دخول

عرض كامل الموضوع : مجموعة قصص عربية جامدة


ramon86
08-02-2015, 03:44 PM
ﻛﻠﻨﺎ ﻋﺎﺭﻓﻴﻦ ﺇﻧﻪ ﻣﺎ ﻳﺤﻼ‌ﺵ ﺍﻟﻨﻴﻚ ﻏﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﻴﺰ. ﻭﻳﺎﺳﻼ‌ﻡ ﻣﻊ ﻭﺣﺪﺓ
ﻃﻴﺰﻫﺎ
ﻛﺒﻴﺮ ﻭﻋﻤﺮﻫﺎ ﻣﺎ ﺟﺮﺑﺘﻪ ﻣﻦ ﻃﻴﺰﻫﺎ..ﺩﻱ ﺑﻘﻰ ﻫﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻳﺪﻓﻊ ﻧﺺ ﻋﻤﺮﻩ ﺣﺘﻰ ﻳﻔﺘﺤﻬﺎ..
ﻭﺩﻩ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﺣﺎﺻﻠﻲ ﻣﻊ ﺟﺎﺭﺗﻲ
.. ﻣﻊ ﺇﻧﻨﺎ ﺍﺧﺪﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺾ ﻭﺑﻘﻴﻨﺎ ﻧﻠﺘﻘﻲ ﻛﺘﻴﺮ ﻭﺑﻘﺖ ﺗﻴﺠﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻋﻨﺪﻱ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﻄﻠﻊ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﺸﻐﻞ..ﺇﻻ‌ ﺇﻧﻬﺎ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﺗﺠﺮﺏ ﻣﻦ ﻃﻴﺰﻫﺎ
ﻭﻣﻬﻤﺎ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﻓﺾ..

