امجداحمد
03-03-2016, 06:19 PM
سيرتي الجزء الحادي عشر والاخير
... وصلنا الى حيث يقيم المصريين... طرقنا الباب، ففتحه لنا احمد، شاب عمره في حدود العشرين عاما وكان يسكن في احدى غرف البيت الثلاثة، مع اخيه وابن عمه، والاثنين اسمهم اسماعيل. وبعد السلام، عرفتهم على بعضهم البعض:
ـ احمد : هذا كرار ابن خالتي !
وقلت لكرار: هذا احمد !
أحمد مبتسماً: اهلا بيك وابن خالتك يا امجد !
ابتسم كرار وانطلق يتحدث مع احمد وكانه يعرفه من سنين، وصار يسرد لأحمد كيف ان له اصدقاء مصريين يعملون في معمل للحلويات في منطقة جميلة في بغداد، وكيف يذهب مع ابيه كل يوم الى العمل هناك، يلعب مع المصريين ويمازحهم، حتى انه يأكل معهم وينام معهم بعض الاحيان، وعندما تتوسخ ملابسه يذهب الى الحمام الخاص بهم ويدخل مع اي واحد منهم ليغتسل معه من دون اي احراج، وكيف ان ابيه لا يعرف بكل هذا لان الحمام بعيد في آخر المعمل حيث يسكن المصريين فيه... كرار يتكلم واحمد يصغي اليه بكل عناية. عندها مد احمد يده في جيبه واخرج مبلغا من المال ودفعه الي وقال اذهب واشتري لي علبة سكائر !
اخذت الفلوس والتفت الى كرار وقلت له: تعال معي !
رد احمد مباشرة: لا... دعه هنا سندردش لحين عودتك !
كان اقرب دكان على مكان اقامة المصريين حوالي 10 دقائق مشيا على الاقدام ، في السوق الشعبي. فذهبت واشتريت علبة السكائر ورجعت، فكان الاثنان لا يزالان يدردشان. جلست ادردش واضحك معهم حتى جاء صوت من جهة بيتنا يدعونا للغداء، فقد كان يفصلنا عن بيت المصريين جدار ارتفاعه في حدود المتر ونصف المتر... نهضنا انا وكرار ونهض ايضا احمد واتجهنا الى الباب الخارجي، وعند خروجنا سمعت احمد يقول لكرار:
ـ لا تنسى موعدنا بعد الغداء !
رجعنا الى بيتنا... تناولنا الغداء، ثم صعدنا الى غرفتي، وصرنا ندردش. وبعد نصف ساعة تقريباً، قال كرار:
ـ حبي امجد، انت ابقى ارتاح وانا سأذهب في مشوار وارجع في حدود نصف ساعة !
لم اهتم في بادئ الامر، نصف ساعة ليست مشكلة، فانتظرت واذا النصف ساعة تمر وكرار لم يرجع، عندها قررت الخروج بحثا عليه، وحال خروجي تذكرت كلمات احمد اثناء خروجنا من بيته، عندما قال له: ان موعدنا بعد الغداء... اتجهت مباشرة الى بيت احمد، الى حيث الممر ووقفت امام شباك احمد اتنصت، واحاول ان ارى اتلصص من بين فتحات الستائر التي كانت المروحة السقفية تحركهما... فكانت المفاجأة عندما انفتحت الستائر لثوان بسبب حركة الهواء المتسببة من المروحة، فرأيت احمد يمسح قضيبه، بينما كرار منكب الى الامام يرفع لباسه من على الارض، وهناك اثار لحليب احمد على طيز كرار. فهمت الذي جرى بينهما للحال، فرجعت مسرعا الى غرفتي... مرت دقائق معدودات عندها دخل كرار الذي نظرت اليه نظرة شك، وبادرته:
ـ هل غسلت طيزك من اقار حليب احمد ؟!
تفاجأ وقال: ماذا دهاك... ما هذا الذي تقوله ؟!
اجبته ب****جة العراقية: بلاع العير عليّ ؟! جبّت احمد المصري مسحتها من طيزك لو لا ؟!
ضحك كرار، وتقدم الى حيث سريري وجلس بجانبي، وكان في غاية السعادة والفرح، وقال:
ـ ايا منيوك ... كيف عرفت ؟!
اجبت: لقد رأيتكم من الشباك ! ولكن كيف تم الامر بهذه السهولة بينك وبين احمد ؟! ألم تخف ؟!
ضحك بصوت عالٍ، وقال: الا تعلم كم هي لذيذة نياكة الكبير للصغير ؟!
قلت: قصدك من الذين بعمر احمد ؟!
وكنت في هذه اللحظة اتذكر شاكر الذي هو تقريبا بنفس عمر احمد.
قال: نعم ... وان كان اكبر من عمر احمد بخمس سنوات فهذا افضل !
