الحس الكس
04-25-2014, 10:16 PM
قصة محمد وريم
لم يكن أي منا لحظتها في حاجة إلى قهوة . لقد كان كل منا يريد تلبية ندأ
الجسد ولكني كنت بحاجة إلى لحظات أستجمع فيها شتات نفسي من الموقف الذي وضعتني فيه شهوتي. أحضرت القهوة وبعض البسكويت إلى وجلست إلى جوار محمد .. و كان يتمحور حديثنا أثناء تناولنا قهوة الصباح على خالد وأخلاقه ومدى تعلقي به وبراعته في فنون الحب وثقتي أني لن أجد عشيقاً مثله ... ويبدو أن كلامي استفز محمدالذي انفعل مدافعا عن نفسه متعهدا أن يغير وجهة نظري ... وتجادلنا عند هذا الحد فلم يكن من محمدسوى أن نهض وحملني بين ذراعيه يبحث عن غرفة نومي محاولا في نفس الوقت اختطاف قبلة من شفتي وأنا أضحك من ردة فعله ومحاولاته .... . وأنزلني إلى جوار السرير وهو يخلع قميصي بعصبية عندها رأيت علامات الإنبهار في عينيه عندما وقع بصره على نهداي النافران وأخذ يتلمسهما و يتحسسهما كأنه يخشى عليهما من نفسه إلا أنه سريعا ما مد جسدي على السرير وبدأ يلثم و يقبل سائر جسدي إلى أن وصل سروالي الذي تمنعت قليلاً في إنزاله ولكنه نجح أخيراً في مبتغاه ... . وأصبحت على السرير عارية تماما عندها بدأ محمد في خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى تعرى مثلي تماما .. واستلقى إلى جواري يحتضنني ويمتص حلمتاي ويداعبهما بلسانه ويمتص شفتاي ولساني ويعضه برفق ويدخل لسانه في فمي يدغدغ به لساني. وعرفت أنامله طريقها إلى كسي تعبث بشفراي وهي تبحث عن بظري لتعزف عليه لحن الإرتعاش اللذيذ . وبدأ ياسر يكثف هجومه الممتع فإحدى يديه تعزف بإحتراف على بظري ويده الأخرى تعبث بشعري وأذني بينما فمه يكاد يذيب نهدي .. لم أستطع المقاومة طويلاً إذ سريعاً ما بدأت جسدي يرتجف مع كل حركة من حركات يده على بظري عندها ابتعد محمد عني قليلا وجلس بين فخذاي ورفعهما وهو ممسك بهما بقوه وبدأ في لحس كسي بنفس الطريقة المرعبة التي كان يمارسها معي خالد . خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم لذتها عندما يدخل لسانه في تجويف كسي ... وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما حتى انقطع نفسي وغاب صوتي واصبح جسدي كله قطعة منتفضة ... ولكن هذه المرة لم أتمكن من تخليص نفسي من محمد إلا وأنا شبه ميته ... بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسي والابتعاد عنه وأنا في شبه غيبوبة كنت أشعر بجسدي كله ينتفض ويهتز بقوه . مرت لحظات كأنها دهر كان كل خوفي أن يلمسني محمد مرة أخرى قبل أن ألتقط فيها أنفاسي ... وفعلاً تركني حتى هدأت تماماً ليرفعني بعد ذلك ويضعني فوقه وهو محتضنني ممتصاً شفتي ولساني ويده قابضة على مؤخرتي ... وبدأت أشعر في هذه اللحظة بذكره الدافئ مرتخيا بين فخذاي أمضيت بعض الوقت في القبلات المحمومة والعضات الرقيقة إلى أن استجمعت قواي مرة أخرى محاولة تفهم عدم إنتصاب هذا الذكر حتى الأن ... ونزلت من على صدر
