الحس الكس
04-10-2014, 09:16 PM
الرجل الخجول
كان في العمارة التي أقطن بها جار عجيب و كان اسمه بشير و هو في الواحدة والعشرين من عمره كان متوسط الطول رياضي الجسم مملوء بالشباب والعنفوان حنطي البشرة و شعره كستنائي وسيم الوجه بملامح تميل إلى الطفولة ( بيبي فيس) عيناه واسعتان بلون عسلي و وجه مستدير يسحرك بهذا الوجه الرائع ذو الأنف الشامخ و الشفتان الممتلئتان التين يعلوهما شارب جميل منمق يعتني به .. و هو طالب جامعي في سنته الثالثة يدرس في كلية الهندسة الكهربائية وهو من محافظة أخرى أتى ليتم دراسته في العاصمة ...
وكان مثار للاحترام من الجميع في النهار لتهذيبه و أخلاقه العالية ..
أمر أمامه فيحيني بكل وقار وكذلك مع باقي سكان البناء و الشارع الذي نقيم فيه
حيث أن البناء مؤلف من أربعة وطوابق والسطح كان أهل البناء يستعملونه لنشر الغسيل و غسيل السجاد ونشر المؤن للتجفيف و تركيب الخزانات للماء و هوائي التلفزيون ويوجد على السطوح هذه الغرفة و المنتفعات البسيطة حمام و مطبخ التي يقطن بها بشير ....
ولكن اكتشفت انه يتسلل عند كل ليلة إلى السطح حيث كانت غرفته و كان يقطنها وحيدا مع العلم إن أكثر الغرف كان يستأجرها أكثر من طالب و لكن على ما يبدو كان يحب الاستقلالية و الوحدة و مرتاح ماديا .....
وخصوصا في فصل الصيف حيث انه لا يذهب إلى مدينته بل يبقى
لأنني كما سمعت بأنه يعمل بمحل خاص لإصلاح الأدوات الكهربائية والالكترونية وكان كل شهر تقريبا يذهب لزيارة أهله والاطمئنان على أحوالهم ليومين أو ثلاثة ...
ثم يعود أي انه إنسان مكافح يبني حياته بنفسه ويشيل عبء دراسته ومصروفه عن أهله مما زاد من احترام جميع من يعرفه له...
كنت أشاهده معظم الأوقات يدنو من النوافذ و الشرفات ويبدأ في التلصص علي وعلى من يستطيع مشاهدته من النساء في البناية التي نقطنها وما يجاورها أيضا ...
ولكنني تأكدت بأنه يكثر من مراقبتي أنا بشكل خاص أكثر بكثير من باقي الجارات و يطيل من التلصص و التأمل بجسدي ..
لأنه من مسكنه المرتفع يستطيع مشاهدة الجميع وبدون تعب و خصوصا المنور الذي يطل على الحمامات العائدة للمبنى ...
احترت من أمره كثيرا و أثار استغرابي و فضولي …..
حيث انه وحيدا بغرفته المستقلة و يستطيع الحصول على أي فتاة بعمره أو اصغر وهو وسيم ويملك المال الضروري لكي نعيش حياتنا و تحقيق غايته بدلا من التلصص ترى هل يعاني من مرض أم انه خجول لان تهذيبه وأخلاقه تثير حيرتي و فضولي...
وخصوصا انه كان يخدم الجميع إذا طلبوا منه أي مساعدة و خصوصا بأمور الكهرباء لأنه يدرس هندسة كهربائية...
وخجلت من مواجهته بمعرفتي بأنه يتلصص علينا وهو متستر بالظلام ..
وبدأت أتظاهر أنني لا أراه..
والحقيقة أنه في البداية كان يزعجني كثيرا و اشعر بأنني مقيدة و لا استطيع أن اخذ حريتي في منزلي..
ولكن مع تكرار فعلته مرارا، وإصراره أعجبني الأمر وأثارني و أشعرني بأنوثتي و أنني مرغوبة و جميلة ...
بدأت أتلاعب بشبقه لأتسلى به و أثيره لأقصى درجات الإثارة و أشعل بيه لهيب نار الحرمان عقابا له على تلصصه..
فأتعمد أن أجلس في المكان الذي يراني منه من النافدة، وأرتدي ملابس مثيرة، ملابس نوم شفافة و مثيرة ...
وحين أحس به يراقبني أبدا بالقيام بحركات تجعل اللباس ينحسر عن فخذي واجعل بعض أجزاء جسدي مكشوفة أمام ناظريه،...
وأحيانا أقوم بتغيير ثيابي على مرأى منه لأزيده رغبة و اشتعالا وأنا كأني لا اشعر بوجوده أو أنني اعلم انه يتلصص علي ....
وأحيانا كنت أتلاعب به فأطفئ الأنوار وأبدأ في ملاحظة حركاته وتنقلاته في التلصص على النساء القاطنات في البناية وأشاهد حيرته وقلقه لغيابي عن ناظريه أي إنني قلبت الآية فأصبحت أنا التي تلصص عليه ..
ومع الأيام أثار رغبتي وبلغ فضولي أوجه وخصوصا آن زوجي مسافر إلى عمله في إحدى دول الخليج و أنا ابلغ الخامسة و الثلاثين من العمر أي في أوج هياجي وأنوثتي المكتملة و الرغبة المتقدة أي إنني أعاني من الوحدة والحرمان ....
حيث إنني كنت وحيدة لأهلي الذين وافتهما المنية و لا توجد صلة لي بأقارب والدي حيث أن الصلة مقطوعة بسبب خلافات بين والدي و أهلهما لرفضهم الزواج الذي أنجبني إلى هذه الحياة و كنت لا أحب آهل زوجي لعلمي بطمعهم و جشعهم إلى الميراث الذي يرثونه عند وفاة زوجي جابر الذي لم يجبر بحالتي التي يرثى لها ...
أما أنا فاسمي سامية حيث أنني كنت بطول 170سم وممتلئة الجسم بدون زوائد بيضاء البشرة ذات شعر اسود فاحم طويل يصل إلى منتصف ظهري و عيون خضراء واسعة و شفاه ممتلئة و انف ناعم و وجه مكتمل الجمال و صدر مثل رمانتين طيز و أوراك رائعة ممتلئة بدون أي زيادة و ساقين ممشوقتان وطيز و لا أجمل أي إنني كنت أنثى سكسية متنقلة بذاتها أو آلة للجنس و الإثارة كما كان يصفني زوجي و ؟؟؟؟.....
وإلى أن كان يوم أطفئت الأنوار في شقتي و بعد أن قمت بمراقبته قليلا و علمت بأنه لا يشعر بوجودي أراقبه بالشقة ....
و صعدت إلى السطح حيث كانت غرفته ،حيث إنني كنت اقطن بالطابق الرابع التي فوقها السطوح مباشرة أي إنني استطيع الصعود بدون أن يلمحني احد من الجيران ....
وكان هو يقوم حينها بالتلصص على الجيران الآخرين و يبحث عني و لكنه لا يجد أي نور في الشقة أو اثر لأي حركة ...
ودخلة إلى السطح بكل هدوء و أنا أحاول أن لا أثير انتباهه ...
و كنت ارتدي قميص النوم شفاف يظهر كل ما تحته بوضوح وكنت لا ارتدي السوتيان و تظهر أثدائي و الحلمتين المتورمتين بوضوح وكذلك الكيلوت الذي كان بلون اللحم و فوقهم رداء تركته مفتوح بدون أن أزره لكي يرى عن قرب هذه الكنوز التي كان يحلم بها عن كثب بعد أن كان يحاول أن يراها ويمتع ناظريه من بعيد...
فلم يجدني إلا خلفه فتلعثم واستدار يحاول العودة إلى غرفته و هو منفعل و مذهول من ما يراه و خجل ...
و لكني لمحت يده داخل البنطال الرياضي يعبث بقضيبه المنتصب و الظاهر للعيان بكل وضوح وقد سحبها بسرعة ...
ولكي أخفي نيتي في استدراجه، ندهت عليه باسمه بشير ... بشير
بدلال وغنج حتى توقف و التفت إلي فطلبت منه أن يساعدني على إصلاح التيار الكهربائي الذي انقطع عن الشقة ...
حيث إنني قمت بفصل التيار بواسطة تماس كهربائي من احد المأخذ في المنزل ...
و قلت له؛ أنا أريد أن أستحم ولا يوجد لا نور ولا ماء ساخن..
فهبط برفقتي وما أن دخل إلى شقتي حتى أشعلت الشمعة واقتربت منه بحجة إنني أريد آن أنير له مكان لوحة الفاصم الكهربائية وأنا اندس به بصدري وجسدي واقترب أكثر بأكثر بجسدي العاري منه ليشعر برغبتي و شوقي ولكنه لم يقم بأي خطوة أو حركة كما لو انه أصيب بالصدمة لما يحصل ونور الشمعة يضفي جو من الشاعرية والإثارة والظلال التي تنعكس و تتحرك على الجدران ...
ولكني رايته على نور الشمعة وقد أصبح لون وجهه مثل الشمندر و العرق يتصبب منه بغزارة و أصابعه ترتجف هل هي من الشهوة أم من الخجل ؟؟؟؟؟؟؟
و لما شعر بالهيجان من جراء ملامساتي الغير مقصودة شكلا والمقصودة ضمنا!!!! له شعرت بتوتره و بان ***** تخرج من جسده الشاب و شفتيه ترتجفان شهوة و إثارة ...
ثم فجأة أنار الشقة بالكهرباء و ظهر كل شيء من الظلام الدامس إلى النور و رايته بحالة يرثى لها و لما وقف وجدت عضوه المنتصب يكاد يشق بنطاله لينطلق إلى الحرية و يخرج من معتقله إلى النور وكان الاحمرار يطغى على بياض عينيه و وجهه كأنه قد امتلأ بالدم و العرق يغطي جسده كما لو انه خرج للتو من تحت الدش...
أثارني المنظر الذي رايته وأشعل ***** بداخلي و ألهبني أيضا...
فطلبت منه الجلوس لأقدم له الشراب البارد أو الشاي أو القهوة لواجب الضيافة و هل يترتب علي أي مبلغ لتعبه ولكنه كان يعتذر مني بشكل مؤدب وانه لديه دروس للكلية متراكمة بحاجة إلى مراجعتها وهو يرفض أن يتقاضى أي مبلغ لان العطل كان بسيط و نحن جيران .. ???
و انطلق يولي الأدبار لا يلوي على شيء كمن لسعته أفعى و كاد أن يصطدم بباب المنزل وهو يهم بالخروج و اختفى بسرعة البرق أو لمح البصر منطلقا إلى غرفته على السطوح...
و بعد ذلك جلست مندهشة منه ومن تصرفاته حيث إنني كنت أجس نبضه لأرى مدى إعجابه بي و الشوق والرغبة التي تعصف به عندما كنت أراقبه وهو لا يشعر باني أراه وأنا اشعر بخيبة الأمل و الصدمة من الذي حصل و هربه مني ...
ما السر الكامن وراء تصرفاته و لماذا هرب مني وأنا كنت اعرض عليه المتعة واللذة و النعيم بين أحضاني ...
ماذا الم أعجبه و استشطت غضبا وحنقا منه و شعرت بان كبريائي وكرامتي قد أهينت من يظن نفسه ليرفضني ؟؟؟
و بقيت طوال الليل وأنا أتقلب في فراشي لا استطيع النوم من جراء ما حدث بيني و بين بشير أنا سامية التي كل الرجال والشباب يتمنون مني نظرة أو ابتسامة ...
كيف أضع نفسي في هذا الموقف المهين ؟؟؟
و رويدا رويدا بدأت نفسي تهدا و اشعر بالاستغراب ثم بات الشعور بالشوق والرغبة بان احصل على بشير و أذله كما فعل بي من مبدأ كل ممنوع مرغوب و أصبحت أفكر فيه وتقاطيعه وجسده وحرارته و شبابه البض النضر ونشاطه وأتذكر الظلال و شاعرية الشمعة ....
ولم اشعر بنفسي إلا بيدي وهي تعتصر صدري و الأخرى تمتد إلى كسي وتبدأ الدعك به واستغربت حينما وجدت أن كسي مبتل فبدأت ادعكه أكثر وأكثر وآهاتي تتصاعد رويدا رويدا واعتصر صدري بقوة وشهوة وأنا أتقلب من النيران المستعرة على فراشي كالأفعى والشهوة تعصف بي ثم انطلقت صرخة عالية من فمي معلنة وصولي إلى النهاية السعيدة ثم استرخيت لا اشعر بشيء وكأنني في غيبوبة ...
و بعد وقت لا ادري مقداره عدت إلى رشدي و نظرة إلى نفسي لأجد إني عارية تماما لا يستر جسمي شيء كيف ومتى.لا ادري كيف نزعتهم ومتى ؟؟؟
و على السرير وجدت بقعة كبيرة من الماء الذي هطل من شهوتي العامرة و التي لم اشعر بمثلها من زمن بعيد..
نهضت من السرير الملم نفسي و الم ملابسي المبعثرة وغطاء السرير واضعها قرب الغسالة وأمد غطاء آخر نظيف على السرير و اخذ ملابسي و ادلف إلى الحمام لكي اغتسل مما لحق بي من .....
فتحت الماء البارد ودخلت تحت الدش أحاول أن اخفف من حرارة جسدي الملتهب ؟؟؟؟
و لكن هيهات كيف تخمد البركان بعد أن يثور انه أمر مستحيل ما هو الحل أنا بحاجة إلى يخمد ناري و شهوتي ...
بشير اااااااااااه منه انه السبب أنا كنت أعيش مكتفية بخيري و شري عن الناس انه من أثارني و أعاد الشهوة والرغبة إلى حياتي ...
أو أن زوجي جابر آن يعود من سفره و غربته التي امتدت لحوالي الستة أشهر اجل ستة أشهر من الوحدة والحرمان آن ما اشعر به هو من تراكمات سابقة اجل إن زوجي مع انه يحبني و لكنه يحب جمع المال أكثر مني ...
إن الحياة لا تعش إلا لمرة واحدة فلماذا لا نعيشها بمتعة وما نملكه من نعم لماذا لا نشبع من تكديس النقود رزمة تلو الرزمة ماذا سنأخذ معنا منها ..
و أنا تحت الدش و الصابون يملا جسدي العاري الجميل و الملتهب شعرت بالحرمان الذي أعيشه و القهر فانطلقت يداي لتعبث بأجزاء جسدي العاري تحاول أن تعوضه عن ما هو فيه من ضيق وألم وأطلقت يدي الاثنين تسرح على جسدي العاري بلذة و شهوة حيث أن الصابون الذي يغمر كامل جسدي زاد من متعتي و هياجي و أسرعت بعصر الثديين و كسي و ادخل أصبعي و أدكه إلى أخره في كسي بعنف و سرعة كأنه آلة خياطة حتى جاءت شهوتي مرة أخرى بعدها شعرت بالارتخاء و أن قدمي لا تستطيعان حملي وإنني بحاجة إلى النوم فلففت نفسي بالمنشفة و شعري بأخرى و لم اعرف كيف وصلت إلى السرير لألقي بجسدي العاري المنهك من هذا اليوم المثير و الطويل بعد طول الحرمان و استغرق بنوم عميق لا اصحوا منه إلا حوالي الساعة الحادية عشرة ظهرا ...
عندها ارتديت ملابسي و انطلقت إلى المطبخ لكي احضر قهوتي الصباحية و أنا أفكر بزوجي جابر الذي أطال الغياب و جعلني أفكر بالخيانة و أنا التي أحافظ على حبه و شرفه منذ حوالي خمسة عشر سنة من الزواج حيث إنني لم اعرف رجل في حياتي كلها غيره فهو الرجل الوحيد الذي دخل إلى حياتي و استقر بها و أنا أصون نفسي و أحافظ على شرفه الذي لا بد له كرجل أن يصونه لماذا لا ينهي إقامته وعمله و يعود إلي ليؤنس وحدتي ألا يكفيه إنني لم أتخلى عنه وحفظت له كل حياتي لأضعها بين يديه...
لماذا يتركني وحيدة هنا في بلدي و لا يأخذني معه إلى حيث يعمل ؟؟؟؟ مع العلم بأنه لا يستطيع الإنجاب كما أظهرت الفحوص و التحاليل التي أجريناها سوية وان بذرته تعاني من تشوه وهي ميتة و لا أمل بالإنجاب منه أبدا ولكن هذا لا ينقص من رجولته أو شهوته وأدائه الرائع كما لو انه يعوضني عن حرماني من الذرية بالمتعة القصوى التي كان يمتعني بها آه من الذكريات أنا وحيدة مع ذكرياتي ...
أن أطول فترة بقينا فيها معا أنا و جابر زوجي و هي الأجمل من ما مر في حياتي هي فترة شهر العسسسسسسسسل الذي كان فعلا عسل و أدخلني إلى عالم الأنوثة و الجنس والرغبة و المتعة والحب......
ثم دلفت إلى غرفة الجلوس التي استطيع أن أرى بشير منها وجلست متمددة على الأريكة ومعي أبريق القهوة أكيل و اصفي منه واحتسيه مع السجائر التي كنت اليوم أدخنها بشراهة كما لو أنني انتقم بإحراقها من هذه المحنة التي أنا فيها...
إن زوجي جابر يملك المال الذي يكفينا أنا و هو لنعيش بسعادة و بحبوحة بدون إن يعمل لماذا إذا لا يعود أو إذا رغب بتعبئة وقت فراغه فبالمال الذي يملكه بإمكانه افتتاح مشروعه الخاص به و يدر عليه الأرباح ونعيش مكرمين معززين ...
لماذا لا يأخذني لأعيش معه في مكان عمله كان في البداية لا تطول مدة غيابه كل شهر كان يمضي معي خمسة عشر يوما و خمسة عشر يوما في العمل حيث أن عمله كمهندس بترول لا يستطيع أن يبقى في عمله أكثر من أسبوعين و ذلك لأمور صحية وذلك يطبق على الجميع...
انه يدفعني دفعا للتفكير بالبحث عن رجل غيره يطفئ نار شهوتي المستعرة ألا يكفيه حرماني من الأمومة وهذا الشعور الرائع بوجود *** يملا لي الفراغ الذي أنا أعيش به و الملل المسيطر على حياتي من الوحدة والحرمان و أنا اصبر على كل شيء لماذا تكون التضحية دائما على حسابي و سعادتي و شبابي ...
وعندها فطنت بأنني لم المح بشير أو اسمع أي حركة من غرفته ابن الكلب الذي رفض النعمة التي كنت أريد منحه إياها ....
أين هو النذل الخسيس .. هل ذهب إلى الجامعة وأنا نائمة ...
إن الجبان أشعل نيران شهوتي ثم انسحب ما هو الحل إذا...
إنني لست عاهرة لأبحث عن أي رجل يخمد هذه النيران التي تلتهب في كسي و جسدي آه من الرجال واحد هرب مني و الثاني أهملني مع وحدتي و حرماني....
