الطيار طاير
12-26-2015, 08:21 AM
قبل ما اسيب بورسعيد واعيش فى القاهرة انا وزوجتى واولادى كان لزوجتى صديقة رائعة الجمال اسمها سماح ، كانت متعودة انها تيجى تزورنا وتبيت عندنا لانها كانت متزوجة فى بلد تانية ، ولانى كنت بحب اقعد اتكلم معاها وابص من تحت لتحت على جسمها الجميل اللى بيفكرنى بالفنانة الرائعة هياتم فى عز مجدها كنت برحب دايما بيها لما مراتى تقول لى ان سماح جاية ، وكنت بهزر معاها واعاملها فى منتهى اللطف والذوق ، وفى يوم من الايام كانت الساعة حوالى 10 بالليل رن الموبايل وكانت المتصلة سماح وطلبت تكلم مراتى و قالت لها انها كانت فى زيارة للدكتور عندنا فى بورسعيد والوقت اتاخر وعاوزة تيجى تبيت عندنا للصبح ، رحبت مراتى بطلبها وطبعا انا كمان رحبت ، وصلت سماح وحطينا العشاء وقعدنا ناكل ونهزر ، بأمانة كانت سماح فى الفترة دى فى منتهى الروعة كان عمرها 23 وانا عمرى 28 ، فى الليلة دى كانت فى منتهى منتهى الهيجان على سماح ، بعد العشاء سألت سماح ليه مش هتقعدى يومين ؟ قالت لى عشان تحضر البيت وتجهزه عشان جوزها قرب ييجى من ليبيا اللى كان بيشتغل فيها فى الوقت ده ،،، ويمكن يوصل بعد بكرة ، فقلت لها طب وهتسافرى امتى؟ قالت لى هصحى معاكم الصبح وانزل معاكم وانتوا نازلين شغلكم قلت لها وليه كده انتى تصحى براحتك واحنا هنكون نزلنا تفطرى وتفوقى وبالمرة تطبخى لنا شوية ارز بدرى بدرى عشان باجى من المدرسة جعان والهانم بتخرج من شغلها الساعة 4 وعلى بال ماتروح تجيب البنتين من عند امها بكون موتت من الجوع .. مراتى قالت لها اه ياريت يا سماح عشان باجى من المصنع هلكانة …. وافقت سماح وخرجت انا برة فى الصالة اشرب شوية شاى وسيجارة وامخمخ عشان احط الخطة التمام اللى تخلينى انفذ المخطط الجميل بتاعى …. قبل ما اكمل قصتى واحد فيكم هيسال وازاى اعمل كده مع صاحبة مراتى وياترى هى هتوافق على كده وللا لا اقول لكم ممكن عشان سماح اساسا كانت متجوزة بعد ماعملت عملية ترقيع بسبب علاقتها باخو مراتى احمد اللى مبيخبيش عنى حاجة لانه اعز اصحابى وياما عملنا سوا زى ما هحكى لكم فى قثث جاية ….
المهم …. وضعت خطتى وقمت انام عشان اكون جاهز للتنفيذ الصبح ….
