استاذ نسوانجى
05-19-2014, 07:04 AM
هل تعلمين أن لكل حركة في جسدك معنى خاصاً ؟
لذا، عليك الانتباه دائماً لكل ما تقومين به، وخصوصا الحركات اللاإراديّة ليبقى حضورك لائقاً أمام الآخرين.
معاني الحركات الكامنة في النفس التي قد لا تدركينها أو تعيرينها أهمية :
• يدلّ تحريك الخاتم أو حلق الأذن مع رفع اليد ، إلى الشعور بالإحراج.
• يعتبر تحريك السلسلة المدلاّة حول العنق من الأمور التي تقلّل من جاذبيتك.
• يعبّر عضّ الشفاه عن رغبتك في الإمتناع عن الكلام، وغالباً ما تصبح هذه الحركة عادة دائمة ترمز إلى مقاومة الإنفعالات الداخليّة.
• تشير حركة ضمّ اليدين عند التحدث إلى الرغبة الملحّة في الدفاع عن النفس وفي حمايتها من أيّ رد فعل قد يزعج الطرف الآخر وكبت ما يختلج في النفس من انفعالات عدوانية.
• تتسم حركة وضع اليدين في الجيب في أثناء الحديث بالتحدي والكبرياء والمقاومة، فيما يدلّ وضع الأصابع في الفم إلى التفكير، ويُشير قضم الأظافر إلى توتر ظاهر وعدم الثقة بالنفس.
• تشير حركة شدّ خصل الشعر ورفع اليد إلى مستوى الرأس إلى الإبحار في الذات ومحاولة الإختلاء بالنفس، ولكن عندما تتحوّل هذه الحركة إلى عادة، فإنها تشكّل دليلاً قاطعاً على القلق والتوتر الدائمين.
حديث الكفّين:
حين تمدّين يدك لمصافحة الآخر، فإنك تقومين بذلك إما بحيوية وحرارة واندفاع تعبيراً عن الترحيب، أو ببطء وتراخ وتكاسل كتعبير عن اللامبالاة والفتور وعدم الاهتمام.
حديث الأصابع والأظافر:
عندما تستخدمين سبّابتك أثناء الكلام، فإنما
تريدين بذلك أن تؤكّدي صحّة كلامك وتفرضين
رأيك.أما عندنا تستمتعين وأنت تحدقين في
أصابعك وأظافر يديك، فهذا يدلّ على أن ذهنك
مشتّت ولا تعين ما يقوله محدثك.وعندما تنقرين
بأظافرك على الطاولة، فمعنى ذلك أنك تطلب من محدثك أن ينهي حديثه.ولا تشير حركة طقطقة
الأصابع إلى العصبية كما يعتقد البعض، بل هي
سلوك طبيعي يريح الأصابع لكنه غير مستحب
فعله أمام الناس.
حديث النظّارة والشعر:
عندما تقومين بتحريك نظّارتك فوق أنفك وتحدّقين الى محدثك، فأنت تجعليه يشعر بعدم الارتياح وكأنه موضع شكّ وتفحّص وتهديد. أما اللعب بالشعر ، فيثير ضيق المتحدث وينفّره منك.
عندما لا تستجابين لمن يحدثك فهذا تقليل
من شانك لعدم ثقتك بنفسك
لذا، عليك الانتباه دائماً لكل ما تقومين به، وخصوصا الحركات اللاإراديّة ليبقى حضورك لائقاً أمام الآخرين.
معاني الحركات الكامنة في النفس التي قد لا تدركينها أو تعيرينها أهمية :
• يدلّ تحريك الخاتم أو حلق الأذن مع رفع اليد ، إلى الشعور بالإحراج.
• يعتبر تحريك السلسلة المدلاّة حول العنق من الأمور التي تقلّل من جاذبيتك.
• يعبّر عضّ الشفاه عن رغبتك في الإمتناع عن الكلام، وغالباً ما تصبح هذه الحركة عادة دائمة ترمز إلى مقاومة الإنفعالات الداخليّة.
• تشير حركة ضمّ اليدين عند التحدث إلى الرغبة الملحّة في الدفاع عن النفس وفي حمايتها من أيّ رد فعل قد يزعج الطرف الآخر وكبت ما يختلج في النفس من انفعالات عدوانية.
• تتسم حركة وضع اليدين في الجيب في أثناء الحديث بالتحدي والكبرياء والمقاومة، فيما يدلّ وضع الأصابع في الفم إلى التفكير، ويُشير قضم الأظافر إلى توتر ظاهر وعدم الثقة بالنفس.
• تشير حركة شدّ خصل الشعر ورفع اليد إلى مستوى الرأس إلى الإبحار في الذات ومحاولة الإختلاء بالنفس، ولكن عندما تتحوّل هذه الحركة إلى عادة، فإنها تشكّل دليلاً قاطعاً على القلق والتوتر الدائمين.
حديث الكفّين:
حين تمدّين يدك لمصافحة الآخر، فإنك تقومين بذلك إما بحيوية وحرارة واندفاع تعبيراً عن الترحيب، أو ببطء وتراخ وتكاسل كتعبير عن اللامبالاة والفتور وعدم الاهتمام.
حديث الأصابع والأظافر:
عندما تستخدمين سبّابتك أثناء الكلام، فإنما
تريدين بذلك أن تؤكّدي صحّة كلامك وتفرضين
رأيك.أما عندنا تستمتعين وأنت تحدقين في
أصابعك وأظافر يديك، فهذا يدلّ على أن ذهنك
مشتّت ولا تعين ما يقوله محدثك.وعندما تنقرين
بأظافرك على الطاولة، فمعنى ذلك أنك تطلب من محدثك أن ينهي حديثه.ولا تشير حركة طقطقة
الأصابع إلى العصبية كما يعتقد البعض، بل هي
سلوك طبيعي يريح الأصابع لكنه غير مستحب
فعله أمام الناس.
حديث النظّارة والشعر:
عندما تقومين بتحريك نظّارتك فوق أنفك وتحدّقين الى محدثك، فأنت تجعليه يشعر بعدم الارتياح وكأنه موضع شكّ وتفحّص وتهديد. أما اللعب بالشعر ، فيثير ضيق المتحدث وينفّره منك.
عندما لا تستجابين لمن يحدثك فهذا تقليل
من شانك لعدم ثقتك بنفسك