ميدو الخول اوي
04-07-2019, 04:08 AM
اغتصاب سوسن وجوزها
انا سوسن 29 سنه متجوزه من محمود جوزى 39 سنه ، عزلنا من شقتنا القديمة الضيقة بعدما حوشنا مبلغ كبير من مرتبى ومرتب محمود على مدى العشر سنين اللى فاتت .. وقررنا نسكن فى شاليه فى منطقة جبلية على البحر الاحمر على طول. جهزنا الشنط وركبنا قدام عربية العفش .. سبنا القاهرة ونقلنا لفروع شغلنا فى الغردقة قرب المكان اللى اشتريناه .. مكان واسع وجميل ينفع للتأمل والجبال البنية اللون حوالينا من كل حتة .. خدنا ييجى 8 ساعات سفر .. ووصلنا اول الليل هناك .. محمود جوزى فرجنى على الشاليه .. كان جميل جدا والديكورات والارضية والجدران معظمها خشب وباركيه .. والمطبخ واسع وجميل اوى .. لكن فجاة واحنا فى المطبخ لاقينا اللى داخل علينا .. انا اتخضيت وقلت لمحمود مين ده. قال الراجل انتم اللى مين وازاى دخلتم بيتى .. قال له محمود. انا اللى كلمت حضرتك فى التليفون احنا اللى جايين نشترى البيت فاكر.. قال له. انتم ؟ اهاااا.. قال له محمود. اسمى محمود ودى مراتى حبيبتى سوسن. وسلم عليه. قال له الراجل. وانا اسمى سعيد. انا هاقعد فترة معلش معاكم فى البيت انا وبنتى ميرفت لغاية ما اكون وضبت شقتى الجديدة. فاضل على تشطيبها شهر. لو ممكن تستحملونا. بصيت لمحمود وانا مستغربة وباين على وشى انى مش موافقة قال لى محمود. معلش يا سوسو .. نصبر شوية. قال لنا سعيد. وانا مش هزعجكم ابدا انا وبنتى. اوضتنا بعيدة فى اخر الشاليه. كان سعيد ده وشه غريب شوية مش طبيعى زى ما يكون حاطط قناع بدائى تنكرى .. مش عارفة ده وشه صحيح ولا ايه ..
بصراحه انا بحب النيك اوى و نفسى زوبر محمود يقعد فى كسى على طول يهرينى و يقطع كسى، وجو النقل والسفر وكمان خضتى من سعيد ده تعبنى وزهقنى وكنت عايزة اتناك فورا عشان اعصابى تهدا. كمان الهوا النقى هنا وجمال الشاليه ساعدوا على هيجانى.
استأذنا من سعيد عشان نغير هدومنا وننام شوية. ولما دخلنا اوضتنا وقفلنا الباب على نفسنا وشوشت محمود وكنت هايجه اوى و محمود كان هايج ، قعد يبوس فيا و يقفش فى بزازى و انا اقوله ارجوكى خلصنى و نيكنى موش حنضيع الوقت فى البوس، محمود نزل على كسى قعد يلحس فيه و يمص شفايف كسى و يلعب بلسانه فى زنبورى و و انا اصوت و اقوله ارحمنى موش قادره عايزاه فى كسى، قالى اقعدى على ايديكى و رجليكى و ارفعى طيزك و طيزى بقت قصاد زوبره ، قعد يفرش كسى شويه و بعدين دخله و قعد يبعبص فى طيزى ، و انا اقوله نيك جامد، كسى شرموط بيحب النيك ، و هو قعد ينيكنى بعنف. كانت الاوضة لها شباك واسع وعريض قد الحيطة وبيطل على جنينة الشاليه الخضرا الجميلة المليانة شجر وورود وشجيرات .. والشمس بالنهار اكيد بتكون داخلة منه بس دلوقتى مفيش انوار الا انوار القمر وانوار عواميد النور البعيدة شوية .. وده زود هيجانى .. حسيت ان الدنيا كلها شايفانا رغم ان مفيش حد خالص .. بس وانا فى وسط النياكة وزب جوزى داخل طالع فى كسى شفت ضل او خيال حد كأنه بيتجسس علينا .. صرخت وقال لى محمود فيه ايه يا سوسو. قلت له. بص بسرعة فيه حد بيبص علينا من الشباك .. بص محمود وقال لى. مفيش حد يا سوسو. اكيد بيتهيالك. قلت له. بيتهيا لى ازاى. دانا شفت ضله بعينى .. قال لى. اكيد خداع نظر ولا اضواء الليل او عصفور طار قدام الشباك .. قلت له. يمكن .. يلا نيكنى بقى انا عمالة اتخض خضات صعبة اوى من ساعة ما جينا هنا .. قال لى. انتى اللى خوافة وقلبك خفيف. قلت له. كده يا متناك... يا ابن المتناكة طب نيك بقى يا كسمك .. ساعتها هاج زى عادته .. وزود رزع فى كسى بزبه .. وقلبنى على ضهرى ورفع رجليا على كتافه .. ودخل زبه فى كسى تانى .. بيضانه نازلة تخبيط على طيزى .. ااااااااه اااااااااااح احوووووووه نيكنى كمان يا خول يا ابن الخول .. يا متناك يا ابن المتناكة .. بتحب تسمعنى اشتمك يا عرص .. نيك كمان يا علق .. ده نيك ده .. نيك كويس .. اقوى .. اوى.. وهو يقولى. خدى يا شرموطة يا بنت الوسخة .. خدى كمان .. ده هيخليكى تجيبى دم من كسك .. خدى يا وسخة .. كسك ضيق اوى .. كسك ناااااار .. قلت له. انت اللى زبك كبير اوى زى زب الحمار .. اااااااى .. بيقطع لى كسى .. اااااه .. كمان يا ابن المتناكة يا عرص .. ورحت مطلعة صباعى الوسطانى عند طيزه ورزعته البعبوص .. اااااى بالراحة يا وسخة .. قلتله. بس يا خول.. خد وانت ساكت .. صباع مراتك سوسو فى طيزك يا ابن المتناكة .. فين امك المتناكة تشوف ابنها الخول بيتبعبص. حماتى العقربة ودينى لاجيبلها ابويا واخواتى ينيكوها قدام ابوك العرص .. يا عيلة منايك .. محمود هاج اوى وحسيت زبه بقى اكبر 3 مرات من العادى .. اااااى يخربيتك زبك كبير اوى .. كسى هيفرقع اللـه يحرقك .. وطلعت بشفايفى مصيت رقبته وعملتله دايرة حمرا عضة حب .. وصرخ... اااااه يا شرموطة .. هاجيب .. قلت لهم. جيب فى كسى يا مرخى يا شرموط .. املا كسى بلبنك السخن يلا .. اااااه وراح جايب لبنه .. بابص عالشبك لاقيت الضل تانى ... وبعدين اختفى .. المرة ماخفتش ومااهتمش .. اللى يتفرج يتفرج كسمه على كسم جوزى ..
