كايزر
12-16-2015, 09:12 PM
كانت الهام مبلولة نوعا ما من المطر في الخارج، عندما دخلت نطت ميرفت وحضنتها وقبلتها على خدها
ميرفت: هاي مامي جيتي بدري
إلهام تبتسم مستغربه: مالك يا بنت؟ أنتي لسه شايفاني أول أمبارح قبل ما أروح لتيتا وحتى سلام ما سلمتيش عليا، أيه اللي
حصل؟
ميرفت وهي تنظر إلى رامي الذي يبتسم لها: أصلك وحشتيني أوي
الهام: أنتو كمان وحشتوني، عملتوا أيه في غيابي؟
رامي ينظر إلى ميرفت: ولا حاجة كالعادة أنا في الشغل وبغوص في تدريس البنت دي لما برجع
ميرفت تبتسم وتغمز لرامي دون أن تراها إلهام: آه يامامي، دادي مدرس كويس، فهمني درس العلوم بشكل حلو أوي
الهام وهي تغمز لرامي دون أن تراها ميرفت: عارفه أنه بيدرس كويس
رامي: بس أيه اللي رجعك بدري ياحبيبتي؟ كنت فاكر أنك حتيجي بكرة الصبح
إلهام: ماما بقت كويسه وبعدين صاحباتها عندها وأنتو وحشتوني، قلت أرجع لكم بدري أحسن
ثم تحركت إلهام إلى غرفتها والتفت لرامي قبل أن تمضي: حبيبي رامي عايزاك شويه
يتحرك رامي وراءها ويمر بالقرب من ميرفت التي همست له: عايزاك تنيكها
23
أبتسم رامي وواصل إلى داخل الغرفة وأغلق الباب وراءه، لم تستطع ميرفت أن تصبر فتوجهت إلى الباب ووضعت أذنها عليه
لتسترق السمع لما يدور بين إلهام ورامي
إلهام بعد أن وضعت أغراضها على السرير التفتت إلى رامي وحضنته ووضعت لسانها في فمه الذي بدأ هو في مصه
إلهام: وحشتني أوي
رامي: وأنتي كمان ياحبيبتي
إلهام: أنا رجعت بدري عشان عايزه أتناك، عايزه زبك دلوقت
رامي وهو ينظر إلى الباب: أنا كمان ياحبيبتي عاوزك كسك، بس البنت برا ويمكن تسمعنا
إلهام وهي تبوس رقبته ويدها على زبه: مش حتسمع أوعدك أني مش حازعق
رامي الذي يعرف بأنه ناك ميرفت مرتين وزبه لن يقف بسهوله الآن: حبيبتي ليه ما نخليها الليلة بعد ما تنام ميرفت، حاقطع
كل حاجة فيكي
إلهام: عايزاك تقطع لي كسي وطيزي وبقئي
رامي وهو يبوس شفتاها برقه: أوعدك أنك مش حتقدري تمشي بعد ما أنيك كل خرومك
ميرفت وهي تسمع ما يدور بدأت تهيج وتحرك يدها على كسها
إلهام: عاوزه كسي يبقى وسخ أوي من زبك وبقئك
رامي: حتف فيه لغاية ما أملاه وبعدين حنيكه لغاية ما أخليه يعيط من النيك وبعدين حشخ جواه وأعملك شرموطة وسخة
إلهام: آه ياحبيبي خليني أبقى شرموطة وسخه وبعدين أنا خليت الشعر على كسي زي ما أنت بتحب عشان يبقى وسخ قبل حتى
ما تلمسه
رامي: آه يا وسخه حتخليني أجي جوا البنطلون، أستني الليلة لغاية ما تنام ميرفت، عايز أكل شعر كسك، عايزك تيجي في بقئي
جامد
ميرفت من وراء الباب هاجت بشكل كبير أنزلت لباسها على الأرض وبدأت تلعب في كسها بعنف
إلهام وهي تبتعد عن جسم رامي: خلاص حبيبي الليلة حستنا زبك، وعلى فكرة بعد ما تجيب وتشخ فيا حا جيب الزب الصناعي
وانيكك واقطع خرمك
ميرفت فتحت عيناها عندما سمعت الزب الصناعي وتقطيع خرم رامي ولصقت أذنها أكثر وكأنها تريد أن تعرف رد رامي
رامي: آهههه ياحبيبتي، وحشني نيكك لطيزي، عايزك تنيكيني وتوسعي خرمي، بس في الأول تفي فيه جامد وبعدين الحسيه
قبل ما تنيكية
إلهام: حخلي طيزك وسخ أوي زي طيزي قبل ما اخلي زبي يزفلط جواه وعايزاك تزعق زي الشراميط واتقول لي نيكيني أكتر
لم تستطع ميرفت أن تمسك نفسها وهي تسمع هذا الحوار الوسخ الذي هيجها على الآخر فبدأت تقذف بقوه ويدها على فمها
حتى لا يسمعها أحد
رامي وهو يبوس إلهام على شفاهها: ي**** حبيبتي وظبي حالك عشان الليلة، أنا لازم أروح المكتب وحارجع على الساعة سبعة
24
عندما أحست ميرفت بأن رامي سيخرج من الغرفة جريت إلى الصالة وقد نسيت لباسها على الأرض وجلست على الكنبة
وفتحت كتاب، خرج رامي من الغرفة ورأي لباس ميرفت على الأرض فأخذه وتوجه إلى الصالة ونظر إلى ميرفت التي كانت
تمثل بأنها منهمكة في الكتاب الذي في يدها
رامي وهو يرفع اللباس ويهمس: تعرفي تزاكري من غير ده؟
ميرفت تنظر إلى رامي وتتفاجأ وتقفز إليه وتأخذ اللباس: آهههه أسفه دادي، نسيته
رامي هامسا: كنت بتعملي أيه ورا الباب
ميرفت تهمس: كنت باسمع كلام مامي الهايج عليك
رامي: وهيجك كلامها؟
ميرفت: كلامها وكلامك هيجني أوي دادي
رامي: وجيبتي كسك على الكلام؟
ميرفت تنظر إلى عينيه وتبتسم وتهمس: جبته جامد
رامي يهمس: طيب ياحبيبتي أنا خارج دلوقت، لما تكوني لوحدك كلميني في التلفون وقولي لي أيه من الكلام اللي هيجك
ميرفت تبتسم وتهمس: أوكي دادي
رامي رافعا صوته: اوكي حبيبتي ميرفت أنا خارج
ميرفت بصوت عادي: باي دادي
وما أن خرج رامي حتى جرت ميرفت إلى غرفتها وأغلقت الباب وأنتظرت عشر دقائق ثم أتصلت برامي
رامي: ألو يا حبيبتي
ميرفت: هاي دادي
رامي: دا أنتي مستعجلة أوي، أكيد لسه هايجه من اللي سمعتيه
ميرفت تلمس كسها: آه أوي يادادي ووحشني نيكك
رامي: أنتي كمان وحشني كسك، أيه اللي هيجك؟
ميرفت: آه يادادي، لما قالت لك حاتخلي زبها يزفلط جوا طيزك وهي بتنيكك
رامي: حبيتي كلامها عن نيك طيزي؟
ميرفت: أويييي يادادي، نفسي أشوفها وهي بتنيكك وبعدين تعلمني أزاي أنيكك
رامي: حاخليكي تشوفي بس مش حاخليكي تنيكيني إلا لما انيكك واجيب في كسك
ميرفت: وعد دادي؟ حتخليني أشوفها وهي بتنيكك؟
رامي: وعد يا حبيبتي، أنتي بتلعبي في كسك دلوقت؟
ميرفت وهي تدلك كسها: آه يادادي بالعب جامد
رامي: آه وقفتي زبي يابت، بتفكري في أيه وانتي تنيكي كسك؟
25
ميرفت: بافكر فيك وانت داخل عليا الأوضة وأنا عامله نفسي نايمه بعد ما تنيك مامي وأنت عريان وتلعب بزبك
رامي: أنا وصلت المكتب بس كملي
ميرفت: وتجيب زبك وتحطه عند مناخيري وبقي وأشم ريحة النيك وأنا مغمضة
رامي: آآآآآآآه وبعدين؟
ميرفت: اشمه وانا مغمضه عينيا وأقول آآآآآآه، وتحطه على خدي وتلمس بيه شفايفي وافتح عينيا وأقولك تعمل أيه يادادي؟
رامي وهو يلعب في زبه داخل البنطلون وهو جالس في السياره: آه وأقولك شمي ريحة النيك ياحبيبتي
ميرفت: أشم زبك وأهمس لك: ريحته كلها نيك يادادي، بس أنت جوز مامي، ما يصحش كده
رامي: ما تخافيش مش حتعرف
ميرفت: مش حتقول لحد أني شميت ريحة زبك؟
رامي يهمس في السماعة: لا يا حبيبتي مش حقول لو أنتي ما قلتيش
ميرفت تهمس في السماعة: أنا مش حقول لحد لو أنت مش حتقول لحد، حشمه كمان، أصل ريحته تجنن
رامي: مانفسكيش تضوئيه؟
ميرفت: نفسي
رامي: الحسي راسه وخرمه الأول ياحبيبتي، ولو عجبك حطيه كله في بقئك
ميرفت: وبعد مالحس خرم زبك وراسه أقول لك: عجبني طعمه يادادي وجننتني ريحته، نفسي أكله
رامي: كليه ياحبيبتي بسرعه قبل ما تصحى مامي
ميرفت: آه يادادي حاتف عليه واشفطه من المص بسرعه يا دادي
رامي: أشفطيه ياحبيبتي ووسخيه من المص لغايه ماملى بقئك بلبني، آههههه ياشرموطه حاجيب جوا البنطلون
ميرفت وهي تحرك يدها بشده على كسها المبلول: آهههه وأنا كمان يادادي عماله أجييييييييب غرقني بلبنك، هاته كله في بقئي
عايزه أشربه
رامي: آه جننتي زبي عمال أجيب، دا مش راضي ينام بعد ما جاب
ميرفت: أنت كمان جننت كسي يادادي، بليز طلعه وصوره وهو مليان لبن وابعت لي صورته، نفسي أشوفه بلييييييز دادي
رامي وهو ينظر ناحية موقف السيارات ليطمئن بعدم وجود أحد وبعد أن إطمئن يخرج زبه ويصوره وهو مغطى بلبنه ويبعث
الصورة إلى ميرفت التي بعثت في نفس الوقت صورة كسها المبلول لرامي
رامي: آخخخخخ دا كُسك كبر وشكله هايج وعاوز يتناك
ميرفت وهي تنظر إلى صورة زب رامي: آآآآآآآي يا دادي، دا أنت زبك اللي محتاج يتلحس، كل مرة تهيج عليا أبعت لي صورته
وأنا حابعت لك صورة كسي كل مرة عاوزه أتناك منك
رامي: آآآآآه يا حبيبتي، حاملي تلفونك صور زبي بالطريقه دي
ميرفت تهمس: أنا اللي حاملي تلفونك صور كُسي وطيزي
26
رامي: خلاص ياحبيبتي أشوفك بعدين لما أرجع
ميرفت: عايزه أذوقك لما تيجي قبل ما هي تذوقك
رامي: ماشي يا حبيبتي حنشوف طريقه قبل ما اخش أنيكها
ميرفت: عشان خاطري تعال بدري يادادي، حتى لو بس أمسكه قبل ما تنيكها
رامي: حا أحاول ياحبيبتي، باي دلوقت خليني أروح أغسله في المكتب
ميرفت: لا يادادي، سيبه كدا نفسي أشمه ولبنك ناشف عليه
رامي: أوكي يا عمري
ميرفت: باي دادي
يغلق رامي الهاتف وهو يفكر، هل بدأ يحب أبنة زوجته؟ هل سيقبل أن تكون عشيقته؟ ماذا سيفعل لو تطورت العلاقة لأكثر من
ذلك؟ ماذا لو أكتشفت إلهام بأنه ينيك ميرفت؟ يجب أن يكون حذر إذا أراد أن يستمر في هذه العلاقة، نزل من سيارته ومليون
فكره تحلق في رأسه وهو يشعر بالبلل داخل البنطلون، نظر ليتأكد بأنه لا يوجد هناك بقعة ظاهرة وتطمن عندما عرف بأن
المني لم يتسرب من خلال اللباس والبنطلون، توجه إلى مكتبه وهو يقول في نفسه عندما تبلغ ميرفت سن ال 11 سنة لابد أن
يزوجها ليرتاح نفسي ا
أما ميرفت فقد جلست على السرير وهي تتأمل صورة زب رامي وهي سعيده بهذه العلاقة التي تشعر من خلالها بأنها إمرأة
كبيرة ولديها حبيب يفهم كل ما تحتاجه وهي تفهم ما يحتاجه هو، كانت تحلم برامي منذ كان عمرها 12 سنة واليوم عندما
بلغت الخامسة عشر تحقق حلمها، تغمض عينيها وهي في شوق لملاقاه رامي الليلة بعد أن يعود من العمل، مجرد تفكيرها
بأنها ستلمس زبه وأمها موجودة كان يثيرها لدرجة أن ضربات قلبها كانت تتصاعد مع أحساسها بأنها ستفعل شيئ شرير
وبذيء بينها وبين رامي فقط دون علم أمها وبدأت تلعب في كسها مرة أخرى وهي تبوس وتلحس الصورة في هاتفها متخيلة
رامي والهام وهم ينيكون بعض وكيف سينيكها بعد ذلك.