نهضت و أحضرت الهاتف واتصلت بجابر زوجي العتيد برقمه الخاص لأطلب منه العودة وإنقاذ ما يمكن إنقاذه بعد إن رن الهاتف طويلا رد علي بشكل بارد كما لو إنني اعمل لديه أو انه فارقني منذ لحظات إنها ستة أشهر طويلة وطلبت منه الحضور وانه أطال الغيبة وإنني بشوق له و لكنه تحجج بان هناك آلة ضخمة وهامة معطلة وانه يعمل بمساعدة الخبراء الأجانب على إصلاحها وانه لا يستطيع أن يأتي إلا بعد الانتهاء من إصلاحها....
جابر يا ابن الستين كلب الحقير النذل هو و الآلات والنقود والدنيا كس أمه العاهرة السافلة التي أحضرته إلى هذه الدنيا لابتلي أنا به...
لم يبق في الميدان إلا حديدان بشير المنقذ المتوفر لي هو السبب الذي أشعل هذه الثورة الكامنة بتلصصه علي وإيقاظ مشاعري الخامدة ...
و لكن أين هو لا اشعر بأي حركة مع أن الساعة قاربت على الثامنة ليلا ...هل هرب ؟؟؟
لقد تعبت من التفكير ومن هذا اليوم العصيب الذي مررت بيه فذهبت إلى خزانتي و انتقيت قميص نوم شفاف و قصير يظهر أكثر مما يخفي من جسدي وثوب يغطي ما ظهر من جسمي واستلقيت بغرفة الجلوس و أنا اكشف عن مفاتني وأنا أشاهد التلفزيون بعين والأخرى أراقب ظهور بشير الذي طال كثيرا....
قاربت الساعة الثانية عشرة ليلا ولم اسمع بأي حركة أو صوت أو المح بشير أين هو ؟؟؟بدأت الأفكار تسرح بي ...
و فجأة لمعة لي فكرة لماذا لا اصعد إلى السطح ولو بأي حجة و أرى أين هو أو ماذا يجري ...
فتحت باب البيت بدون تفكير وصعدت إلى السطح بعد أغلقت الرداء الذي فوق القميص فلم أجده على السطح...
واقتربت من غرفته فرأيت ضوء ضعيف ينساب كنواسة من خلال النافذة و سمعت أنين خفيف صادر من الغرفة ماذا هل معه واحدة ويمارس معها ما حرمني منه...
فتحت الباب الذي لم يكن مقفلا بهدوء وإذا بي أجد بشير لوحده على السرير يئن من الألم اقتربت منه فوجدته كأنه في عالم آخر لمست جبينه كانت حرارته مرتفعة وجسده ينضح عرقا ....
آه المسكين مريض ..ماذا افعل ... نزلت إلى البيت أحضرت بعض الثلج بإناء وزجاجة الكحول المعطر و خافض للحرارة (سيتامول ) وعدت إلى غرفته أشعلت النور و أقفلت الباب لكي لا يفاجئني احد و يراني بحالتي التي إنا فيها وثم نزعت ملابسه المبتلة تماما و أصبح عاريا كما ولدته أمه وهو بدنيا أخرى لا يشعر بشيء مما يدور حوله و بدأت ادعك جسمه بالكحول المعطر و أضع له الكمدات على رأسه و رفعت رأسه و سقيته حبتان من المسكن و غطيته في فراشه و وجدت أن حرارته تنخفض قليلا و اللون بدا يعود إلى وجهه ثم اندسست بجانبه بعد أن نزعت ردائي عني و أصبحت مثله تماما عارية في سرير بشير ...
و أخذت اقبل شفتاه ورقبته وإذنه وهو يئن من الشهوة و اللذة مع انه ليس صاحيا ثم نزلت على صدره لامتص صدره وأعضه والتهم حلماته الجميلة و يدي امتدت إلى قضيبه والأخرى إلى كسي ادعكهما معا فشعرت بنيران الجحيم تخرج من جسدي و قضيبه قد انتصب تماما و أصبح كعامود من الحديد أو كصاروخ جاهز للانطلاق لغزو أعماق كسي المحروم و المشتاق و أنا ماء شهوتي يقطر و بغزارة من كسي فأدرته على ظهره ثم صعدت فوقه وأمسكت بقضيبه وبدأت ادعك شفري و بظري بهذا القضيب الجميل الجامد والثخين ثم بدأت ادخل رأس قضيبه يكسي وأنا تزداد شهوتي ومحنتي وأنا اقبله وأعضه بكل ما يطال فمي من جسده المثير ثم أرخيت بجسدي فوقه ليعبر قضيبه بكامله إلى داخلي حتى البيض وأطلقت صرخة مدوية من اللذة والحرمان ثم بدأت بالصعود و الهبوط بسرعة فوقه وأنا اشعر بشعور لم أحس به في حياتي اشعر بأنني انأ الرجل وإنني انيك بشير حبيبي شعور رائع لم أحس بيه من قبل اطفي ناري و ***** هذا الشاب الذي هو تحتي برجولتي الأنثوية يا له من شعور رائع و مثير وأنا في قمة متعتي بدأت اعتصر نهدي و أواصل نياكتي لبشير ..
ثم انقبض كسي بقوة وانطلقت شهوتي وبشير تحتي لا يملك باليد حيلة وهو ما بين النائم والمستيقظ أو كمن يرى منام جميل أو حلم و ألقيت بجسدي فوقه وعضضته من كتفه عضة أعادته إلى الحياة وأطلقت صرخة مدوية عبرت من كسي إلى حنجرتي لتهتز لها الغرفة وشعرت بنفس اللحظة بمدفع ماء رشاش يدك كسي وهو يغرقها بمنيه الذي أفرغه بشير بداخلي فهو قد أتت شهوته من جراء الانقباض الهائل لكسي على قضيبه وهذه العضة التي صاحبت الألم هو صنو جميل للذة الجنسية فأطلقت كل ما يخزنه في داخله داخل كسي حيث إنهما أصبحا شلالين ينسكب كلاهما من كسي على جسد بشير المستكين تحتي لا حول ولا قوة له وأنا اغتصبه يا للروعة آن ما حصلت عليه لم احلم به مجرد حلم ولكن بشير كان قد استعاد وعيه ولكنه لم يستفيق من صدمة ما يحصل له واغتصابه من قبلي أنا سامية التي كان يحلم بها...
و بعد وقت لا ادري مدته أنا كنت مسترخية بجسدي العاري و أنا ملتصقة تماما ببشير و هو مسترخي لا يأتي بأي حركة من هول الصدمة هل هي صدمة حلم يحلم به و قد تحقق أم هو صدمة اغتصابه و أنني جعلته عشيقتي اللذيذة ونحن عاريين و***** لا تزال تلهب جسدي بكامله و كسي ينتفض يدعو صديقه القضيب المسترخي إلى جولة أخرى من الماراتون الجنسي الممتع لإطفاء ***** الملتهبة بداخله ...
لقد استيقظ المارد و خرج من قمقمه إلى الحياة و لن يستطيع أن يعود إلى السكينة ثانية ...
أبدا لقد عرف ما الذي يريده الآن و لن يتراجع أبدا أنا امرأة شبقه جدا اجل شبقه و شهوانية و لكنني كنت اقتل الرغبة الجامحة بداخلي ....
و لكن الآن أنا أريد أن أمتع كسي و جسدي بكامله من هذا الحرمان الطويل و لن أفوت دقيقة واحدة من حياتي بدون أن استمتع بها ...
استدرت إلى جهة بشير و بدأت اقبله بحنان وحب على وجنتيه وعينيه و جبينه عائدة إلى شفتيه المثيرتان اللتان تدعوانك إلى التهامهما التهاما و بدأت امتص شفته السفلى برقة ...
ولكنني بدأت اشعر بالإثارة مرة أخرى فاشتدت قوة و عنف القبلات و انطلق لساني في فمه لينيكه أيضا ...
عندها تحركت مشاعر بشير حبيبي النضر يا لنشاطه لقد بدا قضيبه يتصلب و يشتد بسرعة مع انه لم يمضي زمن طويل على وصوله إلى قمة لذته و انسكاب منيه في كسي المشتعل بنار الرغبة التي لا تخمد أبدا البركان عاد للحياة و لن يطفئه شيء و لن يكفيه احد أو يوقفه عن ثورته ...
و بدا يبادلني القبل و يمتص لعابي و لساني ينيك فمه العذب شعرت بمتعة الرجل حينما كان بشير يمتص لساني و أنا ادخله و اسحبه في فمه يا للهول أصبح عشيقتي فعلا و طوع بناني افعل به ما شئت ....
وثم لف ساعديه الرائعان و ضمني إلى صدره و استرسل معي بقبلة ملتهبة نتبادل من خلالها مص الألسن حتى شعرت إنني أريد أن ابتلعه لبشير بفمي ...
اااااااااااااااااااااااه لقد تجاوب بشير معي و كنت اشعر بقضيبه الممتد على جسدي يشتد و يزداد قوة و صلابة ...
وأنا تشتد و تعصف بي الرغبة لأناله بداخلي ثم بدا بشير يقبل رقبتي و يعضها أيضا و يداه الاثنان معا تدعكان صدري بنعومة و لطف ثم امسك الحلمتان و قرصهما بحنان قرصه أطلقت مني آهة طويلة لم تؤلمني بقدر ما أثارتني...
انه يزيد من لهيبي و هل أنا بحاجة إلى المزيد من الإثارة ... لا أظن ذلك ولكنه علم حقا بان حلمه أصبح واقعا و هو بين يديه الاثنان ليفعل بي ما يريد ...
فلقد استسلمت إلى سلطان الرغبة و الشهوة و لن يوقفني شيء أبدا من حصولي على كل المتعة والشهوة ...
ثم انسلت يده إلى كسي الذي كان مبتل تماما من شهوة منيه وشهوتي و الإثارة التي أنا فيها و بدا يفتح الشفرتين و يداعبهما و يمرر أصابعه بينهما ثم و بدا بحثه ليصل إلى بظري المنتصب...
كما كان قضيبه منتصب على الأخر انه شاب خيره بظهره لمسة كافية لكي يشتعل انه جاهز دائما لأداء الواجب على أكمل وجه ...
و عندما لمست أصبعه بظري الملتهب أطلقة آهة مع صرخة بان واحد لم اعد احتمل أبدا انه مثير و فنان أيضا و رجل شاب ممتلئ صحة و عافية ثم بدأت يده الثانية تداعب كل جسدي العاري و أنا ازداد إثارة وشهوة و آهاتي تزيد و تعلو ترتفع ...
بينما لسانه و شفتاه لم اعد ادري ماذا يفعل بهم و هو يدور بهم على أنحاء جسدي كله كما لو انه يستطلع تضاريس جسدي بهم ...
وحين بعد حين يزداد التصاق جسدينا بعضنا ببعض حتى بدأت اشعر أنهما يلتحمان ليصبحان جسد واحد...
لقد انتقل إلى وضع الرجل وبدا يستمتع بجسدي المغري و الملتهب كما فعلت أنا به و أنا التهب اااااااااااااااااااااااااااااه من الإثارة و المحنة ...
لقد انقلب الوضع الآن و عاد إلى طبيعته عدت الأنثى بكل ما تعنيه الكلمة من الأنوثة و هو الرجل الذي يأخذ زمام المبادرة كلها...
لقد أيقظ كل مكامن إثارتي و شهوتي و اخرج شهوتي و رغبتي إلى الحياة بعد نوم استغرق شهور وأيام...
و زاد من ضغطه على بظري وسرعة حركة أصابعه و شعرت بأنني أغيب عن الوعي ...
وأطلقت فجأة صرخة عالية وقبضت على يده و ضغطتها على كسي و أغلقت فخذي بقوة عليها و انطلق شلال من شهوتي و ارتعش جسدي ارتعاشي عدة مرات مصحوبة بأصوات غير مفهومة اااااا آه اح ححححححححححح اااااااااااااااااااااف فففففففففففففففففففففف ام مممممممممممممممممم يالا هه هههه هههههه كمان كمان كماااااااااااااااااااااان اييييييييييييييييييييه ...بشششششششش .... شششششششششششششششششير ااااااااااااه
و استرخى جسدي بكامله مستسلما و ذهبت بغيبوبة و لا ألذ منها لم اشعر بها مع زوجي منذ زمن بعيد لا اذكره لأنه أصبح من التاريخ السحيق...
و هو انطلق إلى كسي ليمتع نفسه بعسلي المنهمر بغزارة الناتجة عن الإثارة الرائعة التي حصلت عليها منه ...
و لكنه حالما لمس بظري بلسانه شعرت بروحي تنسحب من صدري يا للهول لم اعد استطيع التنفس اشعر بأنني كاد أموت و قلبي يكاد يخرج راكضا من صدري مما حصلت عليه من المتعة...
و لكنه ابعد ساقي رغما عني و ادخل رأسه بينهما و هو يلحس كسي بكامله بلسانه الخشن و العريض و يلحس أيضا الشفرين و البظر و حول كسي و فخذي بعنف و نهم كأنه الجائع الذي لم يتناول طعامه منذ زمن و حصل على وليمة دسمة ليأكلها لوحده و بمتعة متناهية مص و لحس مترافقين بالعض بكل مناطقي الأنثوية الحميمة ...
فأمسكت برأسه و بدأت اضغطه على كسي لا أريده أن يخرجه من بين فخذي أبدا ...
ثم شعرت بدوار لطيف و استسلمت تاركة نفسي و جسدي له ليفعل بهم ما يحلو له ...
ولم اشعر إلا وهو يقبل شفتي و قد امتطاني و أنا تحته و ايره المنتصب على عانتي و هو يحفه عليها...
لا الرحمة صحيح أن البركان لا يزال ملتهب و تخرج منه الحمم ولكنني بحاجة إلى أن استسلم إلى قليل من الراحة...
و لكنه لم يتوقف لقد انطلق مارده و هو بحاجة إلى أن يفرغ ما بداخله من شهوة و شوق و رغبة....
ولكنه شعر بي و بأنني بحاجة إلى قليل من الراحة لمتابعة اللعبة الجميلة التي تفرغ ما بداخلنا نحن الاثنين من حرمان و شوق...
فعاد إلى تقبيلي بهدوء و نعومة مما جعلني أهدا و أعود إلى الاستثارة التي يمنحني إياها حبيبي بشير ...
بدا يقبل جبيني بحنان و حب و بعد ذلك عيني ثم انفي و وجنتي و أذني التي تجعلني أطلق الآهات و خصوصا عندما يدخل لسانه إلى داخلها أو يمتص شحمة أذني و يشعرني ذلك برعشة تسري بي من قمة راسي إلى أخمص قدمي ...
أنا بدأت اشعر بجسده العاري المستلقي بكامله على جسدي الذي انتظر هذه اللحظات طويلا ليعوض حرمانه...
فانسلت يدي لتطوق ظهره و جسده الرياضي الريان و تنسل عليه بلطف و سعادة تداعب هذا الجسد البض المشدود العضلات و تنزل إلى مؤخرته تداعبها و تشد عليها بقوة ولطف بان و احد ...
ثم باعدت بين الفلقتين و بدأت ادخل أصابعي بينهما إلى فتحة مؤخرته لأعبث بها بأصبع واحد أحركه عليها من الخارج بدون أن ادخله ليطلق أصوات و همهمت تدل على إثارته و متعته التي يحصل عليها مني...
مما جعله ينطلق في إتمام ما بدا بيه ألا و هو أن ينيكني و هو بوعيه ويحصل على حلمه الذي أخفاه بخجله الجميل الذي جعلني انتبه إليه وانساق و استسلم رغما عني له و لرغباته و بكل سعادة...
وحينها انتبهت إننا لم نتكلم و لا كلمة واحدة من خلال الساعات التي أمضيناها معا و ذلك لان لغة الجنس و الحب لغة عالمية لا حاجة لنا بان نتكلم لنحصل على المتعة و اللذة ...
الجنس هو متعة و أجمل متعة نتنفس من خلالها بالحب و اللذة و المتعة و هي متنفس الحياة و حلاوتها و تنسينا ألامها و مرارتها...
ثم بدا بتقبيل نهودي بنهم فظيع و يرضع حليبهما ثم نزل إلى بطني بشفاهه يقبلهما يشغف و حب ...
بينما يديه تعبثان بجسمي و كسي الملتهب و الذي يقطر عسله و لم اشعر إلا بلسانه يلحس شفاف كسي ***** و ثم يلحس داخل شفاف كسي و يشرب العسل المنهمر ...من كسي...
ثم التقط بظري و عندها ندت عني صرخة لم استطع كبتها و شعرت برعشة قوية و تنميل من كسي ينتقل إلى راسي...
و شعور رهيب من اللذة المنقطعة النظير و النشوة الرائعة و عاد يرتفع إلى الأعلى مرورا ببطني و رقبتي حتى وصل إلى شفاهي وبدا يدخل لسانه إلى أقصى أعماق فمي و كأنه يريد آن يدخل به إلى أعماقي...
و التهم أذني بلسانه وبدا يمتصها وأنا ازدادت درجة شهوتي و غلياني وبدأت آهاتي تتصاعد بوتيرة عالية و اصرخ بصوت مملوء بالمحنة اااااااااااااااااه بشير حياتي أنا عطشانة حب ارو يني من شبابك و حبك و رغبتك و ايرك اااااااه...
ثم ارتفع بجسده البض الشاب عني و امسك بساقي و رفعهما إلى كتفيه و امسك بقضيبه الملتهب و بدا يدعك به شفاه كسي المنتظر لدخول الفرح إليه ...
و بظري المنتصب من الشهوة وصرخت بأعلى صوتي أيه كمان ااااااااااههههههههههههههههههههههههه ههههههه ثم بدا يدخل رأس ايره الهمام إلى كسي ...
و كسي يزغرد زغاريد الفرح و الشوق لدخول الفاتح إليه حتى استقر رأس ايره في كسي ثم بدا بحركات الغنج والدلال ليزيد من لوعتي وآهاتي...
وأنا اصرخ ملء صوتي كمان يا بششششششششششششششششش ير و يلا كمان أدخل ايرك الرائع بكسي انا شرموطتك اههههههههههه انا ملكك يلا حبيبي نيكني...
وأنا الشهوة تكاد تقتلني و ارجوه ااااااه دخله أرجوك كماااااااااااااااان كمان حرام عليك ...
و هو لا يستجيب لنداء استغاثتي و شوقي و كسي يكاد ينفجر من لهيب الشوق فبدأت بتحريك جسدي و رفع مؤخرتي إلى الأعلى باتجاه ايره لأنال المزيد منه ...
وأنا اغنج تحته وهو في كامل نشوته ومتعته حتى استقر حوالي نصفه بداخلي و أنا أتابع الحركة لأنال المزيد ...
و أناديه برجاء كبير ااااااااااااااه بشير أرجوك ادخله أن كسي يبكي من الشهوة انظر تحتي أصبح هناك بركة من العسل تنساب من كسي إلى طيزي و تنهمر على السرير أرجوك لا استطيع... الانتظار
ااااااااااااااه كمان اخخخخ ايييييييييييييييييييييييه يا حبيبي حرام أنا بحبك من زمان و انتظرك و و احلم بايرك يدك كسي و يقطعه ليطفئ ناري... ...بششششششششششش ششششششير اااااااااااااااههههههههههههههههههه حرررررررررررررام اففففففففففففففففففففففففففف ...
و فجأة من شدة هيجانه واستمتاعه بكلمات الرجاء شعر باللذة و المتعة و شعر بعودة رجولته التي سلبته إياها ...
