عصر يوم
04-27-2016, 05:25 PM
اللعب مع الكبار
صاحبكم مراد بورسعيدي عمري 28سنة متزوج من لبنى و لي منها طفلان أحدهما عمره أربع سنوات وأخته سنتان ،مدرس إعدادي و زوجتي لبنى موظفة بأحد الشركات ولا ترجع من عملها قبل الخامسة مساءا ،وتترك نجلينا يوميا عند والدتي ،والتي بيتها يبعد عنا بثلاثة منازل ،وعندما ترجع زوجتي من عملها تذهب لوالدتي وتأتي بأولادنا من عند والدتي ،لزوجتي إبنة خالة إسمها عبير عمرها 22سنة متزوجة من ثلاثة سنوات ولم تنجب تعيش بإحدى قرى دمياط القريبة من بورسعيد،و زوجها يعمل في الإمارات منذ زواجهما وأجازته شهر يأخذها كل سنة ، وعبير دائما ما تأتي عندنا ببورسعيد التي هي أقرب لها من محافظتها،لتتسوق وغلبا ما تبيت عندنا باليوم واليومان ،وهي شخصية مرحة وحبوبة جمالها أخّاذ ،تحبها زوجتي جدا وتشعر بأنها أختها ،لذلك أنا واخد عليها قوي ،وممكن أهذر معاها أمام زوجتي فأنا أعتبرها كأختي أيضا ،وعندما تأتي لنا تأتي ومعاها الخير كله من حلويات وخلافه .
لم أفكر مطلقا جنسيا فيها ،فزوجتي تكفيني وهي لا تختلف عنها في جمالها وحلاوة جسمها وأنوثتها الطاغية ،حملت زوجتي وعند الشهر الأول من الحمل تعبت وذهبت بها للطبيب المختص والذي أوضح بأن عنق رحمها قد إتسع من الولادات السابقة ومن الممكن أن يحدث لها إجهاض ،وستحتاج لعملية ربط رحم والتي لا تتم إلا في الشهر الثالث ،وممنوع أن أقترب منها جنسيا حتى إجراء العملية وألا تحمل أحمالا ثقيلة ،ومر شهران ولم أقترب منها جنسيا ،وكنت أأخذ ولداي لوالدتي عند الصباح وآتي بهما في المساء ،حتى لا أعرضها للإجهاض ،وتعودك على الجنس وغالبا يكون يوميا ،حتى أن زوجتي عند دورتها الشهرية أباشرها من دون إدخال لزوبري في كسها ،ولا أقربها مطلقا في فتحة طيزها ،فأنا لا أحب اللواط ولم أفكر فيه مطلقا أنا وزوجتي ،ونعتبر من يجبر زوجته عليه فعليها أن تفارقه فهو من الشواذ!! ،ولماذا يفعل ذلك وعنده كس مهيأ له كرجل ولا يحتاج عند الممارسة التوسيع بالأصابع أو الدهان بالمواد المظفلطة أو غسله بحقنة شرجية لتنظيفه من البراز ،فالكس نظيف يتسع لأي زوبر بدون أي أمراض أو مضاعفات النيك في الطيز ،وقال أن بداخل الطيز مادة لزجة تتغذى على البكتريا من البراز وعند ممارسة اللواط فان المني يقضي على هذه المادة ويحل محلها ويصبح بكتريا وبعد مرور يوم أو يومين تجف المنطقة من السائل اللزج فيعاود الرجل أو المرأة بالرغبة في فعل هذه الفاحشة مرة أخرى..
جاءت عبير لبورسعيد لقضاء عدة أيام عندنا فزوجها إتصل عليها وأخبرها بأن سيأتي بعد أسبوعين لقضاء أجازته السنوية ،وإنها قد جاءت للتسوق من أجل قرب قدومه ،أخبرتها زوجتي بأن أحد الأطباء المشهورين في العالم في أمراض النسا ،سيأتي لبورسعيد في زيارة العيادات الخاصة التي تتابع معها لبنى زوجتي،وسيمكث لأسبوع ،فلماذا لا تعرضي عليه نفسك لعله يكون عنده علاج لحالتك ؟فقالت أنا زهقت يا أختي من الدكاترة ،فقلت لها لماذا لا تذهبي وتجربي معاه مش حتخسري حاجة ،وكمان الطب بيتقدم كل يوم ،قالت أنا خايفة قوي من التجربة ،قلت لا داعي للخوف ،إيه رأيك أروح أحجز لك ؟قالت زوجتي وحنيجي معاك أنا و مراد عارفين العاملين بالعيادة ..وخرجنا ودخلنا العيادة وكانت مزدحمة وإستطعنا أن نحجز ليتم عرضها بعد ثلاثة أيام على الدكتور ،وقالت أنا حروّح وآجي على ميعاد الدكتور ،قالت لها زوجتي إخص عليك يا عبير دا إنت قاعدة عند أخوك وأختك ،قالت عشان بابا و ماما أعرفهم قالت لها زوجتي إتصلي بهم على المحمول وعرّفيهم ..وأنا حقول لهم إنك حتكوني معايا ومش حسيبك لغاية ما نروح للدكتور ،و إتصلت على والديها وكلمتهم معها ولم يمانعوا في وجودها مع لبنى زوجتي ،قالت زوجتي لعبير ،وحتبقى فرصة نستغلك وتقعدي مع العيال وإحنا في عملنا أنا ومراد ،عشان يرتاح مراد يومين من تعب ذهابهم وإيابهم من عند مامتو ، وإنت عارفة الولاد بيحبوكي قوي..قالت إنتو كدة بتستغلوني .. وضحكت وضحكنا معاها ..