قلت: وكيف جرى الامر بهذه السهولة وانت تعرفت عليه اليوم ؟!
قال: لقد اشتهيت قضيب مصري عندما ذكرت لي البارحة ليلا ان جيرانكم مصريين!
قلت: ولماذا تحب انت تنكح من مصري ؟!
اجاب: دعني اكمل لك لماذا... عندما ذهبنا انا وانت في الصباح عند احمد، واثناء الدردشة معه صرت اذكر له علاقتي مع العمال المصريين الذين كانوا يعملون في معمل والدي، ففهم مقصدي، وماذا اريد، لكنه كان يتحذر منك لهذا ابعدك لفترة بحجة شراء علبة سكائر له. وبعد ان خرجت مباشرةً تقدم نحوي وامسك وجهي بكلتا راحتيه، وقبلني ثم اخذ يمص شفتي السفلى... آآآآآه كم كانت لذيذة قبلته ؟! فحضنته بقوة وصرت اتأوه آآآآآآآه آآآآآآآه حينها حضنني هو الاخر بكل قوة واخذ يمص شفتي بينما يديه تعبثان في طيزي ... اوووف اوووووف يا امجد انه شاب رائع ينيك بلذة ! واثناء حضنه لي وتفريكه لطيزي اخذ ينزع عني لباسي ويفرك طيزي بيد وبالأخرى يدخل اصبعه في خرمي، عندما لاحظ دخول اصبعه بسهولة في فتحة طيزي قال: يلا ...!
فهمت قصده وانبطت على بطني على حافة السرير بينما رجلي متدليتان الى الارض... ثم مددت يدي الى الوراء وفتحت فلقتي طيزي الجانبين، فتمتم وقال ب****جة المصرية: اهااا دانت جاهز وتقدر تشيله لعيري ؟!!
اجبته: اي حبي اني هواية منيوج من المصريين، وعادي اشيل عيرك !
حينها احسست براس قضيبه على فتحة طيزي
فصرت اتاوه واقول: ...آآآآآآه اووووووف اوووووف حبيبي يلا نيجني... اموت على عيرك... اي نيجني نيجني ...
فاخذ يرهز ويرهز حتى اخذ يكب لبنه في طيزي. وبعد ان انتهى اغتسلت وانتظرنا مجيئك حبيبي امجد، وخلال الانتظار طلب مني ان نبقى الى ان ينادونا للغداء، وبعد ان نذهب للغداء طلب ان اعود اليه لينيكني مرة اخرى، ولكن في هذه المرة من دون ان تكون انت معي.
ثم سالت كرار: طيب عندما ذهبت للمرة الثانية لينيكك ماذا حصل ؟!
قال كرار: عندما ذهبت، عبرت السياج، وذهبت الى احمد فرأيت الباب مفتوح، دخلت الغرفة فرأيت احمد نائم، فانزعجت كثيرا، وهممت بالخروج، عندها ناداني احمد وقال: تعال ... ادخل واغلق الباب !
سررت بندائه، واغلقت الباب، واتجهت اليه، فكان مضطجعا على ظهره، مغطي جسمه بشرشف، وعند اقترابي رفع الشرشف وكان عاريا تماما تحته، بينما عيره في قمة الانتصاب!
فقاطعته وقلت: عيني كروري اوصفلي عيره ؟
قال : طوله بطول كفي مرة ونصف... تخين ... وراسه كبير، وكانه شخصا لابس قبعة كبيرةً !
سألته: ألم يؤذيك ؟!
قال: الا تعلم انني متعود على العير، كل يوم تقريبا ينيكونني العمال في المعمل...
ثم كمل كرار الحديث وقال: فعندما رفع احمد الشرشف عن جسمه مددت يدي على قضيبه وصرت العب به ثم انحنيت اقبله والحسه صعودا الى الراس ونزولا الى الخصيتين، حتى شعرت ان احمد قد ذاب من النشوة واخذ يقول:
ـ آآآآخ خ من شفايفك وحلكك... انت خبرة بالمص ... اوووووف منك ... كافي رضع ... خليني انيجك !
تركت قضيبه وانبطحت على السرير ورجلي مدلاة الى الارض ونزعت لباسي حتى بانت طيزي له، ثم مددت يدي الى الخلف وفتحت فلقتي طيزي بينما هو واقف خلفي، ثم وضع قضيبه بين فلقتي وادخل راسه، ثم دفعه كله في طيزي واخذ يرهز ويرهز كالريشة بينما انا خدران تحت جسمه، حتى نزل حليبه وملئ طيزي...
ثم قال كرار: بالمناسبة حبي امجد هل تعلم انه يرغب ان ينيكك لكنه، خائف ومتردد، من انك ستقول لإخوانك ووالدتك.
تفاجأت لما قاله كرار لي فقلت: أصحيح ما تقول ؟!