محمد وقبضت على ذكره وكأني أسأله ودون أن يكلمني ياسر فهمت من نظرته المطلوب .. قربت الذكر من وجهي أتحسسه بعنقي وخدي إلى أن وجد طريقه إلى داخل فمي ... وبدأت أمصه بهدوء و تلذذ ثم بعنف وسرعة وتلذذ أكبر ... أه .. كم هو لذيذ ذلك الإحساس الممتع عندما يبدأ الذكر في الإنتفاخ و الإنتصاب داخل فمي ... وبدأت أشعر بالذكر ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر وأنا أزيده مصاً ومداعبة ... وما أن أخرجته من فمي شامخاً متورداً حتى ظهرت مني إبتسامة عريضة وآهة خفيضة ... فقد كان ذكراً رائعاً ... أنه أطول من ذكر خالد وإن لم يكن في ثخانته ... ولكنه طويل وممتلئ ولا يقارن أبدا بذكر سامي ... سرح خيالي في الذكر المنتصب أمام عيني وأنا أبتسم له إلى أن سألني سامي عن رأيي فيما أرى .. لحظتها اختلط خجلي مع ضحكي ولم أجبه سوى بكلمات متقطعة ... إنه رائع ... كبير .. أنه كبير جداً .. . لقد تركني محمد أملئ عيني من ذكره الضخم وأسرح بخيالي في حجمه المثير وهو ينظر لي نظرة ملؤها الغرور و الإعتداد بالنفس إلى أن قمت وحدي أحاول الجلوس عليه . وأمسكت الذكر الضخم بيدي ودعكت رأسه بقوة بين أشفاري وبدأت أجلس عليه بهدؤ و بطء شديد وأنا أطلب من محمدأن لا يتحرك تحتي مطلقا ويدعني أفعل ما أريد وحدي ... لقد دخل جزء كبير من الذكر داخلي حتى شعرت بالإمتلاء ولازال هناك بقية منه خارجي أسعى جاهدة لإدخالها ... قمت عن الذكر بنفس البطء و الهدؤ ودعكته مرة أخرى بين أشفاري الرطبة ونزلت عليه ثانية ببطء أشد .. وتكرر إخراجي للذكر من كسي ودعكه على بظري وبين شفري ونزولي عليه
حتى دخل بكامله واستقر فخذاي ومؤخرتي على محمدالذي لم يتحرك مطلقاً ... لقد
شعرت بالتعب قبل أن يبدأ النيك إلا أن سعادتي لا يمكن وصفها في هذه اللحظة
التي أشعر فيها بأن هناك شيئا ضخماً داخلي ... مكثت لحظات فوق راي دون أن
يتحرك أي منا ألتقط أنفاسي وأمنح كسي فرصة للتعرف على هذا الذكر الضخم الذي لم يكن يتوقعه .. وبدأت في التحرك البطيئ فوق محمد ويداي مستندة على صدره فيما كان هو يداعب حلماتي ... ولعدة دقائق أخرى لم أستطع زيادة سرعتي فوقه إلى أن بلغ الإجهاد مني مبلغه عندها أعلنت استسلامي وقمت عما كنت جالسة عليه ورميت نفسي على السرير واتخذت وضع السجود وأنا أستعجل ياسر أن يسرع ... قام محمد وهو يبتسم فيما كان وجهي وركبتاي على السرير و مؤخرتي مرفوعة في انتظار ما سيدخل ... ولم أكن أعرف أن ياسر قاسي القلب ضعيف السمع إلا لحظتها . فقد أمسك بذكره وحكه مراراً بين أشفاري ثم أدخل رأس ذكره في كسي ثم أمسك بعد ذلك وسطي بيديه وفجأة دفع ذكره دفعة واحدة داخلي وكأنه يغرسه بهدؤ. صرخت دون شعور ... انتبه .. لا لا .. يكفي .. إلا أنه لم يأبه لصراخي ولم
