استاذ نسوانجى
08-04-2014, 10:29 PM
شو بتسوا يا كلاب؟!!"
صرخت سوزان وهى تقتحم غرفة نوم إبنِها.
الإحباط والاستياء الجنسي وغيرالجنسي كان يمتلكها منذ الصباح. فرانك، زوجها منذ عشرون سنةِ،مارسَ الجنس معها ذلك الصباحِ، ومثل باقي الأيام تركها محبطه وغير سعيدة. الآن تيمي،ابنها الوحيد، وصديقه بوبي، كلاهما في الخامسة عشرَ، حاولا إخْفاء ما كانا يقومان به.لم يكونا يرتديا غير بنطلون الجينز أما قمصانها وأحذيتهما على الأرض.اقتربت سوزان من السريرِ، وذراعيها تحت صدره الصغير تنظر إلى إبنِها. أحمر وجههَ، هو لا يستطيع أن ينظر في عينيها. "مممم ماما، أنا احنا...... "طاااااااااخ ! ضربته بيدها اليمنى على خده لتنهي كلامه ."اخرس "قالتْ، تُشيرُ بإصبعَها على المجلاتِ الموجودة بين الأولادِ. "أنا شايفه شو بتسوا.أبوك شو راح يسوي فيك لما يعرف انك بتلعب في إغراضه؟؟!!".التقطت مجلةً مفتوحةً. الصورة كانت على صفحتين ، عندما رأتها أثارت فيها الرغبةَ الغاضبةَ والملتهبة في جسمها، حلماتَها العاريةَ تحت قميصها الحريرِي انتصبت بقوة مؤلمه.الصورة كانت عبارة عن امرأة شقراءِ جَالسه فوق في رجل،وقضيبه الضخم يمزق لها فتحة طيزها بينما كانت تضع إصبعها في كسها الرطب. الإمرأة كَانتْ مبتسمة. رمت المجلةَ بعيداً عنها."تَركنَاك تَبْقى لحالك في البيت،وفي اليوم الأول، أَرْجعُ للبيت. . . أَشوف هدا." تنَظرَ إلى بوبي. "أظن لازم احكي مع الماما مش هيك!!" "مممم لا يا خالتو!لا! "الولد الآخر قالَ. "بترجاكي ما تحكي لامي! "قال بوبي بخوفَ، وهو يبكي. "لا راح احكي يا بوبي"تَقُولُ ذلك، ولا رحمةَ في كلامها. خوفُه الواضحُ زاد الحرارةُ في جسمها وأحشائها.الولد أشقر الشعر كَانَ أنحلَ مِنْ إبنها لكنه كان طفلا وسيما لطالما حبته سوزان وكان مفضلا لديها عن باقي أصدقاء ابنها.سَقطتْ عيونُها إلى جسماهما. حيث كان قضيبهما ظاهران من فتحة البنطلون ويحاولان ان يخفياهما أيديهما المرتعشة لكن دون فائدة.وَقفتْ بتصنّع، تَنْقرُ قدمَها على الأرض، وتَفْكير. أنها الفرصةَ المثاليةَ لتَدليل نفسه. لكن هل تستطيع؟ مجلة مفتوحة أخرى تعَرض فتاة أخرى حمراء الشعر تَحْشو أربعة أصابعَ في كسِها المُنْتَفخِ،ثمّ على الصفحة التاليةِ، تُدخلُهم في فَمّها. التقطتها ورَمتْها إلى إبنِها."كملها." "شـــو ..؟ "تيمي قال."قُلتُ، كمل شو كنت بتعمل "صرخت." إذا كنت بتلعب بزبك وبتمرج يلا كمل ... هلق قدامي أمرج .يلا اشلح بنطلونك والعب بزبك يلا بسرعة".صرخت عليهما وهي تشد شعرهما بقسوة.مثل جروين صغيرين ، نزعوا عنهم ملابسهما . بوبي لما يكَنَ يَلْبسُ ملابس داخلية. مثير، فكرت في نفسها. جَلسَ،يرفع رُكَبَه إلى صدرِه، يحاول إخفاء زبه الناعم بين أفخاذِه،وهو يرتعش."أنت "قالتْ، تشير الى ابنها تيمي. "نام."بدون أي كلمة، استلقى حتى ضَربَ رأسهَ بالوسادةَ، وسيقانه مُمْتَدّة. نَظرتْ إلى الولدِ المراهقِ , والإثارة المنحرفة تتُسارعُ في جسمِها، تَوَخُّز حلماتها المنتصبة وتهيج زنبورها المُنتفخ،وشفاه كسها تضغط على كيلوتها."بوبي.شلحه كلسونه." "ماما. أنا بقدر اشلح لحالي " عَضّتْ أصابعَها. "اخرس." ثمّ قالت لبوبي، "يلا شلحه بسرعة! " اتكأ الولدَ للأمام، مد يده ملابس صديقِه الداخلية، وجَرَّهم لأسفل حتى نزعه عنه. "وااااااااااو"همست سوزان ، كنت المرة الأولى التي ترى فيها قضيب ابنها بالكامل مع رقعة من الشعر الأسودِ تغطي عانته، رأس قضيبه مغطي بسائل شفاف. "تعال.