الطيار طاير
03-08-2016, 07:39 PM
كنت اعيش في اسرة فقيرة وتزوجت بما يشبه الصفقة لرجل خليجي غني جدا انقاذالعائلتي من الفقر ولم يكن عمري يومها يتجاوز ثمانية عشر عاما وعمر زوجي خمسون عاماوكان شرط ابي عليه ان لا اسافر الى بلده وان اكمل تعليمي ونفذ شروط ابي واشترى بيتاباسمي في العاصمة واشترط على ابي ان يسكن معي بغيابه وتمت الصفقة وتم زفافي اليه فيبيتي الجديد
في ليلة الدخلة قرفت نفسي والرجال والحياة لما قاسيت من قرف ذاكالرجل فقد كان اسمر اللون ابيض الشعر اصلع ناصح جدا وكنت يومها كما كانوا يسمونيجميلة المدرسة ودلوعة ابوها بيضاء وشعري الاسود يصل الى خصري ممتلئة القوام وما اناختلى بي حتى هاجمني كالثور الهائج ومارس معي بقسوة وعنف وكان يلهث ويشخر ويسل منهاللعاب على صدري وفي فمي بشكل مقرف ولم يرحم توسلاتي ولا اهاتي وتركني والدم يسيلمني وخرج الى الصالون ثم عاد الي يحضنني ومارس معي ثانية رغم الالم والقرف وبقي معيشهرا كاملا على هذه الحال ولما سافر حضر ابي ليسكن معي وكان يتصل بنا يوميا ويسالنيعن حبي له وشوقي اليه ويوصي ابي بي وانه لن يتاخر كثيرا وسيعود الي قريبا
مرتايام وانا مع ابي في البيت وحدنا وكان ياخذني كل يوم يفسحني ونعود في المساء وبداتاتعافى واسترد نشاطي وكان ابي يحس بالندم ويعزيني بانني كنت الضحية لانقاذ العائلةوقويت العلاقة بيني وبين ابي وبعد حوالي شهر عاد زوجي وقضى معي عشرة ايام وسافروخلال وجوده بقي ابي معنا بناء على طلبه ودخلت الحمام معه عدة مرات فيما ابي يجلسبالصالون وكنت اخجل منه كثيرا عندما تقع عيني بعينه وذات ليلة بعد نوم زوجي خرجتالى الى الحمام ورايت ابي يتابع فلم سكس ويلعب بايره وغير المحطة بسرعة عندما احسبي دخلت الحمام وصعقت لحجم ذلك الاير الضخم الطويل فهو يعادل ثلاثة اضعاف اير زوجيتقريبا وبعد سفر زوجي عدنا ذات ليلة متاخرين وكان الجو حارا فدخل ابي الحمام وخرجبالشورت فقط واثارني منظره الحنطي القوي وكثافة الشعر بصدره وعضلاته المفتولة ودخلتالحمام بعده وخرجت البس قميص نوم خفيف ومثير ولما راني احسست به ينظر الي بشهوةواضحة فجلست قربه فقال لي وقد وضع يده على كتفي (ياخسارة هالجمال كللو يابابا بهيكختيار ... اللللا يلعن ابو الفقر بس ) فوضعت راسي على صدره وتنهدت وقلت له ( يابابا اللي غير علينا هالحال وانا مبسوطة لما بشوفكم مبسوطين ) فوضع يده علىخدي ومسحها على شعري وتنهد وقال (الحمد لله بس انتي شو ذنبك لتدفعي الثمن عمركوشبابك مع ختيار ) ونظرت اليه فاذا بدموعه تسيل فمسحتها وقبلته ودخلت غرفتي لاناموتركته وحده ولكن منظر ايره لا يزال امام عيوني وبقيت افكر في هذا القدر المفروضعلي وبعد قليل خطر ببالي ان اتجسس عليه وقمت انظر اليه من ثقب الباب فرايته يتفرجعلى السكس ويلعب بايره وقد انتصب معه بشكل مثير وبدات اتخيل ذلك الاير الكبير يدخلبي وهل ساحتمله كله وقرقعت الباب لينتبه لي وخرجت متناومة وقلت له (شو بعدك سهران ) وقد غطى ايره بسرعة ولكنه كان يرفع الشورت ويبدو منتصبا وقد احمر وجهه فدخلت الحماموعدت الى غرفتي وبدات ارسم خطة... في الصباح قمت وحضرت افطارا واثناء الافطار قلتله (اليوم مش جايي عبالي نروح عمطرح .. خلينا هون بابا بالبيت وبلا هالطلعة ) وبقينا نتحدث مدة طويلة وكنت انام على فخذه والبس قميص نوم اكثر اثارة ورايت شفتاهترتجفان وقلبه يخفق بشدة فقلت له (شو رايك نطلع نتغدى برا ) ووافق وخرجنا الى وقتمتاخر وفور عودتنا دخلت الحمام وخرجت بلباس مثير جدا ونظر الي وهو يكاد يأكلني ودخلالحمام بعدي فجلست قربه بقميص النوم الفاضح ودون كلسون ونمت على فخذه وتحدثنا طويلاوهو يتلمس خدي ويداعب شعري ثم قمت الى النوم وقبلته هذا اليوم وامسكت خده وقلت (تصبح على خير يااحلى بابا بالدنيا ) وارتميت على السرير على ظهري وفتحت رجلي كثيراونويت ان انام بحضنه هذه الليلة ثم خرجت اليه فوجدته يجلس في الصالون يدخن فتقدمتمنه بسرعة امثل الخوف وارتميت بحضنه ودرت دموعي بسرعة وقلت له (دخيلك يابابا شفتحلم بيخوف خليني حدك وما تتركني ) فصار يمسح شعري وظهري ويحضنني ويطمئنني واخذنيالى غرفتي ونيمني فامسكت يده وقلت له (خليك حدي بابا ماتتركني خايفة ) وعدت احضنهوقلت له (نام حدي بابا) فنيمني بحضنه ورحت امثل النوم العميق وانا احضنه وانتصبايره وبدات اسمع دقات قلبه فادرت له ظهري وصار ايره بين اردافي فتحركت ونمت علىظهري عله ينام فوقي ولم يتحرك فانقلبت على جنبي وحضنته بشدة وصار ايره بين افخاذيورحت اتلمس ظهره وصار يتلمس خدي وقبل جبيني ثم خدي ثم رقبتي فوضعت يدي على خدهفقبلني على فمي وابتسمت له بدلع فتشجع وقبلني ثانية ثم اخذ شفتي بين شفتيه ومصهاطويلا وانا اتاوه فيما يداه صارتا تتحسسان ظهري الى طيزي