كواكب
12-17-2016, 06:00 PM
أشعار ماجنة وفاحشة وفاجرة لصديقى احمد بن تحتمس
Ahmad Ben Tohotmoss
طاردها العاشقان
ركضت هاربة منهما
لكن لحقاها
وقبلها الاثنان
تملصت منهما
وقالت أفي تتشاركان
لست وليمة
قالا الك خد بل لك خدان
وقبلاهما الاثنان
قالا الك نهد بل لك نهدان
ولمسا كما يريدان
يا ويلى كل النساء يعشقهن واحد
وانا يلتهمنى اثنان
Ahmad Ben Tohotmoss
ثلاثينية عاشقة
رأته من نافذة منزلها خارجا
من مدرسته الثانوية.
فاسرعت تركض بلمح البصر
تتعقبه تاركة اطفالها بالمنزل
حتى مشى فى شارع مهجور
فالصقته للحائط
واقتنصت منه قبلة
رغم مقاومته الشديدة
كانت اقوى منه.
واحمر خجلا
وتركته وعادت
منتصرة مبتسمة
Ahmad Ben Tohotmoss
الحبلى العاشقة
حبلى هى ومروية حديقتها للتو ورطب البستان
عادت للمنزل سكرانة بعدما التقت العاشق الولهان
فوجدت زوجها والد طفلها نائما ليس فقط نعسان
فجردته واعتلت صهوة الجواد المستلقى العريان
فصحا الجواد واشتكى من زلاقة الكعثب والشفتان
فقالت له اخرس واسبح بطيرك فى ماء كالجمان
ماء حبيبى البستانى الحاذق وتمتع وليمتزج الماءان
حتى يفيض كعثبى ممتلئا كما امتلا منى باللبن النهدان
Ahmad Ben Tohotmoss
كنت مدير زوجى وكنت زير نساء
كنت مصرية وكنت انت من بلاد غرباء
شاهدتنى فى حفلة عمل مع زوجى واحببتنى يا ابن الخبثاء
وتحرشت بى عند الشرفة وحاولت ضمى وتقبيلى فصفعتك بيدى الملساء
فغضبت جدا واشتعلت رغبتك بى واشتهاؤك لى وبلغت عنان السماء
واقسمت ان تذلنى وزوجى وتخضعنى لرغبتك الرعناء
وباليوم التالى اتخذت قرارك بفصل زوجى من عمله وعدم البقاء
فسارع اليك يرجوك ويتوسل لئلا نجوع انا واولادى الابرياء
ولكنك صممت ولم ترجع عن رايك ولم تستجب للرجاء
وقلت له انى اشتهى وصل زوجتك الحسناء
فلو اردت العودة الى عملك واطعام اولادك الصغراء
فاستجب لرغباتى واجعلنى سعيد السعداء
والا فارحل وسلم عهدتك ومكتبك لكبير الامناء
فرفض زوجى طلبه بشدة وثار وغضب وحبس البكاء
وتحير وتردد واخيرا رضخ له وقال ساشاور زوجتى النهداء
وجاءنى زوجى وقص على ما اصابه من مصيبة وبلاء
رفضت بشدة ما عرضه على ولكن كيف اجنب اولادى البؤس والتشرد والجوع والشقاء
ومع ذلك اعجبنى ان هناك رجلا مجنونا بى عشقا لهذا الحد من الاشتهاء
ورحت وجئت وذهبت بالغرفة حائرة لا ادرى بين الخوف والاغراء
وقررت اخيرا كارهة وقلت بلغه انى موافقة وطلبه حاز الرضاء
فابلغه فقال المدير انا نزورك انا وزوجتى ببيتك هذه الليلة البيضاء
ولكن ابلغ زوجتك بمواصفاتى لملابسها الداخلية والخارجية التى بها تستقبلنى استقبال الاحباء
وارتديت له كما شاء بالداخل والخارج وطرق الباب وزوجته وجاء
واصر ان يجلس زوجى فى ركن الغرفة ليراقبنا بليلتنا الاولى معا الحمراء
وفوجئت ان زوجته تشتهينى ايضا وانها مساعدته فى مغامراته مع النساء
تفتح له ساقى وترفعهما وتجهزنى له وللمعركة واللقاء
ورغم ان الولد كان نائما الا ان ابنتى ذات العشر اعوام كانت يقظاء
وجاءت يدفعها الفضول لتدخل الغرفة وترى اجتماعنا وتراقبنا بعينها النجلاء
فقلت لزوجى اخرجها قال المدير كلا بل دعيها تكون على حبنا من الشهداء
ولتتعلم اصول الحب وشطحاته ومغامراته وعجائبه ولياليه الليلاء
*****
Ahmad Ben Tohotmoss
امى وفطيرة القشدة
طوال اعوام طفولتى تصنع لى امى تورتات
واشهى حواذق وكعك وفطائر وحلويات
واليوم قررت ان اكافئها وامنحها فطيرة قشدة بالذات
كنت دوما اراقب امى واعشقها منذ كان عمرى عشر سنوات
وبالخامسة عشرة بدات اتلصص عليها وهى بالحمام من المستحمات
كانت جميلة فاتنة من شعرها حتى انامل قدميها والسلميات
وبشرتها تلمع بالماء وشعرها الطويل وكأن زيتا يغطيها باجمل المنحنيات
وتاتى الى غرفتها الزوجية وتجلس الى المرآة او تقف متغزلة بنفسها وهى من العاريات الحافيات
تلثم فم صورتها الزجاجية وتمشط شعرها وتداعب الخصلات
واقف انظر لها من الباب الموارب واتمنى ان اقوم معها بعمل الماشطات
وادللها واحملها على ذراعى وانيمها على الفراش كالملكات
وبالسابعة عشرة من عمرى وعمرها سبعة وثلاثون من السنوات
ركبنا اوتوبيسنا الملاكى الضخم الخاص المجهز بمطبخ وحمام وسرير كالبيوتات
ركبناه مع ابى لنطوف ونجول بمدن ومعالم وطول وعرض البلاد
انه اوتوبيس حبنا وحش الاسفلت السريع يشق وينهب الطرقات
ويسير بنا بالليل والنهار والصيف والشتاء والصحو والمطر ويتنقل بين القرى والبلدات
انه اوتوبيس حبنا فيه اغريت امى وفيه كنا حبيب وحبيبة ومارسنا الغراميات
اغريتها ووافقت بعدما الححت كثيرا ومانعت طويلا طويلا العديد من المرات
وابى نائم ووقفنا باوتوبيسنا فى شوارع المدن وبين البنايات
ونزلنا نجلس على الرصيف هى بثوب نومها وروبها وحليب ايرى يتقاطر من دهليز وردة كعثبها ومن البتلات
فطيرة قشدتى بداخلها وتنز خارجة تزين بساتين عشقها واكمام الجنات
وافاق ابى ذات مرة وضبطنا متلبسين بالعشق المحظور والخيانة وانصرف غاضبا يدعو بالويلات
وصب على امى جام غضبه وصراخه لكنها كانت له من المواسيات
واحتار وخاصمنا شهورا ثم ما لبث ان رضى بالامر الواقع ولعله يكون معنا يوما احدى الثلاثيات
************
Ahmad Ben Tohotmoss
المتبنى
كبر الطفل وصار شابا
فى كنف والدين بالتبنى الرحيم
وتوفى الوالد. وعاش الشاب
راضيا بحنان والدته بالتبنى الرؤوم
عرف منها اسم امه الحقيقية
التى حملت به وهى مراهقة وتخاطفته الظنون
قرر ان يسافر للبحث عنها فى محافظة بعيدة
ومدينة بعيدة ليعرفها بنفسه ويذرف الدمع الفرح الهتون
فلما التقاها انجذبت اليه بشدة
وعشقته كرجل وحبيب وتردد وكان عن اخبارها بحقيقته من المحجمين
ودعته الى منزلها مرارا وكانت تخطف منه
قبلة او عناق او تغازله وتعامله كالجوهر الثمين
وهو تتنازعه مشاعره ما بين اخبارها او الاخفاء
عنها وكان فى الامر من المترددين
لم يكن يشعر نحوها بشعور ابن تجاه امه
بل كانت جذابة فاتنة شابة وكرجل بامراة كان بها من المغرمين
وذات لقاء بمنزلها افصح لها عن اسمه وحقيقته
مما افزعها وصدمها وكان لمنزلها من المغادرين
وقاطعها زمانا ولم يكن عنها من السائلين
لكنها فاجاته ذات ليلة وجاءت الى منزله
فى غاية الشوق والعشق والفجور والمجون
استسلما لمشاعرهما وتقبلت منه مقام العاشق
المغرم والزوج الوفى الامين
لتقر به عين امه ولا تحزن ولو بالفعل الفاحش المشين
وتعددت لقاءاتهما الغرامية ولوعة العشق تغرقهما
فى الحب المحارمى الاثيم
حتى حبلت امه بابنه وحفيدها
وقرر ان يتزوج المراة التى احبها من سنين
بثوب زفاف وخاتم زواج ودبلة ذهب
عليها اسمه وتاريخ الاقتران العظيم
ورفضت والدته بالتبنى الامر بشدة
واتهمته بالتهور والطيش والجنون
ولكن كل العواصف تقهقرت متراجعة
امام جبال الحب الصخرية الراسخة بين احمد وامه زوجته نسرين
واقاما حفل زفاف نهارى رائع وتزوجا وانجبا اربعة
نصفهم بنات ونصفهم بنين
Ahmad Ben Tohotmoss
انا وامى وابى واختى وحبيبها بالمصيف. اسخن من يوليو