قال: نعم، لأنه عندما ادخل قضيبه في طيزي وامسك بصدري تمتم قائلا: اتمنى ان يكون امجد الان تحت قضيبي فانا ارغب به من زمان... ارغب ان ارضع صدره الذي يشبه صدر الفتيات، ومن ثم انيكه !
قال كرار: فقلت له: ولما لا تنيكه ؟!
قال احمد: لأنه ليس مثلك حبيبي كرار، يحب العير والنيك، ثم لا اتجرأ ان اتقرب اليه حتى لا يمانع ومن ثم يقول لأخوته ووالدته، وتكون فضيحة !
قال كرار: ضحكت، وقلت لأحمد ان امجد، مثلي كذلك، فنحن نتنايك دائماً، احدنا ينيك الاخر كلما سنحت لنا الفرصة، وفي هذه الفترة لاحظت ان خرمه كان واسعا واعتقد ان احدا من البالغين صار ينيكه !
لا اعلم لماذا زاد هياجي عندما علمت ان احمد يريد ان ينيكني، مما دعاني ان امد يدي على عير كرار واخرجته من لباسه وكان منتصبا وصرت العقه وارضعه وامصه حتى انزل منيه في فمي، وقمت بشربه !
وبعد ان انتهينا سألني كرار: انني احس ان خرمك قد اضحى واسعاً، فهل هنالك من ينيك في طيزك ؟!
كان سؤاله مفاجئاً جعلني اضطرب قليلا ... وكنت خائف منه كي لا يذكر هذا لجميلة فقلت له: ساقول لك من لكن بشرط ان لا تذكر هذا لاحد وان يبقى سر بيني وبينك !
فقال: طبعا سيبقى هذا سر بيننا فقط !
قلت : شاكر هو الذي ينيكني هذه الفترة !
فطلب ان احكي له كيف ينيكني شاكر، فذكرت له كيف ينيكني من دون ان اذكر جميلة، حتى انني اختلقت بداية لهذه العلاقة. وبعد ان انتهيت من سرد الاحداث ذهبنا للعشاء ومن ثم تابعنا التلفزيون الى ان ذهبنا الى النوم حيث انطرح كل واحد على سريره.
وبنما انا على السرير اخذت افكر في كل ما قاله لي كرار عن احمد وعن رغبته في ممارسة الجنس معي، فكنت اتخيل جسمي تحت جسد احمد، وكنت متحمسا الى البداية مع احمد وكيف ستكون، وهل سأبدأ انا ام هو، حتى اخذ النعاس يتسلق اجفاني وانطلقت في نوم عميق ....
كان هذا الكلام يوم الجمعة الى الثلاثاء، حيث قضيناها انا وكرار ما بين الراحة والنيك، وفي يوم الثلاثاء، وبعد الفطار خرجنا انا وكرار الى الشارع للعب كرة القدم، وحال خروجنا سمعنا احمد المصري ينادينا، التفتنا اليه واذا هو يقول لنا وبصوت خافت: تعالوا عندي !
فاتجهنا مباشرة لعنده، ودخلنا غرفته، فما كان الا ان اغلق الباب من الداخل، فقال له كرار: اليوم هو ثلاثاء، وليس يوم جمعة، اراك لم تذهب الى العمل ؟
اجابه احمد: اليوم عندي راحة من العمل، كل 15 يوم عندي راحة يوم واحد !
فالتفت الي وقال: شلونك امجد ... شو اخبارك ؟
قال هذا وهو واقف عند باب الغرفة من الداخل، يتكلم معي ويلعب بقضيبه من فوق الشورت الذي كان يرتديه، وكان عيره المنتصب واضح المعالم، مما دعاني ان اتشجع واتجه نحوه ووقفت امامه، ثم مددت يدي وصرت العب به وادعكه من فوق الشورت، ثم ادخلت يدي في الشورت واخرجته خارجاً.... اووووووف كم كان جميلا ذكرني بقضيب شاكر الذي كان اكبر واضخم من عير احمد لكن راس عير احمد اضخم... صرت العب به بيدي، ثم دنوت براس اليه ووضعته في فمي واخذت ارضع منه، بينما امتدت يدا احمد على صدري وصار يلعب بحلمتي آآآآآآه آآآآآآآآآه ، لقد هيجني واخذت اتذكر عير شاكر وهو يلعب بصدري آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه وصرت اقول في قرارة نفسي: هيا يا احمد ... هيا العب وادعك صدري ... خدرني ... ذوبني بين ايديك ... حبيبي احمد خذني ضمني اليك آآآآآآآآآآه حبيبي احمد !
