قيصــر نسـوانجي
08-15-2016, 05:08 PM
الجزء السادس:
ظللت طوال اليوم و الليله احلم بهذا اللقاء القادم بيني وبين خالتي و ابنه خالتي عبير , ولم يغمض لي جفن حتى ذهب لبيت خالتي في الصباحو طرقت الباب , لتفتح لي هي الباب وهي عاريه تماما لا ترتدي شيئا , فأسرعت بالدخول قبل ان يراها احد بالصدفه يعبر السلم , وفي الداخل رأيت عبير التي كانت ترتدي قميص نوم قصير و تضع مكياجا كاملا و تبدو فاتنه. بعد بعض الهزار , اخذت انا و عبير نتبادل القبلات الحاره لفتره طويله ثم خلعت لها قميص النوم و خلعت انا عاريا ايضا و دخلنا نحن الثلاثه الى حجره النوم. فى البدايه جلست انا و خالتى فى السرير و قامت ابنه خالتي عبير العاريه و تحزمت و رقصت على اغنيه شعبيه وكنت فى غايه الهيجان و وانا ارى جسمها العارى يهتز امامى و جسم خالتى العارى ملتصق فى جسمى ويديها تتدعك زبرى المنتصب ونحن الاثنان نتابع رقص عبير و نصفق لها حتى انتهت من رقصتها الرهيبه. وارتمت عبير جانبنا على السرير ونحن نضحك. وقبلتها قبله طويله من فمها ثم استلمت هي زبرى من يد خالتى وتمددت انا على ظهرى تاركا لها زبرى تمص فيه وانفردت خالتى بفمى و شفايفى ولسانى تلحس و تمص فيهم وتركت لهم نفسى تماما وكانت عبير تبتلع زبرى حتى حلقها و لسانها يلتف حوله ويلحس كل جزء فيه وقد انتفخ بشده واحمر و رأسه انتفشت بقوه وامسكت بزاز خالتى الكبيره فى يدى اعتصرها بقوه وادعك حلماتها وهى تتحس جسمى كله ثم تنزل بفمها على رقبتى تقبلها ثم صدرى ثم بطنى ثم فمها الى زبرى ليشترك مع فم ابنه خالتي عبير فى لحس زبرى. واخذ انظر لهم الاثنان و زبرى لا يكاد يظهر بين فم الاثنتان وشعور بالرجفه رهيب يسرى فى جسمى كله ثم استدارت ابنه خالتي عبير و دون ان تترك زبرى من فمها نامت فوقى بحيث اصبح كثها فوق فمى واندفع لسانى يلحس كثها بكل قوه و امسكت طيزها بقوه بين يداى فاشخا كثها ولسانى يدخل و يخرج فيه ليلحسه من الداخل و الخارج وكانت اهاتها تمتزج مع اهاتى و اهات خالتى التى كنت ادعك كثها بقدمى . و بعد حوالى عشر دقائق من المص و اللحس اعتدلت خالتى على ظهرها فاشخه فخذيها و اتخذت مكانى بينهم وبدأ زبرى يدخل مكانه المحبب فى كث خالتى واحتضنتها بقوه وانا ادعك كثها بكل قوه و السرير كله يرتج بقوه معنا و عبير تقبل خالتنا فى فمها. ثم بعد فتره نامت ابنه خالتي عبير على السرير فاشخه فخذيها واستقرت خالتى على يديها و ركبتيها فوقها فى وضع الفرسه و وجهها بين فخذى ابنه اختها عبير تلحس لها كثها و عدت بزبرى الى كث خالتى مستقرا خلف طيزها الكبيره ويديى تمسك لحمها وتعتصره بقوه حول زبرى وطوال عشر دقائق كامله لم يرحم زبرى كث خالتى و لم ترحم هى كث ابنه اختها عبير الذى انتفخ و احمر وغرق بلعاب خالتها وقبله لعابى انا . ثم خرج زبرى و هو فى قمه انتصابه و هيجانه وقامت خالتى و خلا الطريق لكث عبير واتجه زبرى له ودخله لأول مره و تاوهت عبير بقوه وهي تحتضني بقوه وتقبل فمي و لساني بجنون و شهوانيه رهيبه , وبدأت اتحرك بسرعه و قوه داعكا كثها بعنف و السرير كله يهتز معنا وقامت خالتى وتركتنى انيك عبير بحريه و استندت هى على حافه السرير تحك يديها بكثها و تدخن سيجاره وهى تتفرج علينا مستمتعه . اما انا و عبير فلقد احتضنا بعضنا بقوه ويديها تشابكت خلف ظهرى و ساقيها حول ساقى وفمى فى