يلا خليه يكبر بسرعة.يلا العب فيه" "ماما، ما بقدر" "أووووه، يلا بدون كلام "تَنهّدتْ، ترفع عيونَها نحوالسقف ثمّ ترمق إبنِها بنظرة غاضبه. أمسكت قضيبه النائم من شدة الخوف وبيضاته المشدودة بأصابعِها الطويلةِ المُسَمَّرةِ."يـــــاه ! " صرخ الولد،وهى تمسك به كالمجنونة. "ماما؟ " "شو هاد، شو أنا خلفت ولد زي البنات مخنث مش قادر يخلي زبه يقوم عشان يلعب فيه؟؟؟؟"دَفعتْ بوبي للأسفل. "بوبي راح يخلي زبه يكبر"ثم قالت "آآآآآه" وفمها غارق بلعابه عندما رأت الصبيان وهما نائمان بجانب بعضهما البعض عاريان تماما. شعر عانة بوبي الرقيقة والشقرِاء كانت اكبر وأكثف من ابنها .أما رأس قضيبه فكان أطول وأنعم ."أمرج زبك، بوبي." امسك بوبي قضيبه النائم باستحياء في يَدِّ مرتعشة. "شو مالكوا يا كلاب ؟؟"سوزان قالتْ. "شو في هلق؟زبك انتا وياه كانوا قايمين ومنتصبين ,وهلق نايمين متل منديل الورق.تيمي امرج لبوبي خليه يكبر." "شــــو ؟ "عيون تيمي تَوسّعتْ. "ماما، أنا ""تيمي "سوزان قالتْ، وهي تمسك يد الولد . "قُلتُ، حكيتلك العب بزب بوبي." عيون بوبي مغلقه. تورم قضيب بوبي بسرعة عندما أحس بملمس يَدِّ شخص آخرِ."آآآآآوه، نعم " تنهدت وهى ترى ابنها يمسك ويمرج قضيبَ صديقِه المتضخم تحت يده."هيك أحسن ... هيك أحسن بكتير" تَركتْ رسغِ إبنِها وتَركَت يَدَّها تَتجوّلُ فوق صدرِه الأملس.وضعت يدها على ذقنه والأخرى على ظهره ودفعته على ركبه ثم قالت . "مص زب بوبي." تيمي قَاوَم فصفعته! قَستْ يَدُّ سوزان على مؤخرته."ماما" "قُلتُك،مصُّ زبه! "صرخت وهى تشد شعر ابنها. "ومن غير ما تعارضني يلا مصه " مَسحتْ شفاهَه ذهاباً وإياباً على رأس قضيب بوبي ، تنشر السائل الشفاف على فم وشفاه ابنها تيمي."أووووه نعم ! "تنهدت ،عندما فتح تيمي فمه،وأبتلع رأس قضيب بوبي الناعم. سوزان جلست على السرير بجانب إبنها، ضَغطتْ شفاهَها خده ابنها لتمسح دمعه من عينه ."آآآآآآه،شي حلو، تيمي "تَنفّستْ،وقبضتها تمسك بشَعرِه لتوجه له رأسه. "هيك صح. مص. حرك تمك هيك لفوق ولتحت هلق. أوووه يا حبيبي،انتا بتمص كتير كتير منيح.انتا بتعرف تمص الزب كتير منيح."تركت رأسهَ أخيراً ومدت يدها تحت معدته. "أووووه، تيمي "قالتْ،عندما ووَجدتْ يَدُّها قضيب ولدَها منتصب."شو هيتك بتحب تمص الزباب" يَدّها اكَتست بسائل تيمي الشفاف.تَركَت قضيبه وأنزلت يدها الى الأسفل وقالت""ممممم، نعم، أنتا بتحب الماما تلعب ببيضاتك كمان؟مش هيك؟. أنا بَرَاهنْ انك راح تحب هيك كمان ." وضَغطَت بإصبعها في فتحة طيزه الضيقة . أَنَّ تيمي بصوت عالي حول قضيب بوبي ،وطيزها ارتفعت في الهواءِ. "أووووه،خالتووو سوزان ! "بوبي أَنَّ، وطيزه الطفولية يرفعها الى الأعلى ليدخل قضيبه أكثر في فَمّ صديقه."شو، بوبي؟ "ويد سوزان الأخرى تدلّك له بيضاته. "شو في؟ احكيلي." "أَنا راح..... أنا مش قادر......! ""مش راح شو، بوبي؟ احكي.راح تكب في تم تيمي؟ يلا كب حليبك في تمه بسرعة؟" "نعم، خالتو ! أنا مش قارد اكتر من هيك " "طيب يلا كب ، امسك راس بوبي ! "الولد الأشقر امَسكَ رأسُ تيمي بكلتا يديه، وناك فَمّه. "أوووووه ، تيمي! أنا لا ......لا مش قادر .....أنا راح. . . ."وَمدت سوزان يدها ثانيةً تحت إبنِها ووَجدتْ قضيبه المنتصب وأمسكت به وبدأت تمرج ذلك القضيب الصغير بقوة ."تيمي؟ أنا راح اكب! "بوبي لَهثَ.