شوفوني
10-07-2015, 11:31 AM
ذكرياتي الجميلة مع سامية اخت زوجتي ..الجزء الثاني[
كما وعدتكم فان للقصة بقية وها هو الجزء الثاني
وبالمناسبة هذه القصة حدثت مع احد اصدقائي الذي رواها لي وانا الذي كتبت اسطرها وكلماتها ببعض التصرف اللازم لاكتمال التشويق واعطاء العمل الصبغة القصصية المحببة لكم وقد كنت قد نشرت هذا الجزء سابقا الا انني رايت ان اعيد نشره لاعطاء الفرصة لمن لم يقراه سابقا ان يقراه الان ...فهي مكرره وارجو عدم الحذف لانها قصة جميلة فلنعطي للجميع الفرصة بالاطلاع عليها علما بان هذا الجزء هو الاكثر اثارة وتشويقا فلا تفوتوا فرصة قراءته رغم ان القصة طويلة نسبيا .
قلت لكم في نهاية الجزء الاول ان سامية تزوجت . يقول صديقي :
ان ذكرياتي مع هذه الانسانه لا يمكن ان يمحوها الزمن والامر ذاته ينطبق على سامية فهي ما زالت تحمل في جوانح قلبها وعقلها الباطن والظاهر كل مشاعر الحب والشوق لي وللايام والليالي التي قضيناها سويا نمارس الجنس الخارجي دون ايلاج زبي في كسها او طيزها .
استمرت علاقتي السابقة مع سامية لمدة سنتين فرشتها من كسها وطيزها وكافة انحاء جسدها الرائع عشرات بل مئات المرات مارسنا فيها كل انواع الجنس المسموح لنا من تفريش للكس والبظر والطيز ومص للزب والكس ولحس للطيز ونيك الكس بواسطة اللسان ونيك الطيز باللسان والاصابع وكل ذلك كان يترافق مع العاطفة الجياشة والحب الرائع الطاهر المنزه عن الهوى والبحث دائما عن كل ما يمتعها ويدخلها في جنة المتعة الصاخبة دون ايذائها باي شكل وهي كذلك بدت حريصة كل الحرص على ارضائي بكل الوسائل المتاحة لديها من مص لزبي ومداعبة جميع مكامن الاثارة عندي بلسانها واسنانها ويديها حتى انني كنت امارس معها الجنس من باطن رجليها الا انني بقيت مصرا على عدم الايلاج خوفا عليها وعلى عذريتها الكسية والشرجية ايضا وطلبت منها ان تحتفظ بهذه الكنوز الغالية لزوج المستقبل الذي بدأت اساعدها في البحث عنه . وبالفعل وبعد مرور سنتين على هذه العلاقة الرائعة وجدت لها عريسا وجمعتمها في منزلي بالتنسيق مع اختها التي هي زوجتي طبعا دون علم زوجتي اي شيء عن علاقتي بسامية ولكن اخبرتها انه احد معارفي وانه يرغب بالزواج وقد تكون سامية عروسا مناسبة له وهو قد يناسبها فوافقت ان نجمعهم في منزلنا . ودون الدخول في التفاصيل فقد تم النصيب ووافقا كليهما على الارتباط وفعلا تم ذلك بترتيبات عادية
زوج سامية انسان بسيط في اواسط الاربعينيات من العمر له تجربة زواج فاشلة وهو مطلق ولديه طفل سلمه لوالدته لتعتني به وتربيه وهو يعمل في شركة للامن والحماية الشخصي وحماية المؤسسات بعد ان احيل على التقاعد من الجيش بعد خدمة عشرون عاما في الجيش لذلك فوضعه المادي مناسب يتقاضى راتبين كل شهر وقد ورث عن ابيه شقتان في المدينة واحدة مؤجرة باجرة جيدة والثانية يسكن بها مع سامية . يعني عريس كامل من مجاميعة على راي المثل وهو مناسب في كل شيء . وكم شكرتني سامية على هذا الجهد ومارست معها الجنس مرة واحدة بعد خطبتها وقبل دخلتها كوداع لتجربتنا سويا وقد كانت ليلة حافلة بكل ما لذ وطاب من المتع الجنسية جربنا فيها كل ما علمتها اياه خلال السنتين.
مضى على زواج سامية اربعة اشهروقد التقينا كثيرا لقاءات رسمية او عائلية . وكمدخل للمرحلة الثانية من هذه العلاقة مع سامية اقول انني كنت اشعر دائما عند لقائي بسامية بحكم القرابة بيننا انها مبسوطة بزواجها الا انها لم تنسى ايامنا سويا .هكذا كانت تقول نظراتها وايماءاتها اللفظية او الحركية عندما نشاهد بعضنا باي مناسبة .حتى وصلت بها الامور الى التصريح بذلك بطريقة واضحة جدا وذلك عندما عرضت علي زوجتي ان ندعو سامية وزوجها على العشاء وفعلا اتصلت زوجتي بها ورحبت بذلك واتصلت بدوري بزوجها تمنع قليلا ولكنه وافق وبعد ان تناولنا العشاء وحيث كنت اغسل يدي على المغسلة الواقعة مقابل المطبخ في منزلي وحيث كانت سامية تساعد اختها (زوجتي ) باعادة الاطباق الى المطبخ بعد العشاء اقتربت مني سامية وهمست باذني بكلمتين فقط ولكن وقعهما كان كالصاعقة علي حيث قالت ""زبك واحشني ""
ما هذه الانثى !! هل ما زالت تحن الى زبي حتى بعد زواجها ؟؟ وكيف لها ان تفعل ذلك وانا كنت قد افهمتها ان علاقتي بها مؤقته لحين زواجها ثم يذهب كل في حال سبيله ؟؟؟!! بالاضافة الى انني لم انيكها نيكا طبيعيا ابدا كانت مجرد تفريش وقبل حارة ومص ولحس دون ايلاج فكيف يكون لزبي هذا الاثر في نفسها وقد تزوجت وذاقت طعم الزب في كسها وربما طيزها وكل فتحات النيك في جسدها ..فكرت كثيرا في الموضوع حتى انني اكملت باقي السهرة متوترا وهي شعرت بذلك الا انني في النهاية قررت ان اتجاهلها ولا اعيرها اهتماما وذلك لانني لا اريد ان اسبب لها المتاعب خصوصا وانني احبها فعلا ولا يمكن لي ان اكون سببا في ايذاء من احب فكيف اذا كان هذا الحبيب هو سامية التي سلمت لي جسدها افعل به ما اشاء ...!!وقلت في نفسي انها مجنونة ولا بد ان تعقل وتدرك معنى هذا الكلام وان تكف عن التفكير بهذه الطريقة .
بعد اسبوعين من دعوة العشاء اتصلت بي سامية وكنت حريصا طيلة الفترة الماضية ان لا اكلمها بالهاتف خوفا من انزلاقنا في الحديث الى امور اخرى ولكنها اتصلت هي وبعد السلام والاطمئنان علي وعلى الاسرة عاتبتني بانني لا اعبرها ولا احدثها بالهاتف ولا ازورها ابدا فقلت لها يا سامية يجب ان تنسي ما كان بيننا وان تلتفتي فقط الى زوجك وبيتك وان تصبي اهتمامك بارضاء زوجك والقيام بواجباتك تجاهه وبعد ان شكرتني على هذا النصح قالت ولكن ذلك لا يتعارض مع ذاك فانا اهتم بزوجي والبركة بما علمتني اياه لكن انا فعلا اشتاق اليك وارغب بسماع صوتك ورؤيتك دائما . قلت لها اهو انتي اسمعتي صوتي واذا عزتي باي وقت تسمعيني ابقي اتصلي واذا احتجتي اي حاجة انا رقبتي سدادة ما تنسيش انك اخت زوجتي وواجبك علي كبير . فقالت انسى اني اخت زوجتك علاقتي معك اكبر من هيك وعلى كل حال هتصل بيك كثيرا بدك تتحملني قلتلها انتي تأمري باي وقت وانتهت المكالمة لانني لم اكن راغب بالخوض باي مواضيع غرامية او جنسية معها خوفا عليها .
في اليوم التالي اتصلت سامية حيث كانت في البداية طبيعية وتتحدث عن امور عامة مثل العائلة ومصاريف الاولاد ثم انتقلت بسرعة الى سؤالي هو انت فعلا نسيت اللي كان بيننا من عقلك وعن جد وانها عن نفسها لا يمكن الها انها تنسى هذه الايام والليالي الجميلة فقلت لها ان الانسان يجب ان يستفيد من تجاربه السابقة ,لا انتبقى عالقة في ذهنة وتشكل له كابوسا مزعجا اي اننا نستفيد منها دون نسيانها ولكن ننسى اثرها السلبي علينا ونمارس حياتنا الاعتيادية دون التاثر بها فقالت ان ذلك مستحيل وانها لا تستطيع نسيان المتعة والانبساط التي شعرت بها معي وهذا لا يعني انها تريد تكرارها فورا ولكنها لا تمانع بذلك اذا رغبت انا فقلت لها انا غير راغب وانسي هذا الموضوع كما قلت لك. قال اوكي اوكي بس انا عايزة منك خدمة ممكن؟؟ قلت لها تامري اللي انا اقدر عليه انا جاهز فقالت ان زوجها سيسافر الى فرنسا الاسبوع القادم لكي يتلقى دورة في الامن الشخصي يعني البودي غارد وهي دورة للحراس الشخصيين تعطيها الشركة لموظفيها في فرنسا . فقلت لها بالتوفيق وهذا الشيء ينفعكوا في المستقبل فقالت ايوة لكن هو هيغيب حوالي ثلاثة اسابيع وانا ممكن احتاج اي شي في غيابه فمكن ابقى اتصل فيك لاي خدمة ممكنة خلال هذه الفترة فقلت لها افضل ان تبقي تحكي مع اختك (زوجتي) وهي ممكن تبعثلك اي واحد من الاولاد او انا اذا كان الامر ضروري فقالت سيبك من اختي انا ما بحكي مع حد غيرك ومتقولش لاختي هذا الكلام لانك الوحيد اللي ممكن يساعدني بهالظروف هذي فقلت لها مهو يمكن زوجك يزعل واللا حاجة ويكون الموضوع محرج بالنسبة الي وكنت انا احاول التهرب باي طريقة لكنها عاجلتني بالقول ان زوجي يعلم وهو اللي قال لي اني ابقى احكي معك . واذا مش مصدق انا بقول له يحكي معك شخصيا فقلت لها اوكي خليه يحكي معي ونحنا بنرتب الموضوع وما تحمليش هم وتاكدي اني ما رح اقصر معاكي ولا اخليكي تحتاجي اي شيء . وفعلا تكلم زوجها وطلب مني العناية بها طيلة فترة غيابه .