ثم سحب الثوب عني الىالاعلى وادخل اصبعه بكسي من الخلف وهو يفرك اردافي وامسك بزي بيده وراح يمصه ويفركوجهه بين بزازي ثم نيمني على ظهري ونام فوقي وهو مازال يقبلني ويثيرني ثم رفع رجليوادخل ايره بكسي واحسست به وصل الى امعائي وتاوهت وامسكت بكتفيه وامسكني من كتفيوصار يدكني بقوة وانا اتاوه بلذة لم اعرفها واحسست برعشة غريبة تسري في كل جسميوارتخيت تحته ولم اعد اتحرك فيما ارتمى فوقي وايره مازال بداخلي وهو يلهث ويقبلنيويمسكني بطيزي بيديه ويفركهما بقوة ويدخل ايره كله بكسي الى ان هجع اخيرا ونام علىجانبه جنبي فمددت يدي الى المحارم ومسحت كسي ثم مسحت له ايره ونمت على صدره اتلمسهوصار يتلمس ظهري وطيزي واخيرا وضع يده على خدي وقبلني وقال (شو هالشطارة ) فقلت له )انت اللي شو هالشطارة( وحضنته بقوة فاخذ شفتي ثانية بين شفتيه بقبلة طويلة وقلبنيعلى ظهري ونام فوقي يقبلني بين بزازي وبطني ورقبتي ثم ادخل ايره وبدا ينيكني بقوةويقول )هلق بلش الجد هلق بدي اهريكي هري( وانا اتاوه تحته واتحرك معه وابادلهالقبلات باحر منها ثم طوبزني وادخل ايره بكسي من الوراء وهو يمسكني من خصري ويدكنيبقوة وانا اصرخ باعلى صوتي ثم عاد ورفع رجلي وامسكني من الكتفين وثبتني بقوة ولماعد استطيع التحرك الى ان جاء ظهره فانزل رجلي عن كتفيه ونام فوقي وادخل ايره لاخرهفيما كنت انتفض تحته من شدة اللذة والالم وهو يلهث بشدة ويقول يخرب زوقك ما اطيبكوما الذك ويحضنني ويحرك ايره بداخلي وانا اتلوى تحته واحضنه واتمنى ان لا يخرجه منيابدا ونمنا متعانقين حتى الصباح وقمت قبله ودخلت الحمام وما ان فتحت الدوش حتى دخلمعي تحت الدوش وصرت احممه ويحممني وانتصب ايره وامسكني من الخلف وادخله بي ونحنواقفين والدوش يرشنا بالماء وهو يدكني بقوة ولذة وانا متجاوبة معه الى ابعدالحدودوخرجنا الى الصالون وشربنا قهوة وبقينا طوال النهار متلاصقين وناكني عدة مراتومرت ايام وحضر زوجي وبقي معنا اسبوعين وسافر وعدنا كما كنا بشوق اكثر وحبلت من ابيواتصل ابي بزوجي يعلمه بالحمل وفرح كثيرا وحضر بعد عدة ايام وقضى معنا اسبوعا وسافروتوالت الايام وانا وابي وحدنا الى وضعت حملي وكان ولدا جميلا وحضر زوجي وبقي معنامدة شهر كامل ووضع للمولود مبلغا ضخما جدا بالبنك وبعد عام سافرت معه الى بلدهوقضيت معه شهرا وعدنا وعادت الحال بيني وبين ابي الى سابق عهدها واقوى وكبر الصبيواصبح بعمر اربع سنوات واخذني بعدها الى بلاده بحجة دراسة الصبي وصرت احضر معه خلالالصيف واقضي باقي الصيف مع ابي واعود اليه باقي العام وتوفي وعمر الصبي ثمانيةاعوام ولم اعد استطيع الحضور وبقيت في دار الحريم اعاني كل اسباب الشقاء والحرمانوالحبس المقيت مدة عشر سنوات حتى ابني لم اكن اراه الا في مناسبات قليلة جدا وكبرابني واصبح شابا ونجح بالثانوية واستطعت اقناعه بالدراسة في بلادنا وانا معهواستطاع اقناع اخوته الكبار وعدنا الى بلادنا وسجلناه بالجامعة واشتريت له سيارةوسكنت معه وكان ابي يحضر الينا بين الحين والاخر ولم استطع الاختلاء به رغم كلاشتياقي اليه وشعرت بانه لم يعد يرغب باستمرار هذه العلاقة بيننا وصارت زياراته لناقليلة جدا وخاطفة وبدات المعاناة وصرت اقضي الوقت في البيت وحدي وابني يقضي طولالنهار بالجامعة وخرجت معه يوما الى احد المصايف وقضينا يوما ممتعا لعبنا وركضناوعدنا مساء وكان الجو مازال حارا وجلست اتحدث معه ولاحظت ان اكثر ما يلفت انتباههفي بلادنا هو لباس النساء واجسادهن وجمالهن وهنا انتبهت ان بين يدي شاب في مقتبلالعمر وقد اصبح ناضجا جنسيا وهو في طور المراهقةوالاغراء معه لابد وان يفعل فعلهوقد يضع حدا لمعاناتي فانا ايضا مازلت صبية وجميلة وفي ريعان الشباب وعمري اليومثلاثة وثلاثين عاما فقد تزوجت طفلة وترملت في ريعان شبابي ولم اشبع من الدنيا بعد ... وبدات افكر بطريقة لاغرائه واظهاره بمظهر المعتدي علي ولم اضيع الوقت وبداتبالتنفيذ مباشرة فدخلت غيرت ثيابي ولبست بيجاما وارخيت شعري على كتفي وخرجت اليهوكانت هذه اول مرة يراني بهذا اللباس فدهش ولم اعره اهتماما وجلست قربه وقلت له (ماما حبيبي افركلي كتفي شوية حاسة حالي موثبة ) وبدا يفرك كتفي وقد احمر وجههوارتخيت عليه اكثر وشعرت باثارته فقمت ودخلت الحمام وخلعت ثيابي امام ثقب البابورايته يتفرج علي فايقنت ان خطتي نجحت واطلت الحمام وهوينظر الي وتركت كلسونيبالارض وخرجت الف شعري بالمنشفة وارفع البيجاما امامه وقلت له ( قوم حبيبي تحمموبلش درس ورح اعملك فنجان قهوة) ودخل الحمام ورايته يحلب ايره فاطمأن قلبي لنجاحالخطة وحجم الاير وطوله الذي كان حتى اكبر من اير ابي ولدى خروجه اجلسته جنبيوحضنته قليلا وقلت له ( تقبرني نشاللللا حبيبي بدي تدرس وتنجح وترفع راسي بين اخوتكوقدام