أحسَّت سوزان ببيضات بوبي تُشدّدُ ثمّ رَأتْ إبنَها ينتفض. "اشربه كله يا سافل! إبلعْه! اشرب الحليب كله." راقبتْ حنجرةَ إبنِها، والكميه الأولى من الحليب نزل في حنجرته فعصرت قضيبه بشدّة ."هلق، تيمي! كب للماماِ!خليني أحس زبك يكب على ايد الماما! ""مممممممممممم" تيمي أَنَّ وهو يبتلعَ ثانيةً، وانفجر قضيبه وبهزه قويه."أوووووه نعم، يا حبيبي،آآآآآآآه!! "سوزان تنهدت. "شوف حليبك على ايد الماماِ!آآآآآآآآآآآآآآآه! "الأم الممحو نه دلكت قضيب وبيضات ابنها حتى افرغ ما في داخله تماما،وسقط تيمي على السرير بجانب صديقه بوبي وهو يلهث. عيون بوبي كانت مغلقه، وكان هو أيضا يحاول أن يسترجع أنفاسه.رَفعتْ سماعة الهاتف واتصلت بمقر عملها وقالت لهم أنها لن تحضر اليوم لان ابنها مريض وتريد أن تأخذ إجازة اليوم.أعادت السماعة الى مكانها ونظرت الى المراهقين وهما على السريرِ، وحَلَّت أزرار قميصها."ماماّ؟ شو بتسوي.... ؟ "تيمي لَهثَ،عندما ظهر صدرها العاري أمام عينيه. حلماتها المُنْتَفخة بَرزتْ من بين هالةِ سمراءِ غَامِقةِ وصدر مخروطي صغير."إسكتْ، تيمي. مش هادا الي بدك تشوفه ؟بزاز وحلمات وصدر؟؟؟مراه بتعمل هيك؟"وأَخذتْ حلمة بين كُلّ إبهام وسبّابة، ولْفُّتها ثم شدتها بقسوة، حتى جعلت حلمتها أطول من قبل. رأت ان كلا القضيبين قد عادا الى الحياة مرة أخرى. مدت بزها الى الأمام ثم مدت يدها الى خلفها لتفك تنورتِها،فَتْركُتها تَسْقطُ على الأرض. ثمّ سَحبتْ الدبّوسَ الخشبيَ مِنْ شَعرِها الطويلِ، يَتْركُه يَسْقطُ على كتفيها ويصل الى أسفل ظهرها.سوزان، الان لا تلبس إلا جوارب سوداء شفافة وكيلوت بيكيني أحمر صغير الحجم ، واندست على السرير بين الولدين وأسندت ظهرها على السرير. "يلا يا حبايبي ،يلا مصولي حلماتي ".حثتهم على ذلك وهى تلعب بشعرهم كما لو كانوا طفلين رضيعين."عضّْوا حلمات بزي. آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وااااااااااااااو! "تتنهدت وجسمها يَهتزُّ ويرتعش، كلما غَرزَ كُلّ ولد أسنانه على حلماتها المشتعلة."تعال بي رجلي ، بوبي "قالت الأم الممحو نه وهى تدفع الصبي بعيدا عن حلمتها المنتصبة."قله ولك، اقعد بينهم بسرعة".حَلّتْ الأم المشتعلة بنار الشهوة والحرمان رباطُ جواربها . "شلخني كيلوتي يا كلب"قالتْ وهي ترفع طيزها الى الأعلى حتى يتمكن من نزع كيلوتها المبتل من سوائل شهوتها من على طيزها المستديرة . "هلق . . .شوف كسي." اختطفت كيلوتَها المبلّلَ مِنْ بوبي وغمست أصابعها فيه" وااااو شوف قديش هو مبلول من كسي..."."شمّه يا بوبي "قالتْ، بينما مَسحتْ أنفَه بكيلوتها القطني ."نعم، هيك صح،ولد سافل. الآن، مْصُّ كُلْ كسي وحليبه من على كيلوتي يلا بسرعة.""كس أمك "ضَحكتْ. "قديش منظرك بشهي وكيلوتي الأحمر بين شفايفك " أخذت منه الكيلوت بسرعة خاطفه وأمسكت برقبته من الخلف وأمرته"الحس كسي هلق" "يـــــاه "الأم الهائجة تنهدت عندما أحست بلسان الصبي الصغير يلحس كسها الرطب."بوسني، تيمي." وهى تمد فمها لتيمي،وكسها كان ينيك بعنف وجهِ بوبي. لسانها تَلوّى الى الخارج، يَشْقُّ طريقه بقوة في فَمِّ تيمي الحار."أمممممممممممم ،ممممممم" أَنّتْ وتنهدت حول لسانِ الولدَ قبل أن تسَحْب فَمِّها مِنْه. معدتها تصلبت وركبها مرفوعة عاليا في الهواء، أفخاذها فتوحه على مصرعيها، وتمَسك رأس بوبي بكلتا يديها. "أوه آه كمان! " جسمها اَهتز وارتعش وهى تغتصب وجه بوبي. "أَنا راح اجي! كُلْني،يا ولد. كُلْ كسي لحتى اجي واكب على وجهك كله""آآآآآآه آه آه آه !" شَخرتْ، وانصَبّ عصيرها مِنْ كسها كالطوفان. "هوون هوون! هوون! مصّْ زنبوري، بوبي!