بحب النييك
03-11-2016, 12:30 PM
انا وابو زوجي أأأأأأه
(/ />
تذكرت كريمة، وهي في الخامسة والعشرين من عمرها، أن متابعتها مقرر الدراسات الأوروبية في الجامعة كان فألا حسنا بالنسبة إليها لأنها تعرفت خلاله على "معروف" ووقعت في غرامه من النظرة الأولى. بعد تخرجهما من الجامعة بفترة قصيرة، تزوجا وأخذ كل منهما طريقه نحو العمل.
كانت كريمة جالسة أمام المرآة غارقة في أفكارها وذكرياتها. قالت لنفسها :
- يا إلهي، من يصدق أنه قد مضى على زواجنا سنتان ! ... لقد مر الوقت سريعا ... منذ سنتين فقط كنت كريمة منصور محمد ، طالبة في كلية الآداب، ... والآن، أنا كريمة حسين، زوجة معروف حسين ... كما أنا سعيدة بمتابعتي لهذا المقرر ... وإلا لم أكن لأقابل معروف وأتعرف عليه ... ما أشكو منه فقط هو أن عمله يفرض عليه الغياب عن المنزل أحيانا كثيرة ... يا إلهي كم أشتاق إليه عندما يكون غائبا ... إن البقاء وحيدة لفترات طويلة أمر يصعب احتماله ....
تنهدت كريمة وهي تخاطب نفسها :
- الحمد لله أن أباه هنا، فهو يُكلمني بالهاتف دائما ويعرض علي أن يساعدني عندما يغيب معروف ... قدم لي مساعدة مهمة الأسبوع الفائت عندما صحبني لشراء المقاعد الجديدة التي وضعتها في الصالون ...
في هذا الوقت، رن جرس الهاتف ليعيدها إلى أرض الواقع.
- صباح الخير يا عمي.
- كيف حالك ؟
لم يتأخر جوابها :
- أنا بخير، غير أنني احتاج منك أن تـُساعدني هذا اليوم ... أريد أن أعيد ترتيب الصالون، غير أن الأريكة ثقيلة الوزن بالنسبة إلي وحدي ... أتساءل إن كان بإمكانك المجيء حوالى الساعة الرابعة والنصف لمساعدتي. سوف أحضـّر لك عشاء لذيذا لشكرك على المساعدة التي تقدمها لي في غياب معروف ...
عادت كريمة إلى أفكارها الحزينة وقالت لنفسها :
- آه يا عمي ! لو كنت تعلم أي مساعدة أحتاجها أكثر ! ... مضى أسبوعان على غياب معروف وكسّي يرتجف من الحرمان ....
وهنا تذكرت كريمة أن عمها أو حماها حسين ، والد زوجها وليس شقيق والدها طبعا، أرمل من ثلاث سنوات، ويُقال أنه بحاجة إلى امرأة.
- أتساءل عن آخر مرة ناك فيها حماي امرأة. يبدو أنني لا أساعده بإشغالي له نهاية كل أسبوع. أحس بالذنب لإثارته بهذه الطريقة. أعلم أن غريزته الذكرية تدفعه للبصبصة على سيقاني في السيارة،. هل علي، بسبب هذا الأمر، أن أتقصد وأتعمد إثارته طوال الطريق ؟
أغلقت كريمة عينيها وعادت بها الذاكرة إلى نهاية الأسبوع الماضي. تذكرت كيف فتح لها عمها باب السيارة لتصعد كونها كانت تلبس حذاءً عالي الكعب.
تذكرت موجة الإثارة التي اجتاحت جسدها من رأسها إلى أخمص قدميها عندما رأته يُبصبص ويتلصص على ساقيها محاولا رؤية ما تـُخفيه الجونلة.
في البدء، انزعجت كريمة من أن والد زوجها ينظر إليها هذه النظرة، غير أنها أحست برعشة الإثارة، العائدة بدون شك إلى حرمانها، تجتاحها من جديد.
بعد أن صعد حموها حسين إلى السيارة وجلس خلف المقود، تركت كريمة عن قصد تنورتها تتراجع لتكشف عن فخذيها. من جديد، نظر حماها إلى فخذيها نظرة شهوة.
