حمودي الخول
12-03-2018, 02:31 PM
أسمى حمودي عمرى النهارده 18سنه .. لما توفيت ماما من سنتين لقيت بابا بعدها بشهور قعد معايا وهو بيمسح على راسى ويكلمنى وبيقول أنت بقيت راجل دلوقتى وأنا بأعتبرك أخويا مش أبنى .. واحنا محتاجين واحده ست علشان تخدمنا وتشوف شغل البيت ... وكلام من ده .. المهم بعد شهر تقريبا .. لقيت واحده ست سكنت معانا فى البيت وعرفت أنها مرات بابا الجديده .. وهى حا تكون زى ماما بالضبط ... فى الحقيقه كانت ست طيبه وحنينه .. وأنا كنت ولد مش شقى ولا عنيد .. كنت مطيع مؤدب ... وكمان كنت جميل .. وسيم زى الرجاله ما بتحب يتقال عليها ... كان شعرى بنى ناعم جدا طويل شويه .. وجهى أبيض مشرب بحمره مدور تقاطيعه متناسقه وشفايفى مكوره بلون الدم عيونى بلون أخضر فاتح .. وجسمى طويل ممشوق ..علشان كده كنت أسمع كلمات المديح.. وشويه غزل من مرات بابا وصحباتها وهما بيهزروا معايا .. وبيحضنوا فيا ويبوسونى بشفايفهم السخنه وأيدهم بتحسس على جسمى وبيعرضوا عليا الجواز منهم .. كنت أضحك من ضحكهم واتكسف وأمشى بعيد عنهم وكانت طنط فيفى مرات بابا فى أوقات كثيره تقرب منى وهى بتمسح جسمها فيا ..وكانت دايما تبوسنى من شفايفى وهى بتمصهم لى وتترعش وهى بتقولى عينيك حلوه قوى .. ولاحظت أنها تتعمد كده لما بيكون بابا مش موجود.. وأنا وهى وحدنا... دايما لابسه هدوم النوم .. كمب قصيرقوى شفاف وفخادها البيضه المربره عريانه خالص حلوه بشكل يطير العقل ..او فستان بيتى قماشه خفيف قوى بيشف السوتيان والكيلوت... وساعات كانت بتلبس الروب الحرير القصير على اللحم وبيكون مفتوح من عند صدرها .. وشق بزازها كبير وطويل .. وبزازها الطريه بتتهزمع أى حركه من جسمها... ومره من المرات شوفت حلمات بزازها وهى منحنيه بتعمل نفسها بتجيب حاجه من الارض ... وهى عارفه أنى مبحلق فى بزازها وجسمى كله بيغلى من الهيجان .. كانت بتقول لصحباتها .. بهاء أبنى ... وأيدها بتمسح ظهرى وحاسس بضوافرها بتنغرس فى لحمى من هيجانها.. ... بصراحه كان جسمها حلو قوى وخصوصا فخادها المليانه الملفوفه الناعمه .. وصدرها الكبير وكانت حلمتها الكبيره البنى بتكون واضحه قوى لما بتكون السوتيان شفافه أو بتكون مش لابسه سوتيان تحت هدوم خفيفه. وهى كانت بتشوفنى بأعض شفايفى من هيجانى عليها وتبتسم وتنحنى قدامى علشان تورينى بزازها الكبيره من الفتحه الواسعه لصدر قميص النوم .. وهى بتلمحنى وانا راشق عينى فيهم وهايج... تبتسم وبتبص على مكان زبى المكور .. وبأحس انها مبسوطه أنها هيجتنى .. .....ولطنط فيفى بنت فى عمرى تقريبا عايشه مع باباها فى دوله أج***ه .وأنا دايما كنت بأشعر أنها بتلمسنى بشكل تانى غير اللى بيكون بين أم وأبنها.. أو زى ساعات ما مامات صحابى بيحضنونى بأمومه بأحس بيها .. لكن طنط فيفى كانت بتكون معايا شكل تانى .. زى ما كنت بأشوفها ساعات بتتمسح فى بابا لما تكون عاوزاه يدخل معاها أوضه النوم لما بتكون هايجه قوى وده بيكون واضح عليها قوى...ولما يدخلوا أوضه النوم أسمع صوتها وهى بتتدلع شويه وبعدين تصرخ وتتوجع..أعرف ساعتها أن بابا بينيك فيها . .. مش عارف كان قلبى حاسس أنها كانت بتبقى عارفه أنى بأكون سامع صوتها .. فكانت بتعمل كده زياده علشان تهيجنى ................