خليني أجي! "أمسكت رأسه حول زنبورها المَنتْفُخ،طيزها ارتعشت،ولما ازادت حرارة كسها وقارب على بلوغ ذروته سائلها نزل من على ذقن الصبي وتساقط على الفراش.أخيراً، تَركتْ قبضتَها من رأسه وارتمت على السرير،ضحكت. "يــــاه!" أَنّتْ. "أوووووه. كنت محتاج لهيك !"الأولاد اضطجعوا على جانبيها، قضبانهم المنتصبة تُشيرُ نحو السقفِ.منتشية، لكن لم تنتهي بعد، سوزان نَزلتْ على السرير، فَسْحت لمجال بين رأسها ورأسِ السرير."تعال هون"أشارتْ إلى بوبي. "أوقف هون فوقي .خليني أشوف طيزك الحلوة"فتحت رجليه أكثر ووسعت طيزه أكثر . حدّقتْ في فتحتِه المُجَعَّدةِ،ووسعت بأصابعها فتحتها وسحبته الى الأسفل. بوبي قَفزَ، عندما أحس بلسانها على فتحته الحساسة" خليني الحس طيزك" .أغلقت عيونَها عندما أصبح إبنَها فوقها، تَحْدق فيه، يَدّ بوبي أصبحت على قضيبه المنتصب "راقبْني، إبني. راقبني وأنا بلحس طيزك."سوزان لَعقتْ طيز بوبي ثمّ ناكت فتحت طيزه العذراء بلسانها.اهَتزّتْ طيز الولدَ الضيّقةَ بلطف، وهو يتنهد فوقها. امتدت يده إلى قضيبه المُنْتَفخِ، لكن سوزان ضَربَ يده وأشارَت إلى تيمي. "مصّْله زبه،هلق "قالتْ،وهى تمرر أصابعها على ظهر بوبي.كما أمر تيمي زَحفَ إليها، عيونه متصلبة،وقضيبه منتصب،نزلت سوزان الى الأسفل قليلا لتترك مجال له."هيك"قالتْ،وهى تبتسم ولسان تيمي يتَلوّى الى الخارج نحو طيز بوبي. "خليها مبلولة ورطبه لأنك راح تنيك هالطيز.""لا لا لا "بوبي صرخ وحاولَ الهرب، لكن سوزان أمسكته بسرعة، واجلسته على بطنها وثبتته."أووووووه،نعم بوبي " قالتْ. "حَبيت تيمي وهو مصُّلك زبك،هلق دور تدفع التمن .....هلق،الحس طيزه تيمي." سوزان راقبَت إبنُها يَتعلّمُ بسرعة، لسانه إلتهم فتحةِ صديقِه ثمّ حس قضيب صديقه .كان منتصبا بشده وجاهزا."هلق،إبني،تعال هون." تَلوّى بوبي ثانيةً، وشَدَّت سوزان قبضتها على رأسهِ وكتفهِ.كلا الأولاد كانوا بجانب وجهَها، كَانَ عِنْدَها منظرا ممتازُا. "هيك، تيمي. نيكه.""أووووه! " صرخ بوبي عندما أحس بقضيب تيمي يضَغطَ على فتحه طيزها " خالتووووو، بيوجع! ""إسكتْ، بوبي! بس اخرس وخليه!"صرخت "إرتاحْ.ارتاح وما تشد طيزك عشان ما تتوجع. هلق نيكه.""أووووه، ماماّ! "تيمي لَهثَ، عندما أدخل قضيبه في طيز بوبي الضيّقة. "ماما شو سخن وضيق!""لا َتوقّفُ، تيمي! لا تُتوقّفْ حتى يدخل كل زبك في طيزه! "سوزان، غير صبورة مَع توقف تيمي،أمسكت بجسم الولد ثم دفعت بقضيب تيمي في طيز بوبي ."أأأأأأأأأه" صَرخَ الولد من الألم ودموعه الحارة تَجْري أسفل خدودِه وعلى بطنِ سوزان."يلا نيكه، بوبي! هلق وقف.خليه يتعوّدْ عليه." لحظات طويلة مرت قَبْلَ أَنْ يتَحرّكَ بوبي على صدرِ سوزان. "أحسن هلق، بوبي؟ "سوزان سَألتْ، تداعب الولدِ. "ما بوجع هلق متل ما حكيتلك صح.هلق، تيمي. نيكه ،بس بشويش وبلطف.""أوووووه"بوبي تنهد مع كل دفعه يدخل بها قضيبه في طيزه. لكنه الان يدفع طيزه الى الخلف يدخل قضيب صديقه أكثر في طيزه في حين كان قضيبه منتصبا كما لو كان سينفجر "هيك تمام .هلق أعطيه ياه كله نيكه بقوه تيمي! هلق راح تحس ب.......""بحس بنار،ماما! "تيمي قالَ.نَزلَت سوزان الى الأسفل أكثر ، وعيونِها على إبنها هو ينيك لأول مرة طيز صديقه، وأدخلت قضيب بوبي في فَمّها الجائع. "أوووووه ! "ب
