toni1
06-24-2016, 01:57 PM
أتذكر أنني لم أسعى في البحث عن شريك يشبع رغبتي ويطفئ نار شهوتي إلا مرتين فقط ، الأولى وأنا ما زلت طالب بالكلية ـ وهذه سوف أقص تفاصيلها عليكم لاحقا ـ والثانية عندما كنت أعمل بالجمارك على الحدود بين الأردن والسعودية ولا أدري لماذا تمر أمامي الآن أحداث هذه المرة وتسيطر على أفكاري متمنيا تكرارها
الذي حدث في ذلك اليوم أن رغبتي في الإستناكة سيطرت علي بطريقة لم أستطع التغلب عليها سواء بممارسة العادة السرية التي كانت تخفف عني بعض الشيء أو بتدليك فتحة طيظي بزبر صناعي أعددته بنفسي لأستعمله في مثل هذه المواقف ... وحيث أن عدة شهور قد مرت دون أن يمارس معي أحد فإن هذه الطرق لم تجدي نفعا خلال ذلك اليوم ، ولم أجد بدا من البحث عن شريك يشبع لي رغبتي ويطفئ تلك النار المشتعلة بداخلي وبالطيع لن الجأ لأحد من معارفي خشية إفتضاح أمري والقوانين في السعودية لا ترحم أمثالي فركزت على القادمين من خارج المملكة غير السعوديين حيث يتجمعون بعد خروجهم من الجمارك في محطة وقود كبيرة بها سوبر ماركت وفندق ومقاهي ومراكز صيانة ومحلات قطع غيار وخلافه منهم من يقضي ليلته ومنهم من يواصل سفره مباشرة وكان هذا المكان هو الأنسب للتعرف على الشريك المنتظر ، فأعددت نفسي من إستحمام وإزالة الشعر وغسل طيظي جيدا وارتديت جلباب أبيض دون بنطلون تحته واكتفيت بالكلوت فقط ، وتطيبت وخرجت لأبحث عمن سيحقق لي رغبتي ، وكنت بحكم عملي بالجمرك البري بين البلدين أعرف مكان تجمع سائقي تريللات نقل البضاع للسعودية دول الخليج بعد إنهاء الإجراءات الجمركية
توجهت لهذه المحطة وتجولت قليلا داخل السوبر ماركت ثم توجهت لأحد المقاهي وكان الوقت بعد العصر بحوالي ساعة ، جلست بالمقهى وأخذت أتفرس في وجوه رواد المقهى بحثا عن هدفي ، وبينما أنا مشغول بالبحث شعرت بشخص يقترب مني ويلقي علي السلام بلهجة مصرية ، إلتفت ناحيته فإذا به أحد السائقين الذين تقابلت معهم صباحا أثناء العمل ، دعوته للجلوس فجلس وبدأنا في التعارف التقليدي بين المصريين في الخارج ، فعرفت أنه من القليوبية وأن إسمه عاطف وأنه متجه بسيارته للكويت وينوي المبيت في هذه المحطة للراحة ، راودتني الشكوك في البداية خشية أن يفسد وجوده معي تحقيق هدفي ، تبادلنا أطراف الحديث لبعض الوقت حتى وردت لذهني فكرة لماذا لا يكون هذا السائق هو الشريك المنشود ، خاصة أنه ممتلئ الجسم نظيف المظهر بخلاف باقي السائقين وأسلوبه في الحديث ينم عن وعي وثقافة إضافة إلى إنني عرفت أنه متزوج وقد بدأ رحلته منذ حوالي الأسبوعين أي أنه منذ مغادرته لمنزله لم يمارس الجنس ، توجهت بنظراتي إلي ما بين فخذيه فوجدت بنطلونه منتفخ بما يوحي بأن لديه عضو مما يعشقه القلب ، فتبدلت خشيتي منه إلى محاولة جذبه إلي وتمنيت أن أنجح في جعله يمارس معي ، وبدأت أفكر في كيفية إتمام ذلك.