وعلى فكره .. هى بتحب دايما تشوفنى وانا عريان .. أوقات كثيره كانت يتجى لى الاوضه بتاعتى وتطلب منى هدومى اللى لابسها بحجه أنها بتغسل دلوقتى .. وتفضل واقفه تساعدنى لما أأقلع هدومى كلها وابقى عريان .. كانت بتقرب تمسح جسمى العريان بأيديها وهى بتلف تشوف جسمى العريان من كل الجهات .. وأنا بأغطى زبى بكفوفى الاثنين .. ولحسن الحظ أنى كنت دايما حالق شعر عانتى ودايما زبى ناعم .. وده كان بيهيجها زياده .. وتقول لى أرفع أيدك .. فيه حد ينكسف من مامته .. أرفع أيدى .. وعينها تتعلق بزبى وهى بتعض شفتها اللى تحت حا تقطعها .. ومره من المرات شوفتها من غير ما تكون واخده بالها بأنى شايفها ماسكه كيلوتى بتشمه وبتبوسه من مكان زبى قبل ما بتحطه فى الغساله ...
وكانت لطنط فيفى مرات بابا أخت أسمها طنط بطه .. دايما بتيجى عندنا لزياره أختها . أول ما تشوفنى. تحضنى جامد وتبوسنى فى كل وشى وشعرى وتغرس صوابعها فى لحمى .. كنت فاكر أنها بتحبنى شويه زياده .. علشان هى أتجوزت راجل كبير عنها وماعندهاش أولاد .. و دايما تقول .. أنا كان نفسى أخلف أبن زيك كده .. مر على جواز بابا أكثر من سنه ..وبدأت معامله طنط بطه كل شويه تزيد فى البوس والاحضان .. لدرجه أن طنط فيفى أختها .. قالت لها مره .. مش كده .. الواد بقى راجل وأنت لسه بتبوسيه كده .. عيب يامره .. أحسن الناس تقول كلام مش كويس عليكى ... لكن طنط بطه .. كانت تهز كتافها وهى بتقول .. مش مهم كلام الناس أنا بأحبه قوى زى أبنى .. وهو كمان يتيم ... لكن طنط فيفى .. زى مابتكون بتغير عليا منها .. أنا كنت بأأحس أن طنط بطه من زمان كانت لما بتحضنى بتترعش وتمسكنى فى حضنها جامد جامد .. خصوصا لما أكون أنا وهى لوحدنا ... الحقيقه هى حلوه قوى وجسمها مربرب تحت العبايه الواسعه .. وبدأت أحس بصدرها الكبير وبزازها الطريه وهى بتمسحها فى صدرى أو ذراعى وكوعى ..لقيت زبى ينتصب لما تمسح جسمها الطرى بجسمى أو لما تمسح صدرها فى صدرى وأحس بطراوه بزازها الكبيره .. كانت هى بتحس بزبى وساعات كانت تمسح عليه من بره بظهر أيدها .. زى ما تكون بعفويه ... وتبتسم وهى بتبوسنى شويه زياده عن الاول ... وبتقرب بشفايفها من شفايفى .. كانت خايفه تتمادى معايا .. أحسن أأقول عنها لبابا او طنط فيفى ... وأتأكدت أنها هايجه عليا .. من زمان قوى .. من شويه تصرفات منها معايا ............... وفى مره جاءت لزيارتنا .. قربت منى تحضنى وتبوسنى زى كل مره .. كانت طنط فيفى مشغوله فى المطبخ .. وهى دخلت عليا أوضتى وكنت قاعد باأذاكرعلى مكتبى .. كانت الجو حر قوى .. وكنت لابس بيجامه قطن خفيفه على اللحم من غير أندر وير خالص .. لا فانله ولا كيلوت ... لما حسست عليا وهى بتحضنى .. زبى شد قوى ... وأنغرس فى لحم فخادها المليان الملفوف بجمال وأنوثه .. كان عمرها تقريبا 40 سنه أكبر من طنط فيفى ب 3سنين .. جسمها مليان شويه بحلاوه متناسق مع طولها .. زى الستات اللى بأشوفهم فى المجلات الاج***ه بيعرضوا الملابس الداخليه الحريمى... وياما حلمت بيها لابسه سوتيان وكيلوت لونهم أسودأو كحلى .. بتتمايل تفرجنى على جسمها .. وأأقوم الصبح كيلوتى غرقان بسببها.... وده رغم أنها بتلبس عبايه واسعه .. بس كانت بزازها كبيره ومنفوخه قوى .. مرفوعه ومكوره من تحت العبايه .. وفخادها وطيازها العاليه واضحه تجنن.. المره دى أنا أتعمدت أنى أحسس على بزها بالراحه .. أشوف رد فعلها أيه ... لقيتها بتقرب بشفايفها من شفايفى أكثر من كل مره