master
11-21-2009, 03:54 PM
اسمي كاميليا عمرى 22 سنه متزوجه منذ 5 سنوات اعمل في احدى الشركات جسمي مثير كما يشهد الجميع بزازي بارزة رغم انها صغيرة الحجم لكن الحلمات كبيرة نافرة تظهر دائما من تحت البلوزة. طيزي كبيرة وبارزة وطرية. وملابسي مغريه جدا. ولكني لم أخن زوجي ابدا وهو لم يقصر معي اطلاقا. كان زوجي في سفرية قصيرة مفاجئة. وكان يوم الأحد أجازة الشركة التي أعمل بها. استيقظت متأخرة. ليس لدي ما أعمله. ليس لدينا أطفال. وزوجي مسافر. وحالتي الجسمية متوترة فقد اقترب وقت العادة الشهرية وأكون عادة في هذا الوقت في غاية الهيجان الجنسي. وخطر لي أن أشغل نفسي بالتسوق دخول السينما لتضييع الوقت. وصلت السينما متأخرة . كان الفيلم قد ابتدأ. أرشدني الموظف الي مقعدي في الظلام وجلست تابع الفيلم. كنت أضع يدى وبها حقيبتي على ركبتي .كنت البس بلوزه بدون أكمام وجيبه قصيره وما هي الا ربع ساعة إلا واحسست فجأة بيد تمتد على فخدى وحاولت اتحقق منها فوجدتها يد الرجل الذى بجانبي كنت استطيع ان ارى سيجارته في يده الاخرى وهو يطفئها. اخدت يده من على فخدى ووضعتها على المسند الخاص به وما هى الا دقائق وبدأ مرة اخرى بانامله ثم قليلا اطراف اصابعه ثم وضع يده كاملة على فخدى وبدأ يتحسس فخدى برفق بصراحه صعقت من هذا التصرف الغريب ومرة ثانيه رفعت يده الى المسند الفاصل بين المقعدين لكني أحسست وانا ارفع يده من على فخدى بنشوه غريبه ايقظت شهوتي وتذكرت أن موعد دورتي الشهرية قد اقترب. وبدأت أحس بكيلوتي يتبلل ولكني ظللت صامدة. وبعد دقائق مرة ثانية احسست به يلصق ساقه بساقي و بدات يده تأخذ طريقها الى فخدى وتتوغل اكثر و تزايدت شهوتي وقررت الصمت هذه المرة. وبدأ هو يتشجع اكثر واكثر. رفع يده الأخري ووضعها ببساطة حول كتفي. احتضنني. وأحسست بأصابعه تتسلل الي تحت باطي. خجلت. انني لم أحلق شعر باطي من مدة وأنا غزيرة الشعر والعرق أيضا. أصابعه تلعب بشعرات ابطي المبللة بالعرق . يسحب يده وأسمعه يلحس أصابعه. يتذوق عرقي ويتنهد. ثم يرفع البلوزة ويضع كفه بالكامل على فخدى العارى وباصابعه يتحسس كيلوتي لصغير المبلل من عصير كسي الهايج. ها هو يرفع يده ويتحسس بها على نهداى وحلماتي النافرتان الواقفتان ويفتح ازرار البلوزة ما هذه الجرأه وانا منتشيه ويتمكن بسرعة غريبه من فتح ازرار البلوزة ماعدا زر واحد علوى للتمويه ويضع يده بشكل واضح لى السوتيان ويشده ليفتحه من الامام وأحس بيده تمسك بزي العاري. يده مغطاه بشعر كثيف تدلك بزي الصغير الذي يكاد يختفي في قبضة يده القوية وزاد هياجي وجنوني. باعدت بين ساقاى ورفعت البلوزة لاعلى بالكامل واحس بتجاوبي واقتربت انفاسه مني اكثر وبدأ يداعب كسي الملتهب من فوق الكيلوت وانا اكتم اهاتي. ومددت يدى الى ساقه لاتحسسه وكدت أموت من المفاجأة. كان قد فتح بنطلونه واخذ يدى ليضعها على زبه القائم وبدأت اتحسس قضيبه بخوف ثم سرعان ما تبدد خوفي مع شهوتي المنفجره ماذا انتظر وهو يرفع يده ليضعها على ظهرى لينزل كيلوتي قليلا لم اكن مسيطرة تماما على نفسي لذا رفعت عنه هذه المعاناه وانزلت الكيلوت الداخلي بالكامل وكذلك السوتيان ووضعتهما على الأرض يعني اصبحت عريانه وهو مبرز قضيبه وانا اتحسسه بلذه عجيبة وجميله ومفاجأه لم اتوقعها . وضع يده علي كسي المبلل وراح يدلكه ويفتحه ليجد أخيرا بظرى المنتفخ في اتنتظاره. وهو في نفس الوقت يلحس بفمه حلماتي ويمصهما ويرضعها وانا امسك بقضيبه وادعكه بجنون من الشهوة التي امتلكتني . وفجأة وضع يده خلف راسي وأمالني على فخده وفهمت المطلوب وبدات التهم هذا القضيب . كانت يده في هذا الوقت تضغط على فتحة كسي بشده وكنت اريد ان اتأوه ولكن بادرني زبه بالانزال وبدات ارتشف منه وكنت قد انتهيت من رعشتي وانزالى. استرخيت وانزلت الجيبة وربطت ازرار بلوزتي وهو اعتدل في مقعده واعاد اغلاق بنطلونه او هكذا اعتقدت كل هذا يحدث بدون ان اتفوه بكلمة او حتى ادقق في ملامح هذا الرجل ومازال الظلام دامسا والفيلم شغال. وانا ازالت شهوتي عارمة واعتقدت بانه اكتفى بذلك ولكنه بدأ مره اخرى في مداعبات خفيفة وكدت أقول له أسرع يا رجل هات يدك لتداعب كسي الذى اصبح كالبركان الهائج لا لن اكتفي بمص هذا القضيب التعيس اريد اكثر اقترب ارجوك انا مشتاقة اليك لماذا انا ساكنه هكذا لابد ان افعل شيئا هذه المره وفعلا تحركت بسرعه لكى انزع أفتح سوستة بنطلونه ولكنه فاجاني بانها ما زالت مفتوحة يخرج منها زبره كالوتد. وبدون تردد فاجأته بان قمت من مكاني بهدوء لاجلس في حجره و اضع هذا الزب الخطير داخل كسي واستمتع به وليكن ما يكون وقمت بسرعه وامسكت بقضيبه وأخذت أدلك شفايف كسي وأدعك بظري برأسه المنتفخ واجلس عليه حتى اخره وبدات بالصعود والهبوط عليه وهو يمسك بزازي من الخلف ويفركها بيده . ثم وانا اداعب بظرى يدى وانا انزل واطلع واستمتع وأتأوه في صمت حتى اني انزلت مرات لم اعدها من النشوه و احسست بسائله يتدفق كالمدفع داخل كسي وانا ارحب بكل قطره داخلي واعتصره . لقد ناكني هذا الرجل الذي لا أعرفه في تلك الليله اكثر من خمس مرات حتى أحسست أن أفخاذي وبطني وبزازي وكل جسمي تلحوس من اللبن. وغطيت نفس بسرعة وتسللت الي دورة المياه. غسلت نفسي ونشفت بورق التواليت وفتحت الباب لأخرج فإذا بالأنوار مضاءة. انتهي الفيلم وبدأ النلس في الخروج وحتي اليوم لا أعرف حتى شكل ذلك الرجل