samyahmed48
09-16-2016, 04:45 PM
فاجأتنى أختى الصغبره التى لم تتجاوز الثامنة عشرة من عمرها حين سألتنى
ايه اخبارك انت وعفاف ؟
اجبتها باستغراب مين عفاف؟
هى عفاف بنت عمتى
ويعنى ايه السؤال يا ولاء ؟
ردت ماهو انا عارفه كل حاجه
عارفه ايه يا ولاء ؟
عفاف مش بتخبى عليا حاجه واللى انت ماتعرفوش انى انا اللى بحرس الباب وانت معاها
قلت انت اتهبلتى يابنت عفاف دى بنت عمتى وكل اللى بيحصل انى بشرح لها دروسها وعمتك وجوزها هما اللى طلبو منى
ضحكت بخبث وقالت اه صح بأمارة انك مش بتروح لها الا لما يكون البيت فاضى
صرخت فيها انت بتخرفى بتقولى ايه
ردت اهدا يا سامى يا حبيبى انا عايزه نكون اصحاب انا يا حبيبى بكون بحرس لكم البالب من غير مانت تدرى وبشوف وبسمع كل حاجه
هدأت من صوتى قليلا وقلت بتشوفى ايه يا ولاء
ردت بشوفك وانت بتنيك عفاف وبشوفها وهى بترضع فى بتاعك يا حبييييييييييييييييييبى
انت قليلة الادب وبابا وماما معرفوش يربوكى وانا هربيكى
ضحكت عاليا وقالت مش قلنا نبقى اصحاب
وقفت فى حيرة وصمت برهه ثم سالتها طيب انت عايزه ايه
ضحكت ولاء بسخريه وقالت عايزه نبقى اصحاب يابو مخ تخين
طيب ياستى احنا بقينا صحاب
هتروح تشرحلها النهارده؟
لا ومعنتش رايح خالص
تؤ تؤ تؤ هزعل منك
اضربى دماغك فى الحيط
طيب ولو ابويا عرف
انت عايزه ايه بالضبط
عايزه نبقى صحاب وتنسى انك اخويا وبس
طيب ياستى وبعدين
هى قالت لى انها فاضيه ومفيش حد فى البيت وعايزاك تروح الوقت
وبعدين ؟
يلا نروح لها
طيب وانت هتيجى ليه؟
يابنى انت مخك تخين؟
انا اللى بحرسكم مش يمكن حد ييجى وانتم مش واخدين بالكم
ابتسمت لاول مره وقلت لها يلا نروح
خرجنا من بيتنا وذهبنا لبيت عمتى قابلتنا عفاف بتهلل وانبساط ثم هجمت على بلا سابق انذار تقبل فى وجنتيا وشفتى
احسست بارتباك شديد وقلت لعفاف انت اتهبلتى ونظرت نحو اختى ولاء حتى تتنبه
ضحكت عفاف وقالت ماهى ولاء مننا وعلينا وهى كمان مش ممكن تقول لحد
ازدادت حيرتى ولم أدرى ماذا افعل حتى جزبتنى عفاف من يد وولاء من اليد الاخرى وادخلانى حجرة نوم عفاف
ضحكت اختى ولاء وقالت انا بقالى شهور وانا بحرسكم من بره الباب وبشوفكم من خرم الباب المرة دى انا هحرسكم وانا معاكم جوه
بدت الحيره فى راسى وقلت انا ماشى
ضحكت عفاف وقالت لا تمشى ايه خليك انت احرسنا وسيبنا مع بعض لحد ما تهدى
لم أقوى على الرد وجلست صامتا حين وجدت اختى تقترب بشفاها من شفاه عفاف وكأنها عاشق ولهان وأطالتا التقبيل وبدأت يداهما تدلك ظهر الاخرى بحنان وأنا فى غاية الاندهاش ولكنى لا اقوى على الكلام
بدأت الفتاتان فى خلع ملابسهن وهن يرقصن رقصات الاستربتيز بعد ان ادارا موسيقى غربية هادءه
بدأت انتبه لما أرى وكأنى قد أفقت للتو من غيبوبه وبدأت أحدق فى جسد أختى وجسد عفاف بنت عمتى وانا كالحالم لم أكن رأيت جسد عفاف هذا الرائع فلقد كانت معاشرتى لها مجرد انى ارفع الجيبه وأنزل الكلوت ثم أ ضع قضيبى على كسها وأحركه حتى ينزل داخلها ثم أهرب منها بمجرد نزول المنى فيها وأحيانا كنت أبكى بعد ان ينزل المنى خوفا من أن تحمل