صحينا تانى يوم الصبح نزلت اروح مدرستى اللى هى فى احدى المناطق النائية ببورسعيد ونزلت مراتى تروح المصنع اللى بتشتغل فيه بعد ما تودى البنتين لامها ….. ماروحتش المدرسة طبعا اليوم ده استنيت شوية فى القهوة لغاية الساعة ما بقيت 8.30 الصبح وقمت اخد بعضى ورايح البيت ….. وقفت على السلم قدام الباب وقمت متصل بسماح ردت عليا وهى منعوسة وقالت لى خير يا وليد فيه ايه ؟ قلت لها معلش اصلى نسيت دفتر درجات اعمال السنة بتاع الاولاد اللى عندى فى الفصل جوة على دولاب التليفزيون فلو سمحتى بس هاتيه وافتحى باب الشقة هتلاقينى واقف على السلم . استغربيت وقالت لى انت واقف على السلم ؟ ليه مخبطتش قلت لها معلش محبيتش ازعجك قالت لى ده بيتك قلت لها خلاص اعملى حسابك انا هدخل اجيبه . وقمت فاتح الباب ودخلت هى قفلت عليها باب الغرفة واستنت انا اخد الدفتر المزعوم وامشى ، فضلت اكركب جوة فى اوضه المعيشة شوية حوالى 10 دقايق هى خرجت من غرفتها وقالت لى **** هو انت لسة هنا منزلتش ليه قلت لها مش لاقيه فضلت ادور فى كل جزء فى البيت مش لاقيه والمشكلة كده ان انا اتاخرت على معاد المدرسة بتاعتى قالت لى دور عليه بهدوء وانا هدخل البس هدوم الخروج وانزل معاك قلت لها **** طب والاكل اللى قلتى هتعمليه ؟ قالت لى مكسلة و**** قلت لبها لا معلش لازم النهاردة ناكل من ايديكى وادينى خلاص مش هعرف اروح المدرسة وهقعد معاكى اسليكى ….
بصت لى بدهشة وهى مبتسمة كده وقالت :تقعد معايا ازاى ؟ انت بتهزر ؟ قلت لها عادى مش احنا زى الاخوات ؟ قالت لى لا معلش انت مراتك صاحبتى ؟ ويمكن تتضايق منى لو عرفت بحاجة زى دى وثقتها فيا تنتهى .
قلت لها عن نفسى مش هقول لمراتى حاجة ماتقوليلهاش انتى كمان .. قالت لى مينفعش ….ساعتها فهمت ان الامور مش هتبقى سهلة عشان كده لغيت الخطة الاصلية اللى كنت بفكر فيها وقررت الجأ للخطة البديلة قلت لها طب متزعليش منى بس اعملى لى كوب شاى هشربه وانزل على طول … دخلت سماح المطبخ تعمل الشاى واتسحبت انا على غرفتها خدت الموبايل بتاعها وقفلته وروحت مخبيه داخل الصيديلة الموجودة فى مراية الحمام.. جابت سماح الشاى وانا فضلت اشربه وهى دخلت غرفتها تلبس هدومها عشان تلبس وتنزل …بعد شوية خرجت وهى لابسة هدوم الخروج بتاعتها جيبة وبلوزة وطرحة و بتقول لى رن على موبايلى عشان مش عارفة حطيته فين قلت لها بكل هدوء مفيش داعى لانه مقفول ، انه شايله فى الحفظ والصون . اندهشت وقالت لى انت بتقول ايه ؟ قلت لها اعمل لك ايه يعنى …. مش عاوزة تعطينى ابدا ريق حلو رغم انك عارفة انا شايل لك معزة كبيرة قد ايه .. كانت فاكرانى بهزر و قالت لى طب ليه كده ؟ قلت لها بمنتهى الصراحة يا سماح انا يوم ما مراتى عرفتنى بيكى وانا ندمان وحاسس انى اتسرعت فى زواجى وانى كان لازم انى اتجوزك انتى ..قالت لى انت بتقول ايه قلت لها دى الحقيقة انتى مش حاسة انا بحبك قد ايه وبتمناكى قد ايه ومبحلمش بأى حاجة فى الدنيا غير انك تكونى فى حضنى …قالت لى وليد ارجوك انت مراتك صاحبتى قلت لها وفيها ايه ماهو احمد برده كان اخو صاحبتك … اتصدمت وقالت لى قصدك ايه قلت لها مفيش داعى للكلام الكتير انا عارف كل حاجة عن موضوعك مع احمد ومع ذلك بحبك وعايزك فى حضنى ، ومحبيتش انى اقول لمراتى عن الموضوع ده ولا اقول لجوزك كمان …. بصت لى سماح وقالت لى يعنى الموضوع كده ماشى والمطلوب ؟ قلت لها هنلعب لعبة حلوة مع بعض ….. هتدورى على الموبايل بتاعك فى كل مكان فى البيت بشرط … لو فتحتى مثلا درج الكوميدينو وملقيتيهوش تقلعى حاجة لابساها من هدومك وتدورى تانى ونفضل على كده لغاية حاجة من اتنين … يا اما تلاقى الموبايل وساعتها تاخديه وتنزلى …. يا اما هتبقى عريانة خالص ويبقى انا كسبت وانتى ملكى لمدة ساعة تنفذى فيها اى حاجة انا عايزها … وليكى الحرية انك توافقى ونلعب او ترفضى وتنزلى بس تنسى موبايلك للابد … حاولت تقوللى كلام كتير عشان اعطيها تليفونها وتنزل لكن انا كنت مصمم … ماهى دى فرصتى الوحيدة …. فكرت شوية وقالت لى يعنى تعمل معايا انا كده ؟ قلت لها انا بحبك متفتكريش ان قلبى جامداو انى وحش بس بجد انا عاوزك …. وبالطريقة دى … بدات سماح تلين وانا اشجعها لغاية ما وافقت …. وبدات اللعبة ….
