ابن الحرام
06-19-2014, 06:48 PM
رابط الجزء الأول
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=150721
الجزء التانى :
أنتهى الجزء الأول لما ابو مراتى انتهك عرض امى ونزل لبنه فى اعماق رحمها وبكمية كبيرة جداً خلتنى أشك أن أمى حملت منه دلوقتى
بس الغريب إنى لاقيت نفسى مستمتع جداً من اللى شوفته ده خصوصاً أنى كنت دايماً بحب أتفرج على أفلام الفحول السوده مع النسوان البيضة بس عمرى ما كنت أتخيل أنى اشوف امى بجسمها الأبيض اللى زى القشطة بتتفشخ من زبر حمايا الفحل الأسود ده وهيجنى أكتر منظر اللبن وهو خارج من كس أمى ونازل على طيزها. وبعدين مراتى دخلت الأوضة وكانت أمى نايمة وفاتحه رجليها زى الفرخة اللى دخل فيه زبر حصان وكسها كان أحمر أوى وغرقان لبن وحمايا نايم جنبها وزبره الكبير نايم فوق بطنه وشوية لبن متجمعين عند راس زبره.
مراتى : خلاص يالبوة بردتى ؟؟ وراحت قاعدة على السرير وحطت أيديها على كس أمى وبدأت تشيل لبن ابوها اللى خارج من كس امى وتدخله تانى جواه بصوابعها وبتبص ناحيتى جوه الدولاب وتقول : يسلم زبرك يا بابا دى كسها ورم وأتنفخ خالص.
ردت أمى بصوت واضح عليه التعب الشديد : لما انتى شايفة كسى ورم واتنفخ بتدخلى اللبن جواه ليه ؟؟ خلاص مبقاش فيه مكان يستحمل لبن تانى.
مراتى : لأ يا شرموطة ... قومى كده ظبطى نفسك علشان ( جابر ) أخويا لسه مكلمنى دلوقتى وبيقول أنه هايج أوى النهاردة وناوى يقطعك وزمانه طالع على السلم.. قومى
أمى : يالهوووووى ده انا مش قادرة أقوم أنضف كسى يبقى هستحمل زبر أخوكى كمان ازاى ؟؟
مراتى : مش انتى اللى شرموطة وبتحبى ازبارهم أستحملى بقى.
ورن جرس الباب راحت مراتى قامت وضربت أمى على كسها وقالتلها : أهو جابر أخويا جه أستلقى وعدك منه بقى يا متناكة. وقامت تفتح الباب لأخوها اللى دخل على أوضة النوم على طول ولما شاف أمى نايمة ولبن ابوه مغرق كسها بدء يقلع هدومه على طول وعينه مركزة على كس امى اللى كان واضح أنها خايفة منه وعايزة تقوم من أدامه بس ماكنتش قادرة حتى تقفل رجليها. راحت مراتى جت وقفت أدام ضلفة الدولاب اللى انا قاعد فيها علشان تسمعنى الكلام وقالت لأخوها : أنا عايزاك تخلى المتناكة دى تحبل النهاردة يا ( جابر ) علشان بقالى نص ساعة بقولها تقوم تغسل كسها وتنضفه علشان انت جاى وهى عاملة تعبانة ومش راضية تقوم.
جابر : ده انا هحبلها فى توأم دلوقتى بس كويس انها فضلت قاعدة بلبن ابويا علشان ادخل عليه لأنى هايج أوى النهاردة ومش عايز اضيع وقت فى لحس كسها وتسييحه
وبعدين بص لأمى وقالها : انت بتاخدى برشام منع الحمل يا متناكة ؟؟
أمى : أمال عايزنى اتفشخ كده وماخدش برشام منع الحمل !! ده انا كان زمانى جبت عشرين عيل !! انا كل يوم باخد الحباية وعمرى ما نسيتها
جابر : عارفة يا متناكة لو بتاخدى كل يوم شريط برشام منع الحمل .. برضه هحبلك النهاردة وهتنزلى من هنا حامل فى الشهر الخامس ده انا بقالى اسبوعين ما نزلتش نقطة لبن.
وراح قالع الشورت بتاعه وظهر زبره واضح أدام عينى من مخبئى بس أنا ما اتفاجئتش منه خالص لأنى بعد ماشفت زبر ابوه كنت متوقع أن زبره يكون أكبر لأن الواد كان أطول وأعرض من ابوه برغم سنه الصغير. وفعلاً زبره كان طوله أكتر من 30 سنتى وهو واقف وتخين زى زبر ابوه أو يمكن أتخن كمان وراح طالع على السرير ومسك رجل امى ورفعهم لفوق وحط زبره على كسها وبدء يمشيه عليه من برة وبعدين بص لأبوه اللى نايم جنب امى وقاله : يسلم زبرك يا بابا كسها جاهز ومستوى على الأخر.
