله فنظرت الى الباب اختي وبدأت بخلع الكلوت وعندها اخذه مفيد واتجه الى الباب وعدت انا
مسرعا الى الطاولة وكأني ابحث عن مجلات لأقرأها وكنت الحظ رأس اختي يخرج من باب الغرفه وهي تحاول معرفة
مكاني ثم عاد مفيد مسرعا ً الى الغرفه ياله من غبي فلم يعدل مكان المرآه جيدا ً كما طلبت منه فقد كنت اشاهد نصفه وهو
واقف ولم استطع مشاهدة اختي ولا اريد ان اذهب لأعدلها حتى لا تقلق من تواجدي قربها فما كان مني الا الانتظار وبعد
قليل خرج مفيد وبيده ثوبها و كلوتها واتى الي مسرعا ً ووضعهما على طاولة الحساب وقال لي لم تنتبه لي وانا اخذهمها
ولكن سوف تسألني فماذا اجيب عليها قلت له عندما تنتهي ويحين موعد خروجنا اخرج من الغرفه وتعال هنا فقط دعها
وسوف تخرج وتأتي الينا وتأخذ ملابسها قال حسنا ً وقلت له فقط حاول ان تعدل المرآه حتى استطيع المشاهده جيدا ً وانتم
بالداخل ثم ذهب الى الغرفه ووقف على الباب واخذ يبتسم ويضحك قليلا ً ثم اشر بيديه الى اختي وبسرعه عدل المرآه
عرفت انه طلب منها الاستداره ثم التفت الي مفيد واشرت له بيدي ان المرآه تعدلت ثم دخل مفيد وكنت ارى اختي وهي
تخلع ثوبا ً كانت قد جربته وهي تلبس كلوت ابيض تقدم لها مفيد واحتضنها وبدأ يقبلها ثم انزل يديه وخلع لها الكلوت ولم
تمانع اختي ثم طلب منها الاستلقاء على السرير ونظرت الى باب الغرفه وهي تأشر بيدها وكأنها تقول اين هو وهي تقصدني
فهز مفيد رأسها بالنفي اي انني لست قريب منهم ثم استلقت اختي على السرير وثنت احدى قدميها ومدت الاخرى ثم خلع
مفيد قميصه وانحنى لها وهو يقبلها على ثدييها ويلعقهما ويده تداعب كسها ثم نظرمفيد الى كسها وعاد ينظر الي اختي وهو
يتكلم وكانت يده تمسك ببعض شعر عانتها وكانت تضحك اختي وكأنها تقول لا لم افهم ماذا يقولون لكن وقف مفيد من على
السرير وكانت اختي تمسك يديه محاولة منعه من النهوض لكنه ابتعد عنها وخرج من الغرفه وقد وقفت هي واقتربت من
الباب ثم التفت وكأني لا اراهم اتى مفيد الى الطاولة وكان لا يلبس قميصه وبدأ بالبحث بين الرفوف حاولت ان اسأله عن
ماذا يبحث لكن اختي كانت تنظر الينا وكنت اتصنع بأني لا اراها ثم اخذ بيده مقص و شفرة و معجون حلاقه وعاد الى
الغرفه عرفت انه يريد ان يحلق لها شعر عانتها وهي لا تريد دخل مفيد الغرفه واختي كانت تأشر بيدها بالنفي اي انها لا
تريد لكنه اصر ولان اختي ساذجه لم تصتطع منعه طلب منها الجلوس على السرير وجلست ثم دفعها للخلف حتى استلقت
وقدماها على الارض ثم باعد بين ساقيها ثم التفت مفيد الى زاوية الغرفه وذهب اليها وعد ومعه منشفه صغيره ثم طلب
منها ان ترفع قدميها وفعلت ثم امسك بقدميها ورفعها الى الاعلى حتى ارتفعت مؤخرتها ووضع المنشفه تحتها حتى يسقط
الشعر عليها ثم وضع قدميها على السريركما تفعل الحامل عندما تريد الولاده وبدأ مفيد بقص شعرعانتها وهي تبتسم وتضع
يدها على وجهها خجلا ً ثم اخذ مفيد المعجون وبدأ بوضعه على ماتبقى من الشعر واخذ يفركه بيده حتى رأيت رغوه كثيفه
عليها ثم ازالها بالشفره لم استطع ان انظر جيدا ً هل زال كل الشعر ام لا لكن كسها كان واضحا جدا ً اكثر من الاول وكنت
اراه وانا على الطاولة ثم وضع مفيد الشفره على الطاولة الصغيره و امسك بقدمي اختي ورفعهما وازال من تحتها المنشفه
ثم ذهب الى خارج الغرفه ورمى بالشعر الموجود عليها وهو ينظر الي ويبتسم وعاد الى الغرفه ومسح ما عليها من رغوه
ورمى بالمنشفه وبدأ بتقبيل كسها وهي على وضعها فما كان منها الا ان امسكت ثدييها وبدأت تداعبهما وتعصرهما ثم ادخل
مفيد لسانه في كسها و وضع اصبعه على فتحت مؤخرتها يداعبها لقد كانت اختي طوال الوقت تنظر الى مفيد والى الباب
خوفا ً من ادخل عليهم لكنها لم ترى المرآه اقتربت قليلا ً من الباب حتى استطيع ان اشاهد جيدا ً ومع اقترابي سمعت تأوهات
خفيفه لأختي ازدادت سرعة مفيد بإدخال اصبعه في مؤخرتها وازدادت معها تأوهاتها حتى انها طلبت منه التوقف خوفا ُمن
ان اسمع صوتها ثم اخرج مفيد اصبعه لكنه لم يتوقف من مداعبة كسها بلسانه وانزلت اختي ساقيها لكنه امسك بإحدى ساقيها
ورفعها للأعلى ثم دفع بها للأمام حتى وصلت اثدائها الى فمها ولم تكن تستطيع الحراك ثم ادخل مفيد اصبعين في مؤخرتها
بسرعه حتى استقرا بالكامل فيها واذا بأختي تصرخ من الالم صرخه خفت ان يسمعها من بالخارج ابعد رأسه مفيد عن كسها
وهو يثبتها بإحكام ويبتسم وهو ينظر لها كان تمد يدها الى الباب وكأنها تقول له سوف يأتي خالد الينا لكنه لم يكترث فقد بدأ
بإخراج و إدخال اصبعيه وبسرعه شديده وهي تحاول الابتعاد عنه وهي تتأوه حتى ازدادت انفاسها وبدأت بالصراخ قليلا ً
ثم ارتفع الصوت واذا بأختي تنج من الافلات منه بصعوبه لكنها استلقت بالسرير على بطنها فما كان منها الا ان استلقى هو
فوقها وهو ممسك بقضيبه يحاول ادخاله في مؤخرتها وهي تتحرك من تحته ولم يستطع ادخاله ثم جلس على مؤخرتها وهو
يطلب منها ادخاله قليلا ً لكنها رفضت ثم اقتربت الى الباب واذا به يقول فقط قليلا ً ثم قالت اختي لا سوف يدخل خالد الان
ارجوك انهض وقال لن اتحرك قبل ان انتهي وحتى لو دخل علينا خالد لن يمانع ذلك ثم ابتسم لها تعجبت اختي من كلامه
وقالت هل يعلم ماذا نفعل قال لها انا لم اخبره بشيء لكني اعتقد انه يعلم قالت هل قال لك شيئا ً قال نعم ثم نضرت له وهي
تنتظر ان يخبرها ماذا قلت له قال سألني اخوك هل اعجبني جسمك وانتي تبدلين الكلوتات فقلت له نعم جسمها جميل جدا ً
فسكتت اختي وقال دعينا ننتهي بسرعه قبل ان تذهبو ثم رجع للخلف قليلا ً وامسك بمؤخرتها ورفعها كما رفع مؤخرتي اول
مره ولم تمانع اختي وكأنها شاردة الذهن ثم باعد بين ساقيها واقترب منها ووضع قضيبه على كسها وكان يحركه للأعلى و
للأسفل حتى ابتل رأس قضيبه بماء كسها ثم تحركت اختي قليلا ً كي تتوازن استعدادا ً لدخول قضيب مفيد فيها ولكنه كان
بطيء الحركه جدا ً اعتقد بأنه لا يريد الانتهاء بسرعه ادخل رأس قضيبه فيها واستمر بإدخاله حتى استقر داخلها بأكمله ثم
اخرجه بسرعه واختي تلعق شفتيها وتعضهما اعتقد انها لم تنتهي بعد ثم وضع مفيد قضيبه على فتحت مؤخرتها وباعد بين
اردافها وبسرعه ادخل قضيبه بأكمله داخلها واذا بها تصرخ بقوه من الالم ثم وضع يده على ظهرها حتى لا تحرك وضعيتها
وهو مستمر بإدخال و اخراج قضيبه بسرعه امسكت اختي ساقا مفيد وحاولت ابعاده بيديها لكنه امسك بهما ووضعهما خلف
ظهرها وضغط عليهما بيديه وهو مستمر بما يفعل ثم اغلق اختي فمها حتى تكتم صرخاتها وابدلتها بتأوهات وهي ما تستطيع
فعله فقط ومفيد فوقها محكم تثبيتها ثم مرت ثواني وابعد مفيد يديه عنها و استلقى فوقها تماما ً وقد توقف عن الحراك فعرفت
انه افرغ ما به داخل مؤخرتها واذا بتأوهات اختي تهدء قليلا ً مع هدوء مفيد فوقها وبعد دقيقه من الهدوء قبلها ونهض عنها
وطلب منها ان تنتظر حتى يمسح المني الذي على مؤخرتها ثم التقط قميصه وبحث بجيوبه حتى اخرج جواله واتى من خلفها
وهي تنظرله عرفت انه سوف يصورها فحاولت النهوض لكنه منعها وقال لها فقط من الخلف واصرعلى ذلك فما كان منها
الا ان وافقت وادارت رأسها للامام ثم جلس خلفها وباعد بين ساقيها وطلب منها ان ترتفع قليلاوفعلت واذا بالمني يخرج من
فتحت مؤخرتها وهو يلتقط لها الصورثم نهض وبدأ يرتدي ملابسه حتى انتهى ثم قبل مؤخرتها وقال لها انتظري قليلا ًواخذ
الكلوت الذي ارتدته مع الثوب وخرج وذهب الى طاولة الملابس واخذ جميع الكلوتات التي عليها ووضعا في كيس ثم اتى
الي مسرعا ًووضع الكيس تحت طاولةالحسابات وقال لي لا يوجد لديها اي كلوت ترتديه فقلت له وماذا عن الثياب القصيره
فنظر لي وقال لم تطلب مني ذلك قلت له انا اريدها ان تخرج عاريه تماما ً الان سوف تخرج وهي تلبس الثوب الذي كانت
تجربه فقال لي هل اذهب واحضره قلت له لا الان اريد ان اضع ثوبها و كلوتها في اعلى الرف حتى تأخذها بنفسها واشاهد
مؤخرتها وهي تعرف انني اشاهدها عاريه ثم نظرت على طاولة الحسابات واذا بها مسجل فطلبت منه تشغيله وفعل ذلك
وقلت له ان يرفع الصوت قليلا ً حتى لا نسمعها وهي تطلب ملابسها وفعلا رفع الصوت وجلسنا وكانت الغرفه خلفنا فلم
حتى لا نشاهدها ومرت دقائق ولم تأتي اختي ثم قلت بصوت عالي هيا يا مها سوف نتأخر ومرت ثواني ثم سمعت صوتا ً
اعتقد انها هي لكننا تجاهلناه وكأننا لم نسمع شيئا وكان الصوت يتكرر ويعلو ولكنا كنا نتحدث معا ً ونضحك كنت متشوقا ً
للنظر الى الخلف لأرى هل خلفنا ام لا لكني تجاهلت الامر واذا بيد تضربني من الخلف ثم التفت واذا بأختي واقفه خلفي
وهي تتصبب عرقا ً من الارتباك و الخجل وهي تلبس الثوب الاخير الذي جربته لكنها كانت ممسكه بثوب اخر اعتقد انها
اخذته من على الطاولة وكان على مكان كسها فلم استطع مشاهدته ويدها الاخرى على اثدائها لكني كنت اشاهد افخاذها
وساقاها الجميله فالثوب كان قصير جدا ً ثم التفت مفيد واغلق المسجل ووقف ثم نتظرت اختي اليه وقالت لم اجد ملابسي
فقلت لها ماهي قالت ثوبي الذيكنت ارتديه وسكتت وقلت لها فقط الثوب ثم قالت والكلوت ثم قلت لها لا ترتدين كلوت الان
فأنزلت رأسها وضحكت انا ثم التفت الى مفيد وقلت له لقد اعتادت على خلع كلوتها كلما دخلت المحل فضحك مفيد واختي
لم ترفع رأسها من الخجل فقلت لها لقد وضعتها على الرف بالاعلى واشرت بيدي على مكانها ولكن اختي لم تسألني لماذا
حتى وان كانت هي غبيه فالموقف لا يسمح لها بالسؤال فهي شبه عاريه وتريد ملابسها ثم التفت الى مفيد وقلت له ساعدها
حتى تأخذ ملابسها فمد يده لها ولكنها كانت متردده وهي تنظر الي ثم الى مفيد وكأنها تقول احدكم يأتي بها فقلت لها هيا انها
لكي وانتي من يأخذها والا سوف تعودين للمنزل هكذا وانا لا ازال اضحك فما كان منها الا ان امسكت بيد مفيد ثم اقتربت
الى الرفوف ثم سحب مفيد الكرسي الذي كان يجلس عليه ثم وقفت عليه اختي وهي تنظر للرفوف ومفيد ممسك بها لكنها لم
تغير من نظراتها التي توحي بالارتباك و الخجل وحتى اجعلها تبتسم ولو قليلا ً قلت لماذا احظرت الكرسي فهي طويله جدا ً
وابتسمت وهي تنظر الى مفيد ثم مدت يدها الى الرف لكنها لم تصل الى الملابس وانا تعمدت ان ارفع الملابس اكثر ومفيد
ينظر اليها وينظر الي وكأنه يريد معرفه مالمقصود من هذا كله فطلبت منه بإشاره من يدي ان يمسكها جيدا ًاذا نزلت ففهم
ثم قلت لماذا لا تحظر الطاولة حتى تصعد عليها ثم نزلت اختي من الكرسي وهي تنظر الي وانا انظر لها وكنت ابتسم حتى
اشعرها بالاطمأنان وهي لا تزال ممسكه بالثوب الذي امام كسها ثم اتى مفيد بالطاولة وامسك بأختي من افخاذها وبدأنا انا
وهو بالضحك وهي مرتبكه من الموقف ثم انحنت اختي على كتف مفيد وهو استدار الي وجعل مؤخرتها امامي فكنت اراها
واضحه جدا ً وفتحت مؤخرتها ذات اللون الزهري الجميل وهي تمد يدها خلفها محاولة اخفاء مؤخرتها عني لكن سرعان
ماعدلت جسمها ولم اتمكن من مشاهدة كسها ثم وضعها على الطاولة وهي غير مدركه بأنها سوف تسقط ان تحركت قليلا ً
لأن كل تفكيرها ان تخفي كسها عني ولكنها نسيت ان تخفي حلمات اثدائها فكنت اراها بوضوح شديد فقد كان الثوب شفاف
وقصير ولا يغطي اي شي من جسمها وكانت طوال الوقت تنظر الي معتقده انني سأغضب او اقول لها لماذا تفعلين هذا وهي
لا تعلم ان كلما خلعت ملابسها اما مفيد زادت متعتي اكثر ثم وقفت على الطاولة واستدارت الى الرف ومدت يدها لكنها هذه
المره وضعت الثوب الاخر خلفها ولم اتمكن من مشاهدتها فطلبت من مفيد ازاحته واذا به يقترب منها ويأخذه بسرعه ثم
التفتت الي فما كان مني الا ان تصنعت الضحك وتبعني مفيد بالضحك ايضا ً وهي مرتبكه تحاول سحب ثوبها للأسفل قليلا ً
حتى لا ارى مؤخرتها ثم رفعت رأسها للأعلى ومدت يدها بسرعه واخذت ملابسها وانا ومفيد لانزال نضحك ضحكات شبه
متقطعه محاولين جعلها تضحك لكنها استدارت ووضعت ملابسها امام كسها وهي تحاول النزول من على الطاولة ونظراتها
للأسفل وعرفت ان الامر زاد من ارتباكها فقلت لمفيد ساعدها بالنزول واقترب منها وامسك بها وانزلها لكنه احكم تثبيتها
وهي تنزل ولكن مفيد امسك ايضا ً ثوبها وادار جسمه وهي ملتصقه به تجاهي وكنت ارى نصف ظهرها ومؤخرتها وساقاها
وهي امامي مباشره ضحك مفيد ثم ضحكت انا وقلت الان تأكدت من انكي لا تلبسين كلوت حاولت اختي دفعه بيدها وتحاول
سحب ثوبها للأسفل بيدها الاخرى لكنها لم تستطع ثم وضعت يديها على صدر مفيد ودفعته بقوه وعاد للخلف لكنها ملتصقه
به ولم تستطع فما كان منها الا ان طلبت منه تركها بصوت مرتبك وضعيف لكن مفيد ينظر الي وهو مبتسم وكأنه يقول لي
هل اتركها فطلبت منه بيدي ان لا يفعل وعندما عرفت اختي انه لن يتركها ادارت وجهها وقالت خالد دعه يبتعد عني وهي
تبكي قليلا ً ثم عرفت انها في قمة ارتباكها واذا لم اجعلها تضحك لن تعود الى مفيد ابدا ً فقلت لها لماذا تبكين فسكتت ثم
قلت بعد ثوان هيا نحن نضحك الان وانتي تبكين فقالت دعه يبتعد فقط ثم قلت الى مفيد لا تبتعد عنها حتى تضحك واذا بها
تبدأ بالبكاء وهي ممسكه بذراعي مفيد محاولة ابعاده ثم اتيت اليها ووقفت بجانبها وقلت لماذا تبكين مالذي حصل لكنها لم
تجب وضلت تبكي وبما انها اطول من مفيد لم تستطع اخفاء وجهها عني لكنها كانت تنظر الى مفيد وتعود وتنظر للأسفل
وهي تبكي فقلت لها هل انا فعلت شيئا ً ولا زالت تبكي ثم قلت هل فعل مفيد شيئا ً لكي ثم سكتت ولم تجب فقلت اذا حسنا ً
لست انا او مفيد اذا ً مابكي انا اريدك ان تكوني سعيده فقط فنظرت الى مفيد وقلت له هل تحب اختي فقال نعم كثيرا ً قلت
له اذن لا تجعلها تبتعد عنك حتى تخبرك مالذي يجعلها تبكي واذا لم تخبرك شيئ فهي لا تحبك ولن نأتي اليك مره اخرى
ثم عدت وجلست على الكرسي وكنت انظر مباشرة الى مؤخرتها وقد ظمت ساقيها واردافها الى بعض ولم استطع مشاهدة
كسها ثم انتظرت قليلا ً وقلت يبدو انها لا تحبك يا مفيد ولا تريد ان تراك مره اخرى فنظر لها مفيد وقال هل هذا صحيح
ولكنها لم تجب وقد سكتت عن البكاء ثم قلت هذا جيد هي لا تبكي الان لكنها لم تقل هل تحبك ام لا ثم ادارت رأسها قليلا ً
عن مفيد وكانت تحاول تحاول الابتعاد لكنه لايزال ممسكا ً بها ثم قلت انظر لها انها لا تحبك وتريد الابتعاد عنك وانا اعتقد
انها سوف تسعد عندما فكرت ان آتي بك للمنزل اليوم ثم بسرعه نظرت اختي الى مفيد ثم عادت ونظرت الى الاسفل وهي
تمسح دموعها من وجهها وقلت الى مفيد لماذا لا تقول لها انك تحبها وفعل مفيد ولكنها ادارت وجهها بسرعهوكأني رأيت
ابتسامه على شفتيها ثم وقفت واقتربت منها وقلت هل هذه ابتسامه حقا ً ونظرت الى مفيد وقلت قل لها المزيد يبدو انها تبتسم
وقال انا احبك كثيرا ً واتمنى ان آتي الى المنزل اليوم ثم بانت ابتسامتها مره اخرى وقلت له انظر لها انها تبتسم وانا اضحك
حاول ان يرى لكنها كانت اطول منه وهو ممسك بها فلم يستطع وهي تحاول ان تخبئ وجهها عنه ولكن انا كنت اراها وهي
تبتسم ثم قلت اذا قبلتها سوف تبتسم اكثر وبسرعه حاول مفيد تقبيلها وهي تحاول ابعاد وجهها وقد رأيت اسنانها فعرفت انها
سعيده الان وفعلا ً قبلها مفيد من وجنتها ونحن نضحك ثم نظرت اختي الى مفيد وهي تبتسم وكأنها نسيت ان نصف جسدها
عاري ومؤخرتها بدأت ترتخي وتكبر بعد ان كانت تضم اردافها الى بعض ثم قلت لا تقبلها هكذا قبلها مع فمها فنظرت الي
اختي وهي تبتسم وهي تقول لا ومفيد يحاول تقبيلها وهي تبعد رأسها يمينا ً و شمالا ً وهي تبتسم وتضحك قليلا ً ثم قلت هيا
لقد تأخرنا كثيرا ً فقط دعيه يقبلك ثم توقف مفيد عن المحاوله ونظرت الي اختي اعتقد انها تريد ذلك لكنها حرجه وهي امامي
فنظرت الى مفيد وكأنها موافقه واسرع مفيد وطبع على شفتيها قبله دامت ثلاث ثواني حتى ابتعدت اختي وهي تضع يدها
على فمها وتنظر الى الاسفل وهي تضحك يالها من غبية قبل قليل كانت تبكي والان تضحك ولا تزال واقفه في مكانها ثم
قلت المهم الان انكي سعيده ولا اريد معرفة ماذا كان يبكيك لكن لا تجعلها تبتعد عنك يا مفيد حتى تقول لك انها تحبك ثم
ضحكنا جميعا ً ونظرت الى مفيد وقالت انا احبك ثم قلت الان بقي ان تقبليه وضحكنا انا ومفيد وهي تنظر الي وتقول لا لقد
قبلته قبل قليل ثم قلت هو قبلكي والان جاء دوركي ونظرت الى مفيد وقبلته بسرعه ثم ابتعدت وقلت لا ليس هكذا يجب ان
تكون القبله طويله جدا ً والا لن يبتعد عنكي فكانت تضحك وهي تحاول اخفاء وجهها ونظرت الى مفيد وطلبت منه بسرعه
ان يضمها جيدا ً ويطيل بالقبله كثيرا ً وفهم الامر ثم احكم تثبيتها وضمها اليه بقوه ونظرت له وكأنها تستعد للقبله وقلت هيا
بسرعه اجعليها قبله طويله ثم ابتسمت واقتربت من مفيد وقبلته وبعد عدة ثواني حاولت التراجع ولكني قلت ليس بعد يجب
ان تدوم اطول واذا بمفيد يبدء بلعق شفتيها وثم فعلت هي ايضا ً وانزل مفيد احدى يده على ظهرها وبداء يحركها دائريا ً
ثم حاولت اختي التراجع قليلا ً لكني قلت لا ليس بعد وعادت واقتربت الى حضن مفيد واستمرت بلعق شفتيه ويد مفيد تنزل
شيئا ً فشيئا ً الى الاسفل حتى وصل الى اعلى اردافها وكان يلامسهما بأصابعه ثم بدأت اختي تخرج تأوهات صغيره لا اكاد
اسمعها وكلما نزلت يد مفيد الى مؤخرتها حاولت التراجع لكني اقول لها لا ليس بعد وتعود هي تحتضن مفيد اكثر واذا بها
تضع يداها حول رأس مفيد وتضمه اليها وتأوهاتها تعلو قليلا ً فا ابتعدت عنهم وعدت للوراء وجلست على الكرسي ثم نظر
الي مفيد وانزل كلتا يداه وامسك اردافها وبما انه اقصر منها فقد امسكهما من الاسفل وباعد بينهما وضمها اليه وقد بانت
فتحت مؤخرتها فكان منظرها جميلا ً جدا ً توقعت ان تبتعد عن مفيد واذا بها تطلق تنهيده عاليه وكأنها نسيت اني موجود
تماما ً ثم تذكرت انها لم تنتهي بعد من قضيب مفيد اذا لن اجعلها تخرج حتى تنتهي منه مرت عدت ثواني ثم ابعد مفيد احدى
يديه من مؤخرتها واتى بها من الامام اعتقد انه وضع اصبعه في كسها انحت اختي الى الاسفل حتى تبعد جسمها عن يد مفيد
وهي لا تزال تقبله ولأنها انحنت كنت ارى يد مفيد من اسفل مؤخرتها وهي تمتد اكثر وتلامس كسها وابعدت يديها عن رأسه
وامسكت بيده وابعدتها عن كسها ثم امسك بها مفيد وجذبها نحوه وهم لا يزالان يقبلان بعض وكأن احدهما يأكل شفتا الاخر
ثم نظر الي مفيد وطلبت منه ان يرفع ثوبها فبعد ان ابعد يديه عن ظهرها نزل الى الاسفل ولا اشاهد الا نصف مؤخرتها
فمد يديه للأسفل وامسك بثوبها ورفعه الى ظهرها واحاطها بيديه حاولت اختي انزال ثوبها لكنها لم تستطع ثم ابعدت رأسها
عنه وهو يحاول ان يستمر بالقبله وهي تضحك ولا تزال تحاول ان تبعد يديه عن ثوبها فما كان منها الا ان التفت بجسدها
ومفيد ملتصق بها واصبحت اشاهدها من الجانب ثم قلت لقد كنتما جميلان جدا ً وانتم تقبلان بعض فضحك مفيد وابتسمت
اختي وهي محرجه وهي لاتزال تحاول انزال ثوبها ثم طلبت من مفيد جواله ولم يستطع ان يعطيني اياه لانه ممسك بأختي
فقال انه في جيبي خذه فأخذته واذا بأختي تنظر الي بإستغراب ثم قلت الان قبلو بعضكم من جديد حتى اصوركم فقالت اختي
لا وهي تضحك فقلت لها لا تقلقي سوف اقوم بحذف الصوره بعد ان تشاهديها واذا بمفيد يسرع ويقبلها وماكان منها الا ان
استجابت له وعادا الى ماكانا عليه من اثاره لكن اختي كانت تنظر الي بإنتظار ان التقط الصوره ثم اقتربت منهم ووضعت
الجوال بإتجاههم والتقطت صوره واحده واذا بإختي تبتعد عن مفيد وتقول لي ارني اياها ثم بحثت عنها واذا بي اجدها بين
عدت صور لها وهي على سرير مفيد رافعتا ً مؤخرتها والمني يسيل منها ثم قلت لديك صور جميله يا مفيد وانا انظر لهما
واضحك وكان مفيد يبتسم وهو ينظر الى اختي الحرجه ثم قالت بسرعه دعني ارى ففتحت الصوره التي التقطتها لهم ثم
اخذت اختي الجوال ونظرت اليها وهي تبتسم فقد كانت الصوره تظهر وجهيهما فقط وهم يقبلان بعض ثم اقتربت منها وقلت
دعيني اقوم بحذفها الان وفعلا ً مسحت الصوره وهي تشاهد حتى اجعلها تطمأن بأن اي صوره سوف اقوم بحذفها فورا ً ثم
قلت سوف التقط صوره اخرى فقالت لماذا قلت لا تقلقي سوف اقوم بحذفها ايضا ً وقلت هيا عودو الى ماكنتم عليه وعدت
انا للخلف قليلا ً والتقط صوره لهم يظهر فيها معدة اختي و أعلى ثم طلبت مني ان ترى الصوره واقتربت منها وانا ممسك
بالجوال جعلتها تراها وحذفتها فورا ً ثم قلت هيا صوره اخرى ونحن نضحك جميعا ً واذا بها تلتفت الى مفيد وتقوم بتقبيله
كما في السابق بل اكثر حركه و حراره فهي مطمأنه الان فقد ضمت يداها حول رأس مفيد وهي تلاعب شعره ورقبته ثم
ومفيد ينظر ينظر الي بإستمرار كي يعرف ماذا سأطلب منه وهو ان يجعلها تستدير كي اراها من الخلف وفهم الامر وبدأ
بالتحرك وهي ملاصقه به حتى جعل مؤخرتها امامي مباشره ثم قلت استمرا سوف اقوم بإلتقاط اكثر من صوره وانا كنت
اقصد اختي لكنها لم تعرني انتباه فقد كانت منهمكه بشفتا مفيد وكأنها تلتهمها وتعلو تأوهاتها وتزيد من حركة كلتا يديها حول
رأسه ثم انزل مفيد يداه وامسك بأردافها وباعد بينهما عندها التقطت صوره وتوقعت بأن اختي سوف تطلب مني مشاهدتها
لان صوت الجوال كان واضحا ًعند التقاط الصور لكنها لم تقل شيء بل استمرت بما تفعل ثم اقتربت من مؤخرتها والتقط
صوره لها ومفيد ممسك بأردافها رافعها للأعلى ثم مددت الجوال تحتها والتقطت صوره تظهر فتحت مؤخرتها و كسها الذي
لا يوجد به اي شعر فقد ازاله مفيد تماما ً ثم وقفت ونظرت الى مفيد وطلبت منه ان ينزع ثوبها ففهم الامر وتجهت امامها
وانا التقط لهم الصور ثم ترك مفيد مؤخرتها ورفع يديه للأعلى وهو يلامسها فما كان منها الا ان علت تأوهاتها وهي تقبله
ثم وضع يده على ظهرها والاخرى على بطنها وكانت يده تتجه الى اثدائها وترفع معها الثوب الى اعلى حتى امسك ثديها
وبدأ بمداعبته وهي لم تمانع ثم استغليت الامر لانها مغمضة العينين طوال الوقت والتقط صوره وهو ممسك بثديها ثم رفع
يده التي على ظهرها بإتجاه رقبتها وترفع معها الثوب من الخلف ثم مال مفيد قليلا ً الى اليمين وظهرت اختي امامي عاريه
فقد كنت ارى كسها و ثدييها لان مفيد رفع ثوبها الى رقبتها لكنها فتحت احدى عينيها ورأتني امامها اصورها ومفيد يحاول
خلع ثوبها فما كان منها الا ان تراجعت وهي تضحك ومفيد ممسك بها استطاعت ان تنزل الثوب على اثدائها لكن مفيد اوقفها
عند هذا الحد فلم يسمح لها بأنزاله كاملا ً ونحن نضحك جميعا ً وانا مستمر بإلتقاط الصور ثم قلت لماذا توقفتي قالت هذا
يكفي وهي تبتسم ثم قالت دعني ارى الصوره قلت لها لقد صورتكي اكثر من عشرين صوره فتفاجأت وانا ومفيد نضحك
ثم قالت دعني اراها قلت لها اكملو مابدأتم وبعدها سوف تريها ونحن لانزال نضحك قالت لا اريد ان اراها اولا ً وقلت لها
بعد ان تريها سوف تكملين قالت نعم قلت حسنا ً خذي الجوال وبعد ان تري الصور احذفيها جميعها ثم نظرت الى الصور
واذا بها تتفاجأ مما رأته ويحمر وجهها وكنت انا ومفيد ننظر معها ونضحك وهي تمسك الجوال بإرتباك وهي تتنقل من صوره
لأخرى حتى وصلت الى صورتها وهي على السرير ثم ارتبكت فلم تستطع ان تثبت الجوال جيدا فقلت لها دعيني احمله
عنكي فقالت لا دعه معي لا اريدك ان ترا الصوره فضحكت وقلت بنفسي يالها من غبيه كيف لا تريدني ان ارى الصور
وانا التقطتها وايضا ً هي عاريه امامي فأخذ مفيد الجوال منها واعطاه لي وقال هيا نكمل وهي تقول لا يجب ان تزيل الصور
فقلت لاتقلقي بعد ان تنتهون سوف تأخذين الجوال وتزيلي جميع الصور بنفسك ولم يمهلها مفيد وهجم على شفتيها وهو يحرك
يديه على جميع اجزاء جسدها حتى وصل الى ثدييها وانا التقط الصور واختي تنظر الي ثم تغمض عيناها ثم قلت لها ارفعي
يديك الى الاعلى ونظر الي مفيد وفهم ما اقصد وعدت وقلت لها هيا ارفعي يديك فرفعتهما وهي تنظر الي بإستغراب فما
كان من مفيد الا ان رفع الثوب بسرعه واخرجه من رأسها حاولت ان تمسك به لكن مفيد كان سريعا ً واخرجه ورماه بعيد
عنها ضكك ومفيد وانا مستمر بإلتقاط الصور واختي مرتبكه لاتدري ماذا تفعل وحتى ازيل ارتباكها قلت الان هكذا افضل
اليس كذلك يامفيد قال نعم واختي تنظر للأسفل وهي تحاول ان تجعل مفيد امامها كي لا اراها عاريه فضحكت انا وقلت لها
لقد رأيت كل شي فلا داعي للإختباء خلف مفيد واذا بها تبتسم ثم قلت الان دورك يا مفيد وبسرعه قال حسنا ً واذا به يخلع
قميصه وقلت له انتظر انت من خلع ثوبها وهي سوف تخلع بنطالك وضحكنا وهي لا تزال تحاول الاختباء خلفه فقلت هيا
يجب ان تسرعي فقد تأخرنا كثيرا ً فقالت اذا ً دعنا نذهب قلت لها لا سوف تكملون ما بدأتموه سابقا ً وانا اقصد داخل الغرفه
والان لدينا عشر دقائق قبل ان نذهب فلا تضيعي الوقت فقط انزلي بنطال مفيد واذا به يبتعد عنها قليلا ًواصبحت تقف امامي