شد على ساقي بقوة و كبس ايره لينساب كله و بقوة إلى أخره في كسي المشتعل بنار الشهوة و ندت عني صرخة قوية من أعماقي وأنا اشعر بسيخ من ***** يعبر كسي إلى أعماقي مستقرا في أحشائي و شعرة ببيضاته يضربان فتحة طيزي...
و امتدت يداه لتعتصر صدري الجامد المحروم من المتعة حتى شعرت بانه يكاد أن ينزعهما من جسدي...
و انحنى على وجهي يمتص شفتاي ويعضهما وأنا ازدادت شهوتي أكثر وألمي و متعتي...
ااااااااااااااااااااه صدرت من أعماقي السعيدة تنم عن اللذة والألم لان كسي كاد أن يعود بكرا من قلة الاستعمال ....
و عندها بدا بحركة عنيفة كما لو انه ينتقم من سنين الحرمان التي ذاقها بكسي الذي كان بأمس الحاجة إلى هذه الساعات من المتعة و الألم ...
قام بإدخال ايره كله دفعة واحدة إلى أخره ثم بدا يسحبه بعنف إلى أن يصل إلى الرأس ثم يعود ليكبسه مع ضغطه بكل جسده إلى كسي يدكه دكا وحشيا بلا رحمة او شفقة ...
و شعرت بارتعاشات قوية تهزني وتهز كياني و جسدي المحروم و قد آتت شهوتي وأنا ارتعش بقوة ولذة....
فاستكان قليلا و ايره بكامله في كسي حتى انتهت الانقباضات و الرعشة المتكررة التي انتابت جسدي التي نلتها بمتعة و نشوة و سعادة ...
ثم عاود عمله بعنف و شراسة أكثر من الأول لأنه كما يبدو أن الانقباضات التي شعر بها زادت من إثارته و شوقه لإفراغ خزاناته الممتلئة من منيه الشاب و نطفه الحار ...
و استمر بذلك وأنا شعرت بنفسي مستسلمة إلى أقصى متعة ممكن أن تحصل عليه امرأة ولم اعد اشعر بالزمن أو الوقت أو الوقت لم اعد اشعر إلا بآهاتي و آهاته و ضربات ايره تصل إلى أعماق رحمي بعنف و شراسة و قوة...
و إطفاء *****ين المشتعلة بأجسادنا لم يصدر صوت سوى صوت ارتطام الأجساد وبيضاته على طيزي مما يزيد من إثارتي... و متعته
وفجأة وزادت حركته من قوتها و عنفها أكثر فأكثر وأنا شعرت باقتراب شهوتي والوصول إليها وعندما شعرت بالارتعاش و انقبض كسي على ايره المنطلق كأنه إبرة مكنة خياطة ...
وهو يؤدي عمله بامتياز في كسي وفجأة شعرت بشيء يقذف بأعماقي و بعنف وان كسي ينهمر منه العسل وامتزج نطفه بعسلي ...
و هو خفت حركته ولكنه يدفع بايره أكثر في كسي فأكثر كأنه يريد أن لا تخرج و لا قطرة من كسي لأنه يريد أن يبرد لهيب كسي المشتعل نارا و شوقا...
وبقينا لفترة من الزمن لا ادري مدتها لأننا كنا خارج الزمن متعانقين بقوة وحب ...
ثم استلقينا ونحن متعانقين حيث أن ظهري له و وجهه لظهري و هو يلفني بحب و حنان واسترخاء...
بعد ليلة عامرة بالملذات و بدأت أشعة الفجر تنسل من النافذة معلنة أن هناك نهار جديد يطل علينا ...
ولم نشعر بأنفسنا إلا و نحن غارقان بنوم عميق من جراء المجهود الممتع الذي استغرقنا فيه بضعة لساعات طويلة بعد أن خفف بشير من نيران جسدي المشتعل بنار الشهوة و الشوق من ألذ المتع ما شعرت به من سنوات طيلة تعود إلى سنوات زواجي الأولى...
ونحن نشعر به كما لو انه لحظات لماذا الأوقات السعيدة تمر بنا بسرعة أو لا نشعر بمرورها ؟؟؟؟؟
بعد أن عوضت عن قليل من الحرمان الذي أعيش به و أنهكت ليلتها من بعد ممارسة ممتعة و لذيذة و أسكتت الجوع الذي اشعر به للحب و الجنس و المتعة أطفأت القليل القليل من ما احن إليه و أنا حرمت منه بسبب ذلك الإنسان جابر اللئيم الذي تزوجته وهو زوجي بالاسم حرمت المتعة والأمومة و الحياة التي لا نعيشها إلا مرة واحدة لا غير و استغرقت بنوم عميق و أنا اشعر بالأمان و الحب و المتعة والحنان الذي حرمني منه زوجي جابر ابن؟؟؟؟؟؟
نمت نوم عميق للغاية لم تتخلله الأحلام والكوابيس التي تمر علي كل ليلة حيث احلم بالحب والجنس و استيقظ و يكون معظم يومي معكر و مزعج و الرغبة تنهش بجسدي و نفسي ...
لماذا أنا بهذا الغباء لماذا صبرت على ألمي و حرماني أنا إنسانة لماذا لم أقوم بخيانته من قبل و هو المسئول عن كل ما أقوم به من أفعال اشعر بما يشعر أي رجل به لقد وجدت الشهوة للرجل و الأنثى ليتكاملا و للاستمرار و المتعة أنا واثقة بأنه لا يحرم نفسه من المتعة آلا يكفيه انه حرمني من الأمومة التي احن إليها كل يوم و التي كانت عوضتني عن الزوج و الإحساس بالحرمان و لن اشعر بالندم أبدا ... أبدا ...أبدا..على كل ما فعلته أو ما سأفعله يا ليت بشير يبقى على علاقته معي وحبه لي و يعوضني عن كل ما مضى من عمري...
عند الظهر تقريبا استيقظت و أنا مرتاحة اشعر بالراحة و السكون و الحرارة المشتعلة بداخلي بعد أن كنت مثل قالب الثلج بسبب الهجر و الحرمان لقد دفن لي شهوتي و أنوثتي و الآن لقد تفتحت أنوثتي من جديد و شعرت بأنني عدت مراهقة في مقتبل العمر ...
فتحت عيني ببطء لأجد نفسي في مكان غريب حيث أن أشعة النهار تنساب من خلال الستائر إلى الغرفة لتعطيها جو من الشاعرية ثم تذكرت ليلة كحلم يمر شريطه أمام عيني الليلة الرائعة التي أمضيتها برفقة بشير الشاب الذي أسعدني و أمتعني أمس و فك عقدة حرماني و ألمي و أشعرني بأنني أنثى من جديد وإذا به و قد أحاطني بذراعيه العاريتين وجسده العاري تنساب عليه أشعة الشمس و هو مستغرق بنوم عميق كطفل رضيع ينام بهدوء و سكينة ونظرت إلى قضيبه لأجده على أهبة الاستعداد منتصب كعامود من الحديد و ***** كما لو انه مضى عليه سنة لم يعرف خلاله الكس أو الجنس ...
انسللت من السرير بهدوء بدون أن أيقظه و أنا عارية أيضا و اشعر بالنشوة لذلك حيث أننا أمضينا ما تبقى من هزيع الليل عراة أن العري أنا وبشير يشعرني شعور ممتع بالحرية و النشوة حيث إننا نظهر حقيقتنا الخالصة أمام أنفسنا وبعضنا البعض أي بدون أي حواجز أو أقنعة نختفي خلفها ...
أخذت القي نظرت على عش الغرام الجميل الذي أحببته ....
فإذا هو عبارة عن غرفة واحدة تتألف من سرير عريض مزدوج عليه كساء باللون الوردي ينعكس بفعل نور الشمس التي تنساب برقة على جسد بشير العاري لا يستره أي شيء تقابله جلسة من النوع الذي يتحول إلى سرير عند الحاجة و جهاز تلفزيون على كومدينة كبيرة و جهاز فيديو تحته وكذلك كومودينة بجانب السرير و طاولة دراسة ممكن أن تستخدم للطعام أيضا نبات زينة جميل بحوض أنيق و رفوف مثبتة على الجدار و هي تكاد تنفجر من الكتب التي تملؤها و مرآة تحتها تسريحة و تصطف عليها علب مزيل رائحة العرق و بعض زجاجات العطور الراقية وبقربه خزانة للملابس بدر فتين جدران الغرفة وردية اللون و تزدان ببعض البوسترات لنساء مشاهير وسيارات و بعض الأفلام ...
ثم يظهر المطبخ من جانب الغرفة و هو عبارة عن حوض جلي صغير نظيف لا يوجد بداخله أي شيء غير منظف كعادة بقيت الشباب العزاب و على جانبه رأس غاز و رفوف تصطف عليها الأواني و الصحون ومستلزمات الطبخ و بعض الكؤوس للماء والشاي و فناجين القهوة بترتيب و أناقة بدون إسراف أيضا وهناك نافذة تطل على السطوح ,,,
و منه باب يطل الحمام وهو عبارة عن مرحاض و دش ولكن هناك جرن وكرسي خشبي بما يوحي بأنه يحب الحمام العربي و هناك تعليقه عليها منشفة للجسم و أخرى للوجه بجانب المغسلة التي تعلوها مرآة و رف عليه عدة الحلاقة و معجون وفرشاة الأسنان و المشط و المشاطة ...
لقد استرسلت بالوصف لان ما لفت نظري هو النظافة و الترتيب الأنيق رغم البساطة و الروائح العطرة التي تغلب على عش الغرام الذي أنا فيه و لكن ما أثار ريبتي هو أن هذا ليس من عوائد الشباب العزاب هل هو يحضر شغالة لترتيب الغرفة أم هناك أنثى غيري في حياته هي التي تعطي الغرفة هذا النظافة والترتيب حيث انه يخلو من الغبار و الأرض تلمع من النظافة ؟؟؟؟...
استغللت وجودي بالحمام فبدأت بأخذ دش لأزيل أثار مغامرة الأمس فتحت الماء على جسدي العاري لتنساب عليه و أشعرني ذلك بمتعة غريبة و إثارة لم اشعر بها من زمن وبدأت ادعك جسدي بالصابون مما أثارني أكثر إن شعور جسدي و هو مبتل و الصابون يسهل عملية انزلاق يدي على جسدي المثار لا ادري كيف أن هذه المغامرة أشعلت نارا لا يمكن لآي فرقة إطفاء أن تطفئها من جديد فبدأت ادعك صدري و نهدي و حلماته بيد و بالأخرى ادعك كسي الذي التهب من جديد و بدأت ادخل أصابعي يكسي و العب ببظري اااااااااااه اااااااااااااااه و ااااااااااه كيف عدة إلى الحياة بعد سبات طويل ااااااااااه أنا أكاد لا استطيع الوقوف من النشوة و المتعة التي لا تنتهي من الدش وأنا أزيد من حركة يدي على هذا الجسد أكثر وأكثر واااااااه لم اعد في هذه الدنيا لقد أصبحت في عالم المتعة واللذة وفجأة شعرت كأنني قد أغمي علي و استندت بجسدي على الجدار لكي لا أقع أرضا وأنا قد وصلت إلى رعشتي و متعتي فلففت المنشفة على جسدي الملتهب بعد أن غسلته بالماء جيدا و خرجت من الحمام لا الوي على شيء أحاول أن القي بجسدي على اقرب مكان قبل أن أتهاوى على الأرض من الإنهاك الذي اشعر به لأجد بشير مستغرقا بنومه كطفل رضيع مما حرك مشاعري تجاهه و شعرت بقلبي يكاد يقفز من صدري لرؤيته وهو مستلقي نائما على سريره عاريا لا يشعر بحوله بأي شيء من دنياه...
فانحنيت فوقه لأقبل شفتيه اللذين يثيروني بشكل كبير فنقط على وجهه بعض قطرات الماء مما أيقظه ففتح عينيه ليجدني امتص شفتيه فاستمر هو بما بدأت أنا به و ببشير ترتسم على وجهه ملامح السعادة و الرضا
ثم يجذبني إليه بشوق و حب لأصبح مستلقية بكامل جسدي فوقه و المنشفة تغلفني فأزاحها بيده بهدوء عني ليمتع ناظريه بجسدي النظيف الذي يعبق برائحة النظافة و بظهري و مؤخرتي المثيرة و ساقي التي يسترق النظر إليهم من فوق كتفي العاري وهو يزيد من شدة قبلته و يدفع بلسانه في فمي إلى أعمق ما يصل إليه لسانه الجميل و اللذيذ ...
فشعرت بالإثارة أنا نارررررررررررر و ملتهبة دائما منذ الأمس أو منذ أن شعرت بنظراته و شوقه إلي مما دفعني آن اغتصبه لا ادري هل هي من شوقه أم من شوقي أم من أشواقنا المتبادلة و الحرمان الذي نشعر به سوية...
و كان قضيبه متأهبا للدخول إلى هذا الكس المشتاق إليه و قد بدأت قبلاته تزداد قوة و عنفا وتمر على كامل وجهي و شفتاي و رقبتي و يداه تعتصر صدري المشتاق بقوة و عنف و ايره يدق أبواب كسي المنتظر فلم استطع الانتظار أكثر من ذلك فأمسكت بايره لأضعه على كسي و ادعك به بظري ولكنه فجأة سحب نفسه من تحت جسدي وقلبني على ظهري وبدا يقبل جبيني وعيني و وجنتي وشفتاي وفمي وثم بدا يقبل رقبتي بشوق وحب ويعضها عضات خفيفة مما أثار القشعريرة بجسدي و زاد من إثارتي و يداه تعبثان بثديي الاثنين سويه ثم نزل بفمه ليرضع من حلمات هذين الثديين المشتاقين للرضاعة التي حرمة منها وذلك ألهب مشاعري أكثر حيث إنني بدا اعبث بشعره و أضمه أكثر فأكثر إلى صدري بشوق وحنان و الحب يملا قلبي حتى إنني شعرت بصدري سينفجر من الحب الذي ملا كياني و صدري و قلبي يا لهول ما اشعر به أنها مشاعر جديدة تملا كياني كله اشعر إنني أسبح بالفضاء فوق الغيوم كما لو إنني احلم مشاعر مثيرة و رهيبة كثيرا بعد أن شبع من الرضاعة من صدري وأنا اشعر بأنه قد انتزعه من مكانه وآلم لذيذ زاد من هيجاني و إثارتي وبدا ينزل بوجهه على بطني حيث وصل إلى صرتي و دفع بلسانه بداخلها وهو يمتصها بمتعة و شوق و بعد أنشبع منها نزل إلى عانتي التي يكسوها شعر نظيف قصير خفيف ليمرغ لسانه و فمه و وجهه بها وأنا أكاد اصرخ من الشهوة حيث أن الآهات لم تعد تغطي النشوة التي منحني إياها جابر ااااااااااااااه أنا هذه المرة مثارة أكثر من ألامس حيث إنني اشعر بكل لمسة حب من جابر على كامل جسدي وأنا أكثر وعيا من ما فعلناه أمس لأنه كانت الشهوة تكاد أن تحرقنا سويه إما الآن فانا اشعر بفعل الحب كما يدعونه بفرنسا و بدا لسانه يداعب جوانب كسي الذي يقطر عسلا و لذة و شهوة اااااااااااااااااااااه منك يا أحلى حبيب لن أتركك بعد الآن تبتعد عني يا بشششششششششششششششششيربشبابك الريان واخذ يلحس عسلي بنهم وشهوة ومتعة كما لو انه يأكل ألذ ما يحلم به و ممكن أن هذا ما يريده و يشتاق إلى أن يلتهمه لغطي جوعه و نهمه و بدا لسانه و أهاتي المترافقة بأصوات مبهمة و صرخات خفيفة عند كل حركة جديد يقوم بها بيديه التي تعتصران فخذي أو لسانه الررررررررررررررررهيب حيث و صل إلى شفرات كسي و لسانه يبعدهما عن بعضهما البعض و لسانه ينسل بلطف إلى ما بينهما لينيكني بلسانه الملتهب حيث إنني شعرت ب***** تتصاعد من كسي و صدغي و الدخان يخرج منهما اااااااااااه اااااااااااااايه كمان و انا اضغط براسه اكثر و أشده أريد أن يدخل هو و لسسسسسسسسسسسسسسسسسسسانه الى داخلي كاملا لاحتضنه بداخلي بعيدا فابتعد عني بحركة سريعة لأنني من شدة مشاعري التي تنتابني قد قطعت عنه الهواء حتى كاد أن يختنق فاخذ نفس عميقا و عاد ليغوص بكسي من جديد و كل حين يكرر ذلك وأنا ارتعش و ارتعش أكثر فأكثر و .................صرخة كبيرة تملا فراغ الغرفة حيث إنني وصلت إلى النشوة بشكل لم أصل إليه من قبل اااااااااااااااااه منك يا أحب إنسان إلى قلبي أن المشاعر تجاه جابر نزداد قوة وتملا كامل كياني حيث إنني اشعر به كما لو انه الهواء الذي أتنفسه و هو كذلك ااااااااااااااه ...
و استرخيت و أنا أحاول إبعاده عن كسي و لكنه يأبى ذلك لأنه يشرب العسسسسسسسسسسسل الذي تدفق مدرارا من كسي كما لم يتدفق من قبل م الذي يفعله بشير بي لا ادري انه ينقلني إلى عالم آخر حرمة منه طويلا انه العالم الحقيقي الذي يجب أن أكون ا عيشه ...
و لإصراره استسلمت له بكاملي لأنه هو من أعادني إلى الحياة ...
و بعد أن انتهى بشير من التهام آخر قطرة عسل افرزها كسي المشتعل الذي رغم كل ما مر به خلال الساعات القليلة الماضية لم يكتفي واشعر بأنه لن يكتفي أبدا انه كس مفجوع إلى النياكة *****ية ...
قام من فوق كسي الذي تورم و برز منه بظري و هو محمر من *****ررررر التي تعتريه ومن الذي فعله به بشير أحسن من لحس اكساس بالعالم أنا متأكدة من ذلك سأقتله إن تركني إلى أنثى أخرى لن ادعه يقترب من أنثى غيري أبدا إلى أن أموت أنا سامية التي تحب بشير بعنف يفوق الوصف أنا سمعت بالحب من النظرة الأولى و لكنني الآن عرفت الحب من النيكة الأولى و بشكل يفوق أي حب في العالم حب تفوق على روميو و جولييت و قيس و ليلى و عنترة و عبلة انه حب أسطوري غزا حياتي و كياني و كسي و قلبي ...
وتركني ارتاح لفترة لا ادري كم مر من الوقت مر علي ولكنه قام إلى الحمام ليأخذ دش من مغامرة طويلة حيث انه كان نائما و شهوتي و شهوته تغمران جسده البض المثير ...
و بعد أن انتهى نشف جسده و خرج عاريا إلى الغرفة و طلب مني أن أقوم من السرير بعد أن قبلني قبلة كلها حب و حنان أن اعمل فنجان من القهوة لنحتسيها سوية و طلب مني أن أبقى كما أنا عارية ليمتع عينيه بجسدي الملتهب و الجميل الذي يعشقه و كان يراقبه وأنا أثيره عن كثب كثيرا حيث كنت أريه الكثير من جسدي من خلال النافذة عن بعد مما أتى بمفعوله الرائع و الجميل
و لكنه الآن كل جسدي و روحي هي ملك يديه يفعل بها ما طاب و لذ له....