حمايا : ماتقعدش تهيجنى عليها علشان امك كان عندها الدورة بقالها كام يوم ولسه ماشية النهاردة وعايزانى أعوضها الكام يوم اللى فاتوا
جابر : لأ طبعاً أمى أهم من المتناكة دى علشان امى مابتتناكش من غيرك أنما الشرموطة دى ألف مين ينيكها.
وبحركة مفاجئة دخل زبره بالكامل فى كس امى اللى طلع منها صوت شخرة جامدة من شدة الألم والهيجان وقعدت تصرخ بصوت عالى وتقوله : ااااااااااااااااااااه طلعه بسرعة طلعه بسرعة احسن ده وصل لزورى ,, طلعه طلعه مش قادرة
مراتى جت بسرعة على صوت أمى العالى وقالت : جرى ايه يا متناكة هتفضحينى يا لبوة الجيران لو سمعوا صوتك هيفتكرونى جايبة حد ينيكنى وهيقولوا لأبنك ؛ يعنى يبقى هو ابن متناكة ويفتكرنى انا اللى بتناك.
وراحت ضاربة أمى بالقلم على بوقها علشان تسكت ؛ أمى حاولت تزق ( جابر ) من فوقها بأديها بس هو طبعاً زى ما قولت كان جسمه جامد راح مكتف ايديها بأديه الأتنين وأمى فضلت تحاول تفلفص من تحته راح باصص لمراتى وقالها : امسكى رجليها. قامت مراتى طالعة واقفة فوق السرير ومسكت رجلين امى الأتنين ورفعتهم لأخوها اللى كان قاعد مقرفص وبدء يهيج أوى وبيدخل زبره ويخرجه بسرعة كبيرة وأمى بتصرخ تحتيه وصوتها كان عالى قوى راحت مراتى حاطة رجليها على بوق امى علشان تكتم صوتها وطبعاً كان واضح أن مراتى متعودة تعمل كده لأنها فهمت أخوها من نظرته وساعتها قام حمايا وقعد يبعبص امى بصوابعه فى طيزها وانا كنت حاسس ان امى هتموت فى ايديهم وقررت انى اخرج وأنقذ أمى من العيلة النياكة اللى هتموتها دى بس أخو مراتى كان اسرع منى وفجر صاروخ براس نووية أو بمعنى أصح ( راس لبنـ ية ) داخل رحم امى وكان واضح أن لبنه كتير جداً لأن زبره قعد حوالى عشر دقايق جوه كسها بعد ما نزلهم فى نفس الوقت اللى زبرى كان بينزلهم فى البنطلون للمرة السابعة فى اليوم ده وبعدها بدء ( جابر ) يسحب الوحش الأسود من رحم امى وقال لمراتى : خليكى رافعة رجليها فوق علشان اللبن ما يخرجش منها و تحبل.
مراتى طبعاً سمعت الكلام وفضلت رافعة رجلين امى بأيديها وشالت رجلها من على بق أمى وحطيتها على كسها وبصت ناحيتى فى الدولاب وقالت : علشان اللبن ما يخرجش وتحبل الشرموطة دى.
طبعاً مش هقولكم أنى كنت زعلان أو حاسس بالمهانة علشان شرفى وشرف أمى اللى تم هتكهم بأزبار عيلة مراتى.... أطلاقاً أنا كنت حاسس بمتعة كبيرة جداً من اللى شوفته وكأنى كنت بتفرج على فيلم سكس جامد.
وبعد شوية أمى كانت بتحاول تقوم من على السرير لكن ماقدرتش تقوم خصوصاً أنها لسه خارجة من معركتين مش متكافئين خالص تم فيهم توسيع واقتحام كسها مرتين وتم قصفه بكمية رهيبة من اللبن وأنتهت بأن بطنها اتنفخت وكبرت شوية من كتر اللبن اللى فيها وكمان أحتمال أنها تكون حملت منهم. مراتى سألتها : رايحة فين يا شرموطة ؟؟
أمى بصوت واهن وضعيف : هقوم أتشطف وأمشى
رد عليها جابر أخو مراتى : تمشى فين يا لبوة انا لسه ماخلصتش نيك وعندى لسه لبن كتير
مراتى : وبعدين استنى شوية علشان محضرالك مفاجأة حلوة
أنا سمعت مراتى بتقول كده وفكرت أيه هى المفاجئة اللى ممكن تعملها تانى وخطر فى بالى أنها هتجيب حد تانى ينيكها وساعتها لاقيت زبرى وقف تانى على الفكرة.