عاريه تماما ً وهي تضع يديها مكان كسها وانا وهو نبتسم وهي تنظر للأسف خجلا ً ثم رفع مفيد يديه استعدادا ً فقلت له ياغبي
لماذا ترفع يديك وهي سوف تقوم بإنزال بنطالك للأسفل وضحكنا مطولا ً ثم نظرنا اليها واذا بها تبتسم وتنحني للأسف محاولة
فك ازرار بنطال مفيد وقلت لها لماذا لا تجلسين وفعلا ً جلست وبدأت بفك ازرار البنطال وهي تضحك فقد كان قضيب مفيد
منتصب ثم خلعت بنطاله ونظرت الي وهي تبتسم وقلت لها والسروال ايضا ً وضحكت وهي تنظر الى قضيب مفيد المنتصب
واذا بها تمسك سرواله وتسحبه الى اسفل حتى خلعه ثم ادارت وجهها وهي لا تزال تضحك فقد كان مفيد يمازحها ويضع
قضيبه على خدها وهي تحاول ابعاده ولكنها لم تقف فقلت لهم سوف التقط لكم صوره هكذا ثم نظرت الي وهي تبتسم واقترب
قضيب مفيد من فمها والتقطت الصوره واتيت لها مسرعا ً كي لا تقف وجعلتها ترى الصوره ونحن نضحك وقلت لها الان
امسكي بقضيبه وتفاجأت بما قلت لكنها لا تزال تضحك قليلا ً وتبتسم وهي تنظر الي و الى مفيد وقلت هيا صوره واحده فقط
ومدت يدها وهي تنظر الي وامسكت قضيبه وقلت لمفيد هي تعلم مكانه جيدا ً فقد امسكته دون النظر اليه هل رأته قبل اليوم
وقال نعم فقد رأته جيدا ً وهما يضحكان وهي لا تزال ممسكه به ثم قلت اذا كانت رأته من قبل فبالتأكيد انها لم تقبله ونظرو
الى بعض وهم يبتسمون وقلت اذا ً هيا قبليه فرفضت وهي تضحك وقلت لها هيا قبله صغيره فقط ومفيد يقرب قضيبه من
ووجهها حتى لامس فمها وقلت انظري قضيبه يريدك ان تقبليه ونحن لانزال نضحك وبعد اصرار مني قبلته قبله سريعه ثم
قلت لها لا يجب ان اصورك يجب ان تقبليه ببطئ ثم وضعت رأس قضيبه على شفتيها والتقط صوره لها ومفيد يحاول ادخاله
داخل فمها لكن قضيبه اصطدم بأسنانها ثم قلت الصوره ليست واضحه يجب ان تضعيه بين شفتيكي وفعلا ً وضعته بينهما
ولكن مفيد امسك رأسها من الخلف ودفع بقضيبه حتى فتحت فمها ودخل ثم قلت دعيه هكذا وهي تحاول الرجوع الى الخلف
لكن مفيد ممسك برأسها لم استطع التقاط الصوره لان يدا مفيد اما فمها واقتربت وانا اقول استمرو هكذا لا تتوقفو والتقطت
عدت صور واختي تمص قضيبه ببطئ وهي تنظر اليه ثم قلت لها انظري الى الجوال والتقطت صوره لها وقلت انكي جميلة
جدا ً فضحكت وادارت وجهها ثم نظرت الى مفيد وهو يحاول ادخاله مره اخرى فعرفت انها ثواني وسوف يقذف مافي داخله
فقلت له انتظر الان جاء دورك فنظرت لي اختي متعجبه وهي تبتسم ثم وقفت ونزل مفيد الى الارض محاولا ً الاقتراب من
كسها فقلت له لا ليس هكذا دعها تستلقي على طاولة الحساب وكان على الطاولة بعض العلب والاكياس و المسجل وبحركه
سريعه رما مفيد ماعلى الطاولة على الارض وضحكنا انا واختي ولكني كنت قلق لأننا تأخرنا كثيرا ً ثم قلت لها استلقي على
الطاولة حتى اصوركم حاولت ان ترفض لكن مفيد امسكها ورفعها عن الارض ووضعها على الطاولة ونحن لا نزال نضحك
وهي تضع يديها على وجهها خجلا ً ثم ابعد مفيد ساقيها بقوه وانحنى نحو كسها محاولا ً تقبيله وهي تضع يدها عليه لم استطع
التقاط صوره جيده ثم قلت له امسك يديها وبالفعل امسك بهما وبدأ يقبل كسها ولكنها كانت تبعده بقدميها وما كان مني الا ان
وضعت الجوال بالارض واتيت من خلف مفيد وامسكت بقدميها وهي تضحك بشده ثم قلت لها فقط سألتقط لكي صورتان وسوف
ننتهي فوافقت وقالت بسرعه ثم تركت قدميها وامسكت بالجوال وافلت مفيد يديها وهو لا يزال يقبل كسها ويدخل لسانه قليلا ً
وانا كنت اتحجج بأي شي حتى تطول المده وتبدأ تأوهاتها وبعدها لن تمانع اي شي وبد مرور ثواني اغلقت عيناها وعلى صوت
تنفسها ثم طلبت من مفيد ان يدخل اصبعه وهي لا تعلم وعندما ادخله بدأت تأوهاتها تخرج قليلا ً وفتحت عيناها ببطئ وقلت لها
انتظري قليلا ً فقط ولم تمانع بل باعدت بين ساقيها لتتيح المجال لمفيد ان يتقدم اكثر واذا به يزيد من سرعته ثم علت تأوهاتها
وفتحت عيناها وانا انظر لها ثم ادارت وجهها فهي تريد ان يستمر مفيد ولكن لا تريدني ان انظر لها وكانت حركات يديها توحي
بأنها مرتبكه قليلا ً فقلت دعها يامفيد تستلقي على بطنها ثم ابتعد عنها مفيد وعلى الفور انزلت قدماها على الارض واستدارت
وانحنت على الطاولة دون ان تنظر او تقول شيئا ً ثم وبإشاره من يدي طلبت من مفيد ان يجعلها تستلقي تماما ً على الطاولة
ومد يده مفيد على ظهرها ودفعها قليلا ً حتى الصقت جسمها على الطاولة ولان الطاولة قصيره فقد كانت قدما اختي مائلاتان
مما جعل قضيب مفيد بين اردافها ولا يحتاج ليرفع قدميه لانها اطول منه ثم باعدت بين ساقيها استعدادا ً لدخول قضيبه الى
كسها وكأنها نسيت امري تماما ً وبدون تأخر بدأ مفيد بتحريك قضيبه على كسها بصعوبه بسبب كبر مؤخرتها ثم مدت يداها
وامسكت بأردافها وشدتهما للخلف حتى تتيح المجال له وانا لا ازال التقط الصور واقتربت منهما وامسكت قضيب مفيد ووضعته
بنفسي بين شفتا كسها وكانت لا ترانا وبدأ مفيد بإدخال قضيبه ببطئ حتى استقر بأكمله داخلها ثم اخرجه ببطئ واختي لازالت
ممسكه بأردافها ثم اعاد وادخله لكن بسرعه شديده صرخت منها اختي الما ً لكنها لم تقل شيئا ً واستمر مفيد بمضاجعتها وعرفت
انه لن يأخذ وقتا ً طويلا ً فتوجهت الى الامام حتى التقط صوره تظهر وجه اختي ومفيد من خلفها فقد كان منظرها جميلا ً وهي
مغلقه العينين فالتقطت لها صوره وبعدها فتحت عيناها وانا امامها والتقط صوره اخرى واذا بها تدير وجهها ثم توقف مفيد وطلب
منها النهوض وهو ممسك بقضيبه وطلب منها الاستلقاء على الارض وعندما فعلت اتى وجلس مفيد على صدرها وابعد يده عن
قضيبه واذا به يقذف المني على وجهها فما كان منها الا ان تغلق عيناها واستمر هكذا حتى افرغ مفي قضيبه كاملا ً ثم وضع يداه
خلف رأسها ورفع جسمه واذا بقضيبه يقف امام شفتي اختي وطلب منها ان تفتح فمها وكانت شفتاها مغطاه بالمني فرفضت
واذا به يدخل قضيبه بسرعه داخل فمها وبدأ بتحريكه قليلا ً حتى ازالت ما عليه من مني وابتلعته وانا لازلت التقط لهم الصور
ثم نهض عنها وساعدها على الوقوف وهو ينظر الي ويبتسم ثم اقتربت منها والتقطت عدة صور لها وهي مغطاه بالمني وهو
يسيل على صدرها وثدييها وابعد مفيد المني من عينيها ومسح يده على مؤخرتها وفتحت عيناها وانا ومفيد نضحك وهي لا تدري
ماذا تقول او ماذا تفعل ثم حاولت مسح ما على وجهها من مني وكالعاده منعها مفيد من ذلك ونحن نضحك وهي مرتبكه فقلت
لها دعيه الان وامسحيه بالمنزل لقد تاخرنا بالعوده وبدأ مفيد يبلس ملابسه وهي تبحث عن ملابسها لكني قلت لها ارتدي العبائه
فقط نظرت الي بإستغراب وقالت لا استطيع يجب ان ارتدي ملابسي ثم قلت اذا ارتديتي ملابسك فلايوجد شيء تعودين للمحل
من اجله لكن اذا خرجتي وتركتي ملابسك هنا سوف نعود غدا ً لتأخذينها وانا انظر الى مفيد وهو يبتسم وكأنه موافق على ذلك
لكنها متردده فقال مفيد نعم لن اعطيها الملابس حتى تعود غدا ً وتأخذها بنفسها ثم قالت كيف سأخرج من المحل قلت لها ارتدي
فقط العبائه ونحن الان قبل العصر فلا يوجد احد بالخارج وسوف يتأكد من ذلك مفيد قال نعم سوف افعل ثم قلت له افتح الباب
وتأكد الان مفيد سوف نخرج سريعا ً وذهب الى الباب ثم قالت اختي لا انتظر فقد كانت عاريه ومرتبكه نظر الي مفيد وقلت له
اعطها العبائه بسرعه وافتح الباب واذا لا تريد الخروج دعها بالمحل وانا سوف اذهب الى المنزل لوحدي واختي تنظر الي
بخوف من ان اخرج فعلا ً واتركها ثم اعطاها مفيد العبائه واقتربت انا من الباب واذا بها تلبسها بسرعه وضحكنا انا ومفيد فقد
كان منظرها مضحكا ً وهي تحاول ارتداء العبائه بصعوبه لان المني كان يغطي جسمها ولا تستطيع التحكم بها ثم فتح مفيد الباب
واخرج رأسه وعاد وقال هيا اخرجو ثم خرجت انا ونظرت الى الشارع وهو خالي فطمأنيت والتفت الى اختي واذا بها داخل
المحل تنظر الي وكأنها لا تريد الخروج فا استدرت وتوجهت الى المنزل ولم امشي خطوتين الا وهي تقول لي انتظر سوف اخرج
وفعلا ً خرجت وكان منظرها مضحكا ً فقد كانت العبائه ملتصقه بأحد اثدائها وبطنها وهي ممسكه بالعبائه بيدها من امام كسها
ويدها الاخرى كانت تمسك الغطاء وهو ملتصق بوجهها وكان يظهر ثديها الاخر وساقاها حتى افخاذها وهي تجد صعوبه في
النزول من على عتبتة المحل ولا ادري هل اضحك على منظرها او اقلق من ان يراها احد اقتربت مني ومدت يدها وهي تقول
لا ارى جيدا ً فا امسكت بيدها وانا اضحك واستدرت الى المنزل واذا بي ارى احد العمال يقف خلف سياره كانت قريبه من منزلنا
لقد صعقت تماما ً حتى اني توقفت قليلا ً ولا ادري ماذا افعل ثم التفت الى اختي وهي تمسك عبائتها من الاسفل ولكن احد اثدائها
لا تغطيه العبائه فقلت لها غطي صدرك بسرعه فنظرت للأسف وشاهدت ثديها ثم تركت عبائتها من الاسفل واغلقتها من الاعلى
ولأننا كنا نمشي فقد فتحت العبائه من اسفل وظهر بطنها وكسها وساقاها بسرعه نظرت الى العامل وقد صدم مما رآى وافلتت
اختي يدها وامسكت بعبائتها واسرعت من خطواتها وانا انظر لها وانظر للعامل الذي تفاجأ بما رآى اكثر من تفاجئي برؤيته
وصلنا الى المنزل واسرعنا الى الداخل ولم نجد ابوانا فهم نائمون فتطمنا واسرعت اختي الى غرفتها دون ان تقول لي شيئا ً
وانا توجهت للخارج مسرعا ً لكي ارى هل ذهب العامل ام لازال مكانه وفتحت الباب قليلا ً واذا بي ارى العامل وهو يدخل المحل
وبعدها خرج مفيد وهو ينظر الى الشارع وعاد و اغلق المحل لقد خفت بالبداية انه سوف يبلغ ابواي بما رآى لكن لماذا ذهب الى
مفيد انا لم ارى وجهه بوضوح لكن لو رأيته مره اخرى سوف اعرفه اغلقت الباب وذهبت الى غرفتي وكلي تفكير بما سيحدث
ان ابلغ ابواي بالتأكيد سوف انكر ذلك ولكني لا اعرف ماذا سوف تقول اختي لقد هيأت نفسي عند دخولي لغرفتي فور خروجنا
من مفيد ان اتلذذ بما حصل داخل المحل لكني الان لا رغبة لدي بأي شي سوى نسيان ما حصل تماما ً وهذا ما لا استطيع فعله
الجزء الثالث
انتظرت ساعه كامله ثم خرجت واتجهت الى خارج المنزل ووقفت قليلا ً اما الباب انظر الى الشارع يمينا ً و يسارا ً بحاثا ً عن هذا
العامل وحتى ان وجدته لا ادري ماذا افعل هل اتكلم معه عن مارآه او اتجاهله وكأن شيء لم يحدث رغم اني ارتعش من الخوف وانا
اتخيل وقع الصدمه على ابواي وماذا سيحدث لي ولأختي وما يخفف عني قليلا ً هو ان اختي لا تعلم ان شخصا ً رآها وهي تخرج عارية
من المحل والا سوف تموت من شدة الخوف انتظرت قليلا ً ثم توجهت الى المحل لكي اروي ماحدث الى مفيد لعله يعرف هذا العامل
ويتكلم معه ويقنعه بعدم اخبار ابواي بالامر . وعند اقترابي من المحل رأيت مفيد وهو جالس بجانب طاولة الحساب وكنت ارى حركة
شفتاه وعرفت انه يتكلم مع شخص وبعد ان اقتربت من المحل وهممت بالدخول واذا بالشخص الذي يتكلم معه هو نفسه العامل الذي
رآني انا واختي نخرج من المحل ي****ول لقد توقف جسمي عن الحراك لم استطع ان اتقدم اكثر ووقفت جامدا ً في مكاني لقد كان ينظر
الى الاسفل ومفيد ينظر اليه ويتكلم معه بلغتهم ثم فكرت في العوده الى المنزل لعلهم لم يلحظاني واذا بمفيد يلتفت الي ويسكت ثم نظرت
الى العامل ولازال يتكلم وهو ينظر الى الاسفل لا ادري ماذا افعل لكن فجأه قال مفيد اهلا ً خالد واذا بالعامل ينظر الى مفيد ثم ينظر الى
الباب ويتفاجأ بوجودي اقف امامه واذا بمفيد يمد يده بسرعه ويأخذ شيئا ً من يدي العامل لقد لاحظت ذلك انه جوال مفيد اذا ً العامل كان
ينظر الى الجوال وليس للأسف ولكن لماذا اخذه مفيد هكذا . ي****ول اتمنى انه لم يشاهد صور اختي ثم قال لي مفيد ادخل ياخالد
ولكني لا شعوريا ً عدت للخلف واتجهت الى المنزل مسرعا ً وانا اسمع مفيد وهو ينادي بأسمي ثم نظرت له وقلت سوف اعود لك لاحقا ً
وهو يقول تعال قليلا ً صديقي سوف يغادر الان ثم قلت سوف اعود لاحقا ً لا تقلق واكملت طريقي ودخلت المنزل واغلقت الباب وانا في
حيره من امري ماذا افعل وماذا اقول ومالذي يحدث لماذا كان يجلس عند مفيد وماذا كان يشاهد في الجوال ثم عدت الى الباب وفتحته قليلا ً
ونظرت للخارج واذا بمفيد يقف وحيدا على باب المحل انتظرت قليلا ً حتى اتأكد من انه لوحده ثم فتحت الباب واذا بمفيد ينظر الي ويطلب
مني بيده القدوم بسرعه الى المحل اغلقت الباب ونظرت الى الشارع واذا بذلك العامل يمشي بعيدا ً ثم اتجهت الى المحل وعند دخولي
قال لي مفيد مالذي حدث قلت له لقد رآنا ونحن متوجهين الى المنزل ثم قاطعني وقال هل شاهد اختك عارية فقلت اعتقد ذلك فقد كان احد
اثداء مها ظاهرا ً وعندما نظر الينا طلبت منها تغطيت ثديها ثم تركتب عبائتها وهي تمشي فا انفتحت من الاسفل وظر نص جسمها السفلي
قم قال مفيد نعم انها مشكله وقلت لكني لم اشاهده ونحن نخرج من المحل وفجأه كان يقف وينظر الينا الم تشاهده انت يامفيد فقد خرجت قبلنا
قال لا لم اشاهد احد ثم قلت وماذا كان يفعل هنا قال لقد جاء وقال لي لقد شاهدت خالد واخته وهم يخرجون من المحل وهي تلبس العبائة فقط
ولا شيء تحتها ثم قلت في نفسي كيف عرف ان اسمي خالد وان هذه اختي ثم اكمل مفيد بأن العامل قال له سوف ابلغ الشرطه ان لم تخبرتي
مالذي حدث فقلت له كل شيء لاني خفت ان ادخل السجن وبعد ذلك قال لي لن ابلغ الشرطه ولكن يجب ان اتحدث الى خالد ثم سكت مفيد
قليلا ً وقال تعال المغرب الى المحل فقلت له لا استطيع ثم قال اذا ً تعال بعد العشاء فقلت بتردد لا استطيع ايضا ً فقال لي لا تقلق سوف اطلب
منه ان لا يبلغ احد بما رآى وسكت وهو ينظر الي ثم قلت سوف احاول ان آتي وخرجت من المحل واتجهت الى المنزل وانا افكر فيما رواه
مفيد كيف عرف العامل ان اسمي خالد وهذه اختي وكيف يقول له بالبداية انه سوف يبلغ الشرطه ومفيد يقول سأطلب منه ان لا يبلغ احد بما
رآه ولماذا اصر مفيد كي اتحدث معه اليوم ولا ادري مالذي كان ينظر اليه بالجوال ولكن لماذا يريه الصور التي تدينه لا ادري مالذي يجري
افكاري تتخبط برأسي ولا اعرف مالعمل انتظرت عند التلفاز طويلا ً ولم ارى اختي حتى الان وبعد مضي وقت طويل اعدت امي العشاء
وجلسنا على الطاوله وسألتني اين مها وقلت لا اعرف ربما في غرفتها ثم طلبت مني اخبارها بأن تأتي وتأكل معنا صعدت الى اعلى ثم وقفت
عند باب غرفتها سابقا ً كنت اطرق الباب قبل الدخول ولكن الان لا حاجة لذلك لقد رأيت كل جزء من جسمها حاولت الدخول ولكن كان الباب
مغلق ثم طرقت الباب وقالت من فقلت لها انا افتحي الباب وانتظرت قليلا ً ولكنها لم تفتح فقلت مها العشاء جاهز قالت لا اريده ثم قلت افتحي
الباب لقد كنت اريد ان اعرف هل شاهدت العامل ام لا ولكنها لم ترد علي يبدو انها رأت العامل وهي خائفه سوف اعود لها لاحقا لكي اطمأنها
وان احد لم يرنا ولن يحصل شيء لها ثم عدت الى الدرج وقلت لأمي ان مها نائمه وانا لا اريد ان آكل واتجهت الى غرفتي واغلقت على نفسي
وجدت الغداء لازال على سريري وتذكرت انني لم آكل الكثير ولكن لا رغبت لدي بالاكل الان فقط اريد ان اعرف مالذي سيفعله العامل بعد
ان اذهب للمحل مرت ساعه وانا مستلقي على السرير وافكاري مشوشه لا استطيع ان انظمها واذا بطرق على الباب قلت من ولم يجب احد
نضهت من على السرير وفتحت الباب واذا بأختي تقف وتقول اين صحن الغداء فقلت لحظه فأتيت به واخذته وقلت لها لماذا لم تفتحي الباب
سابقا ً قالت كنت نائمه فنظرت اليها ولكن لا يوجد اثار لنوم على وجهها ولكن يجب ان اتأكد جيدا ً وقلت لها هل تريدين ان اجعل مفيد يأتي
بملابسكي اليوم ام تذهبين اليه غدا ً ولكنها ادارت جسمها وقالت ليس الان لاحقا ً ونزلت من على السلم الى الاسفل ولم الحظ عليها ارتباك
ولا خوف وايضا لم تكن اجابتها كما في الايام السابقه حيث كانت تتلهف للذهاب الى مفيد . اغلقت باب غرفتي واتجهت الى خارج المنزل
وذهبت الى مفيد وعند دخولي المحل رأيت العامل وحده داخل المحل وسألته اين مفيد اجاب بأنه خرج وسوف يعود بعد قليل ثم التفت الى الشارع
ولم اره ثم قال لي العامل كيف حالك وكأنه يريد ان يفتح مجال للحديث قلت له بخير وابتسم العامل وقال تعال اجلس سوف يأتي مفيد وسحب
كرسي من خلف طاولة الحسابات وجلست وانا افكر كيف يترك مفيد المحل وهذا هنا هل يعقل ان يعرفه ويثق به ثم قال انت صديق مفيد فقلت
نعم وقال وهو يبتسم واختك صديقة مفيد فا ابتسمت انا وقلت نعم لقد كان يحاول ان يجد مدخلا ً لكي يتحدث عن ما رآه ثم قلت له هل انت صديق
مفيد فضحك وقال لا انا اعرف مفيد جيدا ً ولكن لست صديقه كما انت واختك اصدقائه جدا ً وكان يضع يديه بجانب بعض وكانه يرمز الى
المضاجعه فضحكت انا وهو يضحك ويقول هل فهمتني فهززت رأسي وانا ابتسم ثم قال انا اعرف مفيد من زمان لكن لست مثلك انت واختك
فأنتم اصدقاء جدا ً وتفعلون كل شي وكان يغمز لي ثم قال انا وهو نتحدث فقط وهو لا يزال يضحك ويضع يده على فخذي وكنت ابتسم ثم قلت
كيف من زمان قال الا تعرفني انا سائق ابو احمد قلت له من هو قال جاركم وهو يأشر بإتجاه منزله ثم سكت قليلا ً وقلت نعم لقد تذكرتك ثم
قال لقد كنت تأتي الى المحل كي تتحدث مع مفيد ثم قلت له نعم كنت آتي لكي اتحدث معه فقط فضحك وقال نعم كلام جميل جدا ً وهو يغمز لي
ويضحك ثم قال اليوم كنتم تتحدثون انت واخذت كلام جميل ايضا ً هل هذا صحيح فا ابتسمت انا ووضعت يدي على رأسي محركا شعري
ومحاولا ً البحث عن اجابه ثم قال انا اعرف كل شي ولا توجد مشكله انت صديق مفيد واختك صديقة مفيد والعالم كلهم اصدقاء بعض هل هذا
صحيح قلت نعم وفجأه واذا بمفيد يدخل المحل وعندما رآنا ونحن نبتسم قال كل شيئ تمام وابتسم هو ايضا ثم قال العامل هل يوجد مشكله انك
واختك اصدقاء مفيد قلت لا ثم عاد مرة اخرى وقال العالم كلهم اصدقاء بعض . ابوك لديه صديقة وامك لديها صديق نفس صداقتكم مع مفيد
هل هذه مشكله قلت لا ثم قال مفيد خالد و مها اصدقائي ولا اريد ان اجعلهم يقلقون من شيء وكان يوجه كلامه للعامل وهو يقول نعم اعرف
ذلك وهو ينظر الي ويبتسم ثم عاد مفيد الى باب المحل واغلقه وهو يقول سوف اغلق الباب حتى لا يدخل احدا ً ويسمع حديثنا ونظر للعامل وقال
اذن لا تخبر احد ما رأيته اليوم ثم قال العامل هم اصدقائي الان هل هذا صحيح وهو يوجه السؤال لي قلت نعم قال حسنا ً انا اسمي هاشم واعرف
ان اسمك خالد و اختك مها قلت صحيح ثم سحب مفيد احد الصناديق القريبة وجلس بجانبي ووضع يده على فخذي وقال ياهاشم ان خالد فتى رائع
وسوف ترى ذلك وهم يبتسمون لبعض ثم مد يده على ووضعها على فخذي وقال نعم هو واخته سوف نصبح اصدقاء كما صداقتك معهم يامفيد
ونظر الي هاشم وقال اليس كذلك فعرفت ماذا يريد بالضبط فقلت نعم سوف نرى مع مرور الايام قال اريدك ان تعدني اننا سنصبح اصدقاء انا
واختك وبدأ يضغط على فخذي ويقرب يده من قضيبي ثم قال مفيد لا تقلق يا هاشم خالد سيفعل اي شيء تريده وبدأ مفيد يغضط على فخذي الاخر
ثم حدث مالا كنت اريده فقد تحرك قضيبي و بدأ بالانتصاب شاهد مفيد ذلك وضحك ووضع يده على قضيبي وقال انظر يا هاشم هذه اشاره على
انه موافق ضحكت انا وحاولت ان ابعد يده لكنه احكم امساكه وضحك هاشم وقال نعم شاهدت ذلك وبدأ مفيد بتحريك قضيبي وماهي لحظات حتى
انتصب تماما ً ثم نظر مفيد الى هاشم وقال خالد عمره صغير لكن لديه قضيب جيد فضحك هاشم وقال دعني اراه ثم امسك بسحاب البنطال محاولا ً
اخراج قضيبي لكني كنت امنعه ونحن نضحك فأمسك هاشم يدي وقال دعني اراه قليلا ً فقط وبسرعه انزل مفيد سحاب البنطال وادخل يده وامسك
قضيبي من الداخل ثم قال انه يلبس سروال صغير ثم قال هاشم دعه يقف وانزل البنطال ثم وقف مفيد وسحبني للأعلى والتف من ورائي ثم امسك
هاشم بكلتا يداي ونحن لا نزال نضحك ثم عاد مفيد للخلف قليلا ً وحنى جسمه وامسك ببنطالي وسحبه للاسفل وبقيت بالسروال ثم نظر الي هاشم
وقال يبدو كبير لكن ليس كثيرا ً ثم عاد مفيد وامسك بسروالي السغير وسحبه للأسفل ولم يكتفي بذلك بل اخرجهما تماما ً ورمى بهم على طاولة
الحساب ثم وقف خلفي تماما ً وامسك يداي وضمهما مع يداه على صدري وبقيت عاريا ً من الاسفل امام هاشم الذي ابدى دهشته من جسمي
انحنى هاشم وامسك به وقال يبدو كبير لكن قضيبي اكبر منه بكثير فضحكنا جميعا ً ثم احسست بقضيب مفيد وهو يخترق فلقات مؤخرتي وهو
ممسك بي ثم قال هل تريد ان ترى باقي جسمه ووقف هاشم وهز رأسه موافقا ً ثم قال اذا ً اخلع قميصه ثم امسك هاشم بقميصي وانا احاول ان امنعه
واقول له لا هذا يكفي توقع هاشم انني سوف اغضب فترك قميصي ثم قال مفيد اريدك ان تمسك يداه وانا اخلعه وفعلا ً ثواني حتى خلع مفيد قميصي
وبقيت عاريا ً بينهم تماما ً لم استطع ان افعل شيء فقد فعل مفيد ذلك بي مرات عده وجلبت له اختي ليفعل بها ما يشاء ورآها هاشم وهي عاريه
تخرج من المحل فليس لدي اسباب تجعلني ارفض ذلك بل حاولت ان استمتع قليلا ً . ابعد مفيد قميصي وترك هاشم يداي ثم جلس على الكرسي
فقال مفيد هاشم يقول انه لديه قضيب اكبر اذا ً يجب ان نتأكد من ذلك فضحكو وبدأ هاشم بإنزال سحاب بنطاله ولكن قال له مفيد انتظر نحن خلعنا
ملابس خالد اذا ً يجب عليه ان يخلع ملابسنا فضحكنا وقلت لا اريد ذلك فأصر مفيد ان اخلع بنطال هاشم بنفسي ورفضت مره اخرى فما كان منه
الا ان ادار جسمي نحو هاشم ووقف خلفي ووضع احدى يديه على بطني وامسك برقبتي ودفعها للأمام حتى انحنيت واصبح رأسي اما قضيب هاشم
وهو جالس على الكرسي فما كان مني الا ان اضع يدي على ركبتي هاشم حتى لا اسقط . لقد فعل ذلك بقوه حتى انه اذاني قليلا ً ولم يكن يضحك
ثم ابعد يده من بطني والصق قضيبه على مؤخرتي وسحب يده التي على رقبتي وثبتها على ظهري ثم ضرب مؤخرتي بقوه وقال هيا اخرج قضيب
هاشم بسرعه فما كان مني الا ان ادخلت يدي داخل بنطال هاشم لانه قد انزله مسبقا ً ولم اجد صعوبه في العثور عليه لان هاشم لا يرتدي سروال داخلي
فقد امسكت بقضيبه ولكنه كان طويل وعريض حتى ان يدي لم تطبق عليه كاملا ً ووجدت صعوبه في اخراجه من بنطاله ثم صفع مفيد مؤخرتي
بقوه وقال ابدأ في زرار البنطال وبسرعه فككت زرار البنطال ثم خرج قضيب هاشم وكان طويل وعريض ايضا ً ارتعبت من منظره لوهله لكني
ابتسمت وانا انظر الى هاشم وقضيبه ثم التفت الى مفيد وانا مبتسم حتى يعرف انني لا امانع فقط لا يضرب مؤخرتي بقوه واذ مفيد يقول ادخله في
فمك وهو يدفع مؤخرتي بقضيبه وتقدمت خطوه كي لا اسقط واذا برأسي يضرب معدة هاشم وقضيبه المنتصب الى اعلى المواجه لفمي تماما ً ثم
امسك هاشم رأسي وبهدوء انزله الى اسفل حتى وقف رأس قضيبه بين شفتاي فما كان مني الا ان فتحت فمي وبدأت بإدخال قضيب هاشم ولكنه
لم يدخل كاملا ً فقد وجت صعوبه كبيره حتى ادخلت اقل من نصفه داخل فمي حتى كدت ان اتقيأ واخرجته بسرعه ولكني قبلته ولعقته وادخلت
رأسه فقد داخل فمي وانا احرك بلساني ولا يزال مفيد ممسك بمؤخرتي تاره يصفعها وتاره يضع اصبعه على فتحت مؤخرتي يداعبها حتى وقف
قضيبي واشتد انتصابا ً واستمريت قليلا ً بلعق قضيب هاشم حتى امسك مفيد قضيبي من بين افخاذي وضحك ثم قال اذا ً اعجبك قضيب هاشم فهززت
رأسي وانا العقه بنعم ثم قال اذا ً لماذا لا تذهبون الى الغرفه انت وهاشم ثم اخرجت قضيبه من فمي ورفعت رأسي وانا التفت له ولكن بسرعه وضع
مفيد يده على ظهري وضغط عليه حتى نزلت الى مكاني مواجه لقضيب هاشم ولكن التفت اليه وقلت لا اريد العوده للمنزل سريعا ً ثم صفع مؤخرتي
بقوه وقال لا تتوقف استمر في لعق قضيبه وعدت الى تقبيله وانا افكر فيما لو دخلنا الغرفه انا وهاشم بالتأكيد سوف يدخل قضيبه الكبير في مؤخرتي
وسوف يمزقها بضخامته ولن استطع المشي بعدها لفتره طويلة ثم قال مفيد لا تقلق سوف تخرج سريعا ً واذا اردت سوف اذهب انا للغرفه وانتم ابقو
هنا ثم التفت الى مفيد بسرعه وقلت لا يجب ان اذهب للمنزل الان وبان علي الخوف والقلق من كلماتي وانا احاول الابتعاد فأمسك بي مفيد وقال
اكمل ما بدأت وسوف نرى ثم عدت الى قضيب هاشم وماكنت افعله به ورفعت رأسي للأعلي واذا هاشم يغمز الى مفيد ويهز رأسه وكأنه يقول لا يريد
ذلك فا أطمأنيت قليلا ً فقال هاشم لا بأس يا مفيد دعه يخرج الان ولكن بشرط فقال ماهو قال هاشم يجب ان نصبح انا واخته اصدقاء كما نحن الان
وانا انظر الى هاشم وهو يبتسم لي وفجأه صفع مفيد مؤخرتي وقال مارأيك هل انت موافق لا اعرف ماذا اقول فقد كان من السهل ان تتقبل اختي
شخصا ً واحدا ً ولكن اثنان لا اعتقد انها سترضى ثم قلت سوف نرى لاحقا ً ثم صفع مؤخرتي مره اخرى وقال اريدك ان تجعل هاشم صديقها غدا ً
قلت لا ادري هل ستوافق ام لا ثم قال مفيد هيا ياهاشم ادخلو الى الغرفه يبدو انه لا يريد ان يحظرها وامسك بمؤخرتي مفيد وهو يحاول تحريكي
بأتجاه الغرفه فا ارتبكت وخفت بشده وانا افكر بقضيب هاشم يمزق مؤخرتي فقد وجدت صعوبه في قضيب مفيد وهو اصغر بكثير ثم قلت لا لا