وهاأنذا أرى مالم أكن أحلم أن أراه حوريتان جميلتان تتعريان أمامى بتناسق فى الحركات والرقصات وكأنهما قد تدربتا على ذلك طويلا
بمجرد ان نزعتا حامل الأثداء حتى انتفض زوبرى فى حركات مرتعشه وكأنه مسه شيطان وأفغرت فاهى من الدهشة وصرخت رائع رائع
قبل ان أكمل كلمتى كانا قد قزفانى بكلوتيهما على وجهى لاشم رائحة جميله أ طارت عقل زبرى
بخفة وحنان مالت أختى ولاء على ثدى عفاف تمسحه بلسانها يمينا تارة وشمالا تارة ثم على بطن عفاف تلحس فيه كما تلحس الايس كريم ثم على عانة عفاف وأطالت اللحس حتى بدا الدوار فى رأس عفاف فمالت للخلف لتنام على السرير رافعة ارجلها حتى أصبح لسان ولاء فى كس عفاف وأصبح كس وطيز أختى ولاء على وجهى مباشرة أراه وأشم عطره
لم أكن اتخيل جمال الارداف ومابينهن بهذا الجمال قربت رأسى من طيز أختى ولاء ووضعت يدى على فخذيها اتحسسهم وأنا غير مصدق لما أشعر به من نشوة واندهاش ثم وضعت لسانى بين فلقتيها الحس كسها وخرم طيزها وانا سعيد سعادة لم أحسها فى اى مرة جامعت فيها كس عفاف
بأت تأوهات خفبفه تصدر من أختى ولاء وتأوهات أعلى من عفاف وكانها مقطوعة موسيقيه من الاهات والاف والأح
أدارت أختى ولاء وجهها تاركة كس عفاف لتلتقط زوبرى فى فمها تعمل فيه مصا كما يرضع الطفل صدر امه بعد أن فتحت سوستة البنطلون وأخرجته بكلتا يديها
أغمضت عينى من النشوه ونسيت ان ولاء أختى واستسلمت ليديها وفمها حتى قامت عفاف واقتربت من صدرى تلحس فيه بلسانها ثم وضحت وجهها بجوار وجه ولاء ففهمت ولاء انها تريد أن تشاركها المص
ظلت الفتاتان تتناوبان على زبرى تقبيل ومصا حتى رفعتنى عفاف لأقف من جلستى ثم انزلت البنطلون حتى يسقط تماما ومازالت ولاء تمص قضيبى تارة وتلحسه تارة وتقبله تارة
إلتفت عفاف من خلفى ووضعت لسانها حول خرم طيزى وظلت تلحس فيه حتى طار عقلى منى فرفعت ولاء التى كانت أمامى وقذفتها بقوة على السرير على ظهرها
لم تنتظر ولاء ان ابعد لها ساقيها فبادرت برفع ساقيها وباعدتهما لارى امامى أجمل كس تخيلته
كنت انوى وضع زوبرى ولكن من اندهاشى بجماله انحنيت عليه اقبله والحس مابين شفرتيه والزنبور حتى انهال منها شلال من عسل وهى تتاوه بصوت عال وتتمايل يمينا وشمالا حتى قالت زبرك زبرك ارجوك حط زبرك
وضعت زبرى الذى كان يكاد ان يتمزق جلده على كسها وبدأت ادلك مابين الشفرتين به واضربه على زمبورها بحنان وهى تتاوه وتقول اااااااااااااااه حلو اااااااااااااااه
بينما انا ادلك داخل الشفرتين اذ انزلق زبرى داخله لاحس لهيبه وكأن الجنة والنار سواء
لم أعد أفكر فى شىء غير ان أمتع واستمتع بهذا النعيم قلبت ولاء على كل الوضاع وكأنى اريد ان اتمتع برؤ ية كل مافيها وحملتها على زبرى وهى ملتفة يداها على رقبتى وارجلها تلتف حول اردافى وتعلو وتهبط وتصرخ وتتأوه الى ان نزل منى طوفان من لبن داخل كسها