رامي وهو في المكتب لا يستطيع أن يركز كان المطر ينهمر بشدة في الخارج، يشعر بأن ميرفت وحشته ويريد أن يراها،
ويحضن جسمها الدافئ، ينظر إلى صورة كسها ويمسك زبه بين الحين والآخر وينظر إلى الساعة التي تشير إلى الخامسة
والنصف مساء، تأتيه رسالة من إلهام تقول فيها )حبيبي أنا رحت عند صاحبتي عنايات جارتنا أديها الهدية اللي من عند ماما،
حارجع على الساعة 1 أستناني... أحبببك(، عندما قرأ الرسالة بدأ قلبه يدق ويتخيل ميرفت لوحدها في الشقة وبدأ زبه في
الإنتصاب بشده، قرر أن يستأذن ويترك المكتب مبكرا ويفاجئ ميرفت وهي نائمة ويضع زبه عند شفاتيها مثلما قالت له في
التلفون، يستأذن من المسئول الذي يسمح له بالرحيل قبل نهاية الدوام بنصف ساعة، الساعة السادسة والنصف مسا ء يجري
رامي تحت المطر إلى سيارته ويتوجه إلى الشقة عندما يصل عند باب الشقة وهو مستعجل يرى صبري أبن جارتهم عنايات
جالس على السلم يلعب في هاتفه النقال فيخفف من إندفاعه وينظر إلى صبري الذي كان يبلغ 14 سنه وشكله ناعم وجميل،
يبادر صبري: مساء الخير أونكل رامي
رامي: مساء الخير يا حبيبي، أزي ماما وممدوح جوز ماما؟
صبري: كويسين، بس أونكل ممدوح مسافر لندن وحييجي بعد بكرة، وطنط إلهام مع ماما في الشقة
ينظر رامي لملابس صبري ويقول: مش برد عليك يا حبيبي قاعد برا بالشورت؟
صبري ينظر إليه ويبتسم: أنا متعود كده يا أنكل لما باكون في العمارة ومش خارج
رامي يبتسم له وهو يفتح الباب: براحتك يا حبيبي بس أوعى تاخد برد
صبري يبسم له
27
رامي يفتح الباب بهدوء ويدخل ولا يرى أحد في الصالة، يخلع ملابسة بسرعة وهدوء ويمسك زبه ويبدأ بخضه متوجها إلى
غرفة ميرفت التي تخرج من المطبخ وتتفاجأ بوجوده ثم تبتسم عندما تراه عاري ماسكا بزبه
ميرفت: آآآآه، دادي؟ بتعمل أيه هنا؟
ثم تنظر إلى زبه وتقول وهي تبتسم: أيه ده اللي واقف في أيدك؟
رامي الذي تفاجأ بها كان متسمر ينظر إليها، فقد توقع بأنها في سريرها نائمة، ينظر إلى زبه ويقول: دا زبي اللي لسه
ماغسلتوش
ميرفت دون أن تحيل نظرها عن زبه: وماله واقف وناشف كده؟ عايز يعمل آيه؟
ثم تنظر إليه وإلى الباب وتعود وتنظر إلى زبه وهي تبل شفتاها: دادي مامي عند طنط عنايات ويمكن تيجي في أي وقت، البس
هدومك بسرعه قبل ما أكله
رامي ينظر إليها وإلى لسانها الذي يبل شفتاها وهو لا زال يخض زبه، ولا يستطيع أن يقاوم فيندفع إليها ويمسكها من كتفها
ويضعها على الحائط ويمص شفتاها وهو يهمس: مامي مش حتيجي قبل الساعة 1 يعني عندنا ساعة وربع مش عاوزك تاكليه
دلوقت، عاوز كسك ياكله في الأول
ميرفت التي تذوب في يديه وتفتح رجليها له وتهمس: أحححححح وأنا كسي حيموت عشان ياكله يادادي بس بسرعة يمكن
مامي تيجي في أي وقت
رامي يهمس: ماتخافيش أنا خليت المفتاح في القفل مش حتقدر تفتح الباب، بس المفتاح اللي عندي عاوز يفتح الباب اللي
عندك
ميرفت تهمس بدلال وتنفخ في إذنه: أفتحه يادادي بس مش عاوز تصبغه والباب اللي ورا في الأول؟
فهم رامي بأنها تريده أن يلحس كسها وخرم طيزها وهذا هيجه أكثر فدفعها بقوة وهو يزمجر ويشخر إلى الصالة: آه نفسي
أصبغهم لتنين وأكلهم
ميرفت تهمس: آه يادادي شكلك هايج أوي وكأنك عاوز تغتصبني
ثم دفعها على الطاولة التي في الصالة وهو يهمس: آه عاوز أغتصبك وانيكك يا شرموطه، جننتيني
ميرفت تهمس: آه يادادي أنت اللي جننتني، أغتصبني ونيكني انا شرموطتك اللي عاوزاك تنيكها
ثم لفها وأحناها ورفع قميص نومها وكانت من غير لباس لتظهر طيزها أمامه فقال لها هامسا: دا أنتي جاهزه على الآخر،
أحب دا فيكي أوي
ميرفت تهمس: آه يادادي، من أول ما كلمتك في التلفون وأيدي مش عايزه تسيب كسي، آهههه كل يا دادي بسرعه كل، حاموت
وأنا مستنيه لسانك وزبك
ينزل رامي على ركبتيه ويضع وجهه في طيز ميرفت ويبدأ يلحس كسها وطيزها بجنون
ميرفت تهمس وهي ممحونه: آآآآآآآآه... تف فيهم جامد يادادي ووسخهم، عاوزه تفك ينقط منهم على الأرض
ويبدأ رامي في التف بعنف داخل خرم طيزها وعلى كسها ويلحسهم بعنف
ميرفت تهمس وهي هائجة: دادي دانت بليتهم أوي دخل زبك بئه حاموت عاوزه أتناك
يقف رامي ويتف على زبه ويدفعه بقوه داخل كس ميرفت التي تصرخ
ميرفت: آآآآآي... زبك الوسخ دخل مرة وحده يادادي، شكله ميت على كسي وعاوز يقطعه
28
رامي يهمس وهو يلهث: أششششش بشويش يا حبيبتي، الواد صبري قاعد بره مش عايزه يسمعنا
ميرفت تهمس: أوهههههه هو دا ما يعدش في البيت أبدا ؟ عاوز نروح جوا أوضتي؟
رامي يهمس وهو ينيك ميرفت: خلينا هنا يا حبيبتي، عاوز أجيبهم فيكي واحنا في الصالة
ميرفت تهمس وهي توطي أكثر لينفتح كسها: آآآآه قطع لي كسي يا حبيبي
رامي يهمس وهو يدفع زبه بقوة: آآآه يا حبيبتي، حاقطع كسك من النيك، سامعه صوته؟
ميرفت تهمس وهي تلهث: آه يادادي، شكلهم مبسوطين من النيك، كمان يادادي خليني أسمع صوتهم أكتر
ويبدأ رامي في دفع زبه وأخراجه من كس ميرفت بشكل عنيف وكأنه ينيك لأول مره وميرفت تسمع صوت طيزها عندما يضربه
رامي ببطنه وهو يدخل زبه في كسها
ميرفت تهمس: كمان أضربني يا دادي قطع لي كسي وطيزي
رامي: كل مره حاضربك كده عشان أنتي بنت كنتي شقيه وبتحبي زب جوز مامتك
ميرفت تهمس: باموت فيه، نفسي يفضل في كسي طول الوقت، آآآآه على نيكك وأنت بتغتصبني كده، دايما يا دادي أغتصبني
وقطعني
رامي: لو حتهيجيني زي النهار ده وتبقي وسخه في التلفون وتبعتيلي صور كُسك حاغتصبك
ميرفت تهمس وكأنها تصرخ: دادي حاجيبهم.... حاجيبهم دادي
رامي يزيد من نيكه لكسها بحركه سريعه وهو يهمس: وانا كمان حبيبتي حاجيب جوا كسك
ميرفت: جيبهم دادي... خلينا نيجي مع بعض
ويبدأ رامي في قذف منيه في كس ميرفت بقوة إلى درجه أن المني كان يخرج من كسها ويسيل على فخذها
رامي يهمس: جت... جت ياميرفت.... لبني جوا كسك
ميرفت تهمس:آآآآآه دادي لبنك سخن أوي، كمان... كمان دادي جيب في كسي أملاه بليز دادي
رامي: كسك اتملى حبيبتي، لبني بيطلع منه
ميرفت: أستنى دادي
تلف وتنزل عند زب رامي الرطب من كسها ومنيه وتمسكه وتنظر إلى رامي وتبتسم
ميرفت: عاوزه أضوق نيك كسي بيبقى طعمه أزاي... ممكن دادي
رامي وهو ينظر إليها: آه ممكن أوي ياحبيبتي
تاخذ ميرفت زب رامي وتدفعه مره واحده في فمها وتبدا في رضعه بشده
ميرفت: بحب ريحة وطعم النيك في زبك يادادي
رامي: آآآه وأنا بحبك لما ترضعيني بعد ما أجيب
وبعد أن تنتهي ميرفت من تنظيف زب رامي تقف وتفتح فمها وتقبل شفايف رامي الذي يفتح فمه على الآخر وكأنه يريد أن
يأكلها
29
ميرفت وهي تبتسم: باعرف أنك تحب تذوق كسي وزبك من بقئي
رامي وهو يتلذذ بالطعم: باموت في طعم لبني وكسك من بقئك
ميرفت تنظر إلى الساعة التي تشير إلى السابعة والنصف: دادي روح أنت تشفط وخش اوضتك وأنا حانظف المكان مامي
زمانها جايه
رامي وهو يلم ملابسه: أوكي حبيبتي
صبري ملتصق بباب شقة رامي كان يسترق السمع ويده داخل الشورت تلعب في زبه، يتحرك ويدخل شقته
يدخل رامي الحمام وميرفت بدأت بسرعة تنظف المكان وتتعدل قميص نومها وتوجهت إلى الباب لتزيل المفتاح من القفل وهي
متوجهه إلى غرفتها يخرج رامي من الحمام فتقف وتسأله وهي تبتسم: دادي أنت عملتها النهار ده أربع مرات، ثلاثه معايا
ووحده على التلفون، حتقدر تعملها خامس مره
رامي يبتسم: من بعدك ياحبيبتي ما أظنش حاقدر، بس حاخد دلوقت حبه فياجرا عشان مامتك ما تشكش
ميرفت: يعني لو خدت حبه الفياجرا حتقدر تعمل أكثر من خمسه؟
رامي ينظر إليها: قصدك أيه؟
ميرفت تنظر إلى الأرض: أنت وعدتني أنك بعد ما تنيك مامي حتيجي وتخليني أشم ريحة النيك في زبك، فاكر؟
رامي يضحك: آه فاكر، ما تخافيش ياحبيبتي، أول ما أفكر فيكي هو بيقوم لوحده
ميرفت تبتسم: خلاص أنا مش حاغسل كسي لغاية ماتجيلي
رامي ينظر إلى زبه: شوفي، أول ما تكلمتي أبتدا يوقف
تنظر ميرفت إلى زب رامي النصف نائم وتبتسم: وكمان أنت وعدتني أنك حتخليني أشوف مامي وهي بتنيكك