وضعت أبريق القهوة على ***** و سألته كيف تحبها بشورة قلتها بغنج و دلع أجابني سكر قليل يا حبيبتي
وانتظرت إلى آن غلت الماء ووضعت السكر والبن الممزوج بالهال حيث تصاعدت الرائحة لتضفي جو من الإثارة على عشي الغالي عش الغرام الجميل
ثم وضعتها بالصينية مع فنجانين وكاس ماء و اتجهت إلى الأريكة التي كان بشير مسترخي عليها وأنا أسير بغنج و دلع و كلي سعادة و فرح و وضعتها أمامه على الطاولة
و قلت له تفضل يا حياتي القهوة أتمنى أن تعجبك
رشف منها بعد أن سكبتها لي و له رشفة
و قال لي تسلم يديك و أناملك يا روحي ألذ قهوة أتذوقها بحياتي
فأطلقت ضحكة كلها إثارة و غنج
و قلت له بدون مجاملة بشورة هل هي كما تحبها
أجابني كل ما يخرج من يديك هو ألذ و أجمل و أطيب ما تذوقته بحياتي يا أحلى سامية
خرجت الكلمات من شفتيه كأحلى كلام سمعته بحياتي انه يعرف كيف يحترم المرأة و يقدرها و يمنحها الحب سقطت الكلمة كلحن موسيقي عذب و محبب على قلبي و إذني
تناولنا القهوة بهدوء و بشير يتأملني بنظرات الهيام والحب والشهوة ثم نهض واقفا و قال لي
حبيبتي لقد سرقنا الوقت و نحن لم يدخل الزاد إلى جوفنا منذ الأمس سأهبط لأحضر بعض الطعام الجاهز لكي نتناوله سوية خذي راحتك و استرخي يا أغلى امرأة في العالم إلى قلبي و لن أطيل غيابي ولا تحاولي الهرب إلى شقتك بل انتظريني
ثم بلحظة سرق قبلة رائعة من شفتي إن تصرفاته و كلامه المعسول أرضى غروري و أشعرني بوجودي و بأنني أنثى مرغوبة
ارتدى ملابسه على عجل قميص و بنطال جينز و حذاء بدون أي ملابس داخلية و فتح باب العش و خرج
ذهبت و السعادة تحملني لاستلقي على الفراش و لكنني فوجئت به انه ملوث من آثار المتعة التي قمنا بها فذهبت إلى الخزانة وأخرجت غطاء نظيف و استبدلت الغطاء و ألقيت بجسدي المنهك على السرير و أخذت احلم بما حصل لي بأقل من يوم وأقارن بين حبيبي و البغل زوجي جابر طوال حياته لم يشعرني بأنوثتي و بأنني أنثى مرغوبة لكي يشبع كبريائي انه لا يهتم إلا بنفسه إنسان أناني حقير تافه لا يهتم إلا بان يحصل على نشوته وان يكدس الأموال و لمن ؟؟؟
وأنا سارحة بخيالي لم اشعر إلا ببشير فوق راسي يحمل أكياس ممتلئة بالطعام والشراب و الفاكهة و هو يبتسم و نظراته تنطق بالشهوة والحب ويقول لي ابقي مرتاحة حبيبتي أنا سأضع الطعام و أجهز الأمور
دلف إلى المطبخ و وضع الغذاء و كان كباب حلبي و عنتابلي و لحم شقف مع جاط سلطة و حمص و بيواظ وحمص ومتبل و الخبز فعبقة الرائحة بالغرفة وإثارة الجوع الذي نسيت أمره من الإحداث التي مرت علي و نادي علي و هو يقول تفضلي إلى الطعام سامية
نهضت بغنج وجلست على الجلسة وإمامي الطاولة مرتبة وبشكل أنيق و شكل الطعام يسيل له اللعاب و كان بشير ينزع عنه ثيابه و ألقى بجسده الرائع الشاب البض بجانبي حيث آن جسدينا كانا متلاصقين ثم مد يده ووضع لقمة من الكباب بخبزه وناولني إياها بفمي
بدأنا نأكل وهو يطعمني و أنا أطعمه حتى أصبحت الطاولة نظيفة على الآخر لا بوجد عليها إلا الصحون التي تلمع حيث أن المجهود الذي بذلنا و الجوع كانا قد نالا منا نحن الاثنين
ثم لممنا الطاولة و غسلنا أيدينا ثم استلقينا على السرير و نحن متعانقان و مسترخيان كما لو إننا أفعى قد ابتلعت فارا لتوها و استسلمنا لنوم لذيذ ونحن كما ولدتنا أمنا وسعيدان بلقاء لم نحلم به أو نخطط له
و بعد وقت لا ادري كم و أنا مستغرقة بالنوم لم اشعر إلا و بشير يقبلني بحنان وأصوات موسيقى رومانسية هادئة تنساب من المسجلة ففتحة عيني لأجد بشير أمامهما و هو يلثم شفتاي برقة وحنان و قد فتح النوافذ و ضوء القمر ينساب بلطف إلى الغرفة و الأنوار مطفأة وكان بشير عاريا وقال لي حبيبتي لقد اشتقت لك و أنت مستغرقة بالنوم أنا افتقد وجودك بجانبي أنت يا سامية كل حياتي وحبي و قلبي هو ملك لك منذ زمن بعيد منذ أن أتيت و سكنت بالبناء الذي نقيم فيه ولقد سقطت صريع هواك منذ أن لمحتك عيناي وأنا اخجل أن أصرح لكي بحبي و خصوصا لأنك متزوجة وأنا انتبهت إلى انك إنسانة مستقيمة لا تختلط كثيرا بالجيران آو تقوم بالزيارات الكثيرة رغم غياب زوجك عنك و انك تتعاملين مع الجميع باحترام مما يفرض احتر*** على الجميع هيا بنا إلى الطاولة و ابتعد عني ليفسح لي المجال أن انهض من السرير فلقيت نظرة إلى الطاولة وأنا انهض بدلال و غنج بعد آن سمعت هذه الكلمات التي خرجت من شفتي حبيبي بشير التي تفرح قلب أي امرأة و أعجبت بأنه ما زال يحفظ احترامي رغم كل ما حصل بيننا من أمس إلى اليوم حيث انه أمتعني وأشعرني بأنوثتي و وجودي كمرآة و إنسانة فوجدته قد فرش الطاولة بالعشاء وكاسين من العصير الطبيعي و وضع شمعة بوسط الطاولة وزينها بوردتين واحدة بيضاء والثانية حمراء و هذه الموسيقى الشجية حيث إنني لم اشعر طوال حياتي بمثل ما اشعر به الآن يا ليت كنت معك من زمن بعيد يا بشير هكذا كنت أناجي نفسي بشير أنت شاب رائع وجميل وشهم يا للخجل الذي تعاني منه فربما كنا على علاقة منذ أن عرفتك أي نعود بالزمن إلى ثلاث سنوات خلت و... لم اعد اعرف ماذا أقول له وصلت إلى الطاولة و جلسنا بجانب بعضنا متلاصقين نلتهم العشاء الذي تفن بترتيبه وتحضيره بشير و نرتشف عصير الجزر الممزوج بالتفاح ثم التفت إليه وقلت بشير اخبرني بكل شيء عنك فانا لا اعرف الكثير بشأنك
نظر بشير إلى عيني نظرة كلها وجد وهيام وقال أنا من عائلة متوسطة أو اقل قليلا و لكننا متعلمين جميعا أنا الأوسط بين خمس شباب حيث آن والدتي لم ترزق بفتاة رغم تلهفها لذلك والدي موظف بالبريد في قسم الصيانة أصلنا من قرية ساحلية ولكننا انتقلنا إلى المدينة الساحلية التي فيها عمل والدي و والدتي ربة منزل و لكنها تتميز بالإيمان والخشوع في حياتها و هي لم تتم دراستها و والدي معه الشهادة الثانوية العامة التي توظف على أساسها ونحن عائلة مكافحة لا نعرف إلا الحلال في حياتنا و اعتقد أن سبب خجلي هو أن والدتي كانت شديدة الخوف علينا فلم تسمح لنا بمرافقة إلا الأصدقاء القلة الذين تثق بهم وبأهلهم و هي شديدة النظافة لدرجة الهوس حيث انه إذا دخل ضيف غالى المنزل قامت بمسح كل ما يلمسه والأرض التي مر عليها و لذلك أصبحنا نساعدها بالتنظيف حيث أننا شباب فقط و بكل أعمال المنزل من الطبخ إلى الغسيل لأنها تتعب لوحدها بتخديم ستة رجال والطبخ والنفخ و التنظيف و لذلك أنا أجيد الطبخ معظم الأكلات و أحافظ على نظافة غرفتي التي أعدها الفردوس بالنسبة لي فانا وحيدا لا يوجد من يزعجني أو أنظف بعده لأنني متعود على النظافة كما ربتنا والدتي و اعمل و دخلي جيد و أقوم بمساعدة أهلي بدلا أن اخذ المصروف منهم و أتم دراستي و انوي أن أتابعها بالخارج لأحصل على شهادة الدكتوراه حيث إنني دخلت باختصاص أحبه رغم أن مجموعي بالشهادة الثانوية يؤهلني لدراسة الطب ...
كان بشير كطفل صغير صريح و صادق أعلمني بكل شيء عن حياته مما زاد من حبي له و هيامي حيث إنني شعرت بأنه في قلبي منذ أن ولدت و هو قدري المنتظر
التفت إلي و قال وأنت أنا أيضا أريد أن اعرف كل شيء عنك يا نور عيوني فأنت حبي الأول والأخير لن أتخلى عنك بعد أن علمت بان الحب متبادل بيننا طلقي زوجك وأنا مستعد للزواج منك بعد انتهاء العدة فورا
نظرة إليه مشدوهة بمشاعره الصادقة وحبه الكبير الذي يكنه لي و قلت له ولكن أنا اكبر منك فهناك نساء بعمري أولادهم بعمرك تقريبا أجابني وهو يركز عيناه بعيني ليستشف رد فعلي و لكنني أنا احبك أنت ولن أتخلى عنك مهما حصل وأنا أحب النساء الذين يكبروني أنا احسد عقدة أوديب الحية و لن استبدلك لا بكنوز الأرض و لا بنساء العالم فأنت هي قدري المكتوب و نصيبي الموعود في هذه الحياة
فلم أجد ردا عليه ابلغ من معانقته وأنا مندهشة من هذا الحب الذي لم اعلم مداه وتملكه من بشير
قال لي و هو يعانقني سامية أنت المرأة التي أخذت بكارتي أنت التي ******** و أخذت بتوليتي عنوة عني وأنا كنت أشتهيك بكل جوانح قلبي و عقلي أيضا
فلم أتمالك نفسي وأنا زاد اعتدادي بنفسي و أخذت اقبله قبلات ملتهبة تخرج ***** التي مكنونة بداخلي و لففت يدي حول جسده الرائع وقد زاد ضوء الشمعة وعبير الورد والحب والموسيقى المنسابة من المسجلة و نور القمر المنعكس على جسده روعة والق وبدأنا رحلة جديدة في عالم الجنس الرائع حيث انه بدا يقبل رقبتي وجيدي البض و يمتص أذني و يدخل لسانه بداخلها مما أثار الرعشة في أوصالي الملتهبة و بدا كسي بإفراز عسل الشهوة و مددت يدي إلى قضيبه لأجده بكامل انتصابه وهو جاهز لكل ما هو مطلوب منه فحل مدهش بشير وأنا مسرورة بداخلي لأنني أول من قطف المتعة منه ثم انحدر إلى صدري وهو يداعب نهدي بيديه الرائعتين و استلقيت وهو فوقي على الأريكة و طلبت منه ان يعطيني قضيبه ففهم مني فورا المطلوب فاخذ الوضع 69 المتعاكس وأسرع إلى كسي يقبله بشوق ولهفة و أخذت قضيبه بيدي وأنا اتامله يا لروعته وبهاءه وأدنو به من شفتي لأقبله بحنان وأبدا بإدخال رأسه بهدوء و حنان وأنا ارتشف المزي الذي يزين رأسه بلساني وأداعبه والحس قضيبه صعودا ز هبوطا من الأسفل للأعلى وبالعكس والحس كيس الفن وادخل بيضاته بفمي وأنا بمنتهى السعادة والهياج وهو يلتهم كسي و بظري بمنتهى القوة و يدخل لسانه إلى كسي ينيكني به و هو مستمتع بكسي الهيوج المنتفخ الجميل الحليق و بدأت الحس ما بين فخذيه لأصل إلى فتحة مؤخرته و أبدا الحسها بلساني و أحاول إدخاله بها و هو ينتفض مما افعل به فانا ***** مؤخرته بلساني و هو ينيك كسي بلسانه ااااااااااااااااااااااااه الآهات كانت تصدر منا سويت وكلما زاد من نشوته زاد نهمه بكسي و أنا أيضا كلما زادت شهوتي ازداد اغتصابي لمؤخرته حيث إنني بدأت ابعبص بها بأصبعي و لساني سويت ومما زاد من سهولة عبثي بها اللعاب الذي سال من فمي و لساني حتى إنني صرخة صرخة دوت في أرجاء الغرفة معانة عن وصولي إلى النشوة القصوى و جسدي يرتعش بشدة و أصبح بنفس الوقت أصبعي الإبهام بداخل طيزه و هو يتاؤه بشدة و أنا ارتعش و هو عض كسي من هول النشوة و بدا ايره يفرغ المني بفمي حتى ملاه و سال على وجهي و أنا لا اقبل بإخراجه أحاول ابتلاع الكية الهائلة التي قذف بها في فمي و هو يلحس العسل الذي سال بغزارة من كسي وأنا أتلوى من النشوة واشعر بأنني في عالم آخر حيث شعرت بأنني قد أغمي علي من هول و لذة ما فعلناه يبعضنا البعض فهو حرمانه أكثر من حرماني وان اسكب خبرتي بجسده الشهي البض و استلقى بكامل جسده فوقي حيث انه ابيضا كان قد أنهك من ما فعلته به و هو يئن من اللذة و أصبعي الإبهام لا يزال بداخله وأنا أحركه بهدوء و متعة و بدا قضيبه يسترخي فسحبت إبهامي و ندت عنه صرخة مكتومة من النشوة التي أوصلته لها و التي يتذوقها لأول مرة بحياته وأنا مسرور بأنني اغتصبته من كل الأماكن في جسده الشهي البض الرائع ثم قام من فوقي و وقف ليقبلني قبلة جميلة على وجنتي و يذهب وهو مسترخي إلى الحمام وأنا أغمضت عيناي وبقيت مسترخية على الأريكة وان منتشية مما فعلته به وفعله بي ...
و سمعت صوت الماء ينهمر بالحمام فتحاملت على نفسي و لحقت به لكي نستحم سويت مع بعضنا ودلفت إلى الحمام لأجده قد وضع الشامبو على شعره وعيناه مغمضتان من الرغوة التي تنساب على وجهه وجسده البهي فاخذ الدش و بدأت اسكب الماء على راسي وجسدي الملتهب برغم كل ما قمنا به فانا اشعر بأنني مثارة واشتعل بنار الشهوة بداخلي ربما من شدة الحب أو من كلمات الحب التي اسمعني إياها أو من الحرمان لا اعرف ماذا يحصل بجسدي فانا طوال حياتي لم اشعر أو أحس بما آمر به الآن من الشبق و الشهوة
ناولته الدش لبشير بعد أن انتهى من فرك شعر رأسه و اخذ يزيل الشامبو عن وجهه و رأسه وأنا أخذت الشامبو لأضع منه على شعري و أبدا بفركه و هو اخذ الصابون وبدا يدعك جسده به و هو حزين لا ادري لماذا نظرة إليه نظرة عتب وقلت له ما بك حبيبي نظر بحزن لي وقال أنا خائف دهشة و قلت له لماذا أجابني لأنني استمعت كثيرا بما فعلته بي قبل قليل و لكنني أخاف أن أتعود على ذلك وانحرف لأنني أثرت كثيرا من ذلك فضحكة بدلع وغنج ضحكة شهوانية رن صداها في الحمام و قلت له لا تخاف يا قلبي فانا الوحيدة التي ستلمسك من الآن وصاعدا لا أنثى و لا ذكر سأسمح لهم بالحصول ما أصبح ملك لي الست أنت بكاملك لي و أنا افعل بك ما شئت كما إنني اسمح لك بفعل كل ما يخطر لك على بال بجسدي فانا ملك لك وحدك لن اسمح لأحد بلمسي سواك يا نور عيوني و فلبي وحياتي كلها ملك لك
ساد الصمت لبرهة ثم شعرت بان الطمأنينة عادت إليه ولكن الشك لا يزال يخامره و لكنه ابتسم و قبلني و اخذ يدعك جسدي بالصابون و يديه تسرح بسرعة ويسر بسبب الصابون الذي غمر جسدي و بدا مداعباته لجسدي السعيد بملامساته الرائعة و مداعباته المثيرة
نظرت ثانية إليه و قلت أن ما حصل معك آمر طبيعي فانا مرة كان زوجي مريض بمعدته وطلب منه الطبيب أن يقوم بالتنظير وكنت معه لأنه يخاف كثيرا من الأطباء فلما ادخل الطبيب جهاز التنظير في شرجه انتصب ايره واخرج المزي و أنا مندهشة من ذلك و الطبيب ينظر معدته و رغم أنها عملية مؤلمة إلا انه مثيرة بنفس الوقت للرجل و عندما خرجنا سألته لزوجي عن ما حصل فقال انه شعر بالنشوة رغم الألم وأسرع بي إلى البيت و ألقى بي على الأريكة في الصالة حيث انه لم يطق صبرا للوصول إلى غرفة النوم وأذاقني ليلة من النيك الرائع الذي ما أزال اذكره لأنه من المرات القليلة التي أمتعني بها زوجي و أنا فعلت ذلك بطيزك لكي أسعدك يا أغلى ما عندي أنا لا أفكر إلا بسعادتك ومتعتك كما تفعل أنت معي هل أنت الآن خائف هل ارتحت الآن يا حياتي
فلم يرد ولكنه صمت وسرح بخياله بعيدا و السكوت علامة الرضا أليس
ذلك ما يقولونه عندما يطلبون العروس و لا تجيب خجلا على أساس
و أنا عندما كنت أتكلم كانت يدي تعبث بقضيبه و الثانية بطيزه لأجس نبضه هل هو ما زال حزين بسبي فلما انتصب قضيبه ثانية و هو مستسلم لي لأفعل به ما أريده علمت بأنني أقنعته بما قلته له وبأنه ملك يدي افعل به ما يجعلني سعيدة و أسعده بنفس الوقت فالمتعة متبادلة لكلينا و لكنه كان متعب و أنا أيضا برغم الهياج و الشبق الذي حل بنا فأسرعنا بالحمام بالاغتسال و خرجنا بعد أن نشفنا جسدينا ونحن نتبادل القبل ة المداعبات إلى السرير لنستلقي و نحن متلاصقين و قد لففنا بعضنا بحب و استسلمنا إلى نوم عميق و نحن في غاية السعادة والراحة لما نحن فيه من حب و عشق و شبق وجنس
وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
كان في العمارة التي أقطن بها جار عجيب و كان اسمه بشير و هو في الواحدة والعشرين من عمره كان متوسط الطول رياضي الجسم مملوء بالشباب والعنفوان حنطي البشرة و شعره كستنائي وسيم الوجه بملامح تميل إلى الطفولة ( بيبي فيس) عيناه واسعتان بلون عسلي و وجه مستدير يسحرك بهذا الوجه الرائع ذو الأنف الشامخ و الشفتان الممتلئتان التين يعلوهما شارب جميل منمق يعتني به .. و هو طالب جامعي في سنته الثالثة يدرس في كلية الهندسة الكهربائية وهو من محافظة أخرى أتى ليتم دراسته في العاصمة ...