حين ارتعشت لانزل لبنى كانت ولاء قد ارتعشت مرات
اصابنى الخدر وانزلتها وانا انظر لعينيها الرائعتين
ابتسمت ابتسام الملائكه وقالت
هوا ده النيك يا سامى مش تضحك على البنت عفاف الغلبانه وترفع هدومها وخبطتين وتتخيل انك نكتها
ابتسمت ونظرت لعفاف وقلت لها سامحينى يا حبيبتى هعوضك عن اللى فات
ضحكت عفاف وقالت انت هنا للصبح بابا وماما بايتين بره ابتسمت لها ونظرت ناحية ولاء وقلت اشكرك يا ولاء انت اللى علمتينى بس انت اتعلمتى كل ده فين وانت لسه
ضحكت بخفه وقالت البركه فى ابوك يا حبيبى
ادهشنى ما قالت ولاء اختى عندما سالتها مين اللى علمها الجنس بهذه الروعه بان الفضل يرجع لابى
احكيلى يا ولاء ازاى ابويا هوا اللى علمك
هههههههههه هنضيع الليله حكاوى ودور البنت الغلبانه دى يضيع قالت ولاء
رددت عليها لا وحياتك قوليلى ومتحمليش همها انا هنسيها اسمها الليله
حكت وفاء انها كانت تلاحظ ان زوجة عمى اللى هيا ام عفاف كانت بتيجى البيت لما يكون عمى غايب وبابا قبلها يفتعل المشاكل مع ماما قبلها تسيب البيت وتمشى وكان ابويا يا خد مرات عمى ويدخلو حجرة النوم ويقفلو الباب عليهم وكنت اسمع اصوات فى الاول كان بيتهيألى ان مرات عمى بتشتكى من حاجه وساعات تبكى كان الصوت خافت مش قادره افسره ولما تكرر الحال مرات وكل مره بابا يعمل خناقه مع ماما تخرج وبعدين تيجى مرات عمى ويتقفل الباب واسمع نفس الاصوات
قررت اتجسس على بابا
دورت على مكان ممكن اشوفهم منه ملقتش مكان الباب ملوش خرم مفتاح لان الكالون سد والباب بيتقفل من جوه رحت عند الشباك ملقتش مكان جات لى فكره انى اعمل خرم فى الشباك من غير بابا ما ياخد باله وعملته وعاينت الخرم لقيتنى هكون شايفه كل اللى هيحصل فى الحجره
استنيت لما جات مرات عمى ودخلت رحت ع الخرم وحطيت عينى عليه اول ما بصيت لقيت مرات عمى قربت بهدوء لصدر بابا مال بابا عليها وبدأ يبوس فى رقبتها وخلف ودانها وحط ايديه على ظهرها وفضل يلع فى ظهرها وهى مستسلمه تماما وبدأ برفع العبايه بتاعتها لحد ماكل رجليها بانت وهوا بيبوس كل حته فى وشها وبعدين لقيت بابا بيبص لها نظره كلها حب وشال العبايه من عليها بقت قدامى عروسه حلاوه ناعمه جميله مش لابسه اى حاجه تحت العبايه بدأ بابا يحسس على اكتافها وظهرها وبعدين نزل بشفايفه على صدرها وبدا يمص فى بزازها اللى زى البلور وهى تتمايل بلطف فضل شويه يمص فى بزازها وايده سرحت على طيزها تحسس عليها بحنان ونزل بشفايفه على بطنها وبعدين كسها لحد ما حسيت انها هيغمى عليها رمت نفسها على السرير وقالت له مش قادره خلاص حط زبك بموت فيه يلا حطه
بابا خلع الجلباب اللى كان لابسه بسرعه ولقيت طالع منه سيف مكنتش اتخيل ان فيه زبر بالضخامه دى وبالشده دى لانى كنت بشوفك وانت بتستحمى وكنت بشوف زبرك نايم
يابنت اليه قلت لها وانا استعجلها فى الحكايه
وبعدين احكى
