hot_tecno
04-01-2015, 08:41 AM
اخت زوجتي
هذه حكايتي مع أخت زوجتي وهي حقيقية حصلت من سنتين اعذروني على الإطالة :
منذ زواجي وأخت زوجتي المطلقة تتجسس علينا أنا وزوجتي عندما نمارس الجنس كلما
زارتنا في مدينتنا وهي الأكبر من زوجتي بسنتين وعندما أحسست بها أخفيت الموضوع عن
زوجتي وفي ذلك الوقت لم تكن لي رغبه في الاقتراب منها و كنت انيك زوجتي بالقصد
عندما تكون موجودة وانيك بقوه حتى تصرخ بصوت عالي لكي تسمع الأخت وتحترق ولكن بعد
15 شهر من الزواج وعندما حملت زوجتي وفي شهرها الأخير و أمر الطبيب الاستلقاء على
السرير لحين الولادة وأختها جالسه في البيت من دون عمل أو دراسة وبما أن والدتي
كبيره في السن فقد تطوعت هي أن تأتي وتقضي الشهر الأخير مع أختها وتعتني بها وبعد
أسبوع محروم من النيك بدأت انظر إلى الأخت برغبة لان جسمها رائع وقد كانت تستعرض
جسمها بالملابس الضيقة لكي يبين الطيز بشكل بارز و أحيانا بنطلون أو بدون ستيانات
بفانله شاده على الجسم وملابس سترتش إذا نامت أختها وقد كانت طويلة وأنا اعشق
الطويلات ليس لأني قصير بل لأني احب أن انيك واحدة طويلة على الواقف .....
بدأت أنا بالاستعراض أيضا فقد كنت أحيانا في الليل اخرج من غرفتي إلى المطبخ
بالسروال القصير لأني اعرف أنها مستيقظة وتراقبني و أثناء النهار أقوم زبي لكي يبين
من الثوب من اجل أن تنظر إليه وعندما تراه تغيب قليلا لكي تنقر كسها بيدها وتطفئ ما
به من نار وتعود
بعد عدة أيام في تالي الليل تركت هي باب غرفتها شبه مفتوح وهي تطفئ نار كسها بيدها
( تجلخ ) وتصرخ لكي تسمعني وكنت أتردد ألف مره أن ادخل وأنا عريان وادخل في الموضوع
على طول ( الكس ) وكنت أقول لو أنها لا تتجاوب معي وتصرخ و تصحي زوجتي وتقوم من
السرير وهي بذلك الوضع ثم تسقط من الدرج وتتأذى هي والجنين وتكتشف زوجها الخائن مع
أختها لكم أن تتصوروا العواقب ولكن الشيطان شاطر و أدخلني الغرفة بصمت وهدوء
واقتربت منها وقد كانت الإضاءة خافته وكنت أرى الكس وهو مكشوف واثنين من أصابعها من
يدها اليمنى من أعلى الكس حول الفتحة وإصبعها الأوسط من اليد اليسرى من اسفل طيزها
في الفتحة لم اكن مجنونا ومهووسا أو مشتاقا للكس بل لذلك الطول الفارع بالنسبة
لفتاه وطولها قد احتل السرير طولا وقدميها كانتا على طرف السرير الخشبي فقد كانت
185 سم طولا و72 كغم وزنا كنت قد دخلت عليها بسروال قصير فقط وزبي يريد أن يخترق
السروال مثل صاروخ قد ثبت هدفه وعندما أحست هي ( تظاهرت ) بوجودي حاولت أن تغطي
جسمها من دون رغبه وبتكلف وقالت لي :
" ايش تبغى مني جاي هنا تتجسس علي مش عيب عليك وأنت زوج أختي " .
وقلت لها " آسف بس اعتقدت أن هذا البرنامج المفتوح وحبيت أن أشارك " .