رامي: حسيب باب الأوضه مفتوح، لما تسمعيني أقولها عايز أنيكك أستني بعد دقيقة أفتحي الباب وبصي بس من غير صوت
حتشوفيني مدي الباب ظهري وأنيكها، بس وهي بتنيكني أكيد حتشوفك، فخلي بالك ياحبيبتي
ميرفت تضحك وتنزل تبوس زب رامي بحنان: خلاص حخلي بالي وحستناه الليلة، بس دادي ما تنساش تدي مامي المنوم
بتاعها
رامي: طبعا مش حانسى، روحي ياحبيبتي دلوقت وريحي وأستنيني
ميرفت تبوس رامي على خده: أوكي يا أحلى دادي
تتوجه ميرفت إلى غرفتها ويتوجه رامي إلى غرفته ويضع ملابسة في مكانها ويأخذ حبة الفياجرا وينام عاريا في السرير
ويتغطى منتظرا إلهام وهو يفكر وينظر إلى زبه الذي نام من مجرد التفكير بأنه سينيك إلهام وليس ميرفت، وعندما يفكر في
ميرفت يتحرك زبه، فقرر أن يتخيل ميرفت وهو ينيك إلهام
إلهام تأتي الساعة الثامنة والربع، تذهب أولا إلى غرفة ميرفت وتفتح الباب لتجدها نائمة ومغطاة في سريرها، تغلق الباب
وتتحرك بسرعة إلى غرفة نومها لتدخل وتغفل الباب لتجد رامي نائم ومتغطي في السرير، تضع أغراضها وتخلع ملابسها
وتخرج الزب الصناعي وتلبسه وتذهب ناحية وجه رامي النائم وتزيح اللحاف ببطء لتكتشف بأن رامي عاري تماما فتعرف
بأنه ينتظرها فتضع الزب الصناعي على شفاهه، يحس بها رامي ويفتح فمه من دون أن يفتح عيناه، تلمس زبه وهي تدفع
الزب الصناعي ببطء في فمه
إلهام: أرضع زبي ياحبيبي
30
رامي وهو يتخيل ميرفت يقف زبه ويرد عليها دون أن يفتح عينيه: زبك ريحته نيك
إلهام: النهار ده لما سبتني ورحت الشغل بليته وخليته ينيك كسي لغاية ما جبت عليه
رامي: أح، دا أنتي هايجه ومتناكه أوي
إلهام وهي تصعد فوقه وهو نائم على ظهره وتضع زبها الصناعي في فمه وتلعب بيدها في زبه الواقف وراءها وتحك كسها
المشعر في صدره: أنا هايجه ومتناكه وشرموطة عاوزاك تقطعني وتوسخلي كسي وطيزي، زبك وحشني أوي
رامي يتف على الزب الصناعي ويلحسه: وحتفي على زبي كده وتوسخيه قبل ما يخش في كسك؟
إلهام: دلوقت حتشوف إزاي حوسخه
تلف إلهام فوقه لتكون في وضع 63 وتضع زبها في فمه وتمسك زبه وتتف عليه وبين فخذه وبيوضه وتلحس بشده وتمص
زبه ورامي يصرخ من المتعه ويرفع جسمه وكأنه يدفع زبه في أعماق فمها
ميرفت تأتي وهي تمشي على أطراف أصابعها وتقف عند باب غرفه نوم رامي وإلهام وتضع أذنها لتسمع صوتهم وهم ينيكو
بعض
رامي يخرج الزب الصناعي من فمه ويزيح الشريط الماسك للزب والذي يمر وسط طيز إلهام على فلقة طيزها الشمال ويبدأ
في لحس كسها وخرم طيزها
إلهام: آآآآآآح.... آه كده كل كسي وطيزي ياحبيبي... عاوزه أسمع صوت لسانك وهو يخش ويخرج منهم
رامي ينظر إلى الباب المغلق: نفسي أطعمهم بالفودكا ياحبيبتي
ميرفت وراء الباب تسمع رامي يذكر الفودكا وتعرف بأنه سيخرج ليترك لها الباب مفتوح وتبتسم وتضع يدها على فمها
إلهام: أنا كمان نفسي تغرق زبك بالفودا وأرضعه
رامي: طب خليني أقوم وأجيب الفودكا من برا عشان أشرب من كسك
إلهام وهي تقوم عنه: آه ياحبيبي... بسرعة هات القزازه عاوزه أسكر من زبك وطيزك
يقوم رامي ويتحرك إلى الباب فتهمس له إلهام: حتروح عريان كده؟ أفرض ميرفت خارجه من أوضتها!
رامي يبتسم ويهمس: ماتخافيش زمانها نايمه في سابع نومه
عندما تسمع ميرفت صوت قفل الباب تلتصق في الحائط، يفتح رامي الباب ويخرج ويغلقه وراءه، ينظر ناحية ميرفت ويضع
أصبعه على فمه وكأنه يقول لها ) من غير صوت ( ويتحرك إلى الثلاجة في المطبخ وتلحق به ميرفت، يفتح رامي الثلاجه
ويأخذ زجاجة الفودكا، تمسك ميرفت زبه وتهمس وهي تبتسم: هو ده اللي كا بيتمص؟، رامي ينظر إليها: آآآآآه
ميرفت وهي تحرك يدها عليه: ده مبلول أوي، حتى بيوضك وفخادك مبلولين أوي
رامي: آه كانت بتاكله وتوسخه
تنزل ميرفت على ركبتيها وتنظر لرامي: ممكن أذوفه وهو وسخ؟
رامي وهو ينظر إلى باب غرفته من خلال باب المطبخ: ممكن بس بسرعه يا حبيبتي
تتف ميرفت على زبه بسرعة وتمصه بشده وهي تلعب في بيوضه
رامي ينظر إلى الباب: خلاص يا حبيبتي لازم أرجع بسرعه
31
تقوم ميرفت: أوكي دادي ولو أني مش عايزه أسيبه
يقبلها رامي ويمص شفاهها وهو يتحرك خارجا من المطبخ
تمشي معه ميرفت وتضع أصبعها في طيزه وتهمس وهي تبتسم: ده اللي حيتناك الليلة؟
رامي يبتسم ويهمس: آآآآآه.... اللي حتنيكه وتوسعه
ميرفت تهمس: خليها تنيكه وتوسعه عشان بعدين أبص عليه وهو واسع ومفتوح وأكله
رامي يقترب من باب الغرفة، يضع يده على فمه وكأنه يطلب منها أن تصمت، يدخل رامي الغرفة ويرد الباب على آخره دون
أن يغلقه
ميرفت تقف وراء الباب وتنتظر اللحظة المناسبة التي ستفتح الباب قليلا لتشاهد نيك إلهام ورامي
يدخل رامي الغرفة، تأخذ إلهام الكأس الكبير الذي جنب السرير وتقفز إليه وتقول له: تعالا على الأرض
تضع الكأس على الأرض وتأخذ زجاجة الفودكا وتملئ الكأس ثم تنام جنب الكأس على أن يكون رأسها ناحية زب رامي وزبها
الصناعي قريب من وجهه وتقول: دلوقت غطسه كله في الفودكا وحطه في بقئي، وحط فودكا على كسي واشرب منه، ينام
رامي على الكأس بحيث يكون زبه غارقا به ثم يخرجه ويضعه في فم إلهام التي تفتح فمها على الآخر وتبدأ في مصه ويضع
فودكا من الكأس على كسها ويزيح الزب الصناعي على جنب بحيث يلامس خده ويبدأ هو في لحس كسها وشرب الفودكا منه
وهي تئن بشده
تفتح ميرفت الباب بهدوء وتنظر إلى أمها ورامي في وضع 63 يمصون بعض ويشربون الفودكا ثم سمعت إلهام تقول لرامي:
دلوقت عايزه أسمعك وأنت بتأن ياحبيبي وأنا بنيكك، أفضل زي ما أنت وارفع لي طيزك وافتحها بأيديك
تتحرك إلهام خلف رامي الذي فضل في وضع السجود رافعا لها طيزه وفاتح فلقتيه بيديه، تلحس إلهام فتحه طيز رامي وتتف
فيها ثم تتف على زبها الصناعي وتلعب به بيدها وتبدأ في إدخال رأسه في الفتحة وتدفع بهدوء وميرفت تراقب
رامي:آآآآآآآه يا إلهام
إلهام: عاجبك ياحبيبي؟
رامي: آه
إلهام وهي هائجة: عايز أدخله كله؟
رامي: آه
إلهام: يخش كله يعمل في طيزك أيه؟
رامي: ينيكني
إلهام: تحب أنيكك؟
رامي وهو يفكر في ميرفت وهي ترا الذي يحصل ويقف زبه بشده
رامي: أوي يا حبيبتي
تبدأ إلهام في نيكه بسرعة أكبر وتضع يدها من تحت لتمسك زبه
إلهام: دا زبك واقف أوي، شكلك حابب نيكي يا حبيبي
رامي وهو ينظر ناحية الباب ويلمح ميرفت: حابه أوي يا حبيبتي
32
تهيج إلهام أكثر وتنيكه بسرعة أكبر وهي تتف بقوة على زبها الصناعي وهو يدخل ويخرج من خرم رامي وتخض له زبه
إلهام: خليني أنيكك واوسخك زي ما بتنيك كسي وطيزي وتوسخهم بس أوعى تيجي، عايزه لبنك في كسي
رامي: وهو ينظر إلى الباب ويصرخ: مش حاقدر يا حبيبتي لو فضلتي تنيكيني كده وتخضي زبي حتجيبيني، دا أنتي وسعتي
خرمي أوي ووسختيه
ميرفت تنظر إليه من فتحة الباب الصغيرة وهو ينظر إليها ويغمز لها، ميرفت تبتسم وتطلع لسانها له وتضع أصبعها وتمصه
وكأنها تقول له: عاوزه الحس وأمص زبك
إلهام تصرخ وهي تنيك رامي تضع يدها على كسها وتحركها بقوة: مش قادره استحمل شكل زبي وهو بيدخل ويخرج من
طيزك، حاجيبهم، أفتح طيزك يا خول كسي عمال يجيب
تتف على طيزه وتشخر وهي تقذف: آآآآآه يا رامي أموت في نيكك
وبعد أن انتهت تسحب زبها الصناعي من خرم رامي الذي أصدر صوت وكأنه صوت زجاجة بيبسي تنفتح، تضع شفاهها على
خرم رامي وتبوسه: آآآآه حلو صوت خرمك وهو بيتناك كأنه مش عاوز يسيب زبي، قوم نيكني ياحبيبي بسرعه وهاتهم جوايا
تقفل ميرفت الباب بهدوء حتى لا تراها إلهام وتقوم إلهام دون أن تنزع الزب الصناعي وتذهب فوق السرير معطيه باب الغرفة
ظهرها وتسجد رافعة طيزها وكسها في الهواء ويأتي رامي من ورائها ويفتح طيزها يكلتا يديه ويلحس كسها وخرمها ويتف
فيهما ثم يقف ويتف في يده ويضعها على زبه ويخضة قبل أن يدخله بقوه في كس إلهام التي تصرخ
إلهام: أأأأأي دا أنت عنيف أوي، مالك هايج كده؟