اقترب ابى بزبره من وجهها وهيا نايمه فامسكت مرات عمى زبره وتحسسته ثم بدات تحرك يديها عليه بنعومه ثم وضعته فى فمها واصبحت تمص فيه كانه شاليمو بتسحب منه العصير جن ابى جنونا ثم رفع ارجلها على كتفه ووضعه فى كسها وبدات اسمع انات مرات عمى ااااااااااااااه اى اف اح وهو يدكها كانه ماكينة حفر وهى بين التألم وبين انها تقوله زبرك حلو كمان دك كمان دكه وتصبب عرقا وبعد حوالى ربع ساعه ارتعش رعشة شديده وكانت قد سبقته عدة مرات الى ان رايت شلالا يخرج منه يغطى كل بطن وكس مرات عمى
لم اقوى على النظر بعد ذلك وجريت لحجرتى وخلعت ملابسى وبدأت العب فى كسى وبظرى الى ان اتتنى الرعشه وانا اتخيل بابا صاحب هذا الزبر العملاق يدكنى كما دك مرات عمى
لم تفارقنى خيالات ابى وبدات اعامله معاملة عاشق ولهان اقبله فى كل وقت واكثرت من كلمات الحب احبك يابابا واتعمد ان اضع رأسى على حجره واحرك راسى حتى يلتصق بزبره واتصنع ان هذا حبا لانه ابى
بعد حوالى اسبوع وانا اتمرغ على حجر ابى واقبله من فخذيه من فوق الهدوم وراسى تجول على زبره وجدت ان زبره انتصب انتصابا شديدا وقال بصوت مرتعش طيب قومى انت يا ولا ء عشان هروح دورة الميه
ونفضنى وجرى الى الحمام فخرجت بعده انظر له فى الحمام من نفس الفتحه اللى كنت ببص عليك منها فوجدته يمسك زبره العملاق الكبير وقد احاطه باصابعه بعد ان بللها بالصابون وحركهم على زبره بسرعه ووجهه يكاد يبكى حتى انطلق منه الطوفان وبدأ يغتسل
ساعتها قلت قربنا ياسى بابا هجت عليا واكيد كنت بتتخيلنى وانت بتلعب بايدك
قضيت اليوم فى التفكير واحسست انى لو استمريت على كده هناخد وقت طويل وانا مستعجله
انتهزت فرصة انك وماما فى الخارج فى اول فرصه وانا اعلم ان البيت ليس فيه غيرى انا وبابا
ودخلت حجرتى ولم اغلق الباب بالمفتاح وخلعت حميع ملابسى وبدات العب فى كسى واتاوه بصوت يسمعه بابا لحظات وكان ابى قد فتح الباب ونظر الى وانا فى هذه الحال وبدت الدهشة عليه وهو ينظر الى جسمى العارى لحظات وهو لا يقوى على الكلام وانا امثل انى لا اشعر بوحوده مغمضة العينين من النشوه ثم صرخ صرخة وكانه يستحمع حالة انه اب وقال انت بتعملى ايه يابنت
اعتدلت بسرعه وغطيت جسمى بالملايه وجريت نحو الباب
اعترضنى بزراعه وهدأت نبرته وقال ايه يا ولاء اللى انت بتعمليه ده
ارتميت على صدره وانا امتل البكاء وقلت معلش يابا انا اسفه سامحنى وتركت جسدى يلتصق بزبره
ربت على كتفى وقال ايه اللى يخليكى تعملى كده يا ولاء البنات الوحشه هيا اللى تعمل كده حركت زراعاى لتحتك بزبره وانا امثل البكاء وقلت اعمل ايه يابابا غصب عنى انت السبب
فتح ابى شفتيه من الدهشه وقال انا يا ولاء
قلت طبعا كل ما بتيجى مرات عمى وتعمل اللى انت بتعمله معاها وانا ببقى سامعه اعمل ايه
ثم اطبقت جسمى عليه فى حضن حار
ارتبك ابى وقاللى انت فاهمه غلط يا ولاء
قلت له متخافش ياسى بابا مش هجيب سيره لماما ولا لعمى بس انا شفتكم
رد بابا وقال يعنى انت يا ولاء كنتى بتتخيلينى وانت مغمضه عنيكى
رديت وقلت هوا فيه غيرك يابابا وتعمدت ان اضرب زبره بايدى