اول مكان هى دورت فيه كان درج دولاب التليفزيون وطبعا مكنش فيه حاجة … بصت لى شاورت لها على طرحتها …. قلعت طرحتها ….. فتحت درج تانى ولما لقيته فاضى وقفت وبصت لى فشاورت لها على زراير بلوزتها … وبدات تفتح الزراير وراحت خالعة بلوزتها …. وكانت لابسة تحت منها قميص جمالات بيج كان شكله تحفة على جسمها الابيض ودراعاتها اللى زى المرمر الابيض عريانة كده وبدون ارادة لقيت ايديا بتتمد وتحسس على دراعاتها …. رجعت للخلف وقالت لى لا انا لسة مبقيتش ملكك متلمسنيش ….. قلت لها كملى …
كنا واقفين ساعتها فى غرفة المعيشة بالبيت والغرفة دى فيها سرير الاطفال …. والتليفزيون والكمبيوتر ودولاب الاطفال …. مدت ايديها ورفعت مخدة السرير …. وقبل ماتلف لى وتبص كالعادة كنت انا ورا منها وايدى بتفك لها كوبشة الجيبة … قالت لى ايه ده ؟ قلت لها ده بس عشان متضيعيش وقت … كملت هى وبدات تنزل جيبتها عشان اتفاجىء بان القميص البيج بتاعها قصير اوى يادوب واصل تحت كلوتها بالعافية …. كانت فخادها المربربة البيضاء حكاية …. صفرت وقلت لها : يا صفايح الزبدة السايحة …. اتبسمت على خفيف وقالت لى مش كفاية كده بقه ؟ قلت لها كفاية ؟ بتحلمى ؟ لاااااااا بد ان ادخل بكى ….. قالت لى طب بصراحة هو التليفون هنا فى الغرفة ؟ قلت لها بصراحة هساعدك عندك الصالون وغرفة النوم التانية ممكن تدورى فيهم …. خرجت للصالون وراحت نازلة قدام الكنبة الكبيرة على الارض تبص تحتها …. وكنت انا فى الحظة دى برفع طرف قميصها القصير واشلحه لفوق واقول لها مش عندك مش عندك …. وقمت ماسكها من تحت باطها موقفها ورافع قميصها لفوق ملقعهولها ولزقت جسمى فيها من ورا وحاضنها اوى وخليت ايدى اليمين تمسك بزها اليمين من فوق السنتيان وايدى الشمال تنزل على كلوتها تدعك في كوسها وتحسس عليه من فوق الكلوت … هى كانت هايجة وبتحاول تتماسك …… قلت لها كملى … قالت لى مش قادرة … قلت لها لازم ….دخلت غرفة النوم فتحت الدولاب وراحت قافلة واتدورت لى ومن غير اى كلمة مدت ايديها ورا ضهرها وفتحت سونتيانتها و راحت منزلاها من على جسمها … لقيت قدامى تفاحتين بيض على صدرها وعلى كل تفاحة فراولاية حمرا تستاهل بؤك ….. طبعا فى فيمتو ثانية كنت واقف قدامها بالظبط وايدى بتدعك لها بزازها … مسكتهم وضغطت عليهم بصوابعى … وكنت بوشى قدام وشها بالظبط وبقول لها اتنفسى عاوز اشم ريحة نفسك …. قالت لى مش قادرة اكمل …. انا كمان عاوزاك دلوقتى …. طلعت لسانى وبدات الحس شفايفها فتحتهم دخلت لسانى جوة بؤها وبدات امصمص فى لسانها … مدت ايديها وبدات تفك لى زراير قميصى مسكت ايديها و نزلتهم لبنطلونى وقلت لها خليكى هنا ملكيش دعوة بالقميص .. بدات تحسس على زوبرى من فوق البنطلون وراحت فاتحة سوستة البنطلون وبدات تمسك لى زوبرى وتحسس عليه وكنت انا خلاص قلعت قميصى والتيشرت اللى تحته فى اللحظة دى وشفايفى بتاكل فى بزازها