أخذت لبنى عبير ليجلسا في التراس ويتسامرا ،وجلست أنا في الغرفة المطلة على التراس جالسا على الكمبيوتر الخاص بي ،ومتصفحا الإنترنت ،وسمعت لبنى تقول لعبير مش تباركيلي يا بت!! قالت على إيه يا ختي؟قالت مش أنا حامل ..قالت من إمتى ؟ قالت بقالي شهر .. قالت وإستعجلتي ليه يا لبنى ولادك لسة صغار؟ قالت أنا مركبة لولب لمنع الحمل ..ورغم عن ذلك حملت عليه!! قالت وعرفتي إيه السبب؟قالت بتاع جوزي طويل قوي و بينيكني كل يوم يا ختي و بيهمدش فلبنه تخطي اللولب و حبلني يا ختي ..و بعدين عملتي إيه في اللولب ؟قالت خلعته والدكتور كشف علي وقاللي عنق الرحم بتاعك وسع و ممكن يحصلك إجهاض!!عشان كدة لازم نعملك عملية نربط فيها الرحم عشان الجنين ما يسقطش!!قالت وبعدين؟قالت لبني: الدكتور آل إن العملية بتتعمل في الشهر الرابع من الحمل لما الجنين يتقل شوية..و منع جوزي من نيكي لغاية ما أعمل العملية..وجوزي حيجنن يا ختي ..وراحوا ضاحكين بصوت عالي..قالت لبنى ما هو السبب يا بت يا عبير؟قالت لبنى: زوبره طخين قوي وطويل ..قالت لهاعبير :يعني في حجم زب الحمار؟ قالت لبني:عارفة يا بت يا لبنى ،أنا قسته بالمسطرة وهو واقف طلع 20سم !!ردت عبير : يا لهوي دا كدة لازم يوصل لعنق رحمك!!وإيه طخانته؟لبنى : تصدقي ما بعرفش أقفل عليه إيدي..دا ليلة الدخلة كان حيشرمني..يا خرابي يا بت وطربوش زوبره!! طري آه بس ساعة ما ييجي ينزل لبنه في كسي يتنفش قوي وبحس بحشرته في كسي وبيخلليني أصوت وأتوحوح..إنت عارفة أنا فرحانة في مراد ..قالت لها ليه؟قالت ده كان بينيك كل يوم.. كل يوم..وطيب وساعة الدورة بيعمل إيه ؟ بينيكك في طيزك ؟قالت لبنى هو مش بيحب كدة يا ختي .. بس بيقعد يحكه على كسي وأنا لابسة كيلوتي ويفعص في بزازي..وينام على ضهره وأطلع فوقه أحك كسي في زبه.. من عند بيوضه لغاية راسه وطبعا لابسة الكيلوت من غير الحفاضة لغاية ما يجيبهم على كيلوتي ويقوم..
بس إنت عارفة يا بت يا لبنى ..بقى عصبي قوي ..وحيموت عشان ينيكني ..شرقان على الآخر..بس بيخاف علي قوي..ومش عاوز يإذيني ..
طبعا كلامهم في التراس سمعته كله ..ولقيت زبي شد عليّ شدة منيّلة..وتعليقات عبير هيّجتني على الآخر .. وكمان بتتكلم على النيك والزب والكس بأسمائهم ..ما هي محرومة من الجنس من سنة ما تناكتش يا عين أمها!! قلت في نفسي رزقك جالك لحد رجليك..البت ما بتخلفش وشرقانة زوبر وكسها حيبقى ضيّق نونو عشان مدخلوش زب من سنة..قلت في نفسي لازم يا عبير يا حبيبتي تدوقي طعم زوبري الطويل الطخين ..وحنشوف حتعملي إيه؟
وقلت أبدأ مناورة صغيرة الليلة دي وأخلليها تشوف زبي على الطبيعة وهو منتصب ..وأكيد حيحركها .. وبعدين كلام مراتي ليها عن حرماني من ممارسة الجنس من فترة وإني شهواني بأنيك كل يوم مراتي لبنى .. ده ممكن يحنن كسها علي ..وبعدين مش حينفع النهاردة النيك ..عشان مراتي موجودة في البيت .. دخلت غرفتي وإرتديت عباءة لي بنصف كم ولم ألبس كلسوني....قعدنا في غرفة المعيشة نتفرج على التليفزيون وعامل فيها قاعدة عربي بمقاعد من الجلد محشوة إسفنج على شكل إسطواني وقريبة من الأرض وترابيزة سطحها نحاسي وبأرجل قصيرة ،جلسنا على المقاعد نشاهد التليفزيون ،ثم قامت زوجتي لتجهز العشاء بالمطبخ وبقيت أنا وعبير ،قلت لها جوزك وحشك يا عبير ،وضعت وجهها في الأرض حياءا ،قلت لها ،إنت إكسفتي ؟قالت أكيد وحشني دا بقاله سنة يا مراد مسافر ، ومجوْزين من ثلاثة سنين ،أول إمبارح إتصل عليّ ليؤكد قرب مجيئه وإتحايلت عليه ييجي ونستقر ،لإن كدة ما ينفعش ،دا أنا عاملة زي الست المتعلقة ،مجوزة ومش مجوزة ،ولكن عنده الفلوس هي الأهم ،وعاوز يعمل مشروع بعد ما يرجع ،وبيقوللي إستحمليني يا عبير لسة قدامي سنتين ،وأنا خلاص زهقت يا مراد!! قلت قلبي معاك .
تناولت الجريدة الموجودة التي على الترابيزة لأتصفحها ،وجلست بحيث أجعلها تنظر لترى ما تحتي ،وفاتحا بين ساقاي وزوبري متدليا ومنتصبا ظاهرة طنبوشته الحمراء المنتفخة،وأخذت أراقبها من طرف الجريدة دون أن تراني ،وقفشها وهي تتلصص وتنظر لزوبري المنتصب المتدلي بإندهاش ،ثم عضت شفتها السفلى ،ووضعت يدها على كسها تدعك فيه ،قلت البت ساحت وناحت ،وبتجيب شهوتها على منظر زبي ،وسمعت تنفسها يتسارع وتعرّقت ،قلت الحرمان والجوع إبتدى يبان في وجهها ،ثم أنزلت الجريدة من على وجهي فارتبكت ،قلت لها مالك يا عبير في حاجة ،قالت صعبان عليّ حالي يا مراد ،قلت فات الكثير وحيرجعلك جوزك ،وأنا مستبشر خير مع الدكتور الأجنبي ده ،دا بيقولي عليه شاطر قوي ،قالت يا ريت يا مراد ..أنا تعبانة قوي وما بقتش مستحملة حاجة ..ثم ندهت عليّ لبنى لآخذ ما أعددته من عشاء ،فوجدت عبير تسرع عليها فقلت إيه يا عبير إنت ضيفتنا والأكل ييجي لحد عندك ،قالت أنا مش ضيفة ..وراحت للبنى..ثم تعيشنا ..وأنهينا سهرتنا وذهبتا هي وزوجتي للنوم أما أنا فقلت في شوية حاجات حظبتها على الكمبيوتر وأدخل أنام..ودخلت عبير غرفة ثانية للنوم مجهزنا لولادنا.. وقالت هاتوا الأولاد معايا قلت لها ..حيّنامو معانا ..إحنا متعودين على كدة..ودخلة الغرفة وغيرت هدومها لتلبس ملابس النوم الخاصة بها .. وأنا أراقبها ووجدتها خرجت للحمام وهي مرتدية قميص نوم قصير وبحمالات..قلت عظيم ..