اخذنى ابلى فى قبله طوله طويله وحضن قوى
ايه اخبارك انت وعفاف ؟
اجبتها باستغراب مين عفاف؟
هى عفاف بنت عمتى
ويعنى ايه السؤال يا ولاء ؟
ردت ماهو انا عارفه كل حاجه
عارفه ايه يا ولاء ؟
عفاف مش بتخبى عليا حاجه واللى انت ماتعرفوش انى انا اللى بحرس الباب وانت معاها
قلت انت اتهبلتى يابنت عفاف دى بنت عمتى وكل اللى بيحصل انى بشرح لها دروسها وعمتك وجوزها هما اللى طلبو منى
ضحكت بخبث وقالت اه صح بأمارة انك مش بتروح لها الا لما يكون البيت فاضى
صرخت فيها انت بتخرفى بتقولى ايه
ردت اهدا يا سامى يا حبيبى انا عايزه نكون اصحاب انا يا حبيبى بكون بحرس لكم البالب من غير مانت تدرى وبشوف وبسمع كل حاجه
هدأت من صوتى قليلا وقلت بتشوفى ايه يا ولاء
ردت بشوفك وانت بتنيك عفاف وبشوفها وهى بترضع فى بتاعك يا حبييييييييييييييييييبى
انت قليلة الادب وبابا وماما معرفوش يربوكى وانا هربيكى
ضحكت عاليا وقالت مش قلنا نبقى اصحاب
وقفت فى حيرة وصمت برهه ثم سالتها طيب انت عايزه ايه
ضحكت ولاء بسخريه وقالت عايزه نبقى اصحاب يابو مخ تخين
طيب ياستى احنا بقينا صحاب
هتروح تشرحلها النهارده؟
لا ومعنتش رايح خالص
تؤ تؤ تؤ هزعل منك
اضربى دماغك فى الحيط
طيب ولو ابويا عرف
انت عايزه ايه بالضبط
عايزه نبقى صحاب وتنسى انك اخويا وبس
طيب ياستى وبعدين
هى قالت لى انها فاضيه ومفيش حد فى البيت وعايزاك تروح الوقت
وبعدين ؟
يلا نروح لها
طيب وانت هتيجى ليه؟
يابنى انت مخك تخين؟
انا اللى بحرسكم مش يمكن حد ييجى وانتم مش واخدين بالكم
ابتسمت لاول مره وقلت لها يلا نروح
خرجنا من بيتنا وذهبنا لبيت عمتى قابلتنا عفاف بتهلل وانبساط ثم هجمت على بلا سابق انذار تقبل فى وجنتيا وشفتى
احسست بارتباك شديد وقلت لعفاف انت اتهبلتى ونظرت نحو اختى ولاء حتى تتنبه
ضحكت عفاف وقالت ماهى ولاء مننا وعلينا وهى كمان مش ممكن تقول لحد
ازدادت حيرتى ولم أدرى ماذا افعل حتى جزبتنى عفاف من يد وولاء من اليد الاخرى وادخلانى حجرة نوم عفاف
ضحكت اختى ولاء وقالت انا بقالى شهور وانا بحرسكم من بره الباب وبشوفكم من خرم الباب المرة دى انا هحرسكم وانا معاكم جوه
بدت الحيره فى راسى وقلت انا ماشى
ضحكت عفاف وقالت لا تمشى ايه خليك انت احرسنا وسيبنا مع بعض لحد ما تهدى
لم أقوى على الرد وجلست صامتا حين وجدت اختى تقترب بشفاها من شفاه عفاف وكأنها عاشق ولهان وأطالتا التقبيل وبدأت يداهما تدلك ظهر الاخرى بحنان وأنا فى غاية الاندهاش ولكنى لا اقوى على الكلام
بدأت الفتاتان فى خلع ملابسهن وهن يرقصن رقصات الاستربتيز بعد ان ادارا موسيقى غربية هادءه
بدأت انتبه لما أرى وكأنى قد أفقت للتو من غيبوبه وبدأت أحدق فى جسد أختى وجسد عفاف بنت عمتى وانا كالحالم لم أكن رأيت جسد عفاف هذا الرائع فلقد كانت معاشرتى لها مجرد انى ارفع الجيبه وأنزل الكلوت ثم أ ضع قضيبى على كسها وأحركه حتى ينزل داخلها ثم أهرب منها بمجرد نزول المنى فيها وأحيانا كنت أبكى بعد ان ينزل المنى خوفا من أن تحمل