عندي مشاركة ممكن أشارك "
قلت هذا لأنها من محبي برامج التلفزيون المباشرة وهي كثيرة المشاركة ، نظرا للفراغ
الذي لديها وقد كان ذلك كلامها للمذيعات فنظرت إلى وهي تنظر إلى الزب وقد كنت انزل
السروال بطريقة إغراء وزبي يبين من أعلاه إلى أسفله قليلا حتى تبين كله وقد كان
متصلبا ثم أحسست أنها لن تتردد بمشاركتي المتواضعة ثم نظرت إلى الباب و فهمت منها
أن تقول لي أغلقه بسرعة لكي نتنايك ثم أغلقت الباب واقتربت منها ووقفت على طرف
السرير وقد كان كثير من جسمها بين ولم تغطه كله بل غطت كسها وبطنها وصدرها ولكن
فخذيها والى أصابع رجليها كانت مكشوفة ثم ثنيت ركبتي ووضعتهما على مؤخرة السرير مثل
طريقة الجمل في الجلوس وعندما اقتربت منها وقد كنت على مسافة خمسة أضعاف طول زي من
كسها ثنت هي ركبتيها إلى أعلى ثم التفت على جنبها الأيمن وطيزها على مرأى مني ومن
ثم بدأت بلمس ساقيها إلى أن اقتربت إلى فخذيها وهي ترتعش من الحلاوة ثم شرعت بدغدغة
فخذيها وانزل بيدي إلى ما بين الفخذين واذهب بإصبعي إلى أعلى ثم إلى اسفل وهي ترتجف
وكأني أحس بها تقول يا له خلصني ونيك كسي شب علي ولكن لا إلى أن وصلت إلى طيزها
وامسح على جبليها لكي تزيد اهتياجا إلى أن أزاحت
الغطاء عنها ثم قلبت على بطنها وارتفعت طيزها إلى الأعلى وهي تضم فخذيها إلى بعض
وبشده من الوضع الذي وصلتها إليه فأدخلت إصبعي في منطقة الطيز وهي ترخي لي إلى أن
وصلت إلى كسها وأنا المسه بلطف وحين لامسته شهقت هي شهقة أثارتني وهيجتني مما
جعلتني انقض عليها من خلفها وارفع طيزها إلى أعلى ووضعتها في شبه هيئة السجود
وباعدت بين ركبتيها لكي أعوض لي عن طولها واجعل كسها موازيا لزبي وعندما وازنتها
على زبي بدأت أدلك رأسه بلطف على فتحت الكس وهي تشهق ثم تظهر صوتا كأنه صوت سيارة
سوبربان 450 .... أدخلت رأسه إلى أن اختفى ثم اسحبه قليلا وادفعه اكثر وهي تصرخ إلى
أن دخل بكامله وبمجرد دخوله كله أحسست بتدفق سائل حار في كسها ثم خرج صوت السوبربان
كصوت الرعد وكأنه في سباق سرعة 100 كم ضد الساعة وعلمت أنها أنزلت أول واحد فقط من
أول إدخال وقد كان واحدا من 8 مرات تنزل في تلك الليلة وبعد ثاني مره إنزال أعدتها
على ظهرها و أدخلته مرة أخرى وأنا انظر إلى وجهها ولونه يتقلب مثل ألوان الطيف وكل
مرة تنزل هي أمص حلمتيها إلى أن يصبحا أحمرين ثم اسحب لسانها و أمصه حتى كدت اقتلعه
لكي يزيد اشتعالها
وثم أعود إلى النيك وفي كل سحب ودفع تشهق وتزفر وكنت انيك بلا رحمه ولا هوادة .
ثم أرادت أن تراني انزل فقلت لا أستطيع أن انزل في كسها إلا في مكان واحد عرفت هي
قصدي فترددت وقالت لقد داهمنا الوقت وانتهى وقت البرنامج في حلقه أخرى احسن فقلت أن
حلقة اليوم عن حلقتين نظرا لانتهاء الدورة التلفزيونية الحالية ووافقت مكرهة لأني
كنت فوقها إلى أن أعدتها
على بطنها فأخذت علبة الكريم الذي تدهن به جسمها قبل النوم وقد كان بجانب السرير ثم
وضعت المخدة الأولى تحت بطنها لكي ترتفع طيزها و الأخرى على فمها لكي تكتم الصراخ
وبدأت ادهن الفتحة بإصبعي واكثر من الكريم فيه إلى أن توسعت ثم أدخلت اثنين من
أصابعي واعمل به على شكل دوائر لكي يتسع لزبي وقمت بدهن زبي جيدا وقد بدأت بإدخاله
شيئا شيئا وهي تصرخ يشده وكنت أحاول تهدئتها بأن الألم فقط عند الإدخال فقط ثم
يختفي قليل لم أجد في حياتي لذه في النيك مثل نيكة الطيز وضيقه يحلي النيكه إلى
أنزلت كل ما في في طيزها وازدادت حلاوته بعد أن أنزلت ثم انهرت على ظهرها وخرجت بعد
فتره من عندها إلى الدش ثم نمت .
وبعدها بأيام حققت حلمي و نكتها وقافي وكنت استمتع به كثيرا لكنه يهد حيل الركب
والى أن أدخلت زوجتي المستشفى حتى الولادة بدأت انيكها على طاولة الطعام وفي كل
مكان في البيت صارحتني أنها لم تناك في زواجها مثل ما كنت انيكها وان زوجها زبه
كبير ولكنه سريع القذف وينزل قبلها ثم ينام ويتركها تتعذب .
