عصر يوم
09-29-2015, 05:32 PM
المرأة هي سعادتك أو شقاءك
هي امرأة في عمر 45سنة و أرملة تكبرني بعدة سنوات و هي ذات وجه جميل و قوام مشدود و جسم ممتلئ في غير بدانة و صدر شامخ و مؤخرة رائعة مثيرة لا ترهل فيها و هي جارتنا تسكن قرب بيتنا و لديها ولد واحد يعمل ببلد أجنبي و هي الصديقة المقربة لزوجتي و دائمة الزيارة لنا و قد إعتدت عليها و على الحديث معها و كلما أتت لزيارتنا آكلها بنظراتي دون أن تشعر و خاصة عندما تلبس الجنز .
جسمها متفجر الأنوثة رغم تخطيها الـ 45 من العمر و صوتها فيه غنج و رقيق عندما تجلس و تضع ساقا على ساق أتجنن على أفخاذها الممتلئة و المعبرة عن كس ملظظ و شفايفها ممتلئة ما يؤكد حلاوة و طعامة كسها ..
عندما أتحدث معها أنظر لعينيها و أجد فيهما الجوع الجنسي بالرغم من عدم حديثنا في الجنس ..فلقتي طيزها يترجرجان و يتخبطان فيما بينهما فيقتربان و يتباعدان ككرتي بندول عند السير و كأنهما يسكبان لبن شهوات الرجال كقنينة ذات فتحة ضيقة ..نفسي أنيكها حتجنن عليها..
دائما شاغلة تفكيري فمثلها يروي ظمأ الشرقان ..نفسي أمارس معها كل ألوان الجنس "الفموي و الشرجي و المهبلي "و لكن كيف السبيل ؟ قلت لازم أقتحمها و الإقتحام خير وسيلة لغزو كسها و طيزها..كانت دائما ترتدي الجينز فأرى تفاصيل كسها و طيزها فأصر على إقتحام هذه القلعة الحصينة..
و جاءتني الفرصة عندما سافرت زوجتي و أولادي لزيارة جدهم الذي يعيش بمدينة ساحلية و منزله على البحر و لم يكن لدي رصيد أجازات من عملي و أصرت زوجتي على السفر عند والدها لتغيير الجو و لشدة الحرارة بمدينتنا فسافروا لوحدهم و لم أكن برفقتهم ..و قلت يا واد جاتلك الفرصة ..
قلت:أرن عليها فردت بنعومة و رحبت بي بعد أن عرفتني ..
قالت :إنت ما سافرتش مع مراتك ؟
قلت : الشغل منعني و ليس لي رصيد أجازات على الإطلاق
قالت هي مراتك حتغيب كتير عند أهلها ؟
قلت :انت عارفة ان الجو حر و هي و العيال مش طايقينه و قالت زوجتي:آخد الأولاد طوال الأجازة الصيفية 3شهور عن جدهم و يستمتعوا بالجو و البحر هناك..
قالت:ياه دي هتمضي 3 شهور مرة واحدة ..دي هتوحشني أوي!!
قلت :خلليها تستمتع بالبحر هي و الأولاد ..
قالت:و انت هتفضل بعيد عنهم كل الفترة دي؟
قلت:هحاول أروح لهم كل جمعة و سبت أجازتي الأسبوعية..
قالت: إنت كدة يا عيني عليك سابوك لوحدك !!
قلت :الصراحة ..دي أول مرة تحصل معايا و مايكونش لي رصيد أجازات..
قالت:و أكلك و غداك و غسيل هدومك ..هتعمل فيهم ايه؟
قلت:أكلي و غدايا هيبقى سوقي و غسيلي هخده معايا و أنا مسافر..
قالت:هو انت ما تعرفش تطبخ ؟
قلت:الصراحة بعرف و شاطر كمان..عشان كدة مراتي سابتني و هي مطمئنة على إني مش هضيع!!بس عشان لوحدي أكيد هكسل و آكل في المطاعم أو دليفري..
قالت: يا حرام!!
قلت:صعبان عليك مش كدة؟
قالت:انت متعوِّد على وجود مراتك معاك و هي آيمة على خدمتك..
قلت: أكيد هتعب أوي..خاصة و أنا مش متعوّد على كدة
قالت:يا عيني عليك
قلت:صعبت عليكي؟
قالت: أكيد ..
قلت:ممكن أطلب منك طلب؟
قالت:عينيا الإتنين..
قلت:للدرجة دي أنا عزيز عليكي؟
قالت:دي عشرة سنين معاك انت و مراتك و ما شفتش منك و لا منها أي حاجة وِحشة..ودايما شايفاك لما بآجي عندكو بتهتم بيا و براحتي و ماعنتش أقدر أستغنى عنك و لا على مراتك ..دا انتو أقرب الي من أهلي..
قلت: انت واحدة كل قلبك حب و حنية و أنا كمان حبيتك و صداقتك مقدرش أستغنى عنها و بعدين انت واحدة جميلة يساع كل الناس..
قالت: كلامك حلو ..أنا متشكرة على الكلام الحلو دا..
قلت:الصراحة أنا اتعودت على وجودك عندنا و وجودك في وسطينا و اليوم اللي ما شوفكيش فيه بحس اني ناقصني حاجة..
قالت:إيه هو طلبك ؟
قلت:أنا مرعوب و خايف تكسفيني و ما تلبيش طلبي؟
قالت:أنا أكيد بحبك و مش هأخر ليك طلب بس ياريت يكون طلبك في الإمكان تحقيقه!!
قلت:هو سهل أوي و ما فيش فيه صعوبة و لحبي فيك و معزتك عندي أكيد هتلبِّيه..
قال:فهمتك!!
قلت:فهمتي إيه؟
قالت:عاوز تستغلني كوني أرملة و مراتك مش موجودة ..ما هي مالهاش معنى غير كدة!!
قلت:و ليه ماتقوليش إني محتاجك و محتاج تراب رجليكي..هي الحياة مش كلها جنس و بس..أنا محتاجك في وحدتي و آكل من طبيخك.
قالت:يعني تيجي تقعد معايا في بيتي؟
قلت:انت اللي تقعدي معايا كأنيسة في وحدتي و تشاركيني لقمتي ..و عشان ما حدش من الجيران ياخد باله ..تيجي بالليل النهاردة و تقعدي معايا و لما تزهقي ترجعي بيتك..لو اني عارف ان عمرك ما هتزقي مني أبدا..
قلت ""بتلعثم و إرتباك"" أنا مشغول بيكي و نفسي أبقى معاك لوحدنا
قالت و ده كلام يصح يطلع من بقك؟
قلت :غصبن عني أرجوكي ما تزعليش مني أنا مش هيجيني نوم بالليل من غيرك و بأفكر فيك ليل ونهار
قالت :يا راجل يا كبير دا إنت متجوز و عندك عيال و أنا كبيرة في السن زيك يعني مش مراهقين عشان تقول الكلام ده !!و تفتكر إنك سيَّحتني و خلاص حجري عليك أطفيلك لوعتك..