يتوقف حتى أدخله بكامله في كسي ... لقد شعرت لحظتها أن ذكره مزق رحمي وأمعائي ولعله في طريقه للخروج من فمي ... وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في مؤخرتي كأنه يثبت ذكره حيثما وصل . وانتظر لحظات حتى بدأت أنا أدفع مؤخرتي نحوه عندها بدأ يسحب ذكره من كسي وكأنه يخرج سيفاً من غمده .. وعاودت الصراخ مرة أخرى ... لا لا لا خرجه أرجوك .. ولكن لا حياة لمن تنادي … فقد أخرجه بكامله خارجي .. عرت لحظتها بأن روحي هي التي تخرج من جسدي وليس ذكر محمد . إلا أنه هذه المرة سريعا ما أعاده وبدأ ينيكني بهدؤ وبتلذذ وكل منا يتأوه بصوت مسموع من شدة اللذة وأخذ رامي يتبع معي نفس أسلوب خالد فقد كان يتسارع معي كلما اقتربت رعشتي ويضغط على قلبي بذكره كلما تشنجت من الإنتفاض وبالرغم من متعتي الفائقة فقد كنت في قمة الإنهاك وأخيراً سقطت على السرير وكأني نائمة على بطني دون أن يتوقف محمد عن حركاته المتسارعة .... وكلما أتتني رعشة من الرعشات كان محمد يقلبني ودون أن أشعر بنفسي ذات اليمين مره وذات اليسار مرة أخرى وكأني وسادة صغيره بين يديه دون أن يخرج ذكره مني ... إلى أن تأكد من إنهاكي التام بدأ يرتعش معي رعشته الأخيرة التي أفرغ فيها كميه كبيره جداً من المني داخل رحمي المتعطش . ونزل على صدري يمتص شفتي ويداعب لساني وأنا محتضنته بوهن وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه إلا أني لازلت أرتعش كلما شعرت بذكره يرتخي أو ينسحب من كسي المنهك .... وغبت في إغفاءة عميقة لا أحيط بشيئ من حولي.
وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
لم يكن أي منا لحظتها في حاجة إلى قهوة . لقد كان كل منا يريد تلبية ندأ
الجسد ولكني كنت بحاجة إلى لحظات أستجمع فيها شتات نفسي من الموقف الذي وضعتني فيه شهوتي. أحضرت القهوة وبعض البسكويت إلى وجلست إلى جوار محمد .. و كان يتمحور حديثنا أثناء تناولنا قهوة الصباح على خالد وأخلاقه ومدى تعلقي به وبراعته في فنون الحب وثقتي أني لن أجد عشيقاً مثله ... ويبدو أن كلامي استفز محمدالذي انفعل مدافعا عن نفسه متعهدا أن يغير وجهة نظري ... وتجادلنا عند هذا الحد فلم يكن من محمدسوى أن نهض وحملني بين ذراعيه يبحث عن غرفة نومي محاولا في نفس الوقت اختطاف قبلة من شفتي وأنا أضحك من ردة فعله ومحاولاته .... . وأنزلني إلى جوار السرير وهو يخلع قميصي بعصبية عندها رأيت علامات الإنبهار في عينيه عندما وقع بصره على نهداي النافران وأخذ يتلمسهما و يتحسسهما كأنه يخشى عليهما من نفسه إلا أنه سريعا ما مد جسدي على السرير وبدأ يلثم و يقبل سائر جسدي إلى أن وصل سروالي الذي تمنعت قليلاً في إنزاله ولكنه نجح أخيراً في مبتغاه ... . وأصبحت على السرير عارية تماما عندها بدأ محمد في خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى تعرى مثلي تماما .. واستلقى إلى جواري يحتضنني ويمتص حلمتاي ويداعبهما بلسانه ويمتص شفتاي ولساني ويعضه برفق ويدخل لسانه في فمي يدغدغ به لساني. وعرفت أنامله طريقها إلى كسي تعبث بشفراي