اهلك وبلا ماتفكرلي كثير هلق بالبنات والنسوان بكرا بتمل هون النسوان حبيبياكثر من الهم عالقلب) فقال (وحياتك يما راسك مرفوع نشالللا ) فقلت له (ها خبرني عنغرامياتك لشوف ما عللقت ولا وحدة بعدك ) فتبسم وقال (في وحدة عاجبيتني بس ما تحكيمعي وفي بنات يجلسو معي بالكفتريا بس هيية لأ) فايقنت انه مولع تماما فقلت له (انتهبس دلني عليها من بعيد وترك الباقي علييه وبعدين اذا في غيرها ماما انته اعزمهاعالبيت وانا بتركلك البيت اذا حبيت حبيبي) فامسك يدي بكلتا يديه وقبلها وقال (اللللا يطول عمرك يممه وما يحرمني منك) فقلت له (يللللا بلش درس وبلا مضيعة وقتانا فايتة انام ) فدخلت ولبست قميص نوم يظهر نصف بزازي واكتافي ونمت والباب مفتوحولم استطع النوم وخرجت بحجة الحمام وراني وعدت انام على بطني وبعد انتظار طويل دخلعلي وراني انام بشكل مثير واكشف نصف افخاذي فوقف قربي قليلا ومد يده ورفع الثوب عنيوراى ماراى وجلس قليلا على حافة السرير وانقلبت على ظهري وعاد يرفع الثوب وراى كسيمكشوفا منتوفا وشعرت باثارته فخرج قليلا ثم عاد وانقلبت على جنبي فتمدد خلفي واخرجايره وبلله بريقه ووضعه بين اردافي من الخلف وحفه قليلا بكسي وجاء ظهره بسرعة فقاميمسك ايره بيده مسرعا وشعرت بلذة الانتصار اخيرا وبعد اكثر من عشر سنوات من الحرمانعاد الاير يرتع بين فخاذي.... وفي الصباح قمت غليت له القهوة وشربنا معا وقلت له (اللللا يرضى عليك حبيبي ما تتاخر ارجع نتغدى سوى وبعدين ارجع اذا حبيت) وشعر انفعلته مرت بسلام فقبل يدي وقال (احلى غدى اليوم عاحسابي ما تسوي انتي شي حبيبتييممه) وفعلا عاد بعد الظهر وتغدينا معا ورجوته ان لا يعود الى الجامعة وقلت له (بلاما ترجع حبيبي اليوم بكرا الجمعة وحابة اطلع انا وياك عالسوق اليوم وبكرا نقضيالنهار بشي مكان حلو ) وتدلعت عليه وقلت (ولللا بدك تروح تشوف الحلوات ) فخجل وقال (خلص وحياتك بعد ما ارجع وكل يوم نتغدى سوى) وقبل خدي بحرارة وبعد الغداء نزلنا الىالسوق وتجولنا كثيرا وكنت اثيره بلفت انتباهه الى الصبايا وتسوقنا وعدنا الى البيتولدى دخولنا البيت خلعت عن راسي وخلعت قلابيتي وبقيت امامه بالشلحة الطويلة ثم دخلتالى الحمام وخرجت وقلت له (انا تكسرت اليوم من هالمشوار بدي نام مشان نفيق بكيرونشوف وين بدنا نروح) وبعد حوالي ساعة تقريبا حضر ابي وسال عني فقال له نامت فقالابي (اتركها نايمة وسلم عليها بكرا) لكنه ترك جده ودخل يوقظني وحاول كثيرا ومثلتدور الميتة حاول ان يجلسني وهزني بقوة وعنف ولم ارد عليه فقال له جده (اتركها هي بستنام بتصير مثل الميتة نومها ثقيل وما بتشبع نوم يللللا بخاطركن) وذهب وهنا ايقنابني ان نومي ثقيل فعلا وما ان خرج جده حتى دخل علي وحركني ولم ارد فقلبني على ظهريوكأنه اطمأن لثقل نومي وفتح رجلي واستند على يديه فوقي واخرج ايره وبلله بريقهوادخله بكسي بحذر وهدوء ولم اتحرك رغم كل الاثارة والاشتياق التي كنت بهما للايروالرجل ولم يدخله كله بل نصفه تقريبا وجاء ظهره بسرعة وقام عني وخرج فقمت ومسحت كسيمن اثر المني ونمت وقمت صباحا غليت قهوة ودخلت الى غرفته وجلست بجانبه وقلت له (يلللا بقى بلا كسل قوم نشرب قهوه ونطلع نغير جو) وفتح عينيه وكأنه غير مصدق وقامقبلني وجلس قربي وشربنا قهوة وخرجنا طول النهار وعدنا مع بدء المساء فغيرت ثيابيوتعشينا معا وتركته الى النوم استعدادا لجولة اخرى ... عندما اطمأن انني نمت تسللالي وحاول ايقاظي لكنني لم ارد عليه بل تناومت كليا ففتح رجلي ثم فتح كسي بيديهوداعبه قليلا ثم اخرج ايره وبدأ يدخله بكسي على مهله وادخله كله كاملا هذه المرةوبدا يدخله ويخرجه الى ان جاء ظهري فشهقت وفتحت عيوني وامسكته بيديه فارتعب وحاولالقيام عني لكنني صفعته بقوة على وجهه وانتفضت قائمة اصرخ به ( ولا شو عم بتسويفيني ) ثم صفعته عدة مرات وجلست ابكي وانتحب واشكو حظي وهو مطرق يرتجف ولا يتحركوتركته وخرجت الى الصالون وبعد قليل لحقني وركع امامي يقبل اقدامي ويحلف بانه لنيكررها فركلته برجلي وقمت الى غرفتي واقفلت الباب ورائي وفي الصباح قمت وحضرت لهالافطار ولم اشاركه او اكلمه ولم ياكل بل خرج دون افطار وغاب طول النهار وقلبي يغليوافكر كيف ساصلح الموقف معه وعاد مساء وحاول الاعتذار وولكني لم اكلمه بل قمت وحضرتله العشاء ودخلت غرفتي واغلقت الباب بالمفتاح ومرت اربعة ايام على هذه الحال وكليوم يحاول ان يصالحني وانا اصده ولا اكلمه ثم قررت ان اصلح الموقف وافتح الاموربيننا على مصراعيها وراقبته مساء حتى حضر فخلعت ثوبي وبقيت بالشلحة ووقفت بالمطبخاحضر العشاء ودخل وانا اغني فدخل الي وقال (اليوم الحبوبة رايقة انشالللا) وامسكيدي وقبلهما فابتسمت له ثم ركع يقبل اقدامي واخرجت العشاء الى الطاولة ووضعته ثمجلست