وبتبوسنى فى شفايفى بوسه سخنه ودعكت بفخدها بين فخادى بتختبر زبى وأنتصابه ... لفيت أيدى غرستها فى لحم ضهرها .. شهقت .. وهى بتتلفت وراها .. لما أطمئنت أن طنط فيفى بعيد ... مسكت أيديا ألاثنين وهى بتحطهم فوق بزازها .. فهمت أنها عاوزانى أقفش فيهم ... عصرت بزازها الكبيره الطريه ... جسمها كله كان بيترعش ومالت تبوسنى فى شفايفى ورقبتى ونزلت على ركبتها وهى بتتلفت وراها .. قربت بوشها من أنتفاخ زبى .. وهى بتشمشم وتمسح شفايفها عليه من فوق البنطلون .. هيجتنى خالص .. مديت أيدى جوه البنطلون .. سحبت زبى لها بره .. لقيتها زى المجنونه .. مسكته وهى بتقرب بشفايفها منه تبوسه ودخلته فى بقها بسرعه تمص فيه بالجامد ... وأنا من خيبتى .. لقيت نفسى بأتنفض من عمايلها .. كان أحساس جديد بالنسبه لى ... وزبى يدفق لبنه فى بقها وعلى شفايفها ... وأنا بأبص بره الاوضه خايف من طنط فيفى تيجى علينا وأحنا بالمنظر ده .. لكن طنط بطه كانت زى المجنونه .. لقيتها بتلحس وتمص اللبن بلسانها وشفايفها من على زبى ومن على ظهر أيدها ... بعدها قامت بسرعه وهى بتعدل هدومها وبتخرج من أوضتى .. راحت لطنط فيفى فى المطبخ. جريت أنا بسرعه على الحمام علشان أغسل مكان اللبن من على بيحامتى وجسمى ... لقيت طنط بطه وكانت واقفه على باب المطبخ بتبص عليا من ورا ظهرها وهى بتبتسم ... خرجت من الحمام وروحت أوضتى .. سمعت طنط بطه بتتكلم مع طنط فيفى وهى بتوصلها للباب .. شاورت لى بأيدها من بعيد .. بااااااااى.. وهى بتعمل بأيدها أشارات مافهمتهاش .. دخلت أوضتى وقعدت على المكتب .. لقيت عليه ورقه مطويه .. فتحتها بسرعه .. كانت من طنط بطه .. بتقول فيه أنها مستنيانى دلوقتى فى بيتها .. وضرورى ألقى حجه وأنزل دلوقتى أروح عندها ... لبست هدومى وأنا بأأقول لطنط فيفى .. أنا رايح أجيب كتاب من واحد صاحبى .. ونزلت .. طنط بطه بيتها يبعد عن بيتنا ب4شوارع .... لقيت نفسى بأنقر بصوابعى على زجاج الشراعه ... فتحت طنط بطه بسرعه .. وهى بتقول .. أهلا وسهلا وتمسك أيدى تشدنى جوه الشقه وهى بتتلفت تشوف أن كان فيه حد طالع ولا نازل على السلم ... لما أطمئنت أنه مافيش حد .. قفلت الباب بسرعه وهى بتتركن بظهرها على الحيطه جنب الباب وهى بتتمايل بأنوثه ودلع .. كانت لابسه روب ستان بيلمع وضيق بيعصر جسمها المليان وبزازها الكبيره حا تمزق الروب من أختناقها .. زنقت فيها بصدرى أعصر صدرها وأنا بأمسح زبى فى بطنها الطريه المكوره ... بصت لى فى عينى وهى بتقول .. عينك تجنن يامضروب ومسكتنى من رقبتى .. قربتنى منها وهى بتمسك شفايفى بشفايفها تمصها بجنان وجسمها بيترعش جامد..وزبى الشقى أنتصب على الاخر وأنغرس فى لحمها أكثر .. شهقت من طعنه زبى لجسمها .. قالت لى بصوت واهن قوى .. تعالى نقعد على الفوتيه .. مش قادره أاقف ... وسحبتنى من أيدى .. قعدت وهى بتفتح الروب عند رجليها علشان تعرف تتمدد .. أه أه أه من منظر فخادها المليانه العريانه الناعمه .. ولمحت الكيلوت الأسود الصغير يأدووب مغطى شق كسها ... مديت أيدى فتحت الروب من عند صدرها ... دارت الدنيا من حولى ... أول مره تقع عينى على بزاز طبيعيه مش صوره .. بزاز لحم ودم .. ومش بزاز عاديه ... دى ولا ضرع بقره .. بزاز كبيره الشق بينهم بطول شبر .... طريه تترجرج من أقل هزه ... محشوره فى سوتيان أسود صغير ضاممها لبعضها ورافعها لفوق زى