استاذ نسوانجى
05-14-2014, 08:25 AM
الدكتور قال حامل في شهرين ، مش عارفه اعمل ايه . . ابلغ البوليس . . اقول لابوها . .البنت حلوه وجذابه لكن ابوها راح يحملني المسؤلية . . زوجي لو عرف راح يخلي ليلتي سوده ، مش عارفه حبلت ازاي ؟ مين اللي نام معاها؟ أبن البواب والا صبي المكوجي ، عمرها ما نامت بره البيت ، حبلت ازاي ؟ مش راضيه تتكلم كل ما أسالها مين اللي نام معاكي تبكي وتقول مش عارفه ، جبتها من البلد وعمرها صغيرعاملتها زي اولادي ، كانت مؤدبه ومطيعه ، مش عارفه مين الشيطان اللي ضحك عليها ، لم أجد أمامي لاشكو همي الا صاحبتي عزه ، ذهبت اليها وجسمي يرتعد من الخوف لم تكد تراني حتي بادرتني - مال وشك اصفر كده ليه
قلت وانا التقط انفاسي
- الحقيني يا عزه
قالت في دهش
- في ايه ياحبيتي
- البنت بقي لها كام يوم تعبانه وبتشتكي من الدوخه
- مين دي
- الشغاله قولت اوديها للدكتور . . كشف عليها وقاللي البنت حامل في شهرين وقع قلبي في رجليه ومانطقتش بكلمه
قالت عزه لتهدي من روعي
- يمكن الدكتور غلطان
- قولت لنفسي الكلام ده . . عملت لها اختبار حمل طلعت حامل
مطت عزه شفتيها ولم تعلق
صرخت قائلة
-مش عارفه اعمل ايه
اعتدلت عزه في مقعدها وقالت
- لازم تعرفي مين الي حبلها
- مش راضيه تتكلم
أغمضت عزه عينيها وصمتت قليلا ثم قالت
- كانت علي علاقه بحد
- ابدا دي ما بتنزلش الشارع الا معايا
- حاولي تفتكري
- من مده اشتكت لي من ابن البواب
قفزت عزه في مقعدها وقالت
- اكيد هوه اللي ضحك عليها
سكتت برهة واردفت قائلة
- عنده كام سنه
- تمنتاشر او ازيد شويه
- مراهق يبقي هوه الي نام معاها
عضت علي شفتيها ثم اردفت قائلة
- المراهقين قنابل مؤقوته
- بس نام معاها فين دي عمرها ما نامت بره البيت
سرحت عزه قليلا ثم التفت الي وابتسمت قائلة
- عارفه نام معاها فين
قلت في لهفة
- فين
- ناسيه ان شقتك دوبلكس وهي بتنام وحدها تحت
- تقصدي ايه
- ممكن تفتح الباب بالليل بعد ماتنامو وتستقبله في اوضتها ولا مين شاف ولا مين دري
فكرت مليا في كلمات عزه وقلت في ذهول
- معقول تكون جريئة للدرجه دي
- طبعا الولد شجعها
شعرت بكل جزء في جسدي ينتفض وتملكني الغضب وقلت في حده
- لازم ابلغ البوليس
- لا ياحبيبتي مينفعش تبلغي البوليس قبل ما تتأكدي
قلت في ضيق وحيرة
- يعني اعمل ايه دلوقتي
تنهدت عزه وقالت
البنت مكاره وممكن تتبلي علي جوزك والا جيمي -
صرخت قائلة
- تتبلي عليهم ازاي . . جوزي راح يبص لوحده زيها . . جيمي ده لسه عيل
ارتسمت علي شفتي عزه ابتسامة ماكره وقالت وهي تتمايل في نشوي
- - العيل ده لو نام معاكي يحبلك
سرت القشعريرة في جسدي وبوختها في خجل
- انت بتقولي ايه يافاجره
اطلقت عزه ضحكة ماجنة وقالت
- الولد كبر وعوده استوي مش واخده بالك والا ايه
انت عينيك عليه-
ضحكت عزه وقالت
- هو في احلي من نيك المراهقين دول لسه بخيرهم
قلت مداعبه
- انت جربتي