صحيت الصبح تانى اليوم وانا نصى عريان .. والملاية مش مغطية صدرى ولا صدر محمود .. قمت رحت الحمام اتشطفت .. وخرجت انظم هدومى اللى فى الشنط واحطها فى الدولاب .. لاقيت كولوتين وسوتينانين ناقصين .. انا عادة هدومى وعارفاهم .. اصحى يا محمود .. ايه فيه ايه يا سوسو .. اصحى يا سبع البرمبة .. احنا اتسرقنا واحنا نايمين .. ليه بس .. يا ابنى فيه كولوتين وسوتيانين من بتوعى ناقصين .. قالى. يمكن نسيتهم فى شقتنا القديمة يا سوسو. قلت له. لا ما حصلش .. قالى يعنى هيكونوا راحوا فين .. قلت له. مش عارفة. يكونش سعيد ده من النوع ده .. قالى. نوع ايه. قلتله. لا ولا حاجة كمل نومك كمل ياخويا .. قطع الجواز واللى بيتجوزه... لاقيته نام تانى وبيشخر .. لبست التانك توب الابيض ابو حمالات بتاعى .. وشورت جينز .. وخرجت اتمشى شوية حوالين الشاليه .. كان الشاليه معزول مفيش صريخ ابن يومين قريب منه او ماشى جنبه .. حتى الطريق الاسفلت اللى جينا منه بعيد .. لولا ان عربيتنا جيب ماكناش عرفنا نيجى فى الرملة الوعرة والمدحدرة دى .. والبحر كان جنبنا على طول .. اللـه على جماله وجمال الجبال اللى حوالينا زى جبال سينا بالضبط .. بينا وبين الغردقة 30 كيلو .. رجعت بعد شوية ولاقيت محمود قام يتشطف .. كنا واخدين اجازة اسبوعين بدون مرتب عشان نرستق نفسنا هنا الاول .. يعنى عندنا اجازة طويلة مع بعض .. رحت الحمام .. بابص على الغسالة وفتحتها .. لاقيت من ضمن الهدوم الوسخة بتاعة سعيد وبنته . الكولوتين والسوتيانين .. قلت. يا ابن ديك الكلب يا سعيد .. ولاقيتهم غرقانين لبن ناشف.. انت منهم بقى .. من اليوم ده ولمدة اسبوع بقيت اتعمد البس قمصان نوم شفافة على اللحم فى البيت .. والعب انا وجوزى فى حضور سعيد او غيابه .. معرفش جرى لى ايه لما شفت اللى كان فى الغسالة . هجت اوى وحسيت بانى ملكة جمال وليا تاثيرى حتى على واحد غامض ويخوف ومجنون زى سعيد .. وبقيت ميالة اتمنظر بنشاطى الجنسى العالى مع جوزى محمود .. وفى يوم نزلت المخزن اللى تحت الشاليه كان بابه متوارب .. وشفت مفاجاة .. كان فيه عربيات كتيرة فى المخزن الواسع الكبير بمفاتيحها .. وفيه هدوم رجالى وحريمى واطفال مرمية فى صندوق على جنب .. وفيه درج مفتوح شوية فى الدولاب المترب المكسر شوية فى ركن المخزن .. قلبى كان فضولى وكنت عايزة اعرف فيه ايه فى الدرج ده .. شئ فى نفسى قال لى اروح واشوف .. رحت ولاقيت بطايق رقم قومى كتيرة .. لرجالة وستات كتيررر .. وكلهم متجوزين يعنى ازواج وزوجاتهم .. سمعت صويت .. مشيت ورا مصدر الصوت .. لاقيت باب فى ارضية المخزن .. بافتحه لاقيته مقفول بقفل .. دورت على شاكوش .. واخيرا لاقيته رحت كاسرة القفل وفتحت الباب لاقيت سلم طويل .. نزلت .. لاقيت ستات كتيرة فى المكان الواسع اللى تحت اللى جدرانه زى جدران المغارات والكهوف .. وكلهم لابسين بوى ستوكنجات وكورسيهات وزى زتانا .. واللى لابسة لبس جارية عربية .. واللى لابسة زى مارى انطوانيت ملكة فرنسا .. كانت خلية من العمل بتشغى بالستات .. ماشيين ورايحين وجايين على البعد .. ومش بيبصوا ناحيتى ابدا مهما اعمل من اصوات او اناديهم .. كأنهم منومين .. واكتشفت ان فيه جدار ازاز عازل للصوت بينى وبينهم ماكنتش شايفاه قبل كده الا لما قربت منهم وخبطت بوشى فيه .. سمعت الصويت تانى بس جاي من اوضة جانبية على يمينى .. مساحة المكان واسعة اوى صعب يتشاف تفاصيله كلها مرة واحدة .. رحت للاوضة ولسه بفتحها .. لاقيت اللى خبطنى على راسى والدنيا ضلمت قصاد عينايا ..