على الكنبة وقلت له (يلللا تعشى بقى خلص) فجلس قربي وقال (واللللا اذاماتسامحيني بعد ما اكل ولا اعرف ادرس) ثم نزل الى رجلي يقبلهما ويبكي فاشفقت عليهوامسكته من شعره ورفعته وقلت له (خلص حبيبي انا مسامحتك بس اوعدني انك ماتعيدها مرةتانية ) ثم ابتسمت له ووضعت راسه على صدري فقبل يدي وحلف لن يكررها وانا افرك شعرهباصابعي بنعومة واضمه الى صدري واقول له (انا كلني الك حبيبي وما الي حدا غيركبهالدنيا انته ابني واخوي وحبيبي ورجالي وكل حياتي ياماما الك تقبرني انشاللللا ولاشوفك زعلان او متضايق خلص حبيبي ولا يهمك ياقلبي) وامسكت يده وقبلت راحتها واحسستبه عادت الاثارة اليه فسحب يده من يدي بسرعة وقال (لا يما لا ياحبوبة انتي بعدتبوسين يدي اني ابوس يدك ورجولك بعد ) ومنعته من النزول الى اقدامي وضممته بحرارةالى صدري ووضعت راسي على كتفه ورحت اتلمس ظهره واقول له (لا حبيبي ماعاشت يللي بدهاتذلك تقبرني يماما روح قلبي انته وحياتك مافي اغلى منك عاقلبي حتى لو بتموتني كمان) وامسكته من خديه وقبلته قبلة ناعمة احس بها انني مشتهية وحميانة ثم وضعت راسه بينبزازي واستندت الى الخلف وانا االحمس له على ظهره وشعره ثم قبلت جبينه ويدي على خدهوقلت له (ولو ياأمي هالقد حميان حبيبي يلعن ابو هالشهوة اللي بدها تلهيك عن درسك) ورفعته عني بهدوء وابتسمت ونظرت بعينيه بشهوة وغنج اثارته ثم قبلته وقلت له بدلعويدي خلف ظهره والاخرى على فخذه (اههمممم خلص بقى حبيبي... خلص ياقلبي) واعدت راسهبين بزازي وفركت شعره فراح يقبلني بين بزازي ورقبتي وارتخيت له قليلا حتى انتصبايره وبطحني الى الخلف بهدوء ولم امانعه ونام فوقي ومد يده الى كسي وادخل اصبعه بهثم رفع قلابيته واخرج ايره وبلله بريقه وادخل راسه بكسي فانتفضت من تحته ورحت ادفعهعني واتمنع عنه وهو يشتد اثارة وادخل كامل ايره بكسي وهو يحضنني ويثبتني تحته لكننيتمكنت من ازاحته عني ورحت اركض الى غرفتي ولم اغلق الباب خلفي فيما كان ايره ينتفضوالمني يسيل منه ... جلست على حافة السرير ووضعت راسي بين كفي وبعد قليل دخل اليوجلس قربي ووضع يده على كتفي وقال (يمه ارجوك حبيبتي والللللا مادري ويش صارلي) ولماجبه وسكت قليلا ثم قال (يمه حبيبتي ارجوك تسامحيني واللللا اموت حالي بعد اذاماتسامحيني ) وصار يبكي ونزل ثانية الى قدمي يقبلهما فامسكته من تحت ابطه ورفعتهواجلسته قربي وقلت له وانا امسح دموعه (خلص حبيبي ما بقى يفيد الندم اللي صار صار ) وسالت دموعي وصار يمسحهما بيديه ويقبل راسي فوضعت راسي على كتفه وقلت له (خلص حبيبيولا يهمك ياقلبي .. ما قلتلك انا كلني الك ... وما بقى تفكر بهالموضوع وساعة اللليبتشتهيني انا حاضرة ماما بلا ماتغتصبني وتحس بالذنب) ثم قبلته على شفتيه وحضنت راسهبين بزازي وربت على ظهره وقلت له (يلللا بقى بلا مضيعة وقت وقوم نشرب قهوة وبلشدرس) وابتسمت له واخذته من يده وخرجت به الى الصالون واجلسته على الكنبة ودخلت احضرالقهوة وعدت اليه بالقهوة وهو ما زال مطرق وراسه بين كفيه فجلست قربه وسكبت القهوةوقلت له (شو حبيبي وين شارد بعدك ما خلصنا بقى ) فامسك يدي وقبلها وقال (واللللا ماأدري وين اودي وجهي منك بعد كل هذا وتقولين خلص ماصار شي ) فحضنته مجددا ووضعت راسهبين بزازي وامسكت يده ووضعتها على فخذي وقلت له (وحياتك حبيبي مش زعلانة خلص معقولةانا ازعل منك.. اههه يللا بقى بوسني حبيبي .. انا هلق عم قلك بوسني) وفركت يده علىفخذي واوصلتها الى كسي وقلت له بدلع واثارة (يلللا حبيبي بوسني .. لحمسلي انا الليبدي هلق .. دخيلك ماما حبيبي ارحمني انا مشتاقة للنيك انا مشتهية اكتر منك) وارتميتعلى الكنبة وهو فوقي يقبلني ويحضنني ويخلع عني ملابسي وبقيت بين يديه عارية وبداتاخلع عنه ثيابه وامسكت ايره وقبلته ثم ادخلته بفمي وهو ينظر الي ثم بطحني الى الخلفورفع رجلي وادخل ايره بكسي دفعة واحدة وبدا يدكني برفق وهدوء ويقبلني بين بزازيوعلى شفاهي وانا اتاوه واتلوى تحته واطلب منه المزيد من الشد والقوة وافرك ظهرهوطيزه واشده الي وجاء ظهري تحته مرتين قبله ولما جاء ظهره ارتمى فوقي خائرا واناالحمس له على ظهره واقبله واحضنه الى ان قام عني فاخذته الى الحمام وتحممنا معا ثمخرجنا الى الصالون وشربنا القهوة معا وبعد القهوة خرجنا بالسيارة حوالي الساعةتقريبا واشتدت اثارته علي بالسيارة فعدنا الى المنزل ومارسنا لمدة زادت عن ثلاثساعات ونمنا متعانقين حتى الصباح وقمت صباحا حضرت له الافطار وافطرنا وقبل خروجه منالباب امسكني وقبلني وقال )عندك مانع اساوي واحد سريع( واخرج ايره بسرعة وادار ظهريله وسندني الى الحائط وادخله بكسي بسرعة من الخلف وجاء ظهره وتركني ومضى وحضر بعداقل من ساعتين وادخلني فورا الى غرفة النوم ومارسنا لمدة ساعتين تقريبا ومرت شهوروحدث ما لم يكن بالحسبان ... الحبل .. نعم حبلت منه ولكني اجهضت وركبت لولبا لمنعالحمل ثانية وما زلنا نعيش معا منذ اكثر من سنتين والحال بيننا على احسنمايرام