خرجت من غرفتى وسمعت صوت اهات
تصدر من غرفة اختى وحبيبها وكر ملذات
وتلصصت من الباب الموارب فوجدت
اختى وحبيبها عراة حفاة باحد اللقاءات
كان والدانا متحررين ويسمحان لانفسهما
ولاختى وحبيبها بكثير من الغراميات
وسمعت من غرفة ابوى ايضا غنجا وانات
فذهبت واصبع بطنى واقف امامى يقودنى كالجندى بالمعسكرات
وواربت الباب بخفة ورايت ابى وامى فى امتع اللحظات
ومحراثه يذرع ارضها المشعرة جيئة وذهابا باروع الخطوات
وحانت منهما التفاتة فشاهدانى وضبطت متلبسا بالتامل والنظرات
فناديانى معا وقالت لى امى لا تخف هلم وقالت ابى هلم يا حلم الفتيات
واقتربت اخبئ وقوف محراثى شامخا بيدى فقالت امى لا تخفى ممتع الجميلات
وصدق ابى على كلامها وقالا راقب حبنا حب السموات
وراقبت بدقة عن قرب وكثب محراثه وارضها ومددت يدى اداعب بطن امى وارضها والحلمات
وقالت لى امى داعب محراثك بيدك يا بنى فلست لذلك من الممانعات
ثم قالت لابى هلم اذهب فاحضر ابنتنا وحبيبها ايضا لتكون معنا من المشاركات
وعاد ابى وخلفه اختى وحبيبها مثل الجميع عراة حفاة وهى ضاحكة من المبتهجات
وكانت امى هى الزعيمة الآمرة فى القصة كلها ورئيسة المهيمنات
فقالت لاختى تعالى واستلق جوار امك التى تحبك ولك من العاشقات
وقالت لابى امسك محراث حبيبها ودلكه ثم جره وضعه فى كعثبها بين الشفرات
وهكذا فعل ابى وفتح شفاه كعثب اختى وادخل محراث حبيبها بين الثنايات
واستلم ثلاثتنا اختى نداعب شعر كعثبها وبطنها والحلمات
ثم نهض عن اختى حبيبها وجلست تلعق محراثه وابى من خلفها بمحراثه يحرث ارضها بالذ الطعنات
وقالت امى هلم يا حبيب ابنتى فامتع حماتك بمحراثك وما يتقنه من الضربات
واتخذ حبيب اختى مقعده بين رجلى امى ودفع بمحراثه الى احلى البساتين واشهى الجنات
ثم قالت امى لابى هلم ايها الكسول فدع ابنتنا ولا تنزل بذور محراثك بها واذهب الى حجرة المعدات
معدات المتعة والارجوحة والمراهم والزيوت ولمتعة الخلف الكرات
وجاء ابى وحبيب اختى معا الينا من غرفتهما المغلقة المخصصة للمتعة الجماعية مع اخرين واخريات
جاءا بالارجوحة وبقية المعدات
ووضع ابى محراث حبيب اختى فى فمه ومصه حتى انزل وابتلع البذرات
ووقفت انا وحبيب اختى متجاورين نلاعب محراثه بمحراثى ونتبادل القبلات الفرنسيات
فقالت امى اشد ما يبهرنى دوما ويعجبنى تبادل الغرام بين رجلين قويين مفتولى العضلات
وان يضع احدهما محراثه فى جوف عجيزة الاخر ويحرثه كالعاهرات
وبصقت امى فى فمى وفم اختى وبصقت فى فمها وتبادلنا مع ابى وحبيب اختى تبادلنا البصقات
وغطت بيديها الكرات بالزيت والمرهم وادخلتها كرة تلو اخرى فى هوة عجيزتى بعدما كانت قد ادخلت اصابع يدها هناك قبلا وحظيت من اختى فى ذلك ببعض المساعدات
وقلت لها اماه اريد ان اكون لك بمثابة الازواج من الزوجات
وامتع بمحراثى ارضك عشقى الاول والاخير يا اشهى البساتين واجمل الجنات
قالت امى كلا ليس قبل ان يتخذك ابوك متعة لمحراثه ويذرعه بعجيزة ابنى الاصغر اشهى العجيزات
واخرجت من اعماق عجيزتى الكرات
واجلستنى على الارجوحة ولعقت بلسانها وكأن لسانها محراث رجل نشط يمتعتنى باغرب المتعات
واختى تهلل لها منبهرة بما يجرى وسيجرى واننى ساكون لابى مصدرا للملذات
ثم امسكت امى محراث ابى وضغطت رأسه فى هوة عجيزتى حتى ادخلتها خلف حلقة العضلات
فقلت بحذر يا ابى فان محراثك تسع بوصات
قالت امى بتسلطها الذى يمتعنى اياك يا اباه فاخرس يا فتى فلن ادعه يتوقف الا حين تلامس بشرتك كراته المشعرات
وتصبح بداخلك كل التسع بوصات
قلت كلا يا اماه انه ضخم جدا وما تامرين به ليس من الممكنات
قالت اخرس وتوقف عن التصرف كطفل مدلل افسده الدلال وخذه كرجل فليس بقانون امك مستحيلات
وظلت تدلك محراثى واختى وحبيبها من حولى يداعبان لى الحلمات
واستغرق ابى عشر دقائق ومسح جبينه من العرق اخيرا وقد ادخله كله ولامست بشرتى كراته الكبيرات
فقالت لى امى عندئذ ارايت يا روحى الان سيبدأ المرح الحقيقى وبالفعل تحققت الكلمات
وبدات استمتع بالشعور الغريب وما تقوم به كرات محراث ابى على بشرتى من صفعات
وامى لا تكف عن اسعاد محراثى بقبضتها واللمسات
وقالت لى امى والان يا بنى الا تزال تريد من ابيك اخراج محراثه منك ولا تزال متضايقا من الطعنات
قلت لها كلا اياك ان تخرجه منى يا ابى وتمسكت به كالفاجرات
وامتعنى ابى لوقت طويل ولم اكن اريده ان ينتهى بل يبقى للابد ولكنى عرفت بوجهه بوادر بلوغه ذروة الذروات
فقلت له اغرقنى يا ابى اغرق اعماق عجيزتى بحليب محراثك الغزير كالفيضانات
وكما رجوته فعل تماما واغرق اعماقى بكتل ضخمة هائلة من حليب محراثه وعبوات
ثم جلست استريح وجاءت امى واختى وكل منهما جلست على محراثى قليلا لاعاملهما معاملة الازواج للزوجات
Ahmad Ben Tohotmoss
اعجوبة الزمان
اعجبته وكان صديق زوجها
فدخل مع زوجها فى رهان
ان زوجها يعلم ان صديقه لا يقاوم
فاجر ومحترف وناجح فى خطف النسوان
يخطف الزوجات من ازواجهن
وعلى فراش العشق يلتقى الفاجران
فقال ان زوجتى وفية
ويستحيل ان يكون لك بقلبها وفرجها مكان
قال اذن نتراهن وتراهن الرجلان
واغراها ابن الابالسة وفتحت له الساقان
واقام بغرفة فى بيتهما وكل مساء للحب يتطارحان
وتعود متعبة لتستلقى جوار زوجها الغاضب حد الغليان
يتقرب منها فترفض وتقول متعبة يا حبيبى فحبيبى ديدبان
وحين اقترب الصيف قرر الصديق اصطحابها لاجازة يسترخيان
ومكثا شهرين معا وتركا خلفهما زوجها تتخطفه الاحزان
خطفت زوجتى منى واسرت قلبها وبدنها ايها الثعبان
وحين عادا وجدها قد غطت ظهرها وذراعيها باجمل الاوشام
وشكت حلمتها وبظرها بحلقات فضة وباذنيها قرط عناقيد جمان
ومنحت زوجها هدية قبل وداعهما لصديقه الماجن الفنان
فحملاها واقفين وهى بينهما وكل من الثلاثة عريان
وتقافزاها لاعلى واسفل كالقردة يقتحم قلعتيها ايران
وهى بالجورب الاسود المزخرف بورود الدانتيل تمسكه حمالتان
ويمسك الحمالتين حزام دانتيل اسود حول خصرها الريان
ثم اخرج احدهما ثعلبه من خلفها ووضعه مع الاخر من قدام
حتى اذا انفتح الشلالات اخصبا بويضتيها وتكون لها جنينان
احدهما ابن زوجها والاخر ابن عشيقها صديقه اعجوبة الزمان
Ahmad Ben Tohotmoss
كاميلتو سلايد
كانت زوجة تكتب قصصا جنسية
فضبطها صديق زوجها وهو موظف عنده ايضا وقرا هذه القصص الفاجرة الحسية
وابتزها كى تلتقى به لقاءا غراميا
فارادت اسكاته بهاندجوب ولكنه طلب تفريشا عاريا
كاميلتو سلايد بالانجليزية
وقال لها تجردى من ملابسك واجلسى على ايرى عارية حافية
فجلست ورفضت خلع بلوزتها العلوية
وغطى ايره وكعثبها بطبقات من الزيت الدهنيا
وقال لها تحركى بشفاه بئر عسلك الجهنمية
على ايرى من القاعدة حتى الراس المخروطيا
جيئة وذهابا للامام وللخلف تحركت وقد اقتربت من اللذة السماوية
وكان يحاول مرارا نزع بلوزتها عنها ولكنها تمنعه بحمية
لكن مع اقترابها من ذروتها تركته يجردها لتصبح عارية حافية