وهاأنذا أرى مالم أكن أحلم أن أراه حوريتان جميلتان تتعريان أمامى بتناسق فى الحركات والرقصات وكأنهما قد تدربتا على ذلك طويلا
بمجرد ان نزعتا حامل الأثداء حتى انتفض زوبرى فى حركات مرتعشه وكأنه مسه شيطان وأفغرت فاهى من الدهشة وصرخت رائع رائع
قبل ان أكمل كلمتى كانا قد قزفانى بكلوتيهما على وجهى لاشم رائحة جميله أ طارت عقل زبرى
بخفة وحنان مالت أختى ولاء على ثدى عفاف تمسحه بلسانها يمينا تارة وشمالا تارة ثم على بطن عفاف تلحس فيه كما تلحس الايس كريم ثم على عانة عفاف وأطالت اللحس حتى بدا الدوار فى رأس عفاف فمالت للخلف لتنام على السرير رافعة ارجلها حتى أصبح لسان ولاء فى كس عفاف وأصبح كس وطيز أختى ولاء على وجهى مباشرة أراه وأشم عطره
لم أكن اتخيل جمال الارداف ومابينهن بهذا الجمال قربت رأسى من طيز أختى ولاء ووضعت يدى على فخذيها اتحسسهم وأنا غير مصدق لما أشعر به من نشوة واندهاش ثم وضعت لسانى بين فلقتيها الحس كسها وخرم طيزها وانا سعيد سعادة لم أحسها فى اى مرة جامعت فيها كس عفاف
بأت تأوهات خفبفه تصدر من أختى ولاء وتأوهات أعلى من عفاف وكانها مقطوعة موسيقيه من الاهات والاف والأح
أدارت أختى ولاء وجهها تاركة كس عفاف لتلتقط زوبرى فى فمها تعمل فيه مصا كما يرضع الطفل صدر امه بعد أن فتحت سوستة البنطلون وأخرجته بكلتا يديها
أغمضت عينى من النشوه ونسيت ان ولاء أختى واستسلمت ليديها وفمها حتى قامت عفاف واقتربت من صدرى تلحس فيه بلسانها ثم وضحت وجهها بجوار وجه ولاء ففهمت ولاء انها تريد أن تشاركها المص
ظلت الفتاتان تتناوبان على زبرى تقبيل ومصا حتى رفعتنى عفاف لأقف من جلستى ثم انزلت البنطلون حتى يسقط تماما ومازالت ولاء تمص قضيبى تارة وتلحسه تارة وتقبله تارة
إلتفت عفاف من خلفى ووضعت لسانها حول خرم طيزى وظلت تلحس فيه حتى طار عقلى منى فرفعت ولاء التى كانت أمامى وقذفتها بقوة على السرير على ظهرها
لم تنتظر ولاء ان ابعد لها ساقيها فبادرت برفع ساقيها وباعدتهما لارى امامى أجمل كس تخيلته
كنت انوى وضع زوبرى ولكن من اندهاشى بجماله انحنيت عليه اقبله والحس مابين شفرتيه والزنبور حتى انهال منها شلال من عسل وهى تتاوه بصوت عال وتتمايل يمينا وشمالا حتى قالت زبرك زبرك ارجوك حط زبرك
وضعت زبرى الذى كان يكاد ان يتمزق جلده على كسها وبدأت ادلك مابين الشفرتين به واضربه على زمبورها بحنان وهى تتاوه وتقول اااااااااااااااه حلو اااااااااااااااه
بينما انا ادلك داخل الشفرتين اذ انزلق زبرى داخله لاحس لهيبه وكأن الجنة والنار سواء
لم أعد أفكر فى شىء غير ان أمتع واستمتع بهذا النعيم قلبت ولاء على كل الوضاع وكأنى اريد ان اتمتع برؤ ية كل مافيها وحملتها على زبرى وهى ملتفة يداها على رقبتى وارجلها تلتف حول اردافى وتعلو وتهبط وتصرخ وتتأوه الى ان نزل منى طوفان من لبن داخل كسها
حين ارتعشت لانزل لبنى كانت ولاء قد ارتعشت مرات