سوف احاول اعدك بذلك فأمسك هاشم برأسي وهو يقول دعه يا مفيد الان يكمل واذا لم يكن جيدا ً ولم يجعلني صديق اخته سوف ندخل الغرفه واذا
بي اهم على قضيب هاشم محاولا ً جعله يرضى ويتركني اذهب الى المنزل ثم قال مفيد ولكن يجب عليه ان يأكد لك انه سوف يحظرها قبل ان تنتهي
ثم فكرت في ان اجعل هاشم يخرج ما في قضيبه من مني قبل ان يغير رأيه ثم قلت وانا مدخل قضيب هاشم الى فمي سوف احظرها ثم ادخل مفيد اصبعه
في فتحت مؤخرتي قليلا ً وقال هل انت متأكد قلت نعم وانا احاول التقدم الى الامام قليلا ً ليخرج اصبع مفيد من مؤخرتي ولكني كنت اقرب اكثر
الى قضيب هاشم الذي بدأ يدخل اكثر الى فمي واستمر مفيد بإدخال اصبعه وانا بالتقدم حتى اني وقفت على اصابع قدمي وفجأه وضع هاشم يديه على
رأسي محاولا ً انزاله الى اسفل كي يدخل قضيبه اكثر الى فمي حتى تفاجأت بماء ساخن داخل فمي حاولت ان ارفع رأسي ولم استطع ثم حاولت
ان اعود للخلف ولكن اصبع مفيد قد دخل بأكمله الى مؤخرتي وهو يألمني جدا ً ولم استطع التقدم واذا بأنفاسي تتلاشا وانا احاول ابعاد يدي هاشم عن
رأسي وعندما لم استطع ذلك بدأت بالتخبط بيدي يمين ويسار حتى فهم هاشم انني سوف اختنق وابعد يديه عن رأسي ونهضت بسرعه محاولا ً التقاط
انفاسي واذا بمفيد يبعد اصبعه من مؤخرتي وهو يضحك ويقول هل انت بخير لقد كنت بالكاد استطيع الوقوف ومفيد خلفي والمني ينزل من فمي
فكنت مشتت الذهن لا اعرف ماذا افعل واذا بهم يضحكون علي ويقول مفيد اذهب وامسح ما على وجهك وتعال ثم تحركت وانا لا اعلم الى اين
اذهب ولكن وجدت نفسي اما غرفة مفيد واذا بعلبت مناديل على الطاولة الصغيره اخذتها ومسحت المني الذي على وجهي وشفتي وعلى صدري
ثم عدت واذا بهاشم قد لبس بنطاله وكانو ينظران الي وهو يبتسمون ثم قال مفيد تعال والبس ملابسك وكان ممسكا ً بها ثم اخذتها وبدأت ارتداء بنطالي
وقال مفيد الان هل سوف تأتون غدا ً انت واختك لم استطع الاجابه لاني لا استطيع تحريك فمي فما كان مني الا ان هززت رأسي موافقا ً وقد
توقفت عن ارتداء ملابسي ثم ضحك وقال اكمل ارتداء ملابسك ثم عدت وعند انتهائي قال هاشم ارجو اني اصبحت صديقا ً لك اكثر من مفيد وهو
يبتسم وضحك مفيد وقال لا خالد انا فقط صديقه انت من الغد سوف تصبح صديق اخته مها فضحكو وانا ابتسمت وهممت بالخروج ثم فتحت الباب
مفيد وخرج وعاد وقال اذهب لا احد في الشارع ثم خرجت وتوجهت ببطئ شديد الى المنزل وقضيبي في غاية الانتصاب حتى انني لم استطع الانتظار
واخرجت المني على ملابسي وانا لم اصل بعد الى باب المنزل ثم دخلت واتجهت الى غرفتي مباشره وقبل ان استلقي على السرير واذا بقضيبي
منتصب مره اخرى بشده وماهي لحظات حتى اخرجت مافي داخله وغططت بنوم عميق . صحوت متأخر وكالعاده لا يوجد احد في المنزل
سواي انا واختي ذهبت مباشرة الى الحمام لكي اخذ دش سريع ثم بدلت ملابسي وذهبت للبحث عن مها كي اقنعها للذهاب الى المحل . فكرت
بالامر قليلا ً ولكني قلت لقد جعلتها تذهب الى مفيد و تخلع ملابسها بالمحل و جعلت مفيد يضاجعها في المنزل و في المحل و امامي اذا ً لا خوف
من ان تقتنع بإستبدال مفيد بحبيبها الجديد هاشم الذي عندما ترى قضيبه سوف تذهب من دوني الى المحل . نزلت الى الاسفل لأبحث عنها ولكن
لم اجدها لا في الصاله ولا في المطبخ ثم عدت للأعلى واتجهت الى غرفتها اردت فتح الباب مباشره لاني شاهدتها عاريه فلا يوجد سبب يدعوني
لطرق الباب ولكن الباب كان مغلق طرقته ولم تجب ثم ناديت عليها وانتظرت ولكنها لم تجب فعرفت انها نائمه حسنا ً سوف انتظرها في الاسفل
وسوف افكر في كلام امهد لها موضوع حبيبها الجديد هاشم . في الصاله اخذت وقت طويل في التفكير رغم سهولة اقناع اختي بالامر ولكن شيئ ما
يضايقني وهو كيف سنذهب كل يوم الى المحل وماذا لو حدث وان رآنا شخص ما وهذه المره شخص سوف يبلغ ابواي عن الامر او كيف سوف
اتي بمفيد و هاشم الى المنزل وماذا لو رآهم احد وهم يدخلون سوف تكون كارثه سوف انتظر حتى تصحو مها وسنرى ماذا تقرر هل تريد هاشم في
المحل ام في غرفتها . ثم رن جرس الهاتف في هذا الوقت لا احد يتصل بالمنزل سوى المقربون منا رفعت السماعه واذا بها خالتي بعد التحايا
تسأل عن امي هل عادت من المشفى قلت لها لا ثم قالت متى سوف تعود قلت كما العاده الواحده ظهرا ً ولكن اتصلي على هاتفها الجوال قاطعتني
وطلبت مني ان اقول لأمي ان تتصل بها حالما تعود تعجبت مما حدث ولماذا لم تتصل بها مباشرة فتناسيت الامر . مر الوقت وانا غارق في التفكير
واذا بأمي و ابوي يدخلون الى المنزل نظرت الى الساعه وهي تشير الى الواحده ظهرا ً فقط ساعه ونص بقي عن موعد لقاء هاشم و اختي
او بالاحرى قضيب هاشم و اختي وبعد جلوسنا على طاولة الغداء نزلت اختي من غرفتها وجلست على الكرسي وهي لا تنظر الي وحتى بعد مضي
عشر دقائق من جلوسها عندها عرفت انها رأت هاشم وهي خائفه من ذلك ولا اعتقد انها ستذهب للمحل مره اخرى ولكن يجب ان احدثها بعد الغداء
وارى لاحقا ماسيحدث . تذكرت اتصال خالتي وقلت لأمي انها اتصل تبحث عنكي فقالت لما لم تتصل على هاتفي الجوال قلت لا اعلم . انتهينا
من الغداء وبدأت امي و اختي بغسل الصحون وذهب ابي لكي ينام عندها اتت امي الى الصاله واخذت هاتفها الجوال وبدأت بالاتصال وبعد ثوان
قالت مرحبا هل سعاد موجوده وانتظرت قليلا ً فعرفت انه زوجها ثم قالت امي اهلا ً سعاد وبعد دقائق من المكالمه قالت امي بعد ان ينام اتصلي
على هاتف المنزل سوف انتظرك ولن انام اليوم ثم اغلقت الهاتف عرفت ان هناك مشكله بين خالتي و زوجها ولكن الشي الاكيد الذي عرفته هو
اننا لن نخرج اليوم انا واختي الى مفيد وسوف نبقى بالمنزل انتظرت امي اتصال خالتي وصعدت اختي الى غرفتها بعد الانتهاء من غسيل الصحون
ماذا افعل الان لو ذهبت وحدي الى المحل سوف ادخل مع هاشم الى غرفة مفيد وبالتأكيد سوف يألمني ماسيحصل لي اذا ً سوف انتظر الى العصر
لعلني اجد مفيد وحده بالمحل واخبره بأنني سوف احاول غدا ً ثم اتصلت خالتي وكنت انا وامي وحدنا في الصاله واجابت امي وقالت مالذي حصل
لماذا لم تريدي ان تتكلمي بوجود زوجك ثم سكتت وقالت بصوت عالي يامجنونه لقد شدني الامر وكنت اريد ان اعرف مالموضوع ثم تنبهت امي
لوجودي وقالت انتظري قليلا ً ثم قالت لي خالد اذهب وضع ملابسك المتسخه في المغسله لكي اغسلها لك . عرفت انها لا تريديني ان استمع الى
حديثهم ولكن لن اخرج اليوم وعندي فضول لأعرف مالذي يتحدثان به ذهبت مسرعا ً الى الاعل لكي اتصنت لهم من الهاتف الاخر رفعت السماعه
واذا بخالتي تقول لقد شاهد رسالته واخذ الهاتف الجوال مني ثم قالت امي لماذا لم تمحي الرساله قالت خالتي لقد كانت جميله ولم ارد حذفها فضحكو
ثم قالت امي وماذا حصل هل تشاجرتما ردت خالتي وقالت نعم بعد ان اخذ الهاتف مني تشاجرنا وذهبت الى سريري وهو خرج الى زوجته الاخرى
وبعدها لم اتذكر رقم هاتفك الجوال واتصلت بالمنزل لأجد خالد ثم قالت امي الم تنهي علاقتك معه لماذا لا ترتبطي بشخص واحد فقط قالت خالتي هم
اربع فقط وضحكت وقالت امي وتقولينها وكأنهم لا يكفونك ثم قالت خالتي نعم فقد اقابل احدهم كل اسبوعين وهذا وقت طويل في وجود زوجي البارد
ي****ول خالتي تقابل اربع اشخاص غير زوجها وامي تعلم بالامر مالذي يحصل لقد تفاجأت بالامر تماما ً ثم قالت خالتي لا اريد كانو يضحكون
وكأن الامر مجرد دعابه بينهم ثم قالت امي اربع اشخاص و الخامس زوجكي وانتي صغيره اذا ً ماذا ستفعلين لو تخطى عمرك 35 سوف تركضين
خلف الرجال ضحكو وقالت خالتي نعم غدا ً سوف ندفع لهم المال لكي يضاجعونا وزادت ضحكاتهم وخاصة امي وكأن الامر عادي بالنسبه لها
ثم هدأت ضحكاتهم وقالت امي انتبهي لنفسك اكثر حتى لا تحملي من شخص غير زوجكي فأنا كنت اعتقك ان علاقتك مع زياد انتهت وانك لازلتي
فقط مع أنس ي****ول انها تعرف ايضا ً اسماء الرجال الذين لهم علاقه مع خالتي ثم قالت خالتي بالمناسبه أنس يبلغكي تحياته فردت عليها امي وقالت
قولي له ايها الخائن فقط لأني شارفت على الاربعين تتركني وتذهب لمن اصغر سنا ً هو لا يعلم ان المرأه يزيد هياجها الجنسي في هذا السن وكانت
ضحكاتهم عاليه حتى اني اسمع امي وانا في الاعل . لقد كانت كلمات امي كالصاعقه علي هل يعقل ان لها علاقات قديمه ولا اعتقد انها قديمه
فأمي متزوجه من ابي منذ واحد وعشرون سنه وهي قالت لانها شارفت على الاربعين تتركني اي لم يمضي على انقطاع علاقتهم وقت طويل ي****ول
هل يعقل ان امي تقابل رجالا ً هل علاقتها معهم صداقه او علاقة غزل وكلام فقط ام تتعدى هذه المراحل لتصل الى علاقه جنسيه وكم عددهم ومتى
واين اسأله كثيره تدور في ذهني وبعد دقائق من الكلام الجنسي و الضحكات العاليه قالت خالتي الان لا اريد سوى الارقام التي في الهاتف فكل من
اعرفهم موجود فيها ولا اريد ان اقابل اشخاص لا اعرف شيء عنهم ثم قالت امي لماذا لا تهتمي قليلا ً بزوجك لكي يعود كما كان بالسابق ثم قالت
وبعصبيه لا اريده فبعد ان تزوج اخرى اصبح يأتي للمنزل يوميان فقط وبقية الاسبوع في منزل تلك الغبيه فضحكت امي ثم اكملت خالتي وقالت
وياليته يفعل شيء يأتي فقط لكي يأكل و ينام ويلعب مع اطفاله ثم يذهب وانا احترق ونادرا ً ما يلتفت الي ويطفأ ناري فزادت امي ضحكاتها ثم قالت
خالتي نعم نعم اضحكي فأنتي لديكي عمل تنشغلي به وانا لدي هذا المنزل فقط وانتي في المشفى لديكي الكثير من الرجال لتختاري مع من تنامي هذه
الليله فضحكو جميها ً ثم قالت امي لا هذا بالسابق الان جميعهم صغار بالسن ويهم يحترمونني فقط حتى افكر احيانا ً بإغتصاب احدهم لقد جن جنوني
مالذي تقوله امي هل يعقل ان تكون هذه امي لقد كان الحديث بالنسبه لهم دعابه وانا كان كالمطرقه تضرب رأسي ثم قالت خالتي لأمي متى اخر مره
فعلتيها فقالت منذ مده مع ابو خالد فضحكت خالتي وقالت تكذبين مع من اعترفي فحلفت لها امي ان ابي هو اخر شخص يفعل معها الجنس وهي منذ
مده لم تفعل ذلك مع غيره ثم قالت ولكنها منذ شهر تقريبا ً فقالت خالتي وكيف صبرتي طوال هذه المده فضحكت امي وقالت بوجود السيد جاكسون
فضحكو وانا لا اعلم من هو السيد جاكسون هل يعقل احد الأطباء في المشفى ولكن كيف تقول من شهر وهي صابره بوجود السيد جاكسون واخر
من فعل بها الجنس هو ابي ثم قالت خالتي الا يزال معك قالت نعم ولكنه جديد وليس القديم فقد قطعته ورميته بالقمامه خوفا ً من ان يراه احد وهم لا
يزالون بضحكاتهم العاليه فقالت خالتي الم يشاهده ابو خالد قالت امي اعتقد انه شاهده وهو يختار لي الملابس ولكن لا يستطيع ان يقول شيئا ً فهو
السبب بذلك قالت خالتي كيف هو السبب هل هو من اشتراه لكي فضحكت امي وقالت لا يامجنونه انا اشتريته بدون علمه ولكن اعتقد انه شاهده احد
المرات ولم يقل شيئا ً لانه لا يلبي حاجتي الا في الشهر مره او مرتان فقط يضع على السرير الثياب التي يريدني ان ارتديها قبل ذلك وبعدها بوقت
وتحت تأثير الفياقرا التي لا تأدي حركات الاغراء اي نتيجه معه مهما حاولت ذلك قالت خالتي وكيف تعرفين انه يأكلها ردت امي هو من اخبرني بعد
ان شاهدته مرارا ًياخذها دون علمه ولكنه اعترف لي انه لا يستطيع ان ينتصب قضيبه بدونها فرضيت بالامر فقط كي يمتعني ولو قليلا ً ضحكت خالتي
وقالت يالكيمن بائسه ثم قالت امي ماذا افعل انني متشوقه لأي قضيب والظروف هي ماجعلتني اتصبر على السيد جاكسون الذي لا يرفض متى ما اردت
ذلك لقد كانت كلمات امي و خالتي مباشره تماما ً وليست رموز او توضوح او تشبيه فلقد كنت اسمعها سابقا ً وهي تتكلم مع خالتي بضحكات منها ولكن
لا اعلم عن ماذا تتحدثان اذا ً هما يفعلان هذا كثيرا ً حتى اصبح شيء عادي بالنسبه لهم ثم قالت امي مالذي سوف تفعلينه اذا جاء زوجك قالت لا
اعلم لكن سأحاول ان اخذ الارقام التي في الهاتف فأنا لا احفظ اي رقم فيه حتى هاتفكي ولا اعرف ارقام صديقاتي جميعهن وزوجي لا يعلم هل
الرساله من رجل ولكنه يشك بذلك لان جميع من اعرفهم اكتب اسمائهم بأسماء نساء ولكن الرساله كانت مغريه جدا ً وهذا مادعاه للشك ولكن
الشجار الذي دار بيني وبينه لماذا يبحث بأشيائي الخاصه كالحقيبه و الهاتف وهو شجار شبه دائم بيننا بعد ان تزوج قالت امي تكلمي معه بهدوء
وتعذري بأي شيء او قولي بأن الرساله من امرأه سحاقيه وهي تحبك فضحكو وقالت خالتي لا سوف اقول ان صاحبة الرقم صديقتي ويبدون انها
اخطأت بإرسالها لي وسوف اعاتبها وسوف نرى مالذي سيحدث . بعدها تكلمت امي و خالتي بكلام قليل مع قبلات لي و لمها واغلقت السماعه
امي واغلقتها انا و توجهت مباشره الى غرفتي وخلعت ملابسي بسرعه وانسدحت على سريري ثم طرق باب غرفتي ولكني لا اجب فسمعت امي
وهي تناديني ولم اجب عليها ودخلت وقالت انت ولد كسول ومهمل لقد قلت لك ان تأخذ ملابسك فأخذت امي الملابس وخرجت من الغرفه واغلقت
الباب وابتديت في جمع الاحداث التي سمعتها من اين ابدأ نعم اولا ً امي اكتشفت انني ولد كسول و مهمل ولكن ماذا اكتشفت عنها او عن خالتي
لا اريد التفكير في خالتي الان . هل يعقل ان امي لها علاقات جنسيه ولكن ماهو السيد جاكسون بالتأكيد ليس شخصا ً يراه ابي ولا يقول شيئا ً
او تقطعه امي وتأتي بجديد . بالتأكيد سوف ابحث عنه حتى اجده وسأبدأ من غرفت نومهم و دورات المياه ولكن حينما يخرجان الى العمل عصرا ً
ولكن ماذا سأفعل بشأن مها و هاشم . لا لن افعل شيئا ً فالذي افكر فيه اكثر اهميه من ذلك حتى انني لا استطيع ان اتخيل شيئا ً او حتى افكر في شي
اخر غير السيد جاكسون . خرجت من غرفتي وتوجهت الى اسفل ولم اجد امي ولكن لم يحن وقت مغادرتهما انتظرت قليلا ً واذا بي اسمع ابواب
من الاعلى تغلق فذهبت مسرعا ً الى دورة المياه وانتظرت هناك قليلا ً بعدها خرجت ولم يكن احد بالصاله ولا المطبخ توجهت مسرعا ً الى خارج
المنزل كي انظر الى سيارة ابي ولم اجدها . نعم لقد ذهبو الى العمل ولم يبقى في البيت سواي انا ومها . هي بغرفتها بالتأكيد ولت تخرج الان
لدي متسع من الوقت للبحث عن السيد جاكسون . اسرعت بالدخول للمنزل وكنت اركض بسرعه متوجها ً الى الاعلى وكلي لهفه بمقابلة السيد
جاكسون الذي تحبه امي كثيرا ً كنت متوجه الى غرفة ابواي ولكن قررت الدخول الى حمامهم اولا ً للبحث فيه وعند دخولي كان غريبا ً علي لاني
لا ادخل حمامهم او حمام مها فقط عندما كنت صغيرا ً لم يكن فيه اشياء كثيره على اليسار مغسله فوقها رفان صغيران فيها فرشات اسنان و معجون
وصابون و امشاط وبعض مستحضرات التجميل لأمي وفوقها مرآه ومن الخلف كان هناك طاولة صغيره فتحت ابوابها ولم يكن فيها سوى عدة مناشف
بأحجام مختلفه و فرشات اسنان جديده و صابون جديد و شامبو جديد اغلقتها واستدرت الى مكان الاستحمام ولم يكن لديهم حوض او بانيو فقد ازالوه
منذ فتره لانهم لم يستخدموه واحظر ابي مكانه حمام استحمام مغلق وهو من البلاستك الشفاف ليس بداخله سوى بعض الشامبوات و فرشاه تنظيف الجسم
ويوجد في زاوية الحمام سلة ملابس فيها ملابس فيها بعض المناشف المستعلمه . السيد جاكسون ليس بالحمام اذا ً سوف ابحث في غرفة نومهما
فتحت غرفة ابواي ولم تكن مغلقه كالعاده الا اثناء خروجنا من المنزل جميعا ً في الغرفه خزائن ملابس كبيره واحده لأبي و الاخرى لأمي اتذكرهما
وانا صغير حيث كنت ادخل الغرفه بإستمرار فتحت خزانت امي وابتدأ البحث عن السيد جاكسون وبعد مضي دقائق لم استطع ايجاده وكان يوجد فيها
فقط ملابس امي التي تذهب بهم للمناسبات فقد كانت تكثر من شراء الثياب وايضا ً يوجد بعض ملابسها كالشلحه الشفافه و الغير شفافه التي غالبا ً
تلبسها داخل المنزل وبعض الجينزات و التنانير وغيرها . لكن لايوجد ملابس داخليه وهذا امر غريب التفت الى الغرفه ولم اجد غير الخزانتين
اذا ً اين تضع ملابسها الداخليه . الغرفه واسعه ولكن لا يوجد فيها اثاث كثير لذلك احترت من امري وانا التلفت لعل هناك خزائن اخرى ولكن
لا يوجد نظرت الى الخزانه الاخرى التي لأبي وكان نصف الخزانه غير مغلق واتجت لها واذا بها ملابس ابي الداخليه و الثياب وجميع ما يحتاج
ثم فتحت الباب الاخر وكانت المفاجه بعض ملابس امي امامي . الان عرفت انهم يتقاسمون الخزانه لكثرة ملابس امي فهي تمتلك اذا ً خزانه ونصف
وابي النصف فقط . كانت عبارة عن عدة ارفف فيها ملابس امي الشتويه وكانت كثيره وفيها ايضا ً بعض الملابس الصيفية و ملابس امي بالعمل
كالرداء الابيض وملابس قصيره شفافه اعتقد انه للنوم او عندما يجامعها ابي وبعض الشلحات التي رأيتها بالسنوات الاخيره تلبسها ولكن لا يوجد
ملابس داخليه . ثم نظرت للأسفل ورأيت درج الخزانه السفلي لا يوجد به مكان لمفتاح فقط مقبض لكي تسحب الدرج . انه املي و المكان الاخير
في هذه الغرفه جلست على الارض ثم سحبت الدرج واذا به ممتلئ بملابس امي الداخليه . في السابق لم يسبق لي التفكير في ان ارى امي عاريه
او حتى ارى ملابسها الدخليه وحتى وان رأيتها لم افكر فيها جنسيا ً ولا ازال كذلك ولكن بعد مكالمتها مع خالتي تغيرت نظرتي لها ولملابسها الداخليه
التي شعرت بفرحه لرؤيتها ولن تكتمل الفرحه الا برؤية السيد جاكسون . كنت اتخيل امي وهي ترتدي ملابسها الداخليه ومعها احد اصدقائها في
المنزل او في العمل . اعتقد بأنها غاية في الجمال خاصة وان اختي اخذت جمالها من امي رغم ان اختي اجمل منها ولكن لدى امي طلة النساء
التي تعدن سن الثلاثين وتسريحة شعرها الجميله و هي ليست طويلة كأختي انما اقصر بقليل وهي ممتلئة اكثر من اختي والان بدأت الاحظ مدى كبر
مؤخرتها وايضا ً اثدائها . صحيح انني لم ارى اثدائها من قبل او بالاحرى لا اتذكرهما ولكن ماحدث اليوم اعاد لذاكرتي بعض اللقطات التي كنت
اراها شيء عادي ولا يستحق الاهتمام . في هذه اللحظات تذكرت امي وهي تقف او تنحني او حتى وهي نائمه بالصاله نعم انها مغرية حقا ً .
امسكت احد الكلوتات وتخيلت امي وهي تلبسه يالها من مؤخره جميلة ثم تخيلتها وهي تنزعه بوجود شخص اخر شخص مثل أنس الذي لم يترك امي
الان الا وقد سبق ان امتلكها عدة مرات و لفترات طويلة قبل ان يمتلك خالتي ايضا ً . لم ابتعد كثيرا ً في التخيل فقط لمجرد ان امي نزعت كلوتها
امام أنس جعلني المس قضيبي وخرج مافيه من مني على سروالي . ياله من شعور رائع بالتأكيد سوف استمتع بما سأتخيل من امي ان تفعله معه
عدت الى ملابسها الداخليه ولكن لاحظت ان اغلبها لونه باهت اعتقد ان السبب كثرة الغسيل فالكلوت الازرق اصبح لونه سماويا ً ويميل للابيض في
بعض اجزائه و الاحمر كذلك مائلا للزهري لم يكن هناك كثير من الكلوتات جديده قثط اثنين او ثلاثه ويبدو انها استعملتهم لانني سبق ان ذهبت معها
الى الاسواق ولم تشتري امامي كلوتات او ستيانات ولكن ما يميز الكلوتات ومع كبر مؤخرة امي انها لا تغطي الكثير من اردافها اعتقد نصف الارداف
فقط او اقل اكملت بحثي عن السيد جاكسون وسحبت الدرج الى اخره وكان في اخره ثلاث صناديق شبه صغيره بجانب بعض آمل ان اجد في احدها
ما ابحث عنه فتحت الصندوق الاول واذا به مجوهرات امي ولم تكن كثيره اغلقته واخذت الثاني وفتحته واذا به دفاتر و اوراق صغيره وبعض الزهور
المجففه اعتقد انها قديمه فتحت الدفاتر واذ هي مذكرات امي القديمه وبعض الصفحات فيها كلمات من زميلاتها و صديقاتها في السابق اعتقد انها
اشياء تتعلق بالفتيات اغلقته قبل ان ابعثر مافيه فقد كانت مرتبه ثم امسكت الصندوق الثالث وكلي امل بأن يكون منزل السيد جاكسون ثم فتحت الصندوق
وي****ول انه هو . هذا هو السيد جاكسون اغلى ما تملكه امي الان بطوله و عرضه هو قضيب اصطناعي عندما رأيته تذكرت قضيب هاشم له نفس
الطول و العرض مع اختلاف اللون فهذا لونه ازرق وعندما امسكته كان من مادة البلاستيك الطري اي ان بالإمكان ان تجعله ينحني ولكن قضيب هاشم
كالحجر . هل يعقل ان امي تستعمله . هل يعقل انها تدخله بكسها . اختلطت افكاري و مشاعري ودون ان اتبه وجدت نفسي اقبله واضع لساني
على رأسه توقفت بعد ان شعرت بطعم غريب عليه . انه طعم جميل ايضا ً له رائحه جميلة هل يعقل ان يكون هذا الطعم طعم كس امي لان رائحته
جميله جدا ً . ولكن لم انتبه لما يوجد بالصندوق بعد ان رأيت السيد جاكسون يوجد بعض علب الكريم الصغيره فتحت احداها ويالها من رائحه زكية
وضعت قليلا ً على اصبعي ووضعته على لساني ان طعمه رائع جدا ً . اذن هي تضع من هذه الكريمات على القضيبه حتى تلعقه وهي مستمتعه
بالطعم و الرائحه . ي****ول ليس لها علاقات و حسب لها خبره ايضا في هذه الامور .وضعت القليل ايضا ً على القضيب وبدأت بإدخاله بفمي ياله
من شعور رائع يجمع بين المتعه و الطعم و الرائحه ولكني لم استطع ادخاله بأكمله داخل فمي فقد كان بحجم قضيب هاشم وكل ما استطعت فعله ان ادخل
اقل من نصفه بقليل . ولكن اعتقد ان امي تستطيع ادخاله بالكامل لا لشيء فقط تمنيتها ان تستطيع ذلك . مسحت ماعليه وقبلته وانا اقول يالكي من
قطعه بلاستك محظوظه ثم وضعته داخل الصندوق وادخلته في الدرج واغلقته وعدت ادراجي الى غرفتي . وانا اغلق الباب خرجت اختي من غرفتها
وكانت تنظر الي مستغربه من وقوفي اما غرفة ابواي وقالت ماذا تفعل قلت اردت ان ارى هل امي وابي ذهبا الى العمل ام لا ثم ارادت النزول الى اسفل
ولكني اسرعت وقلت انتظري الاتريدين الخروج والذهاب الى مفيد والعوده قبل مجيء ابواي استدارت وقالت لا لقد اشتريت من المحل ما اريد وكفى
قلت لماذا الا تريدين ان تذهبي الى مفيد على الاقل قالت لا ربما لاحقا ً ولكن لا اريد الان قلت لها حسنا ً ليس الان مارأيك غدا ً او بعده قالت لا انسى
هذا الامر ثم نزلت الى الاسفل وانا مستغرب من كلامها فبالامس كانت متلهفه للذهاب الى مفيد و معانقة قضيبه واليوم تقول انسى هذا الامر يجب ان
اعرف هل هي خائفه ام ماذا . ثم نزلت خلفها وجلست الى جوارها في الصاله وقلت لها سوف اذهب الى مفيد ولكن ماذا سأقول له لو سألني عنك
قالت قل له انني متعبه ولا اريد الخروج من المنزل الان عرفت انها لم تشاهد هاشم خارج المحل ولكن لماذا لا تريد الذهاب . ثم غادرت المكان متوجها ً
الى الخارج وانا كلي امل بأن توقفني اختي وتقول لي شيء ولكنها استمرت بالسكوت . خرجت من المنزل متوجها ً الى محل مفيد وعند دخولي المحل
وجدت هاشم جالسا ً على طاولة الحسابات وكان ممسكا ً بجوال مفيد وينظر اليه انتبه لي وقال اهلا ً خالد ادخل قلت له اين مفيد قال لقد خرج وسوف يعود
قريبا ً قلت اذا ً سوف اعود لاحقا ً قال لا اريدك ان تجلس وعند وقوفه رأيت مكان قضيبه وقد كان متفخا ً جدا ً فعرفت انه كان يتفرج على صور اختي
ثم سحب كرسي ووضعه بجانب كرسيه وقال تعال اجلس هنا . تقدمت وجلست على الكرسي وهو عاد وجلس على كرسيه وقال لقد كنا ننتظرك الظهر
لماذا لم تأتي قلت له ان ابواي كانا بالمنزل ولم استطع الخروج ثم قال ومن في المنزل الان . هو يعرف ان اختي الان بالمنزل ولكن اعتقد انه اراد ان
اقول اختي حتى يفتح الموضوع معي . قلت اختي ثم قال اختك لوحدها قلت نعم قال لماذا لم تأتي معك الى المحل قلت انها نائمه قال لا بأس ولكنها
جميله جدا ً وهو يرفع يده الممسكه بالجوال فا ابتسمت انا وسكتت لكنه قال هل انت من صور هذه الصور . قلت له نعم ثم قال انك شخص رائع ان
تصور اختك ومفيد وهم عراه تماما ً فما كان مني الا ان ابتسم وعندما لم يجد مني اي كلام عاد وقال هناك بعض الصور جميله كتلك عندما صورت
كس اختك من تحت لقد كان جميلا ًجدا ًولا زالت الابتسامه على وجهي ثم قال او عندما يضع مفيد قضيبه داخل فمها ثم عاد ونظر الى الجوال وقال ولكن
هذه الصوره هي المفضله لدي ثم اعطاني الجوال وقد كانت صوره اختي عندما وضعت بطنها على طاولة الحساب وهي ممسكه بأطراف الطاولة ومفيد
من الخلف يدخل قضيبه فيها وكانت عيناها مغمضه وهي تعض على شفتيها ثم اعدت الجوال له وانا مبستم وقلت نعم هي كذلك بعدها انزل احدى ركبتيه
حتى يريني انه ممسك بقضيبه وهو يقول تمنيت ان اكون معكم ولكن اعتقد انك سوف تصورني لاحقا ً انا وهي وهو يبتسم . عرفت انه يقصد ان اصورهم
كما هذه الصوره اي وهو يضاجع اختي قلت له ممكن وسكتت ثم قال متى . لقد احترت في الاجابه لأني لا اريد ان اقول له اليوم او غدا ً او بعد غد
لاني لا اعرف كيف اخبر اختي بذلك واعتقد انها لا تريد لو عرفت ان هناك شخصا ً آخر غير مفيد . قلت له لا ادري ولكن سوف احاول ان اقنع اختي
بالامر ثم قال سوف يغضب مفيد اذا لم تجعلها توافق . ثم قلت لنفسي لماذا يغضب مفيد من المفترض ان هاشم هو من يغضب او يبلغ علينا ابواي
ولكن مفيد هو من يريد ذلك . يالك من احمق يامفيد بعد ان أمتلكت اختي تريد شخصا ً اخر يشاركك بها . والمشكله انه لم تدم ايام قليله على ذلك .