وكان مثار للاحترام من الجميع في النهار لتهذيبه و أخلاقه العالية ..
أمر أمامه فيحيني بكل وقار وكذلك مع باقي سكان البناء و الشارع الذي نقيم فيه
حيث أن البناء مؤلف من أربعة وطوابق والسطح كان أهل البناء يستعملونه لنشر الغسيل و غسيل السجاد ونشر المؤن للتجفيف و تركيب الخزانات للماء و هوائي التلفزيون ويوجد على السطوح هذه الغرفة و المنتفعات البسيطة حمام و مطبخ التي يقطن بها بشير ....
ولكن اكتشفت انه يتسلل عند كل ليلة إلى السطح حيث كانت غرفته و كان يقطنها وحيدا مع العلم إن أكثر الغرف كان يستأجرها أكثر من طالب و لكن على ما يبدو كان يحب الاستقلالية و الوحدة و مرتاح ماديا .....
وخصوصا في فصل الصيف حيث انه لا يذهب إلى مدينته بل يبقى
لأنني كما سمعت بأنه يعمل بمحل خاص لإصلاح الأدوات الكهربائية والالكترونية وكان كل شهر تقريبا يذهب لزيارة أهله والاطمئنان على أحوالهم ليومين أو ثلاثة ...
ثم يعود أي انه إنسان مكافح يبني حياته بنفسه ويشيل عبء دراسته ومصروفه عن أهله مما زاد من احترام جميع من يعرفه له...
كنت أشاهده معظم الأوقات يدنو من النوافذ و الشرفات ويبدأ في التلصص علي وعلى من يستطيع مشاهدته من النساء في البناية التي نقطنها وما يجاورها أيضا ...
ولكنني تأكدت بأنه يكثر من مراقبتي أنا بشكل خاص أكثر بكثير من باقي الجارات و يطيل من التلصص و التأمل بجسدي ..
لأنه من مسكنه المرتفع يستطيع مشاهدة الجميع وبدون تعب و خصوصا المنور الذي يطل على الحمامات العائدة للمبنى ...
احترت من أمره كثيرا و أثار استغرابي و فضولي …..
حيث انه وحيدا بغرفته المستقلة و يستطيع الحصول على أي فتاة بعمره أو اصغر وهو وسيم ويملك المال الضروري لكي نعيش حياتنا و تحقيق غايته بدلا من التلصص ترى هل يعاني من مرض أم انه خجول لان تهذيبه وأخلاقه تثير حيرتي و فضولي...
وخصوصا انه كان يخدم الجميع إذا طلبوا منه أي مساعدة و خصوصا بأمور الكهرباء لأنه يدرس هندسة كهربائية...
وخجلت من مواجهته بمعرفتي بأنه يتلصص علينا وهو متستر بالظلام ..
وبدأت أتظاهر أنني لا أراه..
والحقيقة أنه في البداية كان يزعجني كثيرا و اشعر بأنني مقيدة و لا استطيع أن اخذ حريتي في منزلي..
ولكن مع تكرار فعلته مرارا، وإصراره أعجبني الأمر وأثارني و أشعرني بأنوثتي و أنني مرغوبة و جميلة ...
بدأت أتلاعب بشبقه لأتسلى به و أثيره لأقصى درجات الإثارة و أشعل بيه لهيب نار الحرمان عقابا له على تلصصه..
فأتعمد أن أجلس في المكان الذي يراني منه من النافدة، وأرتدي ملابس مثيرة، ملابس نوم شفافة و مثيرة ...
وحين أحس به يراقبني أبدا بالقيام بحركات تجعل اللباس ينحسر عن فخذي واجعل بعض أجزاء جسدي مكشوفة أمام ناظريه،...
وأحيانا أقوم بتغيير ثيابي على مرأى منه لأزيده رغبة و اشتعالا وأنا كأني لا اشعر بوجوده أو أنني اعلم انه يتلصص علي ....
وأحيانا كنت أتلاعب به فأطفئ الأنوار وأبدأ في ملاحظة حركاته وتنقلاته في التلصص على النساء القاطنات في البناية وأشاهد حيرته وقلقه لغيابي عن ناظريه أي إنني قلبت الآية فأصبحت أنا التي تلصص عليه ..
ومع الأيام أثار رغبتي وبلغ فضولي أوجه وخصوصا آن زوجي مسافر إلى عمله في إحدى دول الخليج و أنا ابلغ الخامسة و الثلاثين من العمر أي في أوج هياجي وأنوثتي المكتملة و الرغبة المتقدة أي إنني أعاني من الوحدة والحرمان ....
حيث إنني كنت وحيدة لأهلي الذين وافتهما المنية و لا توجد صلة لي بأقارب والدي حيث أن الصلة مقطوعة بسبب خلافات بين والدي و أهلهما لرفضهم الزواج الذي أنجبني إلى هذه الحياة و كنت لا أحب آهل زوجي لعلمي بطمعهم و جشعهم إلى الميراث الذي يرثونه عند وفاة زوجي جابر الذي لم يجبر بحالتي التي يرثى لها ...
أما أنا فاسمي سامية حيث أنني كنت بطول 170سم وممتلئة الجسم بدون زوائد بيضاء البشرة ذات شعر اسود فاحم طويل يصل إلى منتصف ظهري و عيون خضراء واسعة و شفاه ممتلئة و انف ناعم و وجه مكتمل الجمال و صدر مثل رمانتين طيز و أوراك رائعة ممتلئة بدون أي زيادة و ساقين ممشوقتان وطيز و لا أجمل أي إنني كنت أنثى سكسية متنقلة بذاتها أو آلة للجنس و الإثارة كما كان يصفني زوجي و ؟؟؟؟.....
وإلى أن كان يوم أطفئت الأنوار في شقتي و بعد أن قمت بمراقبته قليلا و علمت بأنه لا يشعر بوجودي أراقبه بالشقة ....
و صعدت إلى السطح حيث كانت غرفته ،حيث إنني كنت اقطن بالطابق الرابع التي فوقها السطوح مباشرة أي إنني استطيع الصعود بدون أن يلمحني احد من الجيران ....
وكان هو يقوم حينها بالتلصص على الجيران الآخرين و يبحث عني و لكنه لا يجد أي نور في الشقة أو اثر لأي حركة ...
ودخلة إلى السطح بكل هدوء و أنا أحاول أن لا أثير انتباهه ...
و كنت ارتدي قميص النوم شفاف يظهر كل ما تحته بوضوح وكنت لا ارتدي السوتيان و تظهر أثدائي و الحلمتين المتورمتين بوضوح وكذلك الكيلوت الذي كان بلون اللحم و فوقهم رداء تركته مفتوح بدون أن أزره لكي يرى عن قرب هذه الكنوز التي كان يحلم بها عن كثب بعد أن كان يحاول أن يراها ويمتع ناظريه من بعيد...
فلم يجدني إلا خلفه فتلعثم واستدار يحاول العودة إلى غرفته و هو منفعل و مذهول من ما يراه و خجل ...
و لكني لمحت يده داخل البنطال الرياضي يعبث بقضيبه المنتصب و الظاهر للعيان بكل وضوح وقد سحبها بسرعة ...
ولكي أخفي نيتي في استدراجه، ندهت عليه باسمه بشير ... بشير
بدلال وغنج حتى توقف و التفت إلي فطلبت منه أن يساعدني على إصلاح التيار الكهربائي الذي انقطع عن الشقة ...
حيث إنني قمت بفصل التيار بواسطة تماس كهربائي من احد المأخذ في المنزل ...
و قلت له؛ أنا أريد أن أستحم ولا يوجد لا نور ولا ماء ساخن..
فهبط برفقتي وما أن دخل إلى شقتي حتى أشعلت الشمعة واقتربت منه بحجة إنني أريد آن أنير له مكان لوحة الفاصم الكهربائية وأنا اندس به بصدري وجسدي واقترب أكثر بأكثر بجسدي العاري منه ليشعر برغبتي و شوقي ولكنه لم يقم بأي خطوة أو حركة كما لو انه أصيب بالصدمة لما يحصل ونور الشمعة يضفي جو من الشاعرية والإثارة والظلال التي تنعكس و تتحرك على الجدران ...
ولكني رايته على نور الشمعة وقد أصبح لون وجهه مثل الشمندر و العرق يتصبب منه بغزارة و أصابعه ترتجف هل هي من الشهوة أم من الخجل ؟؟؟؟؟؟؟
و لما شعر بالهيجان من جراء ملامساتي الغير مقصودة شكلا والمقصودة ضمنا!!!! له شعرت بتوتره و بان ***** تخرج من جسده الشاب و شفتيه ترتجفان شهوة و إثارة ...
ثم فجأة أنار الشقة بالكهرباء و ظهر كل شيء من الظلام الدامس إلى النور و رايته بحالة يرثى لها و لما وقف وجدت عضوه المنتصب يكاد يشق بنطاله لينطلق إلى الحرية و يخرج من معتقله إلى النور وكان الاحمرار يطغى على بياض عينيه و وجهه كأنه قد امتلأ بالدم و العرق يغطي جسده كما لو انه خرج للتو من تحت الدش...
أثارني المنظر الذي رايته وأشعل ***** بداخلي و ألهبني أيضا...
فطلبت منه الجلوس لأقدم له الشراب البارد أو الشاي أو القهوة لواجب الضيافة و هل يترتب علي أي مبلغ لتعبه ولكنه كان يعتذر مني بشكل مؤدب وانه لديه دروس للكلية متراكمة بحاجة إلى مراجعتها وهو يرفض أن يتقاضى أي مبلغ لان العطل كان بسيط و نحن جيران .. ???
و انطلق يولي الأدبار لا يلوي على شيء كمن لسعته أفعى و كاد أن يصطدم بباب المنزل وهو يهم بالخروج و اختفى بسرعة البرق أو لمح البصر منطلقا إلى غرفته على السطوح...
و بعد ذلك جلست مندهشة منه ومن تصرفاته حيث إنني كنت أجس نبضه لأرى مدى إعجابه بي و الشوق والرغبة التي تعصف به عندما كنت أراقبه وهو لا يشعر باني أراه وأنا اشعر بخيبة الأمل و الصدمة من الذي حصل و هربه مني ...
ما السر الكامن وراء تصرفاته و لماذا هرب مني وأنا كنت اعرض عليه المتعة واللذة و النعيم بين أحضاني ...
ماذا الم أعجبه و استشطت غضبا وحنقا منه و شعرت بان كبريائي وكرامتي قد أهينت من يظن نفسه ليرفضني ؟؟؟
و بقيت طوال الليل وأنا أتقلب في فراشي لا استطيع النوم من جراء ما حدث بيني و بين بشير أنا سامية التي كل الرجال والشباب يتمنون مني نظرة أو ابتسامة ...
كيف أضع نفسي في هذا الموقف المهين ؟؟؟
و رويدا رويدا بدأت نفسي تهدا و اشعر بالاستغراب ثم بات الشعور بالشوق والرغبة بان احصل على بشير و أذله كما فعل بي من مبدأ كل ممنوع مرغوب و أصبحت أفكر فيه وتقاطيعه وجسده وحرارته و شبابه البض النضر ونشاطه وأتذكر الظلال و شاعرية الشمعة ....
ولم اشعر بنفسي إلا بيدي وهي تعتصر صدري و الأخرى تمتد إلى كسي وتبدأ الدعك به واستغربت حينما وجدت أن كسي مبتل فبدأت ادعكه أكثر وأكثر وآهاتي تتصاعد رويدا رويدا واعتصر صدري بقوة وشهوة وأنا أتقلب من النيران المستعرة على فراشي كالأفعى والشهوة تعصف بي ثم انطلقت صرخة عالية من فمي معلنة وصولي إلى النهاية السعيدة ثم استرخيت لا اشعر بشيء وكأنني في غيبوبة ...
و بعد وقت لا ادري مقداره عدت إلى رشدي و نظرة إلى نفسي لأجد إني عارية تماما لا يستر جسمي شيء كيف ومتى.لا ادري كيف نزعتهم ومتى ؟؟؟
و على السرير وجدت بقعة كبيرة من الماء الذي هطل من شهوتي العامرة و التي لم اشعر بمثلها من زمن بعيد..
نهضت من السرير الملم نفسي و الم ملابسي المبعثرة وغطاء السرير واضعها قرب الغسالة وأمد غطاء آخر نظيف على السرير و اخذ ملابسي و ادلف إلى الحمام لكي اغتسل مما لحق بي من .....
فتحت الماء البارد ودخلت تحت الدش أحاول أن اخفف من حرارة جسدي الملتهب ؟؟؟؟
و لكن هيهات كيف تخمد البركان بعد أن يثور انه أمر مستحيل ما هو الحل أنا بحاجة إلى يخمد ناري و شهوتي ...
بشير اااااااااااه منه انه السبب أنا كنت أعيش مكتفية بخيري و شري عن الناس انه من أثارني و أعاد الشهوة والرغبة إلى حياتي ...
أو أن زوجي جابر آن يعود من سفره و غربته التي امتدت لحوالي الستة أشهر اجل ستة أشهر من الوحدة والحرمان آن ما اشعر به هو من تراكمات سابقة اجل إن زوجي مع انه يحبني و لكنه يحب جمع المال أكثر مني ...
إن الحياة لا تعش إلا لمرة واحدة فلماذا لا نعيشها بمتعة وما نملكه من نعم لماذا لا نشبع من تكديس النقود رزمة تلو الرزمة ماذا سنأخذ معنا منها ..
و أنا تحت الدش و الصابون يملا جسدي العاري الجميل و الملتهب شعرت بالحرمان الذي أعيشه و القهر فانطلقت يداي لتعبث بأجزاء جسدي العاري تحاول أن تعوضه عن ما هو فيه من ضيق وألم وأطلقت يدي الاثنين تسرح على جسدي العاري بلذة و شهوة حيث أن الصابون الذي يغمر كامل جسدي زاد من متعتي و هياجي و أسرعت بعصر الثديين و كسي و ادخل أصبعي و أدكه إلى أخره في كسي بعنف و سرعة كأنه آلة خياطة حتى جاءت شهوتي مرة أخرى بعدها شعرت بالارتخاء و أن قدمي لا تستطيعان حملي وإنني بحاجة إلى النوم فلففت نفسي بالمنشفة و شعري بأخرى و لم اعرف كيف وصلت إلى السرير لألقي بجسدي العاري المنهك من هذا اليوم المثير و الطويل بعد طول الحرمان و استغرق بنوم عميق لا اصحوا منه إلا حوالي الساعة الحادية عشرة ظهرا ...
عندها ارتديت ملابسي و انطلقت إلى المطبخ لكي احضر قهوتي الصباحية و أنا أفكر بزوجي جابر الذي أطال الغياب و جعلني أفكر بالخيانة و أنا التي أحافظ على حبه و شرفه منذ حوالي خمسة عشر سنة من الزواج حيث إنني لم اعرف رجل في حياتي كلها غيره فهو الرجل الوحيد الذي دخل إلى حياتي و استقر بها و أنا أصون نفسي و أحافظ على شرفه الذي لا بد له كرجل أن يصونه لماذا لا ينهي إقامته وعمله و يعود إلي ليؤنس وحدتي ألا يكفيه إنني لم أتخلى عنه وحفظت له كل حياتي لأضعها بين يديه...
لماذا يتركني وحيدة هنا في بلدي و لا يأخذني معه إلى حيث يعمل ؟؟؟؟ مع العلم بأنه لا يستطيع الإنجاب كما أظهرت الفحوص و التحاليل التي أجريناها سوية وان بذرته تعاني من تشوه وهي ميتة و لا أمل بالإنجاب منه أبدا ولكن هذا لا ينقص من رجولته أو شهوته وأدائه الرائع كما لو انه يعوضني عن حرماني من الذرية بالمتعة القصوى التي كان يمتعني بها آه من الذكريات أنا وحيدة مع ذكرياتي ...
أن أطول فترة بقينا فيها معا أنا و جابر زوجي و هي الأجمل من ما مر في حياتي هي فترة شهر العسسسسسسسسل الذي كان فعلا عسل و أدخلني إلى عالم الأنوثة و الجنس والرغبة و المتعة والحب......
ثم دلفت إلى غرفة الجلوس التي استطيع أن أرى بشير منها وجلست متمددة على الأريكة ومعي أبريق القهوة أكيل و اصفي منه واحتسيه مع السجائر التي كنت اليوم أدخنها بشراهة كما لو أنني انتقم بإحراقها من هذه المحنة التي أنا فيها...
إن زوجي جابر يملك المال الذي يكفينا أنا و هو لنعيش بسعادة و بحبوحة بدون إن يعمل لماذا إذا لا يعود أو إذا رغب بتعبئة وقت فراغه فبالمال الذي يملكه بإمكانه افتتاح مشروعه الخاص به و يدر عليه الأرباح ونعيش مكرمين معززين ...
لماذا لا يأخذني لأعيش معه في مكان عمله كان في البداية لا تطول مدة غيابه كل شهر كان يمضي معي خمسة عشر يوما و خمسة عشر يوما في العمل حيث أن عمله كمهندس بترول لا يستطيع أن يبقى في عمله أكثر من أسبوعين و ذلك لأمور صحية وذلك يطبق على الجميع...
انه يدفعني دفعا للتفكير بالبحث عن رجل غيره يطفئ نار شهوتي المستعرة ألا يكفيه حرماني من الأمومة وهذا الشعور الرائع بوجود *** يملا لي الفراغ الذي أنا أعيش به و الملل المسيطر على حياتي من الوحدة والحرمان و أنا اصبر على كل شيء لماذا تكون التضحية دائما على حسابي و سعادتي و شبابي ...
وعندها فطنت بأنني لم المح بشير أو اسمع أي حركة من غرفته ابن الكلب الذي رفض النعمة التي كنت أريد منحه إياها ....
أين هو النذل الخسيس .. هل ذهب إلى الجامعة وأنا نائمة ...
إن الجبان أشعل نيران شهوتي ثم انسحب ما هو الحل إذا...
إنني لست عاهرة لأبحث عن أي رجل يخمد هذه النيران التي تلتهب في كسي و جسدي آه من الرجال واحد هرب مني و الثاني أهملني مع وحدتي و حرماني....
نهضت و أحضرت الهاتف واتصلت بجابر زوجي العتيد برقمه الخاص لأطلب منه العودة وإنقاذ ما يمكن إنقاذه بعد إن رن الهاتف طويلا رد علي بشكل بارد كما لو إنني اعمل لديه أو انه فارقني منذ لحظات إنها ستة أشهر طويلة وطلبت منه الحضور وانه أطال الغيبة وإنني بشوق له و لكنه تحجج بان هناك آلة ضخمة وهامة معطلة وانه يعمل بمساعدة الخبراء الأجانب على إصلاحها وانه لا يستطيع أن يأتي إلا بعد الانتهاء من إصلاحها....
