استاذ نسوانجى
08-10-2016, 09:16 PM
ماذا أقــول إذا دقّت أصابعه بابــي برفـقٍ ودفءٍ ، كيــف ألــقــاه
ماذا أقـــول إذا حيّا بطلعتـه ولهـفـة الــشوق دبّـت في محيــّــــاه
ماذا أقـــول إذا راحت أصابعه تداعـب الفــخـــذ ســراً تحــت مأواه
رباه من منـقذي منه، وهل بيدي سـوى الـسـكوت والاستسـلام ربّـاه
ما لـي أرى ركبتيّ اصـطـكـتـا شـبقاً واسترطبـت شـفـتا فـرجي لـمـرآه
قد قدتـــــــه لسريري غير مالـكة أمـري وهــل لـي سوى إشــبـاع مرمـاه
أوّاه ها هو يـنـضو الـثـوب عن بدنـي حـتى بـدا مـا اخـتـفى منّي فعــــــرّاه
وراح يخلع عنّــــــي كلّ ساتــرة عن حـلـمـة الـنهــد…عــمّا أبــدع الــــــ
جسم غرير صبا هـيمان في شـبـــقٍ حــرّان تــضرمه الأشــواق…ويــــلاه
وبـيـن فـخذيه شيء لست أوصفـــه ولا أخـال لـه في النــاس أشــبــــــاه
مـتـنـفـخ الأوداج ، والعروق بارزة أصـلـعٌ ، كـثيف الــشــعر أدنـــــاه
لمســـــته بيدي فانهلّ مدمعـــه أوّاه مــمّـا ســــــــــألقى منه…أوّاه
ورحت من دون أن أدري أمصمصـــه ما أمــتـع الـمــــص فـي قــلبي وأشهاه
أحاط جـيـدي بـيسـراه فـذبـت هوىً وشـــــــــدنـي نـحــوه شـداً بـيمناه
وحـكّ بـظري بـرأس الأير منفعــلاً ودغـدغـت نهـــدي الـغـافي ثـنـــايـاه
وراح يلمس منّي كلّ جارحـــــــةٍ حــتّـى تـهالـكـت أشــكــو مثل شـكواه
وراح يولجه حيناً ويخرجـــــــه حـيـناً فكدت أحـــــس القــلب مـجـراه
طعـــــن لذيذ بكى فرجي للـذتــه وابتـــــــل من مـائه تـحتي وفـخــذاه
وللــسريــــــر صرير زادنا شبقاً وللشهيـــــــق حديــث ما قطعـنـــاه
أمــسى كـلانا بــذات الوقت لا يبالي مـــن لــذة الـنـيـك لم نشـعـر بـعقبـاه
إن كـان قد حــطّ في أحشائي ابنتــه أو ابنه فـليـكن ما قــــــــــــدّر اللـــــ
وحينـــــــــما وهنت منّا مفاصلنا ونال مـنّـا كلانا… ما تمنيـــــــــــاه
أبــقــيـت فـي زنـده رأسـي، فقبله ولفّ ســـاقي بعد الأنس ساقــــــــــاه
وقــال نــرتــاح بعـض الوقت ثم لنا عودة إلى ذا الـــذي تواً بدأنــــــــــاه
ونـــام فــي دعةٍ كــالطفل بين يديّ كما أحاطــت بأكـتـافي ذراعـــــــــاه
يا لذةً معه أعظم بمتعتـــــــــها طــوبـى لـمـن نــالـهـا في الـنيـك طـوباه
نـــصـيـحـتـي لكم يا قوم أن تثقوا أن الســــعادة لا مـــــال ولا جــــــاه
ولا غنـــــــى ولا لبـس ولا متع أخــرى كــمـا قــد خـدعـنـا بعض من تـاهوا
بـــل الــسعــادة في أنثى وفي ذكرٍ الحـبّ ضـمـهـما والشـتوق والبــــــــــاه