قلت: أرجوك ما فيش داعي للسخرية.. دي أحاسيس جوايا ..و مش قادر أموتها!!و حاولت نسيانك و فشلت ..أرجو ألا أكون قد أزعجتك ..
و ساد صمت بيننا و هي ما زالت على الطرف الآخر من الخط بعدها ردت بتلعثم و ارتباك و...
قالت :عيب دا إنت جوز صاحبتي الأنتيم و كمان كنت فاكراك زي أخويا !!وبعدين أنا أرملة و أنت فاجأتني بكلامك ده !! إنت عاوز مني إيه ؟تنام معايا زي المتجوزين !!مراتك مش مكفياك !!!
قلت :زاهدة الجنس و أكيد بتحكيلك ..
قالت: آه بتحكيلي و ما كنتش مصدقاها ..بس أنا صدقتها دلوقتي عشان كدة لما بقعد معاك و أكلمك بأحس إنك بتاكلني بعينك و بتجردني من هدومي ..أرجوك عيب كدة ما يصحِّش مع السلامة ..
و أغلقت الخط و تركتني نهباً للأفكار السوداء التي ظننت معها أنها يمكن أن تخبر أحداً فتكون الفضيحة و قعدت أضرب أخماساً بأسداس .. لم أخرج من البيت حتى المساء ثم أخذت دشاً سريعاً و جلست أمام جهاز الكمبيوتر و أنا في شدة القلق من ردة فعلها ..هل ستتصل بمراتي و تخبرها ؟حتتصل بيها على الموبايل و تعرفها إني عاوز أنيكها ؟و عند الحادية عشرة ليلا دخلت لغرفة نومي علني أستطيع أن أغمض جفني ..و لكن هيهات كيف النوم و دماغي مشغولة و قاعد بأسب و ألعن في اليوم اللي فكرت فيه في الست دي و كيف أخرج من مأزقي الذي وضعت نفسي فيه؟؟!!
و قبل أن أطلع على السرير رن موبايلي و وجدت رقم جارتنا ..
قلت:"في نفسي" أكيد فيه خناقة على الموبايل فتحت على الرقم و وجدتها ..
قالت: مساء الخير عليك..
قلت: مساء النور عليكي.
قالت :أنا واقفة على الباب و معايا شنطة هدومي .. من فضلك إفتحلي..
و فتحت الباب و وجدت معها شنطة ملابس صغيرة
قلت :خير إنت مسافرة و عاوزاني أوصلك ..؟
قالت: أكيد لأ..
قلت :خير ؟؟
قالت: جاية أأعد معاك يومين تسمح لي؟..
فقلت :"و قد سقط قلبي بين ضلوعي".. تفضلي بيتك و مترحك ..
فدخلت و رائحة عطرها جوافة ..
فقالت :أنا جايبة معايا بوظة مشبّرة.. ممكن تجيب كاسين ؟
قلت :حالا يا حياتي ..
قالت :الأول دخلني غرفة نومك عشان ألبس لليلة دخلتي
قلت :ليلة دخلتك !!؟
قالت :و هتلاقيني فرچين(عذراء) ...
قلت :إزَّاي ؟
قالت :هتاخد وشي يا راجل و هينزل مني دم
قلت :دا نتـي مخلّفة ولد متجوّز و كمان عنده عيل ..هو غشاء بكارتك ما تخرقش!! ؟؟
قالت: دي المفاجأة اللي عمرك ما تحلمش بيها .. دلوقت هتشوف هو إنت ما عندكش فكرة عن كدة؟ ..
قلت :أكيد
قالت :دي الموضة دلوقت بنجيب من الصيدلية لبوس يتحط في الكس يخيلله يصغر و يضيق و كمان لبوس غشاء بكارة أمريكاني!! يتحط جواه ..وأنا جايالك بكس نونو و ببكارة عشان أخلِّيك تحلف بالأيام اللي هأقضيها معاك..
ذهبت للحمام و رششت على زوبري اسبريي لتطوبل مدة النيك و الإنتصاب ثم خرجت من الحمام بعد أن شطفت زوبري و دخلت غرفة السُفرة و أخذت كاسين من النيش و إنتظرت بغرفة المعيشة حتي خرجت علي جارتي كملكة جمال فرسة قميص أسود شفاف ما فيش تحتيه هدوم داخلية و قصير إذا إستدارت ظهر من تحته نصف فلقتي طيزها عاري من الظهر تماما فتحة صدره واصلة لصرتها بزازها نافرين على حلمتين منتصبتين شعر أسود نازل لغاية وسطها عينان كعيون نمرة شفتان مكتظتان يعلوهما أحمر شفاه أحمر فاتح يجعلك تمتص شفتيها بين شفتيك!!ساقان بهما فخذان ملفوفان جميلان ينذرانك بأن ملتقاهما من أعلى كس سيحتويك سيعصر زبك سيلتهمه سيقبض عليه سيطحن رأسه عند شبقه و شهوته و رعشته و قبضته..
جلسنا نشرب البيرة و أنا ألتهمها بنظراتي ثم أمسكت بكفيها و قبلتهما فأغمضت عينيها و طبعت قبلة سريعة على شفتيها و أتبعتها بقبلة طويلة لم أترك جزءاً من فمها إلا و مصّيته كتير حتى تورمت شفتاها أو هكذا شعرت و ذهبنا لغرفة النوم و هي في حضني مع قبلات فرنسية و كأننا لم نمارس الجنس من سنوات!! و نزعت عني ملابسي و أخذتها في قبلة طويلة و نحن واقفان ثم نزعت عنها قميصها حتى أصبح صدرها ملاصق لصدري و زوبري بين فخذيها و ملامس لكسها ..و وجدتها توجه يدها لأسفل لتمسك زوبري ..
قالت :عاوزة أمسكه و أتعرف على المغلِّبك ده ؟و ليه مراتك زاهدة فيه ..؟
ثم إبتعدت عني و..