الجميلة وقمت حاضنها اوى وبدات ابوسها بعنف وقوة وانا بحضنها جامد من شفايفها لرقبتها لبزازها لكتفها و قمت نازل على ركبى ومسكت كلوتها نزلته على الارض وفى لحظة كنت ببوس تنتها ولسانى بيدور على كسكوسها و وبدات اعدى بلسانى من عليه وهى واقفة بتترعش وسندت ضهرها على الدولاب فرفعت رجلها اليمين وبدات ابوس ركتها واعضعض فخدها وانا رايح بشفايفى على كوسها الساخن وبدات احس بالعسل الساقط من كوسها من فرط شهوتها اللى هو مية كوسها العطرة ولزقت شفايفى على كوسها وسيبت لسانى يدخل جوة ويلحس …يلحس .
بعد كده قمت وقفت ونزلت هلى تقلعنى البنطلون واللباس وشافت زوبرى اللى واقف ومتاهب للاقتحام وفى ثوانى كانت بتمص فيه بمنتهى القوة والحب والشهوة ……. وفضلت تمص وتمص لغاية لما قلت لها كفاية كده قومى …قامت ….مسكتها وروحت بيها للسرير زقيتها نامت على ضهرها مسكت رجليها بسرعة وقمت فاتحهم وداخل بجسمى بين فخادها وفى لحظة كنت بحسس بزوبرى على كوسها طالع نازل بيه وروحت مدخله جواها وهى بتنتفض وبقينا جسم واحد وزوبرى داخل طالع جوة كوسها سيبت فخادها وحضنتها وانا بنيك فيها وكنت بعمل كل حاجة فى نفس الوقت زوبرى بينيك وايدى بتدعك فى بزاازها وشفايفى بتاكل شفايفها لغاية لما حسيت ان لبنى خلاص هييجى قمت مدخل زوبرى جامد للخر وسيبته ينطر جوة كوسها حمم الشوق الملتهبة …. وبعد ماخلصا نطر لفيتها تنام على جنبها الشمال ورفعت رجلها اليمين لفوق بايدى ودخلت جسمى تانى وانا نايم على جنبى وراها وقلت لها دخلى زوبرى جوة كوسك مدت ايديها و مسكته وراحت بيه لكسكوسها ودخلته وبدات انيك من تانى فيها و دورت هى وشها ناحية وشى وبدات ابوس فيها وهى تقول لى انا مكنتش اتخيل انى هتبسط معاك اوى كده رفعت دراعها وحطيت لسانى تحت باطها وبدات الحس عرقها واعضعض فى بزازها … بعد شوية خليتها وقفت على ركبها زى الكلبة ووقفت انا وراها ومديت صوابعى على خرم طيزها ادعك فيه وهى بتقول لى لا بلاش كده مقدرش قلت لها لا دى احلى حاجة انتى جربتى قبل كده قالت لى لا بس اسمع انه بيوجع اوى … قلت لها بس ممتع اوى اوى …. بليت صابعى بلسانى وبدات ابعبص فى طيزها وهى بتستجيب شوية بشوية لغاية ما حسيت ان خرم طيزها وسع شوية وروحت حاطط طرف زوبرى عليه وبدات ادخله شوية بشوية …. اكتر اكتر وايدى ملفوفة على بؤها عشان لو صوتت بصوت عالى وفضلت اسرع اكتر واكتر شوية بشوية وهى عاملة زى الكلبة عاوزة تجرى من زوبرى اللى مش راضى يرحم طيزها ….. خليتها تلف وتخلى وشها قدام المراية اللى جنب السرير ولما سالت ليه كده ؟ قلت لها عشان تشوفى نفسك وانتى مبسوطة وفضلت انيك فيها وايدى بتدعك فى بزازها المدلدلة .. شوية فى طيزها وشوية فى كوسها لغاية ماحسيت انى خلاص هجيبهم تانى …. وفى لحظة ماجيت انطرهم روحت حاضنها جامد واخدها لتحت عشان تنام على بطنها وانا فوق منها ولبن زوبرى بيغرق كسكوسها الجميل …..