عند الخامسة صباحا قامت لبنى من نومها وإرتديت ملابسها لتذهبت لعملها ،وتركتني نائما فأنا أذهب للمدرسة عند التاسعة صباحا وهي قريبة من منزلنا ،وقلقت وبعد أن نزلت ..قمت من نومي لأرى عبير ..ورأيتها نائمة على السرير بدون غطاء لحرارة الجو ،نايمة على بطنها ومنحصر عنها قميصها ظاهرة طيزها المرتفعة الكبيرة ..ومفرجة عن ساقيها ..فدخلت على أطراف أصابعي ..وقربت منها ورأت كيلوتها داخل بين شفرتيها الكبيرتين ..ثم مددت يدي بالراحة وهي في سابع نومة لأزيح جزء من كلوتها من ناحية كسها فإنكشف لي كسها عليه كمية ليست بقليلة من الشعر ،وطلعت على السرير بين ساقيها وبللت إصبعي السبابة وأخذت العب بالراحة خالص في بظرها حتى إنتصب كزوبر طفل ،أخذت أدعك فيه لغاية ما إنتفضت ونزل عسلها من كسها بغزارة ،وهي عاملة نايمة في سابع نومة ،وتركتها وأنا على يقين أنها منتظرة زبي في كسها ،وذهبت للحمام ,ورششت على زوبري رش يطيل من فترة النيك ،وأحضرت كريما لأدهنه على كسها وراس زبي ليسهل عملية الإيلاج ،ورجعت لغرفتها ووجدتها مازالت نائمة على بطنها ، ثم نزعت عني كلسوني.. و طلعت فوقها وهي بين ساقي دون أن ألمسها حتى لا أعطيها فرصة لإدعاء الصحيان ،حتى إقتربت من طيزها وأصبحت فوقها تماما ، ودهنت زوبري وفتحة كسها ثم مسكت زوبري وحاولت أن أدخلها في فتحة مهبلها ولم أفلح بالرغم من الكريم المدهون ،وصوتت بصوت مكتوم ثم قالت أح..أح ..يا كسي ،ثم إنقلبت على وجهها وهي بين ساقي ،وقالت إخص عليك يا مراد إيه اللي بتعمله ده ؟..
قلت لها أنا آسف لم يكن قصدي ولكن عندما صحوت وأردت أن أدخل الحمام ،فوجدك مستلقية على بطنك ومنحصر عنك قميصك وكسك طالل بشفايفه ،فلم أتمالك نفسي ،وكمان أنا محروم من الجنس بقالي مدة ومش متعوّد على كدة ،وشفت كسك ما قدرتش ،ونظرت إلى زبي وبحلقت فيه ..وقالت زوبرك طخين قوي وكنت حتشرمني وإنت بدخله في كسي ،إنت إنسان طيب وأنا بحبك كحبي للبنى ،بس ما ينفعش الإغتصاب دا يا مراد..قلت حبيبتي أنا لعبت في بظرك لغاية ما خليتك تجيبي شهوتك وإرتعشتي وعملتي نفسك نايمة أنا عاذرك يا عبير وعارف إنت أد إيه محتاجة للجنس غياب جوزك غلط إنت متجوزة وجربت الجنس بقى ليكي إحتياجاتك منه ..فبكت بحرقة..فقمت من فوقها ونمت بجانبها ،وأخذتها في حضني ..وأنا أواسيها ،وأقول لها لا تبكي ..الظروف هي اللي جمعتنا ببعض وقربتني منك ،وفردت دراعي وقلت لها نامي عليه قالت حاضر..وأصبح صدري في صدرها وملزوقة فيّة جامد وطبعا زوبري واقف وبين وراكها..قالت مراد إبعد بتاعك..قلت لها حاضر ..رحت باعد نفسي.. لاقيتها راحت لازقة فية..وقالت دا زوبرك كبير قوي وطويل ،ورحت ماسك يدها ومنزلها على زوبري تمسكه مسكته قالت يا لهوي إيه ده..قلت لها دا المحروم والشرقان واللي محتاج لعش يقوِيه وراحت رافعة رجلها على ظهري ومقربة زوبري علي شفايف كسها وهي بتقول أح..أح.. راسه كبيرة قوي ..ورحت ماسكها من شفايفها في بوسة طويلة وهي ماسكة زوبري بتدعكه في بظرها وكسها ..وقالت لي إنت مش حتروح مدرستك قال لها أنا مش حسيبك النهاردة.. ولبنى حتقول لها إيه؟ قلت لها مش حتعرف..بذمتك إنت مش مشتاقة مثلي ؟قالت إنت عفريت عرفت تجيب رجلي .. ورّيني وروقني وإرويني ومتعني.. كسي شرقان قوي ونشف من قلة النيك ..بس خللي بالراحة معايا قوي لأن الصراحة لبني حكيتلي على زوبرك وطوله وطخانته وما كنتش مصدقاها ..قلت لها ودلوقت قالت صدقت دا إنت حطّيت كريم على كسي وحسسيت بيك ورغما عن ذلك ما رضيش يدخل وكان حيعورني..
وأحطت رقبتها بذراعي وتوجهت بفمي إلى حيث شفتيها المتوردة أقبلهما للمرة الثانية وقد كانت قبلة طويييييلة أذابتها إلى درجة كبيرة.. مصصت لسانها وأعطيتها لساني تمصه بل تعصره عصرا بين شفتيها وأسنانها أحيانا ..ويدي الأخرى تعبث بنهديها الناعمين المكورين بشكل أذهلني واستكملت مداعبتي لنهديها الرائعين بلساني وأسناني أحيانا ثم انزلقت إلى بطنها وسرتها تقبيلا ..وبدأت رحلتي مع كسها ..أكلت كسها أكلا من العض واللحس والتفريش لبظرها المتورم بلساني ومص كسها كاملا بين شفتي بشكل أذهلها هي الأخرى وعضا خفيفا لشفرتيها المفتوحان إلى الجانبين بفعل الإثارة . وبدأت رحلة الآآآآآآآآآهات الطويلة والقصيرة المتقطعة والوحوحة والزووووم بطريقة تدل دلالة واضحة على مدى شبق هذه الأنثى الجنسي المدفون في ثنايا هذا الجسد العطشان لأنامل وأيدي خبير كي يعتني به كما ينبغي .....لست ادري هل أعاملها بعنف أم برومانسية؟؟سؤال كنت أساله لنفسي في تلك اللحظات حتى اخترت المزج بين الجانبين حتى اعلم مع أيهما تكون استجابتها أكثر وشعرت بأنها مع كل لمسة لأي جزء من جسدها فان القشعريرة تسري في هذا الجسد كلسع الكهرباء ..وإستمريت بتعاملي مع كسها وفتحة طيزها مع الضغط القوي بيدي على طيزها من الخلف وضربها بعنف أحيانا ....كانت في قمة النشوة والإثارة عندما قالت لي عايزاه جوايا... مشتاقة لذبك يدخل كسي ويرويه ...إعمل معروف دخله .. فوته لجوا كسي ...قلت لها لازم أوسعلك كسك بصوابعي ونكتها بصباع ثم بصباعين وهي تتأوه وتتوحوح ..ثم بثلاثة أصابع حتى إطمأننت بأنها ستستطيع إستقبال زبي..
