LesbianBoy
07-24-2016, 04:23 PM
بدايةً, هذ القصة حقيقية 100%...
كنت حينها في السابعة من عمري, و كما هو حال معظم الأطفال في هذا السن, فقد كنت أملك جسداً مغرياً يسيل له اللعاب و تقوم له القضبان و يشعل رغبات الناس في أعتلائه سواء كانو ذكوراً او حتي إناثاً. أتذكر في مرة من المرات ضربتني أحدي عاملات النظافة بمدرستي الإبتدائية علي أردافي قائلةً: "يخربيتك, دا انت ملبن!", فما كان مني غير أن نظرت لها و أبتسمت أبتسامة بلهاء, فأنا لم أكن أعي شئً عن الجنس او عن أي من هذه التلميحات.
كانت تجربتي الأولي في عالم الجنس مختلفة نوعاً ما, لم تكن ممارسة فعلية و لكنها كانت مداعبة لطالما أشتهيت تكرارها منذ أن وعيت للجنس و ما يتعلق به. كانت لي زميلة بالمدرسة مقربة بشكل كبير بحكم صداقة والدتي و والدتها, كانت جارتي في الشارع الذي أسكن فيه, كنا مقربين لدرجة أنهم كما يقولون بالمصري "محجوزين لبعض", أتذكر أنه في حفل مدرسي تم أختياري أنا و هي لتمثيل دور "عريس و عروسة" فارتدت هي فستان أبيض و ارتديت أنا بذلة رسمية. كان لهذه الفتاة أخاً يكبرنا بحوالي 13 عاماً تقريباً, كان يعرفني و يتودد إلي كثيرا كلما كنت اقابله صدفة, فكان يشتري لي الشوكولا و العصائر و الحلويات و كأنني فرد من عائلته و كنت أبادله هذا الصنيع بأبتسامات و كثير من الشكر. جديراً بالذكر أن هذا الشاب كان يتعمد في بعض الأحيان لمس أجزاء من جسدي كنوع من المزاح, فكان أحياناً يضع يده علي كتفي و لقصر قامتي مقارنةً به كان كف يده يصل الي صدري بسهولة, فكان حينها يقرص حلمتي من فوق الملابس, بل و في مرة من المرات ادخل يده في ملابسي ليصل الي حلمتي مباشرة, و مرات اخري كان يدغدغني بأتململ بين يده من الضحك و أحاول الهروب منه, تكرر هذا الأمر عدة مرات و لكن كان في غياب أخته.
و في مرة من المرات كنت كعادتي اشتري لوالدتي بعض الأشياء, و عند رجوعي وجدته واقفاً في مدخل العمارة التي أسكن بها, حياني فرددت التحية مع أبتسامة و أكملت طريقي, فما كان منه غير أن جذبني متصنعاً المزاح ليلصق مؤخرتي ببطنه, بدأ بدغدغتي كعادته بيد و الاخري ادخلها في ملابسي ليقرص حلمتي, ملت الي الامام محاولاً الهروب منه و من مزاحه, حتي صارت مؤخرتي مطبقةً علي منطقة عانته, في الحقيقة لم أعر هذا الأمر انتباها حتي بدأ في حك مؤخرتي بمنطقة عانته و كأنه ينكحني, كان هذا الفعل غريباً علي لم أعتده منه, جذبني بقوة أكبر ناحيته و بدأ بأدخال كلتا يديه و قرص حلماتي, لم يتوقف عن حك جزئه السفلي بمؤخرتي, لا اعلم لماذا تسرب الي شعور حينها ان ما يفعله ليس مزاحاً, كنا علي هذا الحال مدة دقيقتين تقريباً حتي بدأت أتململ منه و أصارع ليتركني أذهب, و بالفعل نجحت و هرولت علي السلالم حتي وصلت لشقتي في سلام. لم أخبر أحداً بهذه الحادثة, شئ ما منعني ولا اعلم ما هو, لم أحب هذا الفعل و لكنني لم أكرهه أيضاً, كان شعوراً متوازناً لم اجد له اسما حتي الان. مرت عدة ايام, كنت قد نسيت حينها هذا الموقف, و لكنه علي ما يبدو انه لم ينسي هذا, ففي يوم اخر و كنت حينها أشتري أشياء لوالدتي و عند رجوعي وجدته يقف في نفس المكان, ضربت رأسي فجأة ذكري هذا الموقف بكل تفاصيله و لا اعلم لماذا توقعت انه سيتكرر, و صدق ظني فقد حياني و رددت التحية محاولا الاسراع في خطواتي, و لكنه جذبني بقوة أكبر هذه