مررت كريمة لسانها على شفتيها وحوّلت نظرها إلى نافذة السيارة كأن شيئا لم يحدث، مـُبعدة فخذيها عن بعضهما البعض وهي تعلم أن عيني والد زوجها لا تتحولان عن ما يوجد بين فخذيها.
استراحت كريمة على مقعدها، أصبح فخذاها الآن مكشوفين بالكامل، بررت ذلك لنفسها بالقول أن إثارتها له سوف تدفعه إلى التحرّق والخروج بحثا عن النساء.
غير أنها تلوم نفسها الآن على هذا التصرف الذي قامت به نهاية الأسبوع الماضي.
- لماذا فعلت كل ذلك ؟ فحماي المسكين لم يقرب امرأة منذ سنوات وأنا، كنـّـته، زوجة ابنه، أتسلى بإثارته عن قصد .... لماذا استمريت في إثارته ؟ .... مع علمي بأن ذلك سوف يدفعه إلى الجنون ... يبدو أنه كان على عجلة من أمره، كان يريد أن نعود وأن نرتب الصالون...
يا ****، لو مددني على الأريكة واغتصبني، لن يلومه أحد ! ... بعد كل حركات الإثارة التي قمت بها في السيارة ... لماذا تتملكني الرغبة في النيك ؟ تساءلت كريمة. عندما يحتاج أقارب للنيك ... لماذا لا توجد حلول ! ... تنهدت كريمة بحزن.
بعد الانتهاء من إعادة ترتيب الصالون، توجهت كريمة إلى المطبخ لتحضير العشاء. كانت تشعر بالذنب لأنها أثارت هذا الحما المسكين في الأسبوع الماضي. أما الآن، فإنها تقوم بما هو أسوأ. فهي قد ارتدت تي شيرت مفتوحا بشكل واسع على الصدر. وعندما انحنت لتساعده، رأى والد زوجها صدرها ومتع نظره طويلا.
كانت كريمة خجلة من نفسها. تنهدت عميقا وهي تنظر إلى الحوض.
وبينما هي غارقة في أفكارها الكئيبة، لم تسمع حماها وهو يدخل إلى المطبخ ويقف خلف ظهرها.
- هل من أمر يا كريمة ؟ سألها متعجبا من صمتها.
تفاجأت وهي تحس بحميها يُمسكها من الكتف، ارتعشت وجمدت في مكانها، استدارت نحوه مبهورة وقالت بتلعثم :
- آه يا عمي، إني آسفة على إثارتك في السيارة الأسبوع الماضي ... كان تصرّفي سيئا وأحس بالذنب ... يعود ذلك إلى غياب معروف منذ فترة طويلة مما جعلني أحس بالحرمان ... كم أحتاج أن يُهتم بي ! ...
لم تكن كريمة متحضرة لما سيجري : داعبت يدا والد زوجها ذراعيها بنعومة، استدارت ببطء وارتمت بين ذراعيه، أما هو فقد أخذ بتمرير يديه على جسدها.
وبينما هي ترتعش، أحست به يُطوّق خصرها، فأحست مباشرة بحلمتيها تنتصبان، بينما كان حماها يعصر نهديها بيديه عبر القميص والسوتيان.
لم تتحضـّر لهذه المغامرة، كانت ترتعش، لكنها لم تـُبد إي ممانعة ! ...
أدارها حماها بحيث التصق ظهرها بصدره وأخذ بمداعبة ثدييها بلطف. وبينما كانت تلهث بسبب الإثارة، سحب والد زوجها قميصها من تحت الجونلة، ثم ضاعت يداه تحت القميص. أصبح السوتيان الرقيق وحده يفصل الآن يدي حميها التائهتين عن ثدييها اللذين انتصبا تحت تأثير المداعبة كما انتصبت الحلمتان.
- أوووووووه ! أووووووووووه ! يا عمي ...... تنهدت كريمة بينما كان والد زوجها يُمرر يديه تحت السوتيان عاصرا ثديا عاريا أخذت حلمته تولد الألم من انتصابها.
بعد ذلك، تلقى الثدي الآخر نصيبه من المداعبة.
كانت كريمة تزقزق من اللذة، تاركة والد زوجها يلعب بثدييها، بعد ذلك ترك أحد الثديين وانزلقت يده داخل كولوتها الدانتيل.