نسيت ان ان اقول ان سامية وزوجها يسكنون في شقتهم الواقعة في نفس المدينة التي اسكنها ولا تبعد عن منزلي سوى عشرة دقائق بالسيارة . وفعلا سافر زوجها وتحدثت معها بانني جاهز لاي مساعدة ولكنني في قرارة نفسي كنت متاكدا ان سامية تريد شيئا آخر غير المساعدة العادية الا انني لم اتمكن من التهرب . في اليوم التالي لسفر زوجها حدثتني في الهاتف بصوت انثوي مغناج بانها مشتاقة لي وانها تتطلع لأن ازورها ولو من باب المجاملة للجلوس معها والتحدث معها كما في السابق وأنا قلت لها ان تبعد هذه الوساوس عن بالها وان تفكر في نفسها وزوجها ثم قالت لي يا حبيبي انا عاوزة انك تطل علي بالبيت وعلى كل حال انا ماخذه اجازة من الشغل لمدة اربعة ايام وممكن تيجيلي باي لحظة حتى لو بالنهار لاني بكون بالبيت دايما قلتلها ماشي الحالي بحاول ارتب اموري وازورك خلال اليومين القادمين وانا بيني وبينكوا بديت احن لايام زمان خصوصا انها زوجتي في هذه الايام كانت مريضة وما قربت عليها لاكثر من اسبوع وسامية عارفة القصة هذي وحاولت انها تستغل الظروف . في اليوم التالي كلمتها الظهر وقلت الها شو عاملة وكيف اوضاعك قالت تعبانه جدا وماليش لا شغلة ولا مشغلة الا التلفزيون والانترنت شي ممل جدا قلتلها طيب ما تعمليش غدا انا بمر لعندك وبجيب معي غداء من السوق وبنتغدى سوى ..وكم كانت فرحتها حين سمعت هذا الكلام وقد حاولت ان تعمل الغداء هي في البيت لكني قلتلها انتي لوحدك وما بدي اغلبك وخلص انا اصلا حاب آكل سمك معاكي ورح اجيب معي وجبة سمك اذا بتحبي رحبت بذلك وقالت هي فرصة انا ما بعرف لطبخ السمك كثير فتكون فرصة للتغيير خصوصا برفقتك اللي بتمناها من زمان وعاجلتها بالقول اوعي تعملي حاجة او تتوقعي اي شي انا جاي بس اطمئن عليكي واسليكي شوي فقالت وانا مش عايزة اكثر من هيك المهم اوعى تكون قلت لحدا انك جاي قلتلها لا ابدا هو هذا معقول ما نحنا اتفقنا وخلاص لكني اكدت عليها اني لو لقيتها لابسة اي لباس مش ولا بد انا برجع وما بدخل فضحكت وقالت خلاص مثل ما بتريد بيصير . المهم اتصلت باحد المطاعم المتخصص في الماكولات البحرية وهو مطعم معروف واتعامل معه كثيرا وطلبت منه تحضير وجبة سمك سلمون لشخصين مع بعض الجمبري وسلطة البقدونس وهي مناسبة لمثل هذا النوع من الماكولات وفعلا بعد نصف ساعة ذهبت الى المطعم واخذت الطعام ثم اشتريت اربع علب بيرة لزوم هيك اكلة وذهبت في طريقي لبيت سامية طبعا بعد ما خبرت الشغيلة عندي اني ممكن ما ارجع للمحل اليوم من باب الاحتياط واني رايح للعاصمة بشغل ضروري وعندما اقتربت من البيت كلمتها في الهاتف باني قريب لتفتح الباب بلا ما ازعج الجيران بالجرس والانتظار في الخارج وفعلا لقيت الباب مفتوح دخلت وسلمت على سامية وحاولت انها تعانقني عناق الاحبة لكني رفضت بحركة بانت عفوية مني وانا كنت قاصدها . كانت سامية تلبس بيجامة بيت عادية تستر جسمها لكنها تجسمه بطريقة مغرية لكنها مقبولة وما استطعت اني اعلق على الموضوع . حضرنا السفرة واستغربت سامية من موضوع البيرة لكني قلتلها انا متعود مع السمك اشرب بيرة لانها احسن مشروب مع السمك وكمان الجو برد شوي والبيرة بتعطي حرارة فقالت انا ما بشربها قلتلها جربي واذا ما عجبتك ممكن تشربي كولا او اي شي . كانت سامية في غاية السرور من حضوري وقد بان ذلك من خلال حركاتها اثناء تحضير السفرة وهي تقفز هنا وهناك وتدندن باغانيها المحببة لكاظم الساهر جلسنا على السفرة وبدانا بتناول الغداء بشكل طبيعي بعد ان اطمأنيت عليها وأن أمورها تسير بشكل جيد الا انها اشارت لي بان هناك كلام كثير سنقوله بعد الغداء شربت كأس من البيرة مع الغداء وكذلك هي عجبتها البيرة وتركت الكاسين الاخرين لبعد الغداء . بعد الغداء ذهبنا الى الصالون حيث جلسنا على كنباية ثلاثية سويا واحضرت لنا فنجاني قهوة وهي ما زالت في قمة انبساطها وانشكاحها بوجودي معها وبدانا باحتساء القهوة عندما قالت انت مش عايز تعرف اخباري قلت لها اكيد اخبارك بتهمني فبدات بالحديث عن زوجها وانه انسان رائع ومحترم ويقدرها كثيرا الا انه وبرغم خبرته السابقة في الزواج لا يعطيها الكثير من الناحية الجنسية وان ايامها معي كانت اكثر متعة رغم انها من الخارج عرفت منها ايضا ان زب زوجها صغير بالنسبة لها على الاقل لانها تقارنه بزبي وهذا هو سبب قولها لي سابقا ان زبي وحشها . ثم ما لبثت سامية ان ارتمت على كتفي كما كانت تفعل سابقا وبدات الاهات والزفرات تخرج منها وهي تكلمني عن تجربة زواجها الناجحة من ناحية والغير موفقة كثيرا في بعض النواحي . حاولت ان اواسيها بان ذلك يحصل بشكل عادي وعليها ان لا تقارن احدا باحد اخر لان لكل شخص ضروفه وطريقته وعليها ان تتاقلم مع الواقع وتحاول ان تستفيد من ايجابياته وان تتلافى سلبياته كما ان حجم الزب ليس هو كل شيء فيمكن بطريقة الممارسة تعويض ذلك واشعارها بالمتعة الحقيقية فقالت مهي هاي هي المشكلة الاكبر فهو سريع القذف وغالبا ما يقذف حليبه ثم يرتمي بجانبي لاهثا قبل ان احصل على ذروتي الجنسية وحكت لي على سبيل الدعابة كيف فتحت نفسها له باصبعها عندما عجز عن فعل ذلك لانه كلما قرب زبه من كسها يقذف بسرعة ويرتخي ثم يعيد الكرة بعن ان توقظ زبه بالمص ويحصل نفس الشيء الى ان فتحت له كسي باصبعي وقلت تعال يا منيل نيك براحتك وخلصني . ضحكت على هذه القصة كثيرا لكنني كنت قد وصلت الى درجة من الاثارة لا يتصورها احد خصوصا بعد كل هذا الحديث السكسي بامتياز وهل لمثلي ان يحتمل هذا الوضع وقد مضى علي عشرة ايام دون نيك؟؟؟ !!!!! ثم اكملت ومن يومها ونحن نمارس بشكل طبيعي لكن مشلته هي سرعة القذف وانا احيانا تاتي شهوتي مرة واحدة او لا تاتي فامل باصابعي على كسي حتى اصل للذروة الجنسية اللذيذة .كانت سامية مازات تضع راسها على كتفي وانا كعادتي اعبث بخصلاتها شعرها الكستنائي المسرح على ظهرها وعلى جبينها الوضاء بمتعة بالغة ويبدو انها ايضا وصلت لمرحلة اللاعودة مثلي تماما وقالت كيف بدك اياني انسى زبك هذا وضربته بيدها بخفة بعد كل اللي جرى .فقلت لها شوفي يا سامية انتي جميلة جدا ورايي فيكي ما تغير وانا بحبك موت لكني بنفس الوقت بخاف عليكي وما بدي اياكي تنحرفي بطريقة تؤذي سمعتك لذلك انا حريص عليكي كثير من خلال علاقتنا وبتمنى انك تقدري هالشي وما تتهوري باي تصرف فقالت ما انا زي ما بتقوللي بعمل هي انا لابس شرعي رغم اني في بيتي وكله عشانك فقلت لها يعني انتي هيك شرعي بضحكة كبيرة فقالت ايوة شرعي انا لو كنت لوحدي بلبس غير هيك وبوخذ راحتي لكن كلشي عشان الحبيب يهون فقلت لها ويدي تداعب نهديها من خارج البيجامة انتي اللي تؤمري وما زال هاي رغبتك خلينا نشوف وين آخرتها معك يا جميل وقبلتها من ثغرها قبلة حرى تخللها اللعب كل بلسان الاخر ومصة حتى نهضت بعد ان تلمست زبي بيديها وقالت ما تاخذ راحتك يا غالي وترمي هالبنطلون اللي مضايقك واللا يصير فيك زي اول مرة وانا خليني ادخل اغير ملابسي واخذلي دش وراجعلك حالا .