المرة و كأنه يعرف مسبقا انني سأحاول الهروب منه, جذبني لنفس الوضعية السابقة, مؤخرتي ملتصقة بخصره, أحتضنني من الخلف و ادخل يدا و بدأ بقرص حلمتي كعادتي و اثناء ذلك كان قد بدأ بحك عانته في (من الجدير بالذكر انني لم اكن اعلم انه يحك قضيبه في مؤخرتي ليقضي وتره), حاولت ان اتملص منه كما فعلت في المرة السابقة و لكنه كان محكما علي فاستسلمت شيئا فشيئا له و تركته يفعل ما يريد. لم ينتهي الامر عند هذا الحد, فقد حملني ليدخل بي فيما يسمونه عندنا بالمصري "منور السلم" و هو مكان لا يدخله احد تقريبا أسفل سلم العمارة, ادخلني معه و اقل لي "اوعي تقول لحد علي حاجة ماشي و هاجيبلك اللي انت عايزه, بس ما تصرخش..." وقفت ساكنا لا اعلم عن ماذا يتكلم فاردف "لو عاوز تمشي دلوقتي اتفضل..." فلم اتحرك من مكاني, كنت مزهولا من هذا الموقف ولا اعلم ما جعلني كيف اتصرف, عندما رأي عدم جوابي جذبني ناحيته قائلا "تعالي هنا...!" و اعاد ما كان يفعله في وقت سابق, صار يحك عانتهفي مؤخرتي و يده تعتصر حلمتي حتي بدأت اتوجع منها. لم أكن أعلم حقاً ما الذي يحدث, لماذا لم اعد اشعر ان ذلك مزحة او "هزار" كالعادة, كنت مستسلما بشكل غريب غير مفهوم, كانت التسؤلات تعصف برأسي, لماذا يتنفس بهذا الشكل؟, لماذا يتحسس أجزاء جسدي بهذا الاسلوب, و لماذا يحك مؤخرتي بهذه الطريقة؟!, أفقت من هذا علي شعور بأن شيئا ما يداعب قضيبي الصغيرة و بيضاتي, لأجده قد دس يده و بدأ باللعب بقضيبي الصغير او ما كنا نسميه حينها (بلبلي), أخذ يداعبه هو و بيضاتي كثيرا, حينها أحسست بخدر ما, خدر احببت وجوده, تركته يداعبه من دون أن أنطق حرفاً, فقد تسرب الي حينها شعور انني اريده ان يستمر في فعل هذا لكن لا اريد أن يرانا احد!, تخدر جسدي بالكامل في ذلك الوقت حتي انني لم انتبه له عندم دس يده الاخري ليداعب مؤخرتي و يفركها, كان شعوراً غريباً كلما تذكرته الان يقوم قضيبي تلقائياً, توقف فجأة عن ما كان يفعله ليديرني, نزل علي ركبتيه و أنزل بنطالي و لباسي الداخلي, لم اكن اقوي علي التحرك لمنعه, فما فعله بي مسبقا كان له مفعول السحر, كان قضيبي امامه منتصباً لاقصي حد يمكن لقضيب في السابعة من عمره ان يصل له, اقترب منه بوجهه ثم فجأة أمسك ردفي مؤخرتي بيده و بدأ بوضع قضيبي في فمه, شهقت بقوة, فقد أحسست بقواي تنسحب مني!, ظل علي هذا الحال يفرك مؤخرتي و يلتهم قضيبي قرابة الأربعة دقائق حتي ارتعشت و لم أعد اقوي علي الوقوف حرفياً, كدت ان اسقط لولا انه امسكني و أجلسني علي الارض لأرتاح, ثم جلس بجانبي علي الارض و لكنه اخرج قضيبه, و يا هول ما رأيت فقد كان منتضباً علي اشده, ظل يفركه و يستمني بجانبي حتي تسارعت انفاسه و صار يأن و اذا بقضيبه يقذف ذلك السائل الابيض بعيدا و كأنه مدفع, صار يقذف ما يقرب من دقيقة, كنت مذهولا من هذا المنظر, نظر الي و ضحك ثم اخرج منديلا من جيبه و نظف قضيبه ثم قام من مكانه و رتب ملابسه و مد لي يده لاقوم و بدأ في الباسي ملابسي و ترتيبها حتي لا يشك في احد و قال "يلا روح و أوعي تقول لحد, اتفقنا؟" اومأت براسي اي نعم و أسرعت الي شقتي, فتحت لي امي و علي وجهها القلق قائلةً: "أنت كنت فين ايه اللي اخرك؟؟!" سكت قليلا ثم قلت لها: "الراجل مكنش موجود فاستنيته لحد ما جيه" و اعطيتها ما طلبته و اسرعت لغرفتي و رأسي مشوش بما حدث هذا اليوم.