جابر يا ابن الستين كلب الحقير النذل هو و الآلات والنقود والدنيا كس أمه العاهرة السافلة التي أحضرته إلى هذه الدنيا لابتلي أنا به...
لم يبق في الميدان إلا حديدان بشير المنقذ المتوفر لي هو السبب الذي أشعل هذه الثورة الكامنة بتلصصه علي وإيقاظ مشاعري الخامدة ...
و لكن أين هو لا اشعر بأي حركة مع أن الساعة قاربت على الثامنة ليلا ...هل هرب ؟؟؟
لقد تعبت من التفكير ومن هذا اليوم العصيب الذي مررت بيه فذهبت إلى خزانتي و انتقيت قميص نوم شفاف و قصير يظهر أكثر مما يخفي من جسدي وثوب يغطي ما ظهر من جسمي واستلقيت بغرفة الجلوس و أنا اكشف عن مفاتني وأنا أشاهد التلفزيون بعين والأخرى أراقب ظهور بشير الذي طال كثيرا....
قاربت الساعة الثانية عشرة ليلا ولم اسمع بأي حركة أو صوت أو المح بشير أين هو ؟؟؟بدأت الأفكار تسرح بي ...
و فجأة لمعة لي فكرة لماذا لا اصعد إلى السطح ولو بأي حجة و أرى أين هو أو ماذا يجري ...
فتحت باب البيت بدون تفكير وصعدت إلى السطح بعد أغلقت الرداء الذي فوق القميص فلم أجده على السطح...
واقتربت من غرفته فرأيت ضوء ضعيف ينساب كنواسة من خلال النافذة و سمعت أنين خفيف صادر من الغرفة ماذا هل معه واحدة ويمارس معها ما حرمني منه...
فتحت الباب الذي لم يكن مقفلا بهدوء وإذا بي أجد بشير لوحده على السرير يئن من الألم اقتربت منه فوجدته كأنه في عالم آخر لمست جبينه كانت حرارته مرتفعة وجسده ينضح عرقا ....
آه المسكين مريض ..ماذا افعل ... نزلت إلى البيت أحضرت بعض الثلج بإناء وزجاجة الكحول المعطر و خافض للحرارة (سيتامول ) وعدت إلى غرفته أشعلت النور و أقفلت الباب لكي لا يفاجئني احد و يراني بحالتي التي إنا فيها وثم نزعت ملابسه المبتلة تماما و أصبح عاريا كما ولدته أمه وهو بدنيا أخرى لا يشعر بشيء مما يدور حوله و بدأت ادعك جسمه بالكحول المعطر و أضع له الكمدات على رأسه و رفعت رأسه و سقيته حبتان من المسكن و غطيته في فراشه و وجدت أن حرارته تنخفض قليلا و اللون بدا يعود إلى وجهه ثم اندسست بجانبه بعد أن نزعت ردائي عني و أصبحت مثله تماما عارية في سرير بشير ...
و أخذت اقبل شفتاه ورقبته وإذنه وهو يئن من الشهوة و اللذة مع انه ليس صاحيا ثم نزلت على صدره لامتص صدره وأعضه والتهم حلماته الجميلة و يدي امتدت إلى قضيبه والأخرى إلى كسي ادعكهما معا فشعرت بنيران الجحيم تخرج من جسدي و قضيبه قد انتصب تماما و أصبح كعامود من الحديد أو كصاروخ جاهز للانطلاق لغزو أعماق كسي المحروم و المشتاق و أنا ماء شهوتي يقطر و بغزارة من كسي فأدرته على ظهره ثم صعدت فوقه وأمسكت بقضيبه وبدأت ادعك شفري و بظري بهذا القضيب الجميل الجامد والثخين ثم بدأت ادخل رأس قضيبه يكسي وأنا تزداد شهوتي ومحنتي وأنا اقبله وأعضه بكل ما يطال فمي من جسده المثير ثم أرخيت بجسدي فوقه ليعبر قضيبه بكامله إلى داخلي حتى البيض وأطلقت صرخة مدوية من اللذة والحرمان ثم بدأت بالصعود و الهبوط بسرعة فوقه وأنا اشعر بشعور لم أحس به في حياتي اشعر بأنني انأ الرجل وإنني انيك بشير حبيبي شعور رائع لم أحس بيه من قبل اطفي ناري و ***** هذا الشاب الذي هو تحتي برجولتي الأنثوية يا له من شعور رائع و مثير وأنا في قمة متعتي بدأت اعتصر نهدي و أواصل نياكتي لبشير ..
ثم انقبض كسي بقوة وانطلقت شهوتي وبشير تحتي لا يملك باليد حيلة وهو ما بين النائم والمستيقظ أو كمن يرى منام جميل أو حلم و ألقيت بجسدي فوقه وعضضته من كتفه عضة أعادته إلى الحياة وأطلقت صرخة مدوية عبرت من كسي إلى حنجرتي لتهتز لها الغرفة وشعرت بنفس اللحظة بمدفع ماء رشاش يدك كسي وهو يغرقها بمنيه الذي أفرغه بشير بداخلي فهو قد أتت شهوته من جراء الانقباض الهائل لكسي على قضيبه وهذه العضة التي صاحبت الألم هو صنو جميل للذة الجنسية فأطلقت كل ما يخزنه في داخله داخل كسي حيث إنهما أصبحا شلالين ينسكب كلاهما من كسي على جسد بشير المستكين تحتي لا حول ولا قوة له وأنا اغتصبه يا للروعة آن ما حصلت عليه لم احلم به مجرد حلم ولكن بشير كان قد استعاد وعيه ولكنه لم يستفيق من صدمة ما يحصل له واغتصابه من قبلي أنا سامية التي كان يحلم بها...
و بعد وقت لا ادري مدته أنا كنت مسترخية بجسدي العاري و أنا ملتصقة تماما ببشير و هو مسترخي لا يأتي بأي حركة من هول الصدمة هل هي صدمة حلم يحلم به و قد تحقق أم هو صدمة اغتصابه و أنني جعلته عشيقتي اللذيذة ونحن عاريين و***** لا تزال تلهب جسدي بكامله و كسي ينتفض يدعو صديقه القضيب المسترخي إلى جولة أخرى من الماراتون الجنسي الممتع لإطفاء ***** الملتهبة بداخله ...
لقد استيقظ المارد و خرج من قمقمه إلى الحياة و لن يستطيع أن يعود إلى السكينة ثانية ...
أبدا لقد عرف ما الذي يريده الآن و لن يتراجع أبدا أنا امرأة شبقه جدا اجل شبقه و شهوانية و لكنني كنت اقتل الرغبة الجامحة بداخلي ....
و لكن الآن أنا أريد أن أمتع كسي و جسدي بكامله من هذا الحرمان الطويل و لن أفوت دقيقة واحدة من حياتي بدون أن استمتع بها ...
استدرت إلى جهة بشير و بدأت اقبله بحنان وحب على وجنتيه وعينيه و جبينه عائدة إلى شفتيه المثيرتان اللتان تدعوانك إلى التهامهما التهاما و بدأت امتص شفته السفلى برقة ...
ولكنني بدأت اشعر بالإثارة مرة أخرى فاشتدت قوة و عنف القبلات و انطلق لساني في فمه لينيكه أيضا ...
عندها تحركت مشاعر بشير حبيبي النضر يا لنشاطه لقد بدا قضيبه يتصلب و يشتد بسرعة مع انه لم يمضي زمن طويل على وصوله إلى قمة لذته و انسكاب منيه في كسي المشتعل بنار الرغبة التي لا تخمد أبدا البركان عاد للحياة و لن يطفئه شيء و لن يكفيه احد أو يوقفه عن ثورته ...
و بدا يبادلني القبل و يمتص لعابي و لساني ينيك فمه العذب شعرت بمتعة الرجل حينما كان بشير يمتص لساني و أنا ادخله و اسحبه في فمه يا للهول أصبح عشيقتي فعلا و طوع بناني افعل به ما شئت ....
وثم لف ساعديه الرائعان و ضمني إلى صدره و استرسل معي بقبلة ملتهبة نتبادل من خلالها مص الألسن حتى شعرت إنني أريد أن ابتلعه لبشير بفمي ...
اااااااااااااااااااااااه لقد تجاوب بشير معي و كنت اشعر بقضيبه الممتد على جسدي يشتد و يزداد قوة و صلابة ...
وأنا تشتد و تعصف بي الرغبة لأناله بداخلي ثم بدا بشير يقبل رقبتي و يعضها أيضا و يداه الاثنان معا تدعكان صدري بنعومة و لطف ثم امسك الحلمتان و قرصهما بحنان قرصه أطلقت مني آهة طويلة لم تؤلمني بقدر ما أثارتني...
انه يزيد من لهيبي و هل أنا بحاجة إلى المزيد من الإثارة ... لا أظن ذلك ولكنه علم حقا بان حلمه أصبح واقعا و هو بين يديه الاثنان ليفعل بي ما يريد ...
فلقد استسلمت إلى سلطان الرغبة و الشهوة و لن يوقفني شيء أبدا من حصولي على كل المتعة والشهوة ...
ثم انسلت يده إلى كسي الذي كان مبتل تماما من شهوة منيه وشهوتي و الإثارة التي أنا فيها و بدا يفتح الشفرتين و يداعبهما و يمرر أصابعه بينهما ثم و بدا بحثه ليصل إلى بظري المنتصب...
كما كان قضيبه منتصب على الأخر انه شاب خيره بظهره لمسة كافية لكي يشتعل انه جاهز دائما لأداء الواجب على أكمل وجه ...
و عندما لمست أصبعه بظري الملتهب أطلقة آهة مع صرخة بان واحد لم اعد احتمل أبدا انه مثير و فنان أيضا و رجل شاب ممتلئ صحة و عافية ثم بدأت يده الثانية تداعب كل جسدي العاري و أنا ازداد إثارة وشهوة و آهاتي تزيد و تعلو ترتفع ...
بينما لسانه و شفتاه لم اعد ادري ماذا يفعل بهم و هو يدور بهم على أنحاء جسدي كله كما لو انه يستطلع تضاريس جسدي بهم ...
وحين بعد حين يزداد التصاق جسدينا بعضنا ببعض حتى بدأت اشعر أنهما يلتحمان ليصبحان جسد واحد...
لقد انتقل إلى وضع الرجل وبدا يستمتع بجسدي المغري و الملتهب كما فعلت أنا به و أنا التهب اااااااااااااااااااااااااااااه من الإثارة و المحنة ...
لقد انقلب الوضع الآن و عاد إلى طبيعته عدت الأنثى بكل ما تعنيه الكلمة من الأنوثة و هو الرجل الذي يأخذ زمام المبادرة كلها...
لقد أيقظ كل مكامن إثارتي و شهوتي و اخرج شهوتي و رغبتي إلى الحياة بعد نوم استغرق شهور وأيام...
و زاد من ضغطه على بظري وسرعة حركة أصابعه و شعرت بأنني أغيب عن الوعي ...
وأطلقت فجأة صرخة عالية وقبضت على يده و ضغطتها على كسي و أغلقت فخذي بقوة عليها و انطلق شلال من شهوتي و ارتعش جسدي ارتعاشي عدة مرات مصحوبة بأصوات غير مفهومة اااااا آه اح ححححححححححح اااااااااااااااااااااف فففففففففففففففففففففف ام مممممممممممممممممم يالا هه هههه هههههه كمان كمان كماااااااااااااااااااااان اييييييييييييييييييييه ...بشششششششش .... شششششششششششششششششير ااااااااااااه
و استرخى جسدي بكامله مستسلما و ذهبت بغيبوبة و لا ألذ منها لم اشعر بها مع زوجي منذ زمن بعيد لا اذكره لأنه أصبح من التاريخ السحيق...
و هو انطلق إلى كسي ليمتع نفسه بعسلي المنهمر بغزارة الناتجة عن الإثارة الرائعة التي حصلت عليها منه ...
و لكنه حالما لمس بظري بلسانه شعرت بروحي تنسحب من صدري يا للهول لم اعد استطيع التنفس اشعر بأنني كاد أموت و قلبي يكاد يخرج راكضا من صدري مما حصلت عليه من المتعة...
و لكنه ابعد ساقي رغما عني و ادخل رأسه بينهما و هو يلحس كسي بكامله بلسانه الخشن و العريض و يلحس أيضا الشفرين و البظر و حول كسي و فخذي بعنف و نهم كأنه الجائع الذي لم يتناول طعامه منذ زمن و حصل على وليمة دسمة ليأكلها لوحده و بمتعة متناهية مص و لحس مترافقين بالعض بكل مناطقي الأنثوية الحميمة ...
فأمسكت برأسه و بدأت اضغطه على كسي لا أريده أن يخرجه من بين فخذي أبدا ...
ثم شعرت بدوار لطيف و استسلمت تاركة نفسي و جسدي له ليفعل بهم ما يحلو له ...
ولم اشعر إلا وهو يقبل شفتي و قد امتطاني و أنا تحته و ايره المنتصب على عانتي و هو يحفه عليها...
لا الرحمة صحيح أن البركان لا يزال ملتهب و تخرج منه الحمم ولكنني بحاجة إلى أن استسلم إلى قليل من الراحة...
و لكنه لم يتوقف لقد انطلق مارده و هو بحاجة إلى أن يفرغ ما بداخله من شهوة و شوق و رغبة....
ولكنه شعر بي و بأنني بحاجة إلى قليل من الراحة لمتابعة اللعبة الجميلة التي تفرغ ما بداخلنا نحن الاثنين من حرمان و شوق...
فعاد إلى تقبيلي بهدوء و نعومة مما جعلني أهدا و أعود إلى الاستثارة التي يمنحني إياها حبيبي بشير ...
بدا يقبل جبيني بحنان و حب و بعد ذلك عيني ثم انفي و وجنتي و أذني التي تجعلني أطلق الآهات و خصوصا عندما يدخل لسانه إلى داخلها أو يمتص شحمة أذني و يشعرني ذلك برعشة تسري بي من قمة راسي إلى أخمص قدمي ...
أنا بدأت اشعر بجسده العاري المستلقي بكامله على جسدي الذي انتظر هذه اللحظات طويلا ليعوض حرمانه...
فانسلت يدي لتطوق ظهره و جسده الرياضي الريان و تنسل عليه بلطف و سعادة تداعب هذا الجسد البض المشدود العضلات و تنزل إلى مؤخرته تداعبها و تشد عليها بقوة ولطف بان و احد ...
ثم باعدت بين الفلقتين و بدأت ادخل أصابعي بينهما إلى فتحة مؤخرته لأعبث بها بأصبع واحد أحركه عليها من الخارج بدون أن ادخله ليطلق أصوات و همهمت تدل على إثارته و متعته التي يحصل عليها مني...
مما جعله ينطلق في إتمام ما بدا بيه ألا و هو أن ينيكني و هو بوعيه ويحصل على حلمه الذي أخفاه بخجله الجميل الذي جعلني انتبه إليه وانساق و استسلم رغما عني له و لرغباته و بكل سعادة...
وحينها انتبهت إننا لم نتكلم و لا كلمة واحدة من خلال الساعات التي أمضيناها معا و ذلك لان لغة الجنس و الحب لغة عالمية لا حاجة لنا بان نتكلم لنحصل على المتعة و اللذة ...
الجنس هو متعة و أجمل متعة نتنفس من خلالها بالحب و اللذة و المتعة و هي متنفس الحياة و حلاوتها و تنسينا ألامها و مرارتها...
ثم بدا بتقبيل نهودي بنهم فظيع و يرضع حليبهما ثم نزل إلى بطني بشفاهه يقبلهما يشغف و حب ...
بينما يديه تعبثان بجسمي و كسي الملتهب و الذي يقطر عسله و لم اشعر إلا بلسانه يلحس شفاف كسي ***** و ثم يلحس داخل شفاف كسي و يشرب العسل المنهمر ...من كسي...
ثم التقط بظري و عندها ندت عني صرخة لم استطع كبتها و شعرت برعشة قوية و تنميل من كسي ينتقل إلى راسي...
و شعور رهيب من اللذة المنقطعة النظير و النشوة الرائعة و عاد يرتفع إلى الأعلى مرورا ببطني و رقبتي حتى وصل إلى شفاهي وبدا يدخل لسانه إلى أقصى أعماق فمي و كأنه يريد آن يدخل به إلى أعماقي...
و التهم أذني بلسانه وبدا يمتصها وأنا ازدادت درجة شهوتي و غلياني وبدأت آهاتي تتصاعد بوتيرة عالية و اصرخ بصوت مملوء بالمحنة اااااااااااااااااه بشير حياتي أنا عطشانة حب ارو يني من شبابك و حبك و رغبتك و ايرك اااااااه...
ثم ارتفع بجسده البض الشاب عني و امسك بساقي و رفعهما إلى كتفيه و امسك بقضيبه الملتهب و بدا يدعك به شفاه كسي المنتظر لدخول الفرح إليه ...
و بظري المنتصب من الشهوة وصرخت بأعلى صوتي أيه كمان ااااااااااههههههههههههههههههههههههه ههههههه ثم بدا يدخل رأس ايره الهمام إلى كسي ...
و كسي يزغرد زغاريد الفرح و الشوق لدخول الفاتح إليه حتى استقر رأس ايره في كسي ثم بدا بحركات الغنج والدلال ليزيد من لوعتي وآهاتي...
وأنا اصرخ ملء صوتي كمان يا بششششششششششششششششش ير و يلا كمان أدخل ايرك الرائع بكسي انا شرموطتك اههههههههههه انا ملكك يلا حبيبي نيكني...
وأنا الشهوة تكاد تقتلني و ارجوه ااااااه دخله أرجوك كماااااااااااااااان كمان حرام عليك ...
و هو لا يستجيب لنداء استغاثتي و شوقي و كسي يكاد ينفجر من لهيب الشوق فبدأت بتحريك جسدي و رفع مؤخرتي إلى الأعلى باتجاه ايره لأنال المزيد منه ...
وأنا اغنج تحته وهو في كامل نشوته ومتعته حتى استقر حوالي نصفه بداخلي و أنا أتابع الحركة لأنال المزيد ...
و أناديه برجاء كبير ااااااااااااااه بشير أرجوك ادخله أن كسي يبكي من الشهوة انظر تحتي أصبح هناك بركة من العسل تنساب من كسي إلى طيزي و تنهمر على السرير أرجوك لا استطيع... الانتظار
ااااااااااااااه كمان اخخخخ ايييييييييييييييييييييييه يا حبيبي حرام أنا بحبك من زمان و انتظرك و و احلم بايرك يدك كسي و يقطعه ليطفئ ناري... ...بششششششششششش ششششششير اااااااااااااااههههههههههههههههههه حرررررررررررررام اففففففففففففففففففففففففففف ...
و فجأة من شدة هيجانه واستمتاعه بكلمات الرجاء شعر باللذة و المتعة و شعر بعودة رجولته التي سلبته إياها ...