ثم قلت له سوف احاول ان اخبرها اليوم وسنرى ماذا تقول . واذ بمفيد يدخل المحل صافحني وقال لماذا لم تأتي انت ومها الظهر قلت له امي كانت
جالسه في الصاله ولم نستطع الخروج ثم قال اذا ً كنتما ستأتيان قلت لا لم استطع اخبارها ثم تغيرت ملامح وجهه وقال اعتقد انك لا تريد ذلك والا سوف
تحظرها كما احظرتها اول مره قلت انا اريدها ان تأتي وان نستمتع جميعا ً ولكنها لا ترغب بذلك يبدو انه رأت هاشم وهي خائفه من القدوم الى هنا
قال هي قالت لك ذلك قلت له لا ولكن اعتقدت ذلك كلما فاتحت معها الامر اغلقت الموضوع بسرعه ثم قال لي فقط اجعلها تأتي الى هنا بأي طريقه
وسوف نجعلها امام الامر الواقع ولن ترفض قلت له لا اريدها ان تخاف وتبكي قال لا تقلق سوف تفعلها مع هاشم ومعي ومع اي شخص ولكن لا تريد
ذلك امامك . وفجأه عرفت السبب لماذا ترفض القدوم الى هنا نعم انها لا تريد ان تفعل ذلك امامي فقد كانت عاريه تماما ً امام مفيد بعد يومين فقط
وفعلت الجنس معه في المنزل والمحل ولكنها بكت عندما جعلتها تخرج من غرفة مفيد وهي تبحث عن ملابسها واخذنا وقت طويل في تهدئتها حتى
حدث ماحدث سابقا ً . ثم نظرت الى مفيد وقلت له لا تقلق وجدت الحل . ثم ابتسم مفيد وقال الان انت خالد الذي احبه وجلس بجانبي وقال ماهي
الخطه
الجزء الرابع
قلت سوف نفعل مافعلناه سابقا ً اي انك سوف ترسل رساله لها ومعها الجوال قال ماذا ستكتب لها قلت لا تقلق هات ورقه و قلم و كيس غير شفاف ثم ذهب
مسرعا ً خلف طاولة الحسابات واتى بما طلبت ثم امسكت الورقه وكتبت لها لماذا لا تأتين المحل لقد اشتقت اليك كثيرا ً انا احبك جدا ً جدا ً . لقد تعمدت
ان اجعل الكلام سخيف قليلا ً حتى اقنعها بأنه يائس ويرغب بمشاهدتها لعلها توافق على ذلك . ثم كتبت ايضا ً وبدون ان يعرف مفيد ماذا اكتب . كتبت
لقد مسحت جميع الصور السابقه لاني وعدتك بذلك . ولكن ان كنتي تحبينني ارجو ان تصوري نفسك بالجوال كما في السابق . ثم رسمت قلب كبير
اسفل الرساله وعليه حرف m ثم طويت الورقه وقلت له هات الجوال قال لماذا قلت له سوف نرى اذا كانت ترغب في المجيء الى المحل ام لا قال كيف
قلت له كتبت في الورقه اذا كانت تحبك سوف تصور نفسها كما في المره السابقه عاريه عندها سوف اقنعها بالمجيء الى هنا . قال نعم نعم خذ الجوال
الان واذهب بالحال اخذ مفيد الجوال من هاشم ووضعه داخل الكيس ثم قلت له لحظه لماذا لا ترسل لها هديه قال حسنا ً خذ ماشأت من المحل قلت له لا
هل تريد ان ترسل لها علبه بسكوت او عصير يجب ان ترسل لها شيء جميلا ً . ولكنه لا يعلم ماذا يهديها فكل ما يفكر فيه قضيبه وهو يدخليه فيها
ثم قلت له هل بقي شيء من الكلوتات قال نعم قلت هاتها بسرعه ثم التفت الى هاشم وتكلم معه بلغتهم واذا بهاشم يركض مسرعا ًَ بأتجاه طاولة الملابس
آخر المحل . قلت بنفسي لقد فهم هاشم الامر وسوف يشارك اختي مع مفيد بالتأكيد ولكن هل هي سترضى بذلك او ستخاف وماذا سيحدث لو اجبراها
على ذلك . لست مطمأن للوضع ولكن يجب ان اجد خطه جيده لأجعل الكل سعيد . اتى هاشم بكيس كبير ثم رمى مافيه على طاولة الحسابات وكان
ممتلئ بالكلوتات و الستيانات التي سبق ان اختارت منها اختي من قبل . ثم اخذت كلوت مكون من ثلاث خيوط صغيره اثنان على الجانب و واحد بالاسفل
ومن الامام قطعه لا اعتقد انها تغطي شيئا ً من شعر العانه ومحفور على شكل فراشه صغيره . اي اذا وضعت يدك خلف الكلوت سوف يظهر جلدك
على شكل فراشه . اي سوف تكون الفراشه على كس اختي . ثم وضعته في الكيس وقلت لهم سوف اذهب الان واعطيها الكيس وفي الليل سوف اعود
ومعي الخبر الاكيد ولكن لا اعتقد انها ستوافق على اثنان . قلت ذلك حتى امهد الوضع لها اذا رفضت القدوم . قال مفيد انا اثق بك تماما ً انك ستجد
الحل المناسب حتى لو كنت انت الحل . قالها وهو يبتسم و انا اتخيل قضيب هاشم وارتجف . ثم استدرت الى باب المحل وخرجت مسرعا ً الى المنزل
وانا في الطريق اخرجت الجوال من الكيس وبدأت بمسح جميع صور اختي التي تظهر فيها وجهها وايضا ً وجه مفيد وتركت الباقي التي تظر الاجسام فقط .
لم اجد اختي في الصاله فعرفت انها كالعاده بغرفتها ذهبت اليها ووقفت على باب غرفتها . ثم قلت لنفسي لن استعجل بالامر سوف انتظرها حتى تخرج
واعطيها الكيس كي لا تشك في شيئ . وضعت الكيس في غرفتها ثم عدت الى الاسفل وانتظرتها بالصاله . لقد طال انتظاري واذا بأبواي يدخلان المنزل
لقد دخلت امي وكانت متوجهه الى حيث تعلق عبائتها خلعت عبائتها وهي تنظر الي وتقول كيف حالك خالد ثم استدرات لكي تعلق ملابسها . كنت بالسابق
انظر الى وجهها فقط ولم انظر غير ذلك ولكن الان وهي تدير ظهرها لي نزلت عيناي على مؤخرتها يالها من جميله حتى وهي خلف ملابسها . انها حقا ً
كبيره . هي يعقل ان ابي ادخل قضيبه في مؤخرتها كما فعل زوج مها . لا ادري ولكن اعتقد ان السيد جاكسون فعل ذلك . بالتأكيد اكثر من ابي .
ثم التفت امي الي وتذكرت سؤالها وقلت وانا مبتسم ( لا شيء ) ثم ضحكت امي وقد تذكرت سؤالها قلت بخير بخير وانا اضحك . ثم ذهبت الى المطبخ
ي****ول لقد ارتبكت بمجرد ان نظرت الى مؤخرتها . ماذا سيحدث لي لو رأيتها عاريه . ثم قطع حبل افكاري صوت باب يغلق آت من الاعلى فعرفت
ان مها خرجت من غرفتها فصعدت سريعا ً الى اعلى قبل ان تنزل وعندما صادفتها في اول السلم قلت لها لدي شيئ لكي قالت ماهو قلت لا اعلم انه من مفيد
اراد ان تحصلي عليه فتوجهت الى غرفتي ولكن لم انظر خلفي هي قادمه ام لا ثم فتحت باب غرفتي ودخلت واخذت الكيس من على السرير وعندما استدرت
وجدتها خلفي تماما ً . نعم الان بدأت تلين قلقلا ً . ثم مددت لها الكيس وقلت دعيني انظر له فا استدارت وهي تقول لحظه سوف اعود لاحقا ً . اعتقد انها
عرفت ماذا بداخله ولكن سنرى ما بداخلها بعد ان تخرج من غرفتها . انتظرت في غرفتي واذا بصوت امي يأتي من الاسفل ذهبت للسلم ونظرت للأسفل
وكانت امي تقف اسفل السلم وهي تنظر لأعلى وتقول هيا تعال انت ومها فالعشاء جاهز لم انتبه لما تقول فقد وقعت عيناي على ثدييها يالهما من جميلان . لم
يكونا ظاهرين تماما ً ولكن اعجبني منظرها من اعلى ثم قالت مابك هل تسمعني قلت نعم نعم سوف نأتي حالا ً . ثم نظرت الى باب غرفت مها وقلت لنفسي
سأعطيها بعض الوقت لعلني اجد بعض الصور الجيده في جوال مفيد لاحقا ً ثم نزلت الى اسفل واذا بأمي و ابي يجلسان على طاولة الطعام جلست انا كما العاده
اما امي وكان يساري ابي و يميني كرسي اختي . كنت احاول ان اركز على الطعام وماذا اعددت امي ولكن كانت عيناي تذهبان الى اثدائها فقد كنت اتبعهما
اينما توجها للأعلى للأسفل يمين يسار . ثم قالت امي خالد هل تريد سلطه كنت انظر للسلطه واعود وانظر لثدييها ثم اعادت امي السؤال بصوت اعلى فقلت
نعم نعم وبعد ان ملئت صحني وانا لا ازال اشاهد ثدييها مدت الصن لي وحين انتبهت له قلت لا شكرا ً لا اريد . نظرا الي ابواي وقالت امي وهي تبتسم هل
نمت جيدا ً اليوم قلت لها وانا مرتبك لماذا قالت وهي تضحك ان تصرفاتك اليوم غريبه لقد سألتك هل تريد سلطه وقلت نعم والان تقول لا وقبل وقت قصر اقول
لك كيف حالك اليوم تقول لا شيء فضحك ابي وقال يبدو ان ملازمة المنزل لوقت طويل اثرت عليه هو واخته فهي بالكاد تجلس معنا نظرت امي له وقالت هل
ذلك يعني انك موافق . قال ابي الى الان لم يتضح شيء بعد . لا افهم ما يقولان ولكن هنالك شيء . قالت امي لا استطيع ان اخذ اجازه خلال سبعة شهور
وهذا الشهر هو افضل وقت لي ولا نرغب بالذهاب وقت الشتاء . قال ابي حسنا ً سوف اقوم بالحجز وسنرى لاحقا ً حتى لو اظطررت ان الحق بكم بعد يومين
او ثلاث . قالت امي المهم ان نعود قبل نهاية هذا الشهر . والتفتت الي امي وقالت مارأيكم ان نسافر قبل موعد الدراسه . قلت نعم موافق ولكن اين قالت
خارج المملكه منذ مده وانا ارغب بالذهاب الى مصر . سوف نذهب للقاهره و شرم الشيخ . قلت حسنا ً ولكن يجب ان نشتري ملابس جديده قالت امي سوف
نذهب خلال الايام القادمه الى الاسواق ونشتري اشياء بسيطه حتى لا تمتلئ الشنط بملابسكم ولا ترتدونها . لقد فرحت كثيرا ً بهذا الخبر منذ مده لم نسافر خارجا ً
لان ابواي يعملان طوال ثلاث سنوات او اربع ثم نسافر مدة شهر كامل الى الخارج ونسكن في افخم الفنادق ونذهب الى افضل الاماكن . لقد سبق لي السفر
مرتان واختي ثلاث مرات . تكلمنا في موضوع السفر عدة دقائق قبل ان تنزل اختي من السلم ومعها الكيس ولكن عندما رأت ابواي عادت بسرعه للأعلى
ففهمت الامر اكلت سريعا ً ثم قمت من على الطاولة متوجها ً الى اعلى وانا كل تفكيري في الجوال قالت لي امي ان اطرق باب اختي واقول لها ان تنزل لتتناول
العشاء اسرعت في خطواتي واذا بأختي تقف في اول السلم تنتظرني وعندما رأتني ذهبت الى غرفتها ودخلت وانا دخلت ورائها واعطتني الكيس وقالت اذهب
واعطه مفيد ولكن لا تنظر داخله قلت حسنا ً قالت هل تعدني بذلك قلت لها في المره الاولى لم انظر والان بالتأكيد لن انظر قالت حسنا ً اذهب الان حتى تعود
بسرعه الى المنزل وانطلقت بسرعه وعندما نزلت من على الدرج كنت ارى امي من الخلف وهي تجلس على الطاولة وشدني منظرها وهي تحاول الوقوف
لقد كان ثوبها مشدودا ً من الاسفل لذا كانت مؤخرتها واضحة المعالم يالها من مؤخره جميلة . عندها التفتت الي امي وقالت اين تذهب ولكني كنت مسرعا ً
وقلت لها وانا خارج نعم لقد اخبرتها بذلك . وعندما وصلت الباب اعتقدت ان امي سألتني هل اخبرت مها عن العشاء . قلت في نفسي هل يعقل ان ارتبك
وافعل اشياء لا اراديه مجرد ان انظر لأمي نظره جنسية . خرجت من المنزل ووقفت خلف الباب ونظرت الى الكيس واذا به ورقتان اخذت الاولى وكانت
التي كتبتها ثم اعدتها واخذ الثانيه وكانت رائحتها جميلة اعتقد ان اختي عطرتها ثم فتحت الورقه واول ماشد انتباهي قبله بالاسفل بلون احمر اعتقد انها من شفتيها
لانني مسحت جزء منها بأصبعي وعرفت انه ورس ثم قرأت ما كتبت اختي واذا بها تقول لا تقلق انا احبك كثيرا ً ولكن اريد ان يسنى خالد ماشاهده لا اريد ان
افعل ذلك امامه . ولا استطيع القدوم اليك لاني سوف اسافر قريبا ً . وكانت قبله اسفل الكلام . الان فهمت هي لا تريد ان تفعل ذلك امامي ولكن ليس
لديها مانع . وهي تعرف اننا سوف نسافر قريبا ً .حسنا ً هذا جيد ولكن الغير جيد هو انها لا تريد الذهاب الى محل مفيد . ماذا افعل الان يجب ان اجد
حل وبسرعه . نعم نعم هذا هو لماذا لا اجعل امي تشاهد هاشم لعله يعجبها . ي****ول مجرد اني فكرت بذلك فقط انتصب قضيبي تماما ً ان فكرة جمع امي
وهاشم بغرفه واحده وهي عاريه تجعل قضيبي يمزق سروالي من شدة انتصابه ولكن يجب ان افكر في خطة مناسبه فأمي ليست كأختي ساذجه هي سطحيه
وليست ذكية جدا ً ولكن بالتأكيد ليست غبية . كيف كيف كيف جلست اردد هذه الكلمه لعلني اجد فكره ولكن توجهت الى المحل لعل مفيد و هاشم يفكرون معي
دخلت المحل وبسرعه نهض مفيد من على الكرسي واتى الي وقال هل صورت نفسها . ي****ول لقد نسيت ان ارى مابداخل الجوال ثم اخذ مفيد الجوال من
الكيس وبدأ البحث فيه واذا به يبتسم ابتسامه عريضه عرفت من خلالها انه يشاهد اختي عاريه ثم ادار الجوال الي واذا بي ارى وجه اختي وهي ممسكه بأحد
ثدييها بيدها وبالتأكيد اليد الاخرى ممسكه بالجوال يالها من غبيه بعد ان مسحت جميع صورها الان تعود لتصور وجهها سأحاول مسحها لاحقا ً فأنا خائف من ان
يزداد العدد بعد ان كان مفيد وحده سوف يأتون عشرة يريدون مضاجعتها . ثم عاد مفيد لمشاهدة الصور واعتقد انها اكثر من صوره سكت قليلا ً ثم قال
هاشم تعال بسرعه . واذا بهاشم يخرج من غرفة مفيد وهو ممسكا ً بيده لي صغير فيه حلقات حديديه يشبه لي الاستحمام الذي يوجد بحمامي ولكن يخرج منه
قليلا ً من الماء ثم تكلم مفيد بلغتهم واذا به يقف خلف مفيد وينظرون الى الجوال واكن مفيد ممسكا ً الجوال بيده و يديه الاخرى امسك بها قضيبه وبدأ يحركها
اخذ هاشم الجوال من مفيد وجلس على الكرسي والتفت مفيد لي وقال اذا ً سوف تأتي المحل قلت له لا ادري ولكنها لا تمانع اذا اتيت الى المنزل انت فقط
قال وهاشم قلت لا ادري ولكن هناك حل قال ماهو قلت انت تظل مع اختي فقط ثم قاطعني مفيد وقال وهاشم قلت لا تقلق سأحاول ان اجعل امي تأتي للمحل
وعندها يأتي الدور على هاشم لكي يقنعها بذلك وقف هاشم من على الكرسي وقال امك قلت نعم قال هل تشبه اختك قلت نعم نعم كثيرا ً . وفي نفسي قلت
بالتأكيد لا يتشابهان ولكن عندما يرى جسها سوف ينسى نفسه . قال حسنا ً اريدها قلت اعرف انك تريدها ولكن يجب ان تريدك هي . قال مفيد لماذا لا
تجعلها تأتي المحل اولا ً قلت له هي لن تأتي للمحل ولكن حتى لو اتت يجب ان يكون هاشم هو المسؤل عن المحل وانت تذهب بعيدا ً وتنتظر قدوم اختي اليك
وهكذا كل شخص لديه صديقه التفت مفيد الى هاشم بدأو يتكلمون بلغتهم ولم افهم شيء مما يقولانه وقال مفيد هل نجلس جميعنا هنا . قلت لا هما لا تعرفان
شيئا ً اذا اتت امي انت تكون البائع ياهاشم واذا اتت اختي انت تكون يامفيد وهما لن يأتيا مع بعض الى هذا المحل . ثم قاطعني هاشم وقال انت تقول ان امك
لن تأتي الى المحل اذا ً كيف ستصبح صديقة هاشم . قلت لا ادري ولكن يجب ان تشاهد امي هاشم وبعدها سوف نرى مايحدث قال هاشم وكيف ستشاهدني
عندها انتبهت الى ماكان بيده نعم هذا هو الحل وقلت له ماهذا الذي بيدك قال انه لي الاستحمام هو لمفيد ولكن الماء تخرج منه يجب استبداله قلت وهل تعرف
كيف تستبدله قال نعم السباكه هي مهنتي قبل ان اصبح سائق قلت له حسنا ً سوف آتي غدا ً الى المحل واخذك الى المنزل لكي ترى المشكله التي في حمامي
وتخرج وتأتي بواحد مثل هذا وتركبه لي قال حسنا ً قلت وخلال هذا الوقت سوف تشاههدك امي وسنرى ماذا يحدث لاحقا ً ولكن لا تنسى انت تشتغل في هذا
المحل عندما تأتي امي وانت يامفيد عندما تأتي اختي هل انتم موافقون قالو نعم لا تقلق لن نخطئ قلت حسنا ً سوف اذهب الان وغدا ً الظهر سوف اتي واخذك
الى المنزل لا ترتدي سروال داخلي واجلب معك بعض المفاتيح والاداوت التي تظهر انك سباك وعندما تنتهي عد الى المحل وانتظر حتى العشاء ويجب ان
تكون يامفيد خارج المحل حتى العشاء وبعدها يعود كل شي الى وضعه الطبيعي قال مفيد انه وقت طويل من الظهر الى العشاء قلت له انه الحل الوحيد هل
تريدون ذلك ام لا قالو نعم حسنا ً قلت واذا اتى هاشم وكانت اختي موجود سوف نعود للمنزل حتى وان كانت عاريه واذا اتيت يامفيد الى المحل وامي موجوده
لن اجعل هاشم يفعل شيئا ً بها قالو لا لا سوف ننفذ الخطه تماما ً ومن ستأتي صديقته يمتلك المحل ويغلقه ولن يدخل شخص اخر قلت هكذا سوف تنجح الخطه
الان سوف اعود للمنزل وغدا ً سوف اتي بك ياهاشم قال هاشم ولكن هل الحمام فيه عطل قلت ان لدي نفس هذا الذي تمسكه سوف اقوم بقطعه حتى يكون هناك
تسرب في الماء قال حسنا ً . وبعد ان اكدت عليهم بأن امي و اختي لن يرضيا بوجود صديقين فقط واحد ذهبت الى المنزل وكان في انتظاري ابواي و اختي
وعندما جلست كانو يتحدثون عن السفر وعن الحجوزات التي حجزها والدي وعرفت ان حجزنا مؤكد بإستثناء ابي الذي ترك حجزه مفتوح حتى يقرر الذهاب
معنا ام اللحاق بنا فكان الترتيب ان نذهب الى شرم الشيخ اولا ً لمدة عشر ايام ثم نذهب الى القاهره لمدة عشر ايام ثم نعود ومنذ الغد سوف يقوم ابي بترتيب
حجوزات السكن في كلا المدينتين . وبعد ان تحدثنا في موضوع السفر ذهب كلن منا الى فراشه . غدا ً لن تذهب امي الى المشفى صباحا ً لانها ستقدم
اجازتها في المساء اعتبارا ً من الغد حسب انضمة المستشفى لذلك ستخرج المساء فقط وتعود ويكون امامها شهر كامل بلا عمل . وسوف تستيقض متأخره
وتأخذ حمامها كالعاده ولكن يجب ان اجعلها تلبس شيئا ً مميزا ً لكي يراه هاشم ويثيره . نعم لقد تذكرت عندما كانت تتحدث مع خالتي قالت بأن ابي يختار
لها ملابس قبل ان يضاجعها . اذا ً بعد ان يخرج ابي غدا ً سوف ادخل غرفتهم واختار بعض الملابس واتركها على السرير وبالتأكيد سوف تلبسهم بإعتقادها
ان ابي يرغب بذلك . عندها سوف يراها هاشم بثيابها التي سوف احرص بإختيارها جيدا ً وسوف ينتصب قضيبه في الحال سنرى هل منظر قضيبه من خلف
بنطاله يعجب امي ام لا . لم استطع الانتظار اكثر وذهبت مسرعا ً الى المطبخ واخذت سكين وعدت للأعلى واتجهت الى حمامي وقطعت لي الاستحمام
قطعه صغيره وحتى اتأكد اكثر فتحت صنبور الماء واذا بالماء يخرج من الفتحه اكثر بكثير من اعلى فأغلقته وعدت سريعا ً الى فراشي وانا في تفكير عميق
ما اذا كانت ستنجح خطتي ام لا . اذا كانت امي التي اعرفها بالتأكيد لن تنجح الخطه . اما اذا كانت امي التي سمعتها تتحدث مع خالتي سوف ترى قضيب
هاشم الذي رأيته بالمحل سوف تقوم بمعانقته فورا ً . سنرى غدا ً ماذا سيحدث وماهي لحظات حتى نمت . استيقضت وانا انظر الى الساعه التي على جدار
غرفتي ي****ول انها تشير الى العاشره و النصف بالتأكيد امي مستيقضه لا اريد الانتظار الى غدا ً حتى انفذ الخطه من جديد ذهبت مسرعا ً الى غرفة ابواي وكان
الباب مغلق ثم ذهبت الى حمامهم وكان خاليا ً ثم عدت الى باب الغرفه . ماذا افعل الان اذا دخلت ووجدتها صاحية لا ادري ماذا اقول فأنا لا ادخل الغرفه قبل
ان اطرق الباب اولا ً ولست متعود ان ادخل غرفتهما خاليه والان هي داخلها . واذا طرقت الباب وكانت نائمه سوف تصحو وسأنتظر الى الغد لتنفيذ الخطه
اذا ً لايوجد حل سوى ان اطرق الباب طرقا ً خفيفا ً وبالفعل فعلت ذلك ولم اسمع صوتها ثم فتحت الباب ببطئ شديد ونظرت الى السرير واذا بها نائمه ثم سرت
ببطئ بإتجاه خزانت الملابس وعندما وصلت اليها نظرت الى امي وكانت نائمه على بطنها والبطانية تغطي نصف اثدائها ولا اعتقد انها تلبس ملابس لانه بالتأكيد
سوف تغطي الملابس صدرها ولكن كانت تلبس سنتيانات لانني ارى خيط السنتيان يظهر من على كتفها . اذا ً هي كأختي لا تنام الى شبه عاريه . لقد وقفت
قليلا ً وانا انظر اليها واتخيل منظرها خلف البطانية تمنيت ان تكون لدي الجرأه وارفع الغطاء عنها ولو قليلا ً ولكن خفت ان تصحو فتكون نهايتي . قطعت
تخيلاتي واسرعت في فتح الخزانه لأختار لها ملابس . لقد وجدت بعض الملابس التي لم ارها في الامس اعتقد انني لم انتبه لها لانشغالي بالبحث عن السيد
جاكسون لقد كانت ملابس قصيره ومثيره ولكن لم ارى امي تلبسها من قبل . اذا ً هي تلبسها فقط لابي . لا استطيع ان اجعلها ترتديها لانها لن تخرج الغرفه
وهي تلبسها لذلك اريدها ان تكون ملابس مثيره وملائمه وهي تجلس معنا . وبالتأكيد سأختار المفضل لدي الملابس الشفاشه التي استطيع انا و هاشم ان نرى
جسمها جيدا ً وان نرى ملابسها الداخليه اي الكلوت و السنتيان بشكل واضح جدا ً . كنت اتمنى ان تكون بسذاجة وغباء اختي لكي اكتب لها وكأنني ابي واطلب
منها الخروج شبه عاريه وافضل ان تكون عارية تماما ً . اخذت احد ثيابها واعتقد انه جامع مابين ثوب نوم و شلحه ولونه مزيج بين الابيض و اللون البرتقالي
ولا اعلم هل ستجلس معنا وهي تلبس هذا ام لا ولكن اتمنى ذلك . ثم ذهبت الى الخزانه التي تتشارك مع ابي فيها وافتحت درج الملابس الداخليه ومنزل السيد
جاكسون واخترت كلوت احمر حتى يكون مغاير للون الثوب ويظهر بوضوح وفجأت سمعت امي وهي تأخذ نفس عميق ونظرت اليها واذا بها تقتلب الى الجهه
الاخرى لقد وقف شعر رأسي من الخوف ستكون كارثه لو صحت ووجدتني امسك بملابسها الداخليه . بالتأكيد سوف تصحو بأي لحظه . اغلقت الدرج
واسرعت في خطواتي ووضعت ملابسها على السرير وتوجهت الى باب الغرفه الذي تركته مفتوح لاخرج بسرعه واغلق الباب ببطئ كما فتحته . ي****ول
لقد كانت دقائق من الرعب . الان سأعود الى غرفتي وانتظرها حتى تخرج متوجهه الى الحمام وسوف اخبرها ان حمامي متعطل وانا اريد الاستحمام في
الحال واذا طلبت مني احظار عامل لإصلاحه سوف احظر هاشم . لم يدم انتظاري طويلا ً فقد سمعت صوت الباب قادم من غرفتها وخرجت مسرعا ً واذا هي
تلبس روب الاستحمام وكانت ممسكه بمنشفه اعتقد ان داخلها ملابس تغيير . اتمنى ان تكون التي اخترتها لها . ثم توجهت اليها وقلت ان حمامي متعطل
وسألتني كيف قلت لها ان الماء يخرج من فتحه صغيره ولا يصل الى الاعلى وانا اريد الاستحمام الان ثم ذهبت الى حمامي ونظرت الى الي وفتحت الصنبور
ثم قالت نعم يجب ان نحظر احدا العمال لكي يركب لك جديد . ثم قالت اذهب واتصل بأبيك واطلب منه ان يحظر احد السباكين الى المنزل . ي****ول لقد
فاتني هذا الامر ماذا افعل الان . اذا قلت لها انا اريد احظار عامل قالت لي وكيف تعرف مكانهم وانت ايضا ً لا تملك سياره لتأتي بأحدهم . واذا قلت انني
اعرف عامل قالت لي وكيف تعرف انه سباك او غير ذلك . انتظرت وقت اطول من اللازم لكي اتحدث ولكن قلت لقد اخبرت احد العمال وسوف يأتي بعد
قليل . سكتت قليلا ً وقالت واين وجدته قلت لها انه يعمل في متجر المقابل للمنزل قالت متجر جارنا ابو صالح قلت نعم لقد ذهبت الى هناك وسألته هل يستطيع
ان يصلح العطل وقال نعم ثم قالت لماذا لم تخبر اباك اولا وماذا اذا كان لا يعرف شيء قلت لها لا ادري ولكن هو يقول سوف يصلح العطل وشرحت له الامر
ولقد ذهب لكي يشتري لي استحمام جديد ويعود لكي يبدل القديم . سكتت قليلا ً ثم قالت وهي تخرج من الحمام حسنا ً ولكن اذا دخل المنزل ابقى معه حتى لا
يسرق شيء قلت حسنا ً وذهبت الى الحمام لكي تستحم انتظرت قليلا ً ثم ذهبت خلفها وتسمعت واذا بصوت الماء فعرفت انه تستحم ثم دخلت غرفة ابواي بسرعه
حتى ارى هل اخذت الملابس ام لا نظرت الى السرير واذا بالثوب لازال موجود لقد خاب املي في مشاهدة امي وهي تلبسه ولكن لم اجد الكلوت و السنتيان يبدو
انها ستلبسهم ولكن ستلبس ثوب اخر . لابأس الان يجب على هاشم ان يجعل قضيبه منتصب حتى لو اضطررت ان العقه له خرجت من الغرفه وتوجهت الى