اصابنى الخدر وانزلتها وانا انظر لعينيها الرائعتين
ابتسمت ابتسام الملائكه وقالت
هوا ده النيك يا سامى مش تضحك على البنت عفاف الغلبانه وترفع هدومها وخبطتين وتتخيل انك نكتها
ابتسمت ونظرت لعفاف وقلت لها سامحينى يا حبيبتى هعوضك عن اللى فات
ضحكت عفاف وقالت انت هنا للصبح بابا وماما بايتين بره ابتسمت لها ونظرت ناحية ولاء وقلت اشكرك يا ولاء انت اللى علمتينى بس انت اتعلمتى كل ده فين وانت لسه
ضحكت بخفه وقالت البركه فى ابوك يا حبيبى
ادهشنى ما قالت ولاء اختى عندما سالتها مين اللى علمها الجنس بهذه الروعه بان الفضل يرجع لابى
احكيلى يا ولاء ازاى ابويا هوا اللى علمك
هههههههههه هنضيع الليله حكاوى ودور البنت الغلبانه دى يضيع قالت ولاء
رددت عليها لا وحياتك قوليلى ومتحمليش همها انا هنسيها اسمها الليله
حكت وفاء انها كانت تلاحظ ان زوجة عمى اللى هيا ام عفاف كانت بتيجى البيت لما يكون عمى غايب وبابا قبلها يفتعل المشاكل مع ماما قبلها تسيب البيت وتمشى وكان ابويا يا خد مرات عمى ويدخلو حجرة النوم ويقفلو الباب عليهم وكنت اسمع اصوات فى الاول كان بيتهيألى ان مرات عمى بتشتكى من حاجه وساعات تبكى كان الصوت خافت مش قادره افسره ولما تكرر الحال مرات وكل مره بابا يعمل خناقه مع ماما تخرج وبعدين تيجى مرات عمى ويتقفل الباب واسمع نفس الاصوات
قررت اتجسس على بابا
دورت على مكان ممكن اشوفهم منه ملقتش مكان الباب ملوش خرم مفتاح لان الكالون سد والباب بيتقفل من جوه رحت عند الشباك ملقتش مكان جات لى فكره انى اعمل خرم فى الشباك من غير بابا ما ياخد باله وعملته وعاينت الخرم لقيتنى هكون شايفه كل اللى هيحصل فى الحجره
استنيت لما جات مرات عمى ودخلت رحت ع الخرم وحطيت عينى عليه اول ما بصيت لقيت مرات عمى قربت بهدوء لصدر بابا مال بابا عليها وبدأ يبوس فى رقبتها وخلف ودانها وحط ايديه على ظهرها وفضل يلع فى ظهرها وهى مستسلمه تماما وبدأ برفع العبايه بتاعتها لحد ماكل رجليها بانت وهوا بيبوس كل حته فى وشها وبعدين لقيت بابا بيبص لها نظره كلها حب وشال العبايه من عليها بقت قدامى عروسه حلاوه ناعمه جميله مش لابسه اى حاجه تحت العبايه بدأ بابا يحسس على اكتافها وظهرها وبعدين نزل بشفايفه على صدرها وبدا يمص فى بزازها اللى زى البلور وهى تتمايل بلطف فضل شويه يمص فى بزازها وايده سرحت على طيزها تحسس عليها بحنان ونزل بشفايفه على بطنها وبعدين كسها لحد ما حسيت انها هيغمى عليها رمت نفسها على السرير وقالت له مش قادره خلاص حط زبك بموت فيه يلا حطه
بابا خلع الجلباب اللى كان لابسه بسرعه ولقيت طالع منه سيف مكنتش اتخيل ان فيه زبر بالضخامه دى وبالشده دى لانى كنت بشوفك وانت بتستحمى وكنت بشوف زبرك نايم
يابنت اليه قلت لها وانا استعجلها فى الحكايه
وبعدين احكى