نهضت ساميه وغابتفي داخل المنزل وانا بدوري خلعت بنطالي وقميصي واصبحت عاريا الا من البوكسر واللباس الداخلي العلوي الفانيلا القطنية الخفيفة وكان الجو مريحا حيث ان التكييف شغال على الحامي ويبدو كذلك ان مفعول كاس البيرة قد بدا ياخذ مجراه وما هي الا دقائق حيث عادت سامية ويا لسامية كيف عادت عادت بقميص نوم شفاف لونه ذهبي كلون جسدها االرائع وتلبس تحته كيلوت من نفس اللون وبدون سوتيان وهو لا يكاد يصل الى حافة كسها ولكيلوت وما ادراك ما الكيلوت فهو في الحقيقة لا يخفي شيئا الا النصف الاوسط من كسها بل انه يكاد يدخل بين شفريها ومن الخلف خيطط رفيع داخل في حرف طيزها مربوط من الجانبين بخيط بلاستيكي شفاف . ما هذا !!!! هل هذا لباس ام ستربتيز قلت لها فقالت هو هذا اللباس الصح مع اغوالي وحياتك عندي اني اشتريته وجوزي ما بعرف عنه وانا مخبييته عشانك يا جميل . ثم قالت لي والفانيلا دي لزومها ايه مالبوكسر لوحدة وزيادة كمان خذ راحتك يا حبيبي خلينا ننبسط .ثم اومأت علي وخلعت لي الفانيلا الداخلية فبان صدري امامها بشعره الكثيف الذي طالما تغزلت به .وقالت هو ده الشغل الصح . تناولت كاسين وسكبت علبتي البيرة بهما واشرت لها بالجلوس جانبي فقالت لا مش هنا بغرفة النوم احسن فقلت لها خلينا نشرب البيرة هلا وبعدين يحلها ميت حلال . وافقت وجلست بجانبي وبدات تعبث بزبي من تحت البوكسر هذه المرة فقلت لها هو ده اللي مضايقك اهو رميناه وخلعت البوكسر واستمرت سامية تناغي زبي وتدلعة وتتغزل بحجمه واستطالته وانتصابه الشديد وتقول هو دة الزب اللي يفرح القلب . اسقيتها رشفة من البيرة وانا كذلك ولثمت شفتيها بقبلة حارة . وبقينا على هذا الحال نشرب البيرة ونتبادل عبارات الحب والغزل بجسمها وطيزها ونهديها وقلت لها شكله الزواج خلاكي متلالئة جدا يا روحي فقالت لولا توصياتك الصحيحة ما وصلت الى ما انا فيه . رشفنا اخر رشفة من كاسي البيرة وفورا حملتها على راحتي يدي وتوجهت بها الى غرفة نومها ورميتها بعنف على السرير وسحبت ما يسمى بقميص النوم عنها ومزقته شر ممزق وكذلك الكيلوت الفخري الي كان دخل كله بين اشفار كسها بفعل الرطوبة وارتميت فوقها مصا وتقبيلا وعضا في كل انحاء جسدها البض الطري مثل الزبدة ثم قلبتها على بطنها واخذت جولة من العض لكل جسدها من رقبتها حتى اصابع رجليها وهي تنهت وتتاوه وتتحدث بكلام متقطع لم افهم نته الا انه هكذا النيك والا فلا فقلت لها هو انتي شفتي حاجة لسا بدري ثم تحولنا الى الوضع المفضل لنا 69 اكلت كسها اكلا حتى اصبح بظرها احمرا من كثر العض والضغط عليه اتت شهوتها عدة مرات لا اعرف عددها ثم قالت بغلاوتي عندك خليني احس بزبك بكسي لاول مرة وهي تبكي من اللذة والالم وكانها تستعطفني بهذا الطلب الذي طالما كان ممنوعا عنها في السابق الا انه الان اصبح متاحا لا بل لازما لاكتمال المتعة الجنسية الكاملة لي ولها فقلت لها تامري امر اليوم رح يزور كسك وطيزك كمان ما عاد في ما يمنع ما انا كنت بتمنى هذا من زماااااااااان يا سمسم انا هخليه يشبعك اليوم يا روحي ونمت فوقها حيث امسكت به هي وبدأت تفرش به كسها وتفرك بظرها الى ان اتت شهوتها فما كان مني الا ان وضعته على باب كسها وبدات بادخاله ببطء الا ان ما فاجأني هو الالم الذي شعرت به سامية من دخول زبي فهي تتالم من حجم زبي الذي لا يقارن بزب زوجها فقلت لها هو انتي مش مفتوحة واللا ايش فقالت لا انا مفتوحة لكن مهو فتحت حالي باصبعي وزب جوزي كمان اكبر من اصبعي شوي فقط عشان هيك يمكن مش مفتوحة كويس وبدت فرحة جدا بانني ساتذوق طعم فتحها بشكل جيد فبدات بالضغط البطيء الى ان شعرت ان عضلات كسها مغلقة قليلا ثم دفعت زبي بقسوة الى الداخل فدخل بصعوبة ثم بدات بتحريكة خروجا ودخولا بكل بطء حتى تفتح عضلات كسها جيدا ثم اخرجته منه فصاحت طالبة اعادته الى حيث مكانه المفضل لديها اي كسها الذي انفتح بشكل رسمي الان ثم اعدته الى كسها وبدات انيك بها بقسوة احيانا واحيانا بهدوء من اجل المتعة الكاملة وهي تقول نيكني ياحبيبي ..نيك حبيبتك نيك .. هذا هو النيك الصح ... اموت بزبك انا ...حبيبي زبك الكبير هذا .. هذا هو الزب واللا بلاش .. وهي تصيح بهستيريا بل جنون رسمي من فرط الشهوة والالم وتوحوح وتصدر الاهات العالية احيا والخفيفة احيانا اخرى وكل ما يثير في الغريزة التي تجعلني استمر بكل قوة وقد ساعدني على ذلك انني كنت قد وضعت على زبي مؤخرا للقذف على شكل بخاخ وتناولت حبة فياجرا من النوع الفاخر عندما ذهبت سامية لتغيير ملابسها . استمر هذا الوضع قرابة الساعة والنصف بعدها شعرت انني لا بد ساقذف مخزوني من الحليب فورا حيث اشعرتها بذلك وسالتها اين اقذف فقالت في كسي داخل كسي العطشان دخيل زبك انا اريد لحليبك ان يروي عطشه اححححححححححححح اخخخخخخخخخخخ منه زبك بيجنن هذا زبك يا ويلي من زبك وعمايله ليش حارمني منه كل هالفترة .. ممنوع يغيب زبك عني بعد هيك .......بحب زبك ,,,بموت بزبك ..ثم ثارت حممي غزيرة مثل الشلال بل كانها مياه تقذف من مضخة اطفاء الحريق بقوة هائلة داخل كس سامية العطشان فصاحت بشهوتها العظيمة صوتا اكبر من سابقة حتى انني لثمت فمها بقبلة سريعة خوفا من انتشار صوتها للجيران استمرت القبلة لدقائق حتى هدأنا قليلا ثم ارتميت بجانبها اتصبب عرقا وهي تلهث من فرط ما حل بها من شهوة عظيمة ...استمر هذا الوضع لربع ساعة ثم نهضت سامية واسندت ظهرها على الوسادة وبدات تعبث بزبي وتتغزل به وبقدرته الفائقة على ارضائها وتكرر نفس الكلمات التي كانت تقولها اثناء نيكي لها .