خارج المنزل وعند خروجي نظرت الى المحل وقد كان مفتوح اسرعت بالذهاب اليه واذا بمفيد يجلس وحيدا ً داخله سألته اين هاشم قال انه بالداخل انتظر دقيقه
وسوف يخرج ثم سألني ماذا حدث قلت ان امي ذهبت لكي تستحم واريد ان يدخل هاشم اولا ً المنزل وسوف اجعله يشاهدها وهي تشاهده واذا بهاشم يخرج من
الحمام ويأتي الينا ثم قال له مفيد شيء بلغتهم والتفت وعاد الى اخر المحل ثم اتى ومعه صندوق ليس صغير فسألته ماهو ثم فتحه واذا به بعض المفكات وادوات
السباكه فقلت هيا بسرعه فهي داخل الحمام وسوف تخرج قريبا ً اخذ هاشم الصندوق وخرجنا من المحل متوجهين الى المنزل ثم سألني هاشم هل امك بالحمام
قلت نعم قال ماذا ترتدي .فكرت قليلا ًو قلت في نفسي يجب ان اجعل قضيبه ينتصب فأمي لن ترتدي الثوب الذي يجعلها مثيره عندما يراها فهذه فرصتي ثم قلت
له لقد كانت تلبس روب الاستحمام ولكنه كان مفتوح ثم قال ماذا ترتدي تحته قلت انها ترتدي كلوت صغير لونه احمر ثم سكت قليلا ً واعتقد انه بدأ يتخيل منظرها
ثم اسرعت وقلت وعندما دخلت الحمام لم تغلق الباب وخلعت الروب وظهرت مؤخرتها . لقد كان هاشم يمسك بيديه الصندوق ولكنه اسمكه بيد ووضع يده
الاخرى على قضيبه .نعم الان تأكدت من انتصابه .ثم قال هل هي جميلة قلت له نعم جميلة جدا ً انتظر قليلا ً وسوف تشاهدها ولكن لا تقل شيئا ً لها ولاتفعل
شيئا ً يجعلها تخاف منك قال حسنا ً ثم دخلنا المنزل وتوجهنا الى اعلى وكان هاشم يتلفت بإستمرار باحثا ً عن امي او اختي . وصلنا الحمام وقلت له انتظر
قليلا ً هنا حتى تخرج امي من الحمام وبعدها ابدأ في التركيب قال حسنا ً .الان يجب ان اجعل امي تدخل الحمام وتشاهد هاشم ولكن كيف .ذهبت مسرعا ً الى
غرفتي واخذت بعض الملابس من الخزانه والقيتها بالقرب من الحمام بحيث عندما تأخذها امي سيكون الحمام خلفها ثم وضعت بعض الملابس ايضا ً داخل الحمام
لعلها تدخل وتأخذها ايضا ً ثم طلبت من هاشم ان يضع الصندوق بالخارج امام الحمام وانتظرنا خروجها اخذ ينظر هاشم الى الحمام ويخرج منه وينظر الى بقية
المنزل وكنت الاحظ ان انتصاب قضيبه بدأ يضعف وحتى لا يتشتت تفكيره بغير امي قلت له اذا دخلت علينا وهي شبه عاريه لا تفعل شيئا ً تصرف كأنه شيء
عادي ثم قال هل تفعل ذلك دائما ً قلت له لا احيانا ً تخرج عاريه من الحمام وايضا ً اختي . كنت اقول له ذلك فقط حتى ينتصب قضيبه وتراه امي لعله يعجبها
وبعد ان كذبت عليه وقلت له بعض المواقف غير صحيحه عن امي فقط لكي اثيره سمعت صوت باب يغلق طلبت منه الانتظار ريثما اعود واتجهت مسرعا ً الى
حمام والدي واذا امي تدخل الغرفه وتغلق الباب . لازالت ترتدي روب الاستحمام . ولكن الامل في انجاح الخطه هو قضيب هاشم .عدت الى الحمام وقلت
لهاشم استعد عندما اطلب منك الخروج اذهب الى الصندوق وحاول اخراج اي شيء منه واجل الصندوق يهتز قليلا ً حتى تخرج صوت وتنتبه لك امي وفي هذا
الوقت قم واجعلها تراك وانت واقف . ثم عد الى الحمام . قال حسنا ً انتظرنا دقائق ولكنها طالت قليلا ً مالذي تفعله كل هذا الوقت لماذا لا تخرج .طلبت
من هاشم ان ينتظرني وذهبت مسرعا ً الى باب غرفة ابواي وعندما اقتربت منها سمعت صوت السشوار . ارجو ان لا تطول مدة ترتيبها لشعرها .ثم عدت
اليه وعند منتصف الطريق خرجت اختي من غرفتها . ي****ول لا اريدها ان تعرف اي شي عن هاشم او المحل الذي سيكون فيه لو ذهبت امي هناك .نظرت
الي وانا كنت متسمر في مكاني ثم نزلت الى اسفل . ارجو ان لا تفسد علي الخطه . ولكن لو خرجت امي وهي عادت الى اعلى لا اعلم مالذي سيحدث ولكن
بالتأكيد ليس كما خططت له . نزلت خلفها للأسفل ثم قلت لها يوجد عامل في الحمام لماذا لا تدخلين غرفتك حتى يخرج قالت لا سوف ابقى بالمطبخ وابلغني
عندما يخرج . قلت في نفسي نعم المطبخ افضل من غرفتها كي لا تستمع الى شيء . وعدت مسرعا ً الى هاشم وبعد انتظار دام دقائق اخرى سمعت صوت
الباب اعتقد ان امي خرجت من الغرفه ثم وقفت امام باب حمامي وانتظرتها لكي تأتي وتلتقط الثياب . طلبت من هاشم ان يقف في الباب وحالما نشاهدها انا
ادخل الحمام وهو يخرج الى الصندوق . لقد اقتربت كنت اسمع خطواتها واذا بي اشاهدها ي****ول انها تلبس الثوب الذي اخترته لها ثم رأت ملابسي مبعثره
امامها وقالت يالك من كسول لماذا ترمي ثيابك هنا وانحنت لكي تلتقطها وياله من منظر عندما فعلت ذلك وكأني اراها بلا ثوب فقط كلوت احمر صغير يغطي
جزء من مؤخرتها الكبيره الجميله كنت ارى الكلوت بوضوح تام ومع انحنائها ليس هنالك مجال للشك ان مؤخرتها كبيره و بيضاء واجمل شيء رأيته في حياتي
لقد كنت اقف على اباب انا و هاشم وكان هاشم ينظر الى ما انظر اليه وهو مؤخرة امي ولكن لم نستطع الحراك لا انا دخلت ولا هو خرج وعندما اخذت امي
جميع ملابسي تنبهت للأمر ودفعت بهاشم الى الخارج ودخلت انا ثم وقف الغبي هاشم مكانه ولم يتحرك الى الصندوق وانا اشاهد جزء منه لاني مختبئ داخل الحمام
ياله من احق سوف تخاف امي وتهرب ولكنه احمق معذور فقد كان ينظر الى اجمل لوحه في الدنيا انها مؤخرة امي لم استطع الحراك وانا انظر الى امي لسنين
طويلة وبالتأكيد مجرد ثواني ستنسيه كيف يحرك قدماه . ثم سمت صوت صرخه خفيفه من امي وتأكدت تماما ً انها رأته وخافت خرجت من الحمام ومازال
هاشم يفق امام الصندوق وينظر الى الجدار الذي كانت امي منحنيه امامه . ثم طلبت منه بسرعه ان يحرك الصندوق وكأنه فاق من غيبوبه وتوجه الى الصندوق
وامسه وبدى يهزه بقوه . ياله من غبي ضربته على كتفه وكنت اضع اصبعي على شفتاي كي يعرف ان يهز الصندوق بلطف وكأنه يبحث عن شي وليس لكي
يخلط مافيه على بعض . ثم وقف عن الحراك وطلبت منه بإشاره ان يتوجه الى الحمام وفعلا ً ذهب وذهبت خلفه وعندما دخلنا قلت له هل شاهدتك قال نعم ولكن
خافت وذهبت قلت لا تقلق ولكن لماذا لم تتصرف كما قلت لك بالسابق قاطع كلامي وقال امك جميلة جدا ً قلت له ياغبي سوف تفسد كل ما اتفقنا عليه ثم قاطعني
مره اخرى وقال كأنني اشاهدها عاريه تماما ً قلت له اهدأ سوف تشاهدها عاريه ولكن ليس الان طلبت منه الانتظار ثم ذهبت لكي ارى ماذا حصل لأمي وصلت
الى السلم ولم تكن عليه نظرت الى اسفل ولم تكن موجوده نزلت الى اسفل واذا بها تقف بالمطبخ مع اختي وكانت تتكلم معها ثم توجهت اليهم وكنت احاول ان
ارى وجه امي لكي اعرف هل هي خائفه ام غاضبه ام ماذا وعندما وصلت قالت اختي اريد ان اذهب الى غرفتي قلت لها اذهبي قالت هل العامل موجود قلت انه
داخل الحمام لن يراكي وبالفعل ذهبت وكنت انظر الى امي واعود انظر الى الارض ولكن كان تصرفي كالاحمق فأنا انتظر ان تكلمني عنه ولكنا لم تقل شيء
وانا لا ادري ماذا افعل ثم فجأه قالت امي هل انتهى العامل قلت لها لا لم يأتي الا قبل قليل ثم سكتت وهي تشرب كوب من الماء ثم توجهت الى الصاله لقد كان
منظرها وهي تخرج من باب المطبخ الى الصاله جميل جدا ً ومثير جدا ًجدا ً لان ضوء الانوار بالصاله كان يجعل جسمها اكثر وضوحا ً حتى لو لم يكن ثوبها
شفاف فقد كنت ارى تفاصيل جسمها من الخلف بوضوح شديد وما يجعلها مغريه واكثر جمالا ً هو ذاك الكلوت الاحمر الصغير فهو يغطي احد اردافها و الطرف
الاخرى دخل بعضه بين فلقتي مؤخرتها .كم تمنيت ان يأتي هاشم ويرى ما ارى الان .اعتقد انه سيهجم عليها ويغتصبها لا محاله ولكن لا ادري هل سأمنعه
ام لا وهل سترضى امي ام لا .ذهبت خلف امي وانا انظر الى مؤخرتها واقول كيف عرفتي بوجود العامل التفتت الي بسرعه وقالت مها اخبرتني بذلك قلت حسناً
سوف اعود له الان لكي ارى ماذا فعل .وذهبت الى اعلى وعندما وصلت الحمام ودخلت لم انتبه لأي شيء سوى قضيب هاشم المنتصب وكأنه يريد ان يخترق
بنطاله ابتسمت لاني عرفت ان نصف الخطه نجح .يبقى الان النصف الاخر وهو هل ستقبل امي به ام لا .وهو ما سيتضح في حال تكلمت مع هاشم .قلت له
الان ابدأ في العمل حالما تأتي امي قال حسنا ً وبدأ بالفعل وقد كان ينظر كل دقيقه الى الباب لعل امي تدخل فا ابتسمت انا وقلت له لا تقلق سوف اجعلها تأتي ثم
فكرت قليلا ً بما سأفعله . التفت الي هاشم وقال هل احظرت لي استحمام جديد قلت له لا قال يجب ان تأتي بآخر جديد قلت له ومن اين قال ان السوق بعيد
اذا ذهبت ستعود بعد ساعه او اكثر على قدميك كما فعلت انا بالامس قلت له وهل ركبت الجديد في محل مفيد قال لا كنت اريد ان اركبه ولكن انت اتيت ولم استطع
اكمال العمل وخرجنا قلت اذا ً يجب ان نذهب ونأتي به قال لماذا لا تذهب انت وتعود بسرعه . فكرت قليلا ً وقلت في نفسي ماذا اقول لأمي عندما تراني اخرج
من المنزل والعامل لم ينتهي بعد . نعم نعم وجدت الحل ثم قلت لهاشم انتظر قليلا ً وسوف تأتي اليك امي ولكن لا تقل شيئا ً ولا تفعل شيئا ً الا اذا هي سألتك
قال حسنا ً قلت له لا تنسى انت تعمل في المحل ويوجد به بضائع و ملابس نسائية واذا اكثرت بالكلام اطلب منها ان تأتي وتشتري من المحل وسوف تخصم لها
من الاسعار وهكذا قال حسنا ً خرجت من الحمام وانا مسرع ولكن توقفت على السلم . يجب ان اعرف ماذا ستقول امي لهاشم لاني سأكون بالخارج وانا تركت
لها المجال حتى تكون وحدها معه . ثم عدت الى هاشم وقلت له هل تمتلك جوال قال نعم واعطاني اياه الان كل شيء تمام فتحت الجوال وفتحت كميرا الجوال
وقلت له هل تصور الكميرا فيديو قال نعم قلت له كم دقيقه قال انه جوال قديم لا يصور اكثر من خمس دقائق . انها مشكله ولكن خمس دقائق افضل من لا شيء
اراه . ثم بحث عن شسء لأخبئ فيه الجوال ولم اجد سوى ملابسي التي وضعتها داخل الحمام ولكن اذا اتت امي سوف تأخذها وسترى الجوال ولكن اين سأضعه
ثم خرجت من الحمام ونظرت الى الصندوق نعم هذا هو وطلبت من هاشم ان يدخله الحمام وفعل .لقد كان الصندوق متوسط الحجم وهو مصنوع اعتقد من الحديد
وهو من النوع الذي يفتح من المنتصف وعلى شكل طبقات وكأنه على شكل مدرج ملعب . ضغطت على زر التصوير ووضعت الجوال داخل الصندوق ولم
اغلقه كاملا ً ووضعت الصندوق مقابل باب الحمام خرجت من الحمام وعدت سريعا الى الصندوق واخرجت الجوال ونظرت الى ماصورته الكميرا وبالفعل لقد
كان المنظر مناسبا ً وواضحا ً اعدت كل شي كما كان وطلبت من هاشم ان لا ينظر الى الصندوق وذهبت سريعا ً الى اسفل وكانت امي تنظر الى السلم وانا انزل
ثم قلت لها سوف اخرج لأحظر لي الاستحمام من المحل واعود قالت امي من اي محل قلت الذي يشتغل فيه العمال مقابل المنزل قالت حسنا ً ولكن بسرعه قلت
لها ان العامل يريد ان يشرب الماء دعي مها تأخذ كوب ماء وتعطيه العمال وخرجت مسرعا ً وانا اسمع امي تنادي علي ولكن تجاهلتها وخرجت من المنزل ثم
نظرت الى المحل وكد كان مفيد يقف على الباب ينتظر خروجنا وعندما وصلت اليه قال ماذا حدث قلت لا شيء سوف نرى لاحقا ً ثم دخلت المحل واتجهت الى
الحمام ووجدت لي الاستحمام مرمي على المغسله واخذته وعدت سريعا ً الى المنزل ولكن مفيد قال ان اللي له قلت انه لأختي هل تمانع قال لا اذهب بسرعه ثم
ذهبت الى المنزل وانا اضحك عليه وعندما وصلت الى الباب انتظرت قليلا ً لا اعتقد انها مرت خمس دقائق يجب ان اعطيها فرصه . سوف انتظر دقيقتان فقط
وبعد مرور دقيقتان او اكثر اعتقد ذلك دخلت للمنزل وتوجهت مسرعا ً الى اعلى واذا بأمي تقف امام الحمام ولكن جزء منها خلف الجدار وهي تقول وماذا تبيع
في المحل . لقد كانت امي تضع غطاء على رأسها وينزل الى خدها الايمن ثم يغطي انفها ويعود الى خدها الاسير التي تضع يدها عليه لتمسك الغطاء .اي
لا يظهر من رأسها سوى قليل من شعرها وعيناها فقط . ولكن كان هاشم يستطيع ان يرى اكثر من ذلك . يستطيع ان يراها عاريه بملابسها هذه . ثم قال
هاشم هنالك مواد غذائية وبعض الاغراض المنزليه وملابس نسائية جميلة .وقفت انا خلف امي ولا اعتقد انها شاهدتني ثم دخلت من خلفها داخل الحمام ووقفت
بعيد عن مجال الكميرا واكمل هاشم حديثه وقال يجب ان تأتي الى المحل وتشاهدي ولا تقلقي من الاسعار سوف يكون لكم خصم .ضحكت امي وقالت اعتقد ان
الخصم لجميع الزبائن قال هاشم لا انتم قريبون من الحل وسوف اكسبكم بالتأكيد ولكن يجب ان تأتو اولا لكي تشاهدو المحل قالت امي سنرى قلت انا هل تفتح
الظهر قال هاشم نعم سوف اعود بعد ان انتهي هنا وافتح لكم المحل والتفت لأمي وقلت اريد ان اشتري شامبو و صابون للجسم التفتت امي لمكان الشامبو لدي
ولكنني رميته آخر مره في القمامه لانه انتهى ثم قالت امي هل لديك شامو كلير قال نعم قالت حسنا ً سنذهب قبل العصر .انا لم اكن انظر الى امي لكي اتيح لها
المجال للنظر الى هاشم وقضيبه . لقد كنت انظر الى هاشم وكانت امي بجانبي . لقد كان قضيبه في حالة انتصاب و ارتخاء فعندما يتكلم مع امي يرتخي
قضيبه و يضعف وعندما يسكت وتتكلم امي وينظر لها ينتصب من جديد . انا متأكد من انها نظرت اليه جيدا ً وإلا لما بقيت في الحمام . لقد مر اكثر من خمس
دقائق وعاد هاشم لما كان عليه ولازالت امي واقفه كنت انظر الى مايفعل هاشم ثم اعود وانظر الى جهه اخرى وكأني ابحث عن اعطال في لي اخر او مواسير
فقط لكي اجعل امي مرتاحه في وقوفها . مضت دقائق قليله ثم انتهى هاشم وتوجهت امي الى اسفل اسرعت الى الصندوق واخذت الجوال ووضعته في جيبي
وقلت له هيا بسرعه انزل الى اسفل وانا سأكون خلفك وانتظرت قليلا ً لكي اجرب هل لي الاستحمام الجديد متعطل ام لا . ثم نزلت خلفه وكان واقفا ً اسفل
السلم ينتظرني وينظر الى امي التي تعدل في غطاء وجهها وهي جالسه في الصاله ثم قال لي هاشم هل ستأتون الان نظرت الى امي وقلت مارأيك هل سنذهب
الان لانه لايوجد احد في المحل سوف نتجول فيه ضحكت امي وقالت وهل هو كبير حتى نتجول فيه قال هاشم انه صغير من الامام ولكنه ممتد الى الداخل فهنالك
مجال كبير حتى ان لدي غرفة نوم وحمام قالت امي يبدو كبير حسنا ً سوف نأتي الان هيا اذهب ولاتتفتح المحل حتى نأتي قال حسنا ً وذهبنا انا وهو لخارج المنزل
وعندما خرج قلت له بسرعه اجعل مفيد يذهب ولا يأتي والا لن تفعل شيء بأمي قال حسنا ً ذهب مسرعا ً الى المحل وانا وقفت على الباب ثم اخرجت الجوال
حتى ارى ماذا حصل في غيابي فتحت الجوال واذا بي اشاهد صور اختي لقد اخذ هاشم صورها من جوال مفيد ولكني لم اشاهد الصور كامله فقط صوره واحده
تخطيت الصور فقط كي اشاهد فيديو امي وسأعود لاحقا ً لأرى صور اختي فتحت ملف الفيديو وانتظرت دقيقه ونصف حتى اتت امي الى الحمام ولكنها وقفت
امام الباب ولم تتكلم لم يكن يظهر هاشم ولكن اعتقد انه كان يعمل لذا لم يراها وهي كانت تنظر اليه وتتفحصه وبعد ثواني قالت خذ الماء فمد يده هاشم وقال شكرا ً
مدام كانت امي تمسك كوب الماء بيد و اليد الاخرى كان ممسك بطرف غطائها على خدها الايسر كما رأيتها ولكن انزلت يدها وسقط الغطاء على كتفها بالتأكيد
لقد تعمدت ذلك حتى يرى هاشم وجهها ثم عادت وبإبتسامه منها ولبست الغطاء ولكن ببطئ شديد اتاح له الفرصه بمشاهدتها ثم عادت خلف الباب وخبأت نصف
جسدها ثم قالت هل تعرف كيف تصلح العطل قال نعم سوف يأتي خالد ومعه لي استحمام جديد وسوف ابدل القديم بسرعه قالت حسنا ً وسكتت وهي تقترب من الباب
لكي يظهر نصف جسدها بوضوح اكثر وهي تضغط على ثديها وكأن الاخر سوف يخرج من ثوبها . حتى مع تصوير الجوال لقد كانت واضحه تفاصيل جسمها
وهي واقفه اعتقد ان قضيب مفيد في هذه اللحضه سينفجر لا محالة . لم استطع ان ارى عيناها والى ماذا ترى ولكن كان واضحا ً اعجابها بهاشم وقضيبه ثم
انتهى التصوير فقد مر خمس دقائق قبل ان ادخل انا الحمام بعدها اغلقت الجوال وعدت الى الداخل واذا بأمي تلبس عبائتها مستعده للخروج قلت لها هل ستذهب
مها قالت لا دعها تنام سوف نذهب ونعود بسرعه وبالفعل توجهنا الى المحل وكان هاشم ينتظرنا عند الباب كما اتفقنا وكان المحل مغلق وعندما وصلنا فتح الباب
دخلت هاشم اولا ً ووقف خلف الباب ثم دخلنا انا و امي بعدها اغلق هاشم الباب والتفتت اليه امي وقالت لماذا تغلقه .اعتقد انها خافت ثم قلت لها بسرعه انا طلبت
منه حتى لايدخل احد ونحن هنا قالت امي مالمانع بدخول الزبائن قال هاشم هل تريدين ان افتح الباب قالت لا دعه مغلق ثم قالت لايوجد بضاعه لديك قال نعم ان
الزبائن نادرا ً ما يأتون هنا لهذا المحل بضاعته قليله قالت يجب ان تشتري بضاعه حتى تأتي الزبائن بكثره ثم قال انا لا املك المال و صاحب المحل لا يستطيع
الشراء فأصبح المحل مكان نومي ولا افتحه في النهار الا لكم اذا اردتم شيء حتى انني سوف اوصل الطلب الى المنزل ضحكت امي وقالت ان الذي نملكه في
المطبخ اكثر من هذا المحل فماذا نشتري .احيان يظهر في كلام امي وصوتها القوي بعض التكبر لذلك لاتجامل احدا ً تقول مافي خاطرها فورا ً ولكن هاشم لم
يفهم بعض كلامها العامي .كنت انظر الى المحل وكأنه غريب علي لذلك لم اشاركهم بالكلام الا في كلمات بسيطه . ثم قالت امي واين الملابس النسائية قال
هاشم انها بالخلف تفضلي وذهب هاشم وتبعته امي وانا وقفت على طاولة الحساب حتى اتيح المجال لأمي لتفعل ماتريد وانا اراقب من مكاني المفضل و زاويتي
المفضله وهي المرآه ولكن كانت المرآه معكوسه فقد كنت اشاهد غرفة مفيد اخر مره عندما كانت اختي مستلقيه على السرير وهو يزيل شعر عانتها ثم ذهبت
خلفهم فقط لكي اعدل من وضع المرآه واعود وعندما وصلت لهم رأيت امي وهي تمسك بأحد الكلوتات وبالطبع جميع الكلوتات مثيره و مغرية ثم التفتت الي
وعادت وتركت الكلوت على الطاوله وبدأت بالنظر الى الرفوف العليا فهمت الامر لم ترد ان اراها وهي تشتري هذه الكلوتات ولكن عندما التفتت الى طاولة
الملابس ونظرت الى بعض الكلوتات دون ان تلمسها .مددت يدي بسرعه وادرت المرآه وانا لا ادري هل سأتمكن من النظر جيدا ً ام لا وقلت لهاشم هل يوجد
لديك عصير قال نعم بالثلاجه ثم عدت الى الخلف وانا امشي لمحت امي وهي تنظر الي وقبل ان ابتعد عنهم استدرت وانا مستمر في المشي ونظرت الى المرآه
نعم لقد كانت في المكان المطلوب ولكن اذا ابتعدت ووصلت الى طاولة الحساب لن استطيع النظر جيدا ً ولكن من هذا المكان مناسب فأسرعت واخذت علبة
العصير وفتحتها ولم اشرب منها وعدت الى المكان الذي استطيع منه النظر لهم واذا بأمي ممسكه بأحد الكلوتات وهي تمسك بخيطيه من الجانب وتشده اعتقد انها
تريد معرفة هل سيتمك من الدخول الى مؤخرتها ام لا . ثم قالت بصوت خفيف بكم هذا قال هاشم اذا كان المقاس مناسب لا توجد مشكله بالسعر قالت امي اولا ً
قل لي كم الاسعار حتى احدد ما اريد قال هاشم لا توجد مشكله مدام اختاري مقاسكي فقط .امسكت امي بأحد الكلوتات بيدها واستدارت من خلف الدولاب محاولة
لخروج عندها التفت انا وكأني اشرب العصير وانا انظر الى بعض العلب التي لا اعرف شئا ً عنها ثم استدرت الى جهت طاولة الحسبات واصبحت امي خلفي
ثم عدت واذا بها عادت الى طاولة الملابس . عدت انا للنظر الى المرآه وكانت امي تقول اريد مقاس هذا امعت النظر واذا بها ابعدت العبائه عن اسفل جسمها
للخلف وهي تضع الكلوت مقابل الكلوت الذي تلبسه وهاشم مبتسم ويقول نعم مقاسه مناسب لكي ثم قرأت الرقم المكتوب على الكلوت وقالت هات كل الملابس
التي بهذا المقاس واعطت الكلوت لهاشم ثم بدأ هاشم يلملم بعض الكلوتات ويبعد اخرى باحثا ً عن مقاس يناسب مؤخرة امي ثم اخذت امي كلوت اخر لم اتمكن من
رؤية تفاصيله وعادت ووضعته كما في المره الاولى ثم قالت وهذا التفت هاشم لها وابتسم وقال مناسب مئة بالمئة . على طريقة الهنود . توقف هاشم عن
البحث وتسمر مكانه وهو ينظر الى امي التي تحرك جسمها يمين و شمال وهي ممسكه بالكلوت امام كلوتها وتنظر اليه ثم نظر اليها هاشم وضحك فعرفت انها
ضحكت هي ايضا ً . لقد عرفت من قبل انها تحاول تغري هاشم ولكن الان تأكدت وهي تضحك انها تحاول ان تخبره بأن ليس لديها مانع .اعطت امي الكلوت
لهاشم الذي عاد للبحث عن المقاس المناسب وهي التفتت واتجهة نحوي وماكان مني سوى ان بدأ احرك العصير واهزه وانظر للأسفل وكأنني لا اعلم شيئا ً عما
يجري . قالت امي هل اخذت الشامبو الذي تريده التفتت اليها وكأنني تفاجئت بها وقلت لا ليس بعد قالت اذا ً اسرع فقد يعود اباك الان ولن يجدنا قلت حسنا ً
عدت الى طاولة الحسابات لان خلفها بعض الشامبوات ولكن كانت قديمه ويبدو عليها بعض الغبار وعدت سريعا ً الى مكاني ونظرت الى المرآه واذا بأمي تمسك
كيس اعتقد انها اخذته من الارض لكثرتها وهي ملقاه على الارض وفي داخل الكيس بعض الكلوتات ثم قالت امي لهاشم هل يوجد لديك من هذا وقد وضعت يدها
على احد اثدائها وكأنها تقول له سنتيانات ولكن حركته قليلا ً واذا به يهتز لم ينتبه جيدا ً هاشم الذي قال انه هنا اي بجانب الكلوتات كانت امي تعلم ذلك ولكن كانت
تريده ان يرى ثديها وهو يهتز ثم التفتت الى مكان السنتيان وهو يسار الكلوتات اقتربت من هاشم الذي تراجع هو للخلف وبدأت بالبحث . وكما هو الوضع فأن
طاولة الملابس فيها كلوتات و يمين سنتيانات و بينهما مسافه ليتحرك شخص واحد وخلفهم دولاب كبير . الان هذيه فرصتي سأجل هاشم يجرب حركة مفيد
بأختي اول مره . ثم ابتعدت قليلا ً وانا انظر الى المرآه وقلت هاشم تعال واعطني هذا الشامبو .عندما عدت للخلف كنت ارى امي من المرآه ولكن من الاسفل
فقط ولكن لا ارى هاشم انتظرت قليلا ً اعتقد انها يريد ان يأتي الي ولكن وجود امي منعه سمعت امي وهي تقول اذهب اليه وهي تعني ان يمر من خلفها وبالفعل
وكما فعل مفيد مشى هاشم من خلف امي وهو يضع قضيبه على مؤخرتها . في اخر مره فعل ذلك مفيد بأختي جعل الدولاب اقرب لطاولة الملابس . والان
علق هاشم بأمي التي مؤخرتها اكبر من مؤخرة اختي وايضا ً قضيب هاشم اكبر من قضيب مفيد . عندما رأيت هذا المنظر اقتربت بسرعه حتى ارى جيدا ً .