- أوووووه ! ...... أووووه ! ......... أوووووووووه ! .......تمتمت عندما وصلت أصابعه إلى مركز أنوثتها، وعندما أخذت هذه الأصابع بمداعبة كسها، قالت وهي تئن وتغنج بدلع :
- أووووووه .... أوووووه، يا عمي ......... إنك .... إنك سوف تجعلني ...... تجعلني أبلغ متعتي ! .....
وارتعشت طويلا وهي على مقربة من المتعة التي طالما اشتهتها.
بعد أن عادت من متعتها وقد هدتها، ضمّت كريمة حماها بذراعيها واقتربت شفتاها من شفتيه وضاعا في قبلة ملؤها الولع.
لم تـُبد أية مقاومة عندما فك والد زوجها السوتيان ونزعه عنها بالإضافة إلى القميص محررا بهذه الطريقة نهدين طريين تحبب جلدهما من الإثارة، كما نزع عنها الجونلة والكولوت فأصبحت بذلك عارية لا تلبس إلا حذائها العالي الكعب.
أخذها بين ذراعيه وقادها إلى الغرفة التي تتقاسمها مع زوجها.
منذ لقائهما الأول، كان والد زوجها يشتهي كل ما يزخر به جسد كنته. غير أنه حرص، حتى اليوم، على إخفاء مشاعره تجاهها.
تعرّض صبره الأسبوع الماضي لامتحان عسير، فقد انتصب أيره بألم في السيارة عندما رأى محاسن زوجة ابنه مكشوفة أمام ناظريه. عض على شفتيه، وهو يتصور نفسه يلحس فخذيها الأبيضين كالقشدة قبل أن يدفع لسانه بعيدا في كسها المليء بالعسل. تعذب كثيرا قبل أن يقذف قذفات كبيرة ولاهبة عندما حلب أيره في الحمام ليريح نفسه ويقلل من توتره.
مدد زوجة ابنه الجميلة على السرير، نزع حذاءها وتعرّى بدوره.
كان معروف قد أهمل زوجته طويلا، حتى أنها أخذت تفقد الأمل بأن يأخذ رجل على عاتقه تهدئة رغباتها الجنسية.
لم يكن والد زوجها ليقبل، بالطبع، أن تبحث كنته عن متعتها عند أغراب. فهو، بقيامه بذلك، يُبقي الأمر داخل العائلة ! .... سيحرص على تأمين متعتها شخصيا ! ....
حبا والد زوجها نحو رأس السرير ووضع نفسه بين فخذيها اللذين باعد بينهما، مال عليها وأخذ بين أسنانه حلماتها وأخذ يعضهما برفق بينما كانت الحلمتان تنتصبان بين شفتيه.
بعد ذلك، قام بمداعبة الثدي الآخر كي لا يغار من أخيه، فحصل على النتيجة نفسها، حلمتان منتصبتان حتى الألم، كانت كريمة تلهث تحت تأثير مداعباته البطيئة. بعد ذلك، ترك ثدييها وانتقل ليهتم بمركز أنوثتها، الآخذ بالتفتح، واستعد لتذوّق عطره.
احمر وجه كريمة من الحيرة عندما أيقنت ما يرغب والد زوجها أن يفعله بها. فهي لم تسمح أبدا لزوجها القيام بمثل هذه الأعمال الإباحية، وها هو والده يدفن وجهه بين فخذيها بهدف تذوّق كسها.
- أوووووووه ..... يا عمي .......... لا ........ لا أريد ذلك ........... آه ه ه ه ه ه ..... آه ه ه ه ه ه ه ..... تنهدت منحلة وتشبثت بالمخدة بينما كانت تنفجر متعتها بقوة غير مسبوقة.
رفعت ساقيها وحوّطت بهما ظهر والد زوجها في الوقت الذي كانت تضغط بيديها على رأسه في دعوة له أن يبقى بين فخذيها.
تقوّست مستندة إلى قدميها، كانت كريمة ترتعش بينما كان نهر من العسل يُغرق كسها الملتهب وصولا إلى فم والد زوجها.
كان والد زوجها، بدوره، يرعى العشب الأسود حول كسها، وكان يشعر بلذة لا متناهية لقيامه بذلك.