صرخت سوزان وهى تقتحم غرفة نوم إبنِها.
الإحباط والاستياء الجنسي وغيرالجنسي كان يمتلكها منذ الصباح. فرانك، زوجها منذ عشرون سنةِ،مارسَ الجنس معها ذلك الصباحِ، ومثل باقي الأيام تركها محبطه وغير سعيدة. الآن تيمي،ابنها الوحيد، وصديقه بوبي، كلاهما في الخامسة عشرَ، حاولا إخْفاء ما كانا يقومان به.لم يكونا يرتديا غير بنطلون الجينز أما قمصانها وأحذيتهما على الأرض.اقتربت سوزان من السريرِ، وذراعيها تحت صدره الصغير تنظر إلى إبنِها. أحمر وجههَ، هو لا يستطيع أن ينظر في عينيها. "مممم ماما، أنا احنا...... "طاااااااااخ ! ضربته بيدها اليمنى على خده لتنهي كلامه ."اخرس "قالتْ، تُشيرُ بإصبعَها على المجلاتِ الموجودة بين الأولادِ. "أنا شايفه شو بتسوا.أبوك شو راح يسوي فيك لما يعرف انك بتلعب في إغراضه؟؟!!".التقطت مجلةً مفتوحةً. الصورة كانت على صفحتين ، عندما رأتها أثارت فيها الرغبةَ الغاضبةَ والملتهبة في جسمها، حلماتَها العاريةَ تحت قميصها الحريرِي انتصبت بقوة مؤلمه.الصورة كانت عبارة عن امرأة شقراءِ جَالسه فوق في رجل،وقضيبه الضخم يمزق لها فتحة طيزها بينما كانت تضع إصبعها في كسها الرطب. الإمرأة كَانتْ مبتسمة. رمت المجلةَ بعيداً عنها."تَركنَاك تَبْقى لحالك في البيت،وفي اليوم الأول، أَرْجعُ للبيت. . . أَشوف هدا." تنَظرَ إلى بوبي. "أظن لازم احكي مع الماما مش هيك!!" "مممم لا يا خالتو!لا! "الولد الآخر قالَ. "بترجاكي ما تحكي لامي! "قال بوبي بخوفَ، وهو يبكي. "لا راح احكي يا بوبي"تَقُولُ ذلك، ولا رحمةَ في كلامها. خوفُه الواضحُ زاد الحرارةُ في جسمها وأحشائها.الولد أشقر الشعر كَانَ أنحلَ مِنْ إبنها لكنه كان طفلا وسيما لطالما حبته سوزان وكان مفضلا لديها عن باقي أصدقاء ابنها.سَقطتْ عيونُها إلى جسماهما. حيث كان قضيبهما ظاهران من فتحة البنطلون ويحاولان ان يخفياهما أيديهما المرتعشة لكن دون فائدة.وَقفتْ بتصنّع، تَنْقرُ قدمَها على الأرض، وتَفْكير. أنها الفرصةَ المثاليةَ لتَدليل نفسه. لكن هل تستطيع؟ مجلة مفتوحة أخرى تعَرض فتاة أخرى حمراء الشعر تَحْشو أربعة أصابعَ في كسِها المُنْتَفخِ،ثمّ على الصفحة التاليةِ، تُدخلُهم في فَمّها. التقطتها ورَمتْها إلى إبنِها."كملها." "شـــو ..؟ "تيمي قال."قُلتُ، كمل شو كنت بتعمل "صرخت." إذا كنت بتلعب بزبك وبتمرج يلا كمل ... هلق قدامي أمرج .يلا اشلح بنطلونك والعب بزبك يلا بسرعة".صرخت عليهما وهي تشد شعرهما بقسوة.مثل جروين صغيرين ، نزعوا عنهم ملابسهما . بوبي لما يكَنَ يَلْبسُ ملابس داخلية. مثير، فكرت في نفسها. جَلسَ،يرفع رُكَبَه إلى صدرِه، يحاول إخفاء زبه الناعم بين أفخاذِه،وهو يرتعش."أنت "قالتْ، تشير الى ابنها تيمي. "نام."بدون أي كلمة، استلقى حتى ضَربَ رأسهَ بالوسادةَ، وسيقانه مُمْتَدّة. نَظرتْ إلى الولدِ المراهقِ , والإثارة المنحرفة تتُسارعُ في جسمِها، تَوَخُّز حلماتها المنتصبة وتهيج زنبورها المُنتفخ،وشفاه كسها تضغط على كيلوتها."بوبي.شلحه كلسونه." "ماما. أنا بقدر اشلح لحالي " عَضّتْ أصابعَها. "اخرس." ثمّ قالت لبوبي، "يلا شلحه بسرعة! " اتكأ الولدَ للأمام، مد يده ملابس صديقِه الداخلية، وجَرَّهم لأسفل حتى نزعه عنه. "وااااااااااو"همست سوزان ، كنت المرة الأولى التي ترى فيها قضيب ابنها بالكامل مع رقعة من الشعر الأسودِ تغطي عانته، رأس قضيبه مغطي بسائل شفاف. "تعال.