عندما شاهد شوقي وطريقتي في رضع العير كالأنثى العطشى الراغبة بالنيك، هاجت رغبته هو الاخر الى اقصاها وصار يتمتم متسائلا ومتعجبا: ألهذا الحد تحب العير وتحب ان تتناك ولم تخبرني بذلك ؟ ! ... اوووووووف ... ارضع ... ارضع ثم صار يرهز في فمي، وكانه ينيك كس او طيز وصار يدفعه في فمي الى اقصاه حتى شعر باختناقي فاخرج قضيبه من فمي وصار ينزع ملابسه، وكنت انا اسرع منه في نزع الملابس... تقدم الي وحملني ثم رماني على السرير وتمدد بجانبي واضعا فمه على احدى الحلمات يرضع منها ويده الاخرى تعبث بالحلمة الاخرى ... وصرت اتأوه: آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه، بينما هو يتأفف ويقول: بصوت خافت اوووووووف اووووووف فديتك وفديت صدرك كم كنت احلم به وارغبه اوووووف اوووووف!
وصارت آهاتنا تختلط ...آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه اوووووووف اووووووف اي ي ي ، ثم اخذ يصعد ويلثم رقبتي حتى وصل الى شفاهي حتى ارتوى قليلا، عندها همس في اذني : حبيبي امجد ... لقد شاهدت قضيبي ... هل تستطيع ان تتحمله بدون ان تتألم مثل كرار ؟!
اجبته وانا في قمة النشوة: نعم، استطيع، انه شيء عادي !
قال: اذن انبطح على بطنك بسرعة !
انبطحت على بطني، فقال : افتح طيزك !
فتحت فلقتي طيزي بيدي الى الخارج، بينما هو جالس بين ساقي، فاستجمع لعابه في فمه ثم تفله بالضبط على فتحة طيزي محاولا ترطيبه وتأهيله لدخول راس قضيبه الكبير، فقلت له: دخله شوية شوية، لان راسه كبير !
قال : اطمأن ... ولا يهمك ... من الواضح انك حامل ما هو اكبر من عيري، لان فتحة طيزك تبدو كبيرة !
وقبل ان يكمل الكلام احسست براس قضيبه على فتحتي يندفع الى الداخل ... آآآآآآآه آآآآآه آآآآآآآي آآآآآآآآي !
قال: هل يؤلمك قضيبي ؟
اجبته: كلا لا يا حبيبي انه رائع ... يجنن ... آآآآآآآه آآآآآه ... هيا ادخله ادخله بالكامل !
ثم ادخله بالكامل حتى انطبقت عانته على طيزي... توقف قليلا ثم صار يصعد وينزل على طيزي يدخله ويخرجه بسرعة وقوة وانا اتأوه آآآآآآآآه آآآآآآه وهو يضرب ويحرث بقوة حتى ان صوت ارتطام العانة بطيزي ملأ الغرفة، فتذكرت كلام كرارا : انه يرهز بسرعة مثل الريشة... ثم لحظات واخذ يزأر كالأسد وهو على لبوته آآآآآآح ح ح آآآآآآآآآآآح ح ح آآآآآآآآآح ح ح اوووووووووووووووووف ثم احسست ببركان قضيبه يتدفق في طيزي ويملأها من لبنه، حتى اخذ يتفق منه البعض ويسيل منها نازلا خلف خصيتي. ظل ممددا على ظهري وقضيبه لا يزال في داخلي حتى خمد بركان شهوته، بعدها نهض من على ظهري وامرني ان اذهب للاغتسال... كل هذا وكرار جالس على كرسي ينظر ويتطلع الى احمد وهو ينيكني على السرير وكانه امام فلم اباحي.
رجعت من الحمام بعد ان اغتسلت ... دخلت الغرفة واذا بكرار منبطح على السرير واحمد يعتليه، وظل ينيك في طيزه حتى انزل في طيز كرار ايضاً وخمدت ثائرته... ذهب احمد الى الحمام اغتسل ورجع ثم ذهب كرار بعده عندها قال لي : هل تعلم انني منذ ان رايتك اشتهيتك وكنت اتمنى ان انيكك ؟
قلت له: لماذا لم تلمح لي على الاقل، او تحاول معي ؟
قال: كنت مترددا لأنني كنت اخاف ان لا تقبل ومن ثم تشي بي عند اهلك وبالتالي تصبح فضيحة ... المهم اننا اصبحنا اصدقاء، فأرجو ان تكون حذراً !
اجبته: من ناحيتي اطمأن !
حينها اصبحت منيوكا لأحمد ولشاكر كلما جاء في اجازة. وبعد عدة اشهر من علاقة الحب والجنس مع احمد علم احمد بعلاقتي بشاكر وشاكر علم بعلاقتي بأحمد ... استمرت علاقتي بأحمد ستة ونصف الى ان رجع اهلي مرة اخرى الى بغداد للسكن والاقامة فيها ... وبهذا ينتهي الجزء الاخير من القسم الاول من سيرتي، اتمنى ان يكون قد نال رضاكم ... تحياتي والى اللقاء في القسم الثاني من سيرتي ومغامراتي الجنسية وانا في بغداد عاصمة الف ليلة وليلة ...
