استاذ نسوانجى
06-13-2015, 07:43 PM
غشاء البكارة هو عبارة عن غشاء رقيق من الجلد يفصل بين الثلث الخارجي والثلث الأوسط من المهبل، مثقوب في وسطه كي يسمح لدم الدورة الشهرية بالنزول من الرحم إلى الخارج. تتعدد أشكال غشاء البكارة حسب نوع الثقب ويطلق عليه تسميات وصفية مختلفة: كالحلقي والهلالي والمثقب الخ …
يقع غشاء البكارة على بعد 2 - 2.5 سم من فتحة الفرج أي نهاية الثلث الخارجي محاطا ومحافظا عليه بالشفتين الصغرى والكبرى، ويعد فض غشاء البكارة شيء يسير لا يسبب ألما كبيرا كما تتصور البنات ولا يحتاج لمجهود شاق كما يتصور الشباب وكل منهم يهول الأمور ويصعبها ثم يبقى أسيرا لتأثيرها النفسي ويحمل الأمور أكثر مما تحتمل. إلا أنه كلما كبر سن الفتاة وقوي ذلك الغشاء سبب ألما أشد بالطبع وهذا الالم طبيعياً.
وليس ضروريا نزول كمية كبيرة من الدماء عند فض الغشاء بل أحيانا لا يحدث بالمرة وبمراجعة الشرح السابق فإن فض الغشاء لا يعدو كونه إحداث جرح بتمزيق قطعة من الجلد وتتناسب كمية الدماء الناتجة مع حجم الغشاء المتبقية وكيفية سده للمهبل فإن كان الغشاء الموجود قليل ولا يسد الطريق أو كان من النوع المطاطي الذي يتمدد مع الضغط ثم يعود مرة أخرى ربما لن ينزل دم بالمرة.
وعليه فإن هذا الغشاء لا يتمزق بركوب الدراجة أو بلبس البنطلونات الضيقة جدا أو بالحك ولإزالته لابد من أن يمر به جسم صلب كالأصبع أو العضو الذكري أو ما شابه ذلك. لذا لاتتردي في ممارسة حياتك الطبيعية.
أفضل الاوضاع في فض غشاء البكارة :
أفضل الأوضاع لإنجاح العلاقة الجنسية في ليلة الزواج الأولى هي الاتصال الجنسي الطبيعي، وأكثر الأوضاع ملاءمة للزوجين أن تستلقي العروس على ظهرها وتفتح ساقيها وتضع وسادة تحت أسفل ظهرها، وليس تحت رأسها. وعندما يقترب منها العريس يكون فوقها، على ألا يلقي بكل ثقل جسمه عليها، ويجب أن يرتكز على كوعيه فيرتفع جسمه قليلا، ثم يقوم بإدخال عضوه من فتحة الفرج برفق وبتروي وبدون عنف لتسيهل الادخال.
قد يتم فض غشاء البكارة من المرة الأولى، وقد تتم إزالة غشاء البكارة على فترات أو مرات متتالية، وذلك حسب ليونته وسماكته. وفي بعض الأحيان تتم ازالة غشاء البكارة تماماً بعد ولادة الطفل الأول، وقد مرت حوادث كثيرة كان غشاء البكارة غير متمزق إلا بعد أن وضع المولود الأول رغم مضي أكثر من سنة على الزواج. ومثل هذا الغشاء يكون عادة من النوع المطاطي أو النوع المشرشر.
نصائح عملية في فض غشاء البكارة :
أن يتم خلق محيط يسوده التفاهم و التعاون بين العروسان، وهذا يتحقق بالصبر والمعرفة وعدم التسرع. فمن أسباب الفشل في يوم الزفاف، جهل الزوج والزوجة بأبسط الأمور الجنسية والخجل من سؤال الأطباء المتخصصين، ما يجعل العلاقة الجنسية بينهما وكأنها عملية إختبار وإمتحان وليست علاقة ودية يغمرها التفاهم والرغبة والحب والحنان.
أن يكون الزوج لطيفآ وحريصآ على استثارة زوجته وهو يحاول فض الغشاء، كي تصبح عملية الإدخال أسهل.