لسه فيه أحداث تانية كتير هتعرفوها لما تتابعونى فى الجزء الثالث
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=150721
الجزء التانى :
أنتهى الجزء الأول لما ابو مراتى انتهك عرض امى ونزل لبنه فى اعماق رحمها وبكمية كبيرة جداً خلتنى أشك أن أمى حملت منه دلوقتى
بس الغريب إنى لاقيت نفسى مستمتع جداً من اللى شوفته ده خصوصاً أنى كنت دايماً بحب أتفرج على أفلام الفحول السوده مع النسوان البيضة بس عمرى ما كنت أتخيل أنى اشوف امى بجسمها الأبيض اللى زى القشطة بتتفشخ من زبر حمايا الفحل الأسود ده وهيجنى أكتر منظر اللبن وهو خارج من كس أمى ونازل على طيزها. وبعدين مراتى دخلت الأوضة وكانت أمى نايمة وفاتحه رجليها زى الفرخة اللى دخل فيه زبر حصان وكسها كان أحمر أوى وغرقان لبن وحمايا نايم جنبها وزبره الكبير نايم فوق بطنه وشوية لبن متجمعين عند راس زبره.
مراتى : خلاص يالبوة بردتى ؟؟ وراحت قاعدة على السرير وحطت أيديها على كس أمى وبدأت تشيل لبن ابوها اللى خارج من كس امى وتدخله تانى جواه بصوابعها وبتبص ناحيتى جوه الدولاب وتقول : يسلم زبرك يا بابا دى كسها ورم وأتنفخ خالص.
ردت أمى بصوت واضح عليه التعب الشديد : لما انتى شايفة كسى ورم واتنفخ بتدخلى اللبن جواه ليه ؟؟ خلاص مبقاش فيه مكان يستحمل لبن تانى.
مراتى : لأ يا شرموطة ... قومى كده ظبطى نفسك علشان ( جابر ) أخويا لسه مكلمنى دلوقتى وبيقول أنه هايج أوى النهاردة وناوى يقطعك وزمانه طالع على السلم.. قومى
أمى : يالهوووووى ده انا مش قادرة أقوم أنضف كسى يبقى هستحمل زبر أخوكى كمان ازاى ؟؟
مراتى : مش انتى اللى شرموطة وبتحبى ازبارهم أستحملى بقى.
ورن جرس الباب راحت مراتى قامت وضربت أمى على كسها وقالتلها : أهو جابر أخويا جه أستلقى وعدك منه بقى يا متناكة. وقامت تفتح الباب لأخوها اللى دخل على أوضة النوم على طول ولما شاف أمى نايمة ولبن ابوه مغرق كسها بدء يقلع هدومه على طول وعينه مركزة على كس امى اللى كان واضح أنها خايفة منه وعايزة تقوم من أدامه بس ماكنتش قادرة حتى تقفل رجليها. راحت مراتى جت وقفت أدام ضلفة الدولاب اللى انا قاعد فيها علشان تسمعنى الكلام وقالت لأخوها : أنا عايزاك تخلى المتناكة دى تحبل النهاردة يا ( جابر ) علشان بقالى نص ساعة بقولها تقوم تغسل كسها وتنضفه علشان انت جاى وهى عاملة تعبانة ومش راضية تقوم.
جابر : ده انا هحبلها فى توأم دلوقتى بس كويس انها فضلت قاعدة بلبن ابويا علشان ادخل عليه لأنى هايج أوى النهاردة ومش عايز اضيع وقت فى لحس كسها وتسييحه
وبعدين بص لأمى وقالها : انت بتاخدى برشام منع الحمل يا متناكة ؟؟
أمى : أمال عايزنى اتفشخ كده وماخدش برشام منع الحمل !! ده انا كان زمانى جبت عشرين عيل !! انا كل يوم باخد الحباية وعمرى ما نسيتها
جابر : عارفة يا متناكة لو بتاخدى كل يوم شريط برشام منع الحمل .. برضه هحبلك النهاردة وهتنزلى من هنا حامل فى الشهر الخامس ده انا بقالى اسبوعين ما نزلتش نقطة لبن.
وراح قالع الشورت بتاعه وظهر زبره واضح أدام عينى من مخبئى بس أنا ما اتفاجئتش منه خالص لأنى بعد ماشفت زبر ابوه كنت متوقع أن زبره يكون أكبر لأن الواد كان أطول وأعرض من ابوه برغم سنه الصغير. وفعلاً زبره كان طوله أكتر من 30 سنتى وهو واقف وتخين زى زبر ابوه أو يمكن أتخن كمان وراح طالع على السرير ومسك رجل امى ورفعهم لفوق وحط زبره على كسها وبدء يمشيه عليه من برة وبعدين بص لأبوه اللى نايم جنب امى وقاله : يسلم زبرك يا بابا كسها جاهز ومستوى على الأخر.