نهضت انا وقلت لها كيف الجميل بعد ما انتاك فقالت انت مش طبيعي اكيد مش طبيعي انت عامل شي لحالك هما كل الرجال هيك واللا بس انتا فقلت لها هذا من خبرتي الطويلة مع زوجتي ولانني احبك كثيرا فعملت على اخراج كل طاقاتي الكامنة معك ولولا جمالك الساحر وتجاوبك معي ما كان لذلك ان يكون بهذه اللذة وهذا هو ما قلته لك ان الممارسة الجنسية هي عملية تفاعلية لا تكتمل الا بتعاون الطرفين وهذا هو التجسيد الواقعي لما حدثتك فيه . نظرت الى الساعة حيث كانت تشير الى ما قبل المغرب بقليل فقالت سامية مالك هو انت مستعجل فقلت لها ايوة لكن لسا فاضل ساعة كمان ممكن اقضيها معك وبعدها لازم ارجع البيت كاني جاي من الشغل فقالت يعني بنلحق واحد حلو بالطيز قلت لها اذا كان هذا طلبك فليكن لكن خليني اخذ دش سريع وانت كمان بعد هذا العرق الذي ملأ جسدينا ولناخذ انا وانت قسطا من الراحة حتى يكون النيك على اصوله وبالتاكيد لي عودة الى هذا الطيز الطري رح اشبعة وافتحه زي ما فتحت كسك الوردي ياسمسم .. حاولت سامية ان ناخذ الدش سويا لكني رفضت واخذت انا الدش اولا وذهبت الى الصالة عاريا حتى اعطيها الفرصة تاخذ الدش براحتها وقلت لها بس تخلصي ناديلي بدي اشم شوية هواء بالصالة واشربلي كاسة كولا ..
عشرة دقائق مضت ونادت سامية باغنية مستنياك يا روحي . ذهبت الى غرفة النوم ,,,,,آآآآآآآآآآآآآآه والف آآآآآآه يبدو ان هذه المخلوقة تريد ان تفجر في كل طاقاتي الجنسية حتى بعدها لا اصبح قادرا على مضاجعة غيرها حتى لو كانت زوجتي كانت سامية قد لبست بدي كامل من كتفيها حتى رجليها وهو الذب يسمونه شمع النحل وهو خيطان باشكال سداسية باللون الاسود ومفتوح من عند الكس والطيز بشكل يتيح النيك بسهولة ولكم ان تتصوروا كيف يكون شكل الانثى بهذا االلباس السكسي حد الثمالة خصوصا اذا كانت بشرتها بيضاء مرمرية مع الاسود الداكن ..انها عبارة عن لوحة فنية مرسومة باتقان من الزمن الجميل ..انها انثى من نوع خاص لا يقدر قيمته الا من نام معها ساعة من نهار او ليل انها انثى تتكلم من كل انحاء جسدها لتقول تعال يا حبيبي نيكني انها انثى تاتيك شهوتك بمجرد مشاهدتها فكيف لو لمستها او ضاجعتها ولولا موخر القذف الذي احتطت ورششته على زبي لكان شلال الحليب قد انطلق وانا بباب الغرفة حتى يصل الى كسها وطيزها ليغرقه بالحليب الطازج ولكن تمالكت نفسي وتنهدت من اعماق الاعماق لدي وقلت لها هو انتي ايه مش بتحسي انا ايش ممكن يصير فيه وانا شايقك بهالشكل وهي تقول مالك يا حبيبي هو انا عملت حاجة غلط فقلت كل اللي بتعمليه غلط هي في واحدة بتعمل هيك مع واحد مولع عليها مهي هيك ناوية تحرقة بنارها وتخليه فحمة سوداء .. ضحكت سامية ضحكة هستيرية جنسية بغنج مخيف ثم قالت طب تعالى بلاش دلع طيزي مستنياك واللا بطلت فقلت لها هو لو بيدي كنت بطلت لكن واحد يشوف الطيزالحلوة هاي ويتركها يبقى مجنون رسمي .. رميت نفسي على بطنها وبدانا رحلة القبلات والمص واللحس لربع ساعة تقريبا ثم لم احتمل ان استمر هكذا فقلبتها بوضع القطة او الكلبة كما يسميها البعض وبدات بتفريش طيزها وكسها بزبي احيانا وبيدي ولساني احيانا اخرى حتى ذابت سامية من شهوتها التي بدات تتدفق في كل لحظة وفي كل مرة اذهب الى كسها لارتشف عسلها السائل منه بغزارة كبيرة ثم بدات بنيكها في طيزها باصبعي ثم اصبعين الا انها قالت حبيبي هات الزيت الموضوع جنب السرير واستخدمة ما انتا عارف انا كاني مش مفتوحة من طيزي .انا بحب منك كل شي حتى الالم بس مع الزيت اسهل لالك . تناولت قنينة الزيت وهو زيت خاص بالمساج وضعت على راحة يدي قليل منه مدهنت زبي به ثم وصعت في فتحت طيزها قليلا بعد ان وسعتها باصبعي وبدات بتوجيه زبي الى الفتحة الى ان ادخلت مقدمته المفلطحة بشكل كبير حتى بانت وكانها متورمة بفعل الهيجان الاسطوري الذي كنت مصابا به ولم يخلو الامر من صيحات سامية من الالم حتى طلبت منها اذا كان الامر يولمها كثيرا ممكن نبطل هالشغلة الا انها بكت بحرقة وقالت هو انتا مش عايز ترضي طيزي ليش هي عملتلك حاجة وحشه يعني فقلت لها انا بمزح معك ياجميل مهو انا مش ممكن اتركها غبر تكون راضية ومش بس هيك بدك ارويها حليب طازج من زبي بلكي طلعلك فيها زب يضل يواسيكي لما اكون مشغول عنك فضحكت ضحكة مايصة جدا بغنج يذوب الحديد فقلت لها ان تضع المخدة في فمها خوفا من الصراخ الزائد عن الحد المسموح به . وبدات بالضغط ببطء حتى دخل زبي الى منتصفه وقلت لها ان تستكين قليلا حتى تتعود طيزها عليه وبعد ذلك بدات بدفعه الى ان ارتطمت بيضاتي بكسها وهنا بدات بالخروج والايلاج ببطء حتى اتسعت فتحة طيزها سمعت سامية تبكي ورايت دموعها على وجنتيها لم ادري امن المتعة ام من الالم وسالتها هو ايه الدموع دي فقالت انت نيك ومالكاش دعوة بدموعي انا ابكي وقت ما انا عايزه فضحكت وبدات بنيكها نيكا مبرحا بقسوة وسرعة وعادت سامية الى التغزل بزبي هو ايه زبكهذا ما بشبعش !!!!انا بحبة زبك اممممممممو اممممممموه اي انها تقبله في الهواء ثم توحوح اححححححححح آآآآآآآآآي يا طيزي اخخخخ منه حبيبي ..يخر عقلة شو لززيييييييز هذا الزب العزيييييييز على كسي وطيزي ياااااااي ارحمني يا زب حبيبي وكانها تدندن باغانيها يبدو ان سامية فقدت عقلها واصبحت مجنونة في هذا الزب الذي طالما اعتبرته عاديا ولكنه اليوم هو وحده الملك المتوج على كس وطيز سامية كله في حبك يهون يا زب حبيبي اخخخخخ دخيله زبك شو لزييييز اموت واحسة بطيزيانشنق بس ينيكني مرة بكسي اححححححححححح يححححححح يححححوووو استمرينا على هذا الوضع لنصف ساعة كان لا بد بعدها ان ينهمر شلال زبي في طيزها وقد حاولت ان اخرجه واقذف في اي مكان الا ان سامية كانت مشتاقة كثيرا لتشعر بحليبي الطازخ المغلي على نار بيضاتي وزبي يكوي احشائها ويروي ضمأ طيزها العطشى ففعلت مسرورا حتى بدا زبي يقذف حممه في اعماق اعماق طيزها حتى لكانه ملا امعائها ولا ابالغ اذا قلت ان سامية قد اتتها شهوتها الكبرى عشر مرات خلال هذه الفترة حتى انها قالت انت اليوم نشفت كسي خالص . ارتميت بجانب سامية لدقائق قليلة بعد ان ارتمت هي على بطنها دون حراك ثم نهضت الى الحمام اخذت شورا ساخنا بعد هذه المعركة الحامية الوطيس رجعت من الحمام عاريا وسامية ما زالت بدون حراك حتى لكانني شعرت بها كالمغمى عليها ناديتها فاجابت وقالت هو انتا رايح فين قلت لها انا هلبس ملابسي واروح زمان الاولاد مستنيين فقالت هتعيدها قلتلها خليها للظروف فانتفضت من نومها وقالت مهي الظروف اهي مرتبة وجاهزة بس انتا اللي بتدلع واللا انا مش عاجبتك فقلت لها انتي احسن واحدة نكتها بحياتي ولا اظن في يوم هنيك واحدة مثلك فقالت **** لا يحرمني هالزب وابقى طل علينا معانا كمان اسبوعين وبعدها خليها للظروف اومأت لها بالموافقة قبلتها قبلة الوداع وقلت لها قومي استحمي يا روحي واتعشي كويس عشان ترجعي عسل كسك اللي سال منك وهي قالتلي متقول لحالك ابقى تغذى كويس انا عايزة كمان حليب طازج من زبك هذا وقبلته على راسه قبلة حرى وعدتها بالاطاعة لبست ملابسي وغادرت بعد ان اغلقت الباب خلفي وانا غير نادم على كل ما حصل متوعدا نفسي وزبي بمزيد من الجولات الساخنة مع سامية ****لوبة في الايام القادمة .