قالبين كيك كريمه أو بوله قشطه .... ( قالت لى بعد كده أن أيدى وشفايفى كانوا بيترعشوا وأنا بأقول .. حرام .. فيه حلاوه كده .. ياخرابىىىىىىىىىى .. ) كل أللى أنا فاكره أنى كنت بأترجاها تطلع لى بزازها من السوتيان علشان أمص حلماتها ... وهى كانت بتتمنع بدلال .. لآ لآ مش كده ... أرجوك .. أنت بتعمل فيا أيه يامجنون .. حأأقول لباباك وفيفى ... أه أه أه .. مديت أيدى قفشت بزازها وأخرجتها من السوتيان وأنا بأأقرب بشفايفى من حلماتها الكبيره الواقفه .. وباأمص فيها بجنان ويأدوب كفوفى الاثنين شايله فرده بز واحد ... وهو بيتفلت من بين أيديا زى الزبده السايحه .. وبطه بتشهق من عمايلى فى بزازها وتشد شعرى من هيجانها ..لقيتها رفعت ذقنى وهى بتبص فى عينى وعينها بتفتح بالعافيه وبتقول .. عينك حلووووووه .. تدوب الحجر... وبدأت تتنفض بالجامد ... ومسكت أيدى وزحفت بيها بين فخادها .. وحطتها فوق كسها ... كان الكيلوت بتاعها مبلول زى المغسول ... قفلت فخادها على أيدى وهى بتقول .. أحضنى ... أحضنى بالجامد ... أنا بأجيب شهوتى ... بأجيب .. بأجيييييييييييييب .. وكسها المكتوم بأيدى بيعمل صوت أزززز أزززز .. من الميه الدافقه منه والمكتومه من أيدى المغروسه فيه ... ولقيت راسها أترمت لورا وأيديها الاثنين أرتخوا فى جنابها .. زى ماتكون مغمى عليها .... بصراحه كانت أول مره لى فى حياتى أشوف واحده ست وهى جايبه شهوتها وتهمد من النشوه .... كنت هايج قوى من جسمها الجميل وأنا بأعمل فيه اللى أنا عاوزه ... لكن لقيت نفسى بأمسح شعرها.. وبأرفع الخصله اللى نازله فوق جبينها المبلول من العرق وبأمسح العرق بظهر أيدى .. وبأبص عليها وهى مغمضه ... بعد شويه .. لقيتها بتفتح عينها وهى بتبص لى بكسوف وهى بتقول .. بتبص على أيه ... عاجبك كده ... شوفتنى وانا بأأجيب شهوتى ... شوفت الميه اللى نزلت منى أد أيه ... وهى بتفرك أيدى فى كسها بأيدها .. وبتقول .. يلا قلعنى الكيلوت المبلول .. أنا بردانه منه ... ومش قادره أاقف علشان أقلعه ... وفتحت فخادها .. مديت أيدى .. سحبته .. وخلعته من رجليها .. وقعت عينى على كسها .. أووووووووووه ... أووووووووه .. ناعم ... شق صغير .. منفوخ من الجا***ن ... يلمع بشكل يهبل ... حاولت أأقرب منه بأيدى أو أبوسه ... ضمت فخادها بسرعه لتخفيه ... ومالت تنام على جنبها ... وقالت .. ممكن تسيبنى شويه أرتاح .. أرجوك ..وأكملت كلامها... عاوزه أشوفك عريان خالص يلا أقلع هدومك كلها .. وهى تحاول أن تفتح جفنيها بصعوبه لترانى ... وقفت وانا أخلع القميص والبنطلون .. قالت بصوت يسمع بصعوبه .. بشويش .. بالراحه .. عاوزاك تقلع بالراأااااااااحه ... زى راقصات الستربتيز .. عارفهم ... أبتسمت .. وانا أقول .. عارفهم ....وبدأت أتمايل وأنا أقلع القميص والبنطلون والكيلوت بالراحه وانا بأدور حوالين نفسى .. زى ما شوفت فى الافلام ... وهى تحاول الصفير ولكنها لا تعرف أو لا تقوى من أرتخاء كل جسدها ...وقفت عريان خالص.. وزبى واقف قدامى بيشاور عليها . شهقت وهى تحاول أن تستند على كوعها لتجلس .. وتتأووه .. حرام عليك .. حرام عليك .. أنت تجنن .. مش قادره .. مش قادره خلاص .. وهى تتخلص من الروب وبتقول يلا قرب بسرعه قلعنى السوتيان ده ... بمجرد ما قربت منها ..