قالت :يا لهوي!!يا مصيبتي
قلت مالك.. ؟؟
قالت :كل ده زوبر ..دي مراتك دي مَرَة عبيطة ..مش عارفة تستمتع بيه!! إيه دا كله ..؟؟شايله إزّاي بين فخادك.. عشان كدة مدوَّخك و مغلِّبك!! دا عاوز كس ما يخرجش منه خالص ..دا ثروة زوبرك ده دا أنا حظي حلو إني إتعرفت عليه!!دا أنا هحتفل بيه الليلة دي أحلى إحتفال.. و هدخله كس فيرچن ضيق موت.. و كمان معطرة كسي بالمسك عشان تمص و تلحس و تشفط و هتتفرج على أحلى كس كُبيني بشفراته المميزة و بظره اللي زي زوبر عيِّل ..كبيني فاهم يعني إيه كبيني.. ؟؟
قلت يعني إيه؟
قالت :مليان و طخين و منفوخ و مربرب !!..فتحته ما بين الفخذين مايلة لقدَّام و لأعلى مع لُحُمة الشفرتين هتلاقي البظر بارز للخارج ..أشفاره مستخبيّة .و منفوخ من الجانبين ..بارز بشكل ملفت.. بظره جميل و ممتع..حرارته سخن و ملهلب على الزوبر و إفرازاته قليلة ماتخلِّيش الزوبر يعوم جوة الكس..قوه و عنفوان شهوته تفوق الحدود ..ضيق جداااا و لا يتأثر بالولادة أو كثرة النيك لأنه بيرجع لطبيعته بسرعة..صاحبته عندها شبق و شهوتها بتنزل أكثر من مرة في النيكة الواحدة و كمان شهوتها بتيجي قبل الراجل .. و مع الراجل..
و رحت ماسك زوبري من رأسه و..قلت: له أيوة يا عم هتهيّص الأيام دي ..ورّيني شطارتك و متعها و خللي راسك تكهرب الچي سبوت بتاعها و كمان تحضن راس بظرها و عاوز راسك تحك شفراتها و تطلع منها شرار..و خللي بالك على نفسك لما تخش جوة كسها خللي بالك من فعصته و أوعى يفرمك جوّاه ..عاوزك تبقى إنت الفارس و إنت الكل في الكل ..و عاوز أسمع صواتها و وحوحتها و آهاتها ..
و نيمتها على ضهرها و دخلت بين ساقيها و إتجهت لبزازها و حلماتها بالمص و اللحس و العض حتي أخذت تتأوه ..ثم نزلت لسوتها باللحس و الشفط و التحسيس ثم نزلت و إستلمت الأشفار و فتحة كسها بقبلة عميقة و شفط ثم البظر بقبلة و شفط راس البظر الذي فوجئت برائحته العطرية الجميلة و بحجمه و الذي لم أرى مثله عند زوجتي ..
فقلت: تصدقي مراتي ما لهاش بظر و شفراتها مقصوصة !!
قالت :يلعن أم الطهارة البلدي بيشيلو كل مناطق الشهوة عند البنت ..و علشان كدة مراتك باردة ..أرجوك إنسى و خليك ليَّ
ثم أدخلت بظرها كله جوة فمي بكامل جلدته مع المص و بلساني أرفع الجلدة لأمص البظر حتى تسارعت أنفاسها و إهتز جسدها معلنة خروج شهوتها من كسها كنافورة مياه أغرقت وجهي ..
قالت: هيجتني و شهوتي جاتني و نطرت في وشك!!
واتجهت إلى أحد الأشفار الصغيرة الداخلية وأدخلتها في فمي و قمت برضاعته و مصّه مناوباً بينه و بين الآخر ثم مررت لساني نزولا وصعوداً من أعلى البظر و دخولا في فتحة الكس.. ومرورا بالخــط الفاصل بين الأشفار و كررت هذه العملية مراراً و تكراراً مع تعميق لساني داخل كسها و في النهاية دخلت كسها كاملاً في فمي و رضعته و ضغطت عليه بشفايفي ..
حتى طلبت مني إدخال زوبري جوة كسها و لم أستجب لها بل إستمريت في تعذيبها الجنسي ثم مسكت بزوبري و أخذت أفرش رأسه على بظرها و شفراتها ثم بين شفراتها دون إدخاله جوة كسها و بدأت تتأوه و تنفعل و تصرخ و تتوحوح حتى نطرت شهوتها مرة أخرى .. و أنا أعلم أن صرخاتها و توسلاتها ما هي إلا اللذة الحقيقية التي تشعر هي بها ..
ثم رفعت ساقيها على كتفي و مسكت بزوبري لأدخله جوة فتحة كسها فوجدت صعوبة بالغة ..
قالت: مش قلت لك ؟؟ضيقت كسي ..بس ما كنتش فاكرة إن زوبرك بالضخامة و الطول دا ..
ومسكت رأس زوبري و أخذت أحكها بين شفراتها حتى أخرجت إفرازاتها ..ثم دفستها في فتحة كسها ثم أخرجتها عدة مرات حتي إنفرجت فتحة مهبلها ثم أدخلت زوبري بالراحة مرة أخرى و أخذت أزق فيه لغاية ما خرق غشاء بكارتها الأمريكاني ..
هي:صرخت أح ..أح..أح..كدة خرقتني يا قاسي يا جبار ..
و خرجت زوبري عليه قليل من الدماء ثم مسحته بمحرمة ثم أدخلته مرة أخرى في كسها لمنتصفه ثم أخرجته و هو ملتصق بجدار الكس ثم أدخلته كله ثم زودت السرعة في الإدخال و الإخراج حتى أثرت جنونها ..
و هي تتوحوح: أح وتصرخ وتصوت وتتأوه ..آه..آه.. أح..آه..أح..آه..
ثم أخذت أضربها على طيزها حتى أثير هياجها و أوصلها لنشوتها..و لكي أجعلها تشعر بزوبري أكثر كنت أحركه جوة كسها بحركة دائرية مرة في إتجاه الساعة و مرة في عكس إتجهاهها و مرات في شكل عمودي لأعلى و أخبطه في يمين جدار كسها ثم في شماله زي حركة المضمضة عشان أحرك بظرها و أخبط ببيوضي على شفرات كسها و أخللي زوبري يوصل لكل مناطق كسها و فعلا خبط في الچي سبوت بتاعها فإرتعشت و إنتفضت وجدتها قبضت على زوبري قبضة كانت حتطلَّع روحي فصوَّت و حسّيت إن راس زوبري إدَّعكِت فوجدتني أرتعش معها و نصوت إحنا الإتنين و ينطلق لبني منسابا متدفقا و عسلها يخرج مرتشحا مع لبني على أشفارها و بين فلقتي طيزها و جدتها ترتخي و يخرج زوبري من كسها و نمنا على ضهرنا بعد هذه المعركة ..
ثم قامت و قبلتني و هي تشكرني على هذا الإستمتاع الذي لم تره في حياتها ..وتلعن زوجتي التي فرطت في هذا الذهب و شكرتها لأنها أمتعتني و جعلتني أشعر أنني فعلا كنت في دخلتي التي لم أحتفل بها بمثل ما إحتفلت بها هذا اليوم..