ﺑﺲ ﺃﻧﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﺑﻌﺪ ﺷﻬﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﻋﻼ‌ﻗﺘﻲ ﺑﻴﻬﺎ ﺇﻧﻪ ﻣﺶ ﺭﺍﺡ ﺍﻧﻴﻜﻬﺎ ﺇﻻ‌ ﻣﻦ ﻃﻴﺰﻫﺎ ..ﻭﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺯﻱ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻈﻬﺮ ﻃﻠﻊ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻓﺎﺗﺼﻠﺖ ﺑﻴﻬﺎ ﻋﺎﻟﻤﻮﺑﺎﻳﻞ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺗﻴﺠﻲ ﺗﻮﻧﺴﻨﻲ ﻓﻲ ﻭﺣﺪﺗﻲ ﻓﻨﺰﻟﺖ ﻭﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﻭﺭﺍ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﺴﺘﻨﻴﻬﺎ ﺗﺪﺧﻞ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻗﻔﻠﻪ ﻭﻧﻄﻠﻊ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ..
ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺩﺧﻠﺖ ﻭﺍﻟﻤﺮﺓ ﺩﻱ ﺟﻠﺴﺖ ﻋﺎﻟﻜﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﻭﺷﻐﻠﺖ ﻣﺰﻳﻜﺔ ﺭﻭﻣﻨﺴﻴﺔ ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ ﺑﺲ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻏﻨﺎﺀ..ﻭﺑﻘﻴﺖ ﻣﺎﺳﻜﻬﺎ ﻭﺑﻠﻌﺐ ﺑﻄﻴﺰﻫﺎ ﻭﺑﻌﺪﻳﻪ ﻭﻗﻔﺖ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﻭﻟﺰﻗﺖ ﺯﺑﻲ ﻑ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﺍﺣﻨﺎ ﻻ‌ﺑﺴﻴﻦ ﻫﺪﻭﻡ..ﻭﺯﺑﻲ ﻭﻗﻒ ﻭﻗﻔﺔ ﻣﻨﻴﻠﺔ ﺯﻱ ﺍﻟﺼﺎﺭﻭﺥ ﺻﺎﺭ..ﻭﻗﻠﺘﻠﻬﺎ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﻴﻪ ﻣﺎ ﺗﻔﺘﺤﻲ ﺑﻘﻰ ﻭﺗﺨﻠﻴﻪ ﻳﺸﻢ ﻫﻮﻯ ﻑ ﻃﻴﺰﻙ..ﻓﻀﺤﻜﺖ ﻭﺭﻓﻀﺖ ﺑﺪﻟﻊ..
ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﻣﻘﺮﺭ ﺇﻧﻪ ﻣﺶ ﺭﺍﺡ ﻳﻌﺪﻱ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺩﻩ ﻏﻴﺮ ﻟﻤﺎ ﺍﻓﺘﺢ ﻟﻬﺎ ﻃﻴﺰﻫﺎ...
ﻓﻘﻠﻌﺘﻬﺎ ﻫﺪﻭﻣﻬﺎ ﻭﻗﻠﻌﺖ ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﻫﺪﻭﻣﻲ ﻭﻧﻤﻨﺎ ﻋﺎﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺍﻟﻤﺮﺓ ﺩﻱ ﻣﻌﻤﻠﺘﺶ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﻘﻴﺖ ﺑﺲ ﺣﺎﺿﻨﻬﺎ ﻭﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﻲ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﺣﺎﻃﻂ ﺇﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﺑﻀﺮﺑﻪ ﺿﺮﺑﺎﺕ ﺧﻔﻴﻔﺔ..ﻭﺑﻘﻴﺖ ﻛﺪﻩ ﺭﺑﻊ ﺳﺎﻋﺔ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﺃﻋﻤﻞ ﺷﻲ..ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺣﻄﻴﺖ ﺻﺒﺎﻋﻲ ﻑ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﺃﻧﻴﻜﻬﺎ ﺑﺼﺒﺎﻋﻲ ﺑﺲ ﺑﻌﻨﻒ ﻭﻗﻮﺓ ﻭﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭﻫﻲ ﺑﺘﺘﻨﻬﺪ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻠﻬﺎ..ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻭﺷﻠﺖ ﺇﻳﺪﻱ ﻓﺠﺎﺓ ﻭﻭﻭﻗﻔﺖ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺗﻮﻗﻒ..ﻭﺑﻘﻴﺖ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﻭﺗﻔﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﺇﻳﺪﻱ ﻭﺍﺑﺘﺪﻳﻦ ﺃﺣﻂ ﺍﻟﻠﻌﺎﺏ ﻑ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﺣﻄﻴﺖ ﺻﺒﺎﻋﻲ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﺑﺘﺮﻓﺾ ﺗﺎﻧﻲ..ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﺣﻀﻨﺘﻬﺎ ﺑﺈﻳﺪﻱ ﺍﻟﺸﻤﺎﻝ ﺑﻌﻨﻒ ﻭﻗﻠﺘﻬﺎ ﺟﺮﺑﻲ ﺑﺺ ﻭﻟﻮ ﺣﺴﻴﺘﻲ ﺇﻧﻪ ﻣﺶ ﻋﺎﺟﺒﻚ ﻗﻮﻟﻴﻠﻲ ﺍﻭﻗﻒ..ﺭﻓﻀﺖ ﺗﺎﻧﻲ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﺑﻘﻴﺖ ﻣﺼﺮ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺒﺘﻲ ﻭﺍﺑﺘﺪﻳﺖ ﺍﻟﺤﺲ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻟﻤﺎ ﺧﻠﺼﺖ ﻟﺤﺲ ﺷﺪﺗﻬﺎ ﺑﻌﻨﻒ ﺣﺘﻰ ﺗﻤﺺ ﻟﻲ ﺯﺑﻲ ﻭﺑﻌﺪ ﻟﻤﺎ ﺧﻠﺼﺖ ﻣﺺ ﺷﺪﺗﻬﺎ ﺑﺤﻨﻴﺔ ﻓﻲ ﺣﻀﻨﻲ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﺃﺑﻮﺳﻬﺎ ﻓﺮﻗﺒﺘﻬﺎ ﻭﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ.