ركبت فوقها رفعت رجلها اليمنى بيدي ووضعت راس زبي على بظرها وأمسكته بيدي بحركة دائرية ثم عمودية أفقدتها صوابها فبدأت دموعها تنهمر من عينيها وهي ترجوني أن ادخله للداخل ..شعرت بان كسها ينزف نهرا من العسل الشهي أخذته على راس زبي وفرشت كسها بمائه العذب وأنا ما زلت أتلذذ بتعذيبها ولم يدخل زبي جوف كسها بعد.. حتى أمسكت زبي بيدها ووضعته في فتحة مهبلها.. ولفت ساقيها خلف ظهري ودفعت نفسها كما ضغطت برجليها على ظهري في توقيت واحد فاندفع زبي في كسها كالصاروخ الموجه ..بدأت ينيكها بحركة بطيئة.. أسرع أحيانا.. وابطيء أخرى ..ثم قلبتها على بطنها وأخذت موقعي خلف طيزها..وفرشت كسها قليلا ثم دفعت زبي في كسها من الخلف بالوضع الفرنسي وهي تهذي وتقول ...ياااااااه على زبك وحلاوته .....أحححححح نيكني.. نيكني بزبك الحلو إنت وبس...إنت حبيب كسي أححححححححح أحوووووووووه ياااااااه ما أحلى زبك ...ولم تنقطع عن التغزل والتحبب لزبي الذي يخترق كسها جيئة وذهابا ..حتى ارتعشت رعشة أوقعتها على السرير .. إلا أنني لحقتها فورا وبقي زبي يدكها حتى شعرت بقرب انفجار البركان من زبي المتوتر المتعطش للارتواء من هذا الكس اللذيذ ..فقلت لها اجبهم فين؟ فقالت جوة كسي العطشاااااان ارويه بمووووت بزبك فانطلق اللبن سريعا من فوهة زبي المتوسعة أصلا وكأنه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر أغرقت كسها باللبن وبدأت الهث وهي أصبحت في حالة أشبه ما تكون بالغيبوبة فقد أتت بشهوتها أربع مرات على الأقل في هذه النيكة الرائعة وارتمت كما هي على بطنها بلا حراك وأنا أخذت موقعي بجانبها الهث والعرق يتصبب من كل أنحاء جسمي..دقائق كثيرة مرت لا ادري كم مضى علينا من الوقت في هذا الوضع وأنا ما زلت مغمضا عيني سارحا في ما حصل ولست ادري اهو حلم أم حقيقة ..
شعرت بان يدا تعبث بزبي وأخرى على صدري تتحسسه بنعومة ورومانسية ساحرة فتحت عيني ووجدتها تنظر إلي بعين الرضا وهي تقول إنت مش طبيعي أنا عمري ما اتنكت كده .. قلت لها وأنا شخصيا اعتبر أن متعتي هي في أن اجعل رفيقة فراشي تتمتع وتتجاوب معي وبقدر ارتوائها وإشباع شهوتها أكون أنا مسرورا ومنسجما ومنتشيا وإشباع شهوتي لا يكون إلا بذلك .. فقالت يعني إذا كنت لسة ما شبعتش أنت بتكون مش مبسوط ؟..قلت لها: أكيد ..فقالت وأنا شايفة إن زبك الشقي ده لسه ما شبعش مني كمان.. وأنا مش ممكن اسيبه غير شبعان ومرتوي ومبسوووووووط خالص ..قلت لها تكلمي عن كسك ومالكيش دعوة بزبي فقالت ومين قال لك انه زبك ده لية وحدي مش لك ..وراحت ماسكة زبي بيدها وأخذت تدعك فيه وتداعب طربوشه ..من جانبي تناولت احد نهديها وعصرته بيدي بقوة وقلت لها يعني دول لسة ما خذوش اللي هم عاوزينه؟ طب هاتيهم هفرتكهم فرتكة بين صوابعي وأسناني . .وهجمت بفمي على نهدها اليمين بالمص واللحس وعض الحلمة بشكل خفيف بين أسناني وشفتي السفلى وأحيانا بين أسناني ولساني ثم انتقلت على النهد الأيسر ثم استمريت بالنزول حتى كسها الذي ما زال عاريا إلا من بواقي عسله وحليب زبي الذي سكبته فيه وأخذت ..أنا وهي في وضع 69 حتى شعرت أن قواها بدأت تخور من كثرة المص لزبي الذي أصبح راسه منتفخا بشكل واضح حيث أن قطره أصبح يزيد عن باقي امتداد الزب بعدة سنتمترات فحملتها وأجلستها عليه بوضع الفارسة حيث ما لبثت أن أمسكت به ووضعت راسه المنتفخ على فتحة كسها ونزلت عليه ببطء شديد حتى ظننته وصل إلى رحمها وبدأت بالارتفاع والنزول عليه بحركة بطيئة متدرجة في الشدة وكأنها تريد أن لا تترك ملليمترا واحدا من زبي إلا وتستمتع باختراقه اللذيذ لشفري كسها المنفتحين حوله بمنظر يكاد أن يأخذ عقلها وكانت دائمة النظر إلى هذا المنظر الرهيب لدخول زبي وخروجه من كسها بحركة متتابعة متسلسلة منسجمة مع ما اشعر به وتشعر به من اللذة اللا محدودة . استمر هذا الوضع لأكثر من عشر دقائق شعرت بعدها بأنه يجب التغيير وبحركة سريعة مني كنت قد ارتميت خلفها وأمسكت زبي بعد أن رفعت رجلها العليا بيدي ووجهته باتجاه فتحة كسها واولجته بسرعة وعنف.. صاحت بعدها من النشوة الممزوجة بالألم . وأنا بدأت بالرهز خلفها وأنا في كل مرة اضربها بكف يدي على طيزها الرجراجة وهي تصيح وتتأوه وتوحوح بشكل هستيري .. كنت اعلم انه بعد النيكة الأولى فلابد أن تكون الثانية بل قل الثالثة بعد التفريش في الأولى أطول قليلا..