كنت حينها في السابعة من عمري, و كما هو حال معظم الأطفال في هذا السن, فقد كنت أملك جسداً مغرياً يسيل له اللعاب و تقوم له القضبان و يشعل رغبات الناس في أعتلائه سواء كانو ذكوراً او حتي إناثاً. أتذكر في مرة من المرات ضربتني أحدي عاملات النظافة بمدرستي الإبتدائية علي أردافي قائلةً: "يخربيتك, دا انت ملبن!", فما كان مني غير أن نظرت لها و أبتسمت أبتسامة بلهاء, فأنا لم أكن أعي شئً عن الجنس او عن أي من هذه التلميحات.
كانت تجربتي الأولي في عالم الجنس مختلفة نوعاً ما, لم تكن ممارسة فعلية و لكنها كانت مداعبة لطالما أشتهيت تكرارها منذ أن وعيت للجنس و ما يتعلق به. كانت لي زميلة بالمدرسة مقربة بشكل كبير بحكم صداقة والدتي و والدتها, كانت جارتي في الشارع الذي أسكن فيه, كنا مقربين لدرجة أنهم كما يقولون بالمصري "محجوزين لبعض", أتذكر أنه في حفل مدرسي تم أختياري أنا و هي لتمثيل دور "عريس و عروسة" فارتدت هي فستان أبيض و ارتديت أنا بذلة رسمية. كان لهذه الفتاة أخاً يكبرنا بحوالي 13 عاماً تقريباً, كان يعرفني و يتودد إلي كثيرا كلما كنت اقابله صدفة, فكان يشتري لي الشوكولا و العصائر و الحلويات و كأنني فرد من عائلته و كنت أبادله هذا الصنيع بأبتسامات و كثير من الشكر. جديراً بالذكر أن هذا الشاب كان يتعمد في بعض الأحيان لمس أجزاء من جسدي كنوع من المزاح, فكان أحياناً يضع يده علي كتفي و لقصر قامتي مقارنةً به كان كف يده يصل الي صدري بسهولة, فكان حينها يقرص حلمتي من فوق الملابس, بل و في مرة من المرات ادخل يده في ملابسي ليصل الي حلمتي مباشرة, و مرات اخري كان يدغدغني بأتململ بين يده من الضحك و أحاول الهروب منه, تكرر هذا الأمر عدة مرات و لكن كان في غياب أخته.
و في مرة من المرات كنت كعادتي اشتري لوالدتي بعض الأشياء, و عند رجوعي وجدته واقفاً في مدخل العمارة التي أسكن بها, حياني فرددت التحية مع أبتسامة و أكملت طريقي, فما كان منه غير أن جذبني متصنعاً المزاح ليلصق مؤخرتي ببطنه, بدأ بدغدغتي كعادته بيد و الاخري ادخلها في ملابسي ليقرص حلمتي, ملت الي الامام محاولاً الهروب منه و من مزاحه, حتي صارت مؤخرتي مطبقةً علي منطقة عانته, في الحقيقة لم أعر هذا الأمر انتباها حتي بدأ في حك مؤخرتي بمنطقة عانته و كأنه ينكحني, كان هذا الفعل غريباً علي لم أعتده منه, جذبني بقوة أكبر ناحيته و بدأ بأدخال كلتا يديه و قرص حلماتي, لم يتوقف عن حك جزئه السفلي بمؤخرتي, لا اعلم لماذا تسرب الي شعور حينها ان ما يفعله ليس مزاحاً, كنا علي هذا الحال مدة دقيقتين تقريباً حتي بدأت أتململ منه و أصارع ليتركني أذهب, و بالفعل نجحت و هرولت علي السلالم حتي وصلت لشقتي في سلام. لم أخبر أحداً بهذه الحادثة, شئ ما منعني ولا اعلم ما هو, لم أحب هذا الفعل و لكنني لم أكرهه أيضاً, كان شعوراً متوازناً لم اجد له اسما حتي الان. مرت عدة ايام, كنت قد نسيت حينها هذا الموقف, و لكنه علي ما يبدو انه لم ينسي هذا, ففي يوم اخر و كنت حينها أشتري أشياء لوالدتي و عند رجوعي وجدته يقف في نفس المكان, ضربت رأسي فجأة ذكري هذا الموقف بكل تفاصيله و لا اعلم لماذا توقعت انه سيتكرر, و صدق ظني فقد حياني و رددت التحية محاولا الاسراع في خطواتي, و لكنه جذبني بقوة أكبر هذه المرة و كأنه يعرف مسبقا انني سأحاول