... وصلنا الى حيث يقيم المصريين... طرقنا الباب، ففتحه لنا احمد، شاب عمره في حدود العشرين عاما وكان يسكن في احدى غرف البيت الثلاثة، مع اخيه وابن عمه، والاثنين اسمهم اسماعيل. وبعد السلام، عرفتهم على بعضهم البعض:
ـ احمد : هذا كرار ابن خالتي !
وقلت لكرار: هذا احمد !
أحمد مبتسماً: اهلا بيك وابن خالتك يا امجد !
ابتسم كرار وانطلق يتحدث مع احمد وكانه يعرفه من سنين، وصار يسرد لأحمد كيف ان له اصدقاء مصريين يعملون في معمل للحلويات في منطقة جميلة في بغداد، وكيف يذهب مع ابيه كل يوم الى العمل هناك، يلعب مع المصريين ويمازحهم، حتى انه يأكل معهم وينام معهم بعض الاحيان، وعندما تتوسخ ملابسه يذهب الى الحمام الخاص بهم ويدخل مع اي واحد منهم ليغتسل معه من دون اي احراج، وكيف ان ابيه لا يعرف بكل هذا لان الحمام بعيد في آخر المعمل حيث يسكن المصريين فيه... كرار يتكلم واحمد يصغي اليه بكل عناية. عندها مد احمد يده في جيبه واخرج مبلغا من المال ودفعه الي وقال اذهب واشتري لي علبة سكائر !
اخذت الفلوس والتفت الى كرار وقلت له: تعال معي !
رد احمد مباشرة: لا... دعه هنا سندردش لحين عودتك !
كان اقرب دكان على مكان اقامة المصريين حوالي 10 دقائق مشيا على الاقدام ، في السوق الشعبي. فذهبت واشتريت علبة السكائر ورجعت، فكان الاثنان لا يزالان يدردشان. جلست ادردش واضحك معهم حتى جاء صوت من جهة بيتنا يدعونا للغداء، فقد كان يفصلنا عن بيت المصريين جدار ارتفاعه في حدود المتر ونصف المتر... نهضنا انا وكرار ونهض ايضا احمد واتجهنا الى الباب الخارجي، وعند خروجنا سمعت احمد يقول لكرار:
ـ لا تنسى موعدنا بعد الغداء !
رجعنا الى بيتنا... تناولنا الغداء، ثم صعدنا الى غرفتي، وصرنا ندردش. وبعد نصف ساعة تقريباً، قال كرار:
ـ حبي امجد، انت ابقى ارتاح وانا سأذهب في مشوار وارجع في حدود نصف ساعة !
لم اهتم في بادئ الامر، نصف ساعة ليست مشكلة، فانتظرت واذا النصف ساعة تمر وكرار لم يرجع، عندها قررت الخروج بحثا عليه، وحال خروجي تذكرت كلمات احمد اثناء خروجنا من بيته، عندما قال له: ان موعدنا بعد الغداء... اتجهت مباشرة الى بيت احمد، الى حيث الممر ووقفت امام شباك احمد اتنصت، واحاول ان ارى اتلصص من بين فتحات الستائر التي كانت المروحة السقفية تحركهما... فكانت المفاجأة عندما انفتحت الستائر لثوان بسبب حركة الهواء المتسببة من المروحة، فرأيت احمد يمسح قضيبه، بينما كرار منكب الى الامام يرفع لباسه من على الارض، وهناك اثار لحليب احمد على طيز كرار. فهمت الذي جرى بينهما للحال، فرجعت مسرعا الى غرفتي... مرت دقائق معدودات عندها دخل كرار الذي نظرت اليه نظرة شك، وبادرته:
ـ هل غسلت طيزك من اقار حليب احمد ؟!
تفاجأ وقال: ماذا دهاك... ما هذا الذي تقوله ؟!
اجبته ب****جة العراقية: بلاع العير عليّ ؟! جبّت احمد المصري مسحتها من طيزك لو لا ؟!
ضحك كرار، وتقدم الى حيث سريري وجلس بجانبي، وكان في غاية السعادة والفرح، وقال:
ـ ايا منيوك ... كيف عرفت ؟!
اجبت: لقد رأيتكم من الشباك ! ولكن كيف تم الامر بهذه السهولة بينك وبين احمد ؟! ألم تخف ؟!
ضحك بصوت عالٍ، وقال: الا تعلم كم هي لذيذة نياكة الكبير للصغير ؟!
قلت: قصدك من الذين بعمر احمد ؟!
وكنت في هذه اللحظة اتذكر شاكر الذي هو تقريبا بنفس عمر احمد.
قال: نعم ... وان كان اكبر من عمر احمد بخمس سنوات فهذا افضل !
قلت: وكيف جرى الامر بهذه السهولة وانت تعرفت عليه اليوم ؟!