ومع تحركها المتواصل اخطات فدخل الاير كعثبها المهلبيا
بالراس فقط ولكنه امسكها واكمل دخول ايره الفولاذيا
كما ارادت تماما واشتهت رغم تمنعها ورفضها الاوليا
وصعدت وهبطت عليه مرارا ثم قالت اريد الوضع التبشيريا
حيث تكون فوقى ايها العاشق و اكون تحتك مستلقية
ورفعت ساقيها وتموضع بين اعمدة منبرها الرخاميا
وقالت له لا تنزل حليبك بداخلى فانى غير محمية
ولم اتعاطى لمنع الحمل اية عقاقير ولا ادوية
وكنت وزوجى ننتظر طفلا المعيا
فجئت انت يا حبيبى بايرك الاطول والاعرض لتنافس زوجى على
وتكون ابا طفلى العليا
Ahmad Ben Tohotmoss
من اجلها
ذهب وزوجته لاحد اندية الجمنازيوم الرياضية
ليحصلا على عضوية
لكن تكاليفها كانت غالية
فتقربت الزوجة وسط استغراب زوجها من المدرب الرياضيا
وقالت له الا يمكنك تخفيض ثمن العضوية
مقابل بعض المداعبات الغرامية
واخذت تداعب محراثه من فوق سرواله القطنيا
لكنه صدها وقال اوافق ولكن ليس معك بل ان مص لى زوجك ايريا
رفض الزوج بشدة ونهره وقال انا لست مثليا
قال المدرب نعم انت لست كذلك ولكنها صفقة عادية
لتخفض عنك وزوجتك ثمن العضوية
ودخل الرجل غرفة جدرانها شفافة زجاجية
وتبعه بعد تردد الزوج ووقفت الزوجة تشجعه من الجهة الخارجية
وجعله الرجل ينزل له سرواله ويبدا بالمص الحاميا
وفوجئت زوجته بطول وعرض المحراث الاسطوريا
وقالت ليكن **** فى عونك يا زوجى ذا الحظ الرديا
واعترض الزوج وقال لن استطيع يا رجل مص هذا العملاق الجهنميا
وهو فاتح فمه يتكلم بذلك انتهز المدرب الفرصة ودس محراثه بين شفتى زوجها بطريقة وحشية
واضطر الزوج للمص بعد محاولات تملص ورفض واستسلم لمصيره العجائبيا
وجاءت صديقة الزوجة تلقاها وقالت لها الزوجة انظرى فانى لا اصدق بعد ما يجرى لزوجى الا بالرؤية
ونظرت الصديقة وتعجبت من رؤية زوج صديقتها على ركبتيه يمص محراث المدرب الرياضيا
وقالت ليتنى اصور هذا المشهد الساخن بالكاميرا الخفية
ساتى بالكاميرا حالا وابدا تصوير فيلمى الاباحيا
ولكنها نسيت واسترخت على الكرسيا
وسمعتا بعد قليل صراخ وضربات لحمية
فنظرتا فوجدتا المدرب قد دفع الزوج على يديه وركبتيه ودس محراثه فى هوة عجيزة الزوج الضيقة المحمية
رغم رفض الزوج وتملصه صياحه انه ليس مثليا
وترديده انه لا يزال بكرا وعذريا
لكن المدرب قبض على جنبيه بيديه القوية
وبدا مشوار تحويله الى المثلية
بشكل قسريا
وقالت الزوجة للمدرب كلا دع زوجى لم نتفق على ذلك بل اتفقنا على المص دون البقية
فقال المدرب سامنحك عضوية خاصة ممتازة وامتيازات غير حصرية
فلانت الزوجة وقالت حسنا تحمل يا زوجى فهى لحظات وننتهى من هذه الصفقة المالية
وتعجبت صديقتها من انقلاب حالها وتحول لهجتها من القسوة لتصبح طرية
وبعد فترة ابدية
اختفت الالام الرهيبة التى احسها الزوج وتبدلت بمتعة علوية
تعجب منها الزوج وبدا من روعة احساسه ان يتحول الى ناشط متعاونا فى العملية
وانتصت محراثه بشدة وهو يعود بعجيزته منجذبا نحو حجر ومحراث الرجل الشيطانيا
فلاحظت الصديقة فقالت ساصور ذلك قد اصبح المشهد ساخنا جدا وحاميا
ولاحظت الزوجة فقالت لزوجها ماذا فعل بك ذلك اللعين. كفاك انهض الان وما تم كافيا
قال المدرب لم انتهى منه بعد ولم تنتهى بيننا الصفقة الحسية
ونهض المدرب جالسا على كرسيه من جديد وقالت الزوجة الان فرصتك زوجى فاهرب وتعالى اليا
لكن الزوج نهض فعلا ولكن ليقعد على محراث المدرب الرياضيا
وقال له المدرب ولد مطيع جيد واستمر فى امتاعه الغريب للزوج المنساق له على نحو سحريا
وبعد قليل صاح الزوج وانطلقت مياه من هوة عجيزته اغرقت المدرب فضحك المدرب مبروك انها اول ذروة لك خلفية
وجاء جموع متدربين ومتدربات للنادى ووقفوا يتفرجون ويتفرجن بانذهالية
ومن شدة المتعة التى احسها الزوج صاح وقال ليس هذا ولكن محراثه عصاه وانطلق بالحليب الغزير كالرشاش الاليا
واغرق زجاج الغرفة الجانبيا
واخرج بعد قليل المدرب محراثه واندفع هو الاخر يغرق الغرفة بالحليب اللؤلؤيا
وصورت الصديقة كل شئ منبهرة وصفقت الجموع ولملم الزوج ملابسه خجلا وانصرف خارج المكان بطريقة درامية
وقال المدرب للزوجة انا عند وعدى واعطيك الان عضوية مجانية
قالت ماذا فعلت بزوجى قال سياتى مرارا بعد ذلك اليا
Ahmad Ben Tohotmoss
ادعاء العفة الجنسية سمة المسلم والمسيحى والملحد والعلمانى والليبرالى فى الشرق الاوسط. عليهم اللعنة اجمعين. وانى منهم برئ
Ahmad Ben Tohotmoss
عزيزى كونك بارد جنسيا او عديم التنوع والطموح والشطح الجنسى فهذا لا يعنى ابدا ان كل الرجال لابد ان يكونوا مثلك والا كانوا مرضى او شواذ الخ من تهم الشرق الاوسط وعقده النفسية والجنسية .. وكون زوجتك باردة ايضا لا يعنى ان كل النسوة باردات ويخفين ولا يتكلمن عن الجنس .. وان تجران وبحن خرجت لهن يا شيخ الفيس الملحد او المسلم لتتهمهن بالمرض والوقاحة او بانهن رجال متخفون باسماء نساء
انا شخصيا لا ادعى العفاف فى خيالاتى. وزوجى يكفينى جنسيا لانه يلعب معى كل الادوار ولدينا الدلدو والالعاب المختلفة وكأننا الف شخص وشخصية .. فلسنا مثلكم .. وخرجت للفيس لانقل تجربتى وانشرها واكون مثالا لنساء الشرق الاوسط يحتذين به. ومثالا يتعلم منه رجال الشرق الاوسط كيف يكون السكس المتنوع والرائع
Ahmad Ben Tohotmoss
احبيبتى حبيبة قلب ناهد ننام عاريتين حافيتين متجاورتين
اتاملك من قمة راسك حتى اخمص قدمك. ما اجملك واشهاك
اشم عطرك واضع انفى فى شعرك. والمس باصابعى اصابعك
اتامل اظافرك واصابعك. كم اعشقك حبيبتى. واشعر بسخونتك
وانظر فى عينيك الجميلتين طويلا طويلا لا اشبع من الغرق فى بحارهما العميقة. واسمع صوت انفاسك واشعر بدقات قلبك المتسارعة بسعادتنا تتنافس فى تسارعها مع دقات قلبى.
احس بسخونة بدنك تحت اناملى وارتجافك كلك من لمساتى
اهمس لك واقبل اذنك وانفخ فيها. واراقبك وانت تتاثرين بلمساتى لك وتتغير نظرات عينيك وانفاسك وتتململين من السرور العميق واللذة الغامرة.
لديك نهدان اجمل من نهودى. وصوت ناعم كنعومة صوتى. وملمس ناعم كملمس جلدى. ولحم طرى مثل لحمى
كاننا صورة منعكسة فى المرآة. تعرفين مشاعرى افضل من رجال الشرق الخشنين والعديمى الاطلاع والطموح
تعرفين مشاعرى واعرف مشاعرك. وكل منا تصفف للاخرى شعرها الطويل امام المرآة. وحين نتعانق تصطدم نهودنا العالية
طراوة على طراوة. وحلاوة على حلاوة. وتتعارك قدماى مع قدماك. واشبع عينى بالتقاء ساقيك بجنتك المشعرة احيانا والحليقة حينا. ووردة كعثبك المتهدلة الاوراق والبتلات و الزر الجميل متصلب اعلاها. تلمع بالندى السكرى الذى ينادى لسانى لتذوقه.
ونرتدى ثياب سهرة طويلة مفتوحة للساق. وتسيل سوائل كعثبك الحريرية غزيرة على اناملى. وكذلك سوائل كعثبى على اناملك.
ويراقص لسانك لسانى. وامص ريقك وابتلعه متلذذة. اتسلط عليك احيانا وتتسلطين على احيانا. الحس خدك.
ونداعب الحلمة فى الحلمة والنهد فى النهد.