هاشم خلف امي يحاول المرور وهو مابين مبتسم ومرتبك و مهتاج وقد وضع احدى يديه على مؤخرة امي يحاول ابعادها ولكن امي كانت تميل للأمام سامحه
لقضيب هاشم ان يتقدم اكثر داخل فلقتي مؤخرتها . ومع تحركه تحرر هاشم من قبضة مؤخرتها . ي****ول هل لهذه الدرجه امي متشوقه لأي قضيب تشاهده
امامها .حتى انها لم ترى هاشم سوى هذا اليوم . لم تدم هذه الحركه سوى ثانيتين او اكثر ولكنها وقت طويل بالنسبه لهاشم و قضيبه .اتى الي هاشم وقلت له
بكم هذا الشامبو ولكن مكان الشامبو بعيد وهو لا يعلم اين هو ولا يدري بكم ثم اشرت له بيدي حتى يتبعني ثم توجهت الى طاولة الحسابات وعندما وصلنا قلت له
لا تدعها تدفع الفلوس الان قل لها ان تجرب جميع الملابس التي تختارها بالمنزل وان تأتي غدا ً لدفع المال قال ولكن لا اعلم بكم هي قلت له لا تقلق بعد ان نخرج
من هنا سوف يقول لك مفيد بكم السعر وانت سوف تخبرها غدا ً قال حسنا ً واذا بأمي تأتي من خلف الدولاب وبيدها كيس مليئ بالكلوتات و الستيانات ثم اقترب منا
وكانت تنظر الي وهي تقول هل اخترت الشامبو قلت لها انه قديم سوف نشتري من مكان اخر قالت حسنا ً . اعتقد انها غير مرتاحه من ان ارى الكلوتات التي
معها عندها التفت الى الثلاجه وانا انظر اليها وما حولها وكأني ابحث عن شي واذا بها تقول لهاشم سوف نخرج الان تفاجئت بقولها وحتى هاشم الذي استغرب
من ذلك . فقد توقعت انها ستفعل اكثر من حركة التصاق قبل مغادرتها ثم قال لها هاشم جربيها اولا ً واذا كانت مقاسك ادفعي المبلغ غدا ً قالت هل انت متأكد
ابتسم هاشم وقال نعم انا اثق بكم والمحل تحت امركم بأي وقت وكان ينظر الى امي وهو يمسك قضيبه تاره و يتركه .التفتت الي امي وقالت هيا لنذهب ثم توجهت
الى الباب ووقفت ثم اسرع هاشم وفتح الباب وقالت لي امي اخرج انت اولا ً ثم خرجت واذا بها تأتي خلف وتقول هيا لنسرع بالعوده . لا اعلم مالذي حصل
ولكن اعتقد انها تريد ان تذهب الى البيت قبل ان يأتي ابي حيث انها بالسابق لا تخرج الى السوق الا بعد ان تطلب من ابي ولأيام عديده حتى يسمح لها .دخلنا
المنزل وذهبت الى المطبخ لتسرع في اعداد الغداء . اتى ابي واعدت امي الغداء واجتمعنا على الطاولة وبعد مضي دقائق من الاكل و الحديث عن السفر قالت
اختي هل انتهى العامل من اصلاح الحمام قلت نعم ثم التفت الي ابي وقال مابه قلت لقد انقطع لي الاستحمام واحظرت سباك وركب لي واحد آخر ضحك ابي
وقال لقد كبرت واصبحت تتصرف بمفردك قلت نعم انا رجل البيت في غيابك ابتسم ابي وقال اذا ً سوف اعتمد عليك بالاعتناء بهم عندما تسافرون . اوشح لنا
ابي انه لن يستطيع مرافقتنا لمصر ولكنه سوف يلحق بنا حالما نذهب الى القاهره اي سنكون بمفردنا في شرم الشيخ ثم قال انتهيت من ترتيب جميع حجوزاتكم
سواء في الفنادق او الطائرات من هنا الى شرم الشيخ ومنها الى القاهره وسوف اصل القاهره قبلكم بساعات وسأكون بإنتظاركم بالمطار مارأيكم ثم قالت اختي
لماذا لا تأتي الى شرم الشيخ ثم نذهب جميعنا الى القاهره قال استطيع ذلك ولكن لساعات بسيطه ولن استفيد منها وايضا ً هبوط و اقلاع الطائرات يسبب لي دوخه
فلا ارغب بذلك قالت امي حسنا ً ولكن هل الفندق الذي نسكن فيه جيد قال انه فندق مزدحم جدا ً ولا يأتيه الا الاوربيين فقط وهو افضل لكم من فنادق فيها عرب
وخليجيين قالت امي نعم هكذا افضل استمرينا في الحديث لعدة دقائق . وكنت الاحظ امي وهي تنظر الى ابي بإستمرار وهي تبتسم بسبب او بدونه وابي لم يكن
يعلم ماسر هذه الابتسامات انتهينا من الغداء وذهب ابي الى غرفة النوم وامي و اختي ذهبتا لغسل الصحون وانا جلست في الصاله امام التلفاز وبعد فتره ذهبت
امي الى الاعلى وانا انظر اليها وابتسم واقول في نفسي سوف يسعد والدي بي مره اخرى لأني جعلت امي تتجهز له استعدادا ً لموعد جنسي سيتفاجئ به بالتأكيد
.استمريت في مشاهدة التلفاز واتت اختي الي وكانت تنظر الي ثم تعود لتنظر الى التلفاز وانا لم اعيرها انتباه عرفت انها تريد ان تسألني عن مفيد ولكن تعمدت
عدم الانتباه حتى اوهمها بأني نسيت كل شي حدث بالمحل . وفجأه واذا بأمي تنزل و تجلس معنا في الصاله وكنت ارى علامات الحزن على وجهها . اعتقد
ان ابي نام قبل ان تأتي له . قلت بنفسي سوف اتي بشخص يجعلكي سعيده جدا ً فقط انتظري . عندما حان العصر ذهب ابي الى العمل و امي الى المشفى
لكي تقدم اوراق الاجازه التي طلبتها وبقينا بالمنزل انا و مها التي تذهب الى اعلى وتعود وتجلس ثم تذهب الى المطبخ وتعود فقط لكي انتبه لها واتكلم عن مفيد
فهي لا تريد الذهاب الى المحل واذ جعلت مفيد يأتي الى المنزل لا استطيع مشاهدتهم لذلك اما ان تذهب الى المحل او لن ترى قضيب مفيد بعد اليوم . لقد كان
هناك شيء يضايقني في جلستي وعندما مددت يدي في جيبي فوجئت بوجود جوال هاشم وهو لا يزال معي لقد نسيت ان اعطية الجوال عندها قمت بسرعه وذهبت
للخارج وعندما خرجت من المحل تذكرت امر التصوير وفتحته ثم نظرت الى صور اختي وهي انها جميلة جدا ً ومثيرة هنالك عشر صور فقط ولكن صورتان
فقط تظهر فيها وجهها الاولى وهي واقفه امام المرآه وهي تلبس كلوت اسود فقط و الثانية التي رأيتها بالسابق وهي تمسك بأحد ثدييها اما بقية الصور فقد كانت
لثدييها معا ً و مؤخرتها وباقي الصور لكسها ولكن منظره جدا ً جميل عندها قلت يجب ان اجعل مفيد يتذوق منه قبل ان نسافر وسأحاول فيها بعد قليل لأن منذ الغد
سوف تكون امي بالمنزل ولن استطيع ان تفعل شيئا ً اختي عكس امي التي سأحاول ان اجعلها تفعل كل شيء غدا ً .ثم حذفت جميع الصور و فيديو امي وتوجهت
الى المحل وعندما دخلت اقبل الي هاشم وقال هل الجوال معك قلت نعم واعطيته وقلت له يجب ان تذهب الان الى احد محلات الجوال وتجعله يصور مدة اطول
من خمس دقائق قال لماذا قلت حتى تصور امي مدة اطول قال لماذا تصورها قلت لانه اذا اتت الى هنا سوف اخرج من المحل وتكونا لوحدكما في المحل مده طويله
واريد ان ارى ماذا تفعل واذا لم تفعل ذلك لن تأتي الى هنا قال حسنا ً حسنا ً سوف افعل ذلك قلت يجب ان تذهب الان قال ان المحلات بعيده وسوف يأخذ وقت طويل
عندما اذهب و اعود قلت له سوف اجعل امي تأتي في الليل واذا لا تريد الذهاب الان سوف اجعلها تأتي غدا ً في الليل ماذا تختار قال اختار اليوم وسوف اذهب الان
وبالفعل خرج مسرعا ً من المحل عندها اقتربت من مفيد وقلت له هات جوالك لأرى كم مدة تصوير الفيديو قال انه لا يصور فيديو فقط صور قلت لا مشكله اعطني
الجوال وسوف اجعله يسجل فيديو قال كيف قلت لدي جهاز حاسب وسوف انزل برامج من الانترنت تجعل الجوال يصور فيديو فرح مفيد واعطاني الجوال ثم طلبت
منه ان يتبعني وذهبنا الى غرفته وقلت له اجلس على السرير وفعل عندها خرجت وذهبت الى المرآه وعدلت موضعها وعدت الى طاولة الحسابات ولكن لم انظر
الى مفيد جيدا ً وبعد عدة محاولات جعلت المرآه تعكس لي السرير كاملا ً ثم قال لماذا تفعل هذا قلت له لأنني سوف اقنع اختي بالمجيء الان قبل ان يأتي ابواي
فرح مفيد وقال اذا ً اسرع قلت له سوف اجعلها تأتي لكي تتكلم معك قبل ان نسافر واذا اتت خذها واذهب الى الغرفه وسوف اجلس انا هنا وانت تعرف الباقي
قال حسنا ً ثم خرجت من المحل مسرعا ً الى المنزل وعندما دخلت وجدت اختي بالصاله ثم جلست وقلت لها مفيد يبعث لكي تحياتي ابتسمت اختي ثم قلت لقد اخبرته
بأننا مسافرون وقد حزن كثيرا ً واذا بإبتسامتها تختفي قالت وماذا قال . قلت انه حزن كثيرا ً وقال سوف اشتاق لها وهو يعلم انكي لا تحبيه قالت بسرعه وبسذاجه
لا انا احبه ابتسمت انا وقلت اذا ً لماذا لا تريدين الذهاب اليه سكتت هي قليلا ً والتفتت الى التلفاز ثم قلت هو يقول اذا كنتي تحبينه يجب ان تأتي الان الى المحل
قالت لا قلت لها لماذا لا ترغبين بذلك وسكتت ثم قلت اذا لا تريدين الذهاب اذا ً انتي لا تحبينه وسوف اخبره بأنكي لا تحبينه قالت وبسرعه لا تقل هذا له فأنا احبه
قلت اذا لم تذهبي معي الان سوف اقول له عكس ذلك ووقفت واتجهت الى الباب وقالت انتظر واستدرت واذا بها خلفي وقالت لا تقل هذا ارجوك فأنا احبه قلت
يجب ان يسمعها منكي الان قالت الان لا استطيع قلت ابواي لن يأتيا قريبا ً وسوف نعود في الوقت الذي تريدينه حتى لو جلستي دقيقه واحده فقط سكتت قليلا ً وهي
محتاره من امرها ثم استدرت وقلت انا سأذهب امسكت بكتفي وقالت لحظه سوف البس عبائتي استدرت وقلت هيا بسرعه وانا مبتسم اسرعت هي الى العلى وانزلت
ومعها عبائتها ولبستها بسرعه ثم خرجنا من المنزل متجهين الى المحل والذي يقف في بابه مفيد وقضيبه المنتصب الذي يستطيع ان يراه اي شخص في الشارع
دخلنا المحل انا ومها ومفيد وقف قليلا ً على الباب ليتأكد من ان لا احد رآنا ثم اغلق الباب وتوجه الى اختي وضمها وهي لا تزال في عبائتها بعدها امسك مفيد
بغطاء رأسها وابعده عنها وهي تضحك ومع محاولاتها بمنعه ولكنه ابعد العبائه ايضا ً كانت اختي تلبس بنطال اخظر و فنيلة فيها خطوط بالعرض بيضاء و خظراء
وكان واضحا ً لون ستيانها الازرق امسك مفيد بيدها وقال سوف نذهب ونتحدث بالغرفه ضحكت اختي وهي تمشي خلف مفيد وانا احسدهم على وقتهم الذي سيمضيانه
بعد قليل دخل مفيد الغرفه وخلفه اختي وجلسا على السرير ثم جلست انا على طاولة الحسابات وكان حجم المرآه يسمح لي بمشاهدة المنطقة ما بين ركبة مفيد الى
سرته وكذلك اختي وهذا بالطول وعندما ينسدحان على السرير استطيع ان ارى اجسادهم كامله بالعرض كنت ارى جسم مفيد وهو يتقدم نحوها ويعود واعتقد انه
يقبلها وكان يضع يده على فخذها ويمررها الى ركبتها ويعود مره اخرى الى كسها عندها تبعد اختي يده وكان يكرر هذه الحركه وانا اقول بنفسي ايها الغبي سوف
تجعلها ترفض اذا فعلت ذلك يجب ان تهدأ قليلا ً .عدت دقائق وهم يتكلمان واذا بمفيد يقترب من اختي اعتقد كما في السابق يقبلها ولكن طالت هذه القبله واستمرا
دقائق وهم على حالة واذا بيد مفيد ترتفع لأعلى واختي تبعدها اعتقد انه يمسك بثديها ويعود مره اخرى وهكذا حتى ثبتت يد مفيد بالاعلى مع حركه خفيفه واعتقد
انه يداعب ثدييها لم يستمر مفيد على هذا الوضع طويلا ً فسرعان ما اعاد يده الى الاسفل والى كسها ولكن ثبت يده هذه المره فلم تستطع يد اختي ان تبعده فكانت
تميل الى الجنب ومفيد يميل معها وهي تحاول ان تبعده ولكنه لاصق بها ويده في كسها وهي تحاول ان تبعدها استمرا على وضعهم هذا ويد مفيد في كسها دقائق
كنت ارى يد مفيد من الخلف فقط ولم استطع رأيت اصابعه لذا اعتقد ان اصابعه تداعب كس اختي الان وفجأه ابعد اختي يدها ورفعتها للأعلى اعتقد انها على رأس
مفيد واذا بمفيد يفرق بين رجيلها حتى يتيح المجال لأصابعه ان تتحرك بحرية على كسها ولأنها لم تعد اغلاق رجيلها اعتقد انها استسلمت الان بعد دقيقه سوف
ترمي جميع ملابسها استعدادا ً لقضيب مفيد . ولكن فجأه ابعد مفيد يده وتعدلا في جلستهما وابعد جسمه عنها . لم افهم لماذا فعلا ذلك اعتقد انهم يتكلمان الان
ثم وقفا مع بعض ومشى نحو الباب . كنت جالسا ً على طاولة الحسابات ولكن استدرت بسرعه ونظرت الى مكان الشامبوات وكأنني ابحث عن واحد . وكنت
المحهما وهما يقفان عند الباب استمريت بالنظر بعيدا ً عن الباب وبعد ثواني عدت لأنظر ولكنهما دخلا مره اخرى للغرفه . الان فهمت هي تريد ان تراني غير
منتبه لما يجري . يالها من غبيه هي لا تعلم ان كل شيء يجري بالمحل هو تخطيط مني ولن تنتهي الخطط حتى تدخل امي المحل مره اخرى . ثم نظرت الى
المرآه واذا بهم جالسان على السرير واعتقد انهما يقبلان بعض ويد مفيد عادت الى كسها ولكن هذه المره كانت اختي تفتح رجليها وكنت استطيع ان ارى يده وهي
تنزل لأسفل كسها وترتفع لأعلاه لم يستمر ابعد مفيد يده عنها وامسك بيديه فنيلتها ورفعها للأعلى لا اعتقد انها مانعت ذلك لانه اخرجها بسهوله كنت ارى بطنها
بوضوح كان مفيد يضع يده على بطنها ثم يهبط الى كسها ويعود مره اخرى لأعلى واعتقد لثدييها . ابتعدت اختي عن مفيد وانزلت يداه الى اسفل وانتظرا قليلا ً
ثم وقفا ومشيا الى الباب وكما في المره السابقه استدرت وانا اتلفت يمين وشمال وعادا بسرعه ولكن لم يجلسا الى السرير فقد وقفت اختي وجلس مفيد على ركبتيه
مقابل كسها كنت ارى وجهه بوضوح لم يكن بنطال اختي من ازره ولا حزام فقط كان من الاعلى مطاط لم يأخذ من مفيد اكثر من ثانية لإنزاله الى اسفل ويظهر
كلوتها الازرق المطابق للسنتيان يالك من غبي محظوظ تملك اختي المثيره وتريد من هاشم مشاركتك بها . مد مفيد اصبعه على كسها وبدأ يحركه ذهابا ً وعوده
ويده الاخرى ممسكه بأحد اردافها ثم قرب اختي اليه وبدأ يقبل بطنها ووضع يده الاخرى على مؤخرتها وجعلها تلتف حول نفسها وهو يقبل كل جزء من مؤخرتها
الذي لا يغطي كلوتها شيء منها وعندما وصل الى كسها امسك بالكلوت من طرفيه وانزله بسرعه ثم رأيتها وهي ترفع احدى قدميها عن الارض وبعدها ترفع الاخرى
فعرفت انه نزع البنطال و الكلوت عنها ثم وضع اصبعه على شفتي كسها واذا بها تبعد يدها حاول مره اخرى وهي تمنعه بيديها وترجع للخلف ثم بدفعها بيده حتى
سقطت على السرير وجلست عليه كنت اسمع بعض الضحكات منها . يالها من غبية هل تعتقد انني فعلا اصدق انهما يتحدثان فقط . اقترب مفيد منها ووضع
يديه على ركبتيها وباعد بينهما حتى ظهر كسها امامه وضعت اختي يدها على كسها ومفيد يحاول ابعادهما ولكن لم يستطع عندها مد يداه خلف مؤخرتها وسحبها
تجاهه حتى جعلها تجلس على طرف السرير ثم دفعها للخلف واذا بها تنسدح على السرير و قديمها خارج السرير على الارض ثم امسك بهما ورفعهما وتقدم مفيد
للأمام قليلا ً ووضع قديمها على كتفيه واذا بكسها امام فمه مباشره ثم امسك يديها وباعد بينها وانزل رأسه على كسها . هنا لم استطع ان ارى لأنني الان لا انظر
سوى الى رأسه من الخلف وقدما اختي وهي فوق كتفيه وقليلا ً من افخاذها لذا وبعد ان انسدحت على السرير وليس لها مجال للوقف اقتربت من الباب ببطئ شديد
حتى اتمكن من الرأية جيدا ً . حتى مع اقترابي لم استطع النظر جيدا ً ولكن هذا افضل مكان استطيع المشاهده منه دون ان تراني اختي . كان مفيد ممسكا ً
بيديها ورأسه على كسها وهو يحركه اعتقد انه يلحس كسها استمر مفيد على هذا الوضع حتى ابعد يديه عن يديها وهي لم تحركهما اعتقد الان انها مستسله تماما ً
لما سيفعله مفيد بها بدأ مفيد يحرك يديه على افخاذها ذهابا ً وعوده وكنت الاحظ اصابع قديمها وهي تضغط عليهما وبعد دقيقه بدأت قدماها بالتحرك وهي تضع
كعب قدمهيا على ظهر مفيد وتحركهما ببطئ حتى وضعت يديها على شعره وهي تحركه ثم امسكت بشعره بقوه ولا اعلم هل تريد ابعاد رأسه عن كسها لانها لا
تستطيع التحمل اكثر ام تضغط على رأسه ليدخل لسانه بكسها اكثر ثم ابعد مفيد يداه عن افخاذها ووضعها اسفلها ثم رفعت اختي مؤخرتها عن السرير وبدأت
تحركها للأعلى و يمين وشمال اعتقد انه وضع احد اصابعه اما بكسها او بفتحة مؤخرتها .لا يهم اين لأني بدأت اسمع انفاسها وخلال ثواني بدأت تأوهاتها تظهر
كانت تتلوى تحته وهي تمسك برأسه ثم شعره لتعود لرأسه وهي ترفع رأسها محاولتا ً ان تجعل مفيد ينظر اليها لتخبره بأن يتوقف ولكنه مستمر بلحس كسها بسرعه
ليسقط رأسها للخلف ثم ترتفع صوت تأوهاتها وهي ممسكه برأسه تحركه قليلا ً وتحاول ابعاده ولكن بدون جدوى وكل ما تستطيع ان تفعله سوى تحريك جسمها
ومؤخرتها عن اصابع مفيد و لسانه ليخرجا من كسها و فتحة مؤخرتها وفجاه وبسرعه امسك مفيد بقديمها ورفعهما للأعلى واستمر بلحس كسها بسرعه اكثر من
السابق فما كان منها سوى ان تثني يديها خلف رأسها وتمسك بطرف المطرحه محاولة كتم تأوهاتها ولكن دون جدوى فقد كنت اسمعها بوضوح واستمر هكذا لدقيقه
او اكثر واذا به يرمي قدماها على الجهه الاخرى من سريره ويعدل من جسمها حتى تمددت على السرير تماما ً ثم وبثواني خلع مفيد ملابسه ورماها على الارض
وجلس على السرير بإتجاه قديمها واذ بأختي تباعد بين قديمها وترفعهما قليلا ً للأعلى لتتيح المجال لمفيد و لقضيبه بالدخول الى كسها وهذا ما حدث وضع مفيد
قضيبه على شفتي كسها محاولا ً ترطيبه بماء ككسها قليلا ً واذ به يدخله بسرعه وبقوه جعل من اختي تصرخ متألمه ولكن هذا لم يمنعه من الاستمرار فبدأ بإدخاله
واخراجه بسرعه وهي تأشر بيديها الى الباب خوفا ً من انني سمعت الصرخه وبدل من ان اينظر انسدح فوقها وبدأ يقبل شفتيها وكأنها يلتهمها وهي لا تدري ماذا
تفعل هل تنظر الى الباب ام تبعد مفيد ام تتأوه ام تستمتع بالامر .استمر مفيد لوقت اطول من المعتاد وهو يمسك بأحد اثدائها ويعصره بيده ثم احاطت اختي برأس
مفيد بيديها وسحبته الى الاسفل ثم رفعت قداها ووضعتهما على ظهر مفيد وهي بذلك تقصد بأن يستمر هكذا ولا يتوقف وهذا ماحدث فاستمر مفيد بمده اطول من
ما توقعت وهو يجعل من كسها حفره يحفر بها بقضيبه ولم تهدأ تأوهات اختي حتى ارتعش مفيد معلنا ً استعداد قضيبه ليخرج مافي داخله واذ به تتباطئ حركته
وتتحرك قدما اختي وتسقطان على السرير ويتوقف مفيد تماما ً ولا تزال اختي تضم يداها حول رأس مفيد واذا به يرفع رأسه قليلا ً ليقبلها قبلات لطيفه ثم تبعد
يداها عنه وترفع رأسها لينظران الى قضيب مفيد وهو يخرج من كسها وهو مغطى بالمنى كأنه خارج من معركه منتصرا ً فيها ثم ابتسم مفيد لأختي وهي كذلك
وتقدم مفيد للأمام ووضع يده على طرف السرير خلف رأس اختي ومد جسمه حتى وصل قضيبه الى فمها طالبا ً منها ادخاله ولكنها رفضت وهي تحرك رأسها
يمينا ً وشمالا ً وتضحك حتى مسح مفيد المنى الذي على قضيبه بخديها و شفتيها وحتى اسنانها وهي تضحك وبعد الحاح من مفيد حتى مسك رأسها بيديه لم يكن
امامها سوى ان تفتح اختي فمها سامحه لقضيب مفيد بالتجول داخله واستمر قليلا ً قبل ان يخرج مفيد قضيبه الذي بدأ بالانكماش حتى صغر تماما ً ثم جلس مفيد
على بطن اختي وهو يرفع مؤخرتها قليلا ً عنها ويداعب احدى ثدييها بيده وهي تضحك ويده الاخرى يمسح المني القليل الذي على وجهها ويدخله بفمها بعد ان
يجبرها على ذلك . بعد ان هدآ تماما ً وقف مفيد وابتعد عنها وهي عدلت من جلستها وهي تمسح بعض المني الذي يخرج من كسها ثم لبس مفيد سرواله الصغير
وبعدها ساعد اختي على لبس كلوتها و بنطالها ثم لبست فنيلتها وعادا ليحضنان بعض وعدت انا الى طاولة الحسابات جالسا ً عليها منتظرا ً خروجهما من الغرفه
ثم اخرجت اختي من الغرفه قادمه الي وهي تمسح بيدها شفتيها ومفيد خلفها بسرواله فقط واضعا ً البنطال على كتفه وعندما وصلو الي قلت هل انتهيتم من الحديث
ابتسمت اختي وهي تهز رأسها بنعم وتلتفت لتشاهد مفيد بسرواله فقط ثم استدارت الي وكلها نظرات خجل و ارتباك ومفيد يأتي خلفها ويحضنها ويطوق يديه على
بطنها وهو يقول سوف اشتاق لكي وهي تنظر الي وتبتسم ولكن كان واضحا ً عليها الارتباك ثم قبل مفيد كتفها وتركها ولكن لم ينسى مفيد حركته المعتاده حيث
صفع مؤخرتها بيده بقوه وانا انظر اليها وهي مابين الابتسام و الخجل و الارتباك وهي لا تدري ماذا تفعل ثم اكمل مفيد لباسه وهي ابتعدت عنه واتجهت الى عبائتها
الملقاه بجانبي ولازلت انظر اليها وانا مبتسم لأخبرها ان مافعلته شيء عادي وليس هنالك مشكله في ذلك كانت تبتسم الي وتعود للبس عبائتها حتى انتهت وانتهى
مفيد ثم نزلت من على الطاولة وقلت يجب ان نعود الى المنزل ثم قال مفيد متى ستعودون من السفر قلت بعد عشرون يوم قال انها فتره طويله واقترب من اختي
ووضع يده خلف ظهرها وقال سوف اشتاق كثيرا ً لكي وهي تبتسم وتنظر الي و الى مفيد وتعود للنظر الى الارض خجلنا ثم انزل مفيد واعتقد انها الان على مؤخرتها
وهو يقول هل ستأتين الى المحل نظرت الي وقالت لا ادري قال يجب ان تعديني بذلك وهو يقرب جسمه منها وهي ترتبك اكثر ثم قال هيا يجب ان تعديني بأنكي
سوف تأتين الى المحل حالما تأتون من السفر . لقد كنت كتف مفيد وهو ينزل الى الاسفل وهذا يعني يده ايضا ً تنزل الى الاسفل واعتقد انها الان على فتحت
مؤخرتها ثم قلت اذا لم تعدية بذلك فعودو الى الداخل وتحدثو من جديد حول الامر نظر مفيد الى اختي وهو يبتسم وقال هيا اذا ً ورفع يديه وامسك بفنيلته وحاول
اخراجها ولكن اختي اسرعت بالقول حسنا ً سوف اعود ضحك مفيد ووضع يده على كتفها وهو ينظر الي ويقول هي تخاف من الذهاب الى الغرفه فقد تعتب من
التحدث طوال الوقت ثم وضع يده خلف رأسه واقترب اليها وقبلها ولم يكن لديها خيار سوى انتظاره حتى ينتهي . ثم تحركت عبائت اختي بعد ان تركتها وامسكت
بيدي مفيد وظهرت بقعة في مكان كسها واسفل واتقد انه المني بدأ بالخروج من كسها وبعد فتره من القبله ابتعد عنها مفيد وقلت انا بسرعه يجب ان تمسحي هذا
وانا أشر على كسها ثم اننزلت رأسها وكذلك مفيد ورأو الذي عليها وضحك مفيد وقال انه خطأي واختي في حيره من امرها لا تدري ماذا تفعل وقال مفيد لحظه
ثم ذهب الى طاولة الحسابات واخذ من عليها مناديل وعاد الى اختي ووقف بجانبها وقال لا تتحركي ونزل رأسه وامسك بالمناديل ووضعها كسها وبدأ يمسح البنطال
وهي تبتسم وتنظر الي وتعود للنظر الى مايفعله مفيد وبدل من ان يمسحه مفيد ساعد في انتشاره حتى ظهرت بقعه كبيره وبدأنا بالضحك انا ومفيد واختي تحاول
ان تخفي ضحكاتها ثم وضع مفيد يده على كسها وبدأ يحركها بسرعه وهو يضحك ويقول اذا ً دعيه يخرج كله وبدأنا بالضحك انا واختي وهي تحاول ان تبتعد وهي
تنحني وتبعد مؤخرتها للورا ثم وقف مفيد وقلت انا هيا يامها يجب ان نذهب دعيها الان ونظفيها بالمنزل هزت رأسها بنعم ثم عدلت عبائتها وغطت رأسها واتجه
مفيد الى الباب وفتحه ونظر الى الخارج حتى تأكد من خلوه وعاد وقال هيا اذهبو خرجت انا وعندما ارادت اختي الخروج امسك بها وقال لا تنسي ان تأتي الى هنا
قالت حسنا ً وكالعاده صفعه من يده على مؤخرتها وهي تخرج امام انظاري ثم امسكت بيدها واتجهنا الى المنزل .
