شاطى العطش
02-05-2016, 08:04 PM
اهداء خاص لحد معين غائب
غالى عليا جدا
/ (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=217751)
خالد اكبر اخواته يسكن فى منطقه شعبيه هو واسرته وله من الاخوه كتير كان عمره 23
سنه عندما تزوج نهير وكانت 19 وكان له اخوه صغار اصغرهم محمود عمره سنه واحده
خالد بيشتفل ميكانيكى ونهير ست بيت معاها الاعداديه وخلفوا اولاد يلعبون مع اخو محمود
الصغير فى الشارع
ومع مرور الوقت ماتت ام خالد وحماة نهير وكمل محمود رضاعته من بزاز نهير التى كانت
ترضع اولادها
ومر الوقت وراحت الاولاد المدارس والكليات ولكن خالد علم اولاده الشغل فى الورشه
لكن محمود التحق بالجامعه فى مدينه تانيه وادور واحلوا ومافيش حاجه عجباه لا الحى الشعبى
ولا الحياة فيه ولا البيت القديم ولا اللى عايشين فيه واثناء الاجازه يذهب اخوه خالد هو واولاده
الى الورشه بينما محمود نائم وزوجة اخوه التى ارضعته وهو طفل مشغوله فى البيت
تكنس وتطبخ وتعمل الطعام وتلبس براحتها
وكان محمود لما يصحى الصبح يطلب الفطار والشاى
محمود: نهير فين الفطار هو كل يوم فول وطعميه
نهير: جرى لك ايه يا محمود زى اللى بناكل منه
محمود: مش تحسنوا الكل شويه مافيش لبن وبقصماط
ايه القرف ده؟
نهير:ايه يا واد انت كبرت وماشاء ربى
دانا اللى مرضعاك يا هباب انت
محمود: مرضعانى وانا طفل ولما كبرت محتاج تغذيه اكتر
نهير: يا اخى انزل الورشه مع اخوك يا تك وكسه عشنا وشوفنا اخر الدلع
محمود: دلع ايه يا بت:
نهير : بت حيلك اوعى ياد تنسى نفسك
كلمة منها كلمنه منه قام لطشها كف على وشها
بكت نهير وقعدت تندب حظها وصممت تقول لزوجها لما ييجى
محمود حس بغلطته وراح لها وخدها فى حضنه وضمها لصدره
معلنا اسفه وندمه وكل ما يصالح تبكى اكتر
نهير لمحمود: حتى انت والزمن عليا انا عايشه خدامه لاخوك وموش عاجبه
اللى محيرنى انك زى ابنى مرضعاك من بزى وتقوم ترد ليا الجميل كدا؟
محمود اثارته (كلمة مرضعاك من بزى) وضمها اكتر
وشال مرات اخوه علشان يحطها على الكنبه وهى بلبس البيت
ملابس شفافه وقميص بتاع شغل ومافيش حاجه ساتره كسها
ومجرد نيمها على الكنبه انكشف المستور
حاولت نهير ان تختبئ بمحمود وتدارى نفسها بعبايته اللى لابسها اصطدمت ايدها بزبه
التى قام وانتصب وطلع من الكيلوت
قام محمود وقفل باب البيت من الداخل وراح على مرات اخوه ورمى المساند على الارض
وقام عليها وعمل عملته ورضع تانى من بزاز نهير بعد ما كبر
احست نهير وتفاعلت مع الموقف وقالت له كدا فطارك ح يتغير كل يوم يا محمود
اخوك مش طايلاه وحيلى مهدود وتعبانه ومش لاقيه اللى يريحنى
انت حبيبى من يوم ورايح وقامت عليه بوس وحضن
قام محمود ولحس كسها ورضعت زبه وفشخها وعمل معاها كمان مره
محمود: يا نهير اتمتعتى
نهير : كتير
محمود :ساعلمك كل شئ عن اصول النيك وامتعك