بفتح عينايا .. لاقيت نفسى مربوطة بقيود جلد سودا من ايديا وقدمى .. وعريانة ملط .. وفيه بنت 15 سنة امورة بتخلص ربط اخر رباط فى رجلى .. بقولها سيبينى حرام عليكى انتى مين .. ماردتش عليا .. قلتلها.. ارجوك فكينى انتى ليه بتعملى كده انا عملتلك ايه .. لو عايزة فلوس اديكى انا ومحمود اللى انتى عايزاه .. انتى شكلك طيبة وحلوة .. ولا عبرتنى. وقعدت عند رجليا تبص لى اوى .. شوية وباب الاوضة اتفتح ولاقيت سعيد داخل .. عمالة افلفص وقلتله. الحقنى يا سعيد فكنى لو سمحت .. مين البنت دى .. قالى اهدى يا سوسو يا شرموطة .. هتتناكى احلى نياكة دلوقتى .. ولاقيته بيقلع هدومه .. قعدت افلفص واقوله. يا كلب فكنى .. اتفوووو .. سيبنى .. يا ناااااس .. الحقنى .. حد ينجدددددددنى .. قالى. صرخى زى مانتى عايزة انا بحب كده .. ومحدش هيسمعك انتى فى الهو .. وطلع على السرير . كان زبه ضخم زى زب جوزى .. كأنه اخو زب جوزى .. انا موعودة بالازبار الكبيرة ليه بس يا ربى .. كسى اتهرى .. ولسه هاصرخ تانى راح ضاربنى قلمين يمين وشمال .. انا بلمت ورحت معيطة .. محدش ضربنى قبل كده لا جوزى ولا حتى ابويا وامى .. حسيت انى ولا حاجة .. وراح تافف فى وشى وتفافته غرقت وشى كله .. قالى. الحسى يا شرموطة يا مومس .. ولحست .. زنبورى وجعنى اوى .. حسيت انه بقى زب .. اااااى .. وحلماتى كمان .. اااااح .. بس كسى ناشف رغم انى هموت من الهيجان .. راح رازع زبه فى كسى .. ااااااااااى يا ابن الكلب .. سيبنى يا شرموط .. جوزى هيموتك .. اهلى هيقطعوك ... ااااااى .. قالى. ولا حد يعرف مكانك. وجوزك مربوط ومرمى فى المخزن زى الكلب .. حسيت بالخوف وقلتله. ارجوك متأذيهوش .. قالى وهو داخل طالع بزبه اللى زى زب جوزى اللى زى زب الحمار فى كسى المسكين الضعيف .. ده يعتمد عليكى يا حلوة .. خليكى حلوة وانا اكراما لك مش هيزعله ومش هاذيه .. ونزل على وشى وراح عاضضنى فى خدى .. يا ابن السعرانة .. عضته هتعلم فى خدى شوية ابن الشرموطة .. ونزل على كتفى راح عاضضنى جامد وحسيت انى اتعورت .. لاقيت كسى غرق مية .. واستسلمت له .. قلت بحنية. نكنى كمان يا سعيد .. كمااااان .. اااااح .. يعنى اخلص من محمود ابو زب حمار الاقى سعيد ابو زب حمار .. اااااى .. قالى. متضايقة من زبى اطلعه .. قلتله. لا يا خول يا ابن المتناكة اوعى تطلعه ... بس كسى اتهرى مفيش رحمة يعنى .. دانا كنت فاكراك مرخى وزبك قد زب الفار قلت اهو ارحم لى من زب الحمار .. كسى اتقطع منكم انتم الاتنين .. انا مدعى عليا ولا ايه ... ااااااااى .. هاجيييييب .. راح سعيد قايم وجت البت الشيطانة راحت لازقة شفايفها فى كسى .. وكل عسلى بلعته الوسخة .. قلتله لما هديت ورجعت لعالم الواقع ورجع يرزع زبه فى كسى من تانى .. مين الوسخة ده .. قالى. اخرسى يا شرموطة دى ستك وتاج راسك .. بنتى سمية .. تعالى يا سمية سلمى على طنط سوسن .. راحت جاية عند راسى وقالتلى ازيك يا طنط. وقبل ما ارد راحت نازلة بشفايفها على شفايفى وقعدت تبوسنى بوسة قطعت شفايفى ودخلت لسانها فى بقى ولاعبت لسانى بيه .. اول مرة ليا مع راجل غير جوزى واول مرة ليا مع بنت .. النهارده الظاهر يوم المرات الاولانية فى كل حاجة .. قعدت افلفص واقاومها واحاول اقول انا مش شاذة حرام عليكى ابعدى عنى يا شيطانة بس شفايفها مش راحمة شفايفى .. وما سابتهاش الا وانا قاطعة النفس خالص .. وابوها شغال رزع فى كسى .. يخربيت بيضانه وجعتلى طيزى خبط خبط .. نزلت سمية على بزازى ومصت حلمة حلمة بسنانها مش بلسانها بس لما بقت حلماتى حمرااااااااا حرقتنى اوى الوسخة قالها. فكى رجليها وارفعيهم ليا الشرموطة دى .. وفعلا فكت سمية رجلايا ووقفت عند راسى وحطت كسها على بقى ورفعت رجلايا حوالين كتافى .. قالى مصى كسها يا شرموطة .. هزت راسى لأ .. راح قارصنى فى بزى .. اااااااى ... قالى مصى يا بنت الكلب هاجيب ابوكى وانيكه قدامك .. بدات الحس كس بنته .. البنت الشيطانة قالتلى وهى بتغنج .. كلما بابا يشوف مرات واحد وتعجبه .. اربطهاله وارفع له رجليها كده .. مش كده يا سى بابا .. نمرة كام دى يا بابا ... قعد سعيد يفكر وهو شغال رزع بزبره فى كسى .. وقال. نمرة 100 على ما اظن .. قالت سمية. وايه رايك فيها احلى من اللى فاتوا .. قالها. مليون مرة .. كسها حرير وملبن وزبدة .. انا هاخليها ريستهم كلهم الملكة .. مرات الملك يعنى انا .. قلتله وبقى مليان من كس بنته .. يستحيل .. قالى. اخرسى يا شرموطة والحسى كس سمية كويس .. قلتله .. والرجالة عملت فيهم ايه ؟ امممممممم. قالتلى بنته وهى بتضحك . الرجالة ناكهم وكسر عينهم .. وبعدين انتى مستقلية بابا .. كل الستات بتخاف منه بس بتحبه .. قلتله. شيل القناع اااااااح اللى على وشك يا سعيد اااااه عايزة اشوفك .. قالى. لا يا حدقة.. وبعدين اش عرفك انى حاطط قناع على وشى .. قلتله. انا مش عبيطة برضه ولا ايه .. اااااااه اااااااى كمان نيك يا خول .. هاجييييب تاننننننى ... وغرقت زبه .. قالى يا شرموطة ايه ده كله زبى بيعوم فى شوربة يا بنت المتناكة .. قام لما فقت ونزلت لكوكب الارض من تانى بعدما كنت فى جنة السكس .. وسمعت سمية بتقوله. قوم يا بابا عايزة انيكها شوية دى حلوة اوى .. قالها عمرك ما طلبتى منى الطلب ده قبل كده .. ايه اللى جرالك .. قالتله حلوة اوى بحبها .. عايزة احس بكسى بيحك على كسها .. قلتلها. انتى يا عيلة يا مفعوصة عايزة تنيكنى .. هذلت صحيح دانا انيكك وانيك امك .. قالى. اخرسى يا متناكة هتنيكك وتنيك اللى خلفوكى كمان واوعى تجيبى سيرة امها على لسانك يا وسخة .. وراح ضاربنى قلمين تانى .. هجت اوى بس مثلت العياط .. راح فاكك ايديا وقام وزبه لسه واقف ولسه ما نزلش .. رغم انه خلانى اجيب مرتين .. وراحت بنته نايمة عليا .. ورفع رجل من رجليا وسايبة التانية على السرير .. وراحت حاطة كسها على كسى .. شفايف كسها حكت فى شفايف كسى رايحة جاية.. وهى ماسكة رجلى وبتبوس قدمى .. قالتله . قدمها حلوة اوى يا بابا .. كف قدمها عريض امممم .. كسها طرى يا بابا .. وانا اقولها. بتعملى ايه فيا يا وسخة ااااااااااى احححححححح .. قالتلى. بنيكك يا طنط .. وهى شغالة حك فى كسى .. لما ولعت .. وقلتلها... ااااااه هاجيييييب ... الوسخة خلتنى اجيب تلات مرات كمان لما هلكت .. وجه ابوها مكانه كمل عليا ونزل لبنه الكتير جوه كسى .. ونمنا احنا الاتنين ما دريناش بنفسنا ...