انتهت المتعة عندما طلبت منها أمها المغادرة لأنه لا يجوز لها أن تقيم مع زوج أختها
وهي مطلقه عشان كلام الناس
هذه حكايتي مع أخت زوجتي وهي حقيقية حصلت من سنتين اعذروني على الإطالة :
منذ زواجي وأخت زوجتي المطلقة تتجسس علينا أنا وزوجتي عندما نمارس الجنس كلما
زارتنا في مدينتنا وهي الأكبر من زوجتي بسنتين وعندما أحسست بها أخفيت الموضوع عن
زوجتي وفي ذلك الوقت لم تكن لي رغبه في الاقتراب منها و كنت انيك زوجتي بالقصد
عندما تكون موجودة وانيك بقوه حتى تصرخ بصوت عالي لكي تسمع الأخت وتحترق ولكن بعد
15 شهر من الزواج وعندما حملت زوجتي وفي شهرها الأخير و أمر الطبيب الاستلقاء على
السرير لحين الولادة وأختها جالسه في البيت من دون عمل أو دراسة وبما أن والدتي
كبيره في السن فقد تطوعت هي أن تأتي وتقضي الشهر الأخير مع أختها وتعتني بها وبعد
أسبوع محروم من النيك بدأت انظر إلى الأخت برغبة لان جسمها رائع وقد كانت تستعرض
جسمها بالملابس الضيقة لكي يبين الطيز بشكل بارز و أحيانا بنطلون أو بدون ستيانات
بفانله شاده على الجسم وملابس سترتش إذا نامت أختها وقد كانت طويلة وأنا اعشق
الطويلات ليس لأني قصير بل لأني احب أن انيك واحدة طويلة على الواقف .....
بدأت أنا بالاستعراض أيضا فقد كنت أحيانا في الليل اخرج من غرفتي إلى المطبخ
بالسروال القصير لأني اعرف أنها مستيقظة وتراقبني و أثناء النهار أقوم زبي لكي يبين
من الثوب من اجل أن تنظر إليه وعندما تراه تغيب قليلا لكي تنقر كسها بيدها وتطفئ ما
به من نار وتعود
بعد عدة أيام في تالي الليل تركت هي باب غرفتها شبه مفتوح وهي تطفئ نار كسها بيدها
( تجلخ ) وتصرخ لكي تسمعني وكنت أتردد ألف مره أن ادخل وأنا عريان وادخل في الموضوع
على طول ( الكس ) وكنت أقول لو أنها لا تتجاوب معي وتصرخ و تصحي زوجتي وتقوم من
السرير وهي بذلك الوضع ثم تسقط من الدرج وتتأذى هي والجنين وتكتشف زوجها الخائن مع
أختها لكم أن تتصوروا العواقب ولكن الشيطان شاطر و أدخلني الغرفة بصمت وهدوء
واقتربت منها وقد كانت الإضاءة خافته وكنت أرى الكس وهو مكشوف واثنين من أصابعها من
يدها اليمنى من أعلى الكس حول الفتحة وإصبعها الأوسط من اليد اليسرى من اسفل طيزها
في الفتحة لم اكن مجنونا ومهووسا أو مشتاقا للكس بل لذلك الطول الفارع بالنسبة
لفتاه وطولها قد احتل السرير طولا وقدميها كانتا على طرف السرير الخشبي فقد كانت
185 سم طولا و72 كغم وزنا كنت قد دخلت عليها بسروال قصير فقط وزبي يريد أن يخترق
السروال مثل صاروخ قد ثبت هدفه وعندما أحست هي ( تظاهرت ) بوجودي حاولت أن تغطي
جسمها من دون رغبه وبتكلف وقالت لي :
" ايش تبغى مني جاي هنا تتجسس علي مش عيب عليك وأنت زوج أختي " .
وقلت لها " آسف بس اعتقدت أن هذا البرنامج المفتوح وحبيت أن أشارك " .
