a7asexy
05-07-2016, 11:09 PM
عمري 18 سنة طولي 170 سم شعري يصل نصف الظهر وناعم ولي صدر مملوء ولست بالثخينة ولا الضعيفة ، لا اعرف من الحنس الا اسمه ومن الزب الا رسمه، اتت عطلة الصيف فاردت ان اقضيها قبر صديقتي قمر المتزوجة ، رحبا بي وافردا لي غرفة واعطوني مفتاح الشقة لاتصرف بحريتي. كنت ارى صديقتي عند استقبال زوجهاالوسيم الذي يشتغل مديرا في احدى المؤسسات تقبله من شفيفه وكثيرا ما تقبله امامي عند حلوسنا في الصالون. في الليل كنت اسمع التاوهات وحركات السرير. بعد ايام سالتها عن ذلك فضحكت كثيرا ومن ذلك اليوم صارت تحكيلي عن الجنس وبادق التفاصيل وما يفعله زوجها معها.تغيرت نظرتي لزوجها نظرة اعجاب وصرت اقدم له الخدمات وارتاحت هي بذلك، احضر له الحمام عند وصوله واعينه في تحضير ملابسه واي شيء يطلبه اسبقها هي حتى في الاكل كنت ارغمه على الاكل بكثرة. في ليلة قال لها كما تعرفين حبيبتي كنت ساسافر معك ولكن وقع مالم يكن في الحسبان هناك صفقات كبيرة لازم اقوم عليها. قالت له عادي ساسافر وحدي هذه المرة وانت كثيرا لبيت لي طلباتي الا اعذرك هذه المرة وبما ان وفاء موجودة لا احمل همك في الاكل والملابس هي تعرف كل شيءوبما ان سفري ضروري وناوية ابق اسبوع سابق يومين تاخذني انت بالسيارة او احد سواق الشركة لان المسافة بعيدة وهي مدة ساعتين ولا اتحمل السفر بالقطار او الباص ، قال هذه حلها سهلا ولكن ممكن الحق بك بعد يومين اذا خلصت انا ووفاء. في الصباح دخلت هي تستحم ودخل زوجها لغرفة النوم يغير من ملابسه وسالني عن الكرافيتتا فاتيته بها ووضعتها على عنقه وربطتها ثم اتيت بالمشط اسوي شعره واحسن من هندامه واقله ايه الاحسن في الملابس ، اخذت قليلا من العطر وصببته في يدي وعديت على شعره ووجهه وقربت اليه اكثر وكنت امرريداي على وجهه ببطء والصقت جسمي بجسمه وكان طولي يناسب طوله وبدون وعي قبلته قبلة من شفيفه فمسكني من اخر راسي والصق شفته ومصني مصة اذابني فيها. تركته وخرجت للمطبخ احضر الفطور ، جلسنا ثلاثتنا وقالت قمر لا اوصيك عليه قلت لها اطماني ففرخت وقالت اتيت في وقتك لو لم تكوني موجودة لالغيت السفريةلان حبيبي المدير لا يستطيع فعل اي شيء وحده. ودعاني عند الباب وبقيت ارجع شريط البوسة الحلوة، نظفت البيت واحظرت الاكل وخرجت للتجوال ورجعت .في المساء رجع برهان استقبلته وهيات له حمامه وفي العادة هو الذي يخضره وحده ووضعت له الملابس التي سيلبسها وقت الحلوس. جلسنا ناكل في صمت واحضرت القهوة والشاي والمكسرات وجلسنا امام التلفاز. خيم السكون علينا ثم بدانا نتجاذب اطراف الحديث خول الدراسة والشغل ثم قلت له اسفة اليوم الصباح ما صدر مني فقال بالعكس ثبلتك خلتني اليوم في سعادة ونشوة وزدت ت العمال في رواتبهم ولو علموا اك السبب لاتوك والوا لك قبليه كل يوم . قلت له خلاص سابوسك كل يوم وتزيد العمال الغلابة وضحكنا مع بعض ثم استطرد وقال شفيفك كانت مثل العسل لم اذق مثلها في حياتي وجسمك الناعم الطري وعيناهفي عيني لم يبعدها حتى احمر وجهي وكثرت دقات قلبي .