رامي وهو يلتفت إلى الباب ليرى ميرفت عادت لفتح الباب بشكل أكبر، يبدأ في نيك إلهام بقوة وهو يعرف بأن ميرفت تراقبهما
رامي: آه هايج أوي على كسك، عاوز أقطعه من النيك بعد ما أقطعتي طيزي يا شرموطه
إلهام: قطعه يا حبيبي ووسخه، دا بتاعك
رامي وهو ينيك إلهام شعر بلسان يلحس طيزه، التفت ليجد ميرفت جالسه وراءه تنظر إليه وتبتسم، يدفع رامي طيزه للوراء
في كل مره يسحب زبه من كس إلهام ليدخل فيها لسان ميرفت، ثم شعر بيدها تلعب في بيوضه وهو ينيك ففتح فخذاه بشكل
أكبر لتأخذ راحتها، نزلت ميرفت عند طرف السرير لترى زب رامي يدخل ويخرج من كس إلهام ووضعت أصبعها كاملا في
خرمه
رامي: آآآآآه حلو كسك النهار ده يا حبيبتي، عمال يمص زبي جامد وكأني أول مره أنيكه
إلهام: أنت اللي أول مره تنيك كده، دا زبك زي ما يكون بقه أكبر من الأول
ميرفت تبتسم وأصبعها داخل طيزه وتنظر لرامي الذي ينظر إليها وكأنه يكلمها
رامي: لأن كسك وحشني أوي وعاوز انيكه ليل نهار
إلهام: عارفه يا حبيبي عشان كده سبت الشعر ليك لأني عارفه أن ده بيهيجك وكل حاجه وسخه في كسي بتهيجك
رامي: وهو ينيك وينظر إلى ميرفت: آه أحبه وسخ وهايج ومفتوح، آآآآه كسك بيمص زبي جامد وحيجيبني
إلهام: تعالا جوايا وسخ لي كسي، وسخ كس الشرموطه بتاعتك
ميرفت عندما عرفت بأن رامي سيقذف تزيد من حركة أصبعها داخل طيزه وتلعب أكثر في بيوضه
يمسك رامي فلقتي طيز إلهام بشده ويبدأ في القذف
33
رامي: آآآآآآههه، عمال أجيب في كسك الوسخ
إلهام تصرخ: آه يا حبيبي جيبهم ووسخ لي كسي
ميرفت تنظر إلى زب رامي وهو يقذف داخل كس إلهام وهي تضع يدها على فمها من الهيجان الذي أصابها من المنظر واصبعها
يندفع ويخرج بقوة في خرم طيزه من غير ما تشعر، وتستمع إلى صوت احتكاك زبه بكس إلهام وهذا هيجها أكثر وزب رامي
يواصل القذف حتى بدأ المني يسيل على فخذ إلهام من قوة دفع رامي وبعد أن أنتهى أرتمى على ظهر إلهام وهي في نفس
الوضع تاركا المجال لميرفت لتأخذ راحتها حيث بدأت في إخراج أصبعها من طيزه بهدوء ثم شعر بشفاهها تقبل طيزه وفخذه،
وعندما همت إلهام لتتحرك وتعدل نفسها مسكها رامي وقال: سيبيه شويه جوا كسك يا حبيبتي لغاية ما ينام خالص، ثم أشر
لميرفت بيده لتخرج من الغرفة، نظرت ميرفت إليه ووضعت أصبعها الذي كان في طيزه في فمها ومصته ثم ابتسمت وأرسلت
له قبله في الهواء وهو رد لها القبلة وتحركت ببطء وهدوء إلى خارج الغرفة مغلقة الباب وراءها، عندها تحرك رامي وأخرج
زبه شبه الواقف من الفياجرا من كس إلهام وأرتمى على السرير وارتمت جنبه إلهام
إلهام: آه يا رامي، دي كانت نيكه وكأنك أول مره تنيكني
رامي ينظر إليها: أصلك وأحشاني أوي
إلهام: أنت كمان يا حبيبي، خليني أقوم أغسل كسي عشان أجي وأنام جنبك، عاوز تروح الأول؟
رامي: لا... سيبيني كده للصبح، حابب أحس بكسك على زبي وأنا نايم
إلهام تضحك: دا لسه صاحي شويه وكأنه عاوز مرة تانيه
رامي: لا... أنا متأكد أنه حينام دلوقت بس حابب الشعور اللي كان فيه ولسه مستمتع
تقوم إلهام وتتحرك إلى الحمام وزبها الصناعي إلى الأن مربوط حول وسطها، تدخل الحمام وتقلع الزب الصناعي وتغسله ثم
تأخذ شاور وتنظف كسها وطيزها وفمها وبعد أن انتهت، تنشف جسمها وتضع الفوطة حول جسمها وتخرج من الحمام، تضع
الزب الصناعي في داخل درج الملابس الداخلية وتقفز إلى السرير لتنام جنب رامي الذي غطى نصف جسده بالملحف، وتضع
رأسها على صدره
إلهام: تعرف أني عمري ما أشبع منك ومن نيكك؟
رامي: وأنا كمان يا حبيبتي
إلهام: فكرتني بأول نيكه نكتني فيها بعد ما تجوزنا
رامي: على فكره... أنتي ليه ما سبتنيش أنيكك قبل ما نتجوز؟
إلهام تبتسم: يا حبيبي لو سيبتك تنيكني قبل الجواز ما كنتش أتجوزتني، خصوصا وأنا وحده مطلقة وعندها بنت عمرها 12
سنة وقتها
رامي: بس كنت حاموت عليكي وقتها، كنت أرجع البيت وأعد أضرب عشره لغايه ما زهق زبي مني وأنا أفكر فيكي
إلهام: عارفه... بس بذمتك لو سبتك تنيكني قبل الجواز... كنت أتجوزتني؟
رامي: طبعا يا بت... دا أنا بحبك
إلهام: كلكم بتقولوا كده وبعد ما تنيكوا تنسوا الحب واللي جاب الحب
رامي يبتسم: بس مش أنا... أهو أنتي شايفه قد أيه أنا دايما هايج عليكي... وبقا لنا سنتين دلوقت
34
إلهام تحضنه بشده: يا حبيبي، أنا كمان دايما هايجه عليك، عارف أنه أنت اللي علمتني السكس بجد، وخليتني أحبه وهو
ووسخ، دا أنا دلوقتي باهيج عليك لما بيكون نيكك وسخ أوي
رامي: وأنا باحبه معاكي وسخ وخصوصا لما بننيم ميرفت ونسكر
إلهام: آه يا حبيبي، دا أنت لما بتشرب بتبئه وسخ أوي وأنا باموت عليك وباستنى اللحظه دي
رامي: بس أنتي كنتي بتعملي كده مع جوزك لطفي، وأنتي اللي قايلالي
إلهام: ما تجيبش سيرة الوسخ ده، ما أنت عارف أنه كان بيحب ينيك الآولاد الصغيرين، دا فتح مكان يبيع فيه شرايط وأغاني
عشان خاطر العيال الصغيرين اللي بيجولوه
رامي: آه عارف بس كان بينيكك كل يوم وماسابكيش
إلهام: آه بس بعد ما ينيك له واد كان يجيني وكأنه بيعمل الواجب ويوم اللي يهيج عليا بابقه عارفه أنه ما ناكش حد
رامي: آه بس أنتي كنتي عارفه وساكته وقابله بالوضع
إلهام: بيقولوا ظل راجل ولا ظل حيطه، المهم أهو غار في ستين داهيه وتلاقيه دلوقت بيعمل مع مراته زي ما كان بيعمل معايا
رامي: تفتكري لسه بينيك الولاد الصغيرين؟
إلهام: هو دا بيهمد، بيموت فيهم، كويس أن ميرفت بنت مش واد، والا أكيد كان ناكها
رامي يتردد للحظة في المواصلة في هذا الموضوع ويحاول أن يغير دفة الحديث
رامي: بس سمعت أن هو كويس في شغله دلوقت
إلهام: آه أتجوز وراح أشتغل في لندن، بس تعرف يا رامي، بقيت أهيج لما أفكر أزاي بينيك الأولاد ويدخل زبه فيهم، ما أعرفش
ليه؟
رامي يضحك: أوعي تخليني أجيب واد وأنيكه قدامك
إلهام تضحك وتحضنة: ما تعرفش يمكن يجي يوم ونيك واد أحنا لتنين وأنت عارف أنه من ست شهور رجع وكلمني يسأل على ميرفت، وفتح له مكان شرايط وأغاني من تاني، قلت لك ديل
الكلب عمره ما يتعدلش
رامي: معليش مادام هو مش مقصر معاكي ومع ميرفت وعايش حياته يمكن دا أحسن لك، وبعدين لو ما حصلش اللي حصل
ما كنتش أتعرفت عليكي ولا أتجوزتك
إلهام تبتسم وترتمي في حضن رامي: دا أنت أحلى حاجة حصلت في حياتي يا حبيبي
تنظر إلهام إلى الباب فتلاحظ بأنه ليس مغفل بأحكام
إلهام: يانهار أسود
رامي: مالك يا حبيبتي؟
إلهام: أنت ما قفلتش الباب لما جيبت الفودكا
رامي ينظر إلى الباب ويضحك: كنت هايج أوي الظاهر ما خدتش باللي
تقفز إلهام: دا حنا كنا بنعمل عمايل.... يا رب ميرفت ما سمعتش حاجه
تهم إلهام بالخروج من الغرفة
رامي: رايحه فين؟
إلهام: أبص على ميرفت وأتأكد أنها في أوضتها
تخرج إلهام إلى غرفة ميرفت، تفتح الباب وتدخل، ميرفت شعرت بقدوم إلهام فتغطت وتصنعت النوم، أقتربت إلهام من ميرفت
وتأكدت بأنها نائمه ثم خرجت من الغرفة وأغلقت الباب وراءها وتوجهت لغرفتها
إلهام: الحمدلله ميرفت في سابع نومه
رامي: كويس، ي**** يا حبيبتي ننام أحنا كمان
إلهام وهي تجلس على طرف السرير: ياريت أقدر أنام... الأرق قاتلني
41
تفتح علبه الدواء وتأخذ حبه منومة وتشرب عليها الماء ورامي يراقبها: طب ما تجربي من غيرها
إلهام: ما أقدرش ما أنت عارف المشكلة
رامي: آه يا حبيبتي
ترتمي إلهام على صدر رامي مرة أخرى
إلهام: قول لي يا حبيبي.... ما نفسكش تجرب حاجه جديده في السكس؟
رامي ينظر إليها: حاجه زي أيه؟
إلهام: زي مثلا نسافر ونجيب وحده معانا
رامي بدأ زبه يتحرك: أنتي نفسك وحده تانيه معانا تنيكك؟
إلهام: نفسي أشوفك تنيك وحده تانية وأنت ترضع لي كسي وأنا أبوسها وأشوف زبك يخش ويطلع من كسها أو طيزها
رامي: آآآآآه... حلو دا، نفسي أعمل كده
إلهام: خلاص وضب لنا سفره تكون على زوقك ونعملها
رامي يفكر في ميرفت ويتمنى أن تكون ميرفت معهم، وبعد هدوء يقرر أن يطرح الفكره من باب المداعبه
رامي: عارفه يا حبيبتي....