إبعاد الأهل والأصدقاء عن الوقوف أمام باب الغرفة بحجة انتظار مشاهدة دم العذرية للتأكد من عفة العروس، لأن هذه العادة تشكل السبب الرئيسي في فشل العلاقة الجنسية بين الزوجين، وبالتالي عدم التوصل إلى فض الغشاء بسهولة في ليلة الزواج الأولى.
عدم إستعمال العنف، أو وضع جنسي يتصف بالخشونة والقوة عند القيام بعملية فض الغشاء، لأن هذا يؤذي نفسية العروس ويولد لديها الإحساس بالخوف والرهبة ، والنزعة إلى العزوف الجنسي.
تهيئة العروس لهذه الليلة عن طريق إفهامها بأن فض الغشاء هو عملية غير مؤذية وغير موجعة.
أن يكون المكان الذي يجري فيه اللقاء الزوجي الأول حميماً وهادئاً لأن الضجة والصخب والأصوات المزعجة قد تشتت العروسان.
لتسهيل عملية الإيلاج (إدخال القضيب)، يمكن إستخدام أحد المراهم أو الزيوت الملينة.
إذا كان غشاء البكارة قاسياً وسميكاً ويستحيل فضه بالطريقة العادية، مهما حاول الزوجان، لا داعي للخجل وعلى الزوجان اللجوء إلى طبيب مختص من أجل فضه بالطريقة الجراحية بواسطة مداخلة جراحية بسيطة تجرى تحت تأثير البنج الموضعي، ولا تستغرق سوى بضع دقائق وبدون أية مضاعفات، ويمكن بعدها مزوالة العلاقات الجنسية بسهولة تامة وبدون متاعب أو آلام تذكر.
ما بعد فض البكارة:
كما سبق وذكرنا فإن عملية فض غشاء البكارة قد يصاحبها ألم خفيف ونزول بضع نقاط من الدم. ويجب عليك عقب فض غشاء البكارة أن يتم التوقف عن الجماع مؤقتاً لمدة يوم أو يومين حتى تهدأ آلام الزوجة وحتى لا تصاب بأي إلتهابات. ويفضل خلال هذه الفترة أن تقوم الزوجة بالتطهير من خلال عمل غسول للمهبل مرة يوميآ بإستخدام ماء فاتر مضاف إليه كمية قليلة من أحد المطهرات التي تباع في الصيدليات.
يقع غشاء البكارة على بعد 2 - 2.5 سم من فتحة الفرج أي نهاية الثلث الخارجي محاطا ومحافظا عليه بالشفتين الصغرى والكبرى، ويعد فض غشاء البكارة شيء يسير لا يسبب ألما كبيرا كما تتصور البنات ولا يحتاج لمجهود شاق كما يتصور الشباب وكل منهم يهول الأمور ويصعبها ثم يبقى أسيرا لتأثيرها النفسي ويحمل الأمور أكثر مما تحتمل. إلا أنه كلما كبر سن الفتاة وقوي ذلك الغشاء سبب ألما أشد بالطبع وهذا الالم طبيعياً.
وليس ضروريا نزول كمية كبيرة من الدماء عند فض الغشاء بل أحيانا لا يحدث بالمرة وبمراجعة الشرح السابق فإن فض الغشاء لا يعدو كونه إحداث جرح بتمزيق قطعة من الجلد وتتناسب كمية الدماء الناتجة مع حجم الغشاء المتبقية وكيفية سده للمهبل فإن كان الغشاء الموجود قليل ولا يسد الطريق أو كان من النوع المطاطي الذي يتمدد مع الضغط ثم يعود مرة أخرى ربما لن ينزل دم بالمرة.
وعليه فإن هذا الغشاء لا يتمزق بركوب الدراجة أو بلبس البنطلونات الضيقة جدا أو بالحك ولإزالته لابد من أن يمر به جسم صلب كالأصبع أو العضو الذكري أو ما شابه ذلك. لذا لاتتردي في ممارسة حياتك الطبيعية.