في ليلة الدخلة قرفت نفسي والرجال والحياة لما قاسيت من قرف ذاكالرجل فقد كان اسمر اللون ابيض الشعر اصلع ناصح جدا وكنت يومها كما كانوا يسمونيجميلة المدرسة ودلوعة ابوها بيضاء وشعري الاسود يصل الى خصري ممتلئة القوام وما اناختلى بي حتى هاجمني كالثور الهائج ومارس معي بقسوة وعنف وكان يلهث ويشخر ويسل منهاللعاب على صدري وفي فمي بشكل مقرف ولم يرحم توسلاتي ولا اهاتي وتركني والدم يسيلمني وخرج الى الصالون ثم عاد الي يحضنني ومارس معي ثانية رغم الالم والقرف وبقي معيشهرا كاملا على هذه الحال ولما سافر حضر ابي ليسكن معي وكان يتصل بنا يوميا ويسالنيعن حبي له وشوقي اليه ويوصي ابي بي وانه لن يتاخر كثيرا وسيعود الي قريبا
مرتايام وانا مع ابي في البيت وحدنا وكان ياخذني كل يوم يفسحني ونعود في المساء وبداتاتعافى واسترد نشاطي وكان ابي يحس بالندم ويعزيني بانني كنت الضحية لانقاذ العائلةوقويت العلاقة بيني وبين ابي وبعد حوالي شهر عاد زوجي وقضى معي عشرة ايام وسافروخلال وجوده بقي ابي معنا بناء على طلبه ودخلت الحمام معه عدة مرات فيما ابي يجلسبالصالون وكنت اخجل منه كثيرا عندما تقع عيني بعينه وذات ليلة بعد نوم زوجي خرجتالى الى الحمام ورايت ابي يتابع فلم سكس ويلعب بايره وغير المحطة بسرعة عندما احسبي دخلت الحمام وصعقت لحجم ذلك الاير الضخم الطويل فهو يعادل ثلاثة اضعاف اير زوجيتقريبا وبعد سفر زوجي عدنا ذات ليلة متاخرين وكان الجو حارا فدخل ابي الحمام وخرجبالشورت فقط واثارني منظره الحنطي القوي وكثافة الشعر بصدره وعضلاته المفتولة ودخلتالحمام بعده وخرجت البس قميص نوم خفيف ومثير ولما راني احسست به ينظر الي بشهوةواضحة فجلست قربه فقال لي وقد وضع يده على كتفي (ياخسارة هالجمال كللو يابابا بهيكختيار ... اللللا يلعن ابو الفقر بس ) فوضعت راسي على صدره وتنهدت وقلت له ( يابابا اللي غير علينا هالحال وانا مبسوطة لما بشوفكم مبسوطين ) فوضع يده علىخدي ومسحها على شعري وتنهد وقال (الحمد لله بس انتي شو ذنبك لتدفعي الثمن عمركوشبابك مع ختيار ) ونظرت اليه فاذا بدموعه تسيل فمسحتها وقبلته ودخلت غرفتي لاناموتركته وحده ولكن منظر ايره لا يزال امام عيوني وبقيت افكر في هذا القدر المفروضعلي وبعد قليل خطر ببالي ان اتجسس عليه وقمت انظر اليه من ثقب الباب فرايته يتفرجعلى السكس ويلعب بايره وقد انتصب معه بشكل مثير وبدات اتخيل ذلك الاير الكبير يدخلبي وهل ساحتمله كله وقرقعت الباب لينتبه لي وخرجت متناومة وقلت له (شو بعدك سهران ) وقد غطى ايره بسرعة ولكنه كان يرفع الشورت ويبدو منتصبا وقد احمر وجهه فدخلت الحماموعدت الى غرفتي وبدات ارسم خطة... في الصباح قمت وحضرت افطارا واثناء الافطار قلتله (اليوم مش جايي عبالي نروح عمطرح .. خلينا هون بابا بالبيت وبلا هالطلعة ) وبقينا نتحدث مدة طويلة وكنت انام على فخذه والبس قميص نوم اكثر اثارة ورايت شفتاهترتجفان وقلبه يخفق بشدة فقلت له (شو رايك نطلع نتغدى برا ) ووافق وخرجنا الى وقتمتاخر وفور عودتنا دخلت الحمام وخرجت بلباس مثير جدا ونظر الي وهو يكاد يأكلني ودخلالحمام بعدي فجلست قربه بقميص النوم الفاضح ودون كلسون ونمت على فخذه وتحدثنا طويلاوهو يتلمس خدي ويداعب شعري ثم قمت الى النوم وقبلته هذا اليوم وامسكت خده وقلت (تصبح على خير يااحلى بابا بالدنيا ) وارتميت على السرير على ظهري وفتحت رجلي كثيراونويت ان انام بحضنه هذه الليلة ثم خرجت اليه فوجدته يجلس في الصالون يدخن فتقدمتمنه بسرعة امثل الخوف وارتميت بحضنه ودرت دموعي بسرعة وقلت له (دخيلك يابابا شفتحلم بيخوف خليني حدك وما تتركني ) فصار يمسح شعري وظهري ويحضنني ويطمئنني واخذنيالى غرفتي ونيمني فامسكت يده وقلت له (خليك حدي بابا ماتتركني خايفة ) وعدت احضنهوقلت له (نام حدي بابا) فنيمني بحضنه ورحت امثل النوم العميق وانا احضنه وانتصبايره وبدات اسمع دقات قلبه فادرت له ظهري وصار ايره بين اردافي فتحركت ونمت علىظهري عله ينام فوقي ولم يتحرك فانقلبت على جنبي وحضنته بشدة وصار ايره بين افخاذيورحت اتلمس ظهره وصار يتلمس خدي وقبل جبيني ثم خدي ثم رقبتي فوضعت يدي على خدهفقبلني على فمي وابتسمت له بدلع فتشجع وقبلني ثانية ثم اخذ شفتي بين شفتيه ومصهاطويلا وانا اتاوه فيما يداه صارتا تتحسسان ظهري الى طيزي ثم سحب الثوب عني الىالاعلى وادخل اصبعه بكسي من الخلف وهو يفرك اردافي وامسك بزي بيده وراح يمصه ويفركوجهه بين بزازي ثم نيمني على ظهري ونام فوقي وهو مازال يقبلني ويثيرني ثم رفع