الجارة

بدأت القصة حين اشترى والدي ( تاجر عقارات ) شقته الرابعة .. ولكونها قريبة من مكان الجامعة التي ادرس فيها فقد استأذنت منه ان اسكن فيها لفترة معينة حتى نهاية الفصل الدراسي متحججا بانها مناسبة للدراسة مع اصحابي ولكون موسم السياحة لم يبدأ في مصر لأنه كان يريد ان يؤجرها مفروشة للسياح الأجانب ... وبعد انتقالي للشقة الجديدة صادفت اكثر من مرة ابنة الساكن في نفس العمارة في الدور التاسع ( كانت شقتنا في الدور السادس ) في المصعد اثناء صعودي ونزولي من العمارة ولفت انتباهي لها جسمها الرائع بصدرها النافر للأمام ومؤخرتها المنحوتة بعناية التي تبرز من خلال التنورة الضيقة التي ترتديها اثناء ذهابها للجامعة التي صادفت انها نفس الجامعة التي ارتادها لكنها بغير كلية وبقيت اتابعها خلسة في اروقة الجامعة حتى لاحظت هي ذلك لكنها لم تدع لي مجال لمخاطبتها الا مرة واحدة او مرتين حين كانت مع مجموعة من الطلاب صادف ان بعضهم من معارفي حينها عرفت اسمها هو سلمى في المرحلة الثانية وتسكن بالدور التاسع بنفس العمارة التي اسكنها وعرفتها بأسمي : سامح في المرحلة الرابعة ... وكانت سلمى ترتدي حجاب شفاف ونظارات غامقة تغطي عينيها العسليتين الجميلة ولها وجه مصقول كالبلور وشفتيها كحبتي فراولة ورقبة تبان من خلال الحجاب الخفيف كانها بذاتها جسد ابيض شامخ وكانت لاتبارح ذهني واحلامي وكنت اتخيلها بفراشي وحين ادخل الحمام او استرخي في الصالة ... وطوال ايام عديدة لم احصل منها الا على بعض ابتسامات المجاملة حتى حين دعوتها بان اوصلها بسيارتي للجامعة رفضت بشدة لكنها ابتسمت لي حينها بابتسامة غريبة وجميلة جعلتني احلم بفرصة لابد ان تأتي والتقيها الا ان حدثت واقعة سميتها (مكافأة العمر) ..... ففي احد الأيام الشديدة الحرارة كنت عائدا الى شقتي وحين وصلت الى المصعد وجدتها واقفة بانتظار المصعد مع امرأتين كبيرات في السن ورجل في الستين وكلنا كنا نلهث ونصب عرقا من شدة الحرارة الناتجة من موجة غريبة اجتاحت البلد حينها وحشرنا انفسنا جميعا في المصعد الضيق وكانت سلمى تقف بجواري متكأين على الجدار الخلفي للمصعد وامامنا المرأتين والرجل يواجهون باب المصعد وضغط كل منا على الزر الخاص بالدور الذي يسكن به وحين صعد المصعد ووصل مابين الدور الثاني والثالث انطفأ ضوء المصعد وتوقف تماما بسبب انقطاع التيار الكهربائي عن العمارة وساد ظلام وخوف رهيب بيننا وابتدأت الأصوات والطرق على الباب يتصاعد والرجل ينادي على البواب ويحاول ان يتصل به من هاتفه المحمول واثناء الحركة القلقة التي انتابتنا احسست بكرة لحمية ترتطم بساعدي الأيمن عرفت لحظتها بانه نهد سلمى الايسر فابتعدت قليلا لكني تعمدت ان ادنو مرة ثانية منها لأتحسس نهدها من خلال الضغط عليه بالجزء العلوي من ساعدي وحين وجدت استجابة خفيفة منها بدأت بالضغط عليه اكثر والقيام بحركة لولبية من ساعدي على نهدها البارز مستغلا الظلمة التي تلفنا وانشغال الباقين بالموقف المزعج حتى اني تخيلت بان حلمتها قد تضخمت واستطعت الاحساس بها رغم الثياب التي ترتديها وبعد دقيقتين وجدتها تمسك بساعدي وتشده على نهدها بقوة وخدها يلتصق بكتفي وابتدأ قضيبي بالأنتصاب حتى كاد يمزق بنطلوني فأمتدت يدي اليمنى الى اسفل بطنها تتحسس جسمها الى ان وصلت اصابعي مابين فخذيها وضغطت بثلاثة من اصابعي على كسها وبدأت بفركه بحركة دائرية وعمودية واستطعت الاحساس بلهاثها وزاد شدها والتصاقها بي كلما زاد ضغط اصابعي وساعدي ملتصق بثديها احركه قدر استطاعتي على جميع اجزاء صدرها


ام صديقي

عندما كنت في الخامسة عشر من عمري، كان لي صديق يعيش مع أمه المطلقة اسمه وائل وكان في نفس عمري تقريباً، هو مليئاً بالحيوية والنشاط تعرفت عليه في المدرسة وتقرب مني وأصبح صديقاً لي وصرنا نلعب سوياً.