اتصلت سامية في اليوم التالي لتطمئن علي واخبرتها بانني تمام التمام ووعدتها بزيارة قريبة مع وجبة سمك لذيذة ونيك الذ وفعلا تكرر ذللك كل يومين او ثلاثة ايام الى ان عاد زوج سامية وما زال البحث جاريا عن فرصة مع سامية نفعل فيها الاعاجيب وهي دائما تقول لي معاي مش حتقدر تغمض عينيك ومش حتقدر تحرمني من اللي بين رجليك والى حلقات قادمة اذا سمح لي صديقي بان انشرها
تعليقاتكم مصدر الهامي لا تنسوا ان تتحفونني بها ودمتم
كما وعدتكم فان للقصة بقية وها هو الجزء الثاني
وبالمناسبة هذه القصة حدثت مع احد اصدقائي الذي رواها لي وانا الذي كتبت اسطرها وكلماتها ببعض التصرف اللازم لاكتمال التشويق واعطاء العمل الصبغة القصصية المحببة لكم وقد كنت قد نشرت هذا الجزء سابقا الا انني رايت ان اعيد نشره لاعطاء الفرصة لمن لم يقراه سابقا ان يقراه الان ...فهي مكرره وارجو عدم الحذف لانها قصة جميلة فلنعطي للجميع الفرصة بالاطلاع عليها علما بان هذا الجزء هو الاكثر اثارة وتشويقا فلا تفوتوا فرصة قراءته رغم ان القصة طويلة نسبيا .
قلت لكم في نهاية الجزء الاول ان سامية تزوجت . يقول صديقي :
ان ذكرياتي مع هذه الانسانه لا يمكن ان يمحوها الزمن والامر ذاته ينطبق على سامية فهي ما زالت تحمل في جوانح قلبها وعقلها الباطن والظاهر كل مشاعر الحب والشوق لي وللايام والليالي التي قضيناها سويا نمارس الجنس الخارجي دون ايلاج زبي في كسها او طيزها .
استمرت علاقتي السابقة مع سامية لمدة سنتين فرشتها من كسها وطيزها وكافة انحاء جسدها الرائع عشرات بل مئات المرات مارسنا فيها كل انواع الجنس المسموح لنا من تفريش للكس والبظر والطيز ومص للزب والكس ولحس للطيز ونيك الكس بواسطة اللسان ونيك الطيز باللسان والاصابع وكل ذلك كان يترافق مع العاطفة الجياشة والحب الرائع الطاهر المنزه عن الهوى والبحث دائما عن كل ما يمتعها ويدخلها في جنة المتعة الصاخبة دون ايذائها باي شكل وهي كذلك بدت حريصة كل الحرص على ارضائي بكل الوسائل المتاحة لديها من مص لزبي ومداعبة جميع مكامن الاثارة عندي بلسانها واسنانها ويديها حتى انني كنت امارس معها الجنس من باطن رجليها الا انني بقيت مصرا على عدم الايلاج خوفا عليها وعلى عذريتها الكسية والشرجية ايضا وطلبت منها ان تحتفظ بهذه الكنوز الغالية لزوج المستقبل الذي بدأت اساعدها في البحث عنه . وبالفعل وبعد مرور سنتين على هذه العلاقة الرائعة وجدت لها عريسا وجمعتمها في منزلي بالتنسيق مع اختها التي هي زوجتي طبعا دون علم زوجتي اي شيء عن علاقتي بسامية ولكن اخبرتها انه احد معارفي وانه يرغب بالزواج وقد تكون سامية عروسا مناسبة له وهو قد يناسبها فوافقت ان نجمعهم في منزلنا . ودون الدخول في التفاصيل فقد تم النصيب ووافقا كليهما على الارتباط وفعلا تم ذلك بترتيبات عادية
زوج سامية انسان بسيط في اواسط الاربعينيات من العمر له تجربة زواج فاشلة وهو مطلق ولديه طفل سلمه لوالدته لتعتني به وتربيه وهو يعمل في شركة للامن والحماية الشخصي وحماية المؤسسات بعد ان احيل على التقاعد من الجيش بعد خدمة عشرون عاما في الجيش لذلك فوضعه المادي مناسب يتقاضى راتبين كل شهر وقد ورث عن ابيه شقتان في المدينة واحدة مؤجرة باجرة جيدة والثانية يسكن بها مع سامية . يعني عريس كامل من مجاميعة على راي المثل وهو مناسب في كل شيء . وكم شكرتني سامية على هذا الجهد ومارست معها الجنس مرة واحدة بعد خطبتها وقبل دخلتها كوداع لتجربتنا سويا وقد كانت ليلة حافلة بكل ما لذ وطاب من المتع الجنسية جربنا فيها كل ما علمتها اياه خلال السنتين.
مضى على زواج سامية اربعة اشهروقد التقينا كثيرا لقاءات رسمية او عائلية . وكمدخل للمرحلة الثانية من هذه العلاقة مع سامية اقول انني كنت اشعر دائما عند لقائي بسامية بحكم القرابة بيننا انها مبسوطة بزواجها الا انها لم تنسى ايامنا سويا .هكذا كانت تقول نظراتها وايماءاتها اللفظية او الحركية عندما نشاهد بعضنا باي مناسبة .حتى وصلت بها الامور الى التصريح بذلك بطريقة واضحة جدا وذلك عندما عرضت علي زوجتي ان ندعو سامية وزوجها على العشاء وفعلا اتصلت زوجتي بها ورحبت بذلك واتصلت بدوري بزوجها تمنع قليلا ولكنه وافق وبعد ان تناولنا العشاء وحيث كنت اغسل يدي على المغسلة الواقعة مقابل المطبخ في منزلي وحيث كانت سامية تساعد اختها (زوجتي ) باعادة الاطباق الى المطبخ بعد العشاء اقتربت مني سامية وهمست باذني بكلمتين فقط ولكن وقعهما كان كالصاعقة علي حيث قالت ""زبك واحشني ""
ما هذه الانثى !! هل ما زالت تحن الى زبي حتى بعد زواجها ؟؟ وكيف لها ان تفعل ذلك وانا كنت قد افهمتها ان علاقتي بها مؤقته لحين زواجها ثم يذهب كل في حال سبيله ؟؟؟!! بالاضافة الى انني لم انيكها نيكا طبيعيا ابدا كانت مجرد تفريش وقبل حارة ومص ولحس دون ايلاج فكيف يكون لزبي هذا الاثر في نفسها وقد تزوجت وذاقت طعم الزب في كسها وربما طيزها وكل فتحات النيك في جسدها ..فكرت كثيرا في الموضوع حتى انني اكملت باقي السهرة متوترا وهي شعرت بذلك الا انني في النهاية قررت ان اتجاهلها ولا اعيرها اهتماما وذلك لانني لا اريد ان اسبب لها المتاعب خصوصا وانني احبها فعلا ولا يمكن لي ان اكون سببا في ايذاء من احب فكيف اذا كان هذا الحبيب هو سامية التي سلمت لي جسدها افعل به ما اشاء ...!!وقلت في نفسي انها مجنونة ولا بد ان تعقل وتدرك معنى هذا الكلام وان تكف عن التفكير بهذه الطريقة .
بعد اسبوعين من دعوة العشاء اتصلت بي سامية وكنت حريصا طيلة الفترة الماضية ان لا اكلمها بالهاتف خوفا من انزلاقنا في الحديث الى امور اخرى ولكنها اتصلت هي وبعد السلام والاطمئنان علي وعلى الاسرة عاتبتني بانني لا اعبرها ولا احدثها بالهاتف ولا ازورها ابدا فقلت لها يا سامية يجب ان تنسي ما كان بيننا وان تلتفتي فقط الى زوجك وبيتك وان تصبي اهتمامك بارضاء زوجك والقيام بواجباتك تجاهه وبعد ان شكرتني على هذا النصح قالت ولكن ذلك لا يتعارض مع ذاك فانا اهتم بزوجي والبركة بما علمتني اياه لكن انا فعلا اشتاق اليك وارغب بسماع صوتك ورؤيتك دائما . قلت لها اهو انتي اسمعتي صوتي واذا عزتي باي وقت تسمعيني ابقي اتصلي واذا احتجتي اي حاجة انا رقبتي سدادة ما تنسيش انك اخت زوجتي وواجبك علي كبير . فقالت انسى اني اخت زوجتك علاقتي معك اكبر من هيك وعلى كل حال هتصل بيك كثيرا بدك تتحملني قلتلها انتي تأمري باي وقت وانتهت المكالمة لانني لم اكن راغب بالخوض باي مواضيع غرامية او جنسية معها خوفا عليها .
في اليوم التالي اتصلت سامية حيث كانت في البداية طبيعية وتتحدث عن امور عامة مثل العائلة ومصاريف الاولاد ثم انتقلت بسرعة الى سؤالي هو انت فعلا نسيت اللي كان بيننا من عقلك وعن جد وانها عن نفسها لا يمكن الها انها تنسى هذه الايام والليالي الجميلة فقلت لها ان الانسان يجب ان يستفيد من تجاربه السابقة ,لا انتبقى عالقة في ذهنة وتشكل له كابوسا مزعجا اي اننا نستفيد منها دون نسيانها ولكن ننسى اثرها السلبي علينا ونمارس حياتنا الاعتيادية دون التاثر بها فقالت ان ذلك مستحيل وانها لا تستطيع نسيان المتعة والانبساط التي شعرت بها معي وهذا لا يعني انها تريد تكرارها فورا ولكنها لا تمانع بذلك اذا رغبت انا فقلت لها انا غير راغب وانسي هذا الموضوع كما قلت لك. قال اوكي اوكي بس انا عايزة منك خدمة ممكن؟؟ قلت لها تامري اللي انا اقدر عليه انا جاهز فقالت ان زوجها سيسافر الى فرنسا الاسبوع القادم لكي يتلقى دورة في الامن الشخصي يعني البودي غارد وهي دورة للحراس الشخصيين تعطيها الشركة لموظفيها في فرنسا . فقلت لها بالتوفيق وهذا الشيء ينفعكوا في المستقبل فقالت ايوة لكن هو هيغيب حوالي ثلاثة اسابيع وانا ممكن احتاج اي شي في غيابه فمكن ابقى اتصل فيك لاي خدمة ممكنة خلال هذه الفترة فقلت لها افضل ان تبقي تحكي مع اختك (زوجتي) وهي ممكن تبعثلك اي واحد من الاولاد او انا اذا كان الامر ضروري فقالت سيبك من اختي انا ما بحكي مع حد غيرك ومتقولش لاختي هذا الكلام لانك الوحيد اللي ممكن يساعدني بهالظروف هذي فقلت لها مهو يمكن زوجك يزعل واللا حاجة ويكون الموضوع محرج بالنسبة الي وكنت انا احاول التهرب باي طريقة لكنها عاجلتني بالقول ان زوجي يعلم وهو اللي قال لي اني ابقى احكي معك . واذا مش مصدق انا بقول له يحكي معك شخصيا فقلت لها اوكي خليه يحكي معي ونحنا بنرتب الموضوع وما تحمليش هم وتاكدي اني ما رح اقصر معاكي ولا اخليكي تحتاجي اي شيء . وفعلا تكلم زوجها وطلب مني العناية بها طيلة فترة غيابه .
