استاذ نسوانجى
03-27-2012, 05:27 AM
اسمي مؤدب من عاصمة دولتنا عمري 17 سنة على قدر كبير من الخلق والتربية الحسنة ومجتهد بدروسي كنت اسكن في بيتنا الصغير المكون من غرفتين وصالة ضيافة صغيرة مع ابي وامي واخي الكبير واختي التي تكبرني بسنتين كنت انام انا واخي بصالة الضيافة واختي بغرفة وابي وامي بغرفة وتغيرت حياتنا مع تغيرات الحياة حيث سافر اخي الكبيرالى المانيا ليدرس صيدلة وتزوجت اختي الكبيرة وبقيت وحيدا عند اهلي...ومرت الايام والاشهر واذا بشجار عنيف بين ابي وامي مما جعل امي تنام بغرفتي باقي الليلة وعندما سالت امي عن السبب اخبرتني وهي تبكي بكاء مريرا ان ابي متفق مع زميلته بالعمل على الزواج وقد كتب كتابه عليها قبل شهر دون علمنا ويريد ان ياتي بها الى غرفة امي الاسبوع القادم وان تنام امي بغرفتي.......بيني وبينكم انا اندهشت من الموقف وتالمت كثيرا ولكن ليس باستطاعتي مواجهة ابي لانني لم اتجرأ بيوم من الايام على مواجهته وخصوصا بعد ان علمت انه بالفعل كتب كتابه على زميلته بالعمل.....نمت انا وامي بغرفة واحدة وكلنا حزن على ما حدث من ابي وفي الصباح واجهني ابي بالحقيقة وقال لي لقد ارتبطت بزميلتي بالعمل والزواج على سنة **** و****ه افضل من الزنا وانت مش صغير لانك السنة القادمة ستدخل صف 12 ولا يصح ان تترك امك في هذه الظروف الصعبة والواجب ان تقنعها بان الامر عادي وطبيعي وانها ليس الزوجة الاولى او الاخيرة التي يتزوج عليها زوجها واوعدني انه سيبني لي غرفة اضافية في اقرب فرصة ,,, و بعد اسبوع تزوج ابي من زميلته وجاء بها الي بيتنا وتزوجها في غرفة امي القديمة بعد ان اخرج اثاث امي الى غرفتي واشترى لزوجته الجديدة اثاث جديد و لقد حاولت بكل الطرق ان اخفف عن امي الحزينة ولكن بدون جدوى لانها كانت تبكي بحرقة على ما حدث لها....وجاء الليل ونمت انا وامي بغرفتي وبما ان الجو حار كنا نلبس ملابس خفيفة ..ولم افكر مطلقا بامي جنسيا و في يوم من الايام..وفي منتصف الليل استيقظت لاذهب الى الحمام اقضي حاجتي ....فاذا بامي تنام مكشفة الساقين وقميصها الخفيف مرفوع لاعلى وكلسونها الصغير لا يغطي كل كسها وانما شفرة من شفرات كسها تبزغ وتظهر واضحة من جانب الكلسون..وفي هذه اللحظات طار صوابي وجن جنوني...وانتصب زبي غصب عني وتعمدت ان اشعل الضوء واذهب للحمام لاتبول..وعندما رجعت الى الغرفة كان وضع امي كما هو وضوء الغرفة يلمع في كس امي البارز ويكشف عنه الستار اكثر واكثر.....اطفأت الضوء ونمت وانا غير قادر على السيطرة على زبي الذي اصبح كقطعة الحديد الصلبة...ونمت على فرشتي التي تبعد عن فرشة امي قليلا.....وبدون شعور اقتربت من امي ووضعت رجلي على رجلها وايدي على وسطها واصطنعت النوم العميق..احست امي باطرافي التي تلامسها فلم تعمل ردة فعل وبقيت على هذا الوضع اكثر من نصف ساعة..فتفاجات ان امي تقوم من فراشها وتذهب الى الحمام بعد ان اضاءت نور الغرفة ولفت انتباهها زبي المنتصب من فوق الشرط الذي له مظهر خاص ومميز فوقفت برهة تتامله بعد ان تاكدت اني نائم ثم ذهبت الى الحمام وقضت حاجتها ورجعت الى فرشتها وتعمدت ان تقرب فرشتها من فرشتي وبعد ربع ساعة حركت قدمها لتتشابك مع قدمي واحسست بحرارة جسمها