كانت كريمة تبلغ متعتها مرات ومرات تحت تأثير اللسان الخبير رافعة طيزها ليلتصق كسها بفم عمها أكثر فأكثر :
- أوووووووووه ...... يا عمي ....... إنه يأكل كسي ..... إنه يجعلني أرتعش .... أيضا وأيضا ......... أووووووووه ........ بلغت النشوة ....... نعم م م م ...........آه ه ه ه ه ........
ألقى نظرة المنتصر على زوجة ابنه الرائعة وهو يلحس ما علق على شفتيه.
سوف يتمكن من إشباع رغباته التي كان يكتمها منذ سنوات. انزلق بين فخذيها المنفتحين واسعا له، واضعا رأس أيره الملتهب في وسط مركز أنوثتها الذي لم يعد يقوى على الصبر.
- أوه يا حبيبتي الصغيرة ... إني أنتظر هذه اللحظة منذ سنوات. قال لها بصوت ساخر.
ثم دفع بزبه الغليظ بين شفتي كسها المنتفختين، ارتعش عندما أحس أن كسها الضيق يضم بقوة أيره الضخم.
- أوه يا حبيبتي الصغيرة ... إنك ضيقة جدا ... ضيقة جدا جدا .... قال بصوت متهدج وقد غمرته اللذة.
- هم م م م .... تنهدت كريمة بحنان بينما كان يغرس أيره بكامل طوله في كسها الضيق.
أخذ في نيكها دخولا وخروجا، موفرا لها نياكة تاقت إليها منذ وقت طويل ! ... تبادل العشيقان القبل بجنون في المخدع الزوجي، الذي لم يشهد من قبل إلا كريمة وزوجها.
طوّقت كريمة ظهر والد زوجها بفخذيها بينما استمر ساقاها بالشد عليه. تقوّست لتـُعاظم إحساسها بضربات الأير في كسها المجنون.
كانت سعيدة بأن تحس أخيرا أن رجلا ينيكها بمثل هذه القوة.
أحست به يندفع في أعماقها الحميمة وتذكرت أنه لم يضع واقيا على أيره.
لم تهتم كريمة، حتى هذه اللحظة، إلا بالمتعة التي يوفرها لها والد زوجها من دون أن تقدّر الأخطار المحتملة لمثل هذا التصرّف.
في بداية هذا الشهر، كانت كريمة وزوجها قد قررا أن يؤسسا عائلة بسرعة، غير أن هذا الأمر لم يكن أكيدا نظرا لغياب معروف المتكرر.
انتبهت كريمة إلى أن والد زوجها قد يوفر حلا لهذه المسألة.
- أوه كريمة .... أوه يا حبيبتي .... سوف ينزل حليبي .... سوف أنزله في كسك الصغير .... أوه يا حبيبتي .... سوف أعطيك الحفيد الذي رغبت فيه دوما .... قال والد الزوج بصوت متهدج وهو ينيك كريمة.
عاد ليضرب كسها بقوة مدخلا أيره، ذهابا وإيابا بكل هياج في كسها الذي كان يستقبله بكل سرور، كانت تشد عضلات كسها لتـُحيط أيره بيد من حديد في قفاز من مخمل.
كان ذلك من اللذة بحيث تخطى جميع أحلامه الشبقة، لم يأمل يوما أن تتحقق هذه الأحلام الشهوانية.
- أووووه .... إنه شيء لذيذ .... حبيبتي ........ إنك ضيقة جدا ........ أووووه ... كريمة .... كريمة .... إنه شيء لذيذ ........ تماما كما تخيلته في أحلامي العابقة بالشبق .... قال والد زوجها بصوت متهدج وهو ينيكها بقوة لا تكل.
- أوووووه يا عمي ..... أوووووه كمان ......... كمان ....... نكني ...... كمان يا عمي ....... نكني حتى العظم ..... تمتمت كريمة وهي تتقوّس تحت والد زوجها الشهواني.