والثم وردة كعثبك وامتص كل العسل الصادر منها
ونجلس متشابكتين مثل مقصين مفتوحين متداخلين ومتحابين. وبمنتهى الدقة فى التصويب احك وردتى فى وردتك ونفتح افواهنا ونغمض اعيننا مع اللذة التى لا تماثلها فى شدتها لذة حتى يختلط عسلى المنطلق مع عسلك وتعلو اهاتنا وغنجنا / />
Ahmad Ben Tohotmoss
انتقام الكريمباى
جاءت امى الى المنزل مع صديقتها المتزوجة ذات العيال مثلها من نادى الديسكو الليليا
وكانتا تغريان هناك المراهقين الصغار الذين بالجامعة او بالثانوية
وكانت امى وصديقتها تمارسان الحب والعشق المثليا
بشكل يوميا
وذات يوم جاءت امى مبكرة من عملها ومن السفرية
ووجدت ابى نائما على فراشهما بغرفتهما عاريا
فنزلت بفمها على محراثه لتمصه فشمت وتذوقت عبق ومذاق كعثب امراة اجنبية
قالت غاضبة فى نفسها لقد خاننى هذا اللعين لتوه مع امراة مبهمة يا ويله
وزاد الطين بلة انه نطق فى نومه اسم سمية
قالت من ايها الخائن تكون سمية ؟
وسمعت ضوضاء بالحمام فاقتحمته وخرجت مراهقة فاتنة تجرى عارية حافية
انها سمية
نهضت ابى وطردته امى من المنزل فوريا
وهى تلعنه وتشتمه باقذر الشتائم الجنسية
وحكت لصديقتها وهما تمارسان الحب اللزبيانيا
وضحكت صديقتها واعتبرته حديثا فكاهيا
وامرا عاديا
وعادت امى الى المنزل ووجدتنى انا ابنها المراهق البالغ عمرى عشرا وثمانية
وجدتنى اشاهد فيلم لزبيان اباحيا
وتطير انامل يدى فوق محراثى العاريا
وانسحبت امى فنظرت الى الحركة الخافتة الفجائية
فوجدت امراة من ظهرها وشعرها الكستنائيا
عرفت انها امى الرائعة الفائقة الحسن والجمالية
وقمت وذهبت متلصصا الى غرفتها فوجدتها بلحظة متعة حسية
كانت على الفراش مستلقية
وبيدها الدلدو الهزاز تدخله وتخرجه فى جنة الجنات الامومية
وحانت منها نظرة فوجدتنى واقفا وتلبست بفعلتها الخفية
ورايت كعثبها دون دلدو مفتوحا رطبا جدا وورديا
وذهبت عائدا الى غرفتى وذهبت ورائى بعد هنيهة
تقول لى ان لجميعنا حاجاتنا الجسدية
قلت لها اسف امى فقد شاهدتنى هكذا فذهبت لاعتذر منك فوجدتك مثلى تحتاجين لمسات من نفسك لجسدك المهلبية
سالتنى ان كنت قد علمت بشجارها وابى الصباحيا
وسالتنى ان كنت اعلم باقترافه خيانة زوجية
مع مراهقة من عمرى عرفها فى سوبرماركت محليا
ترددت ثم اعترفت لها بانى اعلم وانها ليست الفتاة الاولى التى ياتى بها خلال قيامك امى بسفرية
فسبته ولعنته كثيرا لمدة كالابدية
ثم تفرجت على معداتى الرياضية
التى استعملها لرفع الاثقال الحديدية
ورقدت عليها
كى تجرب بعض التمارين الرياضية
وكانت ترتدى تيشيرت وسروالا جينزيا
فخلعت التيشيرت وشاهدت نصفها العلويا
عاريا لا يغطيه الا سوتيانها القطنيا
وشعرت بالحرارة فقررت ان تتخلص منه ايضا
عربونا اضافيا
واستمرت فى التظاهر بانها تتمرن بالاثقال الفولاذية
وترجرج نهداها امامى وغرق مفرق سروالى بلعاب ايرى التمهيديا
وقالت لى امى انك رطب كثيرا وهى تلمس مفرق سروالى والبقعة المائية
ثم نهضت وفتحت التلفاز والفيديو تكمل فيلمى السحاقيا
وظلت تثرثر معى حول اقترابى حين دخولها عليا
اقترابى من اطلاق حليبى اللؤلؤيا
واوضحت لها اننى اعجبت بالرطوبة وانفتاح كعثبها الورديا
وانى اود تحسس نهدها المرمريا
قالت لى هلم فانى متشوقة لذلك يا حبيب قلب امك النارية
اانا اجمل ام بنات مدرستك الثانوية.
بالتاكيد انا مجرد عجوز ثلاثينية
لا جمال فى.
قلت كلا بل انت الاجمل والاصغر يا امية
وعلى ذلك اؤتيك موثقيا
وتحسست نهدها الرائع الزبديا
ولعقت شحمة اذنى وقالت ماما ستجعلك تشعر شعورا فردوسيا
ونزلت تلثم جوانب فمى ثم دست لسانها داخل فميا
وطالت قبلاتنا الفرنسية
ثم اطفأت امى التلفاز والفيديو وضوضاءهما العالية
وامسكتنى من يدى تقودنى الى غرفتها الكبرى الزوجية
حيث خانها ابى مرات لا نهائية
وجلست توبليس عارية النصف العلويا
ما اجمل نهودها الضخمة الكروية
كالزبدة الطرية
وتحسست اناملى نهديها وخصرها الحريريا
وفككت ازرار سروالها الجينز وانزلته وجردتها منها شيئا فشيا
ومارست الحب باناملى السحرية
على كل شبر فى ساقى امى وقدميها الجميلة المرمرية
ومدحت امى اسلوبى ومهارتى فى اسعاد حبيبتى التى هى هى
وعدت الى خصرها فوجدت غطاء كعثبها الدانتيل القماشيا
الكوكو قد غرق تماما وتشبع بعسلها الغزير السكريا
فانزلت عنها الكوكو وهكذا صارت امامى عارية حافية
وبدات الحس كعثبها بلسانى بشراهة غير عادية
حتى اهتزت كلها مرارا واطلقت عسلها الغزير لتغرق به وجهيا
ولحست كل قطرة سالت منها عسلية
ونهضت فضحكت امى من لمعان وجهى بعسلها الشهيا
ولحست بلسانها وجهى من اثر ذروتها الحامية
ثم قالت لى استلق يا روح قلبى على الفراش العجائبيا
وماما ستقوم بالعمل كله واضمك اليا
فاستلقيت وجاءت امى ومصت محراثى اللوذعيا
ونهضت وجلست مدخلة محراثى فى بستان بساتينها الاسطورية
وصعدت وهبطت مستمتعة تبث فى كيانى لذة لا متناهية
ورأت امى فى وجهى علائم قرب بلوغى ذروتى الجهنمية
وجلست مسترخية
وانا اطلق فى طريق جناتها الابراهيمية
حليبى القشديا
عشر مرات ينتفض محراثى مما ادهش امى ورأت فى رجلا استثنائيا
واندهشت اكثر لما وجدت محراثى لا يزال قائما لا يلين ولا ينكمش تضاؤليا
وقالت اهااا انه محراث مراهق طبيعيا
فقالت لى الا يزال محراثك قائما. قلت نعم اماه ايمكننا ان نمارس الحب مرة اضافية ؟
قالت لى نعم ولكن لنلتف معا دون اخراجه فانا اريدك فوقى فى هذه العودة النعيمية
وبالفعل فعلناها واستدرنا واصبحت تحتى وانا فوقها. وامسكت بقدميها
اقبلهما والثمهما وافرجها كالفرجار او الدجاجة الشهية
وبدات مشوار المتعة اعادة ثانية
ورن الهاتف اثناء تلذذنا ببعضنا ففتحته امى واجابت فاذا هو ابى طريد منزلنا الهائل الذى اطرافه مترامية
يتوسل لها ليعود وكنت انا توقفت عن الحركة فغمزت لى امى بعينيها غمزة تشجيعية
من اجل ان استانف متعتنا معا ومن اجل الاستمرارية
فاستانفت حركة محراثى داخل جنتها وابى يكلمها ويرجوها لتسامحه ويعود ليبيت بمنزلنا بلهجة اعتذارية
وظلت تتمنع عليه وترفض بثبات وكاننا لا ادك اعماقها الوردية
ولا احرك فيها ذروات قريبة غامرة عارمة شهية
ثم ضغطت زر كتم الصوت تسمعه ولا يسمعها وصرخت بغنج رهيب لبلوغها الذروة الفينوسية
اماه يا ربتى الرومانية
كم انت قوية
وفتحت الزر ووافقت على عودته وانا اروى جناتها وبستانها الكعثبيا
بحليبى الوفير الغزير للمرة الثانية
واغلقت الهاتف وقالت لى انهض يا بنى لا اريدك ان تبقى فلى مع ابيك لقاء لهبيا
وجاء ابى من بعدى وقد وضعت روبا شفافا على جسدها العاريا
وتشمم فى الغرفة اثار معركة حب حامية
شموع مشتعلة منيرة وزوجته شعثاء الشعر ارتوى للتو بستانها القمحيا
وهم بالخروج من الغرفة فقالت ببرود لو خرجت الان لا تعود للمنزل ثانية
واموالك لى
فعاد للغرفة وقال حسنا انا خنتك وانت خنتنى تعادلنا فماذا بعد يا غبية
قالت لقد تلطخ انفى فى شهواتك وفتياتك المدرسية
فمن العدل ان تاتى وتمنحنى تدليك جسد كامل فهيا
فجلس جوارها ودلك بدنها وتحاشى ما بين ردفي عجيزتها الطرية
حيث ينزل من شفاه كعثبها حليب الرجل الذى خانته معه غزيرا لا نهائيا
وفاجاته قائلة والعدل يقتضى ايضا ان تنظف بلسانك وفمك كعثبى من كل قطرة لبنية
وتبتلعها كلها والا فانت حر غادر المنزل وممتلكاتى تؤول اليا
فلحس كل قطرة ولكن الحليب كان لا نهائيا
فادخل لسانه فى عمق الطريق الداخلى الى جناتها الوردية
وامتص الحليب من منابعه وكان الحليب لا يود ان يكون منتهيا
واشفقت عليه اخيرا فجذبته وقبلته وشربت قليلا من المحلول الملحيا
ولكنه بعدها عاد يكمل مهمته دون ان تطلب منه وكان عملا تطوعيا
استلقى جوارها لينام اخيرا وقالت له لا باس ان تعود للمراهقات فلى عشيقى بل عشاقى وزواجنا مفتوح وربما نجعل مع مراهقتك الفاتنة ثلاثية او رباعية
Ahmad Ben Tohotmoss
طاردها العاشقان
ركضت هاربة منهما
لكن لحقاها
وقبلها الاثنان
تملصت منهما
وقالت أفي تتشاركان
لست وليمة
قالا الك خد بل لك خدان
وقبلاهما الاثنان
قالا الك نهد بل لك نهدان
ولمسا كما يريدان
يا ويلى كل النساء يعشقهن واحد
وانا يلتهمنى اثنان
Ahmad Ben Tohotmoss
ثلاثينية عاشقة
رأته من نافذة منزلها خارجا
من مدرسته الثانوية.