رجليوادخل ايره بكسي واحسست به وصل الى امعائي وتاوهت وامسكت بكتفيه وامسكني من كتفيوصار يدكني بقوة وانا اتاوه بلذة لم اعرفها واحسست برعشة غريبة تسري في كل جسميوارتخيت تحته ولم اعد اتحرك فيما ارتمى فوقي وايره مازال بداخلي وهو يلهث ويقبلنيويمسكني بطيزي بيديه ويفركهما بقوة ويدخل ايره كله بكسي الى ان هجع اخيرا ونام علىجانبه جنبي فمددت يدي الى المحارم ومسحت كسي ثم مسحت له ايره ونمت على صدره اتلمسهوصار يتلمس ظهري وطيزي واخيرا وضع يده على خدي وقبلني وقال (شو هالشطارة ) فقلت له )انت اللي شو هالشطارة( وحضنته بقوة فاخذ شفتي ثانية بين شفتيه بقبلة طويلة وقلبنيعلى ظهري ونام فوقي يقبلني بين بزازي وبطني ورقبتي ثم ادخل ايره وبدا ينيكني بقوةويقول )هلق بلش الجد هلق بدي اهريكي هري( وانا اتاوه تحته واتحرك معه وابادلهالقبلات باحر منها ثم طوبزني وادخل ايره بكسي من الوراء وهو يمسكني من خصري ويدكنيبقوة وانا اصرخ باعلى صوتي ثم عاد ورفع رجلي وامسكني من الكتفين وثبتني بقوة ولماعد استطيع التحرك الى ان جاء ظهره فانزل رجلي عن كتفيه ونام فوقي وادخل ايره لاخرهفيما كنت انتفض تحته من شدة اللذة والالم وهو يلهث بشدة ويقول يخرب زوقك ما اطيبكوما الذك ويحضنني ويحرك ايره بداخلي وانا اتلوى تحته واحضنه واتمنى ان لا يخرجه منيابدا ونمنا متعانقين حتى الصباح وقمت قبله ودخلت الحمام وما ان فتحت الدوش حتى دخلمعي تحت الدوش وصرت احممه ويحممني وانتصب ايره وامسكني من الخلف وادخله بي ونحنواقفين والدوش يرشنا بالماء وهو يدكني بقوة ولذة وانا متجاوبة معه الى ابعدالحدودوخرجنا الى الصالون وشربنا قهوة وبقينا طوال النهار متلاصقين وناكني عدة مراتومرت ايام وحضر زوجي وبقي معنا اسبوعين وسافر وعدنا كما كنا بشوق اكثر وحبلت من ابيواتصل ابي بزوجي يعلمه بالحمل وفرح كثيرا وحضر بعد عدة ايام وقضى معنا اسبوعا وسافروتوالت الايام وانا وابي وحدنا الى وضعت حملي وكان ولدا جميلا وحضر زوجي وبقي معنامدة شهر كامل ووضع للمولود مبلغا ضخما جدا بالبنك وبعد عام سافرت معه الى بلدهوقضيت معه شهرا وعدنا وعادت الحال بيني وبين ابي الى سابق عهدها واقوى وكبر الصبيواصبح بعمر اربع سنوات واخذني بعدها الى بلاده بحجة دراسة الصبي وصرت احضر معه خلالالصيف واقضي باقي الصيف مع ابي واعود اليه باقي العام وتوفي وعمر الصبي ثمانيةاعوام ولم اعد استطيع الحضور وبقيت في دار الحريم اعاني كل اسباب الشقاء والحرمانوالحبس المقيت مدة عشر سنوات حتى ابني لم اكن اراه الا في مناسبات قليلة جدا وكبرابني واصبح شابا ونجح بالثانوية واستطعت اقناعه بالدراسة في بلادنا وانا معهواستطاع اقناع اخوته الكبار وعدنا الى بلادنا وسجلناه بالجامعة واشتريت له سيارةوسكنت معه وكان ابي يحضر الينا بين الحين والاخر ولم استطع الاختلاء به رغم كلاشتياقي اليه وشعرت بانه لم يعد يرغب باستمرار هذه العلاقة بيننا وصارت زياراته لناقليلة جدا وخاطفة وبدات المعاناة وصرت اقضي الوقت في البيت وحدي وابني يقضي طولالنهار بالجامعة وخرجت معه يوما الى احد المصايف وقضينا يوما ممتعا لعبنا وركضناوعدنا مساء وكان الجو مازال حارا وجلست اتحدث معه ولاحظت ان اكثر ما يلفت انتباههفي بلادنا هو لباس النساء واجسادهن وجمالهن وهنا انتبهت ان بين يدي شاب في مقتبلالعمر وقد اصبح ناضجا جنسيا وهو في طور المراهقةوالاغراء معه لابد وان يفعل فعلهوقد يضع حدا لمعاناتي فانا ايضا مازلت صبية وجميلة وفي ريعان الشباب وعمري اليومثلاثة وثلاثين عاما فقد تزوجت طفلة وترملت في ريعان شبابي ولم اشبع من الدنيا بعد ... وبدات افكر بطريقة لاغرائه واظهاره بمظهر المعتدي علي ولم اضيع الوقت وبداتبالتنفيذ مباشرة فدخلت غيرت ثيابي ولبست بيجاما وارخيت شعري على كتفي وخرجت اليهوكانت هذه اول مرة يراني بهذا اللباس فدهش ولم اعره اهتماما وجلست قربه وقلت له (ماما حبيبي افركلي كتفي شوية حاسة حالي موثبة ) وبدا يفرك كتفي وقد احمر وجههوارتخيت عليه اكثر وشعرت باثارته فقمت ودخلت الحمام وخلعت ثيابي امام ثقب البابورايته يتفرج علي فايقنت ان خطتي نجحت واطلت الحمام وهوينظر الي وتركت كلسونيبالارض وخرجت الف شعري بالمنشفة وارفع البيجاما امامه وقلت له ( قوم حبيبي تحمموبلش درس ورح اعملك فنجان قهوة) ودخل الحمام ورايته يحلب ايره فاطمأن قلبي لنجاحالخطة وحجم الاير وطوله الذي كان حتى اكبر من اير ابي ولدى خروجه اجلسته جنبيوحضنته قليلا وقلت له ( تقبرني نشاللللا حبيبي بدي تدرس وتنجح وترفع راسي بين اخوتكوقدام اهلك وبلا ماتفكرلي كثير هلق بالبنات والنسوان بكرا بتمل هون النسوان حبيبياكثر من الهم عالقلب) فقال (وحياتك يما راسك مرفوع نشالللا ) فقلت له (ها خبرني عنغرامياتك لشوف ما عللقت