اكتشفت بعد ذلك بأن أمه كانت تبدي اهتماما كبيراً وخاصاً بي, اهتماماً يفوق اهتمامها بأبنها، فصرت اعمل ما في وسعي كي لا أزوره في بيته وأخذت أصر على ملاقاته في الشارع، وكلما انقطعت عن زيارته ببيته، يعاتبني لانقطاعي عنه وعدم الاهتمام بصداقتنا، فأرجع مرة أخرى إلى زيارته ويرجع اهتمام أمه المريب لي وبشكل يبعث الضيق.

كانت نرجس في أوج شبابها في نحو الثانية والثلاثين من العمر، جسدها ذلك الجسد الذي إن رأيته جزمت انه جسم لفتاة في العشرين من عمرها يتفتق جمالاً وشبقاً مفجراً فيك كل مشاعر الجنس.

ذلك الجسد الذي رغم مرور الأيام والسنين لم يفارق مخيلتي، ردفيها متماسكان يكادا يمزقان فساتينها الضيقة، وأكاد أقسم بأن جسم تلك المرأة لا يشبهه أي أحد، وصدرها الذي يكاد يقفز من فتحه الفستان العلوية ليقول للناظر تعال وتلذذ بحلماتي، كل ذلك بالإضافة إلى كمال جسمها من كل النواحي وما يزيد الطين بلة كونها لا تهمل نفسها بإضافة بعض الألوان الساحرة والعطر الفواح، وهل هناك أحداً ينسى تلك الروح المرحة التي تجذب كل من يراها ويتحدث معها.

وبرغم ما سمعت عنها من ابنها إلا أنى أرتاح وانجذب إلى مداعباتها البريئة في مظهرها المريبة في باطنها، فمن أين القدرة لفتىٍ في الخامسة عشر من العمر أن يصمد طويلاً أمام هذا الإغراء وهو في بداية تكوين الرغبة الدفينة.

كان إحساسي بالأشياء يتغير مع التغير الهائل لجسمي وخصوصاً عندما استيقظ من النوم و أجد أن ما بين رجلاي قد اصبح صلباً أو ما أراه من أحلاما غريبة وما يصاحب ذلك من راحة جسمية ونفسية.

وفي يوم من الأيام، اتصلت بي نرجس هاتفياً لتدعوني للعشاء، وحين سؤالي عن المناسبة، قالت بسبب انقطاعي عن وائل كما ادعت، وفي اليوم التالي ذهبت لتلبية الدعوة وقرعت الباب وإذا بنرجس بملابسها المثيرة الصارخة تفتح الباب وتدعوني للدخول، دخلت صالة الضيوف وسألتها عن وائل فأجابت “لقد ذهب لإحضار بعض الحاجيات وهو على وصول.

كانت تلبس ثوباً أحمراً ضيقاً وكان قصيراً يكاد لا يغطي ركبتها الجميلة وكان يضغط صدرها حتى لا يكاد يغطي نصف ثدييها العارمان اللذان يكادا يقفزان خارجاً من الفتحة القوسية الكبيرة والتي تبدأ من الكتف نزولاً إلى منتصف الصدر ومن ثم ترتفع إلى الكتف الآخر الذي لم يغطى تماماً.

كانت هذه المرة تبدو مغرية في نظري أكثر من أي مرة سابقة، جلست على الكنبة الصغيرة بينما جلست هي على الكنبة الكبيرة وصرت أطالع التلفاز بينما هي تطالعني، عرفت ذلك من النظرات الجانبية التي كنت اختلسها بين فترة وأخرى وقد رأيتها في المرة الأخيرة تمدد جسدها بطول الكنبة.

بعد مضي خمسة عشر دقيقة أحسست بالانزعاج من تأخر وائل فسألتها عن السبب، فقالت لي انه ذهب لزيارة جده لأبيه ولن يعود اليوم، فسألتها عن سبب كذبها فلم أجد منها أي أجابه غير ابتسامتها الذي نمت ذلك الإحساس بأن شيئاً خطيراً سوف يقع.