فمها وبزازها معتصره فى صدرى وزبرى يظهر و يختفى داخل كثها واهاتنا مكتومه فى فم بعضنا وبعد فتره انقلبنا حول بعضنا دون ان نفك اشتباكنا واصبحت هى فوقى واعتدلت فوق زبرى تتحرك فوقه بخفه ومهاره وهو يدخل و يخرج منها كالخازوق وكان جسمى كله مكهرب و انا ارى بزازها تهتز بقوه رهيبه امامى وامسكتها منها وجذبت حلماتها فى فمى و اخذت اعتصرهم و امصهم بقوه. و اخذت ابنه خالتي عبير تترقص فوق زبرى وتهتز طيزها يمين و شمال وتهتز بزازها و خالتنا تقبلها من فمها و كان كل هذا يفوق طاقه احتمالى حتى احسست انى سأقذف , و لما احست عبير بهذا ايضا , قامت على الفور و امسكت زبرى بين يديها تدعكه بمهاره حتى انطلقت منه نافوره من المنى طارت فى الهواء و اغرقت الجميع ونحن نضحك فى مرح و قد غرق وجه و بزاز عبير تماما حتى خالتى نالت من المنى نصيب على وجهها . جلسنا نحن الثلاثه بعدها غارقين فى العرق ونضحك و نهزر وبعد حوالى نصف ساعه حان اوان الجزء التى تعشقه خالتى التى قامت و اتخذت وضع الفرسه خلف طيزها الكبيره , وقد وقفت عبير جانبي و فتحت طيز خالتنا بيديها اما زبري المنتصب بقوه و الذي بدأ يدخل شرج خالتي ببطء حتى استقر كله بالداخل حتى اخر جزء فيه . وطوال ربع ساعه كامله لم يرحم زبر طيز خالتى التى اتسع خرم طيزها بقوه و كانت اهاتها تملا الحجره كلها وابنه خالتي عبير تضحك عليها , ثم اخرجت زبري من طيز خالتي و حاولت ادخاله في طيز عبير و لكنها تهربت مني وضحكت خالتي و قالت ان عبير لا تحب نيك الطيز اخذت عبير تمص زبري قليلا , ثم ادخلته بيديها مره اخرى في فتحه طيز خالتي و استمريت انيك فيها عشر دقائق كامله حتى احمر شرجها تماما و هنا قذفت كام حموله لبني داخل اعماق طيز خالتى ثم خرج زبرى نظيفا تماما و قد قامت خالتى معتدله ولم تخرج من طيزها قطره واحده من المنى , مختتما بذلك يوما من اجمل الايام. بعد يومين بالتمام , اجتمت انا مره اخرى مع خالتي و زوجها ومع عبير و زوجها كمال , ولم يعرف اي من الزوجين بما حدث مسبقا في يومنا انا و خالتي و عبير , و كان اللقاء الخماسي يومها لذيذا ايضا خاصه ان كمال كان قويا جنسيا و قد قمنا انا وهو بالكثير من المرح يومها , وقد اختتمنا الليله يومها نحن الاثنان معا انا و كمال على خالتي هدى في نيك مزدوج في شرجها و كسها و ايضا زبر زوجها صلاح في فمها و قد قذفنا تقريبا نحن الثلاثه لبننا في وقت واحد , حتى ان خالتي كانت تمشي يومها و اللبن يقطر من كل فتحات جسمها. كانت تلك الاجازه من اروع الاجازات , وقد تكررت تلك اللقاءات الخماسيه عده مرات كما اجتمعت مع خالتي وحدنا عده مرات و ايضا مع عبير وحدنا عده مرات و ايضا انا و خالتي و عبير وحدنا عده مرات , و كانت الامور على اروع ما يكون. وبدأت عامي الدراسي الثانوي الثالث و انا في قمه الثقه بالنفس و الاحساس بالرجوله و كنت اتعامل مع كل اصدقائي كأنهم اطفال , فليس لأحد منهم خبرتي مع النساء او حتى مارس الجنس عدد المرات التي مارسته انا فيها . كنت قد قررت ان أخذ بعض الدورس الخصوصيه في ماده الفيزياء لانها كانت صعبه الفهم , و كان اغلب اصدقائي يختارون شاطره جدا و لكنها كبيره في السن و حازمه , اما انا فلقد اختر مدرسه اصغر سنا و جميله كانت ترتدي ملابس قصيره دائمه و تثيريني في كل حصه احضرها معها. كانت أنجيل تعطي كل الدروس