تابع الجزء الخامس والاخير
الجزء الخامس
عند دخولنا للمنزل انا ومها ذهبت هي مسرعه الى الاعلى اعتقد لكي تبدل ملابسها لان البنطال الذي ترتديه امتلاء اعلاه بمني مفيد وبالتأكيد بعض قطرات من منيها
ايضا ً نزلت اسفل البنطال . انتظرت في الصاله قدوم امي لان هذا اليوم لا يوجد لديها عمل سوى توقيع بعض اوراق الاجازه و ان تنهي بعض اشغالها وسوف تعود
الى المنزل قريبا ً وسوف ارى ان كانت ترغب في الذهاب الى هاشم في المحل ام لا . بدأت افكر فيما سيحدث لاحقا ً وبدأ خيالي يستبق الاحداث فقد كنت اتخيل امي
وهاشم على سرير مفيد وماذا سيفل هاشم بها وكيف هي ستستجيب له ولكن اوقفني مشهد من خيالي وهو كيف سأشاهدهم لا اعتقد امي مثل اختي الساذجه التي ما ان
تدخل اللمحل حتى تنسى كل شي سوى قضيب مفيد . بالتأكيد سوف تشاهد امي المرآه وحتى بدون المرآه لن تفعل امي شيء بوجودي بالمحل . ول تفعلها بالمنزل
بوجود ابي و اختي وبالتأكيد انا . اذا يجب ان اجد طريقه تجمهم لوحدهم وبنفس الوقت اشاهد ما يفعلانه . ثم التفت الى الهاتف واتصلت على هاتف امي المحمول
وعندما اجابت سألتها هل هي بالطريق الى المنزل قالت انها لازالت بالمستشفى تنتظر والدي ثم طلبت منها ان تشتري كميرا فيدو واشرطه لكي نأخذها معنا الى مصر
لانه توجد لدينا كميرا تصوير فوتوغرافيه ولكن شبه قديمه وطلبت منها ايضا ان يكون حجمها صغير لكي يسهل علي حملها لأي مكان نذهب اليها فوافقت وقالت عندما
نعود من المشفى سوف اخبر اباك لكي يشتريها من احدى المحلات المتخصصه ثم قالت احسنت لو لم تبلغني بذلك فقد نذهب دون ان نأخذ كميرا تصوير معنا الى هناك
ولكن ارجو ان تجيد التصوير لكي تصورنا ونحن في مصر ثم اقفلت الهاتف . ثم قلت في نفسي نعم سوف اصوركي في مصر ولكن قبلها سأصوركي في محل مفيد
ثم انطلقت مسرعا ً الى الخارج متجه الى محل مفيد وعندما دخلت المحل كان مفيد يجلس لوحده فسألته عن هاشم وقال لم يأت منذ ان ذهب الى محلات الجوال . ثم
طلبت منه ان يتبعني الى داخل المحل وعندما وصلنا الدولاب الكبير ودخلنا ورائه كنت انظر الى الرفوف العليا ومافيها وهل سأجد مكان مناسب لأخبئ الكميرا فيه ثم
التفت الى الوراء ونظرت الى غرفة مفيد فقد كان الممر الصغير الذي نمشي فيه امام طاولة الملابس ممتد الى داخل غرفة مفيد الصغيره ايضا ً اي ان من يقف داخل
غرفة مفيد ينظر الجدار الذي وضع فيه مفيد الكلوتات عندما اتت اختي الى هنا ومر من خلفها اول مره .وعندما اذهب الى ذالك الجدار وأقف تحت ذلك الرف الذي فيه
الكلوتات انظر الى داخل غرفة مفيد . ولكن المشكله لو وضعت الكميرا هنا سوف ارى طاولة الملابس وداخل غرفة مفيد ولكن لا استطيع ان ارى سرير مفيد واذا
ذهبت داخل غرفة مفيد استطيع ان ارى السرير و طاولة الملابس ولكن لا يوجد رفوف على الجدار لكي اضع الكميرا .يالها من مشكله لا يوجد مكان اضع فيه الكميرا
واستطيع ان ارى طاولة الحسابات و سرير مفيد وهما المكانان المحتل حدوث شيء فيهما بين امي و هاشم الليله او غدا ً . ومع دوراني في مكاني محاولا ً ان اجد الحل
واذ انظر الى المرآه . نعم انها الحل المناسب سوف اضع الكميرا في الرفوف التي عليها الكلوتات واضع المرآه مقابلها داخل غرفة مفيد على الجدار وسوف اجعل
المرآه تميل قليلا ً الى ناحية السرير وهكذا سوف انظر الى كل ما سيفعلانه خلال غيابي عنهم . انتهينا الان من هذا الامر بقي ان اجد سببا ً يجعلني اغادر المحل ثم
قلت له حسنا ً سوف آتي بالمساء واتجهت الى خارج المحل ومفيد ينظر الي بإستغراب قال انتظر عن ماذا تبحث قلت له وانا خارج لا شيء واسرعت بالذهاب الى المنزل
لم اشأ ان اخبره عن امر الكميرا ولن اخبر هاشم ايضا سوى قبل ان تأتي امي بلحظات . انتظرت في المنزل حتى اتى ابواي وكان ابي معه كيس كبير وكما تمنيت
فهي كميرا جديده و صغيرة الحجم لكي يسهل حملها وايضا ً يسهل اخفائها بين الرفوف . خرجت اختي من غرفتها بعد ان سمعت اصواتنا بالاسفل وجلسنا جميعا ً
بالصاله محاولين معرفة كل مزايا الكميرا الجديده . ثم خرج ابي من المنزل وانا كنت ارغب في الذهاب الى مفيد لكي اضع الكميرا استعداد لقدوم امي ولكن كأي
شي جديد الكل يرغب في النظر اليه و تجربته فا فضلت ان تعبث امي و اختي بالكميرا الان حتى لا تطلبانها لاحقا ً . مضى بنا الوقت ونحن نتحدث عن السفر وماذا
نأخذ وماذا نشتري من هناك ولهونا قليلا ً في الكميرا حيث اجريت لقاء مع امي و اختي وتكلما عن الرحله وعن كل شي وانا اصور ثم اعيد تشغيل ماصورته بالكميرا
ونضحك على انفسنا . لم ننتبه الى الوقت حتى اتى ابي من العمل واذ بأمي تقفز الى المطبخ لكي تعد طعام العشاء فقد نسيت تماما ونحن نلهو . وكذلك اختي ذهبت
لكي تساعدها . اذا ً لن تذهب امي اليوم الى مفيد لأنها لم تبدل ملابسها بعد وابي في المنزل ايضا ً . وانا بدأ النعاس يغلبني فقد استيقضت منذ الصباح . مع سعادتي
انا واختي و ابواي لذهابنا الى مصر . اكلنا طعام العشاء وسمرنا واذ الساعه تشير الى الواحده ليلا ً . لم اعد احتمل البقاء يجب ان اذهب لكي انام . ذهبت انا
الى غرفتي و قد سبقني ابي ولم يبقى سوى اختي و امي اللتان بدأتا بتنظيف الصاله . كل مافعلته هو الارتماء على فراشي حتى انني لم استطع ان اخلع ملابسي واذا
بي غائب عن الوعي . استيقضت في الصباح واول ماخطر في بالي الوقت كنت اتخبط في فراشه باحثا ً عن الساعه وقد كانت امامي مباشرة معلقه على الجدار نظرت
اليها واذا هي تشير الى التاسعه و النصف يجب ان اسرع لكي اضع الكميرا في المكان المناسب . ولأنني كنت البس ملابسي منذ الامس غسلت وجهي بسرعه واخذت
الكميرا خرجت من غرفتي ونظرت الى حمام ابي و امي وقد كان شبه مغلق ولا توجد اضائة داخله فعرفت ان لا احد هنا فأبي بالتأكيد في الخارج و اختي نائمه ولكن لا
اعلم هل امس مستيقضه ام لا . نزلت مسرعا ً ونظرت الى الصاله والى المطبخ والى خارج المنزل ولكن للم اجد امي . اي انها نائمه الان هذا جيد لدي وقت طويل
ثم وقبل ان اخرج وضعت الكميرا خلف الباب حتى لا يراها مفيد ثم ذهبت الى المحل وقد كان مفتوح وعند دخولي وجدت مفيد و هاشم يإنتظاري . ثم قلت يجب ان تخرج
الان وكنت اقصد مفيد وقال هل ستأتي امك الان قلت نعم سوف تأتي بعد قليل ويجب ان تذهب انت ولا تعود حتى الظهر قال حسنا ً ثم تكلم مع هاشم بلغتهم وخرج من المحل
وبقينا انا وهاشم وعند تأكدي من ان مفيد غادر قلت لهاشم يجب ان لا يأتي مفيد الى هنا والا سوف تخاف امي وتذهب الى المنزل ولن تفعل شيئا ً قال حسنا ً عندما تدخل
امك سوف اغلق الباب قلت له واذا فتح الباب قال لا تقلق وذهب الى طاولة الحسابات و فتح الدرج واخرج ميدالية مفاتيح وهزها امامي . عرفت الان انه لن يدخل المحل
لان المفاتيح لدى هاشم الان . ثم ذهبت الى داخل المحل لأجهز مكان للكيمرا . وقفت عند طاولة الملابس ثم التفت الى الرف الذي سأضع فيه الكميرا وقد كان خاليا ً
طلبت من هاشم ان يحظر لي كرتون صغير وبالفعل اتى بواحد وصنعت فتحه صغيره فيه بحيث اذا وضعت الكميرا داخله سوف اصور مايحدث من خلال الفتحه ووضعته
على الرف ثم اتجهت الى غرفة مفيد واخذت المرآه لكي اعلقها على الجدار ولكن لا اعرف كيف افعل ذلك فقد كان الجدار خالي من المسامير وحتى لو كان هنالك مسمار
كيف سأعلق المرآه فيه انها مشكله ثم سألني هاشم مالذي تفعله قلت اريد ان اضع المرآه هنا على هذا الجدار قال ولماذا قلت لأني سوف احظر كميرا لكي اصوركم واريد
ان اشاهد ما يحدث لاحقا ً قال الن تكون هنا قلت له لا سوف اخرج من المحل عندها امامك فرصه خمس دقائق قال ولكن ماذا ستقول لأمك عندما تخرج قلت له لا تقلق
سوف اجد حل ولكن لا تجعلها تدفع الحساب بسرعه دعها تنظر مره اخرى الى الملابس ثم قال لي ان مفيد لديه ملابس اخرى غير هذه قلت له اين هي وبالفعل ذهب
واخرجها لقد كانت الملابس التي جاء بها بعد ان شاهدة اختي الكلوتات وهي ملابس لانجري للمتزوجات حديثا ً فهي للجنس فقط وعباره عن قطعتان واحد تغطي اثدائها
وبطنها حتى السره و الاخرى الكلوت بنفس القماش و اللون . لا اعتقد ان امي سوف تشتريها ولكن مالمانع دعها تنظر لها ثم قم بخلط الكلوتات و السنتيانات مع بعض
واجعل التي بالاسفل اعلى والعكس كيف تنظر من جديد . ثم قال هاشم وكيف ستصورنا قلت له سوف اضع الكميرا في الكرتون لكي تصوركم عند طاولة الملابس
واريد ان اضع المرآه على الجدار كي ارى من خلالها لو جلست امي على سرير مفيد فا ابتسم هاشم وامسك قضيبه وبدأ يحركه ثم قلت له اذا لم اعلق هذه المرآه لن اجعل
امي تأتي . ترك قضيبه وغابت ابتسامته ثم عاد وابتسم قال انت تمزح ولكن هنالك حل افضل لماذا لا نضع سرير مفيد في منتصف الغرفة امام الكميرا . فعلا ً كيف
لم افكر بذلك لقد اتى هاشم بالحل ثم سحبنا السرير بسرعه ووضعناه في منتصف الغرفة . الان كل شي جاهز لم يبقى سوى ان اضع الكميرا ثم عدنا ووقفنا امام طاولة
الحسابات ثم قال لي هاشم اذا اتيم الى المحل وخرجت انت لا تأتي بسرعه قلت له لا استطيع يجب ان اعود بعد خمس دقائق ولكن اذا عدت ولم تنتهو بعد قل لها ان تطلب
مني احضار المال من المنزل لانها نسيته اذا قالت لي هذا سوف اعرف انها تريد ذلك وسأخرج مره اخرى ولمدة اطول قال حسنا ً فهمت الامر . ثم خرجت لكي احظر
الكميرا وعندما وصلت المنزل تذكرت ان الشريط الذي في داخلها استخدمته بالامس مع امي و اختي ماذا لو طلبتا ان ترياه مره اخرى . اذا ً يجب ان احظر شريط
اخر فقد اشترى والدي عشر اشرطه . تركت الكميرا عند الباب واسرعت بالدخول لم اجد احد في الصاله ثم صعدت الى اعلى ودخلت غرفتي واخذت الشريط واخرجته
من الغلاف ثم خرجت من الغرفه واذ بأمي تقف امامي اعتقد انها سمعت خطواتي وانا اركض على السلم وخرجت من غرفة ابواي فقد كانت تلبس نفس الثوب الشفاف
الذي اخترته لها بالامس ولكن ماشد انتباهي هو الكلوت والسنتيان الذي ترتديه انه من ضمن الملابس التي اشترتها بالامس من هاشم حتى انني شاهدته عندما ذهبنا انا واختي
فقد كان واضحا ً جدا ً من خلف ثوبها البرتقالي الفاتح والكلوت كان ازرق غامق وفيه دوائر بيضاء متوسطة وكذلك السنتيان حاولت ان لا اركز نظري على جسمها وانا
اخبئ الشريط ثم قالت لقد صحوت مبكرا ً اليوم الى اين ذاهب قلت لها للشارع قالت لا تتأخر لأننا سنخرج الى المحل قلت لها محل هاشم قالت نعم سنذهب لكي ندفع له
المال قلت حسنا ً سوف ارى اذ كان المحل مفتوح سوف اقول لكي قالت حسنا ً سأنتظرك في الاسفل ثم اسرعت في الخروج واخذت الكميرا معي وانطلقت الى المحل
وكالعاده لا يوجد احد في المحل وذهبت مباشرة الى المكان الذي ارغب بوضع الكميرا فيه وفتحتها وجعلتها تعمل ثم وضعتها في الكرتون وانتظرت ثانيتين واخذتها من جديد
ثم عدت بالشريط الى الخلف وشاههدت ما صورت نعم لقد كان التصوير واضح ومكان الكميرا مناسب ولا شيء يعوق الرؤية اعدتها من جديد وكان هاشم واقف خلفي
وقلت له الان سوف تأتي امي لا تنسى ماطلبته منك قال حسنا ً وقلت له لاتنسى بعد ان ندخل اغلق الباب هز برأسه ثم خرجت مسرعا ً الى المنزل وعند دخول كانت امي
تجلس في الصاله تنتظرني ثم قلت لها انه مفتوح قالت هيا اذا ً توجهت الى المكان الذي تعلق فيه عبائتها هي واختي وكانت شنطتها ايضا ً معلقه فأمسكت بعبائتها ووضعتها
على كتفها وامسكت شنطتها وابدأت تبحث بها اعتقد انها تبحث عن المال ثم ذهبت مسرعا ً الى المطبخ كي لا تعرف انني شاهدتها وهي تخرج المال لعله يحصل ما اريدها
ان تقوله لي لاحقا ً ثم شربت ماء من البراده وعدت للصاله وكانت امي تمشي امامي متوجه الى فناء المنزل كنت اراقب مؤخرتها وهي تتحرك واقول في نفسي هل سيرى
هاشم بعد قليل هذه المؤخره ويلمسها و يقبلها ارجو ذلك وعندما خرجت الى الفناء وانا خلفها وي****ول فقد كانت امي بضوء الشمس وكأنها عارية ولا يغطي جسمها سوى
سنتيان اكاد لا اراه من الخلف و كلوت ازرق صغير لا يغطي نصف اردافها ياله من منظر رائع لم استطع الحراك فقد تمنيت ان تكون الكميرا معي هنا و اصورها
ثم التفتت الي وقالت هيا مابك قلت حسنا ً ثم لبست امي العبائه وخرجنا من المنزل متوجهين الى المحل وكان هاشم بإنتظارنا وكذلك قضيبه الذي رأيته وانا خارج من منزلنا
واعتقد ان امي رأيته قبلي وعد وصلنا المحل دخلت امي وانا خلفها وكان هاشم يرحب بنا ثم اغلق الباب من خلفنا ولم تقل امي شيء ثم جلست انا على كرسي مقابل طاولة
الحسابات ثم قال هاشم لأمي هل المقاسات ممتازه قالت امي نعم انها جيده . بدأت احرك بعض الحلويات على الطاولة وبعض الكراتين الصغيره لكي اوهمها انني لا
اركز في كلامهم ثم قالت ولكن هنالك حجمهما صغير لقد نسيت ان احظرهما لك قال هاشم لا تقلقي عندما تأتين في المره القادمه احظريها معك . لقد كنت الاحظ عبائت
امي وهي تفتحها و تغلقها وكأنها تريد ان تريه الكلوتات التي ترتديها وايضا ً عندما انظر الى هاشم بسرعه ارى عيناه وهو ينظر الى امي وينظر الى جسمها مكان كلوتها
وهو يبتسم ثم قالت امي ولماذا اتي مره اخرى لايوجد لديك بضائع قال لقد احظرت بعض الملابس الجديده لماذا لا تريها قالت متى احظرتها قال بالامس لقد جلبتها لأجلكي
ضحكت امي تقول حسنا ً اين هي قال من هنا ومشى هاشم وامي خلفه وانا لازلت جالست على الكرسي وعندما وصل هاشم الى غرفة مفيد ثم توقف وجعل امي تدخل اولا ً
خلف الدولاب الى طاولة الملابس ودخل خلفها انتظرت دقيقتين ثم ذهبت خلفهم وكالعاده نظرت الى المرآه بعد ان اعدتها الى مكانها عندما كنت اريد ان اعلقها داخل غرفة
مفيد لم اكن ارى امي جيدا ً لان يقف هاشم امامها ولكن كنت ارى بعض تحركتها عندما تمسك كلوت كانت ترفعه امام وجهها بيديها فكانت عبائتها مغلقه ولكن عندما تضعه
على طاولة الملابس تعود وتفتح عبائتها مرة اخرى لكي يرى هاشم جسمها واستمرت في ذلك ثم قالت وهي تمسك احد الكلوتات لقد اخذت واحدا ً بالامس انه صغير كهذا
قال لا بأس اعيدي الملابس التي لا تناسبك وسوف اتي بمثلها بمقاس اكبر قالت عندها سوف يكون مقاسها كبير وهي تضحك وتنظر الى هاشم الذي ضحك ايضا ً استمرت
امي بالتكلم ولكن بدأ صوتها يخفت قليلا ً حتى اني اجد صعوبه في سماعها ثم اقتربت عندها قالت اغلب ملابسك صغيره حتى هذا صغير وكانت تمسك بالكلوت الذي ترتدية
من الجانب تحاول تحريكة قليلا ً لكي يفهم انه صغير و ضيق عليها ولكي يفهم انها ترتدي احد الكلوتات التي اخذتها بالامس ولكي ينظر الى جسمها كنت ارى هاشم من
الخلف ولا اعلم ماهي تعابير وجهه الان او الى اين ينظر ولكن اعتقد انه ينظر الى كسها مباشرة ثم قال اعتقد انه جيد عليكي كان هاشم يضع يده امامه بإستمرار واعتقد
انه ممسك بقضيبه ثم تحرك هاشم قليلا ً واذا بي انظر الى وجه امي نعم لقد رفعت غطاء وجهها للأعلى ورغم انها تلبس البرقع وكانت عيناها ظاهرتان وقليلا ً من وجنتيها
الا انها رفعت غطاء وجهها لكي ينظر اليها هاشم الذي ما ان شاهدها حتى امسك قضيبه وكنت ارى حركت يده من الخلف ثم التصق هاشم الى الدولاب الكبير واعتقد انه
يرغب في المرور من خلفها ولمس مؤخرتها ثم رأيت امي التي ترفع غطاء وجهها كثيرا ً وكان وجهها واضحا ً ثم تقدمت امي للأمام قليلا ً وكأنها تريد ان ترى الملابس
التي في مقدمة طاولة الملابس واتاحت المجال لهاشم بالمرور من خلفها وبالفعل مر هاشم من خلفها وهو يلامس اردافها برفق وقبل ان يصل الى نصف مؤخرتها والذي
لامسها قضيبه بوضوح عندها اهتز جسم امي وفجأه ابتسمت هي حتى وصل هاشم لمنتصف مؤخرتها وقد وضع يديه على اردافها واذا بي انظر الى ابتسامتها وقد زادت
حتى رأيت اسنانها عندها عدت الى الخلف واسرعت الى طاولة الحسابات وتركتهم لاني اعلم انني سوف ارى كل شي لاحقا ً ولكن اردت ان اتأكد وبالفعل امي لا تمانع
بل وتريد هاشم وبشده انتظرت قليلا ً وانا انظر بإتجاه المرآه ولكن كل ما اشاهده هو عبائتها ولا استطيع ان ارى ما يفعلان ثم امسكت بإحدى المجلات التي وضعها مفيد
على الطاولة بيدي وكأني اتصفحها في حال خروج امي انتظرت دقيقه واذا بهاشم يقول هل اتي لكي بكيس قالت امي نعم هات كيس ملون . اعتقد انها تريد ان تأخذ بعض
الكلوتات ولا تريد ان اشاهدها ثم عدت مسرعا ً الى مكان وقوفي امام المرآه واذا بهاشم خلف امي تماما ً وكانت امي منحنية الى الامام ممسكه بيديها طاولة الملابس وغطاء
وجهها فوق رأسها وهي تضحك وهاشم ثابت في مكانه لا يحاول الخروج ي****ول انها مستمتعه لما يفعله هاشم اعتقد ان شيئا ً ما حصل ولم اشاهده ولكن لا بأس الكميرا
شاهدت كل شي كان هاشم يمسك بمؤخرة امي ثم رفع يديه الى صدرها وانحنى للأمام محاولا ً تقبيلها وامي لا تزال تضحك ولكن منعته وتحركت قليلا ً حتى ابتعدت عنه
وهي تضع اصبعها على شفتيها وكأنها تقول له تمهل حتى لا يعرف خالد بعد ذلك عدت مسرعا ً الى الطاولة واتى خلفي هاشم وهو يمسك بقضيبه ويغمز لي كي اذهب الان
ثم ذهبت الى امي واذا بها تضع غطاء وجهها وكأنها لم ترفعه ثم قلت لها لا اعرف اي نوع اشتري قالت ماذا تريد ان تشتري قلت لها شامبو قالت اختر اي نوع قلت لها لا
اريد شامبو كلير ولكن لا اتذكر مانوع الذي لدي هل هو ازرق ام اخظر ام احمر فشامبو كلير لدي خمس الوان قالت اختر اي واحد قلت لا اريد الذي استخدمه انا واريد
ان اخذ ثلاث منه ثم قلت سوف اذهب الى المنزل لأرى اي نوع هو واعود قالت الان قلت نعم قالت وتتركني هنا وهي تضحك قلت لها لن اتأخر اكملي شراء ماتريدينه
وسأعود بسرعه . لو كانت امي تكلمني وهي تنظر الي لعرفت انه مستحيل ان تضل لوحدها بالمحل ولكن كانت تنظر الى الكلوتات وتتكلم معي وكأنه شيء عادي ان اذهب
واعود واتركها بالمحل وهو مغلق مع عامل . قالت لالا تستطيع ان تأخذه لاحقا ً قلت لها انني لم استحم منذ يومين واريد ان اشتريه الان ثم عدت للخلف وانا اقول لن اتأخر
والتفت وهي لتكلمني ولكن استدرت انا وذهبت مسرعا ً الى الباب توقعت ان تقول امي شيئا ً وانا ذاهب ولكنها سكتت . ولكن كاد ان يكشف امرنا مافعله هاشم حيث
انه فتح الباب قبل ان اصل لنصف المحل وكأنه يعلم بأنني سأذهب ولكن تجاهلت الامر واسرعت بالخروج ومشيت بإتجاه المنزل وعدما دخلت وقفت خلف الباب لأني لا
اريد الدخول وتراني اختي حتى لا تعرف بأن امي ذهبت للمحل . احترت في الوقت الذي سأعود فيه لا اريد التأخر على امي حتى لا تقلق ولا اريد ان اعود بسرعه
قبل ان ينتهون وتخرج امي من المحل قبل ان تنتهي ما بدأته . مرت خمس دقائق ثم عدت الى المحل وانا لا اعرف مالذي سيحدث لاحقا طرقت المحل ولكن لم يفتح
هاشم عرفت ان شيئا ً ما حدث ولكن هل هو بربغة امي ام هاشم اجبرها على شيئ لا ادري مالعمل ثم طرقت الباب بقوه واذا بصوت هاشم وهو يقول من قلت انا خالد
افتح قال لحظه شوي ثم انتظرت قليلا ً حتى فتح هاشم الباب واول ما لاحظته هو فنيلته خارج بنطاله فقد كان يلبس الفنيلة داخل البنطال الان هي خارج البنطال اي انه
نزع بنطاله ولكن لا اعلم ماذا عن امي هل نزعت شيئا ً منها ام لا نظرت الى هاشم وقد كان يتنفس بصعوبه وكأنه كان يركض داخل المحل منذ ان خرجت وكان وجهه
احمر وعندما دخلت لم ارى امي فعرفت انها عند طاولة الملابس خلف الدولاب تقدمت الى طاولة الحسابات ثم امسك هاشم يدي وطلب مني بدون صوت ان اخرج وبأن
كل شيء تمام هززت برأسي وطلبت منه ان يغلق الباب قليلا ً ثم اتجهت الى مكان الشامبو واخذت علبتان واذا بأمي تخرج من خلف الدولاب الكبير لقد كانت عبائتها
متسخه فأرضية المحل مليئة بالغبار واعتقد انها رمتها على الارض ثم اغلق هاشم الباب وذهبت اليها وقلت لا ادري اين الشامبو الذي كنت استعمله لقد كانت فارغه هل
رميتيها في القمامه قالت لا ادري قلت اعتقد ان مها رمتها ولكن هو احد هذا النوعين ومددت الشامبو لأمي كانت تنظر اليها ولكن تقدمت اليها ومددتها لها ثم امسكت
العلبتان بيديها وهي لم تكن ترغب بذلك وعندما فعلت تركت عبائتها وفتحت . هناك شيء مختلف نعم نعم انها لا ترتدي كلوت ي****ول لقد فعلتها امي يالك من محظوظ
ياهاشم لم استطع ان ابعد عينان عن مكان كسها فقد كنت اجد صعوبه في رؤيته لأني لا ارى شعر عانتها لذلك اعتقد انها ازالته من قبل اعادت امي العلبتان لي بسرعه ثم
اغلقت عبائتها وقالت بصوت مرتفع خذها جميعها ثم نظرت الى العلبتان وكأني لم انتبه لها وقلت لا سوف اخذ هذه وهززت واحده من العلب وقالت حسنا ً خذها الان . لقد
عرفت من ارتفاع صوتها انها متوتره وكأنها لا تريدني ان اتكلم . واعتقد انها لا تريدني بالمحل ولكن كل ماعليها الان اذا فعل مفيد ما طلبته منه ان تقول اذهب واحظر المال
ثم التفت الى هاشم وقلت له اريد واحده اخرى من هذه وذهبت اليه وهو يقف عند الباب ينتظرني ان اخرج ولكن لن افعل قبل ان تطلب مني امي . وكانت عيناه تنظران الي
وكأنه يريد طردي من المحل ثم قال حسنا ً وذهب خلف طاولة الحسابات وقد كان قضيبه في غاية الانتصاب فكنت اراه من خلف بنطاله بسهوله احظر واحده لي وقلت له
ضعها في كيس وبالفعل اعطاني الكيس وفيه العلبتان . لم تقل امي شيء وانا لا ادري ماذا اقول وهاشم كان ينظر الي والى امي ثم قال هناك مقاس اكبر قليلا ً هل تودين
رؤيته وهو ينظر الى امي استدارت وعادت الى طاولة الملابس ولكن لم تدخل خلف الدولاب فقد انتظرت هاشم حتى دخل وكانت تنظر امي الي وكنت اتصدد واتلفت وكأني
ابحث عن شيء اخر . كانت امي تدخل وتخرج من خلف الدولاب الكبير وانا كنت الاحظ ذلك ولكن لم انظر لها وكنت اسمع بعض الهمسات تخرج من بينها بعض الكلمات
مثل هذا كبير هذا صغير هذا مناسب تكرر الامر اكثر من دقيقة ولم تقل امي شيء حتى الان . اعتقد ان هاشم لم يقل لها ما طلبت منه او انها تعتقد اني رأيتها وهي تأخذ
المال لذلك ذهبت انا خلفهم وكنت ارغب في رؤية ماذا يفعلون اولا ً ولكن كانت امي تخرج وتدخل من خلف الدولاب الكبير ورأتني وانا قادم ثم وصلت لهم وهي تنظر الي
وكان ظاهرا ً عليها الارتباك و التوتر ثم قلت بكم هذا ياهاشم وانا ارفع الكيس الذي فيه الشامبو ثم قال خمسة و اربعون ريال لقد خصمت لك خمس ريالات ثم التفت الى امي
وقلت هل معك مال سكتت قليلا ً ونظرت الى هاشم بسرعه ونظرت الي وقالت لا لقد نسيت ان احظر المال ثم استدارت الى طاولة الملابس وكانت تمسك بأحد الكلوتات
وتتركه وتمسك اخر وتتركه وكان واضحا َ انها لا تدري ماذا تفعل او ماذا تقول ثم قلت هل ترغب في المال الان ياهاشم ثم هززت رأسي وطلبت منه ان يقول نعم وبالفعل
قال نعم سوف احظر بضاعه جديده واريد المال الان ولكن امي لم تقل شيء ولا ادري لماذا ثم قلت هل اذهب واحظر المال من المنزل استدارت امي بسرعه وقالت نعم
اذهب وهات المال من شنطتي قلت حسنا ً ثم توجهت الى باب المحل واذ بهاشم خلفي يريد ان يغلق الباب وعندما وصلت استدرت وقلت سوف اضع هذا الكيس هنا وكنت
انظر الى امي التي هي تنظر الي واعتقد انها فرحة لخروجي ثم فتح هاشم الباب وانا كنت امشي ببطئ حتى تعرف انني سوف اتأخر قليلا ً . خرجت من المحل واغلق
هاشم الباب بسرعه ثم ذهبت الى المنزل وعندما دخلت نظرت الى الساعه وكانت تشير الى العاشرة والربع سوف اتركهم عشر دقائق واعود . فتحت شنطة امي وبحثت
عن المال ولكن كان قليلا ً لم يكف حتى للشامبو . اذا سوف نعود لاحقا ً لكي نعطية المال وهي فرصه اخرى لهما . انتظرت وانا انظر الى الساعه وهي تسير ببطئ
شديد وانا كل ما افكر فيه الان هو الكميرا ومتى سوف اشاهد ماجرى في المحل . فكرت في الامر قليلا ً ثم قلت في نفسي سوف اقول لها اعتقدت ان الشنطه في غرفة
نومهما وبحثت عنها ولم اجدها ثم وجدتها بعد بحث طويل معلقه بجانب العبائات اذا يجب ان اذهب الى غرفة النوم وبالفعل اسرعت الى الاعل وكانت اختى لاتزال كالعاده
في غرفتها ثم دخلت الى الغرفه واتجهت مباشرة لأرى السيد جاكسون مرة اخرى وفتحت الدرج وكانت الكلوتات و السنتيانات الجديده التي شرتها في كيس داخل الدرج
نثرتها على الارض وكانت جميلة اعتقد ان امي سوف تكون مثيره جدا ً عندما ترتديها . ثم فكرت قليلا ً وقلت انها ستذهب لاحقا ً لكي تدفع المال فقط ولن تجلس فتره
طويلة بالمحل يجب ان اجد حل لكي تأخذ وقت اطول ثم خطرت لي فكره . وقفت وذهبت الى طاولة التسريحه لأبحث عن مقص وبالفعل وجدت واحدا ً صغيرا ً ثم
اتجهت الى الكلوتات وبدات اقطع بعضها من الاطراف قليلا ً ولأنها صغيره و مؤخرة امي كبيره سوف ترتديها وتنقطع او تظهر لها انها مقطوعه وبالتأكيد سوف تعود الى
المحل لتأخذ غيرها . ثم اعدتها الى الكيس وبسرعه فتحت العلبة التي فيها السيد جاكسون واخرجته ولاتزال الرائحه الجميلة عليه وقلت ان هناك شخص اخر اخذ مكانك
هذا اليوم ولمدة طويلة لن تعانق امي قبلته واعدته الى العلبه وذهبت مسرعا ً الى الاسفل ونظرت الى الساعه لقد مر وقت كافي وسوف اذهب الان وبالفعل ذهبت مسرعا ً
الى الخارج واتجهت الى المحل وعند وصولي طرقت الباب وانتظرت قليلا ً ارجو ان يكونا قد انتهيا الان والا لن اجد عذراً اخر لأخرج . لم اطرق مرة اخرى فلا اريد
ان اجعلهما يستعجلان في ارتداء ملابسهما وبعد وقت قال هاشم من ثم قلت له انا خالد وانتظر قليلا ً وفتح الباب وكنت احاول ان ارى امي وبالفعل كانت تقف بالقرب من
الدولاب الكبير وهي تضرب عبائتها بيدها محاوله تنظيفها من الغبار الذي زاد بكره عليها وعندما دخلت لم يغلق هاشم الباب ثم واتجهت اليها وهي تقول انظر ماذا فعل
