التنين الأزرق
11-27-2015, 10:00 AM
يوميات عاشق للجنس.. التجربة الأولى.. زهرة3
لينك الحلقة الأولى
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=203179
لينك الحلقة الثانية
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=207499
مقدمة
هذة يوميات منها ما حدث بالفعل ومنها ما تمنيت حدوثه ومنها ما أختلقته من الأساس، فلا تبحث عن الحقيقة ولكن فقط أبحث عن متعة ربما تجدها فيما أكتبه، سأستمر طالما لم يصيبني الملل
................................... .........
يومان مرا على الجلسة الاولى من جلسات الذل أجلس ذاهلة اتذكر ما حدث وكيف تقبلته وكيف كنت مستمتعة ومشمئزه من نفسي في آن واحد يومان لم افتح الفيس ولم أقترب من الجهاز ولم ألمس جسدي فقط كلما اتذكر يسكب كسي مائه في ملابسي وتسكب عيناي الدمع على خدي، سئمت تلك الحالة فعدت لنشاطي لأجده ينتظرني برسالة قائلا " لبوتي الشرموطة تعالي استلمي الشغل يوم الخميس الجاي و إعمل حسابك إن المواعيد مفتوحة والمرتب 1500 في الشهر غير الهدايا"، اليوم الأربعاء أبلغت أمي أنني حصلت على عمل واخبرتها أن المواعيد مفتوحة فرحت وطالبتني بالمحافظة عليه و حددت مبلغ 700 جنية اعطيهم لها كل شهر من مرتبي وذهبت في اليوم الأخر.
لأجد وجها أخر غير وجه السادي الشهواني الذي عرفته وجها يشع احترام فيخاطبني دائما بأنسه حتى انتصف النهار وفجأني وقال أنهم الليلة لديهم سهرة عمل وان عليها ان تخبر أهلها وان كل سهرة بمئتين جنية زيادة على الراتب اتصلت بامي ووافقت وابلغته انني سأكون موجودة، إنصرف الفراش في الخامسة مساءا و أصبحنا وحيدين، أجلس أمام الكومبيوتر أسلي نفسي بمشاهدة أفلام أو ألعاب فلا تكليفات لي سوى حفظ الملفات، وعرفت ان عملي الأساسي بعد إنتهاء اليوم لا اثناءه، من حين لأخر اسمعه يتحدث في الهاتف، وفجأة خرج من الغرفة عاريا و اشار لي أن انهض فنهضت فأشار لي ان اتخلى عن حجابي وبلوزتي فتعريت منهما وامسك حزامي و وضعه في رقبتي وأمرني بإتخاذ وضعية الكلبة فنفذت و ساقني إلى غرفته.
جلست انتظر عبثه بي، ولكنني سمعت جرس الباب فخفت وانطلق عاريا ليفتح لأسمع صوت رجلين أخرين، دخلوا إلى الكتب و اغلقوا الباب علق احدهم " دي شكلها وحش أوي" فأجاب عجوزي " بس جسمها شرموط" تجرد الجدد من ملابسهم، وجردوني من ملابسي، نوبة من التوهة انتابتني بين شهوة غامرة بسبب عبثهم في جسدي وإحتقار لنفسي، فوجئت أن جميعهم من ذوي الأزبرا العجوز الصغيره، مصصتها حتي امتلأت معدتي بالمني، واصبح شعري مبتلا بمائهم و بزازي وكسي أيضا، دخل في طيزي هذا اليوم اصابع و أقلام وعصيان وولاعات، بصقوا على وجهي و لحست طيزهم وفتحات شرهم وامتصصت بضانهم مقززون هؤلاء العواجيز، كسي ظل بكرا رغم محاولة أحدهم ان ينيكني فيه حينما كتفني الأخران، ولكن زبره القصير لم يتجاوز شفاه كسي السمينه فارتضي بتفريشي و العبث بزبره في كسي، و الأخر حاول وفشل، أحدهم نجح وأدخل رأس زبره الصغير في طيزي ولكنه القى بمائه مسرعا، ظللت يوميا في هذه الدوامة، حتي حينما كانت تأتيني الدورة الشهرية كانوا يغتصبوني، كسي ظل بكرا، وطيزي أصبحت مقلمه ومكتب وجسمي أصبح فوطة لمنيهم العجوز اللزج وغذائي اصبح ازبارهم تغيرت الوشوش ولكن كل الأزبار صغيرة، رقصت لهم عارية، لعبت بإصبعي في شرج أحدهم وكان خولا، اتي هو في مره بعشيقة شاب فتي من اصحاب الأزبار الحقيقة تمنيت ان يطلب ان امص له زبره ولكنه اكتفي بفم الخول وطيزه شاهدت رجلا يتناك للمرة الأولى وطمع العشيق في صاحب المكتب فأغتصبه امامي وهنا تحولت الأمور.
