رافت
07-23-2014, 02:25 PM
اسمى منى اعمل فى سنترال وكنت مخطوبة لياسرذو جاذبية ولبق فى الكلام وجلستة موسلية لاتحس بالوقت معة ومرح جدا لكنة ضعيفالشخصية امام اخية الاكبر خالد جاد جدا وقوى الشخصية وكانو يعملان سويا فى النقاشةوتم تجديد شقتهم لزواج فيها الى ان يتزوج خالد من خطبتة رانيا وبعد زواجنا بيوميننزل ياسر العمل مع خالد الذى صمم ان ينزل العمل حيث كان خالد مقاول وياسريعمل معةوكانت رانيا تحضر باستمرار وتجلس مع خالد فى غرفتة اوقات كتيرة وقلت لياسر ولم يفعلشى اخبرنى ملناش دعوة هى خطبتة وهم احراركنت متاكدة انهم يمارسون الجنس وكلمت فىمرة مع رانيا ولقيت خالد يدخل علي غرفة نومى وانا بالقميص يخبرنى بان لااتكلم معرانيا مرة تانية وكنت الاحظ انة بيفترسنى بنظراتة اوقات كتيرة نكون فى البيتلوحدينا وكان كتير يتحرش بية فى البداية كنت اهرب منة قبل ان يفعل شى وفى مرة كنتفى المطبخ وهو داخل الحمام بعد ان مارس الجنس مع رانيا وقف خلفى كانة يريد ان ياكلبعدت عنة واقولة فى اية مش كفاية اللى جوة ليضحك ويخبرنى انا ميكفنيش السهلة احبالصعب اموت فى المتوحشة ودخل الحمام وكنت خايفة من كلامة ونظراتة لى ومشيت رانياوكنت قرفانة من طريقتة على الغداء رغم انة حرك شهوتى وهو يمص صوابعة ويلحسهم وبعدالشاى دخل نام الى ان جاء ياسرنتعشى معا واعطالة مصروفة ونزل خالد وانا وياسرنشاهدالتلفزيون وجاء فى المساء خالد معة فاكهة واخبرنى ان اصحية بدرى ودخل ينام رغم انةجاد وعنيف فى كلامة الا انة كريم وحنين دخلنا غرفتنا وانا انظر لياسر الذى سرعاناخلد فى النوم تانى يوم دخلت لاصحى خالد لم اجدة ومشى ياسر لعملة وبعد انتهائى منالاكل وجاء ياسر ليتعشى ولم يحضر خالد ودخل ياسر لينام وانا اشاهد التليفزيون لااعرف لية كنت قلقانة وتانى يوم دخلت غرفة لم اجدة ومر يومين وكنت فى المطبخ وحسيتبانفاس خلفى لقيتة خالد لااعرف لية فرحت لعودتة ولقيت نفسى اتقدم الية واسالة بلهفةكنت فين ليمسك كتافى ويرد قلقتى علية وانزل راسى فى خجل ليرفع راسى لو خبيتى عليةعينيك مش هتقدر تخبى لااعرف كيف ابتسمت لكلاماتة ولم اقدرامنعة وهويضمنى لصدرةويضغط علي بقوة احسست بتكسير عظامى وخرجت منى الاة ليرفع راسى ويقبلنى قبلة طويلةارتعش لها جسدى واتبل لباسى منها وجمعت قواى لاتراجع وابعد عنة لاكمل الاكل وقلبىيعلو بدقاتة لانظر خلفى ولم اجدة رحت اتجول فى الشقة فى كل مكان حتى غرفتة لم اجدةوسالت نفسى هل كنت احلم وكنت الوم نفسى واعاتبها على ترك الفرصة حتى لو كان حلموكنت اسال نفسى لما كل هذا ورجع ياسرمن عملة وبدات احضر العشاءفرحت لما لقيت خالدجالس معنا للعشاء وبعد الشاى دخلت غرفتى اخبرنى ياسر ان احضر لة غيارات لانة فىمسافر الصبح حيث اتفق خالد على شقة لهذا سافروانة سيعمل فى هذة الشقة مع بعضالصنيعية كاد قلبى يطير من الفرح عندما علمت ان خالد سيبقى ليكمل العمل هنا وهوسيرجع بعد اسبوعين وظل يخبرنى ان ارعى خالد وعرفت ان خالد اراد ان يستفرض بيةلوحدنا بعد ان فطرنا ومشى ياسر مع الصنيعية سالنى خالد تحبى اجيبلك اية وانا راجعاخبرتة اى شى وذهب لعملة ورتب البيت بسرعة وجهزت الاكل لادخل غرفتى وانا اسال نفسىلماذا بضع ميكياج ومحتارة فى اللبس انى كنت نسيت المكياج لعدم انتباة ياسر لى واتىخالد بفاكة واخذت منة الاشياء ولم يسقط عينة عنى طوال الغداء احسست بة ياكل جسمى