شد على ساقي بقوة و كبس ايره لينساب كله و بقوة إلى أخره في كسي المشتعل بنار الشهوة و ندت عني صرخة قوية من أعماقي وأنا اشعر بسيخ من ***** يعبر كسي إلى أعماقي مستقرا في أحشائي و شعرة ببيضاته يضربان فتحة طيزي...
و امتدت يداه لتعتصر صدري الجامد المحروم من المتعة حتى شعرت بانه يكاد أن ينزعهما من جسدي...
و انحنى على وجهي يمتص شفتاي ويعضهما وأنا ازدادت شهوتي أكثر وألمي و متعتي...
ااااااااااااااااااااه صدرت من أعماقي السعيدة تنم عن اللذة والألم لان كسي كاد أن يعود بكرا من قلة الاستعمال ....
و عندها بدا بحركة عنيفة كما لو انه ينتقم من سنين الحرمان التي ذاقها بكسي الذي كان بأمس الحاجة إلى هذه الساعات من المتعة و الألم ...
قام بإدخال ايره كله دفعة واحدة إلى أخره ثم بدا يسحبه بعنف إلى أن يصل إلى الرأس ثم يعود ليكبسه مع ضغطه بكل جسده إلى كسي يدكه دكا وحشيا بلا رحمة او شفقة ...
و شعرت بارتعاشات قوية تهزني وتهز كياني و جسدي المحروم و قد آتت شهوتي وأنا ارتعش بقوة ولذة....
فاستكان قليلا و ايره بكامله في كسي حتى انتهت الانقباضات و الرعشة المتكررة التي انتابت جسدي التي نلتها بمتعة و نشوة و سعادة ...
ثم عاود عمله بعنف و شراسة أكثر من الأول لأنه كما يبدو أن الانقباضات التي شعر بها زادت من إثارته و شوقه لإفراغ خزاناته الممتلئة من منيه الشاب و نطفه الحار ...
و استمر بذلك وأنا شعرت بنفسي مستسلمة إلى أقصى متعة ممكن أن تحصل عليه امرأة ولم اعد اشعر بالزمن أو الوقت أو الوقت لم اعد اشعر إلا بآهاتي و آهاته و ضربات ايره تصل إلى أعماق رحمي بعنف و شراسة و قوة...
و إطفاء *****ين المشتعلة بأجسادنا لم يصدر صوت سوى صوت ارتطام الأجساد وبيضاته على طيزي مما يزيد من إثارتي... و متعته
وفجأة وزادت حركته من قوتها و عنفها أكثر فأكثر وأنا شعرت باقتراب شهوتي والوصول إليها وعندما شعرت بالارتعاش و انقبض كسي على ايره المنطلق كأنه إبرة مكنة خياطة ...
وهو يؤدي عمله بامتياز في كسي وفجأة شعرت بشيء يقذف بأعماقي و بعنف وان كسي ينهمر منه العسل وامتزج نطفه بعسلي ...
و هو خفت حركته ولكنه يدفع بايره أكثر في كسي فأكثر كأنه يريد أن لا تخرج و لا قطرة من كسي لأنه يريد أن يبرد لهيب كسي المشتعل نارا و شوقا...
وبقينا لفترة من الزمن لا ادري مدتها لأننا كنا خارج الزمن متعانقين بقوة وحب ...
ثم استلقينا ونحن متعانقين حيث أن ظهري له و وجهه لظهري و هو يلفني بحب و حنان واسترخاء...
بعد ليلة عامرة بالملذات و بدأت أشعة الفجر تنسل من النافذة معلنة أن هناك نهار جديد يطل علينا ...
ولم نشعر بأنفسنا إلا و نحن غارقان بنوم عميق من جراء المجهود الممتع الذي استغرقنا فيه بضعة لساعات طويلة بعد أن خفف بشير من نيران جسدي المشتعل بنار الشهوة و الشوق من ألذ المتع ما شعرت به من سنوات طيلة تعود إلى سنوات زواجي الأولى...
ونحن نشعر به كما لو انه لحظات لماذا الأوقات السعيدة تمر بنا بسرعة أو لا نشعر بمرورها ؟؟؟؟؟
بعد أن عوضت عن قليل من الحرمان الذي أعيش به و أنهكت ليلتها من بعد ممارسة ممتعة و لذيذة و أسكتت الجوع الذي اشعر به للحب و الجنس و المتعة أطفأت القليل القليل من ما احن إليه و أنا حرمت منه بسبب ذلك الإنسان جابر اللئيم الذي تزوجته وهو زوجي بالاسم حرمت المتعة والأمومة و الحياة التي لا نعيشها إلا مرة واحدة لا غير و استغرقت بنوم عميق و أنا اشعر بالأمان و الحب و المتعة والحنان الذي حرمني منه زوجي جابر ابن؟؟؟؟؟؟
نمت نوم عميق للغاية لم تتخلله الأحلام والكوابيس التي تمر علي كل ليلة حيث احلم بالحب والجنس و استيقظ و يكون معظم يومي معكر و مزعج و الرغبة تنهش بجسدي و نفسي ...
لماذا أنا بهذا الغباء لماذا صبرت على ألمي و حرماني أنا إنسانة لماذا لم أقوم بخيانته من قبل و هو المسئول عن كل ما أقوم به من أفعال اشعر بما يشعر أي رجل به لقد وجدت الشهوة للرجل و الأنثى ليتكاملا و للاستمرار و المتعة أنا واثقة بأنه لا يحرم نفسه من المتعة آلا يكفيه انه حرمني من الأمومة التي احن إليها كل يوم و التي كانت عوضتني عن الزوج و الإحساس بالحرمان و لن اشعر بالندم أبدا ... أبدا ...أبدا..على كل ما فعلته أو ما سأفعله يا ليت بشير يبقى على علاقته معي وحبه لي و يعوضني عن كل ما مضى من عمري...
عند الظهر تقريبا استيقظت و أنا مرتاحة اشعر بالراحة و السكون و الحرارة المشتعلة بداخلي بعد أن كنت مثل قالب الثلج بسبب الهجر و الحرمان لقد دفن لي شهوتي و أنوثتي و الآن لقد تفتحت أنوثتي من جديد و شعرت بأنني عدت مراهقة في مقتبل العمر ...
فتحت عيني ببطء لأجد نفسي في مكان غريب حيث أن أشعة النهار تنساب من خلال الستائر إلى الغرفة لتعطيها جو من الشاعرية ثم تذكرت ليلة كحلم يمر شريطه أمام عيني الليلة الرائعة التي أمضيتها برفقة بشير الشاب الذي أسعدني و أمتعني أمس و فك عقدة حرماني و ألمي و أشعرني بأنني أنثى من جديد وإذا به و قد أحاطني بذراعيه العاريتين وجسده العاري تنساب عليه أشعة الشمس و هو مستغرق بنوم عميق كطفل رضيع ينام بهدوء و سكينة ونظرت إلى قضيبه لأجده على أهبة الاستعداد منتصب كعامود من الحديد و ***** كما لو انه مضى عليه سنة لم يعرف خلاله الكس أو الجنس ...
انسللت من السرير بهدوء بدون أن أيقظه و أنا عارية أيضا و اشعر بالنشوة لذلك حيث أننا أمضينا ما تبقى من هزيع الليل عراة أن العري أنا وبشير يشعرني شعور ممتع بالحرية و النشوة حيث إننا نظهر حقيقتنا الخالصة أمام أنفسنا وبعضنا البعض أي بدون أي حواجز أو أقنعة نختفي خلفها ...
أخذت القي نظرت على عش الغرام الجميل الذي أحببته ....
فإذا هو عبارة عن غرفة واحدة تتألف من سرير عريض مزدوج عليه كساء باللون الوردي ينعكس بفعل نور الشمس التي تنساب برقة على جسد بشير العاري لا يستره أي شيء تقابله جلسة من النوع الذي يتحول إلى سرير عند الحاجة و جهاز تلفزيون على كومدينة كبيرة و جهاز فيديو تحته وكذلك كومودينة بجانب السرير و طاولة دراسة ممكن أن تستخدم للطعام أيضا نبات زينة جميل بحوض أنيق و رفوف مثبتة على الجدار و هي تكاد تنفجر من الكتب التي تملؤها و مرآة تحتها تسريحة و تصطف عليها علب مزيل رائحة العرق و بعض زجاجات العطور الراقية وبقربه خزانة للملابس بدر فتين جدران الغرفة وردية اللون و تزدان ببعض البوسترات لنساء مشاهير وسيارات و بعض الأفلام ...
ثم يظهر المطبخ من جانب الغرفة و هو عبارة عن حوض جلي صغير نظيف لا يوجد بداخله أي شيء غير منظف كعادة بقيت الشباب العزاب و على جانبه رأس غاز و رفوف تصطف عليها الأواني و الصحون ومستلزمات الطبخ و بعض الكؤوس للماء والشاي و فناجين القهوة بترتيب و أناقة بدون إسراف أيضا وهناك نافذة تطل على السطوح ,,,
و منه باب يطل الحمام وهو عبارة عن مرحاض و دش ولكن هناك جرن وكرسي خشبي بما يوحي بأنه يحب الحمام العربي و هناك تعليقه عليها منشفة للجسم و أخرى للوجه بجانب المغسلة التي تعلوها مرآة و رف عليه عدة الحلاقة و معجون وفرشاة الأسنان و المشط و المشاطة ...
لقد استرسلت بالوصف لان ما لفت نظري هو النظافة و الترتيب الأنيق رغم البساطة و الروائح العطرة التي تغلب على عش الغرام الذي أنا فيه و لكن ما أثار ريبتي هو أن هذا ليس من عوائد الشباب العزاب هل هو يحضر شغالة لترتيب الغرفة أم هناك أنثى غيري في حياته هي التي تعطي الغرفة هذا النظافة والترتيب حيث انه يخلو من الغبار و الأرض تلمع من النظافة ؟؟؟؟...
استغللت وجودي بالحمام فبدأت بأخذ دش لأزيل أثار مغامرة الأمس فتحت الماء على جسدي العاري لتنساب عليه و أشعرني ذلك بمتعة غريبة و إثارة لم اشعر بها من زمن وبدأت ادعك جسدي بالصابون مما أثارني أكثر إن شعور جسدي و هو مبتل و الصابون يسهل عملية انزلاق يدي على جسدي المثار لا ادري كيف أن هذه المغامرة أشعلت نارا لا يمكن لآي فرقة إطفاء أن تطفئها من جديد فبدأت ادعك صدري و نهدي و حلماته بيد و بالأخرى ادعك كسي الذي التهب من جديد و بدأت ادخل أصابعي يكسي و العب ببظري اااااااااااه اااااااااااااااه و ااااااااااه كيف عدة إلى الحياة بعد سبات طويل ااااااااااه أنا أكاد لا استطيع الوقوف من النشوة و المتعة التي لا تنتهي من الدش وأنا أزيد من حركة يدي على هذا الجسد أكثر وأكثر واااااااه لم اعد في هذه الدنيا لقد أصبحت في عالم المتعة واللذة وفجأة شعرت كأنني قد أغمي علي و استندت بجسدي على الجدار لكي لا أقع أرضا وأنا قد وصلت إلى رعشتي و متعتي فلففت المنشفة على جسدي الملتهب بعد أن غسلته بالماء جيدا و خرجت من الحمام لا الوي على شيء أحاول أن القي بجسدي على اقرب مكان قبل أن أتهاوى على الأرض من الإنهاك الذي اشعر به لأجد بشير مستغرقا بنومه كطفل رضيع مما حرك مشاعري تجاهه و شعرت بقلبي يكاد يقفز من صدري لرؤيته وهو مستلقي نائما على سريره عاريا لا يشعر بحوله بأي شيء من دنياه...
فانحنيت فوقه لأقبل شفتيه اللذين يثيروني بشكل كبير فنقط على وجهه بعض قطرات الماء مما أيقظه ففتح عينيه ليجدني امتص شفتيه فاستمر هو بما بدأت أنا به و ببشير ترتسم على وجهه ملامح السعادة و الرضا
ثم يجذبني إليه بشوق و حب لأصبح مستلقية بكامل جسدي فوقه و المنشفة تغلفني فأزاحها بيده بهدوء عني ليمتع ناظريه بجسدي النظيف الذي يعبق برائحة النظافة و بظهري و مؤخرتي المثيرة و ساقي التي يسترق النظر إليهم من فوق كتفي العاري وهو يزيد من شدة قبلته و يدفع بلسانه في فمي إلى أعمق ما يصل إليه لسانه الجميل و اللذيذ ...
فشعرت بالإثارة أنا نارررررررررررر و ملتهبة دائما منذ الأمس أو منذ أن شعرت بنظراته و شوقه إلي مما دفعني آن اغتصبه لا ادري هل هي من شوقه أم من شوقي أم من أشواقنا المتبادلة و الحرمان الذي نشعر به سوية...
و كان قضيبه متأهبا للدخول إلى هذا الكس المشتاق إليه و قد بدأت قبلاته تزداد قوة و عنفا وتمر على كامل وجهي و شفتاي و رقبتي و يداه تعتصر صدري المشتاق بقوة و عنف و ايره يدق أبواب كسي المنتظر فلم استطع الانتظار أكثر من ذلك فأمسكت بايره لأضعه على كسي و ادعك به بظري ولكنه فجأة سحب نفسه من تحت جسدي وقلبني على ظهري وبدا يقبل جبيني وعيني و وجنتي وشفتاي وفمي وثم بدا يقبل رقبتي بشوق وحب ويعضها عضات خفيفة مما أثار القشعريرة بجسدي و زاد من إثارتي و يداه تعبثان بثديي الاثنين سويه ثم نزل بفمه ليرضع من حلمات هذين الثديين المشتاقين للرضاعة التي حرمة منها وذلك ألهب مشاعري أكثر حيث إنني بدا اعبث بشعره و أضمه أكثر فأكثر إلى صدري بشوق وحنان و الحب يملا قلبي حتى إنني شعرت بصدري سينفجر من الحب الذي ملا كياني و صدري و قلبي يا لهول ما اشعر به أنها مشاعر جديدة تملا كياني كله اشعر إنني أسبح بالفضاء فوق الغيوم كما لو إنني احلم مشاعر مثيرة و رهيبة كثيرا بعد أن شبع من الرضاعة من صدري وأنا اشعر بأنه قد انتزعه من مكانه وآلم لذيذ زاد من هيجاني و إثارتي وبدا ينزل بوجهه على بطني حيث وصل إلى صرتي و دفع بلسانه بداخلها وهو يمتصها بمتعة و شوق و بعد أنشبع منها نزل إلى عانتي التي يكسوها شعر نظيف قصير خفيف ليمرغ لسانه و فمه و وجهه بها وأنا أكاد اصرخ من الشهوة حيث أن الآهات لم تعد تغطي النشوة التي منحني إياها جابر ااااااااااااااه أنا هذه المرة مثارة أكثر من ألامس حيث إنني اشعر بكل لمسة حب من جابر على كامل جسدي وأنا أكثر وعيا من ما فعلناه أمس لأنه كانت الشهوة تكاد أن تحرقنا سويه إما الآن فانا اشعر بفعل الحب كما يدعونه بفرنسا و بدا لسانه يداعب جوانب كسي الذي يقطر عسلا و لذة و شهوة اااااااااااااااااااااه منك يا أحلى حبيب لن أتركك بعد الآن تبتعد عني يا بشششششششششششششششششيربشبابك الريان واخذ يلحس عسلي بنهم وشهوة ومتعة كما لو انه يأكل ألذ ما يحلم به و ممكن أن هذا ما يريده و يشتاق إلى أن يلتهمه لغطي جوعه و نهمه و بدا لسانه و أهاتي المترافقة بأصوات مبهمة و صرخات خفيفة عند كل حركة جديد يقوم بها بيديه التي تعتصران فخذي أو لسانه الررررررررررررررررهيب حيث و صل إلى شفرات كسي و لسانه يبعدهما عن بعضهما البعض و لسانه ينسل بلطف إلى ما بينهما لينيكني بلسانه الملتهب حيث إنني شعرت ب***** تتصاعد من كسي و صدغي و الدخان يخرج منهما اااااااااااه اااااااااااااايه كمان و انا اضغط براسه اكثر و أشده أريد أن يدخل هو و لسسسسسسسسسسسسسسسسسسسانه الى داخلي كاملا لاحتضنه بداخلي بعيدا فابتعد عني بحركة سريعة لأنني من شدة مشاعري التي تنتابني قد قطعت عنه الهواء حتى كاد أن يختنق فاخذ نفس عميقا و عاد ليغوص بكسي من جديد و كل حين يكرر ذلك وأنا ارتعش و ارتعش أكثر فأكثر و .................صرخة كبيرة تملا فراغ الغرفة حيث إنني وصلت إلى النشوة بشكل لم أصل إليه من قبل اااااااااااااااااه منك يا أحب إنسان إلى قلبي أن المشاعر تجاه جابر نزداد قوة وتملا كامل كياني حيث إنني اشعر به كما لو انه الهواء الذي أتنفسه و هو كذلك ااااااااااااااه ...
و استرخيت و أنا أحاول إبعاده عن كسي و لكنه يأبى ذلك لأنه يشرب العسسسسسسسسسسسل الذي تدفق مدرارا من كسي كما لم يتدفق من قبل م الذي يفعله بشير بي لا ادري انه ينقلني إلى عالم آخر حرمة منه طويلا انه العالم الحقيقي الذي يجب أن أكون ا عيشه ...
و لإصراره استسلمت له بكاملي لأنه هو من أعادني إلى الحياة ...
و بعد أن انتهى بشير من التهام آخر قطرة عسل افرزها كسي المشتعل الذي رغم كل ما مر به خلال الساعات القليلة الماضية لم يكتفي واشعر بأنه لن يكتفي أبدا انه كس مفجوع إلى النياكة *****ية ...
قام من فوق كسي الذي تورم و برز منه بظري و هو محمر من *****ررررر التي تعتريه ومن الذي فعله به بشير أحسن من لحس اكساس بالعالم أنا متأكدة من ذلك سأقتله إن تركني إلى أنثى أخرى لن ادعه يقترب من أنثى غيري أبدا إلى أن أموت أنا سامية التي تحب بشير بعنف يفوق الوصف أنا سمعت بالحب من النظرة الأولى و لكنني الآن عرفت الحب من النيكة الأولى و بشكل يفوق أي حب في العالم حب تفوق على روميو و جولييت و قيس و ليلى و عنترة و عبلة انه حب أسطوري غزا حياتي و كياني و كسي و قلبي ...
وتركني ارتاح لفترة لا ادري كم مر من الوقت مر علي ولكنه قام إلى الحمام ليأخذ دش من مغامرة طويلة حيث انه كان نائما و شهوتي و شهوته تغمران جسده البض المثير ...
و بعد أن انتهى نشف جسده و خرج عاريا إلى الغرفة و طلب مني أن أقوم من السرير بعد أن قبلني قبلة كلها حب و حنان أن اعمل فنجان من القهوة لنحتسيها سوية و طلب مني أن أبقى كما أنا عارية ليمتع عينيه بجسدي الملتهب و الجميل الذي يعشقه و كان يراقبه وأنا أثيره عن كثب كثيرا حيث كنت أريه الكثير من جسدي من خلال النافذة عن بعد مما أتى بمفعوله الرائع و الجميل
و لكنه الآن كل جسدي و روحي هي ملك يديه يفعل بها ما طاب و لذ له....