أفضل الاوضاع في فض غشاء البكارة :
أفضل الأوضاع لإنجاح العلاقة الجنسية في ليلة الزواج الأولى هي الاتصال الجنسي الطبيعي، وأكثر الأوضاع ملاءمة للزوجين أن تستلقي العروس على ظهرها وتفتح ساقيها وتضع وسادة تحت أسفل ظهرها، وليس تحت رأسها. وعندما يقترب منها العريس يكون فوقها، على ألا يلقي بكل ثقل جسمه عليها، ويجب أن يرتكز على كوعيه فيرتفع جسمه قليلا، ثم يقوم بإدخال عضوه من فتحة الفرج برفق وبتروي وبدون عنف لتسيهل الادخال.
قد يتم فض غشاء البكارة من المرة الأولى، وقد تتم إزالة غشاء البكارة على فترات أو مرات متتالية، وذلك حسب ليونته وسماكته. وفي بعض الأحيان تتم ازالة غشاء البكارة تماماً بعد ولادة الطفل الأول، وقد مرت حوادث كثيرة كان غشاء البكارة غير متمزق إلا بعد أن وضع المولود الأول رغم مضي أكثر من سنة على الزواج. ومثل هذا الغشاء يكون عادة من النوع المطاطي أو النوع المشرشر.
نصائح عملية في فض غشاء البكارة :
أن يتم خلق محيط يسوده التفاهم و التعاون بين العروسان، وهذا يتحقق بالصبر والمعرفة وعدم التسرع. فمن أسباب الفشل في يوم الزفاف، جهل الزوج والزوجة بأبسط الأمور الجنسية والخجل من سؤال الأطباء المتخصصين، ما يجعل العلاقة الجنسية بينهما وكأنها عملية إختبار وإمتحان وليست علاقة ودية يغمرها التفاهم والرغبة والحب والحنان.
أن يكون الزوج لطيفآ وحريصآ على استثارة زوجته وهو يحاول فض الغشاء، كي تصبح عملية الإدخال أسهل.
إبعاد الأهل والأصدقاء عن الوقوف أمام باب الغرفة بحجة انتظار مشاهدة دم العذرية للتأكد من عفة العروس، لأن هذه العادة تشكل السبب الرئيسي في فشل العلاقة الجنسية بين الزوجين، وبالتالي عدم التوصل إلى فض الغشاء بسهولة في ليلة الزواج الأولى.
عدم إستعمال العنف، أو وضع جنسي يتصف بالخشونة والقوة عند القيام بعملية فض الغشاء، لأن هذا يؤذي نفسية العروس ويولد لديها الإحساس بالخوف والرهبة ، والنزعة إلى العزوف الجنسي.
تهيئة العروس لهذه الليلة عن طريق إفهامها بأن فض الغشاء هو عملية غير مؤذية وغير موجعة.
أن يكون المكان الذي يجري فيه اللقاء الزوجي الأول حميماً وهادئاً لأن الضجة والصخب والأصوات المزعجة قد تشتت العروسان.
لتسهيل عملية الإيلاج (إدخال القضيب)، يمكن إستخدام أحد المراهم أو الزيوت الملينة.
إذا كان غشاء البكارة قاسياً وسميكاً ويستحيل فضه بالطريقة العادية، مهما حاول الزوجان، لا داعي للخجل وعلى الزوجان اللجوء إلى طبيب مختص من أجل فضه بالطريقة الجراحية بواسطة مداخلة جراحية بسيطة تجرى تحت تأثير البنج الموضعي، ولا تستغرق سوى بضع دقائق وبدون أية مضاعفات، ويمكن بعدها مزوالة العلاقات الجنسية بسهولة تامة وبدون متاعب أو آلام تذكر.
ما بعد فض البكارة:
كما سبق وذكرنا فإن عملية فض غشاء البكارة قد يصاحبها ألم خفيف ونزول بضع نقاط من الدم. ويجب عليك عقب فض غشاء البكارة أن يتم التوقف عن الجماع مؤقتاً لمدة يوم أو يومين حتى تهدأ آلام الزوجة وحتى لا تصاب بأي إلتهابات. ويفضل خلال هذه الفترة أن تقوم الزوجة بالتطهير من خلال عمل غسول للمهبل مرة يوميآ بإستخدام ماء فاتر مضاف إليه كمية قليلة من أحد المطهرات التي تباع في الصيدليات.