فاسرعت تركض بلمح البصر
تتعقبه تاركة اطفالها بالمنزل
حتى مشى فى شارع مهجور
فالصقته للحائط
واقتنصت منه قبلة
رغم مقاومته الشديدة
كانت اقوى منه.
واحمر خجلا
وتركته وعادت
منتصرة مبتسمة
Ahmad Ben Tohotmoss
الحبلى العاشقة
حبلى هى ومروية حديقتها للتو ورطب البستان
عادت للمنزل سكرانة بعدما التقت العاشق الولهان
فوجدت زوجها والد طفلها نائما ليس فقط نعسان
فجردته واعتلت صهوة الجواد المستلقى العريان
فصحا الجواد واشتكى من زلاقة الكعثب والشفتان
فقالت له اخرس واسبح بطيرك فى ماء كالجمان
ماء حبيبى البستانى الحاذق وتمتع وليمتزج الماءان
حتى يفيض كعثبى ممتلئا كما امتلا منى باللبن النهدان
Ahmad Ben Tohotmoss
كنت مدير زوجى وكنت زير نساء
كنت مصرية وكنت انت من بلاد غرباء
شاهدتنى فى حفلة عمل مع زوجى واحببتنى يا ابن الخبثاء
وتحرشت بى عند الشرفة وحاولت ضمى وتقبيلى فصفعتك بيدى الملساء
فغضبت جدا واشتعلت رغبتك بى واشتهاؤك لى وبلغت عنان السماء
واقسمت ان تذلنى وزوجى وتخضعنى لرغبتك الرعناء
وباليوم التالى اتخذت قرارك بفصل زوجى من عمله وعدم البقاء
فسارع اليك يرجوك ويتوسل لئلا نجوع انا واولادى الابرياء
ولكنك صممت ولم ترجع عن رايك ولم تستجب للرجاء
وقلت له انى اشتهى وصل زوجتك الحسناء
فلو اردت العودة الى عملك واطعام اولادك الصغراء
فاستجب لرغباتى واجعلنى سعيد السعداء
والا فارحل وسلم عهدتك ومكتبك لكبير الامناء
فرفض زوجى طلبه بشدة وثار وغضب وحبس البكاء
وتحير وتردد واخيرا رضخ له وقال ساشاور زوجتى النهداء
وجاءنى زوجى وقص على ما اصابه من مصيبة وبلاء
رفضت بشدة ما عرضه على ولكن كيف اجنب اولادى البؤس والتشرد والجوع والشقاء
ومع ذلك اعجبنى ان هناك رجلا مجنونا بى عشقا لهذا الحد من الاشتهاء
ورحت وجئت وذهبت بالغرفة حائرة لا ادرى بين الخوف والاغراء
وقررت اخيرا كارهة وقلت بلغه انى موافقة وطلبه حاز الرضاء
فابلغه فقال المدير انا نزورك انا وزوجتى ببيتك هذه الليلة البيضاء
ولكن ابلغ زوجتك بمواصفاتى لملابسها الداخلية والخارجية التى بها تستقبلنى استقبال الاحباء
وارتديت له كما شاء بالداخل والخارج وطرق الباب وزوجته وجاء
واصر ان يجلس زوجى فى ركن الغرفة ليراقبنا بليلتنا الاولى معا الحمراء
وفوجئت ان زوجته تشتهينى ايضا وانها مساعدته فى مغامراته مع النساء
تفتح له ساقى وترفعهما وتجهزنى له وللمعركة واللقاء
ورغم ان الولد كان نائما الا ان ابنتى ذات العشر اعوام كانت يقظاء
وجاءت يدفعها الفضول لتدخل الغرفة وترى اجتماعنا وتراقبنا بعينها النجلاء
فقلت لزوجى اخرجها قال المدير كلا بل دعيها تكون على حبنا من الشهداء
ولتتعلم اصول الحب وشطحاته ومغامراته وعجائبه ولياليه الليلاء
*****
Ahmad Ben Tohotmoss
امى وفطيرة القشدة
طوال اعوام طفولتى تصنع لى امى تورتات
واشهى حواذق وكعك وفطائر وحلويات
واليوم قررت ان اكافئها وامنحها فطيرة قشدة بالذات
كنت دوما اراقب امى واعشقها منذ كان عمرى عشر سنوات
وبالخامسة عشرة بدات اتلصص عليها وهى بالحمام من المستحمات
كانت جميلة فاتنة من شعرها حتى انامل قدميها والسلميات
وبشرتها تلمع بالماء وشعرها الطويل وكأن زيتا يغطيها باجمل المنحنيات
وتاتى الى غرفتها الزوجية وتجلس الى المرآة او تقف متغزلة بنفسها وهى من العاريات الحافيات
تلثم فم صورتها الزجاجية وتمشط شعرها وتداعب الخصلات
واقف انظر لها من الباب الموارب واتمنى ان اقوم معها بعمل الماشطات
وادللها واحملها على ذراعى وانيمها على الفراش كالملكات
وبالسابعة عشرة من عمرى وعمرها سبعة وثلاثون من السنوات
ركبنا اوتوبيسنا الملاكى الضخم الخاص المجهز بمطبخ وحمام وسرير كالبيوتات
ركبناه مع ابى لنطوف ونجول بمدن ومعالم وطول وعرض البلاد
انه اوتوبيس حبنا وحش الاسفلت السريع يشق وينهب الطرقات
ويسير بنا بالليل والنهار والصيف والشتاء والصحو والمطر ويتنقل بين القرى والبلدات
انه اوتوبيس حبنا فيه اغريت امى وفيه كنا حبيب وحبيبة ومارسنا الغراميات
اغريتها ووافقت بعدما الححت كثيرا ومانعت طويلا طويلا العديد من المرات
وابى نائم ووقفنا باوتوبيسنا فى شوارع المدن وبين البنايات
ونزلنا نجلس على الرصيف هى بثوب نومها وروبها وحليب ايرى يتقاطر من دهليز وردة كعثبها ومن البتلات
فطيرة قشدتى بداخلها وتنز خارجة تزين بساتين عشقها واكمام الجنات
وافاق ابى ذات مرة وضبطنا متلبسين بالعشق المحظور والخيانة وانصرف غاضبا يدعو بالويلات
وصب على امى جام غضبه وصراخه لكنها كانت له من المواسيات
واحتار وخاصمنا شهورا ثم ما لبث ان رضى بالامر الواقع ولعله يكون معنا يوما احدى الثلاثيات
************
Ahmad Ben Tohotmoss
المتبنى
كبر الطفل وصار شابا
فى كنف والدين بالتبنى الرحيم
وتوفى الوالد. وعاش الشاب
راضيا بحنان والدته بالتبنى الرؤوم
عرف منها اسم امه الحقيقية
التى حملت به وهى مراهقة وتخاطفته الظنون
قرر ان يسافر للبحث عنها فى محافظة بعيدة
ومدينة بعيدة ليعرفها بنفسه ويذرف الدمع الفرح الهتون
فلما التقاها انجذبت اليه بشدة
وعشقته كرجل وحبيب وتردد وكان عن اخبارها بحقيقته من المحجمين
ودعته الى منزلها مرارا وكانت تخطف منه
قبلة او عناق او تغازله وتعامله كالجوهر الثمين
وهو تتنازعه مشاعره ما بين اخبارها او الاخفاء
عنها وكان فى الامر من المترددين
لم يكن يشعر نحوها بشعور ابن تجاه امه
بل كانت جذابة فاتنة شابة وكرجل بامراة كان بها من المغرمين
وذات لقاء بمنزلها افصح لها عن اسمه وحقيقته
مما افزعها وصدمها وكان لمنزلها من المغادرين
وقاطعها زمانا ولم يكن عنها من السائلين
لكنها فاجاته ذات ليلة وجاءت الى منزله
فى غاية الشوق والعشق والفجور والمجون
استسلما لمشاعرهما وتقبلت منه مقام العاشق
المغرم والزوج الوفى الامين
لتقر به عين امه ولا تحزن ولو بالفعل الفاحش المشين
وتعددت لقاءاتهما الغرامية ولوعة العشق تغرقهما
فى الحب المحارمى الاثيم
حتى حبلت امه بابنه وحفيدها
وقرر ان يتزوج المراة التى احبها من سنين
بثوب زفاف وخاتم زواج ودبلة ذهب
عليها اسمه وتاريخ الاقتران العظيم
ورفضت والدته بالتبنى الامر بشدة
واتهمته بالتهور والطيش والجنون
ولكن كل العواصف تقهقرت متراجعة
امام جبال الحب الصخرية الراسخة بين احمد وامه زوجته نسرين
واقاما حفل زفاف نهارى رائع وتزوجا وانجبا اربعة
نصفهم بنات ونصفهم بنين
Ahmad Ben Tohotmoss
انا وامى وابى واختى وحبيبها بالمصيف. اسخن من يوليو
خرجت من غرفتى وسمعت صوت اهات
تصدر من غرفة اختى وحبيبها وكر ملذات
وتلصصت من الباب الموارب فوجدت
اختى وحبيبها عراة حفاة باحد اللقاءات
كان والدانا متحررين ويسمحان لانفسهما
ولاختى وحبيبها بكثير من الغراميات
وسمعت من غرفة ابوى ايضا غنجا وانات