تانى يوم قمت من السرير ومالاقيتش سمية ولا سعيد جمبى. خرجت من الاوضة .. لاقيت النسوان الكتير اياهم بيخدموا سعيد ويحموه ويطبخوا له .. وهو يهزر مع دى ويمسك بزاز دى من فوق هدومها .. كانت تسريحات شعرهم متنوعة ولبسهم من كل العصور .. وكل اركان المغارة تماثيل جميلة .. اتفاجات بسمية بتمسكنى من طيزى جامد وتقولى. صباحية مباركية يا عروسة .. شبعتى نيك امبارح هاهاهاهاها .. قلتلها. بس يا شرموطة .. قالتلى. الشرموطة دى تبقى امك وام امك يا بنت الشرموطة .. وراحت ارزعنى قلم على وشى .. قالتلى. شايفة بابا النسوان بتحب ازاى .. كل دول ستات خطفناهم من اجوازهم وكانوا بيحبوهم واتجوزوا عن قصة حب طويلة زى حالاتك .. ومع ذلك تاثير بابا لا يقاوم .. وبعد نيكة او اتنين وهما متكتفين بقوا زى مدمنين الحقن والشم مايقدروش يستغنوا عن بابا ولا يعصوه .. وكل واحدة فيهم نجيبلها جوزها بعد كده ولا كأنها تعرفه وترفض تروح معاه حتى لو لها عشرين عيل منه .. وتبتدى تهدده بفضايحه اللى عارفاها عنه وكل راجل له فضايحه اللى مرتشى واللى بيتاجر فى المخدرات واللى حرامى .. واللى مرخى ... قلتلها. بس جوزى مش كده ومالوش فضايح .. قالتلى عشان كده هننيكه قدامك. تعالى. ولاقيت سعيد راح هو وسمية وانا لاوضة نومنا فوق فى الشاليه. لاقيت محمود صاحى ومربوط من ايديه ورجليا. بس لابس كامل هدومه. لما شافنى عريانة ملط وحافية وسعيد عريان كمان .. قالى. يا شرموطة عملتى ايه مع الكلب ده. فكونى هموتكم يا كلاب .. قلتله انا مظلومة يا محمود كتفونى واغتصبونى .. قالى كدابة .. قال سعيد اخرس يا متناك يا خول متكلمش ستك مراتى كده .. قاله. مراتك .. ايه اللى بتقوله ده .. قاله. غصب عنك هتبقى مراتى وهتطلقها يا خول .. والا هافضحك وافضح خولنتك فى كل حتة وبالافلام .. وراح سعيد مطلع حقنة وغرس الابرة فى وريد دراع محمود قعد يفلفص وقاله بتعمل فيا ايه يا كلب .. سبنى .. بلغى البوليس يا سوسن .. حاولت اجرى لاقيت البت الشيطانة مكتفانى كويس كانت قوية اوى رغم صغر سنها .. وخمس دقايق ولاقيت جوزى زبه الضخم واقف على اخره .. وبيتنهد ويعض شفايفه .. ويقول هايييييج اوى .. عايز انيك ... حرام عليكم ... اااااااح .. راح سعيد نايم جمبه وبيقوله انا هنا يا حبيبى هتتناك النهارده نيك. قلتله. سيبه يا سعيد حرام عليك هتعمل ايه. قالى. هنيكه طبعا .. قلتله. بلاش حرام عليك محمود كويس بعدين يبقى كده على طول .. قالى بس يا شرموطة اتفرجى وانتى ساكتة. وراح منيم جوزى على جنبه. وقلعه البنطلون والكولوت. ونام وراه. وباسه من خده وقاله مالك يا حبيبى. عايز تتناك. قاله محمود. اى حاجة فيها نيك .. ااااااح .. زبى بياكلنى حرام عليكم .. راح سعيد ماسك زب جوزى بايده وقعدت يدعك فيه .. وهو بيدقر له بزبه على طيزه .. قاله. كده حلو ؟ قاله. اااااااااه كمان ... سعيد قالى تعالى يا شرموطة ارفعى لى رجليه يلا يا وسخة يا معرسة .. قلتله يستحيل حرام عليك سيبه فى حاله وابتديت اعيط .. لاقيته طلع من الكومودينو سكينة وحاطها على رقبة جوزى وقالى ادبحهولك عشان ترتاحى .. قلتله لا ارجوك ... لااااااا .. قالى. يبقى تسمعى الكلام .. شغلى الكاميرا يا سمية. حاضر يا بابا .. سلمت امرى للـه وقلت مفيش فايدة جوزى يبقى خول احسن ما يروح خالص .. رحت قالبة جوزى على ضهره معاه وفكيت رجليه وساعدته اقلعه قميصه وفانلته.... ورحت واقفة عند راس محمود ورافعة رجليه حوالين دراعاتى ظهر خرم طيزه قدام سعيد .. جه سعيد وقعد بين فخاد جوزى ... وقعد يحط جل على زبه وطيز محمود .. وابتدا يحك راس زبه فى طيز جوزى ... وراح مدخل راسه .. صرخ محمود ياعينى وقال... اااااااى حرام عليك طلعه .. طيززززى اتفشخت .. قاله اخرس يا منيوك .. خد فيها وانت ساكت .. حسست بايديا على خدود محمود وقلتله اهدا يا حبيبى شوية والوجع يروح .. قال لى.. بيوجع اوى يا سوسو .. قلتله عارفة يا روحى بس دلوقتى الوجع يروح وهتحس احساس حلو اوى اوى ... يلا يا بطل يا شطور .. راح سعيد مدخل زبه للاخر صرخ محمود .. ووقف عشان يتعود عليه .. وكانت سمية ماسكة الكاميرا وبتصورنا .. شوية ولاقيت محمود ابتدا يروح بطيزه ويرفعها لفوق .. قال سعيد الشرموط متكيف .. هجت انا ونسيت كل حاجة وقلتله .. نيكه قطع له طيزه الخول ده .. حلو زب سعيد فى طيزك يا متناك .. قال لى. ااااااااه يا سوسو .. لذيذ اوى .. كمان خليه ينيكنى كماااااان .. ومسكت زب جوزى الضخم الواقف زى الحجر ودعكته لفوق ولتحت جامد وبسرعة وزب سعيد داخل طالع فى طيز جوزى .. قعدنا نص ساعة على ده الحال ... وبعدين سعيد قالى قومى يا شرموطة وراح نام عالسرير وقال لجوزى. قوم يا محمودة يا شرموطة اقعدى على زبى .. ولدهشتى قام محمود وقعد على زب سعيد ولا اجدعها شرموطة .. نازل طالع وزبه الضخم كان شكله مغرى اوى اوى وزب سعيد توامه بيخش تحته .. لغاية ما محمود صرخ ومن غير ما حد يلمس زبه جاب لبنه غرق الملاية .. قلتله. يا شرمووووووط دانت متناك من يومك ..
وبقيت مرات سعيد وست البيت اذل فى حريمه وفى محمودة الشرموطة زى مانا عايزة. بس بابقى كلبة سيدى سعيد وستى سمية ..