ينتظر رامي ولا يسمع رد، ينظر إلى إلهام ليجدها قد نامت على صدره وليتأكد قال
رامي: إلهام حبيبتي أنتي نمتي
وأضح بأن مفعول المنوم قد بدأ وأنها نامت، يحركها رامي من على صدره ويضع رأسها على مخدتها وينتظر للحظات ويعود
ليتأكد
رامي: حبيبتي.... حبيبتي
إلهام لا ترد
ميرفت: هاي مامي جيتي بدري
إلهام تبتسم مستغربه: مالك يا بنت؟ أنتي لسه شايفاني أول أمبارح قبل ما أروح لتيتا وحتى سلام ما سلمتيش عليا، أيه اللي
حصل؟
ميرفت وهي تنظر إلى رامي الذي يبتسم لها: أصلك وحشتيني أوي
الهام: أنتو كمان وحشتوني، عملتوا أيه في غيابي؟
رامي ينظر إلى ميرفت: ولا حاجة كالعادة أنا في الشغل وبغوص في تدريس البنت دي لما برجع
ميرفت تبتسم وتغمز لرامي دون أن تراها إلهام: آه يامامي، دادي مدرس كويس، فهمني درس العلوم بشكل حلو أوي
الهام وهي تغمز لرامي دون أن تراها ميرفت: عارفه أنه بيدرس كويس
رامي: بس أيه اللي رجعك بدري ياحبيبتي؟ كنت فاكر أنك حتيجي بكرة الصبح
إلهام: ماما بقت كويسه وبعدين صاحباتها عندها وأنتو وحشتوني، قلت أرجع لكم بدري أحسن
ثم تحركت إلهام إلى غرفتها والتفت لرامي قبل أن تمضي: حبيبي رامي عايزاك شويه
يتحرك رامي وراءها ويمر بالقرب من ميرفت التي همست له: عايزاك تنيكها
23
أبتسم رامي وواصل إلى داخل الغرفة وأغلق الباب وراءه، لم تستطع ميرفت أن تصبر فتوجهت إلى الباب ووضعت أذنها عليه
لتسترق السمع لما يدور بين إلهام ورامي
إلهام بعد أن وضعت أغراضها على السرير التفتت إلى رامي وحضنته ووضعت لسانها في فمه الذي بدأ هو في مصه
إلهام: وحشتني أوي
رامي: وأنتي كمان ياحبيبتي
إلهام: أنا رجعت بدري عشان عايزه أتناك، عايزه زبك دلوقت
رامي وهو ينظر إلى الباب: أنا كمان ياحبيبتي عاوزك كسك، بس البنت برا ويمكن تسمعنا
إلهام وهي تبوس رقبته ويدها على زبه: مش حتسمع أوعدك أني مش حازعق
رامي الذي يعرف بأنه ناك ميرفت مرتين وزبه لن يقف بسهوله الآن: حبيبتي ليه ما نخليها الليلة بعد ما تنام ميرفت، حاقطع
كل حاجة فيكي
إلهام: عايزاك تقطع لي كسي وطيزي وبقئي
رامي وهو يبوس شفتاها برقه: أوعدك أنك مش حتقدري تمشي بعد ما أنيك كل خرومك
ميرفت وهي تسمع ما يدور بدأت تهيج وتحرك يدها على كسها
إلهام: عاوزه كسي يبقى وسخ أوي من زبك وبقئك
رامي: حتف فيه لغاية ما أملاه وبعدين حنيكه لغاية ما أخليه يعيط من النيك وبعدين حشخ جواه وأعملك شرموطة وسخة
إلهام: آه ياحبيبي خليني أبقى شرموطة وسخه وبعدين أنا خليت الشعر على كسي زي ما أنت بتحب عشان يبقى وسخ قبل حتى
ما تلمسه
رامي: آه يا وسخه حتخليني أجي جوا البنطلون، أستني الليلة لغاية ما تنام ميرفت، عايز أكل شعر كسك، عايزك تيجي في بقئي
جامد
ميرفت من وراء الباب هاجت بشكل كبير أنزلت لباسها على الأرض وبدأت تلعب في كسها بعنف
إلهام وهي تبتعد عن جسم رامي: خلاص حبيبي الليلة حستنا زبك، وعلى فكرة بعد ما تجيب وتشخ فيا حا جيب الزب الصناعي
وانيكك واقطع خرمك
ميرفت فتحت عيناها عندما سمعت الزب الصناعي وتقطيع خرم رامي ولصقت أذنها أكثر وكأنها تريد أن تعرف رد رامي
رامي: آهههه ياحبيبتي، وحشني نيكك لطيزي، عايزك تنيكيني وتوسعي خرمي، بس في الأول تفي فيه جامد وبعدين الحسيه
قبل ما تنيكية
إلهام: حخلي طيزك وسخ أوي زي طيزي قبل ما اخلي زبي يزفلط جواه وعايزاك تزعق زي الشراميط واتقول لي نيكيني أكتر
لم تستطع ميرفت أن تمسك نفسها وهي تسمع هذا الحوار الوسخ الذي هيجها على الآخر فبدأت تقذف بقوه ويدها على فمها
حتى لا يسمعها أحد
رامي وهو يبوس إلهام على شفاهها: ي**** حبيبتي وظبي حالك عشان الليلة، أنا لازم أروح المكتب وحارجع على الساعة سبعة
24
عندما أحست ميرفت بأن رامي سيخرج من الغرفة جريت إلى الصالة وقد نسيت لباسها على الأرض وجلست على الكنبة
وفتحت كتاب، خرج رامي من الغرفة ورأي لباس ميرفت على الأرض فأخذه وتوجه إلى الصالة ونظر إلى ميرفت التي كانت
تمثل بأنها منهمكة في الكتاب الذي في يدها
رامي وهو يرفع اللباس ويهمس: تعرفي تزاكري من غير ده؟
ميرفت تنظر إلى رامي وتتفاجأ وتقفز إليه وتأخذ اللباس: آهههه أسفه دادي، نسيته
رامي هامسا: كنت بتعملي أيه ورا الباب
ميرفت تهمس: كنت باسمع كلام مامي الهايج عليك
رامي: وهيجك كلامها؟
ميرفت: كلامها وكلامك هيجني أوي دادي
رامي: وجيبتي كسك على الكلام؟
ميرفت تنظر إلى عينيه وتبتسم وتهمس: جبته جامد
رامي يهمس: طيب ياحبيبتي أنا خارج دلوقت، لما تكوني لوحدك كلميني في التلفون وقولي لي أيه من الكلام اللي هيجك
ميرفت تبتسم وتهمس: أوكي دادي
رامي رافعا صوته: اوكي حبيبتي ميرفت أنا خارج
ميرفت بصوت عادي: باي دادي
وما أن خرج رامي حتى جرت ميرفت إلى غرفتها وأغلقت الباب وأنتظرت عشر دقائق ثم أتصلت برامي
رامي: ألو يا حبيبتي
ميرفت: هاي دادي
رامي: دا أنتي مستعجلة أوي، أكيد لسه هايجه من اللي سمعتيه
ميرفت تلمس كسها: آه أوي يادادي ووحشني نيكك
رامي: أنتي كمان وحشني كسك، أيه اللي هيجك؟
ميرفت: آه يادادي، لما قالت لك حاتخلي زبها يزفلط جوا طيزك وهي بتنيكك
رامي: حبيتي كلامها عن نيك طيزي؟
ميرفت: أويييي يادادي، نفسي أشوفها وهي بتنيكك وبعدين تعلمني أزاي أنيكك
رامي: حاخليكي تشوفي بس مش حاخليكي تنيكيني إلا لما انيكك واجيب في كسك
ميرفت: وعد دادي؟ حتخليني أشوفها وهي بتنيكك؟
رامي: وعد يا حبيبتي، أنتي بتلعبي في كسك دلوقت؟
ميرفت وهي تدلك كسها: آه يادادي بالعب جامد
رامي: آه وقفتي زبي يابت، بتفكري في أيه وانتي تنيكي كسك؟
25
ميرفت: بافكر فيك وانت داخل عليا الأوضة وأنا عامله نفسي نايمه بعد ما تنيك مامي وأنت عريان وتلعب بزبك
رامي: أنا وصلت المكتب بس كملي
ميرفت: وتجيب زبك وتحطه عند مناخيري وبقي وأشم ريحة النيك وأنا مغمضة
رامي: آآآآآآآه وبعدين؟
ميرفت: اشمه وانا مغمضه عينيا وأقول آآآآآآه، وتحطه على خدي وتلمس بيه شفايفي وافتح عينيا وأقولك تعمل أيه يادادي؟
رامي وهو يلعب في زبه داخل البنطلون وهو جالس في السياره: آه وأقولك شمي ريحة النيك ياحبيبتي
ميرفت: أشم زبك وأهمس لك: ريحته كلها نيك يادادي، بس أنت جوز مامي، ما يصحش كده
رامي: ما تخافيش مش حتعرف
ميرفت: مش حتقول لحد أني شميت ريحة زبك؟
رامي يهمس في السماعة: لا يا حبيبتي مش حقول لو أنتي ما قلتيش
ميرفت تهمس في السماعة: أنا مش حقول لحد لو أنت مش حتقول لحد، حشمه كمان، أصل ريحته تجنن
رامي: مانفسكيش تضوئيه؟
ميرفت: نفسي
رامي: الحسي راسه وخرمه الأول ياحبيبتي، ولو عجبك حطيه كله في بقئك
ميرفت: وبعد مالحس خرم زبك وراسه أقول لك: عجبني طعمه يادادي وجننتني ريحته، نفسي أكله
رامي: كليه ياحبيبتي بسرعه قبل ما تصحى مامي
ميرفت: آه يادادي حاتف عليه واشفطه من المص بسرعه يا دادي
رامي: أشفطيه ياحبيبتي ووسخيه من المص لغايه ماملى بقئك بلبني، آههههه ياشرموطه حاجيب جوا البنطلون
ميرفت وهي تحرك يدها بشده على كسها المبلول: آهههه وأنا كمان يادادي عماله أجييييييييب غرقني بلبنك، هاته كله في بقئي
عايزه أشربه
رامي: آه جننتي زبي عمال أجيب، دا مش راضي ينام بعد ما جاب
ميرفت: أنت كمان جننت كسي يادادي، بليز طلعه وصوره وهو مليان لبن وابعت لي صورته، نفسي أشوفه بلييييييز دادي
رامي وهو ينظر ناحية موقف السيارات ليطمئن بعدم وجود أحد وبعد أن إطمئن يخرج زبه ويصوره وهو مغطى بلبنه ويبعث
الصورة إلى ميرفت التي بعثت في نفس الوقت صورة كسها المبلول لرامي
رامي: آخخخخخ دا كُسك كبر وشكله هايج وعاوز يتناك
ميرفت وهي تنظر إلى صورة زب رامي: آآآآآآآي يا دادي، دا أنت زبك اللي محتاج يتلحس، كل مرة تهيج عليا أبعت لي صورته
وأنا حابعت لك صورة كسي كل مرة عاوزه أتناك منك
رامي: آآآآآه يا حبيبتي، حاملي تلفونك صور زبي بالطريقه دي
ميرفت تهمس: أنا اللي حاملي تلفونك صور كُسي وطيزي
26
رامي: خلاص ياحبيبتي أشوفك بعدين لما أرجع
ميرفت: عايزه أذوقك لما تيجي قبل ما هي تذوقك
رامي: ماشي يا حبيبتي حنشوف طريقه قبل ما اخش أنيكها
ميرفت: عشان خاطري تعال بدري يادادي، حتى لو بس أمسكه قبل ما تنيكها
رامي: حا أحاول ياحبيبتي، باي دلوقت خليني أروح أغسله في المكتب
ميرفت: لا يادادي، سيبه كدا نفسي أشمه ولبنك ناشف عليه
رامي: أوكي يا عمري
ميرفت: باي دادي
يغلق رامي الهاتف وهو يفكر، هل بدأ يحب أبنة زوجته؟ هل سيقبل أن تكون عشيقته؟ ماذا سيفعل لو تطورت العلاقة لأكثر من
ذلك؟ ماذا لو أكتشفت إلهام بأنه ينيك ميرفت؟ يجب أن يكون حذر إذا أراد أن يستمر في هذه العلاقة، نزل من سيارته ومليون
فكره تحلق في رأسه وهو يشعر بالبلل داخل البنطلون، نظر ليتأكد بأنه لا يوجد هناك بقعة ظاهرة وتطمن عندما عرف بأن
المني لم يتسرب من خلال اللباس والبنطلون، توجه إلى مكتبه وهو يقول في نفسه عندما تبلغ ميرفت سن ال 11 سنة لابد أن
يزوجها ليرتاح نفسي ا
أما ميرفت فقد جلست على السرير وهي تتأمل صورة زب رامي وهي سعيده بهذه العلاقة التي تشعر من خلالها بأنها إمرأة
كبيرة ولديها حبيب يفهم كل ما تحتاجه وهي تفهم ما يحتاجه هو، كانت تحلم برامي منذ كان عمرها 12 سنة واليوم عندما
بلغت الخامسة عشر تحقق حلمها، تغمض عينيها وهي في شوق لملاقاه رامي الليلة بعد أن يعود من العمل، مجرد تفكيرها
بأنها ستلمس زبه وأمها موجودة كان يثيرها لدرجة أن ضربات قلبها كانت تتصاعد مع أحساسها بأنها ستفعل شيئ شرير
وبذيء بينها وبين رامي فقط دون علم أمها وبدأت تلعب في كسها مرة أخرى وهي تبوس وتلحس الصورة في هاتفها متخيلة
رامي والهام وهم ينيكون بعض وكيف سينيكها بعد ذلك.