ومن يومها واحنا اتغيرت علاقتنا ببعض على الاخر …. قدام مراتى هى صاحبتها وحبيبتها ومفيش اى حاجة خالص …. ولوحدنا بتتحول لمجرد خدامة ملهاش غير سيدها الوحيد …. وليد
(/>
المهم …. وضعت خطتى وقمت انام عشان اكون جاهز للتنفيذ الصبح ….
صحينا تانى يوم الصبح نزلت اروح مدرستى اللى هى فى احدى المناطق النائية ببورسعيد ونزلت مراتى تروح المصنع اللى بتشتغل فيه بعد ما تودى البنتين لامها ….. ماروحتش المدرسة طبعا اليوم ده استنيت شوية فى القهوة لغاية الساعة ما بقيت 8.30 الصبح وقمت اخد بعضى ورايح البيت ….. وقفت على السلم قدام الباب وقمت متصل بسماح ردت عليا وهى منعوسة وقالت لى خير يا وليد فيه ايه ؟ قلت لها معلش اصلى نسيت دفتر درجات اعمال السنة بتاع الاولاد اللى عندى فى الفصل جوة على دولاب التليفزيون فلو سمحتى بس هاتيه وافتحى باب الشقة هتلاقينى واقف على السلم . استغربيت وقالت لى انت واقف على السلم ؟ ليه مخبطتش قلت لها معلش محبيتش ازعجك قالت لى ده بيتك قلت لها خلاص اعملى حسابك انا هدخل اجيبه . وقمت فاتح الباب ودخلت هى قفلت عليها باب الغرفة واستنت انا اخد الدفتر المزعوم وامشى ، فضلت اكركب جوة فى اوضه المعيشة شوية حوالى 10 دقايق هى خرجت من غرفتها وقالت لى **** هو انت لسة هنا منزلتش ليه قلت لها مش لاقيه فضلت ادور فى كل جزء فى البيت مش لاقيه والمشكلة كده ان انا اتاخرت على معاد المدرسة بتاعتى قالت لى دور عليه بهدوء وانا هدخل البس هدوم الخروج وانزل معاك قلت لها **** طب والاكل اللى قلتى هتعمليه ؟ قالت لى مكسلة و**** قلت لبها لا معلش لازم النهاردة ناكل من ايديكى وادينى خلاص مش هعرف اروح المدرسة وهقعد معاكى اسليكى ….
بصت لى بدهشة وهى مبتسمة كده وقالت :تقعد معايا ازاى ؟ انت بتهزر ؟ قلت لها عادى مش احنا زى الاخوات ؟ قالت لى لا معلش انت مراتك صاحبتى ؟ ويمكن تتضايق منى لو عرفت بحاجة زى دى وثقتها فيا تنتهى .