و نمنا و نحن عرايا و في أحضان بعضنا ..و عند الفجر قلقت و وجدت قضيبي منتصبا و هي ممسكة به و يداي تلعبان في ثدييها و رفعت وجهها لألتقم شفتاها بين شفتاي فصحيت و بادلتني القبل و المص ثم وجدتها تعلوني لتلتقم زوبري في فمها و كسها في فمي و بظرها لم يسلم من مصي و عضي و شفراتها بين شفتاي مرة و بظرها مرة بالشفط و العض و اللحس حتى إرتعشت و أخذت تبكي ثم إنسابت شهوتها من كسها على وجهي ..
قلت : إمسكي نفسك شوية وشي غرق من عسلك ..
قالت: غصب عني لعبك في بظري و كسي بيرعشني بسرعة ..
ثم تركت زبي و عدلت من نفسها و هي ما زالت فوقي ثم أعطتني وجهها و ركبتني كفارسة و مسكت بزوبري و أدخلته بكسها بالراحة حتى دخل كله و إلتصقت شفايف كسها ببيوضي ثم أخذت تعلو و تهبط وت تحرك يمينا و شمالا و كأنها تحرك زوبري يسن جدران كسها ..ثم أخذت تسرع في إدخاله و إخراجه و هي تتوحوح و تتأوه لفترة كبيرة حتى جاءتها شهوتها ..ولم تأتني شهوتي أنا بعد ..فطلبت منها أن تنزل من فوقي و تنام على وجهها و وضعت تحت سوتها مخدة فإرتفعت طيزها لأعلى و دخلت بزوبري بين فخذيها لكسها و هذه النيكة متعبة للنساء و لكن كل زوبرك بيبقى كله جوة كسها و بيخبط مباشرة في الچي سبوت و كمان كسها بيبقى مقلوب يعني نيكة مش مريحة بس ممتعة للرجالة و تجيب شهوة الواحد بسرعة و كمان بتخلليها تجيب شهوتها بسرعة عشان راس زوبرك بتخبط في الچي سبوت اللي داخل كسها فيخلِّيها تجيب شهوتها و فعلا جَتْ شهوتي مع شهوتها و نزلت من عليها و نمنا حتى الثامنة صباحا ..و اغتسلنا و فطرنا ثم ذهبت لعملي و عدت عند الثانية ظهرا و وجدتها أخرجت طعاما من الديب فريزر و طبخته مع دجاج و تغدينا..
ثم نمنا للقيلولة و نحن عرايا في أحضان بعض و صحوت و وجدتها ممسكة بزوبري بين كفها و هو منتصب..وهي نايمة على ضهرها
فسحبت زوبري من يدها ودخلت بين ساقيها و نظرت علة كسها و كان ما يهيجني عليها دائما عندما أنظر لكسها أو ألعب في بظرها الضخم الذي في حجم زوبر طفل و آه من شفرات كسها الكبري و الصغرى و هي أشياء لا تتمتع بها زوجتي المختونة ..
و أجلستها على طرف السرير و وقفت تحت و فتحت ساقيها وفمي على كسها وب ظرها و شفراتها أشبعتهم لحساً و مصاً ثم أمسكت زوبري و أخذت أفرش رأسه على بظرها و كسها و بين شفراتها و أدخلت رأسه بين شفراتها حتى أحسست بانقباضاتها تتوالى و هي تشهق بصوت عال عندها وضعت عضوي على كسها و دعكته حتى تبلل بمائها ثم أدخلته ببطء و أصبحت بين فخذيها ولفت ساقيها حول ظهري و هي تعتصرني بأرجلها و زادت وتيرة الإدخال و الإخراج و علت أصواتنا معاً حتى أفرغت مائي بداخلها بعد أن منعتني من إخراجه بأرجلها ... سكنت حركتنا و طلعت على السرير و استلقيت بجانبها من الخلف و زبى بين فخذيها من الخلف و بعد قليل ..
قالت :"و هي تنظر إلى الطرف الآخر" هذه المرة الأولى التي أشعر فيها بهذا الشعور..
قبلتها في رقبتها من الخلف و أنا ..
أقول لها:أنا تحت أمرك ..
فردت بخجل ..
هي: أشكرك يا حبيبي ..
ثم سألتها..
فقلت: ما رأيك أن نجرب شيئاً آخر ؟
فقالت: أنا طوع بنانك و ملك يديك افعل ما بدا لك .......
بعد أن ارتحتنا على السرير فترة تخللتها مداعبات شعرت معها أنها المرة الأولى التي يداعبها أحد بهذه الطريقة ثم دخلنا الحمام للاغتسال و انتهزت الفرصة هناك للاستمتاع بالنظر إلى كافة أنحاء جسمها الرائع و هي تحاول إخفاء جسمها بيديها بشكل لا إرادي ونحن في الحمام سألتني ..
هي:ألم تقل إنك ستجرب شيئاً جديداً معي أم أنك مللت مني ؟
فقلت : أنا لغاية دلوقت مش مصدق اللي حصل بينّا..فكيف أمل منك ؟؟
و طبعت قبلة ساخنة على شفتيها المكتنزتين ثم خرجنا و جلسنا عاريين من على السرير و بعدها قعدت أمامها على الأرض و
باعدت ما بين فخذيها و بدأت بمص بظرها و لحسه بلساني و مص شفريها و ادخال لساني في كسها فاستلقت على ظهرها و هي تتأوه بشهوة عارمة و أحسست بمائها دافئاً ينساب خارجاً من كسها ..
قالت :إحنا كدة مش حنخلص.. أنا هأقوم ألبس هدومي ..دا إنت هريتني نيك و لحس و مص ..
و لبست هدومي و خرجت أشتري عشاء لنتعشى ..و أخذنا سهرتنا ثم ذهبنا للسرير و قد نزعنا عنا ملابسنا و نمت معها و فقعتها زوبرين دوّخوها و فشخوها فشخ.. و عند الصبح زوبر تاني على الريق و لبني نزل مني بعد مدة كبيرة من الحرت في كسها وهي جابت ضهرها بتاع تلات مرات ماهو زوبر ما صدّق يلاقي كس يمتعه و يستمتع منه..و قمنا من النوم عند العاشرة..
قالت: انت اتأخرت على شغلك..هتعمل إبه؟
قلت:أنا أخدت أجازة بدون مرتب و الشغل وافق عليها و هنقضي مع بعض شهر عسل..
و لم تخرج من شقتي خلال الثلاثة شهور و كانت تذهب لشقتها يومي الجمعة و السبت من كل أسبوع وهب الفترة التي كنت أسافر فيها عند أهل مراتي ..وكانت الأيام التي قضيتها معها من أجمل أيام حياتنا ..فقد أعادت لي الحياة و شعرت بأنني راجل يحب و يستمتع و فعلا المرأة هي سعادتك أو نكدك و شقاءك..