رامي وهو في المكتب لا يستطيع أن يركز كان المطر ينهمر بشدة في الخارج، يشعر بأن ميرفت وحشته ويريد أن يراها،
ويحضن جسمها الدافئ، ينظر إلى صورة كسها ويمسك زبه بين الحين والآخر وينظر إلى الساعة التي تشير إلى الخامسة
والنصف مساء، تأتيه رسالة من إلهام تقول فيها )حبيبي أنا رحت عند صاحبتي عنايات جارتنا أديها الهدية اللي من عند ماما،
حارجع على الساعة 1 أستناني... أحبببك(، عندما قرأ الرسالة بدأ قلبه يدق ويتخيل ميرفت لوحدها في الشقة وبدأ زبه في
الإنتصاب بشده، قرر أن يستأذن ويترك المكتب مبكرا ويفاجئ ميرفت وهي نائمة ويضع زبه عند شفاتيها مثلما قالت له في
التلفون، يستأذن من المسئول الذي يسمح له بالرحيل قبل نهاية الدوام بنصف ساعة، الساعة السادسة والنصف مسا ء يجري
رامي تحت المطر إلى سيارته ويتوجه إلى الشقة عندما يصل عند باب الشقة وهو مستعجل يرى صبري أبن جارتهم عنايات
جالس على السلم يلعب في هاتفه النقال فيخفف من إندفاعه وينظر إلى صبري الذي كان يبلغ 14 سنه وشكله ناعم وجميل،
يبادر صبري: مساء الخير أونكل رامي
رامي: مساء الخير يا حبيبي، أزي ماما وممدوح جوز ماما؟
صبري: كويسين، بس أونكل ممدوح مسافر لندن وحييجي بعد بكرة، وطنط إلهام مع ماما في الشقة
ينظر رامي لملابس صبري ويقول: مش برد عليك يا حبيبي قاعد برا بالشورت؟
صبري ينظر إليه ويبتسم: أنا متعود كده يا أنكل لما باكون في العمارة ومش خارج
رامي يبتسم له وهو يفتح الباب: براحتك يا حبيبي بس أوعى تاخد برد
صبري يبسم له
27
رامي يفتح الباب بهدوء ويدخل ولا يرى أحد في الصالة، يخلع ملابسة بسرعة وهدوء ويمسك زبه ويبدأ بخضه متوجها إلى
غرفة ميرفت التي تخرج من المطبخ وتتفاجأ بوجوده ثم تبتسم عندما تراه عاري ماسكا بزبه
ميرفت: آآآآه، دادي؟ بتعمل أيه هنا؟
ثم تنظر إلى زبه وتقول وهي تبتسم: أيه ده اللي واقف في أيدك؟
رامي الذي تفاجأ بها كان متسمر ينظر إليها، فقد توقع بأنها في سريرها نائمة، ينظر إلى زبه ويقول: دا زبي اللي لسه
ماغسلتوش
ميرفت دون أن تحيل نظرها عن زبه: وماله واقف وناشف كده؟ عايز يعمل آيه؟
ثم تنظر إليه وإلى الباب وتعود وتنظر إلى زبه وهي تبل شفتاها: دادي مامي عند طنط عنايات ويمكن تيجي في أي وقت، البس
هدومك بسرعه قبل ما أكله
رامي ينظر إليها وإلى لسانها الذي يبل شفتاها وهو لا زال يخض زبه، ولا يستطيع أن يقاوم فيندفع إليها ويمسكها من كتفها
ويضعها على الحائط ويمص شفتاها وهو يهمس: مامي مش حتيجي قبل الساعة 1 يعني عندنا ساعة وربع مش عاوزك تاكليه
دلوقت، عاوز كسك ياكله في الأول
ميرفت التي تذوب في يديه وتفتح رجليها له وتهمس: أحححححح وأنا كسي حيموت عشان ياكله يادادي بس بسرعة يمكن
مامي تيجي في أي وقت
رامي يهمس: ماتخافيش أنا خليت المفتاح في القفل مش حتقدر تفتح الباب، بس المفتاح اللي عندي عاوز يفتح الباب اللي
عندك
ميرفت تهمس بدلال وتنفخ في إذنه: أفتحه يادادي بس مش عاوز تصبغه والباب اللي ورا في الأول؟
فهم رامي بأنها تريده أن يلحس كسها وخرم طيزها وهذا هيجه أكثر فدفعها بقوة وهو يزمجر ويشخر إلى الصالة: آه نفسي
أصبغهم لتنين وأكلهم
ميرفت تهمس: آه يادادي شكلك هايج أوي وكأنك عاوز تغتصبني
ثم دفعها على الطاولة التي في الصالة وهو يهمس: آه عاوز أغتصبك وانيكك يا شرموطه، جننتيني
ميرفت تهمس: آه يادادي أنت اللي جننتني، أغتصبني ونيكني انا شرموطتك اللي عاوزاك تنيكها
ثم لفها وأحناها ورفع قميص نومها وكانت من غير لباس لتظهر طيزها أمامه فقال لها هامسا: دا أنتي جاهزه على الآخر،
أحب دا فيكي أوي
ميرفت تهمس: آه يادادي، من أول ما كلمتك في التلفون وأيدي مش عايزه تسيب كسي، آهههه كل يا دادي بسرعه كل، حاموت
وأنا مستنيه لسانك وزبك
ينزل رامي على ركبتيه ويضع وجهه في طيز ميرفت ويبدأ يلحس كسها وطيزها بجنون
ميرفت تهمس وهي ممحونه: آآآآآآآآه... تف فيهم جامد يادادي ووسخهم، عاوزه تفك ينقط منهم على الأرض
ويبدأ رامي في التف بعنف داخل خرم طيزها وعلى كسها ويلحسهم بعنف
ميرفت تهمس وهي هائجة: دادي دانت بليتهم أوي دخل زبك بئه حاموت عاوزه أتناك
يقف رامي ويتف على زبه ويدفعه بقوه داخل كس ميرفت التي تصرخ
ميرفت: آآآآآي... زبك الوسخ دخل مرة وحده يادادي، شكله ميت على كسي وعاوز يقطعه
28
رامي يهمس وهو يلهث: أششششش بشويش يا حبيبتي، الواد صبري قاعد بره مش عايزه يسمعنا
ميرفت تهمس: أوهههههه هو دا ما يعدش في البيت أبدا ؟ عاوز نروح جوا أوضتي؟
رامي يهمس وهو ينيك ميرفت: خلينا هنا يا حبيبتي، عاوز أجيبهم فيكي واحنا في الصالة
ميرفت تهمس وهي توطي أكثر لينفتح كسها: آآآآه قطع لي كسي يا حبيبي
رامي يهمس وهو يدفع زبه بقوة: آآآه يا حبيبتي، حاقطع كسك من النيك، سامعه صوته؟
ميرفت تهمس وهي تلهث: آه يادادي، شكلهم مبسوطين من النيك، كمان يادادي خليني أسمع صوتهم أكتر
ويبدأ رامي في دفع زبه وأخراجه من كس ميرفت بشكل عنيف وكأنه ينيك لأول مره وميرفت تسمع صوت طيزها عندما يضربه
رامي ببطنه وهو يدخل زبه في كسها
ميرفت تهمس: كمان أضربني يا دادي قطع لي كسي وطيزي
رامي: كل مره حاضربك كده عشان أنتي بنت كنتي شقيه وبتحبي زب جوز مامتك
ميرفت تهمس: باموت فيه، نفسي يفضل في كسي طول الوقت، آآآآه على نيكك وأنت بتغتصبني كده، دايما يا دادي أغتصبني
وقطعني
رامي: لو حتهيجيني زي النهار ده وتبقي وسخه في التلفون وتبعتيلي صور كُسك حاغتصبك
ميرفت تهمس وكأنها تصرخ: دادي حاجيبهم.... حاجيبهم دادي
رامي يزيد من نيكه لكسها بحركه سريعه وهو يهمس: وانا كمان حبيبتي حاجيب جوا كسك
ميرفت: جيبهم دادي... خلينا نيجي مع بعض
ويبدأ رامي في قذف منيه في كس ميرفت بقوة إلى درجه أن المني كان يخرج من كسها ويسيل على فخذها
رامي يهمس: جت... جت ياميرفت.... لبني جوا كسك
ميرفت تهمس:آآآآآه دادي لبنك سخن أوي، كمان... كمان دادي جيب في كسي أملاه بليز دادي
رامي: كسك اتملى حبيبتي، لبني بيطلع منه
ميرفت: أستنى دادي
تلف وتنزل عند زب رامي الرطب من كسها ومنيه وتمسكه وتنظر إلى رامي وتبتسم
ميرفت: عاوزه أضوق نيك كسي بيبقى طعمه أزاي... ممكن دادي
رامي وهو ينظر إليها: آه ممكن أوي ياحبيبتي
تاخذ ميرفت زب رامي وتدفعه مره واحده في فمها وتبدا في رضعه بشده
ميرفت: بحب ريحة وطعم النيك في زبك يادادي
رامي: آآآه وأنا بحبك لما ترضعيني بعد ما أجيب
وبعد أن تنتهي ميرفت من تنظيف زب رامي تقف وتفتح فمها وتقبل شفايف رامي الذي يفتح فمه على الآخر وكأنه يريد أن
يأكلها
29
ميرفت وهي تبتسم: باعرف أنك تحب تذوق كسي وزبك من بقئي
رامي وهو يتلذذ بالطعم: باموت في طعم لبني وكسك من بقئك
ميرفت تنظر إلى الساعة التي تشير إلى السابعة والنصف: دادي روح أنت تشفط وخش اوضتك وأنا حانظف المكان مامي
زمانها جايه
رامي وهو يلم ملابسه: أوكي حبيبتي
صبري ملتصق بباب شقة رامي كان يسترق السمع ويده داخل الشورت تلعب في زبه، يتحرك ويدخل شقته
يدخل رامي الحمام وميرفت بدأت بسرعة تنظف المكان وتتعدل قميص نومها وتوجهت إلى الباب لتزيل المفتاح من القفل وهي
متوجهه إلى غرفتها يخرج رامي من الحمام فتقف وتسأله وهي تبتسم: دادي أنت عملتها النهار ده أربع مرات، ثلاثه معايا
ووحده على التلفون، حتقدر تعملها خامس مره
رامي يبتسم: من بعدك ياحبيبتي ما أظنش حاقدر، بس حاخد دلوقت حبه فياجرا عشان مامتك ما تشكش
ميرفت: يعني لو خدت حبه الفياجرا حتقدر تعمل أكثر من خمسه؟
رامي ينظر إليها: قصدك أيه؟
ميرفت تنظر إلى الأرض: أنت وعدتني أنك بعد ما تنيك مامي حتيجي وتخليني أشم ريحة النيك في زبك، فاكر؟
رامي يضحك: آه فاكر، ما تخافيش ياحبيبتي، أول ما أفكر فيكي هو بيقوم لوحده
ميرفت تبتسم: خلاص أنا مش حاغسل كسي لغاية ماتجيلي
رامي ينظر إلى زبه: شوفي، أول ما تكلمتي أبتدا يوقف
تنظر ميرفت إلى زب رامي النصف نائم وتبتسم: وكمان أنت وعدتني أنك حتخليني أشوف مامي وهي بتنيكك