نسيت ان ان اقول ان سامية وزوجها يسكنون في شقتهم الواقعة في نفس المدينة التي اسكنها ولا تبعد عن منزلي سوى عشرة دقائق بالسيارة . وفعلا سافر زوجها وتحدثت معها بانني جاهز لاي مساعدة ولكنني في قرارة نفسي كنت متاكدا ان سامية تريد شيئا آخر غير المساعدة العادية الا انني لم اتمكن من التهرب . في اليوم التالي لسفر زوجها حدثتني في الهاتف بصوت انثوي مغناج بانها مشتاقة لي وانها تتطلع لأن ازورها ولو من باب المجاملة للجلوس معها والتحدث معها كما في السابق وأنا قلت لها ان تبعد هذه الوساوس عن بالها وان تفكر في نفسها وزوجها ثم قالت لي يا حبيبي انا عاوزة انك تطل علي بالبيت وعلى كل حال انا ماخذه اجازة من الشغل لمدة اربعة ايام وممكن تيجيلي باي لحظة حتى لو بالنهار لاني بكون بالبيت دايما قلتلها ماشي الحالي بحاول ارتب اموري وازورك خلال اليومين القادمين وانا بيني وبينكوا بديت احن لايام زمان خصوصا انها زوجتي في هذه الايام كانت مريضة وما قربت عليها لاكثر من اسبوع وسامية عارفة القصة هذي وحاولت انها تستغل الظروف . في اليوم التالي كلمتها الظهر وقلت الها شو عاملة وكيف اوضاعك قالت تعبانه جدا وماليش لا شغلة ولا مشغلة الا التلفزيون والانترنت شي ممل جدا قلتلها طيب ما تعمليش غدا انا بمر لعندك وبجيب معي غداء من السوق وبنتغدى سوى ..وكم كانت فرحتها حين سمعت هذا الكلام وقد حاولت ان تعمل الغداء هي في البيت لكني قلتلها انتي لوحدك وما بدي اغلبك وخلص انا اصلا حاب آكل سمك معاكي ورح اجيب معي وجبة سمك اذا بتحبي رحبت بذلك وقالت هي فرصة انا ما بعرف لطبخ السمك كثير فتكون فرصة للتغيير خصوصا برفقتك اللي بتمناها من زمان وعاجلتها بالقول اوعي تعملي حاجة او تتوقعي اي شي انا جاي بس اطمئن عليكي واسليكي شوي فقالت وانا مش عايزة اكثر من هيك المهم اوعى تكون قلت لحدا انك جاي قلتلها لا ابدا هو هذا معقول ما نحنا اتفقنا وخلاص لكني اكدت عليها اني لو لقيتها لابسة اي لباس مش ولا بد انا برجع وما بدخل فضحكت وقالت خلاص مثل ما بتريد بيصير . المهم اتصلت باحد المطاعم المتخصص في الماكولات البحرية وهو مطعم معروف واتعامل معه كثيرا وطلبت منه تحضير وجبة سمك سلمون لشخصين مع بعض الجمبري وسلطة البقدونس وهي مناسبة لمثل هذا النوع من الماكولات وفعلا بعد نصف ساعة ذهبت الى المطعم واخذت الطعام ثم اشتريت اربع علب بيرة لزوم هيك اكلة وذهبت في طريقي لبيت سامية طبعا بعد ما خبرت الشغيلة عندي اني ممكن ما ارجع للمحل اليوم من باب الاحتياط واني رايح للعاصمة بشغل ضروري وعندما اقتربت من البيت كلمتها في الهاتف باني قريب لتفتح الباب بلا ما ازعج الجيران بالجرس والانتظار في الخارج وفعلا لقيت الباب مفتوح دخلت وسلمت على سامية وحاولت انها تعانقني عناق الاحبة لكني رفضت بحركة بانت عفوية مني وانا كنت قاصدها . كانت سامية تلبس بيجامة بيت عادية تستر جسمها لكنها تجسمه بطريقة مغرية لكنها مقبولة وما استطعت اني اعلق على الموضوع . حضرنا السفرة واستغربت سامية من موضوع البيرة لكني قلتلها انا متعود مع السمك اشرب بيرة لانها احسن مشروب مع السمك وكمان الجو برد شوي والبيرة بتعطي حرارة فقالت انا ما بشربها قلتلها جربي واذا ما عجبتك ممكن تشربي كولا او اي شي . كانت سامية في غاية السرور من حضوري وقد بان ذلك من خلال حركاتها اثناء تحضير السفرة وهي تقفز هنا وهناك وتدندن باغانيها المحببة لكاظم الساهر جلسنا على السفرة وبدانا بتناول الغداء بشكل طبيعي بعد ان اطمأنيت عليها وأن أمورها تسير بشكل جيد الا انها اشارت لي بان هناك كلام كثير سنقوله بعد الغداء شربت كأس من البيرة مع الغداء وكذلك هي عجبتها البيرة وتركت الكاسين الاخرين لبعد الغداء . بعد الغداء ذهبنا الى الصالون حيث جلسنا على كنباية ثلاثية سويا واحضرت لنا فنجاني قهوة وهي ما زالت في قمة انبساطها وانشكاحها بوجودي معها وبدانا باحتساء القهوة عندما قالت انت مش عايز تعرف اخباري قلت لها اكيد اخبارك بتهمني فبدات بالحديث عن زوجها وانه انسان رائع ومحترم ويقدرها كثيرا الا انه وبرغم خبرته السابقة في الزواج لا يعطيها الكثير من الناحية الجنسية وان ايامها معي كانت اكثر متعة رغم انها من الخارج عرفت منها ايضا ان زب زوجها صغير بالنسبة لها على الاقل لانها تقارنه بزبي وهذا هو سبب قولها لي سابقا ان زبي وحشها . ثم ما لبثت سامية ان ارتمت على كتفي كما كانت تفعل سابقا وبدات الاهات والزفرات تخرج منها وهي تكلمني عن تجربة زواجها الناجحة من ناحية والغير موفقة كثيرا في بعض النواحي . حاولت ان اواسيها بان ذلك يحصل بشكل عادي وعليها ان لا تقارن احدا باحد اخر لان لكل شخص ضروفه وطريقته وعليها ان تتاقلم مع الواقع وتحاول ان تستفيد من ايجابياته وان تتلافى سلبياته كما ان حجم الزب ليس هو كل شيء فيمكن بطريقة الممارسة تعويض ذلك واشعارها بالمتعة الحقيقية فقالت مهي هاي هي المشكلة الاكبر فهو سريع القذف وغالبا ما يقذف حليبه ثم يرتمي بجانبي لاهثا قبل ان احصل على ذروتي الجنسية وحكت لي على سبيل الدعابة كيف فتحت نفسها له باصبعها عندما عجز عن فعل ذلك لانه كلما قرب زبه من كسها يقذف بسرعة ويرتخي ثم يعيد الكرة بعن ان توقظ زبه بالمص ويحصل نفس الشيء الى ان فتحت له كسي باصبعي وقلت تعال يا منيل نيك براحتك وخلصني . ضحكت على هذه القصة كثيرا لكنني كنت قد وصلت الى درجة من الاثارة لا يتصورها احد خصوصا بعد كل هذا الحديث السكسي بامتياز وهل لمثلي ان يحتمل هذا الوضع وقد مضى علي عشرة ايام دون نيك؟؟؟ !!!!! ثم اكملت ومن يومها ونحن نمارس بشكل طبيعي لكن مشلته هي سرعة القذف وانا احيانا تاتي شهوتي مرة واحدة او لا تاتي فامل باصابعي على كسي حتى اصل للذروة الجنسية اللذيذة .كانت سامية مازات تضع راسها على كتفي وانا كعادتي اعبث بخصلاتها شعرها الكستنائي المسرح على ظهرها وعلى جبينها الوضاء بمتعة بالغة ويبدو انها ايضا وصلت لمرحلة اللاعودة مثلي تماما وقالت كيف بدك اياني انسى زبك هذا وضربته بيدها بخفة بعد كل اللي جرى .فقلت لها شوفي يا سامية انتي جميلة جدا ورايي فيكي ما تغير وانا بحبك موت لكني بنفس الوقت بخاف عليكي وما بدي اياكي تنحرفي بطريقة تؤذي سمعتك لذلك انا حريص عليكي كثير من خلال علاقتنا وبتمنى انك تقدري هالشي وما تتهوري باي تصرف فقالت ما انا زي ما بتقوللي بعمل هي انا لابس شرعي رغم اني في بيتي وكله عشانك فقلت لها يعني انتي هيك شرعي بضحكة كبيرة فقالت ايوة شرعي انا لو كنت لوحدي بلبس غير هيك وبوخذ راحتي لكن كلشي عشان الحبيب يهون فقلت لها ويدي تداعب نهديها من خارج البيجامة انتي اللي تؤمري وما زال هاي رغبتك خلينا نشوف وين آخرتها معك يا جميل وقبلتها من ثغرها قبلة حرى تخللها اللعب كل بلسان الاخر ومصة حتى نهضت بعد ان تلمست زبي بيديها وقالت ما تاخذ راحتك يا غالي وترمي هالبنطلون اللي مضايقك واللا يصير فيك زي اول مرة وانا خليني ادخل اغير ملابسي واخذلي دش وراجعلك حالا .