ضحكت وقالت
- سلفيني جيمي وانا اجرب
قلت وقد انساني داعبها همي
- بعينك ياحبيبتي
تعالت ضحكاتنتا وفجأة تذكرت الشغالة فاردفت قائلة
- خلينا في المشكله
- ياحبيبتي الرجاله عينيهم زايغه ملهومش امان
- تقصدي ايه
لم انطق ببنت شفه وبدا علي الارتباك والتوتر بينما اردفت عزه -
- لازم تبصي في بيتك قبل ما تبصي بره
* * * *
عدت الي بيتي في حالة من الارتباك والتوتر لا احسد عليها بعد أن زرعت عزه بذور الشك في فكري وخيالي ، لم يعرف النوم طريقه الي جفوني طوال الليل ، شكيت في زوجي ، خفت يكون بيخوني مع الشغالة ، علاقتنا في الشهور الماضية لم تكن علي ما يرام ، عندما يجمعنا الفراش ليلا يعطيني ظهره - لم يعد يضمني في حضنه ويغمرني بقبلاته كما كان يفعل من قبل - اصبحنا نمارس الجنس علي فترات متباعده بعد ان كنا نمارسه يوما بعد يوم ، وفي المرات القليلة التي نمارسه يكون اللقاء باردا مملا خاليا من اللذة ، مجرد اداء واجب ، لم اعد اجد متعتي مع زوجي كرهته وهربت من فراشنا الي فراش ابنتنا الصغيرة سوزي بدعوي انها تخاف ان تنام وحدها ، سرحت بخيالي . . . الشغاله عودها استوي جسمها اتدور وبزازها كبرت ، خفت يكون نفور زوجي وابتعاده عني راجعا الي وقوعه في غرامها ، لو كان بيخونني مع الشغالة لن ابقي معه يوما واحد ، سوف اطلب الطلاق ، لن يشفي غليلي الطلاق ، سوف اخونه كما خانني ومع احقر رجل مع البواب او الزبال ، راح اخلي كل واحد منهما ينكني ، قمت من فراشي اخر الليل وجلست في الصالة حائرة تلعب بفكري وخيالي الظنون والهواجس ، سمعت صوت تدفق المياه قادم من ناحية الحمام ، خفت يكون حد من الاولاد ترك حنفية المياه مفتوحه ، قمت الي الحمام ، الباب كان ممقفول وصوت مياه الدش يبدد سكون الليل ، فتحت الباب ، فوجئت بجيمي تحت الدش عاريا ، ارتبك لما شافني ، زبه كان واقف ارتبكت وتملكني الخجل ، تراجعت الي الداخل تكسو وجنتي حمرة الخجل ، نمت في فراشي يتملكني الذهول والدهشة وصورته وهو عاريا لا تبرح خيالي، جيمي لم يعد طفلا صغيرا ، زبه كان طويلا غليظا يسيل له اللعاب ، لم استبعد ان تكون الشغاله حبلت منه ، خفت يتهمني ابوه بالتقصير في تربيتة ، عندما تزوجت شوقي كان جيمي عنده اربعة سنوات كنت له ام لا زوجة اب ولم افرق بينه وبين اولادي ، كان لابد أن اعرف الحقيقة ، من يعاشر الشغالة ؟ ابن البواب ام زوجي ام جيمي
* * * *
قررت اعرف الحقيقة بنفسي ، اعرف مين اللي ناك الشغاله ، في ساعة متأخرة من الليل تسللت الي فراش الشغاله ايقظتها من نومها وسحبتها من يدها الي حجرة مني واغلقت عليهما الباب ، وعدت الي حجرتها افتش فيها عن اي شئ يكشف شخصية الذئب ، فجأة اطفئت الانوار بالشقة كلها وانتشرالظلام فلم اري شئ ، خفت اعود الي حجرتي ، جلست علي حافة الفراش انتظر عودة النور ، فجأة شعرت بصوت اقدام تقترب من الباب ، خفت يكون الذئب جاء ينيك