الخصوصيه عندها في المنزل و عرفت بعد فتره انها ليست متزوجه بعد رغم ان عمرها كان 31 عاما و كانت امها تعيش معها في المنزل , واجمل ما كان فيها انها لما كانت تعطينا الدرس كانت ترتدي دائما ملابس منزله اغلبها ضيق يظهر تفاصيل جسمها الجميل. اصبحت مع الوقت لا افكر الا في المدرسه انجيل و كنت اتصور انه من المستحيل ان تفكر في كرجل لانني طالب عندها و عمري اقل من 17 عاما ببضعه اشهر رغم انني في طولها وجسمي رشيق متناسق. قررت بعد عده اشهر ان اتخذ خطوه جريئه نحوها واعدت خطتي جيدا , واستغليت حصه يوم الاحد و التي اعرف ان امها لن تكون موجوده يومها في البيت و انتظرت حتى نزول كل الطلبه التي معنا في الدرس و رجعت لها و اخبرتها ان هناك شئ لم افهمه في الحصه , فاضطرت ان تتدخلني البيت مره اخرى لتشرحه لي. وبينما هي مندمجه في الشرح , اندفعت عليها اقبلها من فمها واحتضنا بقوه حتى اصبح صدرها في صدري , في البدايه اندهشت و تسمرت من الصدمه ثم اخذت تتدفعني بعيدا عنها و لكنني لم اتركها واخذت اقبل شفتيها و رقبتها و احسست انها تجاوبت معي للحظات , ثم بدأت تدفعني مره اخرى عنها , فتركتها خوفا من ان يسمع احد صوتنا. بعد ان هدأت قليلا , طلبت مني ان اغادر المنزل و اخبرتني انها لن تخبر احد بما حدث ولكنها لن تعطيني اي دورس اخرى والا آتي لها في المنزل مره ثانيه. فعلا نزلت و سعدت لان الفضيحه لن تكبر و لكنني حزنت لانني لن ارى جسم انجيل الجميل مره اخرى عن قرب , وقررت الا اغامر هذه المغامره مره اخرى وان اكتفي بعلاقتي مع ام ايمن فقط لانه حتى علاقتي بصديقي عادل قد خفت كثيرا بعد ان انتهى من الثانويه العامه و التحق بكليه الحقوق.
ظللت طوال اليوم و الليله احلم بهذا اللقاء القادم بيني وبين خالتي و ابنه خالتي عبير , ولم يغمض لي جفن حتى ذهب لبيت خالتي في الصباحو طرقت الباب , لتفتح لي هي الباب وهي عاريه تماما لا ترتدي شيئا , فأسرعت بالدخول قبل ان يراها احد بالصدفه يعبر السلم , وفي الداخل رأيت عبير التي كانت ترتدي قميص نوم قصير و تضع مكياجا كاملا و تبدو فاتنه. بعد بعض الهزار , اخذت انا و عبير نتبادل القبلات الحاره لفتره طويله ثم خلعت لها قميص النوم و خلعت انا عاريا ايضا و دخلنا نحن الثلاثه الى حجره النوم. فى البدايه جلست انا و خالتى فى السرير و قامت ابنه خالتي عبير العاريه و تحزمت و رقصت على اغنيه شعبيه وكنت فى غايه الهيجان و وانا ارى جسمها العارى يهتز امامى و جسم خالتى العارى ملتصق فى جسمى ويديها تتدعك زبرى المنتصب ونحن الاثنان نتابع رقص عبير و نصفق لها حتى انتهت من رقصتها الرهيبه. وارتمت عبير جانبنا على السرير ونحن نضحك. وقبلتها قبله طويله من فمها ثم استلمت هي زبرى من يد خالتى وتمددت انا على ظهرى تاركا لها زبرى تمص فيه وانفردت خالتى بفمى و شفايفى ولسانى تلحس و تمص فيهم وتركت لهم نفسى تماما وكانت عبير تبتلع زبرى حتى حلقها و لسانها يلتف حوله ويلحس كل جزء فيه وقد انتفخ بشده واحمر و رأسه انتفشت بقوه وامسكت بزاز خالتى الكبيره فى يدى اعتصرها بقوه وادعك حلماتها وهى تتحس جسمى كله ثم تنزل بفمها على رقبتى تقبلها ثم صدرى ثم بطنى ثم فمها الى زبرى ليشترك مع فم ابنه خالتي عبير فى لحس زبرى. واخذ انظر لهم الاثنان و زبرى لا يكاد يظهر بين فم الاثنتان وشعور بالرجفه رهيب