نــحن اللــواتي إذا مـا جـاء ينكحنا فــتىً غــريـر من الـغـلمــان نكـنـــــاه
ماذا أقـــول إذا حيّا بطلعتـه ولهـفـة الــشوق دبّـت في محيــّــــاه
ماذا أقـــول إذا راحت أصابعه تداعـب الفــخـــذ ســراً تحــت مأواه
رباه من منـقذي منه، وهل بيدي سـوى الـسـكوت والاستسـلام ربّـاه
ما لـي أرى ركبتيّ اصـطـكـتـا شـبقاً واسترطبـت شـفـتا فـرجي لـمـرآه
قد قدتـــــــه لسريري غير مالـكة أمـري وهــل لـي سوى إشــبـاع مرمـاه
أوّاه ها هو يـنـضو الـثـوب عن بدنـي حـتى بـدا مـا اخـتـفى منّي فعــــــرّاه
وراح يخلع عنّــــــي كلّ ساتــرة عن حـلـمـة الـنهــد…عــمّا أبــدع الــــــ
جسم غرير صبا هـيمان في شـبـــقٍ حــرّان تــضرمه الأشــواق…ويــــلاه
وبـيـن فـخذيه شيء لست أوصفـــه ولا أخـال لـه في النــاس أشــبــــــاه
مـتـنـفـخ الأوداج ، والعروق بارزة أصـلـعٌ ، كـثيف الــشــعر أدنـــــاه
لمســـــته بيدي فانهلّ مدمعـــه أوّاه مــمّـا ســــــــــألقى منه…أوّاه
ورحت من دون أن أدري أمصمصـــه ما أمــتـع الـمــــص فـي قــلبي وأشهاه
أحاط جـيـدي بـيسـراه فـذبـت هوىً وشـــــــــدنـي نـحــوه شـداً بـيمناه
وحـكّ بـظري بـرأس الأير منفعــلاً ودغـدغـت نهـــدي الـغـافي ثـنـــايـاه
وراح يلمس منّي كلّ جارحـــــــةٍ حــتّـى تـهالـكـت أشــكــو مثل شـكواه
وراح يولجه حيناً ويخرجـــــــه حـيـناً فكدت أحـــــس القــلب مـجـراه
طعـــــن لذيذ بكى فرجي للـذتــه وابتـــــــل من مـائه تـحتي وفـخــذاه
وللــسريــــــر صرير زادنا شبقاً وللشهيـــــــق حديــث ما قطعـنـــاه
أمــسى كـلانا بــذات الوقت لا يبالي مـــن لــذة الـنـيـك لم نشـعـر بـعقبـاه
إن كـان قد حــطّ في أحشائي ابنتــه أو ابنه فـليـكن ما قــــــــــــدّر اللـــــ
وحينـــــــــما وهنت منّا مفاصلنا ونال مـنّـا كلانا… ما تمنيـــــــــــاه
أبــقــيـت فـي زنـده رأسـي، فقبله ولفّ ســـاقي بعد الأنس ساقــــــــــاه
وقــال نــرتــاح بعـض الوقت ثم لنا عودة إلى ذا الـــذي تواً بدأنــــــــــاه
ونـــام فــي دعةٍ كــالطفل بين يديّ كما أحاطــت بأكـتـافي ذراعـــــــــاه
يا لذةً معه أعظم بمتعتـــــــــها طــوبـى لـمـن نــالـهـا في الـنيـك طـوباه
نـــصـيـحـتـي لكم يا قوم أن تثقوا أن الســــعادة لا مـــــال ولا جــــــاه
ولا غنـــــــى ولا لبـس ولا متع أخــرى كــمـا قــد خـدعـنـا بعض من تـاهوا
بـــل الــسعــادة في أنثى وفي ذكرٍ الحـبّ ضـمـهـما والشـتوق والبــــــــــاه
نــحن اللــواتي إذا مـا جـاء ينكحنا فــتىً غــريـر من الـغـلمــان نكـنـــــاه