ولا وحدة بعدك ) فتبسم وقال (في وحدة عاجبيتني بس ما تحكيمعي وفي بنات يجلسو معي بالكفتريا بس هيية لأ) فايقنت انه مولع تماما فقلت له (انتهبس دلني عليها من بعيد وترك الباقي علييه وبعدين اذا في غيرها ماما انته اعزمهاعالبيت وانا بتركلك البيت اذا حبيت حبيبي) فامسك يدي بكلتا يديه وقبلها وقال (اللللا يطول عمرك يممه وما يحرمني منك) فقلت له (يللللا بلش درس وبلا مضيعة وقتانا فايتة انام ) فدخلت ولبست قميص نوم يظهر نصف بزازي واكتافي ونمت والباب مفتوحولم استطع النوم وخرجت بحجة الحمام وراني وعدت انام على بطني وبعد انتظار طويل دخلعلي وراني انام بشكل مثير واكشف نصف افخاذي فوقف قربي قليلا ومد يده ورفع الثوب عنيوراى ماراى وجلس قليلا على حافة السرير وانقلبت على ظهري وعاد يرفع الثوب وراى كسيمكشوفا منتوفا وشعرت باثارته فخرج قليلا ثم عاد وانقلبت على جنبي فتمدد خلفي واخرجايره وبلله بريقه ووضعه بين اردافي من الخلف وحفه قليلا بكسي وجاء ظهره بسرعة فقاميمسك ايره بيده مسرعا وشعرت بلذة الانتصار اخيرا وبعد اكثر من عشر سنوات من الحرمانعاد الاير يرتع بين فخاذي.... وفي الصباح قمت غليت له القهوة وشربنا معا وقلت له (اللللا يرضى عليك حبيبي ما تتاخر ارجع نتغدى سوى وبعدين ارجع اذا حبيت) وشعر انفعلته مرت بسلام فقبل يدي وقال (احلى غدى اليوم عاحسابي ما تسوي انتي شي حبيبتييممه) وفعلا عاد بعد الظهر وتغدينا معا ورجوته ان لا يعود الى الجامعة وقلت له (بلاما ترجع حبيبي اليوم بكرا الجمعة وحابة اطلع انا وياك عالسوق اليوم وبكرا نقضيالنهار بشي مكان حلو ) وتدلعت عليه وقلت (ولللا بدك تروح تشوف الحلوات ) فخجل وقال (خلص وحياتك بعد ما ارجع وكل يوم نتغدى سوى) وقبل خدي بحرارة وبعد الغداء نزلنا الىالسوق وتجولنا كثيرا وكنت اثيره بلفت انتباهه الى الصبايا وتسوقنا وعدنا الى البيتولدى دخولنا البيت خلعت عن راسي وخلعت قلابيتي وبقيت امامه بالشلحة الطويلة ثم دخلتالى الحمام وخرجت وقلت له (انا تكسرت اليوم من هالمشوار بدي نام مشان نفيق بكيرونشوف وين بدنا نروح) وبعد حوالي ساعة تقريبا حضر ابي وسال عني فقال له نامت فقالابي (اتركها نايمة وسلم عليها بكرا) لكنه ترك جده ودخل يوقظني وحاول كثيرا ومثلتدور الميتة حاول ان يجلسني وهزني بقوة وعنف ولم ارد عليه فقال له جده (اتركها هي بستنام بتصير مثل الميتة نومها ثقيل وما بتشبع نوم يللللا بخاطركن) وذهب وهنا ايقنابني ان نومي ثقيل فعلا وما ان خرج جده حتى دخل علي وحركني ولم ارد فقلبني على ظهريوكأنه اطمأن لثقل نومي وفتح رجلي واستند على يديه فوقي واخرج ايره وبلله بريقهوادخله بكسي بحذر وهدوء ولم اتحرك رغم كل الاثارة والاشتياق التي كنت بهما للايروالرجل ولم يدخله كله بل نصفه تقريبا وجاء ظهره بسرعة وقام عني وخرج فقمت ومسحت كسيمن اثر المني ونمت وقمت صباحا غليت قهوة ودخلت الى غرفته وجلست بجانبه وقلت له (يلللا بقى بلا كسل قوم نشرب قهوه ونطلع نغير جو) وفتح عينيه وكأنه غير مصدق وقامقبلني وجلس قربي وشربنا قهوة وخرجنا طول النهار وعدنا مع بدء المساء فغيرت ثيابيوتعشينا معا وتركته الى النوم استعدادا لجولة اخرى ... عندما اطمأن انني نمت تسللالي وحاول ايقاظي لكنني لم ارد عليه بل تناومت كليا ففتح رجلي ثم فتح كسي بيديهوداعبه قليلا ثم اخرج ايره وبدأ يدخله بكسي على مهله وادخله كله كاملا هذه المرةوبدا يدخله ويخرجه الى ان جاء ظهري فشهقت وفتحت عيوني وامسكته بيديه فارتعب وحاولالقيام عني لكنني صفعته بقوة على وجهه وانتفضت قائمة اصرخ به ( ولا شو عم بتسويفيني ) ثم صفعته عدة مرات وجلست ابكي وانتحب واشكو حظي وهو مطرق يرتجف ولا يتحركوتركته وخرجت الى الصالون وبعد قليل لحقني وركع امامي يقبل اقدامي ويحلف بانه لنيكررها فركلته برجلي وقمت الى غرفتي واقفلت الباب ورائي وفي الصباح قمت وحضرت لهالافطار ولم اشاركه او اكلمه ولم ياكل بل خرج دون افطار وغاب طول النهار وقلبي يغليوافكر كيف ساصلح الموقف معه وعاد مساء وحاول الاعتذار وولكني لم اكلمه بل قمت وحضرتله العشاء ودخلت غرفتي واغلقت الباب بالمفتاح ومرت اربعة ايام على هذه الحال وكليوم يحاول ان يصالحني وانا اصده ولا اكلمه ثم قررت ان اصلح الموقف وافتح الاموربيننا على مصراعيها وراقبته مساء حتى حضر فخلعت ثوبي وبقيت بالشلحة ووقفت بالمطبخاحضر العشاء ودخل وانا اغني فدخل الي وقال (اليوم الحبوبة رايقة انشالللا) وامسكيدي وقبلهما فابتسمت له ثم ركع يقبل اقدامي واخرجت العشاء الى الطاولة ووضعته ثمجلست على الكنبة وقلت له (يلللا تعشى بقى خلص) فجلس قربي وقال (واللللا اذاماتسامحيني بعد ما اكل ولا اعرف ادرس) ثم نزل الى رجلي يقبلهما ويبكي فاشفقت عليهوامسكته من شعره ورفعته وقلت