هي امرأة في عمر 45سنة و أرملة تكبرني بعدة سنوات و هي ذات وجه جميل و قوام مشدود و جسم ممتلئ في غير بدانة و صدر شامخ و مؤخرة رائعة مثيرة لا ترهل فيها و هي جارتنا تسكن قرب بيتنا و لديها ولد واحد يعمل ببلد أجنبي و هي الصديقة المقربة لزوجتي و دائمة الزيارة لنا و قد إعتدت عليها و على الحديث معها و كلما أتت لزيارتنا آكلها بنظراتي دون أن تشعر و خاصة عندما تلبس الجنز .
جسمها متفجر الأنوثة رغم تخطيها الـ 45 من العمر و صوتها فيه غنج و رقيق عندما تجلس و تضع ساقا على ساق أتجنن على أفخاذها الممتلئة و المعبرة عن كس ملظظ و شفايفها ممتلئة ما يؤكد حلاوة و طعامة كسها ..
عندما أتحدث معها أنظر لعينيها و أجد فيهما الجوع الجنسي بالرغم من عدم حديثنا في الجنس ..فلقتي طيزها يترجرجان و يتخبطان فيما بينهما فيقتربان و يتباعدان ككرتي بندول عند السير و كأنهما يسكبان لبن شهوات الرجال كقنينة ذات فتحة ضيقة ..نفسي أنيكها حتجنن عليها..
دائما شاغلة تفكيري فمثلها يروي ظمأ الشرقان ..نفسي أمارس معها كل ألوان الجنس "الفموي و الشرجي و المهبلي "و لكن كيف السبيل ؟ قلت لازم أقتحمها و الإقتحام خير وسيلة لغزو كسها و طيزها..كانت دائما ترتدي الجينز فأرى تفاصيل كسها و طيزها فأصر على إقتحام هذه القلعة الحصينة..
و جاءتني الفرصة عندما سافرت زوجتي و أولادي لزيارة جدهم الذي يعيش بمدينة ساحلية و منزله على البحر و لم يكن لدي رصيد أجازات من عملي و أصرت زوجتي على السفر عند والدها لتغيير الجو و لشدة الحرارة بمدينتنا فسافروا لوحدهم و لم أكن برفقتهم ..و قلت يا واد جاتلك الفرصة ..
قلت:أرن عليها فردت بنعومة و رحبت بي بعد أن عرفتني ..
قالت :إنت ما سافرتش مع مراتك ؟
قلت : الشغل منعني و ليس لي رصيد أجازات على الإطلاق
قالت هي مراتك حتغيب كتير عند أهلها ؟
قلت :انت عارفة ان الجو حر و هي و العيال مش طايقينه و قالت زوجتي:آخد الأولاد طوال الأجازة الصيفية 3شهور عن جدهم و يستمتعوا بالجو و البحر هناك..
قالت:ياه دي هتمضي 3 شهور مرة واحدة ..دي هتوحشني أوي!!
قلت :خلليها تستمتع بالبحر هي و الأولاد ..
قالت:و انت هتفضل بعيد عنهم كل الفترة دي؟
قلت:هحاول أروح لهم كل جمعة و سبت أجازتي الأسبوعية..
قالت: إنت كدة يا عيني عليك سابوك لوحدك !!
قلت :الصراحة ..دي أول مرة تحصل معايا و مايكونش لي رصيد أجازات..
قالت:و أكلك و غداك و غسيل هدومك ..هتعمل فيهم ايه؟
قلت:أكلي و غدايا هيبقى سوقي و غسيلي هخده معايا و أنا مسافر..
قالت:هو انت ما تعرفش تطبخ ؟
قلت:الصراحة بعرف و شاطر كمان..عشان كدة مراتي سابتني و هي مطمئنة على إني مش هضيع!!بس عشان لوحدي أكيد هكسل و آكل في المطاعم أو دليفري..
قالت: يا حرام!!
قلت:صعبان عليك مش كدة؟
قالت:انت متعوِّد على وجود مراتك معاك و هي آيمة على خدمتك..
قلت: أكيد هتعب أوي..خاصة و أنا مش متعوّد على كدة
قالت:يا عيني عليك
قلت:صعبت عليكي؟
قالت: أكيد ..
قلت:ممكن أطلب منك طلب؟
قالت:عينيا الإتنين..
قلت:للدرجة دي أنا عزيز عليكي؟
قالت:دي عشرة سنين معاك انت و مراتك و ما شفتش منك و لا منها أي حاجة وِحشة..ودايما شايفاك لما بآجي عندكو بتهتم بيا و براحتي و ماعنتش أقدر أستغنى عنك و لا على مراتك ..دا انتو أقرب الي من أهلي..
قلت: انت واحدة كل قلبك حب و حنية و أنا كمان حبيتك و صداقتك مقدرش أستغنى عنها و بعدين انت واحدة جميلة يساع كل الناس..
قالت: كلامك حلو ..أنا متشكرة على الكلام الحلو دا..
قلت:الصراحة أنا اتعودت على وجودك عندنا و وجودك في وسطينا و اليوم اللي ما شوفكيش فيه بحس اني ناقصني حاجة..
قالت:إيه هو طلبك ؟
قلت:أنا مرعوب و خايف تكسفيني و ما تلبيش طلبي؟
قالت:أنا أكيد بحبك و مش هأخر ليك طلب بس ياريت يكون طلبك في الإمكان تحقيقه!!
قلت:هو سهل أوي و ما فيش فيه صعوبة و لحبي فيك و معزتك عندي أكيد هتلبِّيه..
قال:فهمتك!!
قلت:فهمتي إيه؟
قالت:عاوز تستغلني كوني أرملة و مراتك مش موجودة ..ما هي مالهاش معنى غير كدة!!
قلت:و ليه ماتقوليش إني محتاجك و محتاج تراب رجليكي..هي الحياة مش كلها جنس و بس..أنا محتاجك في وحدتي و آكل من طبيخك.
قالت:يعني تيجي تقعد معايا في بيتي؟
قلت:انت اللي تقعدي معايا كأنيسة في وحدتي و تشاركيني لقمتي ..و عشان ما حدش من الجيران ياخد باله ..تيجي بالليل النهاردة و تقعدي معايا و لما تزهقي ترجعي بيتك..لو اني عارف ان عمرك ما هتزقي مني أبدا..
قلت ""بتلعثم و إرتباك"" أنا مشغول بيكي و نفسي أبقى معاك لوحدنا
قالت و ده كلام يصح يطلع من بقك؟
قلت :غصبن عني أرجوكي ما تزعليش مني أنا مش هيجيني نوم بالليل من غيرك و بأفكر فيك ليل ونهار
قالت :يا راجل يا كبير دا إنت متجوز و عندك عيال و أنا كبيرة في السن زيك يعني مش مراهقين عشان تقول الكلام ده !!و تفتكر إنك سيَّحتني و خلاص حجري عليك أطفيلك لوعتك..