وضع يده على شعري يداعبه ومرر يده على عنقي ثم اكتافي،وضعت يدي مثله على كتفه ثم وضع يده الاخرى على وجهي وقال كم انت ناعمة ،وضع اصبعه في شفيفي فقبلته ، نظرت الى وسطه فرايت زبه قد انتصب ولم يمهلني قرب شفيفه وقبلني قبلة طويلة ومصها وبدا يقبل ويقبل في كل مكان من وجهي ويحرك صدري بيديه ،بدات اشعر بلذة في جسمي كله وخاصة كسي ثم قلت له ممكن ارى زبك، نزع سرواله وفزعت لمما رايته فقلت له وهل هذا تدخله في كس قمر قال طبعا وتتمنى اكبر من ذلك عند بلوغ نشوتها . مسكته بيدي العب عليه وجدته ساخن وناعم والماء خارج منه.سالته عن ذلك فقال هذا الماء يقتل كل الجراثيم التي تبقى في مجرى البول وبالتالي يقي كس المراة منها . يلا انزعي كيلوتك وسترين نفس الشيء . نزعت الكيلوت ووجدت كسي مبتلا حسبته بولا فقال لا انه ماء مثل مائي وبدا بتحريك الكس ومسك البظر وحركه فزادني هيجانا لم اعده من قبل ثم قال يلا على فراشك ساوريك كل شيء. مددني على الفراش بعدما نزع لي كل ثيابي وثيابه.فتح رجليه فوقي ووضع زبه بين افخاذي لامسا كسي الذي كثر ماءه وارخى جسده فوقي ووضع شفيفه في شفيفي .وضع شفيفي الاثنين بين شفيفه وبدا يمص ويمص ثم مسك شفتي السفلى ومصها مصا رهيبا وكان يتحرك بزبه الذي يلامس شفتي كسي وكان اذا بعد اقربه لكسي ثم اخذ صدري بين يديه يعصره ثم وضع شفيفه على الحلمة.. ومصها ولم ادر الا بتاوهاتي ثم انتقل الى الحلمة الثانية وبعدها قرب الحلمتين لبعض وصرت اصرخ وجسمي تحته مثل الذبيحة وقبلني في كل جسمي الذراع تحت الابط اكلني اكلاويداي معانقته واتلوى تحته آآآآآآآآآآه .. تاخر قليلا وفتح افخاذي ووضع راسه وضع راسه بين فخذاي،تسالت ماذا سيفعل؟ مسك الكس بين يديه وجده مبتلا كثيرا حركه ثم هوى عليه يقبله من جوانبه قبل شفتيه ثم اتى الى البظر وكان كبيرا جدا مسكه بين شفيفه وسحبه اليه ثم عضه وبطرف لسانه.. حرك البظر.. فقدت وعيي وصرت اصرخ واتلوى ويدي على راسه وشعره ورجلاي مرة افتحها ومرة اغلقها على راسه ومرة احرك صدري صرت مجنونة..كان يمص ويلحس في كسي الذي اعجبه وصار هو كمان يتمتم بكلام لا افهمه ،ادخل لسانه داخل كسي وحركه، افقدني وعيي ولم افق الا وهو فوقي يقبلني وزبه على فتحة كسي يحركه ،ادخله قليلا فقلت له لا تدخله رجاء قد تقتلني به فتبسم من كلامي قال لا تخافي سابسطك جدا وبدا يدخل راس زبه ويخرجه وانا ارفع اليه نصي واحركه يمينا وشمالا من هيجاني ويداي ماسكة جسده وضامته الي وكان كل مرة يدخل اكثر وانا اتالم واتلذذ، ولااريده يبعد علي كنت ماسكاه برجليا ويدايا كان عندما يدخل زبه ارفع وسطي وعندما يدخله اكثر احس بنشوة كبيرة ولذة وعند قمة هيجاني ولذتي وضعت يدي تحت طيزي ارتكز عليها وعندما اخرج زبه قليلا واراد يدخله رفعت نصي للاخر ودخل كامل زبه صرخت وقتها من الالم واللذة وقلت له اضغط بقوة اضرب بقوة يلا ولكنه بقي زبه في كسي حتى ارتحت قليلا من الالم ثم عاود تدخيله كله الى احشاء كسي ، لا تتحرك وغرست فيه اظفاري وحظنته بارجلي وهو كذلك ضغط بكل قواه علي ومسكني من اكتافي وضمني اليه بقوة واحسست بالارتعاش الذي عرفت اسمه من بعد اتتني الرعشة وهو كذلك واحسست بالقذف القوي مع قذفي انا ثم اكثر من تقبيله اياي وتمدد جنبي وقال مبروك يا عروسة ما اجملك واروعك وستتعلمين الكثير وليس