قلت لها عن نفسى مش هقول لمراتى حاجة ماتقوليلهاش انتى كمان .. قالت لى مينفعش ….ساعتها فهمت ان الامور مش هتبقى سهلة عشان كده لغيت الخطة الاصلية اللى كنت بفكر فيها وقررت الجأ للخطة البديلة قلت لها طب متزعليش منى بس اعملى لى كوب شاى هشربه وانزل على طول … دخلت سماح المطبخ تعمل الشاى واتسحبت انا على غرفتها خدت الموبايل بتاعها وقفلته وروحت مخبيه داخل الصيديلة الموجودة فى مراية الحمام.. جابت سماح الشاى وانا فضلت اشربه وهى دخلت غرفتها تلبس هدومها عشان تلبس وتنزل …بعد شوية خرجت وهى لابسة هدوم الخروج بتاعتها جيبة وبلوزة وطرحة و بتقول لى رن على موبايلى عشان مش عارفة حطيته فين قلت لها بكل هدوء مفيش داعى لانه مقفول ، انه شايله فى الحفظ والصون . اندهشت وقالت لى انت بتقول ايه ؟ قلت لها اعمل لك ايه يعنى …. مش عاوزة تعطينى ابدا ريق حلو رغم انك عارفة انا شايل لك معزة كبيرة قد ايه .. كانت فاكرانى بهزر و قالت لى طب ليه كده ؟ قلت لها بمنتهى الصراحة يا سماح انا يوم ما مراتى عرفتنى بيكى وانا ندمان وحاسس انى اتسرعت فى زواجى وانى كان لازم انى اتجوزك انتى ..قالت لى انت بتقول ايه قلت لها دى الحقيقة انتى مش حاسة انا بحبك قد ايه وبتمناكى قد ايه ومبحلمش بأى حاجة فى الدنيا غير انك تكونى فى حضنى …قالت لى وليد ارجوك انت مراتك صاحبتى قلت لها وفيها ايه ماهو احمد برده كان اخو صاحبتك … اتصدمت وقالت لى قصدك ايه قلت لها مفيش داعى للكلام الكتير انا عارف كل حاجة عن موضوعك مع احمد ومع ذلك بحبك وعايزك فى حضنى ، ومحبيتش انى اقول لمراتى عن الموضوع ده ولا اقول لجوزك كمان …. بصت لى سماح وقالت لى يعنى الموضوع كده ماشى والمطلوب ؟ قلت لها هنلعب لعبة حلوة مع بعض ….. هتدورى على الموبايل بتاعك فى كل مكان فى البيت بشرط … لو فتحتى مثلا درج الكوميدينو وملقيتيهوش تقلعى حاجة لابساها من هدومك وتدورى تانى ونفضل على كده لغاية حاجة من اتنين … يا اما تلاقى الموبايل وساعتها تاخديه وتنزلى …. يا اما هتبقى عريانة خالص ويبقى انا كسبت وانتى ملكى لمدة ساعة تنفذى فيها اى حاجة انا عايزها … وليكى الحرية انك توافقى ونلعب او ترفضى وتنزلى بس تنسى موبايلك للابد … حاولت تقوللى كلام كتير عشان اعطيها تليفونها وتنزل لكن انا كنت مصمم … ماهى دى فرصتى الوحيدة …. فكرت شوية وقالت لى يعنى تعمل معايا انا كده ؟ قلت لها انا بحبك متفتكريش ان قلبى جامداو انى وحش بس بجد انا عاوزك …. وبالطريقة دى … بدات سماح تلين وانا اشجعها لغاية ما وافقت …. وبدات اللعبة ….