قلت: أرجوك ما فيش داعي للسخرية.. دي أحاسيس جوايا ..و مش قادر أموتها!!و حاولت نسيانك و فشلت ..أرجو ألا أكون قد أزعجتك ..
و ساد صمت بيننا و هي ما زالت على الطرف الآخر من الخط بعدها ردت بتلعثم و ارتباك و...
قالت :عيب دا إنت جوز صاحبتي الأنتيم و كمان كنت فاكراك زي أخويا !!وبعدين أنا أرملة و أنت فاجأتني بكلامك ده !! إنت عاوز مني إيه ؟تنام معايا زي المتجوزين !!مراتك مش مكفياك !!!
قلت :زاهدة الجنس و أكيد بتحكيلك ..
قالت: آه بتحكيلي و ما كنتش مصدقاها ..بس أنا صدقتها دلوقتي عشان كدة لما بقعد معاك و أكلمك بأحس إنك بتاكلني بعينك و بتجردني من هدومي ..أرجوك عيب كدة ما يصحِّش مع السلامة ..
و أغلقت الخط و تركتني نهباً للأفكار السوداء التي ظننت معها أنها يمكن أن تخبر أحداً فتكون الفضيحة و قعدت أضرب أخماساً بأسداس .. لم أخرج من البيت حتى المساء ثم أخذت دشاً سريعاً و جلست أمام جهاز الكمبيوتر و أنا في شدة القلق من ردة فعلها ..هل ستتصل بمراتي و تخبرها ؟حتتصل بيها على الموبايل و تعرفها إني عاوز أنيكها ؟و عند الحادية عشرة ليلا دخلت لغرفة نومي علني أستطيع أن أغمض جفني ..و لكن هيهات كيف النوم و دماغي مشغولة و قاعد بأسب و ألعن في اليوم اللي فكرت فيه في الست دي و كيف أخرج من مأزقي الذي وضعت نفسي فيه؟؟!!
و قبل أن أطلع على السرير رن موبايلي و وجدت رقم جارتنا ..
قلت:"في نفسي" أكيد فيه خناقة على الموبايل فتحت على الرقم و وجدتها ..
قالت: مساء الخير عليك..
قلت: مساء النور عليكي.
قالت :أنا واقفة على الباب و معايا شنطة هدومي .. من فضلك إفتحلي..
و فتحت الباب و وجدت معها شنطة ملابس صغيرة
قلت :خير إنت مسافرة و عاوزاني أوصلك ..؟
قالت: أكيد لأ..
قلت :خير ؟؟
قالت: جاية أأعد معاك يومين تسمح لي؟..
فقلت :"و قد سقط قلبي بين ضلوعي".. تفضلي بيتك و مترحك ..
فدخلت و رائحة عطرها جوافة ..
فقالت :أنا جايبة معايا بوظة مشبّرة.. ممكن تجيب كاسين ؟
قلت :حالا يا حياتي ..
قالت :الأول دخلني غرفة نومك عشان ألبس لليلة دخلتي
قلت :ليلة دخلتك !!؟
قالت :و هتلاقيني فرچين(عذراء) ...
قلت :إزَّاي ؟
قالت :هتاخد وشي يا راجل و هينزل مني دم
قلت :دا نتـي مخلّفة ولد متجوّز و كمان عنده عيل ..هو غشاء بكارتك ما تخرقش!! ؟؟
قالت: دي المفاجأة اللي عمرك ما تحلمش بيها .. دلوقت هتشوف هو إنت ما عندكش فكرة عن كدة؟ ..
قلت :أكيد
قالت :دي الموضة دلوقت بنجيب من الصيدلية لبوس يتحط في الكس يخيلله يصغر و يضيق و كمان لبوس غشاء بكارة أمريكاني!! يتحط جواه ..وأنا جايالك بكس نونو و ببكارة عشان أخلِّيك تحلف بالأيام اللي هأقضيها معاك..
ذهبت للحمام و رششت على زوبري اسبريي لتطوبل مدة النيك و الإنتصاب ثم خرجت من الحمام بعد أن شطفت زوبري و دخلت غرفة السُفرة و أخذت كاسين من النيش و إنتظرت بغرفة المعيشة حتي خرجت علي جارتي كملكة جمال فرسة قميص أسود شفاف ما فيش تحتيه هدوم داخلية و قصير إذا إستدارت ظهر من تحته نصف فلقتي طيزها عاري من الظهر تماما فتحة صدره واصلة لصرتها بزازها نافرين على حلمتين منتصبتين شعر أسود نازل لغاية وسطها عينان كعيون نمرة شفتان مكتظتان يعلوهما أحمر شفاه أحمر فاتح يجعلك تمتص شفتيها بين شفتيك!!ساقان بهما فخذان ملفوفان جميلان ينذرانك بأن ملتقاهما من أعلى كس سيحتويك سيعصر زبك سيلتهمه سيقبض عليه سيطحن رأسه عند شبقه و شهوته و رعشته و قبضته..
جلسنا نشرب البيرة و أنا ألتهمها بنظراتي ثم أمسكت بكفيها و قبلتهما فأغمضت عينيها و طبعت قبلة سريعة على شفتيها و أتبعتها بقبلة طويلة لم أترك جزءاً من فمها إلا و مصّيته كتير حتى تورمت شفتاها أو هكذا شعرت و ذهبنا لغرفة النوم و هي في حضني مع قبلات فرنسية و كأننا لم نمارس الجنس من سنوات!! و نزعت عني ملابسي و أخذتها في قبلة طويلة و نحن واقفان ثم نزعت عنها قميصها حتى أصبح صدرها ملاصق لصدري و زوبري بين فخذيها و ملامس لكسها ..و وجدتها توجه يدها لأسفل لتمسك زوبري ..
قالت :عاوزة أمسكه و أتعرف على المغلِّبك ده ؟و ليه مراتك زاهدة فيه ..؟
ثم إبتعدت عني و..