قال: لقد اشتهيت قضيب مصري عندما ذكرت لي البارحة ليلا ان جيرانكم مصريين!
قلت: ولماذا تحب انت تنكح من مصري ؟!
اجاب: دعني اكمل لك لماذا... عندما ذهبنا انا وانت في الصباح عند احمد، واثناء الدردشة معه صرت اذكر له علاقتي مع العمال المصريين الذين كانوا يعملون في معمل والدي، ففهم مقصدي، وماذا اريد، لكنه كان يتحذر منك لهذا ابعدك لفترة بحجة شراء علبة سكائر له. وبعد ان خرجت مباشرةً تقدم نحوي وامسك وجهي بكلتا راحتيه، وقبلني ثم اخذ يمص شفتي السفلى... آآآآآه كم كانت لذيذة قبلته ؟! فحضنته بقوة وصرت اتأوه آآآآآآآه آآآآآآآه حينها حضنني هو الاخر بكل قوة واخذ يمص شفتي بينما يديه تعبثان في طيزي ... اوووف اوووووف يا امجد انه شاب رائع ينيك بلذة ! واثناء حضنه لي وتفريكه لطيزي اخذ ينزع عني لباسي ويفرك طيزي بيد وبالأخرى يدخل اصبعه في خرمي، عندما لاحظ دخول اصبعه بسهولة في فتحة طيزي قال: يلا ...!
فهمت قصده وانبطت على بطني على حافة السرير بينما رجلي متدليتان الى الارض... ثم مددت يدي الى الوراء وفتحت فلقتي طيزي الجانبين، فتمتم وقال ب****جة المصرية: اهااا دانت جاهز وتقدر تشيله لعيري ؟!!
اجبته: اي حبي اني هواية منيوج من المصريين، وعادي اشيل عيرك !
حينها احسست براس قضيبه على فتحة طيزي
فصرت اتاوه واقول: ...آآآآآآه اووووووف اوووووف حبيبي يلا نيجني... اموت على عيرك... اي نيجني نيجني ...
فاخذ يرهز ويرهز حتى اخذ يكب لبنه في طيزي. وبعد ان انتهى اغتسلت وانتظرنا مجيئك حبيبي امجد، وخلال الانتظار طلب مني ان نبقى الى ان ينادونا للغداء، وبعد ان نذهب للغداء طلب ان اعود اليه لينيكني مرة اخرى، ولكن في هذه المرة من دون ان تكون انت معي.
ثم سالت كرار: طيب عندما ذهبت للمرة الثانية لينيكك ماذا حصل ؟!
قال كرار: عندما ذهبت، عبرت السياج، وذهبت الى احمد فرأيت الباب مفتوح، دخلت الغرفة فرأيت احمد نائم، فانزعجت كثيرا، وهممت بالخروج، عندها ناداني احمد وقال: تعال ... ادخل واغلق الباب !
سررت بندائه، واغلقت الباب، واتجهت اليه، فكان مضطجعا على ظهره، مغطي جسمه بشرشف، وعند اقترابي رفع الشرشف وكان عاريا تماما تحته، بينما عيره في قمة الانتصاب!
فقاطعته وقلت: عيني كروري اوصفلي عيره ؟
قال : طوله بطول كفي مرة ونصف... تخين ... وراسه كبير، وكانه شخصا لابس قبعة كبيرةً !
سألته: ألم يؤذيك ؟!
قال: الا تعلم انني متعود على العير، كل يوم تقريبا ينيكونني العمال في المعمل...
ثم كمل كرار الحديث وقال: فعندما رفع احمد الشرشف عن جسمه مددت يدي على قضيبه وصرت العب به ثم انحنيت اقبله والحسه صعودا الى الراس ونزولا الى الخصيتين، حتى شعرت ان احمد قد ذاب من النشوة واخذ يقول:
ـ آآآآخ خ من شفايفك وحلكك... انت خبرة بالمص ... اوووووف منك ... كافي رضع ... خليني انيجك !
تركت قضيبه وانبطحت على السرير ورجلي مدلاة الى الارض ونزعت لباسي حتى بانت طيزي له، ثم مددت يدي الى الخلف وفتحت فلقتي طيزي بينما هو واقف خلفي، ثم وضع قضيبه بين فلقتي وادخل راسه، ثم دفعه كله في طيزي واخذ يرهز ويرهز كالريشة بينما انا خدران تحت جسمه، حتى نزل حليبه وملئ طيزي...
ثم قال كرار: بالمناسبة حبي امجد هل تعلم انه يرغب ان ينيكك لكنه، خائف ومتردد، من انك ستقول لإخوانك ووالدتك.
تفاجأت لما قاله كرار لي فقلت: أصحيح ما تقول ؟!