واصبحت اتنقس بصعوبة من هذا الاحساس المميز الذي لم اشعر بمثله طول حياتي..فحاولت ان اتحرك ووضعت يدي على ساق امي وكانني نائم......كانت يدي فوق كسها تماما وعرفت ان امي لا ترتدي كلسونا فطار عقلي وجن جنوني اكثر....صارت امي ترفع جسمها وتنزله حتي تلامس اشفار كسها يدي ..وانا في صراع عنيف بيني وبين نفسي وعاجزا عن التفكير وشعرت ان زبي سوف يتفجر في خلال نصف دقيقة....وفي هذه اللحطات القت امي بيدها فوق زبي الهائج واصبحت يد امي معلقة على راس زبي فاخذ زبي يتحرك بدون شعور وفي هذه اللحظة امسكت كس امي بقبضة يدي دون تفكير وصرت العب بشفراته بقوة فصارت امي تتقلب وتتحرك وتضغط على راس زبي وتفركه بقوة وانزلت بيدها الاخرى كلسوني وشرطي وصارت تلعب بزبي وبشعر زبي الكثيف وانا وضعت اصبعي الاوسط في كسها من شدة الهيجان وبسرعة البرق قلبت نفسي لاصبح فوق امي وحضنتني بكلتا يديها وصارت تعتصرني الى جسمها وقبل ان يلامس زبي شفرات كسها انزلت كل لبني على شفراتها وبطنها وفخذيها وانا اغلي من الهيجان وامي تنغج وتصدر اصواتا سكسية جميلة ولذيذة ومغرية
شعرت بيد امي تمتد الى حليبي وتبلل يدها منه وتضعه على فمها لتتذوقه وجن جنوني وصرت امص شفايفها وفمها المملوء بحليبي وهي تغمض عينيها من شدة المحنة والهيجان وبسرعة قلعتها القميص الرقيق الذي كان يسترها وبدات امص حلماتها البارزة ذات اللون البني الفاتح
وصارت امي في قمة الذروة واحسست بماء كسها اللزج يملا زبي الذي كان بين اشفارها ممدود فانزلق زبي في اعماق كسها واحسست بحرارة لا تعادلها حرارة على الاطلاق وابتلع كس امي كل زبي وصار زبي منتصبا من جديد وعندما احسست بانني وصلت الى مرحلة القذف والانزل حاولت اخراج زبي من كس امي فلم استطع لانها ضاغطة عليه بكل قوتها الى ان انزل كل حممه البركانية في جوف واعماق كس امي الذي صار ينبض كنبضات القلب وصار زبي يرتجف وينبض معه ونمت باحضان امي مثل الطفل الصغير وكانت تضمني الى صدرها وحلمة صدرها بفمي وليس هناك قوة بالعالم ترفع حلمتها من فمي
حيث كنت ارضعها بنهمة وشغف....وبين الحين والاخر استبدلها بحلمة الثدي الاخر..ولم يخطر بوجداني ابدا ان المرأة ممكن ان تنتاك بخرم طيزها...وتفاجأت عندما استدارت امي واعطتني طيزها البارزة ......التصقت بطيز امي فامسكت امي بزبي وصارت تضعه بخرم طيزها الواسع...فتعلمت الدرس فورا وساعدتها بالضغط على ارداف طيزها حتى دخل كل زبي دون معاناه واستقر بطيز امي الحبيبة....واحسست بنار جهنم داخل طيز امي وقذفت كل حليبي داخل طيزها وارتخى جسمي ونمت نوما عميقا وما زال زبي بطيز امي الحبيبة وهي تضغط عليه بكل قوتها كي لا يخرج من اعماق طيزها
