خرمان افندي
12-10-2015, 11:21 PM
قبلت الآنسة أمال الطالبة فى كلية طب القاهرة أن تعطى ســـامى ابنالجيران من البيت المقابل درسا خصوصيا فى اللغة الأنجليزية للتقوية ،كانت لآمال تحتاج لبعض الأموال لتواجه مصاريف الجامعة الكثيرة ، ولأن أمســامى كانت ماهرة جدا وتجامل آمال بتطريز وتفصيل بعضا من ملابسهاالجميلة والتى كانت تجذب اعجاب الزميلات والزملاء فى الجامعة ، وكان سامىتلميذا فى الصف الثانى الأعدادى ومن المتفوقين وكان ذكيا وشديد الأدبوالخجل ، فأتفقت معه آمال أن يأتى لشقة أسرتها ثلاث مرات فى الأسبوع ،حيث تنفرد به فى حجرة نومها لتعطيه الدرس ، وهما يجلسان جنبا الى جنبعلى الكنبة الكبيرة والتى كثيرا ما تستخدمها كسرير للنوم. كان سامىعمره فى 12 سنة ونصفا.ارتاحت آمال كثيرا لأدب ســـامى وخجله ، ولاحظت أنه يخفض نظره ويبعدعينيه عن عينيها ولا ينظر لها مباشرة ، وقد لاحظت أن وجهه يحمر لونه ،ويضطرب عندمايرى كتفيها أو بعضا من ثدييها من فتحة قميص النوم الذىترتديه أثناء الدرس غالبا، وكانت آمال فى الثالثة والعشرين من عمرهامتوسطة الجمال ، ذات جسد أنثوى متفجر بالأنوثة ، مرتفعة السخونة ،بالرغم من أنها كانت ذات شعر خشن جدا وقصير ، وكانت ترتدى نظارات طبيةسميكة ،لاحظت آمال أن سامى يسرق النظرات كثيرا الى لحم ذراعيها وكتفيها ،وبخاصة الى الشعر الغزير الخشن الكثيف تحت إبطها ، فتعمدت كثيرا أنترفع ذراعها لأسباب كثيرة حتى تراقب نظرات عينيه لشعر الأبط تحت ذراعها،وأحست بأن هناك شيئا ينتفخ فى بنطلون البجامة الذى يرتديه ســامى ، هوقضيبه الذى يشير لأعلى دائما بقوة بسبب وبدون سبب ، وأحست آمال أنلجسدها ولحمها آثار على الصبى الصغير فهى تثيره جنسيا ، واستمتعت آمالبهذا الأحساس استمتاعا كبيرا وتلذذت به وأصبحت ترحب بشوق لحضور ســـامىلتمارس عليه هواية إثارته الجنسية وتلاحظ تغيير لون وجهه وتسارع دقاتقلبه والعرق وقضيبه ينتفخ ويتمدد بسرعة ، ثم وهو يحاول اخفاء قضيبهبشتى الطرق الفاشلة من تغطيته بكتاب أو بجريدة أو بوسادةحتى كان يوما استيقظت فيه آمال من نومالقيلولة وهى تشعر برغبة جنسيةقوية وهايجة ، واحست بدفء وبلل فى شفتى كسها المتورم الكبير ، ولمتسعفها ممارسة العادة السرية وأصابعها التى راحت تدلك بقوة بظرهاوثدييها وتتحسس بطنها وأردافها وتلحس لسانها بشفتيها وتعض عليهما وهىتتأوه ، أحست أن هناك شىء مهم جدا تتمناه، هو قضيب الصبى ، هذا الصبىالخجول لن يبوح أبدا بسرها لو راودته عن نفسه ، ثم أنه ساذج لايعرف الكسمن الكمثرى ويهيج لرؤية شعر الأبط ، نهضت آمال وجلست تنتظر حضور ســامىتتخيل أحداثا سوف تقود الصبى ســامى لأن يشبع رغباتها الجنسية بشكل ماحضر ســـامى للدرس مع آمال ، فأحضرت له كرسيا يجلس عليه فى مقابلالكنبة ولكنه قريب شديد القرب من