يلا خليه يكبر بسرعة.يلا العب فيه" "ماما، ما بقدر" "أووووه، يلا بدون كلام "تَنهّدتْ، ترفع عيونَها نحوالسقف ثمّ ترمق إبنِها بنظرة غاضبه. أمسكت قضيبه النائم من شدة الخوف وبيضاته المشدودة بأصابعِها الطويلةِ المُسَمَّرةِ."يـــــاه ! " صرخ الولد،وهى تمسك به كالمجنونة. "ماما؟ " "شو هاد، شو أنا خلفت ولد زي البنات مخنث مش قادر يخلي زبه يقوم عشان يلعب فيه؟؟؟؟"دَفعتْ بوبي للأسفل. "بوبي راح يخلي زبه يكبر"ثم قالت "آآآآآه" وفمها غارق بلعابه عندما رأت الصبيان وهما نائمان بجانب بعضهما البعض عاريان تماما. شعر عانة بوبي الرقيقة والشقرِاء كانت اكبر وأكثف من ابنها .أما رأس قضيبه فكان أطول وأنعم ."أمرج زبك، بوبي." امسك بوبي قضيبه النائم باستحياء في يَدِّ مرتعشة. "شو مالكوا يا كلاب ؟؟"سوزان قالتْ. "شو في هلق؟زبك انتا وياه كانوا قايمين ومنتصبين ,وهلق نايمين متل منديل الورق.تيمي امرج لبوبي خليه يكبر." "شــــو ؟ "عيون تيمي تَوسّعتْ. "ماما، أنا ""تيمي "سوزان قالتْ، وهي تمسك يد الولد . "قُلتُ، حكيتلك العب بزب بوبي." عيون بوبي مغلقه. تورم قضيب بوبي بسرعة عندما أحس بملمس يَدِّ شخص آخرِ."آآآآآوه، نعم " تنهدت وهى ترى ابنها يمسك ويمرج قضيبَ صديقِه المتضخم تحت يده."هيك أحسن ... هيك أحسن بكتير" تَركتْ رسغِ إبنِها وتَركَت يَدَّها تَتجوّلُ فوق صدرِه الأملس.وضعت يدها على ذقنه والأخرى على ظهره ودفعته على ركبه ثم قالت . "مص زب بوبي." تيمي قَاوَم فصفعته! قَستْ يَدُّ سوزان على مؤخرته."ماما" "قُلتُك،مصُّ زبه! "صرخت وهى تشد شعر ابنها. "ومن غير ما تعارضني يلا مصه " مَسحتْ شفاهَه ذهاباً وإياباً على رأس قضيب بوبي ، تنشر السائل الشفاف على فم وشفاه ابنها تيمي."أووووه نعم ! "تنهدت ،عندما فتح تيمي فمه،وأبتلع رأس قضيب بوبي الناعم. سوزان جلست على السرير بجانب إبنها، ضَغطتْ شفاهَها خده ابنها لتمسح دمعه من عينه ."آآآآآآه،شي حلو، تيمي "تَنفّستْ،وقبضتها تمسك بشَعرِه لتوجه له رأسه. "هيك صح. مص. حرك تمك هيك لفوق ولتحت هلق. أوووه يا حبيبي،انتا بتمص كتير كتير منيح.انتا بتعرف تمص الزب كتير منيح."تركت رأسهَ أخيراً ومدت يدها تحت معدته. "أووووه، تيمي "قالتْ،عندما ووَجدتْ يَدُّها قضيب ولدَها منتصب."شو هيتك بتحب تمص الزباب" يَدّها اكَتست بسائل تيمي الشفاف.تَركَت قضيبه وأنزلت يدها الى الأسفل وقالت""ممممم، نعم، أنتا بتحب الماما تلعب ببيضاتك كمان؟مش هيك؟. أنا بَرَاهنْ انك راح تحب هيك كمان ." وضَغطَت بإصبعها في فتحة طيزه الضيقة . أَنَّ تيمي بصوت عالي حول قضيب بوبي ،وطيزها ارتفعت في الهواءِ. "أووووه،خالتووو سوزان ! "بوبي أَنَّ، وطيزه الطفولية يرفعها الى الأعلى ليدخل قضيبه أكثر في فَمّ صديقه."شو، بوبي؟ "ويد سوزان الأخرى تدلّك له بيضاته. "شو في؟ احكيلي." "أَنا راح..... أنا مش قادر......! ""مش راح شو، بوبي؟ احكي.راح تكب في تم تيمي؟ يلا كب حليبك في تمه بسرعة؟" "نعم، خالتو ! أنا مش قارد اكتر من هيك " "طيب يلا كب ، امسك راس بوبي ! "الولد الأشقر امَسكَ رأسُ تيمي بكلتا يديه، وناك فَمّه. "أوووووه ، تيمي! أنا لا ......لا مش قادر .....أنا راح. . . ."وَمدت سوزان يدها ثانيةً تحت إبنِها ووَجدتْ قضيبه المنتصب وأمسكت به وبدأت تمرج ذلك القضيب الصغير بقوة ."تيمي؟ أنا راح اكب! "بوبي لَهثَ.