قصة تختيم لعبة فيديو (لعبة وهمية)

[الشرير المتوحش]

تبدأ قصتي عندما حصلت على لعبة PS4 جديدة و هي لعبة قتالية و كنت قد اطلعت على بعض أسرارها من النت. الغريب ان جميع من في تلك اللعبة رجال. و عندما بدأت اللعب. قاتلت بعض الخصوم حتى وصلت إلى الزعيمة. نعم انها إمرأة. و المقاتل الذي ألعب به كان رجلاً. و المشكلة ان اسلوبها القتالي قائمٌ على الرقص الشرقي. و الرجل الذي ألعب به سريع دائماً و لكنه بطيء أمام هذه الفتاة التي تمد ساقها البيضاء كاللبن لأنها تتخذ وضعية قتالية. و ثيابها أصلاً ثيابٌ تخص الرقص الشرقي. و هي تقاتل بدون سلاح و مقاتلي يقاتل بسيفين. و أحياناً قد انجح في اصابتها بإصاباتٍ بالغة ولكنها تفاجأني برقصة مغيرة. فعندما تقترب حياتها من النفاد فإنها تتجه نحو أي أداة طبية متاحة و هي ترقص و عندما ترقص يصاب المقاتل الخاص بي بالشلل من قوة الإغراء. بحثت في النت عن طريقة لهزمها و اكتشفت وجود فتيات أخريات في اللعبة و هناك كلمات سر تفتحهن لي. يعني بكلمة سر واحدة احصل على فتاة لا تقل جمالاً عن الزعيمة لكن المشكلة هي ان كلمات السر تلك غير قابلة للإستخدام. علي الانتظار حتى يظهر للعبة تحديث على النت. و التحديث نفسه يحتاج الى ثمن. و المصيبة الأعظم ان كل تلك الفتيات عبارة عن زعماء إناث. بحثت و بحثت حتى وجدت حركتين سريتين . و قد جربتهما و نجحت. عندما عدت إلى قتال الزعيمة. و على فكرة إسمها آشلي و المقاتل الذي استخدمه اسمه جوني. تبادل جوني و اشلي الضربات و كانت حياة كل واحدٍ منهما على المحك. عندها رمقت آشلي بجوني بنظرة عتاب و كأنها تقول له كيف تضرب إمرأة بسيوفك هكذا هل جسدي الجميل قبيح بالنسبة لك ؟ عندها وضعت ذراعيها فوق رأسها و بدأت تهز بطنها العاري أمامه. عندها أصيب بالشلل ثم فردت ذراعيها و أخذت تهز نهدها البلوري أمامه. و هنا إستطعت استخدام الحركة السرية الأولى. ضغطت بضعة أزرار بسرعة. و لكن لم يحدث شيء. لقد خُدعت. سأخسر مجدداً. رميت الجهاز و أخذت اتفرج بيأس إلى رقصة تلك الإنسانة التي تشبه الإفعى في تصرفاتها و وصلت الى صندوق الإسعافات الأولية و صار عداد حياتها كاملة و فجأة إختفى جوني من امام آشلي. و ظهر خلفها و انا متفاجئ و هي لا تزال تفرد ذراعيها و تهز نهديها و قد تفاجأت هي أيضاً. ظهر جوني خلفها. و هي قد فزعت من تلك المفاجأة و لم تجد الفرصة لكي تستدير له فضرب معصميها بسيوفه فأطار كفيها و عندها خسرت نصف عداد حياتها و فقدت نصف قدرتها الهجومية و سوف تتوقف عن القتال مدة 30 ثانية بسبب الألم. فعندها أخذت الجهاز من على الأرض و جعلت جوني يجردها من ملابسها. لأن الحركة السرية الثانية مطلوبة لو اردت الحصول على آشلي و جعلها مقاتلة متاحة لي. بعدما تجردت البنت من ملابسها فقد كل قدرتها الهجومية. إنها تكره جوني الآن و حياتها 10٪‏. يجب ان تنتهي المعركة بالحب و ليس بالكراهية و إلا فلن تكون آشلي متاحة. تجرد جوني من ملابسه و قام بتقبيلها. و عندها كانت آشلي تشعر بالراحة بشكل غريب و شعرت بشيء يحاول دخول طيزها. كان ذلك هو زب جوني فتفاجأت. كان جوني يشعر بِشَيْءٍ غريب و هو يحدق في وجهها الجميل و في شعرها الأصفر القصير و في عينيها الزرق و في القرط الأبيض الذي يزين أذنها. كان يشعر بانه يحبها و نفس الشيء بالنسبة لها. استطاع زبه اقتحام طيزها بعد شعور الحب المتبادل بينهما و عندها تألمت الفتاة ولكنها أرادت كتم الألم فمدت ذراعها المقطوعة إلى رأسه و جذبته لكي تقبله.
آشلي: لقد فقدت كفي الأيمن و الأيسر و لكنني عرفت الحب. شكراً جزيلاً لك. و قام جوني بنفض جسدها بقوة و هي تبتسم له. قائلة: كم هذا ممتع لا أصدق اننا كنّا عدوين.



و انتهت المعركة

اللاعب: لكنها لم تنتهي بالنسبة لي. انا ألعب بهذه اللعبة منذ وقتٍ طويل و هذه الفتاة الجميلة حقيرة بالنسبة لي لابد من فعل شَيْءٍ ما لها

كانت اللعبة مميزة بإستخدام بعض الحركات الحاقدة بعد نهاية المعركة. و لذلك وقف جوني و الفتاة العارية تغمض عينيها لأنها على وشك الموت. كانت ستموت بدون تدخلي. لكنني جعلت جوني يأخذ فأساً و يضرب بها عنق الحسناء و في لحظة طار رأسها عالياً و سقط رأسها و هي تحدق في جوني و هي تتسائل في حيرة مالذي حدث له. ألم يكن يحبني. فقمت انا اللاعب بإرسال بعض العبارات الحاقدة لها على لسان جوني

جوني: أنتِ عدوتي و جسدكِ كان لعبتي و قد انتهيت منكِ

آشلي تصرخ باكية. رغم انها مجرد رأس الآن: انا أكرهك

و بعد ذلك أخذ جوني رأسها و أجبرها على مص قضيبه. و عندما شبع منها حطم رأسها بصخرة

و بعدها ظهرت هذه الجملة

Unlock Ashly

[Fire OF Desire]

انا مش فاهم ايه العبه دى وايه دخلها بالقصص المصورة

[الشرير المتوحش]

لعبة خيالية من عقلي. انا لم اجد مكانا اكتب فيه هذه القصة فكتبتها هنا

[الطيار طاير]

تسلموووووووووووووووووو

[شاطى العطش]

/>