لقد نقلتني عبير إلى عالم جديد من اللذة والمتعة .. أعادت لكسها وزوبري الحياة بعد الحرمان الطويل .. وعشقت زبي .. كانت مفتونة به وتذوق اللبن الساخن في كسها .. كانت تحب النظر في عيني وأنا أتذوق عسلة كسها أو أتشمم كسها تجعله ينسى الدنيا.. أصبحت مشدودا لتلك المرأة صاحبة الكس الجميل .. فيها شبق وشهوانية فوق العادة تجعلك لا تفكر في شئ سوى أن تعيش لتنعم بكل جزيء في جسدها المتفجر بالأنوثة الطاغية ومع كسها لحسا ونيكا .. صوتها أثناء النيك بيجنني .. دلعها وغنجها يثيرني .. كلامها يذيبني..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
صاحبكم مراد بورسعيدي عمري 28سنة متزوج من لبنى و لي منها طفلان أحدهما عمره أربع سنوات وأخته سنتان ،مدرس إعدادي و زوجتي لبنى موظفة بأحد الشركات ولا ترجع من عملها قبل الخامسة مساءا ،وتترك نجلينا يوميا عند والدتي ،والتي بيتها يبعد عنا بثلاثة منازل ،وعندما ترجع زوجتي من عملها تذهب لوالدتي وتأتي بأولادنا من عند والدتي ،لزوجتي إبنة خالة إسمها عبير عمرها 22سنة متزوجة من ثلاثة سنوات ولم تنجب تعيش بإحدى قرى دمياط القريبة من بورسعيد،و زوجها يعمل في الإمارات منذ زواجهما وأجازته شهر يأخذها كل سنة ، وعبير دائما ما تأتي عندنا ببورسعيد التي هي أقرب لها من محافظتها،لتتسوق وغلبا ما تبيت عندنا باليوم واليومان ،وهي شخصية مرحة وحبوبة جمالها أخّاذ ،تحبها زوجتي جدا وتشعر بأنها أختها ،لذلك أنا واخد عليها قوي ،وممكن أهذر معاها أمام زوجتي فأنا أعتبرها كأختي أيضا ،وعندما تأتي لنا تأتي ومعاها الخير كله من حلويات وخلافه .
لم أفكر مطلقا جنسيا فيها ،فزوجتي تكفيني وهي لا تختلف عنها في جمالها وحلاوة جسمها وأنوثتها الطاغية ،حملت زوجتي وعند الشهر الأول من الحمل تعبت وذهبت بها للطبيب المختص والذي أوضح بأن عنق رحمها قد إتسع من الولادات السابقة ومن الممكن أن يحدث لها إجهاض ،وستحتاج لعملية ربط رحم والتي لا تتم إلا في الشهر الثالث ،وممنوع أن أقترب منها جنسيا حتى إجراء العملية وألا تحمل أحمالا ثقيلة ،ومر شهران ولم أقترب منها جنسيا ،وكنت أأخذ ولداي لوالدتي عند الصباح وآتي بهما في المساء ،حتى لا أعرضها للإجهاض ،وتعودك على الجنس وغالبا يكون يوميا ،حتى أن زوجتي عند دورتها الشهرية أباشرها من دون إدخال لزوبري في كسها ،ولا أقربها مطلقا في فتحة طيزها ،فأنا لا أحب اللواط ولم أفكر فيه مطلقا أنا وزوجتي ،ونعتبر من يجبر زوجته عليه فعليها أن تفارقه فهو من الشواذ!! ،ولماذا يفعل ذلك وعنده كس مهيأ له كرجل ولا يحتاج عند الممارسة التوسيع بالأصابع أو الدهان بالمواد المظفلطة أو غسله بحقنة شرجية لتنظيفه من البراز ،فالكس نظيف يتسع لأي زوبر بدون أي أمراض أو مضاعفات النيك في الطيز ،وقال أن بداخل الطيز مادة لزجة تتغذى على البكتريا من البراز وعند ممارسة اللواط فان المني يقضي على هذه المادة ويحل محلها ويصبح بكتريا وبعد مرور يوم أو يومين تجف المنطقة من السائل اللزج فيعاود الرجل أو المرأة بالرغبة في فعل هذه الفاحشة مرة أخرى..
جاءت عبير لبورسعيد لقضاء عدة أيام عندنا فزوجها إتصل عليها وأخبرها بأن سيأتي بعد أسبوعين لقضاء أجازته السنوية ،وإنها قد جاءت للتسوق من أجل قرب قدومه ،أخبرتها زوجتي بأن أحد الأطباء المشهورين في العالم في أمراض النسا ،سيأتي لبورسعيد في زيارة العيادات الخاصة التي تتابع معها لبنى زوجتي،وسيمكث لأسبوع ،فلماذا لا تعرضي عليه نفسك لعله يكون عنده علاج لحالتك ؟فقالت أنا زهقت يا أختي من الدكاترة ،فقلت لها لماذا لا تذهبي وتجربي معاه مش حتخسري حاجة ،وكمان الطب بيتقدم كل يوم ،قالت أنا خايفة قوي من التجربة ،قلت لا داعي للخوف ،إيه رأيك أروح أحجز لك ؟قالت زوجتي وحنيجي معاك أنا و مراد عارفين العاملين بالعيادة ..وخرجنا ودخلنا العيادة وكانت مزدحمة وإستطعنا أن نحجز ليتم عرضها بعد ثلاثة أيام على الدكتور ،وقالت أنا حروّح وآجي على ميعاد الدكتور ،قالت لها زوجتي إخص عليك يا عبير دا إنت قاعدة عند أخوك وأختك ،قالت عشان بابا و ماما أعرفهم قالت لها زوجتي إتصلي بهم على المحمول وعرّفيهم ..وأنا حقول لهم إنك حتكوني معايا ومش حسيبك لغاية ما نروح للدكتور ،و إتصلت على والديها وكلمتهم معها ولم يمانعوا في وجودها مع لبنى زوجتي ،قالت زوجتي لعبير ،وحتبقى فرصة نستغلك وتقعدي مع العيال وإحنا في عملنا أنا ومراد ،عشان يرتاح مراد يومين من تعب ذهابهم وإيابهم من عند مامتو ، وإنت عارفة الولاد بيحبوكي قوي..قالت إنتو كدة بتستغلوني .. وضحكت وضحكنا معاها ..