حمايا : ماتقعدش تهيجنى عليها علشان امك كان عندها الدورة بقالها كام يوم ولسه ماشية النهاردة وعايزانى أعوضها الكام يوم اللى فاتوا
جابر : لأ طبعاً أمى أهم من المتناكة دى علشان امى مابتتناكش من غيرك أنما الشرموطة دى ألف مين ينيكها.
وبحركة مفاجئة دخل زبره بالكامل فى كس امى اللى طلع منها صوت شخرة جامدة من شدة الألم والهيجان وقعدت تصرخ بصوت عالى وتقوله : ااااااااااااااااااااه طلعه بسرعة طلعه بسرعة احسن ده وصل لزورى ,, طلعه طلعه مش قادرة
مراتى جت بسرعة على صوت أمى العالى وقالت : جرى ايه يا متناكة هتفضحينى يا لبوة الجيران لو سمعوا صوتك هيفتكرونى جايبة حد ينيكنى وهيقولوا لأبنك ؛ يعنى يبقى هو ابن متناكة ويفتكرنى انا اللى بتناك.
وراحت ضاربة أمى بالقلم على بوقها علشان تسكت ؛ أمى حاولت تزق ( جابر ) من فوقها بأديها بس هو طبعاً زى ما قولت كان جسمه جامد راح مكتف ايديها بأديه الأتنين وأمى فضلت تحاول تفلفص من تحته راح باصص لمراتى وقالها : امسكى رجليها. قامت مراتى طالعة واقفة فوق السرير ومسكت رجلين امى الأتنين ورفعتهم لأخوها اللى كان قاعد مقرفص وبدء يهيج أوى وبيدخل زبره ويخرجه بسرعة كبيرة وأمى بتصرخ تحتيه وصوتها كان عالى قوى راحت مراتى حاطة رجليها على بوق امى علشان تكتم صوتها وطبعاً كان واضح أن مراتى متعودة تعمل كده لأنها فهمت أخوها من نظرته وساعتها قام حمايا وقعد يبعبص امى بصوابعه فى طيزها وانا كنت حاسس ان امى هتموت فى ايديهم وقررت انى اخرج وأنقذ أمى من العيلة النياكة اللى هتموتها دى بس أخو مراتى كان اسرع منى وفجر صاروخ براس نووية أو بمعنى أصح ( راس لبنـ ية ) داخل رحم امى وكان واضح أن لبنه كتير جداً لأن زبره قعد حوالى عشر دقايق جوه كسها بعد ما نزلهم فى نفس الوقت اللى زبرى كان بينزلهم فى البنطلون للمرة السابعة فى اليوم ده وبعدها بدء ( جابر ) يسحب الوحش الأسود من رحم امى وقال لمراتى : خليكى رافعة رجليها فوق علشان اللبن ما يخرجش منها و تحبل.
مراتى طبعاً سمعت الكلام وفضلت رافعة رجلين امى بأيديها وشالت رجلها من على بق أمى وحطيتها على كسها وبصت ناحيتى فى الدولاب وقالت : علشان اللبن ما يخرجش وتحبل الشرموطة دى.
طبعاً مش هقولكم أنى كنت زعلان أو حاسس بالمهانة علشان شرفى وشرف أمى اللى تم هتكهم بأزبار عيلة مراتى.... أطلاقاً أنا كنت حاسس بمتعة كبيرة جداً من اللى شوفته وكأنى كنت بتفرج على فيلم سكس جامد.
وبعد شوية أمى كانت بتحاول تقوم من على السرير لكن ماقدرتش تقوم خصوصاً أنها لسه خارجة من معركتين مش متكافئين خالص تم فيهم توسيع واقتحام كسها مرتين وتم قصفه بكمية رهيبة من اللبن وأنتهت بأن بطنها اتنفخت وكبرت شوية من كتر اللبن اللى فيها وكمان أحتمال أنها تكون حملت منهم. مراتى سألتها : رايحة فين يا شرموطة ؟؟
أمى بصوت واهن وضعيف : هقوم أتشطف وأمشى
رد عليها جابر أخو مراتى : تمشى فين يا لبوة انا لسه ماخلصتش نيك وعندى لسه لبن كتير
مراتى : وبعدين استنى شوية علشان محضرالك مفاجأة حلوة
أنا سمعت مراتى بتقول كده وفكرت أيه هى المفاجئة اللى ممكن تعملها تانى وخطر فى بالى أنها هتجيب حد تانى ينيكها وساعتها لاقيت زبرى وقف تانى على الفكرة.
لسه فيه أحداث تانية كتير هتعرفوها لما تتابعونى فى الجزء الثالث