فذهبت واصبع بطنى واقف امامى يقودنى كالجندى بالمعسكرات
وواربت الباب بخفة ورايت ابى وامى فى امتع اللحظات
ومحراثه يذرع ارضها المشعرة جيئة وذهابا باروع الخطوات
وحانت منهما التفاتة فشاهدانى وضبطت متلبسا بالتامل والنظرات
فناديانى معا وقالت لى امى لا تخف هلم وقالت ابى هلم يا حلم الفتيات
واقتربت اخبئ وقوف محراثى شامخا بيدى فقالت امى لا تخفى ممتع الجميلات
وصدق ابى على كلامها وقالا راقب حبنا حب السموات
وراقبت بدقة عن قرب وكثب محراثه وارضها ومددت يدى اداعب بطن امى وارضها والحلمات
وقالت لى امى داعب محراثك بيدك يا بنى فلست لذلك من الممانعات
ثم قالت لابى هلم اذهب فاحضر ابنتنا وحبيبها ايضا لتكون معنا من المشاركات
وعاد ابى وخلفه اختى وحبيبها مثل الجميع عراة حفاة وهى ضاحكة من المبتهجات
وكانت امى هى الزعيمة الآمرة فى القصة كلها ورئيسة المهيمنات
فقالت لاختى تعالى واستلق جوار امك التى تحبك ولك من العاشقات
وقالت لابى امسك محراث حبيبها ودلكه ثم جره وضعه فى كعثبها بين الشفرات
وهكذا فعل ابى وفتح شفاه كعثب اختى وادخل محراث حبيبها بين الثنايات
واستلم ثلاثتنا اختى نداعب شعر كعثبها وبطنها والحلمات
ثم نهض عن اختى حبيبها وجلست تلعق محراثه وابى من خلفها بمحراثه يحرث ارضها بالذ الطعنات
وقالت امى هلم يا حبيب ابنتى فامتع حماتك بمحراثك وما يتقنه من الضربات
واتخذ حبيب اختى مقعده بين رجلى امى ودفع بمحراثه الى احلى البساتين واشهى الجنات
ثم قالت امى لابى هلم ايها الكسول فدع ابنتنا ولا تنزل بذور محراثك بها واذهب الى حجرة المعدات
معدات المتعة والارجوحة والمراهم والزيوت ولمتعة الخلف الكرات
وجاء ابى وحبيب اختى معا الينا من غرفتهما المغلقة المخصصة للمتعة الجماعية مع اخرين واخريات
جاءا بالارجوحة وبقية المعدات
ووضع ابى محراث حبيب اختى فى فمه ومصه حتى انزل وابتلع البذرات
ووقفت انا وحبيب اختى متجاورين نلاعب محراثه بمحراثى ونتبادل القبلات الفرنسيات
فقالت امى اشد ما يبهرنى دوما ويعجبنى تبادل الغرام بين رجلين قويين مفتولى العضلات
وان يضع احدهما محراثه فى جوف عجيزة الاخر ويحرثه كالعاهرات
وبصقت امى فى فمى وفم اختى وبصقت فى فمها وتبادلنا مع ابى وحبيب اختى تبادلنا البصقات
وغطت بيديها الكرات بالزيت والمرهم وادخلتها كرة تلو اخرى فى هوة عجيزتى بعدما كانت قد ادخلت اصابع يدها هناك قبلا وحظيت من اختى فى ذلك ببعض المساعدات
وقلت لها اماه اريد ان اكون لك بمثابة الازواج من الزوجات
وامتع بمحراثى ارضك عشقى الاول والاخير يا اشهى البساتين واجمل الجنات
قالت امى كلا ليس قبل ان يتخذك ابوك متعة لمحراثه ويذرعه بعجيزة ابنى الاصغر اشهى العجيزات
واخرجت من اعماق عجيزتى الكرات
واجلستنى على الارجوحة ولعقت بلسانها وكأن لسانها محراث رجل نشط يمتعتنى باغرب المتعات
واختى تهلل لها منبهرة بما يجرى وسيجرى واننى ساكون لابى مصدرا للملذات
ثم امسكت امى محراث ابى وضغطت رأسه فى هوة عجيزتى حتى ادخلتها خلف حلقة العضلات
فقلت بحذر يا ابى فان محراثك تسع بوصات
قالت امى بتسلطها الذى يمتعنى اياك يا اباه فاخرس يا فتى فلن ادعه يتوقف الا حين تلامس بشرتك كراته المشعرات
وتصبح بداخلك كل التسع بوصات
قلت كلا يا اماه انه ضخم جدا وما تامرين به ليس من الممكنات
قالت اخرس وتوقف عن التصرف كطفل مدلل افسده الدلال وخذه كرجل فليس بقانون امك مستحيلات
وظلت تدلك محراثى واختى وحبيبها من حولى يداعبان لى الحلمات
واستغرق ابى عشر دقائق ومسح جبينه من العرق اخيرا وقد ادخله كله ولامست بشرتى كراته الكبيرات
فقالت لى امى عندئذ ارايت يا روحى الان سيبدأ المرح الحقيقى وبالفعل تحققت الكلمات
وبدات استمتع بالشعور الغريب وما تقوم به كرات محراث ابى على بشرتى من صفعات
وامى لا تكف عن اسعاد محراثى بقبضتها واللمسات
وقالت لى امى والان يا بنى الا تزال تريد من ابيك اخراج محراثه منك ولا تزال متضايقا من الطعنات
قلت لها كلا اياك ان تخرجه منى يا ابى وتمسكت به كالفاجرات
وامتعنى ابى لوقت طويل ولم اكن اريده ان ينتهى بل يبقى للابد ولكنى عرفت بوجهه بوادر بلوغه ذروة الذروات
فقلت له اغرقنى يا ابى اغرق اعماق عجيزتى بحليب محراثك الغزير كالفيضانات
وكما رجوته فعل تماما واغرق اعماقى بكتل ضخمة هائلة من حليب محراثه وعبوات
ثم جلست استريح وجاءت امى واختى وكل منهما جلست على محراثى قليلا لاعاملهما معاملة الازواج للزوجات
Ahmad Ben Tohotmoss
اعجوبة الزمان
اعجبته وكان صديق زوجها
فدخل مع زوجها فى رهان
ان زوجها يعلم ان صديقه لا يقاوم
فاجر ومحترف وناجح فى خطف النسوان
يخطف الزوجات من ازواجهن
وعلى فراش العشق يلتقى الفاجران
فقال ان زوجتى وفية
ويستحيل ان يكون لك بقلبها وفرجها مكان
قال اذن نتراهن وتراهن الرجلان
واغراها ابن الابالسة وفتحت له الساقان
واقام بغرفة فى بيتهما وكل مساء للحب يتطارحان
وتعود متعبة لتستلقى جوار زوجها الغاضب حد الغليان
يتقرب منها فترفض وتقول متعبة يا حبيبى فحبيبى ديدبان
وحين اقترب الصيف قرر الصديق اصطحابها لاجازة يسترخيان
ومكثا شهرين معا وتركا خلفهما زوجها تتخطفه الاحزان
خطفت زوجتى منى واسرت قلبها وبدنها ايها الثعبان
وحين عادا وجدها قد غطت ظهرها وذراعيها باجمل الاوشام
وشكت حلمتها وبظرها بحلقات فضة وباذنيها قرط عناقيد جمان
ومنحت زوجها هدية قبل وداعهما لصديقه الماجن الفنان
فحملاها واقفين وهى بينهما وكل من الثلاثة عريان
وتقافزاها لاعلى واسفل كالقردة يقتحم قلعتيها ايران
وهى بالجورب الاسود المزخرف بورود الدانتيل تمسكه حمالتان
ويمسك الحمالتين حزام دانتيل اسود حول خصرها الريان
ثم اخرج احدهما ثعلبه من خلفها ووضعه مع الاخر من قدام
حتى اذا انفتح الشلالات اخصبا بويضتيها وتكون لها جنينان
احدهما ابن زوجها والاخر ابن عشيقها صديقه اعجوبة الزمان
Ahmad Ben Tohotmoss
كاميلتو سلايد
كانت زوجة تكتب قصصا جنسية
فضبطها صديق زوجها وهو موظف عنده ايضا وقرا هذه القصص الفاجرة الحسية
وابتزها كى تلتقى به لقاءا غراميا
فارادت اسكاته بهاندجوب ولكنه طلب تفريشا عاريا
كاميلتو سلايد بالانجليزية
وقال لها تجردى من ملابسك واجلسى على ايرى عارية حافية
فجلست ورفضت خلع بلوزتها العلوية
وغطى ايره وكعثبها بطبقات من الزيت الدهنيا
وقال لها تحركى بشفاه بئر عسلك الجهنمية
على ايرى من القاعدة حتى الراس المخروطيا
جيئة وذهابا للامام وللخلف تحركت وقد اقتربت من اللذة السماوية
وكان يحاول مرارا نزع بلوزتها عنها ولكنها تمنعه بحمية
لكن مع اقترابها من ذروتها تركته يجردها لتصبح عارية حافية
ومع تحركها المتواصل اخطات فدخل الاير كعثبها المهلبيا
بالراس فقط ولكنه امسكها واكمل دخول ايره الفولاذيا