الكنبة حيث تجلس آمال ، وبدأ الدرس ،وأخذت آمال تراقب الصبى وقضيبه المنتفخ ، وبدأت ترفع ساعدها لتعدل منشعرها الخشن وحتى يظهر شعر الأبط للصبى ، وسرعان مالاحظ الصبى أن آمالترتدى لاشىء تحت قميص نومها العارى ، فبدأ اهتمامه يتشتت من الدرس الىجسد آمال الساخن ، وبدأ يلاحظ نظراتها الساهمة لوجهه وعينيه ، وأن لونهاووجهها متغير بشكل غريب ، كانت هناك مرآة فى جانب الغرفة بجوار الباب ،فبدأت آمال تباعد بين فخذيهاوترفع فخدها عاليا فوجدت ان عينى سامى تريدان تنظر الى لحم فخديها ولكنه يتارى نظره من الحرج الشديد حتى لاتضبطهمدرسته وهو ينظر الى فخديه فادارت وجها بعيدا ورفعت الكتاب تقرأ فيهلترى كيف قام سامى بحل الاسئلة ولم تكن امال فى الحقيقة تنظر فى الكتابولكنها كانت تنظر فى المراء لترى الاستثارة والهيجان الجنسى الذى يحدثلسامى وبحيث تتيح له وتسمح له ابأن ينظر الى فخذيها النتباعدين كيفمايشاء ولاحظت ان قضيبه ينتصب بشكل كبير بشكل لم تعهده ولاتعرفه عنه من قبلكان سامى مستمتعا بالنظر الى اعلى فخذيها الممتلئة باللحم الطرى وشاهدبالداخل منطقة مظلمة كثيفة الشعر بشكل غريب ورهيب بالنسبه له ,كان هذاالشعر هو شعر العانة على قبة كس الاستاذة امال ,ظهر الذهول فى عينيىسامى واصبح متجمدا كالتمثال وقد اصابه الفضول الشديد لما رأى الشعريلمع مبللا وعليه قطرات بيضاء اللون ويوجد شقب بنى الللون يلمع بينشفتين كبيرتين يطل من بينهما بظر كبير يبدو كالقضيب الصغير جدا ,اثارتنظرات سامى الهيجان الشديد والرغبة العارمة فى جسد الاستاذة امال فقالتلسامى اقترب وهرش لى بيدك خفيفا فى ركبتى لان يدى بها كريم ,فوضع سامىيده على ركبة امال يتحسسها ويهرش لها برقة وقالت له اقترب واجلس بجوارىعلى الكنبة فجلس وهو يتحسس فخذ الاستاذة امال واحست هى بمتعة كبيرةفقالت له اهرش فوق شوية من جوة حبة وبالتدريج اخذت تطلب المزيد وبانيصعد بيده التى يتحسس بها فخذها الى اعلى بين فخذيها حتى لاصقت اصابعهشفتى فرجها ...احس سامى بدفء شديد وبلل على اصابعه فقال لهاياههههههههههههههههه الحتة ديه سخنة اوى يا ابلة فقالت له اه حبيبىعلشان انا تعبانة اوى لما اكون تعبانة بتبقى الحتة ديه سخنة اوى فق****ا ما اقدرش اعمل لك حاجة ...هل احضر لكى اسبرينا او سلفا او اى مسكنلتنزيل الحرارة فاقتربت امال بأنفاسها من وجهه وقالت له انت خايف عليايا سامى فقال لها طبعا فقالت له هل تحبنى فقال بسذاجة وطفولة طبعا بحبكاوى يا ابلة فاقتربت بشفتيها من شفتيه وهمس له قائلة بوسنى يا سامىفقبلها كما يعرف التقبيل الاخوى ولكنها لفت يديها حول جسده تضمه الىثدييها وتمتص شفتيه فى قبلة شهوانية متأججةبالرغبة الجنسيةالعارمةفأخذت يده فوضعتها على ثدييها وبينما هى تقبله تحسست قضيبة بعدان تحسست فخذيه وقالت له انت بقيت