وضعت أبريق القهوة على ***** و سألته كيف تحبها بشورة قلتها بغنج و دلع أجابني سكر قليل يا حبيبتي
وانتظرت إلى آن غلت الماء ووضعت السكر والبن الممزوج بالهال حيث تصاعدت الرائحة لتضفي جو من الإثارة على عشي الغالي عش الغرام الجميل
ثم وضعتها بالصينية مع فنجانين وكاس ماء و اتجهت إلى الأريكة التي كان بشير مسترخي عليها وأنا أسير بغنج و دلع و كلي سعادة و فرح و وضعتها أمامه على الطاولة
و قلت له تفضل يا حياتي القهوة أتمنى أن تعجبك
رشف منها بعد أن سكبتها لي و له رشفة
و قال لي تسلم يديك و أناملك يا روحي ألذ قهوة أتذوقها بحياتي
فأطلقت ضحكة كلها إثارة و غنج
و قلت له بدون مجاملة بشورة هل هي كما تحبها
أجابني كل ما يخرج من يديك هو ألذ و أجمل و أطيب ما تذوقته بحياتي يا أحلى سامية
خرجت الكلمات من شفتيه كأحلى كلام سمعته بحياتي انه يعرف كيف يحترم المرأة و يقدرها و يمنحها الحب سقطت الكلمة كلحن موسيقي عذب و محبب على قلبي و إذني
تناولنا القهوة بهدوء و بشير يتأملني بنظرات الهيام والحب والشهوة ثم نهض واقفا و قال لي
حبيبتي لقد سرقنا الوقت و نحن لم يدخل الزاد إلى جوفنا منذ الأمس سأهبط لأحضر بعض الطعام الجاهز لكي نتناوله سوية خذي راحتك و استرخي يا أغلى امرأة في العالم إلى قلبي و لن أطيل غيابي ولا تحاولي الهرب إلى شقتك بل انتظريني
ثم بلحظة سرق قبلة رائعة من شفتي إن تصرفاته و كلامه المعسول أرضى غروري و أشعرني بوجودي و بأنني أنثى مرغوبة
ارتدى ملابسه على عجل قميص و بنطال جينز و حذاء بدون أي ملابس داخلية و فتح باب العش و خرج
ذهبت و السعادة تحملني لاستلقي على الفراش و لكنني فوجئت به انه ملوث من آثار المتعة التي قمنا بها فذهبت إلى الخزانة وأخرجت غطاء نظيف و استبدلت الغطاء و ألقيت بجسدي المنهك على السرير و أخذت احلم بما حصل لي بأقل من يوم وأقارن بين حبيبي و البغل زوجي جابر طوال حياته لم يشعرني بأنوثتي و بأنني أنثى مرغوبة لكي يشبع كبريائي انه لا يهتم إلا بنفسه إنسان أناني حقير تافه لا يهتم إلا بان يحصل على نشوته وان يكدس الأموال و لمن ؟؟؟
وأنا سارحة بخيالي لم اشعر إلا ببشير فوق راسي يحمل أكياس ممتلئة بالطعام والشراب و الفاكهة و هو يبتسم و نظراته تنطق بالشهوة والحب ويقول لي ابقي مرتاحة حبيبتي أنا سأضع الطعام و أجهز الأمور
دلف إلى المطبخ و وضع الغذاء و كان كباب حلبي و عنتابلي و لحم شقف مع جاط سلطة و حمص و بيواظ وحمص ومتبل و الخبز فعبقة الرائحة بالغرفة وإثارة الجوع الذي نسيت أمره من الإحداث التي مرت علي و نادي علي و هو يقول تفضلي إلى الطعام سامية
نهضت بغنج وجلست على الجلسة وإمامي الطاولة مرتبة وبشكل أنيق و شكل الطعام يسيل له اللعاب و كان بشير ينزع عنه ثيابه و ألقى بجسده الرائع الشاب البض بجانبي حيث آن جسدينا كانا متلاصقين ثم مد يده ووضع لقمة من الكباب بخبزه وناولني إياها بفمي
بدأنا نأكل وهو يطعمني و أنا أطعمه حتى أصبحت الطاولة نظيفة على الآخر لا بوجد عليها إلا الصحون التي تلمع حيث أن المجهود الذي بذلنا و الجوع كانا قد نالا منا نحن الاثنين
ثم لممنا الطاولة و غسلنا أيدينا ثم استلقينا على السرير و نحن متعانقان و مسترخيان كما لو إننا أفعى قد ابتلعت فارا لتوها و استسلمنا لنوم لذيذ ونحن كما ولدتنا أمنا وسعيدان بلقاء لم نحلم به أو نخطط له
و بعد وقت لا ادري كم و أنا مستغرقة بالنوم لم اشعر إلا و بشير يقبلني بحنان وأصوات موسيقى رومانسية هادئة تنساب من المسجلة ففتحة عيني لأجد بشير أمامهما و هو يلثم شفتاي برقة وحنان و قد فتح النوافذ و ضوء القمر ينساب بلطف إلى الغرفة و الأنوار مطفأة وكان بشير عاريا وقال لي حبيبتي لقد اشتقت لك و أنت مستغرقة بالنوم أنا افتقد وجودك بجانبي أنت يا سامية كل حياتي وحبي و قلبي هو ملك لك منذ زمن بعيد منذ أن أتيت و سكنت بالبناء الذي نقيم فيه ولقد سقطت صريع هواك منذ أن لمحتك عيناي وأنا اخجل أن أصرح لكي بحبي و خصوصا لأنك متزوجة وأنا انتبهت إلى انك إنسانة مستقيمة لا تختلط كثيرا بالجيران آو تقوم بالزيارات الكثيرة رغم غياب زوجك عنك و انك تتعاملين مع الجميع باحترام مما يفرض احتر*** على الجميع هيا بنا إلى الطاولة و ابتعد عني ليفسح لي المجال أن انهض من السرير فلقيت نظرة إلى الطاولة وأنا انهض بدلال و غنج بعد آن سمعت هذه الكلمات التي خرجت من شفتي حبيبي بشير التي تفرح قلب أي امرأة و أعجبت بأنه ما زال يحفظ احترامي رغم كل ما حصل بيننا من أمس إلى اليوم حيث انه أمتعني وأشعرني بأنوثتي و وجودي كمرآة و إنسانة فوجدته قد فرش الطاولة بالعشاء وكاسين من العصير الطبيعي و وضع شمعة بوسط الطاولة وزينها بوردتين واحدة بيضاء والثانية حمراء و هذه الموسيقى الشجية حيث إنني لم اشعر طوال حياتي بمثل ما اشعر به الآن يا ليت كنت معك من زمن بعيد يا بشير هكذا كنت أناجي نفسي بشير أنت شاب رائع وجميل وشهم يا للخجل الذي تعاني منه فربما كنا على علاقة منذ أن عرفتك أي نعود بالزمن إلى ثلاث سنوات خلت و... لم اعد اعرف ماذا أقول له وصلت إلى الطاولة و جلسنا بجانب بعضنا متلاصقين نلتهم العشاء الذي تفن بترتيبه وتحضيره بشير و نرتشف عصير الجزر الممزوج بالتفاح ثم التفت إليه وقلت بشير اخبرني بكل شيء عنك فانا لا اعرف الكثير بشأنك
نظر بشير إلى عيني نظرة كلها وجد وهيام وقال أنا من عائلة متوسطة أو اقل قليلا و لكننا متعلمين جميعا أنا الأوسط بين خمس شباب حيث آن والدتي لم ترزق بفتاة رغم تلهفها لذلك والدي موظف بالبريد في قسم الصيانة أصلنا من قرية ساحلية ولكننا انتقلنا إلى المدينة الساحلية التي فيها عمل والدي و والدتي ربة منزل و لكنها تتميز بالإيمان والخشوع في حياتها و هي لم تتم دراستها و والدي معه الشهادة الثانوية العامة التي توظف على أساسها ونحن عائلة مكافحة لا نعرف إلا الحلال في حياتنا و اعتقد أن سبب خجلي هو أن والدتي كانت شديدة الخوف علينا فلم تسمح لنا بمرافقة إلا الأصدقاء القلة الذين تثق بهم وبأهلهم و هي شديدة النظافة لدرجة الهوس حيث انه إذا دخل ضيف غالى المنزل قامت بمسح كل ما يلمسه والأرض التي مر عليها و لذلك أصبحنا نساعدها بالتنظيف حيث أننا شباب فقط و بكل أعمال المنزل من الطبخ إلى الغسيل لأنها تتعب لوحدها بتخديم ستة رجال والطبخ والنفخ و التنظيف و لذلك أنا أجيد الطبخ معظم الأكلات و أحافظ على نظافة غرفتي التي أعدها الفردوس بالنسبة لي فانا وحيدا لا يوجد من يزعجني أو أنظف بعده لأنني متعود على النظافة كما ربتنا والدتي و اعمل و دخلي جيد و أقوم بمساعدة أهلي بدلا أن اخذ المصروف منهم و أتم دراستي و انوي أن أتابعها بالخارج لأحصل على شهادة الدكتوراه حيث إنني دخلت باختصاص أحبه رغم أن مجموعي بالشهادة الثانوية يؤهلني لدراسة الطب ...
كان بشير كطفل صغير صريح و صادق أعلمني بكل شيء عن حياته مما زاد من حبي له و هيامي حيث إنني شعرت بأنه في قلبي منذ أن ولدت و هو قدري المنتظر
التفت إلي و قال وأنت أنا أيضا أريد أن اعرف كل شيء عنك يا نور عيوني فأنت حبي الأول والأخير لن أتخلى عنك بعد أن علمت بان الحب متبادل بيننا طلقي زوجك وأنا مستعد للزواج منك بعد انتهاء العدة فورا
نظرة إليه مشدوهة بمشاعره الصادقة وحبه الكبير الذي يكنه لي و قلت له ولكن أنا اكبر منك فهناك نساء بعمري أولادهم بعمرك تقريبا أجابني وهو يركز عيناه بعيني ليستشف رد فعلي و لكنني أنا احبك أنت ولن أتخلى عنك مهما حصل وأنا أحب النساء الذين يكبروني أنا احسد عقدة أوديب الحية و لن استبدلك لا بكنوز الأرض و لا بنساء العالم فأنت هي قدري المكتوب و نصيبي الموعود في هذه الحياة
فلم أجد ردا عليه ابلغ من معانقته وأنا مندهشة من هذا الحب الذي لم اعلم مداه وتملكه من بشير
قال لي و هو يعانقني سامية أنت المرأة التي أخذت بكارتي أنت التي ******** و أخذت بتوليتي عنوة عني وأنا كنت أشتهيك بكل جوانح قلبي و عقلي أيضا
فلم أتمالك نفسي وأنا زاد اعتدادي بنفسي و أخذت اقبله قبلات ملتهبة تخرج ***** التي مكنونة بداخلي و لففت يدي حول جسده الرائع وقد زاد ضوء الشمعة وعبير الورد والحب والموسيقى المنسابة من المسجلة و نور القمر المنعكس على جسده روعة والق وبدأنا رحلة جديدة في عالم الجنس الرائع حيث انه بدا يقبل رقبتي وجيدي البض و يمتص أذني و يدخل لسانه بداخلها مما أثار الرعشة في أوصالي الملتهبة و بدا كسي بإفراز عسل الشهوة و مددت يدي إلى قضيبه لأجده بكامل انتصابه وهو جاهز لكل ما هو مطلوب منه فحل مدهش بشير وأنا مسرورة بداخلي لأنني أول من قطف المتعة منه ثم انحدر إلى صدري وهو يداعب نهدي بيديه الرائعتين و استلقيت وهو فوقي على الأريكة و طلبت منه ان يعطيني قضيبه ففهم مني فورا المطلوب فاخذ الوضع 69 المتعاكس وأسرع إلى كسي يقبله بشوق ولهفة و أخذت قضيبه بيدي وأنا اتامله يا لروعته وبهاءه وأدنو به من شفتي لأقبله بحنان وأبدا بإدخال رأسه بهدوء و حنان وأنا ارتشف المزي الذي يزين رأسه بلساني وأداعبه والحس قضيبه صعودا ز هبوطا من الأسفل للأعلى وبالعكس والحس كيس الفن وادخل بيضاته بفمي وأنا بمنتهى السعادة والهياج وهو يلتهم كسي و بظري بمنتهى القوة و يدخل لسانه إلى كسي ينيكني به و هو مستمتع بكسي الهيوج المنتفخ الجميل الحليق و بدأت الحس ما بين فخذيه لأصل إلى فتحة مؤخرته و أبدا الحسها بلساني و أحاول إدخاله بها و هو ينتفض مما افعل به فانا ***** مؤخرته بلساني و هو ينيك كسي بلسانه ااااااااااااااااااااااااه الآهات كانت تصدر منا سويت وكلما زاد من نشوته زاد نهمه بكسي و أنا أيضا كلما زادت شهوتي ازداد اغتصابي لمؤخرته حيث إنني بدأت ابعبص بها بأصبعي و لساني سويت ومما زاد من سهولة عبثي بها اللعاب الذي سال من فمي و لساني حتى إنني صرخة صرخة دوت في أرجاء الغرفة معانة عن وصولي إلى النشوة القصوى و جسدي يرتعش بشدة و أصبح بنفس الوقت أصبعي الإبهام بداخل طيزه و هو يتاؤه بشدة و أنا ارتعش و هو عض كسي من هول النشوة و بدا ايره يفرغ المني بفمي حتى ملاه و سال على وجهي و أنا لا اقبل بإخراجه أحاول ابتلاع الكية الهائلة التي قذف بها في فمي و هو يلحس العسل الذي سال بغزارة من كسي وأنا أتلوى من النشوة واشعر بأنني في عالم آخر حيث شعرت بأنني قد أغمي علي من هول و لذة ما فعلناه يبعضنا البعض فهو حرمانه أكثر من حرماني وان اسكب خبرتي بجسده الشهي البض و استلقى بكامل جسده فوقي حيث انه ابيضا كان قد أنهك من ما فعلته به و هو يئن من اللذة و أصبعي الإبهام لا يزال بداخله وأنا أحركه بهدوء و متعة و بدا قضيبه يسترخي فسحبت إبهامي و ندت عنه صرخة مكتومة من النشوة التي أوصلته لها و التي يتذوقها لأول مرة بحياته وأنا مسرور بأنني اغتصبته من كل الأماكن في جسده الشهي البض الرائع ثم قام من فوقي و وقف ليقبلني قبلة جميلة على وجنتي و يذهب وهو مسترخي إلى الحمام وأنا أغمضت عيناي وبقيت مسترخية على الأريكة وان منتشية مما فعلته به وفعله بي ...
و سمعت صوت الماء ينهمر بالحمام فتحاملت على نفسي و لحقت به لكي نستحم سويت مع بعضنا ودلفت إلى الحمام لأجده قد وضع الشامبو على شعره وعيناه مغمضتان من الرغوة التي تنساب على وجهه وجسده البهي فاخذ الدش و بدأت اسكب الماء على راسي وجسدي الملتهب برغم كل ما قمنا به فانا اشعر بأنني مثارة واشتعل بنار الشهوة بداخلي ربما من شدة الحب أو من كلمات الحب التي اسمعني إياها أو من الحرمان لا اعرف ماذا يحصل بجسدي فانا طوال حياتي لم اشعر أو أحس بما آمر به الآن من الشبق و الشهوة
ناولته الدش لبشير بعد أن انتهى من فرك شعر رأسه و اخذ يزيل الشامبو عن وجهه و رأسه وأنا أخذت الشامبو لأضع منه على شعري و أبدا بفركه و هو اخذ الصابون وبدا يدعك جسده به و هو حزين لا ادري لماذا نظرة إليه نظرة عتب وقلت له ما بك حبيبي نظر بحزن لي وقال أنا خائف دهشة و قلت له لماذا أجابني لأنني استمعت كثيرا بما فعلته بي قبل قليل و لكنني أخاف أن أتعود على ذلك وانحرف لأنني أثرت كثيرا من ذلك فضحكة بدلع وغنج ضحكة شهوانية رن صداها في الحمام و قلت له لا تخاف يا قلبي فانا الوحيدة التي ستلمسك من الآن وصاعدا لا أنثى و لا ذكر سأسمح لهم بالحصول ما أصبح ملك لي الست أنت بكاملك لي و أنا افعل بك ما شئت كما إنني اسمح لك بفعل كل ما يخطر لك على بال بجسدي فانا ملك لك وحدك لن اسمح لأحد بلمسي سواك يا نور عيوني و فلبي وحياتي كلها ملك لك
ساد الصمت لبرهة ثم شعرت بان الطمأنينة عادت إليه ولكن الشك لا يزال يخامره و لكنه ابتسم و قبلني و اخذ يدعك جسدي بالصابون و يديه تسرح بسرعة ويسر بسبب الصابون الذي غمر جسدي و بدا مداعباته لجسدي السعيد بملامساته الرائعة و مداعباته المثيرة
نظرت ثانية إليه و قلت أن ما حصل معك آمر طبيعي فانا مرة كان زوجي مريض بمعدته وطلب منه الطبيب أن يقوم بالتنظير وكنت معه لأنه يخاف كثيرا من الأطباء فلما ادخل الطبيب جهاز التنظير في شرجه انتصب ايره واخرج المزي و أنا مندهشة من ذلك و الطبيب ينظر معدته و رغم أنها عملية مؤلمة إلا انه مثيرة بنفس الوقت للرجل و عندما خرجنا سألته لزوجي عن ما حصل فقال انه شعر بالنشوة رغم الألم وأسرع بي إلى البيت و ألقى بي على الأريكة في الصالة حيث انه لم يطق صبرا للوصول إلى غرفة النوم وأذاقني ليلة من النيك الرائع الذي ما أزال اذكره لأنه من المرات القليلة التي أمتعني بها زوجي و أنا فعلت ذلك بطيزك لكي أسعدك يا أغلى ما عندي أنا لا أفكر إلا بسعادتك ومتعتك كما تفعل أنت معي هل أنت الآن خائف هل ارتحت الآن يا حياتي
فلم يرد ولكنه صمت وسرح بخياله بعيدا و السكوت علامة الرضا أليس
ذلك ما يقولونه عندما يطلبون العروس و لا تجيب خجلا على أساس
و أنا عندما كنت أتكلم كانت يدي تعبث بقضيبه و الثانية بطيزه لأجس نبضه هل هو ما زال حزين بسبي فلما انتصب قضيبه ثانية و هو مستسلم لي لأفعل به ما أريده علمت بأنني أقنعته بما قلته له وبأنه ملك يدي افعل به ما يجعلني سعيدة و أسعده بنفس الوقت فالمتعة متبادلة لكلينا و لكنه كان متعب و أنا أيضا برغم الهياج و الشبق الذي حل بنا فأسرعنا بالحمام بالاغتسال و خرجنا بعد أن نشفنا جسدينا ونحن نتبادل القبل ة المداعبات إلى السرير لنستلقي و نحن متلاصقين و قد لففنا بعضنا بحب و استسلمنا إلى نوم عميق و نحن في غاية السعادة والراحة لما نحن فيه من حب و عشق و شبق وجنس
وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]