الذى هاج علي وبل لباسى احضرت العشاء ولم يتكلم بكلمة نظراتة تفترسنى عكس ياسر الذى لايعطينى فرصة ليراودنى دائما على استعجال ولا يابة ان اتمتع واشبع رغباتى لكن خالدالذى لم يتكلم وظل هادى ولا يتحرك استطاع تحريك شهوتى اكتر من مرة جلست امامةلااعرف كيف استطاع جعلى ذليلة امامة بمجرد ان اشار الي باحدى صوابعة لاتى الية دونكلمة جريت الية ليشير باصبعة لاجلس بين قدمية وعرفت مايريد لاخرج زبرة من بنطلونةوامص فية وهو متلذذ بتذليلى وانا كاكلب المطيع لاصاحبة يكفى ان انظر لة لاعرفمايريدة دون كلمة منى او منة ويرمينى برجلية لينظر علي وانا مرمية على الارض ليظهرجسمى يشير بقدمية يرفع جلبابى لارمية بعيد عنى واظل بالقميص القصير ولباسى المبللبمياة شهوتى ليقف ويدخل غرفتة مشير لى ان ازحف على يدى ورائة الى غرفتة ليرفعنىويرمى بى على السرير لينقض علي يقبلنى بنشوة عارمة ترتعش لشفتية ولسانى كل جزء منجسدى فقد استطاع ان يسيطر علي وظل يعض حلمتى الوالواقفة ويداى تحاول الوصول لزبرةوهو يزيد رضاعة لبزى المنتصبة وصل بيدة يرمى لباسى وهو يدعك بظرى المنتصب وانااتاوة ولا يابة بعضى على كتفة وهو يعض حلمتى باسنانة وينزل بلسانة يدغدى جسدىويقبلة الى ان وصل لكسى ظل ينكنى بلسانة اخيرا يدى استطاعت الوصول لزبرة وصباعة غاسفى خرم طيزى وحسيت بنار تشب منها وهو يظغط على بظرى بلسانة ويدخل صبعة اكتر ويلفةبداخ طيزى ويخرجة ويدخل ظل ينكنى بلسانة فى كسى وصبعة فى طيزى لم اقدر ان اتماسك لتخرج من اول كلمة بتوسلات كنت اترجاة ان ينكنى ويريحنى واخيرا استجاب لندائى ليدخل زبرة ولكن فى طيزى احسست بانها تنشق نصفين وانا اصرخ وهو يزيد يدخلة ويخرجة لم يهداء الا عندما انزلهم فى طيزى نام بجوارى وهو يقبلنى دون اى كلمة لاجرى للحمام افضى ما بطيزى واحاول اطفى نارها ظل ينكنى بجميع الانواع والاشكال لا ولم اعرفة الامعة فقد كان حقا استاذ فى الجنس.
الذى هاج علي وبل لباسى احضرت العشاء ولم يتكلم بكلمة نظراتة تفترسنى عكس ياسر الذى لايعطينى فرصة ليراودنى دائما على استعجال ولا يابة ان اتمتع واشبع رغباتى لكن خالدالذى لم يتكلم وظل هادى ولا يتحرك استطاع تحريك شهوتى اكتر من مرة جلست امامةلااعرف كيف استطاع جعلى ذليلة امامة بمجرد ان اشار الي باحدى صوابعة لاتى الية دونكلمة جريت الية ليشير باصبعة لاجلس بين قدمية وعرفت مايريد لاخرج زبرة من بنطلونةوامص فية وهو متلذذ بتذليلى وانا كاكلب المطيع لاصاحبة يكفى ان انظر لة لاعرفمايريدة دون كلمة منى او منة ويرمينى برجلية لينظر علي وانا مرمية على الارض ليظهرجسمى يشير بقدمية يرفع جلبابى لارمية بعيد عنى واظل بالقميص القصير ولباسى المبللبمياة شهوتى ليقف ويدخل غرفتة مشير لى ان ازحف على يدى ورائة الى غرفتة ليرفعنىويرمى بى على السرير لينقض علي يقبلنى بنشوة عارمة ترتعش لشفتية ولسانى كل جزء منجسدى فقد استطاع ان يسيطر علي وظل يعض حلمتى الوالواقفة ويداى تحاول الوصول لزبرةوهو يزيد رضاعة لبزى المنتصبة وصل بيدة يرمى لباسى وهو يدعك بظرى المنتصب وانااتاوة ولا يابة بعضى على كتفة وهو يعض حلمتى باسنانة وينزل بلسانة يدغدى جسدىويقبلة الى ان وصل لكسى ظل ينكنى بلسانة اخيرا يدى استطاعت الوصول لزبرة وصباعة غاسفى خرم طيزى وحسيت بنار تشب منها وهو يظغط على بظرى بلسانة ويدخل صبعة اكتر ويلفةبداخ طيزى ويخرجة ويدخل ظل ينكنى بلسانة فى كسى وصبعة فى طيزى لم اقدر ان اتماسك لتخرج من اول كلمة بتوسلات كنت اترجاة ان ينكنى ويريحنى واخيرا استجاب لندائى ليدخل زبرة ولكن فى طيزى احسست بانها تنشق نصفين وانا اصرخ وهو يزيد يدخلة ويخرجة لم يهداء الا عندما انزلهم فى طيزى نام بجوارى وهو يقبلنى دون اى كلمة لاجرى للحمام افضى ما بطيزى واحاول اطفى نارها ظل ينكنى بجميع الانواع والاشكال لا ولم اعرفة الامعة فقد كان حقا استاذ فى الجنس.