بدأ الإحساس بالخوف ينتابني وفي الوقت نفسه شعرت بسعادة غريبة، حاولت النهوض لكنها طلبت مني مجالستها وذلك لشعورها بالوحدة، فقبلت بذلك بعد تردد انتصرت عليه الرغبة في معرفة ما قد يحدث، صرنا نتحدث قليلاً وصارت هي تسألني عن ما إذا كنت أراها جميلة وما إذا كان فستانها مناسباً وغيرها من الأسئلة الأخرى, كنت أجيبها بالإيجاب مرة وبالنفي مرة أخرى، وأنا لا أتوقف عن مطالعه نظرات عينيها


أمي طلعت شرموطة
انا اسمى عمرو وعندى 24 سنة واعيش فى القاهرة.القصة دى حقيقية وانا مش بكدب. انا اعيش في منطقة راقية بالقاهرة مع ماما واختي واخويا الصغير وبابا مسافر للخارج وبينزلنا اجازة في الصيف , المهم بعد مشاكل في عمل بابا في الخليج اتخانق مع مدير الشركة اللي بيشتغل فيها وللاسف رفضوه من العمل ورجعلنا مصر بصورة نهائية , المشكلة ان بابا كان كبير بالسن وزهق من العمل وخصوصا ان فيه بطالة في البلد , فطبعا كانت حالته النفسية وحشة جدا وكلنا اتأثرنا بكدة وحاولنا نقلل مصاريفنا على اد ما نقدر بس للاسف اللي بيتعود على حاجة معينة صعب تتغير . المهم ماما اقترجت على بابا انها تحاول تدور على شغل خصوصا ان بابا كان ساعدها طول حياتها , فقالت تتعب عشانه وعشاننا احنا كمان , بصراحة بابا رفض في الاول خالص لانه مش مقتنع بعمل المرأة , المهم بابا وافق في الاخر بعد اصرار ماما على الشغل عشان نقدر نعيش حياة كريمة . ماما انسانة متدينة ومحترمة جدا اسمها سعاد وعندها 50 سنة محجبة , عمرها ما لبست حاجة عريانة او مفتوحة حتى في البيت , دايما جلاليب مقفولة , وبرة البيت جيبات او تونيكات حتى معندهاش جينزات او كدا . بصراحة هي جميلة الشكل وجسمها متوسط الجمال بس بصراحة باين ان بزازها حلوة وطيزها كمان , بعد يومين فعلا بابا نزل مع ماما عشان يشوف موضوع شغلها , وكان الشغل في محل للملابس قريب من البيت , وفعلا بابا شاف صاحب المحل وكان راجل متوسط السن حوالي 35 سنة ومش متجوز , واسمر اللون وعضلات شوية بس باين انه انسان محترم وفعلا ماما استلمت الشغل في المحل وبابا رجع البيت مطمئن البال . وبدأ يعدي كذا شهر وماما بدأت تقبض المرتب وكان 500 جنيه , هو مبلغ مش كبير بس اهو احسن من مفيش , وبدأنا كلنا نطمن شوية , وكان المحل عبارة عن ملابس للسيدات فقط وفيه كل شئ , بداية من الجينزات والبديهات والتونيكات وملابس البيت , نهاية ل الكلوتات والسونتيانات وقمصان النوم والبيبي دول يعني اللانجيري , وكانت ماما ماسكة الجزء الخاص بلبس الخروج , بس بعد فترة نقلها صاحب المحل وهو اسمه محمود للجزء بتاع اللانجيري , وكان الجزء بتاع اللانجيري موجود في المخزن بتاع المحل . بصراحة بعد مرور 3 شهور تقريبا , بدأت ماما تحس حاجات معينة من الراجل بس مكنتش بتحط في بالها , يعني مرة يمسك ايدها , ومرة يحط ايده على كتفها ومرة على وسطها , وطبعا الكلام ده كان بيحصل بسرعة جدا وكأنه عادي ميقصدش بيه حاجة . ماما بعد كزا مرة حست انه بيستهبل بس في نفس الوقت مش عايزة تخسر الشغل , اهو دخل بيدخلنا برضه . المهم في يوم من الايام وماما في المخزن كالعادة نزل محمود صاحب المحل لعند ماما وقالها ان كل البنات اللي شغاله في المحل مشيوا , وبدا بصراحة يقل ادبه شوية . قعد يقولها انتي حلوة اوي ايه لازمة البهدلة دي وكلام من ده . فماما قالتله بعد اذنك مش بحب الكلام ده . راح قالها محمود انا اسف انا مقصدش . تاني يوم نزل لماما المخزن وقالها بقولك يا مدام سعاد حضرتك شغالة في محل سيدات وماسكة قسم اللانجيري وكل اللي بيجولك المخزن تحت ستات , ايه اللي يخليكي تلبسي كدا . ماما قالتله مش فاهمة يعني . قالها اقصد ان الحجاب واللبس المحتشم ادام الرجالة وده حقك مفيش مشكلة , لكن هنا مفيش رجالة بتيجي , فماما سكتت كدا ومرضتش , قالها انا بفكر في حاجة كدا , هخلي كل بنت ماسكة قسم في المحل تلبس حاجة من الجزء اللي هي مسكاه بحيث يكون دعاية للمحل كمان , فقالها بما انك في منطقة اللانجيري لازم تلبسي حاجة منهم . فماما قالتله معلش اعفيني يا استاذ محمود مقدرش و**** . قالها انتي مكسوفة مني , فماما قالتله مش حكاية كدا بس انا مش متعودة ألبس كدا غير في اوضة نومي واحنا هنا في محل يعني في الشارع . راح رادد محمود انا مقدر كلامك ده بس هقولك حاجة وفكري فيها , ايه رايك تاخدي 100 جنيه فلوس اضافية في مقابل اني هسهرك شوية نعمل جرد للمخزن تحت بعد الشغل , فماما قالتله لا صعب اسهر . قالها 250 جنيه في المرة , بصراحة ماما فهمت انه دماغه فيها حاجة لانه اشمعنى اختارها هي وكمان 250 جنيه مبلغ مش قليل عشان مرة تسهر , وقالها عموما براحتك ادامك لبكرة في الشغل تقوليلي ردك النهائي , لو وافقتي يبقى كويس , لو مش عايزة انا اسف يبقى تقدمي استقالتك .