أصبح كلبي، بدات الأمور في اليوم التالي حينما نداني قائلا " تعاليلي يا لبوة" فدخلت عليه كما العادة بالبرا والاندر فقط وأجبته "عايز إيه يا خول" فصعق وضربني بحزامه ولكنني القيته ارضا و جثوت فوقه كان ضعيف البنية للغاية فرقد أرضا وسألني بخوف " ها تعملي إيه" فأجبت في شر " ها اكيفك يا متناك" قيدت قدميه و يديه خلف ظهره،ودخلت إلى المطبخ وعدت بزجاجات و عصاية المقشة، وعدلته على وضعية الكلب.
امسكت بالحزام وجلدته وامرته بتنفيذ كل ما أطلبه منه فأعترض فضربته و هددت بتركه هكذا حتى صباح الغد حينما يأتي الفراش ليجده عاريا وأن اضع عصايه المقشة في طيزه، فوافق أمسكت هاتفه الحديث و بدات في تصويره وهو يمص عصا المقشة، ويهتف " أنا خول وعايز اتناك نيكيني يا ستى وتاج راسي" وضعت إصبعي في شرجه ثم في فمه ليتذوق قذارته و وضربت زبره بقدمي وأمرته بلحس قدمي وفجأة وضعت عصا المقشة في طيزه فصرخ حركتها فقل صراخه ثم بدأ في التأوه، شعرت برغبه في التبول، فألقيته على ظهره و تبولت في فمه وامرته ان يلحس كسي وطيزي ثم يشرب مائي كله، كنت في قمة هياجي فكان كسي يفيض وكان يشرب، حتى انتهيت فنهضت ولبست ملابسي وحللت وثاقه بعد ما أرصلت صوره إلى إيميلي وتركته، وظلت انيكه لمده عام حتى سئمت اللعبه وتركت العمل.
أنهت زهرة أعترافها الأول المثير المفزع، وطلبت مني أن انيكها في طيزها ففعلت، كانت قد بللت نفسها وهي تحكي، وصدقا كانت تمص الزبر كأفضل ما يكون اجهزت عليها طوال الليل حتى نمنا سويا منهكين واستيقظنا فنكتها مرة أخرى ثم ارتدت ملابسها ورحلت على وعد ان تعود لزيارتي وقتما أطلبها.
إلى اللقاء في تجربتي الثانية "المعقدة"
لينك الحلقة الأولى
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=203179
لينك الحلقة الثانية
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=207499
مقدمة
هذة يوميات منها ما حدث بالفعل ومنها ما تمنيت حدوثه ومنها ما أختلقته من الأساس، فلا تبحث عن الحقيقة ولكن فقط أبحث عن متعة ربما تجدها فيما أكتبه، سأستمر طالما لم يصيبني الملل
................................... .........
يومان مرا على الجلسة الاولى من جلسات الذل أجلس ذاهلة اتذكر ما حدث وكيف تقبلته وكيف كنت مستمتعة ومشمئزه من نفسي في آن واحد يومان لم افتح الفيس ولم أقترب من الجهاز ولم ألمس جسدي فقط كلما اتذكر يسكب كسي مائه في ملابسي وتسكب عيناي الدمع على خدي، سئمت تلك الحالة فعدت لنشاطي لأجده ينتظرني برسالة قائلا " لبوتي الشرموطة تعالي استلمي الشغل يوم الخميس الجاي و إعمل حسابك إن المواعيد مفتوحة والمرتب 1500 في الشهر غير الهدايا"، اليوم الأربعاء أبلغت أمي أنني حصلت على عمل واخبرتها أن المواعيد مفتوحة فرحت وطالبتني بالمحافظة عليه و حددت مبلغ 700 جنية اعطيهم لها كل شهر من مرتبي وذهبت في اليوم الأخر.
لأجد وجها أخر غير وجه السادي الشهواني الذي عرفته وجها يشع احترام فيخاطبني دائما بأنسه حتى انتصف النهار وفجأني وقال أنهم الليلة لديهم سهرة عمل وان عليها ان تخبر أهلها وان كل سهرة بمئتين جنية زيادة على الراتب اتصلت بامي ووافقت وابلغته انني سأكون موجودة، إنصرف الفراش في الخامسة مساءا و أصبحنا وحيدين، أجلس أمام الكومبيوتر أسلي نفسي بمشاهدة أفلام أو ألعاب فلا تكليفات لي سوى حفظ الملفات، وعرفت ان عملي الأساسي بعد إنتهاء اليوم لا اثناءه، من حين لأخر اسمعه يتحدث في الهاتف، وفجأة خرج من الغرفة عاريا و اشار لي أن انهض فنهضت فأشار لي ان اتخلى عن حجابي وبلوزتي فتعريت منهما وامسك حزامي و وضعه في رقبتي وأمرني بإتخاذ وضعية الكلبة فنفذت و ساقني إلى غرفته.