نهير: ومالوا ما هو انت زى ابنى علمنى ومتعنى
غالى عليا جدا
/ (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=217751)
خالد اكبر اخواته يسكن فى منطقه شعبيه هو واسرته وله من الاخوه كتير كان عمره 23
سنه عندما تزوج نهير وكانت 19 وكان له اخوه صغار اصغرهم محمود عمره سنه واحده
خالد بيشتفل ميكانيكى ونهير ست بيت معاها الاعداديه وخلفوا اولاد يلعبون مع اخو محمود
الصغير فى الشارع
ومع مرور الوقت ماتت ام خالد وحماة نهير وكمل محمود رضاعته من بزاز نهير التى كانت
ترضع اولادها
ومر الوقت وراحت الاولاد المدارس والكليات ولكن خالد علم اولاده الشغل فى الورشه
لكن محمود التحق بالجامعه فى مدينه تانيه وادور واحلوا ومافيش حاجه عجباه لا الحى الشعبى
ولا الحياة فيه ولا البيت القديم ولا اللى عايشين فيه واثناء الاجازه يذهب اخوه خالد هو واولاده
الى الورشه بينما محمود نائم وزوجة اخوه التى ارضعته وهو طفل مشغوله فى البيت
تكنس وتطبخ وتعمل الطعام وتلبس براحتها
وكان محمود لما يصحى الصبح يطلب الفطار والشاى
محمود: نهير فين الفطار هو كل يوم فول وطعميه
نهير: جرى لك ايه يا محمود زى اللى بناكل منه
محمود: مش تحسنوا الكل شويه مافيش لبن وبقصماط
ايه القرف ده؟
نهير:ايه يا واد انت كبرت وماشاء ربى
دانا اللى مرضعاك يا هباب انت
محمود: مرضعانى وانا طفل ولما كبرت محتاج تغذيه اكتر
نهير: يا اخى انزل الورشه مع اخوك يا تك وكسه عشنا وشوفنا اخر الدلع
محمود: دلع ايه يا بت:
نهير : بت حيلك اوعى ياد تنسى نفسك
كلمة منها كلمنه منه قام لطشها كف على وشها
بكت نهير وقعدت تندب حظها وصممت تقول لزوجها لما ييجى
محمود حس بغلطته وراح لها وخدها فى حضنه وضمها لصدره
معلنا اسفه وندمه وكل ما يصالح تبكى اكتر
نهير لمحمود: حتى انت والزمن عليا انا عايشه خدامه لاخوك وموش عاجبه
اللى محيرنى انك زى ابنى مرضعاك من بزى وتقوم ترد ليا الجميل كدا؟
محمود اثارته (كلمة مرضعاك من بزى) وضمها اكتر
وشال مرات اخوه علشان يحطها على الكنبه وهى بلبس البيت
ملابس شفافه وقميص بتاع شغل ومافيش حاجه ساتره كسها
ومجرد نيمها على الكنبه انكشف المستور
حاولت نهير ان تختبئ بمحمود وتدارى نفسها بعبايته اللى لابسها اصطدمت ايدها بزبه
التى قام وانتصب وطلع من الكيلوت
قام محمود وقفل باب البيت من الداخل وراح على مرات اخوه ورمى المساند على الارض
وقام عليها وعمل عملته ورضع تانى من بزاز نهير بعد ما كبر
احست نهير وتفاعلت مع الموقف وقالت له كدا فطارك ح يتغير كل يوم يا محمود
اخوك مش طايلاه وحيلى مهدود وتعبانه ومش لاقيه اللى يريحنى
انت حبيبى من يوم ورايح وقامت عليه بوس وحضن
قام محمود ولحس كسها ورضعت زبه وفشخها وعمل معاها كمان مره
محمود: يا نهير اتمتعتى
نهير : كتير
محمود :ساعلمك كل شئ عن اصول النيك وامتعك
نهير: ومالوا ما هو انت زى ابنى علمنى ومتعنى