كما ارادت تماما واشتهت رغم تمنعها ورفضها الاوليا
وصعدت وهبطت عليه مرارا ثم قالت اريد الوضع التبشيريا
حيث تكون فوقى ايها العاشق و اكون تحتك مستلقية
ورفعت ساقيها وتموضع بين اعمدة منبرها الرخاميا
وقالت له لا تنزل حليبك بداخلى فانى غير محمية
ولم اتعاطى لمنع الحمل اية عقاقير ولا ادوية
وكنت وزوجى ننتظر طفلا المعيا
فجئت انت يا حبيبى بايرك الاطول والاعرض لتنافس زوجى على
وتكون ابا طفلى العليا
Ahmad Ben Tohotmoss
من اجلها
ذهب وزوجته لاحد اندية الجمنازيوم الرياضية
ليحصلا على عضوية
لكن تكاليفها كانت غالية
فتقربت الزوجة وسط استغراب زوجها من المدرب الرياضيا
وقالت له الا يمكنك تخفيض ثمن العضوية
مقابل بعض المداعبات الغرامية
واخذت تداعب محراثه من فوق سرواله القطنيا
لكنه صدها وقال اوافق ولكن ليس معك بل ان مص لى زوجك ايريا
رفض الزوج بشدة ونهره وقال انا لست مثليا
قال المدرب نعم انت لست كذلك ولكنها صفقة عادية
لتخفض عنك وزوجتك ثمن العضوية
ودخل الرجل غرفة جدرانها شفافة زجاجية
وتبعه بعد تردد الزوج ووقفت الزوجة تشجعه من الجهة الخارجية
وجعله الرجل ينزل له سرواله ويبدا بالمص الحاميا
وفوجئت زوجته بطول وعرض المحراث الاسطوريا
وقالت ليكن **** فى عونك يا زوجى ذا الحظ الرديا
واعترض الزوج وقال لن استطيع يا رجل مص هذا العملاق الجهنميا
وهو فاتح فمه يتكلم بذلك انتهز المدرب الفرصة ودس محراثه بين شفتى زوجها بطريقة وحشية
واضطر الزوج للمص بعد محاولات تملص ورفض واستسلم لمصيره العجائبيا
وجاءت صديقة الزوجة تلقاها وقالت لها الزوجة انظرى فانى لا اصدق بعد ما يجرى لزوجى الا بالرؤية
ونظرت الصديقة وتعجبت من رؤية زوج صديقتها على ركبتيه يمص محراث المدرب الرياضيا
وقالت ليتنى اصور هذا المشهد الساخن بالكاميرا الخفية
ساتى بالكاميرا حالا وابدا تصوير فيلمى الاباحيا
ولكنها نسيت واسترخت على الكرسيا
وسمعتا بعد قليل صراخ وضربات لحمية
فنظرتا فوجدتا المدرب قد دفع الزوج على يديه وركبتيه ودس محراثه فى هوة عجيزة الزوج الضيقة المحمية
رغم رفض الزوج وتملصه صياحه انه ليس مثليا
وترديده انه لا يزال بكرا وعذريا
لكن المدرب قبض على جنبيه بيديه القوية
وبدا مشوار تحويله الى المثلية
بشكل قسريا
وقالت الزوجة للمدرب كلا دع زوجى لم نتفق على ذلك بل اتفقنا على المص دون البقية
فقال المدرب سامنحك عضوية خاصة ممتازة وامتيازات غير حصرية
فلانت الزوجة وقالت حسنا تحمل يا زوجى فهى لحظات وننتهى من هذه الصفقة المالية
وتعجبت صديقتها من انقلاب حالها وتحول لهجتها من القسوة لتصبح طرية
وبعد فترة ابدية
اختفت الالام الرهيبة التى احسها الزوج وتبدلت بمتعة علوية
تعجب منها الزوج وبدا من روعة احساسه ان يتحول الى ناشط متعاونا فى العملية
وانتصت محراثه بشدة وهو يعود بعجيزته منجذبا نحو حجر ومحراث الرجل الشيطانيا
فلاحظت الصديقة فقالت ساصور ذلك قد اصبح المشهد ساخنا جدا وحاميا
ولاحظت الزوجة فقالت لزوجها ماذا فعل بك ذلك اللعين. كفاك انهض الان وما تم كافيا
قال المدرب لم انتهى منه بعد ولم تنتهى بيننا الصفقة الحسية
ونهض المدرب جالسا على كرسيه من جديد وقالت الزوجة الان فرصتك زوجى فاهرب وتعالى اليا
لكن الزوج نهض فعلا ولكن ليقعد على محراث المدرب الرياضيا
وقال له المدرب ولد مطيع جيد واستمر فى امتاعه الغريب للزوج المنساق له على نحو سحريا
وبعد قليل صاح الزوج وانطلقت مياه من هوة عجيزته اغرقت المدرب فضحك المدرب مبروك انها اول ذروة لك خلفية
وجاء جموع متدربين ومتدربات للنادى ووقفوا يتفرجون ويتفرجن بانذهالية
ومن شدة المتعة التى احسها الزوج صاح وقال ليس هذا ولكن محراثه عصاه وانطلق بالحليب الغزير كالرشاش الاليا
واغرق زجاج الغرفة الجانبيا
واخرج بعد قليل المدرب محراثه واندفع هو الاخر يغرق الغرفة بالحليب اللؤلؤيا
وصورت الصديقة كل شئ منبهرة وصفقت الجموع ولملم الزوج ملابسه خجلا وانصرف خارج المكان بطريقة درامية
وقال المدرب للزوجة انا عند وعدى واعطيك الان عضوية مجانية
قالت ماذا فعلت بزوجى قال سياتى مرارا بعد ذلك اليا
Ahmad Ben Tohotmoss
ادعاء العفة الجنسية سمة المسلم والمسيحى والملحد والعلمانى والليبرالى فى الشرق الاوسط. عليهم اللعنة اجمعين. وانى منهم برئ
Ahmad Ben Tohotmoss
عزيزى كونك بارد جنسيا او عديم التنوع والطموح والشطح الجنسى فهذا لا يعنى ابدا ان كل الرجال لابد ان يكونوا مثلك والا كانوا مرضى او شواذ الخ من تهم الشرق الاوسط وعقده النفسية والجنسية .. وكون زوجتك باردة ايضا لا يعنى ان كل النسوة باردات ويخفين ولا يتكلمن عن الجنس .. وان تجران وبحن خرجت لهن يا شيخ الفيس الملحد او المسلم لتتهمهن بالمرض والوقاحة او بانهن رجال متخفون باسماء نساء
انا شخصيا لا ادعى العفاف فى خيالاتى. وزوجى يكفينى جنسيا لانه يلعب معى كل الادوار ولدينا الدلدو والالعاب المختلفة وكأننا الف شخص وشخصية .. فلسنا مثلكم .. وخرجت للفيس لانقل تجربتى وانشرها واكون مثالا لنساء الشرق الاوسط يحتذين به. ومثالا يتعلم منه رجال الشرق الاوسط كيف يكون السكس المتنوع والرائع
Ahmad Ben Tohotmoss
احبيبتى حبيبة قلب ناهد ننام عاريتين حافيتين متجاورتين
اتاملك من قمة راسك حتى اخمص قدمك. ما اجملك واشهاك
اشم عطرك واضع انفى فى شعرك. والمس باصابعى اصابعك
اتامل اظافرك واصابعك. كم اعشقك حبيبتى. واشعر بسخونتك
وانظر فى عينيك الجميلتين طويلا طويلا لا اشبع من الغرق فى بحارهما العميقة. واسمع صوت انفاسك واشعر بدقات قلبك المتسارعة بسعادتنا تتنافس فى تسارعها مع دقات قلبى.
احس بسخونة بدنك تحت اناملى وارتجافك كلك من لمساتى
اهمس لك واقبل اذنك وانفخ فيها. واراقبك وانت تتاثرين بلمساتى لك وتتغير نظرات عينيك وانفاسك وتتململين من السرور العميق واللذة الغامرة.
لديك نهدان اجمل من نهودى. وصوت ناعم كنعومة صوتى. وملمس ناعم كملمس جلدى. ولحم طرى مثل لحمى
كاننا صورة منعكسة فى المرآة. تعرفين مشاعرى افضل من رجال الشرق الخشنين والعديمى الاطلاع والطموح
تعرفين مشاعرى واعرف مشاعرك. وكل منا تصفف للاخرى شعرها الطويل امام المرآة. وحين نتعانق تصطدم نهودنا العالية
طراوة على طراوة. وحلاوة على حلاوة. وتتعارك قدماى مع قدماك. واشبع عينى بالتقاء ساقيك بجنتك المشعرة احيانا والحليقة حينا. ووردة كعثبك المتهدلة الاوراق والبتلات و الزر الجميل متصلب اعلاها. تلمع بالندى السكرى الذى ينادى لسانى لتذوقه.
ونرتدى ثياب سهرة طويلة مفتوحة للساق. وتسيل سوائل كعثبك الحريرية غزيرة على اناملى. وكذلك سوائل كعثبى على اناملك.
ويراقص لسانك لسانى. وامص ريقك وابتلعه متلذذة. اتسلط عليك احيانا وتتسلطين على احيانا. الحس خدك.
ونداعب الحلمة فى الحلمة والنهد فى النهد.