لقيتها مسكت زبى تعصره وشفايفها بتترعش وبتتكلم زى ما تكون بردانه .. مش سامع هى بتقول ايه .. لكن فهمت منها أن مشبك السوتيان من قدام بين بزازها ... لمسته بصوابعى .. أتشدت كل ناحيه منه فى جهه ونزلت بزازها أترمت فوق صدرى العريان تمسح فيه .. كان منظر يجنن ... بصراحه بزازها حلوه قوى قوى قوى .. كبيره وطريه وهاله حلماتها مدوره يمكن بحجم قرص الطعميه الكبير ولونها لما تكون سخنه لسه خارجه من النار ... أنحنيت وانا بأمص فى حلماتها واعضعض فيها بهيجان.. وهى بأيدها الثانيه بتمسح شعرى ولسه أيدها اللى تحت ماسكه زبى بتدلكه وتعصره ... لقيتها بتقولى نام على فخادى وأرضع بزازى .. أعتدلت بجسمى وأنا أضع رأسى فوق بطنها المربربه الطريه وأستند بخدى على فخادها المضمومه .. وبأيديا الاثنين مسكت بزازها أرضع من كل واحد شويه وأمص حلماتها براحتى .. وبزازها نازله فوق خدى وأنفى .. كانت حا تكتم أنفاسى من كبرها وثقلها .. ولكن كان أحساس لذيذ أنى أحس بوجهى متغطى ببزاز ... وأيدها لسه ماسكه زبى حضناه وملفوفه حواليه .... فى اللحظه دى .. حسيت بأن زبى بدأ يتنفض... وللمره الثانيه .. أدفق اللبن .. وأجيبه بين أيديها .. أعمل أيه .. مش مستحمل اللى بتعمله فيا ولا اللى بأعمله فيها ... ضحكت وهى بتقول .. كده برضه .. ياباهى .. كل مره تجيب فى أيدى .. مش حا تكبر .. وهى تحاول القيام بسرعه ... ومالت وهى تقترب بفمها من زبى وبطنى وتلحس اللبن بلهفه .. وهى بتقول .. دى أخر مره تجيب من غير ما تقول لى .. فاهم .. وهى تعضعض رأس زبى بالراحه وهى تمص... تمايلت بجسمى من عضها لزبى ورعشتى مما تعمل ... وأنا أقول حاضر ياطنط .. رفعت بطه راسى وهى بتبص لى بأستغراب ... وبتقول ... لا ما فيش هنا طنط .. هنا أنا أسمى بطه ياروحى .. وأبتسمت وهى بتبص لزبى المرتخى فى أيدها وهى بتقول ... تعرف تلحس ... قلت .. الحس ايه .. قالت ... لا ده أنت عاوز تعليم كثير قوى ... وقامت تشدنى من أيدى وبتقول .. يلا جوه على السرير .. أعلمك أول درس وهى تضمنى فى صدرها وتعصر بزازها فى صدرى ويدها بتحسس على قباب طيزى من ورا ...
وكانت لطنط فيفى مرات بابا أخت أسمها طنط بطه .. دايما بتيجى عندنا لزياره أختها . أول ما تشوفنى. تحضنى جامد وتبوسنى فى كل وشى وشعرى وتغرس صوابعها فى لحمى .. كنت فاكر أنها بتحبنى شويه زياده .. علشان هى أتجوزت راجل كبير عنها وماعندهاش أولاد .. و دايما تقول .. أنا كان نفسى أخلف أبن زيك كده .. مر على جواز بابا أكثر من سنه ..وبدأت معامله طنط بطه كل شويه تزيد فى البوس والاحضان .. لدرجه أن طنط فيفى أختها .. قالت لها مره .. مش كده .. الواد بقى راجل وأنت لسه بتبوسيه كده .. عيب يامره .. أحسن الناس تقول كلام مش كويس عليكى ... لكن طنط بطه .. كانت تهز كتافها وهى بتقول .. مش مهم كلام الناس أنا بأحبه قوى زى أبنى .. وهو كمان يتيم ... لكن طنط فيفى .. زى مابتكون بتغير عليا منها .. أنا كنت بأأحس أن طنط بطه من زمان كانت لما بتحضنى بتترعش وتمسكنى فى حضنها جامد جامد .. خصوصا لما أكون أنا وهى لوحدنا ... الحقيقه هى حلوه قوى وجسمها مربرب تحت العبايه الواسعه .. وبدأت أحس بصدرها الكبير وبزازها الطريه وهى بتمسحها فى صدرى أو ذراعى وكوعى ..