رامي: حسيب باب الأوضه مفتوح، لما تسمعيني أقولها عايز أنيكك أستني بعد دقيقة أفتحي الباب وبصي بس من غير صوت
حتشوفيني مدي الباب ظهري وأنيكها، بس وهي بتنيكني أكيد حتشوفك، فخلي بالك ياحبيبتي
ميرفت تضحك وتنزل تبوس زب رامي بحنان: خلاص حخلي بالي وحستناه الليلة، بس دادي ما تنساش تدي مامي المنوم
بتاعها
رامي: طبعا مش حانسى، روحي ياحبيبتي دلوقت وريحي وأستنيني
ميرفت تبوس رامي على خده: أوكي يا أحلى دادي
تتوجه ميرفت إلى غرفتها ويتوجه رامي إلى غرفته ويضع ملابسة في مكانها ويأخذ حبة الفياجرا وينام عاريا في السرير
ويتغطى منتظرا إلهام وهو يفكر وينظر إلى زبه الذي نام من مجرد التفكير بأنه سينيك إلهام وليس ميرفت، وعندما يفكر في
ميرفت يتحرك زبه، فقرر أن يتخيل ميرفت وهو ينيك إلهام
إلهام تأتي الساعة الثامنة والربع، تذهب أولا إلى غرفة ميرفت وتفتح الباب لتجدها نائمة ومغطاة في سريرها، تغلق الباب
وتتحرك بسرعة إلى غرفة نومها لتدخل وتغفل الباب لتجد رامي نائم ومتغطي في السرير، تضع أغراضها وتخلع ملابسها
وتخرج الزب الصناعي وتلبسه وتذهب ناحية وجه رامي النائم وتزيح اللحاف ببطء لتكتشف بأن رامي عاري تماما فتعرف
بأنه ينتظرها فتضع الزب الصناعي على شفاهه، يحس بها رامي ويفتح فمه من دون أن يفتح عيناه، تلمس زبه وهي تدفع
الزب الصناعي ببطء في فمه
إلهام: أرضع زبي ياحبيبي
30
رامي وهو يتخيل ميرفت يقف زبه ويرد عليها دون أن يفتح عينيه: زبك ريحته نيك
إلهام: النهار ده لما سبتني ورحت الشغل بليته وخليته ينيك كسي لغاية ما جبت عليه
رامي: أح، دا أنتي هايجه ومتناكه أوي
إلهام وهي تصعد فوقه وهو نائم على ظهره وتضع زبها الصناعي في فمه وتلعب بيدها في زبه الواقف وراءها وتحك كسها
المشعر في صدره: أنا هايجه ومتناكه وشرموطة عاوزاك تقطعني وتوسخلي كسي وطيزي، زبك وحشني أوي
رامي يتف على الزب الصناعي ويلحسه: وحتفي على زبي كده وتوسخيه قبل ما يخش في كسك؟
إلهام: دلوقت حتشوف إزاي حوسخه
تلف إلهام فوقه لتكون في وضع 63 وتضع زبها في فمه وتمسك زبه وتتف عليه وبين فخذه وبيوضه وتلحس بشده وتمص
زبه ورامي يصرخ من المتعه ويرفع جسمه وكأنه يدفع زبه في أعماق فمها
ميرفت تأتي وهي تمشي على أطراف أصابعها وتقف عند باب غرفه نوم رامي وإلهام وتضع أذنها لتسمع صوتهم وهم ينيكو
بعض
رامي يخرج الزب الصناعي من فمه ويزيح الشريط الماسك للزب والذي يمر وسط طيز إلهام على فلقة طيزها الشمال ويبدأ
في لحس كسها وخرم طيزها
إلهام: آآآآآآح.... آه كده كل كسي وطيزي ياحبيبي... عاوزه أسمع صوت لسانك وهو يخش ويخرج منهم
رامي ينظر إلى الباب المغلق: نفسي أطعمهم بالفودكا ياحبيبتي
ميرفت وراء الباب تسمع رامي يذكر الفودكا وتعرف بأنه سيخرج ليترك لها الباب مفتوح وتبتسم وتضع يدها على فمها
إلهام: أنا كمان نفسي تغرق زبك بالفودا وأرضعه
رامي: طب خليني أقوم وأجيب الفودكا من برا عشان أشرب من كسك
إلهام وهي تقوم عنه: آه ياحبيبي... بسرعة هات القزازه عاوزه أسكر من زبك وطيزك
يقوم رامي ويتحرك إلى الباب فتهمس له إلهام: حتروح عريان كده؟ أفرض ميرفت خارجه من أوضتها!
رامي يبتسم ويهمس: ماتخافيش زمانها نايمه في سابع نومه
عندما تسمع ميرفت صوت قفل الباب تلتصق في الحائط، يفتح رامي الباب ويخرج ويغلقه وراءه، ينظر ناحية ميرفت ويضع
أصبعه على فمه وكأنه يقول لها ) من غير صوت ( ويتحرك إلى الثلاجة في المطبخ وتلحق به ميرفت، يفتح رامي الثلاجه
ويأخذ زجاجة الفودكا، تمسك ميرفت زبه وتهمس وهي تبتسم: هو ده اللي كا بيتمص؟، رامي ينظر إليها: آآآآآه
ميرفت وهي تحرك يدها عليه: ده مبلول أوي، حتى بيوضك وفخادك مبلولين أوي
رامي: آه كانت بتاكله وتوسخه
تنزل ميرفت على ركبتيها وتنظر لرامي: ممكن أذوفه وهو وسخ؟
رامي وهو ينظر إلى باب غرفته من خلال باب المطبخ: ممكن بس بسرعه يا حبيبتي
تتف ميرفت على زبه بسرعة وتمصه بشده وهي تلعب في بيوضه
رامي ينظر إلى الباب: خلاص يا حبيبتي لازم أرجع بسرعه
31
تقوم ميرفت: أوكي دادي ولو أني مش عايزه أسيبه
يقبلها رامي ويمص شفاهها وهو يتحرك خارجا من المطبخ
تمشي معه ميرفت وتضع أصبعها في طيزه وتهمس وهي تبتسم: ده اللي حيتناك الليلة؟
رامي يبتسم ويهمس: آآآآآه.... اللي حتنيكه وتوسعه
ميرفت تهمس: خليها تنيكه وتوسعه عشان بعدين أبص عليه وهو واسع ومفتوح وأكله
رامي يقترب من باب الغرفة، يضع يده على فمه وكأنه يطلب منها أن تصمت، يدخل رامي الغرفة ويرد الباب على آخره دون
أن يغلقه
ميرفت تقف وراء الباب وتنتظر اللحظة المناسبة التي ستفتح الباب قليلا لتشاهد نيك إلهام ورامي
يدخل رامي الغرفة، تأخذ إلهام الكأس الكبير الذي جنب السرير وتقفز إليه وتقول له: تعالا على الأرض
تضع الكأس على الأرض وتأخذ زجاجة الفودكا وتملئ الكأس ثم تنام جنب الكأس على أن يكون رأسها ناحية زب رامي وزبها
الصناعي قريب من وجهه وتقول: دلوقت غطسه كله في الفودكا وحطه في بقئي، وحط فودكا على كسي واشرب منه، ينام
رامي على الكأس بحيث يكون زبه غارقا به ثم يخرجه ويضعه في فم إلهام التي تفتح فمها على الآخر وتبدأ في مصه ويضع
فودكا من الكأس على كسها ويزيح الزب الصناعي على جنب بحيث يلامس خده ويبدأ هو في لحس كسها وشرب الفودكا منه
وهي تئن بشده
تفتح ميرفت الباب بهدوء وتنظر إلى أمها ورامي في وضع 63 يمصون بعض ويشربون الفودكا ثم سمعت إلهام تقول لرامي:
دلوقت عايزه أسمعك وأنت بتأن ياحبيبي وأنا بنيكك، أفضل زي ما أنت وارفع لي طيزك وافتحها بأيديك
تتحرك إلهام خلف رامي الذي فضل في وضع السجود رافعا لها طيزه وفاتح فلقتيه بيديه، تلحس إلهام فتحه طيز رامي وتتف
فيها ثم تتف على زبها الصناعي وتلعب به بيدها وتبدأ في إدخال رأسه في الفتحة وتدفع بهدوء وميرفت تراقب
رامي:آآآآآآآه يا إلهام
إلهام: عاجبك ياحبيبي؟
رامي: آه
إلهام وهي هائجة: عايز أدخله كله؟
رامي: آه
إلهام: يخش كله يعمل في طيزك أيه؟
رامي: ينيكني
إلهام: تحب أنيكك؟
رامي وهو يفكر في ميرفت وهي ترا الذي يحصل ويقف زبه بشده
رامي: أوي يا حبيبتي
تبدأ إلهام في نيكه بسرعة أكبر وتضع يدها من تحت لتمسك زبه
إلهام: دا زبك واقف أوي، شكلك حابب نيكي يا حبيبي
رامي وهو ينظر ناحية الباب ويلمح ميرفت: حابه أوي يا حبيبتي
32
تهيج إلهام أكثر وتنيكه بسرعة أكبر وهي تتف بقوة على زبها الصناعي وهو يدخل ويخرج من خرم رامي وتخض له زبه
إلهام: خليني أنيكك واوسخك زي ما بتنيك كسي وطيزي وتوسخهم بس أوعى تيجي، عايزه لبنك في كسي
رامي: وهو ينظر إلى الباب ويصرخ: مش حاقدر يا حبيبتي لو فضلتي تنيكيني كده وتخضي زبي حتجيبيني، دا أنتي وسعتي
خرمي أوي ووسختيه
ميرفت تنظر إليه من فتحة الباب الصغيرة وهو ينظر إليها ويغمز لها، ميرفت تبتسم وتطلع لسانها له وتضع أصبعها وتمصه
وكأنها تقول له: عاوزه الحس وأمص زبك
إلهام تصرخ وهي تنيك رامي تضع يدها على كسها وتحركها بقوة: مش قادره استحمل شكل زبي وهو بيدخل ويخرج من
طيزك، حاجيبهم، أفتح طيزك يا خول كسي عمال يجيب
تتف على طيزه وتشخر وهي تقذف: آآآآآه يا رامي أموت في نيكك
وبعد أن انتهت تسحب زبها الصناعي من خرم رامي الذي أصدر صوت وكأنه صوت زجاجة بيبسي تنفتح، تضع شفاهها على
خرم رامي وتبوسه: آآآآه حلو صوت خرمك وهو بيتناك كأنه مش عاوز يسيب زبي، قوم نيكني ياحبيبي بسرعه وهاتهم جوايا
تقفل ميرفت الباب بهدوء حتى لا تراها إلهام وتقوم إلهام دون أن تنزع الزب الصناعي وتذهب فوق السرير معطيه باب الغرفة
ظهرها وتسجد رافعة طيزها وكسها في الهواء ويأتي رامي من ورائها ويفتح طيزها يكلتا يديه ويلحس كسها وخرمها ويتف
فيهما ثم يقف ويتف في يده ويضعها على زبه ويخضة قبل أن يدخله بقوه في كس إلهام التي تصرخ
إلهام: أأأأأي دا أنت عنيف أوي، مالك هايج كده؟
رامي وهو يلتفت إلى الباب ليرى ميرفت عادت لفتح الباب بشكل أكبر، يبدأ في نيك إلهام بقوة وهو يعرف بأن ميرفت تراقبهما
رامي: آه هايج أوي على كسك، عاوز أقطعه من النيك بعد ما أقطعتي طيزي يا شرموطه