جلست انتظر عبثه بي، ولكنني سمعت جرس الباب فخفت وانطلق عاريا ليفتح لأسمع صوت رجلين أخرين، دخلوا إلى الكتب و اغلقوا الباب علق احدهم " دي شكلها وحش أوي" فأجاب عجوزي " بس جسمها شرموط" تجرد الجدد من ملابسهم، وجردوني من ملابسي، نوبة من التوهة انتابتني بين شهوة غامرة بسبب عبثهم في جسدي وإحتقار لنفسي، فوجئت أن جميعهم من ذوي الأزبرا العجوز الصغيره، مصصتها حتي امتلأت معدتي بالمني، واصبح شعري مبتلا بمائهم و بزازي وكسي أيضا، دخل في طيزي هذا اليوم اصابع و أقلام وعصيان وولاعات، بصقوا على وجهي و لحست طيزهم وفتحات شرهم وامتصصت بضانهم مقززون هؤلاء العواجيز، كسي ظل بكرا رغم محاولة أحدهم ان ينيكني فيه حينما كتفني الأخران، ولكن زبره القصير لم يتجاوز شفاه كسي السمينه فارتضي بتفريشي و العبث بزبره في كسي، و الأخر حاول وفشل، أحدهم نجح وأدخل رأس زبره الصغير في طيزي ولكنه القى بمائه مسرعا، ظللت يوميا في هذه الدوامة، حتي حينما كانت تأتيني الدورة الشهرية كانوا يغتصبوني، كسي ظل بكرا، وطيزي أصبحت مقلمه ومكتب وجسمي أصبح فوطة لمنيهم العجوز اللزج وغذائي اصبح ازبارهم تغيرت الوشوش ولكن كل الأزبار صغيرة، رقصت لهم عارية، لعبت بإصبعي في شرج أحدهم وكان خولا، اتي هو في مره بعشيقة شاب فتي من اصحاب الأزبار الحقيقة تمنيت ان يطلب ان امص له زبره ولكنه اكتفي بفم الخول وطيزه شاهدت رجلا يتناك للمرة الأولى وطمع العشيق في صاحب المكتب فأغتصبه امامي وهنا تحولت الأمور.
أصبح كلبي، بدات الأمور في اليوم التالي حينما نداني قائلا " تعاليلي يا لبوة" فدخلت عليه كما العادة بالبرا والاندر فقط وأجبته "عايز إيه يا خول" فصعق وضربني بحزامه ولكنني القيته ارضا و جثوت فوقه كان ضعيف البنية للغاية فرقد أرضا وسألني بخوف " ها تعملي إيه" فأجبت في شر " ها اكيفك يا متناك" قيدت قدميه و يديه خلف ظهره،ودخلت إلى المطبخ وعدت بزجاجات و عصاية المقشة، وعدلته على وضعية الكلب.
امسكت بالحزام وجلدته وامرته بتنفيذ كل ما أطلبه منه فأعترض فضربته و هددت بتركه هكذا حتى صباح الغد حينما يأتي الفراش ليجده عاريا وأن اضع عصايه المقشة في طيزه، فوافق أمسكت هاتفه الحديث و بدات في تصويره وهو يمص عصا المقشة، ويهتف " أنا خول وعايز اتناك نيكيني يا ستى وتاج راسي" وضعت إصبعي في شرجه ثم في فمه ليتذوق قذارته و وضربت زبره بقدمي وأمرته بلحس قدمي وفجأة وضعت عصا المقشة في طيزه فصرخ حركتها فقل صراخه ثم بدأ في التأوه، شعرت برغبه في التبول، فألقيته على ظهره و تبولت في فمه وامرته ان يلحس كسي وطيزي ثم يشرب مائي كله، كنت في قمة هياجي فكان كسي يفيض وكان يشرب، حتى انتهيت فنهضت ولبست ملابسي وحللت وثاقه بعد ما أرصلت صوره إلى إيميلي وتركته، وظلت انيكه لمده عام حتى سئمت اللعبه وتركت العمل.
أنهت زهرة أعترافها الأول المثير المفزع، وطلبت مني أن انيكها في طيزها ففعلت، كانت قد بللت نفسها وهي تحكي، وصدقا كانت تمص الزبر كأفضل ما يكون اجهزت عليها طوال الليل حتى نمنا سويا منهكين واستيقظنا فنكتها مرة أخرى ثم ارتدت ملابسها ورحلت على وعد ان تعود لزيارتي وقتما أطلبها.
إلى اللقاء في تجربتي الثانية "المعقدة"