اول مكان هى دورت فيه كان درج دولاب التليفزيون وطبعا مكنش فيه حاجة … بصت لى شاورت لها على طرحتها …. قلعت طرحتها ….. فتحت درج تانى ولما لقيته فاضى وقفت وبصت لى فشاورت لها على زراير بلوزتها … وبدات تفتح الزراير وراحت خالعة بلوزتها …. وكانت لابسة تحت منها قميص جمالات بيج كان شكله تحفة على جسمها الابيض ودراعاتها اللى زى المرمر الابيض عريانة كده وبدون ارادة لقيت ايديا بتتمد وتحسس على دراعاتها …. رجعت للخلف وقالت لى لا انا لسة مبقيتش ملكك متلمسنيش ….. قلت لها كملى …
كنا واقفين ساعتها فى غرفة المعيشة بالبيت والغرفة دى فيها سرير الاطفال …. والتليفزيون والكمبيوتر ودولاب الاطفال …. مدت ايديها ورفعت مخدة السرير …. وقبل ماتلف لى وتبص كالعادة كنت انا ورا منها وايدى بتفك لها كوبشة الجيبة … قالت لى ايه ده ؟ قلت لها ده بس عشان متضيعيش وقت … كملت هى وبدات تنزل جيبتها عشان اتفاجىء بان القميص البيج بتاعها قصير اوى يادوب واصل تحت كلوتها بالعافية …. كانت فخادها المربربة البيضاء حكاية …. صفرت وقلت لها : يا صفايح الزبدة السايحة …. اتبسمت على خفيف وقالت لى مش كفاية كده بقه ؟ قلت لها كفاية ؟ بتحلمى ؟ لاااااااا بد ان ادخل بكى ….. قالت لى طب بصراحة هو التليفون هنا فى الغرفة ؟ قلت لها بصراحة هساعدك عندك الصالون وغرفة النوم التانية ممكن تدورى فيهم …. خرجت للصالون وراحت نازلة قدام الكنبة الكبيرة على الارض تبص تحتها …. وكنت انا فى الحظة دى برفع طرف قميصها القصير واشلحه لفوق واقول لها مش عندك مش عندك …. وقمت ماسكها من تحت باطها موقفها ورافع قميصها لفوق ملقعهولها ولزقت جسمى فيها من ورا وحاضنها اوى وخليت ايدى اليمين تمسك بزها اليمين من فوق السنتيان وايدى الشمال تنزل على كلوتها تدعك في كوسها وتحسس عليه من فوق الكلوت … هى كانت هايجة وبتحاول تتماسك …… قلت لها كملى … قالت لى مش قادرة … قلت لها لازم ….دخلت غرفة النوم فتحت الدولاب وراحت قافلة واتدورت لى ومن غير اى كلمة مدت ايديها ورا ضهرها وفتحت سونتيانتها و راحت منزلاها من على جسمها … لقيت قدامى تفاحتين بيض على صدرها وعلى كل تفاحة فراولاية حمرا تستاهل بؤك ….. طبعا فى فيمتو ثانية كنت واقف قدامها بالظبط وايدى بتدعك لها بزازها … مسكتهم وضغطت عليهم بصوابعى … وكنت بوشى قدام وشها بالظبط وبقول لها اتنفسى عاوز اشم ريحة نفسك …. قالت لى مش قادرة اكمل …. انا كمان عاوزاك دلوقتى …. طلعت لسانى وبدات الحس شفايفها فتحتهم دخلت لسانى جوة بؤها وبدات امصمص فى لسانها … مدت ايديها وبدات تفك لى زراير قميصى مسكت ايديها و نزلتهم لبنطلونى وقلت لها خليكى هنا ملكيش دعوة بالقميص .. بدات تحسس على زوبرى من فوق البنطلون وراحت فاتحة سوستة البنطلون وبدات تمسك لى زوبرى وتحسس عليه وكنت انا خلاص قلعت قميصى والتيشرت اللى تحته فى اللحظة دى وشفايفى بتاكل فى بزازها الجميلة وقمت حاضنها اوى وبدات ابوسها بعنف وقوة وانا بحضنها جامد من شفايفها لرقبتها لبزازها لكتفها و قمت نازل على ركبى ومسكت كلوتها نزلته على الارض وفى لحظة كنت ببوس تنتها ولسانى بيدور على كسكوسها و وبدات اعدى بلسانى من عليه وهى واقفة بتترعش وسندت ضهرها على الدولاب فرفعت رجلها اليمين وبدات ابوس ركتها واعضعض فخدها وانا رايح بشفايفى على كوسها الساخن وبدات احس بالعسل الساقط من كوسها من فرط شهوتها اللى هو مية كوسها العطرة ولزقت شفايفى على كوسها وسيبت لسانى يدخل جوة ويلحس …يلحس .