أحسَّت سوزان ببيضات بوبي تُشدّدُ ثمّ رَأتْ إبنَها ينتفض. "اشربه كله يا سافل! إبلعْه! اشرب الحليب كله." راقبتْ حنجرةَ إبنِها، والكميه الأولى من الحليب نزل في حنجرته فعصرت قضيبه بشدّة ."هلق، تيمي! كب للماماِ!خليني أحس زبك يكب على ايد الماما! ""مممممممممممم" تيمي أَنَّ وهو يبتلعَ ثانيةً، وانفجر قضيبه وبهزه قويه."أوووووه نعم، يا حبيبي،آآآآآآآه!! "سوزان تنهدت. "شوف حليبك على ايد الماماِ!آآآآآآآآآآآآآآآه! "الأم الممحو نه دلكت قضيب وبيضات ابنها حتى افرغ ما في داخله تماما،وسقط تيمي على السرير بجانب صديقه بوبي وهو يلهث. عيون بوبي كانت مغلقه، وكان هو أيضا يحاول أن يسترجع أنفاسه.رَفعتْ سماعة الهاتف واتصلت بمقر عملها وقالت لهم أنها لن تحضر اليوم لان ابنها مريض وتريد أن تأخذ إجازة اليوم.أعادت السماعة الى مكانها ونظرت الى المراهقين وهما على السريرِ، وحَلَّت أزرار قميصها."ماماّ؟ شو بتسوي.... ؟ "تيمي لَهثَ،عندما ظهر صدرها العاري أمام عينيه. حلماتها المُنْتَفخة بَرزتْ من بين هالةِ سمراءِ غَامِقةِ وصدر مخروطي صغير."إسكتْ، تيمي. مش هادا الي بدك تشوفه ؟بزاز وحلمات وصدر؟؟؟مراه بتعمل هيك؟"وأَخذتْ حلمة بين كُلّ إبهام وسبّابة، ولْفُّتها ثم شدتها بقسوة، حتى جعلت حلمتها أطول من قبل. رأت ان كلا القضيبين قد عادا الى الحياة مرة أخرى. مدت بزها الى الأمام ثم مدت يدها الى خلفها لتفك تنورتِها،فَتْركُتها تَسْقطُ على الأرض. ثمّ سَحبتْ الدبّوسَ الخشبيَ مِنْ شَعرِها الطويلِ، يَتْركُه يَسْقطُ على كتفيها ويصل الى أسفل ظهرها.سوزان، الان لا تلبس إلا جوارب سوداء شفافة وكيلوت بيكيني أحمر صغير الحجم ، واندست على السرير بين الولدين وأسندت ظهرها على السرير. "يلا يا حبايبي ،يلا مصولي حلماتي ".حثتهم على ذلك وهى تلعب بشعرهم كما لو كانوا طفلين رضيعين."عضّْوا حلمات بزي. آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وااااااااااااااو! "تتنهدت وجسمها يَهتزُّ ويرتعش، كلما غَرزَ كُلّ ولد أسنانه على حلماتها المشتعلة."تعال بي رجلي ، بوبي "قالت الأم الممحو نه وهى تدفع الصبي بعيدا عن حلمتها المنتصبة."قله ولك، اقعد بينهم بسرعة".حَلّتْ الأم المشتعلة بنار الشهوة والحرمان رباطُ جواربها . "شلخني كيلوتي يا كلب"قالتْ وهي ترفع طيزها الى الأعلى حتى يتمكن من نزع كيلوتها المبتل من سوائل شهوتها من على طيزها المستديرة . "هلق . . .شوف كسي." اختطفت كيلوتَها المبلّلَ مِنْ بوبي وغمست أصابعها فيه" وااااو شوف قديش هو مبلول من كسي..."."شمّه يا بوبي "قالتْ، بينما مَسحتْ أنفَه بكيلوتها القطني ."نعم، هيك صح،ولد سافل. الآن، مْصُّ كُلْ كسي وحليبه من على كيلوتي يلا بسرعة.""كس أمك "ضَحكتْ. "قديش منظرك بشهي وكيلوتي الأحمر بين شفايفك " أخذت منه الكيلوت بسرعة خاطفه وأمسكت برقبته من الخلف وأمرته"الحس كسي هلق" "يـــــاه "الأم الهائجة تنهدت عندما أحست بلسان الصبي الصغير يلحس كسها الرطب."بوسني، تيمي." وهى تمد فمها لتيمي،وكسها كان ينيك بعنف وجهِ بوبي. لسانها تَلوّى الى الخارج، يَشْقُّ طريقه بقوة في فَمِّ تيمي الحار."أمممممممممممم ،ممممممم" أَنّتْ وتنهدت حول لسانِ الولدَ قبل أن تسَحْب فَمِّها مِنْه. معدتها تصلبت وركبها مرفوعة عاليا في الهواء، أفخاذها فتوحه على مصرعيها، وتمَسك رأس بوبي بكلتا يديها. "أوه آه كمان! " جسمها اَهتز وارتعش وهى تغتصب وجه بوبي. "أَنا راح اجي! كُلْني،يا ولد. كُلْ كسي لحتى اجي واكب على وجهك كله""آآآآآآه آه آه آه !" شَخرتْ، وانصَبّ عصيرها مِنْ كسها كالطوفان. "هوون هوون! هوون! مصّْ زنبوري، بوبي!