منقول
انا سوسن 29 سنه متجوزه من محمود جوزى 39 سنه ، عزلنا من شقتنا القديمة الضيقة بعدما حوشنا مبلغ كبير من مرتبى ومرتب محمود على مدى العشر سنين اللى فاتت .. وقررنا نسكن فى شاليه فى منطقة جبلية على البحر الاحمر على طول. جهزنا الشنط وركبنا قدام عربية العفش .. سبنا القاهرة ونقلنا لفروع شغلنا فى الغردقة قرب المكان اللى اشتريناه .. مكان واسع وجميل ينفع للتأمل والجبال البنية اللون حوالينا من كل حتة .. خدنا ييجى 8 ساعات سفر .. ووصلنا اول الليل هناك .. محمود جوزى فرجنى على الشاليه .. كان جميل جدا والديكورات والارضية والجدران معظمها خشب وباركيه .. والمطبخ واسع وجميل اوى .. لكن فجاة واحنا فى المطبخ لاقينا اللى داخل علينا .. انا اتخضيت وقلت لمحمود مين ده. قال الراجل انتم اللى مين وازاى دخلتم بيتى .. قال له محمود. انا اللى كلمت حضرتك فى التليفون احنا اللى جايين نشترى البيت فاكر.. قال له. انتم ؟ اهاااا.. قال له محمود. اسمى محمود ودى مراتى حبيبتى سوسن. وسلم عليه. قال له الراجل. وانا اسمى سعيد. انا هاقعد فترة معلش معاكم فى البيت انا وبنتى ميرفت لغاية ما اكون وضبت شقتى الجديدة. فاضل على تشطيبها شهر. لو ممكن تستحملونا. بصيت لمحمود وانا مستغربة وباين على وشى انى مش موافقة قال لى محمود. معلش يا سوسو .. نصبر شوية. قال لنا سعيد. وانا مش هزعجكم ابدا انا وبنتى. اوضتنا بعيدة فى اخر الشاليه. كان سعيد ده وشه غريب شوية مش طبيعى زى ما يكون حاطط قناع بدائى تنكرى .. مش عارفة ده وشه صحيح ولا ايه ..
بصراحه انا بحب النيك اوى و نفسى زوبر محمود يقعد فى كسى على طول يهرينى و يقطع كسى، وجو النقل والسفر وكمان خضتى من سعيد ده تعبنى وزهقنى وكنت عايزة اتناك فورا عشان اعصابى تهدا. كمان الهوا النقى هنا وجمال الشاليه ساعدوا على هيجانى.
استأذنا من سعيد عشان نغير هدومنا وننام شوية. ولما دخلنا اوضتنا وقفلنا الباب على نفسنا وشوشت محمود وكنت هايجه اوى و محمود كان هايج ، قعد يبوس فيا و يقفش فى بزازى و انا اقوله ارجوكى خلصنى و نيكنى موش حنضيع الوقت فى البوس، محمود نزل على كسى قعد يلحس فيه و يمص شفايف كسى و يلعب بلسانه فى زنبورى و و انا اصوت و اقوله ارحمنى موش قادره عايزاه فى كسى، قالى اقعدى على ايديكى و رجليكى و ارفعى طيزك و طيزى بقت قصاد زوبره ، قعد يفرش كسى شويه و بعدين دخله و قعد يبعبص فى طيزى ، و انا اقوله نيك جامد، كسى شرموط بيحب النيك ، و هو قعد ينيكنى بعنف. كانت الاوضة لها شباك واسع وعريض قد الحيطة وبيطل على جنينة الشاليه الخضرا الجميلة المليانة شجر وورود وشجيرات .. والشمس بالنهار اكيد بتكون داخلة منه بس دلوقتى مفيش انوار الا انوار القمر وانوار عواميد النور البعيدة شوية .. وده زود هيجانى .. حسيت ان الدنيا كلها شايفانا رغم ان مفيش حد خالص .. بس وانا فى وسط النياكة وزب جوزى داخل طالع فى كسى شفت ضل او خيال حد كأنه بيتجسس علينا .. صرخت وقال لى محمود فيه ايه يا سوسو. قلت له. بص بسرعة فيه حد بيبص علينا من الشباك .. بص محمود وقال لى. مفيش حد يا سوسو. اكيد بيتهيالك. قلت له. بيتهيا لى ازاى. دانا شفت ضله بعينى .. قال لى. اكيد خداع نظر ولا اضواء الليل او عصفور طار قدام الشباك .. قلت له. يمكن .. يلا نيكنى بقى انا عمالة اتخض خضات صعبة اوى من ساعة ما جينا هنا .. قال لى. انتى اللى خوافة وقلبك خفيف. قلت له. كده يا متناك... يا ابن المتناكة طب نيك بقى يا كسمك .. ساعتها هاج زى عادته .. وزود رزع فى كسى بزبه .. وقلبنى على ضهرى ورفع رجليا على كتافه .. ودخل زبه فى كسى تانى .. بيضانه نازلة تخبيط على طيزى .. ااااااااه اااااااااااح احوووووووه نيكنى كمان يا خول يا ابن الخول .. يا متناك يا ابن المتناكة .. بتحب تسمعنى اشتمك يا عرص .. نيك كمان يا علق .. ده نيك ده .. نيك كويس .. اقوى .. اوى.. وهو يقولى. خدى يا شرموطة يا بنت الوسخة .. خدى كمان .. ده هيخليكى تجيبى دم من كسك .. خدى يا وسخة .. كسك ضيق اوى .. كسك ناااااار .. قلت له. انت اللى زبك كبير اوى زى زب الحمار .. اااااااى .. بيقطع لى كسى .. اااااه .. كمان يا ابن المتناكة يا عرص .. ورحت مطلعة صباعى الوسطانى عند طيزه ورزعته البعبوص .. اااااى بالراحة يا وسخة .. قلتله. بس يا خول.. خد وانت ساكت .. صباع مراتك سوسو فى طيزك يا ابن المتناكة .. فين امك المتناكة تشوف ابنها الخول بيتبعبص. حماتى العقربة ودينى لاجيبلها ابويا واخواتى ينيكوها قدام ابوك العرص .. يا عيلة منايك .. محمود هاج اوى وحسيت زبه بقى اكبر 3 مرات من العادى .. اااااى يخربيتك زبك كبير اوى .. كسى هيفرقع اللـه يحرقك .. وطلعت بشفايفى مصيت رقبته وعملتله دايرة حمرا عضة حب .. وصرخ... اااااه يا شرموطة .. هاجيب .. قلت لهم. جيب فى كسى يا مرخى يا شرموط .. املا كسى بلبنك السخن يلا .. اااااه وراح جايب لبنه .. بابص عالشبك لاقيت الضل تانى ... وبعدين اختفى .. المرة ماخفتش ومااهتمش .. اللى يتفرج يتفرج كسمه على كسم جوزى ..