وهي تبحث عن بظري لتعزف عليه لحن الإرتعاش اللذيذ . وبدأ ياسر يكثف هجومه الممتع فإحدى يديه تعزف بإحتراف على بظري ويده الأخرى تعبث بشعري وأذني بينما فمه يكاد يذيب نهدي .. لم أستطع المقاومة طويلاً إذ سريعاً ما بدأت جسدي يرتجف مع كل حركة من حركات يده على بظري عندها ابتعد محمد عني قليلا وجلس بين فخذاي ورفعهما وهو ممسك بهما بقوه وبدأ في لحس كسي بنفس الطريقة المرعبة التي كان يمارسها معي خالد . خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم لذتها عندما يدخل لسانه في تجويف كسي ... وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما حتى انقطع نفسي وغاب صوتي واصبح جسدي كله قطعة منتفضة ... ولكن هذه المرة لم أتمكن من تخليص نفسي من محمد إلا وأنا شبه ميته ... بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسي والابتعاد عنه وأنا في شبه غيبوبة كنت أشعر بجسدي كله ينتفض ويهتز بقوه . مرت لحظات كأنها دهر كان كل خوفي أن يلمسني محمد مرة أخرى قبل أن ألتقط فيها أنفاسي ... وفعلاً تركني حتى هدأت تماماً ليرفعني بعد ذلك ويضعني فوقه وهو محتضنني ممتصاً شفتي ولساني ويده قابضة على مؤخرتي ... وبدأت أشعر في هذه اللحظة بذكره الدافئ مرتخيا بين فخذاي أمضيت بعض الوقت في القبلات المحمومة والعضات الرقيقة إلى أن استجمعت قواي مرة أخرى محاولة تفهم عدم إنتصاب هذا الذكر حتى الأن ... ونزلت من على صدر
محمد وقبضت على ذكره وكأني أسأله ودون أن يكلمني ياسر فهمت من نظرته المطلوب .. قربت الذكر من وجهي أتحسسه بعنقي وخدي إلى أن وجد طريقه إلى داخل فمي ... وبدأت أمصه بهدوء و تلذذ ثم بعنف وسرعة وتلذذ أكبر ... أه .. كم هو لذيذ ذلك الإحساس الممتع عندما يبدأ الذكر في الإنتفاخ و الإنتصاب داخل فمي ... وبدأت أشعر بالذكر ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر وأنا أزيده مصاً ومداعبة ... وما أن أخرجته من فمي شامخاً متورداً حتى ظهرت مني إبتسامة عريضة وآهة خفيضة ... فقد كان ذكراً رائعاً ... أنه أطول من ذكر خالد وإن لم يكن في ثخانته ... ولكنه طويل وممتلئ ولا يقارن أبدا بذكر سامي ... سرح خيالي في الذكر المنتصب أمام عيني وأنا أبتسم له إلى أن سألني سامي عن رأيي فيما أرى .. لحظتها اختلط خجلي مع ضحكي ولم أجبه سوى بكلمات متقطعة ... إنه رائع ... كبير .. أنه كبير جداً .. . لقد تركني محمد أملئ عيني من ذكره الضخم وأسرح بخيالي في حجمه المثير وهو ينظر لي نظرة ملؤها الغرور و الإعتداد بالنفس إلى أن قمت وحدي أحاول الجلوس عليه . وأمسكت الذكر الضخم بيدي ودعكت رأسه بقوة بين أشفاري وبدأت أجلس عليه بهدؤ و بطء شديد وأنا أطلب من محمدأن لا يتحرك تحتي مطلقا ويدعني أفعل ما أريد وحدي ... لقد دخل جزء كبير من الذكر داخلي حتى شعرت بالإمتلاء ولازال هناك بقية منه خارجي أسعى جاهدة لإدخالها ... قمت عن الذكر بنفس البطء و الهدؤ ودعكته مرة أخرى بين أشفاري الرطبة ونزلت عليه ثانية ببطء أشد .. وتكرر إخراجي للذكر من كسي ودعكه على بظري وبين شفري ونزولي عليه