بالسهل ان استغنى عنك. لم افهم مايقصد ولكني كنت في غيبوبة وجسمي مرمي وارجلي مفتوحة ثم بدا يمسح منيه وكان مختلظا بدم عذريتي وحزنت لذلك فقال لا تحزني ولا اسمح لاحد ان يتزوجك وانت معي دائما على طول المهم اصبري. استحممنا ثم ذهب يطمن على زوجته فوجدها عند اقاربها. نمنا مع بعض في فراشه متعنقين وقال لي انت تعبانة الان ومن الغد ستكون جولات حتى ترجوني كل ليلة ان لا اتركك ولا اتركك ابدا حبيبتي وصدقيني انا حبيتك من اول يوم دخلت فيه البيت . غمرني بكلامه الجميل ووعده لي فصرت متشوقة للجنس كثيرا. في الصباح كالعادة غير ملابسه وعملت معه اللازم وذهب لشغله. عند الظهر اتصلت زوجته وقالت حبيبتي اقنعي زوجي ان ابق هنا اربعة ايام اخرى لانها فرصة انت موجودة اريد اتمتع لوحدي مع الاقارب وساحكيلك كل شيء عند رجوعي رجاء اقنعيه حبيبتي ولك مني احسن هدية لو نجحت في اقناعه وكانت تحاول وتترجاني قلت لها ساحاول معه وفي الحقيقة انا فرحة جدا بهذا. اتى في المساء واعلمته بكلام زوجته ففرح كذلك واتصل بها وقال لها ابق كما تريدين واعتبري نفسك في اجازة مفتوحة من المدير وراتبك ماشي ههههههه شكرته على ذلك واغلق التليفون.قال لي يلا نخرج للمطعم اريدك حبيبتي الحقيقية نتجول ونذهب للمطعم والسينما وكنت فرحة جدا بهذا التصرف معي وصار حبيبي فعلا لا استطيع البعاد عنه بعما غمرني بحبه واشترالي هدايا وذهبا . في الليل بعد رجوعنا ارتميت عليه اقبله وجاء دوري لاتمتع به وقلت له اصبر علي ساتعلم واكون انجب تلميذة عندك. مسكت زبه بين شفيفي ومصصته له وعلمني كيف افعل وسالته عن زوجته فقال هي باردة جدا وانا الذي افعل كل شيء ولم احس بحبها لي يوما وكنت ارغمها على المص رغم مصي لكسها قلت له ساكون لك مثلما تريد واكثر ساجعلك احسن مدير في الدنيا وستنتج اكثر واريحك احسن راحة .تمدد على الفراش وقال تعالى فوقي ثم قبلنا بعض كثيرا وقال اعطيني كسك وانت تمصين زبي فكانت لذتان وكانت يده على مؤخرتي وفاتحها ويمص فتحتها بعض المرات وكل لمسة منه اشعر انه يحبني فعلا ثم قال ادخلي الان زبي في كسك وجلست فوقه ودخل زبه وبدات هبوطا وطلوعا ويداه تعصر صدري وفي كل هبوط اضغط اكثر ثم قال لي تممدي على بطنك وارفعي طيزك فوق ففعلت وادخل زبه في كسي ماسكا طيزي حتى ارتعشنا. نكنا بعض هذه الليلة ثلاث مرات وفي الصباح قال لي لا اقدر على بعادك تعالي معي الى شغلي وتتعلمين واريد تكوني السكرتارة الخاصة فرحت كثيرا وطرت من الفرح وقبلته كثيرا وغيرنا الملابس وذهبنا لشغله وجلست معه في نفس المكتب وقدمني لعماله اني في دورة تدريبية. كنت اراقب عمله فكان حقيقة مديرا باتم معنى الكلمة اخلاقا مع العمال الجميع يحترمه ولا يخافون منه فهو اخ لهم ويساعدهم حلى مشاكلهم ويخاطبهم بكل اخوة ولافرق عنده بين العمال ولا بين الصغير والكبير. في كل ليلة وما احلاها من ليالي ولا انسى فتحه لي لطيزي وكل يوم ازداد جمالا وانوثة وخبرة حتى صار مجنونا بي ولم يعد يسال عن زوجته. اتت زوجته وحكت لي باسرها وانها لم تحب زوجها يوما وتقابلت مع بن عمها الذي احبته وكانت بين احظانه اعادت ايام الحب ولم تات الا مرغمة كنت اسمع لها باستغراب فقالت لي كماتعلمين انت صديقتي ولا افي عليك شيئا،سالتها عن التاوهات فقالت هذا طبيعي مع كل امراة ولكني لم اتفاعل كما يجب ولو رايتيني مع حبيبي الحقيقي كنا في شقة لوحدنا طوال الايام التي مضت جننته وشعرت بالنيك الحقيقي مع انسان احبه اما زوجي فاني احترمه واقدره واعمل الواجب ولا ازيد.