أخذت لبنى عبير ليجلسا في التراس ويتسامرا ،وجلست أنا في الغرفة المطلة على التراس جالسا على الكمبيوتر الخاص بي ،ومتصفحا الإنترنت ،وسمعت لبنى تقول لعبير مش تباركيلي يا بت!! قالت على إيه يا ختي؟قالت مش أنا حامل ..قالت من إمتى ؟ قالت بقالي شهر .. قالت وإستعجلتي ليه يا لبنى ولادك لسة صغار؟ قالت أنا مركبة لولب لمنع الحمل ..ورغم عن ذلك حملت عليه!! قالت وعرفتي إيه السبب؟قالت بتاع جوزي طويل قوي و بينيكني كل يوم يا ختي و بيهمدش فلبنه تخطي اللولب و حبلني يا ختي ..و بعدين عملتي إيه في اللولب ؟قالت خلعته والدكتور كشف علي وقاللي عنق الرحم بتاعك وسع و ممكن يحصلك إجهاض!!عشان كدة لازم نعملك عملية نربط فيها الرحم عشان الجنين ما يسقطش!!قالت وبعدين؟قالت لبني: الدكتور آل إن العملية بتتعمل في الشهر الرابع من الحمل لما الجنين يتقل شوية..و منع جوزي من نيكي لغاية ما أعمل العملية..وجوزي حيجنن يا ختي ..وراحوا ضاحكين بصوت عالي..قالت لبنى ما هو السبب يا بت يا عبير؟قالت لبنى: زوبره طخين قوي وطويل ..قالت لهاعبير :يعني في حجم زب الحمار؟ قالت لبني:عارفة يا بت يا لبنى ،أنا قسته بالمسطرة وهو واقف طلع 20سم !!ردت عبير : يا لهوي دا كدة لازم يوصل لعنق رحمك!!وإيه طخانته؟لبنى : تصدقي ما بعرفش أقفل عليه إيدي..دا ليلة الدخلة كان حيشرمني..يا خرابي يا بت وطربوش زوبره!! طري آه بس ساعة ما ييجي ينزل لبنه في كسي يتنفش قوي وبحس بحشرته في كسي وبيخلليني أصوت وأتوحوح..إنت عارفة أنا فرحانة في مراد ..قالت لها ليه؟قالت ده كان بينيك كل يوم.. كل يوم..وطيب وساعة الدورة بيعمل إيه ؟ بينيكك في طيزك ؟قالت لبنى هو مش بيحب كدة يا ختي .. بس بيقعد يحكه على كسي وأنا لابسة كيلوتي ويفعص في بزازي..وينام على ضهره وأطلع فوقه أحك كسي في زبه.. من عند بيوضه لغاية راسه وطبعا لابسة الكيلوت من غير الحفاضة لغاية ما يجيبهم على كيلوتي ويقوم..
بس إنت عارفة يا بت يا لبنى ..بقى عصبي قوي ..وحيموت عشان ينيكني ..شرقان على الآخر..بس بيخاف علي قوي..ومش عاوز يإذيني ..
طبعا كلامهم في التراس سمعته كله ..ولقيت زبي شد عليّ شدة منيّلة..وتعليقات عبير هيّجتني على الآخر .. وكمان بتتكلم على النيك والزب والكس بأسمائهم ..ما هي محرومة من الجنس من سنة ما تناكتش يا عين أمها!! قلت في نفسي رزقك جالك لحد رجليك..البت ما بتخلفش وشرقانة زوبر وكسها حيبقى ضيّق نونو عشان مدخلوش زب من سنة..قلت في نفسي لازم يا عبير يا حبيبتي تدوقي طعم زوبري الطويل الطخين ..وحنشوف حتعملي إيه؟
وقلت أبدأ مناورة صغيرة الليلة دي وأخلليها تشوف زبي على الطبيعة وهو منتصب ..وأكيد حيحركها .. وبعدين كلام مراتي ليها عن حرماني من ممارسة الجنس من فترة وإني شهواني بأنيك كل يوم مراتي لبنى .. ده ممكن يحنن كسها علي ..وبعدين مش حينفع النهاردة النيك ..عشان مراتي موجودة في البيت .. دخلت غرفتي وإرتديت عباءة لي بنصف كم ولم ألبس كلسوني....قعدنا في غرفة المعيشة نتفرج على التليفزيون وعامل فيها قاعدة عربي بمقاعد من الجلد محشوة إسفنج على شكل إسطواني وقريبة من الأرض وترابيزة سطحها نحاسي وبأرجل قصيرة ،جلسنا على المقاعد نشاهد التليفزيون ،ثم قامت زوجتي لتجهز العشاء بالمطبخ وبقيت أنا وعبير ،قلت لها جوزك وحشك يا عبير ،وضعت وجهها في الأرض حياءا ،قلت لها ،إنت إكسفتي ؟قالت أكيد وحشني دا بقاله سنة يا مراد مسافر ، ومجوْزين من ثلاثة سنين ،أول إمبارح إتصل عليّ ليؤكد قرب مجيئه وإتحايلت عليه ييجي ونستقر ،لإن كدة ما ينفعش ،دا أنا عاملة زي الست المتعلقة ،مجوزة ومش مجوزة ،ولكن عنده الفلوس هي الأهم ،وعاوز يعمل مشروع بعد ما يرجع ،وبيقوللي إستحمليني يا عبير لسة قدامي سنتين ،وأنا خلاص زهقت يا مراد!! قلت قلبي معاك .
تناولت الجريدة الموجودة التي على الترابيزة لأتصفحها ،وجلست بحيث أجعلها تنظر لترى ما تحتي ،وفاتحا بين ساقاي وزوبري متدليا ومنتصبا ظاهرة طنبوشته الحمراء المنتفخة،وأخذت أراقبها من طرف الجريدة دون أن تراني ،وقفشها وهي تتلصص وتنظر لزوبري المنتصب المتدلي بإندهاش ،ثم عضت شفتها السفلى ،ووضعت يدها على كسها تدعك فيه ،قلت البت ساحت وناحت ،وبتجيب شهوتها على منظر زبي ،وسمعت تنفسها يتسارع وتعرّقت ،قلت الحرمان والجوع إبتدى يبان في وجهها ،ثم أنزلت الجريدة من على وجهي فارتبكت ،قلت لها مالك يا عبير في حاجة ،قالت صعبان عليّ حالي يا مراد ،قلت فات الكثير وحيرجعلك جوزك ،وأنا مستبشر خير مع الدكتور الأجنبي ده ،دا بيقولي عليه شاطر قوي ،قالت يا ريت يا مراد ..أنا تعبانة قوي وما بقتش مستحملة حاجة ..ثم ندهت عليّ لبنى لآخذ ما أعددته من عشاء ،فوجدت عبير تسرع عليها فقلت إيه يا عبير إنت ضيفتنا والأكل ييجي لحد عندك ،قالت أنا مش ضيفة ..وراحت للبنى..ثم تعيشنا ..وأنهينا سهرتنا وذهبتا هي وزوجتي للنوم أما أنا فقلت في شوية حاجات حظبتها على الكمبيوتر وأدخل أنام..ودخلت عبير غرفة ثانية للنوم مجهزنا لولادنا.. وقالت هاتوا الأولاد معايا قلت لها ..حيّنامو معانا ..إحنا متعودين على كدة..ودخلة الغرفة وغيرت هدومها لتلبس ملابس النوم الخاصة بها .. وأنا أراقبها ووجدتها خرجت للحمام وهي مرتدية قميص نوم قصير وبحمالات..قلت عظيم ..