محلك بعبائتي ياهاشم فكلما مشيت من طاولة امتلئت بالغبار واكنت تنظر الى هاشم وتعود وتنظر الي وكأنها تحاول ان تقنعني بذلك ثم قلت لها لم اجد سوى اربعون ريالا ً
قالت فقط قلت نعم فقد بحثت عن شنطتكي في غرفة النوم ولم اجدها وفي الصاله ولم اجدها قالت انها معلقه بجانب العبائات قلت لم انتبه لذلك وعندما خرجت شاهدتها ولم
اجد سوى هذا المبلغ التفتت الى هاشم وقالت هل ندفع لك لاحقا ً ابتسم هاشم وقال لا مشكله .ياله من غبي قبل قليل قال انه يريد ان يشتري بضاعه و الان يقول لا مشكله
اخذت مني المال وقالت هل نأخذ الشامبو بأربعون ريال قال هاشم لا مشكله واخذ منها المال وقالت وهذا بكم وهي ترفع كيس بيدها ولا ادري مافي داخله قال هاشم لا بأس
اذا كان مقاسه مناسب عليك ادفعي المبلغ لاحقا ً قالت حسنا ً ثم قلت انا سوف نسافر بعد غد هل تنتظر شهر التفت هاشم الى امي وهو متفاجأ ثم قال لماذا لا تأتون غدا ً
قالت امي حسنا ً سنرى ذلك اذا كان هناك وقت كافي ثم التفتت الي وقالت هيا لنذهب قلت حسنا ً واخذت كيس الشامبو ونظرت امي الى هاشم وقالت مع السلامه ابتسم
هاشم لها واستدرت انا واتجهت الى الباب وخلفي امي ثم خرجنا من المحل وانا احاول ان اجعلها تسرع قليلا ً في مشيتها ثم قالت امي ونحن في الطريق هل استيقضت
اختك قلت لها لا قالت الم ترها في الصاله او المنطبخ قلت لا فقد بحثت عن الشنطه في الصاله و المطبخ ولم تكن اختي موجوده وذهبت الى غرفتكما انتي ووالدي والم
اشاهدها في الاعلى ثم سكتت قليلا ً وقالت سوف يغضب والدك كثيرا ً لو عرف انك خرجت من المحل وتركتني قلت لماذا قالت ان تتركني لوحدي في المحل مع العامل
سوف يغضب ويوبخك قلت لها ولكن ذهبت لكي اعرف مانوع الشامبو فقط .ثم قالت هو يعتمد عليك لكي تكون بجانبنا انا واختك عندما نذهب الى شرم الشيخ واذا عرف
بذلك لن يجعلنا نذهب بدونه وهو لا يستطيع القدوم معنا لذلك لن نذهب الى مصر هذه السنه وسوف نأجلها الى السنه القادمه . قلت لها وكأني غاضب بل سنذهب الى
مصر ولن نأجلها قالت اعتقد انه سيلغي السفر وعندما دخلنا المنزل قلت لها اذا ً لا تقولي له شيئا ً قالت ماذا اقول قلت لا تخبريه بأني ذهبت وانتي بالمحل لوحدك في المحل
واذا الغى السفر لن اذهب الى المدرسه ابدا ً ضحكت امي وقالت حسنا ً . ضحكت في داخلي من كلام امي ولم اذكر لها انني ذهبت لأنها هي من طلبت مني ان اذهب
لكي اتي بالمال . هي تريد ان توهمني بأني انا المخطئ وبالفعل تظاهرت بأني انا من اخطأ . وصلنا الى الصاله وكنت انتظر ان تخلع امي عبائتها وتعلقها ولكن
خلعت غطاء وجهها واتجهت مباشرة الى الاعلى وبيدها الكس الذي اخذته من المحل . لا ادري لماذا لم تخلع عبائتها ولكن سوف اعرف كل شي حالما اعود الى المحل
ذهبت خلفها للأعلى لكي اضع الشامبو في الحمام وقد رأيتها وهي تدخل غرفة النوم وتغلق الباب رميت الكيس الذي بيدي بالقرب من غرفتي وعدت مسرعا ً الى المحل
وعندما خرجت من المنزل كان المحل مغلق ارجو ان لا يكون مفيد قد عاد وهم ينظرون الى الكميرا الان اتجهت بسرعه الى المحل وطرقت الباب ولم يجب احد هل يعقل
ان هاشم خرج من المحل ولكن سمعت صوت داخل المحل طرقت الباب مره اخرى واذا بهاشم يفتح الباب ثم قلت له لماذا اغلقت المحل قال كنت بالحمام قلت اذا ً ماذا
حصل بعد ان خرجت قال كل شيء تمام وفي وجهه ابتسامه عريضه قلت حسنا ً اعتقد انها ستأتي غدا ً الى المحل قال ممتاز سوف نفعل مافعلناه اليوم قلت ولكن يجب ان
تأتي بملابس جديده حتى تراها لأنها اذا اتت سوف تدفع المال وتعيد بعض الكلوتات قال لا تقلق قلت هل سيأتي مفيد بملابس جديده انها غاليه قال لا انها ليست غاليه وهو
لا يشتريها بل يأخذها من بعض معارفه واذا باع منها شي دفع قيمتها لصديقه واعاد الملابس التي لم يشتريها احد وهكذا لا يخسر شيء قلت حسنا ً اذا اتى اخبره بأن يجعلها
كثيره حتى تأخذ وقت امي بالبحث قال حسنا ً ثم اتجهت مباشرة الى مكان الكميرا واخذتها واراد هاشم ان يتفرج معي ولكن قلت يجب ان اعود الى المنزل الان لأن ابي
سوف يأتي قريبا ً ثم خرجت من المحل واسرعت بالعوده الى المنزل وتوجهت مباشرة الى غرفتي وعند مروري من غرفة ابواي كانت شبه مغلقه ثم سمعت صوت الماء
داخل الحمام وعرفت ان امي تستحم فدخلت غرفتها بسرعه ونظرت الى السرير و الارض ولم اجد الكيس فعرفت انه داخل درج الملابس الداخليه فأسرعت بفتحه واذ
يوجد كيسان واحد فيه الكلوتات التي اشترتها بالامس ثم فتحت الاخر وفيه لانجري الذي توقعت بأنها لن تشتريه فقد كان قطعتان كلوت خيوطه من اعلى الارداف و خيط من
المنتصف بين فلقتي مؤخرتها فقط وقماش صغير يغطي مكان كسها ولكن كانت المفائجه في اسفل الكيس انه كلوت وسنتيان امي الذي كانت ترتديهم قبل ذهابنا الى هاشم
اذا ً هي لا ترتدي سوى ثوبها فقط ولهذا لم تخلع العبائه وتضعها امامي لأنها تعرف ان ثوبها شفاف وسأعرف انها عاريه وارى تفاصيل جسمها تماما ً امسكت الكلوت
واحسست بماء فيه مكان كسها قبلته واعدته الى الكيس واغلقت الدرج وخرجت مسرعا ً الى غرفتي واغلقت الباب بالمفتاح ثم نزعت كل ملابسي وانسدحت على السرير
ثم اعدت الشريط الذي في الكميرا لثانيتين فقط ثم شغلت الكميرا وكان الشريط يشير الى الدقيقة الثانية و الاربعين . اي ان الكميرا صورت مامدته اثنان و اربعون دقيقة
ثم اعدت الشريط الى بدايته . مضت دقيقه ونص حتى انتهى ثم شغلت الكميرا وكانت اول لقطه على طاولة الملابس قبل ان اضع الكميرا في الكرتون ثم قدمت الشريط
حتى وقوف هاشم عند غرفة مفيد ودخلت امي خلف الدولاب ثم تبعته امي وكانت تمسك بعض الكلوتات وتتركها وكنت اشاهدها من الجانب اما هاشم فقد كانت الكميرا
تصوره مباشره وهو يضع يده على قضيبه ويتركه وهكذا وكان صوتهم مسموع قليلا ً . لم استطع الانتظار اكثر فقدمت الشريط قليلا ً حتى وصلت الى نظرات هاشم
الى جسمها اعتقد هنا كانت تمسك بكلوتها لتريه مدى ضيقه ولكن الكميرا كانت تصورها من الجانب و الخلف فقط . كانت الكلوتات على يمين الطاولة اما الانجري
فهو على يسار الطاولة وعندما اقتربت امي من الانجري رفعت غطاء وجهها عاليا ً كي تتفحصها وكنت ارى هاشم وهو ينظر الى وجهها مباشرة وهو ممسك بقضيبه
واعتقد ان امي لاحظت ذلك من خلال تكراره فقد كانت تبتسم وعندما تزيد ابتسامتها تلتفت الى جهت الكميرا وتضحك حتى لا يراها هاشم وهي تضحك ثم تعود وتنظر
الى الانجري وهي تبتسم . لقد شاهدت هاشم بالمحل يمر من خلف امي ولكن كنت اعتقد انه هو من بادر بهذا ولكن عندما شاهدت الحركه بالكميرا فقط رأت امي
قطعه من الانجري وهي نفسها التي اشترتها وكانت بعيده قليلا ً وهي تستطيع ان تأخذها بنفسها ولكن قالت له بصوت خفيف هات هذه وهي تأشر بيدها عليها وتقدمت
قليلا ً الى الامام كي يأتي هو من خلفها . وكما حدث من تلامس مابين قضيبه و مؤخرتها وضحكتها التي صورتها الكميرا . هنا عندما كنت بالمحل ذهبت الى طاولة
الحسابات ولم ارى ماحدث لاحقا والذي حدث ان هاشم عندما وصل لمنتصف مؤخرتها انحنت هي اكثر الى الامام وهي تنظر بإتجاه غرفة مفيد واعتقد انها تريد ان تطمأن
بأنني لم اشاهد هذا المنظر مر هاشم ببطئ شديد وحتى بعد ان مر من خلفها لا تزال يداه على احدى اردافها وسحبها ببطئ شديد حتى وصلت الى منتصف مؤخرتها ثم
الى الجهه الاخرى من اردافها وةكان هذا كفيل بجعل امي تضحك وهي تلتفت وتنظر الى هاشم وتضربه ضربه خفيفه على صدره . لم تكن الضربه جزاء لما فعل
هاشم بل هي مكافئه لما فعل هاشم واشاره بالموافقه وعدم الممانعه . كانت الكميرا تصور هاشم من الخلف وكنت ارى امي من الجانب وتلتفت الى هاشم وارى وجهها
ثم اخذ هاشم الانجري التي ترغب به ولكن لدون كلوت ثم قالت له اين الاخرى وهي تقصد الكلوت ثم مد يده الى مكان الكلوتات وقل اعتقد هنا استدارت امي الى جهت
الكلوتات وكانت بعيده قليلا ً عنها ثم امسكت بكلوت لونه مغاير وقالت هل هو هذا اقترب هاشم منها لانه لا يستطيع النظر الى مكان الكلوتات واصبح خلفها تماما ً ثم قال
لا بعدها اخذت امي كلوت اخر . اعتقد انها تتعمد اختيار كلوتات لا يستيطع النظر اليها هاشم الا اذا اقترب من امي وبالفعل اقترب هاشم قليلا ً الذي بادر هو بوضع
يده اسفل ظهر امي واعتقد ان قضيبه الان يغضط على احد اردافها وقال لا وامي كانت تلتفت اليه وكان وجهها قريب من وجهه وهي تضحك وبدأ هاشم يحرك يده قليلا ً
على ظهرها ثم امسكت امي كلوت اخر وقالت هل هو هذا وكان بعيد عن هاشم وكما الكلوتات الاخرى لونه مغاير تماما ً ثم سمعت هاشم وهو يضحك بصوت خفيف وهي
ايضا ً عندها انزل هاشم يده ووضعها على مؤخرتها والتفتت اليه امي وضربته بمرفقها على صدره ضربه خفيفه وابتعد هاشم وهو يضحك ثم امسكت امي بالكلوت الذي
يطابق اللانجري وقالت هل هو هذا عاد هاشم مره اخرى خلف امي ووضع يده في منتصف مؤخرتها وقال اعتقد ذلك وهم ينظران الى بعض وهي مبتسمه واذ بالكلوت
يسقط من يد امي اعتقد انها تعمدت ذلك ثم انحنت لكي تأخذه ولم يمهلها هاشم حنى وقف خلفها تماما ًُ وامسك بأردافها ووضع قضيبه بين فلقتي مؤخرتها خلف العبائة
ثم تقدم قليلا ً حتى كادت امي ان تسقط فقد وضعت يداها على الارض ولا تستطيع الوقوف لانها لو ابعدت يداها لسقطت على وجهها وهاشم من خلفها يضغط بقضيبه على
مؤخرتها ياله من غبي هكذا سوف يجعلها تخاف ولكن وضعت امي احدى يديها خلف مؤخرتها ودفعت هاشم من قضيبه عندها اعتقد هاشم انها تريد ان تمسك قضيبه فابتعد
وتركها ولكن ابعدت يدها امي واعتقد تريد ان تعرف مدى صلابته . وبعد ضحكات مكتومه منها وابتسامه وهيجان من هاشم قالت له بصوت عالي لم اسمعه وانا بالمحل
هات كيس وهي تأشر بيدها ان يمر من خلفها عندها قال هل اتي لكي بكيس وقد شاهدت هذه الحركه سابقا ً بالمحل . قدمت الشريط حتى لحظه مغادرتي للمحل بعد
ان خفت ضوء الشمس في المحل اي ان هاشم اغلق الباب كانت امي لا تزال واقفه تنظر الى هاشم وهو يغلق الباب ثم رفعت غطاء وجهها وعادت الى طاولة الملابس
وهي تبتسم ثم استدارت وكانت الكميرا تصورها من الخلف وكانت تنتظر قدوم هاشم من خلف الدولاب وبالفعل اتى هاشم وعلى وجهه ابتسامه عريضه ثم التفتت امي الى
الكلوتات وكلها ارتباك و خجل وعادت ونظرت الى هاشم الذي لم يتوقف حتى ضم امي وبدأ يقبلها وهي تضحك وتحاول ابعاده عنها وهي تقول لا لا سوف يأتي خالد الان
وكلها ضحكات بصوت عالي . حاولت ان تبتعد عنه وكان الدولاب الكبير خلفها و هاشم امامها وطاولة الملابس خلف هاشم . ولم يهدأ هاشم فقد كان يمسك بأحد نهديها
ثم يعود ويمسك مؤخرتها وهو لا زال يقبلها من وجنتيها و رقبتها وقليلا ً مع شفتيها وهي تلتفت يميمنا ً ويسارا ً وهي لا تزال تضحك قليلا ً وتبتستم قليلا ً حتى حشر هاشم
يده بينها وبينه ووضعها في كسها ويده الاخرى على احدى نهديها وهو يقبلها بشغف لم تستطع امي ان تفعل شي فلا يوجد مجال لتضع يدها بينهما لتبعد يده لضيق المسافه
ولم تستطع ان تنحني الى الخلف لتبعد يده لان الدولاب خلفها ولم تستطع ان تدفعه الى الامام لان طاولة الحسابات خلفه ولم يكن لديها اي مجال سوى الاستسلام لقبلاته
قليلا ً ثم محاولة التحرر منه بلا فائده حتى قالت له هاشم اهدأ قليلا ً المكان ضيق هنا ثم ابعد هاشم وجهه عنها ثم قال لها ويده لا تزال تتحرك على كسها هل تخلعين ملابسك
ردت امي بسرعه نعم بسرعه ثم ابتعد عنها هاشم قليلا ً وهو يقبلها وبسرعه امسك عبائتها وخلعها عنها وهي لم تمانع ذلك بل ساعدته قليلا ً بمد يديها ثم رمى العبائه على
طاولة الملابس ومد يديه وامسك بثوبها وحاول رفعه الى الاعلى حتى ظهر نصف افخاذها ولكن انحنت هي ووضعت يديها على يده وطلبت منه اي يبقي على ثوبها ولكن
اصر هاشم على خلعه حتى ظهرت افخاذها كامله وقليلا ً من كلوتها من الاسفل .وضح على امي الارتباك و التوتر وهي تريد ذلك ايضا ً ولكن المشكله هو انا لاني سوف
اعود لهم قريبا ً وهي لا تريد ان تخلع ثوبها حتى لا تأخذ وقت في ارتدائه عندما اعود انا ثم قالت له الان سيأتي خالد دعني فقط ارفعه للاعلى هدأ هاشم قليلا ً ثم قال حسنا ً
ثم وقف هاشم وهو ينظر اليها وقد امسكت امي ثوبها من الاسفل ورفعته الى اعلى صدرها حتى ظهرت اثدائها . ي****ول لم استطع الانتظار فقد اوقفت الشريط على هذه
اللقطه وبلا شعور افرغت ما في داخل قضيب على سريري . وبعد عدة دقائق وقفت من على السرير واحظرت علبة مناديل ومسحت المني الذي على السرير ثم عدت
وانسدحت واعدت الشريط ثواني قليله ثم بدأت اشاهد امي وهي ترفع ثوبها لأعلى لم اصدق عيناي ان امي تفعل ذلك لم يمضي يوم على معرفتها به وهاهي تتعرى امامه
وماهو الا مجرد عامل يمتلك قضيب كبير .ادار هاشم امي واصبحت طاولة الملابس خلف امي وهو امام امي والدولاب الكبير خلفه و اراد ان ينحني ولكن لم يستطع
فا ابتعد قليلا ً الى جانبها وانزل رأسه الى ثدييها وبدأ يقبلهما من خلف السنتيان ثم وضع يده على كسها حاولت ان تبعد يده امي ولكنه هو من ابعد يدها وما كان منها سوى ان
تضع يديها على كتفيه وتستسلم لما يفعل بها .ثم اراد هاشم ان ينزع عنها السنتيان لكنها رفضت ورفعتهما الى اعلى حتى خرج ثدييها من اسفل . اغلب النساء في مثل
سنها يميل الثدي الى الاسفل ولكن كان ثدييها ممتلئ ومستدير ويميل للأماما اكثر من الاسفل فقد كان جميلا ً جيدا ً ولم ينتظر هاشم كثيرا ً حتى هجم عليها بفمه وشفتيه ولسانه
لقد كان منظرها ساحرا ً وقد بدأت تفتح فيمها قليلا ً وكلما اسرع هاشم في تحريك يده بسرعه على كسها كلما زادت من حركاتها فبعد ان فتحت فمها كاملا اغلقت عيناها ثم
بدأت تعض على شفتيها ثم بدأ تأوهاتها تخرج لم يستمر هاشم كثير حتى وقف ثم احاط بيديه على بطنها ورفعها الى الاعلى ووضعها على طاولة الملابس ثم دفع بكتفها الى
الخلف حتى استلقت تماما ً على الطاولة ثم انحنى وامسك كلوتها من اطرافه وبحركه سريعه خلع الكلوت وقد اعتقدت انها ستمانع ذلك ولكن رفعت مؤخرتها قليلا ًعن الطاولة
لكي تسهل على هاشم نزعه وخلال ثانية والكلوت مرمي بجانبها ياله من منظر رائع فقد كانت تضع قدميها على اطراف طاولة الملابس وهي منسدحه عليها ولم تكن طاولة
الملابس مستوية تماما ً بل كانت مرتفعه من الخلف مكان رأسها وتميل للأسفل مكان كسها الذي لا يوجد به اي شعره وبما ان سنها بالاربعين فقد كانت شفتا كسها تميل الى
الخرج قليلا ً عكس مها التي تميل شفتا كسها الى الداخل وكان لونه احمر عكس مها الذي يميل الى الوردي اكثر . ثم وضع هاشم ركبتية على الارض وامكس بقدمي امي
من خلف ركبتيها ورفعهما الى الاعلى واقترب منها حتى اصبح كسها مقابل وجهه تماما ً ثم انقض عليه بلسانه تاره يلعقه وتارته يقبله ويدخل لسانه وهي تزيد من تأوهاتها
وتمسك ثديها ثم تدخل اصابع يديها في شعرها ثم اسرع هاشم في تحريك لسانه وماكان منها سوى ان تباعد بين قدميها تماما ً ثم ترفعهما للأعلى بعدها ترك هاشم احدى قديمها
ورفع قدمها التي يمسكها فمالت الى الجانب قليلا ً الى جهت الكميرا ثم ادخل اصبه في كسها ببطئ وهو لا يزال يحرك لسانه في بظرها ثم اسرع في تحريك اصبعه .لم يكن
اصبع هاشم اضخم من السيد جاكسون ولكن شهوتها و هيجانها واشتياقها لما يطفئ لهيبها جعلاها تتاوه بصوت مرتفع محاولتا ًان تفعل اي شي فما كان منها سوى ان امسكت
بكلوتها ووضعت طرفه في فمها وبدت تعضه . هنا تذكرت الماء الذي على كلوتها فقد كان داخل فمها . ثم ترك هاشم قدمها الاخرى وهي لا تزال ترفعهما سامحتا ً لرأس
هاشم ان يتقدم الى داخلها اكثر انزل يده للأسفل وكنت اراه وهو ينزل سحاب بنطاله حتى خرج قضيبه واكمل بإنزال بنطاله الى ركبتيه على الارض وفجأه حاولت امي ان ترفع
جسمها من على الطاولة ولكن هاشم مستمر بما يفعل واذا بها تبعد رأسه عن كسها وتحاول النزول الى الارض وكان لها ما ارادت حيث وقفت وغطت ثدييها وانزلت ثوبها
بسرعه شديده.عرفت انني الان اطرق باب المحل ثم اراد هاشم ان يكمل ولكن امي طلبت منه ان يعيد بنطاله بسرعه وهي مستمره بلبس عبائتها التي كانت على الارض ثم
توجه هاشم خلف الدولاب وهو يرفع بنطاله وامي لازالت ترتدي العبائه و غطاء وجهها ثم عاد هاشم ورجع مره اخرى بعد ان انتهت امي من ارتداء ملابسها ثم تقدمت امي
بجانب الدولاب الكبير واعتقد انها خائفه جدا ً الان وكانت تنظر بإتجاه الباب وعندما بان ضوء الشمس عادت امي بسرعه الى طاولة الملابس وكانت تنظر بإتجاه الدولاب وهي
تحاول ان تزيل الغبار الذي على عبائتها وبعد قليل خرجت الينا انا وهاشم . هنا كنت اريها الشامبو الذي اشتريه . فقدمت الشريط واذ بأمي تقف بجانب غرفة مفيد .توقفت
عن تقديم الشريط لأرى واسمع ماذا كانا يقولان ثم دخل هاشم اولا ً وتبعته امي وكان هاشم يمسك بأحد الكلوتات وهو لا يراه فقد كان ينظر لأمي وامي تأخذه منه وتقول انه كبير
و ايضا ً كلوت اخر وتقول انه صغير وهكذا وكانت تستدير وتذهب لترى ماذا افعل وتعود مره اخرى ويقول لها هاشم لا تدفعي المال الان قولي نسيتي المال واعاد الجمله مره
اخرى ولكن اعتقد ان امي لم تفهم ماذا يقصد لذلك لم تطلب مني ان اذهب واحظر المال . ثم استدارت امي ووقفت واذا بي اظهر انا من خلف الدولاب . فقد كنت اسأل
هاشم عن سعر الشامبو فقدمت الشريط حتى خرجت انا و هاشم من خلف الدولاب متوجهين الى الباب لكي اخرج انا ووقفت امي تنظر الينا وقفت قليلا ً واذا بضوء الشمس يظهر
ثم يختفي الان لقد خرجت انا من المحل وبسرعه رفعت امي غطاء رأسها وهي تبتسم وتعود للخلف قليلا ً واذ بهاشم ينقض عليها ويضمها ويبدأ بتقبيلها ثم بسرعه خلع عبائتها
وغطاء وجهها ورماهم خلفها على الارض ثم انحنى وامسك ثوبها من الاسفل ورفعه وهي تحاول ان تمنعه ولكن لم يتوقف هاشم حتى خلع ثوبها تماما ً ووضعه على طاولة الملابس
ثم عاد وضمها مره اخرى وكان يقبلها بشغف شديد وهي بادلته القبل واحاطت بيديها رأسه ولكن لم يكن يضمها هاشم بل يحاول فك سنتيانها وبالفعل ثواني حتى اخرج السنتيان قبل
ان تمانع ذلك ورماه على طاولة الملابس ي****ول الان امي عاريه تماما ً ياله من منظر جميل ياله من جسم مثير . اعتقد او انا طرقت الباب هذه اللحظه لقتلني هاشم لانه كان في
قمة هيجانه حتى انه انحنى ثم وضع يده خلف امي و الاخرى على ظهرها ثم حملها وهي تضحك وتحاول ان تتوازن حتى لا تسقط ثم اتجه هاشم الى غرفة مفيد وماهي الا خطوتان
حتى رمى امي على السرير وفك ازرار قميصه وخلعه ورماه بالارض ثم اتبعه بالبنطال واذا به عاري تماما ً امام امي وقضيبه الذي يشير اليها ضجكت امي وهي تحاول ان تضع
يديها على عينيها ووجهها كي لا ترى هاشم وقضيبه المنتصب ثم اقترب هاشم اليها وكان يقول لها شيئا ً لم استطع ان اسمعه وامي لا تزال تضحك و تتصدد وهي ممدده على السرير
ثم اقترب هاشم اليها وهو واقف واذ امي تجلس على السرير وتقترب منه ايضا ً وبخجل شديد امسكت قضيبه وهي تضع وجهها على كتفها . لا اعتقد ان امرأه تفعل مافعلته امي
اليوم في المحل و تتعرى لشخص لم تره سوى يوم واحد ان تخجل ولكن يبدو انها خجله من قضيب هاشم فهي لم ترا قضيب منذ فتره طويلة . كانت امي تنظر الى هاشم و وتعود
لتنظر الى قضيبه وهي تحركه بيدها ولازالت الضحكات و الابتسامه على وجهها وهاشم يقول لها شيئا ً لم اسمعه ثم تقدمت الى الامام قليلا ً وكذلك هاشم حتى اصبح قضيب هاشم
مقابل وجهها واذ بها تقبله من رأسه ثم تعود وتقبله من جوانبه ومن الاسفل حتى وصلت الى الاسفل وتعود مرة اخرى الى الاعلى وهي تقبله ثم ادخلت قضيبه داخل فمها وبدأت تلعقه
بلطف وبطئ شديد حتى المنتصف وتعود للخلف لتفعل ذلك مره اخرى ثم وضع هاشم يده على رأسها وجعلها تكمل ادخاله بفمها عندها وضعت امي يديهاعلى افخاذ هاشم وحاولت ان
تبعده عنها حتى يخرج قضيبه من فمها ولكن استمر هاشم بتقريب رأسها اليه وكان يقول قليلا ً فقط وي****ول هاهو قضيب هاشم يدخل بأكمله داخل فمها ثم اخرجته امي بسرعه وهي
تحاول ان تلتقط انفاسها ولكن اعاد هاشم رأسها بإتجاه قضيبه وهي تفتح فمها وهاهو يدخل مره اخرى بأكمله ثم ضغط بيداه على رأسها لكي لا تعود للخلف وهي تحاول ان تبتعد عنه
محاولة استنشاق الهواء ولكنه احكم امساكه برأسها حتى انزلت جسمها للأسفل وخرج قضيبه من فمها بصعوبه وهي تحاول جاهده التقاط انفاسها مره اخرى ويداها على فخذاه ثم
اعدلت من جلستها وعادت مره اخرى وفتحت فمها ثم طلب هاشم منها ان تترك قدماه وتضع يديها خلف ظهرها وفعلت ذلك ثم وضع هاشم احدى يديه تحت فمها و الاخرى خلف
رأسها ثم ادخل قضيبه الى فمها ببطئ حتى اخره وهو يضغط على رأسها لكي تتقدم وانتظر قليلا ً وحاولت امي الابتعاد عنه ولكنه كان اقوى منها ولم تستطع الابتعاد ثم وضعت يداها
على قدميها وهو يقول لها ابعدي يداك وهي لا تدري ماذا تفعل تضع يديها على قدميه ثم تتركهما استمرت قليلا ً حتى كادت ان تختنق فقد تحول وجهها الى اللون الاحمر وبدأت تتخبط
حتى ابعد هاشم قضيبه عن فمها وهي تحاول ان تتنفس بصعوبه وهي ترتجف واللعاب يسيل من فمها وبدأت عيناها تدمع لاني كنت ارى انعكاس الضوء اسفل عينيها ثم امس هاشم
بشعرها بيده وضربها على وجهها ضربه خفيفه وهو يقول لها لا تمسكي قدماي وهي تقول حسنا ً ثم ابعد هاشم يديه واقترب منها واذ بها تنقض على قضيبه وهي تمصه وتلعقه وتدخله
بأكمله داخل فمها استمرت هكذا دقيقه حتى طلب منها ان تتمدد على السرير وبالفعل لم تمر لحظه حتى كانت امي ممدده على السرير وهي تبعد مابين قدميها وترفعهما قليلا ً مستعده
لإستقبال قضيب هاشم داخل كسها ثم جلس هاشم مقابلها على السرير وامسك بقدميها ورفعهما قليلا ً وهو يحرك رأس قضيبه على كسها لم تستطع الانتظار امي حتى امسكت قضيبه
ووضعت رأسه داخل كسها لكي يبدأ هاشم مايجعلها تطفي لهيبها وشبقها وبدأ هاشم يإداخله ولم يتوقف حتى دخل بأكمله او هذا ما اعتقد لاني لا ارى كس امي وقضيب هاشم تماما ً
لان الكميرا تصورهم من على الجانب اي عندما ترفع امي قدميها قليلا ً لا ارى كسها وعندما تنزلهم للأسفل اراه بوضوح ولكن بالتأكيد كنت اراها وهي تحرك اثداها وهي مغمضه
العينان وهاشم يضع يداه بجانبها رافعا ً جسمها قليلا ً لكي يتنظر الى قضيبه وهو يحفر داخل كسها . استمر هكذا لدقيقه قبل ان يبعد يداه ويسقط عليها وهو يقبلها من رقبتها وشفتيها
ووجنتيها و اثدائها وهي تحيط رأسه بذراعيها اسرع هاشم بتحركه وزادت تأوهات امي فكلما ادخل هاشم قضيبه بأكمله على صوت امي وتنهدها وتنفسها اصبع سريعا ً ثم هدأت حركة
هاشم قليلا ً واذ بها تضع يديها على ظهره وتحركهما من كتفيه حتى اردافه وتعود مره اخرى لتضم ورأسه الى صدرها ثم رفعت قدماها واحطت بهما ظهر هاشم الذي لم يتنظر اكثر
من ذلك حتى زاد حركته بسرعه شديده وبدأت امي بالصراخ قليلا ً وهي تحاول كتم هذه الصرخات واذ بها تقبل كتف هاشم وتضع وتحيط بيديها رقبته وتقربه منها وهي ترفع رأسها
قليلا ً وفجأه توقف هاشم عن الحراك وعرفت انه سيقذف مافي داخل قضيبه ثم حاول ان يرفع جسمه ويخرج قضيبه من كسها ولكنها لا تزال تحيطه بيديها و قدميها وهي لا تزال تقبله
حتى وضع يديه بجانبها وضغط بهما على السرير كي يرتفع الى الاعلى ويتحرر منها ولكن لا محال فقد احكمت هذه المره امساكه واعتقد انها تريده ان يقذف داخلها وهو ماحصل
تماما ً فقد توقف هاشم عن الحركه تماما ً وامي لا زالت متشبثه فيه استمرا على هذا الوضع دقيقه قبل ان تبعد امي رأسها عنه وتضع قدماها على السرير ورفع هاشم رأسه وهو ينظر
لها ويبتسم وهي بادرته بالضحكه ثم قبلها هاشم قبله طويله قبل ان تبعد يداها عن رأسه ويرفع جسمه للأعلى ويقف على ركبتيه في السرير وهو ينظر اليها وهي ممدده ولا تزال تبتسم
ثم نهضت امي وهي تضع يدها على كسها وابتعد هاشم لكي تقف امي وبالفعل وقفت وذهبت الى طاولة الملابس واخذت ثوبها وارتدته وهشام هو ايضا ً بدأ في ارتداء ملابسه ثم امسكت
امي بعبائتها وهي تنظر الى الغبار الذي عليها وتحاول ان تبعده بيدها . انتهى هاشم من ارتداء ملابسه واتى وضمها من الخلف وهي استدارت وبدأت بتقبيله وكنت اراها من الخلف
وكان هاشم يحرك يداه على ظهرها ثم رفع ثوبها من الخلف قليلا ً حتى بانت مؤخرتها ثم وضع يدياه على اردافها وبدأ يحركهما ثم وكأن هناك شيئا ً فاتني فأعدت الشريط الى الخلف
قليلا ً حتى اتى هاشم من خلفها وضمها وقبلها وقبل ان يرفع ثوبها كان ينظر بإتجاه الكميرا اعتقد بأنه يريدنا ان ارى مؤخرة امي مره اخرى ثم بدأ يحرك يداه على مؤخرتها وهو
لا يزال يقبلها وهي تضع يديها حول رأسه استمرا هكذا لدقيقه قبل ان يتركان بعض بسرعه وتنزل امي ثوبها الى الاسفل وهي تدول على نفسها محاولة البحث عن عبائتها وهاشم
بدأ بإدخال ازرار قميصه حتى انتهى ولبست امي عبائتها اعتقد انني طرقت الباب عليهم الان ثم ذهب هاشم بإتجاه الباب وامي لا تزال تنفض الغبار الذي في عبائتها حتى بان ضوء
الشمس فعرت انني دخلت المحل الان . ثم اوقفت الكميرا واذا بي اقذف ما في داخل قضيبي على السرير من جديد . يالها من ساعه ياله من يوم يالها من ام . لم اكن اعتقد
ولا بعد الف سنه ان تفعل امي هذا فهاهي تتعرى امام شخص وتضاجعه وهي لا تعرفه سوى ليوم . فما بالك بأشخاص تعرفهم في السابق وكم شخص جامعها . ولكن اعتقد
انها لم تجامع احدا ً منذ فتره طويلة لذلك فعلت مافعلته اليوم . ولا اعتقد ان السيد جاكسون يلبي كل احتياجاتها . لا تقلقي يا امي سوف اجعلكي سعيده جدا ً في حياتك الجنسيه
النهاية