وبينما كانت لا تزال تشد على خصر والد زوجها، تصلـّب فخذا كريمة مساعدة له حتى يدفع أيره إلى أعماق كسها المنفلت من عقاله، كما تصلّب والد زوجها بدوره عندما بدأ ينتفض وضمها بشدة وضمته وهو يقذف لبنه الوفير الغزير في أعماق كس زوجة ابنه. واسترخى فوقها ، ثم بدأ جولة جديدة من نيك كنته كريمة
(/ />
تذكرت كريمة، وهي في الخامسة والعشرين من عمرها، أن متابعتها مقرر الدراسات الأوروبية في الجامعة كان فألا حسنا بالنسبة إليها لأنها تعرفت خلاله على "معروف" ووقعت في غرامه من النظرة الأولى. بعد تخرجهما من الجامعة بفترة قصيرة، تزوجا وأخذ كل منهما طريقه نحو العمل.
كانت كريمة جالسة أمام المرآة غارقة في أفكارها وذكرياتها. قالت لنفسها :
- يا إلهي، من يصدق أنه قد مضى على زواجنا سنتان ! ... لقد مر الوقت سريعا ... منذ سنتين فقط كنت كريمة منصور محمد ، طالبة في كلية الآداب، ... والآن، أنا كريمة حسين، زوجة معروف حسين ... كما أنا سعيدة بمتابعتي لهذا المقرر ... وإلا لم أكن لأقابل معروف وأتعرف عليه ... ما أشكو منه فقط هو أن عمله يفرض عليه الغياب عن المنزل أحيانا كثيرة ... يا إلهي كم أشتاق إليه عندما يكون غائبا ... إن البقاء وحيدة لفترات طويلة أمر يصعب احتماله ....
تنهدت كريمة وهي تخاطب نفسها :
- الحمد لله أن أباه هنا، فهو يُكلمني بالهاتف دائما ويعرض علي أن يساعدني عندما يغيب معروف ... قدم لي مساعدة مهمة الأسبوع الفائت عندما صحبني لشراء المقاعد الجديدة التي وضعتها في الصالون ...
في هذا الوقت، رن جرس الهاتف ليعيدها إلى أرض الواقع.
- صباح الخير يا عمي.
- كيف حالك ؟
لم يتأخر جوابها :
- أنا بخير، غير أنني احتاج منك أن تـُساعدني هذا اليوم ... أريد أن أعيد ترتيب الصالون، غير أن الأريكة ثقيلة الوزن بالنسبة إلي وحدي ... أتساءل إن كان بإمكانك المجيء حوالى الساعة الرابعة والنصف لمساعدتي. سوف أحضـّر لك عشاء لذيذا لشكرك على المساعدة التي تقدمها لي في غياب معروف ...
عادت كريمة إلى أفكارها الحزينة وقالت لنفسها :
- آه يا عمي ! لو كنت تعلم أي مساعدة أحتاجها أكثر ! ... مضى أسبوعان على غياب معروف وكسّي يرتجف من الحرمان ....
وهنا تذكرت كريمة أن عمها أو حماها حسين ، والد زوجها وليس شقيق والدها طبعا، أرمل من ثلاث سنوات، ويُقال أنه بحاجة إلى امرأة.
- أتساءل عن آخر مرة ناك فيها حماي امرأة. يبدو أنني لا أساعده بإشغالي له نهاية كل أسبوع. أحس بالذنب لإثارته بهذه الطريقة. أعلم أن غريزته الذكرية تدفعه للبصبصة على سيقاني في السيارة،. هل علي، بسبب هذا الأمر، أن أتقصد وأتعمد إثارته طوال الطريق ؟
أغلقت كريمة عينيها وعادت بها الذاكرة إلى نهاية الأسبوع الماضي. تذكرت كيف فتح لها عمها باب السيارة لتصعد كونها كانت تلبس حذاءً عالي الكعب.
تذكرت موجة الإثارة التي اجتاحت جسدها من رأسها إلى أخمص قدميها عندما رأته يُبصبص ويتلصص على ساقيها محاولا رؤية ما تـُخفيه الجونلة.
في البدء، انزعجت كريمة من أن والد زوجها ينظر إليها هذه النظرة، غير أنها أحست برعشة الإثارة، العائدة بدون شك إلى حرمانها، تجتاحها من جديد.
بعد أن صعد حموها حسين إلى السيارة وجلس خلف المقود، تركت كريمة عن قصد تنورتها تتراجع لتكشف عن فخذيها. من جديد، نظر حماها إلى فخذيها نظرة شهوة.