صحيت الصبح تانى اليوم وانا نصى عريان .. والملاية مش مغطية صدرى ولا صدر محمود .. قمت رحت الحمام اتشطفت .. وخرجت انظم هدومى اللى فى الشنط واحطها فى الدولاب .. لاقيت كولوتين وسوتينانين ناقصين .. انا عادة هدومى وعارفاهم .. اصحى يا محمود .. ايه فيه ايه يا سوسو .. اصحى يا سبع البرمبة .. احنا اتسرقنا واحنا نايمين .. ليه بس .. يا ابنى فيه كولوتين وسوتيانين من بتوعى ناقصين .. قالى. يمكن نسيتهم فى شقتنا القديمة يا سوسو. قلت له. لا ما حصلش .. قالى يعنى هيكونوا راحوا فين .. قلت له. مش عارفة. يكونش سعيد ده من النوع ده .. قالى. نوع ايه. قلتله. لا ولا حاجة كمل نومك كمل ياخويا .. قطع الجواز واللى بيتجوزه... لاقيته نام تانى وبيشخر .. لبست التانك توب الابيض ابو حمالات بتاعى .. وشورت جينز .. وخرجت اتمشى شوية حوالين الشاليه .. كان الشاليه معزول مفيش صريخ ابن يومين قريب منه او ماشى جنبه .. حتى الطريق الاسفلت اللى جينا منه بعيد .. لولا ان عربيتنا جيب ماكناش عرفنا نيجى فى الرملة الوعرة والمدحدرة دى .. والبحر كان جنبنا على طول .. اللـه على جماله وجمال الجبال اللى حوالينا زى جبال سينا بالضبط .. بينا وبين الغردقة 30 كيلو .. رجعت بعد شوية ولاقيت محمود قام يتشطف .. كنا واخدين اجازة اسبوعين بدون مرتب عشان نرستق نفسنا هنا الاول .. يعنى عندنا اجازة طويلة مع بعض .. رحت الحمام .. بابص على الغسالة وفتحتها .. لاقيت من ضمن الهدوم الوسخة بتاعة سعيد وبنته . الكولوتين والسوتيانين .. قلت. يا ابن ديك الكلب يا سعيد .. ولاقيتهم غرقانين لبن ناشف.. انت منهم بقى .. من اليوم ده ولمدة اسبوع بقيت اتعمد البس قمصان نوم شفافة على اللحم فى البيت .. والعب انا وجوزى فى حضور سعيد او غيابه .. معرفش جرى لى ايه لما شفت اللى كان فى الغسالة . هجت اوى وحسيت بانى ملكة جمال وليا تاثيرى حتى على واحد غامض ويخوف ومجنون زى سعيد .. وبقيت ميالة اتمنظر بنشاطى الجنسى العالى مع جوزى محمود .. وفى يوم نزلت المخزن اللى تحت الشاليه كان بابه متوارب .. وشفت مفاجاة .. كان فيه عربيات كتيرة فى المخزن الواسع الكبير بمفاتيحها .. وفيه هدوم رجالى وحريمى واطفال مرمية فى صندوق على جنب .. وفيه درج مفتوح شوية فى الدولاب المترب المكسر شوية فى ركن المخزن .. قلبى كان فضولى وكنت عايزة اعرف فيه ايه فى الدرج ده .. شئ فى نفسى قال لى اروح واشوف .. رحت ولاقيت بطايق رقم قومى كتيرة .. لرجالة وستات كتيررر .. وكلهم متجوزين يعنى ازواج وزوجاتهم .. سمعت صويت .. مشيت ورا مصدر الصوت .. لاقيت باب فى ارضية المخزن .. بافتحه لاقيته مقفول بقفل .. دورت على شاكوش .. واخيرا لاقيته رحت كاسرة القفل وفتحت الباب لاقيت سلم طويل .. نزلت .. لاقيت ستات كتيرة فى المكان الواسع اللى تحت اللى جدرانه زى جدران المغارات والكهوف .. وكلهم لابسين بوى ستوكنجات وكورسيهات وزى زتانا .. واللى لابسة لبس جارية عربية .. واللى لابسة زى مارى انطوانيت ملكة فرنسا .. كانت خلية من العمل بتشغى بالستات .. ماشيين ورايحين وجايين على البعد .. ومش بيبصوا ناحيتى ابدا مهما اعمل من اصوات او اناديهم .. كأنهم منومين .. واكتشفت ان فيه جدار ازاز عازل للصوت بينى وبينهم ماكنتش شايفاه قبل كده الا لما قربت منهم وخبطت بوشى فيه .. سمعت الصويت تانى بس جاي من اوضة جانبية على يمينى .. مساحة المكان واسعة اوى صعب يتشاف تفاصيله كلها مرة واحدة .. رحت للاوضة ولسه بفتحها .. لاقيت اللى خبطنى على راسى والدنيا ضلمت قصاد عينايا ..