الشغالة فدبت القشعريرة في جسمي وتملكني الخوف ، فجأة شعرت به الي جواري في الفراش وقبل ان انطق بكلمه ضمني بين ذراعيه واغتصب شفتي في قبلة ساخنة مثيرة لم اتذوق مثلها منذ سنوات طويلة ، استسلمت لقبلاته المثيره الساخنة التي غمرت كل وجهي وعنقي حتي وصلت الي صدري ، قفش في بزازي وازاح قميص النوم عنها ، قبل بزازي ولعقهما بلسانه ودغدغ الحلمة باسنانه الحادة القوية ، اثارني بشده فدفعت يدي بين ثيابه ، امسكت زبه كان منتصبا بقوة ، اطبقت عليه باناملي ، لم يحتمل ان تداعب يدي قضيبه رفعها عنه واعتلي جسدي وتمكن ، شعرت بقلبي يغوص بين قدميي وزبه يخترق كسي لم استطع ان اقوم رغبتي في الاستمتاع بممارسة الجنس ،رفعت الرايه البيضه ورحت في غيبوبة اللذة حتي اصبحت لا احتمل المزيد ، صرخت دون ارادة مني احثه الوصول الي لحظةالذروة ، يبدو انه عرفني من صوتي ، فتراجع قليلا ثم عاد مرة اخري يدفع قضيبه في كسي فيدك جسدي دكا لذيذا رائعا حتي غمرني سيل من لبنه الساخن فقام عني وتركني علي الفراش وحيده التقط انفاسي اللاهثة في ذهول ونشوي لا اعرف مين اللي ناكني حتي غلبني النعاس وغرقت في نوم عميق من شدةالتعب ولم أشعر بشيء حتى ايقظنتي الشغالة في الصباح ، كنت لا ازال نائمة في فراشها ، استرجعت في خيالي ما حدث ليلة أمس ، لا ادري من هو الرجل اللي ناكني ، كنت واثقة انه لم يكن زوجي ، فالقبلات لم تكن قبلات زوجي ، كانت ساخنة لذيذه وقبلات زوجي بارده خالية من اي حرارة ، القضيب لم يكن قضيب زوجي ، قضيب زوجي مرتخي صغير وقضيبه شديد الانتصاب ،بدا طويلا وغليظا عندما تحسسته يدي ، كانت اول مره امارس الجنس مع رجل غير زوجي ولن تكون الاخيرة ، اللقاء كان رائعا وممتعا للغاية ، كنت واثقة ان اللي ناكني واحد من اثنين ابن البواب او جيمي ابن زوجي .
قلت وانا التقط انفاسي
- الحقيني يا عزه
قالت في دهش
- في ايه ياحبيتي
- البنت بقي لها كام يوم تعبانه وبتشتكي من الدوخه
- مين دي
- الشغاله قولت اوديها للدكتور . . كشف عليها وقاللي البنت حامل في شهرين وقع قلبي في رجليه ومانطقتش بكلمه
قالت عزه لتهدي من روعي
- يمكن الدكتور غلطان
- قولت لنفسي الكلام ده . . عملت لها اختبار حمل طلعت حامل
مطت عزه شفتيها ولم تعلق
صرخت قائلة
-مش عارفه اعمل ايه
اعتدلت عزه في مقعدها وقالت
- لازم تعرفي مين الي حبلها
- مش راضيه تتكلم
أغمضت عزه عينيها وصمتت قليلا ثم قالت
- كانت علي علاقه بحد
- ابدا دي ما بتنزلش الشارع الا معايا
- حاولي تفتكري
- من مده اشتكت لي من ابن البواب
قفزت عزه في مقعدها وقالت
- اكيد هوه اللي ضحك عليها
سكتت برهة واردفت قائلة
- عنده كام سنه
- تمنتاشر او ازيد شويه
- مراهق يبقي هوه الي نام معاها
عضت علي شفتيها ثم اردفت قائلة
- المراهقين قنابل مؤقوته
- بس نام معاها فين دي عمرها ما نامت بره البيت
سرحت عزه قليلا ثم التفت الي وابتسمت قائلة