عند الخامسة صباحا قامت لبنى من نومها وإرتديت ملابسها لتذهبت لعملها ،وتركتني نائما فأنا أذهب للمدرسة عند التاسعة صباحا وهي قريبة من منزلنا ،وقلقت وبعد أن نزلت ..قمت من نومي لأرى عبير ..ورأيتها نائمة على السرير بدون غطاء لحرارة الجو ،نايمة على بطنها ومنحصر عنها قميصها ظاهرة طيزها المرتفعة الكبيرة ..ومفرجة عن ساقيها ..فدخلت على أطراف أصابعي ..وقربت منها ورأت كيلوتها داخل بين شفرتيها الكبيرتين ..ثم مددت يدي بالراحة وهي في سابع نومة لأزيح جزء من كلوتها من ناحية كسها فإنكشف لي كسها عليه كمية ليست بقليلة من الشعر ،وطلعت على السرير بين ساقيها وبللت إصبعي السبابة وأخذت العب بالراحة خالص في بظرها حتى إنتصب كزوبر طفل ،أخذت أدعك فيه لغاية ما إنتفضت ونزل عسلها من كسها بغزارة ،وهي عاملة نايمة في سابع نومة ،وتركتها وأنا على يقين أنها منتظرة زبي في كسها ،وذهبت للحمام ,ورششت على زوبري رش يطيل من فترة النيك ،وأحضرت كريما لأدهنه على كسها وراس زبي ليسهل عملية الإيلاج ،ورجعت لغرفتها ووجدتها مازالت نائمة على بطنها ، ثم نزعت عني كلسوني.. و طلعت فوقها وهي بين ساقي دون أن ألمسها حتى لا أعطيها فرصة لإدعاء الصحيان ،حتى إقتربت من طيزها وأصبحت فوقها تماما ، ودهنت زوبري وفتحة كسها ثم مسكت زوبري وحاولت أن أدخلها في فتحة مهبلها ولم أفلح بالرغم من الكريم المدهون ،وصوتت بصوت مكتوم ثم قالت أح..أح ..يا كسي ،ثم إنقلبت على وجهها وهي بين ساقي ،وقالت إخص عليك يا مراد إيه اللي بتعمله ده ؟..
قلت لها أنا آسف لم يكن قصدي ولكن عندما صحوت وأردت أن أدخل الحمام ،فوجدك مستلقية على بطنك ومنحصر عنك قميصك وكسك طالل بشفايفه ،فلم أتمالك نفسي ،وكمان أنا محروم من الجنس بقالي مدة ومش متعوّد على كدة ،وشفت كسك ما قدرتش ،ونظرت إلى زبي وبحلقت فيه ..وقالت زوبرك طخين قوي وكنت حتشرمني وإنت بدخله في كسي ،إنت إنسان طيب وأنا بحبك كحبي للبنى ،بس ما ينفعش الإغتصاب دا يا مراد..قلت حبيبتي أنا لعبت في بظرك لغاية ما خليتك تجيبي شهوتك وإرتعشتي وعملتي نفسك نايمة أنا عاذرك يا عبير وعارف إنت أد إيه محتاجة للجنس غياب جوزك غلط إنت متجوزة وجربت الجنس بقى ليكي إحتياجاتك منه ..فبكت بحرقة..فقمت من فوقها ونمت بجانبها ،وأخذتها في حضني ..وأنا أواسيها ،وأقول لها لا تبكي ..الظروف هي اللي جمعتنا ببعض وقربتني منك ،وفردت دراعي وقلت لها نامي عليه قالت حاضر..وأصبح صدري في صدرها وملزوقة فيّة جامد وطبعا زوبري واقف وبين وراكها..قالت مراد إبعد بتاعك..قلت لها حاضر ..رحت باعد نفسي.. لاقيتها راحت لازقة فية..وقالت دا زوبرك كبير قوي وطويل ،ورحت ماسك يدها ومنزلها على زوبري تمسكه مسكته قالت يا لهوي إيه ده..قلت لها دا المحروم والشرقان واللي محتاج لعش يقوِيه وراحت رافعة رجلها على ظهري ومقربة زوبري علي شفايف كسها وهي بتقول أح..أح.. راسه كبيرة قوي ..ورحت ماسكها من شفايفها في بوسة طويلة وهي ماسكة زوبري بتدعكه في بظرها وكسها ..وقالت لي إنت مش حتروح مدرستك قال لها أنا مش حسيبك النهاردة.. ولبنى حتقول لها إيه؟ قلت لها مش حتعرف..بذمتك إنت مش مشتاقة مثلي ؟قالت إنت عفريت عرفت تجيب رجلي .. ورّيني وروقني وإرويني ومتعني.. كسي شرقان قوي ونشف من قلة النيك ..بس خللي بالراحة معايا قوي لأن الصراحة لبني حكيتلي على زوبرك وطوله وطخانته وما كنتش مصدقاها ..قلت لها ودلوقت قالت صدقت دا إنت حطّيت كريم على كسي وحسسيت بيك ورغما عن ذلك ما رضيش يدخل وكان حيعورني..
وأحطت رقبتها بذراعي وتوجهت بفمي إلى حيث شفتيها المتوردة أقبلهما للمرة الثانية وقد كانت قبلة طويييييلة أذابتها إلى درجة كبيرة.. مصصت لسانها وأعطيتها لساني تمصه بل تعصره عصرا بين شفتيها وأسنانها أحيانا ..ويدي الأخرى تعبث بنهديها الناعمين المكورين بشكل أذهلني واستكملت مداعبتي لنهديها الرائعين بلساني وأسناني أحيانا ثم انزلقت إلى بطنها وسرتها تقبيلا ..وبدأت رحلتي مع كسها ..أكلت كسها أكلا من العض واللحس والتفريش لبظرها المتورم بلساني ومص كسها كاملا بين شفتي بشكل أذهلها هي الأخرى وعضا خفيفا لشفرتيها المفتوحان إلى الجانبين بفعل الإثارة . وبدأت رحلة الآآآآآآآآآهات الطويلة والقصيرة المتقطعة والوحوحة والزووووم بطريقة تدل دلالة واضحة على مدى شبق هذه الأنثى الجنسي المدفون في ثنايا هذا الجسد العطشان لأنامل وأيدي خبير كي يعتني به كما ينبغي .....لست ادري هل أعاملها بعنف أم برومانسية؟؟سؤال كنت أساله لنفسي في تلك اللحظات حتى اخترت المزج بين الجانبين حتى اعلم مع أيهما تكون استجابتها أكثر وشعرت بأنها مع كل لمسة لأي جزء من جسدها فان القشعريرة تسري في هذا الجسد كلسع الكهرباء ..وإستمريت بتعاملي مع كسها وفتحة طيزها مع الضغط القوي بيدي على طيزها من الخلف وضربها بعنف أحيانا ....كانت في قمة النشوة والإثارة عندما قالت لي عايزاه جوايا... مشتاقة لذبك يدخل كسي ويرويه ...إعمل معروف دخله .. فوته لجوا كسي ...قلت لها لازم أوسعلك كسك بصوابعي ونكتها بصباع ثم بصباعين وهي تتأوه وتتوحوح ..ثم بثلاثة أصابع حتى إطمأننت بأنها ستستطيع إستقبال زبي..