حكايتي مع المنقبة

القصه حدثت معى بالفعل وحقيقيه كنت كتبت فى أحد المنتديات على النت بدور على مدام للمتعه وتكون محترمه وجاده وصادقه ومرت الأيام ويأست من عدم الجديه من النت وأفعاله و
أذا بيوم موبايلى رن ووحده بتسألنى عن نفسى أنا مين وأسمى أيه وكم عمرك وأيه شغلتى الحقيقيه وبأى منطقه ساكن وتماديت معها بحديث مطول وتعرفنا ببعض وبعد عده مكالمات طلبت أشوفها قلتلى أستنا شويه أطمنلك وفى يوم لقيتها بتطلبنى وترجونى أنا تشفنى على الكاميره وشفتنى وإذا بها تقلى تعالى الأن فى مصر الجديده بإحدى الشوارع المشهوره وبمكان معين أتفقت معايه عليه وأتصل بيها ووصلت للمكان اللى أتفقنا عليه وأتصلت بها وبعد أقل من ربع ساعه لقيت سياره بتقرب منى وعلى مقربه منى وقفت ولاكن لا أعرف من فيها ووجدت موبايلى بيرن وأذا بها تقلى أنت اللى لابس كذا قلتلها أيوه وقربت منى بالسياره وندهت عليا وفتحتلى الباب وببص لقيت إمراه منقبه لاأرى منها أى شىء لا وجها ولا أى حاجه وقلتلى أركب لاتقلق ركبت وأنا مندهش من المفاجأه هل فعلا هيه ده اللى أتعرفت عليها بالموبايل ولا فيه حاجه هتحصل مش عامل حسابها وبقيت فى دهشتى وذهولى أقرب من ربع ساعه وأنا لاأعلم أيه مصير المجهول اللى مستنينى وفى شارع راقى كله هدوء ولاكن فيه ناس قليله رايحه وجايه يعنى مطمأن للغايه تقولى يلا أنزل لحد ما هحضن العربيه ونزلت وبقيت فى حيره من نفس أهرب وأمشي ولا أستنا يمكن اللى أنا مستنيها من زمان هلاقيه معاها المهم أنتبهت على صوتها بتقلى أنت خايف ولا مالك مخضوض منى وطمنتنى بكلمه متخفش وقلتلى تعالى ورايه ومشيت وراها وأنا لاأفكر سوى أيه اللى هشوفه من المنقبه ده وهل المنقبه ده فعلا محتاجه العلاقه الجنسيه ولا وأشمعنى أنا اللى أختارتنى وطلعنا للدور الرابع وفتحت الباب ودخلت معاها وجلست فى أوضه كبيره بها أنتريه من النوع القديم وواضح عليه المستوى الراقى والفاخر وبعد عشر دقايق رجعت وترتدى ملابس بيت وبرضه وشها متغطى بالنقاب وسألتنى طبعا أنت عاوز تعرف أنا مين قلتلها أيوه قلتلى أنا ياعم مدام أمال وجوزى مش معايه وعايشه لوحدى مع بنتى الوحيده وشويه وبعد ما قعدت حوالى ربع ساعه أو أكتر وبدأت أحس بالطمأنينه دخلت عليا بنتها وكانت جميله جدا وسلمت وقلتلها ماما أنا هنام عوزه حاجه قلتلها ده عمك فلان اللى قلتلتك عنه نامى حبيبتى علشان الصبح متتأخريش على الجامعه وبعد ما مشيت بنتها راحت تنام سألتها عن حبها للجنس قالت أنا مش بحب الجنس أنا محرومه منه وجوزى علطول حرمنى منه وهو حتى موجود متجوز عليا وعلشان كده محتجالك قوى وياريت تكون أهل للثقه ده ومندمش على أنى وثقت فيك بعد كده وطمنتها على أنا من الناس المحترمه وهحافظ عليها وعلى خصوصياتها كزوجه منقبه محترمه وسبتنى فى الأوضه وخرجت وبعد دقيقه أو دقيتين رجعت دخلت عليا فى الأوضه ولقيتها شخصيه تانيه خالص والمفجأه وجدتها إمراه بما تحمل الكلمه من معنى ويظهر عليها الجمال ولاكن الزمن واضح عليها فوق الخمسين وترتدى قميص نوم فاضح جدا يظهر أكتر ما يغطى جسمها وبها طياز