اقترب ابى بزبره من وجهها وهيا نايمه فامسكت مرات عمى زبره وتحسسته ثم بدات تحرك يديها عليه بنعومه ثم وضعته فى فمها واصبحت تمص فيه كانه شاليمو بتسحب منه العصير جن ابى جنونا ثم رفع ارجلها على كتفه ووضعه فى كسها وبدات اسمع انات مرات عمى ااااااااااااااه اى اف اح وهو يدكها كانه ماكينة حفر وهى بين التألم وبين انها تقوله زبرك حلو كمان دك كمان دكه وتصبب عرقا وبعد حوالى ربع ساعه ارتعش رعشة شديده وكانت قد سبقته عدة مرات الى ان رايت شلالا يخرج منه يغطى كل بطن وكس مرات عمى
لم اقوى على النظر بعد ذلك وجريت لحجرتى وخلعت ملابسى وبدأت العب فى كسى وبظرى الى ان اتتنى الرعشه وانا اتخيل بابا صاحب هذا الزبر العملاق يدكنى كما دك مرات عمى
لم تفارقنى خيالات ابى وبدات اعامله معاملة عاشق ولهان اقبله فى كل وقت واكثرت من كلمات الحب احبك يابابا واتعمد ان اضع رأسى على حجره واحرك راسى حتى يلتصق بزبره واتصنع ان هذا حبا لانه ابى
بعد حوالى اسبوع وانا اتمرغ على حجر ابى واقبله من فخذيه من فوق الهدوم وراسى تجول على زبره وجدت ان زبره انتصب انتصابا شديدا وقال بصوت مرتعش طيب قومى انت يا ولا ء عشان هروح دورة الميه
ونفضنى وجرى الى الحمام فخرجت بعده انظر له فى الحمام من نفس الفتحه اللى كنت ببص عليك منها فوجدته يمسك زبره العملاق الكبير وقد احاطه باصابعه بعد ان بللها بالصابون وحركهم على زبره بسرعه ووجهه يكاد يبكى حتى انطلق منه الطوفان وبدأ يغتسل
ساعتها قلت قربنا ياسى بابا هجت عليا واكيد كنت بتتخيلنى وانت بتلعب بايدك
قضيت اليوم فى التفكير واحسست انى لو استمريت على كده هناخد وقت طويل وانا مستعجله
انتهزت فرصة انك وماما فى الخارج فى اول فرصه وانا اعلم ان البيت ليس فيه غيرى انا وبابا
ودخلت حجرتى ولم اغلق الباب بالمفتاح وخلعت حميع ملابسى وبدات العب فى كسى واتاوه بصوت يسمعه بابا لحظات وكان ابى قد فتح الباب ونظر الى وانا فى هذه الحال وبدت الدهشة عليه وهو ينظر الى جسمى العارى لحظات وهو لا يقوى على الكلام وانا امثل انى لا اشعر بوحوده مغمضة العينين من النشوه ثم صرخ صرخة وكانه يستحمع حالة انه اب وقال انت بتعملى ايه يابنت
اعتدلت بسرعه وغطيت جسمى بالملايه وجريت نحو الباب
اعترضنى بزراعه وهدأت نبرته وقال ايه يا ولاء اللى انت بتعمليه ده
ارتميت على صدره وانا امتل البكاء وقلت معلش يابا انا اسفه سامحنى وتركت جسدى يلتصق بزبره
ربت على كتفى وقال ايه اللى يخليكى تعملى كده يا ولاء البنات الوحشه هيا اللى تعمل كده حركت زراعاى لتحتك بزبره وانا امثل البكاء وقلت اعمل ايه يابابا غصب عنى انت السبب
فتح ابى شفتيه من الدهشه وقال انا يا ولاء
قلت طبعا كل ما بتيجى مرات عمى وتعمل اللى انت بتعمله معاها وانا ببقى سامعه اعمل ايه
ثم اطبقت جسمى عليه فى حضن حار
ارتبك ابى وقاللى انت فاهمه غلط يا ولاء
قلت له متخافش ياسى بابا مش هجيب سيره لماما ولا لعمى بس انا شفتكم
رد بابا وقال يعنى انت يا ولاء كنتى بتتخيلينى وانت مغمضه عنيكى
رديت وقلت هوا فيه غيرك يابابا وتعمدت ان اضرب زبره بايدى
اخذنى ابلى فى قبله طوله طويله وحضن قوى