استاذ نسوانجى
06-29-2016, 11:16 PM
قصه حقيقيه كنت احد ابطالها والطرف الاخر سيده شابه عرفت منها ان زوجها مسافر خارج البلاد ومعاها طفل صغير حدث بيننا تعارف ..تعارف صادق واستمر التعارف شهور وتبادلنا الصور والهواتف وزادت الثقه المتبادله
حيث اننى كنت اعرف متى تصحو من النوم ومتى تنام وماذا تاكل وماذا تحب وتكره وعرفت كيف تعيش ومع من
وتخلل ذلك كلمات الحب والاشتياق حتى عرفت رغباتها الجنسيه ماذا تعشق وماذا تتمنى ومتى تاتيها الدوره ومتى تروح حتى داعبتها مرات عديده وطلبت ان ازورها فى محافظتها وفى شقتها
وجرى اتفاق بيننا : انها موافقه على زيارتى لها وستتحين اللحظه المناسبه وكان اتفاقنا ان زيارتى لها ليست دعوه منها لممارسة الجنس او فرض عليها ات تقبل ان امارس معها ولما نتقابل الوضع سيفرض نفسه اما بالقبول او الرفض وان كل طرف له الحق بان يقبل او يرفض
وذات مره ابلغتنى هل استطيع زيارتها فى اليوم الفلانى ؟ وافقت
وذهبت اليه
ودخلت وقفلنا الباب وجلست وقالت: كنت احسبك اصغر من ذلك
قلت لها :كنت احسبك اكبر من ذلك ايضا
ابتسمنا وتبادلنا الحديث وانا جالس لا اتحرك فانا فى وضع الفحص وفى مرحله الخيار
كانت جالسه على كنبه امامى ..شويه قامت ونزلت الستاير على الشبابيك وجلست
وشويه قامت تتاكد من باب الشقه وجلست على طرف الكنبه التى اجلس عليها
وتقول فاكر كذا وكذا اقول نعم انه كان حلما فاصبح حقيقه
شويه تقترب منى وانا كما انا حاولت اتقرب منها ابتعدت ففهمت انها مازالت تفكر
قامت واعطت ابنها لعبه ليلعب بها فى الصاله ففهمت ان الموافقه فى مرحلتها الاخيره
وطت وهى تكلم طفلها كانت لابسه جيبه واسعه وقميص مفتوح من الامام على اللحم
يعنى بزازها كلها باينه وهى موطيه رايتها بدون كلوت وكسها بان من ورا
زبى قام فكيت السوسته شويه وجاءت عليا وخلعتنى البنطلون وشافت البتاع زهلت منه
وطيت على وجهها وطبعت بوسه على خدودها والتهمت شفايفها ولعبت فى صدرها
كانت قمحاويه على خفيف هجمت على قضيبى ونزلت مص
اكملت انا خلع البنطلون وشديتها واجلستها على رجلى وقلت لها ما رايك ؟
نستمر ولا اشرب الشاى وامشى
قالت لا استنى هو انت عاوز تمشى كدا
قلت انا ماعنديش مانع لاى شئ ومستعد لاى شئ
قالت نكنى وامشى
حيث اننى كنت اعرف متى تصحو من النوم ومتى تنام وماذا تاكل وماذا تحب وتكره وعرفت كيف تعيش ومع من
وتخلل ذلك كلمات الحب والاشتياق حتى عرفت رغباتها الجنسيه ماذا تعشق وماذا تتمنى ومتى تاتيها الدوره ومتى تروح حتى داعبتها مرات عديده وطلبت ان ازورها فى محافظتها وفى شقتها
وجرى اتفاق بيننا : انها موافقه على زيارتى لها وستتحين اللحظه المناسبه وكان اتفاقنا ان زيارتى لها ليست دعوه منها لممارسة الجنس او فرض عليها ات تقبل ان امارس معها ولما نتقابل الوضع سيفرض نفسه اما بالقبول او الرفض وان كل طرف له الحق بان يقبل او يرفض
وذات مره ابلغتنى هل استطيع زيارتها فى اليوم الفلانى ؟ وافقت
وذهبت اليه
ودخلت وقفلنا الباب وجلست وقالت: كنت احسبك اصغر من ذلك
قلت لها :كنت احسبك اكبر من ذلك ايضا
ابتسمنا وتبادلنا الحديث وانا جالس لا اتحرك فانا فى وضع الفحص وفى مرحله الخيار
كانت جالسه على كنبه امامى ..شويه قامت ونزلت الستاير على الشبابيك وجلست
وشويه قامت تتاكد من باب الشقه وجلست على طرف الكنبه التى اجلس عليها
وتقول فاكر كذا وكذا اقول نعم انه كان حلما فاصبح حقيقه
شويه تقترب منى وانا كما انا حاولت اتقرب منها ابتعدت ففهمت انها مازالت تفكر
قامت واعطت ابنها لعبه ليلعب بها فى الصاله ففهمت ان الموافقه فى مرحلتها الاخيره
وطت وهى تكلم طفلها كانت لابسه جيبه واسعه وقميص مفتوح من الامام على اللحم
يعنى بزازها كلها باينه وهى موطيه رايتها بدون كلوت وكسها بان من ورا
زبى قام فكيت السوسته شويه وجاءت عليا وخلعتنى البنطلون وشافت البتاع زهلت منه
وطيت على وجهها وطبعت بوسه على خدودها والتهمت شفايفها ولعبت فى صدرها
كانت قمحاويه على خفيف هجمت على قضيبى ونزلت مص
اكملت انا خلع البنطلون وشديتها واجلستها على رجلى وقلت لها ما رايك ؟
نستمر ولا اشرب الشاى وامشى
قالت لا استنى هو انت عاوز تمشى كدا
قلت انا ماعنديش مانع لاى شئ ومستعد لاى شئ
قالت نكنى وامشى