قالت :يا لهوي!!يا مصيبتي
قلت مالك.. ؟؟
قالت :كل ده زوبر ..دي مراتك دي مَرَة عبيطة ..مش عارفة تستمتع بيه!! إيه دا كله ..؟؟شايله إزّاي بين فخادك.. عشان كدة مدوَّخك و مغلِّبك!! دا عاوز كس ما يخرجش منه خالص ..دا ثروة زوبرك ده دا أنا حظي حلو إني إتعرفت عليه!!دا أنا هحتفل بيه الليلة دي أحلى إحتفال.. و هدخله كس فيرچن ضيق موت.. و كمان معطرة كسي بالمسك عشان تمص و تلحس و تشفط و هتتفرج على أحلى كس كُبيني بشفراته المميزة و بظره اللي زي زوبر عيِّل ..كبيني فاهم يعني إيه كبيني.. ؟؟
قلت يعني إيه؟
قالت :مليان و طخين و منفوخ و مربرب !!..فتحته ما بين الفخذين مايلة لقدَّام و لأعلى مع لُحُمة الشفرتين هتلاقي البظر بارز للخارج ..أشفاره مستخبيّة .و منفوخ من الجانبين ..بارز بشكل ملفت.. بظره جميل و ممتع..حرارته سخن و ملهلب على الزوبر و إفرازاته قليلة ماتخلِّيش الزوبر يعوم جوة الكس..قوه و عنفوان شهوته تفوق الحدود ..ضيق جداااا و لا يتأثر بالولادة أو كثرة النيك لأنه بيرجع لطبيعته بسرعة..صاحبته عندها شبق و شهوتها بتنزل أكثر من مرة في النيكة الواحدة و كمان شهوتها بتيجي قبل الراجل .. و مع الراجل..
و رحت ماسك زوبري من رأسه و..قلت: له أيوة يا عم هتهيّص الأيام دي ..ورّيني شطارتك و متعها و خللي راسك تكهرب الچي سبوت بتاعها و كمان تحضن راس بظرها و عاوز راسك تحك شفراتها و تطلع منها شرار..و خللي بالك على نفسك لما تخش جوة كسها خللي بالك من فعصته و أوعى يفرمك جوّاه ..عاوزك تبقى إنت الفارس و إنت الكل في الكل ..و عاوز أسمع صواتها و وحوحتها و آهاتها ..
و نيمتها على ضهرها و دخلت بين ساقيها و إتجهت لبزازها و حلماتها بالمص و اللحس و العض حتي أخذت تتأوه ..ثم نزلت لسوتها باللحس و الشفط و التحسيس ثم نزلت و إستلمت الأشفار و فتحة كسها بقبلة عميقة و شفط ثم البظر بقبلة و شفط راس البظر الذي فوجئت برائحته العطرية الجميلة و بحجمه و الذي لم أرى مثله عند زوجتي ..
فقلت: تصدقي مراتي ما لهاش بظر و شفراتها مقصوصة !!
قالت :يلعن أم الطهارة البلدي بيشيلو كل مناطق الشهوة عند البنت ..و علشان كدة مراتك باردة ..أرجوك إنسى و خليك ليَّ
ثم أدخلت بظرها كله جوة فمي بكامل جلدته مع المص و بلساني أرفع الجلدة لأمص البظر حتى تسارعت أنفاسها و إهتز جسدها معلنة خروج شهوتها من كسها كنافورة مياه أغرقت وجهي ..
قالت: هيجتني و شهوتي جاتني و نطرت في وشك!!
واتجهت إلى أحد الأشفار الصغيرة الداخلية وأدخلتها في فمي و قمت برضاعته و مصّه مناوباً بينه و بين الآخر ثم مررت لساني نزولا وصعوداً من أعلى البظر و دخولا في فتحة الكس.. ومرورا بالخــط الفاصل بين الأشفار و كررت هذه العملية مراراً و تكراراً مع تعميق لساني داخل كسها و في النهاية دخلت كسها كاملاً في فمي و رضعته و ضغطت عليه بشفايفي ..
حتى طلبت مني إدخال زوبري جوة كسها و لم أستجب لها بل إستمريت في تعذيبها الجنسي ثم مسكت بزوبري و أخذت أفرش رأسه على بظرها و شفراتها ثم بين شفراتها دون إدخاله جوة كسها و بدأت تتأوه و تنفعل و تصرخ و تتوحوح حتى نطرت شهوتها مرة أخرى .. و أنا أعلم أن صرخاتها و توسلاتها ما هي إلا اللذة الحقيقية التي تشعر هي بها ..
ثم رفعت ساقيها على كتفي و مسكت بزوبري لأدخله جوة فتحة كسها فوجدت صعوبة بالغة ..
قالت: مش قلت لك ؟؟ضيقت كسي ..بس ما كنتش فاكرة إن زوبرك بالضخامة و الطول دا ..
ومسكت رأس زوبري و أخذت أحكها بين شفراتها حتى أخرجت إفرازاتها ..ثم دفستها في فتحة كسها ثم أخرجتها عدة مرات حتي إنفرجت فتحة مهبلها ثم أدخلت زوبري بالراحة مرة أخرى و أخذت أزق فيه لغاية ما خرق غشاء بكارتها الأمريكاني ..
هي:صرخت أح ..أح..أح..كدة خرقتني يا قاسي يا جبار ..
و خرجت زوبري عليه قليل من الدماء ثم مسحته بمحرمة ثم أدخلته مرة أخرى في كسها لمنتصفه ثم أخرجته و هو ملتصق بجدار الكس ثم أدخلته كله ثم زودت السرعة في الإدخال و الإخراج حتى أثرت جنونها ..
و هي تتوحوح: أح وتصرخ وتصوت وتتأوه ..آه..آه.. أح..آه..أح..آه..
ثم أخذت أضربها على طيزها حتى أثير هياجها و أوصلها لنشوتها..و لكي أجعلها تشعر بزوبري أكثر كنت أحركه جوة كسها بحركة دائرية مرة في إتجاه الساعة و مرة في عكس إتجهاهها و مرات في شكل عمودي لأعلى و أخبطه في يمين جدار كسها ثم في شماله زي حركة المضمضة عشان أحرك بظرها و أخبط ببيوضي على شفرات كسها و أخللي زوبري يوصل لكل مناطق كسها و فعلا خبط في الچي سبوت بتاعها فإرتعشت و إنتفضت وجدتها قبضت على زوبري قبضة كانت حتطلَّع روحي فصوَّت و حسّيت إن راس زوبري إدَّعكِت فوجدتني أرتعش معها و نصوت إحنا الإتنين و ينطلق لبني منسابا متدفقا و عسلها يخرج مرتشحا مع لبني على أشفارها و بين فلقتي طيزها و جدتها ترتخي و يخرج زوبري من كسها و نمنا على ضهرنا بعد هذه المعركة ..
ثم قامت و قبلتني و هي تشكرني على هذا الإستمتاع الذي لم تره في حياتها ..وتلعن زوجتي التي فرطت في هذا الذهب و شكرتها لأنها أمتعتني و جعلتني أشعر أنني فعلا كنت في دخلتي التي لم أحتفل بها بمثل ما إحتفلت بها هذا اليوم..