- عارفه نام معاها فين
قلت في لهفة
- فين
- ناسيه ان شقتك دوبلكس وهي بتنام وحدها تحت
- تقصدي ايه
- ممكن تفتح الباب بالليل بعد ماتنامو وتستقبله في اوضتها ولا مين شاف ولا مين دري
فكرت مليا في كلمات عزه وقلت في ذهول
- معقول تكون جريئة للدرجه دي
- طبعا الولد شجعها
شعرت بكل جزء في جسدي ينتفض وتملكني الغضب وقلت في حده
- لازم ابلغ البوليس
- لا ياحبيبتي مينفعش تبلغي البوليس قبل ما تتأكدي
قلت في ضيق وحيرة
- يعني اعمل ايه دلوقتي
تنهدت عزه وقالت
البنت مكاره وممكن تتبلي علي جوزك والا جيمي -
صرخت قائلة
- تتبلي عليهم ازاي . . جوزي راح يبص لوحده زيها . . جيمي ده لسه عيل
ارتسمت علي شفتي عزه ابتسامة ماكره وقالت وهي تتمايل في نشوي
- - العيل ده لو نام معاكي يحبلك
سرت القشعريرة في جسدي وبوختها في خجل
- انت بتقولي ايه يافاجره
اطلقت عزه ضحكة ماجنة وقالت
- الولد كبر وعوده استوي مش واخده بالك والا ايه
انت عينيك عليه-
ضحكت عزه وقالت
- هو في احلي من نيك المراهقين دول لسه بخيرهم
قلت مداعبه
- انت جربتي
ضحكت وقالت
- سلفيني جيمي وانا اجرب
قلت وقد انساني داعبها همي
- بعينك ياحبيبتي
تعالت ضحكاتنتا وفجأة تذكرت الشغالة فاردفت قائلة
- خلينا في المشكله
- ياحبيبتي الرجاله عينيهم زايغه ملهومش امان
- تقصدي ايه
لم انطق ببنت شفه وبدا علي الارتباك والتوتر بينما اردفت عزه -
- لازم تبصي في بيتك قبل ما تبصي بره
* * * *
عدت الي بيتي في حالة من الارتباك والتوتر لا احسد عليها بعد أن زرعت عزه بذور الشك في فكري وخيالي ، لم يعرف النوم طريقه الي جفوني طوال الليل ، شكيت في زوجي ، خفت يكون بيخوني مع الشغالة ، علاقتنا في الشهور الماضية لم تكن علي ما يرام ، عندما يجمعنا الفراش ليلا يعطيني ظهره - لم يعد يضمني في حضنه ويغمرني بقبلاته كما كان يفعل من قبل - اصبحنا نمارس الجنس علي فترات متباعده بعد ان كنا نمارسه يوما بعد يوم ، وفي المرات القليلة التي نمارسه يكون اللقاء باردا مملا خاليا من اللذة ، مجرد اداء واجب ، لم اعد اجد متعتي مع زوجي كرهته وهربت من فراشنا الي فراش ابنتنا الصغيرة سوزي بدعوي انها تخاف ان تنام وحدها ، سرحت بخيالي . . . الشغاله عودها استوي جسمها اتدور وبزازها كبرت ، خفت يكون نفور زوجي وابتعاده عني راجعا الي وقوعه في غرامها ، لو كان بيخونني مع الشغالة لن ابقي معه يوما واحد ، سوف اطلب الطلاق ، لن يشفي غليلي الطلاق ، سوف اخونه كما خانني ومع احقر رجل مع البواب او الزبال ، راح اخلي كل واحد منهما ينكني ، قمت من فراشي اخر الليل وجلست في الصالة حائرة تلعب بفكري وخيالي الظنون والهواجس ، سمعت صوت تدفق المياه قادم من ناحية الحمام ، خفت يكون حد من الاولاد ترك حنفية المياه مفتوحه ، قمت الي الحمام ، الباب كان ممقفول وصوت مياه الدش يبدد سكون الليل ، فتحت الباب ، فوجئت بجيمي تحت الدش عاريا ، ارتبك لما شافني ، زبه كان واقف ارتبكت وتملكني الخجل ، تراجعت الي الداخل تكسو وجنتي حمرة الخجل ، نمت في فراشي يتملكني الذهول والدهشة وصورته وهو عاريا لا تبرح خيالي، جيمي لم يعد طفلا صغيرا ، زبه كان طويلا غليظا يسيل له اللعاب ، لم استبعد ان تكون الشغاله حبلت منه ، خفت يتهمني ابوه بالتقصير في تربيتة ، عندما تزوجت شوقي كان جيمي عنده اربعة سنوات كنت له ام لا زوجة اب ولم افرق بينه وبين اولادي ، كان لابد أن اعرف الحقيقة ، من يعاشر الشغالة ؟ ابن البواب ام زوجي ام جيمي
* * * *
قررت اعرف الحقيقة بنفسي ، اعرف مين اللي ناك الشغاله ، في ساعة متأخرة من الليل تسللت الي فراش الشغاله ايقظتها من نومها وسحبتها من يدها الي حجرة مني واغلقت عليهما الباب ، وعدت الي حجرتها افتش فيها عن اي شئ يكشف شخصية الذئب ، فجأة اطفئت الانوار بالشقة كلها وانتشرالظلام فلم اري شئ ، خفت اعود الي حجرتي ، جلست علي حافة الفراش انتظر عودة النور ، فجأة شعرت بصوت اقدام تقترب من الباب ، خفت يكون الذئب جاء ينيك الشغالة فدبت القشعريرة في جسمي وتملكني الخوف ، فجأة شعرت به الي جواري في الفراش وقبل ان انطق بكلمه ضمني بين ذراعيه واغتصب شفتي في قبلة ساخنة مثيرة لم اتذوق مثلها منذ سنوات طويلة ، استسلمت لقبلاته المثيره الساخنة التي غمرت كل وجهي وعنقي حتي وصلت الي صدري ، قفش في بزازي وازاح قميص النوم عنها ، قبل بزازي ولعقهما بلسانه ودغدغ الحلمة باسنانه الحادة القوية ، اثارني بشده فدفعت يدي بين ثيابه ، امسكت زبه كان منتصبا بقوة ، اطبقت عليه باناملي ، لم يحتمل ان تداعب يدي قضيبه رفعها عنه واعتلي جسدي وتمكن ، شعرت بقلبي يغوص بين قدميي وزبه يخترق كسي لم استطع ان اقوم رغبتي في الاستمتاع بممارسة الجنس ،رفعت الرايه البيضه ورحت في غيبوبة اللذة حتي اصبحت لا احتمل المزيد ، صرخت دون ارادة مني احثه الوصول الي لحظةالذروة ، يبدو انه عرفني من صوتي ، فتراجع قليلا ثم عاد مرة اخري يدفع قضيبه في كسي فيدك جسدي دكا لذيذا رائعا حتي غمرني سيل من لبنه الساخن فقام عني وتركني علي الفراش وحيده التقط انفاسي اللاهثة في ذهول ونشوي لا اعرف مين اللي ناكني حتي غلبني النعاس وغرقت في نوم عميق من شدةالتعب ولم أشعر بشيء حتى ايقظنتي الشغالة في الصباح ، كنت لا ازال نائمة في فراشها ، استرجعت في خيالي ما حدث ليلة أمس ، لا ادري من هو الرجل اللي ناكني ، كنت واثقة انه لم يكن زوجي ، فالقبلات لم تكن قبلات زوجي ، كانت ساخنة لذيذه وقبلات زوجي بارده خالية من اي حرارة ، القضيب لم يكن قضيب زوجي ، قضيب زوجي مرتخي صغير وقضيبه شديد الانتصاب ،بدا طويلا وغليظا عندما تحسسته يدي ، كانت اول مره امارس الجنس مع رجل غير زوجي ولن تكون الاخيرة ، اللقاء كان رائعا وممتعا للغاية ، كنت واثقة ان اللي ناكني واحد من اثنين ابن البواب او جيمي ابن زوجي .