تذكرت كلام زوجها فوجدت انه حقيقي وانه يحبني فعلا وشاعر بنفور زوجته منه. سالتها وماذا تنزي فعله قالت لا ادري دبريني بقيت ساكنة طول اليوم ثم قالت لي رجاء اتصلي به واعلميه انه اتيت . اتصلت به فرح بالاتصال وقلت له كلمتين لا اكثر زوجتك وصلت وباي.رجع زوجها ولم تستقبله كعادتها سلم عليها وقبلها وكنت انظر اليهما وزاد حناني على زوجها المسكين وحبي له واشتقت اليه . كان جلوسنا عادي .بادرها بالحديث وقال الم تعلمي ان وفاء ستبدا الشغل معنا في الشركة فرحت بذلك وقال ما رايك هل تسكن لوحدها ام معنا قالت مثلما تريد اما من ناحيتي اتمنى ان تسكن معنا قلت لهما سافكر اعطوني اسبوع. كنت في كل صباح اركب معه السيارة وفي الطريق نتبادل شوقنا وقبلنا وقال لي متى سيكون بيتنا لوحدنا قلت له لو تحبني بصحيح ستفرج اصبر فاستغرب من كلامي وزاد حبي له واحببته واحبني وكنا في الغداء نخرج مع بعض للمطعم وندخل البيت وايدنا في يد بعض صارت هي لا تهتم وكان اكثر كلامه معي. وفي يوم رجعت البيت عند الظهر وانصدمت بالذي رايته.وجدت بن عمها في البيت وفهمت انهما كانا في الفراش مع بعض . قدمتني قمر لابن عمها وقالت لي هذا حبي الاول ولن اتنازل عليه ابدا سالته هل تحبها قال امنيتي ان تكون في بيتي ولهذا لم اتزوج وانا منتظر .قلت له سيكون لك ذلك اطمان المهم تتاكد من حبك لها.قالا لي وهل بيدك العصا السحرية قلت لا ولكن سيقع الذي تريدان.ذهب بن عمها فقالت لي هل رايتي انا التي طلبته لم اعد اصبر عليه .مر الاسبوع الاول وبدات علاقتهما ببعض في نفور وبدات كثرة المشاكل بين الزوجين وكان يشكي لي برودها التام.صار يغضب في عمله واراه دائما شارد الذهن من جراء زوجته وحبه لي . حرت ماذا اقدم له وكيف ساقنعه بطلاقها وخاصة كنت في شوق كبير الى النوم معه لاطاء ناري وناره وصرنا نهيم ببعض اكثر فاكثر . في يوم قلت له على الرجل ان يتزوج اول حب في حياته والمراة كذلك وانت اول حبي ولن اتزوج غيرك مهما كان فالذي فتحني هو الوحيد الذي اعيش معه مخلصة وبالمناسبة قلي الحقيقة هل انت الذي فتحت زوجتك ام وجدتها مفتوحة ؟؟تنهد وقال للاسف وجدتها مفتوحة. لذلك يا حبيبي لا اتزوج غيرك ولا استطيع البعد عنك لو تسمع كلامي طلقها واتركها تذهب لمن تحب وافهم كلامي ولا تسالني اكثر فانا اعرف كل شيء ولا تقلي انت انانية وان اردت اغيب من عن حياتك فانا مستعدة ولن تراني بعدها.انزعج من كلامي ودمعت عيناه وكان يقود السيارة بدون لن يدري اين ثم اوقفهما في منعطف بعيد عن المارة وملت عليه اقبله واقبل عينه وامسح دموعه بلساني وشفتاي وحظنته بحب وتمنيت ان ابق لاصقة فيه. قال خلاص ساتفاهم معها الليلة. في الليل جلسا مع بعض وقال يا وفاء تعالي احضرينا شاهدة على ما نقول. اتفقا على الطلاق وان يكون بالمعروف وبدون مشاكل.قلت لهما سارجع الى عائلتي بعد يوم .