يسرى فى جسمى كله ثم استدارت ابنه خالتي عبير و دون ان تترك زبرى من فمها نامت فوقى بحيث اصبح كثها فوق فمى واندفع لسانى يلحس كثها بكل قوه و امسكت طيزها بقوه بين يداى فاشخا كثها ولسانى يدخل و يخرج فيه ليلحسه من الداخل و الخارج وكانت اهاتها تمتزج مع اهاتى و اهات خالتى التى كنت ادعك كثها بقدمى . و بعد حوالى عشر دقائق من المص و اللحس اعتدلت خالتى على ظهرها فاشخه فخذيها و اتخذت مكانى بينهم وبدأ زبرى يدخل مكانه المحبب فى كث خالتى واحتضنتها بقوه وانا ادعك كثها بكل قوه و السرير كله يرتج بقوه معنا و عبير تقبل خالتنا فى فمها. ثم بعد فتره نامت ابنه خالتي عبير على السرير فاشخه فخذيها واستقرت خالتى على يديها و ركبتيها فوقها فى وضع الفرسه و وجهها بين فخذى ابنه اختها عبير تلحس لها كثها و عدت بزبرى الى كث خالتى مستقرا خلف طيزها الكبيره ويديى تمسك لحمها وتعتصره بقوه حول زبرى وطوال عشر دقائق كامله لم يرحم زبرى كث خالتى و لم ترحم هى كث ابنه اختها عبير الذى انتفخ و احمر وغرق بلعاب خالتها وقبله لعابى انا . ثم خرج زبرى و هو فى قمه انتصابه و هيجانه وقامت خالتى و خلا الطريق لكث عبير واتجه زبرى له ودخله لأول مره و تاوهت عبير بقوه وهي تحتضني بقوه وتقبل فمي و لساني بجنون و شهوانيه رهيبه , وبدأت اتحرك بسرعه و قوه داعكا كثها بعنف و السرير كله يهتز معنا وقامت خالتى وتركتنى انيك عبير بحريه و استندت هى على حافه السرير تحك يديها بكثها و تدخن سيجاره وهى تتفرج علينا مستمتعه . اما انا و عبير فلقد احتضنا بعضنا بقوه ويديها تشابكت خلف ظهرى و ساقيها حول ساقى وفمى فى فمها وبزازها معتصره فى صدرى وزبرى يظهر و يختفى داخل كثها واهاتنا مكتومه فى فم بعضنا وبعد فتره انقلبنا حول بعضنا دون ان نفك اشتباكنا واصبحت هى فوقى واعتدلت فوق زبرى تتحرك فوقه بخفه ومهاره وهو يدخل و يخرج منها كالخازوق وكان جسمى كله مكهرب و انا ارى بزازها تهتز بقوه رهيبه امامى وامسكتها منها وجذبت حلماتها فى فمى و اخذت اعتصرهم و امصهم بقوه. و اخذت ابنه خالتي عبير تترقص فوق زبرى وتهتز طيزها يمين و شمال وتهتز بزازها و خالتنا تقبلها من فمها و كان كل هذا يفوق طاقه احتمالى حتى احسست انى سأقذف , و لما احست عبير بهذا ايضا , قامت على الفور و امسكت زبرى بين يديها تدعكه بمهاره حتى انطلقت منه نافوره من المنى طارت فى الهواء و اغرقت الجميع ونحن نضحك فى مرح و قد غرق وجه و بزاز عبير تماما حتى خالتى نالت من المنى نصيب على وجهها . جلسنا نحن الثلاثه بعدها غارقين فى العرق ونضحك و نهزر وبعد حوالى نصف ساعه حان اوان الجزء التى تعشقه خالتى التى قامت و اتخذت وضع الفرسه خلف طيزها الكبيره , وقد وقفت عبير جانبي و فتحت طيز خالتنا بيديها اما زبري المنتصب بقوه و الذي بدأ يدخل شرج خالتي ببطء حتى استقر كله بالداخل حتى اخر جزء فيه . وطوال ربع ساعه كامله لم يرحم زبر طيز خالتى التى اتسع خرم طيزها بقوه و كانت اهاتها تملا الحجره كلها وابنه خالتي عبير تضحك عليها , ثم اخرجت زبري من طيز خالتي و حاولت ادخاله في طيز عبير و لكنها تهربت مني وضحكت خالتي و قالت ان عبير لا تحب نيك الطيز اخذت عبير تمص زبري قليلا , ثم ادخلته بيديها مره اخرى في فتحه طيز خالتي و استمريت انيك فيها عشر دقائق كامله حتى احمر شرجها تماما و هنا قذفت