الهروب منه, جذبني لنفس الوضعية السابقة, مؤخرتي ملتصقة بخصره, أحتضنني من الخلف و ادخل يدا و بدأ بقرص حلمتي كعادتي و اثناء ذلك كان قد بدأ بحك عانته في (من الجدير بالذكر انني لم اكن اعلم انه يحك قضيبه في مؤخرتي ليقضي وتره), حاولت ان اتملص منه كما فعلت في المرة السابقة و لكنه كان محكما علي فاستسلمت شيئا فشيئا له و تركته يفعل ما يريد. لم ينتهي الامر عند هذا الحد, فقد حملني ليدخل بي فيما يسمونه عندنا بالمصري "منور السلم" و هو مكان لا يدخله احد تقريبا أسفل سلم العمارة, ادخلني معه و اقل لي "اوعي تقول لحد علي حاجة ماشي و هاجيبلك اللي انت عايزه, بس ما تصرخش..." وقفت ساكنا لا اعلم عن ماذا يتكلم فاردف "لو عاوز تمشي دلوقتي اتفضل..." فلم اتحرك من مكاني, كنت مزهولا من هذا الموقف ولا اعلم ما جعلني كيف اتصرف, عندما رأي عدم جوابي جذبني ناحيته قائلا "تعالي هنا...!" و اعاد ما كان يفعله في وقت سابق, صار يحك عانتهفي مؤخرتي و يده تعتصر حلمتي حتي بدأت اتوجع منها. لم أكن أعلم حقاً ما الذي يحدث, لماذا لم اعد اشعر ان ذلك مزحة او "هزار" كالعادة, كنت مستسلما بشكل غريب غير مفهوم, كانت التسؤلات تعصف برأسي, لماذا يتنفس بهذا الشكل؟, لماذا يتحسس أجزاء جسدي بهذا الاسلوب, و لماذا يحك مؤخرتي بهذه الطريقة؟!, أفقت من هذا علي شعور بأن شيئا ما يداعب قضيبي الصغيرة و بيضاتي, لأجده قد دس يده و بدأ باللعب بقضيبي الصغير او ما كنا نسميه حينها (بلبلي), أخذ يداعبه هو و بيضاتي كثيرا, حينها أحسست بخدر ما, خدر احببت وجوده, تركته يداعبه من دون أن أنطق حرفاً, فقد تسرب الي حينها شعور انني اريده ان يستمر في فعل هذا لكن لا اريد أن يرانا احد!, تخدر جسدي بالكامل في ذلك الوقت حتي انني لم انتبه له عندم دس يده الاخري ليداعب مؤخرتي و يفركها, كان شعوراً غريباً كلما تذكرته الان يقوم قضيبي تلقائياً, توقف فجأة عن ما كان يفعله ليديرني, نزل علي ركبتيه و أنزل بنطالي و لباسي الداخلي, لم اكن اقوي علي التحرك لمنعه, فما فعله بي مسبقا كان له مفعول السحر, كان قضيبي امامه منتصباً لاقصي حد يمكن لقضيب في السابعة من عمره ان يصل له, اقترب منه بوجهه ثم فجأة أمسك ردفي مؤخرتي بيده و بدأ بوضع قضيبي في فمه, شهقت بقوة, فقد أحسست بقواي تنسحب مني!, ظل علي هذا الحال يفرك مؤخرتي و يلتهم قضيبي قرابة الأربعة دقائق حتي ارتعشت و لم أعد اقوي علي الوقوف حرفياً, كدت ان اسقط لولا انه امسكني و أجلسني علي الارض لأرتاح, ثم جلس بجانبي علي الارض و لكنه اخرج قضيبه, و يا هول ما رأيت فقد كان منتضباً علي اشده, ظل يفركه و يستمني بجانبي حتي تسارعت انفاسه و صار يأن و اذا بقضيبه يقذف ذلك السائل الابيض بعيدا و كأنه مدفع, صار يقذف ما يقرب من دقيقة, كنت مذهولا من هذا المنظر, نظر الي و ضحك ثم اخرج منديلا من جيبه و نظف قضيبه ثم قام من مكانه و رتب ملابسه و مد لي يده لاقوم و بدأ في الباسي ملابسي و ترتيبها حتي لا يشك في احد و قال "يلا روح و أوعي تقول لحد, اتفقنا؟" اومأت براسي اي نعم و أسرعت الي شقتي, فتحت لي امي و علي وجهها القلق قائلةً: "أنت كنت فين ايه اللي اخرك؟؟!" سكت قليلا ثم قلت لها: "الراجل مكنش موجود فاستنيته لحد ما جيه" و اعطيتها ما طلبته و اسرعت لغرفتي و رأسي مشوش بما حدث هذا اليوم.