نهضت ساميه وغابتفي داخل المنزل وانا بدوري خلعت بنطالي وقميصي واصبحت عاريا الا من البوكسر واللباس الداخلي العلوي الفانيلا القطنية الخفيفة وكان الجو مريحا حيث ان التكييف شغال على الحامي ويبدو كذلك ان مفعول كاس البيرة قد بدا ياخذ مجراه وما هي الا دقائق حيث عادت سامية ويا لسامية كيف عادت عادت بقميص نوم شفاف لونه ذهبي كلون جسدها االرائع وتلبس تحته كيلوت من نفس اللون وبدون سوتيان وهو لا يكاد يصل الى حافة كسها ولكيلوت وما ادراك ما الكيلوت فهو في الحقيقة لا يخفي شيئا الا النصف الاوسط من كسها بل انه يكاد يدخل بين شفريها ومن الخلف خيطط رفيع داخل في حرف طيزها مربوط من الجانبين بخيط بلاستيكي شفاف . ما هذا !!!! هل هذا لباس ام ستربتيز قلت لها فقالت هو هذا اللباس الصح مع اغوالي وحياتك عندي اني اشتريته وجوزي ما بعرف عنه وانا مخبييته عشانك يا جميل . ثم قالت لي والفانيلا دي لزومها ايه مالبوكسر لوحدة وزيادة كمان خذ راحتك يا حبيبي خلينا ننبسط .ثم اومأت علي وخلعت لي الفانيلا الداخلية فبان صدري امامها بشعره الكثيف الذي طالما تغزلت به .وقالت هو ده الشغل الصح . تناولت كاسين وسكبت علبتي البيرة بهما واشرت لها بالجلوس جانبي فقالت لا مش هنا بغرفة النوم احسن فقلت لها خلينا نشرب البيرة هلا وبعدين يحلها ميت حلال . وافقت وجلست بجانبي وبدات تعبث بزبي من تحت البوكسر هذه المرة فقلت لها هو ده اللي مضايقك اهو رميناه وخلعت البوكسر واستمرت سامية تناغي زبي وتدلعة وتتغزل بحجمه واستطالته وانتصابه الشديد وتقول هو دة الزب اللي يفرح القلب . اسقيتها رشفة من البيرة وانا كذلك ولثمت شفتيها بقبلة حارة . وبقينا على هذا الحال نشرب البيرة ونتبادل عبارات الحب والغزل بجسمها وطيزها ونهديها وقلت لها شكله الزواج خلاكي متلالئة جدا يا روحي فقالت لولا توصياتك الصحيحة ما وصلت الى ما انا فيه . رشفنا اخر رشفة من كاسي البيرة وفورا حملتها على راحتي يدي وتوجهت بها الى غرفة نومها ورميتها بعنف على السرير وسحبت ما يسمى بقميص النوم عنها ومزقته شر ممزق وكذلك الكيلوت الفخري الي كان دخل كله بين اشفار كسها بفعل الرطوبة وارتميت فوقها مصا وتقبيلا وعضا في كل انحاء جسدها البض الطري مثل الزبدة ثم قلبتها على بطنها واخذت جولة من العض لكل جسدها من رقبتها حتى اصابع رجليها وهي تنهت وتتاوه وتتحدث بكلام متقطع لم افهم نته الا انه هكذا النيك والا فلا فقلت لها هو انتي شفتي حاجة لسا بدري ثم تحولنا الى الوضع المفضل لنا 69 اكلت كسها اكلا حتى اصبح بظرها احمرا من كثر العض والضغط عليه اتت شهوتها عدة مرات لا اعرف عددها ثم قالت بغلاوتي عندك خليني احس بزبك بكسي لاول مرة وهي تبكي من اللذة والالم وكانها تستعطفني بهذا الطلب الذي طالما كان ممنوعا عنها في السابق الا انه الان اصبح متاحا لا بل لازما لاكتمال المتعة الجنسية الكاملة لي ولها فقلت لها تامري امر اليوم رح يزور كسك وطيزك كمان ما عاد في ما يمنع ما انا كنت بتمنى هذا من زماااااااااان يا سمسم انا هخليه يشبعك اليوم يا روحي ونمت فوقها حيث امسكت به هي وبدأت تفرش به كسها وتفرك بظرها الى ان اتت شهوتها فما كان مني الا ان وضعته على باب كسها وبدات بادخاله ببطء الا ان ما فاجأني هو الالم الذي شعرت به سامية من دخول زبي فهي تتالم من حجم زبي الذي لا يقارن بزب زوجها فقلت لها هو انتي مش مفتوحة واللا ايش فقالت لا انا مفتوحة لكن مهو فتحت حالي باصبعي وزب جوزي كمان اكبر من اصبعي شوي فقط عشان هيك يمكن مش مفتوحة كويس وبدت فرحة جدا بانني ساتذوق طعم فتحها بشكل جيد فبدات بالضغط البطيء الى ان شعرت ان عضلات كسها مغلقة قليلا ثم دفعت زبي بقسوة الى الداخل فدخل بصعوبة ثم بدات بتحريكة خروجا ودخولا بكل بطء حتى تفتح عضلات كسها جيدا ثم اخرجته منه فصاحت طالبة اعادته الى حيث مكانه المفضل لديها اي كسها الذي انفتح بشكل رسمي الان ثم اعدته الى كسها وبدات انيك بها بقسوة احيانا واحيانا بهدوء من اجل المتعة الكاملة وهي تقول نيكني ياحبيبي ..نيك حبيبتك نيك .. هذا هو النيك الصح ... اموت بزبك انا ...حبيبي زبك الكبير هذا .. هذا هو الزب واللا بلاش .. وهي تصيح بهستيريا بل جنون رسمي من فرط الشهوة والالم وتوحوح وتصدر الاهات العالية احيا والخفيفة احيانا اخرى وكل ما يثير في الغريزة التي تجعلني استمر بكل قوة وقد ساعدني على ذلك انني كنت قد وضعت على زبي مؤخرا للقذف على شكل بخاخ وتناولت حبة فياجرا من النوع الفاخر عندما ذهبت سامية لتغيير ملابسها . استمر هذا الوضع قرابة الساعة والنصف بعدها شعرت انني لا بد ساقذف مخزوني من الحليب فورا حيث اشعرتها بذلك وسالتها اين اقذف فقالت في كسي داخل كسي العطشان دخيل زبك انا اريد لحليبك ان يروي عطشه اححححححححححححح اخخخخخخخخخخخ منه زبك بيجنن هذا زبك يا ويلي من زبك وعمايله ليش حارمني منه كل هالفترة .. ممنوع يغيب زبك عني بعد هيك .......بحب زبك ,,,بموت بزبك ..ثم ثارت حممي غزيرة مثل الشلال بل كانها مياه تقذف من مضخة اطفاء الحريق بقوة هائلة داخل كس سامية العطشان فصاحت بشهوتها العظيمة صوتا اكبر من سابقة حتى انني لثمت فمها بقبلة سريعة خوفا من انتشار صوتها للجيران استمرت القبلة لدقائق حتى هدأنا قليلا ثم ارتميت بجانبها اتصبب عرقا وهي تلهث من فرط ما حل بها من شهوة عظيمة ...استمر هذا الوضع لربع ساعة ثم نهضت سامية واسندت ظهرها على الوسادة وبدات تعبث بزبي وتتغزل به وبقدرته الفائقة على ارضائها وتكرر نفس الكلمات التي كانت تقولها اثناء نيكي لها .
نهضت انا وقلت لها كيف الجميل بعد ما انتاك فقالت انت مش طبيعي اكيد مش طبيعي انت عامل شي لحالك هما كل الرجال هيك واللا بس انتا فقلت لها هذا من خبرتي الطويلة مع زوجتي ولانني احبك كثيرا فعملت على اخراج كل طاقاتي الكامنة معك ولولا جمالك الساحر وتجاوبك معي ما كان لذلك ان يكون بهذه اللذة وهذا هو ما قلته لك ان الممارسة الجنسية هي عملية تفاعلية لا تكتمل الا بتعاون الطرفين وهذا هو التجسيد الواقعي لما حدثتك فيه . نظرت الى الساعة حيث كانت تشير الى ما قبل المغرب بقليل فقالت سامية مالك هو انت مستعجل فقلت لها ايوة لكن لسا فاضل ساعة كمان ممكن اقضيها معك وبعدها لازم ارجع البيت كاني جاي من الشغل فقالت يعني بنلحق واحد حلو بالطيز قلت لها اذا كان هذا طلبك فليكن لكن خليني اخذ دش سريع وانت كمان بعد هذا العرق الذي ملأ جسدينا ولناخذ انا وانت قسطا من الراحة حتى يكون النيك على اصوله وبالتاكيد لي عودة الى هذا الطيز الطري رح اشبعة وافتحه زي ما فتحت كسك الوردي ياسمسم .. حاولت سامية ان ناخذ الدش سويا لكني رفضت واخذت انا الدش اولا وذهبت الى الصالة عاريا حتى اعطيها الفرصة تاخذ الدش براحتها وقلت لها بس تخلصي ناديلي بدي اشم شوية هواء بالصالة واشربلي كاسة كولا ..