وبعد حوالي ساعة من النوم استيقظت على ثقل امي حيث وجدتها تنام على بطني وصدري وتضع كسها على زبي الذي انتصب من جديد وصارت امي تنيكني بعنف الى ان جاءت شهوتي وشهوتها معا وانزلت حليبي في اعماق كسها......ذهبت امي الى الحمام لتغسل جسمها وبقيت انا نائما
ونامت امي بجانبي وبعد حوالي ساعة استيقظت على حركة امي فوجدتها تضع كسها على فمي وتمص زبي غاستغربت من هذه الحركة لانني قليل الخبرة في الجنس وصارت امي تمص راس زبي بحركة دائرية خفيفة جعلتني اهيج من جديد وتلقائيا صرت ارضع في كس امي فصارت امي تحرك كسها وتضع بظرها على لساني فعرفت انها تريدني ان العق بظرها وصرت الحسه واعضعضه باسناني وهي تتلوى من اللذة والهيجان وارتعشنا سويا واحسست بماء كس امي يملا فمي وصار حليبي كصنبور المياه يغرق وجه امي وفمها وهي تمصه بشغف
صرنا نلعب على المكشوف انا وامي وتحممنا مع بعض وحضنا بعض واخبرتني امي انها اول مرة بحياتها تمارس الجنس مع غير ابي وانها مارست الجنس معي انتقاما من ابي وجعلت نفسها تتمتع بزبي في الوقت الذي يتمتع ابي بكس زوجته الجديدة واخبرتني انها تاخذ موانع لعدم الحمل منذ عدة سنوات كي لا تحمل
وعاهدت امي على كتاب **** بان يكون هذا السر بيني وبينها للابد وعاهدتني بان تكون لي للابد انيكها دائما وستعلمني كل حركات الجنس وان تصبح زوجتي منذ هذه اللحظات وحضنتني واعطتني ثديها ونمنا حتى الصباح
هذه القصة حقيقية مية بالمية وليس من نسج الخيال
بتمنى رد بسيط للتشجيع اذا امكن
مع خالص تحياتي العطرة.
واصبحت اتنقس بصعوبة من هذا الاحساس المميز الذي لم اشعر بمثله طول حياتي..فحاولت ان اتحرك ووضعت يدي على ساق امي وكانني نائم......كانت يدي فوق كسها تماما وعرفت ان امي لا ترتدي كلسونا فطار عقلي وجن جنوني اكثر....صارت امي ترفع جسمها وتنزله حتي تلامس اشفار كسها يدي ..وانا في صراع عنيف بيني وبين نفسي وعاجزا عن التفكير وشعرت ان زبي سوف يتفجر في خلال نصف دقيقة....وفي هذه اللحطات القت امي بيدها فوق زبي الهائج واصبحت يد امي معلقة على راس زبي فاخذ زبي يتحرك بدون شعور وفي هذه اللحظة امسكت كس امي بقبضة يدي دون تفكير وصرت العب بشفراته بقوة فصارت امي تتقلب وتتحرك وتضغط على راس زبي وتفركه بقوة وانزلت بيدها الاخرى كلسوني وشرطي وصارت تلعب بزبي وبشعر زبي الكثيف وانا وضعت اصبعي الاوسط في كسها من شدة الهيجان وبسرعة البرق قلبت نفسي لاصبح فوق امي وحضنتني بكلتا يديها وصارت تعتصرني الى جسمها وقبل ان يلامس زبي شفرات كسها انزلت كل لبني على شفراتها وبطنها وفخذيها وانا اغلي من الهيجان وامي تنغج وتصدر اصواتا سكسية جميلة ولذيذة ومغرية
شعرت بيد امي تمتد الى حليبي وتبلل يدها منه وتضعه على فمها لتتذوقه وجن جنوني وصرت امص شفايفها وفمها المملوء بحليبي وهي تغمض عينيها من شدة المحنة والهيجان وبسرعة قلعتها القميص الرقيق الذي كان يسترها وبدات امص حلماتها البارزة ذات اللون البني الفاتح