إلهام: قطعه يا حبيبي ووسخه، دا بتاعك
رامي وهو ينيك إلهام شعر بلسان يلحس طيزه، التفت ليجد ميرفت جالسه وراءه تنظر إليه وتبتسم، يدفع رامي طيزه للوراء
في كل مره يسحب زبه من كس إلهام ليدخل فيها لسان ميرفت، ثم شعر بيدها تلعب في بيوضه وهو ينيك ففتح فخذاه بشكل
أكبر لتأخذ راحتها، نزلت ميرفت عند طرف السرير لترى زب رامي يدخل ويخرج من كس إلهام ووضعت أصبعها كاملا في
خرمه
رامي: آآآآآه حلو كسك النهار ده يا حبيبتي، عمال يمص زبي جامد وكأني أول مره أنيكه
إلهام: أنت اللي أول مره تنيك كده، دا زبك زي ما يكون بقه أكبر من الأول
ميرفت تبتسم وأصبعها داخل طيزه وتنظر لرامي الذي ينظر إليها وكأنه يكلمها
رامي: لأن كسك وحشني أوي وعاوز انيكه ليل نهار
إلهام: عارفه يا حبيبي عشان كده سبت الشعر ليك لأني عارفه أن ده بيهيجك وكل حاجه وسخه في كسي بتهيجك
رامي: وهو ينيك وينظر إلى ميرفت: آه أحبه وسخ وهايج ومفتوح، آآآآه كسك بيمص زبي جامد وحيجيبني
إلهام: تعالا جوايا وسخ لي كسي، وسخ كس الشرموطه بتاعتك
ميرفت عندما عرفت بأن رامي سيقذف تزيد من حركة أصبعها داخل طيزه وتلعب أكثر في بيوضه
يمسك رامي فلقتي طيز إلهام بشده ويبدأ في القذف
33
رامي: آآآآآآههه، عمال أجيب في كسك الوسخ
إلهام تصرخ: آه يا حبيبي جيبهم ووسخ لي كسي
ميرفت تنظر إلى زب رامي وهو يقذف داخل كس إلهام وهي تضع يدها على فمها من الهيجان الذي أصابها من المنظر واصبعها
يندفع ويخرج بقوة في خرم طيزه من غير ما تشعر، وتستمع إلى صوت احتكاك زبه بكس إلهام وهذا هيجها أكثر وزب رامي
يواصل القذف حتى بدأ المني يسيل على فخذ إلهام من قوة دفع رامي وبعد أن أنتهى أرتمى على ظهر إلهام وهي في نفس
الوضع تاركا المجال لميرفت لتأخذ راحتها حيث بدأت في إخراج أصبعها من طيزه بهدوء ثم شعر بشفاهها تقبل طيزه وفخذه،
وعندما همت إلهام لتتحرك وتعدل نفسها مسكها رامي وقال: سيبيه شويه جوا كسك يا حبيبتي لغاية ما ينام خالص، ثم أشر
لميرفت بيده لتخرج من الغرفة، نظرت ميرفت إليه ووضعت أصبعها الذي كان في طيزه في فمها ومصته ثم ابتسمت وأرسلت
له قبله في الهواء وهو رد لها القبلة وتحركت ببطء وهدوء إلى خارج الغرفة مغلقة الباب وراءها، عندها تحرك رامي وأخرج
زبه شبه الواقف من الفياجرا من كس إلهام وأرتمى على السرير وارتمت جنبه إلهام
إلهام: آه يا رامي، دي كانت نيكه وكأنك أول مره تنيكني
رامي ينظر إليها: أصلك وأحشاني أوي
إلهام: أنت كمان يا حبيبي، خليني أقوم أغسل كسي عشان أجي وأنام جنبك، عاوز تروح الأول؟
رامي: لا... سيبيني كده للصبح، حابب أحس بكسك على زبي وأنا نايم
إلهام تضحك: دا لسه صاحي شويه وكأنه عاوز مرة تانيه
رامي: لا... أنا متأكد أنه حينام دلوقت بس حابب الشعور اللي كان فيه ولسه مستمتع
تقوم إلهام وتتحرك إلى الحمام وزبها الصناعي إلى الأن مربوط حول وسطها، تدخل الحمام وتقلع الزب الصناعي وتغسله ثم
تأخذ شاور وتنظف كسها وطيزها وفمها وبعد أن انتهت، تنشف جسمها وتضع الفوطة حول جسمها وتخرج من الحمام، تضع
الزب الصناعي في داخل درج الملابس الداخلية وتقفز إلى السرير لتنام جنب رامي الذي غطى نصف جسده بالملحف، وتضع
رأسها على صدره
إلهام: تعرف أني عمري ما أشبع منك ومن نيكك؟
رامي: وأنا كمان يا حبيبتي
إلهام: فكرتني بأول نيكه نكتني فيها بعد ما تجوزنا
رامي: على فكره... أنتي ليه ما سبتنيش أنيكك قبل ما نتجوز؟
إلهام تبتسم: يا حبيبي لو سيبتك تنيكني قبل الجواز ما كنتش أتجوزتني، خصوصا وأنا وحده مطلقة وعندها بنت عمرها 12
سنة وقتها
رامي: بس كنت حاموت عليكي وقتها، كنت أرجع البيت وأعد أضرب عشره لغايه ما زهق زبي مني وأنا أفكر فيكي
إلهام: عارفه... بس بذمتك لو سبتك تنيكني قبل الجواز... كنت أتجوزتني؟
رامي: طبعا يا بت... دا أنا بحبك
إلهام: كلكم بتقولوا كده وبعد ما تنيكوا تنسوا الحب واللي جاب الحب
رامي يبتسم: بس مش أنا... أهو أنتي شايفه قد أيه أنا دايما هايج عليكي... وبقا لنا سنتين دلوقت
34
إلهام تحضنه بشده: يا حبيبي، أنا كمان دايما هايجه عليك، عارف أنه أنت اللي علمتني السكس بجد، وخليتني أحبه وهو
ووسخ، دا أنا دلوقتي باهيج عليك لما بيكون نيكك وسخ أوي
رامي: وأنا باحبه معاكي وسخ وخصوصا لما بننيم ميرفت ونسكر
إلهام: آه يا حبيبي، دا أنت لما بتشرب بتبئه وسخ أوي وأنا باموت عليك وباستنى اللحظه دي
رامي: بس أنتي كنتي بتعملي كده مع جوزك لطفي، وأنتي اللي قايلالي
إلهام: ما تجيبش سيرة الوسخ ده، ما أنت عارف أنه كان بيحب ينيك الآولاد الصغيرين، دا فتح مكان يبيع فيه شرايط وأغاني
عشان خاطر العيال الصغيرين اللي بيجولوه
رامي: آه عارف بس كان بينيكك كل يوم وماسابكيش
إلهام: آه بس بعد ما ينيك له واد كان يجيني وكأنه بيعمل الواجب ويوم اللي يهيج عليا بابقه عارفه أنه ما ناكش حد
رامي: آه بس أنتي كنتي عارفه وساكته وقابله بالوضع
إلهام: بيقولوا ظل راجل ولا ظل حيطه، المهم أهو غار في ستين داهيه وتلاقيه دلوقت بيعمل مع مراته زي ما كان بيعمل معايا
رامي: تفتكري لسه بينيك الولاد الصغيرين؟
إلهام: هو دا بيهمد، بيموت فيهم، كويس أن ميرفت بنت مش واد، والا أكيد كان ناكها
رامي يتردد للحظة في المواصلة في هذا الموضوع ويحاول أن يغير دفة الحديث
رامي: بس سمعت أن هو كويس في شغله دلوقت
إلهام: آه أتجوز وراح أشتغل في لندن، بس تعرف يا رامي، بقيت أهيج لما أفكر أزاي بينيك الأولاد ويدخل زبه فيهم، ما أعرفش
ليه؟
رامي يضحك: أوعي تخليني أجيب واد وأنيكه قدامك
إلهام تضحك وتحضنة: ما تعرفش يمكن يجي يوم ونيك واد أحنا لتنين وأنت عارف أنه من ست شهور رجع وكلمني يسأل على ميرفت، وفتح له مكان شرايط وأغاني من تاني، قلت لك ديل
الكلب عمره ما يتعدلش
رامي: معليش مادام هو مش مقصر معاكي ومع ميرفت وعايش حياته يمكن دا أحسن لك، وبعدين لو ما حصلش اللي حصل
ما كنتش أتعرفت عليكي ولا أتجوزتك
إلهام تبتسم وترتمي في حضن رامي: دا أنت أحلى حاجة حصلت في حياتي يا حبيبي
تنظر إلهام إلى الباب فتلاحظ بأنه ليس مغفل بأحكام
إلهام: يانهار أسود
رامي: مالك يا حبيبتي؟
إلهام: أنت ما قفلتش الباب لما جيبت الفودكا
رامي ينظر إلى الباب ويضحك: كنت هايج أوي الظاهر ما خدتش باللي
تقفز إلهام: دا حنا كنا بنعمل عمايل.... يا رب ميرفت ما سمعتش حاجه
تهم إلهام بالخروج من الغرفة
رامي: رايحه فين؟
إلهام: أبص على ميرفت وأتأكد أنها في أوضتها
تخرج إلهام إلى غرفة ميرفت، تفتح الباب وتدخل، ميرفت شعرت بقدوم إلهام فتغطت وتصنعت النوم، أقتربت إلهام من ميرفت
وتأكدت بأنها نائمه ثم خرجت من الغرفة وأغلقت الباب وراءها وتوجهت لغرفتها
إلهام: الحمدلله ميرفت في سابع نومه
رامي: كويس، ي**** يا حبيبتي ننام أحنا كمان
إلهام وهي تجلس على طرف السرير: ياريت أقدر أنام... الأرق قاتلني
41
تفتح علبه الدواء وتأخذ حبه منومة وتشرب عليها الماء ورامي يراقبها: طب ما تجربي من غيرها
إلهام: ما أقدرش ما أنت عارف المشكلة
رامي: آه يا حبيبتي
ترتمي إلهام على صدر رامي مرة أخرى
إلهام: قول لي يا حبيبي.... ما نفسكش تجرب حاجه جديده في السكس؟
رامي ينظر إليها: حاجه زي أيه؟
إلهام: زي مثلا نسافر ونجيب وحده معانا
رامي بدأ زبه يتحرك: أنتي نفسك وحده تانيه معانا تنيكك؟
إلهام: نفسي أشوفك تنيك وحده تانية وأنت ترضع لي كسي وأنا أبوسها وأشوف زبك يخش ويطلع من كسها أو طيزها
رامي: آآآآآه... حلو دا، نفسي أعمل كده
إلهام: خلاص وضب لنا سفره تكون على زوقك ونعملها
رامي يفكر في ميرفت ويتمنى أن تكون ميرفت معهم، وبعد هدوء يقرر أن يطرح الفكره من باب المداعبه
رامي: عارفه يا حبيبتي....
ينتظر رامي ولا يسمع رد، ينظر إلى إلهام ليجدها قد نامت على صدره وليتأكد قال
رامي: إلهام حبيبتي أنتي نمتي
وأضح بأن مفعول المنوم قد بدأ وأنها نامت، يحركها رامي من على صدره ويضع رأسها على مخدتها وينتظر للحظات ويعود
ليتأكد
رامي: حبيبتي.... حبيبتي
إلهام لا ترد