بعد أن جلسنا لفترة وانتهينا من المشروبات التي طلبتها ضيافة له ، تصنعت الوقوف وأظهرت نيتي في أن أغادر المقهي وأثناء ذلك دعوته لمرافقتي لمسكني للإغتسال وأخذ قسط من الراحة بعد عناء السفر .. وألححت عليه حتى وافق على مرافقتي ، توجه لسيارته وأحضر منها بعض الحاجيات وأحكم إغلاقها وأخبر بعض مرافقيه أنه سوف يتغيب لبعض الوقت ، وركبنا سيارتي وتوجهنا لمسكني ، وبدأت أربت على فخذه القريب مني أثناء تبادلنا الحديث بالسيارة وأنا أنظر بنهم للإنتفاخ الواضح بين فخذيه
رابط تحميل القصة مع الصور
/>
الذي حدث في ذلك اليوم أن رغبتي في الإستناكة سيطرت علي بطريقة لم أستطع التغلب عليها سواء بممارسة العادة السرية التي كانت تخفف عني بعض الشيء أو بتدليك فتحة طيظي بزبر صناعي أعددته بنفسي لأستعمله في مثل هذه المواقف ... وحيث أن عدة شهور قد مرت دون أن يمارس معي أحد فإن هذه الطرق لم تجدي نفعا خلال ذلك اليوم ، ولم أجد بدا من البحث عن شريك يشبع لي رغبتي ويطفئ تلك النار المشتعلة بداخلي وبالطيع لن الجأ لأحد من معارفي خشية إفتضاح أمري والقوانين في السعودية لا ترحم أمثالي فركزت على القادمين من خارج المملكة غير السعوديين حيث يتجمعون بعد خروجهم من الجمارك في محطة وقود كبيرة بها سوبر ماركت وفندق ومقاهي ومراكز صيانة ومحلات قطع غيار وخلافه منهم من يقضي ليلته ومنهم من يواصل سفره مباشرة وكان هذا المكان هو الأنسب للتعرف على الشريك المنتظر ، فأعددت نفسي من إستحمام وإزالة الشعر وغسل طيظي جيدا وارتديت جلباب أبيض دون بنطلون تحته واكتفيت بالكلوت فقط ، وتطيبت وخرجت لأبحث عمن سيحقق لي رغبتي ، وكنت بحكم عملي بالجمرك البري بين البلدين أعرف مكان تجمع سائقي تريللات نقل البضاع للسعودية دول الخليج بعد إنهاء الإجراءات الجمركية
توجهت لهذه المحطة وتجولت قليلا داخل السوبر ماركت ثم توجهت لأحد المقاهي وكان الوقت بعد العصر بحوالي ساعة ، جلست بالمقهى وأخذت أتفرس في وجوه رواد المقهى بحثا عن هدفي ، وبينما أنا مشغول بالبحث شعرت بشخص يقترب مني ويلقي علي السلام بلهجة مصرية ، إلتفت ناحيته فإذا به أحد السائقين الذين تقابلت معهم صباحا أثناء العمل ، دعوته للجلوس فجلس وبدأنا في التعارف التقليدي بين المصريين في الخارج ، فعرفت أنه من القليوبية وأن إسمه عاطف وأنه متجه بسيارته للكويت وينوي المبيت في هذه المحطة للراحة ، راودتني الشكوك في البداية خشية أن يفسد وجوده معي تحقيق هدفي ، تبادلنا أطراف الحديث لبعض الوقت حتى وردت لذهني فكرة لماذا لا يكون هذا السائق هو الشريك المنشود ، خاصة أنه ممتلئ الجسم نظيف المظهر بخلاف باقي السائقين وأسلوبه في الحديث ينم عن وعي وثقافة إضافة إلى إنني عرفت أنه متزوج وقد بدأ رحلته منذ حوالي الأسبوعين أي أنه منذ مغادرته لمنزله لم يمارس الجنس ، توجهت بنظراتي إلي ما بين فخذيه فوجدت بنطلونه منتفخ بما يوحي بأن لديه عضو مما يعشقه القلب ، فتبدلت خشيتي منه إلى محاولة جذبه إلي وتمنيت أن أنجح في جعله يمارس معي ، وبدأت أفكر في كيفية إتمام ذلك.
بعد أن جلسنا لفترة وانتهينا من المشروبات التي طلبتها ضيافة له ، تصنعت الوقوف وأظهرت نيتي في أن أغادر المقهي وأثناء ذلك دعوته لمرافقتي لمسكني للإغتسال وأخذ قسط من الراحة بعد عناء السفر .. وألححت عليه حتى وافق على مرافقتي ، توجه لسيارته وأحضر منها بعض الحاجيات وأحكم إغلاقها وأخبر بعض مرافقيه أنه سوف يتغيب لبعض الوقت ، وركبنا سيارتي وتوجهنا لمسكني ، وبدأت أربت على فخذه القريب مني أثناء تبادلنا الحديث بالسيارة وأنا أنظر بنهم للإنتفاخ الواضح بين فخذيه
رابط تحميل القصة مع الصور
/>
كلي نار
07-01-2016, 11:57 AM
قصه حلوة بس
فين التكمله
فين التكمله
امجداحمد
07-04-2016, 10:58 PM
ياريت الباقي بسرعه
زوبر22يجنن
07-11-2016, 09:28 AM
ا ى انسان جاد فعلا ويحب يتمتع بزوبرى الهايج الكبير مص ونيك يجيلى على الايميل نتكلم وافتحله الكاميرا نشوف بعض ونتاكد من صدق كلامنا ونتفق ازاى نتقابل وفى لحظات يكون فى حضن زوبرى وناره يطفيه ويتمتع بيه وعندى المكان فاضى وامان مع السريه التامه طبعا ايميلى فى التوقيع مع العلم انى شاب من ضواحى اشمون المنوفيه بجوار القناطر الخيريه ابلغ من العمر 41 سنه محترم بين الناس لاكن عشقى للمتعه ملوش حدود طبعا مع الانسان السالب النضيف اللى يحافظ على السريه التامه [email protected] واسكاى hassan.h946
darklove
07-12-2016, 04:08 PM
قصة روووووووووووووووووووووووعة......
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021