مررت كريمة لسانها على شفتيها وحوّلت نظرها إلى نافذة السيارة كأن شيئا لم يحدث، مـُبعدة فخذيها عن بعضهما البعض وهي تعلم أن عيني والد زوجها لا تتحولان عن ما يوجد بين فخذيها.
استراحت كريمة على مقعدها، أصبح فخذاها الآن مكشوفين بالكامل، بررت ذلك لنفسها بالقول أن إثارتها له سوف تدفعه إلى التحرّق والخروج بحثا عن النساء.
غير أنها تلوم نفسها الآن على هذا التصرف الذي قامت به نهاية الأسبوع الماضي.
- لماذا فعلت كل ذلك ؟ فحماي المسكين لم يقرب امرأة منذ سنوات وأنا، كنـّـته، زوجة ابنه، أتسلى بإثارته عن قصد .... لماذا استمريت في إثارته ؟ .... مع علمي بأن ذلك سوف يدفعه إلى الجنون ... يبدو أنه كان على عجلة من أمره، كان يريد أن نعود وأن نرتب الصالون...
يا ****، لو مددني على الأريكة واغتصبني، لن يلومه أحد ! ... بعد كل حركات الإثارة التي قمت بها في السيارة ... لماذا تتملكني الرغبة في النيك ؟ تساءلت كريمة. عندما يحتاج أقارب للنيك ... لماذا لا توجد حلول ! ... تنهدت كريمة بحزن.
بعد الانتهاء من إعادة ترتيب الصالون، توجهت كريمة إلى المطبخ لتحضير العشاء. كانت تشعر بالذنب لأنها أثارت هذا الحما المسكين في الأسبوع الماضي. أما الآن، فإنها تقوم بما هو أسوأ. فهي قد ارتدت تي شيرت مفتوحا بشكل واسع على الصدر. وعندما انحنت لتساعده، رأى والد زوجها صدرها ومتع نظره طويلا.
كانت كريمة خجلة من نفسها. تنهدت عميقا وهي تنظر إلى الحوض.
وبينما هي غارقة في أفكارها الكئيبة، لم تسمع حماها وهو يدخل إلى المطبخ ويقف خلف ظهرها.
- هل من أمر يا كريمة ؟ سألها متعجبا من صمتها.
تفاجأت وهي تحس بحميها يُمسكها من الكتف، ارتعشت وجمدت في مكانها، استدارت نحوه مبهورة وقالت بتلعثم :
- آه يا عمي، إني آسفة على إثارتك في السيارة الأسبوع الماضي ... كان تصرّفي سيئا وأحس بالذنب ... يعود ذلك إلى غياب معروف منذ فترة طويلة مما جعلني أحس بالحرمان ... كم أحتاج أن يُهتم بي ! ...
لم تكن كريمة متحضرة لما سيجري : داعبت يدا والد زوجها ذراعيها بنعومة، استدارت ببطء وارتمت بين ذراعيه، أما هو فقد أخذ بتمرير يديه على جسدها.
وبينما هي ترتعش، أحست به يُطوّق خصرها، فأحست مباشرة بحلمتيها تنتصبان، بينما كان حماها يعصر نهديها بيديه عبر القميص والسوتيان.
لم تتحضـّر لهذه المغامرة، كانت ترتعش، لكنها لم تـُبد إي ممانعة ! ...
أدارها حماها بحيث التصق ظهرها بصدره وأخذ بمداعبة ثدييها بلطف. وبينما كانت تلهث بسبب الإثارة، سحب والد زوجها قميصها من تحت الجونلة، ثم ضاعت يداه تحت القميص. أصبح السوتيان الرقيق وحده يفصل الآن يدي حميها التائهتين عن ثدييها اللذين انتصبا تحت تأثير المداعبة كما انتصبت الحلمتان.
- أوووووووه ! أووووووووووه ! يا عمي ...... تنهدت كريمة بينما كان والد زوجها يُمرر يديه تحت السوتيان عاصرا ثديا عاريا أخذت حلمته تولد الألم من انتصابها.
بعد ذلك، تلقى الثدي الآخر نصيبه من المداعبة.
كانت كريمة تزقزق من اللذة، تاركة والد زوجها يلعب بثدييها، بعد ذلك ترك أحد الثديين وانزلقت يده داخل كولوتها الدانتيل.