له (خلص حبيبي انا مسامحتك بس اوعدني انك ماتعيدها مرةتانية ) ثم ابتسمت له ووضعت راسه على صدري فقبل يدي وحلف لن يكررها وانا افرك شعرهباصابعي بنعومة واضمه الى صدري واقول له (انا كلني الك حبيبي وما الي حدا غيركبهالدنيا انته ابني واخوي وحبيبي ورجالي وكل حياتي ياماما الك تقبرني انشاللللا ولاشوفك زعلان او متضايق خلص حبيبي ولا يهمك ياقلبي) وامسكت يده وقبلت راحتها واحسستبه عادت الاثارة اليه فسحب يده من يدي بسرعة وقال (لا يما لا ياحبوبة انتي بعدتبوسين يدي اني ابوس يدك ورجولك بعد ) ومنعته من النزول الى اقدامي وضممته بحرارةالى صدري ووضعت راسي على كتفه ورحت اتلمس ظهره واقول له (لا حبيبي ماعاشت يللي بدهاتذلك تقبرني يماما روح قلبي انته وحياتك مافي اغلى منك عاقلبي حتى لو بتموتني كمان) وامسكته من خديه وقبلته قبلة ناعمة احس بها انني مشتهية وحميانة ثم وضعت راسه بينبزازي واستندت الى الخلف وانا االحمس له على ظهره وشعره ثم قبلت جبينه ويدي على خدهوقلت له (ولو ياأمي هالقد حميان حبيبي يلعن ابو هالشهوة اللي بدها تلهيك عن درسك) ورفعته عني بهدوء وابتسمت ونظرت بعينيه بشهوة وغنج اثارته ثم قبلته وقلت له بدلعويدي خلف ظهره والاخرى على فخذه (اههمممم خلص بقى حبيبي... خلص ياقلبي) واعدت راسهبين بزازي وفركت شعره فراح يقبلني بين بزازي ورقبتي وارتخيت له قليلا حتى انتصبايره وبطحني الى الخلف بهدوء ولم امانعه ونام فوقي ومد يده الى كسي وادخل اصبعه بهثم رفع قلابيته واخرج ايره وبلله بريقه وادخل راسه بكسي فانتفضت من تحته ورحت ادفعهعني واتمنع عنه وهو يشتد اثارة وادخل كامل ايره بكسي وهو يحضنني ويثبتني تحته لكننيتمكنت من ازاحته عني ورحت اركض الى غرفتي ولم اغلق الباب خلفي فيما كان ايره ينتفضوالمني يسيل منه ... جلست على حافة السرير ووضعت راسي بين كفي وبعد قليل دخل اليوجلس قربي ووضع يده على كتفي وقال (يمه ارجوك حبيبتي والللللا مادري ويش صارلي) ولماجبه وسكت قليلا ثم قال (يمه حبيبتي ارجوك تسامحيني واللللا اموت حالي بعد اذاماتسامحيني ) وصار يبكي ونزل ثانية الى قدمي يقبلهما فامسكته من تحت ابطه ورفعتهواجلسته قربي وقلت له وانا امسح دموعه (خلص حبيبي ما بقى يفيد الندم اللي صار صار ) وسالت دموعي وصار يمسحهما بيديه ويقبل راسي فوضعت راسي على كتفه وقلت له (خلص حبيبيولا يهمك ياقلبي .. ما قلتلك انا كلني الك ... وما بقى تفكر بهالموضوع وساعة اللليبتشتهيني انا حاضرة ماما بلا ماتغتصبني وتحس بالذنب) ثم قبلته على شفتيه وحضنت راسهبين بزازي وربت على ظهره وقلت له (يلللا بقى بلا مضيعة وقت وقوم نشرب قهوة وبلشدرس) وابتسمت له واخذته من يده وخرجت به الى الصالون واجلسته على الكنبة ودخلت احضرالقهوة وعدت اليه بالقهوة وهو ما زال مطرق وراسه بين كفيه فجلست قربه وسكبت القهوةوقلت له (شو حبيبي وين شارد بعدك ما خلصنا بقى ) فامسك يدي وقبلها وقال (واللللا ماأدري وين اودي وجهي منك بعد كل هذا وتقولين خلص ماصار شي ) فحضنته مجددا ووضعت راسهبين بزازي وامسكت يده ووضعتها على فخذي وقلت له (وحياتك حبيبي مش زعلانة خلص معقولةانا ازعل منك.. اههه يللا بقى بوسني حبيبي .. انا هلق عم قلك بوسني) وفركت يده علىفخذي واوصلتها الى كسي وقلت له بدلع واثارة (يلللا حبيبي بوسني .. لحمسلي انا الليبدي هلق .. دخيلك ماما حبيبي ارحمني انا مشتاقة للنيك انا مشتهية اكتر منك) وارتميتعلى الكنبة وهو فوقي يقبلني ويحضنني ويخلع عني ملابسي وبقيت بين يديه عارية وبداتاخلع عنه ثيابه وامسكت ايره وقبلته ثم ادخلته بفمي وهو ينظر الي ثم بطحني الى الخلفورفع رجلي وادخل ايره بكسي دفعة واحدة وبدا يدكني برفق وهدوء ويقبلني بين بزازيوعلى شفاهي وانا اتاوه واتلوى تحته واطلب منه المزيد من الشد والقوة وافرك ظهرهوطيزه واشده الي وجاء ظهري تحته مرتين قبله ولما جاء ظهره ارتمى فوقي خائرا واناالحمس له على ظهره واقبله واحضنه الى ان قام عني فاخذته الى الحمام وتحممنا معا ثمخرجنا الى الصالون وشربنا القهوة معا وبعد القهوة خرجنا بالسيارة حوالي الساعةتقريبا واشتدت اثارته علي بالسيارة فعدنا الى المنزل ومارسنا لمدة زادت عن ثلاثساعات ونمنا متعانقين حتى الصباح وقمت صباحا حضرت له الافطار وافطرنا وقبل خروجه منالباب امسكني وقبلني وقال )عندك مانع اساوي واحد سريع( واخرج ايره بسرعة وادار ظهريله وسندني الى الحائط وادخله بكسي بسرعة من الخلف وجاء ظهره وتركني ومضى وحضر بعداقل من ساعتين وادخلني فورا الى غرفة النوم ومارسنا لمدة ساعتين تقريبا ومرت شهوروحدث ما لم يكن بالحسبان ... الحبل .. نعم حبلت منه ولكني اجهضت وركبت لولبا لمنعالحمل ثانية وما زلنا نعيش معا منذ اكثر من سنتين والحال بيننا على احسنمايرام