وصارت امي في قمة الذروة واحسست بماء كسها اللزج يملا زبي الذي كان بين اشفارها ممدود فانزلق زبي في اعماق كسها واحسست بحرارة لا تعادلها حرارة على الاطلاق وابتلع كس امي كل زبي وصار زبي منتصبا من جديد وعندما احسست بانني وصلت الى مرحلة القذف والانزل حاولت اخراج زبي من كس امي فلم استطع لانها ضاغطة عليه بكل قوتها الى ان انزل كل حممه البركانية في جوف واعماق كس امي الذي صار ينبض كنبضات القلب وصار زبي يرتجف وينبض معه ونمت باحضان امي مثل الطفل الصغير وكانت تضمني الى صدرها وحلمة صدرها بفمي وليس هناك قوة بالعالم ترفع حلمتها من فمي
حيث كنت ارضعها بنهمة وشغف....وبين الحين والاخر استبدلها بحلمة الثدي الاخر..ولم يخطر بوجداني ابدا ان المرأة ممكن ان تنتاك بخرم طيزها...وتفاجأت عندما استدارت امي واعطتني طيزها البارزة ......التصقت بطيز امي فامسكت امي بزبي وصارت تضعه بخرم طيزها الواسع...فتعلمت الدرس فورا وساعدتها بالضغط على ارداف طيزها حتى دخل كل زبي دون معاناه واستقر بطيز امي الحبيبة....واحسست بنار جهنم داخل طيز امي وقذفت كل حليبي داخل طيزها وارتخى جسمي ونمت نوما عميقا وما زال زبي بطيز امي الحبيبة وهي تضغط عليه بكل قوتها كي لا يخرج من اعماق طيزها
وبعد حوالي ساعة من النوم استيقظت على ثقل امي حيث وجدتها تنام على بطني وصدري وتضع كسها على زبي الذي انتصب من جديد وصارت امي تنيكني بعنف الى ان جاءت شهوتي وشهوتها معا وانزلت حليبي في اعماق كسها......ذهبت امي الى الحمام لتغسل جسمها وبقيت انا نائما
ونامت امي بجانبي وبعد حوالي ساعة استيقظت على حركة امي فوجدتها تضع كسها على فمي وتمص زبي غاستغربت من هذه الحركة لانني قليل الخبرة في الجنس وصارت امي تمص راس زبي بحركة دائرية خفيفة جعلتني اهيج من جديد وتلقائيا صرت ارضع في كس امي فصارت امي تحرك كسها وتضع بظرها على لساني فعرفت انها تريدني ان العق بظرها وصرت الحسه واعضعضه باسناني وهي تتلوى من اللذة والهيجان وارتعشنا سويا واحسست بماء كس امي يملا فمي وصار حليبي كصنبور المياه يغرق وجه امي وفمها وهي تمصه بشغف
صرنا نلعب على المكشوف انا وامي وتحممنا مع بعض وحضنا بعض واخبرتني امي انها اول مرة بحياتها تمارس الجنس مع غير ابي وانها مارست الجنس معي انتقاما من ابي وجعلت نفسها تتمتع بزبي في الوقت الذي يتمتع ابي بكس زوجته الجديدة واخبرتني انها تاخذ موانع لعدم الحمل منذ عدة سنوات كي لا تحمل
وعاهدت امي على كتاب **** بان يكون هذا السر بيني وبينها للابد وعاهدتني بان تكون لي للابد انيكها دائما وستعلمني كل حركات الجنس وان تصبح زوجتي منذ هذه اللحظات وحضنتني واعطتني ثديها ونمنا حتى الصباح
هذه القصة حقيقية مية بالمية وليس من نسج الخيال
بتمنى رد بسيط للتشجيع اذا امكن
مع خالص تحياتي العطرة.