بفتح عينايا .. لاقيت نفسى مربوطة بقيود جلد سودا من ايديا وقدمى .. وعريانة ملط .. وفيه بنت 15 سنة امورة بتخلص ربط اخر رباط فى رجلى .. بقولها سيبينى حرام عليكى انتى مين .. ماردتش عليا .. قلتلها.. ارجوك فكينى انتى ليه بتعملى كده انا عملتلك ايه .. لو عايزة فلوس اديكى انا ومحمود اللى انتى عايزاه .. انتى شكلك طيبة وحلوة .. ولا عبرتنى. وقعدت عند رجليا تبص لى اوى .. شوية وباب الاوضة اتفتح ولاقيت سعيد داخل .. عمالة افلفص وقلتله. الحقنى يا سعيد فكنى لو سمحت .. مين البنت دى .. قالى اهدى يا سوسو يا شرموطة .. هتتناكى احلى نياكة دلوقتى .. ولاقيته بيقلع هدومه .. قعدت افلفص واقوله. يا كلب فكنى .. اتفوووو .. سيبنى .. يا ناااااس .. الحقنى .. حد ينجدددددددنى .. قالى. صرخى زى مانتى عايزة انا بحب كده .. ومحدش هيسمعك انتى فى الهو .. وطلع على السرير . كان زبه ضخم زى زب جوزى .. كأنه اخو زب جوزى .. انا موعودة بالازبار الكبيرة ليه بس يا ربى .. كسى اتهرى .. ولسه هاصرخ تانى راح ضاربنى قلمين يمين وشمال .. انا بلمت ورحت معيطة .. محدش ضربنى قبل كده لا جوزى ولا حتى ابويا وامى .. حسيت انى ولا حاجة .. وراح تافف فى وشى وتفافته غرقت وشى كله .. قالى. الحسى يا شرموطة يا مومس .. ولحست .. زنبورى وجعنى اوى .. حسيت انه بقى زب .. اااااى .. وحلماتى كمان .. اااااح .. بس كسى ناشف رغم انى هموت من الهيجان .. راح رازع زبه فى كسى .. ااااااااااى يا ابن الكلب .. سيبنى يا شرموط .. جوزى هيموتك .. اهلى هيقطعوك ... ااااااى .. قالى. ولا حد يعرف مكانك. وجوزك مربوط ومرمى فى المخزن زى الكلب .. حسيت بالخوف وقلتله. ارجوك متأذيهوش .. قالى وهو داخل طالع بزبه اللى زى زب جوزى اللى زى زب الحمار فى كسى المسكين الضعيف .. ده يعتمد عليكى يا حلوة .. خليكى حلوة وانا اكراما لك مش هيزعله ومش هاذيه .. ونزل على وشى وراح عاضضنى فى خدى .. يا ابن السعرانة .. عضته هتعلم فى خدى شوية ابن الشرموطة .. ونزل على كتفى راح عاضضنى جامد وحسيت انى اتعورت .. لاقيت كسى غرق مية .. واستسلمت له .. قلت بحنية. نكنى كمان يا سعيد .. كمااااان .. اااااح .. يعنى اخلص من محمود ابو زب حمار الاقى سعيد ابو زب حمار .. اااااى .. قالى. متضايقة من زبى اطلعه .. قلتله. لا يا خول يا ابن المتناكة اوعى تطلعه ... بس كسى اتهرى مفيش رحمة يعنى .. دانا كنت فاكراك مرخى وزبك قد زب الفار قلت اهو ارحم لى من زب الحمار .. كسى اتقطع منكم انتم الاتنين .. انا مدعى عليا ولا ايه ... ااااااااى .. هاجيييييب .. راح سعيد قايم وجت البت الشيطانة راحت لازقة شفايفها فى كسى .. وكل عسلى بلعته الوسخة .. قلتله لما هديت ورجعت لعالم الواقع ورجع يرزع زبه فى كسى من تانى .. مين الوسخة ده .. قالى. اخرسى يا شرموطة دى ستك وتاج راسك .. بنتى سمية .. تعالى يا سمية سلمى على طنط سوسن .. راحت جاية عند راسى وقالتلى ازيك يا طنط. وقبل ما ارد راحت نازلة بشفايفها على شفايفى وقعدت تبوسنى بوسة قطعت شفايفى ودخلت لسانها فى بقى ولاعبت لسانى بيه .. اول مرة ليا مع راجل غير جوزى واول مرة ليا مع بنت .. النهارده الظاهر يوم المرات الاولانية فى كل حاجة .. قعدت افلفص واقاومها واحاول اقول انا مش شاذة حرام عليكى ابعدى عنى يا شيطانة بس شفايفها مش راحمة شفايفى .. وما سابتهاش الا وانا قاطعة النفس خالص .. وابوها شغال رزع فى كسى .. يخربيت بيضانه وجعتلى طيزى خبط خبط .. نزلت سمية على بزازى ومصت حلمة حلمة بسنانها مش بلسانها بس لما بقت حلماتى حمرااااااااا حرقتنى اوى الوسخة قالها. فكى رجليها وارفعيهم ليا الشرموطة دى .. وفعلا فكت سمية رجلايا ووقفت عند راسى وحطت كسها على بقى ورفعت رجلايا حوالين كتافى .. قالى مصى كسها يا شرموطة .. هزت راسى لأ .. راح قارصنى فى بزى .. اااااااى ... قالى مصى يا بنت الكلب هاجيب ابوكى وانيكه قدامك .. بدات الحس كس بنته .. البنت الشيطانة قالتلى وهى بتغنج .. كلما بابا يشوف مرات واحد وتعجبه .. اربطهاله وارفع له رجليها كده .. مش كده يا سى بابا .. نمرة كام دى يا بابا ... قعد سعيد يفكر وهو شغال رزع بزبره فى كسى .. وقال. نمرة 100 على ما اظن .. قالت سمية. وايه رايك فيها احلى من اللى فاتوا .. قالها. مليون مرة .. كسها حرير وملبن وزبدة .. انا هاخليها ريستهم كلهم الملكة .. مرات الملك يعنى انا .. قلتله وبقى مليان من كس بنته .. يستحيل .. قالى. اخرسى يا شرموطة والحسى كس سمية كويس .. قلتله .. والرجالة عملت فيهم ايه ؟ امممممممم. قالتلى بنته وهى بتضحك . الرجالة ناكهم وكسر عينهم .. وبعدين انتى مستقلية بابا .. كل الستات بتخاف منه بس بتحبه .. قلتله. شيل القناع اااااااح اللى على وشك يا سعيد اااااه عايزة اشوفك .. قالى. لا يا حدقة.. وبعدين اش عرفك انى حاطط قناع على وشى .. قلتله. انا مش عبيطة برضه ولا ايه .. اااااااه اااااااى كمان نيك يا خول .. هاجييييب تاننننننى ... وغرقت زبه .. قالى يا شرموطة ايه ده كله زبى بيعوم فى شوربة يا بنت المتناكة .. قام لما فقت ونزلت لكوكب الارض من تانى بعدما كنت فى جنة السكس .. وسمعت سمية بتقوله. قوم يا بابا عايزة انيكها شوية دى حلوة اوى .. قالها عمرك ما طلبتى منى الطلب ده قبل كده .. ايه اللى جرالك .. قالتله حلوة اوى بحبها .. عايزة احس بكسى بيحك على كسها .. قلتلها. انتى يا عيلة يا مفعوصة عايزة تنيكنى .. هذلت صحيح دانا انيكك وانيك امك .. قالى. اخرسى يا متناكة هتنيكك وتنيك اللى خلفوكى كمان واوعى تجيبى سيرة امها على لسانك يا وسخة .. وراح ضاربنى قلمين تانى .. هجت اوى بس مثلت العياط .. راح فاكك ايديا وقام وزبه لسه واقف ولسه ما نزلش .. رغم انه خلانى اجيب مرتين .. وراحت بنته نايمة عليا .. ورفع رجل من رجليا وسايبة التانية على السرير .. وراحت حاطة كسها على كسى .. شفايف كسها حكت فى شفايف كسى رايحة جاية.. وهى ماسكة رجلى وبتبوس قدمى .. قالتله . قدمها حلوة اوى يا بابا .. كف قدمها عريض امممم .. كسها طرى يا بابا .. وانا اقولها. بتعملى ايه فيا يا وسخة ااااااااااى احححححححح .. قالتلى. بنيكك يا طنط .. وهى شغالة حك فى كسى .. لما ولعت .. وقلتلها... ااااااه هاجيييييب ... الوسخة خلتنى اجيب تلات مرات كمان لما هلكت .. وجه ابوها مكانه كمل عليا ونزل لبنه الكتير جوه كسى .. ونمنا احنا الاتنين ما دريناش بنفسنا ...