هدى صديقة أمي
موسوعة قصص عربية سكسية ساخنة


تبدا قصتى عنما غضبت هدى صديقة امى مع زوجها وتركت له المنزل وجاءت الى بيتنا لتقيم معنا فى هذه الفترة وكانت دائمة الهزار معى وكانت تحبنى كآبنها كما كانت تقول لى نظرل لانها لم تنجب وانا عمرى ماتخيلتها اكتر من اختى الكبيرة نظرا لانى انا الابن الوحيد بس هذا الوضع تغير بعد ما جاءت لتقيم معنا كانت تجلس امامى طوال الوقت بملابس النوم وهى عبارة عن قمصان نوم ساخنة فبدات ملامح جسدها المثييير جدا فى الظهور لى وكنت اول مرة اتخيلها عندما شاهدتها تقوم بتغيير ملابسها فى غرفتى وهى طبعا لم تلاحظ تلصصى عليها وكانت عارية تماما وشاهدت اكبر بزاز فى حياتى واجملهم وكانت تمتلك طيز كبيرة مستديرة وكس ناعم جدا من يوميها وبدات اتخيلها فى حضنى انا انيكها وفى احدى المرات ذهبت امى للعمل كالعادة وكانت هدى تنام فى غرفتى فبدات بالتلصص عليها وهى نائمة ولاكنى لم اقدر على المقاومة على مشاهدة جسمها من بعيد فدخلت الغرفة وتحججت بانى اقوم باخذ بعد ملابسى من الدولاب الخاص بى وانتهزت هذه الفرصة واقتربت منها لمشاهدة جسمها الشبه عارى ولم اقاوم رغبتى فى انى ادخل زبرى فى كسها واقوم بنيكها بقوة حتى انزل حليبى فى كسها وهى كانت ترتدى قميص نوم احمر قصير جدا على جسمها بدون اى ملابس داخلية ولما شاهدتها بدون كيلوت انتصب زبرى حتى كاد يفرتك البنطلون فقمت بتطليع زبرى وقمت بممارسة العادة السرية وانا اتخيل هذا الجسم العارى امامى فى احضانى غبت عن الوعى من فرط النشوة ولم افق غير على صوتها وهى تقول ماذا تفعل فاصابنى الذهول والخوف من رد فعلها مما شاهدته

تحميل القصص من ملف واحد

/>

أفندينا
08-02-2015, 04:41 PM
تسلم الايادى

عصر يوم
08-02-2015, 04:46 PM
تسلم الايادى

شاطى العطش
08-02-2015, 11:17 PM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــادى

ِAl BoB
08-03-2015, 05:12 AM
تسلم الايادى
بس القصص دى مهروسه قبل كده

العميــد
12-10-2015, 09:56 AM
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووور

العميــد
01-14-2017, 04:06 AM
روووووووعة
فى انتظار المزيد



قصة محارم مصوره الست لواحظعسل.الكس.طعمهالإرشيف قصص سكسقصص سكس نسوان فوق البركانقصص سكس مع مدير ابنتيقنص طياز فلاحات ف البحر/archive/index.php/t-589326.htmlقصص سكس أختي المتزوجه متسلسهقصص سكس سحاق القوادهصورسكسيةقصصيغرق كسها زيت وينيكهاWww.hekayat.jenseya.rime.comموقع نسوانجى قصص طوىلة حرىم سكس 26جزءقصص سكس وحوحهسالب تحت اقدام خواتهقصص جنس خالتي مع المحاميسكس امينه الهرمقصص سكسي جارتي المخنثة ناكتنيقصص نكت البيت كله مكتمله site:forum.lazest.ruسكسمصر وحده مترداش تتناكسكس جيميقصتي كيفزناكني المسيحيقصتي مع الزب الاسودقصص سحاق بلفلوسصورسكسي هابشناكني بطيزي وكسي خليجيه محارم/archive/index.php/t-17932.htmlاااااه كسي ياكسي يحكني ويوجعني ممحونه.وهايجه قصة سكس جيران الهناصورنيك برنامج تلفزيونيقصص سكس رابطه الاخوهصور ازبار هايجة ومولعةقصص سكس وحكايات ولد ينيك في وقت متاخر من الليل/archive/index.php/t-164722.htmlقصه نيك سكس عمتي أشواقاؤلام.سكس/archive/index.php/t-519784.htmlقصص سكس مجان مصورسكس فليم عربية وزوجها تشتمه وتسبهسكس اه اح اي اخت مراتي في فندق نسوانجيقصيص محارم امي نانيك كسك بزاع فيك داخل نبي زوجك قصص سكس تعليم ابن وامه نسوانجيصورسكس ونيك في الكس مصرية وتقول حر زبكقصة سحاق مع منقبهصورة كس المهندسةسوالب.2019 نسوانجي.الزقازيق/archive/index.php/t-399098.htmlقصص سكس محارم الجزء site:bfchelovechek.ruقصص منتديات شواذفيديو سكس نيك في الطيز واعيط site:bfchelovechek.ruيلا نيك طيزيsite:landsmb.ru "hima roka"ارقام شات شراميط متحررات القاهرهصورسكس مدام رضوىحبيبي اعطي زبك مزلقات انه كبير في كسيقصص نيك سيبوني أنا اختكمسكسي هنودقصص سكس محارم أرشيفانفراد سالى مفرفشة مع زوج صاحبتها واحلى دلع ومناغشة ف شقة مفروشة وجسم فاجر وامكانيات جامدة اوىاقوى صورسكسصورشیمیلأمي القذره الذليله تتناك متسلسله قصص سكس بنت عمتي اختيمنتديات سكس قصص نيك جامداخ ينيك اخته وهيه نيمه جسم نعم والبيضاني بنت كسي مولع قصص جنسقصة سكس ولد ينيك و لدته مصورهقصص سكس حوامل من طيزاحيي انا من زبهأفﻻم سكس نيك زي النيك موت مصريقصص سكس طيزها يهتز قداميسكس مصري لبنات يستعرضون اطيازهم/archive/index.php/t-144252.html/archive/index.php/t-524166.htmlسكس صور ام محمود القحبيازاي موقفش زبيWww.hekayat.jenseya.sema.comصور كس علي النهر/archive/index.php/t-454695.htmlقصص براحة على كسي ده اتفشخقصص سكس اول زب ممتع بكسي غيرزوجي سحاق ابو زعور نسونجينجومالبورنbangbrosاجمل بناتاكساس تانجوقصص الام العاشقه كيف حبلت من الرجال site:bfchelovechek.ru/archive/index.php/t-562456.htmlقصص يكس تحتوى على دالة لبوةقصص سكس اختي المطلقة تغريني لتمنعني من الزواج/archive/index.php/t-288204.htmlافلام سكس أمهات و اصدقااها/archive/index.php/t-538176.htmlبحب الكس site:bfchelovechek.ruقصص سحاق مصورة فادياسلاح مرات خالي الفتاك كاملةقصص نيك زمرد وادهم