- أوووووه ! ...... أووووه ! ......... أوووووووووه ! .......تمتمت عندما وصلت أصابعه إلى مركز أنوثتها، وعندما أخذت هذه الأصابع بمداعبة كسها، قالت وهي تئن وتغنج بدلع :
- أووووووه .... أوووووه، يا عمي ......... إنك .... إنك سوف تجعلني ...... تجعلني أبلغ متعتي ! .....
وارتعشت طويلا وهي على مقربة من المتعة التي طالما اشتهتها.
بعد أن عادت من متعتها وقد هدتها، ضمّت كريمة حماها بذراعيها واقتربت شفتاها من شفتيه وضاعا في قبلة ملؤها الولع.
لم تـُبد أية مقاومة عندما فك والد زوجها السوتيان ونزعه عنها بالإضافة إلى القميص محررا بهذه الطريقة نهدين طريين تحبب جلدهما من الإثارة، كما نزع عنها الجونلة والكولوت فأصبحت بذلك عارية لا تلبس إلا حذائها العالي الكعب.
أخذها بين ذراعيه وقادها إلى الغرفة التي تتقاسمها مع زوجها.
منذ لقائهما الأول، كان والد زوجها يشتهي كل ما يزخر به جسد كنته. غير أنه حرص، حتى اليوم، على إخفاء مشاعره تجاهها.
تعرّض صبره الأسبوع الماضي لامتحان عسير، فقد انتصب أيره بألم في السيارة عندما رأى محاسن زوجة ابنه مكشوفة أمام ناظريه. عض على شفتيه، وهو يتصور نفسه يلحس فخذيها الأبيضين كالقشدة قبل أن يدفع لسانه بعيدا في كسها المليء بالعسل. تعذب كثيرا قبل أن يقذف قذفات كبيرة ولاهبة عندما حلب أيره في الحمام ليريح نفسه ويقلل من توتره.
مدد زوجة ابنه الجميلة على السرير، نزع حذاءها وتعرّى بدوره.
كان معروف قد أهمل زوجته طويلا، حتى أنها أخذت تفقد الأمل بأن يأخذ رجل على عاتقه تهدئة رغباتها الجنسية.
لم يكن والد زوجها ليقبل، بالطبع، أن تبحث كنته عن متعتها عند أغراب. فهو، بقيامه بذلك، يُبقي الأمر داخل العائلة ! .... سيحرص على تأمين متعتها شخصيا ! ....
حبا والد زوجها نحو رأس السرير ووضع نفسه بين فخذيها اللذين باعد بينهما، مال عليها وأخذ بين أسنانه حلماتها وأخذ يعضهما برفق بينما كانت الحلمتان تنتصبان بين شفتيه.
بعد ذلك، قام بمداعبة الثدي الآخر كي لا يغار من أخيه، فحصل على النتيجة نفسها، حلمتان منتصبتان حتى الألم، كانت كريمة تلهث تحت تأثير مداعباته البطيئة. بعد ذلك، ترك ثدييها وانتقل ليهتم بمركز أنوثتها، الآخذ بالتفتح، واستعد لتذوّق عطره.
احمر وجه كريمة من الحيرة عندما أيقنت ما يرغب والد زوجها أن يفعله بها. فهي لم تسمح أبدا لزوجها القيام بمثل هذه الأعمال الإباحية، وها هو والده يدفن وجهه بين فخذيها بهدف تذوّق كسها.
- أوووووووه ..... يا عمي .......... لا ........ لا أريد ذلك ........... آه ه ه ه ه ه ..... آه ه ه ه ه ه ه ..... تنهدت منحلة وتشبثت بالمخدة بينما كانت تنفجر متعتها بقوة غير مسبوقة.
رفعت ساقيها وحوّطت بهما ظهر والد زوجها في الوقت الذي كانت تضغط بيديها على رأسه في دعوة له أن يبقى بين فخذيها.
تقوّست مستندة إلى قدميها، كانت كريمة ترتعش بينما كان نهر من العسل يُغرق كسها الملتهب وصولا إلى فم والد زوجها.
كان والد زوجها، بدوره، يرعى العشب الأسود حول كسها، وكان يشعر بلذة لا متناهية لقيامه بذلك.