و نمنا و نحن عرايا و في أحضان بعضنا ..و عند الفجر قلقت و وجدت قضيبي منتصبا و هي ممسكة به و يداي تلعبان في ثدييها و رفعت وجهها لألتقم شفتاها بين شفتاي فصحيت و بادلتني القبل و المص ثم وجدتها تعلوني لتلتقم زوبري في فمها و كسها في فمي و بظرها لم يسلم من مصي و عضي و شفراتها بين شفتاي مرة و بظرها مرة بالشفط و العض و اللحس حتى إرتعشت و أخذت تبكي ثم إنسابت شهوتها من كسها على وجهي ..
قلت : إمسكي نفسك شوية وشي غرق من عسلك ..
قالت: غصب عني لعبك في بظري و كسي بيرعشني بسرعة ..
ثم تركت زبي و عدلت من نفسها و هي ما زالت فوقي ثم أعطتني وجهها و ركبتني كفارسة و مسكت بزوبري و أدخلته بكسها بالراحة حتى دخل كله و إلتصقت شفايف كسها ببيوضي ثم أخذت تعلو و تهبط وت تحرك يمينا و شمالا و كأنها تحرك زوبري يسن جدران كسها ..ثم أخذت تسرع في إدخاله و إخراجه و هي تتوحوح و تتأوه لفترة كبيرة حتى جاءتها شهوتها ..ولم تأتني شهوتي أنا بعد ..فطلبت منها أن تنزل من فوقي و تنام على وجهها و وضعت تحت سوتها مخدة فإرتفعت طيزها لأعلى و دخلت بزوبري بين فخذيها لكسها و هذه النيكة متعبة للنساء و لكن كل زوبرك بيبقى كله جوة كسها و بيخبط مباشرة في الچي سبوت و كمان كسها بيبقى مقلوب يعني نيكة مش مريحة بس ممتعة للرجالة و تجيب شهوة الواحد بسرعة و كمان بتخلليها تجيب شهوتها بسرعة عشان راس زوبرك بتخبط في الچي سبوت اللي داخل كسها فيخلِّيها تجيب شهوتها و فعلا جَتْ شهوتي مع شهوتها و نزلت من عليها و نمنا حتى الثامنة صباحا ..و اغتسلنا و فطرنا ثم ذهبت لعملي و عدت عند الثانية ظهرا و وجدتها أخرجت طعاما من الديب فريزر و طبخته مع دجاج و تغدينا..
ثم نمنا للقيلولة و نحن عرايا في أحضان بعض و صحوت و وجدتها ممسكة بزوبري بين كفها و هو منتصب..وهي نايمة على ضهرها
فسحبت زوبري من يدها ودخلت بين ساقيها و نظرت علة كسها و كان ما يهيجني عليها دائما عندما أنظر لكسها أو ألعب في بظرها الضخم الذي في حجم زوبر طفل و آه من شفرات كسها الكبري و الصغرى و هي أشياء لا تتمتع بها زوجتي المختونة ..
و أجلستها على طرف السرير و وقفت تحت و فتحت ساقيها وفمي على كسها وب ظرها و شفراتها أشبعتهم لحساً و مصاً ثم أمسكت زوبري و أخذت أفرش رأسه على بظرها و كسها و بين شفراتها و أدخلت رأسه بين شفراتها حتى أحسست بانقباضاتها تتوالى و هي تشهق بصوت عال عندها وضعت عضوي على كسها و دعكته حتى تبلل بمائها ثم أدخلته ببطء و أصبحت بين فخذيها ولفت ساقيها حول ظهري و هي تعتصرني بأرجلها و زادت وتيرة الإدخال و الإخراج و علت أصواتنا معاً حتى أفرغت مائي بداخلها بعد أن منعتني من إخراجه بأرجلها ... سكنت حركتنا و طلعت على السرير و استلقيت بجانبها من الخلف و زبى بين فخذيها من الخلف و بعد قليل ..
قالت :"و هي تنظر إلى الطرف الآخر" هذه المرة الأولى التي أشعر فيها بهذا الشعور..
قبلتها في رقبتها من الخلف و أنا ..
أقول لها:أنا تحت أمرك ..
فردت بخجل ..
هي: أشكرك يا حبيبي ..
ثم سألتها..
فقلت: ما رأيك أن نجرب شيئاً آخر ؟
فقالت: أنا طوع بنانك و ملك يديك افعل ما بدا لك .......
بعد أن ارتحتنا على السرير فترة تخللتها مداعبات شعرت معها أنها المرة الأولى التي يداعبها أحد بهذه الطريقة ثم دخلنا الحمام للاغتسال و انتهزت الفرصة هناك للاستمتاع بالنظر إلى كافة أنحاء جسمها الرائع و هي تحاول إخفاء جسمها بيديها بشكل لا إرادي ونحن في الحمام سألتني ..
هي:ألم تقل إنك ستجرب شيئاً جديداً معي أم أنك مللت مني ؟
فقلت : أنا لغاية دلوقت مش مصدق اللي حصل بينّا..فكيف أمل منك ؟؟
و طبعت قبلة ساخنة على شفتيها المكتنزتين ثم خرجنا و جلسنا عاريين من على السرير و بعدها قعدت أمامها على الأرض و
باعدت ما بين فخذيها و بدأت بمص بظرها و لحسه بلساني و مص شفريها و ادخال لساني في كسها فاستلقت على ظهرها و هي تتأوه بشهوة عارمة و أحسست بمائها دافئاً ينساب خارجاً من كسها ..
قالت :إحنا كدة مش حنخلص.. أنا هأقوم ألبس هدومي ..دا إنت هريتني نيك و لحس و مص ..
و لبست هدومي و خرجت أشتري عشاء لنتعشى ..و أخذنا سهرتنا ثم ذهبنا للسرير و قد نزعنا عنا ملابسنا و نمت معها و فقعتها زوبرين دوّخوها و فشخوها فشخ.. و عند الصبح زوبر تاني على الريق و لبني نزل مني بعد مدة كبيرة من الحرت في كسها وهي جابت ضهرها بتاع تلات مرات ماهو زوبر ما صدّق يلاقي كس يمتعه و يستمتع منه..و قمنا من النوم عند العاشرة..
قالت: انت اتأخرت على شغلك..هتعمل إبه؟
قلت:أنا أخدت أجازة بدون مرتب و الشغل وافق عليها و هنقضي مع بعض شهر عسل..
و لم تخرج من شقتي خلال الثلاثة شهور و كانت تذهب لشقتها يومي الجمعة و السبت من كل أسبوع وهب الفترة التي كنت أسافر فيها عند أهل مراتي ..وكانت الأيام التي قضيتها معها من أجمل أيام حياتنا ..فقد أعادت لي الحياة و شعرت بأنني راجل يحب و يستمتع و فعلا المرأة هي سعادتك أو نكدك و شقاءك..