قال: نعم، لأنه عندما ادخل قضيبه في طيزي وامسك بصدري تمتم قائلا: اتمنى ان يكون امجد الان تحت قضيبي فانا ارغب به من زمان... ارغب ان ارضع صدره الذي يشبه صدر الفتيات، ومن ثم انيكه !
قال كرار: فقلت له: ولما لا تنيكه ؟!
قال احمد: لأنه ليس مثلك حبيبي كرار، يحب العير والنيك، ثم لا اتجرأ ان اتقرب اليه حتى لا يمانع ومن ثم يقول لأخوته ووالدته، وتكون فضيحة !
قال كرار: ضحكت، وقلت لأحمد ان امجد، مثلي كذلك، فنحن نتنايك دائماً، احدنا ينيك الاخر كلما سنحت لنا الفرصة، وفي هذه الفترة لاحظت ان خرمه كان واسعا واعتقد ان احدا من البالغين صار ينيكه !
لا اعلم لماذا زاد هياجي عندما علمت ان احمد يريد ان ينيكني، مما دعاني ان امد يدي على عير كرار واخرجته من لباسه وكان منتصبا وصرت العقه وارضعه وامصه حتى انزل منيه في فمي، وقمت بشربه !
وبعد ان انتهينا سألني كرار: انني احس ان خرمك قد اضحى واسعاً، فهل هنالك من ينيك في طيزك ؟!
كان سؤاله مفاجئاً جعلني اضطرب قليلا ... وكنت خائف منه كي لا يذكر هذا لجميلة فقلت له: ساقول لك من لكن بشرط ان لا تذكر هذا لاحد وان يبقى سر بيني وبينك !
فقال: طبعا سيبقى هذا سر بيننا فقط !
قلت : شاكر هو الذي ينيكني هذه الفترة !
فطلب ان احكي له كيف ينيكني شاكر، فذكرت له كيف ينيكني من دون ان اذكر جميلة، حتى انني اختلقت بداية لهذه العلاقة. وبعد ان انتهيت من سرد الاحداث ذهبنا للعشاء ومن ثم تابعنا التلفزيون الى ان ذهبنا الى النوم حيث انطرح كل واحد على سريره.
وبنما انا على السرير اخذت افكر في كل ما قاله لي كرار عن احمد وعن رغبته في ممارسة الجنس معي، فكنت اتخيل جسمي تحت جسد احمد، وكنت متحمسا الى البداية مع احمد وكيف ستكون، وهل سأبدأ انا ام هو، حتى اخذ النعاس يتسلق اجفاني وانطلقت في نوم عميق ....
كان هذا الكلام يوم الجمعة الى الثلاثاء، حيث قضيناها انا وكرار ما بين الراحة والنيك، وفي يوم الثلاثاء، وبعد الفطار خرجنا انا وكرار الى الشارع للعب كرة القدم، وحال خروجنا سمعنا احمد المصري ينادينا، التفتنا اليه واذا هو يقول لنا وبصوت خافت: تعالوا عندي !
فاتجهنا مباشرة لعنده، ودخلنا غرفته، فما كان الا ان اغلق الباب من الداخل، فقال له كرار: اليوم هو ثلاثاء، وليس يوم جمعة، اراك لم تذهب الى العمل ؟
اجابه احمد: اليوم عندي راحة من العمل، كل 15 يوم عندي راحة يوم واحد !
فالتفت الي وقال: شلونك امجد ... شو اخبارك ؟
قال هذا وهو واقف عند باب الغرفة من الداخل، يتكلم معي ويلعب بقضيبه من فوق الشورت الذي كان يرتديه، وكان عيره المنتصب واضح المعالم، مما دعاني ان اتشجع واتجه نحوه ووقفت امامه، ثم مددت يدي وصرت العب به وادعكه من فوق الشورت، ثم ادخلت يدي في الشورت واخرجته خارجاً.... اووووووف كم كان جميلا ذكرني بقضيب شاكر الذي كان اكبر واضخم من عير احمد لكن راس عير احمد اضخم... صرت العب به بيدي، ثم دنوت براس اليه ووضعته في فمي واخذت ارضع منه، بينما امتدت يدا احمد على صدري وصار يلعب بحلمتي آآآآآآه آآآآآآآآآه ، لقد هيجني واخذت اتذكر عير شاكر وهو يلعب بصدري آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه وصرت اقول في قرارة نفسي: هيا يا احمد ... هيا العب وادعك صدري ... خدرني ... ذوبني بين ايديك ... حبيبي احمد خذني ضمني اليك آآآآآآآآآآه حبيبي احمد !