تانى يوم قمت من السرير ومالاقيتش سمية ولا سعيد جمبى. خرجت من الاوضة .. لاقيت النسوان الكتير اياهم بيخدموا سعيد ويحموه ويطبخوا له .. وهو يهزر مع دى ويمسك بزاز دى من فوق هدومها .. كانت تسريحات شعرهم متنوعة ولبسهم من كل العصور .. وكل اركان المغارة تماثيل جميلة .. اتفاجات بسمية بتمسكنى من طيزى جامد وتقولى. صباحية مباركية يا عروسة .. شبعتى نيك امبارح هاهاهاهاها .. قلتلها. بس يا شرموطة .. قالتلى. الشرموطة دى تبقى امك وام امك يا بنت الشرموطة .. وراحت ارزعنى قلم على وشى .. قالتلى. شايفة بابا النسوان بتحب ازاى .. كل دول ستات خطفناهم من اجوازهم وكانوا بيحبوهم واتجوزوا عن قصة حب طويلة زى حالاتك .. ومع ذلك تاثير بابا لا يقاوم .. وبعد نيكة او اتنين وهما متكتفين بقوا زى مدمنين الحقن والشم مايقدروش يستغنوا عن بابا ولا يعصوه .. وكل واحدة فيهم نجيبلها جوزها بعد كده ولا كأنها تعرفه وترفض تروح معاه حتى لو لها عشرين عيل منه .. وتبتدى تهدده بفضايحه اللى عارفاها عنه وكل راجل له فضايحه اللى مرتشى واللى بيتاجر فى المخدرات واللى حرامى .. واللى مرخى ... قلتلها. بس جوزى مش كده ومالوش فضايح .. قالتلى عشان كده هننيكه قدامك. تعالى. ولاقيت سعيد راح هو وسمية وانا لاوضة نومنا فوق فى الشاليه. لاقيت محمود صاحى ومربوط من ايديه ورجليا. بس لابس كامل هدومه. لما شافنى عريانة ملط وحافية وسعيد عريان كمان .. قالى. يا شرموطة عملتى ايه مع الكلب ده. فكونى هموتكم يا كلاب .. قلتله انا مظلومة يا محمود كتفونى واغتصبونى .. قالى كدابة .. قال سعيد اخرس يا متناك يا خول متكلمش ستك مراتى كده .. قاله. مراتك .. ايه اللى بتقوله ده .. قاله. غصب عنك هتبقى مراتى وهتطلقها يا خول .. والا هافضحك وافضح خولنتك فى كل حتة وبالافلام .. وراح سعيد مطلع حقنة وغرس الابرة فى وريد دراع محمود قعد يفلفص وقاله بتعمل فيا ايه يا كلب .. سبنى .. بلغى البوليس يا سوسن .. حاولت اجرى لاقيت البت الشيطانة مكتفانى كويس كانت قوية اوى رغم صغر سنها .. وخمس دقايق ولاقيت جوزى زبه الضخم واقف على اخره .. وبيتنهد ويعض شفايفه .. ويقول هايييييج اوى .. عايز انيك ... حرام عليكم ... اااااااح .. راح سعيد نايم جمبه وبيقوله انا هنا يا حبيبى هتتناك النهارده نيك. قلتله. سيبه يا سعيد حرام عليك هتعمل ايه. قالى. هنيكه طبعا .. قلتله. بلاش حرام عليك محمود كويس بعدين يبقى كده على طول .. قالى بس يا شرموطة اتفرجى وانتى ساكتة. وراح منيم جوزى على جنبه. وقلعه البنطلون والكولوت. ونام وراه. وباسه من خده وقاله مالك يا حبيبى. عايز تتناك. قاله محمود. اى حاجة فيها نيك .. ااااااح .. زبى بياكلنى حرام عليكم .. راح سعيد ماسك زب جوزى بايده وقعدت يدعك فيه .. وهو بيدقر له بزبه على طيزه .. قاله. كده حلو ؟ قاله. اااااااااه كمان ... سعيد قالى تعالى يا شرموطة ارفعى لى رجليه يلا يا وسخة يا معرسة .. قلتله يستحيل حرام عليك سيبه فى حاله وابتديت اعيط .. لاقيته طلع من الكومودينو سكينة وحاطها على رقبة جوزى وقالى ادبحهولك عشان ترتاحى .. قلتله لا ارجوك ... لااااااا .. قالى. يبقى تسمعى الكلام .. شغلى الكاميرا يا سمية. حاضر يا بابا .. سلمت امرى للـه وقلت مفيش فايدة جوزى يبقى خول احسن ما يروح خالص .. رحت قالبة جوزى على ضهره معاه وفكيت رجليه وساعدته اقلعه قميصه وفانلته.... ورحت واقفة عند راس محمود ورافعة رجليه حوالين دراعاتى ظهر خرم طيزه قدام سعيد .. جه سعيد وقعد بين فخاد جوزى ... وقعد يحط جل على زبه وطيز محمود .. وابتدا يحك راس زبه فى طيز جوزى ... وراح مدخل راسه .. صرخ محمود ياعينى وقال... اااااااى حرام عليك طلعه .. طيززززى اتفشخت .. قاله اخرس يا منيوك .. خد فيها وانت ساكت .. حسست بايديا على خدود محمود وقلتله اهدا يا حبيبى شوية والوجع يروح .. قال لى.. بيوجع اوى يا سوسو .. قلتله عارفة يا روحى بس دلوقتى الوجع يروح وهتحس احساس حلو اوى اوى ... يلا يا بطل يا شطور .. راح سعيد مدخل زبه للاخر صرخ محمود .. ووقف عشان يتعود عليه .. وكانت سمية ماسكة الكاميرا وبتصورنا .. شوية ولاقيت محمود ابتدا يروح بطيزه ويرفعها لفوق .. قال سعيد الشرموط متكيف .. هجت انا ونسيت كل حاجة وقلتله .. نيكه قطع له طيزه الخول ده .. حلو زب سعيد فى طيزك يا متناك .. قال لى. ااااااااه يا سوسو .. لذيذ اوى .. كمان خليه ينيكنى كماااااان .. ومسكت زب جوزى الضخم الواقف زى الحجر ودعكته لفوق ولتحت جامد وبسرعة وزب سعيد داخل طالع فى طيز جوزى .. قعدنا نص ساعة على ده الحال ... وبعدين سعيد قالى قومى يا شرموطة وراح نام عالسرير وقال لجوزى. قوم يا محمودة يا شرموطة اقعدى على زبى .. ولدهشتى قام محمود وقعد على زب سعيد ولا اجدعها شرموطة .. نازل طالع وزبه الضخم كان شكله مغرى اوى اوى وزب سعيد توامه بيخش تحته .. لغاية ما محمود صرخ ومن غير ما حد يلمس زبه جاب لبنه غرق الملاية .. قلتله. يا شرمووووووط دانت متناك من يومك ..
وبقيت مرات سعيد وست البيت اذل فى حريمه وفى محمودة الشرموطة زى مانا عايزة. بس بابقى كلبة سيدى سعيد وستى سمية ..
منقول