خليني أجي! "أمسكت رأسه حول زنبورها المَنتْفُخ،طيزها ارتعشت،ولما ازادت حرارة كسها وقارب على بلوغ ذروته سائلها نزل من على ذقن الصبي وتساقط على الفراش.أخيراً، تَركتْ قبضتَها من رأسه وارتمت على السرير،ضحكت. "يــــاه!" أَنّتْ. "أوووووه. كنت محتاج لهيك !"الأولاد اضطجعوا على جانبيها، قضبانهم المنتصبة تُشيرُ نحو السقفِ.منتشية، لكن لم تنتهي بعد، سوزان نَزلتْ على السرير، فَسْحت لمجال بين رأسها ورأسِ السرير."تعال هون"أشارتْ إلى بوبي. "أوقف هون فوقي .خليني أشوف طيزك الحلوة"فتحت رجليه أكثر ووسعت طيزه أكثر . حدّقتْ في فتحتِه المُجَعَّدةِ،ووسعت بأصابعها فتحتها وسحبته الى الأسفل. بوبي قَفزَ، عندما أحس بلسانها على فتحته الحساسة" خليني الحس طيزك" .أغلقت عيونَها عندما أصبح إبنَها فوقها، تَحْدق فيه، يَدّ بوبي أصبحت على قضيبه المنتصب "راقبْني، إبني. راقبني وأنا بلحس طيزك."سوزان لَعقتْ طيز بوبي ثمّ ناكت فتحت طيزه العذراء بلسانها.اهَتزّتْ طيز الولدَ الضيّقةَ بلطف، وهو يتنهد فوقها. امتدت يده إلى قضيبه المُنْتَفخِ، لكن سوزان ضَربَ يده وأشارَت إلى تيمي. "مصّْله زبه،هلق "قالتْ،وهى تمرر أصابعها على ظهر بوبي.كما أمر تيمي زَحفَ إليها، عيونه متصلبة،وقضيبه منتصب،نزلت سوزان الى الأسفل قليلا لتترك مجال له."هيك"قالتْ،وهى تبتسم ولسان تيمي يتَلوّى الى الخارج نحو طيز بوبي. "خليها مبلولة ورطبه لأنك راح تنيك هالطيز.""لا لا لا "بوبي صرخ وحاولَ الهرب، لكن سوزان أمسكته بسرعة، واجلسته على بطنها وثبتته."أووووووه،نعم بوبي " قالتْ. "حَبيت تيمي وهو مصُّلك زبك،هلق دور تدفع التمن .....هلق،الحس طيزه تيمي." سوزان راقبَت إبنُها يَتعلّمُ بسرعة، لسانه إلتهم فتحةِ صديقِه ثمّ حس قضيب صديقه .كان منتصبا بشده وجاهزا."هلق،إبني،تعال هون." تَلوّى بوبي ثانيةً، وشَدَّت سوزان قبضتها على رأسهِ وكتفهِ.كلا الأولاد كانوا بجانب وجهَها، كَانَ عِنْدَها منظرا ممتازُا. "هيك، تيمي. نيكه.""أووووه! " صرخ بوبي عندما أحس بقضيب تيمي يضَغطَ على فتحه طيزها " خالتووووو، بيوجع! ""إسكتْ، بوبي! بس اخرس وخليه!"صرخت "إرتاحْ.ارتاح وما تشد طيزك عشان ما تتوجع. هلق نيكه.""أووووه، ماماّ! "تيمي لَهثَ، عندما أدخل قضيبه في طيز بوبي الضيّقة. "ماما شو سخن وضيق!""لا َتوقّفُ، تيمي! لا تُتوقّفْ حتى يدخل كل زبك في طيزه! "سوزان، غير صبورة مَع توقف تيمي،أمسكت بجسم الولد ثم دفعت بقضيب تيمي في طيز بوبي ."أأأأأأأأأه" صَرخَ الولد من الألم ودموعه الحارة تَجْري أسفل خدودِه وعلى بطنِ سوزان."يلا نيكه، بوبي! هلق وقف.خليه يتعوّدْ عليه." لحظات طويلة مرت قَبْلَ أَنْ يتَحرّكَ بوبي على صدرِ سوزان. "أحسن هلق، بوبي؟ "سوزان سَألتْ، تداعب الولدِ. "ما بوجع هلق متل ما حكيتلك صح.هلق، تيمي. نيكه ،بس بشويش وبلطف.""أوووووه"بوبي تنهد مع كل دفعه يدخل بها قضيبه في طيزه. لكنه الان يدفع طيزه الى الخلف يدخل قضيب صديقه أكثر في طيزه في حين كان قضيبه منتصبا كما لو كان سينفجر "هيك تمام .هلق أعطيه ياه كله نيكه بقوه تيمي! هلق راح تحس ب.......""بحس بنار،ماما! "تيمي قالَ.نَزلَت سوزان الى الأسفل أكثر ، وعيونِها على إبنها هو ينيك لأول مرة طيز صديقه، وأدخلت قضيب بوبي في فَمّها الجائع. "أوووووه ! "ب