عندي مشاركة ممكن أشارك "
قلت هذا لأنها من محبي برامج التلفزيون المباشرة وهي كثيرة المشاركة ، نظرا للفراغ
الذي لديها وقد كان ذلك كلامها للمذيعات فنظرت إلى وهي تنظر إلى الزب وقد كنت انزل
السروال بطريقة إغراء وزبي يبين من أعلاه إلى أسفله قليلا حتى تبين كله وقد كان
متصلبا ثم أحسست أنها لن تتردد بمشاركتي المتواضعة ثم نظرت إلى الباب و فهمت منها
أن تقول لي أغلقه بسرعة لكي نتنايك ثم أغلقت الباب واقتربت منها ووقفت على طرف
السرير وقد كان كثير من جسمها بين ولم تغطه كله بل غطت كسها وبطنها وصدرها ولكن
فخذيها والى أصابع رجليها كانت مكشوفة ثم ثنيت ركبتي ووضعتهما على مؤخرة السرير مثل
طريقة الجمل في الجلوس وعندما اقتربت منها وقد كنت على مسافة خمسة أضعاف طول زي من
كسها ثنت هي ركبتيها إلى أعلى ثم التفت على جنبها الأيمن وطيزها على مرأى مني ومن
ثم بدأت بلمس ساقيها إلى أن اقتربت إلى فخذيها وهي ترتعش من الحلاوة ثم شرعت بدغدغة
فخذيها وانزل بيدي إلى ما بين الفخذين واذهب بإصبعي إلى أعلى ثم إلى اسفل وهي ترتجف
وكأني أحس بها تقول يا له خلصني ونيك كسي شب علي ولكن لا إلى أن وصلت إلى طيزها
وامسح على جبليها لكي تزيد اهتياجا إلى أن أزاحت
الغطاء عنها ثم قلبت على بطنها وارتفعت طيزها إلى الأعلى وهي تضم فخذيها إلى بعض
وبشده من الوضع الذي وصلتها إليه فأدخلت إصبعي في منطقة الطيز وهي ترخي لي إلى أن
وصلت إلى كسها وأنا المسه بلطف وحين لامسته شهقت هي شهقة أثارتني وهيجتني مما
جعلتني انقض عليها من خلفها وارفع طيزها إلى أعلى ووضعتها في شبه هيئة السجود
وباعدت بين ركبتيها لكي أعوض لي عن طولها واجعل كسها موازيا لزبي وعندما وازنتها
على زبي بدأت أدلك رأسه بلطف على فتحت الكس وهي تشهق ثم تظهر صوتا كأنه صوت سيارة
سوبربان 450 .... أدخلت رأسه إلى أن اختفى ثم اسحبه قليلا وادفعه اكثر وهي تصرخ إلى
أن دخل بكامله وبمجرد دخوله كله أحسست بتدفق سائل حار في كسها ثم خرج صوت السوبربان
كصوت الرعد وكأنه في سباق سرعة 100 كم ضد الساعة وعلمت أنها أنزلت أول واحد فقط من
أول إدخال وقد كان واحدا من 8 مرات تنزل في تلك الليلة وبعد ثاني مره إنزال أعدتها
على ظهرها و أدخلته مرة أخرى وأنا انظر إلى وجهها ولونه يتقلب مثل ألوان الطيف وكل
مرة تنزل هي أمص حلمتيها إلى أن يصبحا أحمرين ثم اسحب لسانها و أمصه حتى كدت اقتلعه
لكي يزيد اشتعالها
وثم أعود إلى النيك وفي كل سحب ودفع تشهق وتزفر وكنت انيك بلا رحمه ولا هوادة .
ثم أرادت أن تراني انزل فقلت لا أستطيع أن انزل في كسها إلا في مكان واحد عرفت هي
قصدي فترددت وقالت لقد داهمنا الوقت وانتهى وقت البرنامج في حلقه أخرى احسن فقلت أن
حلقة اليوم عن حلقتين نظرا لانتهاء الدورة التلفزيونية الحالية ووافقت مكرهة لأني
كنت فوقها إلى أن أعدتها
على بطنها فأخذت علبة الكريم الذي تدهن به جسمها قبل النوم وقد كان بجانب السرير ثم
وضعت المخدة الأولى تحت بطنها لكي ترتفع طيزها و الأخرى على فمها لكي تكتم الصراخ
وبدأت ادهن الفتحة بإصبعي واكثر من الكريم فيه إلى أن توسعت ثم أدخلت اثنين من
أصابعي واعمل به على شكل دوائر لكي يتسع لزبي وقمت بدهن زبي جيدا وقد بدأت بإدخاله
شيئا شيئا وهي تصرخ يشده وكنت أحاول تهدئتها بأن الألم فقط عند الإدخال فقط ثم
يختفي قليل لم أجد في حياتي لذه في النيك مثل نيكة الطيز وضيقه يحلي النيكه إلى
أنزلت كل ما في في طيزها وازدادت حلاوته بعد أن أنزلت ثم انهرت على ظهرها وخرجت بعد
فتره من عندها إلى الدش ثم نمت .
وبعدها بأيام حققت حلمي و نكتها وقافي وكنت استمتع به كثيرا لكنه يهد حيل الركب
والى أن أدخلت زوجتي المستشفى حتى الولادة بدأت انيكها على طاولة الطعام وفي كل
مكان في البيت صارحتني أنها لم تناك في زواجها مثل ما كنت انيكها وان زوجها زبه
كبير ولكنه سريع القذف وينزل قبلها ثم ينام ويتركها تتعذب .
انتهت المتعة عندما طلبت منها أمها المغادرة لأنه لا يجوز لها أن تقيم مع زوج أختها
وهي مطلقه عشان كلام الناس