والثم وردة كعثبك وامتص كل العسل الصادر منها
ونجلس متشابكتين مثل مقصين مفتوحين متداخلين ومتحابين. وبمنتهى الدقة فى التصويب احك وردتى فى وردتك ونفتح افواهنا ونغمض اعيننا مع اللذة التى لا تماثلها فى شدتها لذة حتى يختلط عسلى المنطلق مع عسلك وتعلو اهاتنا وغنجنا / />
Ahmad Ben Tohotmoss
انتقام الكريمباى
جاءت امى الى المنزل مع صديقتها المتزوجة ذات العيال مثلها من نادى الديسكو الليليا
وكانتا تغريان هناك المراهقين الصغار الذين بالجامعة او بالثانوية
وكانت امى وصديقتها تمارسان الحب والعشق المثليا
بشكل يوميا
وذات يوم جاءت امى مبكرة من عملها ومن السفرية
ووجدت ابى نائما على فراشهما بغرفتهما عاريا
فنزلت بفمها على محراثه لتمصه فشمت وتذوقت عبق ومذاق كعثب امراة اجنبية
قالت غاضبة فى نفسها لقد خاننى هذا اللعين لتوه مع امراة مبهمة يا ويله
وزاد الطين بلة انه نطق فى نومه اسم سمية
قالت من ايها الخائن تكون سمية ؟
وسمعت ضوضاء بالحمام فاقتحمته وخرجت مراهقة فاتنة تجرى عارية حافية
انها سمية
نهضت ابى وطردته امى من المنزل فوريا
وهى تلعنه وتشتمه باقذر الشتائم الجنسية
وحكت لصديقتها وهما تمارسان الحب اللزبيانيا
وضحكت صديقتها واعتبرته حديثا فكاهيا
وامرا عاديا
وعادت امى الى المنزل ووجدتنى انا ابنها المراهق البالغ عمرى عشرا وثمانية
وجدتنى اشاهد فيلم لزبيان اباحيا
وتطير انامل يدى فوق محراثى العاريا
وانسحبت امى فنظرت الى الحركة الخافتة الفجائية
فوجدت امراة من ظهرها وشعرها الكستنائيا
عرفت انها امى الرائعة الفائقة الحسن والجمالية
وقمت وذهبت متلصصا الى غرفتها فوجدتها بلحظة متعة حسية
كانت على الفراش مستلقية
وبيدها الدلدو الهزاز تدخله وتخرجه فى جنة الجنات الامومية
وحانت منها نظرة فوجدتنى واقفا وتلبست بفعلتها الخفية
ورايت كعثبها دون دلدو مفتوحا رطبا جدا وورديا
وذهبت عائدا الى غرفتى وذهبت ورائى بعد هنيهة
تقول لى ان لجميعنا حاجاتنا الجسدية
قلت لها اسف امى فقد شاهدتنى هكذا فذهبت لاعتذر منك فوجدتك مثلى تحتاجين لمسات من نفسك لجسدك المهلبية
سالتنى ان كنت قد علمت بشجارها وابى الصباحيا
وسالتنى ان كنت اعلم باقترافه خيانة زوجية
مع مراهقة من عمرى عرفها فى سوبرماركت محليا
ترددت ثم اعترفت لها بانى اعلم وانها ليست الفتاة الاولى التى ياتى بها خلال قيامك امى بسفرية
فسبته ولعنته كثيرا لمدة كالابدية
ثم تفرجت على معداتى الرياضية
التى استعملها لرفع الاثقال الحديدية
ورقدت عليها
كى تجرب بعض التمارين الرياضية
وكانت ترتدى تيشيرت وسروالا جينزيا
فخلعت التيشيرت وشاهدت نصفها العلويا
عاريا لا يغطيه الا سوتيانها القطنيا
وشعرت بالحرارة فقررت ان تتخلص منه ايضا
عربونا اضافيا
واستمرت فى التظاهر بانها تتمرن بالاثقال الفولاذية
وترجرج نهداها امامى وغرق مفرق سروالى بلعاب ايرى التمهيديا
وقالت لى امى انك رطب كثيرا وهى تلمس مفرق سروالى والبقعة المائية
ثم نهضت وفتحت التلفاز والفيديو تكمل فيلمى السحاقيا
وظلت تثرثر معى حول اقترابى حين دخولها عليا
اقترابى من اطلاق حليبى اللؤلؤيا
واوضحت لها اننى اعجبت بالرطوبة وانفتاح كعثبها الورديا
وانى اود تحسس نهدها المرمريا
قالت لى هلم فانى متشوقة لذلك يا حبيب قلب امك النارية
اانا اجمل ام بنات مدرستك الثانوية.
بالتاكيد انا مجرد عجوز ثلاثينية
لا جمال فى.
قلت كلا بل انت الاجمل والاصغر يا امية
وعلى ذلك اؤتيك موثقيا
وتحسست نهدها الرائع الزبديا
ولعقت شحمة اذنى وقالت ماما ستجعلك تشعر شعورا فردوسيا
ونزلت تلثم جوانب فمى ثم دست لسانها داخل فميا
وطالت قبلاتنا الفرنسية
ثم اطفأت امى التلفاز والفيديو وضوضاءهما العالية
وامسكتنى من يدى تقودنى الى غرفتها الكبرى الزوجية
حيث خانها ابى مرات لا نهائية
وجلست توبليس عارية النصف العلويا
ما اجمل نهودها الضخمة الكروية
كالزبدة الطرية
وتحسست اناملى نهديها وخصرها الحريريا
وفككت ازرار سروالها الجينز وانزلته وجردتها منها شيئا فشيا
ومارست الحب باناملى السحرية
على كل شبر فى ساقى امى وقدميها الجميلة المرمرية
ومدحت امى اسلوبى ومهارتى فى اسعاد حبيبتى التى هى هى
وعدت الى خصرها فوجدت غطاء كعثبها الدانتيل القماشيا
الكوكو قد غرق تماما وتشبع بعسلها الغزير السكريا
فانزلت عنها الكوكو وهكذا صارت امامى عارية حافية
وبدات الحس كعثبها بلسانى بشراهة غير عادية
حتى اهتزت كلها مرارا واطلقت عسلها الغزير لتغرق به وجهيا
ولحست كل قطرة سالت منها عسلية
ونهضت فضحكت امى من لمعان وجهى بعسلها الشهيا
ولحست بلسانها وجهى من اثر ذروتها الحامية
ثم قالت لى استلق يا روح قلبى على الفراش العجائبيا
وماما ستقوم بالعمل كله واضمك اليا
فاستلقيت وجاءت امى ومصت محراثى اللوذعيا
ونهضت وجلست مدخلة محراثى فى بستان بساتينها الاسطورية
وصعدت وهبطت مستمتعة تبث فى كيانى لذة لا متناهية
ورأت امى فى وجهى علائم قرب بلوغى ذروتى الجهنمية
وجلست مسترخية
وانا اطلق فى طريق جناتها الابراهيمية
حليبى القشديا
عشر مرات ينتفض محراثى مما ادهش امى ورأت فى رجلا استثنائيا
واندهشت اكثر لما وجدت محراثى لا يزال قائما لا يلين ولا ينكمش تضاؤليا
وقالت اهااا انه محراث مراهق طبيعيا
فقالت لى الا يزال محراثك قائما. قلت نعم اماه ايمكننا ان نمارس الحب مرة اضافية ؟
قالت لى نعم ولكن لنلتف معا دون اخراجه فانا اريدك فوقى فى هذه العودة النعيمية
وبالفعل فعلناها واستدرنا واصبحت تحتى وانا فوقها. وامسكت بقدميها
اقبلهما والثمهما وافرجها كالفرجار او الدجاجة الشهية
وبدات مشوار المتعة اعادة ثانية
ورن الهاتف اثناء تلذذنا ببعضنا ففتحته امى واجابت فاذا هو ابى طريد منزلنا الهائل الذى اطرافه مترامية
يتوسل لها ليعود وكنت انا توقفت عن الحركة فغمزت لى امى بعينيها غمزة تشجيعية
من اجل ان استانف متعتنا معا ومن اجل الاستمرارية
فاستانفت حركة محراثى داخل جنتها وابى يكلمها ويرجوها لتسامحه ويعود ليبيت بمنزلنا بلهجة اعتذارية
وظلت تتمنع عليه وترفض بثبات وكاننا لا ادك اعماقها الوردية
ولا احرك فيها ذروات قريبة غامرة عارمة شهية
ثم ضغطت زر كتم الصوت تسمعه ولا يسمعها وصرخت بغنج رهيب لبلوغها الذروة الفينوسية
اماه يا ربتى الرومانية
كم انت قوية
وفتحت الزر ووافقت على عودته وانا اروى جناتها وبستانها الكعثبيا
بحليبى الوفير الغزير للمرة الثانية
واغلقت الهاتف وقالت لى انهض يا بنى لا اريدك ان تبقى فلى مع ابيك لقاء لهبيا
وجاء ابى من بعدى وقد وضعت روبا شفافا على جسدها العاريا
وتشمم فى الغرفة اثار معركة حب حامية
شموع مشتعلة منيرة وزوجته شعثاء الشعر ارتوى للتو بستانها القمحيا
وهم بالخروج من الغرفة فقالت ببرود لو خرجت الان لا تعود للمنزل ثانية
واموالك لى
فعاد للغرفة وقال حسنا انا خنتك وانت خنتنى تعادلنا فماذا بعد يا غبية
قالت لقد تلطخ انفى فى شهواتك وفتياتك المدرسية
فمن العدل ان تاتى وتمنحنى تدليك جسد كامل فهيا
فجلس جوارها ودلك بدنها وتحاشى ما بين ردفي عجيزتها الطرية
حيث ينزل من شفاه كعثبها حليب الرجل الذى خانته معه غزيرا لا نهائيا
وفاجاته قائلة والعدل يقتضى ايضا ان تنظف بلسانك وفمك كعثبى من كل قطرة لبنية
وتبتلعها كلها والا فانت حر غادر المنزل وممتلكاتى تؤول اليا
فلحس كل قطرة ولكن الحليب كان لا نهائيا
فادخل لسانه فى عمق الطريق الداخلى الى جناتها الوردية
وامتص الحليب من منابعه وكان الحليب لا يود ان يكون منتهيا
واشفقت عليه اخيرا فجذبته وقبلته وشربت قليلا من المحلول الملحيا
ولكنه بعدها عاد يكمل مهمته دون ان تطلب منه وكان عملا تطوعيا
استلقى جوارها لينام اخيرا وقالت له لا باس ان تعود للمراهقات فلى عشيقى بل عشاقى وزواجنا مفتوح وربما نجعل مع مراهقتك الفاتنة ثلاثية او رباعية