ركبت فوقها رفعت رجلها اليمنى بيدي ووضعت راس زبي على بظرها وأمسكته بيدي بحركة دائرية ثم عمودية أفقدتها صوابها فبدأت دموعها تنهمر من عينيها وهي ترجوني أن ادخله للداخل ..شعرت بان كسها ينزف نهرا من العسل الشهي أخذته على راس زبي وفرشت كسها بمائه العذب وأنا ما زلت أتلذذ بتعذيبها ولم يدخل زبي جوف كسها بعد.. حتى أمسكت زبي بيدها ووضعته في فتحة مهبلها.. ولفت ساقيها خلف ظهري ودفعت نفسها كما ضغطت برجليها على ظهري في توقيت واحد فاندفع زبي في كسها كالصاروخ الموجه ..بدأت ينيكها بحركة بطيئة.. أسرع أحيانا.. وابطيء أخرى ..ثم قلبتها على بطنها وأخذت موقعي خلف طيزها..وفرشت كسها قليلا ثم دفعت زبي في كسها من الخلف بالوضع الفرنسي وهي تهذي وتقول ...ياااااااه على زبك وحلاوته .....أحححححح نيكني.. نيكني بزبك الحلو إنت وبس...إنت حبيب كسي أححححححححح أحوووووووووه ياااااااه ما أحلى زبك ...ولم تنقطع عن التغزل والتحبب لزبي الذي يخترق كسها جيئة وذهابا ..حتى ارتعشت رعشة أوقعتها على السرير .. إلا أنني لحقتها فورا وبقي زبي يدكها حتى شعرت بقرب انفجار البركان من زبي المتوتر المتعطش للارتواء من هذا الكس اللذيذ ..فقلت لها اجبهم فين؟ فقالت جوة كسي العطشاااااان ارويه بمووووت بزبك فانطلق اللبن سريعا من فوهة زبي المتوسعة أصلا وكأنه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر أغرقت كسها باللبن وبدأت الهث وهي أصبحت في حالة أشبه ما تكون بالغيبوبة فقد أتت بشهوتها أربع مرات على الأقل في هذه النيكة الرائعة وارتمت كما هي على بطنها بلا حراك وأنا أخذت موقعي بجانبها الهث والعرق يتصبب من كل أنحاء جسمي..دقائق كثيرة مرت لا ادري كم مضى علينا من الوقت في هذا الوضع وأنا ما زلت مغمضا عيني سارحا في ما حصل ولست ادري اهو حلم أم حقيقة ..
شعرت بان يدا تعبث بزبي وأخرى على صدري تتحسسه بنعومة ورومانسية ساحرة فتحت عيني ووجدتها تنظر إلي بعين الرضا وهي تقول إنت مش طبيعي أنا عمري ما اتنكت كده .. قلت لها وأنا شخصيا اعتبر أن متعتي هي في أن اجعل رفيقة فراشي تتمتع وتتجاوب معي وبقدر ارتوائها وإشباع شهوتها أكون أنا مسرورا ومنسجما ومنتشيا وإشباع شهوتي لا يكون إلا بذلك .. فقالت يعني إذا كنت لسة ما شبعتش أنت بتكون مش مبسوط ؟..قلت لها: أكيد ..فقالت وأنا شايفة إن زبك الشقي ده لسه ما شبعش مني كمان.. وأنا مش ممكن اسيبه غير شبعان ومرتوي ومبسوووووووط خالص ..قلت لها تكلمي عن كسك ومالكيش دعوة بزبي فقالت ومين قال لك انه زبك ده لية وحدي مش لك ..وراحت ماسكة زبي بيدها وأخذت تدعك فيه وتداعب طربوشه ..من جانبي تناولت احد نهديها وعصرته بيدي بقوة وقلت لها يعني دول لسة ما خذوش اللي هم عاوزينه؟ طب هاتيهم هفرتكهم فرتكة بين صوابعي وأسناني . .وهجمت بفمي على نهدها اليمين بالمص واللحس وعض الحلمة بشكل خفيف بين أسناني وشفتي السفلى وأحيانا بين أسناني ولساني ثم انتقلت على النهد الأيسر ثم استمريت بالنزول حتى كسها الذي ما زال عاريا إلا من بواقي عسله وحليب زبي الذي سكبته فيه وأخذت ..أنا وهي في وضع 69 حتى شعرت أن قواها بدأت تخور من كثرة المص لزبي الذي أصبح راسه منتفخا بشكل واضح حيث أن قطره أصبح يزيد عن باقي امتداد الزب بعدة سنتمترات فحملتها وأجلستها عليه بوضع الفارسة حيث ما لبثت أن أمسكت به ووضعت راسه المنتفخ على فتحة كسها ونزلت عليه ببطء شديد حتى ظننته وصل إلى رحمها وبدأت بالارتفاع والنزول عليه بحركة بطيئة متدرجة في الشدة وكأنها تريد أن لا تترك ملليمترا واحدا من زبي إلا وتستمتع باختراقه اللذيذ لشفري كسها المنفتحين حوله بمنظر يكاد أن يأخذ عقلها وكانت دائمة النظر إلى هذا المنظر الرهيب لدخول زبي وخروجه من كسها بحركة متتابعة متسلسلة منسجمة مع ما اشعر به وتشعر به من اللذة اللا محدودة . استمر هذا الوضع لأكثر من عشر دقائق شعرت بعدها بأنه يجب التغيير وبحركة سريعة مني كنت قد ارتميت خلفها وأمسكت زبي بعد أن رفعت رجلها العليا بيدي ووجهته باتجاه فتحة كسها واولجته بسرعة وعنف.. صاحت بعدها من النشوة الممزوجة بالألم . وأنا بدأت بالرهز خلفها وأنا في كل مرة اضربها بكف يدي على طيزها الرجراجة وهي تصيح وتتأوه وتوحوح بشكل هستيري .. كنت اعلم انه بعد النيكة الأولى فلابد أن تكون الثانية بل قل الثالثة بعد التفريش في الأولى أطول قليلا..
لقد نقلتني عبير إلى عالم جديد من اللذة والمتعة .. أعادت لكسها وزوبري الحياة بعد الحرمان الطويل .. وعشقت زبي .. كانت مفتونة به وتذوق اللبن الساخن في كسها .. كانت تحب النظر في عيني وأنا أتذوق عسلة كسها أو أتشمم كسها تجعله ينسى الدنيا.. أصبحت مشدودا لتلك المرأة صاحبة الكس الجميل .. فيها شبق وشهوانية فوق العادة تجعلك لا تفكر في شئ سوى أن تعيش لتنعم بكل جزيء في جسدها المتفجر بالأنوثة الطاغية ومع كسها لحسا ونيكا .. صوتها أثناء النيك بيجنني .. دلعها وغنجها يثيرني .. كلامها يذيبني..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