كانت كريمة تبلغ متعتها مرات ومرات تحت تأثير اللسان الخبير رافعة طيزها ليلتصق كسها بفم عمها أكثر فأكثر :
- أوووووووووه ...... يا عمي ....... إنه يأكل كسي ..... إنه يجعلني أرتعش .... أيضا وأيضا ......... أووووووووه ........ بلغت النشوة ....... نعم م م م ...........آه ه ه ه ه ........
ألقى نظرة المنتصر على زوجة ابنه الرائعة وهو يلحس ما علق على شفتيه.
سوف يتمكن من إشباع رغباته التي كان يكتمها منذ سنوات. انزلق بين فخذيها المنفتحين واسعا له، واضعا رأس أيره الملتهب في وسط مركز أنوثتها الذي لم يعد يقوى على الصبر.
- أوه يا حبيبتي الصغيرة ... إني أنتظر هذه اللحظة منذ سنوات. قال لها بصوت ساخر.
ثم دفع بزبه الغليظ بين شفتي كسها المنتفختين، ارتعش عندما أحس أن كسها الضيق يضم بقوة أيره الضخم.
- أوه يا حبيبتي الصغيرة ... إنك ضيقة جدا ... ضيقة جدا جدا .... قال بصوت متهدج وقد غمرته اللذة.
- هم م م م .... تنهدت كريمة بحنان بينما كان يغرس أيره بكامل طوله في كسها الضيق.
أخذ في نيكها دخولا وخروجا، موفرا لها نياكة تاقت إليها منذ وقت طويل ! ... تبادل العشيقان القبل بجنون في المخدع الزوجي، الذي لم يشهد من قبل إلا كريمة وزوجها.
طوّقت كريمة ظهر والد زوجها بفخذيها بينما استمر ساقاها بالشد عليه. تقوّست لتـُعاظم إحساسها بضربات الأير في كسها المجنون.
كانت سعيدة بأن تحس أخيرا أن رجلا ينيكها بمثل هذه القوة.
أحست به يندفع في أعماقها الحميمة وتذكرت أنه لم يضع واقيا على أيره.
لم تهتم كريمة، حتى هذه اللحظة، إلا بالمتعة التي يوفرها لها والد زوجها من دون أن تقدّر الأخطار المحتملة لمثل هذا التصرّف.
في بداية هذا الشهر، كانت كريمة وزوجها قد قررا أن يؤسسا عائلة بسرعة، غير أن هذا الأمر لم يكن أكيدا نظرا لغياب معروف المتكرر.
انتبهت كريمة إلى أن والد زوجها قد يوفر حلا لهذه المسألة.
- أوه كريمة .... أوه يا حبيبتي .... سوف ينزل حليبي .... سوف أنزله في كسك الصغير .... أوه يا حبيبتي .... سوف أعطيك الحفيد الذي رغبت فيه دوما .... قال والد الزوج بصوت متهدج وهو ينيك كريمة.
عاد ليضرب كسها بقوة مدخلا أيره، ذهابا وإيابا بكل هياج في كسها الذي كان يستقبله بكل سرور، كانت تشد عضلات كسها لتـُحيط أيره بيد من حديد في قفاز من مخمل.
كان ذلك من اللذة بحيث تخطى جميع أحلامه الشبقة، لم يأمل يوما أن تتحقق هذه الأحلام الشهوانية.
- أووووه .... إنه شيء لذيذ .... حبيبتي ........ إنك ضيقة جدا ........ أووووه ... كريمة .... كريمة .... إنه شيء لذيذ ........ تماما كما تخيلته في أحلامي العابقة بالشبق .... قال والد زوجها بصوت متهدج وهو ينيكها بقوة لا تكل.
- أوووووه يا عمي ..... أوووووه كمان ......... كمان ....... نكني ...... كمان يا عمي ....... نكني حتى العظم ..... تمتمت كريمة وهي تتقوّس تحت والد زوجها الشهواني.
وبينما كانت لا تزال تشد على خصر والد زوجها، تصلـّب فخذا كريمة مساعدة له حتى يدفع أيره إلى أعماق كسها المنفلت من عقاله، كما تصلّب والد زوجها بدوره عندما بدأ ينتفض وضمها بشدة وضمته وهو يقذف لبنه الوفير الغزير في أعماق كس زوجة ابنه. واسترخى فوقها ، ثم بدأ جولة جديدة من نيك كنته كريمة