راجل كبير وحلو اوى وانا بحبك وعايزةاتجوزك تتجوزنى فقال لها ياريت يا ابلة بس انا صغير وانت كبيرة وفىكلية الطب فقالت له طيب انا عايزاك تنام فى حضنى شوية على السريرعلشان اخف ارتاحنامت امال على السري وعانقت سامى وقد احتضنته بذراعيها وفخذيهاوتقلبت بهبحيث اصبحت تحته وهو فوقهوقضيبه المنتصب مغروس بين فخذيهاورأسه فاخذت تتحرك حتى قبضت رأس القضيب المنتصب على بظرها بين شفتىفرجها المتورم الكبير الساخن ...فأخذ سامى يتحرك ضاغطا قضيبه ولكنه احسبيد امال واصابعها تتسلل بيت جسده وجسدها لتخرج القضيب من بنطلونالبيجامة والكلوت وترفع ذيل قميصها فيلتصق القضيب العرى مباشرة ببظرامال التى راحت تتحرك بقوة لااعلى واسفا يمينا ويسارا تداعب وتحك فرجهابالقضيب ..لم يتحمل سامى السخونة واللزوجة فى فرج امال الممتعة بينماشفتيها تلتهم شفتيه ولسانها يداعب لسانه فى قبلة محمومة ملتهبة وهىتتأوه وتغنج وتشجعه قائلة كمان كمان إعمل اوى اعمل اوى علشان احبكواخذت تحرك اردافها يمينا ويسارا لاعلى ولاسفل وفجأة احست بالقضيب يخترقجسدها الى اعمق اعماق مهبلها فتأوهت اهة عظيمة وشهقت شهقة كلها دهشةواستغراب من حجم القضيب الكبير وغلظته التى كادت تمزقها وتفتك بهاوطوله الذى ضرب اخر اعماق بطنها فغنجت واعتصرت الصبى بين ذراعيهاتحتضنه بكل قوة وهى ترتجف وترتعش وتصرخ عندما احست بموجات من اللبنالساخن يتدفق من قضيب سامى فى دفعات متتاليات ساخنة تروى اعماقها وظلتتعانق الصبى وتلتهم جسديه بينما اصيب سامى بجنون غريب فراح ينيك ابلةامال بكل قوة وكأنه قطار منطلق بأقصى سرعته ولكنه بدون سائق وتوالىالنيك طويلا وتعدد القذف مرارا حتى لم تعد امال تستطيع تحمل المزيد وقدفاض مهبلهاباللبن وانساب ساخنا على اردافها المفتوحتين دأفئا على فتحةطيزها فتلذذت به بينما هى تتحرك بقوة وتهتز وهو يدخل ويخرج بقضيبه فيهابقوة وعنف فلت القضيب فجأة وافلت خارجا من الفرج واندفع بطريقة خطأفدخل فى فتحة الشرج بدون قصد او عىمنهما وكان لزجا مبللا فإنزلق بسهولةولكن امال صرخت صرخة عالة من الالم واحست كما لو كان تيارا كعربيا قدالتصق بجسده وترغب فى الافلات منه باىطريقة حتى كادت تقفز بنفسها منشرفة المنزل من شدة الالم الذى كان يصاحبه شهورا غريبا لم تستطع تحديدهوقتها هل هو شعور سعيد او تلذذ او عذابا واخذت امال تصرخ وتبكى ولكنهالم تغضب من سامى او تزعل منه بل قامت بحتف نفسها فى بانيو المياهالباردة وصارت تبكى وترتعش حتى هدأت تماما وهدأت اكثر عندما ضمها سمسمالى حضنه واحتضنها بقوة وحب وحنان فقالت له كفاية كده درسالنهاردة ...مارايك فى الدرس اليوم هل كان حلوا ممتعا أم لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟فقال سامى كان درسا جميلا اوى ياابلة عايز كل يوم من ده فقالت لهلاتتاأخر غد