كام حموله لبني داخل اعماق طيز خالتى ثم خرج زبرى نظيفا تماما و قد قامت خالتى معتدله ولم تخرج من طيزها قطره واحده من المنى , مختتما بذلك يوما من اجمل الايام. بعد يومين بالتمام , اجتمت انا مره اخرى مع خالتي و زوجها ومع عبير و زوجها كمال , ولم يعرف اي من الزوجين بما حدث مسبقا في يومنا انا و خالتي و عبير , و كان اللقاء الخماسي يومها لذيذا ايضا خاصه ان كمال كان قويا جنسيا و قد قمنا انا وهو بالكثير من المرح يومها , وقد اختتمنا الليله يومها نحن الاثنان معا انا و كمال على خالتي هدى في نيك مزدوج في شرجها و كسها و ايضا زبر زوجها صلاح في فمها و قد قذفنا تقريبا نحن الثلاثه لبننا في وقت واحد , حتى ان خالتي كانت تمشي يومها و اللبن يقطر من كل فتحات جسمها. كانت تلك الاجازه من اروع الاجازات , وقد تكررت تلك اللقاءات الخماسيه عده مرات كما اجتمعت مع خالتي وحدنا عده مرات و ايضا مع عبير وحدنا عده مرات و ايضا انا و خالتي و عبير وحدنا عده مرات , و كانت الامور على اروع ما يكون. وبدأت عامي الدراسي الثانوي الثالث و انا في قمه الثقه بالنفس و الاحساس بالرجوله و كنت اتعامل مع كل اصدقائي كأنهم اطفال , فليس لأحد منهم خبرتي مع النساء او حتى مارس الجنس عدد المرات التي مارسته انا فيها . كنت قد قررت ان أخذ بعض الدورس الخصوصيه في ماده الفيزياء لانها كانت صعبه الفهم , و كان اغلب اصدقائي يختارون شاطره جدا و لكنها كبيره في السن و حازمه , اما انا فلقد اختر مدرسه اصغر سنا و جميله كانت ترتدي ملابس قصيره دائمه و تثيريني في كل حصه احضرها معها. كانت أنجيل تعطي كل الدروس الخصوصيه عندها في المنزل و عرفت بعد فتره انها ليست متزوجه بعد رغم ان عمرها كان 31 عاما و كانت امها تعيش معها في المنزل , واجمل ما كان فيها انها لما كانت تعطينا الدرس كانت ترتدي دائما ملابس منزله اغلبها ضيق يظهر تفاصيل جسمها الجميل. اصبحت مع الوقت لا افكر الا في المدرسه انجيل و كنت اتصور انه من المستحيل ان تفكر في كرجل لانني طالب عندها و عمري اقل من 17 عاما ببضعه اشهر رغم انني في طولها وجسمي رشيق متناسق. قررت بعد عده اشهر ان اتخذ خطوه جريئه نحوها واعدت خطتي جيدا , واستغليت حصه يوم الاحد و التي اعرف ان امها لن تكون موجوده يومها في البيت و انتظرت حتى نزول كل الطلبه التي معنا في الدرس و رجعت لها و اخبرتها ان هناك شئ لم افهمه في الحصه , فاضطرت ان تتدخلني البيت مره اخرى لتشرحه لي. وبينما هي مندمجه في الشرح , اندفعت عليها اقبلها من فمها واحتضنا بقوه حتى اصبح صدرها في صدري , في البدايه اندهشت و تسمرت من الصدمه ثم اخذت تتدفعني بعيدا عنها و لكنني لم اتركها واخذت اقبل شفتيها و رقبتها و احسست انها تجاوبت معي للحظات , ثم بدأت تدفعني مره اخرى عنها , فتركتها خوفا من ان يسمع احد صوتنا. بعد ان هدأت قليلا , طلبت مني ان اغادر المنزل و اخبرتني انها لن تخبر احد بما حدث ولكنها لن تعطيني اي دورس اخرى والا آتي لها في المنزل مره ثانيه. فعلا نزلت و سعدت لان الفضيحه لن تكبر و لكنني حزنت لانني لن ارى جسم انجيل الجميل مره اخرى عن قرب , وقررت الا اغامر هذه المغامره مره اخرى وان اكتفي بعلاقتي مع ام ايمن فقط لانه حتى علاقتي بصديقي عادل قد خفت كثيرا بعد ان انتهى من الثانويه العامه و التحق بكليه الحقوق.