لقيت زبى ينتصب لما تمسح جسمها الطرى بجسمى أو لما تمسح صدرها فى صدرى وأحس بطراوه بزازها الكبيره .. كانت هى بتحس بزبى وساعات كانت تمسح عليه من بره بظهر أيدها .. زى ما تكون بعفويه ... وتبتسم وهى بتبوسنى شويه زياده عن الاول ... وبتقرب بشفايفها من شفايفى .. كانت خايفه تتمادى معايا .. أحسن أأقول عنها لبابا او طنط فيفى ... وأتأكدت أنها هايجه عليا .. من زمان قوى .. من شويه تصرفات منها معايا ............... وفى مره جاءت لزيارتنا .. قربت منى تحضنى وتبوسنى زى كل مره .. كانت طنط فيفى مشغوله فى المطبخ .. وهى دخلت عليا أوضتى وكنت قاعد باأذاكرعلى مكتبى .. كانت الجو حر قوى .. وكنت لابس بيجامه قطن خفيفه على اللحم من غير أندر وير خالص .. لا فانله ولا كيلوت ... لما حسست عليا وهى بتحضنى .. زبى شد قوى ... وأنغرس فى لحم فخادها المليان الملفوف بجمال وأنوثه .. كان عمرها تقريبا 40 سنه أكبر من طنط فيفى ب 3سنين .. جسمها مليان شويه بحلاوه متناسق مع طولها .. زى الستات اللى بأشوفهم فى المجلات الاج***ه بيعرضوا الملابس الداخليه الحريمى... وياما حلمت بيها لابسه سوتيان وكيلوت لونهم أسودأو كحلى .. بتتمايل تفرجنى على جسمها .. وأأقوم الصبح كيلوتى غرقان بسببها.... وده رغم أنها بتلبس عبايه واسعه .. بس كانت بزازها كبيره ومنفوخه قوى .. مرفوعه ومكوره من تحت العبايه .. وفخادها وطيازها العاليه واضحه تجنن.. المره دى أنا أتعمدت أنى أحسس على بزها بالراحه .. أشوف رد فعلها أيه ... لقيتها بتقرب بشفايفها من شفايفى أكثر من كل مره وبتبوسنى فى شفايفى بوسه سخنه ودعكت بفخدها بين فخادى بتختبر زبى وأنتصابه ... لفيت أيدى غرستها فى لحم ضهرها .. شهقت .. وهى بتتلفت وراها .. لما أطمئنت أن طنط فيفى بعيد ... مسكت أيديا ألاثنين وهى بتحطهم فوق بزازها .. فهمت أنها عاوزانى أقفش فيهم ... عصرت بزازها الكبيره الطريه ... جسمها كله كان بيترعش ومالت تبوسنى فى شفايفى ورقبتى ونزلت على ركبتها وهى بتتلفت وراها .. قربت بوشها من أنتفاخ زبى .. وهى بتشمشم وتمسح شفايفها عليه من فوق البنطلون .. هيجتنى خالص .. مديت أيدى جوه البنطلون .. سحبت زبى لها بره .. لقيتها زى المجنونه .. مسكته وهى بتقرب بشفايفها منه تبوسه ودخلته فى بقها بسرعه تمص فيه بالجامد ... وأنا من خيبتى .. لقيت نفسى بأتنفض من عمايلها .. كان أحساس جديد بالنسبه لى ... وزبى يدفق لبنه فى بقها وعلى شفايفها ... وأنا بأبص بره الاوضه خايف من طنط فيفى تيجى علينا وأحنا بالمنظر ده .. لكن طنط بطه كانت زى المجنونه .. لقيتها بتلحس وتمص اللبن بلسانها وشفايفها من على زبى ومن على ظهر أيدها ... بعدها قامت بسرعه وهى بتعدل هدومها وبتخرج من أوضتى .. راحت لطنط فيفى فى المطبخ. جريت أنا بسرعه على الحمام علشان أغسل مكان اللبن من على بيحامتى وجسمى ... لقيت طنط بطه وكانت واقفه على باب المطبخ بتبص عليا من ورا ظهرها وهى بتبتسم ... خرجت من الحمام وروحت أوضتى .. سمعت طنط بطه بتتكلم مع طنط فيفى وهى بتوصلها للباب .. شاورت لى بأيدها من بعيد .. بااااااااى.. وهى بتعمل بأيدها أشارات مافهمتهاش .. دخلت أوضتى وقعدت على المكتب .. لقيت عليه ورقه مطويه .. فتحتها بسرعه .. كانت من طنط بطه .. بتقول فيه أنها مستنيانى دلوقتى فى بيتها .. وضرورى ألقى حجه وأنزل دلوقتى أروح عندها ... لبست هدومى وأنا بأأقول لطنط فيفى .. أنا رايح أجيب كتاب من واحد صاحبى .. ونزلت .. طنط بطه بيتها يبعد عن بيتنا ب4شوارع .... لقيت نفسى بأنقر بصوابعى على زجاج الشراعه ... فتحت طنط بطه بسرعه .. وهى بتقول .. أهلا وسهلا وتمسك أيدى تشدنى جوه الشقه وهى بتتلفت تشوف أن كان فيه حد طالع ولا نازل على السلم ... لما أطمئنت أنه مافيش حد .. قفلت الباب بسرعه وهى بتتركن بظهرها على الحيطه جنب الباب وهى بتتمايل بأنوثه ودلع .. كانت لابسه روب ستان بيلمع وضيق بيعصر جسمها المليان وبزازها الكبيره حا تمزق الروب من أختناقها .. زنقت فيها بصدرى أعصر صدرها وأنا بأمسح زبى فى بطنها الطريه المكوره ... بصت لى فى عينى وهى بتقول .. عينك تجنن يامضروب ومسكتنى من رقبتى .. قربتنى منها وهى بتمسك شفايفى بشفايفها تمصها بجنان وجسمها بيترعش جامد..وزبى الشقى أنتصب على الاخر وأنغرس فى لحمها أكثر .. شهقت من طعنه زبى لجسمها .. قالت لى بصوت واهن قوى .. تعالى نقعد على الفوتيه .. مش قادره أاقف ... وسحبتنى من أيدى .. قعدت وهى بتفتح الروب عند رجليها علشان تعرف تتمدد .. أه أه أه من منظر فخادها المليانه العريانه الناعمه .. ولمحت الكيلوت الأسود الصغير يأدووب مغطى شق كسها ... مديت أيدى فتحت الروب من عند صدرها ... دارت الدنيا من حولى ... أول مره تقع عينى على بزاز طبيعيه مش صوره .. بزاز لحم ودم .. ومش بزاز عاديه ... دى ولا ضرع بقره .. بزاز كبيره الشق بينهم بطول شبر .... طريه تترجرج من أقل هزه ... محشوره فى سوتيان أسود صغير ضاممها لبعضها ورافعها لفوق زى قالبين كيك كريمه أو بوله قشطه .... ( قالت لى بعد كده أن أيدى وشفايفى كانوا بيترعشوا وأنا بأقول .. حرام .. فيه حلاوه كده .. ياخرابىىىىىىىىىى .. ) كل أللى أنا فاكره أنى كنت بأترجاها تطلع لى بزازها من السوتيان علشان أمص حلماتها ... وهى كانت بتتمنع بدلال .. لآ لآ مش كده ... أرجوك .. أنت بتعمل فيا أيه يامجنون .. حأأقول لباباك وفيفى ... أه أه أه .. مديت أيدى قفشت بزازها وأخرجتها من السوتيان وأنا بأأقرب بشفايفى من حلماتها الكبيره الواقفه .. وباأمص فيها بجنان ويأدوب كفوفى الاثنين شايله فرده بز واحد ... وهو بيتفلت من بين أيديا زى الزبده السايحه .. وبطه بتشهق من عمايلى فى بزازها وتشد شعرى من هيجانها ..لقيتها رفعت ذقنى وهى بتبص فى عينى وعينها بتفتح بالعافيه وبتقول .. عينك حلووووووه .. تدوب الحجر... وبدأت تتنفض بالجامد ... ومسكت أيدى وزحفت بيها بين فخادها .. وحطتها فوق كسها ... كان الكيلوت بتاعها مبلول زى المغسول ... قفلت فخادها على أيدى وهى بتقول .. أحضنى ... أحضنى بالجامد ... أنا بأجيب شهوتى ... بأجيب .. بأجيييييييييييييب .. وكسها المكتوم بأيدى بيعمل صوت أزززز أزززز .. من الميه الدافقه منه والمكتومه من أيدى المغروسه فيه ... ولقيت راسها أترمت لورا وأيديها الاثنين أرتخوا فى جنابها .. زى ماتكون مغمى عليها .... بصراحه كانت أول مره لى فى حياتى أشوف واحده ست وهى جايبه شهوتها وتهمد من النشوه .... كنت هايج قوى من جسمها الجميل وأنا بأعمل فيه اللى أنا عاوزه ... لكن لقيت نفسى بأمسح شعرها.. وبأرفع الخصله اللى نازله فوق جبينها المبلول من العرق وبأمسح العرق بظهر أيدى .. وبأبص عليها وهى مغمضه ... بعد شويه .. لقيتها بتفتح عينها وهى بتبص لى بكسوف وهى بتقول .. بتبص على أيه ... عاجبك كده ... شوفتنى وانا بأأجيب شهوتى ... شوفت الميه اللى نزلت منى أد أيه ... وهى بتفرك أيدى فى كسها بأيدها .. وبتقول .. يلا قلعنى الكيلوت المبلول .. أنا بردانه منه ... ومش قادره أاقف علشان أقلعه ... وفتحت فخادها .. مديت أيدى .. سحبته .. وخلعته من رجليها .. وقعت عينى على كسها .. أووووووووووه ... أووووووووه .. ناعم ... شق صغير .. منفوخ من الجا***ن ... يلمع بشكل يهبل ... حاولت أأقرب منه بأيدى أو أبوسه ... ضمت فخادها بسرعه لتخفيه ... ومالت تنام على جنبها ... وقالت .. ممكن تسيبنى شويه أرتاح .. أرجوك ..