حتى دخل بكامله واستقر فخذاي ومؤخرتي على محمدالذي لم يتحرك مطلقاً ... لقد
شعرت بالتعب قبل أن يبدأ النيك إلا أن سعادتي لا يمكن وصفها في هذه اللحظة
التي أشعر فيها بأن هناك شيئا ضخماً داخلي ... مكثت لحظات فوق راي دون أن
يتحرك أي منا ألتقط أنفاسي وأمنح كسي فرصة للتعرف على هذا الذكر الضخم الذي لم يكن يتوقعه .. وبدأت في التحرك البطيئ فوق محمد ويداي مستندة على صدره فيما كان هو يداعب حلماتي ... ولعدة دقائق أخرى لم أستطع زيادة سرعتي فوقه إلى أن بلغ الإجهاد مني مبلغه عندها أعلنت استسلامي وقمت عما كنت جالسة عليه ورميت نفسي على السرير واتخذت وضع السجود وأنا أستعجل ياسر أن يسرع ... قام محمد وهو يبتسم فيما كان وجهي وركبتاي على السرير و مؤخرتي مرفوعة في انتظار ما سيدخل ... ولم أكن أعرف أن ياسر قاسي القلب ضعيف السمع إلا لحظتها . فقد أمسك بذكره وحكه مراراً بين أشفاري ثم أدخل رأس ذكره في كسي ثم أمسك بعد ذلك وسطي بيديه وفجأة دفع ذكره دفعة واحدة داخلي وكأنه يغرسه بهدؤ. صرخت دون شعور ... انتبه .. لا لا .. يكفي .. إلا أنه لم يأبه لصراخي ولم
يتوقف حتى أدخله بكامله في كسي ... لقد شعرت لحظتها أن ذكره مزق رحمي وأمعائي ولعله في طريقه للخروج من فمي ... وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في مؤخرتي كأنه يثبت ذكره حيثما وصل . وانتظر لحظات حتى بدأت أنا أدفع مؤخرتي نحوه عندها بدأ يسحب ذكره من كسي وكأنه يخرج سيفاً من غمده .. وعاودت الصراخ مرة أخرى ... لا لا لا خرجه أرجوك .. ولكن لا حياة لمن تنادي … فقد أخرجه بكامله خارجي .. عرت لحظتها بأن روحي هي التي تخرج من جسدي وليس ذكر محمد . إلا أنه هذه المرة سريعا ما أعاده وبدأ ينيكني بهدؤ وبتلذذ وكل منا يتأوه بصوت مسموع من شدة اللذة وأخذ رامي يتبع معي نفس أسلوب خالد فقد كان يتسارع معي كلما اقتربت رعشتي ويضغط على قلبي بذكره كلما تشنجت من الإنتفاض وبالرغم من متعتي الفائقة فقد كنت في قمة الإنهاك وأخيراً سقطت على السرير وكأني نائمة على بطني دون أن يتوقف محمد عن حركاته المتسارعة .... وكلما أتتني رعشة من الرعشات كان محمد يقلبني ودون أن أشعر بنفسي ذات اليمين مره وذات اليسار مرة أخرى وكأني وسادة صغيره بين يديه دون أن يخرج ذكره مني ... إلى أن تأكد من إنهاكي التام بدأ يرتعش معي رعشته الأخيرة التي أفرغ فيها كميه كبيره جداً من المني داخل رحمي المتعطش . ونزل على صدري يمتص شفتي ويداعب لساني وأنا محتضنته بوهن وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه إلا أني لازلت أرتعش كلما شعرت بذكره يرتخي أو ينسحب من كسي المنهك .... وغبت في إغفاءة عميقة لا أحيط بشيئ من حولي.
وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]