بعد كده قمت وقفت ونزلت هلى تقلعنى البنطلون واللباس وشافت زوبرى اللى واقف ومتاهب للاقتحام وفى ثوانى كانت بتمص فيه بمنتهى القوة والحب والشهوة ……. وفضلت تمص وتمص لغاية لما قلت لها كفاية كده قومى …قامت ….مسكتها وروحت بيها للسرير زقيتها نامت على ضهرها مسكت رجليها بسرعة وقمت فاتحهم وداخل بجسمى بين فخادها وفى لحظة كنت بحسس بزوبرى على كوسها طالع نازل بيه وروحت مدخله جواها وهى بتنتفض وبقينا جسم واحد وزوبرى داخل طالع جوة كوسها سيبت فخادها وحضنتها وانا بنيك فيها وكنت بعمل كل حاجة فى نفس الوقت زوبرى بينيك وايدى بتدعك فى بزاازها وشفايفى بتاكل شفايفها لغاية لما حسيت ان لبنى خلاص هييجى قمت مدخل زوبرى جامد للخر وسيبته ينطر جوة كوسها حمم الشوق الملتهبة …. وبعد ماخلصا نطر لفيتها تنام على جنبها الشمال ورفعت رجلها اليمين لفوق بايدى ودخلت جسمى تانى وانا نايم على جنبى وراها وقلت لها دخلى زوبرى جوة كوسك مدت ايديها و مسكته وراحت بيه لكسكوسها ودخلته وبدات انيك من تانى فيها و دورت هى وشها ناحية وشى وبدات ابوس فيها وهى تقول لى انا مكنتش اتخيل انى هتبسط معاك اوى كده رفعت دراعها وحطيت لسانى تحت باطها وبدات الحس عرقها واعضعض فى بزازها … بعد شوية خليتها وقفت على ركبها زى الكلبة ووقفت انا وراها ومديت صوابعى على خرم طيزها ادعك فيه وهى بتقول لى لا بلاش كده مقدرش قلت لها لا دى احلى حاجة انتى جربتى قبل كده قالت لى لا بس اسمع انه بيوجع اوى … قلت لها بس ممتع اوى اوى …. بليت صابعى بلسانى وبدات ابعبص فى طيزها وهى بتستجيب شوية بشوية لغاية ما حسيت ان خرم طيزها وسع شوية وروحت حاطط طرف زوبرى عليه وبدات ادخله شوية بشوية …. اكتر اكتر وايدى ملفوفة على بؤها عشان لو صوتت بصوت عالى وفضلت اسرع اكتر واكتر شوية بشوية وهى عاملة زى الكلبة عاوزة تجرى من زوبرى اللى مش راضى يرحم طيزها ….. خليتها تلف وتخلى وشها قدام المراية اللى جنب السرير ولما سالت ليه كده ؟ قلت لها عشان تشوفى نفسك وانتى مبسوطة وفضلت انيك فيها وايدى بتدعك فى بزازها المدلدلة .. شوية فى طيزها وشوية فى كوسها لغاية ماحسيت انى خلاص هجيبهم تانى …. وفى لحظة ماجيت انطرهم روحت حاضنها جامد واخدها لتحت عشان تنام على بطنها وانا فوق منها ولبن زوبرى بيغرق كسكوسها الجميل …..
ومن يومها واحنا اتغيرت علاقتنا ببعض على الاخر …. قدام مراتى هى صاحبتها وحبيبتها ومفيش اى حاجة خالص …. ولوحدنا بتتحول لمجرد خدامة ملهاش غير سيدها الوحيد …. وليد
(/>
essamelged22
12-26-2015, 10:10 AM
مشششششششششششششششششششششششكور
shiref
12-26-2015, 02:16 PM
جاااااااااامده ... يا بخته
شاطى العطش
12-26-2015, 02:26 PM
/ (/>
استاذ نسوانجى
07-23-2016, 10:41 PM
اللعبة جابت نتيجه
الطيار طاير
07-26-2016, 03:07 PM
نشكر مروركم منقلبي
العميــد
08-28-2016, 09:31 AM
يسلمووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووو
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021