عشرة دقائق مضت ونادت سامية باغنية مستنياك يا روحي . ذهبت الى غرفة النوم ,,,,,آآآآآآآآآآآآآآه والف آآآآآآه يبدو ان هذه المخلوقة تريد ان تفجر في كل طاقاتي الجنسية حتى بعدها لا اصبح قادرا على مضاجعة غيرها حتى لو كانت زوجتي كانت سامية قد لبست بدي كامل من كتفيها حتى رجليها وهو الذب يسمونه شمع النحل وهو خيطان باشكال سداسية باللون الاسود ومفتوح من عند الكس والطيز بشكل يتيح النيك بسهولة ولكم ان تتصوروا كيف يكون شكل الانثى بهذا االلباس السكسي حد الثمالة خصوصا اذا كانت بشرتها بيضاء مرمرية مع الاسود الداكن ..انها عبارة عن لوحة فنية مرسومة باتقان من الزمن الجميل ..انها انثى من نوع خاص لا يقدر قيمته الا من نام معها ساعة من نهار او ليل انها انثى تتكلم من كل انحاء جسدها لتقول تعال يا حبيبي نيكني انها انثى تاتيك شهوتك بمجرد مشاهدتها فكيف لو لمستها او ضاجعتها ولولا موخر القذف الذي احتطت ورششته على زبي لكان شلال الحليب قد انطلق وانا بباب الغرفة حتى يصل الى كسها وطيزها ليغرقه بالحليب الطازج ولكن تمالكت نفسي وتنهدت من اعماق الاعماق لدي وقلت لها هو انتي ايه مش بتحسي انا ايش ممكن يصير فيه وانا شايقك بهالشكل وهي تقول مالك يا حبيبي هو انا عملت حاجة غلط فقلت كل اللي بتعمليه غلط هي في واحدة بتعمل هيك مع واحد مولع عليها مهي هيك ناوية تحرقة بنارها وتخليه فحمة سوداء .. ضحكت سامية ضحكة هستيرية جنسية بغنج مخيف ثم قالت طب تعالى بلاش دلع طيزي مستنياك واللا بطلت فقلت لها هو لو بيدي كنت بطلت لكن واحد يشوف الطيزالحلوة هاي ويتركها يبقى مجنون رسمي .. رميت نفسي على بطنها وبدانا رحلة القبلات والمص واللحس لربع ساعة تقريبا ثم لم احتمل ان استمر هكذا فقلبتها بوضع القطة او الكلبة كما يسميها البعض وبدات بتفريش طيزها وكسها بزبي احيانا وبيدي ولساني احيانا اخرى حتى ذابت سامية من شهوتها التي بدات تتدفق في كل لحظة وفي كل مرة اذهب الى كسها لارتشف عسلها السائل منه بغزارة كبيرة ثم بدات بنيكها في طيزها باصبعي ثم اصبعين الا انها قالت حبيبي هات الزيت الموضوع جنب السرير واستخدمة ما انتا عارف انا كاني مش مفتوحة من طيزي .انا بحب منك كل شي حتى الالم بس مع الزيت اسهل لالك . تناولت قنينة الزيت وهو زيت خاص بالمساج وضعت على راحة يدي قليل منه مدهنت زبي به ثم وصعت في فتحت طيزها قليلا بعد ان وسعتها باصبعي وبدات بتوجيه زبي الى الفتحة الى ان ادخلت مقدمته المفلطحة بشكل كبير حتى بانت وكانها متورمة بفعل الهيجان الاسطوري الذي كنت مصابا به ولم يخلو الامر من صيحات سامية من الالم حتى طلبت منها اذا كان الامر يولمها كثيرا ممكن نبطل هالشغلة الا انها بكت بحرقة وقالت هو انتا مش عايز ترضي طيزي ليش هي عملتلك حاجة وحشه يعني فقلت لها انا بمزح معك ياجميل مهو انا مش ممكن اتركها غبر تكون راضية ومش بس هيك بدك ارويها حليب طازج من زبي بلكي طلعلك فيها زب يضل يواسيكي لما اكون مشغول عنك فضحكت ضحكة مايصة جدا بغنج يذوب الحديد فقلت لها ان تضع المخدة في فمها خوفا من الصراخ الزائد عن الحد المسموح به . وبدات بالضغط ببطء حتى دخل زبي الى منتصفه وقلت لها ان تستكين قليلا حتى تتعود طيزها عليه وبعد ذلك بدات بدفعه الى ان ارتطمت بيضاتي بكسها وهنا بدات بالخروج والايلاج ببطء حتى اتسعت فتحة طيزها سمعت سامية تبكي ورايت دموعها على وجنتيها لم ادري امن المتعة ام من الالم وسالتها هو ايه الدموع دي فقالت انت نيك ومالكاش دعوة بدموعي انا ابكي وقت ما انا عايزه فضحكت وبدات بنيكها نيكا مبرحا بقسوة وسرعة وعادت سامية الى التغزل بزبي هو ايه زبكهذا ما بشبعش !!!!انا بحبة زبك اممممممممو اممممممموه اي انها تقبله في الهواء ثم توحوح اححححححححح آآآآآآآآآي يا طيزي اخخخخ منه حبيبي ..يخر عقلة شو لززيييييييز هذا الزب العزيييييييز على كسي وطيزي ياااااااي ارحمني يا زب حبيبي وكانها تدندن باغانيها يبدو ان سامية فقدت عقلها واصبحت مجنونة في هذا الزب الذي طالما اعتبرته عاديا ولكنه اليوم هو وحده الملك المتوج على كس وطيز سامية كله في حبك يهون يا زب حبيبي اخخخخخ دخيله زبك شو لزييييز اموت واحسة بطيزيانشنق بس ينيكني مرة بكسي اححححححححححح يححححححح يححححوووو استمرينا على هذا الوضع لنصف ساعة كان لا بد بعدها ان ينهمر شلال زبي في طيزها وقد حاولت ان اخرجه واقذف في اي مكان الا ان سامية كانت مشتاقة كثيرا لتشعر بحليبي الطازخ المغلي على نار بيضاتي وزبي يكوي احشائها ويروي ضمأ طيزها العطشى ففعلت مسرورا حتى بدا زبي يقذف حممه في اعماق اعماق طيزها حتى لكانه ملا امعائها ولا ابالغ اذا قلت ان سامية قد اتتها شهوتها الكبرى عشر مرات خلال هذه الفترة حتى انها قالت انت اليوم نشفت كسي خالص . ارتميت بجانب سامية لدقائق قليلة بعد ان ارتمت هي على بطنها دون حراك ثم نهضت الى الحمام اخذت شورا ساخنا بعد هذه المعركة الحامية الوطيس رجعت من الحمام عاريا وسامية ما زالت بدون حراك حتى لكانني شعرت بها كالمغمى عليها ناديتها فاجابت وقالت هو انتا رايح فين قلت لها انا هلبس ملابسي واروح زمان الاولاد مستنيين فقالت هتعيدها قلتلها خليها للظروف فانتفضت من نومها وقالت مهي الظروف اهي مرتبة وجاهزة بس انتا اللي بتدلع واللا انا مش عاجبتك فقلت لها انتي احسن واحدة نكتها بحياتي ولا اظن في يوم هنيك واحدة مثلك فقالت **** لا يحرمني هالزب وابقى طل علينا معانا كمان اسبوعين وبعدها خليها للظروف اومأت لها بالموافقة قبلتها قبلة الوداع وقلت لها قومي استحمي يا روحي واتعشي كويس عشان ترجعي عسل كسك اللي سال منك وهي قالتلي متقول لحالك ابقى تغذى كويس انا عايزة كمان حليب طازج من زبك هذا وقبلته على راسه قبلة حرى وعدتها بالاطاعة لبست ملابسي وغادرت بعد ان اغلقت الباب خلفي وانا غير نادم على كل ما حصل متوعدا نفسي وزبي بمزيد من الجولات الساخنة مع سامية ****لوبة في الايام القادمة .
اتصلت سامية في اليوم التالي لتطمئن علي واخبرتها بانني تمام التمام ووعدتها بزيارة قريبة مع وجبة سمك لذيذة ونيك الذ وفعلا تكرر ذللك كل يومين او ثلاثة ايام الى ان عاد زوج سامية وما زال البحث جاريا عن فرصة مع سامية نفعل فيها الاعاجيب وهي دائما تقول لي معاي مش حتقدر تغمض عينيك ومش حتقدر تحرمني من اللي بين رجليك والى حلقات قادمة اذا سمح لي صديقي بان انشرها
تعليقاتكم مصدر الهامي لا تنسوا ان تتحفونني بها ودمتم