وأكملت كلامها... عاوزه أشوفك عريان خالص يلا أقلع هدومك كلها .. وهى تحاول أن تفتح جفنيها بصعوبه لترانى ... وقفت وانا أخلع القميص والبنطلون .. قالت بصوت يسمع بصعوبه .. بشويش .. بالراحه .. عاوزاك تقلع بالراأااااااااحه ... زى راقصات الستربتيز .. عارفهم ... أبتسمت .. وانا أقول .. عارفهم ....وبدأت أتمايل وأنا أقلع القميص والبنطلون والكيلوت بالراحه وانا بأدور حوالين نفسى .. زى ما شوفت فى الافلام ... وهى تحاول الصفير ولكنها لا تعرف أو لا تقوى من أرتخاء كل جسدها ...وقفت عريان خالص.. وزبى واقف قدامى بيشاور عليها . شهقت وهى تحاول أن تستند على كوعها لتجلس .. وتتأووه .. حرام عليك .. حرام عليك .. أنت تجنن .. مش قادره .. مش قادره خلاص .. وهى تتخلص من الروب وبتقول يلا قرب بسرعه قلعنى السوتيان ده ... بمجرد ما قربت منها ..لقيتها مسكت زبى تعصره وشفايفها بتترعش وبتتكلم زى ما تكون بردانه .. مش سامع هى بتقول ايه .. لكن فهمت منها أن مشبك السوتيان من قدام بين بزازها ... لمسته بصوابعى .. أتشدت كل ناحيه منه فى جهه ونزلت بزازها أترمت فوق صدرى العريان تمسح فيه .. كان منظر يجنن ... بصراحه بزازها حلوه قوى قوى قوى .. كبيره وطريه وهاله حلماتها مدوره يمكن بحجم قرص الطعميه الكبير ولونها لما تكون سخنه لسه خارجه من النار ... أنحنيت وانا بأمص فى حلماتها واعضعض فيها بهيجان.. وهى بأيدها الثانيه بتمسح شعرى ولسه أيدها اللى تحت ماسكه زبى بتدلكه وتعصره ... لقيتها بتقولى نام على فخادى وأرضع بزازى .. أعتدلت بجسمى وأنا أضع رأسى فوق بطنها المربربه الطريه وأستند بخدى على فخادها المضمومه .. وبأيديا الاثنين مسكت بزازها أرضع من كل واحد شويه وأمص حلماتها براحتى .. وبزازها نازله فوق خدى وأنفى .. كانت حا تكتم أنفاسى من كبرها وثقلها .. ولكن كان أحساس لذيذ أنى أحس بوجهى متغطى ببزاز ... وأيدها لسه ماسكه زبى حضناه وملفوفه حواليه .... فى اللحظه دى .. حسيت بأن زبى بدأ يتنفض... وللمره الثانيه .. أدفق اللبن .. وأجيبه بين أيديها .. أعمل أيه .. مش مستحمل اللى بتعمله فيا ولا اللى بأعمله فيها ... ضحكت وهى بتقول .. كده برضه .. ياباهى .. كل مره تجيب فى أيدى .. مش حا تكبر .. وهى تحاول القيام بسرعه ... ومالت وهى تقترب بفمها من زبى وبطنى وتلحس اللبن بلهفه .. وهى بتقول .. دى أخر مره تجيب من غير ما تقول لى .. فاهم .. وهى تعضعض رأس زبى بالراحه وهى تمص... تمايلت بجسمى من عضها لزبى ورعشتى مما تعمل ... وأنا أقول حاضر ياطنط .. رفعت بطه راسى وهى بتبص لى بأستغراب ... وبتقول ... لا ما فيش هنا طنط .. هنا أنا أسمى بطه ياروحى .. وأبتسمت وهى بتبص لزبى المرتخى فى أيدها وهى بتقول ... تعرف تلحس ... قلت .. الحس ايه .. قالت ... لا ده أنت عاوز تعليم كثير قوى ... وقامت تشدنى من أيدى وبتقول .. يلا جوه على السرير .. أعلمك أول درس وهى تضمنى فى صدرها وتعصر بزازها فى صدرى ويدها بتحسس على قباب طيزى من ورا ...