عندما شاهد شوقي وطريقتي في رضع العير كالأنثى العطشى الراغبة بالنيك، هاجت رغبته هو الاخر الى اقصاها وصار يتمتم متسائلا ومتعجبا: ألهذا الحد تحب العير وتحب ان تتناك ولم تخبرني بذلك ؟ ! ... اوووووووف ... ارضع ... ارضع ثم صار يرهز في فمي، وكانه ينيك كس او طيز وصار يدفعه في فمي الى اقصاه حتى شعر باختناقي فاخرج قضيبه من فمي وصار ينزع ملابسه، وكنت انا اسرع منه في نزع الملابس... تقدم الي وحملني ثم رماني على السرير وتمدد بجانبي واضعا فمه على احدى الحلمات يرضع منها ويده الاخرى تعبث بالحلمة الاخرى ... وصرت اتأوه: آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه، بينما هو يتأفف ويقول: بصوت خافت اوووووووف اووووووف فديتك وفديت صدرك كم كنت احلم به وارغبه اوووووف اوووووف!
وصارت آهاتنا تختلط ...آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه اوووووووف اووووووف اي ي ي ، ثم اخذ يصعد ويلثم رقبتي حتى وصل الى شفاهي حتى ارتوى قليلا، عندها همس في اذني : حبيبي امجد ... لقد شاهدت قضيبي ... هل تستطيع ان تتحمله بدون ان تتألم مثل كرار ؟!
اجبته وانا في قمة النشوة: نعم، استطيع، انه شيء عادي !
قال: اذن انبطح على بطنك بسرعة !
انبطحت على بطني، فقال : افتح طيزك !
فتحت فلقتي طيزي بيدي الى الخارج، بينما هو جالس بين ساقي، فاستجمع لعابه في فمه ثم تفله بالضبط على فتحة طيزي محاولا ترطيبه وتأهيله لدخول راس قضيبه الكبير، فقلت له: دخله شوية شوية، لان راسه كبير !
قال : اطمأن ... ولا يهمك ... من الواضح انك حامل ما هو اكبر من عيري، لان فتحة طيزك تبدو كبيرة !
وقبل ان يكمل الكلام احسست براس قضيبه على فتحتي يندفع الى الداخل ... آآآآآآآه آآآآآه آآآآآآآي آآآآآآآآي !
قال: هل يؤلمك قضيبي ؟
اجبته: كلا لا يا حبيبي انه رائع ... يجنن ... آآآآآآآه آآآآآه ... هيا ادخله ادخله بالكامل !
ثم ادخله بالكامل حتى انطبقت عانته على طيزي... توقف قليلا ثم صار يصعد وينزل على طيزي يدخله ويخرجه بسرعة وقوة وانا اتأوه آآآآآآآآه آآآآآآه وهو يضرب ويحرث بقوة حتى ان صوت ارتطام العانة بطيزي ملأ الغرفة، فتذكرت كلام كرارا : انه يرهز بسرعة مثل الريشة... ثم لحظات واخذ يزأر كالأسد وهو على لبوته آآآآآآح ح ح آآآآآآآآآآآح ح ح آآآآآآآآآح ح ح اوووووووووووووووووف ثم احسست ببركان قضيبه يتدفق في طيزي ويملأها من لبنه، حتى اخذ يتفق منه البعض ويسيل منها نازلا خلف خصيتي. ظل ممددا على ظهري وقضيبه لا يزال في داخلي حتى خمد بركان شهوته، بعدها نهض من على ظهري وامرني ان اذهب للاغتسال... كل هذا وكرار جالس على كرسي ينظر ويتطلع الى احمد وهو ينيكني على السرير وكانه امام فلم اباحي.
رجعت من الحمام بعد ان اغتسلت ... دخلت الغرفة واذا بكرار منبطح على السرير واحمد يعتليه، وظل ينيك في طيزه حتى انزل في طيز كرار ايضاً وخمدت ثائرته... ذهب احمد الى الحمام اغتسل ورجع ثم ذهب كرار بعده عندها قال لي : هل تعلم انني منذ ان رايتك اشتهيتك وكنت اتمنى ان انيكك ؟
قلت له: لماذا لم تلمح لي على الاقل، او تحاول معي ؟
قال: كنت مترددا لأنني كنت اخاف ان لا تقبل ومن ثم تشي بي عند اهلك وبالتالي تصبح فضيحة ... المهم اننا اصبحنا اصدقاء، فأرجو ان تكون حذراً !
اجبته: من ناحيتي اطمأن !
حينها اصبحت منيوكا لأحمد ولشاكر كلما جاء في اجازة. وبعد عدة اشهر من علاقة الحب والجنس مع احمد علم احمد بعلاقتي بشاكر وشاكر علم بعلاقتي بأحمد ... استمرت علاقتي بأحمد ستة ونصف الى ان رجع اهلي مرة اخرى الى بغداد للسكن والاقامة فيها ... وبهذا ينتهي الجزء الاخير من القسم الاول من سيرتي، اتمنى ان يكون قد نال رضاكم ... تحياتي والى اللقاء في القسم الثاني من سيرتي ومغامراتي الجنسية وانا في بغداد عاصمة الف ليلة وليلة ...