بعد رجوعي لعائلتي كان يتصل بي كل يوم وطليقته كذلك وبعد خلوتي بنفسي راجعت الشريط الذي مر واقتنعت اني لم اكن السبب وسالت ذوي الاختصاص واكدا لي ذلك خاصة ان زوجته قد نامت مع غيره وهو كذلك وان حياتها لن تتواصل مع بعض واحسن لم ينجبا اطفال ولم يدم زواجهما سوى سنتين. كنت في شوق كبير لحبيبي ومر شهران واعلمني حبيبي انه سجلني في الجامعة بنفس البلد ويجب علي ان اواصل دراستي وهذا الذي اراده من طليقته لكنها رفضت ذلك وقالت كفاية دراسة. اعلمني كذلك انه باع الفيلا واشترى اخرى لتمحى كل ذكريات الماضي واتى بكل شيء جديد وسياتي يخطبني عن قريب. وقبل بداية السنة الدراسية اتى لاهلي ووافقت وتزوجنا واخذني عروسة للبيت السعيد وباركت لي صديقتي وانها كذلك ستتزوج حبيبها حالما تنتهي العدة. دخلت عش الزوجية وحالما وصلت رماني على الفراش واكلني وعضني وانا اقول له اصبر استحم من العرق فقال ليس عرقا ولكنه مسك وصار مجنونا مرة شفيفي ومرة كسي ومرة يقلبني على طيزي وعجنني مثل العجينة وقال كم كنت انتظر هذا اليوم الحقيقي وبدا ينيك وينيك مرة فوقي ومرة فوقه ومرة في طيزي ومرة في كسي وارتعشنا تقريبا مرتين وتمتعت معه احسن متعة . ومن الغد ذهب لشغله ومنح العمال راتب شهر زيادة واتى باكرا ولم يمهلني ولم انهله ارتمينا على بعض في حب وعناق وتقبيل . صرت البي له طلباته دون ان يقلي ولم يامرني ابدا وكان يحكيلي على كل صغيرة وكبيرة من خروجه الى رجوعه حتى لو كلمته امراة يحكيلي . ياله من حبيب فزاد حبي له حتى كدت لا استطيع ابعد عليه ثانية لو مو شغله. كان يساعدني في دراستي ويساعدني في البيت وكان اسعد مخلوق وكنت مثله وبدا البطن يكبر وعرف اني حامل وزادت فرحته واتاني بامرة كبيرة تساعدني في البيت لالتفت للدراسة وولدت ولدا جميلا مثله ونجحت في دراستي كما نجح هو في عمله
بعد رجوعي لعائلتي كان يتصل بي كل يوم وطليقته كذلك وبعد خلوتي بنفسي راجعت الشريط الذي مر واقتنعت اني لم اكن السبب وسالت ذوي الاختصاص واكدا لي ذلك خاصة ان زوجته قد نامت مع غيره وهو كذلك وان حياتها لن تتواصل مع بعض واحسن لم ينجبا اطفال ولم يدم زواجهما سوى سنتين. كنت في شوق كبير لحبيبي ومر شهران واعلمني حبيبي انه سجلني في الجامعة بنفس البلد ويجب علي ان اواصل دراستي وهذا الذي اراده من طليقته لكنها رفضت ذلك وقالت كفاية دراسة. اعلمني كذلك انه باع الفيلا واشترى اخرى لتمحى كل ذكريات الماضي واتى بكل شيء جديد وسياتي يخطبني عن قريب. وقبل بداية السنة الدراسية اتى لاهلي ووافقت وتزوجنا واخذني عروسة للبيت السعيد وباركت لي صديقتي وانها كذلك ستتزوج حبيبها حالما تنتهي العدة. دخلت عش الزوجية وحالما وصلت رماني على الفراش واكلني وعضني وانا اقول له اصبر استحم من العرق فقال ليس عرقا ولكنه مسك وصار مجنونا مرة شفيفي ومرة كسي ومرة يقلبني على طيزي وعجنني مثل العجينة وقال كم كنت انتظر هذا اليوم الحقيقي وبدا ينيك وينيك مرة فوقي ومرة فوقه ومرة في طيزي ومرة في كسي وارتعشنا تقريبا مرتين وتمتعت معه احسن متعة . ومن الغد ذهب لشغله ومنح العمال راتب شهر زيادة واتى باكرا ولم يمهلني ولم انهله ارتمينا على بعض في حب وعناق وتقبيل . صرت البي له طلباته دون ان يقلي ولم يامرني ابدا وكان يحكيلي على كل صغيرة وكبيرة من خروجه الى رجوعه حتى لو كلمته امراة يحكيلي . ياله من حبيب فزاد حبي له حتى كدت لا استطيع ابعد عليه ثانية لو مو شغله. كان يساعدني في دراستي ويساعدني في البيت وكان اسعد مخلوق وكنت مثله وبدا البطن يكبر وعرف اني حامل وزادت فرحته واتاني بامرة كبيرة تساعدني في البيت لالتفت للدراسة وولدت ولدا جميلا مثله ونجحت في دراستي كما نجح هو في عمله